إحتجاج مؤمن الطاق على ابن أبي خدرة(1).
خدعتفسير قوله تعالى: (وإن يريدوا أن يخدعوك فإنّ حسبك الله)(2).
تفسير قوله تعالى: (يخادعون الله والّذين آمنوا)(3).
في رواية معنى يخادع الله يعمل ما أمر الله به ثمّ يريد به غيره(4).
باب فيه نفي المكر والخديعة عنه تعالى وتأويل الآيات فيها(5).
الأخبار الدلّة على ذمّ المكر والخدعة:
عيون أخبار الرّضا(عليه السلام): عن الرّضا، عن آبائه(عليهم السلام) قال: قال رسول الله(صلى الله عليه وآله): من كان مسلماً فلا يمكر ولا يخدع فإنّي سمعت جبرئيل يقول: إنّ المكر والخديعة في النار ـ الخبر(6).
وفي رواية اُخرى مثله(7).
العلويّ(عليه السلام) في خطبة الوسيلة: إيّاك والخديعة فإنّها من خلق اللّئام(8). وفي «خبب»: ذمّ الخداع.
العلويّ(عليه السلام): إنّ الحرب خدعة(9).
باب المكر والخديعة(10). وفيه النبوي: المكر خدعة. ويأتي في «مكر» ما
(1) ط كمباني ج 11/224، و جديد ج 47/396.
(2) جديد ج 19/308، و ط كمباني ج 6/471.
(3) جديد ج 6/51، و ج 37/143، و ط كمباني ج 9/208، و ج 3/106.
(4) ط كمباني ج 18 كتاب الصلاة ص 192، و جديد ج 84/227 و 226.
(5) ط كمباني ج 3/106، و جديد ج 6/49.
(6) ط كمباني ج 15 كتاب الأخلاق ص 209، و كتاب العشرة ص 195، و جديد ج 71/387، و ج 75/284.
(7) جديد ج 36/326، وط كمباني ج 9/150.
(8) ط كمباني ج 17/79، و جديد ج 77/287.
(9) ط كمباني ج 8/522، و ج 21/98، و ج 6/530 و 535 و 538، و جديد ج 20/207 و 228 و 246، و ج 100/27، و ج 32/617.
(10) ط كمباني ج 15 كتاب العشرة ص 195، و جديد ج 75/283.