نفورا(1).
وقال تعالى : قل لئن اجتمعت الانس والجن على أن يأتوا بمثل هذا القرآن
لا يأتون بمثله ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا * ولقد صرفنا للناس في هذا القرآن
من كل مثل فأبى أكثر الناس إلا كفورا(2).
وقال تعالى : وبالحق أنزلناه وبالحق نزل وما أرسلناك إلا مبشرا
ونذيرا * وقرأنا فرقناه لتقرأه على الناس على مكث ونزلناه تنزيلا(3).
الكهف : الحمد للله الذي أنزل على عبده الكتاب ولم يجعل له عوجا * قيما
لينذر بأسلا شديدا من لدنه .
وقال تعالى : ولقد صرفنا في هذا القرآن للناس من كل مثل وكان الانسان
أكثر شي جدلا(4).
مريم : فانما يسرناه بلسانك لتبشر به المتقين وتنذر به قوما لدا(5).
طه : ما أنزلنا عليك القرأن لتشقى * إلا تذكرة لمنى خشى * تنزيلا
ممن خلق الارض والسموات العلى .
وقال تعالى : كذلك نقص عليك من أنباء ما قد سبق وقد آتيناك من لدنا
ذكرا * من أعرض عنه فانه يحمل يوم القيمة وزرا(6).
وقال تعالى : وكذلك أنزلناه قرآنا عربيا صرفنا فيه من الوعيد لعلهم
يتقون أو يحدث لهم ذكرا(7).
الانبياء : لقد أنزلنا إليكم كتابا فيه ذكر كم أفلا تعقلون(8).
وقال تعالى : وهذا ذكر مبارك أنزلناه أفأنتم له منكرون(9).
(1)أسرى : 41 .
(2)أسرى : 88 و 89 . / /(3)اسرى : 105 و 106 .
(4)الكهف : 54 . / /(5)مريم : 97 .
(6)طه : 99 . / /(7)طه : 113 .
(8)الانبياء : 10 . / /(9)الانبياء : 50 .