عن ابن عباس قال: وكان - يعني عليا / 23 / أ / - أول من أسلم من الناس بعد خديجة برسول الله أبالنبي لل خ لماأ صلى الله عليه وآله وسلم " أ) ولبس ثوبه ونام مكانه فجعل المشركون يرمونه كما كانوا يرمون رسول الله وهم يحسبون أنه نبي الله (2)، فجاء أبو بكر وقال: يا نبي الله. ققال علي: إن نبي الله قد ذهب نحو بئر ميمون. وكان المشركون يرمون عليا وهو يتضور حتى أصبح فكشف عن رم سه فقالوا: كنا نرمي صاحبك ولا يتضور، وأنت تتضور استنكرنا ذلك أمنك أ. الحديث: (248) وتواليه من نرجمة أمير المؤمنين من تاريخ دمشق، وكذلك في الاربعين الطوال - على ما رواه عنه في الباب (62) من كفاية الطالب ص ا 24 -. ورواه أبضا قبله الطبرافي في مسند ابن عباس من المعجم الكبير: ج 3 / الورق 168 / ب /. وكذلك رواه النسائط في الحديث: (23) من كتاب الخصائص ص أ 6 ط النجف. ورواه قبلهما البلافري في الحديث: (41) من ترجمة أمير المؤمنين باختصار في متنه، وفي جميع هنه المصاحر،: " عن أبي بلج ا. ورواه ابن سعد باختصار في متنه في عنوان: (ذكر إسلام علي وصلاته " من الطبفات: ج 3 ص ا 2 بيروت قال: أخبرنا يحيى بن حماد البصري قال: أخبرنا أبو عوانة عن أبى بلج، عن عمرو بن ميمون: عن ابن عباس قال: أول من أسلم من الناس بعد خديجة على. ورواه المحاملي مطولا - كما روى عنه ابن عسكر في الحديث: (249) من ترجمة علي من تاريخ دمشق: 1، ص 202 ط 2 - قال: حدثنا أبو موسى محمد بن المثنى ؟ أنبانا يحيى بن حماد، أنبا الوضاح، أنبانا يحيى أبو بلج، أنبانا عمرو بن ميمون... (1) كذا في النسخة الكرمانية، ولا يوجد فط النسخة اليمنية قول: (برسول الله [ بالنبي خ ] صلى الله عليه وآله وسلم ". والحدبث رواه أحمد بن حنبل بزبادات كثيرة عن يحيى بن حماد، عن أبى عوانة، عن أبى بلج، عن عمرو بن ميمون، عن ابن عباس في الحديث: (291) من باب فضائل أمير المؤمنين من كتاب الفضائل. ورواه بسندين في أواخر مسند عبد الله بن العباس تحت الرقم: (1266) منه من كتاب المسند: ج 1 / 330 ط 1. (2) كذا في النسخة الكرمانية، وفى اليمنية. " كما كانوا يرمون رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وهم يحسبون أنه رسول الله ".