يؤخرهم إلى أجل مسمى فاذا جاء أجلهم لا يستأخرون ساعة ولا يستقدمون(1).
الكهف : وربك الغفور ذوالرحمة لو يؤاخذهم بماكسبوا لعجل لهم العذاب
بل لهم موعد لن يجدوا من دونه موئلا(2).
مريم : فلا تعجل عليهم إنما نعد لهم عدا(3).
طه : ولولا كلمة سبقت من ربك لكان لزاما وأجل مسمى(4).
الانبياء : بل متعنا هؤلاء وآبائهم حتى طال عليهم العمر(5).
وقال تعالى : وإن ادري لعله فتنة لكم ومتاع إلى حين(6).
الحج : فأمليت للكافرين ثم أخذتهم فكيف كان نكير إلى قوله تعالى :
وكأين من قرية أمليت لها وهي ظالمة ثم أخذتها وإلي المصير(7).
المؤمنون : فذرهم في غمرتهم حتى حين * أيحسبون أنما نمدهم به من مال
وبنين نسارع لهم في الخيرات بل لا يشعرون(8).
الفرقان : ولكن متعتهم وآبائهم حتى نسوا الذكر وكانوا قوما
بورا(9).
الشعراء : أتتركون فيماهيهنا آمنين * في جنات وعيون * وزروع
ونخل طلعها هضيم * وتنحتون من الجبال بيوتا فارهين * فاتقوا الله وأطيعون(10).
وقال تعالى : أفرأيت إن متعناهم سنين * ثم جائهم ما كانوا يوعدون * ما
أعنى عنهم ما كانوا يمتعون(11).
العنكبوت : ولولا أجل مسمى لجائهم العذاب ، وليأتينهم بغتة وهم
(1)النحل : 61 .
(2)الكهف : 58 .(3)مريم : 84 .
(4)طه : 129 .(5)الانبياء : 44 .
(6)الانبياء : 111 .(7)الحج : 4844 .
(8)المؤمنون : 5554 .(9)الفرقان : 18 .
(10)الشعراء : 146 150 .(11)الشعراء : 205207 .