بحار الأنوار ج57


36 (باب) (الممدوح من البلدان والمذموم منها وغرائبها)

الايات :
يونس : ولقد بو أنا بني إسرائيل مبوأ صدق ورزقنا هم من الطيبات(1).
الانبياء : ونجيناه ولوطا إلى الارض التي باركنا فيها للعالمين(2). وقال تعالى :
ولسليمان الريح عاصفة تجري بأمره إلى الارض التي باركنا فيها(3).
المؤمنون : وأوينا هما إلى ربوة ذات قرار ومعين(4).
القصص : آنس من جانب الطور نارا - إلى قوله تعالى - فلما أتيها نودي من
شاطئ الواد الايمن في البقعة المباركة من الشجرة أن ياموسى إني أنا الله رب العالمين(5).
سبأ : بلدة طيبة ورب غفور - إلى قوله تعالى - وجعلنا بينهم وبين القرى التي
باركنا فيها قرى ظاهرة(6).
النازعات : اذناديه ربه بالوادي المقدس طوى(7).
البلد : لااقسم بهذا البلد وأنت حل بهذا البلد(8).
التين : والتين والزيتون وطور سينين وهذا البلد الامين(9).
تفسير : " مبوء صدق " أي مكانا محمودا حسنا ، وهو بيت المقدس والشام ، و _____________________________
(1)يونس : 93 . * *(2)الانبياء : 71 .
(3)الانبياء : 81 . * *(4)المؤمنون : 50 .
(5)القصص : 29 - 30 . * *(6)سبأ : 15 - 18 .
(7)النازعات : 16 . * *(8)البلد : 1 - 2 .
(9)التين 1 - 3 .

اللاحق   السابق   فهرست  الكتاب   الحديث وعلومه