فأخير له، والّذي أقضي القضاء له وهو خير له فيتّهمني(1). يأتي في «شكر».
نوادر عليّ بن أسباط، عن الصّادق(عليه السلام) في حديث: وقدّموا الاستخارة، وتبرّكوا بالسهولة، وتزيّنوا بالحلم ـ الخبر(2).
العلوي(عليه السلام): يا معاشر التجّار قدّموا الاستخارة ـ الخ(3).
في مواعظ النبي(صلى الله عليه وآله): من سعادة ابن آدم استخارته الله ورضاه بما قضى الله، ومن شقوة ابن آدم تركه استخارة الله وسخطه بما قضى الله ـ الخبر(4).
عن أميرالمؤمنين(عليه السلام) قال: بعثني النبي(صلى الله عليه وآله) إلى اليمن فقال لي وهو يوصيني: يا عليّ، ما حار من استخار، ولا ندم من استشار ـ الخبر(5).
أبواب الاستخارات وفضلها وكيفيّاتها وصلواتها ودعواتها(6).
باب الحثّ على الاستخارة والترغيب فيها والرضا والتسليم بعدها(7).
المقنعة: عن الصّادق(عليه السلام) قال: يقول الله عزّوجلّ: من شقاء عبدي أن يعمل الأعمال ولا يستخير بي. وعنه: من دخل في أمر بغير استخارة ثمّ ابتلي لم يوجر(8).
باب الاستخارة بالرقاع(9).
باب الاستخارة بالبنادق(10).
باب الاستخارة والتفأّل بالقرآن المجيد(11).
(1) جديد ج 13/356، و ج 78/247، و ط كمباني ج 5/308. وقريب منه ج 17/185.
(2) ط كمباني ج 11/130، و جديد ج 47/94.
(3) ط كمباني ج 17/131، و ج 9/532، و جديد ج 41/104، و ج 78/54.
(4) ط كمباني ج 17/45، و جديد ج 77/159.
(5) ط كمباني ج 17/137، و جديد ج 78/78.
(6 و7 و8) ط كمباني ج 18 كتاب الصلاة ص 923 ـ 942، و جديد ج 91/222، وص 223.
(9) ط كمباني ج 18 كتاب الصلاة ص 924، و جديد ج 91/226.
(10 و11) ط كمباني ج 18 كتاب الصلاة ص 926، وجديد ج 91/235، وص 241.