بحار الأنوار ج17

وقال سبحانه : لن يضروكم إلا أذى وإن يقاتلوكم يولوكم الادبار ثم لا ينصرون *
ضربت عليهم الذلة أينما ثقفوا إلا بحبل من الله وحبل من الناس وباؤا بغضب من الله و
ضربت عليهم المسكنة 111 و 112 .
وقال تعالى ، وإذا خلوا عضوا عليكم الانامل من الغيظ 119 - إلى قوله تعالى - :
لا يضركم كيدهم شيئا إن الله بما يعملون محيط 120 .
وقال تعالى : ولقد صدقكم الله وعده 152 .
النساء 4 : ويقولون طاعة فإذا برزوا من عندك بيت طائفة منهم غير الذي تقول
والله يكتب ما يبيتون 81 .
وقال تعالى : أفلا يتدبرون القرآن ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا
كثيرا 82 .
وقال سبحانه : ستجدون آخرين يريدون أن يأمنوكم ويأمنوا قومهم كلما ردوا
إلى الفتنة اركسوا فيها 91 .
وقال عزوجل : يستخفون من الناس ولا يستخفون من الله وهم معهم إذ يبيتون
ما لا يرضى من القول وكان الله بما يعملون محيطا 108 .
المائدة " 5 " ياأهل الكتاب قد جاء‌كم رسولنا يبين لكم كثيرا مما كنتم تخفون
من الكتاب ويعفو عن كثير 15 .
وقال تعالى : فعسى الله أن يأتي بالفتح أو أمر من عنده فيصبحوا على ما أسروا في
أنفسهم نادمين 52 .
وقال سبحانه : فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه . الآية 54 .
وقال تعالى : وإذا جاؤوكم قالوا آمنا وقد دخلوا بالكفر وهم قد خرجوا به والله
أعلم بما كانوا يكتمون 61 .
وقال تعالى : وألقينا بينهم العداوة والبغضاء إلى يوم القيامة كلما أوقدوا نارا للحرب
أطفأها الله 64 .
وقال عزوجل : والله يعصمك من الناس 67 .

اللاحق   السابق   فهرست الكتاب   الحديث وعلومه