بحار الأنوار ج110

في التقية والتورية . .(33)
فيما يكون للموالين والمعاندين لاهل البيت عليهم السلام . .(37)
معنى قوله تعالى :(ماجعل الله لرجل من قلبين في جوفه)وهو محب أهل -
البيت عليهم السلام أو مبغضهم . .(38)
فيما قاله رسول الله صلى الله عليه واله وسلم في علي عليه السلام بأنس في الرؤيا التي رآها أنس ، وما أعطى
الله عزوجل لمحب علي عليه السلام . .(40)
في قول رسول الله صلى الله عليه واله : نحن أهل بيت لا يقاس بنا أحد ، وما قاله لمحب
علي عليه السلام . .(45)
فيما قاله النبي صلى الله عليه واله على منبره لعلي عليه السلام في شيعته على مانقله صاحب بشارة
المصطفى في كتابه ، وهو حديث مفصل جامع . .(45)
العلة التي من أجلها سمي الشيعة رافضيا ، وما قاله الامام الصادق عليه السلام لابي بصير
في قوله : ولكن الله سماكم به ، وماجرى بينهما . .(49)
فيما قاله رسول الله صلى الله عليه واله في مرضه الذي قبض فيه لفاطمة عليها السلام ولعلي عليه السلام ،
وقوله في ولده إبراهيم : ولو عاش إبراهيم لكان نبيا . .(54)
مرور فاطمة عليها السلام يوم القيامة ، فاذا بلغت إلى باب قصرها وجدت الحسن قائما
والحسين تائما مقطوع الرأس ، وما يناديها الله عزوجل في حقها وذريتها
وشيعتها . .(59)
في قول علي عليه السلام : إنا أهل بيت لنا شفاعة ، ونحن باب الاسلام من دخله نجا
ومن تخلف عنه هوى ، بنا فتح الله وبنا يختم ، وبنا يمحو الله مايشاء ويثبت
وفي امرنا الرشد ، وإن لمحبينا أفواجا من رحمة الله ، وإن لمبغضينا أفاحا
من عذاب الله . .(61)
في قول رسول الله صلى الله عليه واله وسلم إذا كان يوم القيامة يؤتى باقوام على منابر من نور . .
فقال عمر بن الخطاب : هم الشهداء ؟ الانبياء ؟ الاوصياء ؟ من أهل السماء ؟

اللاحق   السابق   فهرست  الكتاب   الحديث وعلومه