مستدرك سفينة البحار ج9

طريق العامّة(1).

وفي «رجع»: أنّ أصحاب الكهف يرجعون إلى الدنيا لنصرة مولانا صاحب الزمان(عليه السلام)، وكذا في البحار(2).
كلمات الرازي في تفسير قوله تعالى: (ولبثوا في كهفم ثلاثمائة سنين وازدادوا تسعاً) قيل: ثلاثمائة بالشمسيّة، وهي مع الزائد بالقمريّة(3).
وقصّتهم ومايتعلّق بهم في الروضات(4)، وفي الناسخ(5) في سنة 5841 من الهبوط; وكتاب الغدير(6).
إختلاف القرآن مع التوراة في مدّة لبثهم في الكهف، ورفع الاختلاف(7).
وفي الزيارة الجامعة ويوم المولود المرويّتين عن الإمام(عليه السلام): «السلام على ذوي النهى وكهف الورى». وأئمّة الهدى(عليهم السلام) هم الكهف الحصين، وفي صلوات أيّام شعبان حين الزوال مايدلّ على ذلك. وعن كتاب سعد السعود عن مولانا الجواد(عليه السلام) قال: نحن كهفكم كأصحاب الكهف.

كهل تقدّم في «شيخ»: أنّ سنّ الكهولة مازاد على الثلاثين(8).

كهمس أبو كهمس: من أسماءِ الأسد، وبمعنى قبيح الوجه، وغير ذلك. رواية محمّد بن أبي عمير، عن محمّد بن شعيب، عنه، عن الصّادق(عليه السلام) في كمال الدين(9).


(1) إحقاق الحقّ ج 4/98، وأبسط منه ص 125، وج 6/95.
(2) ط كمباني ج 13/221، وجديد ج 53/85 .
(3) ط كمباني ج 14/177، وجديد ج 58/368.
(4) الروضات ص 230.
(5) الناسخ ج 2/171 و398.
(6) الغدير ط 2 ج 6/149 ـ 154.
(7) جديد ج 40/188، وط كمباني ج 9/469.
(8) وط كمباني ج 17/186، وجديد ج 78/253.
(9) كمال الدين ج 1/72.

اللاحق   السابق   فهرست الكتاب   الحديث وعلومه