الغيبةمن كلام له في النهي عن غيبة الناس : و إنما ينبغي لأهل العصمة أن يرحموا أهل الذنوب و المعصية ، و يكون الشكر هو الغالب عليهم ، فكيف بالغائب الذي غاب أخاه و عيّره ببلواه ؟ يا عبد اللّه ، لا تعجل في عيب أحد بذنبه فلعلّه مغفور له ، و لا تأمن على نفسك صغير معصية فلعلّك معذّب عليه |