لاَ تَجْعَلَنَّ أَكْثَرَ شُغْلِكَ بِأَهْلِكَ وَ وَلَدِكَ ، فَإِنْ يَكُنْ أَهْلُكَ وَ وَلَدُكَ أَوْلِيَاءَ اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ لاَ يُضيعُ أَوْلِيَاءَهُ ، وَ إِنْ يَكُونُوا أَعْدَاءَ اللَّهِ ، فَمَا هَمُّكَ وَ شُغْلُكَ بِأَعْدَاءِ اللَّهِ ؟ .