عرفني رسولك فانك إن لم تعرفني رسولك لم أعرف حجتك ، اللهم عرفني حجتك
فانك إن لم تعرفني حجتك ضللت عن ديني .
ثم قال : يا زرارة لابد من قتل غلام بالمدينة ، قلت : جعلت فداك أليس
يقتله جيش السفياني ؟ قال : لا ، ولكن يقتله جيش بني فلان يخرج حتى يدخل
المدينة ، فلا يدري الناس في أي شئ دخل فيأخذ الغلام فاذا قتله بغيا وعدوانا و
ظلما لم يمهلهم الله عزوجل ، فعند ذلك فتوقعوا الفرج .
ك : الطالقاني ، عن أبي علي بن همام ، عن أحمد بن محمد النوفلي ، عن أحمد
ابن هلال ، عن عثمان بن عيسى ، عن ابن نجيح ، عن زرارة مثله .
ك : ابن الوليد ، عن الحميري ، عن علي بن محمد الحجال ، عن ابن فضال
عن ابن بكير ، عن زرارة مثله(1).
غط : سعد ، عن جماعة من أصحابنا ، عن عثمان بن عيسى ، عن خالد بن
نجيح ، عن زرارة مثله .
نى : محمد بن همام ، عن جعفر بن محمد بن مالك ، عن عباد بن يعقوب ، عن
يحيى بن علي ، عن زرارة مثله .
وعن الكليني ، عن علي بن إبراهيم ،(2)عن الخشاب ، عن عبدالله بن
موسى ، عن ابن بكير ، عن زرارة مثله .
وعن الكليني ، عن الحسين بن(محمد ، عن)أحمد بن هلال ، عن عثمان بن عيسى
(1)في النسخة المطبوعة هناك تكرار فراجع ص 141 .
(2)زاد في الاصل المطبوع هناك عن ابن همام وهو سهو ظاهر ، كما أنه نقص في
السند الذى بعده ما أضفناه بين العلامتين ، والحسين بن محمد هو أبوعبدالله الحسين بن
محمد بن عامر بن عمران بن أبى بكر الاشعرى القمى المعروف بابن عامر ، من أشياخ
الكلينى وقد يصحف حسين بن محمد في نسخ الكافى أو حكايتها بحسين بن أحمد كما
في هذا السند وهو تصحيف . *