في حكم دخان التنباك و إنه لا يضر بالصوم بل إن نيه الإمساك منه يفسد الصوم ، للميرزا محمد بن عبد الوهاب بن داود الهمداني الكاظمي ، المتوفى حدود 1304 أوله الحمد لله الذي فطر الخلائق بإحسانه و هداهم إلى سبيل رضوانه مرتب على ثلاث مقامات ثالثها في إفساد الصوم بنية الإمساك فيه عن الدخان ، لأن الصوم المشروع هو الإمساك عن غيره ، و فرغ منه في 1281 و مادة تاريخه فرغا كما ذكرها في فصوص اليواقيت نسخه منه بخط جيد كتبت في سنة التأليف و معها نزهة القلوب له في مكتبة السماوي و قد فرغ من كتابه غنيمة السفر في 23 ع 1 1303 .
في المعرفة الممكنة للسيد أبي طالب بن أبي تراب القائني مؤلف الدرة في المعارف الخمسة المذكور آنفا ، قال تلميذه البيرجندي إن هذا الكتاب في التوحيد و الإمامة فقط .
من الأصداف الطاهرة ينقل عنه المجلسي في البحار و نسبه في فصل ذكر المآخذ في أول البحار إلى الشيخ السعيد محمد بن مكي الشهيد في 786 قال و لم يشتهر هو اشتهار سائر كتبه ، و هو مقصور على إيراد كلمات وجيزة مأثورة عن النبي و كل من الأئمة ع . أقول و يوجد منه نسخه في مكتبة المحيط .
في هداية البرية للشيخ أحمد بن المولى الشيخ درويش علي بن الحسين بن علي بن محمد البغدادي الحائري المتوفى بها في 28 محرم 1329 و كانت ولادته كما رأيته بخطه نقلا عن خط والده في كربلاء عصر يوم العاشر من المحرم 1262 أوله الحمد لله الذي أوضح لأهل طاعته طريق الأمان مرتب على جزئين أولهما في المواعظ و الزواجر ، و ثانيهما في الأخلاق و فرغ منه ليلة الجمعة تاسع صفر 1295 و النسخة بخطه الجيد مع المجلدات السبعة من كتابه الكبير الموسوم بكنز الأديب في كل فن عجيب الذي ألفه في ثلاثين سنة و مع سائر كتبه و تصانيفه انتقلت إلى ابن أخته الشيخ عبد الكريم العطار بالكاظمية و رأيتها بمكتبته التي أشير إليها في ج 6 ص 403 .
في أحوال الروضة الحسينية المسماة ب كربلاء و الغاضرية و نينوى و عمورية و الحراء الجلية على ساكنها آلاف التحية هو في تاريخ كربلاء ألفه السيد حسين بن أحمد الشهير بالسيد حسون البراقي بعد كتابه الحسرة الكامنة الذي مر في ج 7 ص 14 و بعد كتابه جلاء العين المذكور في ج 5 ص 124 و قد فرغ من الدرة البهية في 12 ع 2 1316 أوله الحمد لله رب العالمين رأيته في النجف .
في إثبات حقية التقية جوابا لاعتراض بعض أهل الخلاف ، للسيد المفتي مير محمد عباس الموسوي التستري اللكهنوي المتوفى 1306 أوله الحمد لله الذي امتحن أصفيائه بمقاساة الفتن العظام ، و جعل التقية ترسا من سهام الآلام ذكره في التجليات بعنوان أنه في المواعظ ، و في كشف الحجب قال إنه ألفه على لسان محمد بن محمد أمان المتوفى بضع و ستين و مائتين و ألف .
منظومة في أصول الفقه . للمولى محمد علي بن محمد حسن الكاشاني المعروف بمولى علي الآراني المجاز من شيخه المولى أحمد النراقي في 1217 فرغ من نظمه 1242 المنطبق على عدد أبياته ، ثم شرحه بنفسه و سمى الشرح بالغرة الجلية في شرح نظم الدرة البهية في عدة مجلدات ، و فرغ من مجلده الأول في تلك السنة بعينها ، و له مطلع الأنوار الفارسي في التاريخ في عدة مجلدات أيضا و أشار إلى شرح الدرة البهية في المجلد الثاني منه . و رأيت الدرة في كتب الشيخ مهدي الكتبي بكربلاء و نسخه في الخزانة الرضوية من وقف الحاج عماد الفهرسي أوله :
يقول راجي الرب ذي الإحسان** علي بن الحسن الآراني
إلى قوله :
و بعد هذي درة بهية** للطالبين بهجة مرضية
و في آخره :
في ألف بيت مائتان جامعة** و أربعون اثنان أيضا جامعة
و عدد الأبيات في التاريخ قد** وافق و النسيان و السهو فقد
في تطبيق الموازين الشرعية على العرفية لسيدنا المحسن الأمين العاملي مؤلف أعيان الشيعة ، طبع بمطبعة الوطنية في دمشق في 48 ص في 1332 .
منظومة مبسوطة في أصول الفقه للميرزا محمد التنكابني مؤلف القصص و المتوفى 1302 طبع بإيران و على ظهره فهرس بعض تصانيفه .
منظومة في أصول الفقه مختصره طبعت مع الدرة المنظومة الفقهية الآتية إنها لسيدنا بحر العلوم السيد محمد مهدي المتوفى 1212 لكن لم يعلم كون هذه أيضا من نظم السيد بحر العلوم .
أرجوزة في الفقه من الطهارة إلى الديات في ثلاثين ألف بيت للسيد الميرزا أبي القاسم بن المير السيد محمد بن السيد صادق الطباطبائي نزيل طهران المعروف بسنگلجي المعاصر المولود 1287 كما أرخه السيد محمد علي هبة الدين الشهرستاني المجاز من والده المير سيد محمد المذكور أوله :
أعوذ بالله من الرجيم **و بسمه الرحمان الرحيم
الحمد لله الذي هدانا** إلى صراط الحق و اجتبانا
بعد فقال مقتفى الآباء **ابن محمد الطباطبائي
المرتجي عفو الإله الغافر **أعنى أبا القاسم ذا الفواقر
فهذه منظومة وجيزة **نافعة للمبتغي عزيزة
سميتها ب الدرة البيضاء **تبصرة من الطباطبائي
للسيد الأمير محمد باقر بن محمد الحسيني الأسترآبادي المدعو بمير داماد المتوفى 1040 ذكره الحاج الشيخ محمود بن صالح البروجردي الطهراني الشهيد راجعا عن زيارة العراق في 1338 في آخر القبسات المطبوع للمير الداماد .
في أصحاب العباء للشيخ محمد باقر بن المولى محمد حسن البيرجندي المعاصر مؤلف بغية الطالب المذكور في ج 3 ص 133 ذكره في آخر كتابه نور المعرفة .
في شرح خطبة فاطمة الزهراء ع للسيد محمد تقي بن السيد إسحاق القمي المتوفى ج 1 1344 فرغ منه في 1330 و طبع بمباشرة أخيه آقا حسين بن إسحاق في 1354 عناوينه المتن الشرح اللغة الإعراب المعنى و هكذا في كل قطعة من قطعات الخطبة حتى تنتهي في 190 ص و يأتي اللمعة البيضاء في شرح خطبة الزهراء أيضا في حرف اللام .
في أحوال فاطمة الزهراء ع للسيد جمال الدين محمد بن الحسين الواعظ اليزدي الحائري مؤلف أخبار الأوائل المذكور في ج 1 ص 322 ذكره في فهرس تصانيفه .
في شرح أربعين حديثا . في الطهارة ، للسيد حسين بن نصر الله عرب باغي المعاصر مؤلف تحفه الإخوان في بطلان الجبر و التفويض ، المطبوع 1332 و تحفه الشيعة في آيات الرجعة و أحاديثها المطبوع 1365 و الاثنى عشرية و غيرها مما ذكر فهرسها في آخر هداية الأنام له المطبوع 1332 .
في مشاهير النساء للميرزا عبد علي بن الميرزا هداية الله بن الميرزا محمد تقي السهر ، مؤلف ناسخ التواريخ الكاشاني الطهراني . فارسي مختصر في تراجم السيدات سارة و آسية و مريم و خديجة و فاطمة ع .
في عدة المنقطعة المنقضية مدتها أو المبذولة . للميرزا محمد قاسم بن محمد تقي بن محمد قاسم الأردوبادي المتوفى 1333 رسالة متوسطة عند ولده الفاضل الميرزا محمد علي الأردوبادي بالنجف .
في تاريخ سيدة النساء فاطمة الزهراء ع للشيخ ميرزا نجم الدين جعفر بن مولانا الميرزا محمد الطهراني العسكري مؤلف حياة فاطمة الزهراء المذكور في ج 7 ص 121 استخرج جميعها من كتب العامة مع تعيين الصفحة و الطبع في أزيد من مائتين و خمسين عنوانا عما يقرب من ثمانين كتابا من كتبهم المعتبرة فالدرة هذا مطابق لحياة فاطمة موضوعا لكن عناوينه و مآخذه و حجمه تبلغ ضعفي حياة فاطمة .
تعليقات على العروة الوثقى تأليف سيدنا الطباطبائي اليزدي لتلميذه السيد محمد بن زين العابدين النقوي الخوانساري الأصفهاني المعاصر طبع في 1343 على الحجر طبعا رديا مشوها . في جزئين صغيرين في 300 ص .
في تحقيق معنى البداء للسيد صدر الدين محمد بن محمد الرضوي أوله ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا و هب لنا من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب قال في ديباجته غرضي تصحيح القول في هذه المسألة على طريقة جمهور العلماء من المحدثين و الحكماء و المتكلمين لئلا يبقى للولي و لا للعدو كلام توجد نسخه منه في مكتبة الحاج ميرزا باقر الطباطبائي القاضي بتبريز المتوفى في رجب 1366 كما كتبه إلينا ولده الميرزا محمد علي القاضي و أحتمل أن المؤلف ابن محمد باقر الرضوي القمي الذي كان حيا إلى 1155 و سقط لفظ باقر من قلم الكتاب .
في شرح رسالة الكبرى الفارسية للمير السيد شريف . شرحها بالفارسية الشيخ عبد العظيم المدعو بشيخ العلماء صدوقي الأردبيلي . مؤلف إيمان صادق في تفسير سورة الماعون المطبوع 1367 و على ظهره فهرس تصانيفه البالغ إلى 43 منها الدرة هذا . و مر الدرة تعريب الكبرى
مقتل فارسي كبير منثور و منظوم من المراثي و غيره ، للمولى الملقب بتاج الواعظين النيشابوري ، طبع بإيران .
مجموعة علمية كشكولية . للمولى قطبي اللاهيجي كما في بعض الفهارس و لعله المولى قطب الدين محمد بن الشيخ علي مؤلف خير الرجال المذكور في ج 7 ص 282 .
للسيد نجم الدين حسين الأفطسي كما ينقل عنه كذلك السيد كمال الدين حسين بن علي الأخلاطي في كتابه ذخائر الأسماء .
في شعر ابن الحجاج أبي عبد الله الحسين بن أحمد البغدادي المدفون بوصيته عند رجلي الإمام موسى بن جعفر ع في 391 اختاره من ديوانه البالغ عشر مجلدات كما يأتي البديع الأسطرلابي و هو أبو القاسم هبة الله بن الحسين البغدادي المتوفى في 534 أو 533 و الأخير في الشذرات . و اسم والده الحسن مكبرا كما في معجم الأدباء قال في كشف الظنون إنه رتبه على مائة واحد و أربعين بابا و جعل كل باب في فن من فنون شعره ، و يأتي ديوان بديع الأسطرلابي نفسه .
و مرقاه المعراج فارسي في المواعظ لميرزا محسن تاج الواعظين طبع في تفليس 1324 .
أرجوزة في علمي الصرف و الاشتقاق . للسيد أبي تراب بن السيد محمد صالح الموسوي الإصطهباناتي المولود حدود 1300 و المتوفى 1360 كانت أمه عذراء بيم بنت الأمير مرشد الإصطهباناتي الذي كان هو صهر السيد المفسر العارف السيد جعفر بن أبي إسحاق الموسوي الدارابي المعروف بالكشفي المتوفى في 1267 فهو ابن بنت بنت الكشفي .
في متشابه التنزيل و توجيه الآيات المكررة و المتشابهات الواقعة في القرآن . للشيخ أبي القاسم الحسين بن محمد بن الفضل بن محمد المعروف بالراغب الأصفهاني المتوفى 322 و هو مؤلف جامع التفسير الذي استمد منه البيضاوي في تفسيره كما مر في ج 5 ص 45 ذكره صاحب الرياض و في كشف الظنون ج 1 ص 483 .
و غرة التأويل في التفسير و التأويل . للسيد محمد بن مهدي الحسيني المعاصر للسلطان محمد شاه القاجار الذي توفي 1264 ذكره في كتابه الموسوم بكشف الآيات المحمد شاهى المطبوع 1257 و مر له تحفه الأمير و له خزائن القرآن و لولده السيد محمود (1) أيضا خزائن القرآن .
____________________________________
(1)قد ذكرنا في (ج7 _ ص 155) خزائن القرآن للولد وفاتنا ذكر ما لوالده.
_____________________________________________________________
في زيارة المعصومين بالمدينة للشيخ محمد صالح بن أحمد آل طعان الستري البحراني المتوفى بالحائر في 1333 أوله الحمد لله رب العالمين و كفى ، و صلى الله على محمد المصطفى و آله الشرفا مرتب على اثني عشر بابا في عمال المدينة المنورة ، مستوفاة و نبذة من أحوال أئمة البقيع ع ، رأيته بخطه و قد فرغ منه في يوم الخميس الرابع من ذي الحجة 1325 و له تتمته الموسومة الدرة اليتيمة يأتي ، يوجد الأصل و التتمة في مكتبة آل طعان بقطيف .
في المواعظ ، للحاج مولى صالح بن الآقا محمد الفرغاني القزويني المتوفى بالحائر في 1283 نسخه منه في همدان عند الميرزا عبد الرزاق الواعظ الأصفهاني الحائري الهمداني .
في إثبات الواجب تعالى . للمولى عبد الحكيم بن شمس الدين السيالكوتي مؤلف حاشية تفسير البيضاوي المذكور في ج 6 ص 42 ذكر في ذيل كشف الظنون ج 1 ص 457
في شرح نصاب الصبيان بالفارسية . للسيد علي أكبر الحسني الحسيني اللغوي اليزدي بن الحاج ميرزا جعفر المتطبب . فرغ من الشرح في الثلثاء العشرين من ذي الحجة 1292 و طبع مرة 1295 و أخرى 1312 و يأتي تتميمه الموسوم بالدرة اليتيمة .
في نظم تهذيب المنطق . للشيخ فرج بن الحسن القطيفي مؤلف تحفه أهل الإيمان المذكور في ج 3 ص 423 . أوله :
الحمد لله الذي حبانا **العقل و المنطق و البيانا
إلى قوله :
سميتها بالدرة الثمينة **إذ هي بالفضل غدت قمينة
و نظمها يتم في مقدمه **و مقصدين أتبعا بخاتمه
رأيته عنده بخطه و له الدرة اليتيمة في النحو يأتي .
للإمام الأبيوردي أبي المظفر محمد بن أحمد بن محمد المتوفى مسموما بإصفهان في 20 ع 1 507 ذكر في معجم الأدباء ج 17 ص 244 و ترجمه في أمل الآمل و مر له في ج 4 ص 219 تعلقه المشتاق و غيره .
في تاريخ المدينة لابن النجار التميمي الكوفي من مشايخ أصحابنا المقدم بكثير على ابن النجار العامي المذيل لتاريخ بغداد للخطيب ، و هو الذي يروي عنه السيد رضي الدين علي بن طاووس الحلي المتوفى 664 و ابن النجار التميمي هو أبو الحسين محمد بن جعفر بن محمد بن هارون بن فوقة الكوفي النحوي من مشايخ الشيخ أبي العباس النجاشي ، و توفي هو في 420 .
في حرمة التعبية و الشبيه للميرزا محمد بن سليمان التنكابني المتوفى 1302 رأيته عند الحاج السيد مصطفى بن أبي القاسم التستري النجفي من آل المحدث الجزائري تاريخ كتابة النسخة 1271 .
في جمع بعض كلمات أمير المؤمنين ع في المواعظ و الأخلاق و الحكم للشيخ نظر علي بن الحاج إسماعيل الكرماني الواعظ المتوفى بالحائر في 1348 و النسخة بخطه في كربلاء . الدرة الجلية في الحاشية على الفاكهية النحوية ، كذا يعبر عنه في بعض المواضع ، لكن في الموجود بخط مؤلفه الدرر الجلية يأتي .
في شرح بعض الأبواب الفقهية من كتاب شرايع الإسلام و تحرير بعض المباحث الأصولية كالعام و الخاص و غيره . للحاج ميرزا علي نقي بن الحاج السيد حسن بن السيد المجاهد محمد بن المير السيد علي الطباطبائي الحائري المتوفى بها في الخميس السادس عشر من صفر 1289 و مادة التاريخ في بعض مراثيه مضى حجة الإسلام مولى القبائل خرج منه شرح بعض مباحث الطهارة و مباحث العقود و الإيقاعات و الأحكام ، و شرح كتاب البيع من أول الفصل الثاني في عقد البيع و شروطه إلى مساله محجورية العبد و عدم تملكه ، و قد طبع هذا الجزء في حياة المؤلف مع بعض العموم و الخصوص ، و أرجوزة الحج الموسومة ب مزيح الاحتياج في حكم مناسك الحاج .
في الإرث مر أوله في ج 1 ص 453 بعنوان أرجوزة في الإرث و قال الناظم في مادة تاريخه تعمية بدرتي نسيا و شبها وقعا فوري التاريخ في اعتذاره عن وقوع النسيان و الاشتباه في درته ، و لعل التورية بأن يضم عدد نسي 120 و عدد شبه 307 إلى عدد درتي 614 فيصير المجموع 1041 إذ لو حسبنا عدد جميع حروف المصراع يصير المجموع 1226 و الحال أن المجموعة الموجودة فيها هذه النسخة عتيقة جدا و هي عند السيد حسين الهمداني الأصفهاني في النجف فليلاحظ .
في البحث عن مساله فدك و ما يتعلق بها باللغة الأردوية للسيد محمد حسين بن حسينبخش الزيدي نسبا ، النوكانوي الهندي أصلا ، المولود بها في 1290 طبع بالهند .
من الكتب التي ينقل عنها السيد غلام حسين الكنتوري المتوفى 13 ع 1 1337 في رسالته الموسومة بالزينبية راجعه .
في تفسير سورتي التوحيد و الكوثر للمولى حبيب الله بن علي مدد الساوجي الكاشاني المتوفى 23 ج 2 1340 مختصر طبع في 1327 و نسخه خط المصنف في مكتبة المحيط .
أرجوزة ألفية نحوية . للشيخ أبي القاسم بن علي بابا ، فرغ من نظمه في المحرم 1298 و نسخه خط الناظم عند السيد آقا التستري في النجف أوله :
الحمد لله على آلائه **و هي دليله لكبريائه
إلى قوله :
بأن هذي درة دريه **أرجوزة ألفية نحوية
في شرح المسألة النظرية النصيرية ، و هي مساله توريث أولاد أولاد العمومة و الخؤولة من طرف الأب أو من طرف الأم في مثلهم أيضا فرضها الخواجه الطوسي في الفرائض النصيرية ، و هي مساله غامضة شرحها في هذا الكتاب الشيخ أحمد بن محمد السبيعي أوله الحمد لله الذي نضد درر الفرائض بعد ما أخرجها من مكنون علمه الغامض و فرغ منه عصر الخميس لخمس بقين من رجب 854 و في نسخه حفيد اليزدي عصر الجمعة 25 رجب 854 و هذه النسخة بخط أبي المعالي بن أبي الفتوح الفتحي الكانوي كتبها لنفسه في 1029 و النسخة الأولى رأيتها في مكتبة الخوانساري و لا أذكر كاتبها و تاريخها و انما أذكر أن المكتوب عليها من اسمه الدرة الغروية في شرح المسألة النصيرية .
في شرح القواعد الشهيدية لبعض الأصحاب كما كتبه بعض الأفاضل على ظهر نسخه من القواعد ، و سيأتي في الشين شروح كثيره للقواعد و لعل الدرة اسم بعض تلك الشروح .
في شرح الرسالة الألفية الشهيدية صرح مؤلفه بهذه التسمية في ديباجة الكتاب ، و هو للمولى عبد الله بن شهاب الدين حسين اليزدي المتوفى في عراق العرب كما في أحسن التواريخ 981 هو شرح مزج كتب المتن بالحمرة و الشرح بالسواد ، نسخه عصر المصنف التي عليها بلاغ السماع و عدة حواشي من المؤلف مد ظله أو دام ظله موجودة في مكتبة آل مشكور في النجف لكن فيها نقص الورقة الأولى ، ثم بعد تمام الشرح اورد الشارح خاتمة في فضل يوم الجمعة و بعض آداب الجمعة و الموجودة منها صفحة واحدة و يظهر من أوله الموجود أنه ألفه باسم السيد عبد المطلب بن حيدر بن فلاح بن محسن بن محمد بن فلاح المشعشعي المذكور نسبه كذلك في مشجرة الخاتونآباديين بإثبات فلاح بين حيدر و محسن و هو الصحيح ، و المتوفى كما أرخه في مناهل الضرب 1019 قال ما لفظه فلما افتخر بالعلوم و أفضل حسب و فاق بهذا العالي من النسب لقب بالسيد عبد المطلب لأنه محقق طلب كل طالب و مروج أمل كل آمل فيظهر منه أنه ألفه باسمه أو أن كونه واليا فإن الوالي في 998 كان ولده مبارك بن مطلب و أحال فيه إلى بعض تصانيفه ، منها عند شرح البسملة قال و نقلنا ما فيه كفاية في مؤلفاتنا خصوصا في رسالتنا المسماة بالتجارة الرابحة و قد ذكرناه في ج 3 ص 348 و قال عند ذكر مقدمه العلم و الكتاب و قد أشبعنا الكلام في هذا المقام في الشرح الثاني لتهذيب المنطق و مراده الشرح الفارسي الموجود في مكتبة صاحب الروضات و آخر في مكتبة القاضي بتبريز و عند تعريف الطهارة نقل كلام شيخه المحقق الكركي و اعتراضه على قيد استباحة الصلاة بما لفظه نعم قد ذكر شيخنا رحمه الله في حاشية الشرايع ... أن المتبادر من تأثير الاستباحة للصلاة كونه فعليا فيخرج الوضوء المجدد لعدم التأثير الفعلي له لحصول الاستباحة قبله و تحصيل الحاصل ممتنع ثم أجاب عن الاعتراض بمنع التبادر إلى أن قال فعلمت أن توجيه شيخنا رحمه الله تعالى حل للعبارة بما لا يرضى به صاحبها و في بحث اشتراط صلاة الجمعة بإذن الإمام أو نائبه قال قد أفتى شيخنا رحمه الله في شرحه للقواعد بجوازها مع وجود الفقيه و شرح القواعد هو جامع المقاصد ، و بالجملة في كثير من مواضع الشرح يعبر عن المحقق الكركي بشيخنا رحمه الله ، و الغرض من إكثار هذه القرائن أن لا يشتبه هذا الشرح بشرح الألفية لسمي هذا المؤلف و هو المولى عبد الله بن الحسين التستري المتوفى بإصفهان في 1021 إذ هو من تلاميذ المولى أحمد المقدس الأردبيلي المتوفى 993 و شرحه موجود في النجف تاريخ كتابته 1087 كما يأتي في الشروح .
في أجوبة المسائل الدشتستانية للشيخ عبد الله بن صالح بن جمعة بن شعبان بن علي بن أحمد بن ناصر بن محمد بن عبد الله السماهيجي كما صرح بتمام نسبه في أول الكتاب . و قد فرغ من تأليفه في بهبهان في بيت الحاج شمسا ، ظهر يوم الأربعاء و كان يوم النوروز 10 ج 1 1132 و كانت وفاته ليلة الأربعاء 9 ج 2 1135 و هو مختصر يقرب من ثلاثمائة بيت ، و مستخرج من كتابه الموسوم نفحة الهداية الذي هو شرح لرسالة الصلاة من تأليف أستاذه الشيخ سليمان بن عبد الله الماحوزي ، رأيته في مكتبة الخوانساري أوله الحمد لله الهادي إلى الرشاد و الداعي إلى السداد ذكر في الديباة نسبه كما مر و وصف السائل لتلك المسائل عن دشتستان بقوله الأخ الأمجد الأسعد الأرشد الشيخ أحمد بن المرحوم المقدس المبرور الشيخ محمد بن الحسن بن هلال البوري الدشتستاني و بما أن جل تلك المسائل كانت متعلقة برسالة الصلاة للشيخ سليمان ، قال أفردت جواباتها من الشرح المذكور لتلك الرسالة ملخصا للعبارة مقتصرا على الإشارة .
في تاريخ النجف للسيد عبد الله المعاصر المدعو ثقة الإسلام و مؤلف كتاب الحدود و الديات المذكور في ج 6 ص 297 هكذا ذكره مع سائر تصانيفه السيد شهاب الدين نزيل قم و المجاز منه لكن رأيت النسخة المنقولة عن خط المؤلف سماه في أوله و آخره لؤلؤ الصدف كما يأتي في حرف اللام . و من هذا الموضوع ماضي النجف و تاريخ نجف و حيرة و عنوان الشرف و الدرة الغروية و غيرها . درة الصفا في تفسير أئمة الهدى و يسمى بصائر الإيمان أيضا كما مر مفصلا في ج 3 ص 123 .
في نظم الألفية الشهيدية لعم شيخنا البهائي ، و هو الشيخ نور الدين علي بن عبد الصمد الحارثي الهمداني و يقال له الدرر الصفية أيضا . ترجمه صاحب الرياض و قال فاضل عالم جليل فقيه شاعر ، و هو أيضا مثل أخيه الشيخ حسين بن عبد الصمد كان من تلامذة الشهيد الثاني . صرح بذلك هو نفسه في منظومته لألفية شيخنا الشهيد . قال و لم اطلع على مصنفاته سوى الدرة الصفية في نظم الألفية قال و رأيت إجازة الشيخ علي الكركي له بخطه على ظهر الرسالة الجعفرية و ذكر صورة الإجازة ، و قد كتبها له في مشهد الغري في خامس رجب 935
في شرح الوجيزة أصل الوجيزة في الدراية ، تأليف الشيخ البهائي ، و الشرح للحاج ميرزا علي بن المير محمد حسين بن محمد علي الحسيني الشهرستاني الحائري المتوفى 11 رجب 1344 أوله الحمد لله و كفى طبع في 1320 و للوجيزة شروح أخر مر منها الجوهرة العزيزة في ج 5 ص 293 . و يأتي سلسلة الذهب و نهاية الدراية متعددا .
في الإمامة و إثبات حقية الاثنى عشرية و إمامة أمير المؤمنين و أولاده ع بالآيات القرآنية و الأحاديث الصحاح النبوية ، للمولى محمد صالح الشريف بن المولى محسن بن نظام الدين محمد بن الحسين القرشي الساوجي ، كان جده صاحب نظام الأقوال و متمم الجامع العباسي تلميذ الشيخ البهائي ، و والده المولى محسن كان مدرسا في مدرسة عبد العظيم و قام مقامه ولده مؤلف الدرة العلوية الصالح بجميع المعاني كما ذكره و ترجمه معاصره صاحب الرياض . و الدرة العلوية فارسي أوله الحمد لله على إكمال الدين ، و إتمام النعمة ، و إلزام الحجة ، و إزاحة العلة ألفه باسم الشاه سلطان حسين الصفوي و رتبه على مقدمه في بيان وجه التخلص عن حيرة الاختلاف و الضلالة ، ثم ثلاثة أبواب ، أولها في إثبات شنائع المتقدمين المشتركة منها و المختصة ، قال قدمنا هذا الباب ليعرف الأشياء بأضدادها ، و الباب الثاني في إثبات عصمة الأئمة ع و لزوم طاعتهم بالآيات القرآنية ، و الباب الثالث في لزوم التمسك بهم و متابعتهم بالأحاديث الصحيحة ، و الخاتمة في بيان امتناع كون أمر الإمامة باختيار الأمة ، رأيت نسخه منه بمشهد خراسان في كتب المحدث القمي الشيخ عباس أو أن سكناه بها ، و نسخه أخرى في النجف عند الفاضل الأردوبادي الشيخ محمد علي.
في العترة الفاطمية للسيد عبد الرحيم بن إبراهيم الحسيني اليزدي نزيل طهران ، و كان من تلاميذ الشيخ الأنصاري ، و له تصانيف أخر منها إكمال الحجة المذكور في ج 2 ص 282 و قد يعبر عنه في بعض تصانيفه الآخر بالدرر الغروية في العترة الفاطمية و له أيضا دلائل الشرف في معرفة الأشراف من آل عبد مناف قال في بعض ما ألفه في 1298 أنه لم ير مثل هذين الكتابين في استقصاء هذه المرحلة يعني بهما الدرة و الدلائل فيظهر أنه الفهما قبل هذا التاريخ و توفي قبل 1315 فإنه اشترى دبير الهمداني ناظم آب حيات المذكور في ج 1 ص 2 في هذا التاريخ في طهران ، مجموعة من تصانيف هذا المؤلف بعد موته ، و كتب بخطه ترجمه المؤلف على ظهر المجموعة ، و قد رأيت المجموعة في ملاير عند عالمها السيد علم الهدى النقوي الكابلي المتوفى بطهران أوائل المحرم 1368 و حمل إلى قم . ثم إن الفاضل محمد حسن خان قد عد من علماء عصر ناصر الدين شاه في كتابه المآثر و الاثار المؤلف 1306 في ص 172 من العلماء الساكنين بطهران في تاريخ التأليف الآقا سيد عبد الرحيم مؤلف فضائل السادات أقول إن كان مراده هذا السيد و مراده من فضائل السادات أحد هذين الكتابين فيظهر حياة مؤلفهما إلى تاريخ تأليف المآثر لكن يحتمل أن يكون السيد عبد الرحيم غير هذا السيد و فضائل السادات غير هذا الكتاب ، كما أنه غير السيد عبد الرحيم الخلخالي الذي باشر طبع ديوان الخواجه حافظ الشيرازي في 1306 ش و المتوفى 5 ج 2 1361 كما هو ظاهره .
في أخبار القرون الخالية و يسمى عبر أهل السلوك في تواريخ الأمراء و الملوك للسيد جعفر الأعرجي النسابة المعاصر مؤلف الدر المنتظم المذكور آنفا هو كتاب كبير عناوينه فائدة فائدة توجد نسخه خط المؤلف عند الشيخ علي الشرقي عضو مجلس الأعيان اليوم ببغداد ، و في إحدى فوائده عين المدفونين تحت القبتين الواقعتين في وسط صحن الكاظمين و ذكر أن أحد المقبورين هناك هو إسماعيل بن علي النوبختي المكنى بأبي سهل المتكلم الجليل من بني نوبخت و أنكر ما ذكره السيد مهدي القزويني الحلي النجفي في المزار من كتابه فلك النجاة من كونهما ولدى أمير المؤمنين ع المسمين بعون و معين المقتولين في حرب النهروان و من أقواله فيه أن الشريفين الرضي و المرتضى دفنا في دارهما ببغداد و حملا بعدئذ إلى الحائر و أما المزاران بالكاظمية فأحدهما قبر المرتضى من ولد الإمام الكاظم ع و الآخر أي الرضي هو قبر الحسن بن الحسين الذي توفي 216 و له تحقيقات أخر في القدح في أنساب لا تطمئن به النفس بعد مرور القرون أوردها في كتابه مناهل الضرب الموجود بخطه عندنا في النجف . و أحال في المناهل رثاء السيد علي نقي الشهيد في 1294 إلى كتابه هذا لكن بعنوان العبر لا بعنوان الدرة .
في نصايح الملوك و الوزراء للشيخ محمود بن إسماعيل الجيزري ألفه لأبي سعيد قمق سلطان نصر . مرتب على عشرة أبواب 1 الإمامة 2 شروطها 3 حكم الإمام 4 قواعد الإمامة 5 الوزارة 6 الأجناد 7 الأحكام السلطانية 8 الحيل الشرعية 9 تنبيه المجيب 10 المسائل المتفرقة . و فرغ منه في ذي القعدة 843 و لابن فيروز ترجمته بالتركية ، قدمها للسلطان سليم خان الثاني و جعلها سبعة أبواب . كذا في كشف الظنون ج 1 ص 484 الطبعة الأولى و عنه أخذ لغتنامه الألف ص 510 و أما في الطبعة الثانية لكشف الظنون فإنه بدل لفظتي نصر ب مصر و الجيزري ب الجيزي و على هذا فأبو سعيد قمق هو سيف الدين الملقب بالظاهر من المماليك البحريين الذي ملك مصر من 842 إلى 857 المذكور في طبقات سلاطين اسلام ص 74 و الجيزي نسبة إلى جيزة من أعمال القاهرة و فسطاط بمصر (1). . و أما المترجم له بالتركية فلم نعرفه و المظنون أن الأبواب المسقطة في الترجمة هي الأبواب المتعلقة بالإمامة .
___________________________________
(1) ولكن يمكن أن يقال ان لفظة (نصر) في الطبعة الأولى من كشف الظنون محرفة عن لفظة
(يزد) وعلى هذا فالجيزري نسبة الى (جيذر) من اعمال الري كما ذكر في مرآت
البلدان _ ج4 _ ص 336) وكذا في فرهنك جغرافيائى ايران _ ج1 _ ص 63
وجقمق المهدي اليه الكتاب هو جلال الدين الأمير جقماق الشامي من أمراء الدولة
التيمورية نصبوه حاكماً على يزد في (811) فنزل بها مع زوجته فاطمة ولهما أبنية
خيريه بها، منها مسجد أمير جقماق الذي فرغ من بنائه في (841) كما فصله في
آتشكده يزدان في تأريخ يزد (ص 197 _ 195).
__________________________________________________________
أرجوزة في نسب السيد محمد بن عطية النجفي المتوفى حدود 1240 . لحفيده السيد عبد الهادي الطعان بن جواد بن مهدي بن هاشم بن محمد بن عطية المذكور . ولد الناظم في 1325 و هي في 58 بيتا . أوله :
الحمد لله العظيم الشان** الواحد الفرد بكل شأن
و قال في أواخره :
و الدرة الغراء من منظومي **تمت بعون الواحد القيوم
و قد أدرجه الناظم في ديوانه الموسوم ب المواهب الموسوية
في وفاه الزهراء ع للشيخ حسين بن محمد آل عصفور البحراني المتوفى 1216 مؤلف الحدائق النواظر المذكور في ج 6 ص 292 أوله الحمد لله الذي ابتلى أوليائه في هذه الدار بأجل المصائب و الأخطار يقرب من ألف بيت ، رأيته بالكاظمية ، و نسخه شايعة في البحرين ، و نسخه في تستر عند الشيخ مهدي آل شرف الدين و هي نسخه عصر المؤلف بخط الشيخ علي بن إبراهيم بن حسن البوري البحراني ضمن مجموعة كلها بخطه و بعضها من تصانيف الشيخ حسين المذكور . و الظاهر أن الكاتب كان من تلاميذه و فرغ من كتابة بعض أجزاء المجموعة 1205 و قد ألف الشيخ حسين في وفاه كل واحد من المعصومين كتابا مستقلا منها كتاب وفاه أمير المؤمنين ع و وفاه الإمام الرضا ع و هما أيضا في ضمن هذه المجموعة بخط البوري المذكور . الدرة الغروية و التحفة النجفية في تاريخ النجف للسيد حسون البراقي كما قد يطلق عليه و يأتي بما سماه به المؤلف و هو اليتيمة الغروية . في الياء الدرة الغروية في شرح المسألة النصيرية كما في نسخه مكتبة الخوانساري مر بعنوان الدرة الدرية .
و التحفة الحسينية في أحوال سيد الشهداء ع من أول الخلقة إلى السكون في الجنة للحاج الشيخ محمد باقر بن محمد جعفر البهاري الهمداني المتوفى 1333 مؤلف أبهى الدرر المذكور في ج 1 ص 79 . و النسخة بخط يده مع سائر تصانيفه الكثيرة و منها المستدرك للدرة الغروية ، ذكر فيه ما فاته في الدرة كلها كانت في مكتبته بهمدان .
و التحفة العلوية في بيان طرق حديث الغدير المنتهية فيه إلى ثلاثمائة طريق . ثم التكلم في دلالته ثم بعض الأشعار المذكور فيها الغدير للميرزا محمد علي بن الشيخ العالم الميرزا أبي القاسم بن محمد تقي بن محمد قاسم الأردوبادي نزيل النجف المعاصر المولود 1312 ذكره كذلك فيما كتبه من الإجازة المدبجة للسيد مهدي البحراني في تاريخ 1334 أقول هو بعد في المسودة و يحتاج إلى التهذيب و يقرب من مائتي صفحة كما ذكره لنا شفاها راجع الغدير .
في الميراث و الفرائض . للسيد حسين بن نصر الله بن صادق الموسوي الأرومي المعاصر ، و هو مطبوع كما ذكره في آخر كتابه هداية الأنام المطبوع 1332 .
في شرح اللمعة الدمشقية للمولى عبد الكريم بن محمد باقر بن عبد الكريم السلماسي خرج منه مجلد كبير في شرح كتاب الطهارة ، ذكر في أوله اسمه و اسم مؤلفه . أوله اللهم إني أحمدك حمدا تطهرني به عن أرجاس الذنوب و تزكيني عن أدناس العيوب و آخره انتهى كتاب الطهارة من الدرة الغرية في شرح اللمعة الدمشقية على يد مؤلفه الفقير إلى رحمة الباري عبد الكريم بن محمد باقر السلماسي في سنة خمسين و مائتين و ألف يقرب من عشرة آلاف بيت . يوجد في طهران عند حفيد المؤلف الشيخ محمود بن الميرزا علي بن محمد باقر شيخ الإسلام بن المولى عبد الكريم المؤلف . و ذكر الحفيد أنه توفي المؤلف حدود 1280 و أقول إنه كان المؤلف من تلاميذ الشيخ علي بن الشيخ جعفر كاشف الغطاء الذي توفي 1253 كما صرح به الشيخ علي في إجازته التي كتبها بخطه لهذا المؤلف على ظهر كتابه هذا و قد شهد فيها باجتهاده أي بلوغه رتبة الاجتهاد .
في مراثي سيد الشهداء ع باللغة الأردوية . لشاعرها الأديب المتخلص بناجي الهندي طبع بها .
في أسرار الخواص للجلدكي شارح الشذور . كذا ذكر في كشف الظنون ج 1 ص 485 أقول الجلدكي الذي له شروح عديدة على الشذور هو إيدمر بن علي مؤلف الدر المنثور المذكور آنفا .
في بيان الوضع العام و الموضوع له الخاص للسيد معز الدين محمد مهدي بن الحسن بن السيد أحمد الحسيني القزويني الحلي النجفي المتوفى 1300 أوله نحمدك اللهم حمدا لا يحصي عدده و لا ينقضي أمده توجد ضمن مجموعة من رسائله في كتب الشيخ عبد الحسين الحلي النجفي قاضي الجعفرية في البحرين أخيرا
في رد الصوفية المبتدعة لبعض الأصحاب ، ذكره الشيخ علي سبط الشهيد و مؤلف الدر المنثور و المنظوم و غيرهما في كتابه السهام المارقة عن أغراض الزنادقة و قد ذكرنا في ج 4 ص 151 سبعة عشر كتابا في رد الصوفية مؤلفه في زمان تأليف إظهار الحق في 1043 و الظاهر أن الدرة من مؤلفات ذلك العصر أيضا . راجع العدد 185 .
في شرح خطبة زينب الطاهرة فارسي للآقا جمال الدين بن الشيخ أبي تراب الشيرازي المتوفى بالعراق 1341 ينقل عنه الشيخ علي أكبر الكرماني المشهدي المعاصر في كتابه نفايس اللباب المأخوذ من ألفي كتاب و ينقل عن لمعات النور له أيضا .
في زيارات العترة الطاهرة للمولى محمد صادق بن الآقا محمد اليميني اللنكراني ، مؤلف ابتلاء الأولياء و إتمام الحجة المذكورين في ج 1 ص 61 ألفه عند زيارته العراق ثانيا .
في بيان وجود الواجب و علمه و إرادته على مذاق الصوفية و الحكماء الإشراقيين و المتكلمين . للشيخ نور الدين عبد الرحمان بن أحمد الجامي المتوفى 898 أوله الحمد لله الذي تجلى بذاته لذاته نسخه منه بخط الشيخ عبد العلي الزنجاني فرغ من كتابتها 1350 ضمن مجموعة كلها بخطه عندنا و قد ذكره كشف الظنون أيضا في ج 1 ص 485 و يوجد منه خمس نسخ في الخزانة الرضوية كما في فهرسها ج 4 ص 100 و قد طبع في 1328 . ترجمه في الروضات ص 438 و ذكر حكاية قصيدته في مدح الأمير ع و يأتي ديوانه و دستور قافية و دستور معما
و فريدة الدهر للسيد عميد الدين عبد المطلب بن محمد بن علي الأعرجي ابن أخت العلامة الحلي و شارح تهذيبه ، ذكره في كشف الحجب .
في التجويد فارسي ، لحافظ كلان ، كتبه باسم أبي الغازي عبيد الله بهادر خان ، رأيته في مكتبة الخوانساري و لم يكن مرتبا على أبواب و فصول ، و لكن على ظهره فهرس مطالبه للتسهيل على الطلاب . أوله بعد از حمد حضرت جل و علا .
في العترة المجيدة منظومة في 284 بيتا لمحمد بن الطيب بن عبد السلام الفارسي ذكر في ذيل كشف الظنون ج 1 ص 460 راجعه .
من كتب المقاتل و المراثي لسيد الشهداء ع طبع بالهند كما في بعض الفهارس .
في الرد على الشيخية للشيخ محمد رضا بن قاسم الغراوي النجفي المعاصر ألفه 1327 رأيت النسخة بخطه عنده في النجف .
في تحقيق مساله البداء ، للشيخ محمد محسن بن الشيخ محمد رفيع الرشتي الأصفهاني ، اورد جملة من عين عباراته بألفاظه العربية في كتابه الفارسي الموسوم وسيلة النجاة الذي فرغ من تأليفه 1269 .
في الدعوات المأثورة عن خير البرية للشيخ شرف الدين محمد مكي بن ضياء الدين محمد بن شمس الدين بن الحسن بن زين الدين من ذرية الشهيد محمد بن مكي العاملي النجفي المسكن ، قال في إجازته للميرزا محمد رضا بن عبد المطلب التبريزي التي كتبها له بخطه في 1178 على ظهر الشفاء في أخبار آل المصطفى تأليف المجاز عند ذكر تصانيفه الروضة العلية و الدرة المضيئة في الأدعية المأثورة عن خير البرية و العبارة تحتمل لأن يكون الروضة و الدرة كتابين كما تحتمل اتحادهما .
الدرة المضيئة في الأصول الدينية ، مر بعنوان أرجوزة في الكلام في ج 1 ص 492 أنه للشيخ إبراهيم بن يحيى بن الشيخ فياض بن عطوة المخزومي القرشي جد الشيخ إبراهيم صادق الحنامي العاملي ولد 1154 و توفي 1214 كما عن لوح قبره و في ترجمته في أعيان الشيعة ج 5 ص 514 695 . أوله :
الحمد لله بكل حمده **حمدا يدوم بدوام مجده
إذ من بالإيمان و الإسلام **فهو الحكيم العدل في الأحكام
إلى قوله :
سميتها بالدرة المضيئة** إذ صيرت رموزها جلية
إلى قوله :
إمكان هذا العالم الموجود **مستلزم لواجب الوجود
و كل شىء صامت أو ناطق **منه ينادي بوجود الخالق
إلى آخر ما هو موجود عند الشيخ محمد السماوي استنسخه بخطه عن نسخه خط ولد الناظم الشيخ نصر الله بن إبراهيم يحيى ، و قال حفيده المعاصر الشيخ عبد الحسين بن الشيخ إبراهيم بن الشيخ صادق بن الشيخ إبراهيم الناظم للدرة إن آبائي الخمسة إلى الشيخ فياض كلهم علماء أدباء شعراء ، و كانت وفاه الشيخ يحيى 1202 كما أرخه ابنه الشيخ إبراهيم في ديوانه مضى يحيى إلى دار الجلال .
في زيارة الروضة المصطفوية لعلي بن السلطان محمد القاري الهروي أوله الحمد لله رب العالمين قال في ذيل كشف الظنون ج 1 ص 460 إنه موجود في خزانة كتب ألمانيا . راجعه .
في الكيمياء . لجابر بن حيان الكيمياوي المتوفى 200 أحال إليه في آخر المقالة الثامنة و العشرين من مقالات كتابه الخواص الموازينية المذكور سابقا في ج 7 ص 274 .
للقاضي محمد شريف بن شمس الدين الشيرازي المولود بالحائر في 1001 ذكره في كتابه خزان و بهار بعنوان درة مكنونة الظاهر في أنه فارسي .
ينقل عنه الصفي علي بن الحسين الكاشفى في كتابه حرز الأمان المذكور في ج 6 ص 392 و ذكر أنه في غرائب خواص الحروف من تأليفات بعض الأكابر .
فيما صح من الأغذية المجربة للشيخ داود بن عمر الطبيب الأنطاكي البصير المتوفى 1008 ذكره في خلاصة الأثر و مر له تزيين الأسواق في ج 4 ص 172 و تذكره أولي الألباب في ص 69 الذي عبر عنه السيد علي خان في السلافة ب تذكره الإخوان و حكى بعض ما جرى عليه في مصر حتى فر من أهلها إلى حرم الأمان و انتقل منها إلى مجاورة الرحمان .
منظومة في أصول الفقه ، للشيخ أبي الحسن عبد الهادي بن الحاج جواد بن الشيخ كاظم بن الشيخ علي بن كاظم الهمداني البغدادي آل شليلة المولود 1270 كما في آخر كتابه العقد الفريد ذكر أنه فرغ من تأليفه 1297 و له سبع و عشرون سنة و توفي ذاهبا إلى إيران قاصدا لمشهد خراسان في كرند في 1333 رأيته في كتب السيد ميرزا علي آقا بن سيدنا الشيرازي و في كتب السيد عبد الكريم بن السيد حسين بن أحمد بن السيد حيدر الكاظمي نزيل بغداد ، و له أرجوزة في الإرث ، اسمها الذي هو مادة تاريخها فرائض الفقيه المطابق ل 1317 بعد الهمزة ياء كما يكتب لا همزه كما يقرأ لأن المعتبر في التواريخ الحروف المكتوبة لا الملفوظة .
أرجوزة في أصول الفقه للشيخ موسى بن الشيخ أمين شرارة الساكن في بنت جبيل من بلاد بشاره من جبل عامل المولود بها 1267 و هاجر إلى العراق 1288 و تلمذ على تلاميذ الشيخ الأنصاري و نظم مطالب رسائله نظما جيدا قد شرح مبحث حجية القطع منها السيد مهدي الحكيم ، و هو موجود عند ولده السيد محسن الحكيم ، و ابتلى بمقدمات السل فرجع إلى بلاده 1298 فبقي مروجا بها إلى أن أدركه الأجل في 1304 ترجمه مفصلا سيدنا في تكملة الأمل و هذه الأرجوزه أولها :
أبدأ بسم الله خير مفتتح **و الحمد لله على ما قد منح
إلى قوله :
سميتها بالدرة المنتظمة **حوت قوانين الأصول المحكمة
حقايق الأصول منها تعرف من بحرها الطالب أرخ يغرف تاريخ الفراغ 1290 كانت نسخه منه عند حفيده الشيخ محسن بن الشيخ عبد الكريم ابن الناظم مع أرجوزته في الميراث .
في الفقه خرج منه تمام الطهارة و الصلاة إلى صلاة الطواف ، لسيدنا بحر العلوم محمد المهدي بن المرتضى بن محمد الطباطبائي البروجردي المتوفى بالنجف 1212 طبع بإيران مكررا . أوله
أفتح المقال بعد البسملة **بحمد خير منعم و الشكر له
و قال في تسميته و تاريخ نظمه :
غراء قد وسمتها بالدرة **تاريخها عام الشروع غرة
المنطبق على 1205 و له شروح كثيره و تتميمات و ملحقات مر بعض تتميماته في ج 3 ص 341 و طبع بعض ملحقاته معه في 1320 و أما الشروح فمنها .
شرح المولى آغا الدربندي الموسوم بخزائن الأحكام كما مر .
شرح الميرزا أبو تراب المدعو بميرزا آقا القزويني الحائري مؤلف التقريرات المذكور في ج 4 ص 368 .
شرح السيد أبي القاسم بن أحمد الكاشاني النجفي الموسوم ب كشف الأسرار الخفية شرح المولى محمد إسماعيل العقدائي اليزدي كما يأتي .
شرح المولى محمد باقر بن محمد الكرهرودي السلطانآبادي نزيل كناور المولود 1257 و المتوفى 17 ع 1 1315 عند ولده الحاج آقا محمد .
شرح لبعض المعاصرين للشيخ المرتضى الأنصاري في مكتبة السيد محمد باقر الحجة
شرح الشيخ جواد الطارمي مؤلف الأصول الجعفرية و تكميل الإيمان و حاشية القوانين و غيرها مما ذكر في محالها .
شرح الشيخ جواد بن الشيخ علي بن الشيخ محمد السبيتي العاملي المعاصر و توفي والده العالم المصنف في 1303 .
شرح الميرزا حسن اليزدي .
الشرح المنظوم لحفيد الناظم السيد حسين بن السيد رضا بن بحر العلوم .
شرح الشيخ راضي بن الشيخ محمد خضر النجفي تلف عنه .
شرح الميرزا رضا الكلبايكاني المتوفى 1280 .
شرح المولى زين العابدين الكلبايكاني مؤلف الأنوار القدسية .
شرح المولى محمد صادق بن المولى محمد اليزدي تلميذ السيد الشيرازي و هو أكبر من أخيه المولى أحمد التاجر اليزدي نزيل الكاظمية .
شرح يسمى مفتاح المفاتيح لصبغة الله الكاظمي المذكور في كشف الحجب و لعله مؤلف : درة الصفا الموسوم ببصائر الإيمان .
الشرح المنظوم للشيخ عباس بن الشيخ حسن بن كاشف الغطاء المتوفى 1323 .
شرح الشيخ عبد الحسين بن الحاج جواد البغدادي المتوفى 1365 .
شرح الحاج الشيخ عبد الرحيم الكرمانشاهي المتوفى 1305 اسمه كشف الأسرار شرح السيد علي بن إبراهيم العاملي المتوفى 1260 .
شرح السيد علي بن محمد الأمين العاملي المتوفى 1249 .
شرح الشيخ علي الخويني اسمه كشف السترة .
شرح السيد علي الخوانساري المتوفى 1238 كان تلميذ المحقق القمي .
شرح المولى محمد علي بن محمد حسن الأردكاني تلميذ سيدنا بحر العلوم .
شرح الشيخ محمد علي بن غانم تلميذ الشيخ حسين العصفوري .
شرح الميرزا محمد علي بن المولى نصير المدرس الچهاردهي الرشتي .
شرح الحاج السيد محمد العصار نظير تركيب خالد للألفية .
شرح المولى الحاج محمد المشهدي اسمه الفيروزجة الطوسية .
شرح الحاج ميرزا محمود البروجردي اسمه المواهب السنية .
شرح الحاج الشيخ هادي بن عبد الرحيم الكرمانشاهي ، تتميم لشرح والده و اسمه إرشاد الأنظار في تتميم كشف الأسرار .
شرح الشيخ هادي بن الشيخ عباس بن الشيخ علي كاشف الغطاء المتوفى 1361 و على الدرة تقريظات ، منها تقريظ الشيخ محمد علي الأعسم في ثمانية عشر بيتا نقلها الحاج ميرزا محمود في المواهب السنية . أوله :
درة علم هي ما بين الدرر **فاتحة الكتاب ما بين السور
في الغريب من فقه السيرة أي سيرة أئمة الزيدية هو ثامن . فنون البحر الزخار تصنيف الإمام المهدي أحمد بن يحيى المتوفى 840 و له شرح الدرة المنيرة الموسوم بالروضة النضيرة يأتي و مر البحر الزخار في ج 3 ص 40 .
في تواريخ نادر شاه .(1) من إيل أفشار الذي استقل بالملك في 1145 إلى أن قتل في ليلة الأحد 11 ج 2 1160 فارسي أوله ديباج ديباجه كتاب كتاب فصاحت قرين مخطط و مدبج از مديح و آفرين جهان آفرينى است كه غواص ارادهاش ألفه الميرزا محمد مهدي خان بن محمد نصير المنشي النوري المازندراني مؤلف تاريخ جهانشاي نادري المذكور في ج 3 ص 247 مختصرا و أبسط منه في ج 5 ص 300 ذكر فيه تاريخ قتل نادر و كيفيته و عدد قاتليه و أسمائهم . و ذكر قتل أولاده الثلاثة اكبرهم وليعهده رضا قلي ميرزا المتزوج بابنة الشاه سلطان حسين التي رزق منها شاهرخ ميرزا المولود 15 شوال 1146 و قد أعماه والده نادر أخيرا و قتل هو مع جمع كثير بعد قتل نادر في قلعة كلات ، و الآخران نصر الله ميرزا و إمام قلي ميرزا ابنا نادر قتلا بعد أبيهما بمشهد خراسان ، و المؤلف من أجداد الميرزا محمد علي تربيت كما ذكره في دانشمندان آذربايجان ص 122 و كان هو في سنة قتل نادر سفيرا في تركيه ، و رجع بعد قتل نادر إلى تبريز و بها توفي بفاصلة قليلة كما نقل عن حفيده المذكور في فهرس سپهسالار ج 2 ص 269 . و قد طبع دره نادري أولا بطهران على الحجر في 1271 بخط آقا في 303 ص . ثم في 1274 بخط حسن بيك الأردوبادي ، ثم بتبريز في 1284 بخط محمد رضا جعفر ، ثم بطهران 1293 ثم بمبئي في 1303 .
_____________________________________________
(1) ذكرنا درهء نادرى مختصراً في (ج3 _ ص 289) وذكرنا هناك عدة تواريخ لنادر وفاتنا
تأريخ نادر الذي ألفه جمس فريزر الانكليزي الذي صاحب نادر شاه الى
الهند فكتب هذا التاريخ وشرح فيها أحوال نادر وأحوال السلاطين التيموريين في
الهند، وقد ترجم هذا الكتاب بالفارسية بأمر ناصر الدين شاه، ناصر الملك قراكزلو،
ثم ذيلها عبدالوهاب بن ميرزا علي محمد خان سيد الوزراء بن ميرزا علي قائم
مقام الفراهاني بن ميرزا ابو القاسم قائم مقام ، وقد شرح في الذيل مراجعة نادر عن
الهند الى أواه قتله، ثم ذكر بقية التيموريين في الهند واضاف شيئاً عن جغرافية
الهند، كتب الذيل في (1904) كما سيجىء في الذال ، وتوجد نسخته عند (سلطان القرائي).
____________________________________________________________
مجلة شهرية فارسية علمية سياسية . لمنشئها الفاضل آقا محمد ابن الشيخ إسماعيل بن المولى محمد علي المحلاتي مؤلف كتاب فتار خوش يار قلي المطبوع 1340 في النجف في المطبعة العلوية بعد وفاه مؤلفه الذي ولد 1295 و توفي 1337 و الدرة هذه أول مجلة صدرت في النجف ، و كان ذلك في 1327 فكان يطبع في كل عدد منه مقدار من ترجمه المدينة و الإسلام الموسومة تعريف الأنام على ما فصلته في ج 4 ص 216 . و كان صاحب المجلة و مديرها الشيخ حسين الصحاف الأصفهاني المذكور في ج 6 ص 404 س 15 .