وتوفى يوم السبت، وقيل: الإثنين. غرّة رمضان، وقيل: لست بقين من صفر، وقيل: آخره في أيام المأمون سنة احدى، وقيل: اثنين، وقيل: ثلاث |ومائتين|
___________________________________
في المخطوط: "وثمانين ومائة"، وما أثبتناه لتوافق السياق والمصادر. من الهجرة.
___________________________________
أنظر: تاريخ ابن الخشاب: 36، سر السلسلة العلوية: 38، المنتظم: 119 / 10 ح 1114، وفيات الأعيان: 27 / 3، سير أعلام النبلاء: 393 / 9.
ودفن بطوس، وقيل: بسوادها إلى جانب الرشيد.
ولبعضهم:
قبران في طوس خير الناس كلهم++
وقبر شرّهم هذا من العبر
ما ينفع النجس من قرب الزكي++
ولا على الزكي بقرب النجس من ضرر
___________________________________
وهذه الأبيات مشهورة لدعبل بن علي الخزاعي، أنظر: تاريخ دمشق: 260 / 17، المجدي: 128، معجم البلدان: 50 / 4.
وكان عمره سبعاً، وقيل: ستاً، وقيل: تسعاً وأربعين سنة، وقيل: وأشهر بعد السنين.
___________________________________
أنظر: تاريخ ابن الخشاب: 192، مناقب آل أبي طالب: 397 / 3، تهذيب التهذيب: 387 / 7، أخبار الدول: 115.
ونقش خاتمه: ولي اللَّه.
وأولاده عليه السلام: موسى، ومحمد، وفاطمة. فموسى: لم يعقب، ومحمد: فهو أبو جعفر الثاني إمام الشيعة الإثني عشرية، وله العقب. وقيل: كان له علي ودرج. والإمام محمد |ومات أبو وله| أربع سنين.
___________________________________
المجدي: 128، وما أثبتناه بين المعقوفتين من المصدر.