مع المظلوم

من كلام له :

إني أريدكم للّه و أنتم تريدوني لأنفسكم أيها الناس ، أعينوني على أنفسكم ،

و ايم اللّه لأنصفنّ المظلوم من ظالمه ، و لأقودنّ الظالم بخزامته [ 1 ] حتى أورده منهل الحق و إن كان كارها