1ـ لايَحْمَدُ حامِدٌ إلاّ رَبَّهُ /10150.
2ـ مَنْ جَعَلَ الْحَمْدَ خِتامَ النِّعْمَةِ جَعَلَهُ اللّهُ سُبْحانَهُ مِفْتاحَ المَزِيدِ/8898.
3ـ مَنْ حَمِدَ اللّهَ أغْناهُ /9098.
1ـ إسْتَكْثِرْ مِنَ المَحامِدِ، فَإنَّ المَذامَّ قَلَّ مَنْ يَنْجُو مِنْها /2476.
1ـ اِرْضَ بِمُحَمَّد صلَّى اللّه عليه و آله و سلَّم رائِداً، وَ إلَى النَّجاةِ قائِداً /2430.
2ـ اِقْتَدُوا بِهُدى نَبِيِّكُمْ، فَإنَّهُ أصْدَقُ الهُدى، وَ اسْتَنُّوا بِسُنَّتِهِ، فَإنَّها أهْدىَ السُّنَنِ /2546.
3ـ إيّاكُمْ وَ الْغُلُوَّ فينا، قُولُوا :إنّا مَرْبُوبُُونَ، وَ اْعْتَقِدُوا في فَضْلِنا ما شِئْتُمْ/2740.
4ـ ألا وَإنّا أهْلَ البَيْتِ أبْوابُ الحِكَمِ، وَ أنْوارُ الظُّلَمِ، وَ ضِياءُ
5ـ أيْنَ تَتِيهُونَ، وَ مِنْ أيْنَ تُؤْتَوْنَ، وَ أنّى تُؤْفَكُونَ، وَ عَلامَ تعْمَهُونَ، وَبَيْنَـكُمْ عِتْرَةُ نَبِيِّكُمْ، وَهُمْ أزِمَّةُ الصِّدْقِ وَ ألْسِنَةُ الْحَقِّ ؟2819.
6ـ أيْنَ الَّذينَ زَعَمُوا أنَّهُمُ الرّاسِخُونَ فِي العِلْمِ دُونَنا كِذْباً وَ بَغْياً عَلَيْنا وَحَسَداً لَنا، أنْ رَفَعَنا اللّهُ سُبْحانَهُ وَ وَضَعَهُمْ، وَ أعْطانا وَ حَرَمَهُمْ، وَ أدْخَلَنا وَأخْرَجَهُمْ، بِنا يُسْتَعْطَي الهُدى، وَيُسْتَجْلَي العَمى لا بِهِمْ /2826.
7ـ أحْسَنُ الحَسَناتِ حُبُّنا، وَ أسْوَءُ السَّـيِّئاتِ بُغْضُنا /3363.
8ـ أسْعَدُ النّاسِ مَنْ عَرَفَ فَضْلَنا، وَ تَقَرَّبَ إلَى اللّهِ بِنا، وَ أخْلَصَ حُبَّنا، وَعَمِلَ بِما إلَيْهِ نَدَبْنا، وَ انْتَهى عَمّا عَنْهُ نَهَيْنا، فَذاكَ مِنّا، وَ هُوَ فِي دارِ الْمُقامَةِ مَعَنا/3297.
9ـ أوْلَى النّاسِ بِنا مَنْ والانا، وَ عادا مَنْ عادانا /3364.
10ـ إنَّ لِلاإلهَ إلاّ اللّهُ شُرُوطاً وَإنّي وَ ذُرِّيَتي مِنْ شُرُوطِها /3479.
11ـ إنَّ الْمِسْكِينَ رَسُولُ اللّهِ فَمَنْ أعْطاهُ فَقَدْ أعْطَى اللّهَ وَمَنْ مَنَعَهُ فَقَدْ مَنَعَ اللّهَ سُبْحانَهُ /3539.
12ـ إنَّ أمْرَنا صَعْبٌ مُسْتَصْعَبٌ، لايـَحْتَمِلُهُ إلاّ عَبْدٌ امْتَحَنَ اللّهُ قَلْبَهُ لِلاْيمانِ، وَلايَعِي حَدِيثَنا إلاّ صُدُورٌ أمِينَةٌ، وَ أحْلامٌ رَزِينَةٌ /3553.
13ـ إلَيْنا يَرْجِـعُ الغالِي، وَ بِنا يَلْحَقُ التّالِي /1554.
14ـ إنَّ اللّهَ تَعالى أطْلَعَ عَلَى الأرْضِ فَاخْتارَنا، وَ اخْتارَ لَنا شِيعَةً يَنْصُرُونَنا، وَيَفْرَحُونَ لِفَرَحِنا، وَ يَحزَنُونَ لِحُزْنِنا، وَ يَبْذُلُونَ أنْفُسَهُمْ وَ أمْوالَهُمْ فِينا، فَأُولئِكَ مِنّا، وَ إلَيْنا، وَهُمْ مَعَنا فِي الْجِنانِ /3554.
15ـ إنَّ أمْرَنا صَعْبٌ مُسْتَصْعَبٌ، خَشِنٌ مُخْشَوْشِنٌ، سِـرٌ مُسْتَسِـرٌّ، مُقَنِّعٌ، لا يَحْمِلُهُ إلاّ مَلَكٌ مُقَرَّبٌ، أوْ نَبِيٌّ مُرْسَلٌ، أوْ مُؤْمِنٌ إمْتَحَنَ اللّهُ سُبْحانَهُ قَلْبَهُ لِلإيمانِ /3555.
16ـ إنَّ هيهُنا« وَ أشارَ بِيَدِهِ إلى صَدْرِهِ» لَعِلْماً جَمّاً، لَوْ أصَبْتُ لَهُ حَمَلَةً، بَلى أُصِيبُ لَقِناً غَيْـرَ مَأْمُون عَلَيْهِ، مُسْتَعْمِلاً آلَةَ الدّينِ لِلدُّنيا، أوْ مُسْتَظْهِراً بِنِعَمِ اللّهِ عَلى عِبادِهِ، وَ بِحُجَجِهِ عَلى أوْلِيائِهِ،أوْ مُنْقاداً لِحَمَلَةِ الحَقِّ، لا بَصِيرَةَ لَهُ في إحْنائِهِ، يَنْقَدِحُ الشَّكُّ في قَلْبِهِ لأوَّلِ عارِض مِنْ شُبْهَة / 3657.
17ـ أهْلُ الذِّكْرِ (القُرْْآنِ )، أهْلُ اللّهِ، وَ خاصَّتُهُ (حامَّتُهُ)/1467.
18ـ أنَا قَسيمُ النّارِ، وَ خازِنُ الجِنانِ، وَ صاحِبُ الحَوْضِ، وَ صاحِبُ الأعْرافِ، وَ لَيْسَ مِنّا أهْلَ البَيْتِ إمامٌ إلاّ وَ هُوَ عارِفٌ (عالِمٌ) بِأهْلِ وِلايَتِهِ، وَذلِكَ لِقَوْلِ اللّهِ تَعالى : إنَّما أنْتَ مُنْذِرٌ وَ لِكُلِّ قَوْم هاد (1) /3760.
19ـ أنَا صِنْوُ رَسُولِ اللّهِ، وَ السّابِقُ إلَى الإسْلامِ، وَ كاسِرُ الأصْنامِ، وَمُجاهِدُ الكُفّارِ، وَ قامِعُ الأضْدادِ /3761.
20 ـ أنَا كابُّ الدُّنْيا لِوَجْهِها، وَ قادِرُها بِقَدْرِها، وَ رادُّها عَلى عَقِبِها/3762.
21ـ أنَا يَعْسُوبُ المُؤْمِنينَ، وَ المالُ يَعْسُوبُ الفُجّارِ /3764.
22ـ أنَا مَعَ رَسُولِ اللّهِ صَلَواتُ اللّهِ عَلَيْهِ وَ مَعي عِتْرَتي عَلَى الحَوْضِ (فَلْيَأْخُذْ آ خِذُكُمْ بِقَولِنا، وَ لْيَعْمَلْ بِعَمَلِنا، إنّا لَنُنافِسُ عَلَى الحَوْضِ ) وَ إنّا لَنَذُودُ عَنْهُ أعْدائَنا، وَ نَسْقي مِنْهُ أوْلِياءَنا، فَمَنْ شَرِبَ مِنْهُ شَرْبَةً ، لَمْ يَظْمَأْ بَعْدَها أبَداً/3763.
23ـ أنَا وَضَعْتُ بِكَلْكَلِ (بِكَلاكِلِ) العَرَبِ، وَ كَسَرْتُ نَواجِمَ (قُرُونَ) رَبِيعَةَ وَ مُضَـرَ/3765.
24ـ أنَا شاهِدٌ لَكُمْ، وَ حَجيجٌ يَوْمَ القِيمَةِ عَلَيْكُمْ /3768.
25ـ أنَا داعِيكُمْ إلى طاعَةِ رَبِّكُمْ، وَ مُرْشِدُكُمْ إلى فَرائِضِ دِينِكُمْ،
ــــــــــــــــــــــــــــ26 ـ أنَا وَ أهْلُ بَيْتي أمانٌ لأهْلِ الأرْضِ كَما أنَّ النُّجُومَ أمانٌ لاِهْلِ السَّماءِ/3770.
27ـ أنَا خَلِيفَةُ رَسُولِ اللّهِ فيكُمْ وَ مُقِيمُكُمْ عَلى حُدُودِ دينِكُمْ، وَ داعِيكُمْ إلى جَنَّةِ المَأْوى /3771.
28ـ إنّي لَعَلى بَيِّنَة مِنْ رَبّي، وَ بَصيرَة مِنْ دِيني، وَ يَقين مِنْ أمْرِي/3772.
29ـ إنّي لَعَلى جادَّةِ الحَقِّ، وَ إنَّهُمْ لَعَلى مَزَلَّةِ الباطِلِ /3776.
30ـ إنّي لَعَلى إقامَةِ حُجَجِ اللّهِ أُقاوِلُ، وَعلى نُصْرَةِ دِينِهِ أُجاهِدُ وَأُقاتِلُ/3777.
31ـ إنّي لأرْفَعُ نَفْسي أنْ تَـكُونَ حاجَةٌ لا يَسَعُها جُودي، أوْ جَهْلٌ لايَسَعُهُ حِلْمي، أوْ ذَنْبٌ لايَسَعُهُ عَفْوِي، أوْ أنْ يَكُونَ زَمانٌ أطْوَلَ مِنْ زَمانِي/3778.
32ـ إنّي كُنْتُ إذا سَئَلْتُ رَسُولَ اللّهِ صلَّى اللّه عليه و آله و سلَّم أعْطانِي، وَ إذا سَكَتُّ عَنْ مَسْألَتِهِ إبْتَدَأَني /3779.
33ـ إنَّما مَثَلي بَيْنَـكُمْ كَالسِّراجِ في ِ الظُّلْمَةِ، يَسْتَضِيءُ بِها مَنْ وَلَجَها/3883.
34ـ إنّما الأئِمَّةُ قُوّامُ اللّهِ عَلى خَلْقِهِ، وَ عُرَفاؤُهُ عَلى عِبادِهِ، وَ لا يَدْخُلُ الجَنَّةَ إلاّ مَنْ عَرَفَهُمْ وَ عَرَفُوهُ، وَ لا يَدْخُلُ النّارَ إلاّ مَنْ أنْكَرَهُمْ وَأنْكَرُوهُ/3911.
35ـ إنَّما المُسْتَحْفَظُونَ لِديْنِ اللّهِ هُمُ الَّذِينَ أقامُوا الدّينَ، وَ نَصَرُوهُ، وَحاطُوهُ مِنْ جَمِيعِ جَوانِبِهِ، وَحَفِظُوهُ على عِبادِ اللّهِ وَ رَعَوْهُ /3912.
36ـ (في ذِكْرِ رَسُولِ اللّهِصلَّى اللّه عليه و آله و سلَّم ) بَلَّغَ عَنْ رَبِّهِ مُعْذِراً، وَ نَصَحَ لاُِمَّتِهِ مُنْذِراً، وَدَعا إلَى الجَنَّةِ مُبَشِّراً /4457.
37ـ بِنَا اهْتَدَيْتُمْ ( في ) الظُّلَماءِ، وَ بِنا تَسَنَّمْتُمُ العَلْياءَ، وَ بِنَا انْفَجَرْتُمْ عَنِ السِّرارِ /4458.
38ـ بِنا فَتَحَ اللّهُ، وَبِنا يَخْتِمُ، وَبِنا يَمْحُو ما يَشاءُ، وَيُثْبِتُ، وَ بِنا يَدْفَعُ اللّهُ الزَّمانَ الكَلِبَ، وَ بِنا يُنَزِّ لُ اللّهُ الْغَيْثَ فَلا يَغُرَنَّكُمْ بِاللّهِ الْغَرُورِ /4459.
39ـ خالِطُوا النّاسَ بِما يَعْرِفُونَ، وَ دَعُوهُمْ مِمّا يُنْكِرُونَ، وَ لاتُحَمِّلُوهُمْ عَلى أنْفُسِكُمْ وَ عَلَيْنا، فَإنَّ أمْرَنا صَعْبٌ مُسْتَصْعَبٌ /5051.
40ـ وَ قالَ ـ عَلَيهِ السّلامُ ـ في ذِكْرِ رَسُولِ اللّهِصلَّى اللّه عليه و آله و سلَّم : خَرَجَ مِنَ الدُّنْيا خَمِيصاً ، وَوَرَدَ الآخِرَةَ سَلِيماً، لَمْ يَضَعْ حَجَراً عَلى حَجَر حَتّى مَضى لِسَبِيلِهِ وَ أجابَ داعِيَ رَبِّهِ/5085.
41ـ داع دَعا، وَ راع رَعا، فَاسْتَجيبُوا لِلدَّاعي، وَ اتَّبِعُوا الرّاعي /5123.
42ـ سَـلُوني قَبْلَ أنْ تَفْقِدُوني، فَإنّي بِطُرُقِ السَّماءِ أخْبَرُ (أعْلَمُ ) مِنْكُمْ بِطُرُقِ الأرْضِ /5635.
43ـ سَلُوني قَبْلَ أنْ تَفْقِدُوني، فَوَ اللّهِ ما في القُرآنِ آيَةٌ إلاّ وَ أنَا أعْلَمُ فِيمَنْ نَزَلَتْ، وَ أيْنَ نَزَلَتْ، في سَهْْل أوْ في جَبَل، وَ إنَّ رَبِّي وَهَبَ لِي قَلْباً عَقُولاً، وَلِساناً ناطِقاً /5637.
44ـ وَقالََ ـ عَلَيْه السّلامُ ـ في ذِكْرِ رَسُوْلِ اللّهِ صلَّى اللّه عليه و آله و سلَّم : سُنَّتُهُ القَصْدُ، وَفِعْلُهُ الرُّشْدُ، وَقَوْلُهُ الْفَصْلُ، وَ حُكْمُهُ الْعَدْلُ، كَلامُهُ بَيانٌ، وَ صَمْتُهُ أفْصَحُ لِسان /5648.
45ـ صِلُوا الَّذي بَيْنـَكُمْ وَ بَيْنَ اللّهِ تَسْعَدُوا /5846.
46ـ صِلِ الَّذي بَيْنَكَ وَ بَيْنَ اللّهِ تَسْعَدْ بِمُنْقَلَبِكَ /5864.
47ـ وقالَ ـ عَلَيْهِ السّلام ـ في ذِكْرِ رَسُولِ اللّهِ صلَّى اللّه عليه و آله و سلَّم : طَبِيبٌ دَوّارٌ بِطِبِّهِ، قَدْ أحْكَمَ مَراهِمَهُ، وَ أحْمى مَواسِمَهُ، يَضَعُ ذلِكَ حَيْثُ الحاجَةِ إلَيْهِ مِنْ قُلُوبِ عُمْي، وَآذان صُمّ، وَ اَلْسِنَة بُكْم، يَتَتَبَّعُ ( مُتَّبِـعٌ) بِدَوائِهِ مَواضِعَ الغَفْلَةِ، وَ مَواطِنَ الحَيْرَةِ/6033.
48ـ عَلَيْكُمْ بِحُبِّ آلِ نَبِيِّكُمْ، فَإنَّهُ حَقُّ اللّهِ عَلَيْكُمْ، وَ المُوجِبُ عَلَى اللّهِ حَقَّكُمْ، ألا تَرَوْنَ إلى قَوْلِ اللّهِ تَعالى ( قُلْ لاأسْألُكُمْ عَلَيْهِ أجْراً إلاّ المَوَدَّةَ فيِ القُرْبى) (1) /6169.
49ـ عَلَيْكُمْ بِطاعَةِ أئِمَّتِكُمْ، فَإنَّهُمُ الشُّهَداءُ عَلَيْكُمُ اليَوْمَ، وَ الشُّفَعاءُ لَكُمْ عِنْدَ اللّهِ غَداً/ 6170.
50ـ عَلَى الإمامِ أنْ يُعَلِّمَ أهْلَ وِلايَتِهِ حُدُودَ الإسْلامِ وَ الإيمانِ /6199.
51ـ فَلْيَصْدُقْ رائِدٌ أهْلَهُ، وَ لْيُحْضِرْ عَقْلَهُ، وَ لْيَكُنْ مِنْ أبْناءِ الآخِرَةِ، فَمِنْها قَدِمَ وَ إلَيْها يَنْقَلِبُ /6558.
52ـ قَدْ طَلَعَ طالِعٌ، وَلَمعَ لامِعٌ، وَ لاحَ لائِحٌ، وَ اعْتَدَلَ مائِلٌ /6691.
53ـ وَقالَ ـ عَلَيْهِ السّلام ـ في ذِكْرِ رَسُولِ اللّهِ صلَّى اللّه عليه و آله و سلَّم : قَدْ حَقَّرَ الدُّنيا وَ أهْوَنَ بِها وَهَوَّنَها، وَ عَلِمَ أنَّ اللّهَ زَواها عَنْهُ اخْتِياراً، وَ بَسَطَها لِغَيْرِهِ اخْتباراً/ 6705.
54ـ كُنْتُ إذا سَألْتُ رَسُولَ اللّهِ صلَّى اللّه عليه و آله و سلَّم أعْطاني، و إذا أمْسَكْتُ ابْتَدَأني/7236.
55ـ لِبُغْضِنا أمْواجٌ مِنْ سَخَطِ اللّهِ سُبْحانَهُ /7342.
56ـ لَقَدْ رَقَعْتُ مِدْرَعَتِي هذِهِ حَتَّى اسْتَحْيَيْتُ مِنْ راقِعِها، فَقالَ لي قائِلٌ ألا تَنْبِذُها ؟ فَقُلتُ لَهُ : أُعْزُبْ عَنِّي، عَلَى الصَّباحِ يَحْمَدُ القَوْمُ السُّرى /7345.
57ـ لَتَعْطِفَنَّ عَلَيْنا الدُّنيا بَعْدَ شِماسِها عَطْفَ الضَّرُوسِ عَلى وَلَدِها/7366.
58ـ لَقَدْ كُنْتُ وَ ما أُهَدَّدُ بِالْحَرْبِ، وَلا أُرَهَّبُ بِالضَّـرْبِ /7399.
59ـ لَوْ كُشِفَ الغِطاءُ مَا ازْدَدْتُ يَقِيناً /7569.
60ـ لَوِ اسْتَوَتْ قَدَمايَ مِنْ هذِهِ المَداحِضِ لَغَيَّـرْتُ أشْياءً /7570.
ــــــــــــــــــــــــــــ
61ـ لَوْ كُنّا نَأْتِي ما تَأْتُونَ ( آنَيْتُم)، لَما قامَ لِلْدّينِ عَمُودٌ، وَ لا اخْضَـرَّ لِلإيمانِ عُودٌ /7590.
62ـ لَوْ شِئْتُ أنْ أُخْبِرَ كُلَّ رَجُل مِنْكُمْ بِمَخْرَجِهِ وَ مَوْلِجِهِ وَ جَمِيعَ شَأْنِهِ لَفَعَلْتُ، لكِنّي أخافُ أنْ تَـكْفُرُوا فِيَّ بِرَسُولِ اللّهِ صَلَواتُ اللّهِ وَ سَلامُهُ عَلَيْهِ، إلاّ أنّي مُفْضِيهِ إلَى الخاصَّةِ مِمَّنْ يُؤْمَنُ ذلِكَ مِنْهُ، وَ الَّذي بَعَثَهُ بِالحَقِّ وَ اصْطَفاهُ عَلَى الخَلْقِ ما أنْطِقُ إلاّ صادِقاً، وَ لَقَدْ عَهَدَ إلَيَّ بِذلِكَ كُلِّهِ، وَ بِمَهْلِكِ مَنْ يَهْلِكُ، وَ بِمَنْجا مَنْ يَنْجُو(وَمَ آلِ هذا الأمْرِ) وَما أبْقى شَيْئاً يَمُرُّ عَلى رَأسي إلاّ أفْرَغَهُ في أُذُنَيّوَ أفضى بِهِ إلَيَّ /7606.
63ـ لَنا حَقٌّ إنْ أُعْطِيناهُ، وَ إلاّ رَكِبْنا أعْجازَ الإبِلِ وَ إنْ طالَ السُّرى/7627.
64ـ لَنا عَلَى النّاسِ حَقُّ الطّاعَةِ وَ الوِلايـَةِ، وَ لَهُمْ مِنَ اللّهِ سُبْحانَهُ حُسْنُ الجَزاءِ /7628.
65ـ مَنْ تَمَسَّكَ بِنا لَحِقَ/ 7891.
66ـ مَنْ تَخَلَّفَ عَنّا مُحِقَ /7892.
67ـ مَنِ اتَّبَعَ أمْرَنا سَبَقَ /7893.
68ـ مَنْ رَكِبَ غَيْرَ سَفينَتِنا غَرِقَ /7894.
69ـ هُمْ مَوْضِعُ سِـرِّ رَسُولِ اللّهِ صلَّى اللّه عليه و آله و سلَّم،وَ حُماةُ أمْرِهِ، وَ عَيْبَةُ عِلْمِهِ، وَ مَوْئِلُ حُكْمِهِ، وَ كُهُوفُ كُتُبِهِ، وَ جِبالُ دينِهِ /10062.
70ـ هُمْ كَرائِمُ الإيمانِ، وَ كُنُوزُ الرَّحْمنِ، إنْ قالُوا صَدَقُوا، وَ إنْ صَمَتُوا لَمْيُسْبَقُوا /1006.
71ـ هُمْ كُنُوزُ الإيمانِ، وَ مَعادِنُ الإحْسانِ، إنْ حَكَمُوا عَدَلُوا، وَ إنْ حاجُّوا خَصَمُوا /10062.
72ـ هُمْ أساسُ الدّينِ، وَ عِمادُ الْيَقينِ، إلَيْهِمْ يَفِيءُ الغالِي، وَ بِهِمْ يَلْحَقُ
73ـ هُمْ مَصابِيحُ الظُّلَمِ، وَ يَنابِيعُ الحِكَمِ، وَ مَعادِنُ العِلْمِ، وَ مَواطِنُ الحِلْمِ /10062.
74ـ هُمْ عَيْشُ العِلْمِ، وَ مَوْتُ الجَهْلِ، يُخْبِرُ كُمْ حِلْمُهُمْ (حُكْمُهُمْ) عَنْ عِلْمِهِمْ، وَ صَمْتُهُمْ عَنْ مَنْطِقِهِمْ(وَظاهِرُهُمْ عَنْ باطِنِهِمْ)، لا يُخالِفُونَ الحَقَّ (الدّين)، وَ لا يَخْتَلِفُونَ فيهِ، فَهُوَ بَيْنَهُمْ صامِتٌ ناطِقٌ، وَ شاهِدٌ صادِقٌ/10062.
75ـ لاتَزِلُّوا عَنِ الحَقِّ وَ أهْلِهِ، فَإنَّهُ مَنِ اسْتَبْدَلَ بِنا أهْلَ البَيْتِ هَلَكَ، وَفاتَتْهُ الدُّنْيا وَ الآخِرَةِ /10413.
76ـ لاتَخْلُو الأرْضُ مِنْ قائِم لِلّهِ بِحُجَجِهِ (بِحُجَّة)، إمّا ظاهِراً مَشْهُوراً، وَإمّا باطِناً ( خائِفاً) مَغْمُوراً، لِئَلاّ تَبْطُلَ حُجَجُ اللّهِ وَ بَيِّناتُهُ /10820.
77ـ لا يُقاسُ بِ آلِ مُحَمَّد صَلَواتُ اللّهِ عَلَيْهِمْ مِنْ هذِهِ الأُمَّةِ أحَدٌ، وَلايَسْتَوي (ولا يُسَوّى) بِهِمْ مَنْ جَـرَتْ نِعْمَتُهُمْ عَلَيْهِ أبَداً/10902.
78ـ يا أيُّها النّاسُ إنَّهُ لَمْ يَكُنْ لِلّهِ سُبْحانَهُ حُجَّةٌ في أرْضِهِ أوْكَدُ مِنْ نَبِيِّنا مُحَمَّد صلَّى اللّه عليه و آله و سلَّم، وَ لاحِكْمَةٌ أبْلَغُ مِنْ كِتابِهِ القُرآنِ العَظيمِ، وَلا مَدَحَ اللّهُ تَعالى مِنْكُمْ إلاّ مَنِ اعْتَصَمَ بِحَبْلِهِ، وَ اقْتَدى بِنَبِيِّهِ، وَ إنَّما هَلَكَ مَنْ هَلَكَ عِنْدَ ماعَصاهُ وَخالَفَهُ، وَ اتَّبَعَ هَواهُ، فَلِذلِكَ يَقُولُ عَزَّ مِنْ قائِل : ( فَلْيَحْذَرِ الَّذينَ يُخالِفُونَ عَنْ أمْرِهِ أنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أوْ يُصِيبَهُمْ عَذابٌ أليمٌ ) (1) /11004.
79ـ ناظِرُ قَلْبِ اللَّبِيبِ بِهِ يُبْصِرُ رُشْدَهُ ( أمَدَهُ )، وَ يَعْرِفُ غَوْرَهُ وَنَجْدَهُ/9986.
80ـ نَحْنُ دُعاةُ الحَقِّ، وَ أئِمَّةُ الخَلْقِ، وَ اَلْسِنَةُ الصِّدْقِ، مَنْ أطاعَنا مَلَكَ،
ــــــــــــــــــــــــــــ81ـ وَ اللّهِ ما كُنْتُ وَشْمَةً، وَ لاكَذَبْتُ كِذْبَةً /10124.
82ـ وَاللّهِ ما فَجَعَنِي مِنَ الْمَوْتِ وارِدٌ كَرِهْتُهُ، وَ لاطالِعٌ أنْكَرْتُهُ، وَ ما كُنْتُ إلاّ كَغارِب (كَقارِب ) وَرَدَ، أوْ طالِب وَجَدَ /10131.
83ـ وَ اللّهِ لأنْ أبيتَ عَلى حَسَكِ السَّعْدانِ مُسَهَّداً، وَ أُجَرَّ فِي الأغْلالِ مُصَفَّداً، أحَبُّ إلَيَّ مِنْ أنْ ألْقَي اللّهَ وَ رَسُولَهُ ظالِماً لِبَعْضِ العِبادِ، أوْ غاصِباً لِشَـيْء مِنَ الحُطامِ، و كَيْفَ أظْلِمُ لِنَفْس يُسْرِعُ إلَى الْبِلى قُفُولُها، وَيَطُولُ فِي الثَّرى حُلُولُها /10144.
84ـ وَلَقَدْ عَلِمَ المُسْتَحْفِظُونَ مِنْ أصْحابِ رَسُولِ اللّهِ صلَّى اللّه عليه و آله و سلَّم إنَّنِي لَمْ أرُدَّ عَلَى اللّهِ سُبْحانَهُ وَ لاعَلى رَسُولِهِ ساعَةً قَطُّ، وَ لَقَدْ واسَيْتُهُ بِنَفْسِي فيِ المَواطِنِ الَّتي تَنْكِصُ فيها الأبـْطالُ، وَ تَتَـأَخَّرُ عَنْها الأقْدامُ نَجْدَةً ، أكْرَمَنِي اللّهُ بِها ، وَ لَقَدْ بَذَلْتُ في طاعَتِهِ صَلَواتُ اللّهِعَلَيْهِ وَ آلِهِ جُهْدِي، وَ جاهَدْتُ أعْدائَهُ بِكُلِّ طاقَتِي، وَ وَقَيْتُهُ بِنَفْسِي ، وَ لَقَدْ أفْضى إلَيَّ مِنْ عِلْمِهِ بِما لَمْ يُفْضِ بِهِ إلى أحَد غَيْرِي/10145.
85 ـ هَجَمَ بِهِمُ الْعِلْمُ عَلى حَقيقَةِ الإيمانِ (الْبَصيرةِ)، وَ باشَـرُوا رُوحَ اليَقينِ، فاَسْتَسْهَلُوا (فَاسْتَلانُوا )، مَا اسْتَوْعَرَ المُتْرَفُونَ، وَ أنِسُوا بِمَا اسْتَوْحَشَ مِنْهُ الجاهِلُونَ، وَ صَحِبُوا الدُّنيا بِأبْدان أرْواحُها مُعَلَّقَةٌ بِالمَحَلِّ الأعْلى، أُولئِكَ خُلَفاءُ اللّهِ فِي أرْضِهِ وَ الدُّعاةُ إلى دينِهِ آه آه شَوْقاً إلى رُؤْيَتِهِمْ /10061.
86 ـ هُمْ دَعائِمُ الإسْلامِ، وَ وَلائِجُ الإعْتِصامِ، بِهِمْ عادَ الحَقُّ في نِصابِهِ وَانْزاحَ الباطِلُ عَنْ مُقامِهِ، وَ انْقَطَعَ لِسانُهُ مِنْ مَنْبَتِهِ ، عَقَلُوا الدِّينَ عَقْلَ وِعايَة، وَرِعايَة، لاعَقْلَ سـَماع وَ رِوايَة /10062.
87ـ وَ إنّا لأُمَراءُ الكَلامِ فيِنا تَشَبَّثَتْ ( وَ فينا تَنَشَّبَتْ عُرُوقُهُ ) فُرُوعُهُ وَعَلَيْنا تَهَدَّلَتْ أغْصانُهُ (غُصُونُهُ)/2774.
88ـ لَنْ تَنْقَطِعَ سِلْسِلَةُ الهَذَيانِ حَتّى يُدْرَكَ الثّارُ مِنَ الزَّمانِ /7420.
89 ـ نَحْنُ بابُ حِطَّة، وَ هُوَ بابُ السّلامِ، مَنْ دَخَلَهُ سَلِمَ وَ نَجا، وَ مَنْ تَخَلَّفَ عَنْهُ هَلَكَ /10002.
90ـ نَحْنُ النُّمْرُقَةُ الوُسْطى ، بِها يَلْحَقُ التّالِي، وَ إلَيْها يَرْجِعُ الغالِي/10003.
91ـ نَحْنُ أُمَناءُ اللّهِ عَلى عِبادِهِ، وَ مُقِيمُوا الْحَقِّ في بِلادِهِ، بِنا يَنْجُو المُوالِي، وَ بِنا يَهْلِكُ المُعادِي /10004.
92ـ نَحْنُ شَجَرَةُ النُّبُوَّةِ، وَ مَحَطُّ الرِّسالَةِ، وَ مُخْْتَلَفُ الْمَلائِكَةِ، وَ يَنابيعُ الْحِكَمِ، وَمَعادِنُ الْعِلْمِ، ناصِرُنا وَ مُحِبُّنا يَنْتَظِرُ الرَّحْمَةَ، وَ عَدُوُّنا وَ مُبْغِضِينا يَنْتَظِرُ السَّطْوَةَ /10005.
93ـ نَحْنُ الشِّعارُ وَ الأصْحابُ، وَ السَّدَنَةُ وَ الأبوابُ، وَلا يُؤْتَى البُيُوتُ إلاّ مِنْ أبْوابِها، وَ مَنْ أتاها مِنْ غَيْرِ أبْوابِها كانَ سارِقاً لاتَعْدُوهُ العُقُوبَةُ/10006.
94ـ هَيْهاتَ لَوْلاَ التُّقى لَكُنْتُ أدْهَى العَرَبِ /10041.
95ـ ما أنْكَرْتُ اللّهَ تَعالى مُنْذُ عَرَفْتُهُ /9481.
96ـ ما شَكَكْتُ فِي الحَقِّ مُذْ أُرِيتُهُ /9482.
97ـ ما كَذَبْتُ وَ لاكُذِّبْتُ /9483.
98ـ ما ضَلَلْتُ وَ لاضُلَّ بِي /9484.
99ـ ما نَزَلَتْ آيَةٌ إلاّ وَقَدْ عَلِمْتُ فيما نَزَلَتْ وَ أيْنَ نَزَلَتْ، في نَهار، أوْ لَيْل، في جَبَل، أوْ سَهْل، وَ إنَّ رَبِّي وَهَبَ لِي قَلْباً عَقُولاً، وَ لِساناً قَؤُولاً /9677.
100ـ نَحْنُ أقَمْنا عَمُودَ الْحَقِّ، وَ هَزَمْنا جُيُوشَ الباطِلِ /9969.
1ـ اَلْحُمْقُ اَلاِسْتِهْتارُ بِالفُضُولِ، وَ مُصاحَبَةُ الْجَهُولِ /1914.
2ـ اَلْحُمْقُ داءٌ لا يُداوى، وَ مَرَضٌ لا يَبْرَءُ /1793.
3ـ أفْقَرُ الفَقْرِ الْحُمْقُ /2849.
4ـ أضَرُّ شَـيْء الحُمْقُ /2884.
5ـ أحْمَقُ الْحُمْقِ الاِغْتِرارُ /2915.
6ـ أكْبَرُ الْحُمْقِ اَلإغْراقُ فِي المَدْحِ وَ الذَّمِّ/2985.
7ـ أعْظَمُ الْحَماقَةِ اَلاِخْتِيالُ فِي الفاقَةِ /3248.
8ـ اَلْحُمْقُ شَيْنٌ /14.
9ـ اَلْحُمْقُ أضَـرُّ الأصْحابِ /500.
10ـ اَلْحُمْقُ أدْوَأُ الدّاءِ /687.
11ـ اَلْحُمْقُ يُوجِبُ الفُضُولَ /936.
12ـ اَلْحُمْقُ مِنْ ثِمارِ الْجَهْلِ /1197.
13ـ اَلْحُمْقُ فِي الوَطَنِ غُرْبَةٌ /1292.
14ـ بِئْسَ الدّاءُ الْحُمْقُ /4383.
15ـ فَقْرُ الْحُمْقِ لايُغْنيهِ الْمالُ /6549.
16ـ مِنْ كَمالِ الْحَماقَةِ الاِخْتِيالُ فيِ الفاقَةِ /9302.
17ـ مِنْ أعْظَمِ الْحُمْقِ مُواخاةُ الفُجّارِ /9312.
18ـ مِنَ الْحُمْقِ الدالَّةُ عَلَى السُّلْطانِ /9395.
19ـ مِنْ دَلائِلِ الْحُمْقِ دالَّةٌ بِغَيْرِ آلَة، وَ صَلَفٌ بِغَيْرِ شَرَف /9418.
20ـ لايُدْرَكُ مَعَ الْحُمْقِ مَطْلَبٌ /10543.
21ـ لاداءَ أدْوَأُ مِنَ الْحُمْقِ /10629.
22ـ لافاقَةَ أشَدُّ مِنَ الْحُمْْقِ /10650.
23ـ اَلْحُمْقُ شَقاءٌ/207.
1ـ اَلأحْمَقُ غَرِيبٌ في بَلْدَتِهِ، مُهانٌ بَيْنَ أعِزَّتِهِ /1728.
2ـ اَلأحْمَقُ لايَحْسُنُ بِالهَوانِ، وَ لايَنْفَكُّ عَنْ نَقْص و خُسْران /1790.
3ـ إحْذَرِ الأحْمَقَ، فَإنَّ مُداراتَهُ تُعَنِّيكَ (تُعْيِيكَ )، وَ مُوافَقَتَهُ تُرْدِيكَ، وَمُخالَفَتَهُ تُؤْذِيكَ، وَ مُصاحَبَتَهُ وَبالٌ عَلَيْكَ /2593.
4ـ أحْمَقُ النّاسِ مَنْ ظَنَّ أنَّهُ أعْقَلُ النّاسِ /3089.
5ـ أحْمَقُ النّاسِ مَنْ يَمْنَعُ الْبِرَّ، وَ يَطْلُبُ الشُّكْرَ، وَ يَفْعَلُ الشَّـرَّ، وَ يَتَوَقَّعُ ثَوابَ الخَيْـرِ /3283.
6ـ أحْمَقُ النّاسِ مَنْ أنْكَرَ عَلى غَيْرِهِ رَذِيلَةً وَ هُوَ مُقِيمٌ عَلَيْها /3343.
7ـ اَلأحْمَقُ لا يَحْسُنُ بِالهَوانِ /1236.
8ـ بُعْدُ الأحْمَقِ خَيْـرٌ مِنْ قُرْبِهِ، وَ سُكُوتُهُ خَيْـرٌ مِنْ نُطْقِهِ /4451.
9ـ تُعْرَفُ حَماقَةُ الرَّجُلِ بِالأشَرِ فِي النِّعْمَةِ، وَ كَثْرَةِ الذُّلِّ فِي الْمِحْنَةِ/4520.
10ـ تُعْرَفُ حِماقَةُ الرَّجُلِ في ثَلاث : في كَلامِهِ فِيما لا يَعْنِيهِ، وَ جَوابِهِ عَمّا لا يُسْئَلُ عَنْهُ، وَ تَهَوُّرِهِ فيِ الأُمُورِ /4542.
11ـ قَطيعَةُ الأحْمَقِ حَزْمٌ / 6732.
12ـ كُنْ عَلى حَذَر مِنَ الأحْمَقِ إذا صاحَبْتَهُ، وَ مِنَ الفاجِرِ إذا عاشَرْتَهُ، وَ مِنَ الظّالِمِ إذا عامَلْتَهُ /7185.
13ـ لِلأحْمَقِ مََعَ كُلِّ قَوْل يَمِينٌ / 7336.
14ـ إيّاكَ وَ مَوَّدَةَ الأحْمَقِ، فَإنَّهُ يَضُرُّكَ مِنْ حَيْثُ يَرى أنَّهُ يَنْفَعُكَ، وَيَسُوءُكَ وَ هُوَ يَرى انَّه يَسُـرُّكَ /2731.
15ـ السُّكُوتُ عَلَى الأحْمَقِ أفْضَلُ جَوابِهِ /1160.
16ـ مِنْ أماراتِ الأحْمَقِ كَثْرَةُ تَلَوُّنِهِ /9445.
17ـ مُقاساةُ الأحْمَقِ عَذابُ الرُّوحِ /9831.
18ـ لاتَعْظِمَنَّ الأحْمَقَ، وَ إنْ كانَ كَبيراً /10281.
الإحتمال
1ـ اَلاِحْتِمالُ بُرْهانُ الْعَقْلِ، وَ عُنْوانُ الفَضْلِ /1602.
2ـ اَلاِحْتِمالُ زَيْنُ الرِّفاقِ /752.
3ـ اَلاِحْتِمالُ زَيْنُ السِّياسَةِ /772.
4ـ اَلاِحْتِمالُ يُجِلُّ القَدْرَ /833.
5ـ الاِحْتِمالُ خُلْقٌ سَجِيحٌ / 932.
6ـ اِحْتِمالُ الدَّنِيَّةِ ( اَلأذِيَّةِ) مِنْ كَرَمِ السَّجِيَّةِ /1353.
7ـ بِتَحَمُّلِ المُؤَنِ تَـكْثُرُ المَحامِدُ /4237.
8ـ بِكَثْرَةِ الاِحْتِمالِ يَكْثُرُ الْفَضْلُ ( العَقْلُ) /4292.
9ـ بِالاِحْتِمالِ وَ الْحِلْمِ يَكُونُ لَكَ النّاسُ أنْصاراً وَ أعْواناً /4310.
10ـ بِكَثْرَةِ الاِحْتِمالِ يُعْرَفُ الْحَليمُ /4329.
11ـ تَحَمَّلْ يَجِلَّ قَدْرُكَ /4571.
12ـ عَلَيْكَ بِالاِحْتِمالِ فَإنَّهُ سَتْـرُ الْعُيُوبِ /6102.
13ـ مَنْ كَثُرَ حَمْلُهُ نَبُلَ /7863.
14ـ مَنْ لَمْ يَحْتَمِلْ مَؤُنَةَ النّاسِ فَقَدْ أهَّلَ قُدْرَتَهُ لاِنْتِقالِها /8982.
15ـ مِنَ الْكَرَمِ اِحْتِمالُ جِناياتِ الإخْوانِ /9278.
16ـ اِحْتَمِلْ ما يَمُرُّ عَلَيْكَ، فَإنَّ الاِحْتِمالَ سَتْرُ الْعُيُوبِ، وَ إنَّ الْعاقِلَ نِصْفُهُ اِحْتِمالٌ، وَ نِصْفُهُ تَغافُلٌ /2378.
17ـ إدْمانُ تَحَمُّلِ المَغارِمِ يُوجِبُ الْجَلالَةَ /3138.
1ـ عَلى قَدْرِ الحَمِيَّةِ تَـكُونُ الغِيْرَةُ /6175.
2ـ فَاللّهَ اللّهَ عِبادَ اللّهِ في كِبْرِ الْحَمِيَّةِ وَ فَخْرِ الْجاهِلِيَّةِ فَإنَّهُ مَلاقِحُ الشَّنَأنِ وَمَنافِجُ الشَّيْطانِ /6594.
3ـ لاحَمِيَّةَ لِمَنْ لا أنَفَةَ لَهُ /10787.
1ـ صَلاحُ البَدَنِ الحِمْيَةُ /5793.
2ـ مَنْ لَمْ يَصْبِرْ عَلى مَضَضِ الْحِمْيَةِ طالَ سَقَمُهُ / 9210.
1ـ إنَّ حَوائِجَ النّاسِ إلَيْكُمْ نِعْمَةٌ مِنَ اللّهِ عَلَيْكُمْ فَاغْتَنِمُوها وَلا تَمَلُّوها فَتَتَحَوَّلَ نَقْماً/3599.
2ـ لاتُؤَخِّرْ إنالَةَ الْمُحْتاجِ إلى غَد، فَإنَّكَ لاتَدْرِي ما يَعْرِضُ لَكَ وَ لَهُ في غَد /10364.
3ـ عَلَيْكُمْ في قَضاءِ حَوائِجِكُمْ بِكِرامِ الأنْفُسِ وَ الأُصُولِ تُنْجَحْ لَكُمْ عِنْدَهُمْ مِنْ غَيْرِ مَطال وَ لا مَنّ/6158.
4ـ عَلَيْكُمْ في طَلَبِ الْحَوائِجِ بِشِرافِ النُّفُوسِ ذَوِي الأُصُولِ الطَيِّبَةِ، فَإنَّها(فَإنَّهُ) عِنْدَهُمْ أقْصى وَ هِيَ (وَ هُمْ ) لَدَيْكُمْ ( لَدَيْهِمْ ) أزْكى /6162.
5ـ عَجِبْتُ لِرَجُل يَأتِيهِ أخُوهُ الْمُسْلِمُ فِي حاجَة، فَيَمْتَنِعُ عَنْ قَضائِها وَلايَرى نَفْسَهُ لِلْخَيْرِ أهْلاً، فَهَبْ أنَّهُ لاثَوابَ يُرْجى وَ لاعِقابَ يُتَّقى، أفَتَزهَدُونَ فِي مَكارِمِ الأخْلاقِ /6278.
6ـ فَوْتُ الحاجَةِ خَيْـرٌ مِنْ طَلَبِها مِنْ غَيْرِ أهْلِها /6582.
7ـ بَذْلُ الجاهِ زَكوةُ الْجاهِ /4440.
8ـ تَعْجِيلُ السَّراحِ نَجاحٌ /4491.
9ـ لا يَسْتَقِيمُ قَضاءُ الحَوائِجِ إلاّ بِثَلاث : بِتَصْغِيرِها لِتَعْظُمَ، وَ سَتْرِها لِتَظْهَرَ، وَ تَعْجِيلِها لِتَهْنَأَ/10863.
10ـ كُلُّ مُؤَجَّل يَتَعَلَّلُ بِالتَّسْوِيفِ /6903.
11ـ سَبَبُ زَوالِ الْيَسارِ مَنْعُ الْمُحْتاجِ /5526.
1ـ إحْتَجْ إلى مَنْ شِئْتَ وَكُنْ (تَـكُنْ) أسِيْـرَهُ /1313.
2ـ مَنِ احْتَجْتَ إلَيْهِ هُنْتَ عَلَيْهِ /8610.
3ـ مَنِ احْتاجَ إلَيْكَ كانَتْ طاعَتُهُ لَكَ بِقَدْرِ حاجَتِهِ إلَيْكَ /8778.
4ـ مَنِ احْتاجَ إلَيْكَ وَجَبَ إسْعافُهُ عَلَيْكَ /9215.
1ـ (وَ قيلَ لَهُ ـ عَليهِ السَّلامُ ـ كَيفَ تَجِدُكَ يا أميرَ المُؤمِنينَ ؟ فقال:) كَيْفَ يَكُونُ (حالُ ) مَنْ يَفْنى بِبَقائِهِ، وَ يَسْقَمُ بِصِحَّتِهِ وَ يُؤتى مِنْ مَأْمَنِهِ ؟!/7010.
1ـ قَدْ يُعْذَرُ المُتَحَيِّرُ الْمَبْهُوتُ /6671.
1ـ اَلتَّلَطُّفُ فِي الحِيْلَةِ أجْدى مِنَ الْوَسِيلَةِ /2025.
2ـ لِكُلِّ شَـيْء حِيلَةٌ/7291.
3ـ مَنْ قَعَدَ عَنْ حِيلَتِهِ (جِبِلَّتِهِ )، أقامَتْهُ الشَّدائِدُ /8671.
1ـ اَلحَيُّ لا يَكْتَفِي /641.
2ـ ثَمَرَةُ طُولِ الْحَياةِ السُّقْمُ وَ الْهَرَمُ /4623.
3ـ غايَةُ الْحَياةِ الْمَوْتُ /6354.
4ـ ما أقْرَبَ الحَياةَ مِنَ المَوْتِ /9487.
5ـ ما أقْرَبَ الحَيَّ مِنَ المَيِّتِ لِلِحاقِهِ بِهِ /9598.
6ـ ما أبْعَدَ المَيِّتَ مِنَ الحَيِّ لإنْقِطاعِهِ عَنْهُ /9599.
1ـ اَلْحَياءُ مِنَ اللّهِ سُبْحانَهُ تَقي عَذابَ النّارِ /2122.
2ـ أحْياكُمْ أحْلَمُكُمْ /2833.
3ـ أحْسَنُ مَلابِسِ الدِّينِ اَلحَياءُ /2997.
4ـ أفْضَلُ الْحَياءِ اِسْتِحْياؤُكَ مِنَ اللّهِ /3112.
5ـ أحْسَنُ الْحَياءِ اِسْتِحْياؤُكَ مِنْ نَفْسِكَ /3114.
6ـ إنَّ الْحَياءَ وَ الْعِفَّةَ مِنْ خَلائِقِ الإيمانِ، وَ إنَّهُما لَسَجِيَّةُ الأحْرارِ، وَشيمَةُ الأبـْرارِ /3605.
7ـ اَلْحَياءُ جَميلٌ /125.
8ـ اَلْحَياءُ مَحْرَمَةٌ /139.
9ـ اَلْحَياءُ يَمْنَعُ الرِّزْقَ /274.
10ـ اَلْحَياءُ مِفْتاحُ (كُلِّ )الْخَيْـرِ/340.
11ـ اَلْحَياءُ مَقْرُونٌ بِالْحِرْمانِ /350.
12ـ اَلْحَياءُ غَضُّ الطَّرْفِ /462.
13ـ اَلْحَياءُ تَمامُ الْكَرَمِ /469.
14ـ اَلْحَياءُ قَرِينُ الْعَفافِ /571.
15ـ اَلْحَياءُ خُلْقٌ جَمِيلٌ /838.
16ـ اَلْحَياءُ خُلْقٌ مَرْضِيٌّ /1035.
17ـ اَلْحَياءُ تَمامُ الكَرَمِ، وأحْسَنُ الشِّيَمِ /1049.
18ـ اَلْحَياءُ يَصُدُّ عَنْ فِعْلِ القَبيحِ /1393.
19ـ اَلْحَياءُ مِنَ اللّهِ يَمْحُو كَثيراً مِنَ الخَطايا /1548.
20ـ تَسَرْبَلِ الْحَياءَ، وَ ادَّرَِعِ الْوَفاءَ، وَ احْفَظِ الإخاءَ، وَ أقْلِلْ مُحادَثَةَ النِّساءِ يَكْمَلْ لَكَ السَّناءُ /4536.
21ـ ثَمَرةُ الْحَياءِ العِفَّةُ /4612.
22ـ ثَلاثٌ لا يُسْتَحْيى مِنْهُنَّ : خِدْمَةُ الرَّجُلِ ضَيْفَهُ، وَ قِيامُهُ عَنْ مَجْلِسِهِ لأبيهِ وَ مُعَلِّمِهِ، وَ طَلَبُ الْحَقِّ وَ إنْ قَلَّ /4666.
23ـ حَياءُ الرَّجُلِ مِنْ نَفْسِهِ ثَمَرَةُ الإيمانِ /4944.
24ـ سَبَبُ العِفَّةِ اَلْحَياءُ /5527.
25ـ عَلَيْكَ بِالْحَياءِ فَإنَّهُ عُنْوانُ النُّبْلِ /6082.
26ـ غايَةُ الْحَياءِ أنْ يَسْتَحْيِيَ الْمَرْءُ مِنْ نَفْسِهِ /6369.
27ـ قُرِنَ الْحَياءُ بِالْحِرْمانِ /6714.
28ـ كَثْرَةُ حَياءِ الرَّجُلِ دَليلُ إيمانِهِ /7097.
29ـ مَنِ اسْتَحْيا حُرِمَ /7678.
30ـ مَنْ لاحَياءَ لَهُ فَلا خَيْـرَ فيهِ /8275.
31ـ مَنْ قَلَّ حَياؤُهُ قَلَّ وَرَعُهُ /8300.
32ـ مَنْ كَساهُ الْحَياءُ ثَوْبَهُ خَفِيَ عَنِ النّاسِ عَيْبُهُ /8516.
33ـ مَنْ لَمْ يَتَّقِ وُجُوهَ الرِّجالِ لَمْ يَتَّقِ اللّهَ سُبْحانَهُ /9080.
34ـ مَنْ لَمْ يَسْتَحْيِ مِنَ النّاسِ لَمْ يَسْتَحْيِ مِنَ اللّهِ سُبْحانَهُ /9081.
35ـ ما لا يَنْبَغي أنْ تَفْعَلَهُ فيِ الْجَهْرِ فَلا تَفْعَلْهُ فيِ السِّـرِّ /9636.
36ـ نِعْمَ قَرينُ السَّخاءِ الْحَياءُ /9900.
37ـ نِعْمَ قَرِينُ الإيمانِ اَلحَياءُ /9932.
38ـ لاشِيمَةَ كَالحَياءِ /10488.