تقدّم في «حلف»: جواز التقيّة في كلّ مورد يخاف المؤمن على نفسه.
خولخولة الحنفيّة زوجة أميرالمؤمنين(عليه السلام) تقدّمت في «حنف»(1).
خولة بنت حكيم هي إمرأة عثمان بن مظعون، وهي الّتي وهبت نفسها للنبي(صلى الله عليه وآله) وكانت امرأة صالحة فاضلة من أجلاّء نساء ثقيف. كذا في المجمع. وما يتعلّق بها في البحار(2). وتأتي في «زوج».
الأخبار الدالّة على مدح إكرام الخالة وبرّها وأنـّها بمنزلة الاُمّ(3).
الترغيب في نكاح بنت الخال(4).
يأتي في «رحم»: أنّ إكرام الخال يزيد في العمر.
خونقال تعالى: (يا أيّها الّذين آمنوا لا تخونوا الله والرسول) ـ الآية. تفسير الآية ونزولها(5).
العدّة: فيما أوحى الله تعالى إلى داود: كم ركعة طويلة فيها بكاء بخشية قد صلاّها صاحبها لا تساوي عندي فتيلاً حين نظرت في قلبه، فوجدته إن سلّم من الصلاة وبرزت له امرأة وعرضت عليه نفسها أجابها، وإن عامله مؤمن خانه(6).
عيون أخبار الرّضا(عليه السلام): النبويّ الرّضوي(عليه السلام): ليس منّا من غشّ مسلماً، وليس منّا من خان مسلماً(7).
(1) ط كمباني ج 9/582 و 588، و جديد ج 41/303 و 326.
(2) ط كمباني ج 6/715 و 718 و 719، و جديد ج 22/181 و 192 و 194.
(3) ط كمباني ج 6 / 41 و566، وج 9 / 339، وج 23 / 123، وجديد ج 104 / 134،وج 15/173، وج 20/373، وج 38/328.
(4) ط كمباني ج 23/55، وجديد ج 103/236.
(5) ط كمباني ج 6/687، و جديد ج 22/67.
(6) ط كمباني ج 5/342، و جديد ج 14/43.
(7) ط كمباني ج 15 كتاب الأخلاق ص 209، وكتاب العشرة ص 195، وجديد ج 71/387، وج 75/284.