في أنـّه يدخل كلّ يوم في نهر يقال له الحيوان، فإذا خرج انتفض انتفاضة جرت منه سبعون ألف قطرة، يخلق الله تعالى من كلّ قطرة ملكاً ـ الخ(1).
كلمات المفسّرين في لغات اسمه ومعناه وفضله(2).
وصف خلقة جبرئيل وأحواله(3).
ما يدلّ على مدحه(4).
جبرس وصف أميرالمؤمنين(عليه السلام) جابرسا وأنـّه مدينة خلف مطلع الشمس، وجابلقا خلف مغرب الشمس، وطول كلّ واحد اثني عشر ألف فرسخ في اثني عشر ألف فرسخ، ولهما سور من حديد ـ الخ(5).
وصف الإمام الصّادق(عليه السلام) لهما(6).
باب فيه أحوال جابلقا وجابرسا(7).
تأويل المبطلين هذه الروايات بعالم المثال(8).
جبشجبش بن أكثم بن صيفي والصحيح حبيش بالحاء المهملة مع الباء، بعثه أبوه إلى رسول الله(صلى الله عليه وآله) وكان من المعمّرين مع كتابه إليه، فكتب إليه رسول الله(صلى الله عليه وآله)، فلمّا جاء بالكتاب إلى أبيه قال: يا بنيّ ماذا رأيت؟ قال: رأيته يأمر
(1) ط كمباني ج 14/104 و 105 و 244 و 246 و 247، و ج 9/198، و ج 6/380، وجديد ج 37/110، و ج 18/338، و ج 58/55 و 60، و ج 59/248 ـ 260.
(2) ط كمباني ج 14/237 و 244، وجديد ج 59/221 و246.
(3) ط كمباني ج 14/247 و 347، و ج 4/91، و ج 2/114 و 117، و جديد ج 4/33 ـ 38 و 43، و ج 9/338، و ج 59/259، و ج 60/244. وفي تفسير البرهان، سورة النجم، فراجع إليه.
(4) جديد ج 6/144، و ج 18/247، و ط كمباني ج 3/131، و ج 6/359.
(5) ط كمباني ج 14/79، و جديد ج 57/323.
(6) ط كمباني ج 14/82 مكرّراً، و ج 7/367، و جديد ج 57/333 ـ 336، و ج 27/47.
(7 و8) ط كمباني ج 14/78، وص86، و جديد ج 57/316، و ص349.