حللتم فاصطادوا ولا يجرمنكم شنئان قوم أن صدوكم عن المسجد الحرام أن
تعتدوا وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الاثم والعدوان واتقوا الله
إن الله شديد العقاب 2 .
وقال تعالى : ولا يجرمنكم شنئان قوم على أن لا تعدلوا اعدلوا هو أقرب
للتقوى 8 .
وقال تعالى : يا أيها الذين آمنوا اذكروا نعمة الله عليكم إذ هم قوم أن
يبسطوا إليكم أيديهم فكف أيديهم عنكم واتقوا الله وعلى الله فليتوكل
المؤمنون 11 .
وقال تعالى : يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم
أولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم إن الله لا يهدي القوم الظالمين * فترى
الذين في قلوبهم مرض يسارعون فيهم يقولون نخشى أن تصيبنا دائرة فعسى الله أن
يأتي بالفتح أو أمر من عنده فيصبحوا على ما أسروا في أنفسهم نادمين * ويقول الذين
آمنوا أهؤلاء الذين أقسموا بالله جهد أيمانهم إنهم لمعكم حبطت أعمالهم فأصبحوا
خاسرين 51 - 53 .
الانفال : " 8 " وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين كله لله فإن
انتهوا فإن الله بما يعملون بصير 39 .
ابن عمير بن وهب والمنذر بن عمرو ، وبين سعد بن أبى وقاص وسعد بن معاذ ، وبين عبدالله
ابن مسعود ومعاذ بن جبل ، وبين عمير بن عبد عمرو بن نضلة ذى الشمالين وبين يزيد بن
الحارث الذى يقال له : ابن فسحم ، وبين خباب بن الارت وجبار بن صخر ، وبين المقداد
ابن عمرو وجبر بن عتيك ، وبين عمير بن أبى وقاص وعمرو بن معاذ أخى سعد بن معاذ ، و
بين مسعود بن ربيع القارى وبين عبيد بن التيهان ، وبين عامر بن فهيرة والحارث بن اوس بن
معاذ ، وبين صهيب بن سنان والحارث بن الصمه ، وبين أبى سلمة بن عبدالاسد وسعد بن
خيثمة ، وبين شماس بن عثمان بن الشريد وحنظلة بن أبى عامر وبين الارقم بن أبى الارقم - - >