الكشكول

هو الفرات وعليه شجر النخل والكرم وليس يساوي بالفرات شيء للكروم والنخيل فامّا اليوم الذي حجبت منه لسانها ونادى قيدوس ولده وأشياعه فأعانوه وأخرجوا آل عمران لينظروا إلى مريم فقالوا لها ما قصّ الله عليك في كتابه وعلينا في كتابه فهل فهمته قال نعم وقرأته اليوم إلاّ حدق قال إذن لا تقوم من مجلسك حتّى يهديك الله الحديث وهو طويل .
قال في كتاب السير المحبّة هي ميل القلب إلى الشيء لكونه لذيذاً ومحبّة السالكين ميل قلوبهم إلى جمال الحضرة الإلهية انتهى .
عقد المضاربة مركّب من عقود فمع صحّة العقد وعدم ظهور الربح ودعي أمين ومع ظهوره شريك ومع التعدّي غاصب ومع التصرّف المطلوب وكيل ومع فساد العقد أجير .
المرجئة هم الذين لا يقطعون على أهل لاكبائر بشيء من عفو أو عقوبة بل يرجئون الحكم في ذلك أي يؤخّرونه إلى يوم القيامة يقال أرجأت الأمر وأرجئيه بالهمزة أو بالياء والنسبة إلى الهمز مرجّي بياء مشدّدة عقيب الجيم فقط وقد تفرّد مقاتل من هؤلاء بأنّ الله تعالى لا يدخل النار أحداً بإرتكاب الكبائر وانّ الله تعالى يغفر ما دون الكفر لا محالة أو انّ المؤمن العاصي يعذّب يوم القيامة على متن جهنّم يصيبه نفخ النار ولهيبها فيتألّم بذلك على مقدار المعصية ثمّ يدخل الجنّة مغرب .
عن أبي عبدالله (عليه السلام)أسماء مكّة خمسة اُمّ القرى ومكّة وبكّة والبساسة كانوا

اللاحق   السابق   فهرست  الكتاب   كتب متفرقة