بحار الأنوار ج88

فليبن على ما بقى منها إنشاء الله تعالى .
الثالثة : قال في الذكرى : زعم متعصبوا العامة أن الخطاب بهذه الصلاة و
تعليمها كان للعباس عم النبى صلى الله عليه وآله ، ورواه الترمذى ، ورواية أهل
البيت أوثق إذ أهل البيت أعلم بما في البيت ، على أنه يمكن أن يكون خاطبهما بذلك
في وقتين ولا استبعاد فيه .

اللاحق   السابق   فهرست  الكتاب   الحديث وعلومه