توفى يوم الجمعة، وقيل: يوم الثلاثاء لخمس ليال، وقيل: لست ليال خلت من ذي الحجة، وقيل: حادي عشر ذي القعدة سنة تسع عشرة ومائتين، وقيل: في عشرين ومائتين.
___________________________________
تاريخ بغداد: 267 / 3، إثبات الوصية: 227، مروج الذهب: 52 / 4، مطالب السؤول: 146 / 2، المنتظم: 74 / 12 ح 1562، وفيات الأعيان: 175 / 4، تذكرة الخواص: 321.
ودفن ببغداد في رحبة سوار بن ميمون ناحية قنطرة البردان.
والصحيح أنه دفن بمقابر قريش إلى جانب جده موسى الكاظم، وعليهما قبتين متلاصقتين تحت سقف واحد. وقد زرتهما بحمد اللَّه مع الإمامين علي والحسين في تاريخ متقدم، ووجدت عندهم ما طلبت.
وركب هارون بن أبي إسحق المعتصم فصلّى عليه عند منزله،
___________________________________
تاريخ بغداد: 267 / 3، كشف الغمة: 137 / 3 عن الأخضر الجنابذي. وحمل أم الفضل بنت المأمون إلى قصره ولم تلد منه. وكان عمره خمساً وعشرين سنة وأربعة أشهر. وقيل: ثلاثة أشهر وثمانية عشر يوماً.
___________________________________
تاريخ ابن الخشاب: 39، تاريخ بغداد: 267 / 3، كفاية الطالب: 458، عمدة الطالب: 179.
ونقش خاتمه: أمن من آمن باللَّه.
___________________________________
قريب منه ذكره الزرندي الشافعي في معارج الوصول: 164، وذكر غير هذا النقش، أنظر: دلائل الإمامة: 397، الفصول المهمة: 266.
أولاده عليهم السلام: محمد، وعلي، وموسى، والحسن، وحكيمة، وبريهة، وأمامه، وفاطمة، وقيل: أم كلثوم.
___________________________________
هكذا ذكره العلوي في المجدي: 128، واختلف في ذلك، أنظر: الشجرة المباركة: 78، تاريخ ابن الخشاب: 21، تذكرة الخواص: 321، كفاية الطالب: 458. وموسى أعقب ولم يكثر، وولده بالري وقم.