(بفتح الجيم بمعنى الحرب)
جنگ استقلال تركيه يأتي بعنوان جن تركيه و يونان .
في حروب نادر شاه مع الأفاغنة ، فارسي لجميل قوزانلو المعاصر طبع ثانيا في 1312 ش بطهران في 79 ص .
و معاهده گلستان في 1813 م أو جنگ ده ساله أيضا تأليف جميل قوزانلو طبع مرة في 1315 ش بطهران في 130 ص .
أيضا لجميل قوزانلو المذكور طبع مرة ثانية في 1314 ش بطهران في 192 ص .
في حملة نادر شاه و فتحه للهند أيضا لجميل قوزانلو طبع بمطبعة قشون بطهران في 95 ص . و هذا غير أردوكشي نادر شاه بهندوستان .
و رواياته باللغة الگجراتية لغلام علي البهاونري المعاصر .
ترجمه إلى الفارسية عن الأصل الإفرنجي لأحمد وثوق طبع في مجلدين في مطبعة قشون بطهران .
أيضا ترجمه عن الإفرنجية إلى الفارسية للدكتر ميرزا إسماعيل خان المجاهدي مجاور المشهد الرضوي ، طبع بمشهد خراسان في 1304 ش
أو جنگ استقلال تركيه جمعها من منابع تركية أحمد نخجوان طبع في 1319 ش بطهران في 137 ص .
في غزوة خيبر و أخبارها و قضايا أمير المؤمنين ع فيها طبع باللغة الجراتية لغلام علي البهاونري المذكور .
باللغة الأردوية نظما و نثرا ، للسيد فدا علي الهندي المعاصر مطبوع في الهند.
ترجمه عن الإفرنجية في كيفية الحروب الجبلية لغلام حسين المقتدر طبع بطهران في 1309 و له تاريخ نظامي ايران .
أو پيروزى در باختر در چهل و دو روز في كيفية الفتح الألماني لتلك الدول و المعارك الواقعة فيها في عام 39 1940 م طبع بطهران في 1940 م .
كتاب مفصل مع أسناد و صور تاريخية للحرب الواقعة بين تلكما الدولتين في 1905 م في 450 ص لعبد الوهاب القائم مقامي بن ميرزا علي محمد بن ميرزا علي بن ميرزا أبي القاسم القائم مقام الفراهاني المعاصر المولود 23 ذي القعدة 1299 ألفه في سنة الواقعة و هي 1323 ثم زاد عليها بعدها زيادات . فقدرت الحكومة اليابانية عمله هذا فأهدت إليه بهدية ، و قد نشرت مجلة نشر العلم اليابانية ترجمه أحوال المؤلف و صورته و له تصانيف أخر منها تير و كمان في علم الرماية و تاريخها و قد فاتنا ذكرها في محلها .
أو تاريخ نظامي جنگ روس و ان تأليف أحمد نخجوان المعاصر طبع في 1315 ش في 165 ص .
تأليف محمد نخجوان ، أمير موثق طبع بمطبعة التمدن في 1306 ش في 115 ص
رواية تاريخية و ترجمه إلى الفارسية عن اللغة الألمانية بقلم نشاط في عدة أجزاء عشرة أو أكثر .
ترجمه عن الإفرنجية إلى الفارسية ، لمحمد صادق الأتابكي ، طبع بمطبعة خورشيد بطهران في 140 ص .
و بيان حرب أمير المؤمنين ع في صفين ، لغلام علي البهاونري المعاصر طبع بالگجراتية في 300 ص .
فارسي في تاريخ تطور الأحزاب المهمة ، و مقاصدها العالمية . و الحركات السياسية تحت ستار الاقتصاد و الاقتصادية تحت ستار السياسة كالبر جوازية الرأسمالية ، و الفاشية ، و النازية ، و الشيوعية ، و غيرها . تأليف الدكتور فرزامي طبع بطهران في 1323ش.
ترجمه عن الإفرنجية بقلم ياور خداداد ، طبع في 1310 ش في 188 ص .
ترجمة الى الفارسية، بقلم داود المؤيدي الآصفي ، طبع في (1320 ش).
لأحمد الكرماني الشاعر ، في حرب السلطان سليم المتوفى في 982 مع أخيه بايزيد ، ذكره في كشف الظنون ج 1 ص 405 راجعه
في حرب أعظم شاه و بهادر شاه ابني اورنگ زيب عالم گير شاه للميرزا محمد نعمة خان العالي صاحب روزنامه محاضره حيدرآباد في 1130 طبع بالهند منضما إلى مطارح الأنظار في 1285 .
في نظم مصائب يوم الطف بالأردوية ، طبع بمطبعة نولكشور في لكهنو .
باللغة الأردوية ، طبع بالهند .
جنگ هفتاد و دو ملت تأليف ميرزا عبد الحسين المعروف بآقا خان الكرماني المولود 1270 المقتول 1314 ألفه على سياق الرسالة الفرانسية ل برناردن دو سن ير التي ترجمها محمد علي جمالزاده إلى الفارسية و سماها بر قهوهخانه سورات و طبع الترجمة في برلين في 1340 و قد طبع هذا الكتاب مع ضميمة لميرزا محمد خان بهادر البوشهري نزيل البصرة اليوم مع مقدمه لكاظمزاده تحت عنوان هفتاد و دو ملت في برلين في 1343 .
ترجمه عن الإفرنجية إلى الفارسية لمحمد السعيد طبع بطهران في 198 ص .
فارسي تأليف جميل قوزانلو طبع في 1308 ش بطهران في 61 ص .
أو تاريخ نظامي جنگهاي ناپلئون أيضا ترجمه عن الإفرنجية ، بقلم سلطان هدايت ، في مجلدين طبع بمطبعة قشون في 1308 ش بطهران
فارسي في مطالب متنوعة ، و عنوانه تاريخ مسافرة إلى بلدة قم للسيد أحمد بن عناية الله الحسيني الزنجاني ، المولود 1308 .
للحاج معصوم علي الشيرازي الشاه نعمةاللهي المعاصر مؤلف طرائق الحقائق فارسي رأيته عند الشيخ إسماعيل التبريزي المعروف بمسالهو نزيل المشهد الرضوي .
رسالة إلى أهل مصر ، للشيخ السعيد أبي عبد الله محمد بن محمد بن النعمان المفيد المتوفى 413 ذكره النجاشي .
أو اخسأ هو من كتب الردود ، و قد طبع بالهند راجعه .
الجواب الباهر في خلق الكافر ، للسيد رضي الدين بن طاوس ، كذا عبر عنه الشيخ الحر في رسالته في خلق الكافر ، كما ذكره السيد نفسه في كتابه كشف المحجة كذلك ، لكن يظهر من كتاب الإجازات له أنه سماه فتح محجوب الجواب الباهر في شرح وجوب خلق الكافر و انما يعبر عنه بالجواب الباهر تخفيفا .
عن شبهة إيمان أبي طالب ، فارسي مختصر للشيخ عباس ابن المولى حاجي الطهراني المتوفى بها 1360 .
للسيد أبي القاسم بن الحسين الرضوي القمي الحائري اللاهوري المتوفى 1324 ذكره السيد علي نقي في مشاهير علماء الهند .
فارسي مطبوع كما في فهرس الاثنى عشرية اللاهورية .
فارسي انتخب فيه الاخبار من كتب الفريقين لإقامة عزاء الحسين ع ، للسيد أبي القاسم اللاهوري المذكور ، و قد طبع مكررا .
منظوم فارسي في السير و السلوك في أربعين مقالة بعنوان السؤال و الجواب ، للشيخ فريد الدين محمد بن إبراهيم العطار النيسابوري ، المتوفى 627 أوله حمد پاك از جان پاك آن پاك را ذكره في كشف الظنون .
على مسائل پاريس أثبت فيه تقدم الشيعة في العلوم الإسلامية للشيخ حبيب المهاجر العاملي المعاصر ، مطبوع .
هما عنوانان يشار بهما إلى كثير من تصانيف
أصحابنا و ذلك لما ذكرناه في ج 1 المقدمة ص 20 ، من
أن كثيرا من مصنفيهم قد بلغوا من تواضع النفس ،
و خضوع الجوانح ، و خلوص النيات ، حدا لا يرون أنفسهم
شيئا قابلا للذكر و الإشارة ، و لا يحسبون تصانيفهم
مع كونها جيدة قيمه كتابا لائقا بالعنوان و التسمية
فبقيت الكتب بعد عصر المصنفين بغير اسم خاص يدعى
به فمست الحاجة إلى أن يشار إليها بعنوان ينطبق
عليها فإذا علم أن الكتاب في جواب شخص خاص ، أو
في جواب اعتراض معين ، أو أنه جواب عن سؤال مخصوص
أو عن شبهة معلومة ، أو أنه جواب عن مساله مخصوصة
، أو عن مسائل متعددة كما هو الشايع من إلقاء المسألة
الواحدة ، أو المسائل من القرب ، أو من البلاد البعيدة
إلى العلماء و هم يكتبون جواباتها بغير عنوان خاص
، أو علم أنه جواب رسالة ، أو كتاب ، أو مكتوب ،
يصح أن يعبر عنه بالجواب المضاف إلى ما يعلم من
إحدى هذه الأمور ، و نحن قد راعينا في الترتيب فيه حروف أوائل الألفاظ التي
أضيف الجواب إليها ، و بعد الفراغ عن عنوان الجواب
الذي هو مفرد نذكر الجوابات بهذا الترتيب أيضا .
___________________________________________
(1) هو جمع
قياسي للجواب لأنه مفرد لم يذكر له جمع في اللغة كما سنبينه، وأما الأجوبة فقد
نقلنا في (ج1 _ ص 276) عن الشيخ فخر الدين الطريحي قوله في (مجمع البحرين) بأن
الأجوبة أيضا جمع للجواب، لكنه لم يذكر مستند قوله، وأما كون الجوابات جمعاً
قياسياً للجواب فهو مصرح به في كتاب "الوساطة بين المتنبي وخصومه" تأليف
القاضي ابي الحسن علي بن عبدالعزيز الجرجاني المتوفى (366) وهذا القاضي هو العلامة
الرحالة الذي وصفه الثعالبي في اليتيمة بأنه فرد زمانه كعبة في العلم والخط والشعر
فصرح في كتابه المذكور المبتكر في بابه بان كل مفرد لا جمع له في اللغة يجمع بالاف
والتاء مثل بوق فان جمعه بوقات فقول المتنبي في جمعه ابواق غلط ، من تصريح هذا
العلامة قبل ولادة ابن الجوزي بما يزيد على مائتي سنة بثبوت القياس والقاعدة في
جمع الجواب لم يبق مجال للاعتماد على انكار ابن الجوزي له وهو أبو ا لفرج
عبدالرحمن بن على بن محمج المتوفى (597) في كتابه "تقويم اللسان" الذي
استعان فيه بكتاب "درة الغواص في أوهام الخواص" تأليف الحريري المتوفى
(516) ولكنه أورد شيخنا البهائي في كشكوله ما ذكره ابن الجوزي في "تقويم اللسان"
وهو أن الجواب مفرد لا جمع له فالجوابات والأجوبة غلطان والصحيح جواب الكتب، وظاهر
نقل الشيخ البهائي ذلك القول وسكوته عن الاعتراض عليه هو ارتضائه له، وتغليطه
الجوابات الا أنا نعتقد عدم ظفر الشيخ بكتابه "الوساطة" والا لما كان
يرجح تغليط ابن الجوزي على تصحيح العلامة الجرجاني لأن بناء تغليط ابن الجوزي على
عدم العلم بثبوت القياس، وتصحيح العلامة الجرجاني مبني على ثبوت القياس وتحققه على
جملة من تصانيف أصحابنا في فهارسهم وقد نقل كثير منهم في فهرس الشيخ الطوسي
والنجاشي المؤلفين في أوائل القرن الخامس.
________________________________________________________
عن شبهته التي أوردها هو على رواية التثليث حلال بين و حرام بين و شبهات بين ذلك ، فأجابه المحدث الحر العاملي الشيخ محمد بن الحسن المتوفى 1104 بهذا الجواب ، ثم إن بعض تلاميذ المحدث الحر كتب ردا على هذا الجواب ، و سيأتي بعنوان جواب الجواب و لعل ما ينقله العلامة الأنصاري في الرسائل في التنبيه الثاني من تنبيهات الشبهة التحريمية الموضوعية من كلام المحدث الحر العاملي في أطراف حديث التثليث مأخوذ من جوابه للشيخ إبراهيم هذا أو عن الفوائد الطوسية له .
للشيخ السعيد أبي عبد الله محمد بن محمد بن النعمان المفيد المتوفى 413 ذكره النجاشي كما في بعض نسخه ، و في بعضها الجوابات بدل الجواب ، و ظني أن السني تصحيف الليثي و أن المجاب نسب إلى جده واقد بن أبي واقد الليثي الذي ترجمه في تهذيب الكمال و ذكر أنه يروي عن أبيه أبي واقد الليثي و يروي عنه زيد بن أسلم ، و قال في ترجمه أبي واقد الليثي إنه صحابي اختلف في اسمه فقيل حرث بن مالك أو ابن عوف ، و قيل عوف بن حرث له في مجموع الصحاح الست أربعة و عشرون حديثا يروي عنه ابن المسيب و عروة و جماعة مات في 68ه .
عن كيفية علم الله تعالى بالموجودات في الأزل و إنه هل كان عالما بالأشياء قبل وجودها أم لا ، للمحقق المحدث الفيض الكاشاني المتوفى 1091 ذكره في فهرس تصانيفه ، و رأيت نسخه منه ضمن مجموعة من رسائله في مكتبة المولى محمد علي الخوانساري في النجف .
للمحقق المير محمد باقر الداماد الحسيني المتوفى 1040 أوله الحمد لواهب الحياة و مفيض العقل مختصر أحال فيه إلى كتابه شرح التقدمة أي تقدمه تقويم الإيمان الذي مر في ج 4 ص 364 أجاب فيه عن استفتاء الفراهاني و أثنى عليه في أوله ثناء بليغا و عبر عنه بالأمير أبو الحسنا رأيته ضمن مجموعة في كتب الحاج النجفآبادي في مكتبة الحسينية التسترية في النجف .
التوحيدي الصوفي علي بن محمد بن العباس الشيرازي المولد أو النيسابوري الرازي المتوفى متسترا في حدود 400 للشيخ أبي علي أحمد بن محمد بن يعقوب بن مسكويه الرازي المتوفى 421 سأله التوحيدي عن العدل فأجابه ، و لذا يقال له رسالة العدل أوله قال أدام الله تأييده العدل ينقسم إلى ثلاثة أقسام طبيعي و وضعي و إلهي يوجد في الخزانة الرضوية و غيرها .
المتوفى بنيسابور في 440 للشيخ أبي علي بن سينا المتوفى 427 فيه بيان سر زيارة القبور و سبب إجابة الدعاء لأهلها و كيفية تأثير الزيارة في النفوس و الأبدان ، طبع في هامش شرح الهداية الصدرائية في 1313 و سيأتي جواب شبهة أبي سعيد أبي الخير لابن سينا أيضا في ص 185 .
للشيخ السعيد محمد بن محمد بن النعمان المفيد ، ذكره النجاشي ، و أبو الفتح هذا هو العلامة الكراجكي الذي توفي 449 .
ابن إسحق عما يفسد الصلاة ، للشيخ المفيد أيضا ذكره تلميذه النجاشي .
ابن الحسين النوبندجاني ، المقيم بمشهد عثمان ، أيضا للشيخ المفيد ذكره النجاشي .
عن النية في العبادات ، للشيخ أحمد الأحسائي مؤسس الانقلابات الدينية الأخيرة ، المتوفى في طريق الحج في 1241 له تأليفات كثيره غير جوامع الكلم المشتمل على اثنين و تسعين رسالة في مجلدين . و أكثرها جوابات عن اعتراضات كانت تورد على آرائه العرفانية و تأويلاته للأخبار .
على اقدام سيد الشهداء ع على الشهادة مع عدم الأنصار و عدم ترك حقه تقية كما ترك أبوه حقه ما لم يجد ناصرا ، للميرزا حسن بن المولى عبد الرزاق اللاهيجي القمي ، رأيته في آخر نسخه من كتابه شمع اليقين الذي ألفه 1092 و كانت عند السيد أبي القاسم الرياضي الموسوي الخوانساري في النجف و كان تاريخ كتابتها 1095 .
عليه أيضا بآية و لا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة للمولى جعفر بن محمد باقر شرف الدين الواعظ التستري المتوفى 1335 أوله اللهم أنت المرجو إذا اشتد الأمر و أنت المدعو إذا مس الضر قال حفيده الشيخ مهدي شرف الدين إنه ألفه في 1334 . جواب الاعتراض عليه أيضا فارسي اسمه بصيرة السعداء ، مر في ج 3 ص 126 طبع بشيراز في عام تأليفه .
على دليل النبوة ، للشيخ معين الدين أبي الحسن سالم بن بدران بن علي المصري المازني شيخ المحقق الطوسي الذي توفي 672 كذا ذكر في فهرس تصانيفه في الروضات و غيره .
على مباحث الإمامة من كتاب حق اليقين تأليف العلامة المجلسي كانت قد أرسلت الاعتراضات من بلاد الهند إلى إيران ، فأجاب عنها السيد أحمد الأصفهاني الخاتونآبادي ، المتوفى بمشهد خراسان 1161 قال الشيخ عبد النبي القزويني في تتميم أمل الآمل إني رأيت الجواب بأحسن عبارة و أسلوب .
الأسترآبادي المتوفى 1263 في كتابه حياة الأرواح على كلمات الشيخ أحمد الأحسائي في كتبه ، لتلميذ الشيخ أحمد و هو المولى حسن بن علي گوهر القراچه داغي ، استخرجه مما كتبه أولا شرحا لكتاب حياة الأرواح و جعله رسالة مستقلة ، و عناوينه قال المصنف ، و قلت رأيت نسخته الناقصة بخط السيد كاظم بن مصطفى بن حسين بن محمد بن الأمير عبد السميع الحائري ، كتبها بأمر أستاذه الميرزا إبراهيم الشيرازي الحائري في 1294 أقول الميرزا إبراهيم هذا ولد بالحائر و توفي بها حدود 1306 كما أرخه في طرائق الحقائق في ترجمه الحاج محمد حسن القزويني نزيل شيراز ، و انما نسب إلى شيراز لأن والده عبد المجيد الحائري كان ربيب الحاج محمد حسن المذكور نزيل شيراز كما ذكر تفصيله في طرائق الحقائق .
في حاشيته على المجلد الأول من الروضة البهية للشهيد الثاني أجاب عنها حفيد الشهيد صاحب الدر المنثور و هو الشيخ علي بن محمد بن الحسن بن زين الدين الشهيد المتوفى 1103 صرح فيه بأنه استنصر لجده .
على حديث الغدير ، للسيد علي خان بن خلف بن عبد المطلب المشعشعي الحويزي المتوفى 1088 استخرجه من كتابه النور المبين و أهداه إلى الشيخ علي صاحب الدر المنثور .
على الشيعة ، للمولى محمد المشهدي المتوفى بها في 1257 أدرج تمامه في مطلع الشمس لمحمد حسن خان المراغي .
على قول النبي ص إني أحب من دنياكم ثلاثا النساء و الطيب و قرة عيني الصلاة لوالد الشيخ البهائي الشيخ عز الدين حسين بن عبد الصمد الحارثي العاملي المتوفى بالبحرين في 984 يوجد ضمن مجموعة من رسائله كلها بخط المولى كمال الدين الحاج بابا ابن الميرزا جان القزويني تلميذ الشيخ البهائي و المجاز منه في 1007 صرح بأنه كتبها عن خط المصنف في 985 و عن خط الحاج بابا استنسخ الشيخ علي بن إبراهيم القمي المعاصر في النجف .
تأليف السيد المفتي مير محمد عباس المتوفى 1306 ذكره في التجليات .
، للشيخ المفيد محمد بن محمد بن النعمان المتوفى 413 ذكره النجاشي .
في نفي (1)سهو النبي ص . أيضا للشيخ المفيد أو للسيد المرتضى و يقال له الرسالة
السهوية أيضا ، أورده بتمامه العلامة المجلسي
في ج 6 ص 297 من البحار من الطبعة الحروفية ، و ذكر
الاحتمالين في مؤلفه ثم قال إن نسبته إلى الشيخ
المفيد أنسب أقول لعل وجه كونه أنسب بنظره أنه
حكى العلامة المجلسي في المجلد المذكور في ص 295
عن كتاب تنزيه الأنبياء للسيد المرتضى كلاما يظهر
منه تجويزه السهو في الجملة بحيث ينافي ما منعه
في هذا الجواب و لذا قال المجلسي بعد نقل كلام السيد
إنه يظهر منه عدم انعقاد الإجماع من الشيعة على
نفي مطلق السهو عن الأنبياء نعم يمكن العدول بأن
يكون السيد المرتضى عدل عن كلامه في تنزيه الأنبياء
إلى ما في هذا الجواب كما يمكن أن يكون بالعكس و
الله العالم و قد أدرجه أيضا الشيخ علي في الدر
المنثور و ذكر الاحتمالين في المؤلف و رجح كونه
المفيد باشتمال الكتاب على كثرة الفصول كما هو
ديدن المفيد في تصانيفه ثم استبعد كونه للشيخ المفيد
بما فيه من التعريضات على الشيخ الصدوق بعد نقل
عين عبارته الموجودة في الفقيه بما يبعد صدور مثلها
عن المفيد بالنسبة إلى واحد من الأصحاب فضلا عن
مثل أستاذه و شيخه الصدوق ، و الحق أن الاستبعاد
في محله و لا سيما مع عدم ذكر النجاشي لهذا الجواب
في فهرسه لا في تصانيف شيخه المفيد و لا شيخه الشريف
المرتضى مع اطلاعه على جميع تصانيفهما و ذكره عامتها
في ترجمتيهما خصوصا كتب المفيد فإنه لم يذكر في
أولها كلمة منها فيظهر أنه ليس لها بقية ، و بذلك
كله يؤيد احتمال كون المؤلف غير المفيد و المرتضى
حيث إنه لم يدل دليل على الدوران بينهما قط و الله
العالم .
_________________________________________
(1) فيه رد على
الشيخ الصدوق في قوله بجواز اسهاء الله تعالى للنبي (ص) في خصوص بعض الامور
المشتركة بينه وبين البشر، لمصلحة خاصة لا الاسهاء منه تعالى فيما يرجع الى النبوة
ولا السهو الشيطاني الذي يعرض سائر البشر فانهما مما لا يجوز على النبي (ص) عند
جميع الاصحاب من غير خلاف في ذلك، وقد صرح الصدوق بما ذكرناه في آخر باب أحكام
السهو في الصلاة من كتاب "من لا يحضره الفقيه" وحكى القول به عن شيخه
محمد بن الحسن بن الوليد، ووعد أن يكتب كتاباً مستقلاً في جواز الاسهاء كذلك
ومستنده في ذلك ورود الاخبار بوقوعه للنبي (ص) عن الائمة المعصومين (ع) بحيث لو
بنينا على طرح تلك الاخبار لارتفع الوثوق والاطمينان بالصدور عن سائر الاخبار
الموافقة بحسب الاسانيد (أقول) الحق في محمل هذه الاخبار هو ما تفطن به المولىمحمد
تقي المجلسي في هذا المقام من شرحه الفارسي على الفقيه في (ج1 _ ص 288) فانه اولاً
حكى عن استاده الشيخ البهائي استحسانه للحمل العرفاني الذي تفطن به الشيخ صفي
الدين اسحق جد الصفوية لهذه الاخبار المعصومية، ثم ذكر المجلسي ما خطر بباله من
المحمل الظاهر لهذه الاخبار وهو ورودها تقية، وذلك لان الروايات الموضوعة من أبي
هريرة وأحزابه بداعي تنقيص النبي (ص) وجعله كأحد من كبرائهم في وقوع السهو عنه قد
اشتهر في اعصار الائمة المعصومين (ع) حتى أخذت بمجامع قلوب العامة بحيث عدوه من
العقائد الاسلامية فلم يكن الائمة (ع) بد الا عدم الانكار عليهم والمسالمة معهم في
أنديتهم وعدم التصريح بنفي السهو عنه مطلقاً، ولم يتمكنوا من اطلاق القول بذلك الا
عند بعض الخواص من اصحابهم، وأوكلوا هذا كله الى العقول السليمة المذعنة بعلو شان
المعصومين عليهم السلام على غيرهم.
______________________________________________________
في الأهلة و العدد ، أيضا للشيخ المفيد كما ذكره النجاشي و هو غير جوابات أهل الموصل في العدد و الرؤية فإنه عدة جوابات عن فروع مساله العدد و يقال له الرسالة العددية و المسائل الموصليات أيضا ، و نسخته موجودة كما يأتي ، و الرقة مدينة مشهورة علي شرقي الفرات بينها و بين حران مسيرة يومين أو ثلاثة .
لأبي يعلى محمد بن الحسن بن حمزة الجعفري ، المتوفى يوم السبت 16 رمضان 463 ، ترجمه النجاشي في آخر باب المحمدين ، و وصفه بما يظهر منه حياته في حال تأليفه الكتاب ، فإنه بعد الترجمة قال أبو يعلى خليفة الشيخ أبي عبد الله بن نعمان و الجالس مجلسه متكلم فقيه قيم بالأمرين جميعا إذ لو كانت الترجمة بعد وفاته لقال كان خليفة الشيخ و كان متكلما فقيها قيما إلى آخره ، فيظهر منه أن ما في آخر الترجمة من كلمة مات رحمه الله إلى آخر التاريخ مما زيد على نسخه النجاشي في آخر ترجمته بعد وفاه صاحب الترجمة ثم النساخ بعد ذلك حسبوه من المتن و أدخلوه فيه مع أن النجاشي المؤلف له توفي قبل التاريخ المذكور بثلاث عشرة سنة فإنه قد أرخ وفاته في الخلاصة في سنة خمسين و أربعمائة ، و مما يدل على أن ترجمه النجاشي لأبي يعلى كان في حياته أنه ذكر بعض تصانيفه الناقصة و قال إنه موقوف على الإتمام فإنه لا يقال ذلك الا مع رجاء الإتمام بأن يكون المؤلف بعد حيا و في دار الدنيا ، و المؤلف الذي مات قبل إتمام كتابه ، يقال لكتابه الناقص أنه لم يتم لا أنه موقوف على الإتمام و قد أشرنا إلى ذلك في ج 4 ص 408 .
و هو القاضي أبو بكر محمد بن الطيب بن محمد بن جعفر البصري المولد نزل ببغداد و توفي بها في 403 مؤلف إعجاز القرآن المطبوع فإنه اعترض على أخبار النص على أمير المؤمنين ع بأن رواه النص في السلف إن كانوا قليلين فيحتمل تواطئهم على الكذب و إن كانوا كثيرين فلم لم يقاتل بهم أعدائه و ما وجه قعوده عن حقه فأجاب عنه الشيخ أبو عبد الله محمد بن محمد بن النعمان المفيد برسالة رأيتها ضمن مجموعة من رسائله في سامراء في مكتبة الشيخ الميرزا محمد الطهراني ، و حاصل جوابه أنهم كانوا كثيرين لكن كل من يقدر على الرواية لا يلزم أن يكون قادرا على الجهاد كالشيخ الكبير الثقة ، مع أن الحرب الديني موقوف على المصلحة إلى آخر كلامه ، و يأتي في هذا الباب كتاب رفع الملامة عن علي ع في ترك الإمامة و رافعة الخلاف في وجه سكوت علي ع عن الاختلاف .
للمحدث الفيض الكاشاني المتوفى 1091 أوله الحمد لله الذي نور قلوبنا في عين ظلمات الفتن ، و شرح صدورنا في عين مضائق المحن رسالة أخلاقية اعتذر فيها عن عدم اهتمامه بقضاء حاجات المؤمنين متعرضا بالمرسل إليه و معابثا له بنحو لطيف ، رأيته ضمن مجموعة من رسائل الفيض .
للسيد جمال الدين أبي القاسم عبد الله بن علي بن زهرة الحسيني الحلبي المولود في ذي الحجة 531 كما أرخه في نظام الأقوال و ولد أخوه الأكبر منه السيد أبو المكارم حمزة بن علي بن زهرة في 511 و توفي 585 و أما السيد جمال الدين هذا فتوفي بعد سنة 597 لأنه قرأ عليه في هذا التاريخ ولده السيد أبو حامد محيي الدين محمد بن عبد الله كتاب النهاية للشيخ الطوسي على ما ذكره الشيخ نجيب الدين في إجازته المنقولة في الإجازة الكبيرة لصاحب المعالم .
الذي سأل عن معنى قول أمير المؤمنين ع المروي في غرر الآمدي ليس الذكر من مراسم اللسان و لا من مناسم الجنان و الجواب للشيخ محمد بن الشيخ عبد علي بن محمد بن أحمد بن علي بن عبد الجبار البحراني القطيفي ، ترجمه في أنوار البدرين و قال إنه كان من أساطين الدين و مقلدا في الأحساء و القطيف بل العراق و قد عين مع بعض آخر من العلماء للمحاكمة مع السيد كاظم الرشتي الذي مات 1259 و نسخه الجواب موجودة ضمن مجموعة من رسائله في النجف في كتب الشيخ مشكور و هي بتمامها بخط تلميذ المؤلف الشيخ يحيى بن عبد العزيز بن محمد علي البحراني كتبها في 1234 مصرحا في عدة مواضع منها بأنه شيخه و أستاذه داعيا له بدام ظله أو دام علينا فوائده و أمثال ذلك .
عن اعتراضه على أصحابنا بأنكم ترمون حديث نحن الأنبياء لا نورث بالوضع و تروون في كتابكم الكافي أن العلماء ورثة الأنبياء و هم لا يرثون درهما و لا دينارا و انما يرثون الأحاديث فأجاب عنه المولى محمد المدعو بأفضل الدين المقارب لعصر العلامة المجلسي ، أولا بضعف سنده بأبي البحتري و بسط القول في ترجمته ، و ثانيا بعدم الدلالة ، رأيته في مجموعة عند الشيخ محسن بن عبد الحسن الجصاني سبط شيخنا الشيخ علي الخاقاني المتوفى 1334 و المجموعة بخط السيد العالم الأديب المير علي نقي المتخلص بسامان كتبها في حياة أفضل الدين و كتب حواشي المؤلف عليه بعنوان منه سلمه الله ، و مما كتبه في المجموعة جوابات العلامة المجلسي عن مسائل السيد حامد بن محمد البدلاء المشهدي و غيره من أهل خراسان ، و السؤال و الجواب كلها بالفارسية و كتب المير علي نقي ما هو فتواه و مختاره في هوامش الجوابات .
في أن الإمامة لا تكون الا بالنص للسيد المرتضى علم الهدى المتوفى 436 أوله الحمد لله على البصيرة في دينه مبسوط في مائة صفحة ضمن مجموعة في مكتبة السيد محمد المشكاة في طهران .
الذي سأل من السيد جمال الدين أبي القاسم عبد الله بن زهرة ، المذكور آنفا فأجابه السيد به كما ذكر في أمل الآمل في عداد تصانيفه .
للشيخ محمد رحيم بن محمد الهروي تلميذ المحدث الحر و مؤلف أنيس المستوحشين المذكور في ج 2 ص 466 و قد أجاب فيه عن جواب أستاذه الشيخ الحر عن الشيخ إبراهيم حسناء الذي مر بعنوان جواب الشيخ إبراهيم في ص 172 .
في بيان معنى هذه الفقرة من الدعاء يا من ذكره الناسي بنسيانه و إطاعة العاصي بعصيانه للشيخ محمد بن عبد علي آل عبد الجبار مؤلف جواب بعض الأشراف المذكور آنفا ، موجود معه ضمن المجموعة بخط الشيخ يحيى المذكور .
في بيان أن المقتول هل يمكن أن يكون في صلبه نسل أم لا و أن القتل و الموت واحد أم لا ، للشيخ محمد المذكور في ضمن تلك المجموعة بذلك الخط أيضا .
عن ضروريات الدين مختصرة للشيخ أحمد بن زين الدين بن إبراهيم الأحسائي المذكور في ص 173 . جواب حسين علي خان فارسي أخلاقي ديني ، يأتي بعنوان جواب مكتوب .
لبعض علماء الهند ، طبع بها باللغة الأردوية . جواب الرئيس يأتي بعنوان جواب السؤال عن حكمة النسخ .
في رد الأشاعرة في ستين ورقة ، للعلامة الكراجكي الشيخ أبي الفتح محمد بن علي بن عثمان المتوفى 449 كما في فهرسه .
في إبطال العدد في شهر رمضان ، ردا على أبي حازم المصري ، في أربعين ورقة ، أيضا للكراجكي ، كتبه بعد رجوعه عن القول بالعدد الذي كان عليه أولا ، و كتب في نصرته كتابه الموسوم ب مختصر البيان عن دلالة شهر رمضان كما ذكر في فهرسه
التي هي ترجمه ل المرأة الجديدة تأليف قاسم أمين المصري للميرزا عبد الرزاق الآتي ذكره ، و على كتاب المرأة الجديدة هذا ردود كثيره أخرى لإجحافه في بعض مواضع كتابه .
و هي ترجمه تحرير المرأة أيضا تأليف قاسم أمين المذكور ، و مجموع هذين الجوابين في عشرة آلاف بيت ، تأليف الشيخ الميرزا عبد الرزاق المولود 1291 ابن علي رضا المنتهي نسب والده بخمسة آباء إلى المولى رفيع الدين محمد مؤلف أبواب الجنان القزويني الأصفهاني المولد ، الحائري المنشا نزيل همدان ، و له تصانيف أخر نذكرها في محالها حسب ما كتبه إلينا من فهرسها
لمحمد المشتهر بابن خاتون أوله الحمد لله وحده ذكره في كشف الحجب و مر له ترجمه أربعين البهائي في ج 4 ص 76
التي جمعها بعض العامة من مكاتيب مخدوعة على لسان نور الدين الأخبارى ، و أجوبة مجعولة ، و سماها رسالة المكاتيب في رؤية الثعالب و الغرابيب فكتب في رده و نقض كلمات ملفق الرسالة ، الفاضل المدعو بسبحان علي خان الهندي ، أوله الحمد لله على ما علمنا ما لم نعلم ذكره في كشف الحجب .
للشيخ الصدوق أبي جعفر محمد بن علي بن بابويه القمي المتوفى 381 كذا ذكره النجاشي في فهرس كتب الصدوق ، و الظاهر أن ورود الرسالة كان في شهر رمضان لا أن الرسالة كانت في كمية شهر رمضان و إنه تام أبدا أو يدخله النقصان ، نعم ما ذكره النجاشي قبل هذا الجواب بعنوان كتاب رسالة في شهر رمضان ظاهر في أن الرسالة في بيان كمية شهر رمضان من التمام و النقصان كما أن الكتابين اللذين ذكرهما في آخر فهرس كتب الصدوق بعنوان كتاب رسالة أبي محمد الفارسي في شهر رمضان ، و كتاب الرسالة الثانية إلى أهل بغداد في معنى شهر رمضان كلاهما في بيان كمية هذا الشهر ، فظهر أن الشيخ الصدوق ألف كتبا ثلاثة في إثبات ما اختاره من العدد في شهر رمضان و مر جواب أهل الرقة في الأهلة و سيأتي جوابات المسائل الموصليات في العدد و الرؤية للشيخ المفيد .
عن وجود النبي ص و إنه من الموجود المطلق أو المقيد و عن معنى الحديث المنسوب إلى العسكري ع أن روح القدس في جناننا الصاقورة ذاق من حدائقنا الباكورة للشيخ أحمد الأحسائي المذكور آنفا المتوفى 1241 يوجد مع جواباته لفتح علي شاه و غيره في كتب المولى محمد علي الخوانساري في النجف .
عن التأويل و الظاهر للسيد كاظم الرشتي خليفة الشيخ أحمد الأحسائي في رئاسة فرقة الشيخية الغلاة القائلين بالنيابة الخاصة . توفي في الحائر في 1259 . انظر ص 78 س 16
عن سبب إصابة العين و دوائه . له أيضا .
جواب سؤال السيد أحمد اسمه الحجة البالغة .
اليزدي في أسرار الحج . للسيد كاظم المذكور
عن معنى أنا الذات أنا مذوت الذوات . له أيضا .
الهندي للسيد المذكور أيضا .
عن شبهة الأكل و المأكول له أيضا .
عن مرجع الضمير في زيد ضرب . للسيد المذكور أيضا . و يأتي جوابات الميرزا محمد شفيع .
و أرواثها للشيخ سليمان بن عبد الله بن علي بن الحسن البحراني الماحوزي المولود 1070 و المتوفى 1121 اختار فيه نجاسة الأبوال و طهارة الأرواث ، قائلا في ذلك إنه ليس هذا قولا بالفصل و خرقا للإجماع المركب ، و قال فيه إني كتبت رسالة جيدة في نجاسة الأبوال في عنفوان الشباب قبل خمس عشرة سنة أقول هذا الجواب مع الرسالة المذكورة ضمن مجموعة من رسائل هذا المؤلف رأيتها في مكتبة الخوانساري أيضا في النجف .
للمحقق الشيخ نور الدين علي بن عبد العالي الكركي المتوفى 940 و بعد ما كتب الجواب رد عليه معاصره الجسور عليه و هو الشيخ شرف الدين أبو عبد الله الحسين بن أبي القاسم بن الحسين العودي الأسدي الحلي ، كما يأتي بعنوان رد الجواب في حرف الراء .
للشيخ سليمان بن عبد الله الماحوزي المذكور قال فيه قد كتبنا في البداء رسالة سميناها أعلام الهدى و هذا الجواب موجود ضمن مجموعة رسائله في كتب الخوانساري في النجف و مر أعلام الهدى في ج 2 ص 242 .
للشيخ أحمد الأحسائي سأله عنه المولى محمد مهدي بن محمد شفيع الأسترآبادي ، يوجد ضمن مجموعة رسائله في كتب الخوانساري المذكور في النجف .
و حركة الوجود الجسماني بتجدد الأمثال للمحقق الفيض الكاشاني المتوفى 1091 ذكره في فهرس تصانيفه .
في قدر المهر ، و تصديق وكيل الزوجة للزوج ، للمحقق الداماد المذكور اسمه مع الإطراء في صدر السؤال ، و صرح هو باسمه في آخر الجواب المبسوط الذي يقرب من ألف بيت ، و قد فرغ منه في ثالث ذي الحجة 1018 و النسخة التي رأيتها ضمن مجموعة عند السيد محمد باقر حفيد آية الله الطباطبائي اليزدي في النجف هي نسخه عصر المصنف لأن عليها حواشي منه مد ظله
و أخذ الجوائز منه ، للشيخ سليمان الماحوزي المذكور ، ذكر فيه أيضا أنه قد ألف رسالة مفردة في هذه المسألة ، قال و القول الفصل جواز التولي لمن يثق من نفسه بعدم الإضرار بالشيعة و إيصال النفع إليهم كعلي بن يقطين ، و محمد بن إسماعيل بن بزيع ، و عبد الله بن سنان ، و عبد الله بن زربي و ابن خانبة ، و الحسين بن روح ، و الشريفين الرضي و المرتضى ، و الخواجه نصير الدين الطوسي ، و أمثالهم ، و النسخة ضمن مجموعة رسائله المذكورة .
للعلامة الحلي المتوفى 726 سأله عنها الشاه خدابنده ، قال في الرياض كانت عندي نسخه قرب عصر العلامة .
للميرزا علي بن الميرزا محمد حسين الحسيني الحائري الشهرستاني المتوفى في 1344 و هو غير رسالته الموسومة ب البيان المبرهن في عرس قاسم بن الحسن المذكور في ج 3 ص 183 .
للسيد جمال الدين بن زهرة أخ صاحب الغنية و مر له جواب بعض الإسماعيلية .
مطبوع بالهند باللغة الأردوية ، لبعض فضلائها جواب السؤال عن المدرسة التي لم يعلم بانيها للمحقق القمي ، و يأتي في حرف الراء بعنوان رسالة في وقف المخالف . جواب السؤال عن معنى حروف الم في سورة البقرة ، للشيخ أحمد الأحسائي المذكور سأله عنه الشيخ علي بن عبد الله بن فارس ، طبع في ضمن جوامع الكلم .
للسيد حسين بن الحسن بن محمد الموسوي الكركي و المتوفى بأردبيل أو قزوين في 1001 قال في الرياض إنه كان السؤال من الشاه طهماسب ، و إنه أطرأه السلطان في أول كتابه سؤاله في غاية التعظيم ، و يظهر منه أن له رسالة أخرى في الجواب عن هذه المسألة سألها منه بعض الناس .
للميرزا علي أكبر بن الميرزا محسن الأردبيلي المتوفى 25 شعبان 1346 فارسي طبع في 1343 .
للشريف المرتضى علم الهدى المتوفى 436 رأيته ضمن مجموعة من رسائله في مكتبة المولى محمد علي الخوانساري ، أوله سألني الرئيس أدام الله تمكينه عن السبب في نكاح أمير المؤمنين ع بنته ل ... إلى قوله و أنا أذكر من الكلام في ذلك جملة كافية إلى قوله إن أمير المؤمنين ع لم ينكحه مختارا و مر في ج 4 ص 172 تزويج أم كلثوم و إنكار وقوعه عن البلاغي ، و تزييفه لما قال في القاموس في مادة هلل ذو الهلالين زيد بن عمر بن الخطاب أمه أم كلثوم بنت علي بن أبي طالب و في رواية ميمون القداح عن الإمام الباقر ع أنه ماتت أم كلثوم بنت علي ع و ابنها زيد بن عمر بن الخطاب في ساعة واحدة لا يدري أيهما هلك قبل ، فلم يورث أحدهما من الآخر و صلى عليهما جميعا .
بين آيات بدء الخلق و تفسير آية رد الشمس لسليمان ، للسيد الميرزا أبي المكارم بن الميرزا أبي القاسم الزنجاني المتوفى 1330 يقرب من خمسمائة بيت ، يوجد عند ولده الميرزا أبي القاسم سمي جده .
للسيد كاظم الرشتي المذكور آنفا كتبه في 1258 و طبع مع الاجتناب في 1308 .
في إبطال التصوف و إبداء شنائع الصوفية ، للسيد دلدار علي بن محمد معين النصيرآبادي ، المتوفى بلكهنو في 1235 ذكر في نجوم السماء و مشاهير علماء الهند . جواب شاه خدابنده مر في ص 183 س 2 . جواب شاه سليمان عثماني يأتي في ص 193 س 18. جواب شاه طهماسب مر في ص 183 س 15 . جواب شاه عباس الثاني يأتي في ص 193 س 22 . جواب فتح علي شاه يأتي في ص 189 س 5 .
و هي سبعة ذكرها الشهرستاني في الملل و النحل و هي عمدة شبهات الفلاسفة القدماء . للقاضي نور الله التستري . الشهيد في 1019 طبع مقدار من أوائله في هامش أواخر مجالس المؤمنين له . في الطبع الثاني ، و مر له في ج 4 ص 183 تشبيه أقوال العامة بهذه الشبهات .
و اسمه مكن صاحب كما يظهر من فهرس مكتبة راجه فيضآباد ، و الجواب للسيد محمد هادي بن محمد مهدي بن السيد دلدار علي النقوي النصيرآبادي المولود 1228 و المتوفى بلكهنو حدود 1278 كما أرخه في تذكره العلماء طبع بلكهنو في 1265 و عليه تقريظ عمه و أستاذه السيد حسين بن السيد دلدار علي في تلك السنة .
للسيد المرتضى علم الهدى المتوفى 436 أوله بحمد الله نستفتح كل قول مبسوط في ستين صفحة ، ضمن مجموعة في مكتبة السيد محمد المشكاة بطهران .
مؤلف الشوكة العمرية و تلميذ عبد العزيز الدهلوي مؤلف التحفة الاثنى عشرية و قد اورد الشبهات على كتابي صارم الإسلام و الصوارم الإلهية الذين الفهما السيد دلدار علي في رد التحفة المذكورة ، فأجاب عن تلك الشبهات الحكيم باقر علي خان نزيل شاهجهانآباد الهند في أواخر عمره ، و كان تلميذا أو معاصرا للحكيم الميرزا محمد الكامل الذي توفي 1235 كما يظهر من نجوم السماء .
للسيد المفتي المير محمد عباس التستري المتوفى بلكهنو في 1306 ذكره في التجليات .
و هي أن إنتاج الشكل الأول دوري ، للشيخ الرئيس أبي علي بن سينا المتوفى 427 و مر له آنفا جواب أبي سعيد في الدعاء و الزيارة .
مطبوع بالهند باللغة الأردوية كما في بعض الفهارس .
عن مراتب الوجود و معنى الحروف الهجائية للشيخ أحمد الأحسائي المذكور آنفا .
عن وجه ضم الهاء من قوله تعالى عليه الله في سورة الفتح . للميرزا محمد بن عبد الوهاب آل داود الهمداني المتوفى بالكاظمية 1303 فرغ منه في 1270 يوجد ضمن مجموعة من رسائله في مكتبة الشيخ محمد السماوي في النجف .