فقال عليه السلام :
إِنَّا للَّهِ وَ إِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ [ 8 ] .
[ 10 ] لَقَدْ أَصْبَحَ أَبُو مُحَمَّدٍ بِهذَا الْمَكَانِ غَريباً .
أَمَا ، وَ اللَّهِ ، لَقَدْ كُنْتُ أَكْرَهُ أَنْ تَكُونَ قُرَيْشٌ قَتْلى تَحْتَ بُطُونِ الْكَوَاكِبِ .
[ 9 ] من : أما إنّ له إلى : الأربعة . و من : و ستلقى إلى : أحمر ورد في خطب الشريف الرضي تحت الرقم 73 .
[ 10 ] من : لمّا مرّ إلى : فوقصوا دونه ورد في خطب الشريف الرضي تحت الرقم 219 .
[ 1 ] أ و لم . ورد في نسخة العام 400 ص 66 . و نسخة نصيري ص 25 . و نسخة الأسترابادي ص 70 . و نسخة عبده ص 176 .
و نسخة الصالح ص 102 . و نسخة العطاردي ص 68 .
[ 2 ] ورد في البحار ( مجلد قديم ) ج 8 ص 411 . و ج 41 ص 298 . و منهاج البراعة ج 5 ص 221 . و نهج السعادة ج 1 ص 350 .
[ 3 ] بأسته . ورد في البحار للمجلسي ( مجلد قديم ) ج 8 ص 411 . و منهاج البراعة للخوئي ج 5 ص 221 . و ورد بقلبه في
[ 4 ] ورد في البحار ( مجلد قديم ) ج 8 ص 411 و ج 41 ص 298 . و منهاج البراعة ج 5 ص 221 . و نهج السعادة ج 1 ص 350 .
[ 5 ] ورد في نهج السعادة للمحمودي ج 1 ص 180 . و مصادر نهج البلاغة للخطيب ج 2 ص 73 .
[ 6 ] ورد في إرشاد القلوب ج 2 ص 277 . و البحار ( مجلد قديم ) ج 8 ص 411 . و ج 41 ص 298 . و منهاج البراعة ج 5 ص 221 .
و نهج السعادة ج 1 ص 350 . باختلاف بين المصادر .
[ 7 ] موتا . ورد في نسخة ابن أبي المحاسن ص 68 . و نسخة العطاردي ص 69 عن نسخة مكتبة ممتاز العلماء في لكنهور .
[ 8 ] ورد في العقد الفريد ج 5 ص 70 . و الكامل في التاريخ ج 3 ص 142 . و نور الأبصار ص 101 .
[ 645 ]
أَدْرَكْتُ وَتْري مِنْ بَني عَبْدِ مَنَافٍ ، وَفْلَتَتْني أَعْيَانُ [ 1 ] بَني جُمَحٍ .
لَقَدْ أَتْلَعُوا أَعْنَاقَهُمْ إِلى أَمْرٍ لَمْ يَكُونُوا أَهْلَهُ فَوُقِصُوا دُونَهُ .
وَ لكِنَّهُ الْحَيْنُ وَ مَصْرَعُ السُّوءِ . أَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْ مَصْرَعِ السُّوءِ [ 2 ] .