خيبر(1).
كلمات أمير المؤمنين (عليه السلام) في مظلوميّته ورمد أخيه عقيل(2).
قال أبو عبد الله (عليه السلام): من أخذ أظفاره كلّ خميس لم ترمد عيناه(3).
رأى (صلى الله عليه وآله) صهيباً يأكل تمراً فقال: أتأكل التمر وعينك رمدة ؟! فقال: يا رسول الله إنّي أمضغه من هذا الجانب وتشتكي عيني من هذا الجانب(4). وتقدّم في «ربع»: أنّ الرمد من الأربعة الّتي ورد النهي عن كراهته وأنـّه أمان من العمى.
في الصّادقي النبوي (صلى الله عليه وآله): عشاء الليل للعين الرمدة ردى(5). ورواه في الكافي والفقيه مثله .
في الصّادقي (عليه السلام) لدفع الرمد: إذا غسل يده بعد الطعام، يمسح حاجبيه ويقول ثلاث مرّات: الحمد لله المحسن المجمل المنعم المفضل(6).
في رواية الأربعمائة قال (عليه السلام) : إذا اشتكا أحدكم عينيه فليقرأ آية الكرسي، وليضمر في نفسه أنـّها تبرأ فإنّها يعافى إن شاء الله تعالى(7).
وتقدّم في «تحف»: أنّ الرمد تحفة من الله تعالى . ويأتي في «عين» ما يتعلّق بذلك .
رمصالنبوي (صلى الله عليه وآله): لا تدخل الجنّة رمصاء العينين(8). رمصت عينه:
(1) ط كمباني ج 8/741، وجديد ج 34/363.
(2) ط كمباني ج 7/403، وج 9/509، وج 8/71، وج 15 كتاب الإيمان ص 60، وجديد ج27/208، وج 41/5، وج 67/228، وج 28/373 .
(3) ط كمباني ج 16/20، وجديد ج 76/121.
(4) ط كمباني ج 6/165، وجديد ج 16/296.
(5) ط كمباني ج 20/82 ، وجديد ج 96/322.
(6) ط كمباني ج 14/884 ، وجديد ج 66/367 .
(7) جديد ج 10/95، وط كمباني ج 4/113 .
(8) جديد ج 16/299، وط كمباني ج 6/165 .