بحار الأنوار ج57

الانعام : هوالذي خلقكم من طين(1).
هود : هو أنشأكم من الارض واستعمركم فيها(2).
الرعد : الله يعلم ما تحمل كل انثى وما تغيض الارحام وما تز داد وكل شئ
عنده بمقدار(3)
النحل : خلق الانسان من نطفة فإذا هو خصيم مبين(4).
مريم : أولا يذكر الانسان أنا خلقناه من قبل ولم يك شيئا(5).
الحج : يا أيها الناس إن كنتم في ريب من البعث فإنا خلقناكم من تراب ثم
من نطفة ثم من علقة ثم من مضغة مخلقة وغير مخلقة لنبين لكم ونقر في الارحام ما
نشاء إلى أجل مسمى ثم نخرجكم طفلا ثم لتبلغوا أشدكم ومنكم من يتوفى ومنكم
من يرد إلى أرذل العمر لكيلا يعلم بعد علم شيئا(6).
المؤمنون : ولقد خلقنا الانسان من سلالة من طين ثم جعلناه نطفة في قرار
مكين ثم خلقنا النطفة علقة فخلقنا العلقة مضغة فخلقنا المضغة عظاما فكسونا العظام
لحما ثم أنشأناه خلقا آخر فتبارك الله أحسن الخالقين ثم إنكم بعد ذلك لميتون ثم
إنكم يوم القيامة تبعثون(7).
الروم : ومن آياته أن خلقكم من تراب ثم إذا أنتم بشر تنتشرون(8).
لقمان : حملته امه وهنا على وهن وفصاله في عامين(9).
التنزيل : الذي أحسن كل شئ خلقه وبدأ خلق الانسان من طين ثم جعل نسله
من سلالة من ماء مهين ثم سويه ونفخ فيه من روحه وجعل لكم السمع والابصار
والافئدة قليلا ما تشكرون(10).


(1)الانعام : 2 *(2)هود : 61 .
(3)الرعد : 8 . *(4)النحل : 4 .
(5)مريم : 67 . *(6)الحج : 5 .
(7)المؤمنون : 12 - 16 . *(8)الروم : 20 .
(9)لقمان : 14 . *(10)السجدة : 7 - 9 .

اللاحق   السابق   فهرست  الكتاب   الحديث وعلومه