1595- إحسان النية يوجب المثوبة
1596- النية الصالحة أحد العملين
1597- أقرب النيات بالنجاح أعودها بالصلاح
1598- إن الله تعالى يدخل بحسن النية و صالح السريرة من يشاء من عباده الجنة
1599- جميل النية سبب لبلوغ الأمنية
1600- حسن النية جمال السرائر
1601- حسن النية من سلامة الطوية
1602- عود نفسك حسن النية و جميل المقصد تدرك في مباغيك النجاح
1603- من حسن ظنه حسنت نيته
1604- من حسنت نيته كثرت مثوبته و طابت عيشته و وجبت مودته
1605- من حسنت نيته أمده التوفيق
1606- ما أعطى الله سبحانه العبد شيئا من خير الدنيا و الآخرة إلا بحسن خلقه و حسن نيته
1607- وصول المرء إلى كل ما يبتغيه من طيب عيشه و أمن سربه و سعة رزقه بحسن نيته و سعة خلقه
1608- إذا فسدت النية وقعت البلية
1609- سوء النية داء دفين
1610- عند فساد النية ترتفع البركة
1611- من أساء النية منع الأمنية
1612- من ساء مقصده ساء مورده
1613- من ساء عزمه رجع عليه سهمه
1614- من لم يقدم إخلاص النية في الطاعات لم يظفر بالمثوبات
1615- من الشقاء فساد النية
1616- إن تخليص النية من الفساد أشد على العاملين من طول الاجتهاد
1617- تقرب العبد إلى الله سبحانه بإخلاص نيته
1618- تخليص النية من الفساد أشد على العاملين من طول الاجتهاد
1619- على قدر قوة الدين يكون خلوص النية
1620- في إخلاص النيات نجاح الأمور
1621- لا شيء أفضل من إخلاص عمل في صدق نية
1622- الأعمال ثمار النيات
1623- الأعمال ثمار النيات ]السيئات [
1624- النية أساس العمل
1625- صلاح العمل بصلاح النية
1626- صلاح الظواهر عنوان صحة الضمائر
1627- قدر الرجل على قدر همته و عمله ]علمه [على قدر نيته
1628- كل حسنة لا يراد بها وجه الله تعالى فعليها قبح الرياء و ثمرتها قبح الجزاء
1629- رب عمل أفسدته النية
1630- لو خلصت النيات لزكت الأعمال
1631- لا عمل لمن لا نية له
1632- لا يكمل صالح العمل إلا بصالح النية
1633- أفضل الذخر الهدى
1634- أفضل السبل الرشد
1635- بالهدى يكثر الاستبصار
1636- طوبى لمن بادر الهدى قبل أن تغلق أبوابه
1637- طوبى لمن ركب الطريقة الغراء و لزم المحجة ]الحجة [البيضاء و توله بالآخرة و أعرض عن الدنيا
1638- طاعة الهدى تنجي
1639- عليك بمنهج الاستقامة فإنه يكسبك الكرامة و يكفيك الملامة
1640- ليكن شعارك الهدى
1641- من اهتدى نجا
1642- لا ضلال مع هدى
1643- لا دليل أرشد من الهدى
1644- هدي ]هدى الله [من ادرع لباس الصبر و اليقين
1645- هدي من تجلبب جلباب الدين
1646- هدي ]هدى الله [من حسن إسلامه
1647- هدي من سلم مقادته إلى الله و رسوله و ولي أمره
1648- هدي من أخلص إيمانه
1649- هدي من أطاع ربه و خاف ذنبه
1650- إذا أنت هديت لقصدك فكن أخشع ما تكون لربك
1651- رحم الله عبدا سمع حكما فوعى و دعي ]فدعي [إلى رشاد فدنى و أخذ بحجزه هاد فنجا
1652- طوبى لمن سلك طريق السلامة ببصر من بصره و طاعة هاد أمره
1653- فاز من استصبح بنور الهدى و خالف دواعي الهوى و جعل ]جمل [الإيمان عدة معاده و التقوى ذخره و زاده
1654- قد دللتم إن استدللتم و وعظتم إن اتعظتم و نصحتم إن انتصحتم
1655- كفاك من عقلك ما أبان لك رشدك من غيك
1656- لقد بصرتم إن أبصرتم و أسمعتم إن سمعتم و هديتم إن اهتديتم
1657- لقد جاهرتكم العبر و زجركم ما فيه مزدجر و ما بلغ عن الله بعد رسول الله مثل النذر
1658- يعطف الهوى على الهدى إذا عطفوا الهدى على الهوى و يعطف الرأي على القرآن إذا عطفوا القرآن على الرأي
1659- من اهتدى بهدى الله أرشده
1660- من اهتدى بهدى الله فارق الأضداد
1661- هدى الله أحسن الهدى
1662- لم يخل الله سبحانه عباده من حجة لازمة أو محجة قائمة
1663- لم يخل الله سبحانه عباده من نبي مرسل و كتاب منزل
1664- لم يخلقكم الله سبحانه عبثا و لم يترككم سدى و لم يدعكم في ضلالة و لا عمى
1665- ما كان الله سبحانه ليضل أحدا و ليس الله بظلام للعبيد
1666- أسوء شيء عاقبة الغي
1667- أهلك شيء استدامة الضلال
1668- إن الكف عند حيرة الضلال خير من ركوب الأهوال
1669- ضلال العقل أشد ضلة و ذلة الجهل أعظم ذلة
1670- كيف يهدي غيره من يضل نفسه
1671- ليس في البرق اللامع مستمتع لمن يخوض الظلمة
1672- من زاغ ساءت عنده الحسنة و حسنت عنده السيئة و سكر سكر الضلالة
1673- ويل لمن تمادى في غيه و لم يفئ إلى الرشد
1674- لا بيان مع عي
1675- أين تذهب بكم المذاهب
1676- أمسك عن طريق إذا خفت ضلالته
1677- بالعدول عن الحق تكون الضلالة
1678- رب معرفة أدت إلى تضليل
1679- رب علم أدى إلى مضلتك
1680- ضل من اهتدى بغير هدى الله
1681- ضاع من كان له مقصد غير الله
1682- ضلال النفوس بين دواعي الشهوة و الغضب
1683- كم من ضلالة زخرفت ب آية من كتاب الله كما يزخرف الدرهم النحاس بالفضة المموهة
1684- لن يضل المرء حتى يغلب شكه يقينه
1685- من استرشد غويا ضل
1686- من جار ]جاز [عن الصدق ضاق مذهبه
1687- من اهتدى بغير هدى الله سبحانه ضل
1688- من يطلب الهداية من غير أهلها يضل
1689- من استهدى الغاوي عمي عن نهج الهدى
1690- من عدل عن واضح المسالك سلك سبل المهالك
1691- من زل عن محجة الطريق وقع في حيرة المضيق
1692- من عدل عن واضح المحجة ]الحجة [غرق في اللجة
1693- أين تضل عقولكم و تزيغ نفوسكم أ تستبدلون الكذب بالصدق و تعتاضون الباطل بالحق
1694- لكل ضلة علة
1695- العدل انصاف
1696- إن العدل ميزان الله سبحانه الذي وضعه في الخلق و نصبه لإقامة الحق فلا تخالفه في ميزانه و لا تعارضه في سلطانه
1697- جعل الله سبحانه العدل قواما للأنام و تنزيها من المظالم و الآثام و تسنية للإسلام
1698- العدل ملاك ]إملاك [الجور هلاك
1699- العدل حياة
1700- العدل خير الحكم
1701- القسط روح الشهادة
1702- العدل حياة الأحكام
1703- المكارم بالمكاره
1704- إن مرض أخلص و أناب
1705- إنكم هدف النوائب و درئية الأسقام
1706- بالمكاره تنال الجنة
1707- بقدر علو الرفعة تكون نكاية الوقعة
1708- إذا رأيت ربك يوالي عليك البلاء فاشكره
1709- بالتعب الشديد تدرك الدرجات الرفيعة و الراحة الدائمة
1710- بلاء الرجل على قدر إيمانه و دينه
1711- عند نزول المصائب و تعاقب النوائب تظهر فضيلة الصبر
1712- لم يصف الله سبحانه الدنيا لأوليائه و لم يضن بها على أعدائه
1713- من أحبنا فليعد للبلاء جلبابا
1714- من تولانا فليلبس للمحن إهابا
1715- لا يقصر المؤمن عن احتمال و لا يجزع لرزية
1716- لا تفرح بالغناء و الرخاء و لا تغتم بالفقر و البلاء فإن الذهب يجرب بالنار و المؤمن يجرب بالبلاء
1717- لا يكمل السؤدد إلا بتحمل الأثقال و إسداء الضائع
1718- من أمن المكر لقي الشر
1719- من أمن مكر الله هلك
1720- إن لله تعالى في السراء نعمة الإفضال و في الضراء نعمة التطهير
1721- زوال النعم بمنع حقوق الله منها و التقصير في شكرها
1722- ربما دهيت من نفسك
1723- كم من منعم عليه بالبلاء
1724- لن يلقى جزاء الشر إلا عامله
1725- من ظلم ظلم
1726- من عامل بالغي ]بالبغي [كوفي به
1727- من أضمر الشر لغيره فقد بدأ به نفسه
1728- ما زالت عنكم نعمة و لا غضارة عيش إلا بذنوب اجترحتموها و ما الله بظلام للعبيد
1729- مداومة ]مداراة [المعاصي تقطع الرزق
1730- مجاهرة الله سبحانه بالمعاصي تعجل النقم
1731- مدمن الشهوات صريع الآفات مقارن السيئات موقن بالثبات ]بالتبعات [
1732- الثواب بالمشقة
1733- المصائب مفتاح الأجر
1734- الثواب عند الله سبحانه و تعالى على قدر المصاب ]المصائب [
1735- الثواب على المصيبة أعظم من قدر المصيبة
1736- إن عظيم الأجر مقارن عظيم البلاء فإذا أحب الله سبحانه قوما ابتلاهم
1737- تنزل المثوبة على قدر المصيبة
1738- على قدر المصيبة تكون المثوبة
1739- على قدر البلاء يكون الجزاء
1740- لن يحصل الأجر حتى يتجرع الصبر
1741- ما شر بعده الجنة بشر
1742- رب مبتلى مصنوع له بالبلوى
1743- ستة تختبر بها أخلاق الرجال الرضا و الغضب و الأمن و الرهب و المنع و الرغب
1744- عند تعاقب الشدائد تظهر فضائل الإنسان
1745- عند الخبرة تنكشف عقول الرجال ]عند الحيرة [
1746- عند الامتحان يكرم الرجل أو يهان
1747- في تصاريف الأحوال تعرف جواهر الرجال
1748- و الذي بعث محمدا ص بالحق لتبلبلن بلبلة و لتغربلن غربلة و لتساطن سوط القدر حتى يعلو أسفلكم أعلاكم و أعلاكم أسفلكم و ليسبقن سابقون كانوا قصروا و ليقصرن سابقون كانوا سبقوا
1749- ثلاث يمتحن بها عقول الرجال هن المال و الولاية و المصيبة
1750- يمتحن المؤمن بالبلاء كما يمتحن بالنار الخلاص
1751- يمتحن الرجل بفعله لا بقوله
1752- البلاء رديف الرخاء
1753- إن ابتلي ظن و ارتاب
1754- إنما يعرف قدر النعم بمقاساة ضدها
1755- إذا رأيت الله سبحانه يتابع عليك البلاء فقد أيقظك
1756- إذا تباعدت المصيبة قربت السلوة
1757- إن صح نسي و عاد و اجترى على مظالم العباد
1758- كيف لا يوقظك بيات ]ب آيات [نقم الله و قد تورطت بمعاصيه مدارج سطواته
1759- إنما المرء في الدنيا غرض تنتضله المنايا و نهب تبادره المصائب و الحوادث
1760- بعوارض الآفات تتكدر النعم
1761- كرور الليل و النهار مكمن الآفات و داعي الشتات
1762- ليس للأجسام نجاة من الأسقام
1763- لا يأمن أحد صروف الزمان و لا يسلم من نوائب الأيام
1764- ينبغي لمن عرف الزمان أن لا يأمن الصروف و الغير
1765- لكل حي داء
1766- أضيق ما يكون الحرج أقرب ما يكون الفرج
1767- أقرب ما يكون الفرج عند تضايق الأمر
1768- عند انسداد الفرج تبدو مطالع الفرج
1769- عند تناهي الشدائد يكون توقع الفرج
1770- عند تضايق حلق البلاء يكون الرخاء
1771- ما اشتد ضيق إلا قرب الله فرجه
1772- المصائب بالسوية مقسومة بين البرية
1773- المصبة بالصبر أعظم المصيبتين
1774- أكره المكاره فيما لا يحتسب
1775- أولى الناس بالحذر أسلمهم عن ]من [الغير
1776- إن للمحن غايات لا بد من انقضائها فناموا لها إلى حين انقضائها فإن إعمال الحيلة فيها قبل ذلك زيادة لها
1777- إن للمحن غايات و للغايات نهايات فاصبروا لها حتى تبلغ نهاياتها فالتحرك لها قبل انقضائها زيادة لها
1778- إذا خفت صعوبة أمر فاصعب له يذل لك و خادع الزمان عن إحداثه تهن عليك
1779- إذا أتتك المحن فاقعد لها فإن قيامك فيها زيادة لها
1780- بالفجائع يتنغص السرور
1781- خض الغمرات إلى الحق حيث كان
1782- رب طرب يعود بالحرب ]كالحرب [
1783- رب مرحوم من بلاء هو دواؤه
1784- ربما تجهمت الأمور
1785- عند الشدائد تذهب الأحقاد
1786- من ركب الأهوال اكتسب المال
1787- إن الله سبحانه يجري الأمور على ما يقضيه لا على ما ترتضيه
1788- أشد الناس عذابا يوم القيامة المستخط لقضاء الله
1789- قضاء متقن و علم مبرم
1790- كل شيء فيه حيلة إلا القضاء
1791- يجري القضاء بالمقادير على خلاف الاختيار و التدبير
1792- القدر يغلب ]القدرة تغلب [الحاذر
1793- القدر يغلب الحذر
1794- المقادير لا تدفع بالقوة و المغالبة
1795- الأمور بالتقدير لا بالتدبير
1796- المقادير تجري بخلاف التقدير و التدبير
1797- إن الله تعالى لم يجعل للعبد و إن اشتدت حيلته و عظمت طلبته و قويت مكيدته أكثر مما سمى له في الذكر الحكيم و لم يحل بين العبد في ضعفه و قلة حيلته أن يبلغ دون ما سمى له في الذكر الحكيم و إن العارف لهذا العامل به أعظم الناس راحة في منفعة و إن التارك له و الشاك فيه لأعظم الناس شغلا في مضرة
1798- إذا نزل القدر بطل الحذر
1799- إذا حلت المقادير بطلت التدابير
1800- إذا كان القدر لا يرد فالاحتراس باطل
1801- بتقدير أقسام الله للعباد قام وزن العالم و تمت هذه الدنيا لأهلها
1802- جعل الله لكل شيء قدرا و لكل قدر أجلا
1803- سئل عن القدر فقال طريق مظلم فلا تسلكوه و بحر عميق فلا تلجوه و سر الله سبحانه فلا تتكلفوه
1804- لن يغلبك على ما قدر لك غالب
1805- من غالب الأقدار غلبته
1806- محن القدر تسبق الحذر
1807- نزول القدر يعمي البصر
1808- نزول القدر يسبق الحذر
1809- يغلب المقدار على التقدير حتى يكون الحتف في التدبير
1810- تذل الأمور للمقادير حتى يكون الحتف في التدبير
1811- أعلم الناس بالله أرضاهم بقضائه
1812- إن عقدت إيمانك فارض بالمقضي عليك و لا ترج أحدا إلا الله سبحانه و انتظر ما أتاك به القدر
1813- شر الأمور السخط ]التسخط [للقضاء
1814- من لم يرض بالقضاء دخل الكفر دينه
1815- ما دفع الله سبحانه عن المؤمن شيئا من بلاء الدنيا و عذاب الآخرة إلا برضاه بقضائه و حسن صبره على بلائه
1816- إن من شغل نفسه بالمفروض عليه عن المضمون له و رضي بالمقدور عليه و له كان أكثر الناس سلامة في عافية و ربحا في غبطة و غنيمة في مسرة
1817- كن أبدا راضيا بما يأتي به القدر
1818- من تسخط بالمقدور حل به المحذور
1819- من أيقن بالقدر لم يكترث بما نابه
1820- من رضي بالقدر لم يكرثه الحذر
1821- من أفضل الإيمان الرضا بما يأتي به القدر
1822- الرضا ينفي الحزن
1823- الرضا ثمرة اليقين
1824- الدين شجرة أصلها التسليم و الرضا
1825- أجدر الأشياء بصدق الإيمان الرضا و التسليم
1826- رأس الطاعة الرضا
1827- رزانة العقل تختبر في الرضا ]في الفرج [و الحزن
1828- عليك بالرضا في الشدة و الرخاء
1829- غاية الدين الرضا
1830- كن راضيا تكن مرضيا
1831- من لم يصلح على اختيار الله ]له [لم يصلح على اختياره لنفسه ]نفسه [
1832- نعم قرين الإيمان الرضا
1833- لا إسلام كالرضا