وتوفي عليه السلام بحبس الرشيد |مسموماً|.
___________________________________
نثر الدر للآبي: 360 / 1، مناقب آل أبي طالب: 349 / 4، تاريخ ابن خلدون: 29 / 4، عمدة الطالب: 196، مروج الذهب: 365 / 3، الأئمة الاثنا عشر: 93، الفصول المهمة: 239، وفيات الأعيان: 310 / 5، الطبقات الكبرى للشعراني: 381 / 1، الصواعق المحرقة: 308، الاتحاف: 150، نور الأبصار: 167.
وقيل: لفّه يحيى بن خالد السندي في بساط وغمسه في الماء حتى مات. وكان الرشيد بالشام وضريحه مشهور بالجانب الغربي من بغداد بمحلة الدينار، ويعرف بباب التين، والآن بمقابر قريش.
ودرج يوم الجمعة خامس رجب. وقيل: لخمس بقين منه من سنة إحدى وثمانين ومائة. وقيل: سنة ثلاث وثمانين ومائة.
___________________________________
تاريخ بغداد: 33 / 13، تاريخ الطبري: 472 / 6، تاريخ ابن الخشاب: 32، كشف الغمة: 9 / 3.
وكان عمره: سبعاً. وقيل: كان خمساً.
والصحيح أنه كان أربعاً وخمسين سنة وأربعة أشهر.
___________________________________
تاريخ ابن الخشاب: 33 - 32، مطالب السؤول: 126 / 2.
ونقش خاتمه: كن من اللَّه على حذر.
___________________________________
طرائف المقال: 221 / 2.
فالذكور إثنان وعشرون غير الأطفال، والأناث سبع وثلاثون، وجملتهم تسعة وخمسون.
فالذكور: سلمان، وعبد الرحمن، والفضل، وأحمد، والعقيل، والقاسم، ويحيى، وداود، لم يعقبوا، والحسين لأم ولد أولد بنين وبنات ثم انقرضوا، وهارون لأم ولد، وعلي الرضا، وإبراهيم، وإسماعيل، والحسن، ومحمد، وزيد، وإسحق، وحمزة، وعبد اللَّه، والعباس، وعبيد اللَّه، وجعفر، وكل هؤلاء أولدوا وأكثروا. والأناث: أم عبد، وقسيمة، ولبابة، وأم جعفر، وأمامة، وكلثوم، وبزهة، وأم القاسم، ومحمودة، وأمينة الكبرى، وعلية، وزينب، ورقية، وحسنة، وعائشة، وأم سلمة، وأسماء، وأم فروة، وآمنة وقبرها بمصر، وأم أبيها، وحليمة، ورملة، وميمونة، وأمينة الصغرى، وأسماء الكبرى، وأسماء، وزينب، وزينب الكبرى، وفاطمة، وأم كلثوم الكبرى، وأم كلثوم الوسطى، وأم كلثوم الصغرى.
وفي رواية زاد الأشنابي: عطفه، وعباسه، وخديجة الكبرى، وخديجة الصغرى. وهي أصحّ الروايات وعليها أعوّل.
___________________________________
اختلف في ذلك كثيراً، أنظر: الشجرة المباركة للرازي: 76، تاريخ ابن الخشاب: 35، مطالب السؤول: 126 / 2، سر السلسلة العلوية: 43 - 37.