روائع نهج البلاغة
  تقديم
  في ادب الإمام
  حدود العقل و القلب
  الوحدة الوجوديّة
  الاسلوب و العبقريّة الخطابيّة
  العدالة الكونيّة و ما يمثّله علىّ منها
  تكافؤ الوجود
  الحنان العميق
  صدق الحياة
  خير الوجود و ثوريّة الحياة
  الفاتحة العلويّة
  طائفة من رسائله و خطبه و عهوده و وصاياه
  عبادة الأحرار
  ايّها النّاس
  يا أبا ذرّ
  كلّما اطمأنّ
  السّلام عليك يا رسول اللّه
  افضل النّاس و شرّهم
  استأثر فاساء الاثرة
  انا كأحدكم
  الحقّ لا يبطله شي‏ء
  اسفلكم اعلاكم
  عفا اللّه عمّا سلف
  الرّشوة
  ان لم تستقيموا
  أنصفوا النّاس
  أ أطلب النّصر بالجور
  النّاس متساوون في الحقّ
  الى أصحاب الجمل
  اخرج من جحرك
  قيام الحجّة
  اراد ان يغالط
  و انّى لصاحبهم
  الام اجيب ؟
  في لجّة بحر
  قتلوهم صبرا و غدرا
  الّذين قاتلوني
  بكم ذوو كلام
  لا تنتقم من عدوّ
  النّساء
  ارباب سوء
  لا مدر و لا وبر
  رحب البلعوم
  نهم الاثرياء
  مع الحقّ
  ناقل التّمر الى هجر
  اتّق اللّه
  ارديت جيلا من النّاس
  خدعة الصّبيّ
  سبحان اللّه يا معاوية
  يغدر و يفجر
  ثمن البيعة
  اكلة الرّشا
  اذهبت دنياك و آخرتك
  لاشدّنّ عليك
  متمرّغ في النعيم
  احذر معاوية
  النّاس عندنا اسوة
  يا اشباه الرّجال
  لو ضربته بسيفى
  ا قولا بغير علم
  لا اصلحكم بافساد نفسي
  الرّاي مع الاناة
  لقد سئمت عتابكم
  بقاء الدّولة
  السّلم اولى
  الوصيّة الشريفة
  اللّهمّ جنّب المنتصر البغي
  اللهم اصلح ذات بيننا و بينهم
  و نطق بالسنتهم
  جعلوهم حكّاما على الرّقاب
  صنفان
  ائمّة العدل
  لو اعطيت الاقاليم السّبعة
  تحرّكه العواصف
  لو لا تخمة الظّالم و جوع المظلوم
  أهل الحيلة
  انت و اخوك الانسان
  انصتوا لقولى
  تركا الحقّ و هما يبصرانه
  انا نذيركم
  اين العمالقة
  اين عمّار
  الكبر و التّعصّب و البغي
  الدّنيا تطوى من خلفكم
  دستور الولاة
  حدود الضّريبة
  السفهاء و التجار
  المرتشي في الحكم
  مع المظلوم
  المال للنّاس
  امانة
  لاضربنّك بسيفي
  الوالى و الرّشوة
  الوالى و الهوى
  اخفض جناحك
  علّم الجاهل
  الوالى الخائن
  الاخلاق الكريمة
  اهل الجشع و اهل الفقر
  القاضى الجاهل
  يحكم برايه
  و عالمهم منافق
  يعملون في الشّبهات
  زجر النّفس
  ايّاك
  الرّضا و السّخط
  النّفاق و الظّلم
  العشيرة
  طبائع الإنسان
  الزّمان و اهله
  كم من صائم
  اصناف النّاس
  مع كلّ ريح
  ربّ صغير غلب كبيرا
  سراجه باللّيل القمر
  على منهاج المسيح
  لا تقولوا بما لا تعرفون
  منطقهم الصّواب و مشيهم التّواضع
  المنافقون
  كان عليهم سرمدا
  تحمله على اهوالها
  كانوا اطول اعمارا
  ويل لسكككم العامرة
  اللّهمّ قد انصاحت جبالنا
  الغيبة
  يذهب اليوم و يجى‏ء الغد
  آه من بعد السّفر
  طبيعة الوجود
  و اجرى فيها قمرا منيرا
  تلاطم الماء
  خلقة الخفّاش
  خلقة الطّاووس
  خلقة النّملة
  خلقة الجرادة
  اغفر لى
  ما ذا لقيت
  العفو عن القاتل
  مظلوم
  الاثوار الثّلاثة
  طآئفة من روائع امثاله