مستدرك سفينة البحار ج3

نهج البلاغة: أنا وضعت بكلاكل العرب ـ الخ(1).

خطبته حين الوفاة: الحمدلله حقّ قدره، متّبعين أمره، أحمده كما أحبّ ـ الخ(2).

باب فيه خطبه(3).

باب فيه جوامع خطبه ونوادرها(4).

كلامه في الاحتجاج على أفضليّة الرسول على سائر الأنبياء والمرسلين(5).
وفي «فضل» ما يتعلّق بذلك، وفي «فتن»: خطبه في الفتن، وفي «دنى»: خطبه في ذمّ الدّنيا، وفي «جهد»: خطبه في الجهاد. وهكذا كلّ في محلّه.
المقام الثالث: في خطب مولاتنا فاطمة الزهراء وأولادها المعصومين(عليهم السلام) :
وفيه ثلاثة فصول: الأوّل في خطب فاطمة الزهراء(عليها السلام) وبناتها. والثاني في خطب الحسن والحسين(عليهما السلام). والثالث في خطب سائر الأئمّة(عليهم السلام).
الفصل الأوّل: خطبة فاطمة الزهراء(عليها السلام): في الاحتجاج على غصب فدك
: قالت: الحمد لله على ما أنعم، وله الشكر على ما ألهم ـ الخ. قال العلاّمة المجلسي: إعلم أنّ هذه الخطبة من الخطب المشهورة الّتي روتها الخاصّة والعامّة بأسانيد متظافرة ـ ثمّ ذكر كلام ابن أبي الحديد(6).
قال زيد بن عليّ بن الحسين: رأيت مشايخ آل أبي طالب يروونها عن آبائهم ويعلّمونها أبناءهم(7).


(1) ط كمباني ج 9/337، و جديد ج 38/320.
(2) ط كمباني ج 9/650، و جديد ج 42/206.
(3) ط كمباني ج 17/98، و جديد ج 77/376.
(4) ط كمباني ج 8/706، و جديد ج 34/183.
(5) ط كمباني ج 4/98، و ج 6/262، و جديد ج 10/28، و ج 17/273.
(6) فراجع ط كمباني ج 8/108، و جديد ج 29/217.
(7) ط كمباني ج 8/112، و جديد ج 29/235.

اللاحق   السابق   فهرست الكتاب   الحديث وعلومه