[ 8 ] للَّهِ بَلاَءُ [ 6 ] فُلاَنٍ ، فَلَقَدْ قَوَّمَ الأَوَدَ ، وَ دَاوَى الْعَمَدَ ، وَ أَقَامَ السُّنَّةَ ، وَ خَلَّفَ الْفِتْنَةَ ، ذَهَبَ نَقِيَّ الثَّوْبِ ، قَليلَ الْعَيْبِ ، أَصَابَ خَيْرَهَا ، وَ سَبَقَ شَرَّهَا .
أَدَّى إِلَى اللَّهِ طَاعَتَهُ ، وَ اتَّقَاهُ بِحَقِّهِ .
رَحَلَ وَ تَرَكَهُمْ في طُرُقٍ مُتَشَعِّبَةٍ ، لاَ يَهْتَدي فيهَا الضَّالُّ ، وَ لاَ يَسْتَيْقِنُ فيهَا الْمُهْتَدي .
[ 7 ] من : لكاتبه عبد اللّه إلى : الخطّ ورد في حكم الشريف الرضي تحت الرقم 315 .
[ 8 ] من : للّه بلاء إلى : المهتدي ورد في حكم الشريف الرضي تحت الرقم 228 .
[ 1 ] عمل لدينه كفاه اللّه . ورد في نسخ النهج برواية ثانية . و ورد من كانت الآخرة همّه كفاه اللّه همّه من الدّنيا في الجعفريات ص 236 . و مصادر نهج البلاغة ج 4 ص 86 .
[ 2 ] أحسن فيما . ورد في نسخ النهج برواية ثانية .
[ 3 ] أحسن . ورد في نسخ النهج برواية ثانية .
[ 4 ] له . ورد في نسخة العام 400 الموجودة في المكتبة الظاهرية ص 44 .
[ 5 ] شقّ . ورد في كنز العمال للهندي ج 10 ص 312 .
[ 6 ] بلاد . ورد في نسخة نصيري ص 147 . و هامش نسخة الآملي ص 200 . و نسخة ابن أبي المحاسن ص 230 . و نسخة العطاردي ص 267 .
[ 602 ]