قال الامام علي ( ع ) :
من وصيته لابنه الحسن ( ع ) : لا خير في معين مهين ، و لا في صديق ظنين . ( الخطبة 270 ، 3 ، 486 ) فإنّ البخل و الجبن و الحرص غرائز شتّى ، يجمعها سوء الظّنّ باللّه . ( الخطبة 292 ، 1 520 ) و قال ( ع ) : فإنّ حسن الظّنّ يقطع عنك نصبا طويلا . ( الخطبة 292 ، 1 ، 522 ) إذا استولى الصّلاح على الزّمان و أهله ، ثمّ أساء رجل الظّنّ برجل لم تظهر منه خزية ،
فقد ظلم . و إذا استولى الفساد على الزّمان و أهله ، فأحسن رجل الظّنّ برجل فقد غرّر .
( 114 ح ، 586 ) من وضع نفسه مواضع التّهمة فلا يلومنّ من أساء به الظّنّ . ( 159 ح ، 598 ) ليس من العدل القضاء على الثّقة بالظّنّ . ( 220 ح ، 606 ) من ظنّ بك خيرا فصدّق ظنّه . ( 248 ح ، 610 ) لا تظنّنّ بكلمة خرجت من أحد سوءا ، و أنت تجد لها في الخير محتملا . ( 360 ح ، 638 )
[ 960 ]
( ع )
العبرة و الاعتبار العظة و الاتّعاظ : راجع المبحث ( 358 ) العجب : راجع المبحث ( 356 ) العدل : راجع المبحث ( 206 ) العدل و الظلم .
العقل : راجع المبحث ( 273 ) العلم و التعلم : راجع المباحث ( 317 329 ) العمل : راجع المبحث ( 299 ) معاملة الناس و معاشرتهم : راجع المبحث ( 244 ) و ما بعده .