أوصياءُ(1).
ذكر أسامي جمع من الأنبياء في دعاءِ اُمّ داود(2).
الإحتجاج: من مسائل الزنديق عن الصّادق(عليه السلام) قال: مابعث الله نبيّاً قطّ من غير نسل الأنبياء ـ الخ(3).
رواية الثمالي، عن مولانا الباقر(عليه السلام) في بعثة الأنبياء وإتّصال الوصيّة والنبوّة(4).
رواية أنّ الأنبياء على خمسة أنواع من حيث رؤية الملك وسماع صوته(5).
تقدّم في «سجد» و «سهل»: ذكر مسجد السهلة، وأنـّه فيها صخرة خضراء فيها مثال كلّ نبيّ ومن تحتها اُخذت طينتهم، وفي «برهم»: أنّ سبعين ألفاً منهم من نسل إبراهيم الخليل. وفي «وسا»: أنّ موسى بن عمران وكلّ أنبياء بني إسرائيل من ولد لاوي بن يعقوب(6).
وقال تعالى في سورة آل عمران: (وإذ أخذ الله ميثاق النبيّين لما آتيتكم من كتاب وحكمة ثمّ جائكم رسول مصدّق لما معكم لتؤمننّ به ولتنصرنّه). روى القمّي في الصحيح عن ابن مسكان، عن أبي عبدالله(عليه السلام) قال: مابعث الله نبيّاً من لدن آدم فهلمّ جرّاً إلاّ ويرجع إلى الدنيا وينصر امير المؤمنين(عليه السلام) وهو قوله:(لتؤمننّ به) يعني برسول الله ولتنصرنّ امير المؤمنين(عليه السلام) ، ثمّ قال لهم في الذرّ: (ءأقررتم وأخذتم على ذلكم إصري) أي عهدي (قالوا أقررنا) ـ الخبر. ونقله في البحار(7). وأمّا روايته في هذه الآية في سورة الأعراف، فسيأتي في «وثق».
(1) جديد ج 16/352، وط كمباني ج 6/177.
(2) جديد ج 11/59، وط كمباني ج 5/16.
(3) ط كمباني ج 4/129، وجديد ج 10/165.
(4) ط كمباني ج 5/13 و14، وجديد ج 11/43 ـ 52.
(5) جديد ج 11/53، وج 25/206، وط كمباني ج 5/15، وج 7/231.
(6) ط كمباني ج 5/179، وجديد ج 12/251 و252.
(7) ط كمباني ج 5/8 ، وج 13/212، وجديد ج 11/25، وج 53/50.