http://www.imamsadeq.orgكتاب هداية العلم في تنظيم غرر الحكم للإمام علي بن أبي طالب (ع) ص 1 ـ 38 ص




هداية العلم


في

تنظيم غرر الحكم







تأليف


سيد حسين شيخ الاسلامي



( 3 )






( 4 )

( 5 )






الحمد للّه العلي المكان والرفيع البنيان الشديد الأركان العزيز السلطان الذي أنعم علينا من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين والصلوة والسلام على خاتم المرسلين محمّد وأهلبيته أجمعين ولعنة اللّه على أعدائهم إلى يوم الدين.

وبعد فقد كنت منذ أعوام ملازماً بكتاب غرر الحكم ودرر الكلم من تأليفات الفاضل العامل المحدّث الإمامي الشيخ أبي الفتح عبدالواحد بن محمد بن المحفوظ بن عبدالواحد التميمي الآمدي ـ قدس سرّه ـ المتوفى (406) أو (510) على اختلاف الأقوال فوجدته خير تأليف وأحسن كتاب في الآداب والأخلاق وغير ذلك فشرعت بترجمته وشرحه مجملاً باللغة الفارسية ثم قد خطر ببالي أن انظمّه بحسب الموضوعات مع أنّه كان منظمّا في الجملة ولكن كان استخراج كل موضوع منه محتاجا إلى أيام و ساعات كثيرة فعقدت العزم على تنظيمه فنظمته مستعيناً باللّه تعالى فصار بحمداللّه هذه المجموعة المفيدة .

ولمّا ورد عن رسول اللّه _ صلَّى اللّه عليه و آله و سلَّم _ في حديث:« إن علي بن أبي طالب هو العَلَمُ فمن قصر دون العَلَمِ فقد ضلَّ ومن تقدمه تقدّم إلى النّار ومن تأخّر عن العَلَمِ يمينا هلك


( 6 )
ومن أخذ يساراً غوى»سميّت هذه المجموعة بـ (هداية العَلَمِ في تنظيم غرر الحكم) فأسال اللّه تعالى أن يتقبل منا هذه البضاعة المزجاة وأن يجعله ذخيرة لمعادنا واهديه إلى محضر الإمام الثاني عشر عزّ المؤمنين وبوار الكافرين أُسّ الإسلام النجم الهادي والسراج الزاهر والسحاب الماطر أمين اللّه في خلقه وحجتّه على عباده أمان أهل الأرض مولانا الأعظم الحجة بن الحسن العسكري أرواحنا وأرواح العالمين له الفداء وأرجو منه القبول والتوفيق والدعاء كما لاأنساه في الدعاء ليلاً ونهاراً بقولنا بعد الحمد والصلوة على النّبيّ وآله .

(اللّهم كن لوليك الحجة بن الحسن في هذه السّاعة وفي كلّ ساعة وليّاً وحافظاً وقائداً وناصِراً ودليلاً وعيناً حتّى تسكنه أرضك طوعاً وتمتّعه فيها طويلاً) (1).

الآمدي :

قد ذكر ترجمته عدة من الأصحاب ونحن نكتفي في ترجمته بما ذكره المحدث المتتبع العلاّمة ميرزا حسين النوري الطبرسي في خاتمة مستدركه قال في ذكر مشايخ ابن شهر آشوب: الواحد والعشرون القاضي السيد ناصح الدين أبوالفتح عبدالواحد بن محمد بن المحفوظ بن عبدالواحد بن محمد بن عبدالواحد التميمي الآمدي في الرياض فاضل عالم محدث امامي شيعي ـ إلى أن قال : وبالجملة فقد عدّه جماعة من الفضلاء من جملة أجلّة العلماء الإماميّة منهم ابن شهر آشوب (المتوفى 588 هـ ق )في أوائل كتاب المناقب حيث قال: في أثناء تعداد كتب الخاصة وبيان أسانيد تلك الكتب وقد اذن لي الآمدي في رواية غرر الحكم .

ــــــــــــــــــــــــــــ
1 - التهذيب : 3 / 102 ، والكافي : 4 / 162 .


( 7 )

وقد عول عليه وعلى كتابه المولى الاستاد الاستناد في البحار وجعله من الإمامية وينقل عن كتابه فيه قال رحمه اللّه في أول البحار :وكتاب غرر الحكم ودرر الكلم للشيخ عبدالواحد بن محمد بن عبدالواحد ويظهر مما سننقل عن ابن شهر آشوب انّ الآمدي كان من علمائنا وأجاز رواية هذا الكتاب ثمّ نقل ما في معالم ابن شهر آشوب ففيه: عبدالواحد بن محمد بن عبدالواحد الآمدي التميمي له غرر الحكم ودرر الكلم يذكر فيه أمثال أمير المؤمنين ـ عليه السلام ـ وبالجملة فلا مجال للشك في كونه من علمائنا الإمامية.

أما أولاً: فلذكره ابن شهر آشوب في المعالم كما عرفت.

وأما ثانياً: فلتصريحه بذلك في المناقب فانه قال فيه: فأما طرق العامة فقد صح لنا أسناد البخارى عن أبي عبداللّه محمد بن الفضل وساق أسانيده إلى كتبهم في فنون العلوم الشرعية في كلام طويل ثم قال: فأما أسانيد كتب أصحابنا فأكثرها عن الشيخ أبي جعفر الطوسي ثم ساق أسانيده إلى كتب المشايخ إلى أن قال : وقد أذن لي الآمدي في رواية غرر الحكم ووجدت بخط أبي طالبالطبرسي كتابه الاحتجاج وهذا كالنص منه على أنه منا والاّ لأَدرجه في الذين فارقوا عنّا.

وأما ثالثاً : فلأن المتأمل في هذا الكتاب الشريف الخبير بأحاديث كتب أصحابنا يعلم أنه جمع ما فيه منا واستخرجه عنها و هذا متوقف على الأنس بمؤلفات أصحابنا وطول التصفّح في الأخبار المناسبة له وهذا من غير الآمدي المخلص بعيد غايته بل لمنجد فيهم من دخل في هذا الباب وتمسك بطريقة الأصحاب.

وأما رابعاً: فلأنه أخرج فيه بعض الأخبار الخاصة التي يستوحش منها المريضة قلوبهم كقوله ـعليه السلام ـ: أنا قسيم النار وخازن الجنان وصاحب الأعراف وليس منا أهل البيت إمام إلاّ وهو عارف بأهل ولايته وذلك لقول اللّه تعالى:(إنما أنت منذر ولكلّ قوم هاد).

وقوله ـ عليه السلام ـ : أنا كابّ الدنيا لوجهها وقادرها بقدرها ورادّها على عقبها .


( 8 )

وقوله ـ عليه السلام ـ : إنّا لننافس على الحوض وأنا لنذود عنه أعدائنا ونسقي منه أوليائنا فمن شرب منه شربة لم يظمأ بعدها أبداً.

وقوله ـ عليه السلام ـ : أنا وأهل بيتى أمان لأهل الأرض كما أن النجوم أمان لأهل السماء.

وقوله ـ عليه السلام ـ : أنا خليفة رسول اللّهصلَّى اللّه عليه و آله و سلَّم فيكم و مقيمكم على حدود دينكم وداعيكم إلى جنة المأوى.

وقوله ـ عليه السلام ـ: بنا اهتديتم الظلماء وتسنمتم العلياء وبنا انفجرتم عن السّرار.

وقوله ـ عليه السلام ـ:بنا فتح اللّه وبنا يختم وبنا يمحو ما يشاء ويثبت وبنا يدفع اللّه الزمان الكلِب وبنا ينزل اللّه الغيث فلايغرنكم باللّه الغرور.

وقوله ـ عليه السلام ـ:لوشئت أن أخبر كل رجل منكم بمخرجه ومولجه وجميع شأنه لفعلت ولكنه أخاف أن تكفروا فيّ برسول اللّه صلَّى اللّه عليه و آله و سلَّم إلا أني مفضيه إلى الخاصة ممّن يؤمن ذلك منه .

وقوله ـ عليه السلام ـ: واعجبا أن تكون الخلافة بالصحابة ولاتكون بالصحابة والقرابة إلى أن قال ونظائر ذلك كثير في كتابه (1).

وقد ذكر نظير ترجمته في كتاب روضات الجنات /464و فوائد الرضوية ج1ص259 والكنى والألقاب ج2ص5 وريحانة الأدب ج1 ص28 وأعيان الشيعة ج8ص133والذريعة ج16 ص38 وغير ذلك من كتب الرجاليّة وغيرها.

الآمد: مدينة كبيرة من بلاد الجزيرة بين دجلة والفرات من ديار بكر عليها سور على غاية الحصانة (2).

ــــــــــــــــــــــــــــ
1 ـ مستدرك الوسائل : 3 / 491 .
2 ـ الكنى والألقاب : 2 / 5 .


( 9 )

كتاب غرر الحكم ودرر الكلم :

وأما اصل كتاب غرر الحكم فهو على ترتيب خاص على حروف المعجم مسجّعا مقرنا قد ذكر فيه الكلمات الجامعة والدرر اللامعة تزيد على أحد عشر الآف حديث وقد عوّل عليه كثير من العلماء منهم ابن شهر آشوب في كتابه (1) ومولى الخبير المحدث ناشر الأخبار صاحب بحار الأنوار العلاّمة المجلسي ـ رضوان اللّه تعالى عليه ـ حيث قال في البحار أقول: وقد جمع الجاحط من علماء العامة مأة كلمة إلى أن قال:ثم جمع بعده الآمدي من أصحابنا أيضا في كتاب الغرر والدرر وهو كتاب مشهور متداول وذكر في البحار منه كثيراً.

وأما شروحه وترجمته: وقد شرحه وترجمه غير واحد من الأعلام كالمحققّ الخوانساري وعبدالكريم بن محمد شفيع القزويني (2) جزاهم اللّه وجزانا عن الإسلام خير الجزاء.

ثم لايخفى انه قد يشاهد في بعض الكلمات إعرابان فهو إشارة إلى أنّه يجوز قرائته على الوجهين ويشاهد أيضاً في ذيل الأحاديث أرقام فهو دليل للأحاديث من أصل الغرر المطبوعة مع الشرح المحقق الخوانساري ـ رحمه اللّه ـ لمن أراد أن يراجع أصل الغرر. نعم لا يرى في ذيل بعض الأحاديث الأرقام لأنّه لم يوجد في نسخته ولكنّه موجود في سائر النسخ. و قد يلاحظ قسمان من الفهرست في آخر الكتاب حتى يسهل للطالب استخراج الحديث:

أما الفهرس الأول فهو الذي يكون متعارفاً في كل كتاب لاستفادة المطلوب لكن قد يشاهد في بعض موضوعاته موضوع آخر بين القوسين فهو يدل على أن موضوع

ــــــــــــــــــــــــــــ
1 ـ المناقب : 2 / 39 .
2 ـ الذريعة : 13 / 376 ، و 24 / 218 .


( 10 )
الفهرس موجود فيه أيضاً او انه دليل على ان موضوع الفهرس لايوجد إلا في هذا الموضوع الذي يشاهد بين القوسين ولم يكن له في الكتاب باب عليحدة.

وأما الفهرس الآخر فكل موضوع منه مضافا على أنه يكون موجودا في بابه قد يلاحظ في موضوعات مذكورة في ذيله أيضاً مثلاً موضوع الآخرة مضافاً على أن له باب في الكتاب قد يرى أيضا في باب الطريقة، والطاعة، والمواعظ، والناس، والنفس، والأخلاق وغير ذلك، وعلى هذه الطريقة موضوعات اخر من الكتاب والحمد للّه أولا وآخراً ونختم قولنا بهذه العبارة اللطيفة :

كلام عليٍّ * كلامٌ عليٌ

وما قاله المرتضى * مرتضى

 

 

 

قم المقدسة : السيّد حسين شيخ الإسلامي التويسركاني

شهر رمضان 1405 هـ .ق          

***

ــــــــــــــــــــــــــــ
1 ـ الذريعة : 13 / 376 ، و 24 / 218 .


( 11 )





 

الحمد للّه الذي هدانا بتوفيقه إلى جادّة طريقه ، وفضّلنا بتوحيده على كافّة عبيده ، أحمده على نعمه الفرادى والتوام ، حمداً يقصر عن حدّه الأوهام ، وتحسر عن عدّه الأوهام .

وأشهد أن لاإله إلاّ اللّه وحده لاشريك له ، شهادة من نطق بالصّدق لسانه ، وفهق بالحق جنانه . وأشهد أنّ محمّداً عبده المختار من العباد ، ورسوله الدّاعي إلى سبيل الرشاد ، أرسله والأمم تابعة للأباطيل ، متتابعة في الأضاليل ، فعرّفها اللّه سبحانهبنبيّه صلوات اللّه عليه و آله مناهج الدين ، وأوضح لها مدارج اليقين ، حتّى استنار الحقّ ولمع وبار الباطل ونجع ، صلوات اللّه عليه وعلى آله الأئمّة الأطهار ، وأهل بيته المصطفين الأخيار ، وصحابته المنتجبين الأبرار ، صلاة لاتنقطع آناء الليل و أطراف النهار .

قال المسرف على نفسه المفتقر إلى رحمة ربّه ، عبد الواحد بن محمّد بن عبدالواحد الآمدي التميميوبعد : فإنَّ الَّذي حداني على تخصيص فوائد هذا الكتاب، وتعليقها وجمع كلمه و تنميقها ، ماتنجح به أبو عثمان الجاحظ عن نفسه، وعدّده وزبره في طرسه وحدّده من المائة الحكميّة الشاردة عن الأسماع ، الجامعة


( 12 )
لأنواع الإنتفاع ، التي جمعها عن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ـ عليه السّلام ـ .

فقلت: يا للّه العجب ! من هذا الرجل وهوعلاّمة زمانه ، ووحيد أقرانه ، مع تقدّمه في العلم ، وتسنّمه ذروة الفهم ، وقربه من الصّدر الأوّل ، وضربه في الفضل بالقدح الأفضل ، والقسط الأجزل ، كيف غشى عن البدر المنير ؟ ورضي من الكثير باليسير ؟ وهل ذلك إلاّ بعض من كلّ؟ وقلّ من جلّ ، وطلّ من وبل.

وإنّي ـ مع كسوف البال والقصورعن رتبة الكمال ، والإعتراف بالعجز عن إدراك شأن الأفاضل من الصدور الأوائل ، وقصوري عن الجري في ميدانهم ، ونقص وزني عن أوزانهم ـ جمعت يسيراً من قصير حكمه ، وقليلاً من خطير كلمه ، يخرس البلغاء عن مساحلته ، و يبلس الحكماء عن مشاكلته .

وما أنا في ذلك علم اللّه إلاّ كالمغترف من البحر بكفّه، والمعترف بالتقصير ، وان بالغ في وصفه ، فكيف لا؟ و هو عليه السلام الشارب من ينبوع النبوي، و الحاوي بين جنبيه العلم الإلهي إذ يقول كرّم اللّه وجهه وقوله الحقّ وكلامه الصدق ، على ما أدّته إلينا أئمْة النقلة : انّ بين جنبي لعلماً جّماً لو أصبت له حمله .

وقد جعلت أسانيده محذوفة ، ورتّبت على حروف المعجم حروفه ، وجعلت ماتوافق من أواخر حكمه وتطابق من خواتم كلمه مسجعاً مقرناً لكونه أوقع بسماع الأذان ، وأوقر في القلوب والأذهان ، لشدّة ميل النفوس إلى منظوم الكلام، وكونها عن منثوره بأبعد مرام، ليسهل حفظه على قاريه ، ويحلو لفظه للناظر فيه، والمقتبس من لآليه ، مع إجتزالي أكثرها خشية من كلفة التطويل ، مكتفياً بما فيه الشفاء من الكرب والعناء لذوي العقول والأدب.

وسمّيته غُرر الحكم و دُرر الكلم راجياً من اللّه سبحانه حسن الثواب ، ومستعيذاً به تعالى من كل عاب ، وما توفيقي إلاّ باللّه عليه توكّلت وإليه متاب .


( 13 )

باب الألف

الآباء

1ـ بِرُّ الوالِدَيْنِ أكْبَرُ فَريضَة/4423.

2ـ بِرُّوا آباءَكُمْ يَبـََرَّكُمْ أبْناؤُكُمْ/4448.

3ـ مَنْ بَرَّ والِدَيْهِ بَرَّهُ وَلَدُهُ/9145.

4ـ مَوْتُ الوالِدِ قاصِمَةُ الظَّهْرِ/9821.

5ـ مَنِ اسْتَنْكَفَ مِنْ أبَوَيهِ فَقَدْ خالَفَ الرُّشْدَ/8623.

6ـ مَوَدَّةُ الآباءِ نَسَبٌ بَيْنَ الأبناءِ/9805

الإبل

1ـ اُطْلُبُوا الخَيْرَ في أخْفافِ الإبِلِ طارِدَةً وَ وارِدَةً/2537.

ابن آدم

1ـ مِسْكينٌ اِبْنُ آدَمَ، مَكْتُومُ الأجَلِ، مَكْنُونُ العِلَلِ، مَحفُوظُ العَمَلِ، تُؤْلِمُهُ البَقَّةُ، وَ تُنْتِنُهُ العَرَقَةُ، وَ تَقْتُلُهُ الشَّرْقَةُ/9844.

2ـ وَيْحَ ابْنِ آدَمَ ما أغْفَلَهُ، وَعَنْ رُشدِهِ ما أذْهَلَهُ/10093.

3ـ وَيْحَ ابْنِ آدَمَ، أسيرُ الجُوعِ، صَريعُ الشَّبَعِ، غَرَضُ الآفاتِ، خَليفَةُ


( 14 )
الأمْواتِ/10096.

الاُبّهة

1ـ رُبَّ ذي اُبَّهـَة أحْقَرُ مِنْ كُلِّ حَقير/5325.

الإيثار

1ـ اَلإيثارُ فَضيلَةٌ، اَلإحْتِكارُ رَذيلَةٌ/112.

2ـ الإيثارُ أشرَفُ الإحْسانِ/399.

3ـ الإيثارُ شيمَةُ الأبْرارِ/606.

4ـ الإيثارُ غايَةُ الإحْسانِ/861.

5ـ الإيثارُ أشرَفُ الكَرَمِ/916.

6ـ الإيثارُ أعلَى الإحْسانِ/951.

7ـ الإيثارُ أعلَى المَكارِمِ/986.

8ـ الإيثارُ أفضَلُ عِبادَة، وأجَلُّ(أحْسَنُ) سيادَة/1148.

9ـ الإيثارُ أعْلى مَراتِبِ الكَرَمِ، وَ أفْضَلُ الشِّيَمِ/1419.

10ـ الإيثارُ أحْسَنُ الإحْسانِ وأعْلى مَراتِبِ الإيمانِ/1705.

11ـ الإيثارُ سَجِيَّةُ الأبْرارِ، وَشيمَةُ الأَخيارِ/2208.

12ـ أفضَلُ السَّخاءِ اَلإيثارُ/2888.

13ـ أحسَنُ الكَرَمِ اَلإيثارُ/2914.

14ـ بِالإيثارِ يُسْتَرَقُّ الأحرارُ /4187.

15ـ بِالإيثارِ يُسْتَحَقُّ اسْمُ الكَرَمِ/4253.

16ـ بِالإيثارِ على نَفْسِكَ تَمْلِكُ الرِّقابَ/4293.

17ـ خَيْرُ المَكارِمِ الإيثارُ/4953.


( 15 )

18ـ عِنْدَ الإيثارِ علَى النَّفْسِ تتَبَيَّـنُ جَواهِرُ الكُرَماءِ/6226.

19ـ غايَةُ المَكارِمِ الإيثارُ/6361.

20ـ كَفى بالإيثارِ مَكْرُمَةً/7047.

21ـ مَنْ آثَرَ على نَفْسِهِ بالَغَ في المُرُوءَةِ/8225.

22ـ مَنْ آثَرَ على نَفْسِهِ اسْتَحقَّ إسْمَ الفَضيلَةِ/8845.

23ـ مَنْ آثَـَركَ بِنَشَبِهِ فَقَدِاختارَكَ على نَفْسِهِ/9172.

24ـ مِنْ شِيَمِ الأبْرارِ حَمْلُ النُّفوُسِ علَى الإيثارِ/9350.

25ـ مِنْ أحْسَنِ الإحسانِ اَلإيثارُ/9386.

26ـ مِنْ أفْضلِ الإختيارِ التَّحَلّي بِالإيثار/436.

27ـ لاتُكْمَلُ المَكارِمُ إلاّ بِالعَفافِ والإيثارِ/10745.

الأجل

1ـ اَلأجلُ مَحْتُومٌ، والرِّزْقُ مَقْسُومٌ، فلا يَغُمَّنَّ أحَدَكُمْ إبطاؤُهُ، فإنَّ الحِرْصَ لايُقَدِّمُهُ، وَ العَفافُ لا يُؤَخِّرُهُ، والمُؤمِنُ بالتَّحَمُّلِ( بِالتَّجَمُّلِ) خَليقٌ/2086.

2ـ أصْدَقُ شَيْ ء اَلأجَلُ/2845.

3ـ أقْرَبُ شَيْ ء الأجَلُ/2920.

4ـ صِدقُ الأجلِ يُفْصِحُ(يَفْضَحُ) كِذْبَ الأمَلِ/5877.

5ـ في كُلِّ لَحْظَة أجَلٌ/6457.

6ـ قَدْ غابَ عَنْ قُلُوبِكُمْ ذِكرُ الآجالِ، وَحَضَرَتْكُمْ كَواذِبُ الآمالِ/6686.

7ـ قَدْ ذَهبَ عَنْ قُلُوبِكُمْ صِدْقُ الأجَلِ، وَ غَلَبَكُم غُرُورُ الأملِ/6687.

8ـ مَنْ راقَبَ أجَلَهُ إغْتَنَمَ مَهَلَهُ/8443.

9ـ مَنْ دَنى مِنْهُ أجَلُهُ لَمْ تُعِنْهُ (لم تُغْنِهِ) حِيَلُهُ/8829.


( 16 )

10ـ مِنَ الآجالِ إنْقِضاءُ السَّاعاتِ/9249.

11ـ ما عَسى أنْ يَكُونَ بَقاءُ مَنْ لَهُ يَوْمٌ لايَعدُوهُ وَ طالِبٌ حَثيثٌ مِنْ أجَلِهِ يَحدُوهُ/9696.

12ـ عِنْدَ حُضُورِ الآجالِ، تَظْهَرُ خَيْبَةُ الآمالِ /6208.

13ـ عِنْدَ هُجُومِ الآجالِ تَفْتَضِحُ الأماني وَ الآمالُ /6209.

14ـ كُلُّ آت قَريبٌ/6856.

15ـ كَمْ مِنْ مُسَوِّف بِالعَمَلِ حتّى هَجَمَ عَلَيْهِ الأجَلُ/6954.

16ـ كَفى بِالأجَلِ حارِساً/7030.

17ـ لِكُلِّ أجَل كِتابٌ/7267.

18ـ اَلأجَلُ يَصْرَعُ/146.

19ـ اَلرَّحيلُ وَشيكٌ/149.

20ـ اَلأجلُ جُنَّةٌ/161.

21ـ اَلأجَلُ حِصْنٌ حَصينٌ/494.

22ـ اَلآجالُ تَقْطَعُ الآمالَ/578.

23ـ اَلأجَلُ يَفْضَحُ الأمَلَ/637.

24ـ اَلأجلُ حَصادُ الأمَلِ/638.

25ـ إذا حَضَرَتِ الآجالُ افتَضَحَتِ الآمالُ/4007.

26ـ إذا بَلَغْتُمْ نِهايَةَ الآمالِ فَاذكُرُوا بَغَتاتِ الآجالِ /4008.

27ـ آفَةُ الآمالِ حُضُورُ الآجالِ/3959.

28ـ آفةُ الأمَلِ الأجَلُ/3970.

29ـ سَوْفَ يَأتيكَ أجَلُكَ فَأجْمِلْ في الطَّلَبِ/5585.

30ـ سابِقُوا الأجَلَ فإنَّ النَّاسَ يُوْشِكُ أنْ يَنْقَطِعَ بِهِمُ الأملُ فَيُرهِقَهُمُ الأجلُ/5643.


( 17 )

31ـ سابِقُوا الأجَلَ، وَ أحْسِنُوا العَمَلَ، تَسْعَدُوا بالمَهَلِ/5644.

32ـ كُلَّما قارَبتَ أجَلاً فَأحْسِنْ عَمَلاً/7195.

33ـ لِكُلِّ أجَل حُضُورٌ/7276.

34ـ لِكلِّ امْرِء يَوْمٌ لايَعْدُوهُ/7307.

35ـ لِكُلِّ أحَد سائِقٌ مِنْ أجَلِهِ يَحْدُوهُ/7308.

36ـ لَو ظَهَرَتِ الآجالُ لافْتَضَحَتِ الآمالُ/ 7177

37ـ لَوْ رَأيْتُمُ الأجَلَ وَ مَسيرَهُ لأبْغَضْتُمُ الأمَلَ وَ غُرُورَهُ /7184.

38ـ لَوْ فَكَّرْتُمْ في قُرْبِ الأجَلِ وَحُضُورِهِ لأمَرَّ عِنْدكُمْ حُلْوُ العَيْشِ وَسُرُورُهُ/7185.

39ـ مَنْ راقَبَ أجَلَهُ قَصَّـرَ أمَلَهُ/7944.

40ـ مَنِاسْتَقصَـرَ بَقائَهُ و أجَلَهُ قَصُرَ رَجاؤُهُ وَ أمَلُهُ/8821.

41ـ مَنْ جَرى في عِنانِ أمَلِهِ عَـثُرَ بِأجَلِهِ/8822.

42ـ ما أقْرَبَ الأجَلَ مِنَ الأمَلِ/9491.

43ـ ما أقطَعَ (أقْرَبَ ) الأجلَ لِلأمَلِ/9493.

44ـ ما أنْزلَ المَوتَ مَنْزِلَهُ مَنْ عَدَّ غَداً مِنْ أجَلِهِ/9630.

45ـ نِعْمَ الدَّواءُ الأجَلُ/9905.

46ـ نَفَسُ الْمَرْءِ خُطاهُ إلى أجَلِهِ/9955.

47ـ لا جُنََّةَ أوقيمِنَ الأجلِ/10613.

48ـ لاشَيْءَ أصْدَقُ مِنَ الأجَلِ/10648.

49ـ إنَّكُمْ حَصائِدُ الآجالِ وَ أغْراضُ الحِمامِ/3822.

50ـ رَحِمَ اللّهُ امْرَءاً عَلِمَ أنَّ نَفَسَهُ خُطاهُ إلى أجَلِهِ، فبادَرَ عَمَلَهُ، و قَصَّرَ أمَلَهُ/5214.

51ـ رَحِمَ اللّهُ امْرَءاًبادَرَ الأجَلَ، وَ أكْذَبَ الأمَلَ، وَ أخلَصَ


( 18 )
العَمَلَ/5216.

52ـ رُبَّ أجَل تَحْتَ أمَل/5296.

53ـ مَعَ السَّاعاتِ تَفنَى الآجالُ/9738.

54ـ إنَّ عَلَىَّ مِنْ أجَلي جُنَّةً حَصينَةً، فَإذا جاءَ يَومِي انْفَرَجَت عَنّي وَأسْلَمَتْني، فَحينَئذ لا يَطيشُ السَّهْمُ وَ لا يَبْرَءُ الكَلِمُ/ 3701.

الآخرة

1ـ اَلآخِرةُ فَوزُ السُّعَداءِ/695.

2ـ اِشتِغالُكَ بإصْلاحِ مَعادِكَ يُنْجيكَ مِنْ عَذابِ النَّارِ/1484.

3ـ الرَّابِحُ مَنْ باعَ العاجِلَةَ بِالآجِلَةِ/1488.

4ـ اَلمالُ وَالْبَنُونَ زينَةُ الحَيوةِ الدُّنيا، والعَمَلُ الصَّالِحُ حَرْثُ الآخِرَةِ/1841.

5ـ أحْوالُ الدُّنيا تَتْبَعُ الإتِّفاقَ وَ أحْوالُ الآخرةِ تَتْبَعُ الاِسْتِحْقاقَ/2036.

6ـ إنّ أمامَكَ عَقَبَةً كَؤُوداً، اَلمُخِفُّ فيها أحْسَنُ حالاً مِنَ المُثْقِلِ، والمُبْطِئُ عَلَيها أقْبَحُ أمْراً مِنَ المُسـْرِعِ، إنّ مَهْبِطَها بِكَ لامُحالَةَ على جَنَّة أوْ نار/3588.

7ـ إنَّ الغايَةَ القيامَةُ، وَ كَفى بِذلِكَ واعِظاً لِـمَنْ عَقَلَ، و مُعْتَبَراً لِمَنْ جَهِلَ، وَ بَعدَ ذلك ما تَعْلَمُونَ مِنْ هَوْلِ الْمُطَّلَعِ، وَرَوْعاتِ الفَزَعِ، وَ اسْتِكاكِ الأسماعِ، وَاخْتِلافِ الأضلاعِ، وَ ضيقِ الأرماسِ، وَشِدَّةِ الأبلاسِ/3630.

8ـ إنْ رَغِبْتُم في الفَوزِ وَ كَرامَةِ الآخِرَةِ فَخُذُوا في الفَناءِ لِلْبَقاءِ/3746.

9ـ إنَّكَ في سَبيلِ مَنْ كانَ قَبْلَكَ، فَاجْعَلْ جِدَّكَ لآخرَتِكَ، وَ لا تَكْتَـرِثْ بِعَمَلِ الدُّنيا/3786.

10ـ إنّك مَخْلُوقٌ لِلآخِرَةِ فَاعْمَل لَها/3810.


( 19 )

11ـ إنّكَ إنْ عَمِلْتَ لِلآخِرَةِ فازَ قِدْحُكَ/3816.

12ـ إنَّكمْ إلى الآخِرَةِ صائِرُونَ وَ عَلَى اللّهِ مَعْرُوضُونَ/3821.

13ـ حَلاوَةُ الآخِرَةِ تُذهِبُ مَضاضَةَ شقاءِ الدُّنيا/4880.

14 ـ حَصِّلُوا الآخِرَةَ بِتَركِ الدُّنيا، و لاتُحَصِّلُوا بِتَركِ الدِّينِ الدُّنيا 4916.

15ـ الآخرَةُ أبَدٌ/4.

16ـ طُوبى لِمَنْ ذَكَرَ المَعادَ فأحْسَنَ/5980.

17ـ طالِبُ الآخِرَةِ يُدْرِكُ مِنْها أمَلَهُ وَيَأتيهِ مِنَ الدُّنيا ما قُدِّرَ لَهُ/6014.

18ـ عَلَيكَ بِالْجِدِّ والإجتِهادِ في إصْلاحِ المَعادِ/6135.

19ـ عَجِبْتُ لِمَنْ أنْكَرَ النَشأةَ الاُخْرى وَ هُوَ يَرَيالنَّشأَةَ الاُولى/6250.

20ـ غايَةُ الآخِرَةِ البَقاءُ/6353.

21ـ في الآخِرَةِ حِسابٌ وَ لاعَمَلٌ/6495.

22ـ كُونُوا مِنْ أبْناءِ الآخِرَةِ وَ لاتَكُونُوا مِنْ أبْناءِ الدُّنيا فإنَّ كُلَّ وَلَد سَيَلْحَقُ بِاُمِّهِ يَوْمَ القيمَةِ/7194.

23ـ مَنْ عَمِلَ لِلْمَعادِ ظَفِرَ بِالسَّدادِ/8044.

24ـ مَنْ عَمَرَ آخِرَتَهُ بَلَغَ آمالَهُ/8348.

25ـ مَنِابْتاعَ آخِرَتَهُ بِدُنْياهُ رَبِحَهُما/8236.

26ـ مَنْ عَمَرَ دارَ إقامَتِهِ فَهُوَ العاقِلُ/8298.

27ـ مَنْ أيْقَنَ بِالآخِرَةِ أعْرَضَ عَنِ الدُّنيا/8421.

28ـ مَنْ أصْلَحَ المَعادَ ظَفِرَ بِالسَّدادِ/8368.

29ـ مَنْ أيْقَنَ بِالآخِرَةِ لَمْ يَحْرِصْ علَى الدُّنيا/8256.

30ـ مَنْ حَرَصَ علَى الآخرةِ مَلَكَ/8441.

31ـ لِكُلِ شيْء مِنَ الآخِرَةِ خُلُودٌ وَبَقاءٌ/7298.

32ـ لَيْسَ عَنِ الآخِرَةِ عِوَضٌ، وَلَيْسَتِ الدُّنْيا لِلنَّفْسِ بِثَمَن/7502.


( 20 )

33ـ لَيْس بِمُؤْمِن مَنْ لَمْ يَهْتَمَّ بِإصْلاحِ مَعادِهِ/7531.

34ـ مَنْ رَغِبَ في نَعيمِ الآخِرَةِ قَنِعَ بِيَسيرِ الدُّنيا/8507.

35ـ مَنْ أخْسَرُ مِمَّنْ تَعَوَّضَ عَنِ الآخِرَةِ بِالدُنيا؟!/8509.

36ـ مَنْ جَعَلَ كُلَّ هَمِّهِ لآخِرَتِهِ ظَفِرَ بِالمأمُولِ/8512.

37ـ مَنْ سَعى لِدارِ إقامَتِهِ خَلُصَ عَمَلُهُ وَ كَثُرَ وَجَلُهُ/8599.

38ـ مَنْ أيْقَنَ بِالآخِرَةِ سَلا عَنِ الدُّنيا/8665.

39ـ مَنْ أكْثَرَ مِنْ ذِكْرِ الآخِرَةِ قَلَّتْ مَعْصِيَتُهُ/8769.

40ـ مَنْ أصْلَحَ أمْرَ آخِرَتهِ، أصْلَحَ اللّهُ لَهُ أمْرَ دُنياهُ/8857.

41ـ مَنْ كانَتِالآخِرَةُ هِمَّتَهُ بَلَغَ مِنَ الخَيْرِ غايَةَ اُمْنيَّتـِهِ/8902.

42ـ مَنْ لَمْ يَعْمَلْ لِلآخِرَةِ لَمْ يَنَلْ أمَلَهُ/8994.

43ـ مَنْ كانَ فيهِ ثَلاثٌ سَلِمَتْ لَهُ الدُّنيا والآخِرَةُ: يَأمُرُ بِالمَعْرُوفِ وَيَأتَمِرُ بِهِ، وَيَنْهى عَنِ المُنْكَرِ وَ يَنْتَهي عَنْهُ، وَ يُحافِظُ على حُدُودِ اللّهِ جَلَّ وَعلا/9076.

44ـ ما أخْسَرَ مَنْ لَيْسَ لَهُ في الآخِرَةِ نَصيبٌ/9625.

45ـ مِرارَةُ الدُّنيا حَلاوَةُ الآخِرَةِ/9793.

46ـ ما المَغْروُرُ الذَّي ظَفِرَ مِنَ الدُّنيا بأدنى سُهْمَتِِهِ(بِأعْلى هِمَّتِهِ) كالآخَرِ الَّذي ظَفِرَ مِنَ الآخِرَةِ بأعْلى هِمَّتِهِ(بأدنى سُهمَتِهِ)/9686.

47ـ نالَ المُنى مَنْ عَمِلَ لِدارِ البَقاءِ/9951.

48ـ لاتبيعُوا الآخرَةَ بالدُّنيا، وَ لاتَسْتَبْدِلُوا الفَناءَ بِالبَقاءِ/10335.

49ـ لايَشْغَلَنَّكَ عَنِ العَمَلِ لِلآخِرَةِ شُغلٌ فإنَّ المُدَّةَ قَصيرَةٌ/10286.

50ـ لاتَجْتَمِعُ الآخِرَةُ وَالدُّنيا /10575.

51ـ لاتَجتَمِعُ الفَناءُ وَ البَقاءُ/10576.

52ـ لايُدْرِكُ أحَدٌ ما يُريدُ مِنَ الآخِرَةِ إلاّ بِتَرْكِ ما يَشتَهي مِنَ


( 21 )
الدُّنيا/10822.

53ـ يَنبَغي لِمَنْ أيْقَنَ بِبَقاءِ الآخِرَةِ وَ دَوامِها أنْ يَعْمَلَ لَها/10934.

54ـ لايَتْرُكُ النَّاسُ شَيْئاً مِنْ دُنياهُمْ لإصلاحِ آخِرَتِهِمْ إلاّ عَوَّضَهُمُ اللّهُ سُبْحانَهُ خَيْراً مِنْهُ /10830.

55ـ إرْغَبُوا فيما وَعَدَاللّهُ المُتَّقينَ، فإنّ أصْدَقَ الوَعْدِ ميعادُهُ /2514.

56ـ إنَّ غَداً مِنَ اليَوْمِ قَريبٌ، يَذْهَبُ اليَومُ بِما فيهِ، ويَأتي الْغَدُ لاحِقاً بِهِ/3503.

57ـ إنَّ الغايَةَ أمامَكُمْ، وَ إنَّ السَّاعَةَ وَرائَـكُمْ تَحْدُوكُمْ/3508.

58ـ إنّ لَكُمْ نِهايَةً فَانْتَهُوا إلى نِهايَتِكُمْ، وَ إنّ لَكُمْ عَلَماً فَانْتَهُوا بِعَلَمِكُمْ/3509.

59ـ إنَّ المَرْءَ قَدْ يَسُرُّهُ دَرَكُ ما لَمْ يَكُنْ لِيَفُوتَهُ، وَ يَسُؤُءُهُ فَوْتُ ما لَمْ يَكُنْ لِيُدْرِكَهُ، فَلْيَكُنْ سُرُورُكَ بِما نِلتَ مِنْ آخِرَتِكَ، وَ لْيَكُنْ أسَفُكَ على ما فاتَكَ مِنْها، وَ لْيَكُنْ هَمُّكَ لِما بَعْدَ المَوْتِ/3586.

60ـ إجْعَلْ هَمَّكَ لآخِرَتِكَ، وَ حُزْنَكَ على نَفْسِكَ، فَكَمْ مِنْ حَزين وََفَدَ بِهِ حُزْنُهُ على سرُورِ الأبَدِ، وَكَمْ مِنْ مَهْمُوم أدْرَكَ أمَلَهُ /2453.

61ـ إسْتَعِدُّوا لِيَوم تَشْخَصُ فيهِ الأبْصارُ وَ تَتَدلَّهُ لِهَولِهِ العُقُولُ وَ تَتَبَلَّدُ البَصائِرُ/2573.

62ـ إحْذَرُوا يَوْماً تُفْحَصُ فيهِ الأعْمالُ، و تَـكْثُرُ فيهِ الزِّلْزالُ، وَ تَشيبُ فيهِ الأطْفالُ/2629.

63ـ إيَّاكَ أن تَخْدَعَ عَنْ دارِ القَرارِ، وَ مَحَلِّ الطَّيِّبينَ الأخْيارِ، والأولياءِ الأبْرارِ التَّي نَطَقَ القُرآنُ بِوَصْفِها، وَ أثنى على أهْلِها، وَدَلَّكَ اللّهُ سُبْحانَهُ عَليْها وَدَعاكَ إليها /2734.

64ـ ألا مُتَزَوِّدٌ لآخِرَتِهِ قَبْلَ اُزُوفِ رِحْلَتِهِ/2755.


( 22 )

65ـ اَلآخِرَةُ دارُ مُسْتَقَرِّكُمْ، فَجَهَزُوا إليها ما يَبْقى لَكُمْ/2050.

66ـ إجْعَلْ هَمَّكَ وَ جِدَّكَ لآخِرَتِكَ /2288.

67ـ إجْعَلْ هَمَّكَ لِمَعادِكَ تَصْلَحْ/2308.

68ـ إسْتَفْرِغْ جَهْدَكَ لِمَعادِكَ تُصْلِحْ مَثْـواكَ، وَ لاتَبِـعْ آخِرَتَكَ بِدُنياكَ/2411.

69ـ إجعَلْ جِدَّكَ لإعدادِ الجَـوابِ لِيَـومِ المَسْئَلَةِ (المُسـائَلَة) والحساب/2436.

70ـ أوْفَرُ النَّاسِ حَظّاً مِنَ الآخِرَةِ أقَلُّهُمْ حَظّاً مِنَ الدُّنيا/3222.

71ـ إنّي آمُرُكُمْ بِحُسْنِ الإسْتِعْدادِ وَ الإكثارِ مِنَ الزَّادِ لِيَوْم تَقْدِمُونَ على ما تُقَدِّمُونَ، وَ تَنْدَمُونَ على ما تُخَلِّفُونَ، وَ تُجْزَوْنَ بِما كُنْتُمْ تُسَلِّفُونَ/3784.

72ـ إذا أعرَضْتَ عَنْ دارِ الفَناءِ، وَ تَوَلَّهْتَ بِدارِ البَقاءِ، فَقَدْ فازَ قِدْحُكَ، وَفُتِحَتْ لَكَ أبْوابُ النَّجاحِ، وَ ظَفِرْتَ

بِالفَلاحِ/4140.

73ـ ثَوابُ الآخِرَةِ يُنْسي مَشَقَّةَ الدُّنيا /4692.

74ـ خُذْ مِمَّا لايَبْقى لَكَ وَ لا تَبْقى لَهُ لِما لا تُفارِقُهُ وَ لايُفارِقُكَ/5094.

75ـ خُذْ مِنْ صالِحِ العَمَلِ، وَ خالِلْ خَيْرَ خَليل، فإنَّ لِلْمَرءِ ما اكْتَسَبَ ، وَهُوَ في الآخِرَةِ مَعَ مَنْ أحَبَّ/5096.

76ـ دارُ البَقاءِ مَحَلُّ الصِّدّيقينَ وَ مَوطِنُ الأبْرارِ و الصَّالِحينَ /5126.

77ـ ذِكْرُ الآخِرَةِ دَواءٌ وَ شِفاءٌ/5175.

78ـ رَحِمَ اللّهُ امْرَءاً أخَذَ مِنْ حَيوة لِمَوْت، وَمِنْ فَناء لِبَقاء، وَ مِنْ ذاهِب لِدائِم/5220.

79ـ عَلَيْكَ بِالآخِرَةِ تَأْتِكَ الدُّنيا صاغِرَةً/6080.

80ـ وكُلُّ شَيْء مِنَ الآخِرَةِ عِيانُهُ أعْظَمُ مِنْ سَماعِهِ، فَلْيَكْفِكُمْ مِنَ العَيانِ السَّماعُ وَ مِنَ الغَيْبِ الخَبَرُ/6907.


( 23 )

81ـ كَيفَ يَعْمَلُ لِلآخِرَةِ المَشْغُولُ بِالدُّنيا؟! /6976.

82 ـ إنَّكُمْ إلى عِمارَةِ دارِ البَقاءِ أحْوَجُ مِنْكُمْ إلى عِمارَةِ دارِ الفَناءِ/3832.

83ـ إنَّكُمْ إنَّما خُلِقْتُمْ لِلآخِرَةِ لا لِلدُّنيا، وَ لِلبَقاءِ لالِلْفَناءِ/3843.

84 ـ إنَّما خُلِقْتُمْ لِلْبَقاءِ لالِلفَناءِ، وَ إنّكُمْ في دارِ بُلْغَة وَ مَنْزِلِ قُلْعَة/3862.

85 ـ صَلاحُ الآخِرَةِ رَفْضُ الدُّنيا /5806.

86ـ عَجِبْتُ لِمَنْ عَرَفَ رَبَّهُ كَيْفَ لايَسْعى لِدارِ البَقاءِ؟!/6265.

87 ـ مَنْ أيْقَنَ بِما يَبْقى زَهِدَ فيما يَفْنى/8422.

88 ـ مَنْ أحَبَّ الدَّارَ الباقيَةَ لَهى عَنِ اللذَّات/8593.

89ـ مَنْ أمَّلَ ثوابَ الحُسْنى لَمْ تُنْكَدْ آمالُهُ /9020.

90ـ أيَسُرُّكَ أنْ تَلْقَى اللّهَغَداً في القِيامَةِ وَ هُوَ عَلَيْكَ راض غَيرُ غَضْبانَ؟ كُنْ في الدُّنيا زاهِداً، و في الآخرَةِ راغِباً، و عَلَيْكَ بِالتَّقوى والصِّدقِ، فَهُما جِماعُ الدِّينِ، وَ الْزَمْ أهْلَ الحقِّ، وَ اعْمَلْ عَمَلَهُمْ تَـكُنْ مِنْهُمْ/2827.

91ـ ما ظَفِرَبِالآخِرَةِ مَنْ كانَتِ الدُّنيا مَطْلَبَهُ/9558.

92ـ مَا المَغْبُوطُ الَّذي فازَ مِنْ دارِ البَقاءِ بِبُغْيَتِهِ كالمَغبُونِ الَّذي فاتَهُ النَّعيمُ بِسُوءِ اخْتيارِهِ وَ شَقاوَتِهِ/9687.

93ـ لا تَـكُنْ مِمَّن يَرْجوُا الآخِرَةَ بِغَيْرِ عَمَل، وَ يُسَوِّفُ التَّوبَةَ بِطُولِ الأمَلِ، يَقُولُ في الدُّنيا بِقَوْلِ الزَّاهِدينَ، وَ يَعمَلُ فيها بِعَمَلِ الرَّاغِبينَ/10404.

94ـ لايُنْعَمُ بِنَعيمِ الآخِرَةِ إلاّ مَنْ صَبَـرَ عَلى بلاءِ الدُّنيا /10752.

95ـ لايَنْفَعُ العَمَلُ لِلآخِرَةِ مَعَ الرَّغْبَةِ في الدُّنيا/10829.

96ـ لايُدْرِكُ أحَدٌ رِفْعَةَ الآخِرَةِ إلاّ بِإخلاصِ العَمَلِ، وتَقْصيرِ الأمَلِ، وَلُزُومِ التَّقوى/10864.


( 24 )

97ـ إسْتَحِقُّوا مِنَ اللّهِ ما أعَدَّ لَكُمْ بِالتَّنَجُّزِ لِصِدقِ ميعادِهِ والحَذَرِ مِنْ هَوْلِ مَعادِهِ/2515.


الاخوّة والصّديق والرّفيق والمصاحبة

1ـ اَلإخْوانُ أفْضَلُ العُدَدِ/1045.

2ـ اَلمُعينُ عَلَى الطَّاعَةِ خَيرُ الأصحابِ/1142.

3ـ اَلصَّديقُ مَنْ صَدَقَ غَيبُهُ(غَيْبَتُهُ)/1151.

4ـ اَلفَقْدُ المُمْرِضُ (المُرْمِضُ) فَقْدُ الأحبابِ/1158.

5ـ اَلصَّاحِبُ كالرُّقعَةِ فَاتَّخِذْهُ مُشاكِلاً/1177.

6ـالرَّفيقُ كالصَّديقِ فَاخْتَرَهُ مُوافِقاً/1180.

7ـ اَلْغَريبُ مَنْ لَيْسَ لَهُ حَبيبٌ/1204.

8ـ إخْوانُ الدّين أبْقى مَوَدَّةً/1360.

9ـ أخٌ تَسْتَفيدُهُ خَيْرٌ مِنْ أخ تَسْتَزيدُهُ /1362.

10ـ اِسْتِفْسادُ الصَّديقِ مِنْ عَدَمِ التَّوفيقِ/1479.

11ـاَلإخوانُ زينَةٌ فِي الرَّخاءِ وَعُدَّةٌ فِي البلاءِ/1527.

12ـ إخوانُ الدُّنيا تَنْقَطِعُ مَوَدَّتُهُمْ لِسُرْعَةِ انْقِطاعِ أسبابِها /1796.

13ـ خَيرُ إخْوانِكَ مَنْ واساكَ بِخيرِهِ وَ خَيرٌ منهُ مَنْ أغناكَ عَنْ غيرِهِ/5013.

14ـ خَيرُ الإخْوانِ أنْصَحُهُمْ وَ شَرُّهُمْ أغَشُّهُمْ/5014.

15ـ خَيرُ الإخْوانِ مَنْ لَمْ تَكُنْ على الدُّنيا اُخُوَّتُهُ/5016.

16ـ خَيرُ الإخوانِ مَنْ كانَتْ في اللّهِ مَوَّدَتُه/5017.

17ـ خَيرُ الإخوانِ مَنْ إذا فَقَدْتَهُ لَـمْ تُحِبَّ البَقاءَ بَعدَهُ/5018.

18ـ خيرُ إخوانِكَ مَنْ سارَعَ إلَى الخَيرِ و جَذَبَكَ إليه، وَ أمَرَكَ بِالبِرِّ


( 25 )
وَأعانَكَ علَيْهِ/5021.

19ـ خَيرُ إخوانِكَ مَنْ دَعاكَ إلى صِدْقِ المَقالِ بِصِدقِ مَقالِهِ وَ نَدَبَكَ إلى أفْضلِ الأعمالِ بِحُسنِ أعمالهِ/5022.

20ـ خَيرُ إخوانِكَ مَنْ دَلَّكَ على هُدىً، وَ ألبَسَكَ(أكْسَبَكَ) تُقىً، وَصَدَّكَ عَنْ إتّباعِ هَوىً/5029.

21ـ خَيرُ إخوانِكَ مَنْ واساكَ /5035.

22ـ رُبَّ أخ لَمْ يَلِدْهُ اُمُّكَ/5251.

23ـ صَديقُ الجاهلِ مَتْعُوبٌ مَنكُوبٌ/5829.

24ـ صاحِبِ الإخوانَ بالإحسانِ، وَ تَغَمَّدْ ذُنُوبَهُم بالغُفْرانِ/5832.

25ـ صاحبِ العُقلاءَ تَغْنَمْ وَ أعرِضْ عنِ الدُّنيا تَسلَمْ/5835.

26ـ صاحبِ العُقلاءَ وَ جالِسِ العُلَماءَ، وَ أغْلِبِ الهوى، تُرافِقِ المَلأ الأعلى/5837.

27ـ صاحبِ الحُكَماءَ، وَ جالِسِ الحُلَماءَ، وَ أعرِضْ عَنِ الدُّنيا تَسْكُنْ جَنَّةَ المأوى/5838.

28ـ صُحبَةُ الأشرارِ تُكْسِبُ الشَّرَّ كالرّيحِ إذا مَرَّتْ بالنَّتِنِ حَمَلَتْ نَتِناً/5839.

29ـ صُحْبَةُ الأحْمَقِ عذابُ الرُّوحِ/5841.

30ـ صُحْبَةُ الوَليِّ اللَّبيبِ حَياةُ الرُّوحِ/5842.

31ـ صَديقُ الأحمقِ في تَعَب/5855.

32ـ صَديقُ الجاهِلِ مَعْرَضٌ لِلْعَطَبِ /5856.

33ـ صَديقُكَ مَنْ نهاكَ، وَ عدُوُّكَ مَنْ أغراكَ /5857.

34ـ صُحبَةُ الأشرارِ تُوجبُ سُوءَ الظَّنِّ الأخيارِ/5868.

35ـ عَلَيكَ بِمُقارَنَةِ ذِي العَقلِ والدِّينِ فإنَّهُ خَيرُ الأصحابِ /6115.


( 26 )

36ـ عَليكَ بإخْوانِ الصَّفا فإنّهُمْ زينَةٌ فِي الرَّخاءِ وَ عَونٌ فِي البلاءِ/6128.

37ـ عَلَيكَ بِمُواخاةِ مَنْ حَذَّرَكَ وَنهاكَ فإنّهُ يُنجِدُكَ وَ يُرشِدُكَ /6141.

38ـ مَنّ تَألّفَ النَّاسَ أحَبُّوهُ /7895.

39ـ الإصْطِحابُ قليلٌ124.

40ـ الصَّديقُ أقْرَبُ الأقارِبِ/674.

41ـ إنّما سُمِّيَ الصَّديقُ صديقاً لأنّه يَصْدُقُكَ في نَفْسِكَ و مَعائبِكَ، فَمَنْ فَعَلَ ذلك فاستَنِمْ إليْهِ فإنَّهُ الصَّديقُ /3877.

42ـ إنَّما سُمِّىَ الرَّفيقُ رَفيقاً لأنَّه يَرفَقُكَ على إصلاحِ دينكَ فَمنْ أعانَكَ على صَلاحِ دينكَ فَهُوَ الرَّفيقُ الشَّفيقُ /3878.

43ـ إذا طالَّتِ الصُّحْبَةُ تأكَّدَتِ الحُرمَةُ /4017.

44ـ إذا أحْبَبْتَ السَّلامَةَ فَاجْتَنِبْ مُصاحَبَةَ الجَهُولِ /4042.

45ـ إذا كَثُرَتْ ذُنوبُ الصَّديقِ قَلَّ السُّرُورُ بهِ/4062.

46ـ إذَا اتَّخذَكَ وَليُّكَ أخاً فَكُنْ لَهُ عَبْداً وَ امْنَحْهُ صِدقَ الوفاءِ و حُسْنَ الصَّفاءِ/4141.

47ـ إذا ظَهرَ غَدْرُ الصَّديقِ سَهُلَ هَجْرُهُ /4162.

48ـ بِحُسنِ المُوافَقَةِ تَدُومُ الصُّحبَةُ/4183.

49ـ بِحُسنِ الصُّحبَةِ تَـكْثُرُ الرِّفاقُ/4282.

50ـ بِئسَ الصَّديقُ المَلولُ(المُلُوك)/4392.

51ـ بِئسَ القَرينُ الجَهُولُ/4395.

52ـ بِئسَ القَرينُ العدُوُّ/4398.

53ـ بِئسَ الرَّفيقُ الحَسُودُ/4400.

54ـ تَمَسَّكْ بِكُلِّ صَديق أفادَتْكَهُ الشِّدَّةُ، (أفادكَ نَكْبَةُ الشِّدَّةِ)/4508.


( 27 )

55ـ تَحَبَّبْ إلى خَليلِكَ يُحْبِبْكَ، وَ أكرِمْهُ يُكْرِمْكَ وَ آثِرْهُ على نَفْسِكَ يُؤثِرْكَ على نَفسِهِ وَ أهْلِهِ/4530.

56ـ جَليسُ الخَيرِ نِعْمَةٌ/4719.

57ـ جَليسُ الشّرِّ نِقْمَةٌ/4720.

58ـ جالِسْ أهْلَ الوَرَعِ وَ الحِكْمَةِ، وَ أكثِرْ مُناقَشَتَهُمْ، فإنَّكَ إنْ كُنتَ جاهلاً عَلَّمُوكَ، وَ إنْ كُنْتَ عالِماً إزدَدْتَ عِلماً/4783.

59ـ حُسنُ الصُّحْبَةِ يَزيدُ في مَحَبَّةِ القُلُوبِ /4812.

60ـ حَسَدُ الصَّديقِ مِنْ سُقْمِ المَوَدَّةِ/4928.

61ـ خَيْرُ الاِختيارِ صُحبَةُ الأخيارِ /4954.

62ـ خيرُ مَنْ صاحَبْتَ ذَوُوا العِلْمِ والحِلمِ /4989.

63ـ خَيْرُ مَنْ صَحِبْتَهُ مَنْ لايُحوِجُكَ إلى حاكِم بَينَكَ وَ بيْنَهُ/5012.

64ـ خَيرُ مَنْ صَحِبْتَ مَنْ وَلَّهَكَ بالاُخرى، وَ زَهَّدَكَ في الدُّنيا، وَ أعانَكَ على طاعةِ المَولى/5030.

65ـ خَليلُ المَرءِ دَليلٌ على عَقْلِهِ، وَ كَلامُهُ بُرهانُ فَضْلِهِ /5088.

66ـ خَيْرُ كُلِّ شَيْء جديدُهُ، وخَيْرُ الإخْوانِ أقدَمُهُمْ/5089.

67ـ خَيرُ الإخْوانِ أعْوَنُهُمْ عَلى الخَيْرِ، وأعْمَلُهُمْ بِالبِرِّ، و أرْفَقُهُمْ بِالمُصاحِبِ/5095.

68ـ رُبَّ صَديق حَسُود/5333.

69ـ رُبَّ صَديق يُؤتى(يُؤبى) مِنْ جَهْلِهِ لامِنْ نيَّتِهِ/5337.

70ـ زَيْنُ المُصاحَبَةِ الإحتِمالُ/5461.

71ـ شَرُّ إخوانِكَ مَنْ أرْضاكَ بالباطِلِ/5690.

72ـ شرُّ إخوانِكَ مَنْ أحوَجَكَ إلى مُداراة وَ ألْجَأكَ إلى اعْتِذار/5699.

73ـ شرُّ أصْدِقائِكَ مَنْ تَتَكَلّفُ لهُ/5706.


( 28 )

74ـ شرُّ الإخوانِ الخاذِلُ/5708.

75ـ شرُّ الأصحابِ الجاهِلُ /5709.

76ـ شرُّ الإخوانِ المُواصِلُ عِنْدَ الرَّخاءِ، وَ المَفاصِلُ عِنْدَ البلاءِ/5714.

77ـ شرُّ إخوانِكَ مَنْ أغراكَ بِهَوىً ، وَ وَلّهَكَ بالدُّنيا /5715.

78ـ شرُّ إخوانِكَ مَنْ داهَنَكَ في نَفْسِكَ، وساتَرَكَ عَيْبَكَ/5725.

79ـ شرُّ إخوانِكَ اَلْغاشُّ المُداهِنُ/5730.

80ـ شرُّ إخوانِكَ مَنْ تَثبَّطَ (يَتبَطّئُ) عنِ الخَيرِ وَ ثبَّطكَ (ويُبَطِّئُكَ) معَهُ/5733.

81ـ شرُّ إخوانِكَ وَ أغَشُّهُمْ لَكَ مَنْ أغراكَ بِالعاجِلَةِ و اَلهاكَ عَنِ الآجِلَةِ/5738.

82ـ شرُّ الأصحابِ السَّريعُ الإنقِلابِ/5742.

83ـ شرُّ الأتْرابِ الكثيرُ الإرتيابِ/5743.

84ـ شرُّ الاُلفَةِ إطِّراحُ الكُلفَةِ/5782.

85ـ شَرْطُ المُصاحَبَةِ قِلّةُ المُخالَفَةِ/5783.

86ـ صاحِبُ السُّوءِ قَطْعَةٌ منَ النّار/5824.

87ـ صُحْبَةُ الأخْيارِ تُكْسِبُ (تَكتسِبُ) الخَيرَ كالريحِ إذا مَرَّتْ بالطّيبِ حَمَلَتْ طيباً/5826.

88ـ مُعاداةُ الكَريمِ أسْلَمُ مِنْ مُصادَقَةِ اللَّئيمِ /9764.

89ـ مُصاحَبَةُ العاقِلِ مأمُونَةٌ/9766.

90ـ مُجالَسَةُ الأبرارِ تُوجِبُ الشَّرَفَ/9767.

91ـ مُصاحَبَةُ الأشرارِ تُوجِبُ التَّلَفَ/9768.

92ـ مُجالَسَةُ السِّفَلِ تُضْيئُ القُلُوبَ/9770.

93ـ مَنْعُ خَيْرِكَ يَدْعُوا إلى صُحبَةِ غيرِكَ /9783.


( 29 )

94ـ مُصاحَبَةُ الجاهِلِ مِنْ أعْظَمِ البلاءِ/9788.

95ـ مُجالَسَةُ العَوامِّ تُفسِدُ العادَةَ/9812.

96ـ مُصاحِبُ الأشرارِ كراكِبِ البَحرِ إنْ سَلِمَ مِنَ الغَرَقِ لَمْ يَسْلَمْ مِنَ الفَرَقِ/9835.

97ـ مُجالَسَةُ أبناءِ الدُّنيا مِنْساةٌ للإيمانِ قائدَةٌ إلى طاعةِ الشيطانِ/9863.

98ـ مُوافَقَةُ الأصحابِ تُديمُ الإصطِحابَ، وَ الرِّفقُ في المَطالِبِ يُسَهِّلُ الأسبابَ/9873.

99ـ مُجالَسَةُ الحُكماءِ حَياةُ العُقولِ، و شِفاءُ النُّفُوسِ/9875.

100ـ وَحدَةُ المَرْءِ خَيْرٌ لَهُ مِنْ قَرينِ السُّوءِ /10136.

101ـ بالتِّواخي في اللّهِ تُثْمِرُ الاُخُوَّةَ/4225.

102ـ تُبْتَنى الاُخوَّةُ في اللّهِ علَى التَّناصُحِ في اللّهِ، والتَّباذُلِ في اللّهِ، والتَّعاونِ على طاعةِ اللّهِ، والتَّناهي عن معاصِى

اللّهِ، وَ التَّناصرِ في اللّهِ، وإخْلاصِ المَحَبِّةِ/4532.

103ـ تناسَ مَساوِىَ الإخوانِ، تستَدِمْ وُدَّهُمْ/4584.

104ـ ثَمَرَةُ الاُخُوَّةِ حِفْظُ الغَيبِ وَ إهْداءُ العَيْبِ/4633.

105ـ مَنْ آخى في اللّهِ غَنِمَ/7776.

106ـ مَنْ آخى في الدُّنيا حُرِمَ /7777.

107ـ مَنْ لا إخوانَ لَهُ لا أهلَ لَهُ/8759.

108ـ مَنْ ناقَشَ الإخوانَ قَلَّ صَديقُهُ /8772.

109ـ مَنْ فَقَدَ أخاً في اللّهِ فَكَأنَّما فَقدَ أشْرَف أعضائهِ/9227.

110ـ مَنْ كانَ ذا حِفاظ وَ وَفاء لَمْ يَعدَم ْحُسْنُ الإخاءِ/8726.

111ـ مِنْ عَجْزِ الرِّأيِ إسْتِفْسادُ الإخْوانِ /9283.


( 30 )

112ـ ما أكثَرَ الإخوانَ عِندَ الجِفانِ وَ أقَلَّهُمْ عِندَ حادِثاتِ الزَّمانِ/9657.

113ـ ما تَواخى قَوْمٌ على غَيرِ ذاتِ اللّه سُبْحانَهُ إلاّ كانَتْ اُخُوَّتُهُمْ علَيْهِم تِرَةً يَوْمَ العَرْضِ علَى اللّهِ سُبْحانَهُ /9672.

114ـ مَوتُ الأخِ قَصُّ الجَناحِ وَ اليَدِ/9823.

115ـ نِظامُ المُرُوَّةِ حُسْنُ الاُخُوَّةِ، وَ نِظامُ الدّينِ حُسنُ اليَقينِ/9976.

116ـ لاتَصْرِمْأخاكَ علَى ارْتياب، وَ لاتَهْجُرهُ بَعدَ اسْتِعتاب/10268.

117ـ لاتُضَيِّعَنَّ حَقَّ أخيكَ اتِّكالاً على ما بَينَكَ و بَينَهُ فَليسَ لَكَ بأخ مَنْ أضَعْتَ حَقَّهُ /10366.

118ـ لاتُواخِ مَنْ يَستُرُ مَناقِبَكَ و يَنْشُرُ مثالِبَكَ /10420.

119ـ لاتَطْلُبَنَّ الإخاءَ عِندَ أهْلِ الجَفاءِ وَ اطلُبْهُ عِندَ أهلِ الحِفاظِ والوَفاءِ/10421.

120ـ لا خَيرَ فيمَنْ يَهْجُرُ أخاهُ مِنْ غيرِ جُرم/10741.

121ـ لاخيرَ في أخ لايُوجِبُ لَكَ مِثلَ الَّذي يُوجبُ لِنَفْسِهِ/10891.

122ـ يُغْتَنَمُ مُؤاخاةُ الأخيارِ، ويُجّتَنَبُ مُصاحَبَةُ الأشرارِ وَ الفُجَّارِ/11015.

123ـ إيّاكَ ومُصادَقَةَ الكَذَّابِ، فإنّهُ يُقَرِّبُ عَلَيكَ الْبَعيدَ، وَ يُبَعِّدُ علَيكَ القَريبَ/2650.

124ـ إيّاك أنْ تُخرِجَ صَديقَكَ إخراجاً يُخرِجُهُ عَنْ مَودَّتِكَ وَاستَبْقِ لَهُ مِنْ اُنْسِكَ مَوْضِعاً يَثِقُ بالرُّجوعِ إليهِ/2687.

125ـإيّاكَ أنْ تُوحِشَ مُوادَّكَ وَحْشةً تُفضي بهِ إلى اختيارِهِ البُعدَ عَنْكَ، وَإيثارِ الفُرْقَةِ/2689.

126ـ إيّاكَ وَ صُحبَةَ مَنْ ألهاكَ، وأغراكَ، فإنّهُ يَخْذُلُكَ وَ يُوبِقُكَ/2692.


( 31 )

127ـ إيّاكَ وَ مُصاحَبَةَ أهلِ الفُسُوقِ، فإنّ الرَّاضيَ بِفِعْلِ قَوْم كالدَّاخِلِ مَعَهُمْ/2702.

128ـ إيّاكُمْ وَ مُصادَقَةَ الفاجِرِ، فإنّهُ يَبيعُ مُصادِقَهُ بِالتَّافِهِ المُحتَقَرِ/2738.

129ـ أكثَرُ الصَّلاحِ وَ الصَّوابِ في صُحبَةِ اُولِي النُّهى والألبابِ/3129.

130ـ أحسَنُ الشِّيَمِ إكْرامُ المُصاحِبِ، وَإسْعافُ الطَّالِبِ/3224.

131ـ أشرَفُ الشِّيَمِ رِعايَةُ الوُدِّ، وَ أحسَنُ الهِمَمِ إنجازُ الوَعدِ/3328.

132ـ مَنْ دَعاكَ إلى الدَّارِ الباقيةِ، وَ أعانَكَ علَى العَمَلِ لَها، فَهُوَ الصَّديقُ الشَّفيقُ/8775.

133ـ الرَّفيقُ في دُنياهُ كالرَّفيقِ في دينهِِ/1816.

134ـ سَلِ (عنِ) الرَّفيقَِ قَبْلَ الطَّريقِ/5596.

135ـ لايَحُولُ الصَّديقُ الصَّدُوقُ عَنِ المَودَّةِ وَ إنْ جُفِىَ/10824.

136ـ إحمِلْ نَفْسَكَ معَ أخِيكَ عِندَ صَرْمِهِ علَى الصِّلَةِ و عندَ صُدُودهِ علَى اللُّطْفِ والمُقارَبَةِ، وَ عندَ تَباعُدِهِ علَى الدُنُوِّ، وعندَ جُرمِهِ علَى العُذرِ حتّى كأنّكَ لَهُ عبدٌ، وَ كأنّهُ ذُو نِعمَة عَلَيكَ، وَ إيّاكَ أنْ تَضَعَ ذلكَ في غيرِ مَوْضِعهِِ، أو تَفْعَلَهُ معَ غيرِ أهْلِهِ/2452.

137ـ إمحَضْ أخاكَ النَّصِيحَةَ حسَنَةً كانَتْ أو(أم) قَبيحَةً/2441.

138ـ إحمِلْ نَفْسكَ عِندَ شِدَّةِ أخيكَ علَى اللّينِ، وَ عِندَ قَطيعتهِ علَى الوَصلِ، وَ عِندَ جُمودِهِ علَى البَذلِ، وَ كُنْ للَّذي يَبدُو مِنْهُ حَمُولاً وَلَهُ وَصوُلاً/2450.

139ـ إخْتَرْمِنْ كُلِّ شَيْء جَديدَهُ، وَ مِنَ الإخوانِ أقدَمَهَمْ/2462.

140ـ إجْتَنِبْ مُصاحِبَةَ الكَذَّابِ، فإنِ اضْطُرِرْتَ إلَيهِ فلا تُصَدِّقْهُ، وَ لا تُعلِمْهُ أنّكَ تُـكَذِّبُهُ، فإنّه يَنْتَقِلُ عَنْ وُدِّكَ وَ لا يَنْتَقِلُ عَنْ طَبْعِهِ/2416.


( 32 )

141ـ اُبْذُل لِصَديقِكَ كُلَّ المَودَّةِ، وَ لا تَبْذُلْ لَهُ كُلَّ الطُّمَأنينةِ وَ أعْطِهِ مِنْ نَفْسِكَ كُلَّ المُواساةِ، وَ لا تَقُصَّ إلَيهِ بِكُلِّ أسرارِكَ/2463.

142ـ فَقْدُ الإخوانِ مُوهى الجَلَدِ/6543.

143ـ لَيْسَ لَكَ بأخ، مَنِاحْتَجْتَ إلى مُداراتِهِ/7503.

144ـ لَيسَ بِرَفيق مَحمُودِ الطَّريقَةِ مَنْ أحوَجَ صاحِبَهُ إلى مُماراتِهِ/7504.

145ـ لَيسَ لَكَ بأخ مَنْ أحوَجَكَ إلى حاكِم بينَكَ و بينَهُ/7505.

146ـ جَمالُ الاُخُوَّةِ إحسانُ العِشْرَةِ، وَ المُواساةُ معَ العُسْرَةِ/4793.

147ـ حُسْنُ الإخاءِ يُجْزِلُ الأجرَ وَ يُجمِلُ الثَّناءَ/4828.

148ـ خَيرُ الإخوانِ أقَلُّهُمْ مُصانَعَةً في النَّصيحَةِ /4978.

149ـ خَيرُ الإخوانِ مَنْ لا يُحْوِجُ إخوانَهُ إلى سِواهُ/4985.

150ـ خَيرُ إخْوانِكَ مَنْ عَنَّفَكَ في طاعَةِ اللّهِ/4986.

151ـ خَيرُ إخوانِكَ مَنْ واساكَ، وَ خيرٌ مِنْهُ مَنْ كَفاكَ، وَ إنِاحْتاجَ إلَيكَ أعفاكَ /4988.

152ـ خَيرُ الإخوانِ مَنْ لَمْ يَكُنْ على إخوانِهِ مُسْتَقْصياً/4997.

153ـ خَيرُ إخوانِكَ مَنْ كَثُرَ إغضابُهُ لَكَ في الحقِّ/5009.

154ـ اَلصَّديقُ أفْضَلُ الذُخرَينِ/1669.

155ـ اَلصَّدِيقُ أفضلُ العُدَّتَينِ /1691.

156ـ اَلصَّديقُ أفضلُ عُدَّة وَ أبقى مَوَدَّةً/1726.

157ـ الصَّديقُ إنسانٌ هُوَ أنتَ إلاّ أنّهُ غيْرُكَ/1856.

158ـ اَلصَّديقُ الصَّدوُقُ مَنْ نَصَحَكَ في عَيبكَ وَ حَفِظَكَ في غَيبِكَ وَآثرَكَ على نَفْسِهِ/1904.

159ـ الحازمُ مَنْ تَخيَّرَ لِخُلَّتِهِ فإنَّ المَرْءَ يُوزَنُ بخَلِيلِهِ/2026.


( 33 )

160ـ اَلأصدِقاءُ نَفسٌ واحِدَةٌ في جُسُومِ مُتفَرِّقَة/2059.

161ـ الصَّديقُ مَنْ كانَ ناهِياً عَنِ الظُّلمِ وَ العُدْوانِ مُعيناً علَى البِرِّ وَالإحسان ِ/2078.

162ـ إصحَبْ مَنْ لا تَراهُ إلاّ وكَأنّهُ لاغَناءَ بِهِ عَنْكَ، وَ إنْ أسَأتَ إلَيهِ أحسَنَ إلَيكَ وَ كَأنّهُ المُسيءُ/2397.

163ـ مَنْ لا(أخا) إخاءَ لَهُ لا خَيرَ فيهِ/8087.

164ـ مَنْ جانَبَ الإخْوانَ على كُلِّ ذَنْب قَلَّ أصدِقاؤُهُ /8166.

165ـ مَنِاسْتَفْسَدَ صَديقَهُ نَقَصَ مِنْ عَدَدِهِ/8231.

166ـ مَنْ صَحِبَ الأشرارَ لَمْ يَسْلَمْ/8242.

167ـ مَنِاهْتَمَّ بِكَ فَهُوَ صَديقُكَ /8263.

168ـ مَنْ أحْسَنَ المُصاحَبَةَ كثُرَ أصحابُهُ/8341.

169ـ مَنْ جالَسَ الجُهّالَ فَلْيَستَعِدَّ لِلْقيلِ والقالِ/8505.

170ـ مَنْ لَمْ يَتَعاهَدْ مُوادِدَهُ فَقَدْضَيَّعَ الصَّديقَ/8550.

171ـ مَنِاسْتَقْصى على صَديقِهِ انْقطَعَتْ مَوَدَّتُهُ/8582.

172ـ مَنِ اسْتَخَفَّ بِمُوالِيهِ اسْتَثقَلَ وَطْأةَ مُعاديهِ/8676.

173ـ علَى التَّواخي في اللّهِ تَخْلُصُ المَحَبَّةُ/6191.

174 ـ عِندَ نُزُولِ الشَّدائدِ يُجَرَّبُ حِفاظُ الإخوانِ/6205.

175ـ عِندَ زَوالِ القُدْرَةِ يَتَبَيَّنُ الصَّديقُ مِنَ العَدُوِّ /6214.

176ـ عَجِبْتُ لِمَنْ يَرْغَبُ في التَّكثُّرِ مِنَ الأصحابِ كَيفَ لايَصحَبُ العُلَماءَ الألِبَّاءَ الأتقياءَ الَّذينَ يَغنَمُ فَضائِلَهُمْ وَ تَهْديهِ عُلُومُهُمْ وَ تُزَّينُهُ صُحبَتُهُمْ/6277.

177ـ في كُلِّ صُحْبَة اخْتيارٌ/6462.

178ـ في الشِّدَّةِ يُخْتَبَرُ الصَّديقُ/6472.


( 34 )

179ـ في الضّيقِ يَتَبيَّنُ حُسْنُ مُواساةِ الرَّفيقِ/6473.

180ـ في حُسنِ المُصاحَبَةِ يَرْغَبُ الرِّفاقُ/6514.

181ـ إيّاكَ أنْ تَغفُلَ عَنْ حقِّ أخيكَ، اتِّكالاً على واجبِ حَقِّكَ عَليهِ، فإنَّ لأخيكَ علَيكَ مِنَ الحقِّ مِثلَ الَّذي لَكَ عَلَيهِ/2686.

182ـ إيّاكَ أنْ تُهْمِلَ حقَّ أخيكَ اتِّكالاً عَلى ما بَينَكَ وَ بَيْنَهُ فَلَيسَ لَكَ بأخ مَنْ أضَعْتَ حَقَّهُ /2688.

183ـ أفْضَلُ العُدَدِ ثِقاتُ الإخوانِ/3024.

184ـ أفضَلُ الْعُدَدِ أخٌ وَفيٌّ وَ شَقيقٌّ زَكيُّ/3161.

185ـأصْدَقُ الإخْوانِ مَوَدَّةً أفْضَلُهُمْ لإخوانِهِ في السَّرّاءِ والضَّرّاءِ مُواساةً/3238.

186ـ أبْعدُ النَّاسِ سَفَراً مَنْ كانَ سَفَرُهُ في ابْتِغاءِ أخ صالِح/3288.

187ـإنَّ أخاكَ حقَّاً مَنْ غَفَرَ زلَّتَكَ، وَسَدَّ خَلَّتَكَ وَ قَبِلَ عُذْرَكَ، وسَتَرَ عَوْرتَكَ، وَ نَفى وَجَلَكَ، وَ حَقَّقَ أمَلَكَ /3645.

188ـ لا تَصْحَبْ مَنْ فاتَهُ العَقلُ، وَ لاتَصْطَنِعْ مَنْ خانَهُ الأصلُ، فإنَّ مَنْ لا عَقلَ لَهُ يَضُرُّكَ مِنْ حيثُ يَرى أنَّه يَنْفَعُكَ، وَمَنْ لا أصلَ لَهُ يُسيءُ إلى مَنْ يُحْسِنُ إلَيهِ/10383.

189ـ تَصْحَبْ إلاَّ عاقِلاً تَقِيّاً، وَ لا تُعاشِرْ إلاّ عالِماً زَكيّاً، وَ لاتُودِعْ سِرَّكَ إلاّ مُؤمِناً وَفيّاً/10395.

190ـ لا تَصْحَبْ مَنْ يَحفَظُ مَساوِيَكَ، وَ يَنْسى فَضائلَكَ وَمعالِيَكَ/10419.

191ـ لا تَحْلُومُصاحَبَةُ غَيْرِ أريب/10598.

192ـ لايَصْحَبُ الأبرارَ إلاّ نُظَراؤُهُمْ/10604.

193ـ لايَأمَنُ مُجالِسُوا الأشرارِ غوائِلَ البَلاءِ/10823.


( 34 )

194ـ لإخوانُ جَلاءُ الهُمُومِ وَ الأحزانِ/2119.

195ـ أطِعْ أخاكَ وَ إنْ عَصاكَ، وَصِلْهُ وَ إنْ جَفاكَ /2267.

196ـ إصْحَبْ أخاَ التُّقى وَ الدّينِ تَسْلَمْ، وَ أسْتَرشدْهُ تَغْنَمْ/2334.

197ـ أحْبِبْ في اللّهِ مَنْ يُجاهِدُكَ على صَلاحِ دين، وَ يُكْسِيكَ(يُكْسِبُكَ) حُسنَ يَقين//2358.

198ـ إرْفَقْ بِإخْوانِكَ، وَاكْفِهِمْ غَربَ لِسانِكَ، وَ أجْرِ عَلَيْهِمْ سَيْبَ إحسانِكَ /2381.

199ـ اُبْذُلْ لِصَديقِكَ نُصْحَكَ، وَ لِمَعارِفِكَ مَعُونَتـَكَ، وَ لِكافَّةِ النَّاسِ بِشْرَكَ/2466.

200ـ إحْذَرْ مُصاحَبَةَ كُلِّ مَنْ يُقْبَلُ رَأيُهُ، وَ يُنكَرُ عَمَلُهُ، فإنَّ الصّاحِبَ مُعْتَبَرٌ بِصاحِبِهِ/2598.

201ـ إحْذَر مُجالِسَةَ قَرينِ السَّوءِ فَإنَّهُ يُهْلِكُ مُقارِنَهُ، وَ يُرْدي مُصاحِبَهُ/2599.

202ـ لا تُؤثِرْ دَنِيّاً عَلى شَريف/10160.

203ـ لا تَصْحَبَنَّ مَنْ لا عَقْلَ لَهُ/10165.

204ـ لا تَصْحَبِ المائِقَ فَيُزَيِّنَ لَكَ فِعْلَهُ، وَ يَوَدَّ أنّكَ مِثْلُهُ /10308.

205ـ لاتَصْحَبَنَّ أبْناءَ الدُّنيا فإنّكَ إنْ أقْلَلْتَ إسْتَثْقَلُوكَ وَ إنْ أكْثَرتَ حَسَدُوكَ /10122.

206ـ لا تُكْثِرَنَّ صُحْبَةَ اللَّئيمِ، فإنَّهُ إنْ صَحِبَتْكَ نِعْمَةٌ حَسَدَكَ، وَ إنْ طرَقَتْكَ نائِبَةٌ قَذَفَكَ /10341.

207ـ لا تَسْتَكْثِرَنَّ مِنْ إخوانِ الدُّنيا، فَإنَّكَ إنْ عَجَزْتَ عَنْهُمْ تَحَوَّلُوا أعداءً، و إنَّ مَثَلَهُمْ كَمَثَلِ النَّارِ كَثيرُها يُحرِقُ وَ قليلُها يَنْفَعُ /10381.

208ـ كُنْ بِالوَحْدَةِ آنَسَ مِنكَ بِقُرَناءِ السُّوءِ/7152.


( 35 )

209ـ كُنْ بِعَدُوِّكَ العاقِلِ أوثَقَ مِنْكَ بِصَديقِكَ الجاهِلِ/7178

210ـ كُلَّما طالَتِ الصُّحْبَةُ تَأكَّدتِ الحُرْمَةُ/7206.

211ـ لِكُلِّ شَيْء آفَةٌ وَ آفَةُ الْخَيْرِ (الخَيِّرِ) قَرينُ السُّوءِ/7303.

212ـ لِكُلِّ شَيْء نَكَدٌ وَ نَكَدُ العُمرِ مُقارَنَةُ العَدُوِّ/7304.

213ـ لَيْسَ مَنْ خالَطَ الأشرارَ بِذي مَعْقُول/7513.

214ـ لَيْسَ شَيْءٌ أدْعى لِخَير وَ أنْجى مِنْ شَرّ مِنْ صُحْبَةِ الأخيارِ/7518.

215ـ مَنْ صاحبَ العُقَلاءَ وُقِّرَ/7876.

216ـ إحْذَرْ مُصاحَبَةَ الفُسَّاقِ وَ الفُجَّارِ و المُجاهِرينَ بِمَعاصِى اللّهِ/2601.

217ـ إحْذَرْ مُجالِسَةَ الجاهِلِ، كما تَأمَنُ مِنْ مُصاحَبَةِ العاقلِ/2606.

218ـ إيّاكَ وَ مُصاحَبَةَ الفُسَّاقِ، فإنَّ الشّرَّ بالشّـرِّ يَلْحَقُ/2640.

219ـ إيّاكَ أنْ تُخْدَعَ عَنْ صَديقِكَ، أو تُغْلَبَ عَنْ عَدُوِّكَ /2644.

220ـ إيّاكَ وَ مُصادَقَةَ الأحْمَقِ، فَإنَّهُ يُريدُ أنْ يَنْفَعَكَ فَيَضُـَّركَ /2645.

221ـ إيّاكَ وَ مُصادَقَةَ البَخيلِ، فإنَّهُ يَقْعُدُ عَنْكَ (بِكَ) أحوَجَ ما تَـكوُنُ إلَيهِ/2646.

222ـ إيّاكَ و مُصاحَبَةَ الأشْرارِ، فَإنَّهُمْ يَمُنُّونَ عَلَيْكَ بِالسَّلامَةِ مِنْهُمْ/3648.

223ـ أخُوكَ مُواسيكَ في الشِّدَةِ/420.

224ـ إنْ اَرَدْتَ قَطيعَةَ أخيكَ فَاسْتَبْقِ لَهُ مِنْ نَفْسِكَ بَقِيَّةً يَرْجِعُ إلَيْها إنْ بَدا لَهُ ذلِكَ يَوْماًما/3720.

225ـ َقدِّمِ الإخْتبارَ وَ أجِدِ الإسْتِظْهارَ فِي اخْتيارِ الإخوانِ وَ إلاّ ألْجَأكَ الإضطرارُ إلى مُقارَنَةِ الأشرارِ/6811.


( 36 )

226ـ كَفى بِالصُّحْبَةِ إخْتِبارَاً/7034.

227ـ إنِ اسْتَنَمْتَ إلى وَدُودِكَ فَأحْرِزْ لَهُ مِنْ أمْرِكَ وَ استَبْقِ لهُ مِنْ سِـِّركَ مالَعَلَّكَ أنْ تَنْدِمَ عَلَيْهِ وَقتاً ما/3721.

228ـ إذا تَأكَّدَ الإخاءُ سَمُجَ الثَّناءُ/4005.

229ـ إذا آخَيْتَ فَأكْرِمْ حقَّ الإخاءِ/4006.

230ـ إذا وَثِقْتَ بِمَودَّةِ أخيكَ فَلا تُبالِ مَتى لَقيتَهُ وَ لَقِيَكَ /4087.

231ـ مَنِاتَّخَذَ أخَاً بَعدَ حُسنِ الإختبارِ دامَتْ صُحبَتُهُ وَ تَأكَّدَتْ مَوَدَّتُهُ/8921.

232ـ مَنْ لَم يُقَدِّمْ فِي اتّخاذِ الإخوانِ الاعتِبارَ دَفَعَهُ الاغتِرارُ إلى صُحْبَةِ الفُجَّارِ/8922.

233ـ مَنِاتَّخذَ أخَاً مِنْ غيرِ اختِبار ألجَأهُ الاضطرارُ إلى مُرافَقَةِ الأشرارِ/8923.

234ـ اَلإخْوانُ في اللّه تعالى تَدُومُ مَوَّدَتُهُمْ لِدَوامِ سَبَبِها /1795.

235ـ إخوانُ الصِّدقِ زينَةٌ في السَّرّاءِ وَ عُدَّةٌ في الضَّرّاءِ/1805.

236ـ اَلأخُ المُكْتَسَبُ في اللّهِ أقْرَبُ الأقْرِباءِ وَ أحَمُّ مِنَ الأُمَّهاتِ والآباءِ/1845.

237ـ أخُوكَ في اللّهِ مَنْ هَداكَ إلى رَشاد، وَ نَهاكَ عَنْ فَساد، وَ أعانَكَ إلى إصلاحِ معاد/1918.

238ـ أخُوكَ الصَّديقُ مَنْ وَقاكَ بِنَفْسِهِ، وَ آثَرَكَ على مالِهِ وَ وَلدِهِ، وَعِرْسِهِ/3014.

239ـ قَليلٌمِنَ الإخْوانِ مَنْ يُنْصِفُ /6738.

240ـ قَرينُ السُّوءِ شَـرُّ قَرين وَ داءُ اللُّؤْمِ داءٌ دفينٌ/6785.

241ـ قارِنْ أهلَ الخَيرِ تَكُنْ مِنْهُمْ، وَ بايِنْ أهْلَ الشَّـرِّ تَبِنْ عَنْهُمْ/6805.


( 37 )

242ـ قَدِّمِ الاختبارَ فِي اتِّخاذِ الإخوانِ، فإنَّ الاختِبارَ مِعيارٌ يَفْرُقُ بَيْنَ الأخيارِ وَ الأشرارِ/6810.

243ـ مَنْ رَفِقَ بِمُصاحِبِهِ وافَقَهُ، وَ مَنْ أعنَفَ بِهِ أخْرَجَهُ وَ فارَقَهُ /8929.

244ـ مَنْ لَمْ يَرْضَ مِنْ صَديقِهِ إلاّ بِإيثارِهِ على نَفْسِهِ دامَ سَخَطُهُ/8976.

245ـ مَنْ كانَتْ صُحْبَتُهُ في اللّهِ كانَتْ صُحْبَتُهُ كَريمَةً وَ مَوَدَّتُهُ مُسْتَقيمَةً/8977.

246ـ مَنْ لَمْ تَكُنْ مَوَدَّتُهُ فِي اللّهِ فَاحْذَرْهُ، فَإنَّ مَوَّدَتَهُ لَئيمَةٌ وَ صُحْبَتَهُ مَشُومَةٌ/8978.

247ـ مَنْ لَم يَصْحَبْكَ مُعيناً عَلى نَفْسِكَ فَصُحْبَتُهُ وَبالٌ عَليْكَ إنْ عَلِمتَ/9041.

248ـ مَنْ لَمْ يَحْتَمِلْ زَلَلَ الصَّديقِ ماتَ وَ حيداً/9079.

249ـ مَنْ طَلَبَ صَديقَ صِدْق وَفيّاً طَلَبَ ما لا يُوجَدُ/9085.

250ـ مَنْ دَنَتْ هِمَّتُهُ فلا تَصْحَبْهُ /9086.

251ـ مَنْ لَمْ تَنْفَعْكَ صَداقَتُهُ ضَرَّتْكَ عَداوَتُهُ/9148.

252ـ مَنْ لَم يَنْصَحْكَ في صَداقَتِِهِ فَلا تُعَذِّرْهُ/9151.

253ـ مِنْ شَرائطِ الإيمانِ حُسْنُ مُصاحَبَةِ الإخوانِ/9282.

254ـ مِنْ عَدَمِ العَقلِ مُصاحَبَةُ ذَوي الجَهلِ/9299.

255ـ لا تَتَّخِذَنَّ عَدُوَّ صَديقِكَ صَديقاً فَتُعاديَ صَديقَكَ /10342.

256ـ لا عَيْشَ لِمَنْ فارَقَ أحِبَّـتَهُ /10661.

257ـ لا خَيْرَ في صَديق ضَنين(ظَنين)/10711.

258ـ لا يَكُونُ الصَّديقُ صَديقاً حتّى يَحْفَظَ أخاهُ في غَيْبَتِهِ و نَكْبَتهِ وَوَفاتِهِ /10821.

259ـ لاتَقْطَعْ صَديقاً وَ إنْ كَفَرَ/10196.


( 38 )

260ـ لاتَثِقْ بالصَّديقِ قَبْلَ الخُبْرَةِ/10257.

261ـ لاتَعُدَّنََّّ صَديقاً مَنْ لا يُواسي بِمالِهِ /10276.

262ـ لاتَأمَنْ صَديقَكَ حتّى تَخْتَبِرَهُ وَ كُنْ مِنْ عَدُوِّكَ على أشَدِّ الحَذَرِ/10301.

263ـ مَنْ أحسنَ مُصاحَبَةَ الإخْوانِ اسْتدامَ مِنْهُمُ الوُصْلَةَ/8714.

264ـ مَنْ بَصَّـَركَ عَيْبَكَ وَ حَفِظَكَ في غَيْبِكَ فَهُوَ الصَّديقُ فَاحفَظْهُ/8746.

265ـ مَنْ لا صَديقَ لَهُ لا ذُخْرَ لَهُ/8760.

266ـ مَنْ دَعاكَ إلى الدَّارِ الباقِيَةِ وَ أعانَكَ علَى العَمَلِ لَها فَهُوَ الصَّديقُ الشَّفيقُ /8775.

267ـ مِنْ سُوءِ الاختيارِ صُحْبَةُ الأشْرارِ/9308.

268ـ ما تَأكَّدَتِ الحُرْمَةُ بِمِثلِ المُصاحَبَةِ والمُجاوَرَةِ/9528.