بحار الأنوار ج67


54 . (باب) (الاخلاص ومعنى قربه تعالى)

الايات : الفاتحة : إياك نعبد وإياك نستعين .
البقرة : بلى من أسلم وجهه لله وهو محسن فله أجره عند ربه ولا خوف
عليهم ولا هم يحزنون(1).
وقال تعالى : ونحن له مخلصون(2)وقال : وأتموا الحج والعمرة
لله(3)وقال : ومن الناس من يشري نفسه ابتغاء مرضاة الله والله رؤف
بالعباد(4)وقال تعالى : وقوموا لله قانتين(5)وقال تعالى : ومثل الذين ينفقون
أموالهم ابتغاء مرضات الله الآية(6).
آل عمران : فان حاجوك فقل أسلمت وجهي لله ومن اتبعن(7).
وقال تعالى : ومن يرد ثواب الدنيا نؤته منها ومن يرد ثواب الآخرة نؤته
منها وسنجزي الشاكرين(8).
النساء : واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئا(9)وقال : ومن يفعل ذلك
ابتغاء مرضات الله فسوق نؤتيه أجرا عظيما(10)وقال : ومن أحسن دينا ممن أسلم
وجهه لله وهو محسن واتبع ملة إبراهيم حنيفا(11)وقال : إلا الذين تابوا
وأصلحوا واعتصموا بالله وأخلصوا دينهم لله فاولئك مع المؤمنين(12).


(1)البقرة : 112 .(2)البقرة : 139 .
(3)البقرة : 196 .(4)البقرة : 207 .
(5)البقرة : 238 .(6)البقرة : 265 .
(7)آل عمران : 20 .(8)آل عمران : 145 .
(9)النساء : 35 .(10)النساء : 113 .
(11)النساء : 124 .(12)النساء : 145 .

اللاحق   السابق   فهرست  الكتاب   الحديث وعلومه