( تكلموا تعرفوا ) إن كنتم من أهل الفضل و المعرفة و إلا فالسكوت خير و أفضل ، و في مستدرك نهج البلاغة ان الإمام قال : « تكلموا في العلم تعرف
[ 448 ]
أقداركم » و واضح ان العالم ينبغي أن يتكلم اذا وجد الراغب الفاهم و إلا « من باع درا على الفحام ضيعه » . و تقدم مع الشرح في الحكمة 147 : المرء مخبوء تحت لسانه .