لأبي أحمد عبد العزيز الجلودي ، ذكره النجاشي ، و السودان هم أصحاب صاحب الزنج علي بن محمد العلوي المعارض للعباسيين ظهر أيام المهتدي سنة 255 ، و قتل في أيام المعتمد سنة 270 ، ويأتي أخبار صاحب الزنج.
للشيخ أبي عبد الله أحمد بن عبد الواحد المعروف بابن الحاشر و ابن عبدون ، و هو من مشايخ النجاشي والشيخ الطوسي و توفي سنة 423 ، و السيد مخفف سيد الشعراء الذي لقبه به الإمام الصادق ع و اسمه إسماعيل بن محمد بن زيد بن ربيعة من حمير له أربع بنات كل منهن تحفظ أربعمائة قصيدة لأبيها كما عن تذكره ابن المعتز ، مات سنة 173 ، وصلى عليه المهدي بن المنصور ، و عن ابن المعتز أيضا أنه أرسل شرفاء الشيعة له سبعين كفنا فلم يقبل الرشيد بن المهدي بل كفنه من ماله .
و شعره لأبي بشر أحمد بن محمد بن إبراهيم بن أحمد بن المعلى بن أسد العمي ، كذا سرد نسبه في الخلاصة و كذا في رجال ابن داود لكن بإسقاط محمد كما في بعض نسخ النجاشي و جميع نسخ الفهرست أيضا ، فالظاهر زيادة لفظ محمد من سهو النساخ ، بل الظاهر أيضا زيادة أحمد بن إبراهيم و المعلى كما في بعض النسخ الصحيحة من النجاشي و الفهرست ، و نقل القهائي عين عبارتهما في مجمع الرجال هكذا أحمد بن إبراهيم بن المعلى بن أسد العمي و احتمل في منهج المقال أيضا زيادة أحمد في جميع النسخ أقول يؤيده تصريح النجاشي و الفهرست بأن أبا بشر أحمد كان مستملي أبي أحمد الجلودي الذي توفي سنة 332 ، و روى عنه جميع كتبه ، و صرحا أيضا بأن أبا بشر يروي عن جده المعلى بن أسد و عن عمه أسد بن المعلى بن أسد أخبار صاحب الزنج الذي توفي سنة 255 و كانا مختصين به و عندهما أخباره و لفظا الجد و العم و إن كانا صادقين على الجد الأعلى و عم الأب مثلا لكن الرواية عنهما ظاهرة في الجد الأدنى و العم بلا واسطة لأن رواية رجل عن جده الثالث يعد من خرق العادة بل الرواية عن الجد الثاني أيضا في غاية البعد جدا ، و أما زيادة بعض الكلمات عن النساخ ليست بعيدة .
لأبي عبد الله الجوهري أحمد بن محمد بن عبيد الله بن الحسن بن عياش بن إبراهيم بن أيوب الجوهري صاحب مقتضب الأثر المتوفى سنة 401 ذكره النجاشي .
لإسحاق بن محمد بن أحمد بن أبان بن مراد بن عبد الله ، يعرف عبد الله عقبة و عقاب ابن الحارث النخعي أخ الأشتر النخعي كذا ذكره النجاشي و يرويه بتوسط شيخه المفيد عن الجعابي عن الحرمي عن إسحق المؤلف .
لصالح بن محمد الصرامي ، قال النجاشي هو شيخ شيخنا أبي الحسن أحمد بن محمد بن عمران الجندي .
لأبي أحمد عبد العزيز الجلودي المتوفى سنة 332 ، ذكره النجاشي .
لأبي بكر محمد بن يحيى بن عبد الله بن عباس الكاتب الصولي الشطرنجي المتوفى 335 ، ذكره ابن خلكان و في الفهرست السيد بن محمد أخباره تأليف الصولي ، أخبرنا أحمد بن عبدون عن أبي بكر الدوري عن الصولي .
وصالح بن مسرح لأبي مخنف لوط بن يحيى الأزدي المتوفى سنة 157 ذكره النجاشي ، وشبيب هذا ترجمه في الأعلام ، و قال هو ابن يزيد بن نعيم بن قيس الشيباني المنسوبة إليه الفرقة الشبيبية من فرق النواصب ، و له محاربات مع الخلفاء الأمويين خرج من البصرة مع صالح بن مسرح التميمي و كان قائد جيشه و لما قتل صالح في سنة 76 ، بايعه الجيش و حارب جند عبد الملك حتى انكسر و فر بنفسه ومر بجسر فنفر به فرسه فألقاه في الماء فغرق في سنة 77 .
بن الحارث بن قيس بن الجهم الكندي القاضي بالكوفة المتوفى سنة 78 ، لأبي أحمد الجلودي ذكره النجاشي.
في الفقه خرج منه كتاب الطهارة للشيخ عبد علي بن أحمد بن إبراهيم البحراني أخ صاحب الحدائق ذكره في الروضات محتملا اتحاده مع إحياء معالم الشيعة له .
بن الحجاج بن الورد العتكي الأزدي المتوفى سنة 160 نحو مائة ورقة لأبي عبد الله المرزباني محمد بن عمران بن موسى المولود سنة 297 ، و المتوفى سنة 378 ، ذكره ابن النديم .
المشهورين المكثرين المحدثين و مختار أشعارهم بترتيب أزمانهم أولهم بشار بن برد و آخرهم ابن المعتز في عشرة آلاف ورقة لأبي عبد الله محمد بن عمران المرزباني المذكور ، قال ابن النديم إنه بخطه في ورق سليماني .
لأبي دلف الأزدي محمد بن المظفر قال النجاشي كان يسمع كثيرا ثم اضطرب عقله و ظاهره أنه أدركه و نقل حاله عن حسه و ليس هو أبا دلف العجلي المشهور من قواد جيش المأمون الذي مات ببغداد سنة 226 ، كما ذكره ابن خلكان .
لأبي بكر محمد بن يحيى الصولي الشطرنجي المتوفى سنة 335 ، قال في كشف الظنون إنه مرتب على الحروف .
لابن أبي طي يحيى بن حميدة الحلبي المتوفى سنة 630 ، كذا ذكره في كشف الظنون و قال سيدنا في التكملة إنه أبو الفضل النحوي الحلي و هو يحيى بن أحمد بن ظافر الطائي الكلبي الحلي .
للشيخ محمد علي بن الشيخ أبي طالب الزاهدي الجيلاني الأصفهاني المولود سنة 1103 و المتوفى ببنارس الهند سنة 1181 ، قال في فهرسه ذكرت فيه ما وصل إلي من فصوله و نوادر أشعاره و الصاحب هو أول وزير لقب به و هو أبو القاسم إسماعيل بن عباد بن عباس بن عباد بن أحمد بن إدريس الطالقاني المتوفى سنة 385 ، و له تصانيف مثل المحيط في اللغة و كذا الجوهرة و باسمه كتب الشيخ الصدوق عيون الاخبار و في ترجمه مادحيه كتب الثعالبي يتيمة الدهر .
لأبي بشر أحمد بن إبراهيم بن المعلى بن أسد العمي الذي كان مستملي أبي أحمد الجلودي المتوفى يوم الغدير سنة 302 و روى عنه و قرأ عليه تمام كتبه و كان يروي عن جده المعلى أخبار صاحب الزنج و كذا عن عمه أسد بن المعلى بن أسد الآتي ذكره و كان جده المعلى من أصحاب صاحب الزنج و المختصين به و صاحب الزنج هو علي بن محمد العلوي المعارض مع الخلفاء العباسيين ظهر في دولة المهتدي بالله سنة 255 إلى أن قتل في أيام المعتمد سنة 270 ، و مر في أخبار السيد ما وقع من الاختلاف في نسخ النجاشي و الفهرست و ابن داود و غيرها من سرد نسب أبي بشر المذكور و تصريحات النجاشي و غيره .
لأسد بن المعلى بن أسد العمي و هو عم أبي بشر أحمد الذي صرح النجاشي في ترجمته بأنه يروي عن عمه أسد المذكور و ترجم النجاشي أسد بن المعلى مستقلا و ذكر أن له كتاب أخبار صاحب الزنج .
و هو الحسين بن علي بن الحسن المثلث بن الحسن المثنى بن الحسن السبط ع الشهيد بفخ موضع بمكة في يوم التروية سنة 169 قتله موسى بن عيسى بن علي و محمد بن سليمان بن المنصور من قبل موسى الهادي بن محمد المهدي بن المنصور ، و مات الهادي بعده سنة 170 ، و هو الشريف أبي الحسن الجواني علي بن إبراهيم بن محمد بن الحسن بن محمد بن عبيد الله بن الحسين الأصغر بن علي بن الحسين الشهيد ع يرويه عنه أبو الفرج علي بن الحسين الأصفهاني المتوفى سنة 356 أو سنة 357 كما ذكره النجاشي .
بن صوحان العبدي ،لأبي أحمد عبد العزيز بن يحيى الجلودي المتوفى سنة 332 ذكره النجاشي . أخبار صفين يأتي بعنوان كتاب صفين في الكاف .
و نوادر أشعاره للشيخ محمد علي المعروف بالشيخ علي الحزين المتوفى ببنارس الهند سنة 1181 ، ذكره في فهرس تصانيفه و صفي الدين هو أبو المحاسن عبد العزيز بن سرايا بن علي بن أبي القاسم الحلي الطائي السنبسي صاحب الكافية البديعية و درر النحور و غيرهما ولد في خامس ربيع الثاني سنة 677 و توفي حدود سنة 752 و ديوانه طبع في بيروت سنة 1892 ميلادية .
الخارجي و هو ضحاك بن قيس الشيباني رئيس الحرورية الخارجي المقتول سنة 129 ، لأبي مخنف لوط بن يحيى الأزدي المتوفى سنة 157 ، ذكره النجاشي . أخبار الضحاك بن قيس بن معاوية التميمي ، مر بعنوان أخبار الأحنف لأنه لقبه المشهور به و الضحاك اسمه .
لأبي عبد الله المرزباني محمد بن عمران الخراساني البغدادي صاحب أخبار أبي تمام المتوفى سنة 378 ، قال ابن النديم إنه نحو مائة ورقة .
المطبوع ، لأبي حنيفة الدينوري أحمد بن داود من أهل دينور مدينة من أعمال الجبل قرب قرميسين و بينها و بين همذان نيف و عشرون فرسخا و منها إلى شهر زور أربع مراحل كذا في معجم البلدان و هو المتفنن في علوم كثيره النحو و اللغة و الهندسة و الحساب و علوم الهند ، ثقة فيما يرويه معروف بالصدق كما وصفه كذلك ابن النديم و ذكر تصانيفه و منها كتاب الاخبار الطوال و ترجمه السيوطي في بغية الوعاة بعنوان أحمد بن داود ونند و إنه من نوادر الرجال و توفي سنة 281 . أو سنة 282 ، أو سنة 290 و من تصريح ابن النديم بتوثيقه و إن أكثر أخذه من يعقوب بن إسحق السكيت النحوي الشهيد لتشيعه و هو من أبناء الفرس يستظهر إماميته و أما معاصره أبو قتيبة الدينوري عبد الله بن مسلم المتوفى سنة 282 ، أو سنة 270 كما في ابن النديم فهو كوفي عامي جزما و كان قاضيا بدينور .
لأحمد بن إبراهيم بن إسماعيل بن داود بن حمدون الكاتب النديم ، من خواص الهادي و العسكري ع ، ذكره النجاشي بعنوان كتاب طي .
للشيخ إبراهيم بن محسن الكاشاني المعاصر المختل أخيرا و هو مطبوع .
في نحو أربعمائة ورقة ، لأبي عبد الله محمد بن عمران المرزباني المتوفى 378 ، ذكره ابن النديم .
بن عبد المطلب ، لأبي أحمد عبد العزيز بن يحيى الجلودي المتوفى سنة 332 ، ذكره النجاشي .
بن عبد المطلب لأبي المنذر هشام بن محمد بن السائب الكلبي النسابة المتوفى سنة 206 ، ذكره ابن النديم .
بن حسان ، لأبي أحمد عبد العزيز الجلودي ذكره النجاشي
بن المعدل نحو مائتي ورقة ، لأبي عبد الله المرزباني محمد بن عمران المتوفى سنة 378 ، ذكره ابن النديم و هو عبد الصمد بن المعدل بن غيلان البصري الكثير الهجاء من شعراء الدولة العباسية توفي نحو سنة 2402 .
بن عبد الله بن علي بن الحسن بن زيد بن الحسن بن علي بن أبي طالب ع للشيخ الصدوق أبي جعفر محمد بن علي بن بابويه المتوفى سنة 381 و يأتي جنات النعيم في أحوال عبد العظيم و كذا جنة النعيم و رسالة في فضل عبد العظيم .
بن بديل بن ورقاء الخزاعي الأزدي الصحابي الشجاعي الفصيح الذي حضر غزوات النبي و شهد صفين في سنة 36 ، مع الوصي و هو على الرجالة ، حارب أصحاب معاوية حتى انتهى إليه و أزاله عن موقفه فتكاثروا عليه و قتلوه رضوان الله عليه ، و هو للشيخ محمد علي بن الشيخ أبي طالب الشهير بالشيخ علي الحزين المتوفى سنة 1181 ، ذكره في فهرسه .
بن جعفر بن أبي طالب لأبي أحمد عبد العزيز بن يحيى الجلودي ذكره النجاشي ، و هو الصحابي المولود بالحبشة و الكريم المشهور ممدوح الشعراء توفي سنة 90 ، كما في الإصابة
بن الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب ع ، هو أخ الحسن المثلث و أمهما فاطمة بنت الحسين ع و لقب بعبد الله المحض و هو والد محمد النفس الزكية و إبراهيم و غيرهما و توفي في حبس المنصور سنة 145 ، و هو لأبي أحمد الجلودي : ذكره النجاشي و مر أخبار إبراهيم و يأتي أخبار محمد و أخبار يحيى بن عبد الله صاحب الديلم .
بن الزبير بن العوام القرشي المولود بالمدينة بعد الهجرة بويع بالخلافة بعد يزيد بن معاوية في سنة 64 إلى أن قتله الحجاج بأمر عبد الملك بن مروان في مكة المشرفة سنة 73 و هو لأبي إسحق إبراهيم بن محمد بن سعيد الثقفي المتوفى بإصفهان بعد ما انتقل بكتابه المعرفة إليها في سنة 283 كما ذكره النجاشي
بن معاوية بن عبد الله بن جعفر بن أبي طالب علابن العماد الثقفي أبي العباس أحمد بن محمد الكاتب المتوفى سنة 319 ذكره ابن النديم ، و عبد الله هذا خلع طاعة بني مروان سنة 107 و بايعه أهل الكوفة و غلب على البلدان محاربا لبني مروان إلى أن قتل في هراة بأمر أبي مسلم الخراساني سنة 129
و عبد الله و أبي طالب ع للشيخ الصدوق أبي جعفر محمد بن علي بن بابويه القمي المتوفى سنة 381 كذا ذكره النجاشي و لكن الشيخ في الفهرست عبر عنه بأخبار أبي طالب كما مر .
لإبراهيم بن محمد الثقفي صاحب كتاب المعرفة المتوفى بإصفهان سنة 283 ، ذكر بهذا العنوان في النجاشي و الفهرست و ذكر قبله في الكتابين أخبار عمر ، و بعدهما كتاب الدار ، فالظاهر أن المراد عمر بن الخطاب و عثمان بن عفان
لأبي أحمد الجلودي المتوفى سنة 302 ، ذكره النجاشي و اسم العجاج عبد الله بن رؤبه بن لبيد بن صخر التميمي هو من المخضرمين ولد و قال الشعر في الجاهلية و الإسلام إلى أن مات بعد أيام عبد الملك بن مروان حدود سنة 90 و هو والد رؤبه الراجز المشهور المتوفى سنة 145 و قد مر أخباره .
لأبي أحمد عبد العزيز الجلودي المذكور ذكره النجاشي
بن أبي طالب ع هو نسابة العرب و أكبر أخويه عاش إلى حدود سنة 60 ، لأبي أحمد الجلودي المذكور ذكره النجاشي .
بأخبار الحكماء و يقال له تاريخ الحكماء أيضا و هو مطبوع بمصر سنة 1326 ، فيه تراجم مشاهير الحكماء إلى عصر مؤلفه و هو الوزير جمال الدين أبو الحسن علي بن يوسف القفطي ، ولد بقفط من الصعيد الأعلى بمصر و ولى القضاء بحلب أيام الملك الظاهر و بها مات سنة 646 ، و خزانة كتبه تساوي خمسين ألف دينار و له تتميم تاريخ آل سلجوق و غيرها ، كان شيخنا العلامة النوري يحتمل أنه من أهل السنة كما ذكره في الفيض القدسي و لكن سيدنا الحسن صدر الدين استظهر تشيعه من مواضع من هذا الكتاب فراجعه ، و ترجمته بالفارسية في عصر شاه سليمان الصفوي يأتي .
لأبي أحمد عبد العزيز بن يحيى الجلودي المتوفى سنة 332 ذكره النجاشي .
للحافظ القاضي أبي بكر محمد بن عمر بن محمد التميمي البغدادي المعروف بالقاضي الجعابي المولود سنة 284 و المتوفى سنة 355 ذكره النجاشي .
يعني ابن الخطاب ،لأبي إسحق إبراهيم بن محمد بن سعيد الثقفي الكوفي المنتقل إلى أصفهان و المتوفى بها سنة 283 ذكره النجاشي و الفهرست و ذكرا بعده أخبار عثمان و كتاب الدار .
بن ربيعة لأبي الحسن علي بن محمد بن منصور بن نصر بن بسام الشاعر البغدادي المتوفى سنة 303 ، ذكره في كشف الظنون .
لأبي أحمد عبد العزيز بن يحيى الجلودي المتوفى سنة 302 .(1)
____________________________________________________
(1) كان عمر بن عبدالعزيز بن مروان بن الحكم الأموي أعدل خلفاء بني أمية وكانت مدة خلافته سنتين ونصف سنة منع فيها عن سب الامام أمير المؤمنين عليه السلام وأرجع فدكاً الى بني فاطمة عليها السلام ، قتل بالسم سنة 101 ، قال الشريف الرضي (ره) في رثاءه :
يابن عبدالعزيز لو بكت العين فتي من أمية لبكتك
أنت نزهتنا عن السب والشتم ولو أمكن الجزا لجزيتك
ولعلماء السنة كتب في سيرته وأخباره منها سيرة عمر بن عبدالعزيز لابن الجوزي وسيرته لعبدالله بن عبدالحكم وسيرته لعبدالرؤف المناوي وأخبار عمر بن عبدالعزيز لأبي بكر محمد بن الحسين الآجري المتوفي سنة 360 كما ذكره في كشف الظنون وهو موجود في الخزانة الخديوية كما في فهرسها (أقول) ترجم الخطيب في تأريخ بغداد الأجري وقال كان ثقة صدوقاً ديناً ولم يذكر أنه شافعي ولكن ابن خلكان وصفه بالشافعي وكذلك: ياقوت الحموي في معجم البلدان في مادة آجر ، قال ( درب الآجر محلة كانت ببغداد من محال نهرطابق بالجانب الغربي وينسب إليها أبو بكر محمد بن الحسين ابن عبدالله الآجري الفقيه الشافعي المتوفى بمكة سنه 360 وكأنهما أخذاه من تصريح ابن النديم بأنه كان علي مذهب الشافعي وهو أقدم من الخطيب وأعرف).
_________________________________________________________
لأبي أحمد الجلودي ذكره النجاشي و هو عمرو بن معديكرب بن عبد الله الزبيدي اليمني الفارس الشجاع الشاعر أسلم في تاسع الهجرة و توفي سنة 21 .
لأبي المنذر هشام بن محمد بن السائب الكلبي النسابة المتوفى سنة 206 ذكره ابن النديم .
لأبي علي محمد بن محمد بن عبد الله ، ذكره ابن شهرآشوب المتوفى سنة 588 ، في معالم العلماء
لأبي أحمد عبد العزيز بن يحيى الجلودي ، ذكره النجاشي و يأتي كشف العوار في تفسير آية الغار .
لأبي علي الصولي أحمد بن محمد بن جعفر البصري قدم بغداد سنة 353 ، و قرأ عليه الشيخ أبو عبد الله محمد بن محمد بن النعمان المفيد المتوفى سنة 413 ذكره النجاشي و وصفه في الفهرست بأنه كتاب كبير .
للشيخ أبي طالب الأنباري و هو عبيد الله بن أبي زيد أحمد بن يعقوب بن نصر الأنباري المتوفى سنة 356 ، كما ذكره النجاشي و يروي عنه الشيخ أبو عبد الله أحمد بن عبد الواحد المعروف بابن عبدون و ابن الحاشر الذي توفي سنة 423 و هو من مشايخ الشيخ الطوسي و النجاشي ، و في بعض النسخ عبد الله مكبرا .
لابن أبي الثلج الكاتب أبي بكر محمد بن أحمد بن محمد بن أبي الثلج عبد الله بن إسماعيل البغدادي ، قرأ عليه أبو محمد هارون بن موسى التلعكبري من سنة 322 إلى سنة 325 و فيها مات ذكره النجاشي و أرخ وفاته الشيخ في رجاله .
و منشأها و مولدها لأبي عبد الله العلابي محمد بن زكريا بن دينار مولى بني غلاب المتوفى سنة 298 ذكره النجاشي . أخبار فاطمة ع للشيخ الصدوق مر بعنوان أخبار الزهراء .
لأبي عبد الله المرزباني المتوفى سنة 378 ، ذكره ابن النديم .
لأبي أحمد الجلودي ذكره النجاشي و هو الشاعر الشهير كنيته أبو فراس و لقبه الفرزدق و اسمه همام بن غالب بن صعصعة التميمي توفي بالبصرة سنة 110 ، يقال لو لا شعر الفرزدق لذهب ثلث لغة العرب ، و لو لا شعره لذهب ثلث أخبار الناس .
للجلودي المذكور ، و يأتي فارس نامه ، و تاريخ فارس .
للسيد أبي المكارم بدر الدين حسن بن علي بن حسن بن علي بن شدقم بن ضامن بن محمد بن عرمة بن ثوية بن نكيثة بن حمزة بن عبد الواحد بن مالك بن حسين بن المهني الأكبر بن داود بن هاشم بن القاسم نقيب المدينة بن عبيد الله بن طاهر بن يحيى النسابة بن حسين بن جعفر الحجة بن عبيد الله الأول بن الحسين الأصغر بن السجاد ع ، ذكره في الرياض بعنوان الرسالة و ذكر نسبه كما مر و اورد إجازة الشيخ عز الدين الحسين بن عبد الصمد له و لأولاده الثلاثة السيد محمد و السيد علي و السيد حسين و أختهم السيدة أم الحسين سنة 983 و كذا إجازة صاحب المدارك له سنة 987 و نقل مقدار ورقة من أول رسالته هذه و فيها ذكر مشايخه بدأ بالشيخ حسين بن عبد الصمد ثم الشيخ نعمة الله علي بن أحمد بن خاتون ، و قال إنه أجازني يوم الغدير بعد عقد الإخاء بمكة المعظمة سنة 977 أقول هو صاحب الجواهر النظامية الذي ألفه سنة 992 و اورد قطعة من أوائله أيضا في الرياض ، قال و فيه أخبار كثيره في أحوال الأئمة و محاسن الأخلاق و الأعمال من طرق الأصحاب ترجمه السيد علي خان المدني في السلافة و كان حيا سنة 1014 كما ذكرته في الروضة النضرة .
للشيخ محمد حسن الخوسفي القائني ، كان من تلاميذ آية الله المجدد سيدنا ميرزا محمد حسن الشيرازي في سامراء كما ذكره العلامة البيرجندي في بغية الطالب المطبوع .
لعلان الرازي الكليني و هو أبو الحسن علي بن محمد بن إبراهيم بن أبان الرازي الكليني خال ثقة الإسلام محمد بن يعقوب الكليني و أحد العدة الذين يروي عنهم عن سهل بن زياد في كتابه الكافي ، ذكره النجاشي .
لأبي بكر محمد بن يحيى الصولي الشطرنجي المتوفى سنة 335 ، ذكره بن خلكان(1).
_____________________________________
(1) القرامطة ينتمون الى حمدان قرمط الذي ظهر من سواد الكوفة سنه 264 وانتشر أصحابه في العراق الى سنة 288، وفيها قام الحسن بن بهرام الجنابي بالبحرين داعياً لهم ولما قوي أمره حارب الخلفاء العباسيين الى أن قتل سنه 301، فولي أمر القرامطة ابنه سليمان بن الحسن واستولى على جميع بلاد البحرين والرحبة وغيرها وأغار على مكة يوم التروية سنة 317، فقتل الحجيج، واقتلع الحجر الأسود وأخذه الى هجر من بلاد البحرين الى مات بها سنة 332، وأعيد الحجر الى مكانه على البيت في سنة 339.
_____________________________________
لأبي أحمد الجلودي المتوفى يوم الغدير سنة 332 ، كما أرخه ابن طاوس في محاسبة النفس و تاريخه بسنة 302 في الكتاب غلط و قريش لقب نضر بن كنانة أو فهر بن مالك أو غيرهما على خلاف فيه بين النسابة .
لأبي المنذر هشام الكلبي النسابة ذكره النجاشي ،
للسيد الشريف النقيب الرضي أبي الحسن محمد بن أبي أحمد الحسين بن موسى بن محمد بن موسى بن إبراهيم بن الإمام الكاظم موسى بن جعفر ع ولد سنة 359 و تولى النقابة سنة 380 و توفي سنة 406 ، ذكره القاضي صفي الدين أحمد بن صالح بن محمد بن أبي الرجال اليمني الزيدي في المجلد الثاني من كتابه مطلع البدور المؤلف سنة 1085 باليمن و ظاهره وجود الكتاب عنده .
مولى أمير المؤمنين ع ، لأبي أحمد الجلودي ذكره النجاشي و اورد الكشي بعض أخبار قنبر في كتابه و ذكر أنه قتله الحجاج الذي مات سنة 95 و كانت ولايته عشرين سنة .
لمحمد بن إسحق المطلبي صاحب المغازي و السير المتوفى سنة 151 ، رأيته في خزانة آل السيد عيسى العطار ببغداد و كليب هذا هو كليب بن ربيعة بن الحارث بن مرة التغلبي الوائلي قتله أخو زوجته جساس بن مرة البكري الوائلي و ذلك قبل الهجرة بمائة و أربعين سنة تقريبا فثارت بقتله حرب البسوس بين بكر و تغلب إلى أربعين سنة .
لأبي أحمد عبد العزيز بن يحيى الجلودي ذكره النجاشي .
أيضا للجلودي ذكره النجاشي .
لأبي المنذر هشام الكلبي النسابة المتوفى سنة 206 ، ذكره النجاشي
في المقتل بلغة أردو مطبوع بالهند .
للفيلسوف المنجم خواجه أبي ريحان محمد بن أحمد البيروني المتوفى سنة 440 ، صاحب الاثار الباقية المطبوع و يظهر منه أنه عمله تقية كما في فهرس تصانيفه و مر أخبار
القرامطة .
لأبي عبد الله محمد بن عمران بن موسى بن سعيد بن عبد الله الخراساني البغدادي المعروف بالمرزباني المولود سنة 297 ، و المتوفى سنة 378 ذكره ابن النديم . أخبار المتنبي مر بعنوان أخبار أبي الطيب .
و آثار المضلين لشاهزاده إعتضاد السلطنة وزير العلوم علي قلي ميرزا .
لأبي عبد الله الحسني ، عده ابن النديم من علماء الشيعة و نسب له الكتاب ، و ذكره الشيخ في الفهرست كابن النديم بالكنية و الظاهر أنه بعينه هو الذي قال في كشف الحجب إنه لأبي عبد الله الحسين الحسيني و لعله ظفر باسمه في موضع آخر .
لأبي أحمد عبد العزيز بن يحيى الجلودي المتوفى سنة 302 ، ذكره النجاشي .
للمرزباني أبي عبد الله محمد بن عمران الخراساني البغدادي المذكور ، ذكره ابن النديم ، و قال إنه نحو مائة ورقة .
لنصر بن مزاحم المنقري العطار الكوفي المتوفى سنة 212 ، ذكره النجاشي و محمد بن إبراهيم بن طباطبا العلوي المقتول بالسم سنة 199 ، هو الذي خرج على بني العباس و بايعه السري بن منصور المعروف بأبي السرايا و صار قائد جيشه ثم توالت الحروب من أبي السرايا إلى أن قتله الحسن بن سهل سنة 200 ، و بعث برأسه إلى المأمون العباسي .
لأبي أحمد عبد العزيز الجلودي ذكره النجاشي .
لأبي مخنف لوط بن يحيى الأزدي المتوفى سنة 157 ، ذكره النجاشي .
لأبي المنذر هشام بن محمد بن السائب الكلبي النسابة المتوفى سنة 206 ، ذكره النجاشي .
لأبي أحمد عبد العزيز الجلودي ذكره النجاشي ، و مر له أخبار إبراهيم شهيد باخمرا ابن عبد الله المحض و كذا أخبار عبد الله .
لأبي إسحق إبراهيم بن محمد بن سعيد الثقفي الكوفي المنتقل إلى أصفهان و المتوفى بها سنة 283 ذكره النجاشي .
لأبي إسحق إبراهيم بن محمد بن سعيد الثقفي من أبناء عم المختار توفي بإصفهان سنة 283 ، ذكره النجاشي و كنية المختار أبو إسحق و لقبه كيسان و إليه تنسب الكيسانية و إن كان هو بريئا من خرافاتهم ، بايعه أهل الكوفة و خلق كثير و أخذ بثار الحسين ع من أكثر قتلته ثم نازعه مصعب بن الزبير إلى أن قتل المختار سنة 67 و قتل مصعب سنة 71 و قتل عبد الله بن الزبير سنة 73 ، و يأتي أخذ الثأر ، و مختار نامه .
لأبي أحمد عبد العزيز بن يحيى الجلودي المتوفى يوم الغدير سنة 332 ، ذكره النجاشي و أرخه ابن طاوس
لأبي مخنف لوط بن يحيى الأزدي المتوفى سنة 157 ، أوله قال أبو مخنف لوط بن يحيى الأزدي إنه لما قتل مولانا و مولى كل مؤمن و مؤمنة الحسين بن أمير المؤمنين ع و يسمى أخذ الثأر أيضا طبع سنة 1287 ، في آخر المجلد العاشر من البحار و معه قصة السفاح عبد الله بن محمد أول الخلفاء العباسيين ، و سديف مولى بني هاشم ، و طبع مع المهيج ، و مستقلا أيضا .
للشيخ أبي جعفر محمد بن الحسن بن علي الطوسي المتوفى سنة 460 ، ذكره في فهرسته بعنوان مختصر أخبار المختار بن أبي عبيد الثقفي .
للشيخ الصدوق أبي جعفر محمد بن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه القمي المتوفى سنة 381 ذكره النجاشي .
لنصر بن مزاحم المنقري الكوفي العطار المتوفى سنة 212 ، ذكره الشيخ في الفهرس .
و الأنصار في القطائع و وضع عمر الدواوين و تصنيف القبائل و مراتبها و أنسابها ، لأبي عبد الله الواقدي محمد بن عمر بن واقد الأسلمي المتوفى سنة 207 ، ذكره ابن النديم ، و قال إنه كان يتشيع حسن المذهب يلزم التقية .
أبي أحمد الجلودي المتوفى سنة 332 ذكره النجاشي .
للسيد الشريف يحيى بن الحسن بن جعفر الحجة بن عبيد الله الأعرج بن الحسين الأصغر ابن الإمام السجاد زين العابدين ع العبيدلي العقيقي النسابة الشهير المتوفى بمكة سنة 277 كما أرخه في الثبت المصان و هو أول من صنف في أنساب الطالبيين كما ذكره في مطلع البدور ، و قال إنه كان من أعاظم أصحاب الإمام القاسم بن إبراهيم الرسي الذي توفي سنة 246 ، و ينقل عن كتاب نسب آل أبي طالب ليحيى النسابة المذكور الفقيه حميد في كتابه الحدائق الوردية ، و ينقل عنه أيضا السيد أحمد العبيدلي في تذكره النسب و جعل رمزه يح و تقدم له أخبار الزينبات و هو غير علي بن أحمد العقيقي ابن علي بن محمد بن جعفر الحجة صاحب كتاب الرجال الذي نقل عنه في كتب الرجال و جعل رمزه عق كما أن والده أحمد بن علي الذي توفي في نيف و ثمانين و مائتين له تاريخ الرجال و ينقل عنه النجاشي و الشيخ و ابن شهرآشوب ، و العقيقي يطلق على الجميع و لكن العقيقي المطلق غالبا في كتب الرجال هو علي بن أحمد و رمزه عق .
و بيعة مروان و مقتل الضحاك بن قيس ، لأبي مخنف لوط بن يحيى الأزدي المتوفى سنة 157 ذكره ابن النديم بعد ذكر أخبار الضحاك الخارجي المقتول سنة 129 .
لأبي المنذر هشام بن محمد بن السائب الكلبي النسابة المتوفى سنة 206 ذكره ابن النديم بعنوان كتاب مروان.
بن علفة التميمي لأبي مخنف لوط بن يحيى ، ذكره ابن النديم بعنوان كتاب المستورد و هو الأباضي الخارجي الذي خرج على أمير المؤمنين ع في النخيلة بعد وقعة النهروان فانكسر و استتر في الكوفة و ظهر بعد شهادة الإمام أمير المؤمنين ع و لقبه أصحابه بأمير المؤمنين و كانت له حروب إلى أن قتل سنة 43 .
لأبي المنذر هشام الكلبي النسابة المتوفى سنة 206 ذكره ابن النديم بعنوان كتاب مسيلمة .
و ولايته العراق ، لأبي مخنف لوط بن يحيى الأزدي المتوفى سنة 157 ، و هو مصعب بن الزبير بن العوام بن خويلد القرشي المقتول سنة 71 كان واليا على البصرة و الكوفة من قبل أخيه عبد الله بن الزبير قاتل المختار بن أبي عبيد الثقفي فقتله و حارب عبد الملك بن مروان إلى أن قتل ، ذكره ابن النديم بعنوان كتاب مصعب .
بن مغيرة بن شعبة بن أبي عامر بن مسعود الثقفي لأبي مخنف المذكور ، ذكره النجاشي و عبر عنه ابن النديم بكتاب مطرف ، و أبوه مغيرة صحابي و كان من دهاة العرب مات سنة 50 ، عن الشعبي أن دهاة العرب أربعة معاوية و ابن العاص و المغيرة و زياد .
لأبي عبد الله الحسني ، عده ابن النديم من علماء الشيعة و ذكر له أخبار المحدثين أيضا كما مر
لأبي عبد الله الحسين الحسيني ، كما في كشف الحجب و الظاهر أنه الذي ذكره ابن النديم آنفا .
لأبي عبد الله محمد بن عمر الواقدي المتوفى سنة 207 ، ذكره ابن النديم ، و يأتي كتاب مكة و المدينة ، و مكة و الحرم لجماعة .
لأبي المنذر هشام الكلبي المتوفى سنة 206 ، ذكره ابن النديم بعنوان كتاب ملوك الطوائف .
نحو مائتي ورقة لأبي عبد الله محمد بن عمران المرزباني الخراساني البغدادي المتوفى سنة 378 ، ذكره ابن النديم .
لأبي المنذر هشام الكلبي ذكره ابن النديم بعنوان كتاب ملوك كندة .
من التبابعة لأبي المنذر هشام الكلبي المذكور ذكره ابن النديم بعنوان كتاب ملوك اليمن .
العرب لأبي المنذر الكلبي ، ذكره ابن النديم بعنوان كتاب المنذر .
لأبي أحمد الجلودي المتوفى سنة 332 ، ذكره النجاشي
لأبي إسحق إبراهيم بن محمد بن سعيد الثقفي المتوفى بإصفهان سنة 283 ذكره النجاشي ، و مر أخبار آل أبي طالب و يأتي في الميم المبيضة في أخبار مقاتل آل أبي طالب ، و مقاتل الطالبيين .
للجلودي المتوفى سنة 332 ، ذكره النجاشي .
لعباد بن يعقوب الرواجني المتوفى سنة 250 ، أو سنة 271 كما عن الذهبي ذكره الشيخ في الفهرست .
للجلودي المتوفى سنة 332 ذكره النجاشي .
و بعض نوادره و غرر أشعاره ، للشيخ محمد علي ابن الشيخ أبي طالب الزاهدي الجيلاني المتوفى ببنارس الهند سنة 1181 كذا ذكره في فهرس كتبه ، و هو أبو الحسين مهيار بن مرزويه الديلمي البغدادي كان مجوسيا و أسلم على يد الشريف الرضي الموسوي سنة 394 و تلمذ عليه في الأدب و غيره و ديوانه كبير مطبوع بمصر و توفي سنة 428 كما في الأعلام . أخبار النبي ص كما في بعض نسخ النجاشي لكن في بعضها أخبار آباء النبي ص كما في الفهرست ، و قد مر بالعنوان الثاني الأصح ظاهرا .
لأبي مخنف لوط بن يحيى الأزدي الكوفي المتوفى سنة 157 ، ذكره ابن النديم .
لابن أبي الثلج أبي بكر محمد بن أحمد بن محمد بن عبد الله بن إسماعيل الكاتب البغدادي المتوفى سنة 325 و له أيضا أخبار فاطمة كما مر ذكرهما النجاشي .
للشيخ محمد علي بن أبي طالب الزاهدي المعروف بالشيخ علي الحزين ، ذكره في فهرس كتبه .
للفاضل البارع الشيخ محمد بن الشيخ خليل الزين العاملي مؤلف أحسن الأثر ترجم فيه اثني عشر عالما من كبار علماء جبل عامل و فرغ منه سنة 1349 في صيدا . أخبار النواب يأتي بعنوان أخبار الوكلاء . أخبار النهروان يأتي بعنوان كتاب النهروان متعددا .
لأبي بكر محمد بن يحيى بن عبد الله بن عباس بن محمد بن صول تكين الكاتب الشاعر المعروف بالصولي الشطرنجي المتوفى بالبصرة مستترا سنة 335 ، لخبر رواه في علي ع فطلبوه ليقتلوه فاستتر كما ذكره ابن خلكان ، و عده في معالم العلماء من الشعراء المتقين ، و أثنى عليه و على كتابه هذا المسعودي في أول مروج الذهب ثناء بليغا و يأتي له الأوراق في أخبار خلفاء بني العباس و أشعارهم .
و هم عثمان بن سعيد ، و محمد بن عثمان ، و الحسين بن روح ، و علي بن محمد السمري ، النواب المخصصون في الغيبة الصغرى و السفراء و الأبواب فيها الحجة المهدي ع لأبي العباس أحمد بن علي بن العباس بن نوح السيرافي نزيل البصرة من مشايخ النجاشي توفي حدود النيف و العشرة بعد الأربعمائة كما يظهر من فهرس الشيخ حيث إنه قال فيه إنه مات عن قرب ، و كان شروع الشيخ في الفهرس بأمر الشيخ المفيد لكنه فرغ منه بعد وفاته حيث ذكر فيه حكاية يوم وفاه المفيد في سنة 413 فيكون وفاه السيرافي أيضا في هذه الحدود .
المذكورين لأبي عبد الله الجوهري أحمد بن محمد بن عياش صاحب مقتضب الأثر المتوفى سنة 401 ، ذكره النجاشي .
و مناظراته للشيخ محمد علي بن أبي طالب الزاهدي المعروف بالشيخ علي الحزين المتوفى سنة 1181 ، ذكره في فهرس تصانيفه و كتبه المدرج في نجوم السماء .
بن أم الطويل ، لأبي عبد الله الدبيلي محمد بن وهبان من مشايخ التلعكبري الذي توفي سنة 385 ذكره النجاشي ، و يحيى هذا هو الذي طلبه الحجاج و أمر بقطع يديه و رجليه ثم قتله ، روى الكشي عن أبي عبد الله الصادق ع قال ارتد الناس بعد قتل الحسين ع الا ثلاثة أبو خالد الكابلي و يحيى بن أم الطويل و جبير بن مطعم ثم إن الناس لحقوا و كثروا .
بن عبد الله بن الحسن المثنى بن الإمام الحسن المجتبى ع لأبي الحسن الجواني علي بن إبراهيم مؤلف أخبار صاحب الفخ ذكره النجاشي ، و يحيى هذا هو أخ محمد و إبراهيم ابني عبد الله المحض و المعروف بصاحب الديلم ، كان مع الحسين بن علي الشهيد بفخ في يوم التروية سنة 169 في حرم مكة و أسر فيمن أسر و بعد الأسر قام بالدعوة و اختار جبال الديلم و أجابه ملكها و احتال إليه هارون الرشيد و حبسه حتى مات في الحبس سنة 175 ،
لأبي إسحق إبراهيم بن محمد الثقفي المنتقل إلى أصفهان و المتوفى سنة 283 ذكره النجاشي و الشيخ في الفهرست . أخت الصحيفة هي الصحيفة الثانية السجادية للشيخ الحر كما يأتي .
في فقه الإمامية للقاضي نعمان المصري كما في بعض المواضع و الظاهر أنه كتاب الاخبار له الذي تقدم ذكره و إنه اختصره العلامة الكراجكي و سماه بالاختيار من الاخبار كما يأتي .
في العلوم الغريبة للمولى فخر الدين الصفي علي بن الحسين بن علي الكاشفى البيهقي المعاصر تقريبا لشاه طهماسب الصفوي الذي توفي سنة 984 ، قال صاحب الرياض رأيته في بعض البلاد ، و يأتي أن أسرار القاسمي لوالده المولى حسين الكاشفى الذي توفي سنة 910 .
الوزير المغربي أبي القاسم الحسين بن علي بن الحسين بن محمد بن يوسف من ولد بلاس بن بهرام جور و أمه فاطمة بنت الشيخ أبي عبد الله النعماني تلميذ الكليني و صاحب كتاب الغيبة ، و توفي الوزير في منتصف شهر رمضان سنة 418 ذكره النجاشي .
للشيخ عبد النبي بن الحاج علي الكاظمي المولود فيها سنة 1198 ، المدني الأصل الشيبي النسب ترجم نفسه كذلك في كتابه تكملة نقد الرجال توفي بجويا من قرى بشاره من جبل عامل في خامس ذي القعدة سنة 1256 ، كما كتب ولده الشيخ جعفر بن عبد النبي في حاشية تكملة النقد ، و نسخه الاختصار بخط مؤلفه عند سبطه العلامة السيد محسن بن السيد مهدي بن السيد صالح الحكيم الطباطبائي النجفي فإن أمه بنت الشيخ جعفر المذكور وقف النسخة المؤلف لأولاده أوله الحمد لله الذي دعانا إلى دعائه و جعل ذلك وسيلة إلى نيل سعادته و كتب بخطه على حاشية أول النسخة أن شطرا منه اختصار للإقبال ثم تعذر عليه تحصيل النسخة فجمع البقية من سائر كتب الأصحاب و يظهر من المراجعة إليها أن الاختصار من عمل أول المحرم إلى آخر جمادى ثم منه إلى آخر السنة مأخوذ من سائر الكتب و فرغ منه في النصف من ربيع الأول سنة 1254 و استنسخ عنه سبطه المذكور نسخه أخرى بخطه .
في علم الميزان لبعض الأصحاب أوله الحمد لله الذي جعل بداية البرهان على قدرته ظهور الآيات البينات و الصلاة و السلام على محمد و آله ما دامت الأرضون و السموات و على كل من يتبعه إلى يوم العرض بعد المماة أما بعد فلما رأيت كتاب البرهان في الصنعة للإمام المحقق الفيلسوف إيدمر بن عبد الله الجلدكي من أشرح الكتب و أشرفها رأيت نسخه ناقصة تنتهي إلى الباب التاسع عشر عند العلامة ميرزا محمد الطهراني و يأتي البرهان للجلدكي المذكور .
علي بن إبراهيم القمي ، للشيخ تقي الدين إبراهيم بن علي بن الحسن بن محمد بن صالح الكفعمي اللويزي الجبعي الحارثي المتوفى سنة 905 ، قال في الرياض عندي مجموعة كبيرة بخطه فيها جملة من اختصاراته فرغ من بعضها سنة 852 و من بعضها سنة 848 ، و عد منها هذا و يأتي غيرها من الاختصارات قريبا .
المعروف بالأشعثيات ، للشيخ السعيد أبي عبد الله محمد بن مكي الشهيد سنة 786 يقرب من ثلث الجعفريات ، و قد كتبه عن خط الشهيد الشيخ شمس الدين محمد بن علي الجبعي جد الشيخ البهائي في مجموعته الموجودة في طهران
و هو التفسير الوسيط للمفسر أمين الإسلام الطبرسي و الاختصار للشيخ إبراهيم الكفعمي المذكور آنفا ذكر صاحب الرياض أنه ضمن المجموعة الموجودة عنده .
في تعريف الألفاظ الشرعية للشيخ إبراهيم الكفعمي المذكور ، و هو ضمن المجموعة المذكورة و أصل كتاب الحدود و الحقائق للسيد الشريف المرتضى علم الهدى كما ذكره ابن شهرآشوب في معالم العلماء و لابن شهرآشوب أيضا كتاب أعلام الطرائق في الحدود و الحقائق و الظاهر أن الاختصار من أحد هذين الكتابين ،
المنتزع من تفسير مجمع البيان للطبرسي الزبدة للبياضي و الاختصار للشيخ إبراهيم الكفعمي أيضا ، ضمن المجموعة المذكورة في الرياض.
تأليف الشيخ الصدوق أبي جعفر محمد بن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه القمي المتوفى سنة 381 ، للشيخ إبراهيم الكفعمي أيضا كانت عند صاحب الرياض في مجموعته .
تأليف محمد بن عزيز السجستاني ، للشيخ إبراهيم الكفعمي أيضا ضمن مجموعته المذكورة .
للوزير المغربي أبي القاسم الحسين بن علي بن الحسين بن محمد بن يوسف من ولد بلاس بن بهرام جور المتوفى في منتصف شهر رمضان سنة 418 ، ذكره النجاشي .