من عهد الامام ( ع ) الى مالك الاشتر : و أشعر قلبك الرّحمة للرّعيّة ، و المحبّة لهم و اللّطف بهم ، و لا تكوننّ عليهم سبعا ضاريا ، تغتنم أكلهم ، فإنّهم صنفان : إمّا أخ لك في الدّين ، أو نظير لك في الخلق . ( الخطبة 292 ، 1 ، 518 )