(1) الشعراء: 224 227.
(2) تفسير القرآن العظيم 3: 354.
(3) الفصول المختارة للشيخ المفيد (ص226) ومعجم الاُدباء لياقوت الحموي (14: 48).
(4) فرائد السمطين للحمّوئي (1: 73 / الرقم 39) وتذكرة خواصّ الاُمّة لابن الجوزي (ص33).
(5) المتوفّى سنة (43).
(6) جِلّق: دمشق.
(7) أهرع: أسرع. الهلع: الجزع. الجفل: النفر والشرد. (المؤلف)
(8) القسطل: الغبار الساطع.
(9) طلّ الدم: هدر أو لم يثأر له، فهو طليل، ومطلول، ومطل. (المؤلف)
(10) في بعض النسخ: وبلّغ والصحب لم تَرحل. (المؤلف)
(11) في رواية الخطيب التبريزي: سيحتجّ بالله والمرسل . (المؤلف)
(12) اقتنص الطير أو الظبي: اصطاده. (المؤلف)
(13) الفلفل: القرب بين الخطوات. (المؤلف)
(14) الأفكل: الرعدة من الخوف. (المؤلف)
(15) عبد الملك بن مروان والد الخلفاء الأمويين. (المؤلف)
(16) مثل يضرب ]لِمن يُشهر نفسه ويخاطر بها بين القوم]، راجع مجمع الأمثال للميداني: ص195 ]3/209 رقم 3694]. (المؤلف)
(17) توجد منها نسختان في مجموعتين في المكتبة الخديويّة بمصر كما في فهرستها المطبوع سنة (1307) (4: 314).
وروى جملة منها ابن أبي الحديد في شرح نهج البلاغة (10: 56 / خ178).
4
محمد الحميري
بحقِّ محمد قولوا بحقٍّ فإنَّ الإفك من شِيَم اللئامِ
أبعدَ محمد بأبي وأمّي رسول الله ذي الشرف التهامي
أليس عليٌّ أفضلَ خلقِ ربِّي وأشرفَ عند تحصيل الأنامِ
ولايتُهُ هي الإيمانُ حقّاً فذَرْني من أباطيلِ الكلامِ
وطاعةُ ربِّنا فيها وفيها شفاءٌ للقلوبِ مِن السقامِ
عليٌّ إمامُنا بأبي وأمّي أبو الحسنِ المطهَّرُ من حرامِ
إمامُ هدىً أتاهُ الله عِلماً به عُرِفَ الحلالُ من الحرامِ
ولو أنّي قَتلْتُ النفسَ حُبّاً له ما كان فيها من أثامِ
يحِلُّ النارَ قومٌ أبغضوهُ وإن صلّوا وصاموا ألفَ عامِ
ولا والله لا تزكو صلاةٌ بغير ولايةِ العدلِ الإمامِ
أميرَ المؤمنين بك اعتمادي وبالغُرِّ الميامينِ اعتصامي
فهذا القولُ لي دينٌ وهذا إلى لقياكَ يا ربّي كلامي
برئت من الذي عادى عليّاً وحاربه من اولادِ الطغامِ
تناسوا نصبَهُ في يوم خمٍّ من الباري ومن خير الأنامِ
برغم الأنفِ من يشنأ كلامي عليٌّ فضلُهُ كالبحر طامي
وأَبرأُ من أُناس أخّروهُ وكان هو المقدَّمَ بالمقامِ
عليّ هزّمَ الأبطالَ لمّا رأوا في كفِّهِ بَرْقَ الحُسامِ
(18)(18) فرائد السمطين (1: 375/ح305).
(19)(19) المولود (60)، المتوفّى (126)
(20) الجذل: الفرح. (المؤلف)
(21) وكَفَ الدمع: سال.
(22) رقرقت العين: أجرت دمعه. الأسحم: السحاب. يقال أسحمت السماء: صبّت ماءه. السحّ: الصبّ. الغرب: الدلو العظيمة. الهموع: السيّال. (المؤلف)
(23) القريع: السيِّد. الرئيس. (المؤلف)
(24) الحَيَ: المطر.
(25) تذكرة الخواص (ص33 34) ومعجم الشعراء للمرزباني (ص239).
(26) المتوفّى (173)
(27) طبعت هذه القصيدة مع شرحها لسيد الطائفة الشريف المرتضى بضميمة كتاب مسار الشيعة للشيخ المفيد في القاهرة سنة (1313 ه). وطبعت وشرحها فقط في بيروت سنة (1970م) من منشورات دار الكتاب الجديد بتحقيق محمد الخطيب تحقيقاً أخرج الكتاب عن طابعه الشيعي.
وطبعت أيضاً في قم سنة (1410 ه) ضمن سلسلة رسائل الشريف المرتضى / المجموعة الرابعة (ص 132).
(28) تفسير أبي الفتوح: 4/280.
(29) المتوفّى سنة (231 ه)
(30) استنَّت: عَدَت إقبالاً وإدبار. الكُثُب: الجماعات. العُفر: الظباء التي يعلو بياضها حُمرة.
(31) البوّة: الحمقاء.
(32) لع: كلمة يدعى بها للعاثر، ومعناها الارتفاع.
(33) العُنجُهيّة بضمّ العَين والجيم : الكِبْر. (المؤلف)
(34) بسأ بالشي: أنَس به ومرنَ عليه.
(35) الدَدَان: الكليل الضعيف. الدثر: الصدئ.
(36) العقوة: الساحة.
(37) وفي نسخة: بفيحاء. (المؤلف)
(38) من أفعل. ويظهر من الدكتور ملحم شارح ديوان أبي تمّام أنّه قرأه مجرّداً من (عَلِمَ) لا مزيداً من (أعلم) كما قرأناه، ومختارنا هو الصحيح الذي لا يعدوه الذوق العربي. (المؤلف)
(39) الغَمْر: الكريم.
(40) ديوان أبي تمّام (ص: 143).
(41) الشهيد (246)
(42) تَقَوّضت الصفوف: انتقضت وتفرّقت . (المؤلف)
(43) المه: البقرة الوحشية. الصبّ: العاشق وذو الولع الشديد. (المؤلف).
(44) خفرت الجارية: استحيت أشدّ الحياء. (المؤلف).
(45) وادي محسِّر بكسر السين المشدّدة : حدُّ مِنى إلى جهة عَرَفة. (المؤلف)
(46) قوله: «بيعة الفلتات»، إشارة إلى قول عمر: «كانت بيعة أبي بكر فلتةً وقى الله المسلمين شرّه».
(47) كذ، وفي أعيان الشيعة: بتاتِ.
(48) أنف كل شيء: أوّله. وروض أُنف: ما لم يَرْعَهُ أحد: كأس أُنُف: لم يُشْرب به. المستأنف: ما لم يسبق إليه. (المؤلف)
(49) أعيان الشيعة (6: 418) والأغاني لأبي الفرج الاصفهاني (20: 132 و162).
9
أبو إسماعيل العلوي
وجدّي وزيرُ المصطفى وابنُ عمّهِ عليٌّ شهابُ الحربِ في كلِّ مَلْحمِ
أليس ببدر كان أوّلَ قاحم يُطيرُ بحدّ السيف هامَ المقحّمِ
وأوّلَ من صلّى ووحّد ربَّهُ وأفضلَ زُوّارِ الحطيمِ وزمزمِ
وصاحبَ يومِ الدوحِ إذا قام أحمدٌ فنادى برفع الصوتِ لا بتَهمهُمِ
جعلتُكَ منّي يا عليُّ بمنزل كهارونَ من موسى النجيبِ المكلّمِ
(50) معجم الشعراء للحافظ المرزباني (ص435) ]ص382]. (المؤلف).
(51) سلع: جبل بالمدينة ]معجم البلدان 3: 236]. العندم: الدم والبقم. (المؤلف)
(52) أثل: شجر عظيم لا ثمر له، جمع أثلة. الخطام: كل ما وضع في فم البعير ليقتاد به. الغمائم جمع الغمامة: خريطة فم البعير. كناية عن نهاية الذلّة والخضوع. (المؤلف)
(53) مناقب ابن شهر آشوب (1: 286، 532) ]3: 40، 2: 83]. (المؤلف)
(54) المتوفّى (283)
(55) مجمجَ الرجل في حديثه: لم يبيّنه.
(56) مناقب ابن شهر آشوب (1: 531) ط ايران ]3: 38] . (المؤلف)
(57) المتوفّى (301). تبعاً للمؤرخين ذكرناه في هذا القرن. (المؤلف).
(58) امتدح بها بعض أهل البيت الطاهر، ذكرها ابن شهر آشوب في المناقب: 1/432 (2/357 358). (المؤلف)
(59) ذكرها البياضي في صراطه المستقيم ]2/72]. (المؤلف)
(60) المتوفّى (334)
(61) الغدير (3: 501 502).
(62) المولود (278)، المتوفّى (342)
(63) أدغل في الأمر: أدخل فيه ما يفسده.
(64) الطنبور والمِزهر: آلتان من آلات الطرب.
(65) الغدير (3: 515 516) ط. قم.
(66) المولود (318)، المتوفّى (352)
(67) الغدير (3: 533) ط. قم.
(68) المولود (320، 321)، المتوفّى (357)
(69) احفظه: اغضبه فغضب.
(70) الحذم من السيوف، بالحاء المهملة: القاطع. (المؤلف)
(71) مار: تحرّك. الضبع: العضد، كناية عن السمن. الرِّمث بكسر المهملة : خشب يضمُّ بعضه إلى بعض ويسمّى: الطوف. الخذراف بكسر الخاء ثمّ الذال المعجمتين : نبات إذا أحسّ بالصيف يبس. العَنم بفتح المهملة : نبات له ثمرة حمراء يشبّهُ به البنان المخضوب. (المؤلف)
(72) حلاّه عن الماء: طرده. الوشل: الماء القليل. لمم: أي غبّ. (المؤلف)
(73) الشطر الثاني في الأصل: وما الشقيّ بها إلاّ الذي ظلمو. والصحيح، بحسب المعنى والقواعد النحوية، ما أثبتناه عن الديوان (ص256).
(74) في الديوان وأعيان الشيعة (4: 341): مسعاة جدّهم.
(75) نثيلة: هي أُمّ العبّاس بن عبد المطلّب. الاُمم: القرب. (المؤلف)
(76) أراد بالأسرى: عبدالله بن الحسن بن الحسن بن عليّ بن أبي طالب(عليه السلام)، وبأسيرهم ببدر: العبّاس بن عبد المطّلب(رضي الله عنه).
(77) الديباج: هو محمّد بن عبدالله العثمانيّ، أخو بني حسن لاُمّهم فاطمة بنت الحسين السبط، ضربه المنصور مائيتن وخمسين سوط. (المؤلف)
(78) لعلّه أشار إلى قول المنصور لمحمّد الديباج: يا ابن اللخناء. فقال محمد: بأيّ أمّهاتي تعيّرني؟ أبفاطمة بنت الحسين أم بفاطمة الزهراء أم بِرُقيّة؟ (المؤلف).
ما نُزِّهتْ لرسول اللهِ مُهْجَتُهُ عن السياطِ فهلاّ نُزِّهَ الحَرَمُ
ما نالَ منهمْ بنو حرب وإن عظُمَتْ تلكَ الجرائرُ إلاّ دون نَيْلِكُمُ
كم غدرة لكم في الدين واضحة وكم دم لرسول الله عندكمُ
أنتم له شيعةٌ فيما ترونَ وفي أظفارِكُم من بنيه الطاهرينَ دمُ
هيهاتَ لا قرّبتْ قُربى ولا رَحِمٌ يوماً إذا أَقْصَتِ الأخلاقُ والشِّيَمُ
كانت مودّةُ سلمان له رَحِماً ولم يكن بين نوح وابنه رَحِمُ
يا جاهداً في مساويهم يكتِّمُها غَدْرُ الرشيدِ بيحيى كيف يْنكَتِمُ
(79) أشار إلى غدر الرشيد بيحيى بن عبدالله بن الحسن الخارج ببلاد الديلم سنة 176، فإنّه أمّنه ثمّ غدره وحبسه، ومات في حبسه. (المؤلف)
(80) الزبيري: هو عبدالله بن مصعب بن الزبير، باهله يحيى بن عبدالله بن حسن فتفرّق، فما وصل الزبيري إلى داره حتى جعل يصيح: بطني بطني، ومات. (المؤلف)
(81) أشار إلى ما فعله المتوكّل بقبر الإمام الشهيد. (المؤلف)
(82) أبو مسلم: هو الخراساني مؤسّس دولة بني العبّاس، قتله المنصور. والهبيريّ: هو يزيد بن عمر بن هبيرة، أحد ولاة بني أميّة، حاربه بنو العبّاس أيّام السفّاح ثمّ أمّنوه، فخرج إلى المنصور بعد المواثيق والأيمان، فغدروا به وقتلوه سنة 132. (المؤلف)
(83) استعمل السفّاح أخاه يحيى بن محمد على الموصل فأمّنهم ونادى: من دخل الجامع فهو آمن. وأقام الرجال على أبواب الجامع، فقتلوا الناس قتلاً ذريع. قيل: إنّه قتل فيه أحد عشر ألفاً ممّن له خاتم، وخلقاً كثيراً ممّن ليس له خاتم، وأمر بقتل النساء والصبيان ثلاثة أيّام وذلك في سنة 132. (المؤلف).
(84) المألُكة: الرسالة.
(85) عُليّة: بنت المهدي بن المنصور كانت عوّادة، وإبراهيم أخوها كان مغنّياً وعوّاد. (المؤلف)
(86) الخُنثى: هو عبادة نديم المتوكّل. والقرد كان لزبيدة. (المؤلف)
(87) ديوان أبي فراس (ص255) ط دار صادر بيروت.
(88) المتوفّى (360)
(89) أخمص القدم: ما لا يصيب الأرض من باطنه، ويراد به القدم كلّه. (المؤلف)
(90) الوشل: الماء القليل، يتحلّب من صخر أو حبل. (المؤلف)
(91) طفلت الشمس: دنت للغروب (المؤلف).
(92) الغدير (4: 13 14) ط. قم.
(93) عقاب جمع عقبة، وهي ما يعرض في الطريق من الصعوبة والشدة.
(94) كذا في تخميس العلاّمة الشيخ محمد علي الأعسم.
وفي كتاب الإكليل، والتحفة:
ومن لم يبرَ من أعدا عليٍّ فليس له النجاة ولا ثواب
(95) لسبته الحيّة: لدغته. (المؤلف).
(96) انسابت الحيّة: جرت وتدافعت. (المؤلف).
(97) انجفل وتجفّل القوم: هربوا مسرعين. (المؤلف).
(98) ]دنّ: طأطأ وانحنى]. الحاجر: الأرض المرتفعة ووسطها منخفض. (المؤلف).
(99) توفّى بعد (380)
(100) الغدير (4: 54) ط. قم.
(101) المولود (326)، المتوفّى (385)
(102) الوَهَل: الفزع.
(103) المقة: المحبّة. طفلت الشمس: مالت للغروب.
(104) الغدير (4: 63) ط قم.
(105) الغدير (4: 65) ط. قم.
(106) (المتوفّى حدود 380)
(107) مناقب ابن شهر آشوب (1: 532) ط إيران ]3: 40 طبع دار الأضواءبيروت]، والصراط المستقيم للبياضي العاملي ]1: 311]. (المؤلف)
(108) مناقب آل أبي طالب (2: 203) ]2: 355]. (المؤلف).
(109) المتوفّى (391)
(110) الحَجَف محرّكة: التروس من جلود بلا خشب ولا عقب. واحدته: الحَجَفَة. (المؤلف)
(111) رياض العلماء (2 : 14).
(112) ذكرها ابن شهر آشوب في المناقب (1: 531) طبع إيران ]3/39 [ويعبّر عن المترجم في المناقب بأبي العلاء بلا قيد زائد كما يظهر عند نقله بعض أبيات قصيدته الفائية في 2: 139 ]3: 447]. (المؤلف)
(113) مناقب ابن شهر آشوب (1: 532) طبع إيران ]3: 40]. (المؤلف)
(114) كذ.
(115) المصدر السابق (2: 267).
(116) في بعض المصادر: والجمع حُفَّلُ. (المؤلف)
(117) الغدير (4: 197 198) ط. قم.
(118) المولود (359)، المتوفّى (406)
(119) التبرّض من تَبرّضَ : إذا تبلّغ بالقليل من العيش . (المؤلف)
(120) الَثمد: الماء القليل. الجرور: البعيد القعر.
هذا أوان تطاول الحا جاتِ والأملِ القصيرِ
فانفحْ لنا من راحتي كَ بلا القليلِ ولا النزورِ
لا تحوجنَّ إلى العصا ب وأنت في الضرْعِ الدرورِ
آثارُ شكرِكَ في فمي وسماتُ ودِّكَ في ضميري
وقصيدةٌ عذراءُ مث لُ تألّقِ الروضِ النضيرِ
فرحتْ بمالِكِ رِقِّها فرحَ الخَميلةِ(121) بالغديرِ
(121) الخميلة: الشجر الكثير الملتفّ، الموضع الكثير الشجر المنهبط من الأرض. (المؤلف)
(122) توجد في ديوانه (1: 327) ]1 / 427] يمدح بها أباه في يوم الغدير، ويذكر ردّ أملاكه عليه في سنة (396). (المؤلف)
27
مهيار الديلمي
(123) المتوفّى (428)
(124) شسعو: بعدو.
(125) النغَل: الضغن وسوء النيّة، الطبع: الصد. (المؤلف)
(126) تمتصع: تقاتل بالسيف. (المؤلف)
(127) ديوان مهيار 2 : 182 . (المؤلف)
(128) المولود (355)، المتوفّى (436)
(129) في الديوان 1 / 479: حُرَقُ.
(130) مَرَيْن: اعتصرن، من مرى الناقة إذا مسح ضرعها لتدرَّ اللبن.
شَغَفٌ يكتِّمُهُ الحياءُ ولوعةٌ خَفِيَتْ وحُقَّ لمثلِها أن يظهرا
أين الركائب لم يكن ما عُلنه صبراً ولكن كان ذاك تصبّرا
لبّيْنَ داعيةَ النوى فأَرينَنا بين القبابِ البيضِ موتاً أحمرا
وبعُدْنَ بالبَيْنِ المشتِّتِ ساعةً فكأنّهنّ بعُدنَ عنّا أشهرا
عاجوا على ثَمَدِ البطاحِ وحبُّهمْ أجرى العيونَ غداةَ بانوا أبحُرا
(131) الَثمد: الماء القليل الذي لا مادّ له.
(132) المرنّح: المتمايل. الكور: الهودج. اصطبح: شرب الخمر صباح. العقار: الخمر. اغتبق: شربها مساءً.
(133) صفاه: صخره. الزماع: المضاء في الأمر. تغشمر: تنمّر.
(134) السنَوَّر: السلاح من الحديد، أو هو الدرع.
(135) العَلَق: الدم. السوافي: الرياح. العِثيَر: التراب والعجاج.
(136) لا تقترى: لا تقدّر ولا تخمّن. (المؤلف)
(137) في الديوان: مغرّر.
(138) المهريّة: من النوق الموصوفة بسرعة الجري. أشِبَت الهموم بساحته: أي اكتنفته وألمّت به. أصحر: خرج إلى الصحراء.
(139) ديوان الشريف المرتضى (1: 479).
(140) المولود (363)، المتوفّى (449)
(141) الوقيذ: الشديد المرض، المشرف على الموت. (المؤلف)
(142) ديوان المؤيّد (ص215 218). (المؤلف)
(143) المولود (433)، المتوفّى (513)
(144) روضة الواعظين (ص103)، مناقب آل أبي طالب (3: 55)، مجالس المؤمنين (1: 563)، رياض العلماء (3: 353)، محبوب القلوب (2: 323).
(145) الغدير (4: 504 505) ط. قم.
(146) المولود (484)، المتوفّى (568)
(147) الوطاب: جمع وطب، وهو سقاء اللبن.
(148) إقرأ واضحك. (المؤلف).
(149) يعني الإمام السجاد عليّ بن الحسين. (المؤلف).
(150) المتوفّى (652)
(151) مطالب السؤول لناظمها]ص20[، الصراط المستقيم للبيضاوي ]1:297[، التهاب مثير الأحزان. (المؤلف).
(152) المتوفّى (678)
(153) الترقين: الكتابة.
(154) مجالس المؤمنين للقاضي المرعشي (1: 543).
(155) المتوفّى حدود (690)
(156) النكباء: الريح.
(157) ذكرها العلامة السماوي في الطليعة: ج2. (المؤلف).
(158) المولود (647)
(159) أعيان الشيعة (5: 591).
(160) الغدير (6: 19 21) ط. قم.
(161) المولود (677)، المتوفّى (752)
(162) توجد قصة الرؤيا وتأويل سطيح إيّاها في كتب السِّيَر النبوية ودلائلها ومعاجم التاريخ، وسطيح هو ربيع بن ربيعة بن مسعود بن مازن بن ذئب بن عدي بن مازن غسان. (المؤلف)
(163) أرميا بن حلقيا من سبط لاوي بن يعقوب من أنبياء بني إسرائيل، شعيا بن أمصيا ممّن بشّر بالنبي الأعظم من أنبياء بني إسرائيل، حزقيل بن بوذي ابن العجوز، الذي دعا الله فأحيا الذين خرجوا من ديارهم وهم ألوف حذر الموت فقال لهم الله: موتو. (المؤلف).
(164) أشار إلى ما أخرجه الحفّاظ: البيهقي ]في دلائل النبوّة: 1 / 114]، والحاكم ؤ
]في المستدرك (2: 657)، في تعقيبه على ح4177]، وابن عساكر ]في تاريخ مدينة دمشق (3:80)، وفي مختصر تاريخ دمشق 2: 32] وغيرهم; من أنّه(صلى الله عليه وآله وسلم)ولد مختوناً مسرور. (المؤلف)
(165) يوجد حديث رؤية آمنة أُمّ النبي الأعظم قصور الشام حين وضعته(صلى الله عليه وآله وسلم)في تاريخ ابن كثير: 2/264 ]2 / 323]. (المؤلف)
(166) حليمة بنت أبي ذؤيب السعدية مرضعة رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم)أقام عندها نحواً من أربع سنين. إمتاع الأسماع (ص27) ]ص6]. (المؤلف)
(167) سيف بن ذي يزن الحميري; له بشارة بالنبي الأعظم، أخرج حديثها الحافظ أبو بكر الخرائطي في كتابه هواتف الجان، وحكى عنه جمع من الحفّاظ والمؤرّخين في تآليفهم. (المؤلف)
(168) في هذا البيت وما يليه من الأبيات إشارة إلى قضايا من دلائل النبوّة، توجد جمعاء في كتب الدلائل والسيرة النبوية ومعاجم التاريخ. (المؤلف)
(169) هو عبدالله بن سلام، يوجد حديث إسلامه في سيرة ابن هشام: 2 / 138 ]2 / 163]. (المؤلف)
(170) الصوّان جمع الصوانة: حجر شديد يقدح به. (المؤلف)
(171) توجد في ديوانه (ص47) وفي طبعة (ص52) ]ديوان صفي الدين الحلّي: ص79 [يمدح بها النبيّ الأعظم(صلى الله عليه وآله وسلم). (المؤلف)
(172) المتوفّى (780)
(173) راجع الجزء الثالث: ص219241 تعرف قيمة هذه الكلمة التي تصبّى بها صاحبه. (المؤلف).
(174) الصدى: نوع من البوم يأوي إلى الأماكن الخربة المظلمة ويسمى أيض: الهامة. (المؤلف).
(175) ثلج جامد ينزل من السحاب يسمى حبّ الغمام وحبّ المزن. (المؤلف).
(176) لبد القوم بالرجل: لزموه وأطافوا به. (المؤلف).
(177) لبد بضمّ اللام: أي الكثير الجمّ.(المؤلف).
(178) الصبّ: العاشق، يقال: رجل صبّ والجمع صبون. (المؤلف)
(179) كذ.
(180) بياض في الأصل.
(181) هو الحكم بن أبي العاص بن اُميّة عمّ عثمان بن عفّان، أخرجه رسول الله(صلى الله عليه وآله)من المدينة وطرده عنه، راجع الاستيعاب ]القسم الأوّل: 359/ رقم 529 [وغير واحد من المعاجم. (المؤلف)
(182) درع سابغة: واسعة، والجمع سوابغ. الزرد: الدرع المزرودة يتداخل بعضها في بعض، والجمع زرود. (المؤلف)
(183) الرتاج: الباب العظيم. الباب المغلق وفيه باب صغير. (المؤلف)
(184) هو أبو جرول صاحب راية هوازن يوم حنين، كان يوم ذاك على جمل له أحمر، بيده راية سوداء في رأس رمح طويل أمام الناس وهوازن خلفه، إذا أدرك طعن برمحه، وإذا فاته الناس رفع رمحه لمن وراءه، وكان يرتجز بقوله:
أنا أبو جرول لا براح حتى يبيح القوم أو يباح
فهوى له عليّ أمير المؤمنين من خلفه فضرب عرقوبي الجمل فوقع على عجزه ثمّ ضربه فقطره ثمّ قال:
قد علم القوم لدى الصباح إنّي لدى الهيجاء ذو نضاح
(المؤلف)
(185) أيمن ابن أُمّ أمين بن عبيد، من المستشهدين في غزوة حنين. (المؤلف)
(186) الغدير 6/503 508 ط. قم.