وقال تعالى : فكذبوه فأخذهم عذاب يوم الظلة(1).
النمل : وجحدوا بها واستيقنتها أنفسهم ظلما وعلوا فانظر كيف كان عاقبة
المفسدين(2).
العنكبوت : وإن تكذبوا فقد كذب امم من قبلكم وما على الرسول
إلا البلاغ المبين(3).
لقمان : وإذا تتلى عليه آياتنا ولى مستكبرا كأن لم يسمعها كأن في اذنيه
وقرا فبشره بعذاب اليم(4).
وقال تعالى : وما يجحد باياتنا إلا كل ختار كفور(5).
فاطر : وإن يكذبوك فقد كذب الذين من قبلهم جائتهم رسلهم بالبينات
وبالزبر وبالكتاب المنير * ثم اخذت الذين كفروا فكيف كان نكير(6).
وقال تعالى : وأقسموا بالله جهد أيمانهم لئن جائهم نذير ليكونن أهدى
من إحدى الامم فلما جائهم نذير ما زادهم إلا نفورا(7).
يس : وما تأتيهم من آية من آيات ربهم إلا كانوا عنها معرضين(8).
ص : قل هو نبأ عظيم * أنتم عنه معرضون(9).
المؤمن : كذلك يؤفك الذين كانوا بايات الله يجحدون إلى قوله تعالى :
ألم تر إلى الذين يجادلون في آيات الله أنى يصرفون * الذين كذبوا بالكتاب
ربما أرسلنا به رسلنا فسوف يعلمون(10).
(1)الشعراء : 189 .(2)النمل : 14 .
(3)العنكبوت : 18 .(4)لقمان : 7 .
(5)لقمان : 32 .(6)فاطر : 25 26 .
(7)فاطر : 42 .
(8)يس : 46 .
(9)ص : 67 68 .
(10)المؤمن : 63 70 .