راجع المبحث ( 364 ) الزهد .
قال الامام علي ( ع ) :
مع قناعة تملأ القلوب و العيون غنى . ( الخطبة 190 ، 2 ، 363 ) و قال ( ع ) لابنه الحسن ( ع ) : و إيّاك أن توجف بك مطايا الطّمع ، فتوردك مناهل الهلكة .
( الخطبة 270 ، 3 ، 485 ) قد يكون اليأس إدراكا ، إذا كان الطّمع هلاكا . ( الخطبة 270 ، 4 ، 489 ) أزرى بنفسه من استشعر الطّمع . ( 2 ح ، 565 ) القناعة مال لا ينفد . ( 57 ح ، 575 ) و ( 349 ح ، 636 ) و ( 475 ح ، 662 ) .
إذا لم يكن ما تريد فلا تبل ما كنت ( أي اذا عجزت عن مرادك فارض بأيّ حال ) .
( 69 ح ، 576 )
[ 967 ]
كم من أكلة منعت أكلات . ( 171 ح ، 599 ) الطّمع رقّ مؤبّد . ( 180 ح ، 600 ) أكثر مصارع العقول تحت بروق المطامع . ( 219 ح ، 606 ) الطّامع في وثاق الذّلّ . ( 226 ح ، 607 ) قال ( ع ) : كفى بالقناعة ملكا ، و بحسن الخلق نعيما ، و سئل ( ع ) عن قوله تعالى فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً ؟ فقال ( ع ) : هي القناعة . ( 229 ح ، 607 ) إنّ الطّمع مورد غير مصدر ( أي يهلك من يرده فلا يصدر عنه ) ، و ضامن غير وفيّ . و ربّما شرق شارب الماء قبل ريّه . و كلّما عظم قدر الشّيء المتنافس فيه ، عظمت الرّزيّة لفقده . ( 275 ح ، 622 ) الغنى الأكبر ، اليأس عمّا في أيدي النّاس . ( 342 ح ، 634 ) لا تسأل عمّا لا يكون ، ففي الّذي قد كان لك شغل . ( 364 ح ، 638 ) و لا كنز أغنى من القناعة ، و لا مال أذهب للفاقة ، من الرّضا بالقوت . و من اقتصر على بلغة الكفاف فقد انتظم الرّاحة و تبوّأ خفض الدّعة . و الرّغبة ( أي الطمع ) مفتاح النّصب و مطيّة التّعب . ( 371 ح ، 641 ) كلّ مقتصر عليه كاف . ( 395 ح ، 647 ) ( ك )
الكبر : راجع المبحث ( 355 ) النهي عن الكبر و التكبر .
الكذب : راجع المبحث ( 400 ) الصدق .
كرم الأخلاق : راجع المبحث ( 308 ) .
الكسب : راجع المبحث ( 299 ) العمل و الكسب ، و المبحث ( 231 ) المال الحلال و المال الحرام .
[ 968 ]