في عمره ونقش خاتمه وأولاده

توفى بالمدينة سنة ثمان وأربعين ومائة، في يوم الاثنين خامس رجب.
___________________________________
التاريخ الكبير: 198 / 2 ح 2183، تاريخ ابن الخشاب: 185، صفة الصفوة: 174 / 2، مطالب السؤول: 117 / 2، مروج الذهب: 297 / 3.
ودفن مع أبيه وجده وعم أبيه في قبة العباس، وهي أصحّ الروايات.
___________________________________
تاريخ ابن الخشاب: 187، مطالب السؤول: 117 / 2، وفيات الأعيان: 327 / 1 ح 131.

وعمره: إثنتان، وقيل: خمس، وقيل: ست، وقيل: سبع، وقيل: ثمان وستون سنة.
___________________________________
أنظر: سر السلسلة العلوية: 34، تاريخ الإسلام: 93 / 9، أخبار الدول: 112.

نقش خاتمه عليه السلام: أنت ثقتي فاعصمني من خلقك.
___________________________________
الكافي: 473 / 6 ح 4 - 3، تاريخ جرجان: 371.

أولاده عليه السلام: فالرجال اثنا عشرة، والنساء سبع. فالذكور المعقبون منهم خمسة: موسى، وإسماعيل، ومحمد، وعلي، واسحق.
___________________________________
الشجرة المباركة: 76، عمدة الطالب: 195 و 233.

والذين لم يعقبوا: العباس، ويحيى، والمحسن، وجعفر، ومحمد الأصغر أظنه أعقب جعفراً وانقرض، والحسن أولد، وعبد اللَّه أعقب وانقرض عقبه.

وبناته: رقية، وبزهه، وأم كلثوم - وقبرها بمصر وعليها قبة للزيارة - وقرسه، وفاطمة، وأسماء، وأم فروة. وهي أصح الروايات وحكايته مشهورة.

وكان يصوم صيام داود عليه السلام، فكانت زوجته خديجة بنت عبد اللَّه بن الحسين لم تخرج من بيته بثوب فتعود به.

وهو أول من بويع من ولد علي بن أبي طالب عليه السلام وذلك سنة مائتين بمكة في أيام المأمون.

فلما حج المعتصم بعث إليه من حاربه وقبض عليه وجابه إلى بغداد، وكان المأمون بخراسان، فأشخصه إليه فعفا عنه، ومكث يسيراً ودرج.

وقال المؤلف لهذا الكتاب: لما استطرفت هذه الحكاية ذكرتها في كتابي.

في الإمام أبي الحسن موسى الكاظم