و لقد فاتنا في ج 4 ص 401 ذكر عدة زيجات نذكرها هنا :
زيج أبو القاسم ابن محفوظ : المنجم البغدادي ، ألفه في 684 الموجود نسخته في اريس في المكتبة الأهلية . كما في اهشماري لنقيزاده ص 305 .
الزيج الأشرفي : المؤلفة سنة 702 أيضا توجد بالمكتبة الأهلية پاريس .
الزيج البالغ : لكوشيار المذكور في ج 4 ص 400 س 27 نقل عنه المؤلف في كتابه الآخر المسمى ب مجمل الأصول كما ذكر في گاه شماري ص 226 .
الزيج الجامع : لكوشيار ينقل عنه هو في كتابه مجمل الأصول و كذلك ينقل عنه في فرهنگ جهانگيري .
زيج حبش الحاسب المروزي : توجد نسخته ببرلن ألفه حدود 214 220 و هو المترجم في تاريخ الحكماء و له الزيج الهندي و الزيج الممتحن و زيج شاه . و يقال إن الموجود هو الأخير منها .
زيج الخوارزمي : محمد بن موسى ، و قد هذبه مسلمة المجريطي كما يأتي .
الزيج السنجري : لعبد الرحمان الخازن . توجد نسخته بفاتيكان .
زيج شاه : هو الزيج الصغير لحبش . و الموجود نسخته ببرلن كما ذكر في گاه شماري .
زيج شهرياران : قال البيروني في آخر كتابه القانون المسعودي ، نسخه برلن : إن في السنة 25 من جلوس أنوشيروان اجتمع المنجمون و صححوا نسخه زيج شهرياران أو زيج شاه كذا في گاه شماري ص 79 و ترجمه بالعربية أبو الحسن علي بن زياد التميمي كما في الفهرس ص 342 في القرن الثاني للهجرة .
الزيج الصابي : أو زيج بتاني و هو لمحمد بن سنان بن جابر البتاني . طبع برم 1899 م .
زيج عمر الخيام : نقل عنه قطب الدين الشيرازي في نهاية الإدراك .
الزيج الفاخر : للأستاد أبي الحسن علي النسوي كما في تتمه صوان الحكمة .
زيج مسلمة المجريطي : هو مهذب لزيج الخوارزمي ألفه مسلمة صاحب غاية الحكيم . لا يوجد منه اليوم غير ترجمته اللاتينية من القرن 12 م 6 هـ .
الزيج المفرد : لمحمد بن أيوب الحاسب الطبري . توجد نسخته بكامبريج بعلامة (10 . 1 . 0 ).
الزيج الممتحن المأموني : ليحيى بن أبي منصور ، و هو أحد الأربعة المذكورين في ج 4 ص 399 الذين اختارهم المأمون لعمل الرصد . ينقل عنه في الزيج الحاكمي . الزيج الممتحن : لمحمد بن أبي بكر الفارسي . توجد نسخته في كامبريج بلندن . بعلامة
(27 . 3 (G . q. و أكثر مطالبه مأخوذة من الزيج الممتحن لأبي الحسن علي الآتي .
الزيج الممتحن : لأبي الحسن علي بن عبد الكريم الشيرواني الراصد المعروف بفهاد ، له ستة أزياج غير هذا ، ألف أحد الستة في سنة 562 و من هذا أخذ الزيج الممتحن لمحمد بن أبي بكر الفارسي المذكور .
الزيج الممتحن : لحبش الحاسب المذكور .
الزيج الناصري : لمحمود بن عمر . فارسي ألفه لناصر الدين أبو المظفر محمود بن السلطان يمين في القرن السابع . توجد نسخته في مكتبة حسين آقا النخجواني .
الزيج الهندي : هو أحد الزيجات الثلاث لحبش الحاسب المروزي المذكور ، و هي سداهنتاي الزيج الهندي . و ليعلم أن مدار علم النجوم بعد القرن الثاني للهجرة كان على ثلاث زيجات ، و هي : 1 زيج شهرياران 2 الزيج الهندي 3 الزيج البطلميوس ، و الثلاثة بعينها كانت مستعملة في العصر الساساني الأخير أيضا . ع . م .
للمولى آقا المنجم الأفشار ، المعاصر للسلطان فتح علي شاه ، و قد تعلم منه التنجيم المولى حسين المنجم الأفشار الذي توفي حدود 1272 كما ذكر في ترجمه المولى حسين في المآثر و الاثار ص 209 و هو مخطوط .
لميرزا أبي القاسم خان الملقب بنجم الملك ألفه رقوميا أي استعمل الحروف الأبجدية بدل الأرقام الهندية لعدة سنين ، منها المطبوع الموجود عند الشيخ محمد علي المعلم الحبيبآبادي بإصفهان و هي سنوات 1299 ، 1300 ، 1304 ، 1305 ، 1306 ش و طبع تقويمه الفارسي أي الذي استعمل فيه الأرقام لا الحروف للسنة الأخيرة و هو عندي ، و في أوله تصوير لجده الأمي ، و رأيت بقيتها من 1301 ش إلى 1306 ش أيضا .
للحاج ميرزا أحمد منجمباشي ابن الحاج محمد جعفر الشيرازي المذكور في ذيل ص 402 ج 4 طبع بالرقومية في عدة سنين فمن الموجود منها عند الفاضل الحبيبآبادي و عند غيره بالسنين الشمسية 1305 و 1306 و 1308 و 1309 و 1310 و 1313 و 1314 و 1315 و طبع له التقويم الفارسي في عدة سنين منها الموجود عندي من يوم النيروز الاثنين 17 من رمضان 1344 إلى 1345 و طبع لولده الميرزا حبيب الله الآتي التقويم الرقومي و الفارسي أيضا كما يأتي .
للسيد الميرزا أحمد المنجمباشي ابن الميرزا محمد حسن بن الميرزا محمد علي بن الميرزا عبد الله التفريشي الأصفهاني نقل ترجمته عن خطه في المآثر و الاثار ص 211 و فيه ترجمه والده و جده و خال جده المير محمد صادق المنجم الخاتونآبادي كما يأتي . فذكر أنه بعد وفاه والده في 1298 أقيم مقامه في استخراج التقويم و لقب بمنجمباشي
للشيخ أحمد المنجم بن الشيخ محمد حسن المنجم ابن الشيخ محمد علي المنجم الرشتي الساكن في النجف المتوفى بها حدود 1315 ألفه بالرقومية و العربية في سنين ، كلها مخطوطات كما ذكرناها في ذيل ص 402 ج 4 . و طبع لولده الشيخ محمد بني أحمد أيضا التقويم العربي في سنين كما يأتي .
للميرزا أسد الله الهزارجريبي المنجمباشي للوليعهد مظفر الدين ميرزا ذكره في المآثر و الاثار ص 222 المؤلف في 1306 و يظهر منه حياته في التاريخ و إنه كان أستاذا ماهرا في الاستخراج و تأليف التقويم ، كما يأتي عند ذكر تلميذه الميرزا عبد العلي الذي نعلم منه ذلك .
للمولى محمد إسماعيل المنجم المشهدي ذكر في المآثر ص 208 أنه لم يكن له نظير في الأحكام النجومية و كأنه يلمح فيها إلى الغيب !.
للحاج ميرزا إسماعيل نجم الممالك الملقب في شعره بمصباح ابن آقا زين العابدين المعاصر المولود 1300 له تصانيف و ديوان يأتي ، و تقويمه لكل سنة تطبع من 1341 حتى اليوم عدا سنين قلائل لبعض الموانع .
للسيد الميرزا بديع الزمان الحسيني المنتهي إلى زيد الشهيد الجنابذي )گون ابادي) نزيل أصفهان المنجم باشي للسلطان آقا محمد خان خواجه المقتول 1211 و قام مقامه ولده في أصفهان ، و هو السيد الميرزا محمد حسين المنجمباشي للسلطان فتح علي شاه و قام مقامه ولده الميرزا محمد حسن المنجمباشي للسلطان ناصر الدين شاه و قام مقامه ولده الميرزا سيد مهدي المنجم باشي الذي كان حيا سنة 1306 عند تأليف المآثر كما ذكر الجميع في ص 188 منها .
للحاج محمد جعفر خان القاجار مجير السلطنة المراغي المتوفى 1356 كما في مقدمه تقويمه الفارسي المطبوع 1317 ش .
لميرزا جعفر بن ميرزا عبد الكريم المنجمباشي . كان والده منجمباشي للسلطان آقا محمد خان خواجه و السلطان فتح علي شاه كما سيأتي ، و كان هو منجمباشي لنائب السلطنة عباس ميرزا في تبريز و له استخراجات عجيبة كما في المآثر ص 219 ، و هو والد ميرزا رضا نجم الملك ، و ذكره مفصلا حفيده الميرزا عبد العلي بن الميرزا علي بن الميرزا جعفر بن عبد الكريم المنجمباشي للسلطان محمد علي شاه المخلوع الملقب منه بنجم الدولة و المخصوص بطبع تقويمه لسنة 1327 فذكر في أول صفحة من هذا التقويم أن آباءه من مهرة فن النجوم و كانوا منجمباشي للملوك قديما ، فأولهم الميرزا عبد الكريم المنجمباشي لآقا محمد خان و فتح علي شاه و بعد ولده الميرزا جعفر المنجمباشي لنائب السلطنة عباس ميرزا و محمد شاه و كان أحكامه النجومية و استخراجاته للوقائع الآتية مشهورة منها إخباره لعباس ميرزا بوقت ورود سكاوج الروسي و خروجه عن تبريز ، و وقت وقوع الصلح بين الدولتين ! . و بعده ولده الميرزا علي المنجمباشي لناصر الدين شاه و هو والد الميرزا عبد العلي ، و بعده ولده الآخر الميرزا رضا نجم الملك عم الميرزا عبد العلي ، قال و بعد فوت عمي الميرزا رضا نجم الملك انطوى طومار هذا العلم و ذهبت معنويته ! .
للميرزا جعفر المنجم التبريزي ابن الميرزا غلام المستوفي ترجمه في المآثر و الاثار و ذكر أنه كان من مهرة علم النجوم في أوائل عصر ناصر الدين شاه . و له استخراجات عجيبة و استنباطات مطابقة مثل واقعة مرو ، و حال ميرزا محمد قوام الدولة .
للسيد جلال الدين بن الحاج المير سيد علي شيخ الإسلام الطهراني المعاصر مؤلف كاه نامه الذي رأيت المستخرج منه من 1307 ش إلى 1315 ش ذكر في 1313 ش أن والده توفي 1337 و اورد تصويره ، و كذا ذكر أن أستاذه في استخراج التقويم على الطرز القديم هو الحاج المولى مهدي المنجم للآستانه الرضوية ، تعلم عليه في 1336 و توفي بعد سنة كما يأتي . دفتر تقويم للسيد جمال الدين ، محمد . يأتي باسمه .
للميرزا جواد جهانبخش النهاوندي المولود 1276 و المتوفى 1333 كما أرخه سرتي عبد الرزاق خان في تاريخه أو 1334 كما في سال نامه ارس 1310 ش هو تلميذ الحاج ميرزا عبد الغفار نجم الدولة الذي توفي 1326 و قد طلع تقويمه بعد موت أستاذه إلى عدة سنين منها ما رأيته من الرقومي لسنة 1327 و 1332 و من الفارسي لسنة 1331 .
للميرزا حاج آقا القراچه داغي التبريزي المتوفى حدود 1273 ذكره في المآثر و الاثار ص 207 208 و ذكر أن تقاويمه المطبوعة في آذربايجان و سائر تصانيفه موجودة عند أخيه عمدة العلماء ميرزا عبد الغني القراچه داغي .
للميرزا حبيب الله النجومي ابن الميرزا أحمد منجمباشي الشيرازي السابق ذكره ، طبع تقويمه الفارسي و الرقومي لعدة سنوات منها الفارسي الموجود عندي لسنة 1316 ش و 1318 ش و 1319 ش و 1321 ش و الرقومي لسنة 1316 ش و 1318 كلها شمسية هجرية .
للشيخ الميرزا حبيب الله الشهير بذي الفنون المولود في 1282 كما أرخه سرتي عبد الرزاق خان في تاريخه . كان ينشر تقويمه في سال نامه ارس منذ أسسه الأمير جاهد في 1305 ش إلى أن توفي ذو الفنون 1366 و له الزيج الجديد كما يأتي و ذكرناه في ج 4 ذيل ص 403 .
للمولى حسن المحلاتي ، تلميذ المولى حسين الزنوزي الآتي قال في المآثر و الاثار ص 222 إنه كان يستخرج التقويم بعد موت أستاذه الزنوزي إلى عدة سنين .
للسيد الميرزا محمد حسن المنجمباشي التفريشي الأصفهاني والد الميرزا أحمد المنجمباشي المذكور آنفا . نقل عنه في المآثر في ص 211 أنه صار منجمباشي في أوائل عصر ناصر الدين شاه و استخرج التقويم في عدة سنين إلى أن توفي 1298 فأقيم ولده الميرزا أحمد مقامه . و سيأتي والده الميرزا محمد علي التفريشي نزيل أصفهان .
للمولى حسن بن دوست محمد المنجم ابن خان محمد المنجم الأصفهاني المولود ليلة الأربعاء 22 ج 1 1211 و المتوفى ليلة الاثنين 28 ذي قعدة 1292 ذكر في المآثر ص 212 أنه استخرج تقاويم سبع و ثمانين سنة في حياته و أخبر بموته قبل وقوعه !
للمولى حسين المنجم أخ الحكيم المتشرع الآقا علي بن الآقا عبد الله المدرس الزنوزي . قال في المآثر و الاثار ص 222 إنه كان فريد عصره في علم النجوم و قال في ص 220 منه أنه كان أحد الشركاء الثلاثة في طبع التقاويم و استخراج الأحكام في سنين ، فكلما يطبع التقويم يكون مختوما بخاتمهم . و كان المولى حسين هذا أولهم وفاتا ، و بعده المولى حسن المحلاتي ، و بعدهما المولى هاشم الكاشاني الذي يأتي أنه توفي حدود 1275 .
للمولى حسين المنجم الأفشار الذي توفي حدود 1272 ذكر في المآثر ص 209 أساتيذه في النجوم : الميرزا محمد ، و المولى آقا ، و المولى صادق ، و المولى علي . كلهم منجمون من إيل الأفشار . و ذكر وجود بعض استخراجاته .
للميرزا رضا نجم الملك نزيل طهران ، و هو ابن الميرزا جعفر الذي كان منجمباشي لنائب السلطنة عباس ميرزا في تبريز ، كما مر قال في المآثر ص 219 إنه أخبر في أول تقويمه المطبوع بوقوع الحرب بين روس قبل ستة أشهر من وقوعه ، و ابتلى أخيرا بتحصيل الكيمياء و لم يظفر به إلى أن مات حدود 1290 و يأتي أخوه الميرزا علي منجمباشي والد الميرزا عبد العلي .
للسيد الميرزا محمد حسن المنجمباشي للسلطان ناصر الدين شاه إلى أن توفي بعد خمس و عشرين سنة من جلوسه حدود 1289 و بقي في مقامه ولده المير السيد مهدي المنجمباشي الذي كان حيا في سنة تأليف المآثر 1306 كما ذكر في ص 189 منه و هو ابن الميرزا محمد حسين الآتي .
للسيد الميرزا محمد حسين المنجمباشي للسلطان فتح علي شاه و هو ابن السيد الميرزا بديع الزمان الحسيني النابذي نزيل أصفهان المفوض إليه منصب المنجمباشي من السلطان آقا محمد خان المقتول في 1211 الذي سبق ذكره قريبا .
للسيد المير محمد صادق المنجم الخاتونآبادي الأصفهاني المبرز في غالب العلوم و المعمر قرب ثمانين سنة ، و استخرج من زيج ألغ بيك تقاويم ما يقرب من سبعين سنة ، و توفي بلا عقب في 1244 ذكر هذه الترجمة له حفيد أخته الميرزا أحمد المنجمباشي التفريشي الأصفهاني المذكور آنفا فيما كتبه بخطه المنقول عنه في المآثر ص 211 و سيأتي أن أخته العلوية قد تزوج بها السيد المير محمد علي التفريشي جد الميرزا أحمد المذكور ، و لم يذكر الميرزا أحمد بقية نسب المير محمد صادق المنجم الخاتونآبادي حتى نعرفه بشخصه ، فإن المسمين بهذا الاسم في بيت الخاتونآباديين كثيرون كما يظهر من شجرة نامه خاتونآباديان الموجود في طهران عند السيد الجليل من هذا البيت الحاج آقا يحيى المتوفى 6 محرم 1370 ابن الميرزا محمد باقر صدر العلماء ، الذي توفي 1310 و قد ألف شجرة نامه هذا في أصفهان في 1139 و مؤلفه و مدونة هو السيد النسابة المير عبد الكاظم بن المير محمد صادق بن الأمير عبد الحسين بن الأمير محمد باقر بن الأمير محمد إسماعيل بن الأمير عماد الدين محمد الحسيني دفين خاتونآباد ، و المؤلف كما أرخ نفسه ولد 1095 و توفي كما كتبه غيره في جنب اسمه في 1151 و دفن في صحن النجف . و ذكر المؤلف أن والده المير محمد صادق استشهد في فتنة الأفغان 21 ع 2 1134 و بعد شهرين من وفاته رزقه الله ولدا سماه باسم والده المير محمد صادق ، قال و قد ولد لي هذا المولود بطالع الأسد ، و استخرج زائجته و ألحق بهذا المشجر بعد موت مؤلفه أمور ، منها تاريخ وفاه هذا المولود في 1219 و دفنه في أيوان العلماء في النجف ، و لا ينطبق المير محمد صادق المنجم هذا مع أحد هذين كما يظهر من تواريخها ، نعم يحتمل اتحاده مع المير محمد صادق بن الأمير علي نقي بن الأمير عبد الله الذي توفي 1123 كما أرخه في المشجر .
للمولى صادق المنجم الأفشار ، أستاذ المولى حسين الأفشار السابق ذكره ، و انما لم يترجمه في المآثر مستقلا لأنه كان من المنجمين المتوفين قبل عصر ناصر الدين شاه .
للسيد المير عبد الباقي المنجمباشي الگيلاني المشهدي . كان له مقام عظيم في التنجيم ، و كان مأمورا و منصوبا بتولية الآستانة الرضوية في بعض الأوقات . هكذا ذكره في المآثر ص 220 و أخوه المير سيد أمين كان متولي مسجد وهرشاد .
هو ترجمه التقاويم الفارسية المؤلفة في إيران . و قام بتعريبها الشيخ عبد الجليل بن الشيخ العالم الشيخ جعفر العادلي النجفي المولود بها في 5 ذي القعدة 1311 و قد خرج هذا التقويم العربي من الطبع في عدة سنين في النجف لانتفاع أهالي العراق العربي كما أشرنا إليه في ج 4 ذيل ص 403 .
للحاج ميرزا عبد الحسين خان بن المولى محمد مهدي منجمباشي . استخرج تقويم سنين رأيت منها الفارسي لسنة 1304 ش مطابق السبت 25 شعبان 1343 و كذا لسنة 1353 و منها 1309 ش كما ذكره المعلم الحبيبآبادي .
للميرزا عبد العلي خان نجم الدولة ابن الميرزا علي المنجمباشي ابن الميرزا جعفر المنجمباشي بن الميرزا عبد الكريم المنجمباشي كما يظهر من أول تقويمه الفارسي لسنة 1327 و مر تفصيله في تقويم ميرزا جعفر و له تقويم 1329 أيضا مطبوع فارسي .
للميرزا عبد العلي بن المولى أحمد الكركاني من قرى تبريز . تعلم الاستخراج و تأليف التقويم عن أستاذه الميرزا أسد الله الهزارجريبي المذكور آنفا و عن أستاذه الآخر والده المولى أحمد الذي توفي 1295 ذكره في المآثر ص 221 .
للميرزا عبد العلي بن الميرزا محمد تقي بن الميرزا عبد الله المنجمباشي للآستانه الرضوية . و له تأليفات في المواليد ذكر في المآثر ص 207
للحاج ميرزا عبد الغفار نجم الدولة الملك كما في المآثر ابن المولى علي محمد نزيل طهران بن محمد حسين المحلة نوى الأصفهاني المتوفى 1326 طبع له التقويم لعدة سنين فصلتها في ج 4 ذيل ص 402 و هو المذكور في ج 7 ص 8
للميرزا عبد الكريم المنجمباشي في عصر السلطان آقا محمد خان المقتول 1211 و فتح علي شاه ، و والد الميرزا جعفر المنجمباشي التبريزي ، كما فصله حفيده الميرزا عبد العلي خان الملقب بنجم الدولة في تقويمه الفارسي المطبوع 1327 .
للميرزا عبد الله الملقب يوندي . طبع تقويمه في سنين رأيت منها 1323 ش .
للميرزا عبد الوهاب المنجمباشي ابن المولى علي محمد و أخ ميرزا عبد الغفار المذكور كانت ولادته في 1250 و توفي في 15 ع 1 1289 قد أشرنا إلى تقويمه 1282 في ج 4 ص 402 أنه شاركه المولى محمد هاشم الكاشاني فيه ، لكنه بعد ذلك استقل هو بطبع التقاويم بمساعدة علي قلي ميرزا وزير العلوم ، و اشتغل المولى محمد هاشم بالتجارة إلى أن توفي 1285 كما في المآثر ص 221 و يأتي ولده الميرزا محمود بن عبد الوهاب .
للمولى علي المنجم الأفشار . من المنجمين الذين لم يدركوا عصر ناصر الدين شاه ، و انما أدرك عصره تلميذه المولى حسين المنجم الأفشار السابق ذكره .
للميرزا علي منجمباشي ابن الميرزا جعفر المنجمباشي و أخ الميرزا رضا نجم الملك ، ترجمه في المآثر ص 219 و ذكره ولده الميرزا عبد العلي نجم الدولة في أول تقويمه لسنة 1327 كما مر و قال إن والدي الميرزا علي صار ملقبا بمنجمباشي بعد أبيه و بعد وفاه أبي قام مقامه أخوه و عمي الميرزا رضا الملقب بنجم الملك في طهران إلى أواسط عصر ناصر الدين شاه كما مر .
للسيد الميرزا محمد علي بن الحاج ميرزا عبد الله من أجلاء السادة بتفريش النازلين إلى شيراز ، و هاجر الميرزا محمد علي من شيراز إلى أصفهان في أواسط سنة و توطن بها و تزوج هناك بالعلوية الجليلة أخت المير محمد صادق المنجم الخاتونآبادي و رزق منها ولده الميرزا محمد حسن المنجمباشي السابق ذكره ، ذكر جميع ذلك الميرزا أحمد المنجمباشي الأصفهاني ابن الميرزا محمد حسن و حفيد الميرزا محمد علي ، و ذكر الميرزا أحمد أن جده الميرزا محمد علي كان مسلطا في النجوم و توفي 1282 راجع العدد 895 .
للمولى علي أكبر المنجمباشي القزويني ، نزيل بجنورد كما ذكره كذلك في المآثر ص 215 و قال إنه ممن أدرك صحبته .
للحاج غلام حسين المنجمباشي بمشهد خراسان ، و أصله من قائن و هو الذي عين ساعة جلوس السلطان محمد شاه القاجاري ! . و توفي 1284 و دفن بدار السيادة ، و قام مقامه ولده المولى محمد مهدي المنجمباشي كما يأتي .
لقوام الدين المعمار استخرجه للسلطان شاهرخ ميرزا المتوفى 830 ابن الأمير تيمور گوركان ، كما ذكره في مجالس النفائس ص 124 قال و لما رآه شاهرخ أنشد :
تو كار زمين را نكو ساختى ؟ **كه بر آسمان نيز پرداختى ؟
للشيخ محمد بن أحمد الرشتي النجفي المتوفى حدود 1333 . قد ذكرنا في ج 4 ذيل ص 402 تقاويمه الرقومي و العربي المطبوع و المخطوط .
للسيد جمال الدين محمد الحسيني الطهراني المعاصر الملقب أولا بمنجم الدولة ، قد طبع تقويمه الفارسي و الرقومي في عدة سنين ، رأيت منها 1303 و 1307 و 1313 كلها بالسنين الشمسية الهجرية .
للميرزا محمود خان نجم الملك بن الميرزا عبد الوهاب المنجمباشي المولود سابع شعبان 1284 و المتوفى يوم الأحد 26 صفر 1326 ذكرته في ج 4 ذيل ص 402 .
لآقا محيي الدين الملقب بقدسي . طبع فارسية سنين . منها 1320 ش أوله الجمعة 22 صفر 1360 و منها 1325 ش و أوله الخميس 17 ع 2 1365 .
للسيد محمد مهدي المنجمباشي بن السيد ميرزا محمد حسن المنجمباشي ذكرته في ج 4 ذيل ص 402 و في المآثر ص 189 صرح بأنه كان حيا في سنة تأليفه 1306 .
للحاج المولى مهدي المنجم في مشهد خراسان و المتوفى بها في رمضان 1337 اورد ترجمته تلميذه السيد جلال الدين الطهراني في اه نامه 1313 ش و اورد تصويره و أنا أدركته في 1310 قرب ثلاثة أشهر عند زيارتي بمصاحبة والدي الحاج آقا علي ره مشهد خراسان في تلك السنة و كانت له في تلك الأيام حجرة فوقانية في مدرسة دو در ينزل بها نهارا و يبيت في داره عند اهله و كان يكتب بخطه عدة نسخ من تقويم كل شهر في ورقة مجدولة حاوية لأحكام الأيام الثلاثين للشهر و يلصقها على أبواب الحرم الرضوي حتى ينتفع بها جميع الزوار و المجاورين ، و بعد تمام الشهر يلصق مكانه تقويم الشهر القابل ، و هكذا . ثم رأيت بعدئذ تقويمه المطبوع لسنة 1301 ش 1341 .
للمولى محمد مهدي بن المولى الحاج غلام حسين المنجمباشي المشهدي . قام مقام والده المتوفى 1284 في استخراج التقاويم . ذكره في المآثر ص 208 .
للمولى محمد هاشم بن المولى محمد علي الكاشاني المتوفى 1285 كان مشاركا مع المولى حسين المنجم الزنوزي و المولى حسن المنجم المحلاتي في استخراج التقويم ، و كان مختصا به بعد فوت الحسنين إلى أن اختص به الميرزا عبد الوهاب المنجمباشي كما مر .
لنجم التولية للآستانه الرضوية . رأيت النقل عنه كذلك .
للميرزا يحيى منجمباشي للشاهزاده ولي العهد مظفر الدين ميرزا . و هو ابن الميرزا رضا نجم الملك الذي مر أنه توفي حدود 1290 ذكره في المآثر ص 198 .
أو كتابچه غيبي من أقدم رسالات ميرزا ملكم خان المتوفى 1236 صاحب دستگاه ديوان المذكور في ص 149 . ألفها بين سنوات 75 و 1276 تشتمل على أربعة و سبعين قانونا للمؤسسات المدنية كتبها كقانون أساسي يمكن أن يجري في إيران في العهد القاجاري ، و كتب دفتر قانون كالقانون المدني لإيران . و طبع ضمن مجموعة آثار ملكم بنظر السيد محمد المحيط بطهران في 52 ص في 1327 ش.
في معرفة المحاسبات التجارية و غيرها ، فارسي للدكتور مهران . طبع بطهران .
أيضا في معرفة المحاسبات التجارية و غيرها ، فارسي ، لصديق حضرت مظاهر أستاذ جامعة طهران ، مؤلف حقوق بين الملل عمومى المذكور في ج 7 ص 45 . طبع في 187 ص بطهران في 1321 ش .
أيضا مثل ما ذكر في معرفة المحاسبات المذكورة ، لبهمن شيداني ، طبع في 168 ص في طهران . و له خودآموز إسپرانتو .
هو الكتاب الرابع من الاثنى عشر كتابا المطبوع كلها في مجلد . في 1324 يسمى كليات ديوان الرياحي .
لبعض شعراء الهند ، طبع بها كما في فهرس مكتبات الهند . دفتر الشهيد يأتي في الشين بعنوان الشهيد .
طبع بالهند في مجلدين في المراثي و المصائب . للسيد محمد علي بن المفتي السيد محمد عباس التستري اللكهنوي المعاصر المولود 1298 .
من رسائل ملكم خان المذكور آنفا . كتبها كالقانون المدني لإيران . طبع في 45 ص ضمن مجموعة آثار ملكم . في 1327 ش .
مقتل باللغة الأردوية ، طبع مجلده الأول بالهند ، و هو للميرزا دبير صاحب الهندي .
في تذكره شعراء عصر مؤلفه الحاج لطف علي بيك المتخلص بآذر مؤلف آتشكده المذكور في ج 1 ص 4 ، رأيته عند صدر الذاكرين التفريشي بطهران في 1351 .
، عن معجزتي الصلاة و الإفطار ، لأبي الأئمة الأطهار أمير المؤمنين ع . للشيخ سراج الدين حسن المعروف بالشيخ فدا حسين مؤلف إكمال المنة المذكور في ج 2 ص 283 ذكره في شرح القصيدة العلوية الموسومة بالنفحة القدسية التي نظمها و شرحها في 1339 و له يومئذ اثنتان و ستون سنة ، ترجمه في التجليات و ذكر سائر تصانيفه و تاريخ ولادته 1278 و أرخ وفاته في 1353 في تذكره بىبها .
في مساله موسى جار الله للسيد محسن الأمين العاملي نزيل الشام و مؤلف أعيان الشيعة ذكره في فهرس تصانيفه . و يأتي كشف الاشتباه .
للشيخ محمد صالح بن الميرزا فضل الله المازندراني الحائري نزيل سمنان المعاصر المولود 1298 ذكره في فهرس تصانيفه .
و تقريره أن الركن أن كان مجموع السجدتين يلزم بطلان الصلاة بترك الواحدة ، لانتفاء المركب بانتفاء جزئه ، و إن كان الركن مسمى السجدة يلزم بطلان الصلاة بزيادة الواحدة مع عدم التزامهم بالبطلان في كلتا الصورتين ألفه السيد صدر الدين محمد بن محمد صادق الحسيني القزويني تلميذ المحقق الآقا رضي القزويني مؤلف لسان الخواص و المتوفى 1096 أوله الحمد لله المحمود المعبود المستحق للسجود ذكر في دفع الإشكال وجوها ستة ، سادسها ما حققه أستاذه الآقا رضي و هو أن الركن هو القدر المشترك بين السجدة الأولى و السجدة الرابعة ، و له فردان فقط فترك الأولى و الرابعة ركن مبطل للصلاة كما أن زيادة الأولى و الرابعة أيضا ركن مبطل للصلاة ، و النسخة بخط المؤلف ضمن مجموعة من رسائله الآخر تاريخ تأليف بعضها 1103 في مكتبة آل خرسان في النجف و يأتي رسالة في ركنية السجدتين للقاضي نور الله المرعشي الشهيد 1019 .
في الآية و استشهدوا شهيدين من رجالكم إلى قوله أن تضل إحديهما الآية 282 من سورة البقرة ، و بيان المراد من ضلال أحدهما . للسيد محمد بن عبد الكريم الطباطبائي البروجردي المتوفى قبل 1168 كما يظهر من دعاء السيد عبد الله الجزائري له في إجازته الكبيرة ، يوجد نسخه منه ضمن مجموعة في مكتبة السيد جعفر بحر العلوم ابن السيد محمد باقر بحر العلوم اشتراها من كتب الخوانساري .
الآقا باقر الوحيد البهبهاني على الشهيد الثاني فيما ذكره في شرح اللمعة من تبعض البضع ، للسيد محمد بن عبد الكريم الطباطبائي البروجردي ، جد بحر العلوم ، و النسخة بخطه ضمن مجموعة من رسائله كانت في مكتبة الخوانساري يذكر أولا كلام الشهيد ، ثم ما أورده الوحيد البهبهاني معبرا عنه بوحيد الزمان ، ثم يشرع في دفع اعتراضه و بيان مراد الشهيد . دفع اعتراضات سلطان العلماء على الشهيد الثاني مر في ج 5 ص 174 بعنوان الجواب و يأتي بعنوان الرد على سلطان العلماء . دفع اعتراضات صاحب المعالم في مساله الاجتهاد و التقليد ، يأتي بعنوان الرد على صاحب المعالم .
المجتهدين على الأخباريين للميرزا علي بن الميرزا محمد الأخبارى المقتول 1232 ألفه في 1241 توجد نسخه منه ضمن مجموعة كانت في مكتبة المولوي حسن يوسف الأخبارى بكربلاء . و قد مر نسب حسن يوسف في ج 7 ص 185 .
عن بعض الأحاديث الثابتة من الاثار للسيد محمد مرتضى الجنفوري مؤلف إصلاح الرسوم المذكور في ج 2 ص 172 . و المتوفى 1337 كما أرخه في تذكره بىبها و هو الصحيح من تاريخه لا ما سبق هناك .
عن رسالة التنزيه في أعمال الشبيه مر التنزيه في ج 4 ص 455 مع ما كتب في نقده و هذا انتصار له كتبه الخطيب الأديب الشهير بالشيخ علي جمال القاري للتعزية في دمشق الشام ، و طبع في 1347 . و مر أيضا الدعاة الحسينية .
للشيخ الرئيس أبي علي الحسين بن سينا المتوفى 427 أوله الحمد لله حمد الشاكرين و صلواته على محمد و آله الطاهرين ... لما كان أعظم ما يلحق الإنسان من الخوف ، هو الخوف من الموت ... توجد نسخه منها كتابتها 707 ضمن مجموعة في الخزانة الغروية . و نسخه أخرى ناقصة في مكتبة المشكاة و قد ترجمه بالفارسية الشيخ مهدي شرف الدين الشوشتري كما حدثني به و ذكرته في ج 4 104 محتملا أنه بعينه رسالة ابن مسكويه المسماة لما ذا أخاف الموت الآتية في اللام الذي أدرجها فريد وجدي في دائرة المعارف للقرن العشرين ثم شرحها السيد علي أكبر البرقعي بالفارسية بعنوان را از مر بترسى كما ذكرناه في حرف في ج 5 ص 305 .
دفع شبهات الكاتبي مر في ج 7 ص 69 بعنوان حل شبهات .
قسيس النصارى . للسيد محمد هادي بن محمد مهدي بن دلدار علي النقوي الهندي المولود 1228 و المتوفى حدود 1278 كما في تذكره العلماء لتلميذه السيد مهدي بن نجف علي أوله الحمد لله الذي جعل الشمس ضياء و القمر نورا ، و قدره منازل لتعلموا عدد السنين و الحساب ذكره في كشف الحجب و يأتي له السيف القاطع في رد بعض القسيسين كما ذكره هو أيضا .
المعروفة بالجذر الأصم للشيخ محمد صالح بن الميرزا فضل الله المازندراني الحائري المولود في 1297 نزيل سمنان أخيرا ذكر أنه دفع الشبهة بخمسة و عشرين وجها . و مر في ج 5 ص 92 الجذر الأصم في دفع الشبهة للمير صدر الدين الدشتكي المتوفى 903 كما مر في ج 7 ص 69 حل شبهة الجذر الأصم للمولى مراد التفريشي و حل المغالطة للدواني في ص 76 منه.
للمدقق الميرزا محمد بن الحسن الشيرواني المتوفى في رمضان 1098 أو 1099 رأيت نسخه منه ضمن مجموعة في مكتبة الخوانساري مع الدفع الآتي للسيد محمد جد بحر العلوم و من أسباط المولى محمد تقي المجلسي و المتوفى قبل 1168 .
للسيد محمد بن عبد الكريم الطباطبائي البروجردي جد بحر العلوم أوله الحمد لله رب ابتدأ أولا بكلامي المولى صدر الشيرازي و المولى شمسا شمس الدين محمد الگيلاني في دفع الشبهة ، و الخدشة في كلاميهما . ثم ذكر طريق دفع الشبهة عند نفسه ، و النسخة ضمن المجموعة الخوانساري المذكورة آنفا .
للمولى صدر الدين محمد بن إبراهيم الشيرازي المتوفى 1050 نقل عنه السيد الطباطبائي المذكور .
للمولى شمس الدين محمد الگيلاني ، مؤلف التحقيقات المذكور في ج 3 ص 485 نقل عنه السيد الطباطبائي المذكور آنفا .
في عدة مقالات لم يعرف مؤلف بعضها و هي ضمن مجموعة فيها سبع مقالات كلها في دفع هذه الشبهة توجد في الخزانة الرضوية . ذكر في فهرسها ج 4 ص 379 .
الذي تقريره : كل شىء لا يستلزم وجوده رفع عدمه السابق فهو قديم للميرزا أبي المعالي بن الحاج محمد إبراهيم الكلباسي المتوفى 1315 . ذكره ولده في البدر التمام .
للمير محمد باقر الداماد المتوفى 1040 توجد ضمن مجموعة سبع فوائد الموجودة في الرضوية كما ج 4 ص 388 من فهرسها .
للمحقق السبزواري المولى محمد باقر بن محمد مؤمن المتوفى بمشهد خراسان و المدفون بمدرسة ميرزا جعفر هناك في 1090 عدة من تصانيفه في جامع الرواة و رد عليه الآقا حسين كما سنذكره .
لسلطان العلماء حسين بن محمد المتوفى 1064 توجد في مجموعة سبع فوائد المذكورة آنفا .
للمحقق الآقا حسين بن جمال الدين محمد الخوانساري المولود 1016 و المتوفى 1098 أوله الحمد لله الذي لا شبهة في وجوده طبع بإيران في 1317 ضمن مجموعة . و قد تعرض فيه الخوانساري للرد على ما حققه السبزواري في رسالته في دفع الشبهة ، و لما اطلع السبزواري على ما كتبه الخوانساري ، رد عليه برسالة مستقلة تأتي بعنوان الرد على الخوانساري ثم إن الخوانساري بعد ما رأى رد السبزواري عليه كتب رسالة ثانية لدفع الشبهة بعنوان الجواب عن السبزواري أول هذه الرسالة الحمد لله الذي هو قادر على أن يجيب ذكر فيه أنه لما نظر في رسالته الأولى بعض أجلة فضلاء العصر أي المحقق السبزواري و اورد عليها أشياء ، فكتب في جوابه ثانيا . و توجد الرسالة الأولى و الثانية للخوانساري في مجموعة من رسائله كلها بخط المولى حسن علي بن جمال الدين محمد القهائي في 1102 في مكتبة الشيخ عبد الله المامقاني في النجف و في مجموعة سبع فوائد المذكورة في فهرس الرضوية ج 4 ص 388 .
للمدقق الشيرواني المذكور آنفا . ذكر في جامع الرواة و توجد نسخه خط المؤلف ضمن مجموعه نمره 12 من كتب المنطق الخطية في الخزانة الرضوية كما في فهرسها .
للسيد الميرزا رفيع الدين محمد بن حيدر الحسيني النائني المتوفى 1099 أو 1082 ذكره في الفيض القدسي عند تعداد مشايخ المجلسي .
للمحقق الآقا حسين بن جمال الدين محمد الخوانساري المذكور آنفا . ذكر في فهرس تصانيفه في جامع الرواة .
أيضا للمحقق الخوانساري ذكره أيضا في جامع الرواة .
على ما تشبث بها العامة و البابية و إبطال أقاويلهم ، و إثبات حقية الاثنى عشرية بالفارسية . للمولى المعاصر الآقا محمود بن الشيخ محمد حسن ابن الحاج المولى محمد جعفر شريعتمدار مؤلف تحقيق الحق المذكور في ج 3 ص 482 .
للسيد أبي الفتح الشريفي من أحفاد الشريف الجرجاني ذكر في ترجمته أنه ألفه بمشهد خراسان في 950 و عبر عنه صاحب الرياض بالحاشية الطويلة الذيل على مبحث المجهول المطلق من شرح المطالع و حاشية المير السيد شريف . مر له تفسير شاهى و حاشيته على شرح المطالع في ج 6 ص 133 .
بالأخبار المأثورة المخالفة لعموم الكتاب و السنة بلزوم أحد الباطلين ، إما النسخ بعد النبي ص أو التخصيص بعد حضور وقت العمل للشيخ أسد الله بن إسماعيل الدزفولي الكاظمي المتوفى 1234 تقرب من مائتي بيت رأيته بخطه مع المناهج له عند بعض أحفاده بالكاظمية.
من السيد محمد باقر حجة الإسلام الرشتي الأصفهاني في وقفية موقوفات الميرزا فضل الله الشهرستاني الواقعة في أصفهان . ألفه الميرزا محمد جعفر بن الميرزا محمد حسين بن الميرزا محمد مهدي الموسوي الشهرستاني المتوفى بالحائري 1260 و فرغ منه 1259 و له أيضا ترجمه هذه الرسالة بالفارسية رأيت الأصل و الترجمة ضمن مجموعة من رسائل المؤلف في مكتبة الحاج ميرزا علي الشهرستاني بكربلاء . و أرخ وفاه المؤلف السيد محمد علي هبة الدين الشهرستاني .
دفع الغواية لشرح الهداية كما في بعض المواضع ، و الأصح الرفع بالراء أخت الزاي كما يأتي .
الآتي في حرف الشين . لشارح الدعاء السيد علي محمد بن محمد بن دلدار علي النقوي اللكهنوي المتوفى 1312 فإنه لما وصل إليه النقد دفعه بهذه الرسالة كما ذكر في ترجمته.
في إثبات سيادة بعض السادة في كشمير ، و النقد و الرد على السيف الصارم الآتي أنه للسيد باقر شاه . و الدفع هذا للسيد علي نقي بن الميرزا محمد علي الرضوي الحائري الشهير بخوشنويس طبع في بمبئي 1308 و هو فارسي .
في رد رسالة المير نجف علي الفريدوري ، للمولوي السيد عمار علي بن السيد نظام علي السونيتي المتوفى 1304 طبع بالأردوية بالهند ، و له تفسير عمدة البيان كما يأتي في حرف العين ، و هو تلميذ السيد محمد تقي بن السيد حسين بن دلدار علي .
في مساله عرس القاسم بن الحسن ع بكربلاء للحكيم محمد كاظم اللكهنوي مطبوع بالأردوية .
بكشف فضائل الآل مطبوع للسيد محمد مرتضى الجنفوري المذكور آنفا ، و لعله رفع الملال في جواب كشف الحال .
عن التفضيل و المساواة في بيان شأن علي أمير المؤمنين ع بالنسبة إلى النبي ص و بالنسبة إلى سائر أهل البيت و نسبة بعضهم مع بعض و نسبتهم إلى الأنبياء ، للسيد حسين المجتهد المفتي ابن حسن بن أبي جعفر محمد الموسوي العاملي الكركي نزيل أردبيل و المتوفى بالطاعون 1001 و حمل جسده إلى العراق كما في المجلد الثاني من تاريخ عالمآرا أوله هو الله الذي لا إله الا هو الملك القدوس المؤمن المهيمن بين مقاصده في طي مراصد . و المرصد الثالث منها في إثبات أن الأحد عشر بعد النبي و الوصي أفضل من سائر البشر ، و قد كتبه باسم السلطان أبي المظفر الشاه طهماسب الصفوي . و فرغ منه في 4 ع 1 959 كما في نسخه عصر المؤلف و هي بخط المولى محمد بن علي البيوني فرغ من الكتابة في أواخر ربيع الثاني 962 يعني بعد التأليف بثلاث سنوات ، و لعل الكاتب كان من تلاميذ المؤلف ، و هذه النسخة رأيتها بمكتبة السيد جعفر بحر العلوم بن باقر بن علي آل بحر العلوم صاحب البرهان و هو مؤلف تحفه العالم المذكور في ج 3 ص 451 قال في الرياض رأيت ببلدة لاهيجان نسخه منه ألفه باسم السلطان أحمد خان ملك جيلان الذي ألف جملة من تصانيفه باسمه و عندنا نسخه لعلها بخط المؤلف ديباجتها باسم الشاه طهماسب ثم قال و الأمر في ذلك سهل لأن أمثال هذه التغييرات في ديباجة الكتب شايعة ينقل فيه عن كتب غريبة . و صرح في مواضع منه بأن الشيخ علي شارح القواعد جده و مراده الجد الأمي ، و وعد في آخره أن يؤلف كتابا مفردا في إيمان أبي طالب أقول و يوجد نسخه أخرى ناقصة في مكتبة التسترية و نسخه أخرى في مكتبة المشكاة .
في حل نكاح عقد الفاروق مطبوع باللغة الأردوية . للسيد علي أظهر الهندي المعاصر ، صاحب مجلة الشمس و الإصلاح .
دفع و رفع للمحقق الفيض . يأتي بعنوان الرفع و الدفع في حرف الراء .
دفع الوسواس في بعض أحكام الطهارة و ما يعم به البلوى بين الناس يأتي بعنوان العقد الطهماسبية .
و قمع الغموم و الأشجان لأحمد بن داود النعماني ، نقل عنه السيد رضي الدين علي بن طاووس في ديباجة كتابه المجتنى في الأدعية المجتبى و ترحم على مؤلفه و نقل عنه في مهج الدعوات أيضا و صرح في بعض تصانيفه بأنه رأى في الجزء الرابع من دفع الهموم بعض أدعية دفع الأعداء ، فيظهر منه أنه في عدة أجزاء ، و الكفعمي نقل عنه في مصباحه الجنة الواقية بما يظهر اعتماده عليه ، و نقل عنه بعض الأصحاب في مجموعة له : رواية صلاة دفع العدو ، مسندا إلى الإمام الحسن المجتبى السبط ع و هي صلاة ركعتين بين العشائين و يسجد بعدهما و يقول في سجوده يا شديد المحال يا عزيزا ذللت بعزتك جميع خلقك من خلقت اكفني شر فلان بما شئت و يقال له رفع الهموم بالراء المهملة أيضا و الظاهر أنه بالدال .
للشيخ أبي محمد جعفر بن أحمد بن علي القمي نزيل الري ، مؤلف كتاب الغايات و المسلسلات و جامع الأحاديث المذكور في ج 5 ص 31 و غير ذلك ، صرح في كتابه الغايات بعد روايته خبر ما يعاين الميت عند وروده القبر بأنه أخرج أخبارا في هذا المعنى في هذا الكتاب و مر آنفا كتاب الدفائن .
لإمام الأدب الشيخ أبي الفتح عثمان بن جني المتوفى 392 و هو في سفرين موجود في مكتبة المغرب كما في فهرسها .
للمولى عبد الرحيم بن أحمد القاضي ، مرتب على الأبواب . نقل المعاصر عن بعض تلك الأبواب في كتابه نفايس اللباب .
في تمام مباحث الأصول في ستة آلاف بيت . للشيخ عبد الرحيم بن عبد الرحمن بن المولى عبد الأحد بن المولى عبد الجليل الكرماني نزيل كرمانشاه الذي كان من تلاميذ الوحيد البهبهاني كما ذكره في تحفه العالم ص 126 أوله الحمد لله الذي أرشدنا إلى دقايق إشارات فصول القوانين ، و هدانا بمبادي عوائد محصول فوائد العناوين و النسخة بخط المؤلف عند ولده الشيخ هادي المعاصر المولود 1288 و قد حدثنا أن والده المؤلف ولد بكرمانشاه 1222 و توفي بها في 1305 و حمل جثمانه مع ولده العالم الرشيد الشيخ عبد العلي الذي توفي بعد أبيه بعدة أيام إلى وادى السلام بالنجف .
في شرح الفصول ، في علم الأصول للشيخ محمد نبي بن أحمد التويسركاني نزيل طهران و المتوفى بها حدود 1319 ذكر في آخر كتابه لئالي الاخبار المطبوع مكررا أنه كبير يزيد على خمسين ألف بيت و قد استنسخ منه مجلديه الأخيرين في الأدلة العقلية إلى آخره . و هما عند والده الشيخ أبي القاسم في طهران .