مستدرك سفينة البحار ج9

«سلم»: كتابه بأمر الرسول في تعريف الإيمان والإسلام.

كتابه إلى ملك الروم في جواب مسائله عن تفسير سورة الحمد وغيره(1).

كتابه إلى حبيب بن المنتجب(2). ذكرناه في رجالنا.

كتابه إلى ابن عبّاس وقوله: ماانتفعت بكلام بعد رسول الله(صلى الله عليه وآله) كانتفاعي بهذا الكتاب: أمّا بعد فإنّ المرء يسوؤه فوت مالم يكن ليدركه، ويسرّه درك مالم يكن ليفوته، فليكن سرورك بما نلت من آخرتك ـ الخ(3).
كتابه الآخر إليه: أمّا بعد فاطلب مايعنيك واترك ما لايعنيك; فإنّ في ترك ما لايعنيك درك مايعنيك. وإنّما تقدّم على ماأسلفت لا على ماخلّفت ـ الخ(4).
وكتب إليه: أمّا بعد فلا يكن حظّك في ولايتك ما لاتستفيده ولا غيظاً تشتفيه ولكن إماتة باطل وإحياء حقّ(5).

كتابه إلى بعض عمّاله حين شكت إليه سودة بنت عمارة(6).

كتابه إلى ابن عبّاس حين خيانته في بيت مال البصرة(7). وجواب ابن عباس إليه(8). وردّه له(9).

كتابه إلى أبي موسى الأشعري(10).

كتابه إلى جرير بن عبدالله بفتح البصرة. كتابه إلى الأشعث. جملة من كتبه إلى ابن عبّاس. كتابه في دار شريح. كتابه إلى النجاشي. ذكرناهم في رجالنا.


(1) جديد ج 10/60، وط كمباني ج 4/106.
(2) جديد ج 42/259، وط كمباني ج 9/664.
(3) ط كمباني ج 17/117. ونحوه في ص 126، وجديد ج 78/37 و8 . وفي معناه ط كمباني ج 8/475 و634، وجديد ج 32/402، وج 33/495.
(4) ط كمباني ج 17/131، وجديد ج 78/57.
(5) جديد ج 40/328، وط كمباني ج 9/501.
(6) جديد ج 41/119، وط كمباني ج 9/535.
(7) جديد ج 42/153 و181.
(8) ص 154.
(9) ص 154، وط كمباني ج 9/637 و643.
(10) ط كمباني ج 8/404، وجديد ج 32/65.

اللاحق   السابق   فهرست الكتاب   الحديث وعلومه