[ 8 ] لاَ تَلْقَيَنَّ طَلْحَةَ ، فَإِنَّكَ إِنْ تَلْقَهُ تَجِدْهُ [ 4 ] كَالثَّوْرِ عَاقِصاً قَرْنَهُ [ 5 ] ، يَرْكَبُ الصَّعْبَ ، وَ يَقُولُ :
هُوَ الذَّلُولُ .
وَ لكِنِ الْقَ الزُّبَيْرَ ، فَإِنَّهُ أَلْيَنُ عَريكَةً ، فَاقْرَأْهُ السَّلاَمَ ، وَ [ 6 ] قُلْ لَهُ : يَقُولُ لَكَ ابْنُ خَالِكَ : عَرَفْتَني بِالْحِجَازِ ، وَ أَنْكَرْتَني بِالْعِرَاقِ ، فَمَا عَدَا مِمَّا بَدَا ؟ .
[ 7 ] من : لعمّار بن ياسر إلى : لسقطاته ورد في حكم الشريف الرضي تحت الرقم 405 .
[ 8 ] من : لا تلقينّ إلى : ممّا بدا ورد في خطب الشريف الرضي تحت الرقم 31 .
[ 1 ] ورد في نهج السعادة للمحمودي ج 1 ص 257 .
[ 2 ] قاربته . ورد في نسخة العطاردي ص 489 .
[ 3 ] ورد في البحار للمجلسي ( مجلد قديم ) ج 8 ص 391 . و نهج السعادة للمحمودي ج 1 ص 257 .
[ 4 ] تلفه . ورد في هامش شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج 1 ص 166 . و هامش منهاج البراعة للخوئي ج 4 ص 43 .
[ 5 ] أنفه . ورد في
[ 6 ] ورد في البيان و التبيين ج 3 ص 114 . و عيون الأخبار ج 2 ص 195 . و العقد الفريد ج 5 ص 64 . باختلاف يسير .
[ 640 ]