وقال سبحانه : لا يغرنك تقلب الذين كفروا في البلاد * متاع قليل ثم مأويهم
جهنم وبئس المهاد(1).
المائدة : وحسبوا أن لا تكون فتنة فعموا وصموا ثم تاب الله عليهم ثم
عموا وصموا كثير منهم والله بصير بما يعملون(2).
الانعام : فلما نسوا ما ذكروا به فتحنا عليهم أبواب كل شئ حتى إذا
فرحوا بما أوتوا أخذناهم بغتة فاذا هم مبلسون(3).
الاعراف : وما أرسلنا في قرية من نبي إلا أخذنا أهلها بالبأساء والضراء
لعلهم يضرعون * ثم بدلنا مكان السيئة الحسنة حتى عفوا وقالوا قد مس آبائنا
الضراء والسراء فأخذناهم بغتة وهم لا يشعرون(4).
التوبة : فلا تعجبك أموالهم ولا أولادهم إنما يريد الله ليعذبهم بها في الحياة
الدنيا وتزهق أنفسهم وهم كافرون(5).
يونس : ولو يعجل الله للناس الشر استعجالهم بالخير لقضي إليهم أجلهم
فنذر الذين لا يرجون لقائنا في طغيانهم يعمهون(6).
وقال تعالى : ولولا كلمة سبقت من ربك لقضي بينهم فيما فيه يختلفون(7).
هود : وأمم سنمتعهم ثم يمسهم منا عذاب أليم(8).
الرعد : ولقد استهزئ برسل من قبلك فأمليت للذين كفروا ثم أخذتهم
فكيف كان عقاب(9).
الحجر : ذرهم يأكلوا ويتمتعوا ويلههم الامل فسوف يعلمون(10).
النحل : ولو يؤاخذ الله الناس بظلمهم ما ترك عليها من دابة ولكن
(1)آل عمران : 197196 .
(2)المائدة : 71 .(3)الانعام : 44 .
(4)الاعراف : 94 95 .(5)براءة : 85 .
(6)يونس : 11 .(7)يونس : 19 .
(8)هود : 48 .(9)الرعد : 32 .(10)الحجر : 3 .