بحار الأنوار ج54

يونس : إن ربكم الله الذي خلق السماوات والارض في ستة أيام ثم استوى
على العرش يدبر الامر(1).
هود : وهو الذي خلق السماوات والارض في ستة أيام وكان عرشه على
الماء ليبلوكم أيكم أحسن عملا(2).
الكهف : ما أشهدتم خلق السماوات والارض ولا خلق أنفسهم وما كنت
متخذ المضلين عضدا(3).
الانبياء : أولم ير الذين كفروا أن السماوات والارض كانتا رتقا ففتقناهما
وجعلنا من الماء كل شئ حي أفلا يؤمنون(4).
الفرقان : الذي خلق السماوات والارض وما بينهما في ستة أيام ثم استوى
على العرش الرحمن فاسأل به خبيرا(5).
التنزيل : الله الذي خلق السماوات والارض وما بينهما في ستة أيام ثم استوى
على العرش(6).
السجدة : قل أئنكم لتكفرون بالذي خلق الارض في يومين وتجعلون له
له أندادا ذلك رب العالمين * وجعل فيها رواسي من فوقها وبارك فيها وقدر فيها
أقواتها في أربعة أيام سواء للسائلين * ثم استوى إلى السماء وهي دخان فقال لها و
للارض ائتيا طوعا أو كرهو قالتا أتينا طائعين * فقضيهن سبع سماوات في يومين و
أوحى في كل سماء أمرها وزينا السماء الدنيا بمصابيح وحفظا ذلك تقدير العزيز
العليم(7).


(1)يونس : 3 .
(2)هود : 7 .
(3)الكهف : 51 .
(4)الانبياء : 30 .
(5)الفرقان : 59 .
(6)الم السجدة : 4 .
(7)حم السجدة : 9 12 .

اللاحق   السابق   فهرست  الكتاب   الحديث وعلومه