بحار الأنوار ج4

الله فقل أفلا تتقون * فذلكم الله ربكم الحق فماذا بعد الحق إلا الضلال فأنى
نصرفون 31 - 32 " قال " : لا تبديل لكلمات الله 64 " وقال " : إن العزة لله جميعا هو
السميع العليم 65 " وقال " : هو الذي جعل لكم الليل لتسكنوا فيه والنهار مبصرا إن
في ذلك لآيات لقوم يسمعون 67 " وقال تعالى " : وإن يمسسك الله بضر فلا كاشف له إلا
هو وإن يردك بخير فلا راد لفضله يصيب به من يشاء من عباده وهو الغفور الرحيم 107
هود " 11 " وهو الذي خلق السموات والارض في ستة أيام وكان عرشه على الماء
ليبلوكم أيكم أحسن عملا 7 " وقال " : والله على كل شئ وكيل 12 " وقال " : ما من دابة
إلا هو آخذ بناصيتها إن ربي على صراط مستقيم 56 " وقال " : إن ربي على كل شئ
حفيظ 57
يوسف " 12 " فاطر السموات والارض أنت وليي في الدنيا والآخرة 101
الرعد " 13 " إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم وإذا أراد الله بقوم
سوء فلا مرد له ومالهم من دونه من وال * هو الذي يريكم البرق خوفا وطمعا وينشئ
السحاب الثقال * ويسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته ويرسل الصواعق فيصيب
بها من يشاء وهم يجادلون في الله وهو شديد المحال 11 - 13 " وقال " : والله يحكم لا معقب
لحكمه وهو سريع الحساب 41
ابراهيم " 14 " إلى صراط العزيز الحميد * الله الذي له ما في السموات وما في
الارض 1 - 2
النحل " 16 " أولم يروا إلى ما خلق الله من شئ يتفيؤ ظلاله عن اليمين والشمائل
سجدا لله وهم داخرون * ولله يسجد ما في السموات وما في الارض من دابة والملائكة
وهم لا يستكبرون * يخافون ربهم من فوقهم ويفعلون ما يؤمرون 48 - 50 " وقال تعالى " :
ولله المثل الاعلى وهو العزيز الحكيم 60 " وقال تعالى " : ولله غيب السموات
والارض 77
ألاسرى " 17 " وقل الحمد لله الذي لم يتخذ ولدا ولم يكن له شريك في الملك
ولم يكن له ولي من الذل وكبره تكبيرا 111

اللاحق   السابق   فهرست الكتاب   الحديث وعلومه