الجاثية : ويل لكل أفاك أثيم * يسمع آيات الله تتلى عليه ثم يصر
مستكبرا كأن لم يسمعها فبشره بعذاب أليم(1).
محمد : إن الذين ارتدوا على أدبارهم من بعد ما تبين لهم الهدى الشيطان
سول لهم وأملي لهم(2).
ق : بل كذبوا بالحق لما جائهم فهم في أمر مريج(3).
الطور : فويل يومئذ للمكذبين * الذين هم في خوض يلعبون(4).
الرحمن : فبأي آلاء ربكما تكذبان(5)؟
نوح : رب إني دعوت قومي ليلا ونهارا * فلم يزدهم دعائي إلا فرارا *
وإني كلما دعوتهم لتغفر لهم جعلوا أصابعهم في آذانهم واستغشوا ثيابهم وأصروا
واستكبروا استكبارا(6).
الجن : ومن يعرف عن ذكر ربه يسلكه عذابا صعدا(7).
المدثر : وكنا نخوض مع الخائضين * وكنا نكذب بيوم الدين إلى
قوله تعالى : فما لهم عن التذكرة معرضين * كأنهم حمر مستنفرة * فرت من
قسورة(8).
المرسلات : ويل يومئذ للمكذبين(9).
العلق : أرأيت إن كذب وتولى * ألم يعلم بأن الله يرى * كلا لئن لم
ينته لنسفعا بالناصية * ناصية كاذبة خاطئة * فليدع نادية * سندع الزبانية(10).
1 قس : في رواية أبي الجارود ، عن أبي جعفر عليه السلام في قوله تعالى :
(1)الجاثية : 7 8 .(2)القتال : 25 .
(3)ق : 5 .(4)الطور : 11 12 .
(5)في آيات عديدة .(6)نوح : 5 7 .
(7)الجن : 17 .(8)المدثر : 45 51 .
(9)في آيات عديدة .
(10)العلق : 13 18 .