مستدرك سفينة البحار ج3

خير البريّة طفلاً ـ الخ(1).

نهج البلاغة: في ذكر النبي: إختاره من شجرة الأنبياء ومشكاة الضياء ـ الخ(2).
نهج البلاغة: أمين وحيه وخاتم رسله وبشير رحمته ونذير نقمته ـ الخ(3).
نهج البلاغة: أرسله على حين فترة من الرسل، وطول هجعة من الاُمم ـ الخ(4).
نهج البلاغة: إجعل شرائف صلواتك ونوامي بركاتك على محمّد عبدك ورسولك، الخاتم لما سبق، والفاتح لما انغلق، والمعلن الحقّ بالحقّ ـالخ(5).
نهج البلاغة: فاستودعهم في أفضل مستودع، وأقرّهم في خير مستقرّ، تناسختهم كرائم الأصلاب إلى مطهّرات الأرحام ـ الخ(6).
تقدّم في «ابى»: الآيات والروايات في أنّ آباءه كلّهم موحّدون ساجدون لله تعالى.
نهج البلاغة: مستقرّه خير مستقرّ، ومنبته أشرف منبت في معادن الكرامة ـ الخ(7).
وقال: حتّى أورى قبساً لقابس، وأنار علماً لحابس، فهو أمينك وشهيدك يوم الدين ـ الخ(8).
وقال: وأشهد أنّ محمّداً نجيب الله، وسفير وحيه، ورسول رحمته.
وقال: وأشهد أنّ محمّداً عبده وسيّد عباده. كلّما نسخ الله الخلق فرقتين جعله


(1) ط كمباني ج 8/718، و ج 6/162، و جديد ج 16/284، و ج 34/236.
(2) ط كمباني ج 8/719، و ج 6/184، و جديد ج 16/381، و ج 34/240.
(3 و4) جديد ج 34/249، وص 253.
(5) ط كمباني ج 6/183. وتمامه ج 17/81، و جديد ج 16/378، و ج 77/297.
(6 و7 و8) ط كمباني ج 6/183، و جديد ج 16/379، وص 380، وص 381.

اللاحق   السابق   فهرست الكتاب   الحديث وعلومه