وقال تعالى : أولم يهد لهم كم أهلكنا قبلهم من القرون يمشون في مساكنهم
إن في ذلك لآيات لاولي النهى(1).
الانبياء : وهم من خشيته مشفقون(2).
وقال تعالى : قل من يكلؤكم بالليل والنهار من الرحمن بل هم عن ذكر
ربهم معرضون إلى قوله تعالى : أفلا يرون أنا نأتي الارض ننقصها من أطرافها
أفهم الغالبون(3).
وقال سبحانه : ولقد آتينا موسى وهرون الفرقان وضياء وذكرا للمتقين *
الذين يخشون ربهم بالغيب وهم من الساعة مشفقون(4).
وقال تعالى : وكانوا لنا خاشعين(5).
الحج : وبشر المخبتين * الذين إذا ذكر الله وجلت قلوبهم(6).
المؤمنون : إن الذينهم من خشية ربهم مشفقون إلى قوله تعالى : والذين
يؤتون ماآتوا وقلوبهم وجلة أنهم إلى ربهم راجعون(7).
النور : يخافون يوما تتقلب فيه القلوب والابصار(8).
وقال تعالى : ومن يطع الله ورسوله ويخش الله ويتقه فاولئك هم
الفائزون(9).
الشعراء : إنا نطمع أن يغفر لنا ربنا خطايانا أن كنا أول المؤمنين(10).
وقال تعالى : والذي أطمع أن يغفر لي خطيئتي يوم الدين(11).
(1)طه : 128 .(2)الانبياء : 28 .
(3)الانبياء : 4442 .(4)الانبياء : 47 48 .
(5)الانبياء : 90 ، وفي نسخة الاصل وهكذا نسخة الكمبانى ههنا تكرار .
(6)الحج : 34 .(7)المؤمنون : 6057 .
(8)النور : 37 .(9)النور : 52 .
(10)الشعراء : 51 .(11)الشعراء : 82 .