[... ]
= وكذلك رواه ابن عساكر في الحديث: (320) من ترجمته (عليه السلام) من تاريخ دمشق: ج 1، ص 272 ط 2 وفي الحديث: (950) وما بعده في ج 2 ص 436. كما رواه، البحراني أيضا في الباب (1) من المقصد: (2) من غاية المرام ص 287، رواه أيضا أحمد بن جعفر في الحديث: (19 - 20) من فضائل فاطمة، من كتاب الفضائل الورق 144، - تأليف أحمد وابنه وتلميذه - قال: حدثنا إبراهيم بن عبد الله، حدثنا حجاج، حدثنا حماد بن سلمة: عن علي بن زيد: عن أنس أن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) كان يمر بباب فاطمة ستة أشهر إذا خرج إلى صلاة الصبح، ويقول: الصلاة، الصلاة (إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل الببت ويطهركم تطهيرا). حدثنا إبراهيم بن عبد الله حدثنا حجاج، حدثنا حماد، حدثنا علي بن زيد: عن أنس رسول الله (صلى الله عليه وسلم) كان يأتي بيت فاطمة ستة اشهر إذا خرج من صلاة الفجر يقول: يا أهل البيت الصلاة، الصلاة يا أهل البيت (إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس [ أهل البيت ] ويطهركم تطهيرا). ورواه أيضا الطبراني في الحديث: (144) من ترجمة (الامام الحسن من المعجم الكبير: ج 1 / الورق 126 / ب / وفي ط الحديث تحت الرقم: (2671) في ج 3 ص 50 قال: حدثنا علي بن عبد العزيز، وأبو مسلم الكشي قالا: حدثنا حجاج بن المنهال حدثنا حماد بن سلمة، عن علي بن زيد بن جدعان، عن أنس بن مالك أن رسول الله (صلى الله عليه) كان يمر ببيت فاطمة - رضي الله عنها - ستة أشهر إذا خرج من صلاة الفجر يقول: يا أهل البيت الصلاة (إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا). ورواه أيضا قبله وبعده بطرق تربوا إلى أثنى عشر طريقا. ورواه أيضا الحاكم في أواسط باب مناقب فاطمة من كتاب المستدرك. ج 3 ص 158، قال: حدثنا أبو بكر محمد بن عبد الله الحفيد، حدثنا الحسين بن الفضل البجلي حدثنا عفان بن مسلم، حدثنا حماد بن سلمة، اخبرني حميد، وعلي بن زيد: عن أنس بن مالك أن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) كان يمر بباب فاطمة رضي الله عنها ستة أشهر إذا خرج لصلاة الفجر يقول: الصلاة يا أهل البيت (إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا). قال الحاكم - وأقره الذهبي -: هذا حديت صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه. ورواه أيضا الذهبي " عن حماد بن سلمة عن علي بن زيد عن أنس.. " كما في آخر ترجمة فاطمة صلوات الله عليها من كتاب سير أعلام النبلاء. ج 2 ص 134، ط 3. (*) =