(باب 14)
 |
(من رفع عنه القلم ، ونفى الحرج في الدين ، |
 |
 |
وشرائط صحة التكليف وما يعذر فيه الجاهل وأنه يلزم على الله التعريف) |
 |
الايات ، البقرة " 2 " لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي 256 . " وقال
تعالى " : لا يكلف الله نفسا إلا وسعها لها ما كسبت وعليها ما اكتسبت ربنا لا تؤاخذنا
إن نسينا أو أخطأنا ربنا ولا تحمل علينا إصرا كما حملته على الذين من قبلنا ربنا و
لا تحملنا ما لا طاقة لنا به واعف عنا واغفر لنا وارحمنا 286 .
الانعام " 6 " قد جائكم بصائر من ربكم فمن أبصر فلنفسه ومن عمي فعليها وما
أنا عليكم بحفيظ 104 .
الانعام " 6 " الاعراف " 7 " لا نكلف نفسا إلا وسعها 154 ، 47 .
الانفال " 8 " ليهلك من هلك عن بينة ويحيى من حي عن بينة وإن الله لسميع
عليم 42 .
التوبة " 9 " وما كان الله ليضل قوما بعد إذ هديهم حتى يبيين لهم ما يتقون 115 .
النحل " 16 " وعلى الله قصد السبيل ومنها جائر ولو شاء لهديكم أجمعين 9 .
الاسرى " 17 " من اهتدى فإنما يهتدي لنفسه ومن ضل فإنما يضل عليها ولا
تزر وازرة وزر أخرى وما كنا معذبين حتى نبعث رسولا 15 .
طه " 20 " ولو أنا أهلكناهم بعذاب من قبله لقالوا ربنا لولا أرسلت إلينا رسولا
فنتبع آياتك من قبل أن نذل ونخزى 134 .
الحج " 22 " وما جعل عليكم في الدين من حرج 78 .
النور " 24 " كذلك يبين الله لكم الآيات والله عليم حكيم 58 " وقال " : كذلك
يبين الله لكم آياته والله عليم حكيم 59 .