الحمد لله و الصلاة على نبينا محمد بن عبد الله و آله المعصومين الهداة ص . و بعد فهذا هو الجزء الثاني من كتاب الذريعة إلى تصانيف الشيعة نقدمه إلى القاري الكريم، تأليف الأقل محمد محسن الرازي نزيل سامراء المقدسة غفر الله له و لوالديه...
لأبي النضر محمد بن مسعود العياشي ، من طبقة الشيخ الكلينيكما مر في ابتداء فرض الصلاة ، ذكره كذلك أبو العباس النجاشي ، و لكن اب نالنديم عبر عنه بكتاب فداء الأسارى و الغلول ، و كذلك نقله الشيخ الطوسي في فهرسه عن فهرس ابن النديم ، و يأتي كتاب الأسرى لمحمد بن أحمد بن الجنيد الذي هو من أجزاء كتابه الكبير الموسوم بتهذيب الشيعة .
في أنساب الناسمشجرة للعلامة النسابة السيد جعفر بن محمد بن جعفر ابن العلامة السيد راضي أخالمقدس الكاظمي ، صاحب المحصول الحسيني الأعرجي الكاظمي المتوفى بشتكوه سنة1332 و له تصانيف كثيره في الأنساب و غيرها منها رياض الأقحوان الذي ألفه قبلتأليف الأساس المذكور في سنة 1308 كما ذكره في أول كتابه مناهل الضرب الموجودعندنا بخطه .
في عقايد الأكياس و أصول الدين على طريقة الزيديةلإمامهم المنصور بالله القاسم بن محمد بن علي بن محمد بن الرشيد الحسنياليمني المولود سنة 967 و المتوفى سنة 1029 من الكتب المعتمدة عند علماءالشيعة الزيدية و عليه تعليقاتهم ، و له شروح رأيت منها النبراس ، و الشمسالمنيرة و رأيت الأساس في المكتبة المرجانية ببغداد و في مكتبة العلامة السيدمحمد علي الشهرستاني ، أوله الحمد لله الذي فلق إصباح العقول في قلوب أعلامبريته و فيه قوله :
هذا الأساس كرامة فتلقه**يا صاحبي بكرامة الإنصاف
في الهندسة لغياثالمتألهين مير غياث الدين منصور بن صدر الحقيقة مير صدر الدين بن غياث الدينبن صدر الدين بن إبراهيم الحسيني الدشتكي الشيرازي المتوفى سنة 948 ، حكى فيمجالس المؤمنين عن بعض فضلاء عصره أنه رآه و بالغ في إطراء تصانيفه .
في تنقيح عمد مسائل الأصول بالأحكام ، للمولى العلامة أحمد ابن المولىمحمد مهدي بن أبي ذر النراقي المتوفى سنة 1245 ، حكى لنا السيد العلامة محمدباقر الشهير بحاج آقا ابن العلامة السيد أسد الله ابن السيد حجة الإسلامالأصفهاني المتوفى بعد أوبته عن النجف إلى أصفهان سنة 1333 ، أن الأساس المذكور موجود في خزانة كتبه بإصفهان .
في شرح شرايع الإسلامللعلامة الشيخ محمد حسن بن العلامة المولى محمد جعفر شريعتمدار الأسترآباديالمقيم بطهران و المتوفى بها سنة 1318 رأيت منه أربعة مجلدات ، مجلد منها فيالمواقيت و مساله المواسعة و المضايقة و مبحث القبلة ، و مجلد في الوقف والصوم و الضمان و بعض فروع النكاح و الرضاع ، و على ظهره إجازة له من الفقيهالعلامة الشيخ راضي بن الشيخ محمد ابن الشيخ خضر النجفي ، و مجلد في القضاء والشهادات ، و عليه إجازة العلامة الشيخ مشكور الحولاوي النجفي للمؤلف ، و مجلدفي الخيارات و بيع الصرف و الإجارة و الغصب كلها عند ولده العلامة المعاصر آقامحمود الشهير بشريعتمدار نزيل سبزوار .
في الرد على الفوائدالمدنية الأسترآبادية ، للعلامة السيد دلدار علي بن محمد معين النقويالنصيرآبادي اللكهنوي المجاز من آية الله بحر العلوم و المتوفى سنة 1235 أولهالحمد لله الذي جعل لنا العقل دليلا لا يخمد برهانه و حقا لا يخذل أعوانه طبعبالهند و رأيت نسخه منه بخط العالم الشيخ أحمد ابن العلامة الشيخ محمد عليالشهير بابن سلطان الحائريفرغ من الكتابة سنة 1214 و كانوالده الشيخ محمد علي ابن سلطان من العلماء الأتقياء و أجلاء تلاميذ العلامةالمحدث الشيخ يوسف صاحب الحدائق و هو الذي باشر غسل أستاذه المحدث كما ذكرهالشيخ أبو علي الحائري في منتهى المقال و كان على النسخة الأصلية تقريظ آيةالله بحر العلوم و العلامة الأمير السيد علي صاحب الرياض و نقض الكتاب أبوأحمد ميرزا محمد بن عبد النبي النيسابوري الهندي الشهير بالأخباري المقتول سنة 1232 على ما هو ديدنه بالنسبة إلى عامة معاصريه بكتاب سماه معاول العقوللقلع أساس الأصول و أساء فيه الأدب بالنسبة إلى العلامة المؤلف بل إلى أعاظمالأساطين فكتب جمع من تلاميذ المؤلف في الرد عليه كتاب مطارق الحق و اليقين فيكسر معاول الشياطين .
في المعاني و البيان للسيد اختيار ابنالسيد غياث الدين الحسيني ، أوله أحمدك اللهم و المحامد راجعة إليك كما فيالنسخة الموجودة في الخزانة الرضوية من موقوفات السلطان نادر شاه سنة 1145 ،قال في كشف الظنون إنه مرتب على عنوان و كلمات و سطور و حروف كلها في الأمثالو الحكم و الاقتباسات اللطيفة ألفه سنة 897 فراجعه .
فيالمنطق لسلطان الحكماء خواجه نصير الدين محمد بن محمد بن الحسن الطوسيالمتوفى سنة 673 كبير يقرب من اثني عشر ألف بيت أوله خداوندا متعلمان حكمت رابالهام حق و تلقين صدق و توفيق خير مؤيد گردان توجد نسخه منه في الخزانةالرضوية كتابتها سنة 1090 و رأيت نسخه منه عند العلامة ميرزا إبراهيم ابنالعلامة ميرزا سماعيل ابن المولى زين العابدين السلماسي الكاظمي المتوفى سنة1342 و بعد وفاته نقلت النسخة إلى أروا و نسخه أخرى في النجف كانت عندالعلامة الرياضي السيد أبي القاسم الموسوي و هو مرتب على مقدمه في تقسيم العلمو تسع مقالاتأولها في الإيساغوجي و يذكر فيهاالفرق بين الكل و الكلي من سبعة وجوه و ثانيها في المقولات ، و ثالثها فيالقضايا ، و رابعها في القياس ، و خامسها في البرهان ، و سادسها في الجدل ، وسابعها في المغالطة ، و ثامنها في الخطابة و تاسعها في الشعر
في علم الاستعداد لتحصيل ملكة الاجتهاد ، للعلامة السيد معز الدين محمدالمهدي بن الحسن بن أحمد الحسيني القزويني الحلي النجفي المتوفى 1300 و علمالاستعداد من فروع علم أصول الفقه و هو الذي أسسه و اخترعه و ألف فيه هذاالكتاب المرتب على مقدمه و تأسيسات و خاتمة أوله الحمد لله الذي جعل أفئدةأوليائه محال معرفته ألفه بالكاظمية لالتماس تلميذه ميرزا محمد بن عبد الوهابالهمداني الكاظمي في صفر سنة 1275 و سمى هذا العلم بعلم استعداد بلوغ المرادإلى تحصيل ملكة الاجتهاد و بين في المقدمة تعريفه و موضوعه و غايته فعرفه بأنهعلم بقواعد يعرف بها مراتب الاستعداد إلى ملكة الاجتهاد و الموضوع هو الاستعدادو قابلية النفس لتحصيل الكمال و الغاية بلوغ المراد و الوصول إلى حد الاجتهادو التأسيسات الثلاثة في بيان حقيقة الاستعداد و المستعد و المستعد له و تحقيقأن الاستعداد هل هو قوة قدسية و موهبة إلهية أو ملكة كسبية و بيان ما هو طريقاكتساب الاستعداد و ما هو سبب لحصوله و ما هو دخيل في تحصيل ملكة الاجتهاد ،رأيت نسخه منه كتابتها سنة 1288 عند العلامة الشيخ عبد الحسين الحلي في النجفو نسخه أخرى عند العلامة السيد ميرزا هادي الخراساني الحائري في كربلا .
للعلامة الشيخ محمود بن عباس العاملي المتوفى سنة 1353 طبع جزؤهالأول في مطبعة العرفان بصيدا .
طبع بإيران كما يظهر منبعض الفهارس .
في تأسيسالرياسة للواعظ الماهر الشيخ محمد بن المولى إسماعيل الكجوري الطهراني الملقببسلطان المتكلمين المتوفى رابع عشر شعبان سنة 1353 ، شرح في أوله عهد أميرالمؤمنين ع إلى مالك الأشتر النخعي ثم عقبه ببيان سائر الأخلاق و الآداب .
للعلامة المعاصر السيد محسن ابن السيد عبدالكريم الحسيني الأمين العاملي كما ذكره في فهرس تصانيفه .
في الطب لميرزا محمد نصير الحسيني الأصفهاني الطبيب الماهر المتوفى سنة 1191، هو من أجداد ميرزا فرصت الشيرازي ذكرت ترجمته في مقدمه كتاب دبستان فرصتالمطبوع بإيران .
في أصول الفوائد شرح للفوائد البهائية فيالحساب للمولى كمال الدين حسين بن عبد الحق الأردبيلي صاحب التفسير و شارحلشن راز ، و نهج البلاغة ، و المعاصر لشاه إسماعيل المتوفى سنة 930 ، أولهالحمد لله على نعمه الوافية و منحه المتوالية و الفوائد البهائية في الحسابللمولى عماد الدين عبد الله بن محمد الخوام البغدادي كما ذكره في كشف الظنون، لكن يأتي أنه للمولى عبد الله بن محمد بن عبد الرزاق الحساب ألفه لشمسالدين بهاء الدولة محمد بن محمد الجويني سنة 675 ، و له شرح آخر للمولى عبدالعلي البرجندي يأتي في الشين . راجع 10 : 263 الاستدراك
للفاضل المعاصر الشيخ عبد الحي صدر الشريعة ابن الشيخ مفيد بن الشيخ محمد نبيالشيرازي ، ذكره في آخر كتاب والده گنج گوهر المطبوع سنة 1320 .
في إثبات وحدة الواجب تعالى ، للمولى داود بن محمود بن محمد الرومي، أوله الحمد لله الأحدي بالذات و في خطبته صلى على محمد و آله الطاهرين ص ،و رتبه على أربعة أصول ، رأيته عند الفاضل الشيخ علي أكبرمروج الإسلام الكرماني المشهدي بمشهد الرضا ع بخط السيد محمد تقي بن محمد صادقالموسوي كتبها لنفسه سنة 1095 ، و كتب فيها عدة رسائل أخرى ثم وقف المجموعةفي سنة 1119 فراجعه .
من عين المانع من الجمعة للشيخ عبد الله بن الحاج صالح السماهيجي المتوفى سنة 1135 رد فيه على معاصره المولى بهاء الدين محمد بن الحسن الأصفهاني المعروف بالفاضل الهندي فيما ذكره في مبحث صلاة الجمعة من كتابه كشف اللثام ، و قد أحال السماهيجي إلى كتابه هذا في آخر كتابه النفحة العنبرية .
رسالة أسامة أو جيش أسامة ، يأتي في الرسائل بعنوان رسالة أسامة
في النسب للإمام العلامة النسابة الملقب بالناطق بالحق السيد أبي طالب يحيى بن الحسين الأحول ابن هارون الأقطع ابن الحسين . بن محمد بن هارون بن محمد البطحائي ابن القاسم بن الحسن أمير المدينة ابن زيد بن الإمام المجتبى ع المعروف بيحيى الهاروني المتوفى سنة 424 و له كتاب الأمالي الذي ينقل عنه السيد ابن طاوس في الإقبال و ينقل عن كتابه أسامي الأمهات العلامة النسابة السيد أحمد بن محمد بن المهني بن علي بن المهني العبيدلي في كتابه تذكره النسب كثيرا و جعل لفظه مها رمزا لاسم هذا الكتاب تسهيلا كما جعل رموزا أخر لكل واحد من مآخذ تذكرته و صرح بها في أول التذكرة .
للشيخ الحسن بن الفقيه ، كذا ذكره الشيخ رشيد الدين محمد بن علي بن شهرآشوب في معالم العلماء و الظاهر أنه كان من المعاصرين له ، و يأتي أسماء أمير المؤمنين ع متعددا .
ليذكروا في قنوت صلاة الوتر و يخصوا بالدعاء ، لميرزا محمد بن سليمان التنكابني المتوفى قبل سنة 1320 ، ذكره في قصصه.
و اصطلاحاتها للشيخ تقي الدين أبي الخير محمد بن محمد الفارسي من تلاميذ صدر الحكماء مير صدر الدين الدشتكي الشهيد سنة 903 ، ألفه بعد وفاه العلامة الخفري الذي توفي سنة 957 لأنه يذكره مترجما عليه ، أوله الحمد لوليه و الصلاة على نبيه و وصيه بدأ فيه بذكر فضيلة العلم و الحكمة و فوائدها و آداب التعليم و التعلم و جملة من الأخلاق الكريمة و الرياضات النفسية و المعارف الإلهية ، ثم شرع في بيان أسماء العلوم و فروع كل علم و أنواعها و أقسامها و بيان مصطلحات كل علم بعنوان فصل في مصطلحات علم كذا ، و بعد ذكر فروع علم الحكمة و أنواعها من النظري و العملي و الإلهي و الطبيعي و غير ذلك ، قال إني أوردت كل ذلك مع ما هو الحق عندي في كتاب صحيفة النور و عند ذكره لعلوم القرآن و أنواعها من الناسخ و المنسوخ و التأويل و التنزيل و غيرها ، قال إن أول من تكلم فيه كلام الله الناطق أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ع و عند ذكر علم الحديث ، قال هو نقل قول النبي و فعله و أقوال الأئمة و أفعالهم ص و عند ذكر علم المنطق شرح مباحث التصورات و التصديقات و ذكر أنواع القياس و أجزاء العلوم و الرؤوس الثمانية و هكذا يفصل القول في اصطلاحات كل علم من الحكمة و الكلام و الأصول و الرياضيات من الحساب و الهيئة و الهندسة و النجوم و الجغرافية و في فصل المعاني و البيان و البديع ذكر اصطلاحات المعمى و اللغز و غيرها و لم يسم كتابه هذا باسم خاص في النسخة التي رأيتها و أحال فيه إلى جملة من تصانيفه الآخر منها ما جمع فيه العلوم الأدبية و سماه بستان الأدب و منها تهذيب الأصول في تحرير أصول أقليدس الصوري ، و رسالته في الأسطرلاب التي مرت بعنوان آغاز و انجام ، و يأتي كتابه حل التقويم الذي ألفه سنة 917 و له انتخابه أيضا و بالجملة هو كتاب نفيس و لعله هو الذي أخذ عنه كثيرا من أسماء العلوم في كشف الظنون و نقله عنه بعنوان قال أبو الخير ، و قال في بعض مواضعه إنه من تلاميذ غياث الدين منصور ، لكن الظاهر أنه كان أولا تلميذ والده مير صدر الدين لأنه قال في بعض كلامه في هذا الكتاب إنه قد ألف الأستاذ صدر الحكماء رسالة الحقائق المحمدية و لا يبعد أن يكون تلميذ الوالد و الولد كليهما كما أن الظاهر أن ما نقله عنه في كشف الظنون انما هو عن كتابه الآخر الذي سماه بطليعة العلوم المختصر من هذا الكتاب و ذكره كشف الظنون في حرف الطاء ، قال طليعة العلوم لأبي الخير محمد بن محمد الفارسي تلميذ غياث الدين منصور ، ثم اختصره تقي الدين ، أوله الحمد لله على آلائه ذكر فيه خلاصة موضوعات العلوم أقول يظهر من مخالفة خطبته لما مر و اقتصاره فيه على خلاصة موضوعات العلوم أن الطليعة هو الذي اختصره تقي الدين أبو الخير محمد الفارسي من هذا الكتاب المبسوط الذي أشرنا إلى فهرسه إجمالا و توجد نسخته في خزانة كتب سيدنا العلامة الحسن صدر الدين الكاظمي كما توجد نسخه الطليعة في الخزانة الرضوية على ما ذكر في فهرسها ، ثم إن في كشف الظنون ينقل عن أبي الخير في كتابه الموضوعات و قد يقول قال صاحب الموضوعات و ظاهره أن الموضوعات كتاب آخر لأبي الخير ، و كذلك ينقل في كشف الظنون عن أبي الخير في كتابه مفتاح السعادة ، و قد يقول قال صاحب مفتاح السعادة و ظاهره أيضا أن مفتاح السعادة كتاب آخر لأبي الخير لكنه لم يذكر في حرف الميم مفتاح السعادة الا لعصام الدين أحمد بن مصطفى طاش كبرىزاده الذي كان معاصر الشيخ أبي الخير المذكور و توفي سنة 962 .
في أحوال جمع من علماء أصحابنا و تراجمهم ، ينقل عنه في رياض العلماء ، و الظاهر أنه غير تذكره المجتهدين للشيخ شرف الدين يحيى البحراني اليزدي ، و يأتي رسالة في تراجم مشايخ الشيعة .
و شرح أحوالهم للقاضي نور الله بن شريف الحسيني المرعشي التستري الشهيد سنة 1019 كما كتبه بعض العلماء بخطه في فهرس تصانيف القاضي على ظهر كتابه مجالس المؤمنين .
على مبحث الفورية ، شرح لمبحث الفور و التراخي من كتاب معالم الأصول للمفتي مير محمد عباس بن السيد علي أكبر الموسوي التستري اللكهنوي المتوفى سنة 1306 ذكره في التجليات .
النازلة على السعيد و الشقي لميرزا محمد باقر بن زين العابدين الموسوي الخوانساري الأصفهاني المولود سنة 1226 و المتوفى سنة 1313 عده من تصانيفه في كتابه روضات الجنات .
للمولى عبد الخالق بن عبد الرحيم اليزدي المشهدي المتوفى بها سنة 1268 ، و هو صاحب مصائب المعصومين المطبوع ، يوجد عند حفيد أخته الشيخ حبيب الله الترشيزي ، و تأتي رسالة فيما يورث الحافظة
للشيخ الرئيس أبي علي الحسين بن عبد الله بن سينا المتوفى سنة 428 طبع بمطبعة المؤيد في القاهرة سنة 1332 مرتب على ستة فصول ذكر فهرسها في أوله ، ألفه بالتماس الشيخ أبي منصور محمد بن علي بن عمر الخيام ، أوله الحمد لله حمدا يستأهله بعظمة ذاته و سعة رحمته و فضل جوده و صلاته على نبيه محمد و آله .
و غيره للشيخ الرئيس ابن سينا أيضا ، أوله إن الإرعاد يكون من أسباب سبعة ، الواحد منها إذا تصادمت غمامتان توجد نسخه منه في مجموعة رقم 41 في المكتبة الآصفية و في مجموعة رقمها 76 في المكتبة الرامورية كما في تذكره النوادر .
للمعلم الثاني أبي نصر محمد بن محمد بن طرخان الفارابي المتوفى سنة 339 عد من تصانيفه في ترجمته.
فارسي للمولى محمد باقر بن محمد جعفر الفشاركي الأصفهاني المتوفى سنة 1315 طبع سنة 1332 .
للشيخ شرف الدين يحيى بن عز الدين حسين بن عشيرة ابن ناصر البحراني اليزدي المعروف بالشيخ يحيى المفتي شارح الرسالة الجعفرية لأستاذه المحقق الكركي رأيته في بعض المجاميع و هو مختصر .
في الأدعية و الأعمال للمولوي فرزند علي الدهلوي طبع في حيدرآباد .
للشيخ الإمام قطب الدين سعيد بن هبة الله بن الحسن الراوندي المتوفى سنة 573 ، هو من مآخذ كتاب بحار الأنوار ، صرح به العلامة المجلسي في أول البحار ، و ينقل عنه فيه .
في الطب هو أحد أجزاء الخمسة النجيبية للشيخ نجيب الدين أبي حامد محمد بن علي بن عمر السمرقندي الشهيد في هراة لما دخلها التتر سنة 619 استقصى فيه الأمراض الجزئية و ذكر أسبابها و علائمها و علاجها ، أوله الحمد لله على نعمائه السابغة مطبوع متداول ، و نسخه عتيقة كتابتها سنة 779 توجد في موقوفات المدرسة الفاضلية كما في فهرسها و شرحه الموسوم بشرح النفيسي و شرح الأسباب يأتي فراجعه .
على مذهب آل الرسول ص للشيخ رشيد الدين محمد بن علي بن شهرآشوب السروي المازندراني المتوفى في شعبان سنة 588 عن مائة سنة الا شهرا واحدا .
لإمام القراء حمزة بن حبيب الكوفي أحد البدور السبعة كان من أصحاب الإمام جعفر الصادق ع و قرأ عليه و روى عنه و قرأ على الأعمش و حمران بن أعين أخ زرارة بن أعين و هما من مشايخ الشيعة كانت ولادته في أيام عبد الملك بن مروان سنة 80 و توفي بحلوان أيام المنصور سنة 156 أو سنة 158 ، ذكره ابن النديم مع تصانيفه الآخر .
بتحقيق المسائل فقه عملي من فتاوي السيد المعاصر مير ناصر حسين ابن مير حامد حسين ابن السيد محمد قلي بن محمد ابن مير حامد الموسوي النيسابوري الكنتوري و هو في ثمانية أجزاء .
للشيخ أبي النضر محمد بن مسعود العياشي السمرقندي قال ابن النديم إنه أوجد دهره و زمانه في غزارة العلم ، و حكى فهرس كتبه عن خط أبي أحمد حيدر بن محمد بن نعيم السمرقندي الذي كان من غلمان العياشي و يروي عنه جميع مصنفاته و يروي ألف كتاب من كتب الشيعة إجازة و قراءة ، و ذكر الشيخ في الفهرس أنه كان يشارك محمد بن مسعود العياشي في روايات كثيره يتساويان فيها ، و قال في رجاله إنه سمع التلعكبري عن أبي أحمد حيدر المذكور سنة 340 ، فيظهر أن العياشي أيضا كان في أوائل المائة الرابعة جزما و ما وقع في فهرس ابن النديم في الطبع الثاني من لفظ جنيد بن محمد بدل حيدر فهو من تصحيف النساخ لتوافق نسخ رجال الشيخ و فهرسه كلها على حيدر ، و يأتي رسالة في الاستبراء من البول .
في الإمامة للإمام المؤرخ الشيخ أبي الحسن علي بن الحسين بن علي المسعودي البغدادي المتوفى بمصر سنة 346 ، قال في أول كتابه مروج الذهب إنه في الإمامة و دحض أقاويل الناس في ذلك من أصحاب النص و الاخبار و حجاج كل فريق منهم
للشيخ أبي الحسن محمد بن إبراهيم بن يوسف الكاتب المعروف بالشافعي المولود سنة 281 رواه عنه الشيخ أبو العباس النجاشي بواسطة شيخه أحمد بن عبد الواحد المشهور بابن عبدون و حكى الشيخ الطوسي في الفهرس عن شيخه ابن عبدون المذكور أنه يعرف بأبي بكر الشافعي مولده سنة إحدى و ثمانين و مائتين بالحسينية و كان على الظاهر يتفقه على مذهب الشافعي و يرى رأي الشيعة الإمامية في الباطن و كان فقيها على المذهبين و له على المذهبين كتب إلى أن عد من تصانيفه على مذهب الإمامية كتاب الاستبصار ، و ذكر جميع ذلك قبله ابن النديم في الفهرس لكن فيه أنه ولد بالحسنية في التاريخ المذكور و لعله الأصح .
فيما اختلف من الاخبار لشيخ الطائفة أبي جعفر محمد بن الحسن بن علي الطوسي المولود سنة 385 ، قدم من خراسان إلى العراق سنة 408 و هاجر من بغداد إلى الغري سنة 448 و هو أول من جعل النجف مركزا علميا تأوى إليه الناس من كل فج عميق ، توفي فيها سنة 460 ، هو أحد الكتب الأربعة و المجاميع الحديثية التي عليها مدار استنباط الأحكام الشرعية عند الفقهاء الاثنى عشرية منذ عصر المؤلف حتى اليوم يقع في ثلاثة أجزاء جزءان منه في العبادات و الثالث في بقية أبواب الفقه من العقود و الإيقاعات و الأحكام إلى الحدود و الديات ، أوله الحمد لله ولي الحمد و مستحقه مشتمل على عدة كتب تهذيب الأحكام غير أن هذا مقصور على ذكر ما اختلف فيه من الاخبار و طريق الجمع بينها و التهذيب جامع للخلاف و الوفاق و قد أحصى بعض العلماء عدة أبوابه في تسع مائة و خمسة و عشرين أو خمسة عشر بابا و أحصرت أحاديثه في ستة آلاف و خمس مائة و أحد و ثلاثين حديثا ، و لعله اشتبه في العدد لأن الشيخ نفسه حصرها في آخر الكتاب في خمسة آلاف و خمس مائة و أحد عشر حديثا و قال حصرتها لئلا تقع فيها زيادة أو نقصان و قد طبع بالهند و في إيران و النسخة المقابلة بخط الشيخ الطوسي توجد في خزانة كتب الشيخ هادي آل كاشف الغطاء لكنها ليست تامة بل الموجود من أول الكتاب إلى آخر كتاب الصلاة بخط الشيخ جعفر بن علي بن جعفر المشهدي والد الشيخ محمد بن جعفر المشهدي مؤلف المزار المشهور بمزار محمد ابن المشهدي و فرغ من الكتابة في يوم السبت الثامن من شهر ذي القعدة الحرام سنة 573 و كتب بخطه على عدة مواضع منه بلغ قراءة و عرضا بخط مصنفه و كتب على ظهر النسخة فائدة منقولة عن خط الشيخ الطوسي حكاية عن أستاذيه الشيخ المفيد و ابن الضائري في تعيين رجال العدة الذين يعبر عنهم ثقة الإسلام الكليني في كتابه الكافي بقوله عدة من أصحابنا(1) و للاستبصار شروح و عليه حواش و تعليقات تأتي في محالها ، و لا بأس بسرد أسماء جمع من الشارحين له و المعلقين عليه. 1 المولى محمد أمين بن محمد شريف الأسترآبادي المتوفى سنة 1033 2 السيد مير محمد باقر ابن شمس الدين محمد الحسيني الشهير بداماد المتوفى سنة 1041 3 الفاضلة حميدة بنت المولى محمد شريف الرويدشتي المتوفاة سنة 1087 4 السيد مير محمد صالح بن عبد الواسع الخواتونآبادي المتوفى سنة 1116 5 المولى عبد الرشيد بن المولى نور الدين التستري المتوفى حدود سنة 1078 6 السيد عبد الرضا بن عبد الصمد الحسيني معاصر المحدث الجزائري 7 المولى عبد الله بن الحسين التستري المتوفى سنة 1021 8 السيد عبد الله بن نور الدين الجزائري التستري المتوفى سنة 1173 9 الشيخ عبد اللطيف بن الشيخ نور الدين علي الجامعي العاملي المتوفى سنة 1050 10 السيد مير شرف الدين علي بن حجة الله الشولستاني المتوفى بعد سنة 1060 11 الشيخ زين الدين علي بن سليمان أم الحديث البحراني المتوفى سنة 1064 12 السيد ماجد بن السيد هاشم الجد حفصي البحراني المتوفى سنة 1021 13 المقدس الكاظمي صاحب المحصول السيد محسن بن الحسن الأعرجي المتوفى سنة 1227 ، 10 14 الشيخ محمد بن الحسن بن زين الدين الشهيد الشامي العاملي المتوفى بمكة سنة 1030 15 السيد ميرزا محمد بن علي بن إبراهيم الأسترآبادي الرجالي المتوفى سنة 1028 16 السيد محمد بن علي بن الحسين الموسوي العاملي صاحب المدارك المتوفى سنة 1009 17 المحدث الجزائري السيد نعمة الله بن عبد الله الموسوي التستري المتوفى سنة 1112 18 السيد يوسف الخراساني المكتوبة تعليقاته سنة 1030.
_________________________________________
(1) واليك نص لفظه (وجدت بخط الشيخ السعيد أبي جعفر الطوسي سألت الشيخ السعيد أبا عبدالله محمد بن محمد بن النعمان الحارثي رضي الله عنه وأبا عبدالله الحسين بن عبيدالله الغضائري رضي الله عنه عن قول الكليني عدة من أصحابنا في كتاب الكافي ورواياته فقالا كلما كان عدة من أصحابنا عن أحمد بن محمد بن عيسى فانما هو محمد بن يحييى، وعلي بن موسى الكميذاني (يعني القمي لأنه اسم قم بالفارسية) وداود بن كورة، وأحمد بن ادريس، وعلي بن ابراهيم، وكلما كان عدة من أصحابنا عن أحمد ابن محمد بن خالد البرقي فهم، علي بن ابراهيم ، وعلي بن محمد ماجيلوين، ومحمد بن عبدالله الحميري، ومحمد بن جعفر، وعلي بن الحسين) (أقول) علي بن الحسين هذا هو السعدآبادي، وعلي بن محمد ماجيلويه هو علي بن محمد بن أبي القاسم عبدالله ماجيلويه وهو سبط البرقي (ابن ابنته) ويروي عنه وقد صحف بابن أمية فكتب الناسخ علي بن محمد بن عبدالله بن أمية ، وأحمد بن ادريس هو الأشعري القمي المتوفى سنة 306 وما وقع في خاتمة مستدرك الوسائل (ص : 541) عند ذكر رجال العدة علي بن ادريس فهو من غلط النسخة وقد صرح النجاشي في ترجمة أحمد بن محمد بن عيسى أنه أحمد بن ادريس وكذلك العلامة في الخلاصة.
_______________________________________________________________
في النص على الأئمة الأطهار ع للشيخ أبي الفتح محمد بن علي بن عثمان الكراكي المتوفى سنة 449 جزء لطيف يتضمن ما ورد من طرق الخاصة و العامة من النص على الأئمة ع ، أوله الحمد لله الذي أوضح سبيل الحق و أبانه و أقام عليه دليله و برهانه و في بعض النسخ عبر عنه بالاستنصار كما على المطبوع منه في النجف سنة 1346 و في بعضها بالانتصار .
فيما جمعه الشافعي من الاخبار للشيخ المفيد أبي عبد الله محمد بن محمد بن النعمان الحارثي البغدادي المولود سنة 336 و المتوفى سنة 413 ، ذكره تلميذه أبو العباس النجاشي في فهرس تصانيفه ، و الإمام الشافعي محمد بن إدريس توفي سنة 254 .
و يعرف بشرح الاستبصار ، لكنه ليس شرحا للاستبصار تصنيف شيخ الطائفة بل هو كتاب مستقل جامع للأحاديث و الاخبار و أقوال الفقهاء ، و عبر عنه مؤلفه في بعض إجازاته بالجامع و هو للشيخ الفقيه قاسم بن محمد بن جواد الكاظمي النجفي الشهير بابن الوندي و بالفقيه الكاظمي المتوفى سنة 1100 كما أرخه في الرياض ، كبير في عدة مجلدات ، يوجد عند بعض أحفاده بالكاظمية ، و رأيت في النجف الأشرف مجلد النكاح من هذا الجامع في كتب الشيخ محمد صالح بن الشيخ هادي بن الشيخ مهدي بن الشيخ صالح الجزائري ، و هو مجلد كبير ضخم صححه و قابله ولد المؤلف الشيخ محمد إبراهيم بن القاسم ، و جملة من أجزائه قابلها و هو في حال الاعتكاف بالجامع الكبير في الكوفة سنة 1095 و كتب بخطه حواشي لنفسه توقيعها ولد المصنف و جملة من الحواشي للمصنف توقيعها منه و قد تلفت أوراق من أوله و آخره ، أول الموجود فضل النكاح و آخره بعض أحكام الأولاد و ينقل كثيرا عن هذا الكتاب بعنوان الجامع و عن حواشي مؤلفه ولده الشيخ محمد إبراهيم في حواشيه على كتاب الكافي كما رأيتها بخطه .
و تعيين وقت ظهور الحجة ع ، فارسي للشيخ المعاصر محمد باقر بن محمد جعفر بن كافي البهاري الهمداني المتوفى سنة 1333 ، توجد في خزانة كتبه .
للشيخ المتكلم أبي سهل إسماعيل بن علي بن إسحاق بن أبي سهل بن نوبخت مقدم النوبختيين في عصره ، له مجالس مع الجبائي المتوفى سنة 303 و دعاه الشلمغاني المقتول سنة 322 إلى نفسه ، و له إبطال القياس كما مر ، ذكره النجاشي و ابن النديم .
للمحقق أبي القاسم جعفر بن الحسن بن يحيى بن سعيد الحلي المتوفى سنة 676 ، رسالة مختصرة كتبها في جواب اعتراض المحقق خواجه نصير الدين الطوسي عليه في مجلس الدرس عند بيان استحباب التياسر ، فقال المحقق الطوسي التياسر من القبلة إلى غيرها حرام و منها إلى القبلة واجب فأجابه المحقق في المجلس بأنه من القبلة إلى القبلة ، ثم كتب الرسالة و أرسلها إليه و أوردها بتمامها الشيخ أبو العباس أحمد بن فهد في المهذب البارع .
للشيخ بهاء الدين محمد ابن الشيخ عز الدين حسين بن عبد الصمد الحارثي العاملي المتوفى سنة 1031 ، رد فيه بعض من عاصره من القائلين بوجوب السورة ثم رجع أخيرا عن فتواه إلى القول بالوجوب مختصر يوجد ضمن مجموعة في الخزانة الرضوية كما في فهرسها .
للشيخ المتكلم أبي الحسن علي بن إسماعيل بن شعيب بن ميثم التمار من حواري أمير المؤمنين ع و أصفيائه ابن يحيى الأسدي الكوفي البصري من أجلاء المتكلمين في الإمامة ، كلم أبا الحسين العلاف و النظام و له مجالس مع هشام بن الحكم المتوفى سنة 179 في عصر الرشيد نسب الكتاب إليه الشيخ الطوسي و ابن النديم .
في مسائل الصيام ، فارسي للمولى محمد مهدي بن محمد شفيع الأسترآبادي نزيل لكهنو و المتوفى بها سنة 1259 ، أوله الحمد لله الذي جعل الصوم جنة من النار رتبه على أربعة عشر فصلا و فرغ منه سنة 1243 ، ذكره في كشف الحجب .
للشيخ ميرزا أبي المعالي بن الحاج محمد إبراهيم الكلباسي الأصفهاني المتوفى سنة 1315 ، مرتب على أحد و أربعين تذييلا ، و فيه أحاديث التوكل و الطيرة و إصابة العين و غير ذلك ، طبع منضما إلى القرآن المجيد المذيل بكشف الآيات سنة 1316 .
للشيخ أحمد بن صالح بن حاجي بن علي بن عبد الحسين بن شيبة الدرازي البحراني الجهرمي المولود سنة 1075 و المتوفى سنة 1124 كما أرخه كذلك المحدث البحراني في اللؤلؤة ، قال و النسخة موجودة عندي على ظهرها نسبه كما مر بخطه
للشيخ أحمد بن عبد السلام البحراني معاصر المولى محمد تقي المجلسي ، توفي بشيراز و دفن بمشهد علاء الدين حسين ، ترجمه الشيخ سليمان بن عبد الله الماحوزي المتوفى سنة 1121 في رسالته في تراجم علماء البحرين و ذكر أنه رأى هذا الكتاب و أطرأه . الاستخارات الموسوم بمفاتيح الغيب للعلامة المجلسي المولى محمد باقر يأتي .
لبعض تلاميذ الشيخ ناصر بن أحمد بن المتوج البحراني معاصر الشيخ أبي العباس أحمد بن فهد الحلي ، رأيت النقل عنه في بعض كتب أصحابنا و في بعض المجاميع المعتمدة .
للسيد ميرزا محمد حسين بن ميرزا محمد علي بن ميرزا محمد حسين الحسيني المرعشي الحائري الشهير بالشهرستاني المتوفى سنة 1315 رأيته بخطه في خزانة كتبه بكربلاء .
للشيخ أبي الحسن سليمان بن عبد الله بن علي بن الحسن بن أحمد السراوي الماحوزي البحراني المتوفى سنة 1121 ذكر في إجازته بخطه للشيخ محمد رفيع البيرمي اللاري سنة 1111 معبرا عنه برسالة الاستخارة الاستخارات للسيد عبد الله بن محمد
رضا شبر ، مر باسمه إرشاد المستبصر
للسيد علي بن محمد علي الحسيني الميبدي اليزدي نزيل كرمانشاه المتوفى بها سنة 1313 صاحب الكشكول المطبوع و غيره ، يوجد عند حفيده الفاضل السيد محمد بن السيد جواد ابن المؤلف . الاستخارات للسيد علي بن موسى بن طاوس ، اسمه فتح الأبواب يأتي ، الاستخارات للسيد محمد بن مهدي مؤلف كشف الآيات المطبوع اسمه مفاتح الغيب يأتي .
لأبي النضر محمد بن مسعود العياشي المعاصر للشيخ الكليني ، ذكره النجاشي في فهرس تصانيفه .
في طلب العمر و الهيلاج ، للمولى محمد بن أبي أيوب الطبري مرتب على ثلاثين بابا ، أولها في قاعدة لأعمار الناس ، و أخيرها في استخراج عمر المولود و إنه يموت أو يعيش توجد نسخه منه في مكتبة المولى محمد علي الخوانساري ، فراجعه .
للسيد عبد الله بن نور الدين بن المحدث الجزائري الموسوي التستري المتوفى سنة 1173 صرح به نفسه في تذكرته و وقع هنا تصحيف في تحفه العالم المطبوع حيث عبر عنه باستخراج الطلسم
في الدائرة بخواص الخط المنحني الواقع فيها لخواجه أبي ريحان محمد بن أحمد البيروني الخوارزمي المتوفى سنة 440 ، يوجد في مجموعة من رسائله كتابتها سنة 631 في مكتبة بانكيور تحت الرقم 2519 كما في تذكره النوادر ، و نسخه أخرى في المكتبة الخديوية كما في فهرسها ، و ذكره في اكتفاء القنوع أيضا .
عن الزيج الجديد المحمد شاهى بعرض شيراز سنة 1229 للفاضل المنجم ابن ميرزا علي رضا الشيرازي و قد محي اسم المؤلف من النسخة التي رأيتها بالمكتبة الحسينية في النجف الأشرف .
لسلطان المحققين خواجه نصير الدين محمد بن محمد بن الحسن الطوسي المتوفى سنة 672 توجد في مكتبة عبد الحميد خان الأول في إسلامبول كما في فهرسها .
لميرزا غياث الدين جمشيد بن مسعود بن محمود الكاشاني المتوفى سنة 832 صاحب الأبعاد و الأجرام طبع في ذيل مفتاح الحساب له في طهران سنة 1306 مع شرح القاضىزاده الرومي الغميني و تحريره له ، قال بعض المطلعين إنه أخذه من القانون المسعودي لخواجه أبي ريحان البيروني كما ذكر في نامه دانشوران أيضا و عبر عن هذا الكتاب في أول كتابه مفتاح الحساب برسالة الوتر و الجيب في استخراجهما .
و بعض الوقائع المستقبلة من كلام أمير المؤمنين ع فيما أنشأه في صفين بعد شهادة عمار بن ياسر رضي الله عنه ، للشيخ جمال الدين أحمد بن محمد بن فهد الحلي المتوفى سنة 841 ، ألفه و أودع فيه جملة من أسرار العلوم الغريبة و اطلع عليها تلميذه السيد محمد بن فلاح الواسطي المشعشعي المتوفى سنة 870 و بأعماله بعض تلك الأسرار في طلب هوى نفسه آل أمره إلى الإلحاد و إظهار الدعاوى الباطلة كما ذكر تفاصيله القاضي في مجالس المؤمنين ، و صاحب الرياض في ذيل ترجمه حفيده السيد علي خان بن خلف الحويزي ، و السيد عبد الله بن نور الدين ابن المحدث الجزائري في تذكرته و غيرهم .
و معرفة سمت القبلة ، للمولى مظفر بن محمد قاسم المنجم الجنابذي المعاصر للشاه عباس و الشيخ البهائي و صاحب اختيارات النجوم كما مر ، أوله افتتاح كلام در هر مقام و اختتام مقال در همه حال رتبه على مقدمه و خمسة أبواب ، و كتبه باسم خواجه ناصر الدولة و الدين حاتم بيك و يظهر من اختلاف اللقب أنه غير ميرزا حاتم بيك إعتماد الدولة الأردوبادي الذي ألف باسمه الشيخ البهائي التحفة الحاتمية في الأسطرلاب و يقال له الحاتمية كما يقال لهذا أيضا الحاتمية
للمولى حسام الدين علي بن فضل الله سالار ، أوله عونك يا لطيف إن في استخراج سمت القبلة للمواضع ضمن مجموعة من الرسائل الرياضية للمؤلف المذكور كتابه بعضها سنة 672 توجد النسخة في الخزانة الرضوية من موقوفات السلطان نادر شاه سنة 1145 فراجعه .
و بيان مقدار انحراف قبلة البلاد ، كلها مستخرجة من الزيج الإفرنجي الجديد ، للشيخ محمد التستري نزيل طهران المتوفى بها سنة 1301 ذكره في المآثر و الاثار .
من مختلف الخطاب للشيخ أبي علي الإسكافي محمد بن أحمد بن الجنيد المتوفى سنة 381 ذكره الشيخ الطوسي في الفهرس . استخراج نسبة القطر إلى المحيط لميرزا غياث الدين جمشيد بن مسعود الكاشاني المتوفى سنة 832 ، و قد سماه في أول كتابه مفتاح الحساب بالمحيطية كما يأتي .
لبعض قدماء الأصحاب ، كما نقله الشيخ شمس الدين محمد ابن علي بن الحسين الجبعي جد شيخنا البهائي في مجموعته الموجودة بخطه عن خط شيخنا الشهيد محمد بن مكي و صورة خط الشهيد هكذا كتاب الاستدراك لبعض قدماء الأصحاب و لم يظهر لي إلى الآن اسمه و لا شىء من حاله نعم يروي عن الشيخ ابن قولويه فهو من معاصري المفيد و قال العلامة المجلسي في أول البحار إني لم أظفر بأصل الكتاب و وجدت أخبارا مأخوذة منه بخط الشيخ شمس الدين الجبعي نقلا عن خط شيخنا الشهيد
للشيخ أبي الفتح محمد بن جعفر بن محمد المراغي المتوفى بعد سنة 371 كما أرخه في تاريخ بغداد ، نسب الكتاب إليه ابن النديم ص 127 أقول الظاهر أنه من كتب اللغة و كان سيدنا الحسن صدر الدين يحتمل أنه متمم لكتاب الخليل في الإمامة لأن النجاشي عد من تصانيف أبي الفتح المراغي في ترجمته كتاب الخليلي في الإمامة
للشريف أبي القاسم علي بن أحمد العلوي الكوفي المتوفى بكرمي من نواحي فسا سنة 352 صاحب كتاب الآداب و مكارم الأخلاق ، ذكره النجاشي .
لما مر من سوالف الأعمار للشيخ الإمام المؤرخ أبي الحسن علي بن الحسين المسعودي البغدادي المصري المتوفى بها سنة 346 ، حكى في الرياض عن كتاب لبعض علماء مصر النقل عن هذا الكتاب بالعنوان المذكور.
للشيخ الصدوق أبي جعفر محمد بن علي بن موسى بن بابويه القمي المتوفى سنة 381 ذكره النجاشي في عداد تصانيفه .
فيما سنح لي من الفلسفة الإلهية من نوادر الأفكار ، للشيخ سراج الدين حسن بن عيسى المعروف بالشيخ فدا حسين اليمني اللكهنوي من تلاميذ المفتي مير عباس كما في التجليات و مرت إجازة شيخنا العلامة النوري له سنة 1315 .
للشيخ ميرزا أبي المعالي ابن العلامة محمد إبراهيم الكلباسي المتوفى سنة 1315 طبع في مجموعة من رسائله بإيران .
للشريف أبي القاسم علي بن أحمد العلوي المذكور آنفا ، ذكره النجاشي ، و ينقل عن هذا الكتاب الشيخ حسين بن عبد الوهاب في كتابه عيون المعجزات بإسناده إلى ولد المصنف أبي محمد عن والده المؤلف أبي القاسم المذكور .
للحكيمالمنجم أبي ريحان محمد بن أحمد البيروني الخوارزمي المتوفى سنة440 ، كما ذكر في نامه دانشوران
هو من المباحث الأصولية و قد اعتنى بالتأليف فيه كثير من علمائنا و لا سيما المتأخرين منهم ، فمن ألف منهم أصول الفقه تاما أدرج هذا المبحث فيه و كذا من ألف خصوص الأدلة العقلية ، و يأتي جملة منها بعنوان أصول الفقه ، و عنوان التقريرات ، أو الحاشية على الفرائد ، أو الحاشية على الكفاية ، و انما نذكر هنا خصوص من كتب مبحث الاستصحاب فقط أو جعله كتابا مستقلا عن غيره أو رأيناه مجلدا مفردا لم يكن له عنوان خاص يعنون به .
للشيخ ميرزا أبي القاسم ابن ميرزا محمد علي النوري الطهراني الشهير بكلانتري المتوفى سنة 1292 ، أشهر تلاميذ العلامة الأنصاري يوجد بخطه في مكتبة ولده الشيخ ميرزا أبي الفضل الطهراني
للشيخ محمد باقر الگپايگاني النجفي المتوفى بالحائر سنة 1332 من أجلاء تلاميذ شيخنا الآية الخراساني صاحب الكفاية ، رأيت النسخة الأصلية بخط المؤلف في مجلد ضخم عند تلميذه السيد محمد صادق بن السيد عباس الرشتي اللشتة نشائي .
و إثبات حجيته و ما يتعلق به مختصر للأستاذ الأكبر آقا محمد باقر بن محمد أكمل البهبهاني المتوفى سنة 1206 .
للشيخ محمد باقر ابن الشيخ محمد تقي صاحب حاشية المعالم الطهراني الأصفهاني المتوفى سنة 1301 ، كتاب مستقل كما ذكره سيدنا العلامة أبو محمد الحسن صدر الدين في تكملة الأمل .
و إثبات حجيته لا مطلقا بل في غير الشك في المقتضي للعلامة الشيخ محمد حسن ابن الحاج محمد صالح كبة البغدادي المتوفى بالنجف سنة 1333 رأيته بخطه يربو على ألف بيت .
للسيد ميرزا محمد حسين بن ميرزا محمد علي الحسيني المرعشي الحائري الشهير بالشهرستاني المتوفى سنة 1315 ، رأيته في كتبه . الاستصحاب للسيد علي شاه بن صفدر شاه الرضوي الكشميري المتوفى سنة 1269 ، اسمه تحقيق الصواب في مباحث الاستصحاب يأتي .
للسيد محمد كاظم بن عبد العظيم الطباطبائي اليزدي النجفي المتوفى سنة 1337 ، رأيته عند تلميذه الشيخ علي أكبر الخوانساري.
للفاضل الإيرواني المولى محمد بن محمد باقر النجفي المتوفى بها في يوم الخميس ثالث ربيع الأول سنة 1306 ، رأيته في النجف
للسيد محمد بن علي بن محمود الموسوي النوري النجفي المتوفى بطهران سنة 1325 ، يوجد بخطه عند ولده الفاضل السيد علي النوري في النجف الأشرف .
و إثبات حجيته للسيد المجاهد الأمير السيد محمد بن الأمير السيد علي صاحب الرياض المتوفى سنة 1242 ، أوله اعلم أن الأصحاب اختلفوا في حجية الاستصحاب .
للسيد محمد بن علي بن علي نقي الحسيني الكوهكمري المعاصر الشهير بالحجة ، مجلد مبسوط رأيته في كتبه في النجف .
للسيد مصطفى بن الحسين بن مير محمد علي بن الأمير رضا الحسيني الكاشاني الطهراني المتوفى بالكاظمية سنة 1336 .
للمولى محمد مهدي بن محمد إبراهيم الكلباسي الأصفهاني المتوفى سنة 1292 ، رأيته بخطه عند الشيخ ميرزا أبي الهدى بن ميرزا أبي المعالي الكلباسي .
للشيخ محمد هادي بن المولى محمد أمين الطهراني نزيل النجف المتوفى بها سنة 1321 ، أوله الحمد لله رب العالمين و هو مطبوع رأيت مخطوطه في مكتبة السيد محمد باقر الحجة الطباطبائي الحائري .
للشيخ هادي بن عبد الرضا التويسركاني ألفه سنة 1241 في كربلا بمدرسة سردار حسن خان و يحتمل أنه الكاتب و التاريخ للكتابة ، مرتب على سبعة مقامات 1 في حجيته في الجملة 2 في تعميم مورده في الجملة 3 في مجراه و الجواب عن استصحاب الكتابي 4 في بقاء الموضوع 5 في تعارض الاستصحابين 6 في لزوم الفحص 7 في الجواب عن استصحاب الشرايع السابقة ، يوجد في المكتبة الحسينية في النجف من موقوفات الحاج مولى سميع الأصفهاني .
للسيد ميرزا هادي بن السيد علي الخراساني البجستاني الحائري المعاصر ، رأيته في خزانة كتبه .
للسيد ميرزا محمد هاشم بن ميرزا زين العابدين الموسوي الخوانساري الأصفهاني المشهور بچهار سوقي ، قال في إجازته لشيخنا الشهير بشيخ الشريعة الأصفهاني إنه كتاب مبسوط .
لشيخ الطائفة أبي القاسم سعد بن عبد الله بن أبي خلف الأشعري القمي صاحب بصائر الدرجات لقي الإمام الحسن العسكري ع و توفي سنة 299 أو سنة 301 ذكره النجاشي .
لأبي محمد الفضل بن شاذان بن الخليل الأزدي النيسابوري صاحب إثبات الرجعة المتوفى سنة 260 ذكره النجاشي
لأبي أحمد محمد بن أبي عمير الأزدي المؤلف لأربعة و تسعين كتابا و المتوفى سنة 217 ذكره النجاشي
لأبي جعفر محمد بن خليل السكاك البغدادي صاحب هشام بن الحكم ذكره ابن النديم و الشيخ الطوسي في فهرسه .
لأبي محمد هشام بن الحكم الكوفي المتوفى سنة 179 أو سنة 199.
لأبي الحسن علي بن عبد الله العطار القمي يرويه عنه النجاشي بأربع وسائط .
و ما كان يقول به ، للشيخ المتكلم أبي محمد الحسن بن موسى النوبختي المبرز على نظرائه قبل الثلاثمائة و بعدها ذكره النجاشي .
لشيخ الأصحاب أبي الحسن زرارة بن أعين بن سنسن المتوفى سنة 150 ، حكى النجاشي عن الشيخ الصدوق أنه قال رأيت له كتابا في الاستطاعة و الجبر .
فيما ورد في الفقه في الإنصاف في ذكر النصف في الفقه ، للشيخ محمد بن علي بن عثمان الكراجكي المتوفى سنة 449 ذكره بعض معاصريه فيما كتبه من فهرس تصانيفه المدرج في خاتمة مستدرك الوسائل ص 497 ، و قال إنه غريب لم يسبق إلى مثله صنفه للقاضي أبي الفتح عبد الحاكم .
للشريف أبي القاسم علي بن أحمد الكوفي العلوي المتوفى سنة 352 نسبه إليه الشيخ حسين بن عبد الوهاب المعاصر للسيد المرتضى و هو ينقل عنه في كتابه عيون المعجزات الذي جعله تتميما لكتاب تثبيت المعجزات من تأليف أبي القاسم العلوي المذكور ، قال في الرياض إنه ينقل في عيون المعجزات عن الاستظهار المذكور جملة من الاخبار المروية عن الأئمة الأطهار ع .
بعد تجاوز الدم العشرة ، للأمير السيد علي بن الأمير محمد علي بن أبي المعالي الطباطبائي الحائري صاحب رياض المسائل المولود سنة 1161 و المتوفى بالحائر سنة 1231 ، ذكره تلميذه الشيخ أبو علي الحائري في منتهى المقال بعنوان الرسالة .
للسيد محمد مهدي بن محمد جعفر الموسوي التنكابني ، ذكره في آخر كتابه خلاصة الاخبار المطبوع الذي ألفه سنة 1250.
لأبي الحسن أو أبي بكر المعروف بالشافعي محمد بن إبراهيم ابن يوسف الكاتب المولود سنة 281 صاحب كتاب الاستبصار المذكور آنفا ذكرهما مع سائر تصانيفه النجاشي .
للحكيم المنجم أبي ريحان محمد بن أحمد البيروني الخوارزمي المتوفى سنة 440 ، عد من تصانيفه بعنوان المقالة .
للشريف أبي القاسم علي بن أحمد الكوفي العلوي المتوفى سنة 352 ، ذكره بهذا العنوان شيخنا العلامة النوري في أول خاتمة المستدرك عند ذكر مآخذه و بسط القول في اعتباره و تصريح المشايخ في كتبهم بنسبته إليه كما في عيون المعجزات و الصراط المستقيم للبياضي و معالم العلماء لابن شهرآشوب و غيرهم ، و قد يقال له الإغاثة في بدع الثلاثة أيضا كما أنه عبر عنه النجاشي بالبدع المحدثة و لعله نظر إلى بيان موضوع الكتاب و يروي مؤلفه عن علي بن إبراهيم القمي الذي هو من مشايخ الكليني فيظهر أنه في طبقته ، و ذكر في أواخر الكتاب أن السادة الحسينية في عصره ينتهون بسته آباء أو سبعة إلى علي بن الحسين الأكبر الباقي بعد شهادة أبيه فيظهر أنه ليس تأليف الشيخ كمال الدين ميثم البحراني الذي توفي سنة 679 كما أرخه الشيخ يوسف البحراني في كشكوله لتقدم علي بن إبراهيم على هذا التاريخ بكثير و لأن الوسائط في عصر ابن ميثم تزيد على العدد المذكور جزما و لذا اعترض صاحب الرياض على العلامة المجلسي في نسبته الكتاب إلى ابن ميثم في أول البحار ، و اعترض صاحب اللؤلؤة على الشيخ سليمان البحراني في نسبته إلى ابن ميثم في السلافة البهية في الترجمة الميثمية ثم اعتذر عنه برجوعه عن قوله أخيرا ، و مع ذلك فالشيخ عبد النبي بن علي الكاظمي المتوفى سنة 1256 وقع في هذا الوهم في ترجمه علي بن الحسين الأصغر من تكملة نقد الرجال و لعل منشأ تلك الأوهام قول مجمع البحرين في مثم توجد نسخه منه كتابتها سنة 969 في الخزانة الرضوية ، و رأيت نسخا في العراق ، أوله الحمد لله ذي الطول و الامتنان و العزة و السلطان .
في بعض الطعون و الرد على أصحاب الاجتهاد و القياس ، لعبد الله بن عبد الرحمن الزبيري أحد الزبيريين الثلاثة من أصحابنا كما ذكره النجاشي .
للشيخ بهاء الدين محمد بن الشيخ عز الدين الحسين بن عبد الصمد الحارثي العاملي المتوفى سنة 1031 مقالة مختصرة ، أولها أقول و بالله التوفيق القائلون بأن أنوار الكواكب مستفادة من الشمس توجد ضمن مجموعة من رسائله في خزانة مولانا الشيخ ميرزا محمد الطهراني العسكري بسامراء .
و الفتاوي الصادقية جوابات عن مسائل عمر الرافعي للشيخ عبد الحسين بن الشيخ إبراهيم بن الشيخ صادق بن إبراهيم بن يحيى الخيامي العاملي المعاصر المولود سنة 1279 و له عدة تصانيف تذكر في محالها .
في الفقه للمفتي مير محمد عباس بن علي أكبر الموسوي التستري اللكهنوي المتوفى سنة 1306 ، ذكره في التجليات .
في شرح مبحث القبلة من التحفة ، تصنيف السيد حجة الإسلام الأصفهاني المتوفى سنة 1260 ، للمفتي مير محمد عباس المذكور ذكره أيضا في التجليات .
رسالة مبسوطة في كيفية استقباله و تحقيق القبلة ، للسيد حسين بن الحسن بن أبي جعفر محمد الموسوي الكركي الشهير بالسيد حسين المجتهد ابن بنت المحقق الكركي و صاحب دفع المناواة الذي فرغ من تأليفه سنة 959 كما يأتي ، توفي بأردبيل سنة 1001 ذكرها في الرياض و قال فيها فوائد كثيره أخرى أيضا .
في تحرير معاني الاخبار لآية الله العلامة الشيخ جمال الدين أبي منصور الحسن بن يوسف بن علي بن المطهر الحلي المتوفى سنة 726 ، صرح هو في الخلاصة أنه كتاب لم يعمل مثله و إنه ذكر فيه كل خبر وصل إليه و بحث في أحوال سنده صحة و غيرها و دلالة متنه ظهورا و إجمالا مع بيان ما فيه من المباحث الأدبية و المسائل الأصولية و ما يستنبط منه من الأحكام الشرعية ، و قال في طهارة المختلف في مساله سؤر ما لا يؤكل لحمه بعد كلام مشبع طويل هذا خلاصة ما أوردناه في كتاب استقصاء الاعتبار في تحقيق معاني الاخبار فيظهر منه أنه في غاية البسط .
في شرح الاستبصار للشيخ أبي جعفر محمد بن أبي منصور الحسن بن الشيخ زين الدين الشهيد الثاني الشامي العاملي المتوفى بمكة المعظمة سنة 1030 كبير خرج منه ثلاثة مجلدات في الطهارة و الصلاة و النكاح و المتاجر إلى آخر القضاء ، أوله الحمد لله الذي هدانا إلى مناهج الشريعة الغراء و جعلها ذريعة إلى نيل سعادة الدنيا و الأخرى بدأ فيه بمقدمة فيها اثنتا عشرة فائدة رجالية نظير المقدمات الاثنتي عشرة لمنتقى الجمان لوالده الشيخ حسن ، و بعد المقدمة أخذ في شرح الأحاديث ، فيذكر الحديث و يتكلم أولا فيما يتعلق بسنده من أحوال رجاله تحت عنوان السند ثم بعد الفراغ عن السند يشرع في بيان مداليل ألفاظ الحديث و ما يستنبط منها من الأحكام تحت عنوان المتن شرع فيه و كتب عدة من أجزائه في كربلا كما يظهر من آخر الجزء الأول منه المنتهي إلى آخر التيمم ، فقد كتب في آخره أنه فرغ منه بكربلاء يوم الخميس السابع عشر من جمادى الأولى سنة 1025 ، رأيته في كتب سلطان المتكلمين الشيخ محمد الواعظ بطهران ، و نسخه أخرى تنتهي إلى باب الجهر ببسم الله في الكتب الموقوفة للشيخ مشكور الحولاوي النجفي ، و نسخه من بقايا موقوفات كتب الشيخ عبد الحسين الطهراني في كربلا و هي بخط الشيخ حسن بن أحمد بن سنبغة العاملي فرغ من كتابتها يوم الثلاثاء الثامن و العشرين من المحرم سنة 1028 و كتب بخطه في آخره أن المؤلف فرغ منه بكربلاء يوم الثلاثاء الثامن و العشرين من صفر سنة 1026 ، و قابل تلك النسخة بأصلها بالدقة الشيخ أحمد بن علي النباطي العاملي مع السيد الجليل علي بن السيد محيي الدين بن أبي الحسن الحسيني في مجالس آخرها يوم الثلاثاء الحادي و العشرين من جمادى الثانية سنة 1028 كما كتبه الشيخ أحمد المذكور على النسخة بخطه و الظاهر أنهما كانا من تلاميذ المصنف ، و على النسخة أيضا خط تلميذه الآخر و هو الشيخ حسين بن الحسن العاملي المشغري المذكورة ترجمته في أمل الآمل ذكر في خطه أنه أخبره المصنف بموته قبل وفاته بأيام و إنه توفي ليلة الاثنين عاشر ذي القعدة سنة 1030 و دفن بالمعلى قريبا من قبر خديجة رضي الله عنها
و استيفاء الانتقام في رد منتهى الكلام تصنيف بعض أهل السنة للأمير السيد حامد حسين بن الأمير محمد قلي بن محمد بن حامد الموسوي النيسابوري الكنتوري المتوفى بلكهنو سنة 1306 صاحب العبقات و غيره من التصانيف الكثيرة المؤلف أكثرها بالفارسية لتعميم المنفعة و هذا أيضا فارسي مبسوط يدخل تحت عشرة مجلدات ، و قد طبع بعض أجزائه في مطبعة مجمع البحرين في ثلاثة مجلدات سنة 1315 ، و استقصى فيه البحث في المسألة المشهورة بتحريف الكتاب و في إثبات وجود الحجة المهدي صاحب الزمان ع ، و شرح فيه أحوال كثير من علماء أهل السنة و تكلم في كثير من رجالهم و في بعض الأصول الدينية و الفروع العملية المختلفة فيها أقوال علماء الفريقين و أثبت ما هو الحق منها في جميع ذلك .
في مسائل القضاء و القدر ، عبر به كذلك في الخلاصة ، و قد يقال له استقصاء النظر لآية الله الشيخ جمال الدين أبي منصور الحسن بن يوسف بن العلامة الحلي المتوفى سنة 726 ، أوله الحمد لله العليم الغفار و القديم القهار و العظيم الستار الذي خلق الإنسان و منحه الاقتدار ألفه لشاه خدابنده الجايتو محمد لما سأله بيان الأدلة الدالة على أن للعبد اختيارا في أفعاله و إنه غير مجبور عليها ، توجد منه نسخه في الخزانة الرضوية في أولها نقص ، و نسخه في مكتبة المولى محمد علي الخوانساري ناقصة الآخر تنتهي إلى الدليل السادس عشر للاختيار من الآيات الدالة على تحسر الكفار في الآخرة و ندمهم على الكفر و المعصية ، و رأيت نسخه التامة في مكتبة السيد عبد الحسين الحجة الطباطبائي بكربلاء ، و عند الشيخ علي القمي في النجف ، و عند صدر الإسلام الخوئي و غيرها ، و ألف بعض علماء السنة من أهل الهند كتابا في رد الاستقصاء المذكور و لما اطلع السيد القاضي نور الله الشهيد سنة 1019 على ذلك الكتاب ألف كتابه الموسوم بالنور الأنور و النور الأزهر في تنوير خفايا رسالة القضاء و القدر و زيف فيه اعتراضات الهندي على العلامة الحلي كما يأتي .
للشيخ داود بن عمر الأنطاكي الطبيب الضرير نزيل القاهرة و المتوفى بمكة سنة 1009 ، ذكره السيد علي خان المدني في سلافة العصر ، فراجعه .
استقصاء النظر لآية الله العلامة الحلي كما في كشف الحجب لكن مر آنفا أن اسمه استقصاء البحث و النظر كما صرح به في الخلاصة .
في إمامة الأئمة الاثنى عشر ، للشيخ كمال الدين علي بن ميثم بن علي بن ميثم البحراني شارح النهج المتوفى سنة 679 ، ذكره في مجمع البحرين في مادة مثم و قال إنه لم يعمل مثله .
في استقلال الأب بالولاية على الباكرة البالغة الرشيدة في تزويجها ، للشيخ أحمد بن محمد بن يوسف البحراني المتوفى سنة 1102 .
في استقلال الأب في تزويج الباكرة ، للشيخ أبي الحسن سليمان بن عبد الله بن علي بن الحسن الماحوزي البحراني المتوفى سنة 1121 ذكره و سابقته الشيخ عبد الله السماهيجي في إجازته الكبيرة و كذا في اللؤلؤة