واُخرى في ذلك منقولة من مسند فاطمة الزهراء(عليها السلام): الحمدلله الّذي رفع السّماء فبناها، وبسط الأرض فدحاها ـ الخ(1).
خطبته لمّا أراد الخروج إلى اُحد: أيّها الناس، اُوصيكم بما أوصاني به الله في كتابه ـ الخ(2).
خطبته فقال: أيّها الناس إنّكم في زمان هدنة وأنتم على ظهر سفر ـ الخ(3).
وخطبته: أيّها الناس الموتة ـ الخ(4).
باب فيه خطب النكاح وفيه خطبة أبي طالب في تزويج خديجة. وخطب الرسول(صلى الله عليه وآله) في تزويج فاطمة(عليها السلام)، وخطبة الرّضا والجواد(عليهما السلام) في تزويجهما(5).
الخطبة الغديريّة متعدّدة في البحار(6). المفصّلة المعروفة فيه(7).
خطبته في فضائل شهر رمضان(8).
الكفاية: خطبته قال بعد ماحمدالله وأثنى عليه: اُوصيكم عبادالله بتقوى الله الّذي لا يستغني عنه العباد، فإنّ من رغب بالتقوى زهد في الدنيا ـ الخ. وهي مشتملة على وصف الموت وذمّ الدنيا والنصّ على العترة الهادية أئمّة الهدى(عليهم السلام)(9).
أمالي الطوسي: إنّ رسول الله(صلى الله عليه وآله) قال في خطبته: إنّ أحسن الحديث كتاب الله، وخير الهدى هدى محمّد، وشرّ الاُمور محدثاتها، وكلّ محدثة بدعة، وكلّ بدعة ضلالة(10).
خطبته الناس ورفعه يده اليمنى وقوله: فيها أسماء أهل الجنّة وأسماء آبائهم،
(1) جديد ج 103/269.
(2) ط كمباني ج 6/512، و جديد ج 20/125.
(3 و4) ط كمباني ج 17/40، و جديد ج 77/134، وص 135.
(5) ط كمباني ج 23/61 ـ 64، و جديد ج 103/263 ـ 272.
(6 و7) ط كمباني ج 9/199، و ص 224، وجديد ج 37/113، و ص 201 ـ 217.
(8) ط كمباني ج 20/91، و جديد ج 96/356 و 359.
(9) جديد ج 36/320، و ط كمباني ج 9/148.
(10) ط كمباني ج 17/36 و 50 ـ 54، و جديد ج 77/122 و 175.