باب معاني الأسماء واشتقاقها وما يجوز إطلاقه عليه تعالى وما لا يجوز(1). ويأتي في «عنى».
باب عدد أسماء الله تعالى وفضل إحصائها وشرحها(2).
باب أسماء الله الحسنى الّتي اشتمل عليها القرآن الكريم وماورد منها في الأخبار(3).
البلد الأمين: الأسماء الحسنى الّتي هي مرويّة عن النبي(صلى الله عليه وآله) ولها شرح عظيم، لاتقرأها إلاّ وأنت طاهر وهي: بسم الله الرحمن الرحيم. ياالله آهيا. هو الله شراهيا. ياالله ياحيّ ياقيوم ـ الخ(4).
الدرّ المنثور: عن أبي نعيم بإسناده عن محمّد بن جعفر قال: سألت أبي جعفر ابن محمّد الصّادق(عليه السلام) عن الأسماء التسعة والتسعين الّتي من أحصاها دخل الجنّة، فقال: هي في القرآن. ففي الفاتحة خمسة أسماء: ياالله، ياربّ، يارحمن، يارحيم، يامالك. وفي البقرة ـ الخ(5).
التوحيد: النبويّ الصّادقي(عليه السلام): إنّ لله تبارك وتعالى تسعة وتسعين اسماً، من أحصاها دخل الجنّة، وهي: الله، الإله، الواحد الأحد، الصمد ـ الخبر. وفي رواية اُخرى: من دعا الله بها، استجاب له. قال الصدوق: إحصاؤها هو الإحاطة بها والوقوف على معانيها لاعدّها فقطّ(6).
والنبوي(صلى الله عليه وآله): إنّ لله أربعة آلاف اسم ـ الخبر. وفيه تقسيمها(7).
التوحيد، معاني الأخبار، عيون أخبار الرّضا(عليه السلام): عن محمّد بن سنان، قال: سألت الرّضا(عليه السلام) عن الاسم ماهو؟ قال: صفة لموصوف(8).
(1 و2) جديد ج 4/172، وص 184، وط كمباني ج 2/153.
(3 و4) ط كمباني ج 19 كتاب الدعاء ص 22، و جديد ج 93/236، وص 254.
(5) ط كمباني ج 19 كتاب الدعاء ص 32، و جديد ج 93/273.
(6 و7) جديد ج 4/186 و 187 و210، وص 211، و ط كمباني ج 2/157 و 164.
(8) جديد ج 4/159، وط كمباني ج 2/150.