كتاب الحسين إلى أشراف الكوفة(1).
كتابه إلى محمّد بن الحنفيّة ومن قبله من بني هاشم من كربلاء: أمّا بعد، فكأنّ الدنيا لم تكن وكأنّ الآخرة لم تزل(2).
كتاب أهل البصرة إلى مولانا الحسين(عليه السلام) يسألونه عن الصمد(3). وتقدّم في «صمد».
كتابه إلى رجل يستخبره عن خير الدنيا والآخرة، تقدّم في «خير» و«رضي».
كتاب الحسين(عليه السلام) إلى عبدالله بن عبّاس، حين سيره عبدالله بن الزبير إلى اليمن(4).
كتاب يزيد إلى الوليد بن عتبة بن أبي سفيان يأخذ البيعة من الحسين(عليه السلام)(5).
كتاب الوليد إلى ابن زياد في أن لايأتي إلى الحسين بسوء(6).
كتاب عبدالله بن مسلم بن ربيعة إلى يزيد وسعايته بمسلم بن عقيل. ونحوه كتاب عمارة بن عقبة وكتاب عمر بن سعد إليه(7).
كتاب ابن زياد إلى يزيد في قتل مسلم وهاني، وجوابه من يزيد وأمره بأن يضع المناظر والمسالح، ويحترس ويحبس ويقتل على الظنّة والتهمة(8).
كتاب ابن زياد إلى الحرّ أن جعجع بالحسين(9).
كتابه إلى الحسين: فقد بلغني نزولك بكربلاء(10).
(1) ط كمباني ج 10/188، وجديد ج 44/369.
(2) ط كمباني ج 10/212، وجديد ج 45/87 .
(3) ط كمباني ج 2/70، وجديد ج 3/223.
(4) ط كمباني ج 17/148، وجديد ج 78/117.
(5) ط كمباني ج10/173، وجديد ج44/324.
(6) ط كمباني ج 10/185، وجديد ج 44/368.
(7) ط كمباني ج 10/176، وجديد ج 44/336.
(8) جديد ج 44/359.
(9 و10) ط كمباني ج 10/188، وجديد ج 44/380، وص 383.