ص74) وقال : أخرجه أبو الخير الحاكمي وصاحب كنوز المطالب في بني أبي طالب وزاد في روايته : انه اذا كان يوم القيامة دُعي الناس بأسماء أمّهاتهم ستراً عليهم الا هذا وذرّيته فاِنهُم يُدعَون باسمائهم لصحة ولادتهم (وذكره في ص156 من الطبعة الثانية من الصواعق سنة 1385 هـ) . ومجمع الزوائد : ج9 ص172 بسنده عن جابر بن عبدالله الأنصاري . وكنز العمال : ج6 ص152 . وفيض القدير : 2 : 223 . ورواه الحافظ محمد بن يوسف الگنجي الشافعي في كفاية الطالب في مناقب علي بن أبي طالب (عليه السلام)) (الباب 7 ص78 ـ 80 ط دار أحياء تراث أهل البيت) ثم قال : قلت : هذا وان لم يخرج في الصحيح لكن له شاهد في الصحيحين لانه لما مات ابراهيم ابن الرسول بكى رسول الله (صلى الله عليه وآله) فجاء جبرئيل (عليه السلام) فقال : ما يبكيك ؟ ينقَطعُ كل نَسَب وسَبب الا نسَبك وسببك يا رسول الله فثبت بهذا الخبر ما تقدم ذكره . ورواه الخطيب الخوارزمي في المناقب (ص229 ط تبريز) . ورواه محب الدين الطبري في ذخائر العقبى (ص67 ط مكتبة القدسي بمصر) . والعلامة الحمويني في فرائد السمطين (نسخة جامعة طهران ص72 ) . والعلامة الذهبي في ميزان الأعتدال (ج2 ص116 ط السعادة بمصر) . والعلامة ابن حجر العسقلاني في لسان الميزان (ج3 ص429 ط حيدر آباد الدكن) . والمولى علي المتقي الهندي في منتخب كنز العمال (المطبوع بهامش المسند ج5) . والعلامة الزرقاني في شرح المواهب اللدنية (ج2 ص6 ط الأزهرية بمصر سنة 1225 هـ) . والأمرتسري في أرجح المطالب (ص258 ط لاهور وص505 وفي ص263) قال : عن العباس بن عبدالمطلب ، قال : كنت عند النبي(صلى الله عليه وآله) اِذ أقبل علي ، فلما أقبل أصفر في وجهه ، فقلت : يا رسول الله تصفر في وجه هذا الغلام ، فقال : يا عم والله الله أشدُّ حباً مني ، ولم يكن نبي الا وذرِّيته الباقية بعده من صُلبه وان ذرِّيتي من صُلب هذا . ورواه الشيخ محمد العربي المغربي في اتحاف ذوي النجابة (ص 155 ط مصطفى الحلبي بمصر) . ورواه المسعودي في مروج الذهب (ج2 ص51) عن كتاب الأخبار للنوفلي ولفظه : ياعم رسول الله والله لله أشدُّ حُبّاً له مني ،