بحار الأنوار ج17

يأتون بمثله ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا 88 .
الكهف " 18 " : ولم يجعل له عوجا * قيما 1 و 2 .
الانبياء " 21 " : وأسروا النجوى الذى ظلموا هل هذا إلا بشر مثلكم أفتأتون
السحر وأنتم تبصرون * قل ربي يعلم القول في السماء والارض وهو السميع العليم *
بل قالوا أضغاث أحلام بل افتراه بل هو شاعر فليأتنا بآية كما ارسل الاولون * ما
آمنت قبلهم من قرية أهلكناها أفهم يؤمنون 2 - 6 .
الفرقان " 25 " : وقال الذين كفروا إن هذا إلا إفك افتراه وأعانه عليه قوم آخرون
فقد جاؤوا ظلما وزورا * وقالوا أساطير الاولين اكتتبها فهي تملى عليه بكرة وأصيلا *
قل أنزله الذي يعلم السر في السماوات والارض إنه كان غفورا رحيما 4 - 6 .
وقال تعالى : وقال الذين كفروا لولا نزل عليه القرآن جملة واحدة كذلك لنثبت
به فؤادك ورتلناه ترتيلا 32 .
الشعراء " 26 " : وإنه لتنزيل رب العالمين * نزل به الروح الامين * على قلبك
لتكون من المنذرين * بلسان عربي مبين * وإنه لفي زبر الاولين * أو لم يكن لهم آية
أن يعلمه علماء بني إسرائيل * ولو نزلنا ه على بعض الاعجمين * فقرأه عليهم ما كانوا
به مؤمنين * كذلك سلكناه في قلوب المجرمين * لا يؤمنون به حتى يروا العذاب
الاليم 192 - 201 .
النمل " 27 " : قل عسى أن يكون ردف لكم بعض الذي تستعجلون 72 .
وقال تعالى : إن هذا القرآن يقص على بني إسرائيل أكثر الذي هم فيه
يختلفون 76 .
القصص " 28 " : إن الذي فرض عليك القرآن لرادك إلى معاد 85 .
العنكبوت " 29 " : وما كنت تتلو من قبله من كتاب ولا تخطه بيمينك إذا لارتاب
المبطلون 48 :
الروم " 30 " : الم * غلبت الروم * في أدنى الارض وهم من بعد غلبهم سيغلبون *
في بضع سنين لله الامر من قبل ومن بعد ويومئذ يفرح المؤمنون * بنصر الله ينصر من

اللاحق   السابق   فهرست الكتاب   الحديث وعلومه