قال الامام علي ( ع ) :
أيّها النّاس ، إنّ الوفاء توأم الصّدق . ( الخطبة 41 ، 99 ) أما و شرّ القول الكذب . ( الخطبة 82 ، 149 ) جانبوا الكذب فإنّه مجانب للإيمان . الصّادق على شفا منجاة و كرامة ، و الكاذب على شرف مهواة و مهانة . ( الخطبة 84 ، 152 ) قال الامام ( ع ) : فدعاهم بلسان الصّدق إلى سبيل الحقّ . ( الخطبة 142 ، 255 ) و قال ( ع ) معددا بعض الكبائر : أو يلقى النّاس بوجهين ، أو يمشي فيهم بلسانين .
( الخطبة 151 ، 269 )
[ 957 ]
فليصدق رائد أهله ، و ليحضر عقله . ( الخطبة 152 ، 270 ) و اجعلوا اللّسان واحدا . ( الخطبة 174 ، 315 ) و لا تحدّث النّاس بكلّ ما سمعت به ، فكفى بذلك كذبا . ( الخطبة 308 ، 557 ) قدر الرّجل على قدر همّته ، و صدقه على قدر مروءته . ( 47 ح ، 574 ) الإيمان أن تؤثر الصّدق حيث يضرّك ، على الكذب حيث ينفعك ، و ألاّ يكون في حديثك فضل عن عملك ، و أن تتّقي اللّه في حديث غيرك . ( 458 ح ، 658 )