( 93 ) التاجر و التجارة

قال الامام علي ( ع ) :

و لبئس المتجر أن ترى الدّنيا لنفسك ثمنا ، و ممّا لك عند اللّه عوضا . ( الخطبة 32 ، 86 ) و قال ( ع ) : التّاجر مخاطر ، و ربّ يسير أنمى من كثير . . . و لا تخاطر بشي‏ء رجاء أكثر منه . ( الخطبة 270 ، 3 ، 486 ) و لا تجارة كالعمل الصّالح ، و لا ربح كالثّواب ، و لا ورع كالوقوف عند الشّبهة ، و لا زهد كالزّهد في الحرام . ( 113 ح ، 586 ) إذا أملقتم فتاجروا اللّه بالصّدقة . ( 258 ح ، 612 ) من اتّجر بغير فقه ( و في رواية بغير علم ) فقد ارتطم في الرّبا . ( 447 ح ، 656 ) إنّ اللّه عزّ و جلّ يحبّ المحترف الأمين . ( مستدرك 159 ) يا معشر التّجّار : ألفقه ثمّ المتجر ، الفقه ثمّ المتجر ، الفقه ثمّ المتجر . و اللّه للرّبا في هذه الأمة أخفى من دبيب النّمل على الصّفا . شوبوا أيمانكم بالصّدق . التّاجر فاجر ، و الفاجر في النّار ، إلاّ من أخذ الحقّ و أعطى الحقّ . ( مستدرك 159 )