[ 8 ] لَيْسَ الْخَيْرُ أَنْ يَكْثُرَ مَالُكَ وَ وَلَدُكَ وَ لكِنَّ الْخَيْرَ أَنْ يَكْثُرَ عِلْمُكَ ، وَ أَنْ يَعْظُمَ حِلْمُكَ ، وَ أَنْ
[ 7 ] من : إذا أقبلت إلى : أنفسهم ورد في حكم الشريف الرضي تحت الرقم 9 .
[ 8 ] من : لمن سأله عن الخير إلى : الخيرات ورد في حكم الشريف الرضي تحت الرقم 94 .
[ 1 ] أجهده . ورد في مروج الذهب ج 2 ص 334 . و الكافي ج 8 ص 19 . و نثر الدرّ ج 1 ص 276 . و نهج السعادة ج 1 ص 497 .
[ 2 ] في . ورد في الكافي ج 8 ص 19 . و نثر الدرّ ج 1 ص 277 . و مصباح البلاغة ج 2 ص 3 عن زهر الآداب للحصري .
[ 3 ] قعدت به الضّعة . ورد في متن شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج 18 ص 271 .
[ 4 ] أحد أعارته . . . غيره . ورد في نسخة العام 400 ص 449 . و نسخة ابن المؤدب ص 306 . و نسخة عبده ص 660 . و نسخة الصالح ص 470 .
[ 5 ] عنه سلبته . . . نفسه . ورد في المصادر السابقة .
[ 6 ] ورد في مروج الذهب ج 2 ص 433 . و خصائص الأئمة ص 71 . و تذكرة الخواص ص 113 . و ينابيع المودة ص 217 . و إرشاد القلوب ج 1 ص 218 . و الجوهرة ص 76 . و المستطرف ج 1 ص 137 . و فضائل الخمسة ج 3 ص 38 عن حلية الأولياء ج 1 ص 84 . و نهج السعادة ج 3 ص 87 و 201 و 328 . باختلاف بين المصادر .
[ 565 ]
تُبَاهِيَ [ 1 ] النَّاسَ بِعِبَادَةِ رَبِّكَ فَإِنْ أَحْسَنْتَ حَمَدْتَ اللَّهَ ، وَ إِنْ أَسَأْتَ اسْتَغْفَرْتَ اللَّهَ .
وَ لاَ خَيْرَ فِي الدُّنْيَا إِلاَّ لِرَجُلَيْنِ :
رَجُلٍ أَذْنَبَ ذُنُوباً فَهُوَ يَتَدَارَكُهَا بِالتَّوْبَةِ .
وَ رَجُلٍ يُسَارِعُ فِي الْخَيْرَاتِ وَ يُجَاهِدُ نَفْسَهُ في طَاعَةِ اللَّهِ سُبْحَانَهُ .
[ ثم قال عليه السلام لمن حوله : ] كُونُوا بِقَبُولِ الْعَمَلِ أَشَدَّ اهْتِمَاماً مِنْكُمْ فِي الْعَمَلِ ، فَإِنَّهُ [ 2 ] [ 7 ] لاَ يَقِلُّ عَمَلٌ مَعَ التَّقْوى وَ كَيْفَ يَقِلُّ مَا يُتَقَبَّلُ .