بحار الأنوار ج44

لها رسول الله صلى الله عليه وآله : إن الله عزوجل وهب لك غلاما اسمه الحسين
يقتله امتي قالت : لا حاجة لي فيه ، فقال : إن الله عزوجل قد وعدني فيه عدة
قالت : وما وعدك ؟ قال : وعدني أن يجعل الامامة من بعده في ولده ، فقالت :
رضيت(1).
أقول : الاخبار في ذلك موردة في غير هذا الباب ، لا سيما باب ولادته
عليه الصلواة والسلام(2).


(1)المصدر : ج 2 ص 88 .
(2)راجع ج 43 ص 237 260 .

اللاحق   السابق   فهرست  الكتاب   الحديث وعلومه