وهو الإمام الحادي عشر. كنيته: أبو محمد.
لقبه: الرضا، والمأمون، والهادي، والعسكري الثاني؛ ولقّب بذلك لأن سر من رأى كانت تسمى العسكر،
___________________________________
المجدي: 130، عمدة الطالب: 199. وبها كان مقامه مع والده.
وكان جم المفاخر والفضائل، ظاهر العلامات والدلائل، أنطقه اللَّه سبحانه وتعالى بالحكمة صبياً، وكان عند ربه مرضياً ونجياً.