الخطبة 226 للّه فلان :

للّه بلاء فلان فقد قوّم الأود و داوى العمد . خلف الفتنة و أقام السّنّة . ذهب نقيّ الثّوب ، قليل العيب . أصاب خيرها و سبق شرّها .

أدّى إلى اللّه طاعته و اتّقاه بحقّه . رحل و تركهم في طرق متشعّبة لا يهتدي فيها الضّالّ و لا يستيقن المهتدي .