فهرس الكتاب
المُحْتَوَيَاتُ
الدراسة ، والتأليف
الأمثال
أمثال قرآنيّة
(عَفَا اللَّهُ عَمَّا سَلَفَ)
(وَمَا
هِيَ مِنَ الظَّالِمِينَ بِبَعِيدٍ)
(وَلَا
يُنَبِّئُكَ مِثْلُ خَبِيرٍ)
(وَلَتَعْلَمُنَّ
نَبَأَهُ بَعْدَ حِينٍ)
(إِنَّ
فِي ذَلِكَ لَعِبْرَةً لِمَنْ يَخْشَى)
الأمثال السائرة، وغير السائرة
أخر الدواء الكيّ
اتّباع الكلب
احببْ حبيبك هوناً ما
الآن رجع الحق إلى أهله
أَمَرْتُكُمْ أَمْرِي
بِمُنْعَرَجِ اللِّوَى
أَيَادِيَ سَبَأ
إياك
ومَا يُعْتَذَرُ مِنْهُ
باب الباء
بَعْدَ اللَّتَيَّا والَّتِي
باب التاء
تَقْصُرُ دُونَهَا الأنُوقُ
باب الحاء
حَدْو الزَّاجِرِ بِشَوْلِهِ
الْحَسَدَ يَأْكُلُ الإيمَانَ
الْحِكْمَةُ ضَالَّةُ
الْمُؤْمِنِ
حَنَّ قِدْحٌ لَيْسَ مِنْهَا
باب الدال
دَعْ عَنْكَ مَنْ مَالَتْ
الدَّهْرَ يَوْمَانِ
باب الراء
رُبَّ قَوْلٍ أَنْفَذُ مِنْ
صَوْلٍ
رُبَّ مَلُومٍ لا ذَنْبَ لَهُ
رُدُّوا الْحَجَرَ مِنْ
حَيْثُ جَاءَ
الرَّفِيقِ قَبْلَ الطَّرِيقِ
رَكِبْنَا أَعْجَازَ الآبِلِ
باب السين
سُرُوحُ عَاهَةٍ بِوَادٍ
وَعْثٍ
باب الشين
شَتَّانَ مَا يَوْمِي عَلَى
كُورِهَا
الشَّرُ بالشَّرِ مُلْحَق
شِقْشِقَةٌ هَدَرَتْ ثُمَّ
قَرَّتْ
باب الصاد
صَاحِبُ السُّلْطَانِ
كَرَاكِبِ الأسَدِ
باب الضاد
ضَحِّ
رُوَيْداً
باب العين
عِنْدَ الصَّبَاحِ يَحْمَدُ
الْقَوْمُ السُّرَى
باب الفاء
فَاعِلُ الْخَيْرِ خَيْرٌ
مِنْهُ
باب القاف
قَدْ أَضَاءَ الصُّبْحُ لِذِي
عَيْنَيْنِِ
باب الكاف
كَلَعْقَةِ لاعِقٍ
كَمَا تَدِينُ تُدَانُ
كَمْ مِنْ أَكْلَةٍ مَنَعَتْ
أَكَلاتٍ
كَنَاقِشِ الشَّوْكَةِ
بِالشَّوْكَةِ
كَنَاقِلِ التَّمْرِ إِلَى
هَجَرَ
باب اللام
لا رَأْيَ لِمَنْ لا يُطَاعُ
لَبِّثْ قَلِيلاً يَلْحَقِ
الْهَيْجَا حَمَلْ
لَجَمَلُ أَهْلِكَ وشِسْعُ
لَعَمْرُ أَبِيكَ الْخَيْرِ
لَو يُطَاعُ لِقَصِيرٍ
أَمْرٌ
باب الميم
مَا عَدَا مِمَّا بَدَا
الْمُتَعَلِّقُ بِهَا
كَالْوَاغِلِ
مَثَلَ آلِ مُحَمَّدٍ
مَثَلُ الدُّنْيَا كَمَثَلِ
الْحَيَّةِ
مَثَلُ مَنْ خَبَرَ
الدُّنْيَا
الْمَرْأَةَ رَيْحَانَةٌ
الْمَرْأَةُ عَقْرَبٌ
حُلْوَةُ اللَّسْبَةِ
مُسْتَقْبِلِينَ رِيَاحَ
الصَّيْفِ
مَنْ سَلَكَ الطَّرِيقَ
مَنْ لانَ عُودُهُ
مَنْ مَلَكَ اسْتَأْثَرَ
مَنْهُومَانِ لا يَشْبَعَانِ
مَنْ وَثِقَ بِمَاءٍ لَمْ
يَظْمَأْ
الْمَنِيَّةُ ولا
الدَّنِيَّةُ
باب الهاء
هُنَالِكَ لَودَعَوْتَ
أَتَاكَ
باب الواو
وَافَقَ شَنٌّ طَبَقَةَ
وتِلْكَ شَكَاةٌ ظَاهِرٌ
عَنْكَ عَارُهَا
وحَسْبُكَ دَاءً أَنْ
تَبِيتَ بِبِطْنَةٍ
ودَعْ عَنْكَ نَهْباً
وقَدْ يَسْتَفِيدُ
الظِّنَّةَ الْمُتَنَصِّحُ
وَيْلُ أُمِّهِ
باب الياء
يَدَ اللَّهِ عَلَى
الْجَمَاعَةِ
في الختام
|