من كتاب له الى سلمان الفارسي قبل أيام خلافته :
و كن آنس ما تكون بها الدنيا أحذر ما تكون منها ، فإن صاحبها كلّما اطمأنّ فيها إلى سرور أشخصته عنه إلى محذور .