و جاء في قصة حلي الكعبة و قد أراد عمر بن الخطاب بيعها : إنّ القرآن أنزل على النّبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم و الأموال أربعة : أموال المسلمين فقسّمها بين الورثة في الفرائض ، و الفيء فقسّمه على مستحقّيه ، و الخمس فوضعه اللّه حيث وضعه ، و الصّدقات فجعلها اللّه حيث جعلها . ( 270 ح ، 620 )
[ 624 ]