بحار الأنوار ج67

يلقون غيا(1).
طه : فلا يصدنك عنها من لايؤمن بها واتبع هواه فتردى(2).
الفرقان : أفرأيت من اتخذ إلهه هواه أفأنت تكون عليه وكيلا(3).
القصص : فان لم تستجيبوا لك فاعلم أنما يتبعون أهوائهم ومن أضل ممن
اتبع هواه بغير هدى من الله إن الله لايهدي القوم الظالمين(4).
الروم : بل اتبع الذين ظلموا أهوائهم بغير علم فمن يهدي من أضل الله
ومالهم من ناصرين(5).
ص : ولاتتبع الهوى فيضلك عن سبيل الله(6).
الجاثية : أفرأيت من اتخذ إلهه هواه(7).
محمد : اولئك الذين طبع الله على قلوبهم واتبعوا أهوائهم(8).
القمر : وكذبوا واتبعوا أهوائهم وكل أمر مستقر(9).
النازعات : وأما من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى * فان الجنة
هي المأوى(10).
1 ل : أبي ، عن سعد ، عن ابن عيسى ، عن أبيه ، عن عبدالله بن المغيرة
عن السكوني ، عن الصادق عليه السلام ، عن آبائه عليهم السلام قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله :
طوبى لمن ترك شهوة حاضرة لموعود لم يره(11).


(1)مريم : 59 .(2)طه : 16 .
(3)الفرقان : 43 .(4)القصص : 5 .
(5)الروم : 29 .(6)ص : 26 .
(7)الجاثية : 23 .
8)القتال : 16 .
(9)القمر : 3 .
(10)النازعات : 40 41 .
(11)الخصال ج 1 ص 5 .

اللاحق   السابق   فهرست  الكتاب   الحديث وعلومه