ويل لسكككم العامرةو من كلام له في مصير البصرة : ويل لسكككم العامرة [ 1 ] ، و الدور المزخرفة التي لها أجنحة كأجنحة النسور ، و خراطيم كخراطيم الفيلة ، من أولئك الذين لا يندب قتيلهم ، و لا يفقد غائبهم . أنا كابّ الدنيا لوجهها ، و قادرها بقدرها و ناظرها بعينها |