مستدرك سفينة البحار ج4

في سبق إسلام عليّ (عليه السلام) وخديجة(1).

باب سخائه وإنفاقه وإيثاره ومسابقته فيها على سائر الصحابة(2).

باب مسابقته في الهجرة(3). ويأتي في «نقب»: ذكر السابقين .

الروايات الشريفة الواردة في أنّ من سبق إلى مكان فهو أحقّ به يومه وليله(4).

كلمات العلماء في ذلك(5).

تقدّم في «حجر»: ما يفيد أسبقيّة صاحب الفريضة على صاحب النافلة في الطواف والاستلام . ومن طريق العامّة عن النبي (صلى الله عليه وآله) قال: من قام من مجلسه ثمّ رجع إليه، فهو أحقّ به . ومن طريق العامّة ما رواه كتاب البيان والتعريف في النبوي (صلى الله عليه وآله): من سبق إلى ما لم يسبقه إليه مسلم، فهو له(6).

حكم النبي (صلى الله عليه وآله) في مسابقة الخيل(7).

باب السبق والرماية(8).

مسابقة رسول الله (صلى الله عليه وآله) مع الأعرابيّ بناقته، فسبقه الأعرابيّ فقال: إنّكم رفعتموها، فأحبّ الله أن يضعها(9).

باب السين… سبل

المحاسن: عن أبي عبد الله قال: كانت لرسول الله (صلى الله عليه وآله) ناقة لا تسبق . فسابق


(1) ط كمباني ج 6/341 و348، وجديد ج 18/179 و205 .
(2) ط كمباني ج 9/513، وجديد ج 41/24 .
(3) جديد ج 38/288، وط كمباني ج 9/329.
(4) ط كمباني ج18 كتاب الصلاة ص 129 و136، و ج 22/9، وج 24/3 و4، وجديدج 83/356 و383، وج 100/129، وج 104/254، والوسائل ج 12/300 .
(5) ط كمباني ج18 كتاب الصلاة ص 129، وج 22/9 .
(6) كتاب البيان والتعريف ج2/220 .
(7) ط كمباني ج 6/159، وجديد ج 16/266 .
(8) ط كمباني ج 23/44، وجديد ج 103/189 .
(9) ط كمباني ج 6/162، وج15 كتاب العشرة ص 151، وجديد ج 75/123،وج 16/283 .

اللاحق   السابق   فهرست الكتاب   الحديث وعلومه