1262: جواهر التواريخ

تاريخ عام من آدم إلى سنة 1037 عصر جهانير و نصفه الأكثر يخص المغل و التيموريين إلى سلطان حسين ميرزا . فارسي ألفه في الهند سلمان القزويني في عهد اورن زيب 1118 1068 . ذكر في ليترير رشيان ص 298.

1263 : جواهر الجمل في النحو

قال في كشف الظنون في ج 1 ص 410 هو كتاب اقتفى فيه مؤلفه أثر كتاب الجمل صنفه لأبي منصور محمد بن يحيى الحسيني و لم يذكر المؤلف اسمه . أقول يوجد نسخه منه ضمن مجموعة موسومة بالجمل في العوامل في مكتبة الشيخ محمد السماوي في النجف ، أوله الحمد لله رب العالمين و سلام على عباده الذين اصطفى محمد و عترته الطاهرين ذكر فيه أنه ألفه للأمير صفي الدين أبي منصور محمد بن يحيى بن هبة الله الحسيني و إنه اقتدى فيه بالإمام عبد القاهر الجرجاني المتوفى 474 و هو مرتب على أبواب ، و في آخره الاستشهاد بالبيت :

لا تهين الفقير علك أن تر**كع يوما و الدهر قد رفعه

و رأيت نسخه أخرى في كتب السيد محمد علي السبزواري بالكاظمية ، و عليها تملك السيد محمد بن السيد مصطفى الكاشاني في 1019 و بخط الكاتب في آخر النسخة هكذا تم الكتاب المسمى بجواهر النحو من تصنيف الشيخ الإمام العالم العامل الشيخ أبي علي الطبرسي في 5 رمضان 790 و الظاهر أنه تاريخ الكتابة (1) والشيخ أبو علي الطبرسي هو المفسر المتوفى 548 و الأمير صفي الدين أبو منصور محمد هو الذي ذكره في تاريخ بيهق ص 58 بعنوان السيد الأجل جلال الدين محمد المولود في شوال 499 و المتوفى ليلة الخميس الثامن من ذي القعدة 539 و ذكر أولاده و أعقابه العلماء النقباء الأجلاء في بيهق المنتهي نسبهم إلى جدهم الأعلى الذي نزل من نيشابور إلى بيهق ، و هم علماء صلحاء نقباء متورعون عن الملوك و السلاطين فوالد أبي منصور محمد ، هو السيد العالم الزاهد عماد الدين يحيى بن السيد ركن الدين أبي منصور هبة الله بن السيد أبي الحسن علي بن العالم المحدث أبي جعفر محمد نزيل بيهق المنتهي نسبه إلى أبي جعفر أحمد بن محمد بن زيارة الأفطسي الحسيني .

_________________________________

(1) توجد نسخة أخرى منه في الخزانة الرضوية أيضاً بعنوان "جواهر النحو" كما في (ج2 ص 7) من فهرسها ناسباً له الى الشيخ ابي علي الفارسي ذاكراً أن النسخة موقوفة الخواجه شير أحمد (أقول هو ابن عميد الملك التوني البيدسكاني وهو الفاضل الكامل الماهر العارف بخصوصيات أحوال العلماء وتصانيفهم والجماع للكتب بالشراء والاستكتاب ، والوقف لما حصله من الكتب للخزانة الرضوية مثل "جلاء الأذهان" الذي استكتبه في (972) كما في (ج1 _ ص 25) من التفاسير ومثل "الحديقة الهلالية" للشيخ البهائي الذي ألفه في (1003) وعلي ظهره امضاء البهائي بخطه كما في (ج2 ص 255) من الفهرس ، ومثل "الأنوار البدرية" المكتوب في (1012) كما في (ج2 ص 19) من الفهرس ، ومن هذه التواريخ يظهر عصر الواقف، المذكور (ص 54 من كتب الحكمة) من أن "شرح عيون الحكمة" من وقف خواجه شير أحمد في سنة (1067) لا يلائم تلك التواريخ ، فأمّا أن يكون في هذا التأريخ تصحيف أو أن الواقف هو ابن خواتون ، فانّه الواقف في هذا التأريخ لكثير من كتب الخزانة ثم نسبة "الجواهر" هذا إلى أبي علي الفارسي الذي توفي (377) لا يلائم ما في أوله من أن المؤلف اقتدى بعبد القاهر الجرجاني الذي ولد بعد موت أبي علي بسنين وتوفى في (474) وقد رأى صاحب "الرياض" شرح الجرجاني لكتاب "الايضاح" لابي علي كما صرح به في "الرياض" وأما التعبير عن الشيخ أبي علي الفارسي بالحسن بن أحمد بن عبدالغفار كما وقع في الفهرس المذكور فهو الحق المطابق لما في "تأريخ بغداد" و "معجم الأدباء" وابن خلكان و "لسان الميزان" و "ميزان الاعتدال" و "مرآة الجنان" و "بغية الوعاة" و سائر من تأخر عنهم لكن صاحب "الرياض" تجرمه أولاً بعنوان الحسن بن علي بن أحمد ثم أثناء الترجمة ذكر أنّ في "ميزان الاعتدال" عبّر عنه بالحسن بن أحمد ، واعتذر عن ذل: بأنه من باب النسبة الى الجد الشايع في ألسنة الناس ، وبما أن صاحب "الرياض" خريت هذه الصناعة، ولم يكن لنا دفعه الا بالبرهان القاطع، اعتمدنا على قوله في مواضع من كتابنا منها في (ج1 _ ص 80) عند ذكر كتابه "أبيات الاعراب" ، فصرحنا هنالك بالأخذ عنه، ومنها في (ج 2 _ ص 253) عند ذكر "الاغفال" ثم تحقق عندنا أن النسبة الى الجد وان كانت شايعة لكن ليس هنا محلّ احتمالها ، لأن أول من ترجم الرجل وذكر نسبه من ابيه وأمه الى جده الأعلى وسائر خصوصياته وأحواله هو تلميذه ابو الحسن علي بن عيسي بن الفرج بن صالح الربعي الشيرازي المتوفى ببغداد في (420) وكان من حذّاق تلاميذه ، وقد توقّف عنده مشتغلاً في شيراز مدة عشرين سنة كما في "تاريخ بغداد" وقد حكى في "معجم الأدباء" تمام ما ترجمه به التلميذ المذكور ، وحكى ايضاً عن سلامة بن عياض النحوي صورة اجازة أبي علي الفارسي للصاحب بن عباد التي كتبها بخطه ولفظه في آخرها (وكتب الحسن بن أحمد الفارسي بخطّه) وبالجملة هو نفسه وتلميذه الخصيص به أعرف بنسبه من سائر المتأخرين عنه، واقتصار صاحب "الرياض" علي نقل الخلاف عن خصوص "ميزان الاعتدال" دون غيره ممن ذكرناهم من المترجمين له يكشف عن عدم اطلاعه علي كلماتهم.

1264 : جواهر الحكم

للسيد محمد بن السيد جعفر الحسيني القزويني ، رأيته في كتب السيد محمد علي السبزواري في الكاظمية و رأيت مجموعة أخرى من تصانيفه بخطه و أكثرها ناقصة غير مهذبة ، عند المولوي حسن يوسف الكشميري في كربلا ، و فيها شرحه لرسالة الشيخ أحمد الأحسائي في التجويد ، و رأيت بعض تملكاته بخطه و خاتمه الذي تاريخ نقشه 1258 و إمضاؤه محمد بن جعفر الحسيني العاملي الأصل القزويني المولد النجفي المسكن ، و الظاهر من قوله هو أن والده السيد جعفر كان عامليا نزل قزوين (1). فكانت ولادة ولده بها .
__________________________________

(1) وأحفاد السيد جعفر هذا موجودون في قزوين الى عصرنا، ومنهم السيد العالم الجليل جمال الدين القزويني: المولود حدود (1270) والمتوفى حدود (1330) فانه ابن السيد عبدالكريم بن السيد أحمد بن حسن بن جعفر العاملي الذي نزل قزوين في عصر نادرشاه، كما حدثني بذلك القاضل السيد محيي الدين بن السيد جمال الدين المذكور.

1265 : جواهر الحكم و درر الكلم

للشيخ محمد بن الشيخ مهدي مغنية العاملي ، في الأدب و التاريخ و تراجم معاصريه و غيرهم من العلماء و الأعيان ، هو من مآخذ أعيان الشيعة و ينقل عنه فيه بعض التراجم ، منها في ج 15 ص 102 في ترجمه الأمير ثامر بك بن حسين بك المتوفى 1296 و المؤلف من أواخر القرن الثالث عشر و والده الشيخ مهدي مغنية ، ترجمه سيدنا في تكملة الأمل و ذكر أنه كان معاصر الشيخ عبد النبي الكاظمي نزيل جبل عامل ، و السيد علي بن محمد الأمين ، و قد حكموا جميعا بسيادة بعض السادة عن عيثيث و ترجم أيضا في التكملة ولده الشيخ محمود بن الشيخ محمد مغنية الذي اشتغل في النجف و رجع إلى بلاده و لكنه لم يطل أيامه فتوفي بها في 1335

1266 : جواهر الحكمة ناصري

طب فارسي ، للدكتور الميرزا علي خان بن الميرزا زين العابدين خان الهمداني معلم دار الفنون بطهران المذكور في ص 265 طبع بها في 1298

1267 : جواهر خانه

فارسي ، للميرزا عباس خان بن الميرزا أحمد المؤرخ الأديب الشاعر المتخلص برفعت ، صاحب آثار العجم المذكور في ج 1 ص 8 س 14

1268 : جواهر خمس

فارسي ، لمحمد بن قطب الدين من أحفاد الشيخ العطار ، أوله الحمد لله الأحد الصمد و آخره بر ل بخواند هكذا في نسخه الشيخ مهدي شرف الدين التستري كما كتبه إلينا ، و في نسخه المولى الخوانساري أنه للسيد محمد الغوث بن حصين الدين بايزيد بن الخواجه فريد الدين العطار ، و في كشف الظنون ج 1 ص 409 أنه للشيخ أبي المؤيد محمد بن خطير الدين ... ألفه بجرات في 956 ثم ذكر فهرس الجواهر إلى قوله الخامس في عمل المحققين من أهل الطريقة فراجعه

جواهر الذات من مثنويات العطار ، كما قد يعبر به ، و يأتي بعنوان جوهر الذات .

1269 : جواهر الزواهر

في أحكام المباني و إيضاح السرائر في أصول الفقه ، فيها جميع مباحث الألفاظ و قليل من الأدلة العقلية ، للشيخ محمد تقي بن أبي طالب الأردكاني المتوفى بطهران في 1267 ، و هو عم الفاضل الأردكاني المولى حسين المتوفى 1305 أوله الحمد لله الذي لا يحيط بكنهه المجتهدون ، و لا يحصي نعمه العادون . و الصلاة و السلام على هداه سبله محمد و آله ، و بعد فيقول العبد الجاني محمد تقي بن أبي طالب اليزدي الأردكاني . قال و سميته بجواهر الزواهر لأن عناوينه جوهرة جوهرة . يوجد نسخته مع جملة من رسائله (1) كلها بخط المؤلف في مجلدين عند السيد محمد المشكاة بطهران . قال في المآثر و الاثار ص 145 إن في سنة 1257 جمع ميرزا آقاسي الصدر الأعظم في ذلك اليوم جمعا من العلماء (2) في طهران و كان الشيخ محمد تقي هذا في يزد فأتى به إلى طهران و جعله مدرسا للمدرسة الفخرية ، ثم قال إن ولداه الفاضلان في طهران آقا محمد و الشيخ محمد تقي .
___________________________________

(1) منها "الافاضات" في الفقه في مقدمته (وقد اتفق مني في طهران ايام ابتلائي فيها بحبس السلطان من غير جرم ولا طغيان) وعناوينها (افاضة _ افاضة) وقد فتنا ذكرها في محله، و (منها) "للئآلي" في اشياء متفرقة كالكشكول ايضاً كتبها أيام حبسه في طهران، و "منها" رسالة في "التقليد" ومنها رسالة فارسية في الصلح، وأما زمان حبسه وسببه فلم نعلمه غير أنه يحتمل أن علقته بمير آقاسي قد سببت ذلك بعد وفاه محمد شاه في (6 _ شوال _ 1264) وسقوط مير آقاسي عن الصدارة، وتحصنه بمشهد عبدالعظيم بالري، ثم نفيه الى العراق وفوته هناك في (1265)

(2) وكان غرضه أن يسد هذه الثغرة التي حصلت في السياسة الداخلية والخارجية للحكومة الايرانية، بعد انقراض الدولة الصفوية، من تشتت الهيئة الروحانية في داخل المملكة ن وتفرقها، وتشكّل جامعة روحانية ايرانية في الأراضي العثمانية ، وذلك بتأسيس جامعة علمية روحانية في طهران في سنة (1257) ، لكنه أراد تطبيق خطة الدولة الصفوية في ذلك من دون تعديلات قد أوجبه مرور الزمن، ولذا نراه قد خاب في سعيه، وكان لذلك أثر عظيم في تطور الحالة السياسية والاجتماعية في ايران الجديدة.

الجواهر الزواهر في شوارد النوادر أو جواهر الكلمات في النوادر و المتفرقات يأتي بالعنوان الثاني .

1270 : الجواهر الزواهر

منظوم فارسي . في المدايح و المراثي ، للميرزا حسين خان ديشهري المتخلص بمعتقد ، طبع في بمبئي .

1271 : الجواهر الزواهر

مما التقطه الخواطر من البحر الزاخر ، للميرزا محمد بن رستم المخاطب بمعتمد خان بن قباد الملقب بديانت خان ، انتخبه من مجموعة كان فيها كتابان أولهما يسمى بالعبرة الشافية و الفكرة الوافية و ثانيهما يسمى بالعبرة العامة ، و الفكرة التامة و هما من تأليفات الشيخ مهذب الدين أحمد بن عبد الرضا الحلي كما في هذا الموضع ، أو البصري كما في نامه دانشوران كما مر في تحفه ذخائر في ج 3 ص 433 و مر له آداب المناظرة في ج 1 ص 30 فانتخب من هذين الكتابين قريبا من نصفهما في 1145 و دونه في مجلد و سماه بهذا الاسم ، مرتبا له على ثمانية أبواب ، أولها في الكلمات الحكمية و النكات الأخلاقية عن الأئمة ع ، و الحكماء و العلماء و غيرهم ، و في بقية الأبواب أيضا مواعظ ، و حكم ، و خطب و أشعار ، و تواريخ ، و آثار ، و ذكر في آخره اسم سلطان عصره بعنوان السلطان ناصر الدين أبو الفتح محمد شاه في دهلي شاهجهانآباد ، و مراده هو المعروف بروشن أختر بن خجسته أختر الذي جلس في 1131 إلى أن مات في 1161 و هو الذي حاربه نادر شاه فأخضعه في 1151 ثم عفى عنه و أقره على ملك الهند في 3 صفر 1152 و قد صرح المنتخب في الأثناء أنه مضى من جلوسه في وقت الانتخاب خمس عشرة سنة . رأيت النسخة بخط المنتخب في كتب المولوي حسن يوسف المعروف بالأخباري بكربلاء .

1272 : الجواهر السنية

في الأحاديث القدسية للشيخ المحدث محمد بن الحسن بن علي بن محمد الحر العاملي صاحب أمل الآمل و المتوفى بالمشهد الرضوي في 1104 أوله الحمد لله الذي أوضح في كلامه سبيل الهداية رتبه على ترتيب المخاطبين بهذه الأحاديث من الأنبياء و المرسلين من آدم إلى خاتم النبيين ص و هو أول تصانيفه ، و قد فرغ منه في 1056 ذكر المحدث الجزائري في أول شرح ملحقات الصحيفة أن الشيخ الحر لما جمع الأحاديث القدسية سماه ب أخي القرآن كما أنه سمى الصحيفة الثانية بأخت الصحيفة ، و طبع على الحجر بإيران ، و رأيت نسخه عصر المؤلف في كتب السيد محمد بن آية الله اليزدي الطباطبائي تاريخ كتابتها 1083 و بما أنه ذكر في أول هذا الكتاب أنه مبتكر في هذا الموضوع و لم يسبقه أحد في جمع الأحاديث القدسية ، أنكر عليه صاحب الرياض في أول الصحيفة الثالثة له بقوله قد صنف في هذا الموضوع بعض الأصحاب قبله و زاد عليه بكثير و مع ذلك لم يحط هو و لا هذا الشيخ المعاصر بجميع ما ورد من الأحاديث القدسية كما لا يخفي على من يتتبع أقول لعل مراد صاحب الرياض من بعض الأصحاب السابقين عليه في جمع الأحاديث القدسية هو السيد خلف الحويزي المتوفى 1074 صاحب كتاب البلاغ المبين المذكور في ج 3 ص 141 و ذكرنا أنه أيضا كان من أوائل تصنيفات السيد خلف ، الذي عمر طويلا فإنه صار واليا بعد موت أخيه السيد مبارك في 1025 كما يظهر من الرحلة المكية للسيد علي خان الصغير بن السيد مطلب بن السيد علي خان الكبير ابن السيد خلف المذكور ، فلا محالة يكون تأليفه مقدما على تأليف الشيخ الحر .

1273 : الجواهر العبقرية

في الرد على مبحث الغيبة من التحفة الاثنى عشرية فارسي للسيد المفتي محمد عباس بن علي أكبر التستري المتوفى بلكهنو في 1306 مطبوع و على نسخه الأصل منه تقريظ السيد محمد و السيد حسين ابني العلامة السيد دلدار علي بخطيهما كما ذكره في التجليات و تقريظ السيد أبي الحسن ابن عم المؤلف مذكور في الظل الممدود .

1274 : الجواهر العقلية

للمولى ركن الدين محمد بن علي الجرجاني تلميذ العلامة الحلي و معرب الفصول النصرية كما في فهرس تصانيفه .

1275 : جواهر العقود

للحاج السيد محمد باقر ، نقل المولى حسين اليزدي الحائري الشهير بالكسائي مساله نحوية عن هذا الكتاب بهذه النسبة ، و قد نقلها الكسائي بهذه النسبة في ضمن مجموعة من الرسائل التي كلها بخطه في 1288 رأيت المجموعة في كتب السيد محمد باقر الحجة الأصفهاني بكربلاء .

1276 : جواهر العقول

، في شرح فوائد الأصول حاشية على رسائل العلامة الأنصاري ، للسيد أبي القاسم بن السيد معصوم الأشكوري النجفي المتوفى حدود 1325 صرح في أوله أنه منتخب من كلمات أستاذه العلامة الميرزا حبيب الله الرشتي ، و فرغ من تمامه في 1297 و من بعض أجزائه في 1292 و من بعضها في 1295 رأيت منه نسخه خط المؤلف ناقصة في كتب السيد محمد باقر الحجة الأصفهاني بكربلاء ، و نسخه بخط الشيخ أبي تراب بن الشيخ محمد جعفر بن الحاج الكلباسي الأصفهاني ، عند الشيخ علي القمي في النجف و نسخه عند المرحوم الشيخ أسد الله بن علي أكبر بن رستم الزنجاني المتوفى بالنجف في الثلاثاء 9 رجب 1354

1277 : جواهر العقول

في مناظرة الفار و السنور أي الصوفي و طالب العلم ، رومان فارسي مطبوع سنة 1324 ينسب إلى العلامة المولى محمد باقر المجلسي لكنه ليس بثابت بل المظنون خلافه ! و في هذا الموضوع پند أهل دانش و هوش بزبان گربه و موش مر في ج 3 ص 199 .

1278 : جواهر العلاج

في الطب الحديث أو پاتولوي فارسي في خمس مجلدات كبار . أول المجلد الأول أحمدك يا من تنزه عن مجانسة مخلوقاته فرغ من تأليفه في 1348 ، و هي في 1158 ص و المجلد الثاني فرغ منه أيضا في 1348 في 810 ص أوله في أمراض الشفة ، و المجلد الثالث يقرب مقداره من المجلد الثاني ، و المجلد الرابع في 756 ص ، و المجلد الخامس من ص 857 إلى ص 1745 تأليف الميرزا علي الناصح ، المعروف في النجف بميرزا قربان علي ابن محمد الطبيب السمناني الأصل ، الشاه عبدالعظيمي الري المولد ، الطهراني المنشا ، النجفي أخيرا . ولد حدود 1292 و نشا بطهران و هاجر إلى العراق و سكن النجف و توفي هناك و دفن بها في 1363 و له تصانيف فارسية في الطب يزيد على ثلاثين مجلدا ، منها جنگ المعالجين (1)و جواهر العيون و حفظ الصحة و قواعد الصحة الناصحي و مجمع العلاج في أربع مجلدات ، و گوهر معالجين رأيت كلها بخطه ، و قد اشتراها من ورثته بعد وفاته الشيخ قاسم محيي الدين الجامعي في النجف .
__________________________________

 

(1) قد فاتنا ذكره في محله.

1279 : جواهر العلم

لأبي حنيفة أحمد بن داود الدينوري المتوفى 282 مر ترجمه حاله في ذكر الاخبار الطوال في ج 1 ص 338 ذكره في كشف الظنون ج 1 ص 409 .

1280 : الجواهر العلية

في الكلمات العلوية ، لعلي البغدادي ، جمع فيه كلمات أمير المؤمنين ع بترتيب الحروف و جعله تكملة للغرر الآمدية ثم انتخب بنفسه عن الجواهر العلية كتابا بعنوان منتخب الجواهر يأتي في الميم .

1281 : جواهر العيون

فارسي في أمراض العين و علاجاتها مجلد كبير في 968 ص تأليف الميرزا علي الناصح المذكور آنفا فرغ منه في 1338 .

1282 : الجواهر الغوالي

في شرح عوالي اللآلي ، للسيد المحدث نعمة الله الموسوي الجزائري التستري المتوفى بعد 1112 أوله الحمد لله الذي رجح مداد العلماء على دماء الشهداء ألفه بعد شروحه على التهذيب و الاستبصار و توحيد الصدوق و عيون الاخبار و الصحيفة و بعد كتابيه مقامات النجاة و الأنوار النعمانية و اورد في أوله مقدمه ذات فصول ذكر في أولها ترجمه المصنف الشيخ محمد بن علي بن أبي جمهور و أكثر في الثناء عليه ، و قال إن العلامة المجلسي بعد ما كان يرغب عن كتابه العوالي لكثرة مراسيله رجع أخيرا إلى الرغبة فيه لما ظهر بالتتبع أن مآخذ أخباره من الكتب المعتبرة ، و في الفصل الثاني ذكر مشايخه و طرقه السبعة ، و في الثالث ذكر بعض المسائل و بعد ما سماه ب الجواهر الغوالي قال و عن لي أن أسميه مدينة الحديث كان مجلد كبير من أوله إلى أواسط أبواب التجارة في كتب الحاج محمد حسن كبة ببغداد ، و مجلد من أول شرح كتاب النكاح إلى أواخر الكتاب و هو المجلد الثاني قد كتب في عصر المؤلف و عليه حواش كثيره منه سلمه الله تعالى ، موجود في كتب الشيخ مشكور في النجف ، و نسخه خط المصنف عليها حواش كثيره منه سلمه الله تعالى ، و بلاغات بخطه ، كانت عند السيد آقا التستري أيضا في النجف ، و فيها تاريخ فراغ المصنف في صبح الأربعاء من رجب 1105 و على هذه النسخة تقريظ السيد إسمعيل (1)بن السيد محمد الحسيني النجفي في تاسع ذي الحجة 1108 .
__________________________________
(1)والسيد اسمعيل هذا على ما صرح في خطه سبط المولى محمد طاهر الشيرازي النجفي القمي معارض المولى المجلسي، والمذكور في (ج4 _ ص 497) وكان تزوج والده السيد محمد بابنة المولى محمد طاهر أوان تشرفه في النجف فرزق منها في النجف هذا الولد الذي بلغ في العلم مرتبة عالية حتى انه صدق في تقريظه الذي كتبه باصفهان اجتهاد المحدث الجزائري في تلك السنة وهذا صورة التقريظ.

"قد طالعت في فملات درره أصداف المسامع، وأخذت غرر فرائده من قلبي بالمجامع فلله در السيد السند الشارح الجامع ، كم أودع فيه من العجائب والبدايع، وكم أطلع من شموس فوائده على ربوع المرابع فوالله قدره من حضيض التقليد، الى معارج التسديد فحباه الله بالتأييد مد ظله مدى الايام، أنه المبدء المعيد، نمقه عبدالله الغني سبط محمد طاهر القمي اسماعيل بن السيد محمد الحسيني النجفي في تاسع شهر ذي الحجة الحرام (1108) في اصفهان".

جواهر الفرائض قد يطلق على الفرائض النصيرية ، يأتي في الفاء .

1283 : جواهر القرآن

في علم تجويد القرآن للسيد محمود بن السيد محمد بن مهدي بن عبد الفتاح الحسني الحسيني القاري الحافظ التبريزي ، أوله أحمد من أنزل الفرقان على أحمد ألفه باسم السلطان ناصر الدين شاه مرتبا على مقدمه و اثني عشر بابا و خاتمة ، ذكر فهرس الأبواب في أوله و ذكر سند قراءته في الخاتمة و ذكر أن آباءه كلهم حفاظ قراء ، يروي قراءة عاصم كل ابن عن أبيه إلى جده الحافظ السيد عبد الفتاح فإنه يروي عن عمه السيد الحافظ محمد رضا ، و هو عن والده السيد محمد ، و هو عن الحافظ في الروضة الرضوية الحاج محمد رضا السبزواري ، و هو عن جده عماد الدين علي الشريف القاري ، و هكذا إلى أن ينتهي إلى عاصم و عنه إلى أمير المؤمنين ع ثم بدا له أن يكتب رسالة فارسية في التجويد لتكثير النفع . و استفادة من لم يعرف العربية ، فكتب أيضا رسالة بالفارسية على ترتيب الجواهر و سماها حل الجواهر و فرغ منها في 1287 و طبع الجواهر في المتن و حل الجواهر في هامشه في تلك السنة .

1284 : جواهر القوانين في أصول الدين

فارسي مطبوع ، للشيخ محمد باقر اليزدي الكرماني السرجاني الملقب بلسان العلماء .

1285 : الجواهر الكبير

في الصنعة ، لأبي موسى جابر بن حيان الكيمياوي المتوفى في 200 ذكره ابن النديم ص 501 .

1286 : جواهر الكلام

فارسي في بيان طريقة الذهبية الرضوية ، و كيفية سلوكها و آداب السلوك ، و معرفة شيخ الوقت و غير ذلك ، تأليف رويز خان السلماسي ، أدرج فيها بعض الأشعار التركية التي هي من نظمه ظاهرا ، رتبه على أربع عشرة جملة و خاتمة اورد فيها قصيدة في مدح مجد الأشراف الذي كان هو شيخ الطريقة في سنة تأليفه و هي 1302 . و هو السيد الأمير جلال الدين محمد بن الميرزا أبي القاسم الحسيني الذهبي الشيرازي الملقب بمجد الأشراف و الخازن لبقعة شاه چراغ أحمد بن موسى الكاظم ع و من قوله في القصيدة .

حال كه گفتم ز هجرت در شمار **سيصد و دو مىرود بعد از هزار

إلى قوله :

مجد الأشراف اى شه ملك بقا**وى همايون در درج اصطفا

1287 : جواهر الكلام

في التصوف فارسي مختصر طبع بإيران ، لبعض الأصحاب ظاهرا ، راجعه .

1288 : جواهر الكلام

أرجوزة في الكلام للشيخ محمد حسن حفيد الشيخ صاحب الجواهر مر في ج 1 ص 493 .

1289 : جواهر الكلام

في شرح شرايع الإسلام للفقيه العلامة الشيخ محمد حسن بن الشيخ باقر بن الشيخ عبد الرحيم بن الآغا محمد الصغير بن المولى عبد الرحيم الشريف الكبير الذي جاور النجف الأشرف ، كتب تمام نسبه كذلك بخطه في آخر كتاب القضاء من الجواهر الذي فرغ منه في 1250 لم يعين لنا سنة ولادته لكنها ليست خارجة عن حدود 1200 لكشف المقدمتين المتسالمتين عن ذلك ، أحدهما ما ذكره سيدنا في التكملة و هو أن المسموع من الشيوخ أنه كان حين الشروع في تصنيف الجواهر ابن خمس و عشرين سنة ، و ثانيهما أنه كتب مقدارا من الجواهر في حياة الشيخ الأكبر كاشف الغطاء الذي توفي في 1227 لأنه في المجلد الثاني من كتاب الطهارة في باب أحكام الاستنجاء عند شرح و لا الحجر المستعمل ذكر الشيخ الأكبر و دعا له بقوله سلمه الله تعالى في النسخة المخطوطة الآتي ذكرها ، و توفي كما رأيت بخط بعض تلاميذه في ظهر يوم الأربعاء غرة شعبان 1266 و خلف كتابه الجواهر الذي لا يوجد في خزائن الملوك بعض جواهره ، و لم يعهد في ذخائر العلماء شىء من ثماره و زواهره ، لم يكتب مثله جامع في استنباط الحلال و الحرام ، و لم يوفق لنظيره أحد من الأعلام لأنه محيط بأول الفقه و آخره محتو على وجوه الاستدلال ، مع دقة النظر و نقل الأقوال ، قد صرف عمره الشريف ، و بذل وسعه في تأليفه فيما يزيد على ثلاثين سنة ، لأن آخر ما خرج من قلمه الشريف من مجلدات الجواهر هو كتاب الجهاد إلى آخر النهي عن المنكر ، و قد فرغ منه في 1257 فأثبت بعمله القيم المنة على كافة المتأخرين ، و جعلهم عيالا له في معرفة استنباط أحكام الدين ، طبع الجواهر مكررا في إيران ، و نسخه الأصل التي كتبت على نسخه خط المؤلف و نظر فيها المؤلف و صححها و كتب عليها التصحيحات بخطه ، خرجت في أربعة و أربعين مجلدا صغيرا و قد وقف جميعها السيد أسد الله بن السيد حجة الإسلام الرشتي الأصفهاني في 1271 و أهدى ثواب الوقف إلى الفراشباشي ، و جعل التولية لولد المؤلف الفاضل الشيخ عبد الحسين ، و هي اليوم موجودة عند حفيده العالم الشيخ عبد الرسول بن الشيخ شريف بن الشيخ عبد الحسين المذكور ، و في بعض تلك المجلدات تواريخ للفراغ عنه نذكرها مرتبة على السنين ليمتاز ما هو المتقدم في التأليف عن المتأخر ، فالمجلد الأول و الثاني غير مؤرخ و انما علمنا أنه الفهما في حياة الشيخ الأكبر يعني سنة 1227 و ما قبلها لدعائه له بسلامته كما أشرنا إليه ، و كذلك المجلد الثالث الذي هو من أول الأغسال إلى غسل النفاس ، ليس له تاريخ ، و انما كتب الشيخ عبد الكريم بخطه على ظهره أنه استعاره من المصنف في سنة 1231 و منه يظهر أنه كان هذا الشيخ من العلماء المعاصرين له و استعاره منه للنظر فيه ، و على هذا المجلد تقريظ الشيخ موسى ابن الشيخ كاشف الغطاء للكاتب ، و إجازة الشيخ أحمد الأحسائي للمؤلف بخطيهما بلا تاريخ و المجلد الرابع في أحكام الأموات و الأغسال المسنونة ، فرغ منه في ع 2 1230 و مجلد أحكام السجود إلى القواطع أيضا فرغ منه في 1230 و بعده مجلد الخمس ، فقد فرغ منه في أول المحرم 1231 و مجلد صلاة الجماعة إلى آخر صلاة المسافر فرغ منه في 1234 و فرغ من أول مجلدات الصلاة في 1235 و فرغ من بقية الصلوات في 1236 و فرغ من بعض مجلدات الصلاة في 1247 بعد الطاعون العام ، و ذكر قضية الطاعون في آخره ، و فرغ من الديات في 1254 و فرغ من الجهاد إلى آخر النهي عن المنكر في 1257 و به تم شرح جميع كتب الشرايع كما صرح بذلك في آخره .

1290: جواهر الكلام

في سوانح الأيام للسيد المعاصر الميرزا حسن بن السيد محمد الحسيني اليزدي نزيل المشهد الرضوي الملقب بأشرف الواعظين ، طبع مجلده الأول على الحجر بطهران في 1362 و في أوله فهرس وقايع هذا المجلد الكبير في سبعين صفحة مرتبا على عشرة فصول لوقائع كل يوم من أيام العشرة الأولى من المحرم المنتهية بوقائع يوم عاشوراء ، و في كل فصل يذكر وقايع منقولة كثيره أتعب نفسه في جمعها من المواضع المتشتة ، و هو فارسي و قد يذكر بعض الروايات بلفظها ، ثم يترجمها بالفارسية ، و يدرج بعض الأشعار الفارسية و العربية ، و فرغ منه في المشهد في يوم الثلاثاء 13 ع 2 1361

1291 : جواهر الكلام

في شرح مقدمه الكلام للشيخ الإمام قطب الدين سعيد بن هبة الله بن الحسن الراوندي المتوفى 573 ذكره في الأمل و غيره

1292 : جواهر الكلام

في أصول عقايد الإسلام للمولى شمس الدين بن جمال الدين البهبهاني تلميذ الوحيد البهبهاني و السيد بحر العلوم و المجاور للمشهد الرضوي حيا و ميتا توفي بها في 1248 و دفن قريبا من مرقد الشيخ الحر ، قال تلميذه في فردوس التواريخ إنه نظير وهر مراد .

1293 : جواهر الكلام

في العقائد ، للسيد صدر الدين بن نصير الدين بن المير صالح المدرس الطباطبائي الزواري الأردكاني اليزدي جد السادة المدرسية في يزد حدثني بعض أحفاده أنه موجود في يزد عندهم .

1294 : جواهر الكلام

، في الحكم و الأحكام ، من قصة سيد الأنام كما في كشف الظنون ج 1 ص 410 للشيخ أبي الفتح عبد الواحد بن محمد بن عبد الواحد الآمدي مؤلف الغرر و الدرر المطبوع بصيدا هو من مشايخ ابن شهرآشوب ، حكى صاحب الرياض عن تاريخ أربل لبعض العامة أنه سمع أبو عبد الله البستي هذا الكتاب من مؤلفه الآمدي المذكور ، و فصل في كشف الظنون خصوصياته و قال أوله الحمد لله استمطار سحائب كرمه .

جواهر الكلم أو جواهر الكلام الملقب به أنهار الأنوار مر ذكره في ج 2 ص 450 كما ذكره في التجليات .

جواهر الكلم قد يقال للمجموع من الرسائل و جوابات المسائل الذي مر بعنوان جوامع الكلم .

1295 : جواهر الكلمات

، فيما يتعلق بأحوال الرواة للمولى أحمد بن محمد مفيد الهزارجريبي ، توجد نسخه منه مخرومة الوسط بكربلاء عند السيد محمد تقي بن السيد رضا بن الميرزا زين العابدين بن السيد حسين بن السيد المجاهد ابن صاحب الرياض الطباطبائي الحائري ، أوله الحمد لله الذي من علينا بالهداية إلى التمسك بولاية من يكون إمام البرية مرتب على مقدمه و عدة مقاصد ، و في المقدمة تعريف علم الرجال و موضوعه و غايته ، حدثني بذلك كله السيد علي بن سيدنا الحسن صدر الدين و ما تمكنت من رؤية النسخة مع السعي البالغ سنين .

1296 : جواهر الكلمات

في صيغ العقود و الإيقاعات للشيخ زين الدين الشهيد في 966 ذكره صاحب الروضات مع بعض تصانيفه الآخر الغير المذكورة في أمل الآمل أقول قد رأيت في مكتبة السيد محمد علي هبة الدين نسخه صيغ العقود للشهيد ، أوله الحمد لله حمدا كثيرا كما هو اهله و هي بخط مقصود علي بن شاه محمد الدامغاني في سنة 996 لكن ليس فيه التسمية ب جواهر الكلمات .

1297 : جواهر الكلمات

في صيغ العقود و الإيقاعات للمولى عطاء الله بن مسيح الدين الرستمداري ، كتبه لأمر الشيخ الفقيه الفاضل سعيد بن يوسف بن يعقوب القيرواني ، وآخره تم ما قصدنا إيراده و الحمد لله رب العالمين و صلى الله على خير خلقه محمد و آله الطاهرين فرغ من تعليقة العبد الفقير إلى الباري ، عطاء الله بن مسيح الدين الرستمداري ، في يوم الثلاثاء غرة ذي القعدة سنة العشرين و التسعمائة و في ظهر النسخة كتب الشيخ الأجل محمد بن أبي طالب الأسترآبادي مؤلف نجاه العباد الآتي بخطه إجازة للسيد قطب الدين أحمد بن السيد شمس الدين محمد التادواني تاريخها 1 ج 2 922

1298 : جواهر الكلمات

للمحقق الكركي الشيخ نور الدين علي بن عبد العال المتوفى 940 نسب ذلك إليه في بعض الفهارس ، و الظاهر أن المراد هو المعروف بصيغ العقود الموجودة نسخته بخط المؤلف في الخزانة الرضوية و طبع مكررا ، أوله الحمد لله كما هو اهله و قد شرحه سميه و معاصره الشيخ علي الميسي كما يأتي في الشروح .

1299 : جواهر الكلمات

في النوادر و المتفرقات مرتبا على ثلاث و ثلاثين و ثلاثمائة جوهرة ، للمولى المعاصر الشيخ علي أكبر النهاوندي نزيل المشهد الرضوي ، ذكره في فهرس تصانيفه .

1300 : جواهر الكلمات

في صيغ العقود و الإيقاعات للشيخ مفلح بن الحسن بن رشيد بن صلاح الصيمري مؤلف التبيينات المذكور في ج 3 ص 335 كما مر أيضا في ج 2 ص 508 الإيقاظات في صيغ العقود لولده الشيخ حسين بن مفلح الذي توفي 933 و نسخه خط المصنف كانت في مكتبة المولى محمد علي الخوانساري في النجف ، و قال الشيخ سليمان الماحوزي في ترجمته إن نسخه خط المؤلف كانت عندي ، فرغ منها في 10 ج 1 870 و نسخه الخزانة الرضوية تاريخ كتابتها 978 و نسخه سيدنا الحسن صدر الدين كتابتها في 1094 و هي بخط الشيخ إبراهيم بن صالح بن حسن بن آدم بن حرز ، و رأيت نسخا أخرى ، أوله الحمد لله رب العالمين ... فقد التمس مني بعض الإخوان الأعزة على الكريم لدي أن أجمع له صيغ العقود و الإيقاعات ، و أن أجردها في وريقات ... و سميته جواهر الكلمات و هو مرتب على مقدمه و بابين ، أولهما في العقود المفتقرة إلى الإيجاب و القبول و رتبها في تسعة عشر كتابا و حكى عن الشرايع أنه جعلها في خمسة عشر كتابا ، قال و المحصور في خمسة عشر العقود الحقيقية اللازمة دون الجائزة و هي الأربعة الملحقة بها 1 الشركة 2 الوديعة 3 العارية 4 الوكالة ، و الباب الثاني في الإيقاعات رتبها في أحد عشر كتابا و آخره قد فرغ من تعليقة مصنفه و مؤلفه الفقير إلى الله الغني مفلح بن حسن بن رشيد الصيمري .

1301: جواهر اللذات

منظوم فارسي ، للشيخ فريد الدين محمد بن إبراهيم العطار الهمداني المتوفى 627 ذكره في كشف الظنون

1302 : جواهر مخزون

للميرزا أبي نصر فتح الله خان بن محمد كاظم خان بن محمد حسين خان الشيباني الكاشاني المتوفى بطهران عن ثمان و ستين سنة في 1308 و دفن في خانقاه له قريبا من دروازه قزوين بطهران ، ذكره في مقدمه فتح و ظفر له كما في فهرس مكتبة المجلس ص 519 و له مقالات أبي نصر الشيباني الذي نقل عنه في ج 2 مجمع الفصحاء ما يقرب من ألف و ثلاثمائة بيت من ص 225 إلى ص 245 .

1303 : جواهر المسائل

في الطهارة و الصلاة بالفارسية ، استخرج مسائلهما المولى محمد مهدي بن محمد باقر المحلاتي من كتاب مطالع الأنوار تأليف السيد محمد باقر حجة الإسلام الرشتي الأصفهاني مطابقا لفتاواه لتسهيل عمل مقلديه ، و أطرى في أوله السيد المؤلف و كتابه ، نظما و نثرا بمقدار ورقتين ، أوله حمد و ثنائيكه امتدادش جواهر مسائل علم ربانيرا منتظم سازد رأيته في كتب السيد آقا التستري في النجف.

1304 : جواهر المصائب

مقتل باللغة الأردوية طبع بالهند في 1348 تأليف الميرزا قاسم علي الكربلائي المشهدي الهندي ، فيه أحوال سيد الشهداء ع و أصحابه و كيفية شهاداتهم بروايات صحيحة بإمضاء بعض علماء الهند .

1305 : الجواهر المضيئة

للمولى المولوي السيد إعجاز حسين الأمر و هو صهر المفتي المير محمد عباس و تلميذه ذكره في التجليات

1306 : جواهر المطالب

في فضائل أمير المؤمنين علي بن أبي طالب للعلامة الحسن بن يوسف بن المطهر الحلي المتوفى 726 نسبه إليه الشيخ إبراهيم بن الحسن بن أبي جمهور في كتابه عوالي اللآلي الذي ألفه في 899 و نقل عنه في العوالي أيضا حكاية العلوية مع الشيخ و الشحنة ، و قصة العلوية الأخرى مع عبد الله بن المبارك و القضيتان منقولتان في جواهر المطالب عن تذكره خواص الأمة لسبط ابن الجوزي المتوفى 654 و نقلهما العلامة المجلسي في المجلد العشرين من البحار في باب الخمس و صلة الذرية الطاهرة ص 60 61 .

1307 : جواهر المطالب

، في فضائل علي بن أبي طالب للشيخ فخر الدين بن محمد علي بن أحمد بن طريح الرماحي النجفي المتوفى 1085 مؤلف جامع المقال عده من تصانيفه فيما كتبه بخطه من فهرسها على ظهر كتابه اللمعة الوافية و ينقل عن جواهر المطالب الشيخ محمد بن الحاج قنبر الكاظمي في بعض مجاميعه في سنة 1274 فيظهر وجوده عنده في التاريخ ، رأيت المجموعة في مكتبة سيدنا الحسن صدر الدين بالكاظمية

1308 : جواهر المطالب

، في مناقب الإمام أبي الحسن علي بن أبي طالب أوله : الحمد لله الذي جعل قدر علي في الدارين عليا و أعطاه ذروة الشرف الباذخ و آتاه الحكم صبيا توجد نسخه منه في الخزانة الرضوية من وقف ابن خاتون في 1067 مكتوب على ظهر النسخة اسم المؤلف و هو شمس الدين أبو البركات محمد الباغنوي الشافعي كما ذكره في فهرس الرضوية ، أقول ظاهر الخطبة اعتقاد المؤلف بلوغ علي ع رتبة الأنبياء في حال صباه ، و تحقق علم الإمامة الإلهية فيه فراجعه .

1309 : جواهر المعادن

في تفسير المفردات القرآنية ، للشيخ علي بن المولى محمد جعفر شريعتمدار الأسترآبادي الطهراني المتوفى بها في 1315 ذكره في كتابه غاية الآمال .

1310 : جواهر المعارف

في علم الكلام لبعض الأصحاب نسخه منه بضميمة جواب مكتوب الكاتبي المذكور في ص 193 للمحقق الحلي موجودة في مكتبة راجه فيضآباد في الماري 3 كما في فهرسها .

1311 : جواهر المقال

، في فضائل الآل للسيد جعفر المعاصر بن محمد بن جعفر بن السيد راضي أخ السيد محسن المقدس الكاظمي الأعرجي المتوفى 1332 أحال إليه مكررا في كتابه مناهل الضرب الموجود عندنا .

1312 : جواهر مكنونة

فارسي في علم الحروف و الجفر على ما أخذ من آصف بن برخيا ، كما ذكر فيه ، طبع بإيران في 1312 .

1313 : جواهر مكنونة

أو لئالي مخزونة فارسي في الختومات و الأدعية ، المعتبرة للمولى مصطفى بن المولى محمد الخوئي ، أوله الحمد لله رب العالمين فرغ منه كما في نسخه السيد شهاب الدين النجفي نزيل قم في 1255 و فرغ من النسخة الثالثة بخطه في 1266 و هي في كتب الشيخ عبد الحسين بن قاسم الحلي في النجف ، و قد استخرج منه المولى محمد حسن النائني رسالة في الختومات طبعت في 1331

1314 : الجواهر المنثورة

، في الأدعية المأثورة للسيد عبد الحسيب ، و قد يقال عبد الحسين لكنه تصحيف ، و هو ابن السيد أحمد بن زين العابدين العلوي العاملي سبط السيد المحقق المير الداماد ، كما أن والده السيد أحمد كان سبط المحقق الكركي و تلميذ المير الداماد و صهره ، كانت نسخه منه عند الفقيه العلامة الشيخ أسد الله الكاظمي و ينقل عنه في كتابه في الأحراز ، مصرحا بأنه للسيد عبد الحسيب ، و مما نقله عنه هو الدعاء لدفع العدو ، قال و لقد جربناه مرارا في دفاع الروم عنا في سنة 1039 فاستجيب لنا ! و نسخه نفيسة منه عليها خطوط المؤلف رأيتها عند السيد محمد مهدي بن السيد إسماعيل الصدر ، بدأ فيه بالأدعية القدسية المعروفة بأدعية السر اللازم الستر عن غير الأهل ، ثم بالدعاء السيفي المعروف بالحرز اليماني ثم بسائر الأدعية ، و كتب عناوينه كل دعاء بخطه في الهامش مع كثير من الأدعية أيضا نقلا عن خط جده المير الداماد ، و في بعض تلك الحواشي صرح بإجازة السيد علي بن أبي الحسن العاملي لجده المير الداماد في 988 و ينقل كثيرا في متنه أيضا عن جده القمقام المير الداماد ، كما ينقل كثيرا عن غرفة حصن الحصين الذي هو ترجمه عدة الحصين الذي هو مختصر الحصن الحصين و الغرفة للسيد أصيل الدين عبد الله بن عبد الرحمن الحسيني الواعظ ألفه في 838 كما في الحصن من كشف الظنون ، و ينقل أيضا خلسة جده الداماد ، و نسخه أخرى عليها حواشي المصنف دام ظله موجودة عند الشيخ محمد رضا الطبسي في النجف .

1315 : الجواهر المنظومات

مجموع أشعار فارسية ، للميرزا مطهر ، ينقل عنه في زنبيل ما يظهر منه أنه من أهل الماية السابعة .

جواهر نامه مر بعنوان تنسوق نامه في ج 4 ص 458 .

1316 : جواهر نامه

في بعض أحكام النجوم ألفه بعض الأصحاب بالفارسية ، رأيته في مكتبة المولى محمد علي الخوانساري في النجف .

1317 : جواهر نامه

فارسي في معرفة ذوات الجواهر و أوصافها و محل تكونها و سائر المعادن ، ذكر في أوله أنه تأليف فريد الملة و الدين وحيد الإسلام و المسلمين مؤتمن الملوك و السلاطين علامة الدهر أستاذ العصر أعجوبة العالم في الصناعات سيد الحكماء مربي العلماء مقدم الخيرات محمد بن أبي بركات الجوهري النيسابوري ، صنفه في 592 للسلطان أبي الفتح مسعود بن صدر الشهيد ، أو لوزيره ، و هو كتاب لطيف لم يصنف مثله في بابه ، فراجعه .

1318 : جواهر نامه

من المثنويات السبعة عشر من نظم الشيخ فريد الدين محمد بن إبراهيم العطار مؤلف تذكره الأولياء المذكور في ج 4 ص 29 و هو الجزء الثاني من جوهر الذات الآتي و تكميل له ، يقرب من أحد عشر ألف و ستمائة بيت و قد طبع الجزءان معا على الحجر بطهران في 1355 .

1319 : جواهر نامه

أيضا فارسي ، في بيان حقيقة الجواهر و أنواعها و أوصافها و غير ذلك مما يتعلق بها ، عبر المؤلف عن نفسه بمحمد بن منصور و هو السيد أبو نصر صدر الدين محمد بن الأمير غياث الدين منصور بن الأمير صدر الدين الحسيني الدشتكي الشيرازي ، ألفه باسم السلطان ابن السلطان حسن بهادر خان بن أبي الفتح السلطان خليل بهادر سلطان ، و المراد به هو خليل سلطان ذو القدر أو آق قوينلو الوالي في شيراز من قبل الشاه إسماعيل كما ذكره في آثار العجم ص 583 أوله ساس و ستايش بى اندازه و قياس صانعى را كه جوهرى صنعش بازار كائنات بجواهر ثوابت و سيارات آراسته رتبه على مقدمه ذات فصلين ، أولهما في بيان جواهر ذات السلطان المذكور ، و الثاني في بيان صفاته ، و بعد المقدمة مقالتان في أولاهما عشرون بابا و خاتمة ، اورد في الخاتمة الأحجار المتفرقة ، و في المقالة الثانية سبعة أبواب و في خاتمتها ذكر المركب من الفلزات ، و المجموع يقرب من ألفي بيت ، رأيت منه نسخا في مكتبة الميرزا محمد الطهراني بسامراء و مكتبة السيد محمد باقر الحجة بكربلاء ، و نسخه في النجف عند السيد أبي القاسم الخوانساري الرياضي و هي بخط السيد شرف الدين علي بن نعمة الله الجزائري الذي هو والد السيد ميرزا الجزائري مؤلف جوامع الكلم فرغ من كتابتها في 15 ع 2 1003

1320 : جواهر نامه

من المثنويات الخمسة التي نظمها السيد الأمير الملقب من السلطان جهان گير پادشاه ب مير جملة و الملقب في شعره بروح الأمين ، من السادة الشهرستانية بإصفهان ، ولد بها في 981 و سافر منها إلى الهند في 1010 و توفي 1047 و ابن عمه الميرزا رضي الشهرستاني كان صدرا للشاه عباس الماضي و نظمه بعد ليلى و مجنون و شيرين و خسرو و آسمان هشتم الذي نظمه في 1021 كما يظهر جميع ذلك من فهرس مكتبة المجلس لابن يوسف ص 293 ذ 7 : 260 جواهر النحو مر بعنوان جواهر الجمل في النحو كما مر الجواهر في النحو أيضا باحتمال صاحب الرياض .

1321 : جواهر النظام

في مدح النبي و الوصي و المهدي و سائر الأئمة ع ديوان كبير ، للشيخ أبي محمد عبد الله بن محمد بن الحسين الشويكي الخطي ، رأيت بخطه الشريف جملة من قصائده التي استخرجها من هذا الديوان و أهداها إلى أستاذه الذي وصفه بقوله الشيخ العالم الفاضل الكامل الورع الصالح الفالح المحقق المدقق الأمجد الأوحد الآقا محمد بن الآقا عبد الرحيم الشريف النجفي ، و الآقا محمد هذا هو المشهور بالصغير الذي توفي في 1149 و رثاه السيد صادق الفحام ، و انما وصف بالصغير للتمييز عن أخيه الآقا محمد الكبير الذي توفي في حياة كاشف الغطاء لأنه ذكر قصة وفاته في كتابه الحق المبين و الإخوان كلاهما جدان من طرف الأب و من طرف الأم للشيخ باقر والد العلامة صاحب الجواهر لأن الشيخ عبد الرحيم بن الآقا محمد الصغير تزوج بآمنة بنت الآقا محمد الكبير فولد منها الشيخ باقر والد صاحب الجواهر فالآقا محمد الكبير والد أم الشيخ باقر و الآقا محمد الصغير والد أبيه ، فالكبير جد الشيخ باقر لأمه و الصغير جده لأبيه ، و هو شيخ الشويكي و أستاذه الموصوف بهذه الأوصاف و المهدي إليه ما استخرجه من أشعاره من هذا الكتاب ، و ذكر في آخره أنه كتبه له بخطه في أربعة أيام مستعجلا لكون شيخه على جناح السفر (1) و النسخة رأيتها في مكتبة الشيخ هادي آل كاشف الغطاء في النجف .

________________________________
(1) ولا بأس بذكر ما استخرجه منه لعل أحداً يظفر بأصله (منها) روضة كبرى وهي ثمان وعشرون قصيدة بعدد حروف الهجاء في قوافيها والحرف الاول لكل بيت موافق لحرف قافيته (ومنها) روضة صغرى، وهي قصيدة ميمية ذات ثمان وعشرين بيتاً بعدد الحروف، في أول كل بيت حرف منها (ومنها) الهمزية الغراء في مدح النبي (ص) (ومنها) الغزانة ايضا في مدحه كل بيتين على قافية واحدة لفظاً لا معنى (ومنها) اربع قصايد من العلويات الاثنتي عشرة في مدح أمير المؤمنين (ع) احدى الأربعة الغديرية (ومنها) قصيدتان من في مدح الحجة (ع) (ومنها) قصيدة جامعة لجميع الائمة عليهم السلام (ومنها) قصيدة مهملة الحروف في مدحهم منها قوله :

لآل محمد أعلى السلام**واكمال السرور على الدوام
وهم أعلى ملوك الحمد طرا **وأصل العلم والهمم الركام

ومنها روضة بديعة التكرار في كل بيت أحد الحروف الهجائية ، أولها :

أول أبيات الول**اأمدح أحمد العلى
بدر بدا برهانه**بنوره بلى بلى
تبيانه تمامه**تلقاه تابعاً تلا

(ومنها) العلم المرفوع وهو ثلاث قصايد في المراثي بقافية حروف (علم) عينية ، ولامية وميمة (ومنها) في مرثية أبي الفضل العباس (ع) نظمها في (1148) ثم القاسم، ثم عبدالله بن الحسن، ثم علي الاصغر، (ومنها) الاقتباس والتضمين، من القرآن المبين، في عقايد الدين، المرتب على ثلاثة فصول (1) التوحيد (2) بقية الأصول الدينية (3) في تبكيت الخصام (ومنها) العقايدية في عقايد نفسه وغير ذلك.

_________________________________________________________

1322 : الجواهر النظامية

من حديث خير البرية أو النظام شاهية للسيد أبي المكارم بدر الدين الحسن بن علي بن شدقم الحسيني المدني ، جد السيد ضامن بن شدقم و يظهر من حفيده السيد ضامن في كتابه تحفه الأزهار أن جده ألف هذا الكتاب في 992 لنظام شاه سلطان حيدرآباد و اورد في الرياض جملة من أوائل هذا الكتاب مما يتعلق بطرق رواية المؤلف و مشايخه ، و قال إنه كتاب مشتمل على أخبار كثيره في أحوال الأئمة ع و محاسن الأخلاق ، و الأعمال و نحوها من طرق الأصحاب و اورد في الرياض أيضا صورة إجازة الشيخ حسين بن عبد الصمد الحارثي العاملي والد الشيخ البهائي له في 983 و كذا إجازتي السيد محمد صاحب المدارك و الشيخ نعمت الله بن أحمد بن خاتون له الجواهر النورانية ، في أجوبة المسائل البحرانية يطلق عليه كذلك لأجل التخفيف لكن اسمه عقد الجواهر النورانية كما يأتي في العين .

1323 : الجواهر الوفية

في الدقائق الجفرية من قول الإمام علي بن موسى الرضا ع يوجد ضمن مجموعة من المخطوطات في الموصل كما في فهرس مخطوطات الموصل ص 214 راجع ص 118 .

1324 : الجواهر و الأعراض

للمحقق الآقا حسين بن جمال الدين محمد الخوانساري المتوفى 1098

1325 : الجواهرات

، في بعض العلوم و المشكلات للسيد حسين الكاشي المعاصر مؤلف بهجة التنزيل المذكور في ج 3 ص 161

1326 : جواهرات گمشده

رواية مترجمة إلى الفارسية عن الإفرنجية ، طبع بإيران في مجلدين .

1327 : جوائز السلطان و الحكام

رسالة مبسوطة أوله الحمد لله على ما أنعم به و كفى ، و الصلاة و السلام على عباده الذين اصطفى ، محمد و آله و خلص أصحابه أهل الكرم و الوفا يوجد مع بعض رسائل السيد عبد الله الجزائري المتوفى 1173 ضمن مجموعة بمكتبة الشيخ هادي آل كاشف الغطاء في النجف و الظاهر أنه للسيد عبد الله الجزائري راجع ص 182 و 245 .

جودت جريدة فارسية صدرت من أردبيل سنة 1306 ش إلى عدة سنين ، لآقا حسن جودت .

جودي أو ديوان جودي مقتل فارسي منظوم ، طبع على الحجر بإيران مكررا من نظم الشاعر الأديب المتخلص بجودي الخراساني المتوفى 1302 و هو غير الجودي التبريزي الموسوم ديوان مراثيه الفارسية ب الدر المنثور كما يأتي .

جود

1328 : الرسالة الوجودية

للشيخ أبي علي بن سينا المتوفى 428 كتبها للسلطان محمود ، و توجد نسخه منه ضمن المجموعة المشتملة على أربع و أربعين رسالة في مكتبة السيد محمد المشكاة بطهران .

جوش

1329 : جوشن داود

في الأدعية ، للسيد عبد الفتاح بن ضياء الدين محمد المرعشي الحسيني الأصفهاني ، مؤلف التبر المذاب المذكور في ج 3 ص 312 و كذا تذييل تذكره الشعراء و غيرهما و هو من أحفاد سلطان العلماء خليفة سلطان ذكر ترجمته و تصانيفه حفيده السيد شهاب الدين القمي التبريزي النجفي .

1330: الجوشن الصغير

من الأدعية المنسوبة إلى الإمام موسى بن جعفر ع أوله إلهي كم من عدو انتضى علي سيف عداوته إلى قوله فلك الحمد يا رب من مقتدر لا يغلب إلى قوله و اجعلني لأنعمك من الشاكرين و لآلائك من الذاكرين إلى تمام تسع عشرة قطعة من المناجاة المبدوة بإلهي كم من فلان إلى قوله و لآلائك من الذاكرين ، و تلك القطعات بعضها يقرب من خمسة عشر بيتا و بعضها من عشرة أو أقل و قد اورد الدعاء بهذا النسبة السيد ابن طاوس في أواسط كتابه مهج الدعوات تحت عنوان الدعاء المعروف بدعاء الجوشن . لكن في هامش النسخة وصف بالصغير ، لمقابلته الكبير الآتي ، ثم ذكر أنه قد كتبه عن إملائه ع جمع من شيعته الحاضرين مجلسه الذين كانوا يحملون معهم في أكمامهم ألواح آبنوس اللطاف و أميال فيكتبون كلما نطق بكلمة أو أفتى في نازلة كما سمعوا منه ، و قد شرحه بتمامه مختصرا مقصورا على بيان الإعراب و اللغة الشيخ إسماعيل بن الحسن بن محمد علي آل عبد الجبار البوشهري المتوفى بها في 1328 رأيت الشرح ضمن مجموعة من شروحه للأدعية ، فرغ من بعضها في 1317 و هي عند تلميذه السيد محمد تقي بن السيد محمد شفيع الكازروني البوشهري المعاصر .

1331 : الجوشن الكبير

الدعاء المشتمل على مائة فصل ، و في كل فصل يدعى بعشرة أسماء من أسماء الله الحسني أورده الشيخ الكفعمي في مصباحه و ذكر أنه مروي عن الإمام السجاد عن أبيه عن جده عن النبي ص قد أنزله إليه جبرائيل هدية من عند الملك الجليل جل جلاله و أمره أن يخلع عنه الجوشن الثقيل و يقي نفسه عن شرور الأعداء ببركة هذا الدعاء ، له شروح كثيره للعلماء منها . شرح المولى محمد باقر العلامة المجلسي المتوفى 1111 . شرح المولى حبيب الله بن علي مدد الساوجي الكاشاني المتوفى بها في 23 ج 2 1340 . شرح المولى محمد نجف الكرماني المشهدي العارف الأخبارى المتوفى 1292 . شرح الحكيم السبزواري المولى هادي المتوفى 1289 و قد طبع مكررا و يسمى شرح الأسماء .

جون

1332 : جونة الماشطة

للأمير عز الملك المسبحي محمد بن عبيد الله بن أحمد الحراني المصري ، قال ابن خلكان إنه يتضمن غرائب الاخبار و الأشعار و النوادر في ألف و خمسمائة ورقة ، و مر له الأمثلة للدول المقبلة في ج 2 ص 347 .

1333 : كتاب الجواهر

لابن خانبة الكرخي أبي جعفر محمد بن أحمد بن عبد الله بن مهران بن خانبة الذي كان لوالده أحمد مكاتبة مع الإمام الرضا ع ، ذكره النجاشي .

1334 : كتاب في الجوهر

للمعلم الثاني أبي نصر محمد بن محمد بن طرخان الفارابي المتوفى 339 ذكره القفطي في أخبار الحكماء .

جوه

1335 : كتاب الجوهر

في العصمة و الإمامة ، للمولى محمد علي بن المولى محمد كاظم الشاهرودي المتوفى 1293 ذكر ولد المؤلف الشيخ أحمد المعاصر المتوفى حدود 1349 أنه كان في مجلدين ضاع مجلد منه و بقي الآخر عنده .

1336 : الجوهر الأسنى

في الصلوات المشتملة على أسماء الله الحسني للسيد معروف من موقوفة المدرسة الأحمدية بموصل كما في فهرسها ص 26 راجعه .

1337 : الجوهر الثمين

للشيخ درويش علي بن الحسين بن علي بن محمد البغدادي المولود في 1220 الحائري المسكن و المدفن في 1277 ذكره ولده الشيخ أحمد في كتابه كنز الأديب في كل فن عجيب .

يتبع