من ناصرين(1).
هود : وإن تولوا فاني أخاف عليكم عذاب يوم كبير(2).
الحجر : وآتيناهم آياتنا فكانوا عنها معرضين(3).
طه : إنا قد اوحى إلينا أن العذاب على من كذب وتولى إلى قوله تعالى
ولقد أريناه آياتنا كلها فكذب وأبى(4).
وقال تعالى : من أعرض عنه فانه يحمل يوم القيمة وزرا(5).
الانبياء : بل أكثرهم لا يعلمون الحق ، فهم معرضون(6).
الحج : وإذا تتلى عليهم آياتنا بينات تعرف في وجوه الذين كفروا المنكر
يكادون يسطون بالذين يتلون عليهم آياتنا قل أفانبئكم بشر من ذلكم النار وعدها
الله الذين كفروا وبئس المصير(7).
المؤمنون : قد كانت آياتي تتلى عليكم فكنتم على أعقابكم تنكصون *
مستكبرين به سامرا تهجرون إلى قوله تعالى : بل أتيناهم بذكرهم فهم عن ذكرهم
معرضون(8).
الفرقان : فقد كذبتم فسوف يكون لزاما(9).
الشعراء : وما يأتيهم من ذكر من الرحمن محدث إلا كانوا عنه معرضين *
فقد كذبوا فسيأتيهم أنباء ما به يستهزؤن(10).
وقال تعالى : فكذبوه فاهلكناهم إن في ذلك لاية وما كان أكثرهم مؤمنين(11).
(1)براءة : 74 .(2)هود : 3 .
(3)الحجر : 81 .(4)طه : 48 56 .
(5)طه : 100 .(6)الانبياء : 24 .
(7)الحج : 72 .(8)المؤمنون : 66 71 .
(9)الفرقان : 77 .(10)الشعراء : 5 و 6 .
(11)الشعراء : 8 .