بحار الأنوار ج65

هود : فان لم يستجيبوا لكم فاعلموا أنما انزل بعلم الله وأن لا إله إلا هو
فهل أنتم مسلمون(1).
يوسف : توفني مسلما وألحقني بالصالحين(2).
الحجر : ربما يود الذين كفروا لو كانوا مسلمين(3).
النحل : كذلك يتم نعمته عليكم لعلكم تسلمون(4).
وقال تعالى : ونزلنا عليك الكتاب تبيانا لك شئ وهدى ورحمة وبشرى
للمسلمين(5).
وقال سبحانه : قل نزله روح القدس من ربك بالحق لنثبت الذين آمنوا
وهدى وبشرى للمسلمين(6).
الانبياء : قل إنما يوحى إلي أنما إلهكم إله واحد فهل أنتم مسلمون(7).
الحج : فالهكم إله واحد فله أسلموا وبشر المخبتين(8).
النمل : واوتينا العلم من قبلها وكنا مسلمين وقال تعالى : وأسلمت مع
سليمان لله رب العالمين(9).
وقال سبحانه : وما أنت بهادي العمي عن ضلالتهم إن تسمع إلا من يؤمن
بآياتنا فهم مسلمون وقال تعالى : إنما امرت أن أعبد رب هذه البلدة الذي حرمها
وله كل شئ وامرت أن أكون من المسلمين(10).
القصص : الذين آتيناهم الكتاب من قبله هم به يؤمنون * وإذا يتلى عليهم
قالوا آمنا به إنه الحق من ربنا إنا كنا من قبله مسلمين(11).


(1)هود : 14 .
(2)يوسف : 101 .(3)الحجر : 2 .
(4)النحل : 81 .(5)النحل : 89 .
(6)النحل : 102 .(7)الانبياء : 108 .
(8)الحج 34 .(9)النمل : 42 و 44 .
(10)النمل : 81 و 91 .(11)القصص : 52 - 53 .

اللاحق   السابق   فهرست  الكتاب   الحديث وعلومه