مجلد في متفرقات شبه الكشكول عند السيد شهاب الدين النجفي التبريزي نزيل قم كما كتبه الينا.
لبعض اصحابنا ، ذكره الشيخ ابراهيم بن عامر بن علي العبيدي المالكي المؤلف لـ ((قلائد العقيان في مفاخرة دولة آل عثمان)) في سنة 1098، فإنه قال في مقدمة كتابه ((عمدة التحقيق في بشائر آل الصديق)) : ان شيخ الاسلام ابن حجر ألّف الصواعق المحرقة فعارضه بعض الرفضة بكتاب سماه ((البحار المغرقة للصواعق المحرقة)) فأخذتني الغيرة السنية فألفت هذا الكتاب رداً على من زعم الغرق في البحار وسميته بـ ((عمدة التحقيق)).
اقول : قد الف القاضي نور الله الشهيد سنة 1019 في رد الصواعق كتابه الذي سماه بـ ((الصوارم المهرقة)) ، وقد طبع الصوارم في هذه السنة 1367 مع مقدمة مبسوطة للسيد جلال المحدث الارموي بطهران.
انها تشمل ازهاق الروح لكل ذي نفس أم لا. للحاج السيد محمد بن السيد اسد الله بن السيد عباس الحسيني الاشكوري النجفي المولود بها في شهر ذي الحجة سنة 1320 نزيل مشهد الرضا عليه السلام.
لابي حنيفة احمد بن داود الدينوري صاحب الاخبار الطوال ، ذكره ابن النديم في الفهرست ص 116 .
مقالات انتقادية للسيد سبط الحسن الفتحپوري ، ذكر في النقباء ص 152 .
للسيد مرتضى الرازي صاحب ((تبصرة العوام)، كما نسبه اليه مؤلف ((تاريخ أولاد الاطهار)) عند النقل عنه كراراً ، منها في ص 91 فيظهر وجود النسخة عنده.
فارسي ألفه عبد الوهاب ابن محمد رفيع الالهي في سنة 1164 ، عند عماد زاده الاصفهاني منشئ ((روزنامه خرد)).
فارسي للمولى محمد جواد بن الحاج محمد حسن الاصفهاني المجاز من صاحب الجواهر سنة 1265، بخط المؤلف عند ولده المولى علي محمد نزيل طهران. مرتب على مجالس في آخر كل مجلس يذكر بعض المصائب ، وهو بعد في المسودة يحتاج الى التبيـيض والتهذيب . ذكر في أوله أنه ألفه بعد ((بساتين الرياحين)) و ((كنوز اللآلئ)) و((السراج الوهاج)) كلها في الاصول وكتاب ((الرياحين)) في الفقه . أوله ((حمد بيحد حميد بيحدى را سزد)).
خرج من هذا المجلد ثلاثون مجلساً كلها في تفسير سورة الفاتحة كل آية منها في عدّة مجالس . ويظهر من نقل ولده المذكور ان مجلداً آخر من بحر البكاء في مجالس في تفسير سورة يوسف وثالث في تفسير سورة الواقعة ورابع ((بحر البكاء الفاطمية)) في أحوالها عليها السلام.
للسيد جعفر بن محمد ابن جعفر بن العلامة السيد راضي الاعرجي النسابة المتوفى سنة 1332 ، ذكره في كتابه ((نفحة بغداد)).
ـ للميرزا حسن الزنوزي صاحب ((رياض الجنة)) ، ذكره بعض الافاضل وقال انه موجود في مكتبة الحاج حسين آقا الملك بطهران، ويظهر منه أنه غير كتابه ((بحر العلوم)) في سبع مجلدات.
فقه استدلالي مبسوط فيه استطرادات كثيرة، للمولى عبد الصمد الهمداني الحائري الشهيد في سنة 1216 مؤلف ((بحر المعارف)) المطبوع. رأيت المجلد الخامس منه بخط مؤلفه وهو من أول التيمم الى آخر تطهير الاواني ، كتب في آخره أنه يتلوه في المجلد السادس كتاب الصلوة . وهو من موقوفة الشيخ عبد الحسين الطهراني .
ورأيت المجلد الاول منه الى آخر الوضوء ، في آخره ((تم الجزء الاول من بحر الحقائق ويتلوه في الجزء الثاني في بيان الغسل)) . والنسخة بخط محسن بن رحيم كتبه بشيراز سنة 1227 من موقوفة الشيخ عبد الحميد الفراهاني بكربلاء.
ومجلد من الطهارة اوله ((المقصد الثاني في النجاسات والطهارات)) ولعله بخط المؤلف، عند السيد شهاب الدين ، وعنده ايضاً المجلد الخامس كما كتبه الينا في مسائل الصلاة أوله ((الحمد لله على نعمائه وأشكره عى آلائه)) . ولعله المجلد السادس كما ذكرناه.
وسابع مجلداته في أفعال الصلاة الى مباحث السلام ، يوجد في مكتبة امير المؤمنين عليه السلام في النجف.
في الفقه، للسيد ابراهيم بنالحسين الحسيني أحال فيه الى كتابه ((تنقيح المسائل)) . توجد نسخته في مكتبات بروجرد.
ذكرته في ج 3 ص 41 ثم رأيت في طهران تمام المجلدات منه غير العاشر والثالث عشر عند سبط المؤلف الحاج ميرزا ابو تراب بن ابي القاسم بن المولى محمد تقي الشهيد . أوله ((الحمد لله الذي انزل على عبده الكتاب وجعله للعالمين بشيراً ونذيراً)) فرغ من مجلده الاول سنة 1265 وفرغ من مجلده السابع عشر سنة 1266 ، وكتب بعض ولده على ظهر كتابه ((مفتاح البكاء)) الفارسي انه توفي المؤلف في سنة 1283 .
في الاخلاق وغيره، كبير في اثني عشر مجلداً . للميرزا تقي خان دانش ابن الميرزا حسين الوزير التفريشي المولود حدود سنة 1288 ، ترجمه رشيد الياسمي في ((ادبيات معاصر)) ص 48.
للشيخ محمد بن يونس بن الحاج راضي بن شويهي . أول مجلده الاول ((الحمد لله الذي أوجد الخلق من العدم)). وهو الى آخر النواهي ، فرغ منه في النجف سنة 1200 ، والنسخة بخطه عند السيد محمد بن السيد نعمة الله التستري النجفي.
وعنده ايضا المجلد الثاني بخط المؤلف من العام والخاص الى خبر المتواتر . أوله ((الحمد لله الذي جعل الكتاب حجة للعباد وسبيلاً الى الرشاد )) فرغ منه في النجف سنة 1201 .
في الفقه في عدة مجلدات ، مجلده الرابع في الصلاة عليه اجازة المولى احمد بن مهدي النراقي لمؤلفه وهو المولى محمد رسول بن عبد العزيز الكاشاني. وله ((تحفة الصائمين)) الفارسي، رآهما السيد محمد الجزائري ثم أراني النسخة بخط المؤلف وقد فرغ منه سنة 1247 وذكر أنه ابسط تصانيفه.
ورأيت اجازة النراقي مفصلاً يذكر فيها مشائخه الخمسة (1) والده والوحيد وبحر العلوم وصاحب الرياض وكاشف الغطاء والميرزا مهدي الشهرستاني ، وتاريخ الاجازة سنة 1241 ، ووصفه فيها بـ ((العالم المؤيد والفاضل المسدد البارع التقي والفطن المتقي المولى محمد رسول)).
وفي أول الصفحة كتب السيد محمد تقي بن عبد الحي الپشت مشهدي تقريظاً مصرحاً باجتهاد المؤلف تاريخه سنة 1258 وهي سنة وفاته.
والكتاب مجلد كبير ضخم بخط دقيق لم يتجاوز الساتر من مقدمات الصلاة، وفي بحث القبلة في حديث الصلاة الى اربع جهات الذي في سنده اسماعيل بن عباد حمله المصنف على كافي الكفاة الوزير وناقش في تشيعه وأنه من الامراء وغير ذلك، وتنبه على خطائه ولد المؤلف محمد بن محمد رسول فكتب بخطه في الهامش ذلك ثم صحح الحديث ببيانات يظهر منها مهارته في الرجال ودعا لوالده بطاب ثراه.
______________
1 ـ كذا والصحيح
((الستة)).
__________________________
مقتل بالاُردو طبع بلكهنو مرتين في عصر أمجد علي شاه ، ألفه المولوي امداد علي بن احمد علي كيرانوي اللكهنوي المتوفى سنة 1290 ، ذكره في ((تذكره بى بها)) ص 12.
المذكور في ج 3 ص 49 ، طبع بالهند كما في دانشمندان ص 31 .
في التجويد والقراءات السبع، للمولى محمد علي بن حسن علي الكوهساري المعروف بعلي القاري ، فارسي مرتب على ثمانية ابواب وخاتمة، منضم مع ((حياة القلوب)) له المكتوب هو في سنة 1117 في مكتبة المجلس كما في فهرسها ج 3 ص 7.
ذكرناه في ج 3 ص 51 ، هو نظير ((كليلة ودمنه))، من آثار عصر السامانية، ترجمه من البهلوية الى الفارسية الشاعر المعروف بكسائي المروزي في حدود سنة 600 وطبع بمطبعة أرمغان ، راجعه.
فارسي في تقوية الباه وعلاج العنن، مطبوع بايران كما سمعت . واقول يحتمل انه ((الخرقة)) الذي كتب في خاتمته مرتضى قلي شاملو بن حسين قلي خان شاملو قورچى باشى ، قد مر ((الخرقة)) المرتب على ثلاثين بخية في ج 7 ص 149 .
رسالة في البداء للحاج ميرزا شهاب الدين بن فخر الدين بن الحاج مولى محمد بن احمد بن مهدي بن ابي ذر النراقي الكاشاني المتوفى بها في 26 شوال سنة 1350 وحمل الى قم قرب مقبرة المحقق الميرزا القمي . ألفه سنة 1340 وكان رحمه الله من شركائنا في الدرس والبحث واستجاز منه السيد شهاب الدين.
في اصول الفقه ، للميرزا هاشم بن الحاج محمد الآملي نزيل النجف المولود حدود سنة 1323 تلميذ الشيخ عبد الكريم بقم والآيات النائيني والاصفهاني والعراقي في النجف . طبع مجلده الاول الى مبحث الضد في النجف سنة 1370 ، من تقرير بحث العراقي.
جمعته لا خوتي أولى الحجى*****سميته مستعجلاً بدر الدجى
لاينفع
المرء تدبيـر يهذبــه*****الا اذا عضد التدبير تقدير
قال في آخر كتابه ((المعول)) : ولنختم الكتاب بأبيات قصيدة من أشعارنا تشتمل على أنواع من البديع. والنسخة بخط ابن اخ الناظم الشيخ ناصر بن سعيد بن ناصر في سنة 1063 عند السيد محمد علي الروضاتي باصفهان.
علي
منه كموسى في القياس سوى*****أمر النبـوة والارسال للاُمـم
ويسبق
الفعل منه القول لو نويـا*****حتما ولم يك في حرب بمنهزم
وشرحه بنفسه في سنة 874 مطابق ((اول سنين التصنيف)) ، وقال في آخر الشرح : اللهم واذا وفقتنا للدخول في ابواب الختام ودفعتنا للوصول الى تتمة النظام فاجعل هذه المدحة لنبيك عليه السلام ذريعة الى شفاعته يوم القيام.
_______________________________
وصي
محمد وأخوه منه*****كهارون يقايس والكليم
الى قوله في آخرها :
وسوف
يبيدهم سيف ابن طه*****هو المهدي والنبأ العظيم
ولما جلس الشيخ لتهنئة الورود قرئت القصيدة على الواردين ، وكان تلميذه السيد الشارح من السامعين لها ، فأشار اليه الشيخ بأن يشرحها ، فامتثل السيد أمر الشيخ وشرحها وأسمى أولاً شرحه بـ ((السيف المنتضى على عدو المرتضى)) ، ولما طالعه الاديب الفقيه الشيخ عبد الهادي شليلة البغدادي الذي كان من اجلاء تلاميذ الشيخ ايضاً وله اُرجوزة المنطق وتوفي سنة 1333 ، قرظ عليه نثراً بليغاً ونظم رباعية وهي قوله :
لكنه عدل السيد
الشارح عن هذا الاسم وكشطه بخطه وكتب بدله ((البراهين الجلية)). وقد كتب هذه
النسخة بخطه في بلدة سر من رآى في سنة 1321 وألحق بآخرها قصيدة ابن الحاج التي
مطلعها:
ياصاحب
القبة البيضاء في النجف*****من زار قبرك واستشفى لديك شفي
والنسخة عند الميرزا
ابي الفضل بن المولى محمود الواعظ ابن محمد حسين الزاهد القمي نزيل طهران وامام
الجماعة بالجامع العتيق بها.
للسيد جعفر بن محمد بن جعفر ابن راضي الاعرجي النسابة المتوفى سنة 1332، ذكره في كتابه ((نفحة بغداد)).
منظوم فارسي في الفقه من أول المياه الى صلاة المسافر مبيضة ثم الى آخر الامر بالمعروف والنهي عن المنكر مسودة. للشيخ محمد علي بن شير علي البروجردي السهوري من قرى بروجرد نزيل النجف من سنة 1314 والمتوفى بها سنة 1328. والنسخة بخطه وعلى ظهرها بخطه ايضاً سماها((دستور العمل)) عند السيد آقا التستري مع منظومة رجاله ((عدة الخلف في عدة سلف))، أوله :
مهر مهرش نامه مشكين طراز*****بر سپاس كرد گارى گشت باز
الى قوله :
وين يكى برنامه از اين خاكسار*****اندراين فن نظم شد فهرست وار
شد مبين فقه در او سر بسر*****بر طريقى سهل و وجهى مختصر
للمولى عبد الاحد بن برهان الدين بن علي السيرجاني المنتهى نسبه الى حمزة سيد الشهداء. أحال الى كتابه هذا مكرراً في تفسيره لسورة الروم الذي ألفه في حياة الشاه طهماسب الذي مات سنة 984 وذكر فيه كيفية شهادة الشيخ زين الدين في سنة 966، ويظهر منه أنه من مشائخه، قال ما لفظه : خدا ولي خون شيخ ماست.
في جواب سؤالات محمد كاظم الكرماني الملقب برونق علي، لذي الرياستين الملقب بمونس علي الحاج ميرزا عبد الحسين بن الحاج علي آقا الشيرازي المعاصر مؤلف ((الجبر والتفويض)) المذكور في ج 5 ص 85. ذكر في فهرس تصانيفه في مقدمة رسائل الشاه نعمة الله.
للسيد محمد علي بن السيد شرف الدين السنقري المعاصر، ألفه في رد (كشف الحق)) الذي طبع سنة 1369.
مختصر فارسي طبع في عشر مجلدات، للسيد حسين بن نصر الله عرب باغي، ذكرهم من آدم الى نوح وابراهيم الى النبي الخاتم صلى الله عليه وآله وسلم.
للشيخ تقي الدين ابي الصلاح بن نجم الدين بن عبد الله الحلبي تلميذ السيد الشريف المرتضى علم الهدى وخليفته في البلاد الحلبية. أوله ((الحمد لله رب العالمين وصلاته على خيرة النبيين وآله الطاهرين)). مرتب على فصول أولها في التوحيد وآخرها في المعاد، ويقرب من ستمائة بيت.
وقد ادرجه بتمامه الشيخ ابو محمد الحسن بن ابي الحسن محمد الديلمي في كتابه ((اعلام الدين)) الذي ذكرناه في ج 2 ص 228، وبعد خروج هذا الجزء من تحت الطبع ظفرنا بنسخة نفيسة من اعلام الدين في مكتبة السيد محمد بن السيد صادق الاعرجي البغدادي النجفي. أول الاعلام ((الحمد لله ذي القدرة والجلال)). وهي بخط الشيخ حمزة بن الشيخ محمود الحلي متولي مسجد رد الشمس بالحلة، فرغ من كتابتها ضحوة يوم السبت من جمادى الثانية سنة 1085.
توجد نسخة منه في مكتبات لندن، وهي عتيقة ذكر فيها اسم المؤلف، وهو ابو الحسين اسحاق بن ابراهيم بن سليمان ابن وهب من بيت الوزارة، اول من استوزر منهم سليمان بن وهب ثالث وزراء المعتمد الذي مات سنة 279 ثم ابنه عبد الله بن سليمان وزير المعتضد الذي مات سنة 289، وجد سليمان ساهويه الواسطي كان من أهل الذمة وقطع حماد التركي عامل المنصور يده، ومن ولده عبيد الله بن سليمان ابن دباس النحوي صاحب ديوان الشعر المذكور في الدال.
ويقال انه بعينه ((نقد النثر)) المطبوع المنسوب الى قدامة بن جعفر المتوفى سنة 310.
للشيخ رحمة الله الجيلاني نزيل حيدر آباد الهند الذي حج منها في سنة 1042 ورجع اليها في سنة 1045. أوله ((حمد وثناى شايسته كه حامدان وشاكران حضرت))، رتبه على مقدمة وستة عشر باباً وسبع عشر فائدة وخاتمة، وقد الفه باسم حكيم الملك عبد الجبار خان، نسخة منه بخط السيد حجة الاسلام الشفتي الاصفهاني عند السيد شهاب الدين التبريزي نزيل قم، كتب الينا ان على ظهر النسخة كتب والده بخطه اجازة له.
اسم لمعرب الرسالة الفارسية في الحكمة الالهية التي هي تاليف المولى رجب علي التبريزي المتوفى سنة 1080، عربها بعد وفاته تلميذه القاضي سعيد وجعل المعرب تاسع الرسائل الاربعينيات التي الفها القاضي سعيد القمي، وقد عرب هذه الرسالة ثم نقلها الى الاربعينيات في سنة 1100 كما ذكر في ص كرمن مقدمة كليد بهشت، فيكون التعريب بين سنتي 1080 ـ 1100.
في اثبات حقيقة الامامية، للسيد محمد صالح بن عضد الدين مسعود دست غيب الحسيني، فارسي أوله ((الحمد لله على نعمائه)). مرتب على مقدمة وخاتمة بينهما ثلاث مژده : الاولى في أدلة الامامة من القرآن، الثانية في نفي غيرهم، الثالثة أدلة امام العصر عليه السلام، والخاتمة في علائم الظهور، وقال في فهرس مطالب الكتاب انه يذكر فيه استظهار ظهور الحجة عليه السلام في يوم السبت العاشر من المحرم سن 1115، ومنه يظهر ان تأليف الكتاب كان قبل التاريخ بسنين، وأحال فيه الى خاتمة رسالته في ((خلق الافعال)). والاسف ان النسخة ناقصة عند السيد محمد الجزائري.
للسيد عبدالكريم بن السيد جواد بن السيد عبدالله الجزائري التستري المتوفى سنة 1215، ذكر السيد نور الدين المعاصر في كتابه ((الشجرة الطيبة)) أنه رآه بخط المؤلف.
رسالة فتوائية فارسية بطريق السؤال والجواب للمير سيد محمد الرضوي الخوانساري الاصفهاني، في مجلدين صغيرين طبع ثانيهما سنة 1364.
فارسية في رد البابية، للسيد محمد حسن المتخلص بالفاني ابن السيد حسن بن اسماعيل بن مرتضى الحسيني اليزدي المعاصر والمجاز من الشيخ محمد تقي المدعو بآقا نجفي الاصفهاني. الفه في سنة 1320 وطبع في 192 صفحة وذكر في هامشه بعض تصانيفه الاُخر.
وهما قوله تعالى ((ما كنت تتلو من قبله من كتاب ولا تخطه بيمينك)) وقوله تعالى ]هو الذي بعث في الاميين رسولا منهم يتلو عليهم [. وحاصل البرهان أن بروز هذه المعارف التي ملأت الخافقين من هذا الشخص الاُمي الذي نشأ في جبال مكة
في عصر الجاهلية بين مشركي العرب واهل العصبية دليل قطعي على كونها معارف الهية وعلوم لدنية وأن شخصه الشريف مبعوث من قبل الخالق الى المخلوقين.
توجد النسخة منضمة الى ((شرح الباب الحادي عشر)) الذي الفه السيد صدر الدين القمي شارح الوافية التونية، ولعله مؤلف البرهان ايضاً، والنسخة عند المحدث الارموي السيد جلال الدين نزيل طهران.
في تفسير مشكلات الاخبار وبعض الآيات، للشيخ محمد حسن بن عبد الله. أوله ((الحمد لله الخالق المنان)). رتب المشكلات على ترتيب كتب اللغة فجعل الكتاب لحرف آخر الكلمة وفي كل كتاب ثمان وعشرون باباً بعدد حروف أوائل الكلمة، والموجود منه الى كتاب الدال وباب الجيم ((جد))، كان المؤلف في أواخر القرن الثالث عشر وهو متأخر عن صاحب القوانين.