تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم
عبد
الواحد بن
محمد التميمي
الآمدي
اسم
الكتاب: تصنيف
غرر الحكم و
درر الكلم
المؤلف: عبد
الواحد بن
محمد التميمي
الآمدي
تاريخ
وفاة
المؤلف: 550 ق
عدد المجلد: 1
الناشر:
دفتر التبليغات الإسلامية
مكان النشر:
قم
تاريخ
النشر: 1366 ش
الطبعة:
الأولى
إعداد:
متين العلوي
الأنطاكي –
موقع الغدير http://gadir.free.fr
الفهرس
تصنيف
غرر الحكم و
درر الكلم
القسم
الأول
الاعتقادي و
ما فيه باب المعرفة
باب في الله و
معرفته باب
العدل باب في
النبوة باب في
الإمامة باب
في المعاد
باب
الأول
المعرفة ..... ص : 39
الفصل الأول
أهمية
المعرفة ..... ص : 41
الفصل
الثاني في
العلم .....
ص : 41
فضيلة العلم
..... ص : 41
العلم جلالة
و شرف .....
ص : 42
العلم كنز ..... ص : 42
رابطة العلم
و العقل ..... ص : 43
طلب العلم ..... ص : 43
محاربة
الجهل بالعلم
..... ص : 44
حاجة العلم
إلى الحلم ..... ص : 44
زكاة
العلم نشره ..... ص : 44
ثمرة العلم
العمل به ..... ص : 45
العلم بلا
عمل ..... ص : 45
خير العلوم ..... ص : 46
النوادر ..... ص : 46
الفصل
الثالث في
العالم ..... ص : 47
فضل العلماء
..... ص : 47
توقير
العلماء ..... ص : 47
مجلس العلم و
العلماء ..... ص : 47
رب عالم ..... ص : 47
زلة العالم
تفسد العوالم
..... ص : 47
مذمة
العالم
الفاسد ..... ص : 48
مواعظ
للعلماء ..... ص : 48
في الفقه و
الفقاهة ..... ص : 48
دارسة العلم
..... ص : 49
البلاغة
..... ص : 49
الكتابة ..... ص : 49
الكتاب ..... ص : 49
الفصل
الرابع في
العقل .....
ص : 49
أهمية
العقل .....
ص : 49
العقل غاية
الفضائل ..... ص : 50
العقل خير
المواهب و
أفضل نعمة ..... ص : 50
العقل
زين ..... ص : 51
لا غنى
كالعقل ..... ص : 51
العقل صلاح
البرية ..... ص : 51
العقل هادي و
مرشد .....
ص : 51
حد
العقل .....
ص : 51
أفضل العقل و
كماله .....
ص : 52
أعقل الناس
..... ص : 52
آثار العقل
..... ص : 52
رابطة
العقل و العلم
..... ص : 53
العاقل
صفاته و
علاماته ..... ص : 53
رأي العاقل
..... ص : 55
آثار قلة العقل
و فقده .....
ص : 55
متفرقات ..... ص : 56
الفصل
الخامس في
الفكر .....
ص : 56
أهمية الفكر
و الترغيب
إليه .....
ص : 56
بالفكر
تصلح الروية
..... ص : 57
حسن تكرر
الفكر و طوله
..... ص : 57
الفكر رأس
الاستبصار ..... ص : 57
الفكر رشد و
هداية .....
ص : 57
بالتفكر
يؤمن الزلل ..... ص : 58
ثمرة الفكر
السلامة في
العواقب ..... ص : 58
الفصل
السادس في
الحكمة ..... ص : 58
أهمية
الحكمة ..... ص : 58
خذ الحكمة
حيث كانت ..... ص : 58
حد الحكمة و
ثمراتها ..... ص : 59
علائم
الحكيم ..... ص : 59
متفرقات ..... ص : 59
الفصل
السابع في
الفهم .....
ص : 60
الفصل
الثامن وسائل
المعرفة ..... ص : 60
السؤال ..... ص : 60
الحواس
الظاهرة ..... ص : 60
وسائل أخرى
..... ص : 60
الفصل
التاسع
المعرفة و
العمل .....
ص : 61
الفصل
العاشر
اليقين كمال
المعرفة ..... ص : 61
أهمية
اليقين ..... ص : 61
اليقين و
الشك .....
ص : 62
اليقين نظام
الدين و عماد
الإيمان ..... ص : 62
فوائد
اليقين ..... ص : 62
الفصل
الحادي عشر في
آثار المعرفة
..... ص : 62
العلم حياة
..... ص : 62
المعرفة
و الالتزام ..... ص : 63
العلم دليل و
هداية .....
ص : 63
الخشية غاية
المعرفة ..... ص : 63
آثار متفرقة
للمعرفة ..... ص : 64
الفصل
الثاني عشر في
موانع المعرفة
..... ص : 64
الهوى ..... ص : 64
الشهوة ..... ص : 65
العجب و
التكبر ..... ص : 65
اللجاج و
الجدل .....
ص : 65
الموانع
المتفرقة ..... ص : 65
الفصل
الثالث عشر في
القلب .....
ص : 66
أهمية
القلب .....
ص : 66
حقيقة القلب
..... ص : 66
في عدم
اعتدال القلب
..... ص : 66
القلب
السليم آثاره
و علائمه ..... ص : 67
القلب
المذموم ..... ص : 67
الفصل
الرابع عشر في
الحق و الباطل
..... ص : 68
فضيلة الحق و
آثاره .....
ص : 68
الحق
ملاك و ميزان
..... ص : 68
في العمل
بالحق .....
ص : 69
في نصرة الحق
..... ص : 69
قولوا بالحق
و لا تمسكوا
عن إظهاره ..... ص : 70
الصبر على
الحق .....
ص : 70
من عاند الحق
..... ص : 70
ذم الباطل و
آثارها ..... ص : 71
الفصل
الخامس عشر في
الشك و الظن و
الشبهة ..... ص : 71
ذم الشك ..... ص : 71
الشك يفسد
اليقين ..... ص : 71
الشك يفسد
الدين .....
ص : 71
الشك
يوجب الشرك ..... ص : 72
الحيرة ثمرة
الشك .....
ص : 72
آثار متفرقة
للشك .....
ص : 72
في الظن ..... ص : 72
في الشبهات
..... ص : 72
الفصل
السادس عشر في
الجهل .....
ص : 73
حقيقة الجهل
..... ص : 73
الجهل معدن الشر
..... ص : 73
الجهل شر
المصائب ..... ص : 73
الجهل فقر ..... ص : 73
ذم الجهل و
الجهالة ..... ص : 73
أجهل
الناس .....
ص : 74
العلم و
الجهل .....
ص : 74
علائم
الجاهل ..... ص : 74
آثار الجهل
..... ص : 75
الموت
..... ص : 75
الضلالة ..... ص : 75
الزلل ..... ص : 75
الغرر ..... ص : 75
الردى ..... ص : 75
آثار متفرقة
..... ص : 75
متفرقات ..... ص : 76
الفصل
السابع عشر في
السفاهة و
الحماقة ..... ص : 76
ذم الحمق و
السفه .....
ص : 76
آثار
الحماقة و
السفاهة ..... ص : 76
علائم الحمق
و السفه ..... ص : 77
أحمق الناس
..... ص : 77
كيفية
مواجهة
الأحمق و
السفيه ..... ص : 77
باب
الثاني في
الله و معرفته
..... ص : 79
الفصل الأول
في معرفة الله
تعالى .....
ص : 81
فضيلة معرفة
الله تعالى ..... ص : 81
في طرق
معرفته ..... ص : 81
في حقيقته
تعالى .....
ص : 81
منع
التفكر في
ذاته تعالى ..... ص : 82
آثار معرفة
الله .....
ص : 82
الفصل
الثاني في
صفاته تعالى ..... ص : 82
في
علمه و قدرته
تعالى .....
ص : 82
في وحدته و
غناه تعالى ..... ص : 82
في خلقته و
حكمته تعالى
..... ص : 83
الفصل
الثالث في
آثار التوحيد
..... ص : 83
الخوف و
الرجاء ..... ص : 83
آثار متفرقة
..... ص : 83
الفصل
الرابع في
الإسلام و
التسليم ..... ص : 84
في ذكر
الإسلام ..... ص : 84
في أهمية
الإسلام و
التسليم ..... ص : 84
في آثار
الإسلام و
التسليم ..... ص : 84
الفصل
الخامس في
الدين .....
ص : 84
فضيلة الدين
..... ص : 84
قواعد الدين
..... ص : 85
ثمرات الدين
..... ص : 86
الصيانة ..... ص : 86
اليقين ..... ص : 86
ثمرات أخرى
..... ص : 86
الدين هو
الملاك ..... ص : 86
الفصل
السادس في
الإيمان ..... ص : 87
حقيقة
الإيمان ..... ص : 87
أهمية
الإيمان ..... ص : 87
كمال
الإيمان ..... ص : 88
آثار
الإيمان ..... ص : 88
الأمان ..... ص : 88
النجاة ..... ص : 88
آثار متفرقة
..... ص : 88
الفصل
السابع في
المؤمن صفاته
و علائمه ..... ص : 89
الفصل
الثامن في
الشرك و الكفر
..... ص : 91
الكفر و
الشرك و
آثارهما ..... ص : 91
صفات الكافر
..... ص : 92
الفصل
التاسع في
النية .....
ص : 92
أهمية النية
..... ص : 92
حسن النية و
فائدتها ..... ص : 92
سوء النية و
آثارها ..... ص : 92
خلوص النية
..... ص : 93
رابطتها مع
العمل .....
ص : 93
الفصل
العاشر في
الهداية و
الضلالة ..... ص : 93
أهمية
الهداية ..... ص : 93
ما يوجب
الهداية ..... ص : 94
في هدي الله
..... ص : 94
إن
الله هدى خلقه
..... ص : 94
في ذم
الضلالة ..... ص : 94
ما يوجب
الضلالة ..... ص : 95
باب
الثالث العدل
..... ص : 97
الفصل
الأول في معنى
العدل و فضله
..... ص : 99
الفصل
الثاني في
المصائب و
فلسفتها ..... ص : 99
تكامل ..... ص : 99
المكافاة ..... ص : 100
الثواب ..... ص : 100
الامتحان ..... ص : 100
التنبه و
التذكر ..... ص : 101
البعد
التكويني ..... ص : 101
في الضيق فرج
..... ص : 101
متفرقات ..... ص : 101
الفصل
الثالث في
القضاء و
القدر .....
ص : 102
القضاء
و القدر و
حتميتهما ..... ص : 102
فضيلة الرضا
بالقضاء ..... ص : 103
في آثار
الرضاء
بالقضاء ..... ص : 103
الفصل الرابع
في الخير و
الشر .....
ص : 104
في الخير و
آثاره .....
ص : 104
الترغيب في
الخير .....
ص : 105
الشر و آثاره
..... ص : 105
في
النهي عن الشر
..... ص : 106
رابطة الخير
مع الشر ..... ص : 106
باب
الرابع في
النبوة ..... ص : 107
الفصل الأول
في الرسل ..... ص : 109
الفصل
الثاني النبي
الخاتم و صفاته
..... ص : 109
الفصل
الثالث في
التأسي ..... ص : 110
الفصل
الرابع في
القرآن ..... ص : 110
حقيقة
القرآن ..... ص : 110
هداية
القرآن ..... ص : 111
العمل
بالقرآن ..... ص : 111
شفاعة
القرآن ..... ص : 111
التدبير
في القرآن ..... ص : 111
أهل القرآن
..... ص : 111
تلاوة
القرآن ..... ص : 112
باب
الخامس في
الإمامة ..... ص : 113
الفصل
الأول في
الأئمة ..... ص : 115
في ضرورة
الإمامة و وصف
من عرفهم ..... ص : 115
في فضائلهم
..... ص : 115
التمسك بهم
..... ص : 116
في حبهم و
بغضهم .....
ص : 117
في حقهم ..... ص : 117
في الشيعة ..... ص : 117
ذم
الغالي ..... ص : 118
الفصل
الثاني في علي
ع ..... ص : 118
فضائله ..... ص : 118
في مدح بعض
أصحابه ..... ص : 121
مواعظه
لأبي ذر ..... ص : 121
ذم بعض
أصحابه ..... ص : 122
ذم زمانه و
أهل زمانه ..... ص : 122
باب
السادس
المعاد ..... ص : 125
الفصل
الأول في
الدنيا ..... ص : 127
حقيقة
الدنيا ..... ص : 127
طبيعة
الدنيا ..... ص : 129
الدين و
الدنيا ..... ص : 130
الدنيا
محفوف
بالمكاره ..... ص : 131
الدنيا دار
عبرة و موعظة
..... ص : 132
الدنيا دار
فناء .....
ص : 133
الدنيا
متغيرة ..... ص : 134
الدنيا دار
غرور .....
ص : 135
الدنيا آفة
النفس .....
ص : 136
مصاحب
الدنيا ..... ص : 137
أبناء
الدنيا ..... ص : 137
أهل الدنيا
..... ص : 137
احذر من
الدنيا ..... ص : 138
الزهد في
الدنيا ..... ص : 138
الدنيا و
حبها رأس
الفتنة و المحنة
..... ص : 139
الدنيا و
حبها سبب
الشقاء ..... ص : 139
الدنيا و
حبها خسران
الآخرة ..... ص : 140
حب الله و حب
الدنيا لا
يجتمعان ..... ص : 141
آثار متفرقة
لحب الدنيا ..... ص : 142
في ذم الدنيا
..... ص : 142
الفصل
الثاني في
الآخرة ..... ص : 144
الترغيب إلى
الآخرة ..... ص : 144
الآخرة دار
بقاء فاعمل
لها ..... ص :
145
إنك مخلوق
للآخرة فاعمل
لها ..... ص :
145
إصلاح
المعاد و
أهميتها ..... ص : 146
ذكر الآخرة و
آثارها ..... ص : 146
ترك المعاصي
..... ص : 146
عدم الرغبة
عن الدنيا ..... ص : 146
اليقظة و
الاستعداد ..... ص : 146
رابطة
الدنيا و
الآخرة ..... ص : 147
طلاق الدنيا
مهر الجنة ..... ص : 147
إن تزرع تحصد
..... ص : 147
الظلم عنوان
الشقاء في
الآخرة ..... ص : 147
متفرقات ..... ص : 147
الفصل
الثالث آثار
الاعتقاد بالمعاد
..... ص : 148
الزاد ..... ص : 148
التأهب
و الاستعداد
..... ص : 150
اختيار
الحسنات ..... ص : 150
الإعراض عن
الدنيا ..... ص : 151
الفصل
الرابع في
العمل .....
ص : 151
أهمية
العمل .....
ص : 151
ملاك العلم
العمل به ..... ص : 152
لا ينفع قول
بغير العمل ..... ص : 153
حسن الفعل و
آثاره .....
ص : 153
العمل
الصالح و
ثمراته ..... ص : 154
الإخلاص في
العمل و آثاره
..... ص : 155
العمل بالحق
..... ص : 155
خير
الأعمال ..... ص : 156
ثواب
الأعمال ..... ص : 156
الجزاء
بالعمل ..... ص : 156
اعمل لآخرتك
..... ص : 157
احذر من كل
عمل... ..... ص :
158
الفصل
الخامس في
العمر .....
ص : 158
في العمر و
أهميته ..... ص : 158
في
اغتنام
الأعمار و
المهل .....
ص : 159
العمر تفنيه
اللحظات ..... ص : 159
ضيايع
الأعمار ..... ص : 160
الشيب رسول
الموت .....
ص : 160
ذم طول
الحياة ..... ص : 160
1
الفصل السادس
في الموت ..... ص : 160
حقيقة الموت
..... ص : 160
لكل
حي موت .....
ص : 161
ذكر الموت و
آثاره .....
ص : 162
التأهب
للموت .....
ص : 162
لا فرار من
الموت .....
ص : 163
بالآجال
تقطع الآمال
..... ص : 164
الموت قريب
..... ص : 164
الموت راحة
..... ص : 165
الفصل
السابع في
الجزاء ..... ص : 165
لكل عمل جزاء
..... ص : 165
آثار اليقين
بالجزاء ..... ص : 166
اكتساب
الثواب ..... ص : 166
لكل حسنة
مثوبة .....
ص : 166
العقاب ثمار
السيئات ..... ص : 166
الفصل
الثامن في
السعادة و
الشقاوة ..... ص : 167
السعادة و ما
يوجبها ..... ص : 167
في الشقاوة و
ما يوجبها ..... ص : 167
الفصل
التاسع في
القيامة ..... ص : 167
القيامة ..... ص : 167
أحوال الناس
يوم القيامة
..... ص : 168
في الجنة و
درجاتها ..... ص : 168
في النار و
دركاتها ..... ص : 169
القسم
الثاني
العبادي و ما
فيه باب جملة
من الفرائض
باب ارتباط
الناس مع الله
باب ارتباط
الله مع
الناس
باب
الأول جملة من
الفرائض ..... ص : 173
الفصل الأول
في الصلاة ..... ص : 175
في الصلاة و
أهميتها ..... ص : 175
في
السجود و
الركوع ..... ص : 175
الفصل
الثاني في
الصوم و الحج ..... ص : 176
الفصل
الثالث أهمية
الفرائض و بعض
فلسفتها ..... ص : 176
باب
الثاني
ارتباط الناس
مع الله ..... ص : 179
الفصل الأول
في طاعة الله
..... ص : 181
فضيلة طاعة
الله تعالى ..... ص : 181
الطاعة نعم
الوسيلة ..... ص : 182
رضى
الله مقرون
بطاعته ..... ص : 182
الطاعة كنز و
ربح ..... ص :
182
الفوز في
الطاعة ..... ص : 183
الترغيب في
الطاعة ..... ص : 183
الطاعة عز و
نصر و سلم ..... ص : 184
ذم معصية
الله .....
ص : 185
بعض آثار
المعصية ..... ص : 186
ذم
تحقير الذنب
..... ص : 186
ذم الإصرار
على الذنب ..... ص : 187
متفرقات ..... ص : 187
الفصل
الثاني في
الذكر .....
ص : 188
أهمية الذكر
و بعض آثاره ..... ص : 188
الذكر نور و
هداية .....
ص : 189
في الذكر أنس
و لذة .....
ص : 189
الدوام
على الذكر و
آثاره .....
ص : 189
ذم نسيان
الله و
الاشتغال
بغيره .....
ص : 190
الفصل
الثالث في
خشية الله ..... ص : 190
الخوف
من علامات
المؤمن ..... ص : 190
الخوف ثمرة
العلم .....
ص : 190
آثار الخوف
من الله ..... ص : 190
الخوف من
الله أمان ..... ص : 191
الخوف من
الله و فضيلته
..... ص : 191
في البكاء من
خشية الله ..... ص : 192
الفصل
الرابع في
الدعاء و
السؤال ..... ص : 192
فضيلة
الدعاء ..... ص : 192
الدعاء سلاح
المؤمن ..... ص : 192
سلوا الله
العفو و... ..... ص : 192
إجابة
الدعاء و موجباتها
..... ص : 193
عدم إجابة
الدعاء و
موجباته ..... ص : 193
ذم السؤال عن
غير الله ..... ص : 193
الفصل
الخامس في
التوبة ..... ص : 194
حقيقتها
و ترغيب الناس
فيها .....
ص : 194
ذم تسويف
التوبة ..... ص : 194
الندامة و
آثارها ..... ص : 194
الإقرار
بالذنب و
الاعتذار ..... ص : 195
الاستغفار و
بعض آثاره ..... ص : 195
آثار التوبة
..... ص : 195
الفصل
السادس في
التوكل ..... ص : 196
منشأ التوكل
و حقيقته ..... ص : 196
أهمية
التوكل و
فضيلته ..... ص : 196
من توكل كفي
..... ص : 196
آثار
التوكل ..... ص : 197
الفصل
السابع في
الإخلاص ..... ص : 197
في أهمية
الإخلاص ..... ص : 197
بعض آثار
الإخلاص ..... ص : 198
الفصل
الثامن في
الاعتصام
بالله .....
ص : 198
الفصل
التاسع في
الوثوق بالله
..... ص : 198
الفصل
العاشر في
عبادة الله ..... ص : 198
الفصل
الحادي عشر في
الروابط
المتفرقة ..... ص : 199
الأنس بالله
و التقرب إليه
..... ص : 199
الخضوع
لعظمة الله ..... ص : 199
متفرقات ..... ص : 199
باب
الثالث
ارتباط الله
مع الناس ..... ص : 201
الفصل الأول
في التوفيق ..... ص : 203
الفصل
الثاني في رضى
الله و سخطه ..... ص : 203
القسم
الثالث
الأخلاقي و ما
فيه باب القول
و اللسان و ما
حولهما باب
النفس و ما
حولها باب
آفات النفس
باب جملة من
الأخلاقيات
باب
الأول القول و
اللسان و ما
حولهما ..... ص : 207
الفصل الأول
القول و
اللسان ..... ص : 209
اللسان
ميزان .....
ص : 209
طريق الكلام
..... ص : 209
حسن اللسان و
الكلام ..... ص : 210
لا تقل ما لا
تعرف و لا
تفعل .....
ص : 210
الفكر ثم
القول .....
ص : 211
لسان العاقل
و الأحمق ..... ص : 211
قلة الكلام و
آثارها ..... ص : 211
ذم
كثرة الكلام و
آثارها ..... ص : 212
رعاية
الكلام ..... ص : 212
خطر اللسان و
أهميته ..... ص : 213
ذم الهذر ..... ص : 213
حفظ اللسان
..... ص : 214
زلة اللسان
..... ص : 214
في الصلف و
الملق .....
ص : 215
متفرقات ..... ص : 215
الفصل
الثاني في
الصمت و
آثارها ..... ص : 215
الصمت و
أهميته ..... ص : 215
الصمت عنوان
الحلم .....
ص : 216
الصمت
يوجب الوقار
..... ص : 216
آثار الصمت
..... ص : 216
الفصل
الثالث في
الصدق .....
ص : 217
أهمية الصدق
..... ص : 217
الصدق
و الدين ..... ص : 218
في الصدق
نجاة .....
ص : 218
آثار الصدق
..... ص : 218
الفصل
الرابع في
الكذب .....
ص : 219
ذم الكذب ..... ص : 219
الكذب يوجب
عدم الثقة ..... ص : 220
الكذب يوجب
الهوان ..... ص : 220
آثار
متعددة للكذب
..... ص : 220
كثرة الكذب
..... ص : 221
الفصل
الخامس في
الغيبة و
النميمة ..... ص : 221
في الغيبة و
ذمها .....
ص : 221
علة الغيبة
..... ص : 221
سامع الغيبة
..... ص : 221
ذم النميمة
..... ص : 222
آثار
النميمة ..... ص : 222
الفصل
السادس في
المزاح و
الفحش و
الشماتة ..... ص : 222
ذم المزح و
كثرة الضحك و
آثارهما ..... ص : 222
ذم الفحش ..... ص : 223
آثار
الفحش .....
ص : 223
الشماتة و
آثارها ..... ص : 223
الفصل
السابع في
الموعظة و
النصيحة ..... ص : 224
حقيقة الموعظة
..... ص : 224
المواعظ
جلاء الصدور
..... ص : 224
أهمية
الموعظة و بعض
آثارها ..... ص : 224
من لا تنفعه
الموعظة ..... ص : 224
أهمية
النصيحة ..... ص : 224
شرائط
النصيحة ..... ص : 225
قبول
النصيحة ..... ص : 225
ذم رد النصيحة
..... ص : 226
مدح الناصح
..... ص : 226
ذم الغش في
النصيحة ..... ص : 226
باب
الثاني النفس
و ما حولها ..... ص : 229
الفصل الأول
في النفس ..... ص : 231
كرامة النفس
..... ص : 231
شرافة النفس
..... ص : 231
ثمن النفس ..... ص : 232
معرفة
النفس و
علائمه ..... ص : 232
جهل النفس ..... ص : 233
عرفان القدر
..... ص : 233
إن النفس هي
العدو .....
ص : 234
معرفة المرء
بعيبه .....
ص : 234
مراقبة
النفس .....
ص : 235
محاسبة
النفس .....
ص : 235
إصلاح النفس
..... ص : 236
ذم طاعة
النفس .....
ص : 237
رياضة النفس
..... ص : 238
توبيخ النفس
..... ص : 238
تهذيب
النفس .....
ص : 239
مخالفة
الهوى .....
ص : 240
جهاد النفس
فضيلته و
آثاره .....
ص : 241
الفصل
الثاني
موجبات عزة
النفس .....
ص : 243
الرفق ..... ص : 243
فضيلة الرفق
..... ص : 243
بعض آثار
الرفق .....
ص : 244
في
العفو .....
ص : 244
فضيلة العفو
و الترغيب فيه
..... ص : 244
أحسن العفو
ما كان عن
قدرة .....
ص : 246
بعض
آثار العفو ..... ص : 246
كظم الغيظ ..... ص : 246
في الأدب ..... ص : 247
فضيلة الأدب
و ثمراته ..... ص : 247
الأدب
و العقل ..... ص : 247
لا حسب
كالأدب ..... ص : 248
ذم سوء الأدب
..... ص : 248
في
التواضع ..... ص : 248
فضيلة
التواضع ..... ص : 248
بعض آثار
التواضع ..... ص : 249
في السكينة و
الوقار و
آثارهما ..... ص : 250
في اللين و
الرفق .....
ص : 250
الأمانة ..... ص : 250
الوفاء ..... ص : 251
فضيلة
الوفاء ..... ص : 251
الوفاء
بالعهد ..... ص : 252
ذم نقض العهد
..... ص : 253
حسن الظن و حسن
السريرة ..... ص : 253
حسن الخلق ..... ص : 254
فضيلة حسن
الخلق .....
ص : 254
بعض آثار حسن
الخلق .....
ص : 255
حفظ العرض ..... ص : 255
العفة ..... ص : 255
في الحياء ..... ص : 256
فضيلة
الحياء ..... ص : 256
آثار الحياء
..... ص : 257
ذم الوقاحة
..... ص : 257
من استحيا
حرم ..... ص :
257
المروة
..... ص : 258
فضل المروة
..... ص : 258
علائم
المروة و
آثارها ..... ص : 258
الشجاعة
و الفتوة ..... ص : 259
في الغيرة ..... ص : 259
غض الطرف ..... ص : 259
فضيلته ..... ص : 259
بعض
آثاره .....
ص : 260
الفصل
الثالث
موجبات ذلة
النفس .....
ص : 260
اللؤم و
اللئيم ..... ص : 260
الجزع ..... ص : 262
العجز ..... ص : 262
الذلة ..... ص : 263
الجبن ..... ص : 263
سوء الظن ..... ص : 263
سوء
السريرة ..... ص : 264
سوء الخلق ..... ص : 264
ذم سوء الخلق
..... ص : 264
سوء الخلق
عذاب النفس ..... ص : 264
بعض آثار سوء
الخلق .....
ص : 264
الإساءة و
الملق .....
ص : 265
الخرق ..... ص : 265
الفصل
الرابع أسباب
الزلل .....
ص : 265
الزلل ..... ص : 265
النسيان ..... ص : 265
الغفلة ..... ص : 265
ذم
الغفلة ..... ص : 265
آثار الغفلة
..... ص : 266
العجلة ..... ص : 266
ذم
العجلة ..... ص : 266
العجلة توجب
الزلل و
العثار ..... ص : 267
لا إصابة
لعجول .....
ص : 267
جملة من آثار
العجلة ..... ص : 267
في العجلة
الممدوحة ..... ص : 267
اليأس ..... ص : 267
الشيطان ..... ص : 268
الفصل
الخامس في
التقوى و
الورع .....
ص : 268
في معناهما
..... ص : 268
رابطة
التقوى و
الورع .....
ص : 268
فضيلتهما و
الترغيب فيهما
..... ص : 268
إنهما حصن ..... ص : 270
إنهما أفضل
لباس .....
ص : 270
صلاح الدين
بهما .....
ص : 271
التقوى
أساس .....
ص : 271
من اتقى فاز
..... ص : 271
التقوى خير
الزاد .....
ص : 272
من اتقى الله
وقاه .....
ص : 272
رابطة
الورع و الطمع
..... ص : 272
أفضل الورع
اجتناب
المحارم ..... ص : 272
علائم
المتقي و
الورع .....
ص : 273
بعض
آثارهما ..... ص : 274
الفصل
السادس في
الزهد و الشكر
..... ص : 275
فضيلة الزهد
..... ص : 275
الزهد أساس
الدين و
اليقين ..... ص : 275
حقيقة الزهد
..... ص : 275
بعض آثار
الزهد .....
ص : 276
فضيلة الشكر
و الترغيب فيه
..... ص : 277
بالشكر
تدوم النعم ..... ص : 278
حصن النعم
بالشكر ..... ص : 278
طريق الشكر
..... ص : 279
من شكر استحق
المزيد ..... ص : 279
جملة
أخرى من آثار
الشكر .....
ص : 280
ذم ترك الشكر
..... ص : 280
الفصل
السابع في
الصبر و الحلم
و الاستقامة
..... ص : 280
فضيلة
الصبر و
حقيقته ..... ص : 280
الصبر على
البلية ..... ص : 281
الصبر على
المعصية ..... ص : 283
الصبر على
الطاعة ..... ص : 283
في الصبر ظفر
..... ص : 283
الصبر يدفع
البلاء ..... ص : 284
جملة من
فوائد الصبر
..... ص : 284
فضيلة
الحلم و
حقيقته ..... ص : 285
رابطة الحلم
و العقل ..... ص : 286
رابطة الحلم
و العلم ..... ص : 286
ما يوجب
الحلم .....
ص : 286
بعض آثار
الحلم .....
ص : 287
في
الاستقامة ..... ص : 287
باب
الثالث آفات
النفس .....
ص : 289
الفصل الأول
في الحيل ..... ص : 291
المكر ..... ص : 291
الخدعة ..... ص : 291
الغدر ..... ص : 291
الفصل
الثاني في
البخل .....
ص : 292
في ذم البخل
و البخيل ..... ص : 292
سيماء البخل
..... ص : 293
آثار البخل
..... ص : 293
الذم
..... ص : 293
المسبة ..... ص : 293
آثار أخرى ..... ص : 294
أبخل الناس
..... ص : 294
الفصل
الثالث في
الحرص و الطمع
..... ص : 294
في الحرص
عناء .....
ص : 294
الحرص يقتل
صاحبه .....
ص : 294
الحرص يذل و
يشقى .....
ص : 295
الحرص علامة
الفقر .....
ص : 295
آثار الحرص و
علائمه ..... ص : 295
رابطة الحرص
مع الشره ..... ص : 296
ذم
الشره .....
ص : 296
علائم الشره
و آثارها ..... ص : 296
ذم الطمع ..... ص : 297
علة الطمع
قلة الورع ..... ص : 297
الطمع مذلة
..... ص : 297
الطمع رق ..... ص : 298
جملة من آثار
الطمع .....
ص : 298
2 الفصل
الرابع في
الحقد و الحسد
..... ص : 299
ذم الحقد ..... ص : 299
بعض آثار
الحقد .....
ص : 299
رابطة الحقد
و الحسد ..... ص : 299
في
ذم الحسد ..... ص : 299
الحسد داء ..... ص : 300
الحسد سبب
الكمد .....
ص : 300
الحسد ينكد
العيش و يذيب
الجسد .....
ص : 300
بعض علائم
الحسود ..... ص : 301
بعض آثار
الحسد .....
ص : 301
الفصل
الخامس في
الغضب و
الشهوات ..... ص : 301
ذم
الغضب .....
ص : 301
الغضب سبب
العطب .....
ص : 302
آثار أخرى
للغضب .....
ص : 302
ذم اللذات ..... ص : 303
الشهوات
آفات .....
ص : 304
حقيقة
الشهوات و
إضرارها ..... ص : 304
اتباع
الشهوات ..... ص : 304
في
الشهوات ذل و
رق ..... ص : 304
بعض آثار
الشهوة و
الغلبة عليها
..... ص : 305
ذم الهوى ..... ص : 305
ذم اتباع
الهوى و آثاره
..... ص : 306
الفصل
السادس
الخيلاء و
الغرور ..... ص : 307
الرضا عن
النفس و ذمها
..... ص : 307
سبب الرضا عن
النفس .....
ص : 307
آثار
الرضا عن
النفس .....
ص : 308
العجب و ذمه
..... ص : 308
علل العجب ..... ص : 308
عدم العقل ..... ص : 308
الحمق ..... ص : 309
آثار العجب
..... ص : 309
الكبر و ذمه
..... ص : 309
التكبر يضع
الرفيع ..... ص : 310
آثار التكبر
..... ص : 310
الغرور و ذمه
..... ص : 310
الفخر و ذمه
..... ص : 311
الرياء
و ذمه .....
ص : 311
31
الفصل السابع
الأماني ..... ص : 311
ذم الأمل ..... ص : 311
رب أمل كاذب
..... ص : 312
الأماني
تخدع .....
ص : 313
تأثير الأمل
على العمل ..... ص : 313
رابطة الأمل
و الأجل ..... ص : 313
جملة من آثار
الأمل .....
ص : 314
باب
الرابع جملة
من
الأخلاقيات ..... ص : 315
الفصل الأول
في المكارم و
الفضائل ..... ص : 317
الفصل
الثاني في
العصمة ..... ص : 318
الفصل
الثالث في
النزاهة و
مدحها .....
ص : 318
الفصل
الرابع في
العزلة و
التفرد ..... ص : 318
فضيلتهما ..... ص : 318
فوائدهما ..... ص : 319
الفصل
الخامس في
السهر و
البكور ..... ص : 319
31
الفصل السادس
في السرور ..... ص : 319
الفصل
السابع في
الجوع .....
ص : 320
الفصل الثامن
في كتمان السر
..... ص : 320
الفصل
التاسع ذم
إذاعة السر ..... ص : 321
الفصل
العاشر في
الحزن و الغم ..... ص : 321
مدح الحزن و
الغم .....
ص : 321
آثار
الهم و الغم ..... ص : 321
الفصل
الحادي عشر
الكياسة ..... ص : 322
الفصل
الثاني عشر في
العادة ..... ص : 322
الفصل
الثالث عشر
كفران النعمة
..... ص : 322
ذم الكفران
..... ص : 322
الكفران
يزيل النعمة
..... ص : 323
الفصل
الرابع عشر في
الرذائل و ذمها
..... ص : 323
متفرقات
أخلاقي ..... ص : 323
القسم
الرابع
السياسي و ما
فيه باب في
الشئون
السياسية و
النظامية باب
في الحكومة
باب
الأول في
الشئون
السياسة و النظامية
..... ص : 329
الفصل الأول
في الرئاسة و
السياسة ..... ص : 331
الفصل
الثاني في
الأمر
بالمعروف و
النهي عن
المنكر ..... ص : 331
الفصل
الثالث في
الجهاد و
المجاهدين ..... ص : 333
الفصل الرابع
في الجند ..... ص : 333
أهمية الجند
..... ص : 333
آفة الجند ..... ص : 333
نكات حربية
..... ص : 334
الفصل
الخامس في
الحرية و
الوطن .....
ص : 335
الفصل
السادس في
التقية ..... ص : 335
الفصل
السابع في
القضاء ..... ص : 335
باب
الثاني في
الحكومة ..... ص : 337
الفصل
الأول في
الحاكم و
الحكومة العادلة
..... ص : 339
الحكومة
العادلة و
فضيلتها ..... ص : 339
آثارها و
فوائدها ..... ص : 339
الفصل الثاني
شرائط الحاكم
..... ص : 340
الفصل
الثالث وظائف
الحكام ..... ص : 341
الفصل
الرابع أخلاق
الحاكم ..... ص : 342
الفصل
الخامس مواعظ
للحكام ..... ص : 342
الفصل
السادس عمال
الدولة ..... ص : 345
الفصل
السابع آفات
الحكومة ..... ص : 345
البغي ..... ص : 345
الانتقام ..... ص : 346
التكبر ..... ص : 346
الظلم و
الجور .....
ص : 346
الاستبداد
..... ص : 347
آفات متفرقة
..... ص : 347
الفصل
الثامن في
الحاكم و
الحكومة
الجائرة ..... ص : 347
ذم الحكومة
الجائرة ..... ص : 347
آثار
الحكومة
الجائرة ..... ص : 348
القسم
الخامس
الاقتصادي و
ما فيه باب في
الاقتصاد و
المعاملات
باب انحرافات
اقتصادية باب
في الفقر و
الغنى باب في
الأخلاق
الاقتصادي
باب
الأول في
الاقتصاد و
المعاملات ..... ص : 351
الفصل الأول
في القصد ..... ص : 353
أهمية
الاقتصاد ..... ص : 353
آثار القصد و
فوائده ..... ص : 353
الفصل
الثاني في
التدبير ..... ص : 354
التدبير
و فوائده ..... ص : 354
سوء التدبير
سبب التدمير ..... ص : 354
الفصل
الثالث في
المعاملات ..... ص : 354
كسب الحلال
..... ص : 354
ذم
كسب الحرام ..... ص : 355
مواعظ
للتجار ..... ص : 355
باب
الثاني
انحرافات
اقتصادية ..... ص : 357
الفصل الأول
ذم الإسراف و
آثاره .....
ص : 359
الفصل
الثاني ذم
التبذير و
آثاره .....
ص : 359
الفصل
الثالث الغش و
ذمه ..... ص :
360
الفصل
الرابع
البطنة و
آثارها ..... ص : 360
الفصل
الخامس
التكدي و
آثاره .....
ص : 361
الفصل
السادس
الاحتكار و
ذمه ..... ص :
361
الفصل
السابع ذم
الدين و آثاره
..... ص : 362
الباب
الثالث في
الفقر و الغنى
..... ص : 363
الفصل الأول
ذم الفقر و
آثاره الفردية
و الاجتماعية
..... ص : 365
الفصل
الثاني في مدح
الفقر .....
ص : 365
الفصل
الثالث مواعظ
للفقراء ..... ص : 366
الصبر
و عدم الإظهار
إلى الغير ..... ص : 366
رب يسير أنمى
من كثير ..... ص : 366
كم من فقير
غني ..... ص :
366
مواعظ
متفرقة ..... ص : 366
الفصل
الرابع في
المال .....
ص : 367
خير الأموال
..... ص : 367
في ذم المال
..... ص : 367
حب
المال .....
ص : 368
المال مادة
الشهوات و
الرذائل ..... ص : 368
المال عارية
يؤخذ منك ..... ص : 368
المال داعية
التعب و
الأحزان ..... ص : 369
شر الأموال
..... ص : 369
الفصل
الخامس مدح
الغنى .....
ص : 369
الفصل
السادس آفة
الغنى .....
ص : 369
الفصل
السابع مواعظ
للأغنياء ..... ص : 370
37
الفصل الثامن
وظائف
الأغنياء ..... ص : 371
إجابة
المحتاج ..... ص : 371
إكرام الناس
..... ص : 372
باب
الرابع في
الأخلاق
الاقتصادي ..... ص : 373
الفصل الأول
في السخاوة و
العطاء ..... ص : 375
مدحها و
فضيلتها ..... ص : 375
الجود
من شيم الكرم
..... ص : 376
بذل العطاء
قبل السؤال ..... ص : 377
لا تردن
السائل ..... ص : 377
آثارها ..... ص : 378
يزرع
المحبة ..... ص : 378
حصن العرض ..... ص : 378
سبب السيادة
..... ص : 378
تسترق
الرقاب ..... ص : 379
تستر العيوب
..... ص : 379
موجب للجزاء
و البقاء ..... ص : 379
موجب
للحمد و
الثناء ..... ص : 379
آثار متفرقة
..... ص : 380
ذم منع
العطاء و
آثارها ..... ص : 380
آفات الجود و
العطاء ..... ص : 381
مواعظ
متفرقة ..... ص : 381
الفصل
الثاني في
الإحسان ..... ص : 382
الإحسان و
التحريض إليه
..... ص : 382
الإحسان
رأس الفضائل
..... ص : 384
الكريم محسن
..... ص : 384
المعروف
ذخيرة الأبد
..... ص : 384
الإحسان
يسترق
الإنسان ..... ص : 385
آثار
الإحسان ..... ص : 385
أهل الإحسان
..... ص : 387
إضاعة
الإحسان ..... ص : 387
أفضل الإحسان
..... ص : 388
ذم منع
الإحسان ..... ص : 389
المن يفسد
الإحسان ..... ص : 389
متفرقات ..... ص : 390
الفصل
الثالث في
القناعة ..... ص : 390
أهمية
القناعة و
فضلها .....
ص : 390
آثار
القناعة ..... ص : 391
العز .....
ص : 391
الغنى ..... ص : 392
العفاف ..... ص : 393
آثار متفرقة
..... ص : 393
ذم عدم
القناعة ..... ص : 393
الفصل
الرابع في
الإنصاف ..... ص : 394
الإنصاف و
مدحه .....
ص : 394
آثار
الإنصاف ..... ص : 394
الفصل
الخامس في
الصدقة ..... ص : 395
الفصل
السادس في
الإيثار ..... ص : 395
الفصل
السابع الرزق
بيد الله ..... ص : 396
الفصل
الثامن الرضا
بالكفاف ..... ص : 397
الفصل
التاسع في
اليأس عما في
أيدي الناس ..... ص : 398
متفرقات ..... ص : 398
القسم
السادس
الاجتماعي و
ما فيه باب في
الأهل باب في
الألفة و
الأخوة باب في
المعاشرة و
المصاحبة باب
في المصالح
الاجتماعية
باب في
المفاسد الاجتماعية
باب في
المواعظ
الاجتماعية
باب
الأول في
الأهل .....
ص : 403
الفصل الأول
في الزوج و
الزوجة ..... ص : 405
الزوج ..... ص : 405
الزوجة ..... ص : 405
الفصل
الثاني في
الرحم .....
ص : 405
صلة الرحم و
فوائدها ..... ص : 405
قطع
الرحم و ذمه ..... ص : 406
أكرم ذوي
رحمك و عشيرتك
..... ص : 407
الفصل
الثالث في
الوالد و
الولد .....
ص : 407
الفصل
الرابع في
النساء ..... ص : 408
الفصل
الخامس في
الأصل و النسب
..... ص : 409
الفصل
السادس في
اليتيم ..... ص : 409
باب
الثاني في
الألفة و
الأخوة ..... ص : 411
الفصل الأول
أهمية الألفة
و الأخوة ..... ص : 413
أهميتها و
التحريص
إليها .....
ص : 413
آثارها ..... ص : 414
الغريب من
ليس له حبيب ..... ص : 414
الفصل
الثاني خير
الإخوان ..... ص : 414
من أحبك نهاك
..... ص : 414
السعي في
منافع الناس
..... ص : 415
من اتخذه
بالاختبار ..... ص : 416
خير الإخوان
أنصحهم ..... ص : 416
جملة من
علائم خير
الإخوان ..... ص : 416
الفصل
الثالث شر
الإخوان ..... ص : 417
لا
تعدن صديقا
من... ..... ص : 417
من ساتر
عيوبك فهو
عدوك ..... ص
: 418
شر إخوانك ..... ص : 418
جملة من علائم
شر الإخوان ..... ص : 419
الفصل
الرابع حقوق
الأخوة ..... ص : 420
التجمل و
الاحتمال ..... ص : 420
ستر العورة
..... ص : 420
جملة
من حقوق
الأخوة ..... ص : 421
الفصل
الخامس
الأخوة في
الله أهميتها
و آثارها ..... ص : 422
الفصل
السادس
التجانس في
الألفة و
الأخوة ..... ص : 423
الفصل
السابع
الصديق
الصدوق و
علائمه ..... ص : 423
الفصل
الثامن مواعظ
..... ص : 424
باب
الثالث في
المصاحبة و
المعاشرة ..... ص : 427
الفصل الأول
في المصاحبة
الممدوحة ..... ص : 429
صاحب
العقلاء ..... ص : 429
قارن أهل
الخير .....
ص : 429
صاحب
الحكماء و
العلماء ..... ص : 429
متفرقات
..... ص : 430
الفصل
الثاني في
المصاحبة
المذمومة ..... ص : 431
ذم قرين
السوء .....
ص : 431
مصاحبة
الأشرار و
آثارها ..... ص : 431
لا تصحب
الأحمق ..... ص : 432
لا تصحب
الجاهل ..... ص : 432
من قارن ضده
..... ص : 432
شر
الأصحاب ..... ص : 433
لا ترغب في
خلطة الملوك
..... ص : 433
متفرقات ..... ص : 433
الفصل
الثالث آداب
المعاشرة ..... ص : 434
البشر
و فوائده ..... ص : 434
بعض آداب
المعاشرة ..... ص : 435
الفصل
الرابع
الجوار ..... ص : 436
الفصل
الخامس
المواصلة ..... ص : 437
الفصل
السادس مواعظ
في المعاشرة
..... ص : 437
باب
الرابع في
المصالح
الاجتماعية
..... ص : 439
الفصل الأول
في المشاورة
..... ص : 441
مدح
المشاورة ..... ص : 441
فوائد
المشاورة ..... ص : 441
شاور هؤلاء
..... ص : 442
لا تشاور
هؤلاء .....
ص : 442
وظائف
المشير ..... ص : 443
من استبد
برأيه زل ..... ص : 443
الفصل
الثاني في
السعي و الجد ..... ص : 443
مدح السعي و
الجد و التحريص
إليهما ..... ص : 443
فوائد السعي
و الجد .....
ص : 443
الفصل
الثالث في
التجربة ..... ص : 444
مدح التجربة
و حفظها ..... ص : 444
بعض
فوائد
التجربة ..... ص : 444
الفصل
الرابع في
مداراة الناس
..... ص : 444
مدح
المداراة ..... ص : 444
فوائد
المداراة ..... ص : 445
الفصل
الخامس في
العدالة
الاجتماعية
..... ص : 446
مدح العدل ..... ص : 446
بعض فوائد
العدل .....
ص : 446
الفصل
السادس حول
الاعتذار ..... ص : 447
الفصل
السابع في
الأمن .....
ص : 447
الفصل
الثامن في
الهمة .....
ص : 447
الفصل
التاسع حول
الفطنة و اليقظة
..... ص : 448
الفصل
العاشر حول
إجابة
المحتاج ..... ص : 448
الفصل
الحادي عشر في
البر .....
ص : 449
الفصل
الثاني عشر في
الترحم ..... ص : 449
الفصل الثالث
عشر في النصرة
و التعاون ..... ص : 450
الفصل
الرابع عشر في
الستر و التغافل
..... ص : 451
باب
الخامس في
المفاسد
الاجتماعية
..... ص : 453
الفصل الأول
في الظلم ..... ص : 455
ذم الظلم ..... ص : 455
بالظلم تزول
النعم و تجلب
النقم .....
ص : 456
الجور أحد
المدمرين ..... ص : 456
الظلم
يوجب النار ..... ص : 457
الظلم يعجل
العقوبة و
الانتقام ..... ص : 457
بعض آثار
الظلم .....
ص : 457
الفصل
الثاني في
النفاق ..... ص : 458
ذم النفاق و
منشؤه .....
ص : 458
صفات
المنافق ..... ص : 458
الفصل
الثالث
الخيانة و بعض
صفات الخائن
..... ص : 460
الفصل
الرابع في
اللهو و اللعب
..... ص : 460
في ذم اللهو
و اللعب ..... ص : 460
بعض آثار
اللهو و اللعب
..... ص : 461
الفصل
الخامس في الخصومة
و العدوان ..... ص : 461
ذمها .....
ص : 461
جملة من
آثارها ..... ص : 462
الفصل
السادس
الفجور ذمها و
بعض آثارها ..... ص : 462
الفصل
السابع
الراحة و
الكسل ذمهما و
بعض آثارهما
..... ص : 463
الفصل
الثامن في
المراء و
اللجاج و
الإلحاح ..... ص : 463
ذمها .....
ص : 463
بعض
آثارها ..... ص : 464
الفصل
التاسع في
الفتنة ..... ص : 464
الفصل
العاشر مذمة
الأذى و التحريض
عن الكف عنه ..... ص : 465
46
الفصل الحادي
عشر العقوبة و
التعجيل
إليها .....
ص : 465
46
الفصل الثاني
عشر الاحتياج
إلى اللئام ..... ص : 465
الفصل
الثالث عشر
الخلاف و الفرقة
..... ص : 466
الفصل
الرابع عشر ذم
مدح الكثير ..... ص : 466
باب
السادس في
المواعظ
الاجتماعية
..... ص : 469
الفصل الأول
في الاعتبار
..... ص : 471
مدح
الاعتبار و
أهميته ..... ص : 471
في كل
شيء عبرة ..... ص : 471
فوائده و
آثاره .....
ص : 472
ذم من لم
يعتبر .....
ص : 473
الفصل
الثاني
اغتنام الفرص
..... ص : 473
أهميتها
و فوائدها ..... ص : 473
عدم اغتنام
الفرص و
آثارها ..... ص : 474
الفصل
الثالث في
الحزم و العزم
..... ص : 474
أهمية
الحزم و فضل
الحازم ..... ص : 474
آثار الحزم و
علائمه ..... ص : 474
في العزم ..... ص : 476
الفصل
الرابع في
العاقبة ..... ص : 476
الفصل
الخامس ذم
الفضول و ما
لا يعني ..... ص : 476
الفصل
السادس نقل
الخبر .....
ص : 477
الفصل
السابع في
التأني ..... ص : 477
الفصل
الثامن في ذم
التكلف ..... ص : 478
الفصل
التاسع في
العز .....
ص : 478
متفرقات
اجتماعي ..... ص : 478
في
الصحة و
السلامة ..... ص : 483
دستورات
طبية .....
ص : 484
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم 44
طلب العلم ..... ص : 43
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 37
القسم
الأول
ألاعتقادي
وما فيه باب
المعرفة باب
في الله
ومعرفته باب
العدل باب في
النبوة باب في
الإمامة باب
في المعاد
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 39
باب
الأول
المعرفة
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 41
الفصل
الأول أهمية
المعرفة
1
الْمَعْرِفَةُ
نُورُ
الْقَلْبِ (144/ 1).
2
الْمَعْرِفَةُ
الْفَوْزُ
بِالْقُدْسِ
(145/ 1).
3
الْمَعْرِفَةُ
بُرْهَانُ
[بُنْيَانُ
النُّبْلِ]
الْفَضْلِ (208/ 1).
4
ذَهَابُ
الْبَصَرِ
خَيْرٌ مِنْ
عَمَى الْبَصِيرَةِ
(32/ 4).
5
فَقْدُ
الْبَصَرِ
أَهْوَنُ
مِنْ
فِقْدَانِ
الْبَصِيرَةِ
(413/ 4).
6
لِلطَّالِبِ
الْبَالِغِ
لَذَّةُ
الْإِدْرَاكِ
(27/ 5).
7
لَا
يَسْتَخِفُّ
بِالْعِلْمِ
وَأَهْلِهِ إِلَّا
أَحْمَقٌ
جَاهِلٌ (407/ 6).
8
نَظَرُ
الْبَصَرِ
لَا يُجْدِي
إِذَا عَمِيَتِ
الْبَصِيرَةُ
(174/ 6).
9
الْمُتَعَبِّدُ
بِغَيْرِ
عِلْمٍ
كَحِمَارِ
الطَّاحُونَةِ
يَدُورُ
وَلَا
يَبْرَحُ مِنْ
مَكَانِهِ (125/ 2).
10
فَاسْمَعُوا
أَيُّهَا
النَّاسُ
وَعُوا وَأَحْضِرُوا
آذَانَ
قُلُوبِكُمْ
تَفْهَمُوا (431/
4).
11
كَمَالُ
الْمَرْءِ
عَقْلُهُ
وَقِيمَتُهُ فَضْلُهُ
(629/ 4).
12
يُنْبِئُ
عَنْ قِيمَةِ
كُلِّ
امْرِئٍ عِلْمُهُ
وَعَقْلُهُ (476/
6).
13
مَنْ لَمْ
يَعْرِفِ
الْخَيْرَ
مِنَ الشَّرِّ
فَهُوَ مِنَ
الْبَهَائِمِ
(362/ 5).
14
رَأْيُ
الشَّيْخِ
أَحَبُّ
إِلَيَّ مِنْ
جَلَدِ
الْغُلَامِ (93/ 4).
الفصل
الثاني في
العلم
فضيلة
العلم
15
غَايَةُ
الْفَضَائِلِ
الْعِلْمُ (375/ 4).
16
رَأْسُ
الْفَضَائِلِ
الْعِلْمُ (49/ 4).
17
الْعِلْمُ
أَصْلُ كُلِّ
خَيْرٍ (205/ 1).
18
الْعِلْمُ
أَعْلَى
فَوْزٍ (190/ 1).
19
الْعِلْمُ
لِقَاحُ
الْمَعْرِفَةِ
(208/ 1).
20
الْعُلُومُ
نُزْهَةُ
الْأُدَبَاءِ
(245/ 1).
21
الْعِلْمُ
أَفْضَلُ
الْأَنِيسَيْنِ
(22/ 2).
22
مَنْ خَلَا
بِالْعِلْمِ
لَمْ
تُوحِشْهُ خَلْوَةٌ
(233/ 5).
23
غِنَى
الْعَاقِلِ
بِعِلْمِهِ (376/
4).
24
الْعِلْمُ
لَا
يَنْتَهِي (263/ 1).
25
لَا سَمِيرَ
كَالْعِلْمِ
(355/ 6).
26
شَيْئَانِ
لَا تُبْلَغُ
غَايَتُهُمَا
الْعِلْمُ
وَالْعَقْلُ
(184/ 4).
27
الْعِلْمُ
يُنْجِيكَ
الْجَهْلُ
يُرْدِيكَ (45/ 1).
28
الْعِلْمُ
يُنْجِدُ
الْحِكْمَةُ
تُرْشِدُ (11/ 1).
29
الْعِلْمُ
وِرَاثَةٌ
كَرِيمَةٌ
وَنِعْمَةٌ
عَمِيمَةٌ (30/ 2).
30
عَلَيْكَ
بِالْعِلْمِ
فَإِنَّهُ
وِرَاثَةٌ
كَرِيمَةٌ (286/ 4).
31
حَسَبُ
الْمَرْءِ
عِلْمُهُ
وَجَمَالُهُ
عَقْلُهُ (401/ 3).
32
الْعِلْمُ
حَاكِمٌ
وَالْمَالُ
مَحْكُومٌ
عَلَيْهِ (60/ 2).
33
الْعِلْمُ
خَيْرٌ مِنَ
الْمَالِ
الْعِلْمُ
يَحْرُسُكَ
وَأَنْتَ
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 42
تَحْرُسُ
الْمَالَ (81/ 2).
34
يَتَفَاضَلُ
النَّاسُ
بِالْعُلُومِ
وَالْعُقُولِ
لَا
بِالْأَمْوَالِ
وَالْأُصُولِ
(472/ 6).
35
إِنَّ
اللَّهَ
سُبْحَانَهُ
يَمْنَحُ
الْمَالَ
مَنْ يُحِبُّ
وَيُبْغِضُ
وَلَا يَمْنَحُ
الْعِلْمَ
إِلَّا مَنْ
أَحَبَّ (534/ 2).
36
حُبُّ
الْعِلْمِ
وَحُسْنُ
الْحِلْمِ
وَلُزُومُ
الثَّوَابِ
مِنْ
فَضَائِلِ
أُولِي النُّهَى
وَالْأَلْبَابِ
(398/ 3).
37
كُلُّ
شَيْءٍ
يَنْقُصُ
عَلَى
الْإِنْفَاقِ
إِلَّا
الْعِلْمَ (538/ 4).
38
يُنْبِئُ
عَنْ
فَضْلِكَ
عِلْمُكَ
وَعَنْ إِفْضَالِكَ
بَذْلُكَ (477/ 6).
39
لَا دَلِيلَ
أَنْجَحُ
مِنَ
الْعِلْمِ (385/ 6).
40
أَفْضَلُ مَا
مَنَّ
اللَّهُ
سُبْحَانَهُ
بِهِ عَلَى
عِبَادِهِ
عِلْمٌ
وَعَقْلٌ
وَمُلْكٌ
وَعَدْلٌ (439/ 2).
41
كُلُّ
شَيْءٍ
يَعِزُّ
حِينَ
يَنْزُرُ إِلَّا
الْعِلْمَ
فَإِنَّهُ
يَعِزُّ
حِينَ يَغْزُرُ
(543/ 4).
42
مَا أَصْدَقَ
الْمَرْءَ
عَلَى
نَفْسِهِ وَأَيُّ
شَاهِدٍ
عَلَيْهِ
كَفِعْلِهِ
وَلَا يُعْرَفُ
الرَّجُلُ
إِلَّا
بِعِلْمِهِ
كَمَا لَا
يُعْرَفُ
الْغَرِيبُ
مِنَ الشَّجَرِ
إِلَّا
عِنْدَ
حُضُورِ
الثَّمَرِ فَتَدُلُّ
الْأَثْمَارُ
عَلَى
أُصُولِهَا
وَيُعْرَفُ
لِكُلِّ ذِي
فَضْلٍ
فَضْلُهُ كَذَلِكَ
يَشْرُفُ
الْكَرِيمُ
بِآدَابِهِ
وَيَفْتَضِحُ
اللَّئِيمُ
بِرَذَائِلِهِ
(110/ 6).
43
الْعِلْمُ
يُنْجِدُ
الْفِكْرَ (209/ 1).
44
كُلُّ
وِعَاءٍ
يَضِيقُ
بِمَا جُعِلَ
فِيهِ إِلَّا
وِعَاءَ
الْعِلْمِ
فَإِنَّهُ
يَتَّسِعُ (544/ 4).
العلم
جلالة وشرف
45
الْعِلْمُ
[الْحِلْمُ]
جَلَالَةٌ
الْجَهَالَةُ
ضَلَالَةٌ (48/ 1).
46
الْعِلْمُ
مُجِلَّةٌ
الْجَهْلُ
مُضِلَّةٌ (55/ 1).
47
كَفَى
بِالْعِلْمِ
رِفْعَةً (569/ 4).
48
الْعِلْمُ
أَفْضَلُ
شَرَفٍ (129/ 1).
49
الْعِلْمُ
أَفْضَلُ
شَرَفِ مَنْ
لَا قَدِيمَ
[قَدِمَ]
لَهُ (54/ 2).
50
أَشْرَفُ
الشَّرَفِ
الْعِلْمُ (385/ 2).
51
لَا شَرَفَ
كَالْعِلْمِ
(353/ 6).
52
الْعِلْمُ زَيْنُ
الْحَسَبِ (75/ 1).
53
لَا عِزَّ
أَشْرَفُ
مِنَ
الْعِلْمِ (383/ 6).
54
الْعِلْمُ
عِزٌّ
الطَّاعَةُ
حِرْزٌ (33/ 1).
55
الْعِلْمُ
جَمَالٌ لَا
يَخْفَى
وَنَسِيبٌ لَا
يَجْفَى (381/ 1).
56
الْعِلْمُ
أَفْضَلُ
الْجَمَالَيْنِ
(25/ 2).
57
الْعِلْمُ
زَيْنُ
الْأَغْنِيَاءِ
وَغِنَى
الْفُقَرَاءِ
(394/ 1).
58
مُزَيِّنُ
الرَّجُلِ
عِلْمُهُ
وَحِلْمُهُ (128/
6).
الْعِلْمُ
كَنْزٌ
59
مَنْ لَمْ
يَكْتَسِبْ
بِالْعِلْمِ
مَالًا اكْتَسَبَ
بِهِ
جَمَالًا (410/ 5).
60
الْعِلْمُ
أَفْضَلُ
قِنْيَةٍ (204/ 1).
61
الْعِلْمُ
كَنْزٌ (25/ 1).
62
الْعِلْمُ
أَعْظَمُ
كَنْزٍ (164/ 1).
63
الْعِلْمُ
كَنْزٌ
عَظِيمٌ لَا
يَفْنَى (8/ 2).
64
لَا كَنْزَ
أَنْفَعُ
مِنَ
الْعِلْمِ (380/ 6).
65
الْعِلْمُ
كَنْزٌ
عَظِيمٌ لَا
يَفْنَى (323/ 1).
66
الْعِلْمُ
أَجَلُّ
بِضَاعَةٍ (161/ 1).
67
لَا ذُخْرَ
كَالْعِلْمِ
(350/ 6).
68
قِيمَةُ
كُلِّ
امْرِئٍ مَا
يَعْلَمُ (502/ 4).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 43
رابطة
العلم
والعقل
69
الْعِلْمُ
مِصْبَاحُ
الْعَقْلِ (144/ 1).
70
الْعِلْمُ
عُنْوَانُ
الْعَقْلِ (208/ 1).
71
الْعِلْمُ
مِصْبَاحُ
الْعَقْلِ
وَيَنْبُوعُ
الْفَضْلِ (7/ 2).
72
الْعِلْمُ
يَدُلُّ
عَلَى
الْعَقْلِ
فَمَنْ
عَقِلَ
عَلِمَ
[فَمَنْ
عَلِمَ
عَقِلَ] (36/ 2).
73
أَعْوَنُ
الْأَشْيَاءِ
عَلَى
تَزْكِيَةِ الْعَقْلِ
التَّعْلِيمُ
(448/ 2).
طلب
العلم
74
الْعَالِمُ
الَّذِي لَا
يَمَلُّ مِنْ
تَعَلُّمِ
الْعِلْمِ (344/ 1).
75
الْعَالِمُ
مَنْ لَا
يَشْبَعُ
مِنَ الْعِلْمِ
وَلَا
يَتَشَبَّعُ
بِهِ (37/ 2).
76
النَّاسُ
ثَلَاثَةٌ
فَعَالِمٌ
رَبَّانِيٌّ
وَمُتَعَلِّمٌ
عَلَى
سَبِيلِ
نَجَاةٍ وَهَمَجٌ
رَعَاعٌ
أَتْبَاعُ
كُلِّ
نَاعِقٍ لَمْ
يَسْتَضِيئُوا
بِنُورِ
الْعِلْمِ وَلَمْ
يَلْجَئُوا
إِلَى رُكْنٍ
وَثِيقٍ (132/ 2).
77
اطْلُبِ
الْعِلْمَ
تَزْدَدْ
عِلْماً (177/ 2).
78
اقْتَنِ
الْعِلْمَ
فَإِنَّكَ
إِنْ كُنْتَ غَنِيّاً
زَانَكَ
وَإِنْ
كُنْتَ
فَقِيراً مَانَكَ
(188/ 2).
79
امْتَاحُوا
مِنْ صَفْوِ
عَيْنٍ قَدْ
رُوِّقَتْ
مِنَ
الْكَدَرِ (249/ 2).
80
أَلَا لَا
يَسْتَحْيِيَنَّ
مَنْ لَا
يَعْلَمُ
أَنْ
يَتَعَلَّمَ
فَإِنَّ
قِيمَةَ كُلِّ
امْرِئٍ مَا
يَعْلَمُ (341/ 2).
81
أَعْلَمُ
النَّاسِ
الْمُسْتَهْتَرُ
بِالْعِلْمِ
[أَعْمَى
النَّاسِ
الْعَالِمُ
الْمُسْتَهْتَرُ
بِالْعِلْمِ]
(414/ 2).
82
إِنَّمَا
النَّاسُ
عَالِمٌ
وَمُتَعَلِّمٌ
وَمَا سِوَاهُمَا
فَهَمَجٌ (90/ 3).
83
إِذَا لَمْ
تَكُنْ
عَالِماً
نَاطِقاً
فَكُنْ
مُسْتَمِعاً
وَاعِياً (145/ 3).
84
إِذَا
سَمِعْتُمُ
الْعِلْمَ
فَأَلِطُّوا [فَاكْظِمُوا]
عَلَيْهِ
فَلَا
تَشُوبُوهُ بِهَزْلٍ
فَتَمُجَّهُ
الْقُلُوبُ (186/
3).
85
بِالتَّعَلُّمِ
يُنَالُ
الْعِلْمُ (206/ 3).
86
تَعَلَّمْ
تَعْلَمْ
وَتَكَرَّمْ
تُكْرَمْ (279/ 3).
87
تَعَلَّمِ
الْعِلْمَ
فَإِنَّكَ
إِنْ كُنْتَ
غَنِيّاً
زَانَكَ
وَإِنْ
كُنْتَ
فَقِيراً
مَانَكَ (306/ 3).
88
عَلَى
الْعَالِمِ
أَنْ
يَتَعَلَّمَ
مَا لَمْ
يَعْلَمْ
وَيُعَلِّمَ
النَّاسَ مَا
قَدْ عَلِمَ (315/
4).
89
قَطَعَ
الْعِلْمُ
عُذْرَ
الْمُتَعَلِّلِينَ
(509/ 4).
90
لِطَالِبِ
الْعِلْمِ
عِزُّ
الدُّنْيَا
وَفَوْزُ
الْآخِرَةِ (35/ 5).
91
لَيْسَ
الْخَيْرَ
أَنْ
يَكْثُرَ
مَالُكَ وَوُلْدُكَ
إِنَّمَا
الْخَيْرُ
أَنْ
يَكْثُرَ
عِلْمُكَ
وَيَعْظُمَ
حِلْمُكَ (83/ 5).
92
مَنْ
تَعَلَّمَ
عَلِمَ (135/ 5).
93
مَنْ
تَفَهَّمَ
فَهِمَ (137/ 5).
94
مَنْ فَهِمَ
عَلِمَ
غَوْرَ
الْعِلْمِ (192/ 5).
95
مَنْ لَمْ
يَتَعَلَّمْ
لَمْ
يَعْلَمْ (245/ 5).
96
عَلَى
الْمُتَعَلِّمِ
أَنْ يَدْأَبَ
نَفْسَهُ فِي
طَلَبِ
الْعِلْمِ
وَلَا يَمَلَّ
مِنْ
تَعَلُّمِهِ
وَلَا
يَسْتَكْثِرَ
مَا عَلِمَ (317/ 4).
97
مَنْ كَلِفَ
بِالْعِلْمِ
فَقَدْ
أَحْسَنَ إِلَى
نَفْسِهِ (264/ 5).
98
مَنْ عَلِمَ
غَوْرَ
الْعِلْمِ
صَدَرَ عَنْ شَرَائِعِ
الْحِكَمِ (351/ 5).
99
مَنْ لَمْ
يَتَعَلَّمْ
فِي
الصِّغَرِ
لَمْ يَتَقَدَّمْ
فِي
الْكِبَرِ (401/ 5).
100
مَنْ لَمْ
يَصْبِرْ
عَلَى مَضَضِ
التَّعْلِيمِ
بَقِيَ فِي
ذُلِّ
الْجَهْلِ (411/ 5).
101
مَنْ لَمْ
يُدْئِبْ
[لَمْ
يُذِبْ]
نَفْسَهُ فِي
اكْتِسَابِ
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم 47
الفصل الثالث
في العالم ..... ص : 47
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 44
الْعِلْمِ
لَمْ
يُحْرِزْ
قَصَبَاتِ
السَّبْقِ (475/ 5).
102
لَا
يَسْتَنْكِفَنَّ
مَنْ لَمْ
يَكُنْ يَعْلَمُ
أَنْ
يَتَعَلَّمَ
(277/ 6).
103
يَنْبَغِي
لِلْعَاقِلِ
إِذَا
عَلَّمَ أَنْ
لَا يَعْنُفَ
وَإِذَا
عُلِّمَ أَنْ
لَا يَأْنَفَ
(447/ 6).
104
لَا يُدْرَكُ
الْعِلْمُ
بِرَاحَةِ
الْجِسْمِ (387/ 6).
105
الْعَالِمُ
وَالْمُتَعَلِّمُ
شَرِيكَانِ
فِي
الْأَجْرِ
وَلَا خَيْرَ
فِيمَا بَيْنَ
ذَلِكَ (79/ 2).
محاربة
الجهل
بالعلم
106
الْعِلْمُ
مُمِيتُ
الْجَهْلِ (69/ 1).
107
الْعِلْمُ
قَاتِلُ
الْجَهْلِ (258/ 1).
108
الْعِلْمُ
قَاتِلُ
الْجَهْلِ
وَمُكْسِبُ النُّبْلِ
(7/ 2).
109
رُدُّوا
الْجَهْلَ
بِالْعِلْمِ
(89/ 4).
110
ضَادُّوا
الْجَهْلَ
بِالْعِلْمِ
(230/ 4).
111
مَنْ قَاتَلَ
جَهْلَهُ
بِعِلْمِهِ
فَازَ بِالْحَظِّ
الْأَسْعَدِ
(384/ 5).
112
يَسِيرُ
الْعِلْمِ
يَنْفِي
كَثِيرَ
الْجَهْلِ (457/ 6).
حاجة
العلم إلى
الحلم
113
الْعِلْمُ
قَائِدُ
الْحِلْمِ (81/ 1).
114
الْعِلْمُ
مَرْكَبُ
الْحِلْمِ (205/ 1).
115
الْعِلْمُ قَائِدُ
الْحِلْمِ (211/ 1).
116
الْعِلْمُ
أَصْلُ
الْحِلْمِ (249/ 1).
117
إِنَّ
أَفْضَلَ
الْعِلْمِ
السَّكِينَةُ
وَالْحِلْمُ
(502/ 2).
118
بِالْعِلْمِ
تُدْرَكُ
دَرَجَةُ
الْحِلْمِ (263/ 3).
119
تَعَلَّمُوا
الْعِلْمَ
وَتَعَلَّمُوا
مَعَ
الْعِلْمِ
السَّكِينَةَ
وَالْحِلْمَ
فَإِنَّ
الْعِلْمَ
خَلِيلُ الْمُؤْمِنِ
وَالْحِلْمَ
وَزِيرُهُ (306/ 3).
120
غَايَةُ
الْعِلْمِ
السَّكِينَةُ
وَالْحِلْمُ
(375/ 4).
121
لَنْ
يُثْمِرَ
الْعِلْمُ
حَتَّى
يُقَارِنَهُ
الْحِلْمُ (63/ 5).
122
نِعْمَ
قَرِينُ
الْحِلْمِ
الْعِلْمُ
[الْعِلْمِ
الْحِلْمُ] (159/
6).
123
وَقَارُ
الْحِلْمِ
زِينَةُ
الْعِلْمِ (224/ 6).
124
يَحْتَاجُ
الْعِلْمُ
إِلَى
الْحِلْمِ (476/ 6).
125
يَحْتَاجُ
الْعِلْمُ
إِلَى
الْكَظْمِ (476/ 6).
126
لَا شَيْءَ
أَحْسَنُ
مِنْ عَقْلٍ
مَعَ عِلْمٍ
وَعِلْمٍ
مَعَ حِلْمٍ
وَحِلْمٍ
مَعَ قُدْرَةٍ
(435/ 6).
زكاة
العلم نشره
127
الْكَاتِمُ
لِلْعِلْمِ
غَيْرُ
وَاثِقٍ بِالْإِصَابَةِ
فِيهِ (398/ 1).
128
تَعَلَّمْ
عِلْمَ مَنْ
يَعْلَمُ
وَعَلِّمْ
عِلْمَكَ
مَنْ
يَجْهَلُ
فَإِذَا
فَعَلْتَ
ذَلِكَ
عَلَّمَكَ
مَا جَهِلْتَ
وَانْتَفَعْتَ
بِمَا
عَلِمْتَ (318/ 3).
129
جَمَالُ
الْعِلْمِ
نَشْرُهُ
وَثَمَرَتُهُ
الْعَمَلُ
بِهِ
وَصِيَانَتُهُ
وَضْعُهُ فِي
أَهْلِهِ (363/ 3).
130
بَذْلُ
الْعِلْمِ
زَكَاةُ
الْعِلْمِ (263/ 3).
131
زَكَاةُ
الْعِلْمِ
نَشْرُهُ (104/ 4).
132
زَكَاةُ
الْعِلْمِ
بَذْلُهُ
لِمُسْتَحِقِّهِ
وَإِجْهَادُ
النَّفْسِ
فِي
الْعَمَلِ
بِهِ (106/ 4).
133
شُكْرُ
الْعَالِمِ
عَلَى
عِلْمِهِ
عَمَلُهُ
بِهِ
وَبَذْلُهُ
لِمُسْتَحِقِّهِ
(160/ 4).
134
عِلْمٌ لَا
يَنْفَعُ
كَدَوَاءٍ
لَا يَنْجَعُ
(350/ 4).
135
كُنْ
عَالِماً
نَاطِقاً
أَوْ
مُسْتَمِعاً وَاعِياً
وَإِيَّاكَ
أَنْ تَكُونَ
الثَّالِثَ (603/
4).
136
مَنْ كَتَمَ
عِلْماً
فَكَأَنَّهُ
جَاهِلٌ (268/ 5).
137
مِنَ
الْمَفْرُوضِ
عَلَى كُلِّ
عَالِمٍ أَنْ
يَصُونَ
بِالْوَرَعِ
جَانِبَهُ
وَأَنْ يَبْذُلَ
عِلْمَهُ
لِطَالِبِهِ
(31/ 6).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 45
138
مَا أَخَذَ
اللَّهُ
سُبْحَانَهُ
عَلَى الْجَاهِلِ
أَنْ
يَتَعَلَّمَ
حَتَّى
أَخَذَ عَلَى
الْعَالِمِ
أَنْ
يُعَلِّمَ (94/ 6).
139
مِلَاكُ
الْعِلْمِ
نَشْرُهُ (116/ 6).
140
إِنَّ
النَّارَ لَا
يَنْقُصُهَا
مَا أُخِذَ
مِنْهَا
وَلَكِنْ
يُخْمِدُهَا
أَنْ لَا تَجِدَ
حَطَباً
وَكَذَلِكَ
الْعِلْمُ
لَا يُغْنِيهِ
الِاقْتِبَاسُ
وَلَكِنْ
بُخْلُ الْحَامِلِينَ
لَهُ سَبَبُ
عَدَمِهِ (533/ 2).
ثمرة
العلم العمل
به
141
الْعَالِمُ
مَنْ
شَهِدَتْ
بِصِحَّةِ
أَقْوَالِهِ
أَفْعَالُهُ
(31/ 2).
142
الْعِلْمُ
مَقْرُونٌ
بِالْعَمَلِ
فَمَنْ
عَلِمَ
عَمِلَ (87/ 2).
143
الْعِلْمُ
يَهْتِفُ
بِالْعَمَلِ
فَإِنْ أَجَابَهُ
وَإِلَّا
ارْتَحَلَ (87/ 2).
144
الْعِلْمُ
يُرْشِدُكَ
وَالْعَمَلُ
يَبْلُغُ
بِكَ
الْغَايَةَ (123/
2).
145
اعْمَلْ
بِالْعِلْمِ
تُدْرِكْ
غُنْماً (177/ 2).
146
أَطِعِ
الْعِلْمَ
وَاعْصِ
الْجَهْلَ
تُفْلِحْ (183/ 2).
147
اعْمَلُوا
بِالْعِلْمِ
تَسْعَدُوا (239/
2).
148
اطْلُبُوا
الْعِلْمَ
تُعْرَفُوا
بِهِ وَاعْمَلُوا
بِهِ
تَكُونُوا
مِنْ
أَهْلِهِ (254/ 2).
149
أَنْفَعُ
الْعِلْمِ
مَا عُمِلَ
بِهِ (386/ 2).
150
أَحْسَنُ
الْعِلْمِ
مَا كَانَ
مَعَ
الْعَمَلِ (420/ 2).
151
أَشْرَفُ
الْعِلْمِ
مَا ظَهَرَ
فِي الْجَوَارِحِ
وَالْأَرْكَانِ
(422// 2).
152
أَفْضَلُ
الذَّخَائِرِ
عِلْمٌ
يُعْمَلُ بِهِ
[عُمِلَ
بِهِ]
وَمَعْرُوفٌ
لَا يُمَنُّ بِهِ
(465/ 2).
153
أَوْجَبُ
الْعِلْمِ
عَلَيْكَ مَا
أَنْتَ مَسْئُولٌ
عَنِ
الْعَمَلِ
بِهِ (470/ 2).
154
أَحْمَدُ
الْعِلْمِ
عَاقِبَةً
مَا زَادَ فِي
عَمَلِكَ فِي
الْعَاجِلِ
وَأَزْلَفَكَ
فِي الْآجِلِ
(471/ 2).
155
إِذَا
رُمْتُمُ
الِانْتِفَاعَ
بِالْعِلْمِ
فَاعْمَلُوا
بِهِ
وَأَكْثِرُوا
الْفِكْرَ
فِي
مَعَانِيهِ
تَعِهِ
الْقُلُوبُ (187/
3).
156
تَمَامُ
الْعِلْمِ
اسْتِعْمَالُهُ
(276/ 3).
157
تَمَامُ
الْعِلْمِ
الْعَمَلُ
بِمُوجِبِهِ
(280/ 3).
158
تَعَلَّمُوا
الْعِلْمَ
تُعْرَفُوا
بِهِ وَاعْمَلُوا
بِهِ
تَكُونُوا
مِنْ
أَهْلِهِ (297/ 3).
159
ثَمَرَةُ
الْعِلْمِ
الْعَمَلُ
بِهِ (328/ 3).
160
ثَمَرَةُ
الْعِلْمِ
الْعَمَلُ
لِلْحَيَاةِ
(329/ 3).
161
جَمَالُ
الْعَالِمِ
عَمَلُهُ
بِعِلْمِهِ (363/
3).
162
عَلَى
الْعَالِمِ
أَنْ
يَعْمَلَ
بِمَا عَلِمَ
ثُمَّ
يَطْلُبَ
تَعَلُّمَ
مَا لَمْ يَعْلَمْ
(317/ 4).
163
مَنْ خَالَفَ
عِلْمَهُ
عَظُمَتْ
جَرِيمَتُهُ
وَإِثْمُهُ (272/
5).
164
مِنْ كَمَالِ
الْعِلْمِ
الْعَمَلُ
بِمَا يَقْتَضِيهِ
(11/ 6).
165
مِنْ فَضْلِ
عِلْمِكَ
اسْتِقْلَالُكَ
لِعِلْمِكَ
[مِنْ
أَفْضَلِ
الْعِلْمِ
اسْتِقْلَالُكَ
بِعَمَلِكَ]
(41/ 6).
العلم
بلا عمل
166
الْعِلْمُ
بِلَا عَمَلٍ
[بِغَيْرِ
عَمَلٍ]
وَبَالٌ (8/ 2).
167
آفَةُ
الْعِلْمِ
تَرْكُ
الْعَمَلِ
بِهِ (107/ 3).
168
عِلْمٌ بِلَا
عَمَلٍ
حُجَّةٌ
لِلَّهِ عَلَى
الْعَبْدِ (351/ 4).
169
شَرُّ
الْعِلْمِ
عِلْمٌ لَا
يُعْمَلُ
بِهِ (170/ 4).
170
مَنْ أَضَاعَ
عِلْمَهُ
الْتَطَمَ (159/ 5).
171
أَوْضَعُ
الْعِلْمِ
مَا وَقَفَ
عَلَى
اللِّسَانِ (422/ 2)
172
مَا أَكْثَرَ
مَنْ
يَعْلَمُ
الْعِلْمَ
وَلَا
يَتَّبِعُهُ
(64/ 6).
173
أَشَدُّ
النَّاسِ
نَدَماً
عِنْدَ
الْمَوْتِ
الْعُلَمَاءُ
غَيْرُ
الْعَامِلِينَ
(438/ 2).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 46
174
إِنَّمَا
زَهَّدَ
النَّاسَ فِي
طَلَبِ
الْعِلْمِ
كَثْرَةُ مَا
يَرَوْنَ
مِنْ قِلَّةِ
مَنْ عَمِلَ
بِمَا عَلِمَ
(86/ 3).
175
إِنَّ
رُوَاةَ
الْعِلْمِ
كَثِيرٌ
وَرُعَاتَهُ
قَلِيلٌ (493/ 2).
176
اعْقِلُوا
الْخَبَرَ
إِذَا
سَمِعْتُمُوهُ
عَقْلَ
دِرَايَةٍ
[رآية] لَا
عَقْلَ
رِوَايَةٍ
فَإِنَّ
رُوَاةَ
الْعِلْمِ كَثِيرٌ
وَرُعَاتَهُ
قَلِيلٌ (260/ 2).
177
مَنْ لَمْ
يَتَعَاهَدْ
عِلْمَهُ فِي
الْخَلَاءِ
فَضَحَهُ فِي
الْمَلَإِ (443/ 5).
خير
العلوم
178
أَوْلَى
الْعِلْمِ
بِكَ مَا لَا
يُتَقَبَّلُ
الْعَمَلُ
[عَمَلُكَ]
إِلَّا بِهِ (470/
2).
179
الْعِلْمُ
عِلْمَانِ
مَطْبُوعٌ
وَمَسْمُوعٌ
وَلَا
يَنْفَعُ
الْمَطْبُوعُ
إِذَا لَمْ
يَكُ
مَسْمُوعٌ (138/ 2).
180
أَلْزَمُ
الْعِلْمِ
بِكَ [لَكَ]
مَا دَلَّكَ
عَلَى
صَلَاحِ
دِينِكَ
وَأَبَانَ
لَكَ عَنْ
فَسَادِهِ (471/ 2).
181
خَيْرُ
الْعِلْمِ
مَا نَفَعَ (421/ 3).
182
خَيْرُ
الْعُلُومِ
مَا
أَصْلَحَكَ (422/
3).
183
خَيْرُ
الْعِلْمِ
مَا
قَارَنَهُ
الْعَمَلُ (424/ 3).
184
الْعِلْمُ
أَكْثَرُ
مِنْ أَنْ
يُحَاطَ بِهِ
فَخُذُوا
مِنْ كُلِّ
عِلْمٍ
أَحْسَنَهُ (157/
2).
185
خُذُوا مِنْ
كُلِّ عِلْمٍ
أَحْسَنَهُ
فَإِنَّ النَّحْلَ
يَأْكُلُ
مِنْ كُلِّ
زَهْرٍ أَزْيَنَهُ
فَيَتَوَلَّدُ
مِنْهُ
جَوْهَرَانِ
نَفِيسَانِ
أَحَدُهُمَا
فِيهِ
شِفَاءٌ لِلنَّاسِ
وَالْآخَرُ
يُسْتَضَاءُ
بِهِ (459/ 3).
186
خَيْرُ
الْعِلْمِ
مَا
أَصْلَحْتَ
بِهِ رَشَادَكَ
وَشَرُّهُ
مَا
أَفْسَدْتَ
بِهِ مَعَادَكَ
(434/ 3).
187
نِعْمَ
قَرِينُ
الْإِيمَانِ
الْعِلْمُ (159/ 6).
188
الْإِيمَانُ
وَالْعِلْمُ
أَخَوَانِ
تَوْأَمَانِ
وَرَفِيقَانِ
لَا
يَفْتَرِقَانِ
(47/ 2).
النوادر
189
اخْبُرْ
تَقُلْ
[اخْتَبِرْ
تَعْقَلْ] (171/ 2).
190
أَعْلَمُ
[أَعْظَمُ]
النَّاسِ
مَنْ لَمْ يُزِلِ
الشَّكُ
يَقِينَهُ (439/ 2).
191
إِذَا
أَرْذَلَ
اللَّهُ
عَبْداً
حَظَرَ عَلَيْهِ
الْعِلْمَ (161/ 3).
192
مَنِ ادَّعَى
مِنَ
الْعِلْمِ
غَايَتَهُ فَقَدْ
أَظْهَرَ
مِنْ
جَهْلِهِ
نِهَايَتَهُ
(464/ 5).
193
عِلْمٌ لَا
يُصْلِحُكَ
ضَلَالٌ
وَمَالٌ لَا
يَنْفَعُكَ وَبَالٌ
(351/ 4).
194
لَا
تُعَادُوا
مَا
تَجْهَلُونَ
فَإِنَّ أَكْثَرَ
الْعِلْمِ
فِيمَا لَا
تَعْرِفُونَ
(278/ 6).
195
قَدْ
يَسْتَظْهِرُ
الْمُحْتَجُّ
(464/ 4).
196
لِيَكُنْ
مَسْأَلَتُكَ
مَا يَبْقَى
لَكَ جَمَالُهُ
وَيُنْفَى
عَنْكَ
وَبَالُهُ (50/ 5).
197
قَدْ تَغْرُبُ
[تَعْزُبُ]
الْآرَاءُ (471/ 4).
198
كُلُّ
عَارِفٍ
مَهْمُومٌ (524/ 4).
199
كُلُّ
عَارِفٍ
عَائِفٌ
[عَازِفٌ] (524/ 4).
200
مَا ضَادَّ
الْعُلَمَاءَ
كَالْجُهَّالِ
(83/ 6).
201
لَا يُؤْتَى
الْعِلْمُ
إِلَّا مِنْ
سُوءِ فَهْمِ
السَّامِعِ (367/
6).
202
لَا يَنْتَصِفُ
عَالِمٌ مِنْ
جَاهِلٍ (395/ 6).
203
اسْتَدِلَّ
عَلَى مَا
لَمْ يَكُنْ
بِمَا كَانَ
فَإِنَّ
الْأُمُورَ
أَشْبَاهٌ (201/ 2).
204
يُسْتَدَلُّ
عَلَى مَا
لَمْ يَكُنْ
بِمَا قَدْ
كَانَ (452/ 6).
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم 50
أهمية العقل
..... ص : 49
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 47
الفصل
الثالث في
العالم
فضل
العلماء
205
الْعُلَمَاءُ
حُكَّامٌ
عَلَى
النَّاسِ (137/ 1).
206
الْعَالِمُ
حَيٌّ وَإِنْ
كَانَ
مَيِّتاً (291/ 1).
207
الْعَالِمُ
يَنْظُرُ بِقَلْبِهِ
وَخَاطِرِهِ
وَالْجَاهِلُ
يَنْظُرُ
بِعَيْنِهِ
وَنَاظِرِهِ
(325/ 1).
208
الْعُلَمَاءُ
بَاقُونَ مَا
بَقِيَ
اللَّيْلُ
وَالنَّهَارُ
(384/ 1).
209
الْعُلَمَاءُ
غُرَبَاءُ
لِكَثْرَةِ
الْجُهَّالِ
(33/ 2).
210
الْعَالِمُ
حَيٌّ بَيْنَ
الْمَوْتَى (143/
2).
211
رُتْبَةُ
الْعَالِمِ
[الْعِلْمِ]
أَعْلَى الْمَرَاتِبِ
(99/ 4).
212
عَالِمٌ
مُعَانِدٌ
خَيْرٌ مِنْ
جَاهِلٍ مُسَاعِدٍ
(352/ 4).
213
مَا مَاتَ
مَنْ أَحْيَا
[أَحْيَلَ]
عِلْماً (60/ 6).
214
مَعْرِفَةُ
الْعَالِمِ
دِينٌ
يُدَانُ بِهِ
يَكْسِبُ
الْإِنْسَانُ
الطَّاعَةَ
فِي
حَيَاتِهِ
وَجَمِيلَ
الْأُحْدُوثَةِ
بَعْدَ
وَفَاتِهِ (143/ 6).
توقير
العلماء
215
هَلَكَ
خُزَّانُ
الْأَمْوَالِ
وَهُمْ أَحْيَاءٌ
وَالْعُلَمَاءُ
بَاقُونَ مَا
بَقِيَ
اللَّيْلُ
وَالنَّهَارُ
أَعْيَانُهُمْ
مَفْقُودَةٌ
وَأَمْثَالُهُمْ
فِي الْقُلُوبِ
مَوْجُودَةٌ
(199/ 6).
216
إِيَّاكَ
أَنْ
تَسْتَخِفَّ
بِالْعُلَمَاءِ
فَإِنَّ
ذَلِكَ
يُزْرِي بِكَ
وَيُسِيءُ
الظَّنَّ
بِكَ
وَالْمَخِيلَةَ
فِيكَ (319/ 2).
217
إِذَا
رَأَيْتَ
عَالِماً
فَكُنْ لَهُ
خَادِماً (132/ 3).
218
مَنْ وَقَّرَ
عَالِماً
فَقَدْ
وَقَّرَ رَبَّهُ
(351/ 5).
219
لَا
تَسْتَعْظِمَنَّ
أَحَداً
حَتَّى تَسْتَكْشِفَ
مَعْرِفَتَهُ
(271/ 6).
220
لَا
تَزْدَرِيَنَّ
الْعَالِمَ
وَإِنْ كَانَ
حَقِيراً (288/ 6).
221
لَا تَجْعَلْ
ذَرَبَ
لِسَانِكَ
عَلَى مَنْ
أَنْطَقَكَ
وَلَا
بَلَاغَةَ
قَوْلِكَ عَلَى
مَنْ
سَدَّدَكَ (323/ 6).
222
يُكْرَمُ
الْعَالِمُ
لِعِلْمِهِ
وَالْكَبِيرُ
لِسِنِّهِ
وَذُو
الْمَعْرُوفِ
لِمَعْرُوفِهِ
وَالسُّلْطَانُ
لِسُلْطَانِهِ
(471/ 6).
مجلس
العلم
والعلماء
223
جَالِسِ
الْعُلَمَاءَ
تَسْعَدْ (356/ 3).
224
جَالِسِ
الْعُلَمَاءَ
تَزْدَدْ
عِلْماً (357/ 3).
225
مَجْلِسُ
الْحِكْمَةِ
غَرْسُ
الْفُضَلَاءِ
(124/ 6).
226
مَجَالِسُ
الْعِلْمِ
غَنِيمَةٌ
[مُجَالَسَةُ
الْعُلَمَاءِ
غَنِيمَةٌ] (126/ 6).
رب
عالم
227
رُبَّ
عَالِمٍ
قَتَلَهُ
عِلْمُهُ (64/ 4).
228
رُبَّ
مُدَّعٍ
لِلْعِلْمِ
لَيْسَ
بِعَالِمٍ (77/ 4).
229
رُبَّ
عَالِمٍ غَيْرُ
مُنْتَفِعٍ (78/ 4).
230
رُبَّمَا
أَخْطَأَ
الْبَصِيرُ
رُشْدَهُ (79/ 4).
231
مَنْ زَادَ
عِلْمُهُ
عَلَى
عَقْلِهِ
كَانَ
وَبَالًا
عَلَيْهِ (329/ 5).
زلة
العالم تفسد
العوالم
232
زَلَّةُ
الْعَالِمِ
تُفْسِدُ
عَوَالِمَ (109/ 4).
233
زَلَّةُ
الْعَالِمِ
كَانْكِسَارِ
السَّفِينَةِ
تَغْرَقُ
وَتُغْرِقُ
مَعَهَا
غَيْرَهَا (110/ 4).
234
زَلَّةُ
الْعَالِمِ
كَبِيرَةُ
الْجِنَايَةِ
(112/ 4).
235
ضَلَالُ
الدَّلِيلِ
هَلَاكُ
الْمُسْتَدِلِّ
(228/ 4).
236
لَا زَلَّةَ
أَشَدُّ مِنْ
زَلَّةِ
عَالِمٍ (385/ 6).
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم،
ص: 48
مذمة
العالم
الفاسد
237
أَمْقَتُ
الْعِبَادِ
إِلَى
اللَّهِ
الْفَقِيرُ
الْمَزْهُوُّ
وَالشَّيْخُ
الزَّانِ
وَالْعَالِمُ
الْفَاجِرُ (431/
2).
238
أَبْغَضُ
الْعِبَادِ
إِلَى
اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
الْعَالِمُ
الْمُتَجَبِّرُ
(432/ 2).
239
أَعْظَمُ
النَّاسِ
وِزْراً
الْعُلَمَاءُ
الْمُفَرِّطُونَ
(437/ 2).
240
آفَةُ
الْعُلَمَاءِ
حُبُّ
الرِّئَاسَةِ
(103/ 3).
241
وَقُودُ
النَّارِ
يَوْمَ
الْقِيَامَةِ
كُلُّ
غَنِيٍّ
بَخِلَ
بِمَالِهِ
عَلَى الْفُقَرَاءِ
وَكُلُّ
عَالِمٍ
بَاعَ
الدِّينَ بِالدُّنْيَا
(240/ 6).
242
آفَةُ
الْعَامَّةِ
الْعَالِمُ
الْفَاجِرُ (108/
3).
243
شَرُّ
الْعِلْمِ
مَا
أَفْسَدْتَ
بِهِ رَشَادَكَ
(167/ 4).
244
كَمْ مِنْ
عَالِمٍ
فَاجِرٍ
وَعَابِدٍ
جَاهِلٍ
فَاتَّقُوا
الْفَاجِرَ
مِنَ
الْعُلَمَاءِ
وَالْجَاهِلَ
مِنَ
الْمُتَعَبِّدِينَ
(556/ 4).
245
مَا قَصَمَ
ظَهْرِي
إِلَّا
رَجُلَانِ
عَالِمٌ
مُتَهَتِّكٌ
وَجَاهِلٌ
مُتَنَسِّكٌ
هَذَا
يُنَفِّرُ
عَنْ حَقِّهِ
بِهَتْكِهِ وَهَذَا
يَدْعُو
إِلَى
بَاطِلِهِ
بِنُسْكِهِ (98/ 6).
246
لَوْ أَنَّ
أَهْلَ
الْعِلْمِ
حَمَلُوهُ بِحَقِّهِ
لَأَحَبَّهُمُ
اللَّهُ وَمَلَائِكَتُهُ
وَلَكِنَّهُمْ
حَمَلُوهُ لِطَلَبِ
الدُّنْيَا
فَمَقَتَهُمُ
اللَّهُ
تَعَالَى
وَهَانُوا
عَلَيْهِ (112/ 5).
مواعظ
للعلماء
247
الْعَالِمُ
مَنْ عَرَفَ
قَدْرَهُ (324/ 1).
248
الْعَالِمُ
يَعْرِفُ
الْجَاهِلَ
لِأَنَّهُ
كَانَ قَبْلُ
جَاهِلًا (45/ 2).
249
الْعَالِمُ
كُلُّ
الْعَالِمِ
مَنْ لَمْ يَمْنَعِ
الْعِبَادَ
الرَّجَاءَ
لِرَحْمَةِ
اللَّهِ
وَلَمْ
يُؤْمِنْهُمْ
مَكْرَ اللَّهِ
(61/ 2).
250
إِنَّمَا
الْعَالِمُ
مَنْ دَعَاهُ
عِلْمُهُ
إِلَى
الْوَرَعِ
وَالتُّقَى
وَالزُّهْدِ
فِي عَالَمِ
الْفَنَاءِ
وَالتَّوَلُّهِ
بِجَنَّةِ
الْمَأْوَى (94/ 3).
251
إِذَا كُنْتَ
جَاهِلًا
فَتَعَلَّمْ
وَإِذَا
سَأَلْتَ
عَمَّا لَا
تَعْلَمُ
فَقُلْ اللَّهُ
وَرَسُولُهُ
أَعْلَمُ (189/ 3).
252
بَخْ بَخْ
لِعَالِمٍ
عَلِمَ
فَكَفَّ
وَخَافَ
الْبَيَاتَ
فَأَعَدَّ
وَاسْتَعَدَّ
إِنْ سُئِلَ
أَفْصَحَ
وَإِنْ
تُرِكَ
سَكَتَ
كَلَامُهُ
صَوَابٌ
وَسُكُوتُهُ
عَنْ غَيْرِ
عِيٍّ عَنِ
الْجَوَابِ [فِي
الْجَوَابِ]
(265/ 3).
253
قَوْلُ لَا
أَعْلَمُ
نِصْفُ
الْعِلْمِ (503/ 4).
254
وَاضِعُ
الْعِلْمِ
عِنْدَ
غَيْرِ
أَهْلِهِ
ظَالِمٌ لَهُ
(241/ 6).
255
لَا
يَسْتَحْيِيَنَّ
أَحَدٌ إِذَا
سُئِلَ
عَمَّا لَا
يَعْلَمُ
أَنْ يَقُولَ
لَا أَعْلَمُ
(277/ 6).
256
لَا
تُحَدِّثِ
الْجُهَّالَ
بِمَا لَا
يَعْلَمُونَ
فَيُكَذِّبُوكَ
بِهِ فَإِنَّ
لِعِلْمِكَ
عَلَيْكَ
حَقّاً
وَحَقَّهُ
عَلَيْكَ
بَذْلُهُ
لِمُسْتَحِقِّهِ
وَمَنْعُهُ
مِنْ غَيْرِ
مُسْتَحِقِّهِ
(316/ 6).
257
لَا يَزْكُو
الْعِلْمُ
بِغَيْرِ
وَرَعٍ (388/ 6).
258
لَا يَكُونُ
الْعَالِمُ
عَالِماً
حَتَّى لَا
يَحْسُدَ
مَنْ
فَوْقَهُ
وَلَا
يَحْتَقِرَ
مَنْ دُونَهُ
وَلَا
يَأْخُذَ
عَلَى عِلْمِهِ
شَيْئاً مِنْ
حُطَامِ
الدُّنْيَا (437/
6).
259
يَنْبَغِي
أَنْ يَكُونَ
عِلْمُ
الرَّجُلِ
زَائِداً
عَلَى نُطْقِهِ
وَعَقْلُهُ
غَالِباً
عَلَى لِسَانِهِ
(445/ 6).
في
الفقه
والفقاهة
260
الْفَقِيهُ
كُلُّ
الْفَقِيهِ
مَنْ لَمْ يُقَنِّطِ
النَّاسَ
مِنْ
رَحْمَةِ
اللَّهِ وَلَمْ
يُؤْيِسْهُمْ
مِنْ رَوْحِ
اللَّهِ (61/ 2).
261
آفَةُ الْفُقَهَاءِ
عَدَمُ
الصِّيَانَةِ
(111/ 3).
262
إِذَا
تَفَقَّهَ
الْوَضِيعُ
تَرَفَّعَ (133/ 3).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 49
263
إِذَا
تَفَقَّهَ
الرَّفِيعُ
تَوَاضَعَ (133/ 3).
264
إِذَا
فَقِهْتَ
فَتَفَقَّهْ
فِي دِينِ اللَّهِ
(141/ 3).
265
إِذَا
أَرَادَ
بِعَبْدٍ
خَيْراً
فَقَّهَهُ
فِي الدِّينِ
وَأَلْهَمَهُ
الْيَقِينَ (174/
3).
266
خَيْرُ
الِاجْتِهَادِ
مَا
قَارَنَهُ
التَّوْفِيقُ
(431/ 3).
267
مَنْ
تَفَقَّهَ
فِي الدِّينِ
كَثُرَ (198/ 5).
دارسة
العلم
268
غَنِيمَةُ
الْأَكْيَاسِ
مُدَارَسَةُ
الْحِكْمَةِ
(391/ 4).
269
لَنْ
يُحْرِزَ
الْعِلْمَ
إِلَّا مَنْ
يُطِيلُ
دَرْسَهُ (65/ 5).
270
لِقَاحُ
الْمَعْرِفَةِ
دِرَاسَةُ
الْعِلْمِ (125/ 5).
271
مَنْ
أَكْثَرَ
مُدَارَسَةَ
الْعِلْمِ
لَمْ يَنْسَ
مَا عَلِمَ
وَاسْتَفَادَ
مَا لَمْ يَعْلَمْ
(396/ 5).
272
مُدَارَسَةُ
الْعِلْمِ
لَذَّةُ
الْعُلَمَاءِ
(124/ 6).
273
مُنَاقَشَةُ
الْعُلَمَاءِ
تُنْتِجُ
فَوَائِدَهُمْ
وَتَكْسِبُ
فَضَائِلَهُمْ
(132/ 6).
274
لَا فِقْهَ
لِمَنْ لَا
يُدِيمُ
الدَّرْسَ (365/ 6).
275
لَا يُحْرِزُ
الْعِلْمَ
إِلَّا مَنْ
يُطِيلُ
دَرْسَهُ (399/ 6).
البلاغة
276
آيَةُ [آلَةُ]
الْبَلَاغَةِ
قَلْبٌ
عَقُولٌ
وَلِسَانٌ
قَائِلٌ (386/ 1).
277
الْبَلَاغَةُ
مَا سَهُلَ
عَلَى
الْمَنْطِقِ
وَخَفَّ
عَلَى
الْفِطْنَةِ
(70/ 2).
278
الْبَلَاغَةُ
أَنْ تُجِيبَ
فَلَا
تُبْطِئَ
وَتُصِيبَ
فَلَا
تُخْطِئَ (152/ 2).
279
رُبَّمَا
خَرِسَ
الْبَلِيغُ
عَنْ
حُجَّتِهِ (82/ 4).
280
رُبَّمَا
ارْتَجَّ
عَلَى
الْفَصِيحِ
الْجَوَابُ (83/ 4).
281
مِنْ
بُرْهَانِ
الْفَضْلِ
صَائِبُ
الْجَوَابِ (40/ 6).
الكتابة
282
الْكِتَابُ
تَرْجُمَانُ
النِّيَّةِ (80/ 1).
283
الْخَطُّ
لِسَانُ
الْيَدِ (186/ 1).
284
افْتَحْ
[افْسَحْ]
بَرْيَةَ
قَلَمِكَ وَاسْمُكْ
شَحْمَتَهُ
وَأَيْمِنْ
قِطَّتَكَ يَجُدْ
خَطُّكَ (234/ 2).
285
إِذَا
كَتَبْتَ
كِتَاباً
فَأَعِدْ
فِيهِ النَّظَرَ
قَبْلَ
خَتْمِهِ
فَإِنَّمَا
تَخْتِمُ
عَلَى
عَقْلِكَ (190/ 3).
286
رَسُولُ
الرَّجُلِ
تَرْجُمَانُ
عَقْلِهِ
وَكِتَابُهُ
أَبْلَغُ
مِنْ نُطْقِهِ
(97/ 4).
287
رَسُولُكَ
مِيزَانُ
نُبْلِكَ
وَقَلَمُكَ أَبْلَغُ
مَنْ
يَنْطِقُ
عَنْكَ (100/ 4).
288
عُقُولُ
الْفُضَلَاءِ
فِي
أَطْرَافِ
أَقْلَامِهَا
(365/ 4).
289
كِتَابُ
الرَّجُلِ
عُنْوَانُ
عَقْلِهِ وَبُرْهَانُ
فَضْلِهِ (635/ 4).
290
كِتَابُ
الْمَرْءِ
[الرَّجُلِ]
مِعْيَارُ
فَضْلِهِ
وَمِسْبَارُ
نُبْلِهِ (635/ 4).
الكتاب
291
الْكُتُبُ
بَسَاتِينُ
الْعُلَمَاءِ
[الْكُتَّابِ]
(245/ 1).
292
الْكِتَابُ
أَحَدُ
الْمُحَدِّثَيْنِ
(14/ 2).
293
مَنْ
تَسَلَّى
بِالْكُتُبِ
لَمْ تَفُتْهُ
سَلْوَةٌ (233/ 5).
294
نِعْمَ
الْمُحَدِّثُ
الْكِتَابُ (167/
6).
الفصل
الرابع في
العقل
أهمية
العقل
295
الْإِنْسَانُ
بِعَقْلِهِ (61/ 1).
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم 52
آثار العقل
..... ص : 52
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم،
ص: 50
296
الْعَقْلُ
رَسُولُ
الْحَقِّ (70/ 1).
297
الْعَقْلُ
صَدِيقٌ
مَقْطُوعٌ (85/ 1).
298
الْمَرْءُ
صَدِيقُ مَا
عَقَلَ (116/ 1).
299
الْعَقْلُ
أَقْوَى
أَسَاسٍ (128/ 1).
300
الْعَقْلُ
حُسَامٌ
قَاطِعٌ (206/ 1).
301
الْعَقْلُ ثَوْبٌ
جَدِيدٌ لَا
يَبْلَى (323/ 1).
302
الْعَقْلُ
رَقِيٌّ
إِلَى
عِلِّيِّينَ
(350/ 1).
303
الْعَقْلُ
شَرَفٌ
كَرِيمٌ لَا
يَبْلَى (8/ 2).
304
الْعَقْلُ
صَاحِبُ
جَيْشِ
الرَّحْمَنِ
وَالْهَوَى
قَائِدُ
جَيْشِ
الشَّيْطَانِ
وَالنَّفْسُ
مُتَجَاذِبَةٌ
بَيْنَهُمَا
فَأَيُّهُمَا
غَلَبَ
كَانَتْ فِي
حَيِّزِهِ (137/ 2).
305
الْعَقْلُ
صَدِيقٌ
مَحْمُودٌ (167/ 2).
306
أَفْضَلُ
حَظِّ
الرَّجُلِ
عَقْلُهُ
إِنْ ذَلَّ
أَعَزَّهُ
وَإِنْ
سَقَطَ
رَفَعَهُ إِنْ
ضَلَّ
أَرْشَدَهُ
وَإِنْ
تَكَلَّمَ
سَدَّدَهُ (477/ 2).
307
إِنَّ
اللَّهَ
سُبْحَانَهُ
يُحِبُّ
الْعَقْلَ
[الْفِعْلَ]
الْقَوِيمَ
وَالْعَمَلَ
الْمُسْتَقِيمَ
(494/ 2).
308
إِنَّ
أَفْضَلَ
النَّاسِ
عِنْدَ
اللَّهِ مَنْ
أَحْيَا
عَقْلَهُ
وَأَمَاتَ
شَهْوَتَهُ
وَأَتْعَبَ
نَفْسَهُ
لِصَلَاحِ
آخِرَتِهِ (563/ 2).
309
إِذَا
أَرَادَ
اللَّهُ
بِعَبْدٍ خَيْراً
مَنَحَهُ
عَقْلًا
قَوِيماً
وَعَمَلًا
مُسْتَقِيماً
(167/ 3).
310
تَزْكِيَةُ
الرَّجُلِ
عَقْلُهُ (278/ 3).
311
حَسَبُ
الرَّجُلِ
عَقْلُهُ
وَمُرُوءَتُهُ
خُلُقُهُ (401/ 3).
312
صَدِيقُ
كُلِّ
امْرِئٍ
عَقْلُهُ
وَعَدُوُّهُ
جَهْلُهُ (210/ 4).
313
عَدَاوَةُ الْعَاقِلِ
خَيْرٌ مِنْ
صَدَاقَةِ
الْجَاهِلِ (351/
4).
314
غَايَةُ
الْمَرْءِ
حُسْنُ
عَقْلِهِ (372/ 4).
315
الدِّينُ لَا
يُصْلِحُهُ
إِلَّا
الْعَقْلُ (353/ 1).
316
عَلَى قَدْرِ
الْعَقْلِ
يَكُونُ
الدِّينُ (313/ 4).
317
قِيمَةُ
كُلِّ
امْرِئٍ
عَقْلُهُ (504/ 4).
318
كُلُّ
الْحَسَبِ
مُتَنَاهٍ
إِلَّا
الْعَقْلَ
وَالْأَدَبَ
(542/ 4).
319
كَمَالُ
الْإِنْسَانِ
الْعَقْلُ (631/ 4).
320
لِكُلِّ
شَيْءٍ
غَايَةٌ
وَغَايَةُ
الْمَرْءِ
عَقْلُهُ (17/ 5).
321
مَا آمَنَ
الْمُؤْمِنُ
حَتَّى
عَقَلَ (70/ 6).
322
مِلَاكُ
الْأَمْرِ
الْعَقْلُ (116/ 6).
323
مَا
اسْتَوْدَعَ
اللَّهُ
سُبْحَانَهُ
امْرَأً
عَقْلًا
إِلَّا
لِيَسْتَنْقِذَهُ
بِهِ يَوْماً
(103/ 6).
324
مِيزَةُ
الرَّجُلِ
عَقْلُهُ
وَجَمَالُهُ مُرُوَّتُهُ
(123/ 6).
325
اعْقَلْ
عَقْلَكَ
وَامْلِكْ
أَمْرَكَ وَجَاهِدْ
نَفْسَكَ
وَاعْمَلْ
لِلْآخِرَةِ
جُهْدَكَ (211/ 2).
العقل
غاية
الفضائل
326
الْعَقْلُ
فَضِيلَةُ
الْإِنْسَانِ
(65/ 1).
327
الْعَقْلُ
أَفْضَلُ
مَرْجُوٍّ (129/ 1).
328
عُنْوَانُ
فَضِيلَةِ
الْمَرْءِ
عَقْلُهُ وَحُسْنُ
خُلُقِهِ (366/ 4).
329
غَايَةُ
الْفَضَائِلِ
الْعَقْلُ (374/ 4).
330
لِلْإِنْسَانِ
فَضِيلَتَانِ
عَقْلٌ
وَمَنْطِقٌ
فَبِالْعَقْلِ
يَسْتَفِيدُ
وَبِالْمَنْطِقِ
يُفِيدُ (40/ 5).
331
مَا جَمَّلَ
الْفَضَائِلَ
كَاللُّبِّ (54/ 6).
332
مَا قَسَمَ
اللَّهُ
سُبْحَانَهُ
بَيْنَ عِبَادِهِ
شَيْئاً
أَفْضَلَ
مِنَ
الْعَقْلِ (80/ 6).
333
الْعَقْلُ
سِلَاحُ
كُلِّ أَمْرٍ
[صَلَاحٍ] (210/ 1).
العقل
خير المواهب
وأفضل نعمة
334
الْعُقُولُ
مَوَاهِبُ
الْآدَابُ
[الْأَدَبُ]
مَكَاسِبُ (59/ 1).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 51
335
أَفْضَلُ
النِّعَمِ
الْعَقْلُ (377/ 2).
336
إِنَّ مَنْ رَزَقَهُ
اللَّهُ
عَقْلًا
قَوِيماً
وَعَمَلًا
مُسْتَقِيماً
فَقَدْ
ظَاهَرَ
لَدَيْهِ
النِّعْمَةَ
وَأَعْظَمَ
عَلَيْهِ
الْمِنَّةَ (543/
2).
337
خَيْرُ
الْمَوَاهِبِ
الْعَقْلُ (420/ 3).
338
مِنْ كَمَالِ
النِّعَمِ
وُفُورُ
الْعَقْلِ (19/ 6).
339
لَا نِعْمَةَ
أَفْضَلُ
مِنْ عَقْلٍ (385/
6).
340
الْعَقْلُ
يَنْبُوعُ
الْخَيْرِ (173/ 1).
العقل
زين
341
الْعَقْلُ
زَيْنٌ
الْحُمْقُ
شَيْنٌ (13/ 1).
342
الْعَقْلُ
زَيْنٌ
لِمَنْ
رُزِقَهُ (336/ 1).
343
زَيْنُ
الدِّينِ
الْعَقْلُ (109/ 4).
344
لَا جَمَالَ
أَزْيَنُ
مِنَ
الْعَقْلِ (381/ 6).
345
الْعَقْلُ
أَجْمَلُ
زِينَةٍ
وَالْعِلْمُ أَشْرَفُ
مَزِيَّةٍ (86/ 2).
346
الْعَقْلُ
أَحْسَنُ
حِلْيَةٍ (204/ 1).
347
الْعَقْلُ
أَشْرَفُ
مَزِيَّةٍ (240/ 1).
348
إِنَّمَا
الشَّرَفُ
بِالْعَقْلِ
وَالْأَدَبِ
لَا
بِالْمَالِ
وَالْحَسَبِ
(77/ 3).
لا غنى
كالعقل
349
الْعَقْلُ
إغناء
[أَغْنَى
الْغَنَاءِ
وَغَايَةُ
الشَّرَفِ
فِي
الْآخِرَةِ
وَالدُّنْيَا
(57/ 2).
350
أَغْنَى
الْغِنَى
الْعَقْلُ (370/ 2).
351
كَفَى
بِالْعَقْلِ
غِنًى (570/ 4).
352
لَا غِنَى
كَالْعَقْلِ
(352/ 6).
353
ثَرْوَةُ
الْعَاقِلِ
فِي عِلْمِهِ
وَعَمَلِهِ (351/
3).
354
لَا مَالَ
أَعْوَدُ
مِنَ
الْعَقْلِ (378/ 6).
355
عَلَيْكَ
بِالْعَقْلِ
فَلَا مَالَ
أَعُودَ
مِنْهُ (287/ 4).
356
لَا فَقْرَ
لِعَاقِلٍ (348/ 6).
العقل
صلاح البرية
357
صَلَاحُ
الْبَرِيَّةِ
الْعَقْلُ (196/ 4).
358
بِالْعَقْلِ
صَلَاحُ
الْبَرِيَّةِ
(206/ 3).
359
بِالْعَقْلِ
صَلَاحُ
كُلِّ أَمْرٍ
(234/ 3).
360
الْعَقْلُ
مُصْلِحُ
كُلِّ أَمْرٍ
(110/ 1).
العقل
هادي ومرشد
361
فِكْرُ
الْعَاقِلِ
هِدَايَةٌ (412/ 4).
362
الْعَقْلُ
يَهْدِي
وَيُنْجِي
وَالْجَهْلُ
يُغْوِي
وَيُرْدِي (152/ 2).
363
أَيْنَ الْعُقُولُ
الْمُسْتَصْبِحَةُ
لِمَصَابِيحِ
الْهُدَى (364/ 2).
364
الْعَقْلُ
[الْعَاقِلُ]
لَا
يَنْخَدِعُ (116/
1).
365
مَنِ
اسْتَرْفَدَ
الْعَقْلَ
أَرْفَدَهُ (155/ 5).
366
كُنْ
لِعَقْلِكَ
مُسْعِفاً
وَلِهَوَاكَ
مُسَوِّفاً
[موفا] (613/ 4).
367
اسْتَرْشِدِ
الْعَقْلَ
وَخَالِفِ
الْهَوَى
تَنْجَحْ (184/ 2).
حد
العقل
368
حَدُّ
الْعَقْلِ
النَّظَرُ
فِي
الْعَوَاقِبِ
وَالرِّضَا
بِمَا
يَجْرِي بِهِ
الْقَضَاءُ (404/
3).
369
حَدُّ
الْعَقْلِ
الِانْفِصَالُ
عَنِ الْفَانِي
وَالِاتِّصَالُ
بِالْبَاقِي
(405/ 3).
370
إِنَّمَا
الْعَقْلُ
التَّجَنُّبُ
[فِي
التَّجَنُّبِ]
مِنَ الْإِثْمِ
وَالنَّظَرُ
فِي
الْعَوَاقِبِ
وَالْأَخْذُ
بِالْحَزْمِ
(84/ 3).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 52
أفضل
العقل
وكماله
371
أَفْضَلُ
الْعَقْلِ
الرَّشَادُ (374/
2).
372
أَفْضَلُ
الْعَقْلِ مُجَانَبَةُ
اللَّهْوِ
[الْهَوَى] (399/ 2).
373
أَفْضَلُ
الْعَقْلِ
مَعْرِفَةُ
الْإِنْسَانِ
[الْمَرْءِ]
نَفْسَهُ
فَمَنْ
عَرَفَ نَفْسَهُ
عَقَلَ
وَمَنْ
جَهِلَهَا
ضَلَّ (442/ 2).
374
أَفْضَلُ
الْعَقْلِ
الِاعْتِبَارُ
وَأَفْضَلُ
الْحَزْمِ
الِاسْتِظْهَارُ
وَأَكْبَرُ
الْحُمْقِ
الِاغْتِرَارُ
(455/ 2).
375
أَفْضَلُ
النَّاسِ
عَقْلًا
أَحْسَنُهُمْ
تَقْدِيراً
لِمَعَاشِهِ
وَأَشَدُّهُمْ
اهْتِمَاماً
بِإِصْلَاحِ
مَعَادِهِ (472/ 2).
376
إِذَا كَمُلَ
الْعَقْلُ
نَقَصَتِ
الشَّهْوَةُ
(135/ 3).
377
تَمَامُ
الْعَقْلِ
[تَمَامُ
الْعَمَلِ]
اسْتِكْمَالُهُ
(276/ 3).
378
حُسْنُ
الْعَقْلِ
جَمَالُ
الظَّوَاهِرِ
وَالْبَوَاطِنِ
(382/ 3).
379
حُسْنُ
الْعَقْلِ
أَفْضَلُ
رَائِدٍ (386/ 3).
380
مَنْ كَمُلَ
عَقْلُهُ
اسْتَهَانَ
بِالشَّهَوَاتِ
(255/ 5).
381
مِنْ كَمَالِ
عَقْلِكَ
اسْتِظْهَارُكَ
عَلَى عَقْلِكَ
(41/ 6).
أعقل
الناس
382
أَعْقَلُكُمْ
أَطْوَعُكُمْ
(369/ 2).
383
أَعْقَلُ
النَّاسِ
أَطْوَعُهُمْ
لِلَّهِ سُبْحَانَهُ
(428/ 2).
384
أَعْقَلُ
النَّاسِ
أَقْرَبُهُمْ
مِنَ اللَّهِ
(443/ 2).
385
أَعْقَلُ
النَّاسِ
مَنْ أَطَاعَ
الْعُقَلَاءَ
(374/ 2).
386
أَعْقَلُ
الْإِنْسَانِ
مُحْسِنٌ
خَائِفٌ (387/ 2).
387
أَعْقَلُ
النَّاسِ
أَعْذَرُهُمْ
لِلنَّاسِ (396/ 2)
388
أَعْقَلُ
النَّاسِ
أَبْعَدُهُمْ
عَنْ كُلِّ
دَنِيَّةٍ. (413/ 2).
389
أَعْقَلُ
النَّاسِ
مَنْ كَانَ
بِعَيْبِهِ بَصِيراً
وَعَنْ
عَيْبِ
غَيْرِهِ
ضَرِيراً (445/ 2).
390
أَعْقَلُ
النَّاسِ
مَنْ لَا
يَتَجَاوَزُ
الصَّمْتَ
فِي
عُقُوبَةِ
الْجُهَّالِ
(465/ 2).
391
أَعْقَلُ
النَّاسِ
مَنْ غَلَبَ
جِدُّهُ هَزْلَهُ
وَاسْتَظْهَرَ
عَلَى
هَوَاهُ بِعَقْلِهِ
(477/ 2).
392
أَعْقَلُ
النَّاسِ
مَنْ ذَلَّ
لِلْحَقِّ فَأَعْطَاهُ
مِنْ نَفْسِهِ
وَعَزَّ
بِالْحَقِّ
فَلَمْ يُهِنْ
إِقَامَتَهُ
[عَنْ
إِقَامَتِهِ]
وَحُسْنَ
الْعَمَلِ
بِهِ (477/ 2).
393
أَعْقَلُ
النَّاسِ
أَنْظَرُهُمْ
فِي الْعَوَاقِبِ
(484/ 2).
394
غَايَةُ
الْعَقْلِ
الِاعْتِرَافُ
بِالْجَهْلِ
(374/ 4).
آثار
العقل
تصنيف
غرر الحكم ودرر
الكلم
56 آثار
قلة العقل وفقده
..... ص : 55
395
الْعَقْلُ
قُرْبَةٌ
الْحُمْقُ
غُرْبَةٌ (38/ 1).
396
الْعَقْلُ
شِفَاءٌ (56/ 1).
397
الْعَقْلُ
يُحْسِنُ
[يُصْلِحُ]
الرَّوِيَّةَ
(133/ 1).
398
الْعَقْلُ
يُوجِبُ
الْحَذَرَ (257/ 1).
399
الْعَقْلُ حَيْثُ
كَانَ آلَفَ
مَأْلُوفٍ (328/ 1).
400
الْعَقْلُ
فِي
الْغُرْبَةِ
قُرْبَةٌ (341/ 1).
401
اعْقِلْ
تُدْرِكْ (173/ 2).
402
أَسْعَدُ
النَّاسِ
الْعَاقِلُ (376/
2).
403
أَسْعَدُ
النَّاسِ
الْعَاقِلُ (379/
2).
404
أَصْلُ
الْعَقْلِ
الْفِكْرُ
وَثَمَرَتُهُ
السَّلَامَةُ
(417/ 2).
405
أَدْرَكُ
النَّاسِ
لِحَاجَتِهِ
ذُو الْعَقْلِ
الْمُتَرَفِّقِ
(468/ 2).
406
إِنَّ
بِذَوِي
الْعُقُولِ
مِنَ
الْحَاجَةِ
إِلَى
الْأَدَبِ
كَمَا
يَظْمَأُ
الزَّرْعُ
إِلَى
الْمَطَرِ (513/ 2).
407
إِذَا تَمَّ
الْعَقْلُ
نَقَصَ
الْكَلَامُ (122/
3).
408
بِالْعَقْلِ
يُسْتَخْرَجُ
غَوْرُ
الْحِكْمَةِ
(204/ 3).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 53
409
بِالْعَقْلِ
تُنَالُ
الْخَيْرَاتُ
(205/ 3).
410
بِوُفُورِ
الْعَقْلِ
يَتَوَفَّرُ
الْحِلْمُ (221/ 3).
411
بِالْعَقْلِ
كَمَالُ
النَّفْسِ (234/ 3).
412
ثَمَرَةُ
الْعَقْلِ
الِاسْتِقَامَةُ
(322/ 3).
413
ثَمَرَةُ
الْعَقْلِ
لُزُومُ
الْحَقِّ (325/ 3).
414
ثَمَرَةُ
الْعَقْلِ
صُحْبَةُ
الْأَخْيَارِ
(327/ 3).
415
ثَمَرَةُ
الْعَقْلِ
الْعَمَلُ
لِلنَّجَاةِ
(329/ 3).
416
ثَمَرَةُ
الْعَقْلِ
مُدَارَاةُ
النَّاسِ (329/ 3).
417
ثَمَرَةُ
الْعَقْلِ
الصِّدْقُ (333/ 3).
418
ثَمَرَةُ
الْعَقْلِ
مَقْتُ
الدُّنْيَا
وَقَمْعُ
الْهَوَى (334/ 3).
419
حِفْظُ
الْعَقْلِ
بِمُخَالَفَةِ
الْهَوَى
وَالْعُزُوفِ
عَنِ
الدُّنْيَا (409/
3).
420
زِيَادَةُ
الْعَقْلِ
تُنْجِي (112/ 4).
421
غَرِيزَةُ
الْعَقْلِ
تَأْبَى
ذَمِيمَ
الْفِعْلِ (379/ 4).
422
غِطَاءُ
الْعُيُوبِ
الْعَقْلُ (389/ 4).
423
كَمْ مِنْ
ذَلِيلٍ
أَعَزَّهُ
عَقْلُهُ (546/ 4).
424
كُلَّمَا
ازْدَادَ
عَقْلُ
الرَّجُلِ
قَوِيَ
إِيمَانُهُ
بِالْقَدَرِ
وَاسْتَخَفَّ
بِالْغِيَرِ
(620/ 4).
425
لِلْحَازِمِ
مِنْ
عَقْلِهِ
عَنْ كُلِّ
دَنِيَّةٍ
[مِنْ كُلِّ
دَنِيَّةٍ]
زَاجِرٌ (35/ 5).
426
لَنْ
يَنْجَعَ
الْأَدَبُ
حَتَّى
يُقَارِنَهُ
الْعَقْلُ (63/ 5).
427
لَوْ عَقَلَ
الْمَرْءُ
عَقْلَهُ
لَأَحْرَزَ
سِرَّهُ
عَمَّنْ
أَفْشَاهُ
إِلَيْهِ وَلَمْ
يُطْلِعْ
أَحَداً
عَلَيْهِ (122/ 5).
428
مَنْ عَقَلَ
عَفَّ (135/ 5).
429
مَنْ عَقَلَ
اسْتَقَالَ
[اسْتَنَالَ]
(140/ 5).
430
مَنِ
اسْتَعَانَ
بِالْعَقْلِ
سَدَّدَهُ (190/ 5).
431
مَنْ قَدَّمَ
عَقْلَهُ
عَلَى
هَوَاهُ حَسُنَتْ
مَسَاعِيهِ (263/
5).
432
لَا عَقْلَ
كَالتَّجَاهُلِ
(356/ 6).
433
لَا أَشْجَعَ
مِنْ لَبِيبٍ
(373/ 6).
434
لَا يَحْلُمُ
عَنِ
السَّفِيهِ
إِلَّا الْعَاقِلُ
(395/ 6).
435
لَا يَزْكُو
عِنْدَ
اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
إِلَّا
عَقْلٌ
عَارِفٌ
وَنَفْسٌ
عَزُوفٌ (427/ 6).
436
لِلْقُلُوبِ
خَوَاطِرُ
سُوءٍ
وَالْعُقُولُ
تَزْجُرُ
عَنْهَا (31/ 5).
رابطة
العقل
والعلم
437
الْعَقْلُ
مَرْكَبُ
الْعِلْمِ (205/ 1).
438
الْعَقْلُ
مَرْكَبُ
الْعِلْمِ (259/ 1).
439
الْعَقْلُ
أَصْلُ
الْعِلْمِ
وَدَاعِيَةُ الْفَهْمِ
(91/ 2).
440
إِنَّكَ
مَوْزُونٌ
بِعَقْلِكَ
فَزَكِّهِ بِالْعِلْمِ
(57/ 3).
441
بِالْعُقُولِ
تُنَالُ
ذِرْوَةُ
الْعُلُومِ (221/
3).
442
كُلُّ عِلْمٍ
لَا
يُؤَيِّدُهُ
عَقٌلَ مَضَلَّةٌ
(532/ 4).
443
الْعَقْلُ
غَرِيزَةٌ
تَزِيدُ
[يَزِيدُ] بِالْعِلْمِ
بِالتَّجَارُبِ
(32/ 2).
444
الْعَقْلُ
وَالْعِلْمُ
مَقْرُونَانِ
فِي قَرْنٍ
لَا
يَفْتَرِقَانِ
وَلَا
يَتَبَايَنَانِ
(46/ 2).
445
الْعَقْلُ
مَنْفَعَةٌ
وَالْعِلْمُ
مَرْفَعَةٌ
وَالصَّبْرُ
مَدْفَعَةٌ (117/
2).
446
الْعَقْلُ
دَاعِي
الْفَهْمِ (128/ 1).
447
مَنْ عَقَلَ
فَهِمَ (135/ 5).
448
الْعَقْلُ
وَالشَّهْوَةُ
ضِدَّانِ
وَمُؤَيِّدُ
الْعَقْلِ
الْعِلْمُ
وَمُزَيِّنُ
الشَّهْوَةِ
الْهَوَى
وَالنَّفْسُ
مُتَنَازَعَةٌ
بَيْنَهُمَا
فَأَيُّهُمَا
قَهَرَ
كَانَتْ فِي
جَانِبِهِ (137/ 2).
العاقل
صفاته
وعلاماته
449
الْعَاقِلُ
مَنْ هَجَرَ
شَهْوَتَهُ
وَبَاعَ
دُنْيَاهُ
بِآخِرَتِهِ
(34/ 2).
تصنيف غرر الحكم
ودرر الكلم،
ص: 54
450
الْعَاقِلُ
مَنْ
تَوَرَّعَ
عَنِ
الذُّنُوبِ
وَتَنَزَّهَ
عَنِ
الْعُيُوبِ (36/ 2).
451
الْعَاقِلُ
مَنْ عَصَى
هَوَاهُ فِي
طَاعَةِ
رَبِّهِ (38/ 2).
452
الْعَاقِلُ
مَنْ غَلَبَ
هَوَاهُ
وَلَمْ يَبِعْ
آخِرَتَهُ
بِدُنْيَاهُ
(103/ 2).
453
الْعَاقِلُ
[الْكَامِلُ]
مَنْ قَمَعَ
هَوَاهُ بِعَقْلِهِ
(162/ 2).
454
حَقٌّ عَلَى
الْعَاقِلِ
أَنْ
يَقْهَرَ هَوَاهُ
قَبْلَ
ضِدِّهِ (415/ 3).
455
الْعَاقِلُ
مَنْ عَقَلَ
لِسَانَهُ (8/ 2).
456
الْعَاقِلُ
لَا
يَتَكَلَّمُ
إِلَّا بِحَاجَتِهِ
أَوْ
حُجَّتِهِ [وَ
لَا يَشْتَغِلُ
إِلَّا
بِصَلَاحِ
آخِرَتِهِ] (35/
2).
457
الْعَاقِلُ
مَنْ عَقَلَ
لِسَانَهُ
إِلَّا عَنْ
ذِكْرِ
اللَّهِ (37/ 2).
458
الْعَاقِلُ
مَنْ صَانَ
لِسَانَهُ
عَنِ الْغِيبَةِ
(90/ 2).
459
الْعَاقِلُ
يَطْلُبُ
الْكَمَالَ
الْجَاهِلُ
يَطْلُبُ
الْمَالَ (153/ 1).
460
الْعَاقِلُ
مَنْ
تَغَمَّدَ
[تَعَمَّدَ]
الذُّنُوبَ
بِالْغُفْرَانِ
[بِالْكُفْرَانِ]
(29/ 2).
461
الْعَاقِلُ
مَنْ
أَحْسَنَ
صَنَائِعَهُ
وَوَضَعَ
سَعْيَهُ فِي
مَوَاضِعِهِ
(51/ 2).
462
الْعَاقِلُ
إِذَا سَكَتَ
فَكَرَ
وَإِذَا نَطَقَ
ذَكَرَ
وَإِذَا
نَظَرَ اعْتَبَرَ
(55/ 2).
463
الْعَاقِلُ
مَنْ زَهِدَ
فِي دُنْيَا
فَانِيَةٍ
دَنِيَّةٍ
[دَنِيَّةٍ
فَانِيَةٍ]
وَرَغِبَ فِي
جَنَّةٍ
سَنِيَّةٍ
خَالِدَةٍ
عَالِيَةٍ
[عَلِيَّةٍ] (68/ 2).
464
الْعَاقِلُ
مَنْ وَضَعَ
الْأَشْيَاءَ
مَوَاضِعَهَا
وَالْجَاهِلُ
ضِدُّ ذَلِكَ
(79/ 2).
465
الْعَاقِلُ
إِذَا عَلِمَ
عَمِلَ
وَإِذَا عَمِلَ
أَخْلَصَ
وَإِذَا
أَخْلَصَ
اعْتَزَلَ (85/ 2).
466
الْعَاقِلُ
يَجْتَهِدُ
فِي عَمَلِهِ
وَيُقَصِّرُ
مِنْ
أَمَلِهِ (92/ 2).
467
الْعَاقِلُ
لَا يَفْرُطُ
بِهِ عُنْفٌ
وَلَا
يَقْعُدُ
بِهِ ضَعْفٌ (107/
2).
468
الْعَاقِلُ
مَنْ
يَمْلِكُ
نَفْسَهُ
إِذَا غَضِبَ
وَإِذَا
رَغِبَ
وَإِذَا
رَهِبَ (111/ 2).
469
الْعَاقِلُ
يَتَقَاضَى
نَفْسَهُ
بِمَا يَجِبُ
عَلَيْهِ
وَلَا
يَتَقَاضَى
[غَيْرَهُ]
لِنَفْسِهِ
بِمَا يَجِبُ
لَهُ (124/ 2).
470
الْعَقْلُ
إِنَّكَ
تَقْتَصِدُ
فَلَا تُسْرِفُ
وَتَعِدُ
فَلَا
تُخْلِفُ
وَإِذَا
غَضِبْتَ حَلُمْتَ
(145/ 2).
471
الْعَقْلُ
أَنْ تَقُولَ
مَا تَعْرِفُ
وَتَعْمَلَ
بِمَا
تَنْطِقُ
بِهِ (150/ 2).
472
الْعَاقِلُ
مَنْ لَا
يُضِيعُ لَهُ
نَفْسَاً
فِيمَا لَا
يَنْفَعُهُ
وَلَا
يَقْتَنِي مَا
لَا
يَصْحَبُهُ (155/
2).
473
الْعَاقِلُ
مَنْ غَلَبَ
نَوَازِعَ
أَهْوِيَتِهِ
(158/ 2).
474
الْعَاقِلُ
مَنْ سَلَّمَ
إِلَى
الْقَضَاءِ
وَعَمِلَ
بِالْحَزْمِ
(162/ 2).
475
إِنَّ
الْعَاقِلَ
لَا
يَنْخَدِعُ
لِلطَّمَعِ (497/
2).
476
إِنَّ
الْعَاقِلَ
مَنْ
عَقْلُهُ فِي
إِرْشَادٍ
[فِي
ارْتِيَادٍ]
وَمَنْ
رَأْيُهُ فِي
ازْدِيَادٍ
فَلِذَلِكَ رَأْيُهُ
سَدِيدٌ
وَفِعْلُهُ
حَمِيدٌ (543/ 2).
477
إِنَّ
الْعَاقِلَ
يَتَّعِظُ
بِالْأَدَبِ وَالْبَهَائِمَ
لَا
تَتَّعِظُ
إِلَّا بِالضَّرْبِ
(552/ 2).
478
إِنَّ
الْعَاقِلَ
يَنْبَغِي
أَنْ يَحْذَرَ
الْمَوْتَ
فِي هَذِهِ
الدَّارِ
وَيُحْسِنَ
لَهُ
التَّأَهُّبَ
قَبْلَ أَنْ
يَصِلَ إِلَى
دَارٍ
يَتَمَنَّى
فِيهَا
الْمَوْتَ
فَلَا
يَجِدُهُ (587/ 2).
479
حَقٌّ عَلَى
الْعَاقِلِ
الْعَمَلُ
لِلْمَعَادِ
وَالِاسْتِكْثَارُ
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 55
مِنَ
الزَّادِ (411/ 3).
480
إِنَّمَا
اللَّبِيبُ
مَنِ
اسْتَسَلَّ
[مَنِ
اسْتَلَ]
الْأَحْقَادَ
(76/ 3).
481
إِنَّمَا
الْبَصِيرُ
مَنْ سَمِعَ
فَفَكَرَ
وَنَظَرَ
فَأَبْصَرَ
وَانْتَفَعَ
بِالْعِبَرِ
(85/ 3).
482
ثَلَاثَةٌ
تَدُلُّ
عَلَى
عُقُولِ
أَرْبَابِهَا
الرَّسُولُ
وَالْكِتَابُ
وَالْهَدِيَّةُ
(343/ 3).
483
حَقٌّ عَلَى
الْعَاقِلِ
أَنْ
يَسْتَدِيمَ الِاسْتِرْشَادَ
وَيَتْرُكَ
الِاسْتِبْدَادَ
(410/ 3).
484
رَغْبَةُ
الْعَاقِلِ
فِي
الْحِكْمَةِ
وَهِمَّةُ
الْجَاهِلِ
فِي
الْحَمَاقَةِ
(94/ 4).
485
كُلُّ
عَاقِلٍ
مَغْمُومٌ (524/ 4).
486
كُلُّ
عَاقِلٍ
مَحْزُونٌ (527/ 4).
487
لِلْعَاقِلِ
فِي كُلِّ
عَمَلٍ
إِحْسَانٌ (28/ 5).
488
لِلْعَاقِلِ
فِي كُلِّ
كَلِمَةٍ
نُبْلٌ (30/ 5).
489
لِلْعَاقِلِ
فِي كُلِّ
عَمَلٍ
ارْتِيَاضٌ (31/ 5).
490
لَيْسَ
لِلْعَاقِلِ
أَنْ يَكُونَ
شَاخِصاً
إِلَّا فِي
ثَلَاثٍ حَظْوَةٍ
فِي مَعَادٍ
أَوْ
مَرَمَّةٍ
لِمَعَاشٍ
أَوْ لَذَّةٍ
فِي غَيْرِ
مُحَرَّمٍ (90/ 5).
491
يَنْبَغِي
لِلْعَاقِلِ
أَنْ
يُخَاطِبَ الْجَاهِلَ
مُخَاطَبَةَ
الطَّبِيبِ
الْمَرِيضَ (444/
6).
492
سِتَّةٌ
تُخْتَبَرُ
بِهَا
عُقُولُ
النَّاسِ
الْحِلْمُ
عِنْدَ
الْغَضَبِ وَالصَبْرُ
عِنْدَ
الرَّهَبِ
وَالْقَصْدُ
عِنْدَ
الرَّغَبِ
وَتَقْوَى
اللَّهِ فِي [عَلَى]
كُلِّ حَالٍ
وَحُسْنُ
الْمُدَارَاةِ
وَقِلَّةُ
الْمُمَارَاةِ
(139/ 4).
رأي
العاقل
493
رَأْيُ
الرَّجُلِ
مِيزَانُ
عَقْلِهِ (95/ 4).
494
رَأْيُ
الْعَاقِلِ
يُنْجِي (95/ 4).
495
أَلَا
وَإِنَّ
اللَّبِيبَ
مَنِ
اسْتَقْبَلَ
وُجُوهَ
الْآرَاءِ
بِفِكْرٍ
صَائِبٍ وَنَظَرَ
فِي
الْعَوَاقِبِ
(337/ 2).
496
حَقٌّ عَلَى
الْعَاقِلِ
أَنْ يُضِيفَ
إِلَى
رَأْيِهِ
رَأْيَ
الْعُقَلَاءِ
وَيَضُمَّ
إِلَى
عِلْمِهِ
عُلُومَ
الْحُكَمَاءِ
(408/ 3).
497
إِذَا
أَنْكَرْتَ
مِنْ
عَقْلِكَ
شَيْئاً
فَاقْتَدِ
بِرَأْيِ
عَاقِلٍ
يُزِيلُ مَا
أَنْكَرْتَهُ
(185/ 3).
498
الْعَاقِلُ
مَنِ
اتَّهَمَ
رَأْيَهُ
وَلَمْ
يَثِقْ
بِكُلِّ مَا
تُسَوِّلُ
لَهُ نَفْسُهُ
(64/ 2).
آثار
قلة العقل
وفقده
499
إِذَا
قَلَّتِ
الْعُقُولُ
كَثُرَ الْفُضُولُ
(132/ 3).
500
فَقْدُ
الْعَقْلِ
شَقَاءٌ (413/ 4).
501
مَنْ لَا
يَعْقِلُ
يَهُنْ
وَمَنْ
يَهُنْ لَا
يُوَقَّرْ (190/ 5).
502
مَنْ لَا
عَقْلَ لَهُ
لَا
تَرْتَجِيهِ
(224/ 5).
503
مَنْ ضَيَّعَ
عَاقِلًا
دَلَّ عَلَى
ضَعْفِ
عَقْلِهِ (257/ 5).
504
مَنْ قَلَّ
عَقْلُهُ
كَثُرَ
هَزْلُهُ (320/ 5).
505
مَنْ قَعَدَ
بِهِ
الْعَقْلُ
قَامَ بِهِ الْجَهْلُ
(350/ 5).
506
مَنْ فَاتَهُ
الْعَقْلُ
لَمْ
يَعْدُهُ الذُّلُّ
(350/ 5).
507
مَنْ لَمْ
يَكُنْ لَهُ
عَقْلٌ
يَزِينُهُ لَمْ
يَنْبُلْ (418/ 5)
508
مَنْ لَمْ
يَكْمُلْ
عَقْلُهُ
لَمْ
تُؤْمَنْ
بَوَائِقُهُ.
(462/ 5).
509
لَا يَثُوبُ
الْعَقْلُ
مَعَ
اللَّعِبِ (364/ 6).
510
لَا مَرَضَ
أَضْنَى مِنْ
قِلَّةِ
الْعَقْلِ (399/ 6).
511
لَا دِينَ
لِمَنْ لَا
عَقْلَ لَهُ (400/
6).
512
لَا يُوثَقُ
بِعَهْدِ
مَنْ لَا
عَقْلَ لَهُ (406/
6).
513
ضَلَالُ الْعَقْلِ
يُبْعِدُ
مِنَ
الرَّشَادِ
وَيُفْسِدُ
الْمَعَادَ (229/
4).
514
إِذَا
أَرَادَ
اللَّهُ
سُبْحَانَهُ
إِزَالَةَ
نِعْمَةٍ
عَنْ عَبْدٍ
كَانَ
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم 58
خذ الحكمة
حيث كانت ..... ص : 58
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم،
ص: 56
أَوَّلُ
مَا
يُغَيِّرُ
عَنْهُ
عَقْلَهُ وَأَشَدُّ
شَيْءٍ
عَلَيْهِ
فَقْدَهُ (170/ 3).
515
يُعْجِبُنِي
مِنَ
الرَّجُلِ
أَنْ يَرَى عَقْلَهُ
زَائِداً
عَلَى
لِسَانِهِ
وَلَا يَرَى
لِسَانَهُ
زَائِداً
عَلَى
عَقْلِهِ (492/ 6).
متفرقات
516
أَطِعِ
الْعَاقِلَ
تَغْنَمْ (175/ 2).
517
اتَّهِمُوا
عُقُولَكُمْ
فَإِنَّهُ
مِنَ الثِّقَةِ
بِهَا
يَكُونُ
الْخَطَأُ (267/ 2).
518
إِذَا
لَوَّحْتَ
لِلْعَاقِلِ
فَقَدْ أَوْجَعْتَهُ
عِتَاباً (162/ 3).
519
إِذَا شَابَ
الْعَاقِلُ
شَبَّ
عَقْلُهُ (192/ 3).
520
تَلْوِيحُ
زَلَّةِ
الْعَاقِلِ
لَهُ مِنْ أَمَضِّ
عِتَابِهِ (285/ 3).
521
رَسُولُكَ
تَرْجُمَانُ
عَقْلِكَ
وَاحْتِمَالُكَ
دَلِيلُ
حِلْمِكَ (99/ 4).
522
زَلَّةُ
الْعَاقِلِ
مَحْذُورَةٌ
(111/ 4).
523
ضَادُّوا
الْهَوَى
بِالْعَقْلِ
(232/ 4).
524
ظَنُّ الْعَاقِلِ
أَصَحُّ مِنْ
يَقِينِ
الْجَاهِلِ (273/
4).
525
ظَنُّ ذَوِي
النُّهَى
وَالْأَلْبَابِ
أَقْرَبُ
شَيْءٍ مِنَ
الصَّوَابِ (279/
4).
526
عُقُوبَةُ
الْعُقَلَاءِ
التَّلْوِيحُ
(362/ 4).
527
لِكُلِّ
شَيْءٍ
زَكَاةٌ
وَزَكَاةُ
الْعَقْلِ
احْتِمَالُ
الْجُهَّالِ (18/
5).
528
مَنْ مَلَكَ
عَقْلَهُ
كَانَ
حَكِيماً (265/ 5).
529
مَنْ غَلَبَ
عَقْلُهُ
شَهْوَتَهُ
وَحِلْمُهُ
غَضَبَهُ
كَانَ
جَدِيراً
بِحُسْنِ السِّيرَةِ
(389/ 5).
530
النَّاسُ
مَنْقُوصُونَ
مَدْخُولُونَ
إِلَّا مَنْ
عَصَمَ
اللَّهُ
سُبْحَانَهُ
سَائِلُهُمْ
مُتَعَنِّتٌ
وَمُجِيبُهُمْ
مُتَكَلِّفٌ
يَكَادُ
أَفْضَلُهُمْ
رَأْياً أَنْ
يَرُدَّهُ عَنْ
فَضْلِ
رَأْيِهِ
الرِّضَا
وَالسَّخَطُ وَيَكَادُ
أَصْلَبُهُمْ
عُوداً
تَنْكَأُهُ
اللَّحْظَةُ
وَتَسْتَحِيلُهُ
[تَسْتَمِيلُهُ]
الْكَلِمَةُ
الْوَاحِدَةُ
(148/ 2).
الفصل
الخامس في الفكر
أهمية
الفكر
والترغيب
إليه
531
الْفِكْرُ
عِبَادَةٌ (18/ 1).
532
أَفْضَلُ
الْعِبَادَةِ
الْفِكْرُ (381/ 2).
533
لَا
عِبَادَةَ
كَالتَّفْكِيرِ
(348/ 6).
534
التَّفَكُّرُ
فِي آلَاءِ
اللَّهِ
نِعْمَ الْعِبَادَةُ
(299/ 1).
535
مَنْ
تَفَكَّرَ
فِي آلَاءِ
اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
وُفِّقَ (308/ 5).
536
الْفِكْرُ
يُنِيرُ
اللُّبَّ (100/ 1).
537
الْفِكْرُ
نُزْهَةُ
الْمُتَّقِينَ
(175/ 1).
538
الْفِكْرَةُ
مِرْآةٌ
صَافِيَةٌ (231/ 1).
539
الْفِكْرُ
جَلَاءُ
الْعُقُولِ (232/
1).
540
الْفِكْرُ
فِي
الْخَيْرِ
يَدْعُو
إِلَى الْعَمَلِ
بِهِ
[بِارْتِيَاحٍ]
(366/ 1).
541
الْفِكْرُ
إِحْدَى
الْهِدَايَتَيْنِ
(14/ 2).
542
التَّدْبِيرُ
بِالرَّأْيِ
وَالرَّأْيُ
بِالْفِكْرِ
(20/ 1).
543
مَا ذَلَّ
مَنْ
أَحْسَنَ
الْفِكْرَ (51/ 6).
544
أَفْكِرْ
تُفِقْ (169/ 2).
545
التَّفَكُّرُ
فِي
مَلَكُوتِ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ
عِبَادَةُ
الْمُخْلَصِينَ
(49/ 2).
546
تَفَكَّرْ
قَبْلَ أَنْ
تَعْزِمَ
وَشَاوِرْ
قَبْلَ أَنْ
تُقْدِمَ
وَتَدَبَّرْ
قَبْلَ أَنْ
تَهْجُمَ (305/ 3).
547
رَوِّ قَبْلَ
الْفِعْلِ
كَيْ لَا
تُعَابَ بِمَا
تَفْعَلُ (102/ 4).
548
طُوبَى
لِمَنْ شَغَلَ
قَلْبَهُ
بِالْفِكْرِ
وَلِسَانَهُ
بِالذِّكْرِ
(239/ 4).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 57
549
فِكْرُ
سَاعَةٍ
قَصِيرَةٍ
خَيْرٌ مِنْ
عِبَادَةٍ
طَوِيلَةٍ (414/ 4).
550
فَضْلُ
فِكْرٍ
وَتَفَهُّمٍ
أَنْجَعُ
مِنْ فَضْلِ
تَكْرَارٍ
وَدِرَاسَةٍ
(423/ 4).
551
مَنْ
تَأَمَّلَ
اعْتَبَرَ (138/ 5).
552
مَنْ
أَسْهَرَ
عَيْنَ
فِكْرَتِهِ
بَلَغَ كُنْهَ
هِمَّتِهِ (368/ 5).
553
لَا
تَسْتَعْمِلُوا
الرَّأْيَ
فِيمَا لَا يُدْرِكُهُ
الْبَصَرُ
وَلَا
تَتَغَلْغَلُ
فِيهِ
الْفِكَرُ (308/ 6).
554
لَا تُخْلِ
نَفْسَكَ
مِنْ
فِكْرَةٍ
تُزِيدُكَ
حِكْمَةً
وَعِبْرَةٍ
تُفِيدُكَ
عِصْمَةً (295/ 6).
555
إِنَّ
رَأْيَكَ لَا
يَتَّسِعُ
لِكُلِّ شَيْءٍ
فَفَرِّغْهُ
لِلْمُهِمِّ
(606/ 2).
556
مَنْ أَضَاعَ
الرَّأْيَ
ارْتَبَكَ (187/ 5).
557
مَنْ
أَعْمَلَ
الرَّأْيَ
غَنِمَ (188/ 5).
558
فِكْرُكَ
[ذِكْرُكَ]
فِي
الْمَعْصِيَةِ
يَحْدُوكَ
عَلَى
الْوُقُوعِ
فِيهَا (424/ 4).
بالفكر
تصلح الروية
559
بِالْفِكْرِ
تَصْلُحُ
الرَّوِيَّةُ
(206/ 3).
560
بِالْفِكْرِ
تَنْجَلِي
غَيَاهِبُ
الْأُمُورِ (234/
3).
561
صَوَابُ
الرَّأْيِ
بِإِجَالَةِ
الْأَفْكَارِ
(201/ 4).
562
عَلَيْكَ
بِالْفِكْرِ
فَإِنَّهُ
رُشْدٌ مِنَ
الضَّلَالِ
وَمُصْلِحُ
الْأَعْمَالِ
(294/ 4).
563
فِكْرُ
الْمَرْءِ
مِرْآةٌ
تُرِيهِ
حُسْنَ عَمَلِهِ
مِنْ
قُبْحِهِ (415/ 4).
564
مَنْ
أَعْمَلَ
فِكْرَهُ
أَصَابَ
جَوَابَهُ (276/ 5).
565
مَنْ
ضَعُفَتْ
فِكْرَتُهُ
قَوِيَتْ
غِرَّتُهُ (280/ 5).
566
إِذَا
أَمْضَيْتَ
أَمْراً
فَأَمْضِهِ
بَعْدَ
الرَّوِيَّةِ
وَمُرَاجَعَةِ
الْمَشُورَةِ
وَلَا
تُؤَخِّرْ
عَمَلَ
يَوْمٍ إِلَى
غَدٍ وَامْضِ
لِكُلِّ
يَوْمٍ
عَمَلَهُ (159/ 3).
حسن
تكرر الفكر
وطوله
567
بِتَكَرُّرِ
الْفِكْرِ
يَنْجَابُ
الشَّكُّ (220/ 3).
568
بِتَكْرَارِ
الْفِكْرِ
تَسْلَمُ
الْعَوَاقِبُ
(239/ 3).
569
طُولُ
الْفِكْرِ
يَحْمَدُ
الْعَوَاقِبَ
وَيَسْتَدْرِكُ
فَسَادَ
الْأُمُورِ (252/
4).
570
طُولُ
التَّفْكِيرِ
يَعْدِلُ
رَأْيَ الْمُشِيرِ
(259/ 4).
571
مَنْ طَالَ
فِكْرُهُ
حَسُنَ
نَظَرُهُ (155/ 5).
572
مَنْ
كَثُرَتْ
فِكْرَتُهُ
حَسُنَتْ
عَاقِبَتُهُ
(214/ 5).
573
مَنْ
أَكْثَرَ
الْفِكْرَ
فِيمَا
تَعَلَّمَ
[يَعْلَمُ]
أَتْقَنَ
عِلْمَهُ
وَفَهِمَ مَا
لَمْ يَكُنْ
يَفْهَمُ (397/ 5).
574
مَنْ طَالَتْ
فِكْرَتُهُ
حَسُنَتْ
بَصِيرَتُهُ
الفكر رأس
الاستبصار
575
أَفْكِرْ
تَسْتَبْصِرْ.
(171/ 2).
576
تَفَكُّرُكَ
يُفِيدُكَ
الِاسْتِبْصَارَ
وَيَكْسِبُكَ
الِاعْتِبَارَ
(316/ 3).
577
بِالاسْتِبْصَارِ
يَحْصُلُ
الِاعْتِبَارُ
(239/ 3).
578
رَأْسُ
الِاسْتِبْصَارِ
الْفِكْرَةُ
(48/ 4).
579
مَنِ
اسْتَقْبَلَ
الْأُمُورَ
أَبْصَرَ (166/ 5).
580
لَا
بَصِيرَةَ
لِمَنْ لَا
فِكْرَ لَهُ (401/
6).
الفكر
رشد وهداية
581
الْفِكْرُ
رُشْدٌ
الْغَفْلَةُ
فَقْدٌ (31/ 1).
582
الْفِكْرُ
يَهْدِي
إِلَى
الرَّشَادِ (172/
1).
583
الْفِكْرُ
يَهْدِي
إِلَى
الرُّشْدِ (186/ 1).
584
الْفِكْرُ أَحَدُ
الْهِدَايَتَيْنِ
(21/ 2).
585
كَفَى
بِالْفِكْرِ
رُشْداً (571/ 4).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 58
586
لَا رُشْدَ
كَالْفِكْرِ
(350/ 6).
587
الْفِكْرُ
يَهْدِي
الصِّدْقُ
يُنْجِي (15/ 1).
بالتفكر
يؤمن الزلل
588
الْفِكْرُ
فِي الْأَمْرِ
قَبْلَ
مُلَابَسَتِهِ
يُؤْمِنُ الزَّلَلَ
(69/ 2).
589
الْفِكْرُ
يُوجِبُ
الِاعْتِبَارَ
وَيُؤْمِنُ
الْعِثَارَ
وَيُثْمِرُ
الِاسْتِظْهَارَ
(143/ 2).
590
أَصْلُ
السَّلَامَةِ
مِنَ
الزَّلَلِ
الْفِكْرُ
قَبْلَ
الْفِعْلِ
وَالرَّوِيَّةُ
قَبْلَ
الْكَلَامِ (418/ 2).
591
دَعِ
الْحِدَّةَ
وَتَفَكَّرْ
فِي الْحُجَّةِ
وَتَحَفَّظْ
مِنَ
الْخَطَلِ
تَأْمَنِ الزَّلَلَ
(19/ 4).
592
دَوَامُ
الْفِكْرِ
وَالْحَذَرِ
يُؤْمِنُ الزَّلَلَ
وَيُنْجِي
مِنَ
الْغِيَرِ. (22/ 4).
593
صَوَابُ
الرَّأْيِ
يُؤْمِنُ
الزَّلَلَ (199/ 4).
594
فَكِّرْ
ثُمَّ
تَكَلَّمْ
تَسْلَمْ
مِنَ
الزَّلَلِ (424/ 4).
ثمرة
الفكر
السلامة في
العواقب
595
الْفِكْرُ
فِي
الْعَوَاقِبِ
يُنْجِي مِنَ الْمَعَاطِبِ
(380/ 1).
596
الْفِكْرُ
فِي
الْعَوَاقِبِ
يُؤْمِنُ مَكْرُوهَ
النَّوَائِبِ
[مِنَ
الْمَعَاطِبِ]
(5/ 2).
597
إِذَا قَدَّمْتَ
الْفِكْرَ
فِي جَمِيعِ
أَفْعَالِكَ
حَسُنَتْ
عَوَاقِبُكَ
فِي كُلِّ
أَمْرٍ (162/ 3).
598
بِالنَّظَرِ
فِي
الْعَوَاقِبِ
تُؤْمِنُ الْمَعَاطِبَ
(239/ 3).
599
ثَمَرَةُ
الْفِكْرِ
السَّلَامَةُ
(323/ 3).
600
مَنْ فَكَّرَ
أَبْصَرَ
الْعَوَاقِبَ
(324/ 5).
الفصل
السادس في
الحكمة
أهمية
الحكمة
601
الْحِكَمُ
[الْحِكْمَةُ]
رِيَاضُ
النُّبَلَاءِ
(245/ 1).
602
الْحِكْمَةُ
رَوْضَةُ
الْعُقَلَاءِ
وَنُزْهَةُ
النُّبَلَاءِ
(32/ 2).
603
اسْتَشْعِرِ
الْحِكْمَةَ
وَتَجَلْبَبِ
السَّكِينَةَ
فَإِنَّهُمَا
حِلْيَةُ
الْأَبْرَارِ
(187/ 2).
604
عَلَيْكَ
بِالْحِكْمَةِ
فَإِنَّهَا
الْحِلْيَةُ
الْفَاخِرَةُ
(284/ 4).
605
كُلُّ
شَيْءٍ
يَمَلُّ مَا
خَلَا
طَرَائِفَ
الْحِكَمِ (539/ 4).
606
مَنْ لَهِجَ
بِالْحِكْمَةِ
فَقَدْ
شَرَّفَ
نَفْسَهُ (265/ 5).
607
مِنْ
خَزَائِنِ
الْغَيْبِ
تَظْهَرُ
الْحِكْمَةُ
(10/ 6).
608
الْفِكْرُ
فِي غَيْرِ
الْحِكْمَةِ
هَوَسٌ (337/ 1).
609
لَا تَسْكُنُ
الْحِكْمَةُ
قَلْباً مَعَ
شَهْوَةٍ (436/ 6).
610
إِنَّ
كَلَامَ
الْحَكِيمِ
إِذَا كَانَ
صَوَاباً
كَانَ
دَوَاءً
وَإِذَا
كَانَ خَطَأً كَانَ
دَاءً (530/ 2).
خذ
الحكمة حيث
كانت
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم 62
أهمية اليقين
..... ص : 61
611
خُذِ
الْحِكْمَةَ
أَنَّى
كَانَتْ
فَإِنَّ الْحِكْمَةَ
ضَالَّةُ
كُلِّ
مُؤْمِنٍ (440/ 3).
612
خُذِ
الْحِكْمَةَ
مِمَّنْ
أَتَاكَ
بِهَا وَانْظُرْ
إِلَى مَا
قَالَ وَلَا
تَنْظُرْهُ
إِلَى مَنْ
قَالَ (442/ 3).
613
الْحِكْمَةُ
ضَالَّةُ
كُلِّ
مُؤْمِنٍ فَخُذُوهَا
وَلَوْ مِنْ
أَفْوَاهِ
الْمُنَافِقِينَ
(58/ 2).
614
ضَالَّةُ
الْحَكِيمِ
الْحِكْمَةُ
فَهُوَ يَطْلُبُهَا
حَيْثُ
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 59
كَانَتْ
(227/ 4).
615
ضَالَّةُ
الْعَاقِلِ
الْحِكْمَةُ
فَهُوَ
أَحَقُّ بِهَا
حَيْثُ
كَانَتْ (227/ 4).
حد
الحكمة
وثمراتها
616
حَدُّ
الْحِكْمَةِ
الْإِعْرَاضُ
عَنْ دَارِ
الْفَنَاءِ
وَالتَّوَلُّهُ
بِدَارِ الْبَقَاءِ
(404/ 3).
617
الْحِكْمَةُ
شَجَرَةٌ
تَنْبُتُ فِي
الْقَلْبِ
وَتُثْمِرُ
عَلَى اللِّسَانِ
(106/ 2).
618
أَوَّلُ
الْحِكْمَةِ
تَرْكُ
اللَّذَّاتِ وَآخِرُهَا
مَقْتُ
الْفَانِيَاتِ
(408/ 2).
619
لَا حِكْمَةَ
إِلَّا
بِعِصْمَةٍ (436/
6).
620
قُرِنَتِ
الْحِكْمَةُ
بِالْعِصْمَةِ
(493/ 4).
621
الْحِكْمَةُ
عِصْمَةٌ
الْعِصْمَةُ
نِعْمَةٌ (12/ 1).
622
ثَمَرَةُ
الْحِكْمَةِ
الْفَوْزُ (333/ 3).
623
ثَمَرَةُ
الْحِكْمَةِ
التَّنَزُّهُ
عَنِ الدُّنْيَا
وَالْوَلَهُ
بِجَنَّةِ
الْمَأْوَى (334/
3).
624
الْعِلْمُ
ثَمَرَةُ
الْحِكْمَةِ
وَالصَّوَابُ
مِنْ
فُرُوعِهَا (39/ 2).
625
بِالْحِكْمَةِ
يُكْشَفُ
غِطَاءُ
الْعِلْمِ (221/ 3).
626
حِكْمَةُ
الدَّنِيِّ
تَرْفَعُهُ
وَجَهْلُ
الشَّرِيفِ
يَضَعُهُ (411/ 3).
علائم
الحكيم
627
الْحَكِيمُ
[الْحَلِيمُ]
يَشْفِي
السَّائِلَ
وَيَجُودُ
بِالْفَضَائِلِ
(394/ 1).
628
الْحُكَمَاءُ
أَشْرَفُ
النَّاسِ
أَنْفُساً
وَأَكْثَرُهُمْ
صَبْراً وَأَسْرَعُهُمْ
عَفْواً
وَأَوْسَعُهُمْ
أَخْلَاقاً (140/
2).
629
الْحَكِيمُ
[الْكَرِيمُ]
مَنْ جَازَى
الْإِسَاءَةَ
بِالْإِحْسَانِ
(29/ 2).
630
أَعْيَا مَا
يَكُونُ
الْحَكِيمُ
إِذَا خَاطَبَ
سَفِيهاً (437/ 2).
631
رَأْسُ
الْحِكْمَةِ
لُزُومُ
الْحَقِّ (47/ 4).
632
رَأْسُ
الْحِكْمَةِ
لُزُومُ
الْحَقِّ
وَطَاعَةُ
الْمُحِقِّ (53/ 4).
633
كَيْفَ
يَصْبِرُ
عَلَى
مُبَايَنَةِ
الْأَضْدَادِ
مَنْ لَمْ
تُعِنْهُ
الْحِكْمَةُ
(563/ 4).
634
كُلَّمَا
قَوِيَتِ
الْحِكْمَةُ
ضَعُفَتِ الشَّهْوَةُ
(622/ 4).
635
مَنْ عُرِفَ
بِالْحِكْمَةِ
لَاحَظَتْهُ
الْعُيُونُ
بِالْوَقَارِ
(311/ 5).
636
مَنْ
ثَبَتَتْ
لَهُ
الْحِكْمَةُ
عَرَفَ الْعِبْرَةَ
(352/ 5).
637
مِنَ
الْحِكْمَةِ
طَاعَتُكَ
لِمَنْ فَوْقَكَ
[مَنْ
فَوْقَكَ]
وَإِجْلَالُكَ
مَنْ فِي
طَبَقَتِكَ
وَإِنْصَافُكَ
لِمَنْ دُونَكَ
(42/ 6).
638
مِنَ الْحِكْمَةِ
أَنْ لَا
تُنَازِعَ
مَنْ
فَوْقَكَ وَلَا
تَسْتَذِلَّ
مَنْ دُونَكَ
وَلَا تَتَعَاطَى
مَا لَيْسَ
فِي
قُدْرَتِكَ
وَلَا يُخَالِفُ
لِسَانُكَ
قَلْبَكَ
وَلَا قَوْلُكَ
فِعْلَكَ
وَلَا
تَتَكَلَّمْ
فِيمَا لَا تَعْلَمُ
وَلَا
تَتْرُكِ
الْأَمْرَ
عِنْدَ
الْإِقْبَالِ
وَتَطْلُبْهُ
عِنْدَ
الْإِدْبَارِ
(47/ 6).
متفرقات
639
الْحِكْمَةُ
لَا تَحُلُّ
قَلْبَ
الْمُنَافِقِ
إِلَّا
وَهِيَ عَلَى
ارْتِحَالٍ (81/ 2).
640
بِالْعِلْمِ
تُعْرَفُ
الْحِكْمَةُ
(200/ 3).
641
قَدْ يَزِلُّ
الْحَكِيمُ (460/
4).
642
قَدْ يَقُولُ
الْحِكْمَةَ
غَيْرُ
الْحَكِيمِ (470/
4).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 60
643
لَا خَيْرَ
فِي
الصَّمْتِ
عَنِ
الْحِكْمَةِ
كَمَا
أَنَّهُ لَا
خَيْرَ فِي
الْقَوْلِ بِالْبَاطِلِ
(414/ 6).
الفصل
السابع في
الفهم
644
الْعِلْمُ
بِالْفَهْمِ
(18/ 1).
645
الْفَهْمُ
آيَةُ
الْعِلْمِ (124/ 1).
646
الْعِلْمُ
دَاعِي
الْفَهْمِ (259/ 1).
647
لِقَاحُ
الْعِلْمِ
التَّصَوُّرُ
وَالْفَهْمُ
(126/ 5).
648
مَا أَفَادَ
الْعِلْمُ
مَنْ لَمْ
يَفْهَمْ [لَا
يَعْلَمُ]
وَلَا نَفَعَ
الْحِلْمُ
مَنْ لَمْ
يَحْلُمْ (95/ 6).
649
لَيْسَ الْوَهْمُ
كَالْفَهْمِ
(79/ 5).
650
لِأَهْلِ
الْفَهْمِ
تَصَرُّفُ
الْأَقْوَالِ
(130/ 5).
651
مَا
افْتَقَرَ
مَنْ مَلَكَ
فَهْماً (60/ 6).
652
مَنْ
تَفَهَّمَ
ازْدَادَ (152/ 5).
653
إِنَّ
النَّفْسَ
حَمْضَةٌ
وَالْأُذُنَ
مَجَّاجَةٌ
فَلَا
تَجُبَّ
فَهْمَكَ
بِالْإِلْحَاحِ
عَلَى
قَلْبِكَ
فَإِنَّ
لِكُلِّ
عُضْوٍ مِنَ
الْبَدَنِ
اسْتِرَاحَةً
(576/ 2).
الفصل
الثامن وسائل
المعرفة
السؤال
654
الْقُلُوبُ
أَقْفَالٌ
وَمَفَاتِحُهَا
السُّؤَالُ (374/
1).
655
اسْأَلْ
تَعْلَمْ (168/ 2).
656
مَنْ سَأَلَ
عَلِمَ (139/ 5).
657
مَنِ اسْتَرْشَدَ
عَلِمَ (141/ 5).
658
مَنْ سَأَلَ
اسْتَفَادَ (152/
5).
659
مَنْ
أَحْسَنَ
السُّؤَالَ
عَلِمَ (191/ 5).
660
سَلْ عَمَّا
لَا بُدَّ
لَكَ مِنْ
عِلْمِهِ وَلَا
تُعْذِرُ فِي
جَهْلِهِ (136/ 4).
661
مَنْ عَلِمَ
أَحْسَنَ
السُّؤَالَ (141/
5).
662
مَنْ سَأَلَ
فِي صِغَرِهِ
أَجَابَ فِي
كِبَرِهِ (264/ 5).
663
لَا يُؤْخَذُ
الْعِلْمُ
إِلَّا مِنْ
أَرْبَابِهِ
(386/ 6).
664
لَا
تَسْأَلَنَّ
عَمَّا لَمْ
يَكُنْ فَفِي
الَّذِي قَدْ
كَانَ عِلْمٌ
كَافٍ (297/ 6).
665
إِذَا
سَأَلْتَ
فَاسْأَلْ
تَفَقُّهاً
وَلَا
تَسْأَلْ
تَعَنُّتاً
فَإِنَّ
الْجَاهِلَ
الْمُتَعَلِّمَ
شَبِيهٌ بِالْعَالِمِ
وَإِنَّ
الْعَالِمَ
الْمُتَعَسِّفَ
شَبِيهٌ
بِالْجَاهِلِ
(180/ 3).
666
أَلَا لَا
يَسْتَقْبِحَنَّ
مَنْ سُئِلَ
[مَنْ
يَعْلَمُ
إِنْ سُئِلَ]
عَمَّا لَا
يَعْلَمُ
أَنْ يَقُولَ
لَا أَعْلَمُ
(342/ 2).
الحواس
الظاهرة
667
الْعَيْنُ
رَائِدُ
[الْقَلْبِ]
الْفِتَنِ (99/ 1).
668
الْعَيْنُ
بَرِيدُ
الْقَلْبِ (100/ 1).
669
الْعُيُونُ
طَلَائِعُ
الْقُلُوبِ (110/
1).
670
اسْمَعْ
تَعْلَمْ
وَاصْمُتْ
تَسْلَمْ (181/ 2).
671
جَعَلَ
اللَّهُ
سُبْحَانَهُ
لَكُمْ أَسْمَاعاً
لِتَعِيَ مَا عَنَاهَا
وَأَبْصَاراً
لِتَجْلُوَ
مِنْ عَشَاهَا
[مَا
عَشَاهَا] (366/ 3).
672
مَنْ
أَحْسَنَ
الِاسْتِمَاعَ
تَعَجَّلَ الِانْتِفَاعَ
(475/ 5).
673
الْحَظُّ
لِلْإِنْسَانِ
فِي
الْأُذُنِ لِنَفْسِهِ
وَفِي
اللِّسَانِ
لِغَيْرِهِ (38/ 2).
674
أَيْنَ
الْأَبْصَارُ
اللَّامِحَةُ
مَنَارَ
التَّقْوَى (364/
2).
675
قَدْ أَضَاءَ
الصُّبْحُ
لِذِي
عَيْنَيْنِ (472/
4).
وسائل
أخرى
676
قَدِ
انْجَابَتِ
السَّرَائِرُ
لِأَهْلِ الْبَصَائِرِ
(476/ 4).
677
لَقَدْ
أَخْطَأَ
الْعَاقِلُ
اللَّاهِي الرُّشْدَ
وَأَصَابَهُ
ذُو
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم،
ص: 61
الِاجْتِهَادِ
وَالْجِدِّ (54/ 5).
678
لَيْسَ
الرُّؤْيَةُ
مَعَ
الْأَبْصَارِ
قَدْ
تَكْذِبُ
الْأَبْصَارُ
أَهْلَهَا (82/ 5).
679
مَنْ
تَعَمَّقَ
لَمْ يَنُبْ
إِلَى
الْحَقِّ (381/ 5).
680
مَنْ كَشَفَ
مَقَالاتِ
الْحُكَمَاءِ
انْتَفَعَ
بِحَقَائِقِهَا
(474/ 5).
681
لَا يَنْفَعُ
اجْتِهَادٌ
بِغَيْرِ
تَحْقِيقٍ (378/ 6).
682
لَا عِلْمَ
لِمَنْ لَا
بَصِيرَةَ
لَهُ (401/ 6).
683
ضُرُوبُ
الْأَمْثَالِ
تُضْرَبُ
لِأُولِي النُّهَى
وَالْأَلْبَابِ
(229/ 4).
684
لَا سُنَّةَ
أَفْضَلُ
مِنَ
التَّحْقِيقِ
(381/ 6).
الفصل
التاسع
المعرفة
والعمل
685
إِخْلَاصُ
الْعَمَلِ
مِنْ قُوَّةِ
الْيَقِينِ
وَصَلَاحِ
النِّيَّةِ (343/
1).
686
قَبِيحُ
عَاقِلٍ
خَيْرٌ مِنْ
حَسَنِ جَاهِلٍ
(510/ 4).
687
عَلَى قَدْرِ
الْعَقْلِ
تَكُونُ
الطَّاعَةُ (312/
4).
688
الْعَامِلُ
بِالْعِلْمِ
كَالسَّائِرِ
عَلَى
الطَّرِيقِ
الْوَاضِحِ (396/
1).
689
الْعَمَلُ
بِلَا عِلْمٍ
[بِغَيْرِ
عِلْمٍ]
ضَلَالٌ (8/ 2).
690
لَنْ
يَصْفُوَ
الْعَمَلُ
حَتَّى
يَصِحَّ الْعِلْمُ
(63/ 5).
691
لَنْ
يَزْكُوَ
الْعَمَلُ
حَتَّى
يُقَارِنَهُ
الْعِلْمُ (71/ 5)
692
لَا خَيْرَ
فِي
الْعَمَلِ
بِلَا عِلْمٍ.
(387/ 6)
693
لَا خَيْرَ
فِي
الْعَمَلِ
إِلَّا مَعَ
الْعِلْمِ (391/ 6).
694
يَسِيرُ
الْمَعْرِفَةِ
يُوجِبُ
فَسَادَ الْعَمَلِ
(456/ 6).
695
رَوِّ قَبْلَ
الْعَمَلِ
تَنْجُ مِنَ
الزَّلَلِ (88/ 4).
696
قَدِّرْ
ثُمَّ
اقْطَعْ
وَفَكِّرْ
ثُمَّ
انْطِقْ
وَتَبَيَّنْ
ثُمَّ اعْمَلْ
(506/ 4).
697
مَنْ فَكَّرَ
قَبْلَ
الْعَمَلِ
كَثُرَ صَوَابُهُ
(276/ 5).
698
فِكْرُكَ
[ذِكْرُكَ]
فِي
الطَّاعَةِ
يَدْعُوكَ
إِلَى
الْعَمَلِ
بِهَا (424/ 4).
699
ضَلَّةُ
الرَّأْيِ
تُفْسِدُ
الْمَقَاصِدَ
(228/ 4).
700
الْعَاقِلُ
مَنْ وَقَفَ
حَيْثُ
عَرَفَ (366/ 1).
701
مَنْ لَمْ
يُوقِنْ
قَلْبُهُ
لَمْ
يُطِعْهُ
عَمَلُهُ (415/ 5).
702
الطُّمَأْنِينَةُ
قَبْلَ
الْخِبْرَةِ
خِلَافُ
[ضِدُّ]
الْحَزْمِ (391/ 1).
703
رُبَّ
دَائِبٍ
مُضَيِّعٌ (57/ 4).
704
رُبَّ سَاعٍ
فِيمَا
يَضُرُّهُ (59/ 4).
الفصل
العاشر
اليقين كمال
المعرفة
أهمية
اليقين
705
الْيَقِينُ
عِبَادَةٌ (17/ 1).
706
الْيَقِينُ
أَفْضَلُ
عِبَادَةٍ (215/ 1).
707
بِالْيَقِينِ
تَتِمُّ
الْعِبَادَةُ
(201/ 3).
708
كَفَى
بِالْيَقِينِ
عِبَادَةً (576/ 4).
709
نَوْمٌ عَلَى
يَقِينٍ
خَيْرٌ مِنْ
صَلَاةٍ فِي
شَكٍّ (170/ 6).
710
الْيَقِينُ
أَفْضَلُ
الزَّهَادَةِ
(105/ 1).
711
الْيَقِينُ
جِلْبَابُ
الْأَكْيَاسِ
(157/ 1).
712
الْيَقِينُ
جِلْبَابُ
الْأَكْيَاسِ
(215/ 1).
713
الْمَغْبُوطُ
مَنْ قَوِيَ
يَقِينُهُ (339/ 1).
714
تَجَلْبَبِ
الصَّبْرَ
وَالْيَقِينَ
فَإِنَّهُمَا
نِعْمَ
الْعُدَّةُ فِي
الرَّخَاءِ
وَالشِّدَّةِ
(289/ 3).
715
طُوبَى
لِمَنْ
بُوشِرَ
قَلْبُهُ
بِبَرْدِ الْيَقِينِ
(245/ 4).
716
مَا أَعْظَمَ
سَعَادَةَ
مَنْ بُوشِرَ
قَلْبُهُ
بِبَرْدِ
الْيَقِينِ (71/ 6).
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم 65
الهوى ..... ص : 64
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 62
717
خَيْرُ
الْأُمُورِ
مَا أَسْفَرَ
عَنِ الْيَقِينِ
(424/ 3).
اليقين
والشك
718
الْيَقِينُ
يَرْفَعُ
الشَّكَّ (206/ 1).
719
آفَةُ
الْيَقِينِ
الشَّكُّ (98/ 3).
720
كُلُّ مَا
خَلَا
الْيَقِينَ
ظَنٌّ
وَشُكُوكٌ (536/ 4).
721
مَنْ قَوِيَ
يَقِينُهُ
لَمْ
يَرْتَبْ (230/ 5).
722
نِعْمَ
الطَّارِدُ
لِلشَّكِّ
الْيَقِينُ (158/
6).
723
هَلَكَ مَنْ
بَاعَ
الْيَقِينَ
بِالشَّكِّ وَالْحَقَّ
بِالْبَاطِلِ
وَالْآجِلَ
بِالْعَاجِلِ
(198/ 6).
اليقين
نظام الدين
وعماد
الإيمان
724
الْيَقِينُ
رَأْسُ
الدِّينِ (214/ 1).
725
رَأْسُ
الدِّينِ
صِدْقُ
الْيَقِينِ (48/ 4).
726
نِظَامُ
الْمُرُوءَةِ
حُسْنُ
الْأُخُوَّةِ
وَنِظَامُ
الدِّينِ
حُسْنُ
الْيَقِينِ (176/
6).
727
ثَبَاتُ
الدِّينِ
بِقُوَّةِ
الْيَقِينِ (350/
3).
728
سَنَامُ
الدِّينِ
الصَّبْرُ
وَالْيَقِينُ
وَمُجَاهَدَةُ
الْهَوَى (148/ 4).
729
عَلَيْكَ
بِلُزُومِ
الْيَقِينِ
وَتَجَنَّبِ
الشَّكَّ
فَلَيْسَ
لِلْمَرْءِ
شَيْءٌ
أَهْلَكَ
لِدِينِهِ
مِنْ
غَلَبَةِ
الشَّكِّ
عَلَى
يَقِينِهِ (297/ 4).
730
الْيَقِينُ
عُنْوَانُ
الْإِيمَانِ
(96/ 1).
731
الْيَقِينُ
عِمَادُ
الْإِيمَانِ
(107/ 1).
732
قَوُّوا
إِيمَانَكُمْ
بِالْيَقِينِ
فَإِنَّهُ
أَفْضَلُ
الدِّينِ (512/ 4).
733
غَايَةُ
الْإِيمَانِ
الْإِيقَانُ
(368/ 4).
734
لَا إِيمَانَ
لِمَنْ لَا
يَقِينَ لَهُ
(402/ 6).
فوائد
اليقين
735
الْيَقِينُ
يُثْمِرُ
الزُّهْدَ (211/ 1).
736
ثَمَرَةُ
الْيَقِينِ
الزَّهَادَةُ
(324/ 3).
737
أَيْقِنْ
تُفْلِحْ
[تُصْلِحْ] (171/ 2).
738
مَنْ
أَيْقَنَ
أَفْلَحَ (147/ 5).
739
مَنْ
أَيْقَنَ
يَنْجُ
[يَنْجُو] (149/ 5).
740
لَا
وَسِيلَةَ
أَنْجَحُ
مِنَ
الْإِيمَانِ
(384/ 6).
741
الْيَقِينُ
نُورٌ (26/ 1).
742
الدِّينُ
نُورٌ
الْيَقِينُ
حُبُورٌ (57/ 1).
743
الظَّنُّ
يُخْطِئُ
وَالْيَقِينُ
يُصِيبُ وَلَا
يُخْطِئُ (370/ 1).
744
الْمُوقِنُ
أَشَدُّ
النَّاسِ
حُزْناً عَلَى
نَفْسِهِ (110/ 2).
745
أَيْنَ الْمُوقِنُونَ
الَّذِينَ
خَلَعُوا
سَرَابِيلَ
الْهَوَى
وَقَطَعُوا
عَنْهُمْ
عَلَائِقَ
الدُّنْيَا (364/
2).
746
سَبَبُ
الْإِخْلَاصِ
الْيَقِينُ (125/
4).
747
كُنْ
مُوقِناً
تَكُنْ
قَوِيّاً (600/ 4).
748
لَوْ صَحَّ
يَقِينُكَ
لَمَا
اسْتَبْدَلْتَ
الْفَانِيَ
بِالْبَاقِي
وَلَا بِعْتَ
السَّنِيَّ
بِالدَّنِيِّ
(114/ 5).
749
مَنْ حَسُنَ
يَقِينُهُ
حَسُنَتْ
عِبَادَتُهُ
(294/ 5).
750
يُسْتَدَلُّ
عَلَى
الْيَقِينِ
بِقَصْرِ الْأَمَلِ
وَإِخْلَاصِ
الْعَمَلِ
وَالزُّهْدِ
فِي
الدُّنْيَا (452/
6).
الفصل
الحادي عشر في
آثار المعرفة
العلم
حياة
751
الْعِلْمُ
حَيَاةٌ
الْإِيمَانُ
نَجَاةٌ (52/ 1).
752
الْعِلْمُ
حَيَاةٌ
وَشِفَاءٌ (182/ 1).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 63
753
الْعِلْمُ
إِحْدَى
الْحَيَاتَيْنِ
(16/ 2).
754
الْعِلْمُ
مُحْيِي
النَّفْسِ
وَمُنِيرُ الْعَقْلِ
وَمُمِيتُ
الْجَهْلِ (36/ 2).
755
اكْتَسِبُوا
الْعِلْمَ
يُكْسِبْكُمُ
الْحَيَاةَ (240/
2).
756
بِالْعِلْمِ
تَكُونُ
الْحَيَاةُ (207/
3).
المعرفة
والالتزام
757
الْعُلَمَاءُ
أَطْهَرُ
النَّاسِ
أَخْلَاقاً
وَأَقَلُّهُمْ
فِي
الْمَطَامِعِ
أَعْرَاقاً (140/
2).
758
ثَمَرَةُ
الْمَعْرِفَةِ
الْعُزُوفُ
عَنْ دَارِ
الْفَنَاءِ (333/
3).
759
رَأْسُ
الْعِلْمِ
التَّمْيِيزُ
بَيْنَ الْأَخْلَاقِ
وَإِظْهَارُ
مَحْمُودِهَا
وَقَمْعُ
مَذْمُومِهَا
(54/ 4).
760
كَسْبُ
الْعِلْمِ
الزُّهْدُ
فِي الدُّنْيَا
(625/ 4).
761
لِلنُّفُوسِ
طَبَائِعُ سُوءٍ
وَالْحِكْمَةُ
تَنْهَى
عَنْهَا (32/ 5).
762
لَوْ عَرَفَ
الْمَنْقُوصُ
نَقْصَهُ
لَسَاءَهُ
مَا يَرَى
مِنْ
عَيْبِهِ (112/ 5).
763
لَوْ لَمْ
يَنْهَ
اللَّهُ
سُبْحَانَهُ
عَنْ
مَحَارِمِهِ
لَوَجَبَ
أَنْ
يَجْتَنِبَهَا
الْعَاقِلُ (117/
5).
764
مَنْ عَرَفَ
كَفَّ (135/ 5).
765
يَسِيرُ
الْمَعْرِفَةِ
يُوجِبُ
الزُّهْدَ
فِي
الدُّنْيَا (456/
6).
العلم
دليل وهداية
766
الْعِلْمُ
دَلِيلٌ (41/ 1).
767
الْعِلْمُ
خَيْرُ
دَلِيلٍ (156/ 1).
768
الْعِلْمُ
نِعْمَ
دَلِيلٌ (210/ 1).
769
الْعِلْمُ
أَفْضَلُ
هِدَايَةٍ (212/ 1).
770
الْعِلْمُ
أَشْرَفُ
هِدَايَةٍ (256/ 1).
771
الْعِلْمُ
يَهْدِي
إِلَى
الْحَقِّ (7/ 2).
772
الْعِلْمُ
يُرْشِدُكَ
إِلَى مَا
أَمَرَكَ اللَّهُ
بِهِ
وَالزُّهْدُ
يُسَهِّلُ
لَكَ الطَّرِيقَ
إِلَيْهِ (60/ 2).
773
الْعِلْمُ
أَوَّلُ
دَلِيلٍ
وَالْمَعْرِفَةُ
آخِرُ
نِهَايَةٍ (123/ 2).
774
اطْلُبُوا
الْعِلْمَ
تُرْشَدُوا (239/
2).
775
إِنَّ
الْعِلْمَ
يَهْدِي
وَيُرْشِدُ
وَيُنْجِي
وَإِنَّ
الْجَهْلَ
يُغْوِي
وَيُضِلُّ
وَيُرْدِي (603/ 2).
776
ثَرْوَةُ
الْعِلْمِ
تُنْجِي
وَتُبْقِي (351/ 3).
777
فِكْرُكَ
يَهْدِيكَ
إِلَى
الرَّشَادِ
وَيَحْدُوكَ
عَلَى
إِصْلَاحِ
الْمَعَادِ (415/
4).
778
كَمَا إِنَّ
الْعِلْمَ
يَهْدِي
الْمَرْءَ وَيُنْجِيهِ
كَذَلِكَ
الْجَهْلُ
يُضِلُّهُ
وَيُرْدِيهِ
(624/ 4).
779
مَنْ عَلِمَ
اهْتَدَى (152/ 5).
780
مَنِ
اسْتَرْشَدَ
الْعِلْمَ
أَرْشَدَهُ (155/ 5).
781
مَنِ
اسْتَرْشَدَ
الْعِلْمَ
أَرْشَدَهُ (190/
5).
782
مَنْ لَمْ
يَهْدِهِ
الْعِلْمُ
أَضَلَّهُ الْجَهْلُ
(246/ 5).
783
نِعْمَ
دَلِيلُ
الْإِيمَانِ
الْعِلْمُ (164/ 6).
784
لَا
هِدَايَةَ
لِمَنْ لَا
عِلْمَ لَهُ (403/
6).
الخشية
غاية المعرفة
785
أَعْلَمُكُمْ
أَخْوَفُكُمْ
(369/ 2).
786
أَعْلَمُ
النَّاسِ
بِاللَّهِ
أَكْثَرُهُمْ
خَشْيَةً
لَهُ (430/ 2).
787
سَبَبُ
الْخَشْيَةِ
الْعِلْمُ (124/ 4).
788
غَايَةُ
الْمَعْرِفَةِ
الْخَشْيَةُ
(371/ 4).
789
غَايَةُ
الْعِلْمِ
الْخَوْفُ
مِنَ اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
(375/ 4).
790
كُلُّ
عَالِمٍ
خَائِفٌ (524/ 4).
791
إِذَا زَادَ
عِلْمُ
الرَّجُلِ
زَادَ أَدَبُهُ
وَتَضَاعَفَتْ
خَشْيَتُهُ
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 64
لِرَبِّهِ
(193/ 3).
آثار
متفرقة
للمعرفة
792
الْعِلْمُ
حِرْزٌ (58/ 1).
793
الْعَقْلُ
يُوجِبُ
الْحَذَرَ (204/ 1).
794
الْعِلْمُ
[الْحِلْمُ]
حِجَابٌ مِنَ
الْآفَاتِ (188/ 1).
795
الْعِلْمُ
يُنْجِي مِنَ
الِارْتِبَاكِ
فِي
الْحَيْرَةِ
[بِالْحَيْرَةِ]
(34/ 2).
796
بِالْعِلْمِ
يَسْتَقِيمُ
الْمُعْوَجُّ
(210/ 3).
797
ثَمَرَةُ
الْعِلْمِ
مَعْرِفَةُ
اللَّهِ (322/ 3).
798
ثَمَرَةُ
الْعِلْمِ
الْعِبَادَةُ
(324/ 3).
799
ثَمَرَةُ
الْعِلْمِ
إِخْلَاصُ
الْعَمَلِ (332/ 3).
800
عَلَى قَدْرِ
الرَّأْيِ
تَكُونُ
الْعَزِيمَةُ
(310/ 4).
801
كَيْفَ
يَرْضَى
بِالْقَضَاءِ
مَنْ لَمْ يَصْدُقْ
يَقِينُهُ (563/ 4).
802
لَنْ
تَسْكُنَ
حُرْقَةُ
الْحِرْمَانِ
حَتَّى
يَتَحَقَّقَ
الْوِجْدَانُ
(64/ 5).
803
الْوِجْدَانُ
سُلْوَانٌ (28/ 1).
804
لِسَانُ
الْعِلْمِ
الصِّدْقُ (124/ 5).
805
مَنْ
أَيْقَنَ
أَحْسَنَ (134/ 5).
806
لَا تَكْمُلُ
الْمُرُوءَةُ
إِلَّا
لِلَّبِيبِ (377/
6).
807
لَا نِيَّةَ
لِمَنْ لَا
عِلْمَ لَهُ (401/
6).
الفصل
الثاني عشر في
موانع
المعرفة
الهوى
808
الْهَوَى
عَدُوُّ
الْعَقْلِ (68/ 1).
809
الْهَوَى
آفَةُ
الْأَلْبَابِ
(83/ 1).
810
الْهَوَى
آفَةُ
الْأَلْبَابِ
(177/ 1).
811
الْهَوَى
شَرِيكُ
الْعَمَى (153/ 1).
812
الْهَوَى
دَاءٌ
دَفِينٌ (159/ 1).
813
الْهَوَى
ضِدُّ
الْعَقْلِ (258/ 1).
814
آفَةُ
الْعَقْلِ
الْهَوَى (101/ 3).
815
سَبَبُ
فَسَادِ
الْعَقْلِ
الْهَوَى (121/ 4).
816
طَاعَةُ
الْهَوَى
تُفْسِدُ
الْعَقْلَ (249/ 4).
817
غَلَبَةُ
الْهَوَى
تُفْسِدُ
الدِّينَ وَالْعَقْلَ
(383/ 4).
818
قَاتِلْ
هَوَاكَ بِعَقْلِكَ
تَمْلِكْ
رُشْدَكَ (499/ 4).
819
كَمْ مِنْ
عَقْلٍ
أَسِيرٍ
عِنْدَ هَوًى
أَمِيرٍ (546/ 4).
820
مَا ضَادَّ
[للعقل]
الْعَقْلَ
كَالْهَوَى (54/ 6).
821
مُخَالَفَةُ
الْهَوَى
شِفَاءُ
الْعَقْلِ (130/ 6).
822
لَا عَقْلَ
مَعَ هَوًى (363/ 6).
823
لَا
يَجْتَمِعُ
الْعَقْلُ
وَالْهَوَى (370/
6).
824
يَسِيرُ
الْهَوَى
يُفْسِدُ
الْعَقْلَ (456/ 6).
825
صِلْ
عَجَلَتَكَ
بِتَأَنِّيكَ
وَسَطْوَتَكَ
بِرِفْقِكَ
وَشَرَّكَ
بِخَيْرِكَ
وَانْصُرِ
الْعَقْلَ
عَلَى
الْهَوَى
تَمْلِكِ
النُّهَى (207/ 4).
826
قَدْ أَحْيَا
عَقْلَهُ
وَأَمَاتَ
شَهْوَتَهُ
وَأَطَاعَ
رَبَّهُ
وَعَصَى
نَفْسَهُ (488/ 4).
827
لَمْ
يَعْقِلْ
مَنْ وَلِهَ
بِاللَّعِبِ
وَاسْتَهْتَرَ
بِاللَّهْوِ
وَالطَّرَبِ
(106/ 5).
828
مِنْ حَقِّ
الْعَاقِلِ
أَنْ
يَقْهَرَ
هَوَاهُ
قَبْلَ
ضِدِّهِ (25/ 6).
829
أَقْرَبُ
الْآرَاءِ
مِنَ النُّهَى
أَبْعَدُهَا
مِنَ
الْهَوَى (402/ 2).
830
خَيْرُ
الْآرَاءِ
أَبْعَدُهَا
مِنَ الْهَوَى
وَأَقْرَبُهَا
مِنَ
السَّدَادِ (432/
3).
831
قَاتِلْ
هَوَاكَ
بِعِلْمِكَ
وَغَضَبَكَ بِحِلْمِكَ
(513/ 4).
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم 68
فضيلة الحق
وآثاره ..... ص : 68
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 65
832
كَيْفَ
يَسْتَطِيعُ
الْهُدَى
مَنْ يَغْلِبُهُ
الْهَوَى (566/ 4).
833
لَوْ
ارْتَفَعَ
الْهَوَى
لَأَنِفَ
غَيْرُ الْمُخْلِصِ
مِنْ
عَمَلِهِ (111/ 5).
834
مَنْ
مَلَكَهُ هَوَاهُ
ضَلَّ (137/ 5).
835
مَنْ خَالَفَ
هَوَاهُ
أَطَاعَ
الْعِلْمَ (244/ 5).
836
مَنِ
اتَّبَعَ
هَوَاهُ
أَعْمَاهُ
وَأَصَمَّهُ
وَأَذَلَّهُ
وَأَضَلَّهُ
(470/ 5).
837
مَنْ نَظَرَ
بِعَيْنِ
هَوَاهُ
افْتُتِنَ وَجَارَ
وَعَنْ
نَهْجِ
السَّبِيلِ
زَاغَ وَحَارَ
(470/ 5).
838
لَا
يُبْعِدَنَّ
هَوَاكَ
عِلْمَكَ (274/ 6).
الشهوة
839
حَرَامٌ
عَلَى كُلِّ
عَقْلٍ
مَغْلُولٍ
بِالشَّهْوَةِ
أَنْ
يَنْتَفِعَ
بِالْحِكْمَةِ
(404/ 3).
840
ذَهَابُ
الْعَقْلِ
بَيْنَ
الْهَوَى
وَالشَّهْوَةِ
(32/ 4).
841
غَيْرُ
مُنْتَفِعٍ
بِالْعِظَاتِ
قَلْبٌ مُتَعَلِّقٌ
[تَعَلَّقَ]
بِالشَّهَوَاتِ
(382/ 4).
842
مَنْ غَلَبَ
شَهْوَتَهُ
ظَهَرَ
عَقْلُهُ (195/ 5).
843
لَا عَقْلَ
مَعَ
شَهْوَةٍ (361/ 6).
844
لَا
تَجْتَمِعُ
الشَّهْوَةُ
وَالْحِكْمَةُ
(370/ 6).
845
لَا
يَنْبَغِي
أَنْ يَعُدَّ
عَاقِلًا
مَنْ
يَغْلِبُهُ
الْغَضَبُ
وَالشَّهْوَةُ
(431/ 6).
العجب
والتكبر
846
الْعُجْبُ
يُفْسِدُ
الْعَقْلَ (189/ 1).
847
الْإِعْجَابُ
ضِدُّ
الصَّوَابِ
وَآفَةُ الْأَلْبَابِ
(357/ 1).
848
آفَةُ
اللُّبِّ
الْعُجْبُ (109/ 3).
849
شَرُّ آفَاتِ
الْعَقْلِ
الْكِبْرُ (178/ 4).
850
لَا
يَتَعَلَّمُ مَنْ
يَتَكَبَّرُ
(373/ 6).
اللجاج
والجدل
851
الْجَدَلُ
فِي الدِّينِ
يُفْسِدُ
الْيَقِينَ (308/
1).
852
اللَّجُوجُ
لَا رَأْيَ
لَهُ (223/ 1).
853
اللَّجَاجُ
يُفْسِدُ
الرَّأْيَ (269/ 1).
854
الْإِصْرَارُ
شَرُّ
الْآرَاءِ (204/ 1).
الموانع
المتفرقة
855
سَبَبُ فَسَادِ
الْعَقْلِ
حُبُّ
الدُّنْيَا (125/
4).
856
زَخَارِفُ
الدُّنْيَا
تُفْسِدُ
الْعُقُولَ
الضَّعِيفَةَ
(114/ 4).
857
حُبُّ
الدُّنْيَا
يُفْسِدُ
الْعَقْلَ
وَيُهِمُّ [وَ
يُصِمُ]
الْقَلْبَ
عَنْ سَمَاعِ الْحِكْمَةِ
وَيُوجِبُ
أَلِيمَ
الْعِقَابِ (397/
3).
858
لِحُبِّ
الدُّنْيَا
صَمَّتِ
الْأَسْمَاعُ
عَنْ سَمَاعِ
الْحِكْمَةِ
وَعَمِيَتِ
الْقُلُوبُ
عَنْ نُورِ
الْبَصِيرَةِ
(42/ 5).
859
مَنْ أَحَبَّ
شَيْئاً
لَهِجَ
بِذِكْرِهِ (177/ 5).
860
الْأَمَانِيُّ
تُعْمِي
عُيُونَ
الْبَصَائِرِ
[التَّصَابُرِ]
(362/ 1).
861
كَثْرَةُ الْأَمَانِيِّ
مِنْ فَسَادِ
الْعَقْلِ (589/ 4).
862
الْغَضَبُ
يُفْسِدُ
الْأَلْبَابَ
وَيُبَعِّدُ
مِنَ
الصَّوَابِ (357/
1).
863
غَيْرُ
مُنْتَفِعٍ
بِالْحِكْمَةِ
عَقْلٌ مَعْلُولٌ
بِالْغَضَبِ
وَالشَّهْوَةِ
(380/ 4).
864
الْمُسْتَبِدُّ
مُتَهَوِّرٌ
فِي الْخَطَإِ
وَالْغَلَطِ
(317/ 1).
865
الِاسْتِبْدَادُ
بِرَأْيِكَ
يُزِلُّكَ وَيُهَوِّرُكَ
فِي
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 66
الْمَهَاوِي
(390/ 1).
866
قَدْ
أَخْطَأَ
الْمُسْتَبِدُّ
(464/ 4).
867
قَدْ خَاطَرَ
مَنِ
اسْتَغْنَى
بِرَأْيِهِ (473/
4).
868
فَسَادُ
الْعَقْلِ
الِاغْتِرَارُ
بِالْخُدَعِ
(417/ 4).
869
النَّاسُ
أَعْدَاءُ
مَا جَهِلُوا
(76/ 1).
870
رُبَّمَا
عَمِيَ
اللَّبِيبُ
عَنِ الصَّوَابِ
(82/ 4).
871
فَاقِدُ
الْبَصَرِ
فَاسِدُ
النَّظَرِ (416/ 4).
872
لَقَدْ
أَخْطَأَ
الْعَاقِلُ
اللَّاهِي الرُّشْدَ
وَأَصَابَهُ
ذُو
الِاجْتِهَادِ
وَالْجِدِّ (54/ 5).
873
مَنْ غَفَلَ
جَهِلَ (114/ 5).
874
مَنْ سَاءَ
[أساء]
ظَنُّهُ
سَاءَتْ
طَوِيَّتُهُ
(162/ 5).
875
يَنْبَغِي
لِلْعَاقِلِ
أَنْ
يَحْتَرِسَ مِنْ
سُكْرِ
الْمَالِ
وَسُكْرِ
الْقُدْرَةِ
وَسُكْرِ
الْعِلْمِ
وَسُكْرِ
الْمَدْحِ
وَسُكْرِ
الشَّبَابِ
فَإِنَّ
لِكُلِّ
ذَلِكَ
رِيَاحاً
خَبِيثَةً
تَسْلُبُ
الْعَقْلَ
وَتَسْتَخِفُّ
الْوَقَارَ (445/
6).
الفصل
الثالث عشر في
القلب
أهمية
القلب
876
الرَّجُلُ
بِجَنَانِهِ
(61/ 1).
877
الْقَلْبُ
خَازِنُ
اللِّسَانِ (67/ 1).
878
الصَّدْرُ
رَقِيبُ
الْبَدَنِ (110/ 1).
879
الْقَلْبُ
مُصْحَفُ
الْفِكْرِ (273/ 1).
880
الْقَلْبُ
يَنْبُوعُ
الْحِكْمَةِ
وَالْأُذُنُ
مَغِيضُهَا (119/
2).
881
الْمَرْءُ
بِأَصْغَرَيْهِ
بِقَلْبِهِ
وَلِسَانِهِ
إِنْ قَاتَلَ
قَاتَلَ
بِجَنَانٍ
وَإِنْ
نَطَقَ
نَطَقَ
بِبَيَانٍ (133/ 2).
882
أَيْنَ
الْقُلُوبُ
الَّتِي
وُهِبَتْ
لِلَّهِ
وَعُوقِدَتْ
عَلَى
طَاعَةِ
اللَّهِ (363/ 2).
883
تَكَادُ
ضَمَائِرُ
الْقُلُوبِ
تَطَّلِعُ عَلَى
سَرَائِرِ
الْعُيُوبِ (281/
3).
884
نَاظِرُ
قَلْبِ
اللَّبِيبِ
بِهِ
يُبْصِرُ رُشْدَهُ
وَيَعْرِفُ
غَوْرَهُ
وَنَجْدَهُ (179/
6).
حقيقة
القلب
885
إِنَّ
لِلْقُلُوبِ
خَوَاطِرَ
سُوءٍ وَالْعُقُولُ
تَزْجُرُ
مِنْهَا (500/ 2).
886
إِنَّ هَذِهِ
الْقُلُوبَ
تُمَلُّ
كَمَا تُمَلُّ
الْأَبْدَانُ
فَابْتَغُوا
لَهَا طَرَائِفَ
الْحِكَمِ (544/ 2).
887
إِنَّ
لِلْقُلُوبِ
شَهْوَةً وَكَرَاهَةً
وَإِقْبَالًا
وَإِدْبَاراً
فَأْتُوهَا
مِنْ
إِقْبَالِهَا
وَشَهْوَتِهَا
فَإِنَّ
الْقَلْبَ
إِذَا
أُكْرِهَ عَمِيَ
(602/ 2).
888
إِنَّ
لِلْقُلُوبِ
إِقْبَالًا
وَإِدْبَاراً
فَإِذَا
أَقْبَلَتْ
فَاحْمِلُوهَا
عَلَى
النَّوَافِلِ
وَإِذَا
أَدْبَرَتْ
فَاقْتَصِرُوا
بِهَا عَلَى
الْفَرَائِضِ
(603/ 2).
889
إِنَّمَا
قَلْبُ
الْحَدَثِ
كَالْأَرْضِ
الْخَالِيَةِ
مَهْمَا
أُلْقِيَ
فِيهَا مِنْ
كُلِّ
شَيْءٍ
قَبِلَتْهُ (90/ 3).
890
لِلْقُلُوبِ
خَوَاطِرُ
سُوءٍ
وَالْعُقُولُ
تَزْجُرُ
عَنْهَا (31/ 5).
في عدم
اعتدال
القلب
891
لَقَدْ
عُلِّقَ
بِنِيَاطِ
هَذَا
الْإِنْسَانِ
بَضْعَةٌ
هِيَ
أَعْجَبُ مَا
فِيهِ وَذَلِكَ
الْقَلْبُ
لَهُ
مَوَادٌّ
مِنَ الْحِكْمَةِ
وَأَضْدَادٌ
مِنْ
خِلَافِهَا
فَإِنْ سَنَحَ
لَهُ
الرَّجَاءُ
أَزَلَّهُ
الطَّمَعُ
وَإِنْ هَاجَ
بِهِ
الطَّمَعُ
أَهْلَكَهُ
الْحِرْصُ
وَإِنْ
مَلَكَهُ
الْيَأْسُ
قَتَلَهُ
الْأَسَفُ
وَإِنْ
عَرَضَ لَهُ
الْغَضَبُ
اشْتَدَّ بِهِ
الْغَيْظُ
وَإِنْ
أَسْعَدَهُ
الرِّضَا
نَسِيَ
التَّحَفُّظَ
وَإِنْ
عَالَهُ الْخَوْفُ
شَغَلَهُ
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 67
الْحَذَرُ
وَإِنِ اتَّسَعَ
لَهُ
الْأَمْنُ
اسْتَلَبَتْهُ
الْغِرَّةُ
وَإِنْ
أَصَابَتْهُ
مُصِيبَةٌ
فَضَحَهُ
الْجَزَعُ
وَإِنْ
أَفَادَ
مَالًا أَطْغَاهُ
الْغِنَى
وَإِنْ
عَضَّتْهُ
الْفَاقَةُ
شَغَلَهُ
الْبَلَاءُ
وَإِنْ
جَهَدَهُ الْجُوعُ
قَعَدَ بِهِ
الضَّعْفُ
وَإِنْ أَفْرَطَ
بِهِ الشِّبَعُ
كَظَّتْهُ
الْبِطْنَةُ
فَكُلُّ
تَقْصِيرٍ
بِهِ مُضِرٌّ
وَكُلُّ
إِفْرَاطٍ
لَهُ مُفْسِدٌ
(55/ 5).
892
لَحْظُ
الْإِنْسَانِ
رَائِدُ
قَلْبِهِ (127/ 5).
893
حَارِبُوا
هَذِهِ
الْقُلُوبَ
فَإِنَّهَا سَرِيعَةُ
الْعِثَارِ (412/
3).
القلب
السليم آثاره
وعلائمه
894
لَا يَصْدُرُ
عَنِ
الْقَلْبِ
السَّلِيمِ
إِلَّا
الْمَعْنَى
الْمُسْتَقِيمُ
(425/ 6).
895
إِذَا
أَحَبَّ
اللَّهُ
سُبْحَانَهُ
عَبْداً
رَزَقَهُ
قَلْباً
سَلِيماً
وَخُلُقاً قَوِيماً
(167/ 3).
896
أَشْعِرْ
قَلْبَكَ
الرَّحْمَةَ
لِجَمِيعِ
النَّاسِ
وَالْإِحْسَانَ
إِلَيْهِمْ
وَلَا
تُنِلْهُمْ
حَيْفاً
وَلَا تَكُنْ
عَلَيْهِمْ
سَيْفاً
[سَفِيهاً] (206/ 2).
897
أَحْيِ
قَلْبَكَ
بِالْمَوْعِظَةِ
وَأَمِتْهُ
بِالزَّهَادَةِ
وَقَوِّهِ
بِالْيَقِينِ
وَذَلِّلْهُ
بِذِكْرِ
الْمَوْتِ
وَقَرِّرْهُ
بِالْفَنَاءِ
وَبَصِّرْهُ
فَجَائِعَ
الدُّنْيَا (206/
2).
898
أَفْضَلُ
الْقُلُوبِ
قَلْبٌ
حُشِيَ بِالْفَهْمِ
(414/ 2).
899
إِنَّ هَذِهِ
الْقُلُوبَ
أَوْعِيَةٌ
فَخَيْرُهَا
أَوْعَاهَا
لِلْخَيْرِ (504/
2).
900
إِنَّ
النَّاظِرَ
بِالْقَلْبِ
الْعَامِلَ
بِالْبَصَرِ
يَكُونُ
مُبْتَدَأَ
عَمَلِهِ
أَنْ
يَنْظُرَ
عَمَلَهُ
عَلَيْهِ
أَمْ لَهُ
فَإِنْ كَانَ
لَهُ مَضَى
فِيهِ وَإِنْ
كَانَ
عَلَيْهِ
وَقَفَ عَنْهُ
(556/ 2).
901
بَيَانُ
الرَّجُلِ
يُنْبِئُ
عَنْ قُوَّةِ جَنَانِهِ
(261/ 3).
902
حُزْنُ
الْقُلُوبِ
يُمَحِّصُ
الذُّنُوبَ (416/
3).
903
ذَلِّلْ
قَلْبَكَ
بِالْيَقِينِ
وَقَرِّرْهُ
بِالْفَنَاءِ
وَبَصِّرْهُ
فَجَائِعَ
الدُّنْيَا (33/ 4).
904
طُوبَى
لِمَنْ خَلَا
مِنَ
الْغِلِّ
صَدْرُهُ
وَسَلِمَ
مِنَ
الْغِشِّ
قَلْبُهُ (239/ 4).
905
طَهِّرُوا
قُلُوبَكُمْ
مِنْ دَرَنِ
السَّيِّئَاتِ
تُضَاعَفْ
لَكُمُ
الْحَسَنَاتُ
(257/ 4).
906
قُلُوبُ الْعِبَادِ
الطَّاهِرَةُ
مَوَاضِعُ
نَظَرِ اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
فَمَنْ
طَهَّرَ قَلْبَهُ
نَظَرَ
إِلَيْهِ (507/ 4).
907
لِيَخْشَعْ
لِلَّهِ
سُبْحَانَهُ
قَلْبُكَ
فَمَنْ
خَشَعَ
قَلْبُهُ
خَشَعَتْ
جَمِيعُ
جَوَارِحِهِ
(46/ 5).
908
مَنْ عَرَّى
مِنَ
الشَّرِّ
قَلْبَهُ سَلِمَ
لَهُ دِينُهُ
وَصَدَقَ
يَقِينُهُ (378/ 5).
القلب
المذموم
909
انْتِبَاهُ
الْعُيُونِ
لَا يَنْفَعُ
مَعَ غَفْلَةِ
الْقُلُوبِ (68/ 2).
910
خُلُوُّ
الْقَلْبِ
مِنَ
التَّقْوَى
يَمْلَؤُهُ
مِنْ فِتَنِ
الدُّنْيَا (456/
3).
911
سَمْعُ
الْأُذُنِ
لَا يَنْفَعُ
مَعَ غَفْلَةِ
الْقَلْبِ (142/ 4).
912
شَرُّ
الْقُلُوبِ
الشَّاكُّ
فِي إِيمَانِهِ
(177/ 4).
913
عِظَمُ
الْجَسَدِ
وَطُولُهُ
لَا يَنْفَعُ إِذَا
كَانَ
الْقَلْبُ
خَاوِياً (354/ 4).
914
مَنْ مَاتَ
قَلْبُهُ
دَخَلَ
النَّارَ (269/ 5).
915
وَقِرَ
قَلْبٌ لَمْ
يَكُنْ لَهُ
أُذُنٌ
وَاعِيَةٌ (235/ 6).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 68
الفصل
الرابع عشر في
الحق
والباطل
فضيلة
الحق وآثاره
916
الْحَقُّ
سَيْفٌ
قَاطِعٌ (146/ 1).
917
الْحَقُّ
أَفْضَلُ
سَبِيلٍ (155/ 1).
918
الْحَقُّ
أَقْوَى
ظَهِيرٍ (187/ 1).
919
الْحَقُّ
أَوْضَحُ
سَبِيلٍ (193/ 1).
920
الْمَغْلُوبُ
بِالْحَقِّ
غَالِبٌ (267/ 1).
921
الْحَقُّ
سَيْفٌ عَلَى
أَهْلِ
الْبَاطِلِ (377/
1).
922
الْحَقُّ
أَبْلَجٌ
مُنَزَّهٌ
عَنِ الْمُحَابَاةِ
وَالْمُرَايَاةِ
(44/ 2).
923
بِالْحَقِّ
يَسْتَظْهِرُ
الْمُحْتَجُّ
(210/ 3).
924
لِلْحَقِّ
دَوْلَةٌ (25/ 5).
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم 72
الشك يفسد
الدين .....
ص : 71
925
خَيْرُ
الْأُمُورِ
مَا أَسْفَرَ
عَنِ الْحَقِّ
(428/ 3).
926
لَا نَاصِحَ
أَنْصَحُ
مِنَ
الْحَقِّ (381/ 6).
927
لَا صَاحِبَ
أَعَزُّ مِنَ
الْحَقِّ (384/ 6).
928
لَا يُغْلَبُ
مَنْ
يَسْتَظْهِرُ
بِالْحَقِّ (387/
6).
929
لَا يُدْرَكُ
مَنِ
اعْتَزَّ
بِالْحَقِّ (390/
6).
930
إِنَّ
اللَّهَ
سُبْحَانَهُ
قَدْ أَنَارَ
سَبِيلَ
الْحَقِّ
وَأَوْضَحَ
طُرُقَهُ فَشِقْوَةٌ
لَازِمَةٌ
أَوْ
سَعَادَةٌ
دَائِمَةٌ (564/ 2).
931
حَقٌّ
وَبَاطِلٌ
وَلِكُلٍّ
أَهْلٌ (407/ 3).
932
حَقٌّ
يَضُرُّ
خَيْرٌ مِنْ
بَاطِلٍ
يَسُرُّ (408/ 3).
933
عَلَيْكُمْ
بِالْمَحَجَّةِ
الْبَيْضَاءِ
فَاسْلُكُوهَا
وَإِلَّا
اسْتَبْدَلَ
اللَّهُ
بِكُمْ
غَيْرَكُمْ (300/
4).
934
غَرَضُ
الْمُحِقِّ
الرَّشَادُ (387/
4).
935
قَدْ
وَضَحَتْ
مَحَجَّةُ
الْحَقِّ
لِطُلَّابِهَا
(476/ 4).
936
قَلِيلُ
الْحَقِّ
يَدْفَعُ
كَثِيرَ
الْبَاطِلِ
كَمَا أَنَّ
الْقَلِيلَ
مِنَ النَّارِ
يُحْرِقُ
كَثِيرَ
الْحَطَبِ (498/ 4).
937
مَنْ لَمْ
يُنْجِهِ
الْحَقُّ
أَهْلَكَهُ الْبَاطِلُ
(246/ 5).
938
مَنْ جَعَلَ
الْحَقَّ
مَطْلَبَهُ
لَانَ لَهُ
الشَّدِيدُ
وَقَرُبَ
عَلَيْهِ
الْبَعِيدُ (392/
5).
939
مَنْ
تَهَاوَنَ
بِالدِّينِ
هَانَ وَمَنْ
غَالَبَ
الْحَقَّ
لَانَ (422/ 5).
940
مَنْ كَانَ
مَقْصَدُهُ
الْحَقَّ
أَدْرَكَهُ
وَلَوْ كَانَ
كَثِيرَ
اللَّبْسِ (423/ 5).
941
لَا
يَجْتَمِعُ
الْبَاطِلُ
وَالْحَقُّ (372/
6).
942
لَا يُعَابُ
الرَّجُلُ
بِأَخْذِ
حَقِّهِ وَإِنَّمَا
يُعَابُ
بِأَخْذِ مَا
لَيْسَ لَهُ (410/
6).
943
يَسِيرُ
الْحَقِّ
يَدْفَعُ
كَثِيرَ
الْبَاطِلِ (457/
6).
944
لَئِنْ
أُمِّرَ
الْبَاطِلُ
لَقَدِيماً
فَعَلَ لَئِنْ
قَلَّ
الْحَقُّ
لَرُبَّمَا
وَلَعَلَّ
لَقَلَّمَا
أَدْبَرَ
شَيْءٌ
فَأَقْبَلَ (47/ 5).
الحق
ملاك وميزان
945
الْكَيِّسُ
صَدِيقُهُ
الْحَقُّ
وَعَدُوُّهُ
الْبَاطِلُ (394/
1).
946
خَالِفْ مَنْ
خَالَفَ
الْحَقَّ
إِلَى غَيْرِهِ
وَدَعْهُ
وَمَا رَضِيَ
لِنَفْسِهِ (446/
3).
947
عَوْدُكَ
إِلَى
الْحَقِّ
خَيْرٌ مِنْ
تَمَادِيكَ
فِي
الْبَاطِلِ (349/
4).
948
فَارِقْ مَنْ
فَارَقَ
الْحَقَّ
إِلَى غَيْرِهِ
وَدَعْهُ
وَمَا رَضِيَ
لِنَفْسِهِ (428/
4).
949
كُنْ
جَوَاداً
بِالْحَقِّ
بَخِيلًا
بِالْبَاطِلِ
(602/ 4).
950
كُنْ عَالِماً
بِالْحَقِّ
عَامِلًا
بِهِ
يُنْجِكَ اللَّهُ
سُبْحَانَهُ
(616/ 4).
951
لِيَكُنْ
أَحَبُّ
الْأُمُورِ
إِلَيْكَ أَعَمَّهَا
فِي
الْعَدْلِ
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 69
وَ
أَقْسَطَهَا
بِالْحَقِّ (50/ 5).
952
لِيَكُنْ
مَوْئِلُكَ
إِلَى
الْحَقِّ
فَإِنَّ
الْحَقَّ
أَقْوَى
مُعِينٍ (50/ 5).
953
لِيَكُنْ
مَرْجِعُكَ
إِلَى
الْحَقِّ
فَمَنْ
فَارَقَ
الْحَقَّ
هَلَكَ (53/ 5).
954
نِعْمَ
الدَّلِيلُ
الْحَقُّ (156/ 6).
955
لَا
يُؤْنِسَنَّكَ
إِلَّا
الْحَقُّ
وَلَا يُوحِشَنَّكَ
إِلَّا
الْبَاطِلُ (294/
6).
956
لَا
تَمْنَعَنَّكُمْ
رِعَايَةُ
الْحَقِّ لِأَحَدٍ
عَنْ
إِقَامَةِ
الْحَقِّ
عَلَيْهِ (301/ 6).
957
لَا رَسُولَ
أَبْلَغُ
مِنَ
الْحَقِّ (379/ 6).
958
لَا يُخْصَمُ
مَنْ
يَحْتَجُّ
بِالْحَقِّ (387/ 6).
في
العمل بالحق
959
الْحَقُّ
أَحَقُّ أَنْ
يُتَّبَعَ (319/ 1).
960
الْحَقُّ
مَنْجَاةٌ
لِكُلِّ
عَامِلٍ وَحُجَّةٌ
لِكُلِّ
قَائِلٍ (378/ 1).
961
أَقْرَبُ
الْعِبَادِ
إِلَى
اللَّهِ
تَعَالَى
أَقْوَلُهُمْ
لِلْحَقِّ
وَإِنْ كَانَ عَلَيْهِ
وَأَعْمَلُهُمْ
بِالْحَقِّ
وَإِنْ كَانَ
فِيهِ
كُرْهُهُ (447/ 2).
962
مَنْ عَمِلَ
بِالْحَقِّ
غَنِمَ (136/ 5).
963
مَنْ عَمِلَ
بِالْحَقِّ
مَالَ
إِلَيْهِ الْخَلْقُ
(338/ 5).
964
ارْكَبِ
الْحَقَّ
وَإِنْ
خَالَفَ
[خَالَفَتْ]
هَوَاكَ
وَلَا تَبِعْ
آخِرَتَكَ
بِدُنْيَاكَ
(181/ 2).
965
الْزَمِ
الْحَقَّ
يُنْزِلْكَ
مَنَازِلَ أَهْلِ
الْحَقِّ
يَوْمَ لَا
يُقْضَى
إِلَّا
بِالْحَقِّ (196/
2).
966
الْزَمُوا
الْحَقَّ
تَلْزَمْكُمُ
النَّجَاةُ (240/
2).
967
أَعْدَلُ
الْخَلْقِ
أَقْضَاهُمْ
بِالْحَقِّ (401/
2).
968
عَلَيْكُمْ
بِمُوجِبَاتِ
الْحَقِّ
فَالْزَمُوهَا
وَإِيَّاكُمْ
وَمُحَالاتِ
التُّرَّهَاتِ
(301/ 4).
969
مَنِ
اسْتَسْلَمَ
لِلْحَقِّ
وَأَطَاعَ الْمُحِقَّ
كَانَ مِنَ
الْمُحْسِنِينَ
(381/ 5).
970
مَا أَكْثَرَ
مَنْ
يَعْتَرِفُ
بِالْحَقِّ وَلَا
يُطِيعُهُ (63/ 6).
971
لَا
يَكُونَنَّ
أَفْضَلُ مَا
نِلْتَ مِنْ دُنْيَاكَ
بُلُوغَ
لَذَّةٍ
وَشِفَاءَ
غَيْظٍ
وَلْيَكُنْ
إِحْيَاءَ
حَقٍّ
وَإِمَاتَةَ
بَاطِلٍ (311/ 6).
972
أَفْضَلُ
الْخَلْقِ
أَقْضَاهُمْ
لِلْحَقِّ
وَأَحَبُّهُمْ
إِلَى
اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
أَقْوَلُهُمْ
لِلصِّدْقِ (467/
2).
973
ثَلَاثٌ
فِيهِنَّ
النَّجَاةُ
لُزُومُ الْحَقِّ
وَتَجَنُّبُ
الْبَاطِلِ
وَرُكُوبُ الْجِدِّ
(336/ 3).
في نصرة
الحق
974
مَنْ نَصَرَ
الْحَقَّ
أَفْلَحَ (145/ 5).
975
مَنْ نَصَرَ
الْحَقَّ
غَنِمَ (466/ 5).
976
بِلُزُومِ
الْحَقِّ
يَحْصُلُ
الِاسْتِظْهَارُ
(239/ 3).
977
طَلَبُ
التَّعَاوُنِ
عَلَى
إِقَامَةِ
الْحَقِّ
دِيَانَةٌ
وَأَمَانَةٌ
(259/ 4).
978
ثَلَاثٌ لَا
يُسْتَحْيَا
مِنْهُنَّ
خِدْمَةُ الرَّجُلِ
ضَيْفَهُ
وَقِيَامُهُ
عَنْ مَجْلِسِهِ
لِأَبِيهِ
وَمُعَلِّمِهِ
وَطَلَبُ الْحَقِّ
وَإِنْ قَلَّ
(338/ 3).
979
رَحِمَ
اللَّهُ
امْرَأً
رَأَى حَقّاً
فَأَعَانَ
عَلَيْهِ
وَرَأَى
جَوْراً
فَرَدَّهُ
وَكَانَ
عَوْناً
بِالْحَقِّ
عَلَى
صَاحِبِهِ (44/ 4).
980
رَحِمَ
اللَّهُ
امْرَأً
أَحْيَا
حَقّاً وَأَمَاتَ
بَاطِلًا
وَأَدْحَضَ
الْجَوْرَ وَأَقَامَ
الْعَدْلَ (45/ 4).
981
إِنْ
كُنْتُمْ لَا
مَحَالَةَ
مُتَعَصِّبِينَ
فَتَعَصَّبُوا
لِنُصْرَةِ
الْحَقِّ وَإِغَاثَةِ
الْمَلْهُوفِ
(20/ 3).
982
إِذَا
أَكْرَمَ
اللَّهُ
عَبْداً
أَعَانَهُ
عَلَى
إِقَامَةِ
الْحَقِّ (162/ 3).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 70
983
لَوْ لَمْ
تَتَخَاذَلُوا
عَنْ
نُصْرَةِ الْحَقِّ
لَمْ
تَهِنُوا
عَنْ
تَوْهِينِ
الْبَاطِلِ (117/
5).
984
مَنِ انْتَصَرَ
بِاللَّهِ
عَزَّ
نَصْرُهُ (352/ 5).
قولوا
بالحق ولا
تمسكوا عن
إظهاره
985
أَخْسَرُ
النَّاسِ
مَنْ قَدَرَ
عَلَى أَنْ
يَقُولَ
الْحَقَّ
وَلَمْ
يَقُلْ (434/ 2).
986
قُولُوا
الْحَقَّ
تَغْنَمُوا
وَاسْكُتُوا
عَنِ
الْبَاطِلِ
تَسْلَمُوا (508/
4).
987
مَنْ قَالَ بِالْحَقِّ
صَدَقَ (175/ 5).
988
مَنِ
اسْتَحْيَا
مِنْ قَوْلِ
الْحَقِّ فَهُوَ
أَحْمَقُ (339/ 5).
989
وَقِرَ
سَمْعٌ لَمْ
تَسْمَعِ
الدَّاعِيَةَ
(234/ 6).
990
لَا تُمْسِكْ
عَنْ
إِظْهَارِ
الْحَقِّ إِذَا
وَجَدْتَ
لَهُ أَهْلًا
(266/ 6).
991
لَا خَيْرَ
فِي
السُّكُوتِ
عَنِ
الْحَقِّ
كَمَا
أَنَّهُ لَا
خَيْرَ فِي
الْقَوْلِ
بِالْجَهْلِ
(415/ 6).
992
أَصْدَقُ
الْقَوْلِ
مَا طَابَقَ
الْحَقَّ (401/ 2).
الصبر
على الحق
993
اصْبِرْ
عَلَى
مَرَارَةِ
[مَضَضِ]
الْحَقِّ
وَإِيَّاكَ
أَنْ
تَنْخَدِعَ
لِحَلَاوَةِ
الْبَاطِلِ (237/
2).
994
لَا يَصْبِرُ
عَلَى
الْحَقِّ
إِلَّا الْحَاذِمُ
الْأَرِيبُ (377/
6).
995
لَا يَصْبِرُ
لِلْحَقِّ
إِلَّا مَنْ
يَعْرِفُ
فَضْلَهُ (397/ 6).
996
عَوْدُكَ
إِلَى
الْحَقِّ
وَإِنْ
تَعِبْتَ خَيْرٌ
مِنْ
رَاحَتِكَ
مَعَ لُزُومِ
الْبَاطِلِ (349/
4).
من عاند
الحق
997
الْمُحَارِبُ
لِلْحَقِّ
مَحْرُوبٌ (273/ 1).
998
أَلَا
وَإِنَّ مَنْ
لَا
يَنْفَعُهُ
[مَنْ يَنْفَعُهُ]
الْحَقُّ
يَصُرُّهُ
[يَضُرُّهُ]
الْبَاطِلُ
وَمَنْ لَا
يَسْتَقِيمُ
بِهِ
الْهُدَى
يَجُرُّ بِهِ
الضَّلَالُ
إِلَى الرَّدَى
(332/ 2).
999
كَيْفَ
يَجِدُ
حَلَاوَةَ الْإِيمَانِ
مَنْ
يُسْخِطُ
الْحَقَّ (566/ 4).
1000
مَنْ صَارَعَ
الْحَقَّ
صُرِعَ (168/ 5).
1001
مَنْ غَالَبَ
الْحَقَّ
غُلِبَ (182/ 5).
1002
مَنْ حَارَبَ
الْحَقَّ هرب
[حُرِبَ (182/ 5).
1003
مَنْ عَانَدَ
الْحَقَّ
قَتَلَهُ (183/ 5).
1004
مَنْ عَانَدَ
الْحَقَّ صَرَعَهُ
(205/ 5).
1005
مَنْ عَانَدَ
الْحَقَّ
لَزِمَهُ
الْوَهْنُ (221/ 5).
1006
مَنْ عَانَدَ
الْحَقَّ
كَانَ
اللَّهُ خَصْمَهُ
(229/ 5).
1007
مَنْ
تَعَدَّى
الْحَقَّ
ضَاقَ
مَذْهَبُهُ (254/
5).
1008
مَنْ أَبْدَى
صَفْحَتَهُ
لِلْحَقِّ
هَلَكَ (304/ 5).
1009
مَنْ تَعَدَّى
الْحَقَّ
ضَاقَ
مَذْهَبُهُ (323/
5).
1010
مَنْ نَكَبَ
عَنِ
الْحَقِّ
ذَمَّ
عَاقِبَتَهُ
(340/ 5).
1011
مَنْ
أَضْعَفَ
الْحَقَّ
وَخَذَلَهُ
أَهْلَكَهُ
الْبَاطِلُ
وَقَتَلَهُ (395/
5).
1012
مَنْ عَانَدَ
الْحَقَّ
قَتَلَهُ
وَمَنْ تَعَزَّزَ
عَلَيْهِ
ذَلَّلَهُ [زاله]
(459/ 5).
1013
مَا ذَا
بَعْدَ
الْحَقِّ
إِلَّا
الضَّلَالُ (83/ 6).
1014
مُنَازِعُ
الْحَقِّ
مَخْصُومٌ (123/ 6).
1015
هَلَكَ مَنْ
بَاعَ
الْيَقِينَ
بِالشَّكِّ
وَالْحَقَّ
بِالْبَاطِلِ
وَالْآجِلَ
بِالْعَاجِلِ
(198/ 6).
1016
لَنْ
تَعْرِفُوا
الرُّشْدَ
حَتَّى
تَعْرِفُوا
الَّذِي
تَرَكَهُ (69/ 5).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 71
ذم
الباطل
وآثارها
1017
الْبَاطِلُ
مُضَادُّ
الْحَقِّ (74/ 1).
1018
الْبَاطِلُ
غُرُورٌ
خَادِعٌ (147/ 1).
1019
الْبَاطِلُ
أَضْعَفُ
نَصِيرٍ (188/ 1).
1020
التَّضَافُرُ
[التَّظَفُّرُ]
عَلَى نَصْرِ
الْبَاطِلِ
لُؤْمٌ
وَخِيَانَةٌ
(350/ 1).
1021
ظَلَمَ
الْحَقَّ
مَنْ نَصَرَ
الْبَاطِلَ (273/ 4).
1022
غَرَضُ
الْمُبْطِلِ
الْفَسَادُ (387/
4).
1023
كَيْفَ
يَنْفَصِلُ
عَنِ
الْبَاطِلِ
مَنْ لَمْ
يَتَّصِلْ
بِالْحَقِّ (566/
4).
1024
لِلْبَاطِلِ
جَوْلَةٌ
[دَوْلَةٌ] (25/ 5).
1025
مَنْ كَانَ
غَرَضُهُ
الْبَاطِلَ
لَمْ يُدْرِكِ
الْحَقَّ
وَلَوْ كَانَ
أَشْهَرَ مِنَ
الشَّمْسِ (423/ 5).
1026
مَا أَقْبَحَ
الْبَاطِلَ (76/ 6).
1027
الْبَاطِلُ
يَزِلُّ
بِرَاكِبِهِ
(277/ 1).
1028
الْأَبَاطِيلُ
مُوقِعَةٌ
فِي
الْأَضَالِيلِ
(336/ 1).
1029
مَنْ رَكِبَ
الْبَاطِلَ
نَدِمَ (137/ 5).
1030
مَنْ نَصَرَ
الْبَاطِلَ
خَسِرَ (145/ 5).
1031
مَنْ نَصَرَ
الْبَاطِلَ
نَدِمَ (466/ 5).
1032
مَنْ رَكِبَ
الْبَاطِلَ
أَهْلَكَهُ
مَرْكَبُهُ (254/
5).
1033
مَنْ رَكِبَ
الْبَاطِلَ زَلَّ
قَدَمُهُ (310/ 5).
1034
مَنِ
انْتَصَرَ
بِأَعْدَاءِ
اللَّهِ اسْتَحَقَّ
الْخِذْلَانَ
[اسْتَوْجَبَ
الْخِذْلَانَ]
(325/ 5).
1035
مُسْتَعْمِلُ
الْبَاطِلِ
مُعَذَّبٌ
مَلُومٌ (149/ 6).
1036
لَا يَعِزُّ
مَنْ لَجَأَ
إِلَى
الْبَاطِلِ (390/
6).
الفصل
الخامس عشر في
الشك والظن
والشبهة
ذم
الشك
1037
الشَّكُّ
ثَمَرَةُ
الْجَهْلِ (189/ 1).
1038
أَذَلُّ
النَّاسِ
الْمُرْتَابُ
(381/ 2).
1039
أَهْلَكُ
شَيْءٍ
الشَّكُّ
وَالِارْتِيَابُ
وَأَمْلَكُ
شَيْءٍ
الْوَرَعُ
وَالِاجْتِنَابُ
(466/ 2).
1040
دَعْ مَا
يُرِيبُكَ
إِلَى مَا لَا
يُرِيبُكَ (17/ 4).
1041
شَرُّ
الْأُمُورِ
أَكْثَرُهَا
شَكّاً (172/ 4).
1042
مَنْ
أَخْيَبُ
مِمَّنْ
تَعَدَّى
الْيَقِينَ
إِلَى
الشَّكِّ
وَالْحَيْرَةِ
(223/ 5).
1043
مِنْ شَقَاءِ
الْمَرْءِ
أَنْ
يُفْسِدَ الشَّكُّ
يَقِينَهُ (27/ 6).
1044
مُجَانَبَةُ
الرَّيْبِ
مِنْ
أَحْسَنِ
الْفُتُوَّةِ
(127/ 6).
الشك
يفسد اليقين
1045
الشَّاكُّ
لَا يَقِينَ
لَهُ (252/ 1).
1046
الشَّكُّ
يُفْسِدُ
الْيَقِينَ
وَيُبْطِلُ
الدِّينَ (73/ 2).
1047
مَنْ صَدَقَ
يَقِينُهُ
لَمْ
يَرْتَبْ (297/ 5).
1048
يَسِيرُ
الشَّكِّ
يُفْسِدُ
الْيَقِينَ (455/
6).
1049
يُفْسِدُ
الْيَقِينَ
الشَّكُّ
وَغَلَبَةُ
الْهَوَى (472/ 6).
الشك
يفسد الدين
1050
الشَّكُّ
يُفْسِدُ
الدِّينَ (184/ 1).
1051
الشَّكُّ
يُحْبِطُ
الْإِيمَانَ
(189/ 1).
1052
الْمُرْتَابُ
لَا دِينَ
لَهُ (252/ 1).
1053
إِيَّاكَ
وَالشَّكَّ
فَإِنَّهُ يُفْسِدُ
الدِّينَ
وَيُبْطِلُ
الْيَقِينَ (287/
2).
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم 76
آثار متفرقة
..... ص : 75
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 72
1054
شَرُّ
الْإِيمَانِ
مَا دَخَلَهُ
الشَّكُّ (173/ 4).
1055
صُنْ
إِيمَانَكَ
مِنَ
الشَّكِّ
فَإِنَّ الشَّكَّ
يُفْسِدُ
الْإِيمَانَ
كَمَا يُفْسِدُ
الْمِلْحُ
الْعَسَلَ (200/ 4).
1056
مَنْ كَثُرَ
شَكُّهُ
فَسَدَ
دِينُهُ (205/ 5).
1057
لَا دِينَ
لِمُرْتَابٍ
وَلَا
مُرُوَّةَ لِمُغْتَابٍ
(347/ 6).
الشك
يوجب الشرك
1058
الشَّكُّ
كُفْرٌ (37/ 1).
1059
الِارْتِيَابُ
[الإيثار]
يُوجِبُ
الشِّرْكَ (207/ 1).
1060
بِدَوَامِ
الشَّكِّ
يَحْدُثُ
الشِّرْكُ (220/ 3).
1061
مَنِ
ارْتَابَ
بِالْإِيمَانِ
أَشْرَكَ (303/ 5).
الحيرة
ثمرة الشك
1062
الشَّكُّ
ارْتِيَابٌ (32/ 1).
1063
الشَّكُّ
ارْتِيَابٌ (52/ 1).
1064
ثَمَرَةُ
الشَّكِّ
الْحَيْرَةُ
(327/ 3).
1065
سَبَبُ
الْحَيْرَةِ
الشَّكُّ (125/ 4).
آثار
متفرقة للشك
1066
الْمُرِيبُ
أَبَداً
عَلِيلٌ (211/ 1).
1067
الْبَرِيءُ
صَحِيحٌ
وَالْمُرِيبُ
عَلِيلٌ (318/ 1).
1068
الشَّكُّ
يُطْفِئُ
نُورَ
الْقَلْبِ
[الْقُلُوبِ]
(325/ 1).
1069
إِذَا
ظَهَرَتِ
الرِّيبَةُ
سَاءَتِ
الظُّنُونُ (136/
3).
1070
عَلَى
الشَّكِّ
وَقِلَّةِ
الثِّقَةِ
بِاللَّهِ
مَبْنَى
الْحِرْصِ
وَالشُّحِّ (316/
4).
1071
مَنْ
يَتَرَدَّدْ
يَزْدَدْ
شَكّاً (204/ 5).
1072
لَا يُلْفَى
[لَا
يُلْقَى] الْمُرِيبُ
صَحِيحاً (367/ 6).
1073
مَنْ عَمِيَ
عَمَّا
بَيْنَ
يَدَيْهِ
غَرَسَ
الشَّكَّ
بَيْنَ
جَنْبَيْهِ (382/
5).
في
الظن
1074
الظَّنُّ
يُخْطِئُ
وَالْيَقِينُ
يُصِيبُ وَلَا
يُخْطِئُ (370/ 1).
1075
الظَّنُّ
الصَّوَابُ
أَحَدُ
الرَّأْيَيْنِ
[الصَّوَابَيْنِ]
(12/ 2).
1076
إِيَّاكَ
أَنْ
تَغْلِبَكَ
نَفْسُكَ
عَلَى مَا
تَظُنُّ
وَلَا
تَغْلِبُهَا
عَلَى مَا تَسْتَيْقِنُ
فَإِنَّ
ذَلِكَ مِنْ
أَعْظَمِ
الشَّرِّ (307/ 2).
1077
رُبَّمَا
أَدْرَكَ
الظَّنُّ
بِالصَّوَابِ
(81/ 4).
1078
ظَنُّ
الرَّجُلِ
عَلَى قَدْرِ
عَقْلِهِ (272/ 4).
1079
ظَنُّ
الْإِنْسَانِ
مِيزَانُ
عَقْلِهِ وَفِعْلُهُ
أَصْدَقُ
شَاهِدٍ
عَلَى
أَصْلِهِ (272/ 4).
1080
لَيْسَ مِنَ
الْعَدْلِ
الْقَضَاءُ
عَلَى الثِّقَةِ
بِالظَّنِّ (84/ 5).
1081
يَسِيرُ
الظَّنِّ
شَكٌّ (454/ 6).
في
الشبهات
1082
إِيَّاكَ
وَالْوُقُوعَ
فِي الشُّبُهَاتِ
وَالْوُلُوعَ
بِالشَّهَوَاتِ
فَإِنَّهُمَا
يَقْتَادَانِكَ
إِلَى الْوُقُوعِ
فِي
الْحَرَامِ
وَرُكُوبِ
كَثِيرٍ مِنَ
الْآثَامِ (314/ 2).
1083
إِنَّمَا
سُمِّيَتِ
الشُّبْهَةُ
شُبْهَةً
لِأَنَّهَا
تُشْبِهُ
الْحَقَّ
فَأَمَّا أَوْلِيَاءُ
اللَّهِ
فَضِيَاؤُهُمْ
فِيهَا
الْيَقِينُ
وَدَلِيلُهُمْ
سَمْتُ
الْهُدَى
وَأَمَّا
أَعْدَاءُ
اللَّهِ
فَدَعَاهُمْ
إِلَيْهَا
الضَّلَالُ
وَدَلِيلُهُمُ
الْعَمَى (93/ 3).
1084
طُوبَى
لِمَنْ لَمْ
تَغُمَّ
عَلَيْهِ مُشْتَبِهَاتُ
الْأُمُورِ (246/
4).
تصنيف غرر الحكم
ودرر الكلم،
ص: 73
1085
نَزِّهُوا
أَدْيَانَكُمْ
عَنِ
الشُّبُهَاتِ
وَصُونُوا
أَنْفُسَكُمْ
عَنْ مَوَاقِعِ
الرِّيَبِ
الْمُوبِقَاتِ
(174/ 6).
الفصل
السادس عشر في
الجهل
حقيقة
الجهل
1086
الْجَاهِلُ
مَنْ جَهِلَ
قَدْرَهُ (281/ 1).
1087
الْجَاهِلُ
مَنْ جَهِلَ
أَمْرَهُ (324/ 1).
1088
الْجَاهِلُ
مَنِ
اسْتَغَشَّ
النَّصِيحَ [بِالنَّصِيحِ]
(366/ 1).
1089
الْجَاهِلُ
مَنْ أَطَاعَ
هَوَاهُ فِي
مَعْصِيَةِ
رَبِّهِ (38/ 2).
1090
الْجَاهِلُ
مَنْ
يَعْتَمِدُ
عَلَى أَمَلِهِ
وَيُقَصِّرُ
فِي عَمَلِهِ
(92/ 2).
1091
إِنَّ الْجَاهِلَ
مَنْ
جَهْلُهُ فِي
إِغْوَاءٍ
وَمَنْ هَوَاهُ
فِي
إِغْرَاءٍ
فَقَوْلُهُ
سَقِيمٌ وَفِعْلُهُ
ذَمِيمٌ (544/ 2).
1092
إِنَّمَا
الْجَاهِلُ
مَنِ
اسْتَبْعَدَتْهُ
الْمَطَالِبُ
(75/ 3).
الجهل
معدن الشر
1093
الْجَهْلُ
مَعْدِنُ
الشَّرِّ (173/ 1).
1094
الْجَهْلُ
دَاءٌ
وَعَيَاءٌ (182/ 1).
1095
الْجَهْلُ
أَدْوَأُ
الدَّاءِ (205/ 1).
1096
الْجَهْلُ
أَصْلُ كُلِّ
شَرٍّ (205/ 1).
1097
الْجَهْلُ
فَسَادُ
كُلِّ أَمْرٍ
(231/ 1).
1098
الْجَهْلُ
وَالْبُخْلُ
مَسَاءَةٌ
[شَنَاءَةٌ]
وَمَضَرَّةٌ
(7/ 2).
1099
الْجَهْلُ
فِي
الْإِنْسَانِ
أَضَرُّ مِنَ
الْآكِلَةِ
فِي
الْبَدَنِ (59/ 2).
1100
أَسْوَأُ
السُّقْمِ
[الْقِسْمِ]
الْجَهْلُ (377/ 2).
1101
أَشْقَى
النَّاسِ
الْجَاهِلُ (379/
2).
1102
بِالْجَهْلِ
يُسْتَثَارُ
كُلُّ شَرٍّ (234/
3).
1103
لَا سَوْأَةَ
أَشْيَنُ
مِنَ
الْجَهْلِ (381/ 6).
1104
السَّفَهُ
جَرِيرَةٌ (45/ 1).
الجهل
شر المصائب
1105
أَعْظَمُ
الْمَصَائِبِ
الْجَهْلُ (371/ 2).
1106
شَرُّ
الْمَصَائِبِ
الْجَهْلُ (165/ 4).
1107
مِنْ أَشَدِّ
الْمَصَائِبِ
غَلَبَةُ
الْجَهْلِ (19/ 6).
1108
لَا
مُصِيبَةَ
أَشَدُّ مِنْ
جَهْلٍ (385/ 6).
الجهل
فقر
1109
لَا فَقْرَ
كَالْجَهْلِ
(352/ 6).
1110
لَا فَقْرَ
أَشَدُّ مِنَ
الْجَهْلِ (378/ 6).
1111
لَا غِنَى
لِجَاهِلٍ (348/ 6).
1112
غِنَى
الْجَاهِلِ
بِمَالِهِ (376/ 4).
ذم
الجهل
والجهالة
1113
الْجَهْلُ
أَنْكَى
عَدُوٍّ (129/ 1).
1114
الْجَهْلُ
وَبَالٌ (63/ 1).
1115
الْجَهْلُ
بِالْفَضَائِلِ
[لِلْفَضَائِلِ]
مِنْ
أَقْبَحِ
الرَّذَائِلِ
(121/ 2).
1116
إِنَّ
الزُّهْدَ
فِي
الْجَهْلِ
بِقَدْرِ الرَّغْبَةِ
فِي
الْعَقْلِ (503/ 2).
1117
جَهْلُ
الْمُشِيرِ
هَلَاكُ
الْمُسْتَشِيرِ
(367/ 3).
1118
عُقْبَى
الْجَهْلِ
مَضَرَّةٌ
وَالْحَسُودُ
لَا تَدُومُ
لَهُ
مَسَرَّةٌ (363/ 4).
1119
وَيْلٌ
لِمَنْ
تَمَادَى فِي
جَهْلِهِ وَطُوبَى
لِمَنْ
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 74
عَقَلَ
وَاهْتَدَى (227/
6).
1120
لَا يَزْكُو
مَعَ
الْجَهْلِ
مَذْهَبٌ (363/ 6).
1121
الْجَاهِلُ كَزَلَّةِ
الْعَالِمِ
صَوَابُهُ (304/ 1).
1122
صَوَابُ
الْجَاهِلِ
كَالزَّلَّةِ
مِنَ الْعَاقِلِ
(200/ 4)
1123
الْجَاهِلُ
صَخْرَةٌ لَا
يَنْفَجِرُ
مَاؤُهَا
وَشَجَرَةٌ
لَا
يَخْضَرُّ
عُودُهَا وَأَرْضٌ
لَا يَظْهَرُ
عُشْبُهَا. (129/ 2).
1124
اعْصِ
الْجَاهِلَ
تَسْلَمْ (175/ 2).
1125
إِذَا شَابَ
الْجَاهِلُ
شَبَّ
جَهْلُهُ (192/ 3).
1126
ضَالَّةُ
الْجَاهِلِ
غَيْرُ
مَوْجُودَةٍ (227/
4).
1127
عَمَلُ
الْجَاهِلِ
وَبَالٌ
وَعِلْمُهُ
ضَلَالٌ (362/ 4).
1128
مَوَدَّةُ
الْجُهَّالِ
مُتَغَيِّرَةُ
الْأَحْوَالِ
وَشِيكَةُ
الِانْتِقَالِ
(138/ 6).
1129
مَوَدَّةُ
الْعَوَامِ
تَنْقَطِعُ
كَانْقِطَاعِ
السَّحَابِ
وَتَنْقَشِعُ
كَمَا يَنْقَشِعُ
السَّرَابُ (149/
6).
1130
نِعَمُ
الْجُهَّالِ
كَرَوْضَةٍ
عَلَى مَزْبَلَةٍ
[فِي
مَزْبَلَةٍ] (170/
6).
1131
لَا
تُعَاتِبِ
الْجَاهِلَ
فَيَمْقُتَكَ
وَعَاتِبِ
الْعَاقِلَ
يُحْبِبْكَ (272/
6).
1132
لَا يَرْدَعُ
الْجَهُولَ
إِلَّا حَدُّ
الْحُسَامِ (409/
6).
1133
أَبْغَضُ
الْخَلَائِقِ
إِلَى
اللَّهِ تَعَالَى
الْجَاهِلُ
لِأَنَّهُ
حَرَمَهُ [أَفْضَلَ]
مَا مَنَّ
بِهِ عَلَى
خَلْقِهِ
وَهُوَ
الْعَقْلُ (478/ 2).
1134
أَهْوَنُ
شَيْءٍ
لَائِمَةُ
الْجُهَّالِ
(458/ 2).
1135
إِذَا
عَلَوْتَ
فَلَا
تُفَكِّرْ
فِيمَنْ دُونَكَ
مِنَ
الْجُهَّالِ
وَلَكِنِ
اقْتَدِ
بِمَنْ
فَوْقَكَ
مِنَ
الْعُلَمَاءِ
(158/ 3).
أجهل
الناس
1136
أَجْهَلُ
النَّاسِ
مُسِيءٌ
مُسْتَأْنَفٌ
(387/ 2).
1137
أَجْهَلُ النَّاسِ
الْمُغْتَرُّ
بِقَوْلِ
مَادِحٍ مُتَمَلِّقٍ
يُحَسِّنُ
لَهُ
الْقَبِيحَ
وَيُبَغِّضُ
إِلَيْهِ
النَّصِيحَ (452/
2).
1138
أَعْظَمُ
الْجَهْلِ
مُعَادَاةُ
الْقَادِرِ
وَمُصَادَقَةُ
الْفَاجِرِ
وَالثِّقَةُ
بِالْغَادِرِ
(478/ 2).
1139
مَنِ
اصْطَنَعَ
جَاهِلًا
بَرْهَنَ
عَنْ وُفُورِ
جَهْلِهِ (257/ 5).
1140
تَكَثُّرُكَ
بِمَا لَا
يَبْقَى لَكَ
وَلَا
تَبْقَى لَهُ
مِنْ
أَعْظَمِ
الْجَهْلِ (316/ 3).
العلم
والجهل
1141
مَنْ جَهِلَ
عِلْماً
عَادَاهُ (183/ 5).
1142
الْمَرْءُ
عَدُوُّ مَا
جَهِلَ (116/ 1).
1143
الْجَاهِلُ
لَا يَعْرِفُ
الْعَالِمَ
لِأَنَّهُ
لَمْ يَكُنْ
قَبْلُ
عَالِماً (45/ 2).
1144
الْجَاهِلُ
يَسْتَوْحِشُ
مِمَّا
يَأْنَسُ
بِهِ
الْحَكِيمُ
[الْحَلِيمُ]
(44/ 2).
علائم
الجاهل
1145
الْجَاهِلُ
لَا
يَرْتَدِعُ (117/
1).
1146
الْجَاهِلُ
لَا
يَرْعَوِي (168/ 1).
1147
الْجَاهِلُ
مَنْ
خَدَعَتْهُ
الْمَطَالِبُ
(312/ 1).
1148
الْعَالِمُ
يَنْظُرُ
بِقَلْبِهِ
وَخَاطِرِهِ
وَالْجَاهِلُ
يَنْظُرُ
بِعَيْنِهِ وَنَاظِرِهِ
(325/ 1).
1149
الْجَاهِلُ
إِذَا جَمَدَ
وَجَدَ [إِذَا
جَحَدَ
وَحَّدَ]
وَإِذَا
وَجَدَ
أَلْحَدَ
[وحد] (396/ 1).
1150
الْجَاهِلُ
لَنْ يُلْقَى
[يلغى]
أَبَداً
إِلَّا مُفَرِّطاً
أَوْ
مُفْرِطاً (32/ 2).
1151
الْجَاهِلُ
لَا
يَرْتَدِعُ
وَبِالْمَوَاعِظِ
[بِالْمَوْعِظَةِ]
لَا
يَنْتَفِعُ (35/ 2).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 75
1152
الْجَاهِلُ
لَا يَعْرِفُ
تَقْصِيرَهُ
وَلَا
يَقْبَلُ
مِنَ
النَّصِيحِ
لَهُ (54/ 2).
1153
ثَرْوَةُ
الْجَاهِلِ
فِي مَالِهِ
وَأَمَلِهِ (351/
3).
1154
طَاعَةُ
الْجَهُولِ
تَدُلُّ
عَلَى الْجَهْلِ
(250/ 4).
1155
عُقُوبَةُ
الْجُهَلَاءِ
التَّصْرِيحُ
(362/ 4)
1156
غَايَةُ
الْجَهْلِ
تَبَجُّحُ
الْمَرْءِ
بِجَهْلِهِ (373/
4).
1157
كُلَّمَا
حَسُنَتْ
نِعْمَةُ
الْجَاهِلِ ازْدَادَ
قُبْحاً
فِيهَا (619/ 4).
1158
لِسَانُ
الْجَهْلِ
الْخُرْقُ (124/ 5).
1159
لِسَانُ
الْجَاهِلِ
مِفْتَاحُ
حَتْفِهِ (124/ 5).
1160
مَا أَوْقَحَ
الْجَاهِلَ (76/ 6).
1161
لَا يُرَى
الْجَاهِلُ
إِلَّا
مُفَرِّطاً (389/
6).
آثار
الجهل
الموت
1162
الْجَهْلُ
مَوْتٌ (22/ 1).
1163
الْجَاهِلُ
مَيِّتٌ
وَإِنْ كَانَ
حَيّاً (293/ 1).
1164
الْجَهْلُ
مُمِيتُ
الْأَحْيَاءِ
وَمُخَلِّدُ
الشِّقَاءِ (381/
1).
1165
الْجَاهِلُ
مَيِّتٌ
بَيْنَ
الْأَحْيَاءِ
(143/ 2).
الضلالة
1166
الْعِلْمُ
[الْحِلْمُ]
جَلَالَةٌ
وَالْجَهَالَةُ
ضَلَالَةٌ (48/ 1).
1167
الْعِلْمُ
مُجِلَّةٌ
وَالْجَهْلُ
مُضِلَّةٌ (55/ 1).
1168
فِكْرُ
الْجَاهِلِ
غِوَايَةٌ (413/ 4).
1169
الْغَبَاوَةُ
غِوَايَةٌ (43/ 1).
الزلل
1170
الْجَهْلُ
يُزِلُّ الْقَدَمَ
(131/ 1).
1171
الْجَهْلُ
يُزِلُّ
الْقَدَمَ
وَيُورِثُ النَّدَمَ
(353/ 1).
1172
الْجَهْلُ
مَطِيَّةٌ
شَمُوسٌ مَنْ
رَكِبَهَا
زَلَّ وَمَنْ
صَحِبَهَا
ضَلَّ [ظل] (93/ 2).
1173
كَثْرَةُ
الْخَطَإِ
تُنْذِرُ
بِوُفُورِ الْجَهْلِ
(589/ 4).
1174
مَنْ جَهِلَ
مَوْضِعَ
قَدَمِهِ
زَلَّ (189/ 5).
1175
مَنْ جَهِلَ
كَثُرَ
عِثَارُهُ (285/ 5).
الغرر
1176
الْجَهْلُ
يَجْلِبُ
[يُوجِبُ]
الْغَرَرَ (205/ 1).
1177
الْجَاهِلُ
مَنِ
انْخَدَعَ
لِهَوَاهُ
وَغُرُورِهِ
(339/ 1).
1178
غُرُورُ
الْجَاهِلِ
بِمَحَالاتِ
الْبَاطِلِ (378/
4).
1179
كَفَى
بِالاغْتِرَارِ
جَهْلًا (574/ 4).
الردى
1180
الْعِلْمُ
يُنْجِيكَ
وَالْجَهْلُ
يُرْدِيكَ (45/ 1).
1181
جَهْلُ
الْغَنِيِّ
يَضَعُهُ
وَعِلْمُ الْفَقِيرِ
يَرْفَعُهُ (367/
3).
1182
رَأْيُ
الْجَاهِلِ
يُرْدِي (95/ 4).
1183
زِيَادَةُ
الْجَهْلِ
تُرْدِي (112/ 4).
1184
كَفَى
بِالْجَهْلِ
ضَعَةً (569/ 4).
1185
مَنْ جَهِلَ
قَلَّ
اعْتِبَارُهُ
(174/ 5).
آثار
متفرقة
1186
الْجَاهِلُ
حَيْرَانٌ (54/ 1).
1187
الْجَهْلُ
يُفْسِدُ
الْمَعَادَ (213/ 1-
157/ 1).
1188
زَلَّةُ
الْجَاهِلِ
مَعْذُورَةٌ
(111/ 4).
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم 83
في وحدته
وغناه تعالى
..... ص : 82
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 76
1189
كُلُّ
جَاهِلٍ
مَفْتُونٌ (527/ 4).
1190
كَمْ مِنْ
عَزِيزٍ
أَذَلَّهُ
جَهْلُهُ (546/ 4).
1191
لِلْجَاهِلِ
فِي كُلِّ
حَالَةٍ
خُسْرَانٌ (28/ 5).
1192
مَنْ جَهِلَ
أَهْمَلَ (144/ 5).
1193
مَنِ
اسْتَطَارَهُ
[مَنِ
اسْتَظْهَرَهُ]
الْجَهْلُ
فَقَدْ عَصَى
الْعَقْلَ (307/ 5).
1194
مَا كَفَرَ
الْكَافِرُ
حَتَّى
جَهِلَ (70/ 6).
1195
الْعَامِلُ
بِجَهْلٍ
كَالسَّائِرِ
عَلَى غَيْرِ
طَرِيقٍ
فَلَا
يَزِيدُهُ
جِدُّهُ فِي
السَّيْرِ
إِلَّا
بُعْداً عَنْ
حَاجَتِهِ (63/ 2).
1196
إِنَّكُمْ
لَمْ
تُحَصِّلُوا
بِالْجَهْلِ أَرْباً
وَلَنْ
تَبْلُغُوا
بِهِ مِنَ
الْخَيْرِ
سَبَباً
وَلَنْ
تُدْرِكُوا
بِهِ مِنَ
الْآخِرَةِ
مَطْلَباً (69/ 3).
متفرقات
1197
جَهْلُ
الشَّابِّ
مَعْذُورٌ
وَعِلْمُهُ
مَحْقُورٌ (367/ 3).
1198
رُبَّ جَهْلٍ
أَنْفَعُ
مِنْ حِلْمٍ (68/
4).
1199
رُبَّ
جَاهِلٍ
نَجَاتُهُ
[نجابه]
جَهْلُهُ (64/ 4).
1200
لَوْ أَنَّ
الْعِبَادَ
حِينَ
جَهِلُوا وَقَفُوا
لَمْ
يَكْفُرُوا
وَلَمْ
يَضِلُّوا (113/ 5).
الفصل
السابع عشر في
السفاهة
والحماقة
ذم
الحمق
والسفه
1201
الْحُمْقُ
شَقَاءٌ (56/ 1).
1202
الْحُمْقُ
أَضَرُّ
الْأَصْحَابِ
(134/ 1).
1203
الْحُمْقُ
أَدْوَأُ
الدَّاءِ (182/ 1).
1204
الْحُمْقُ
مِنْ ثِمَارِ
الْجَهْلِ (313/ 1).
1205
الْحُمْقُ
دَاءٌ لَا
يُدَاوَى وَمَرَضٌ
لَا يَبْرَأُ
(49/ 2).
1206
أَفْقَرُ
الْفَقْرِ
الْحُمْقُ (371/ 2).
1207
أَضَرُّ
شَيْءٍ
الْحُمْقُ (377/ 2).
1208
بِئْسَ
الدَّاءُ
الْحُمْقُ (250/ 3).
1209
فَقْرُ
الْحُمْقِ
[الْأَحْمَقِ]
لَا يُغْنِيهِ
الْمَالُ (416/ 4).
1210
كُلُّ فَقْرٍ
يُسَدُّ
إِلَّا
فَقْرَ
الْحُمْقِ (535/ 4).
1211
لَا فَاقَةَ
أَشَدُّ مِنَ
الْحُمْقِ (382/ 6).
1212
لَا دَاءَ
أَدْوَى مِنَ
الْحُمْقِ (380/ 6).
1213
السَّفَهُ
خُرْقٌ (25/ 1).
1214
سِلَاحُ
الْجَهْلِ
السَّفَهُ (127/ 4).
1215
لَيْسَ
السَّفَهُ
كَالْحِلْمِ
(79/ 5).
1216
لَا يَعْرِفُ
السَّفِيهُ
حَقَّ
الْحَلِيمِ (395/
6).
1217
الْخُرْقُ
[الخلق]
شَرُّ خُلُقٍ
(200/ 1).
1218
الْخُرْقُ
[الْحُزْنُ]
شَيْنُ
الْخُلُقِ (200/ 1).
1219
مَا كَانَ
الْخُرْقُ
فِي شَيْءٍ
إِلَّا شَانَهُ
(62/ 6).
1220
لَا خُلَّةَ
أَذْرَى مِنَ
الْخُرْقِ (383/ 6).
1221
مِنْ
أَقْبَحِ
الشِّيَمِ
الْغَبَاوَةُ
(33/ 6).
آثار
الحماقة
والسفاهة
1222
الْحُمْقُ
يُوجِبُ
الْفُضُولَ (232/
1).
1223
الْحُمْقُ
فِي
الْوَطَنِ
غُرْبَةٌ (341/ 1).
1224
الْأَحْمَقُ
غَرِيبٌ فِي
بَلْدَتِهِ
مُهَانٌ
بَيْنَ
أَعِزَّتِهِ
(35/ 2).
1225
لَا يُدْرَكُ
مَعَ
الْحُمْقِ
مَطْلَبٌ (364/ 6).
1226
السَّفَهُ
يَجْلِبُ
الشَّرَّ (210/ 1).
1227
إِيَّاكَ
وَالسَّفَهَ
فَإِنَّهُ
يُوحِشُ الرِّفَاقَ
(294/ 2).
1228
دَعِ
السَّفَهَ
فَإِنَّهُ
يُزْرِي
بِالْمَرْءِ
وَيَشِينُهُ
(19/ 4).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 77
1229
كَفَى
بِالسَّفَهِ
عَاراً (573/ 4).
1230
كَثْرَةُ
السَّفَهِ
تُوجِبُ
الشَّنَئَانَ
وَتَجْلِبُ
الْبَغْضَاءَ
(598/ 4).
1231
مَنْ كَثُرَ
سَفَهُهُ
اسْتُرْذِلَ
(179/ 5).
علائم
الحمق
والسفه
1232
الْأَحْمَقُ
لَا يَحْسُنُ
بِالْهَوَانِ
(324/ 1).
1233
الْأَحْمَقُ
لَا يَحْسُنُ
[يحسن]
بِالْهَوَانِ
وَلَا
يَنْفَكُّ
عَنْ نَقْصٍ
وَخُسْرَانٍ
(49/ 2).
1234
الْحُمْقُ
الِاسْتِهْتَارُ
بِالْفُضُولِ
وَمُصَاحَبَةُ
الْجَهُولِ (79/ 2).
1235
تُعْرَفُ
حَمَاقَةُ
الرَّجُلِ
بِالْأَشِرِ
فِي
النِّعْمَةِ
وَكَثْرَةِ
الذُّلِّ فِي
الْمِحْنَةِ
(295/ 3).
1236
تُعْرَفُ
حَمَاقَةُ
الرَّجُلِ
فِي ثَلَاثٍ
فِي
كَلَامِهِ
فِيمَا لَا
يَعْنِيهِ
وَجَوَابِهِ
عَمَّا لَا
يُسْأَلُ
عَنْهُ وَتَهَوُّرِهِ
فِي
الْأُمُورِ (303/
3).
1237
لِلْأَحْمَقِ
مَعَ كُلِّ
قَوْلٍ
يَمِينٌ (30/ 5).
1238
مَنْ سَافَهَ
شُتِمَ (143/ 5).
1239
مَنْ
أَنْكَرَ
عُيُوبَ
النَّاسِ
وَرَضِيَهَا
لِنَفْسِهِ
فَذَلِكَ
الْأَحْمَقُ
(385/ 5).
1240
مِنَ
الْحُمْقِ
الدَّالَّةُ
عَلَى السُّلْطَانِ
(36/ 6).
1241
مِنْ
دَلَائِلِ
الْحُمْقِ
دَالَّةٌ
بِغَيْرِ
آلَةٍ
وَصَلَفٌ
بِغَيْرِ شَرَفٍ
(40/ 6).
1242
مِنَ
الْحُمْقِ
الدَّالَّةُ
عَلَى السُّلْطَانِ
(45/ 6).
1243
مِنْ
أَمَارَاتِ
الْأَحْمَقِ
كَثْرَةُ تَلَوُّنِهِ
(46/ 6).
1244
السَّفَهُ
مِفْتَاحُ
السِّبَابِ (83/ 1).
1245
الطَّيْشُ
يُنَكِّدُ
الْعَيْشَ (200/ 1).
1246
الْخُرْقُ
مُعَادَاةُ
الْآرَاءِ
[مُنَاوَاةُ
الْأُمَرَاءِ]
وَمُعَادَاةُ
مَنْ
يَقْدِرُ
عَلَى
الضَّرَّاءِ
(53/ 2).
1247
فِي
السَّفَهِ
وَكَثْرَةِ
الْمِزَاحِ
الْخُرْقُ (410/ 4).
1248
مَنْ أَزْرَى
عَلَى
غَيْرِهِ
بِمَا يَأْتِيهِ
فَذَلِكَ
الْأَخْرَقُ
(385/ 5).
أحمق
الناس
1249
أَكْبَرُ الْحُمْقِ
الْإِغْرَاقُ
فِي
الْمَدْحِ
وَالذَّمِّ (396/
2).
1250
أَحْمَقُ
النَّاسِ
مَنْ ظَنَّ
أَنَّهُ أَعْقَلُ
النَّاسِ (416/ 2).
1251
أَكْثَرُ
النَّاسِ
حُمْقاً
الْفَقِيرُ
الْمُتَكَبِّرُ
(431/ 2).
1252
أَسْفَهُ
السُّفَهَاءِ
الْمُتَبَجِّحُ
بِفُحْشِ
الْكَلَامِ (438/
2).
1253
أَعْظَمُ
الْحَمَاقَةِ
الِاخْتِيَالُ
فِي
الْفَاقَةِ (448/
2).
1254
أَحْمَقُ
النَّاسِ
مَنْ
يَمْنَعُ
الْبِرَّ
وَيَطْلُبُ
الشُّكْرَ
وَيَفْعَلُ
الشَّرَّ
وَيَتَوَقَّعُ
ثَوَابَ
الْخَيْرِ (458/ 2).
1255
أَحْمَقُ
النَّاسِ
مَنْ
أَنْكَرَ
عَلَى غَيْرِهِ
رَذِيلَةً
[رَذَائِلَهُ]
وَهُوَ
مُقِيمٌ عَلَيْهَا
(474/ 2).
كيفية
مواجهة
الأحمق
والسفيه
1256
السُّكُوتُ
عَلَى
الْأَحْمَقِ
أَفْضَلُ جَوَابِهِ
[مِنْ
جَوَابِهِ] (303/
1).
1257
بُعْدُ
الْأَحْمَقِ
خَيْرٌ مِنْ
قُرْبِهِ
وَسُكُوتُهُ
خَيْرٌ مِنْ
نُطْقِهِ (268/ 3).
1258
مَوَدَّةُ
الْأَحْمَقِ
كَشَجَرَةِ
النَّارِ
يَأْكُلُ
بَعْضُهَا
بَعْضاً (136/ 6).
1259
مَوَدَّةُ
الْحَمْقَى
تَزُولُ
كَمَا يَزُولُ
السَّرَابُ
وَتُقْشَعُ
كَمَا
يُقْشَعُ
الضَّبَابُ (136/
6).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 78
1260
لَا
تَرْجُوَنَّ
فَضْلَ
مَنَّانٍ
وَلَا تَأْتَمِنِ
الْأَحْمَقَ
وَالْخَوَّانَ
(270/ 6).
1261
لَا
تُعَظِّمَنَّ
الْأَحْمَقَ
وَإِنْ كَانَ
كَبِيراً (288/ 6).
1262
لَا
تُنَازِعِ
السُّفَهَاءَ
وَلَا تَسْتَهْتِرْ
بِالنِّسَاءِ
فَإِنَّ
ذَلِكَ يُزْرِي
بِالْعُقَلَاءِ
(340/ 6).
1263
لَا
يُقَوِّمُ
السَّفِيهَ
إِلَّا مُرُّ
الْكَلَامِ (409/
6).
1264
لَا
يُنْتَصَفُ
مِنْ سَفِيهٍ
قَطُّ إِلَّا
بِالْحِلْمِ
عَنْهُ (426/ 6).
1265
تَرْكُ
جَوَابِ
السَّفِيهِ
أَبْلَغُ
جَوَابِهِ (286/ 3).
1266
مَنْ دَاخَلَ
السُّفَهَاءَ
حُقِّرَ (181/ 5).
1267
مَنْ عَذَلَ
سَفِيهاً
فَقَدْ
عَرَّضَ لِلسَّبِّ
نَفْسَهُ (459/ 5).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 79
باب
الثاني في
الله
ومعرفته
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 81
الفصل
الأول في
معرفة الله
تعالى
فضيلة
معرفة الله
تعالى
1268
الْعِلْمُ
بِاللَّهِ
أَفْضَلُ
الْعِلْمَيْنِ
(25/ 2).
1269
مَنْ عَرَفَ
اللَّهَ
كَمُلَتْ
مَعْرِفَتُهُ
(206/ 5).
1270
مَعْرِفَةُ
اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
أَعْلَى الْمَعَارِفِ
(148/ 6).
1271
الْمَعْرِفَةُ
دَهَشٌ
وَالْخُلُوُّ
[الخلق]
مِنْهَا
غَطَشٌ (10/ 2).
في طرق
معرفته
1272
بِعَقْلِ
الرَّسُولِ
وَأَدَبِهِ
يُسْتَدَلُّ
عَلَى عَقْلِ
الْمُرْسِلِ
(232/ 3).
1273
عُرِفَ
اللَّهُ
سُبْحَانَهُ
بِفَسْخِ الْعَزَائِمِ
وَحَلِّ
الْعُقُودِ
وَكَشْفِ الضُّرِّ
وَالْبَلِيَّةِ
عَمَّنْ
أَخْلَصَ
لَهُ
النِّيَّةَ (357/ 4).
1274
لِكُلِّ
شَيْءٍ
سَبَبٌ (13/ 5).
1275
لَمْ
يُطْلِعِ
اللَّهُ
سُبْحَانَهُ
الْعُقُولَ
عَلَى
تَحْدِيدِ
صِفَتِهِ
وَلَمْ يَحْجُبْهَا
عَنْ وَاجِبِ
مَعْرِفَتِهِ
(98/ 5).
1276
لَمْ
يَتَنَاهَ
سُبْحَانَهُ
فِي الْعُقُولِ
فَيَكُونَ
فِي مَهَبِّ
فِكْرِهَا
مُكَيَّفاً
وَلَا فِي
رَوِيَّاتِ
خَوَاطِرِهَا
مُحَدَّداً
مُصَرَّفاً (102/
5).
1277
مَنِ
اعْتَمَدَ
عَلَى
الرَّأْيِ
وَالْقِيَاسِ
فِي
مَعْرِفَةِ
اللَّهِ
ضَلَّ وَتَشَعَّبَتْ
عَلَيْهِ
الْأُمُورُ (463/
5).
1278
هُوَ اللَّهُ
الَّذِي
تَشْهَدُ
لَهُ أَعْلَامُ
الْوُجُودِ
عَلَى قَلْبِ
ذِي
الْجُحُودِ (204/
6).
1279
لَا تُدْرِكُ
اللَّهَ
جَلَّ
جَلَالُهُ الْعُيُونُ
بِمُشَاهَدَةِ
الْأَعْيَانِ
لَكِنْ
تُدْرِكُهُ
الْقُلُوبُ
بِحَقَائِقِ الْإِيمَانِ
(421/ 6).
في
حقيقته
تعالى
1280
غَوْصُ
الْفِطَنِ
لَا
يُدْرِكُهُ
وَبُعْدُ
الْهِمَمِ
لَا يَبْلُغُهُ
[لَا
تَبْلُغُهُ]
(389/ 4).
1281
قَرِيبٌ مِنَ
الْأَشْيَاءِ
غَيْرُ
مَلَابِسٍ
بَعِيدٌ
مِنْهَا
غَيْرُ
مُبَايِنٍ (512/ 4).
1282
لَيْسَ فِي
الْأَشْيَاءِ
بِوَالِجٍ
وَلَا
عَنْهَا
بِخَارِجٍ (89/ 5).
1283
لَمْ
يَحْلُلِ
اللَّهُ
سُبْحَانَهُ
فِي الْأَشْيَاءِ
فَيَكُونَ
فِيهَا
كَائِناً
وَلَمْ
يَنْأَ عَنْهَا
فَيُقَالَ
هُوَ عَنْهَا
بَائِنٌ (104/ 5).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 82
منع
التفكر في
ذاته تعالى
1284
مَنْ
تَفَكَّرَ
فِي ذَاتِ
اللَّهِ
أَلْحَدَ (305/ 5).
1285
مَنْ
تَفَكَّرَ
فِي ذَاتِ
اللَّهِ
تَزَنْدَقَ (308/
5).
1286
مَنْ
تَفَكَّرَ
فِي عَظَمَةِ
اللَّهِ أَبْلَسَ
(466/ 5).
1287
لَمْ تَرَهُ
سُبْحَانَهُ
الْعُقُولُ
فَتُخْبِرَ
عَنْهُ بَلْ
كَانَ
تَعَالَى
قَبْلَ الْوَاصِفِينَ
بِهِ لَهُ (99/ 5).
آثار
معرفة الله
1288
مَنْ سَكَنَ
قَلْبَهُ الْعِلْمُ
بِاللَّهِ
سَكَنَهُ
الْغِنَى
عَنْ خَلْقِ
اللَّهِ (392/ 5).
1289
مَنْ عَدِمَ
الْفَهْمَ
عَنِ اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
لَمْ
يَنْتَفِعْ
بِمَوْعِظَةِ
وَاعِظٍ (404/ 5).
1290
مَنْ عَرَفَ
اللَّهَ
سُبْحَانَهُ
لَمْ يَشْقَ
أَبَداً (406/ 5).
1291
مَنْ صَدَّقَ
اللَّهَ
سُبْحَانَهُ
نَجَا (439/ 5).
1292
يَنْبَغِي
لِمَنْ
عَرَفَ
اللَّهَ
سُبْحَانَهُ
أَنْ
يَرْغَبَ
فِيمَا
لَدَيْهِ (442/ 6).
1293
الشَّوْقُ
شِيمَةُ
الْمُوقِنِينَ
(174/ 1).
1294
الشَّوْقُ
خُلْصَانُ
الْعَارِفِينَ
(214/ 1).
الفصل
الثاني في
صفاته تعالى
في علمه
وقدرته
تعالى
1295
إِنَّ
اللَّهَ
سُبْحَانَهُ
عِنْدَ
إِضْمَارِ
كُلِّ
مُضْمِرٍ
وَقَوْلِ
كُلِّ قَائِلٍ
وَعَمَلِ
كُلِّ
عَامِلٍ (504/ 2).
1296
خَرَقَ
عِلْمُ
اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
بَاطِنَ
غَيْبِ
السُّتَرَاتِ
وَأَحَاطَ
بِغُمُوضِ
عَقَائِدِ
السَّرِيرَاتِ
(444/ 3).
1297
قَدْ أَحَاطَ
عِلْمُ
اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
بِالْبَوَاطِنِ
وَأَحْصَى
الظَّوَاهِرِ
(477/ 4).
1298
قَدْ سَمَّى
اللَّهُ
سُبْحَانَهُ
آثَارَكُمْ
وَعَلِمَ
أَعْمَالَكُمْ
وَكَتَبَ آجَالَكُمْ
(486/ 4).
1299
كُلُّ
عَالِمٍ
غَيْرُ
اللَّهِ
مُتَعَلِّمٌ
(537/ 4).
1300
كُلُّ سِرٍّ
عِنْدَ
اللَّهِ
عَلَانِيَةٌ
(538/ 4).
1301
كُلُّ
بَاطِنٍ
عِنْدَ
اللَّهِ
جَلَّتْ آلَاؤُهُ
ظَاهِرٌ (538/ 4).
1302
عَجِبْتُ
لِمَنْ
يَشُكُّ فِي
قُدْرَةِ اللَّهِ
وَهُوَ يَرَى
خَلْقَهُ (333/ 4).
1303
كُلُّ
قَوِيٍّ
غَيْرُ
اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
ضَعِيفٌ (536/ 4).
1304
كُلُّ
قَادِرٍ
غَيْرُ
اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
مَقْدُورٌ (538/ 4).
1305
كُلُّ
شَيْءٍ
خَاضِعٌ
لِلَّهِ (538/ 4).
1306
كُلُّ
شَيْءٍ
خَاشِعٌ
لِلَّهِ
سُبْحَانَهُ
(538/ 4).
1307
كُلُّ
غَالِبٍ
غَيْرُ
اللَّهِ
مَغْلُوبٌ (539/ 4).
1308
تَعَالَى
اللَّهُ مِنْ
قَوِيٍّ مَا
أَحْلَمَهُ
وَتَوَاضَعْتَ
مِنْ ضَعِيفٍ
مَا
أَجْرَأَكَ
عَلَى
مَعَاصِيهِ (301/
3).
1309
السَّبَبُ
الَّذِي
أَدْرَكَ
بِهِ الْعَاجِزُ
بُغْيَتَهُ
هُوَ الَّذِي
أَعْجَزَ الْقَادِرَ
عَنْ
طَلِبَتِهِ (165/
2).
في
وحدته وغناه
تعالى
1310
لَا إِلَهَ
إِلَّا
اللَّهُ عَزِيمَةُ
الْإِيمَانِ
وَفَاتِحَةُ
الْإِحْسَانِ
وَمَرْضَاةُ
الرَّحْمَنِ
وَمَدْحَرَةُ
الشَّيْطَانِ
(421/ 6).
1311
التَّوْحِيدُ
أَنْ لَا
تَتَوَهَّمَ
(304/ 1).
1312
كُلُّ
مُسَمًّى
بِالْوَحْدَةِ
غَيْرُ اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
قَلِيلٌ (534/ 4).
1313
لَوْ كَانَ
لِرَبِّكَ
شَرِيكٌ
لَأَتَتْكَ
رُسُلُهُ (111/ 5).
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم 87
الدين هو
الملاك ..... ص : 86
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 83
1314
مَنْ عَرَفَ
اللَّهَ
تَوَحَّدَ (172/ 5).
1315
مَنْ وَحَّدَ
اللَّهَ
سُبْحَانَهُ
لَمْ
يُشَبِّهْهُ
بِالْخَلْقِ
(338/ 5).
1316
كُلُّ
مَالِكٍ
غَيْرُ
اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
مَمْلُوكٌ (536/ 4).
1317
لَمْ
يَخْلُقِ
اللَّهُ
سُبْحَانَهُ
الْخَلْقَ
لِوَحْشَةٍ
وَلَمْ
يَسْتَعْمِلْهُمْ
لِمَنْفَعَةٍ
(98/ 5).
في
خلقته وحكمته
تعالى
1318
مَا أَعْظَمَ
اللَّهُمَّ
مَا نَرَى
مِنْ خَلْقِكَ
وَمَا
أَصْغَرَ
عَظِيمَهُ
[عَظَمَتَهُ]
فِي جَنْبِ
مَا غَابَ
عَنَّا مِنْ
قُدْرَتِكَ (93/ 6).
1319
مَا أَهْوَلَ
اللَّهُمَّ
مَا
نُشَاهِدُهُ
مِنْ
مَلَكُوتِكَ
وَمَا
أَحْقَرَ
ذَلِكَ فِيمَا
غَابَ عَنَّا
مِنْ عَظِيمِ
سُلْطَانِكَ
(94/ 6).
1320
اعْجَبُوا
لِهَذَا
الْإِنْسَانِ
يَنْظُرُ
بِشَحْمٍ
وَيَتَكَلَّمُ
بِلَحْمٍ
وَيَسْمَعُ
بِعَظْمٍ
وَيَتَنَفَّسُ
مِنْ خَرْمٍ (266/
2).
1321
لَمْ
يَتْرُكِ
اللَّهُ
سُبْحَانَهُ
خَلْقَهُ
مُغْفَلًا
وَلَا
أَمْرَهُمْ
مُهْمَلًا (102/ 5).
الفصل
الثالث في
آثار التوحيد
الخوف
والرجاء
1322
الرَّجَاءُ
لِرَحْمَةِ
اللَّهِ
أَنْجَحُ (349/ 1).
1323
أَعْظَمُ
الْبَلَاءِ
انْقِطَاعُ
الرَّجَاءِ (373/
2).
1324
أَفْضَلُ
الْمُسْلِمِينَ
إِسْلَاماً
مَنْ كَانَ
هَمُّهُ
لِأُخْرَاهُ
وَاعْتَدَلَ خَوْفُهُ
وَرَجَاهُ (456/ 2).
1325
إِذَا
أَرَادَ
أَحَدُكُمْ
أَنْ لَا
يَسْأَلَ
اللَّهَ
سُبْحَانَهُ
شَيْئاً
إِلَّا أَعْطَاهُ
فَلْيَيْئَسْ
مِنَ
النَّاسِ وَلَا
يَكُونُ لَهُ
رَجَاءٌ
إِلَّا
اللَّهَ سُبْحَانَهُ
(171/ 3).
1326
جَارُ
اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
آمِنٌ
وَعَدُوُّهُ
خَائِفٌ (358/ 3).
1327
حُسْنُ
الظَّنِّ
أَنْ
تُخْلِصَ
الْعَمَلَ
وَتَرْجُوَ
مِنَ اللَّهِ
أَنْ
يَعْفُوَ عَنِ
الزَّلَلِ (388/ 3).
1328
رُبَّ آمِنٍ
وَجِلٌ (55/ 4).
1329
رُبَّ
رَجَاءٍ
يُؤَدِّي
إِلَى
حِرْمَانٍ (65/ 4).
1330
رُبَّ خَوْفٍ
يَعُودُ
بِالْأَمَانِ
(66/ 4).
1331
قَتَلَ
الْقُنُوطُ
صَاحِبَهُ (497/ 4).
1332
كُنْ لِمَا
لَا تَرْجُو
أَقْرَبَ
مِنْكَ لِمَا
تَرْجُو (603/ 4).
1333
كَمَا
تَرْجُو خَفْ
(623/ 4).
1334
مَنْ حَسُنَ
يَقِينُهُ
يَرْجُ (149/ 5).
1335
مَنْ يَكُنِ
اللَّهُ
أَمَلَهُ
يُدْرِكْ غَايَةَ
الْأَمَلِ
وَالرَّجَاءِ
[وَ نِهَايَةَ
الرَّجَاءِ] (375/
5).
1336
مَنْ جَعَلَ
اللَّهَ
سُبْحَانَهُ
مَوْئِلَ
رَجَائِهِ
كَفَاهُ
أَمْرَ
دِينِهِ
وَدُنْيَاهُ
(439/ 5).
1337
مَنْ
أَيْقَنَ
رَجَا (466/ 5).
1338
لَا تَرْجُ
إِلَّا
رَبَّكَ (262/ 6).
1339
يَنْبَغِي
لِمَنْ
عَرَفَ
اللَّهَ
سُبْحَانَهُ
أَنْ لَا
يَخْلُوَ
قَلْبُهُ
مِنْ رَجَائِهِ
وَخَوْفِهِ (441/
6).
آثار
متفرقة
1340
الْإِخْلَاصُ
غَايَةُ
الدِّينِ (189/ 1).
1341
الْإِخْلَاصُ
أَعْلَى
الْإِيمَانِ
(215/ 1).
1342
زِينَةُ
الْقُلُوبِ
إِخْلَاصُ
الْإِيمَانِ
(117/ 4).
1343
عَلَيْكُمْ
بِإِخْلَاصِ
الْإِيمَانِ
فَإِنَّهُ
السَّبِيلُ
إِلَى الْجَنَّةِ
وَالنَّجَاةُ
مِنَ
النَّارِ (306/ 4).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 84
1345
مَا ارْتَابَ
مُخْلِصٌ
وَلَا شَكَّ
مُوقِنٌ (66/ 6).
1345
التَّوْحِيدُ
حَيَاةُ
النَّفْسِ (145/ 1).
1346
كُلُّ
عَزِيزٍ
غَيْرُ
اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
ذَلِيلٌ (535/ 4).
1347
مَنْ
تَعَزَّزَ
بِاللَّهِ
لَمْ يُذِلَّ
سُلْطَانٌ (214/ 5).
الفصل
الرابع في
الإسلام
والتسليم
في ذكر
الإسلام
1348
الْإِسْلَامُ
أَبْلَجُ
الْمَنَاهِجِ
(124/ 1).
1349
الشَّرِيعَةُ
صَلَاحُ
الْبَرِيَّةِ
(183/ 1).
1350
شَرَعَ
اللَّهُ
لَكُمْ
الْإِسْلَامَ
فَسَهَّلَ
شَرَائِعَهُ
وَأَعَزَّ
أَرْكَانَهُ
عَلَى مَنْ
حَارَبَهُ (188/ 4).
1351
ظَاهِرُ
الْإِسْلَامِ
مُشْرِقٌ
وَبَاطِنُهُ
مُونِقٌ (278/ 4).
1352
هُوَ
أَبْلَجُ
الْمَنَاهِجِ
نَيِّرُ الْوَلَائِجِ
مُشْرِفُ الْأَقْطَارِ
رَفِيعُ
الْغَايَةِ (209/
6).
1353
الْإِسْلَامُ
هُوَ
التَّسْلِيمُ
وَالتَّسْلِيمُ
هُوَ
الْيَقِينُ
وَالْيَقِينُ
هُوَ
التَّصْدِيقُ
وَالتَّصْدِيقُ
هُوَ الْإِقْرَارُ
وَالْإِقْرَارُ
هُوَ
الْأَدَاءُ
وَالْأَدَاءُ
هُوَ
الْعَمَلُ (85/ 2).
في
أهمية
الإسلام والتسليم
1354
أَحْسَنُ
النَّاسِ
ذِمَاماً
أَحْسَنُهُمْ
إِسْلَاماً (405/
2).
1355
إِنَّ
لِلْإِسْلَامِ
غَايَةً
فَانْتَهُوا
إِلَى
غَايَتِهِ
وَاخْرُجُوا
إِلَى اللَّهِ
مِمَّا
افْتَرَضَ
عَلَيْكُمْ
مِنْ حُقُوقِهِ
(535/ 2).
1356
تَبْصِرَةٌ
لِمَنْ
عَزَمَ
وَآيَةٌ لِمَنْ
تَوَسَّمَ
وَعِبْرَةٌ
لِمَنِ
اتَّعَظَ
وَنَجَاةٌ
لِمَنْ
صَدَّقَ (308/ 3).
1357
نَجَا مَنْ
صَدَقَ
إِيمَانُهُ
وَهُدِيَ مَنْ
حَسُنَ
إِسْلَامُهُ
(184/ 6).
1358
لَا إِيمَانَ
أَفْضَلُ
مِنَ
الِاسْتِسْلَامِ
(384/ 6).
1359
لَا مَعْقِلَ
أَمْنَعُ
مِنَ
الْإِسْلَامِ
(384/ 6).
1360
يُسْتَدَلُّ
عَلَى
إِيمَانِ
الرَّجُلِ بِالتَّسْلِيمِ
وَلُزُومِ
الطَّاعَةِ (448/
6).
في آثار
الإسلام
والتسليم
1361
المستسلم
موقى [مؤتى] (47/ 1).
1362
التَّسْلِيمُ
أَنْ لَا
تَتَّهِمَ (305/ 1).
1363
أَسْلِمْ
تَسْلَمْ (168/ 2).
1364
إِنْ أَسْلَمْتَ
نَفْسَكَ
لِلَّهِ
سَلِمَتْ
نَفْسُكَ (17/ 3).
1365
غَايَةُ
الْإِسْلَامِ
التَّسْلِيمُ
(369/ 4).
1366
غَايَةُ
التَّسْلِيمِ
الْفَوْزُ
بِدَارِ النَّعِيمِ
(369/ 4).
1367
فِي
التَّسْلِيمِ
الْإِيمَانُ
(401/ 4).
1368
مَنْ
أَسْلَمَ
سَلِمَ (134/ 5).
1369
مَنِ اسْتَسْلَمَ
سَلِمَ (141/ 5).
1370
مَنِ
اسْتَسْلَمَ
إِلَى
اللَّهِ
اسْتَظْهَرَ
(167/ 5).
الفصل
الخامس في
الدين
فضيلة
الدين
1371
الدِّينُ
حُبُورٌ (26/ 1).
1372
الدِّينُ
نُورٌ
الْيَقِينُ
حُبُورٌ (57/ 1).
1373
الدِّينُ
أَفْضَلُ
مَطْلُوبٍ (85/ 1).
1374
الدِّينُ أَقْوَى
عِمَادٍ (132/ 1).
1375
الدِّينُ
[الدُّنْيَا]
ذُخْرٌ
وَالْعِلْمُ
دَلِيلٌ (321/ 1).
1376
الدِّينُ
أَشْرَفُ
النَّسَبَيْنِ
(16/ 2).
1377
الدِّينُ
وَالْأَدَبُ
نَتِيجَةُ
الْعَقْلِ (28/ 2).
1378
التَّيَقُّظُ
فِي الدِّينِ
نِعْمَةٌ
عَلَى مَنْ
رُزِقَهُ (123/ 2).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 85
1379
أَفْضَلُ
السَّعَادَةِ
اسْتِقَامَةُ
الدِّينِ (375/ 2).
1380
إِذَا
اسْتَخْلَصَ
اللَّهُ
عَبْداً
أَلْهَمَهُ
الدِّيَانَةَ
(140/ 3).
1381
حَسَبُ
الرَّجُلِ
مَالُهُ
وَكَرَمُهُ
دِينُهُ (401/ 3).
1382
حِفْظُ
الدِّينِ
ثَمَرَةُ
الْمَعْرِفَةِ
وَرَأْسُ
الْحِكْمَةِ
(405/ 3).
1383
صَيِّرِ
الدِّينَ
جُنَّةَ
حَيَاتِكَ
وَالتَّقْوَى
عُدَّةَ
وَفَاتِكَ (211/ 4).
1384
مَنْ رُزِقَ
الدِّينُ
فَقَدْ
رُزِقَ خَيْرَ
الدُّنْيَا
وَالْآخِرَةِ
(312/ 5).
1385
مُرُوَّةُ
الْعَاقِلِ
دِينُهُ
وَحَسَبُهُ
أَدَبُهُ (128/ 6).
1386
نِعْمَ
الْقَرِينُ
الدِّينُ (158/ 6).
1387
يَسِيرُ
الدِّينِ
خَيْرٌ مِنْ
كَثِيرِ الدُّنْيَا
(456/ 6).
1388
أَلَا
وَإِنَّ
شَرَائِعَ
الدِّينِ
وَاحِدَةٌ
وَسُبُلَهُ
قَاصِدَةٌ
فَمَنْ
أَخَذَ بِهَا
لَحِقَ
وَغَنِمَ وَمَنْ
وَقَفَ
عَنْهَا
ضَلَّ
وَنَدِمَ (340/ 2).
1389
إِنَّ
اللَّهَ
سُبْحَانَهُ
يُعْطِي
الدُّنْيَا
مَنْ يُحِبُّ
وَمَنْ لَا
يُحِبُّ وَلَا
يُعْطِي
الدِّينَ
إِلَّا مَنْ
يُحِبُّ (534/ 2).
1390
إِنَّ
اللَّهَ
تَعَالَى لَا
يُعْطِي الدِّينَ
إِلَّا
لِخَاصَّتِهِ
وَصَفْوَتِهِ
مِنْ
خَلْقِهِ (535/ 2).
1391
إِنْ
جَعَلْتَ
دُنْيَاكَ
تَبَعاً
لِدِينِكَ
أَحْرَزْتَ
دِينَكَ
وَدُنْيَاكَ
وَكُنْتَ فِي
الْآخِرَةِ
مِنَ
الْفَائِزِينَ
(24/ 3).
1392
حَصِّنُوا
الدِّينَ
بِالدُّنْيَا
وَلَا تُحَصِّنُوا
الدُّنْيَا
بِالدِّينِ (406/
3).
1393
عَلَيْكُمْ
بِلُزُومِ
الدِّينِ
وَالتَّقْوَى
وَالْيَقِينِ
فَهُنَّ
أَحْسَنُ
الْحَسَنَاتِ
وَبِهِنَّ
يُنَالُ
[تُنَالُ]
رَفِيعُ
الدَّرَجَاتِ
(302/ 4).
قواعد
الدين
1394
سِتٌّ مِنْ
قَوَاعِدِ
الدِّينِ
إِخْلَاصُ
الْيَقِينِ
وَنُصْحُ
الْمُسْلِمِينَ
وَإِقَامَةُ
الصَّلَاةِ
وَإِيتَاءُ
الزَّكَاةِ
وَحِجُّ
الْبَيْتِ
وَالزُّهْدُ
فِي
الدُّنْيَا (150/
4).
1395
سِتَّةٌ
يُخْتَبَرُ
بِهَا دِينُ
الرَّجُلِ
قُوَّةُ
الدِّينِ
وَصِدْقُ
الْيَقِينِ وَشِدَّةُ
التَّقْوَى
وَمُغَالَبَةُ
الْهَوَى
وَقِلَّةُ
الرَّغَبِ
وَالْإِجْمَالُ
فِي
الطَّلَبِ (147/ 4).
1396
جِمَاعُ
الدِّينِ فِي
إِخْلَاصِ
الْعَمَلِ
وَتَقْصِيرِ
الْأَمَلِ
وَبَذْلِ
الْإِحْسَانِ
وَالْكَفِّ
عَنِ
الْقَبِيحِ (368/
3).
1397
ثَلَاثٌ
هُنَّ
جِمَاعُ
الدِّينِ
الْعِفَّةُ
وَالْوَرَعُ
وَالْحَيَاءُ
(342/ 3).
1398
ثَلَاثٌ
هُنَّ
كَمَالُ
الدِّينِ الْإِخْلَاصُ
وَالْيَقِينُ
وَالتَّقَنُّعُ
(345/ 3).
1399
إِنَّمَا
الْمُسْتَحْفَظُونَ
لِدِينِ اللَّهِ
هُمُ
الَّذِينَ
أَقَامُوا
الدِّينَ وَنَصَرُوهُ
وَحَاطُوهُ
مِنْ جَمِيعِ
جَوَانِبِهِ
وَحَفِظُوهُ
عَلَى
عِبَادِ اللَّهِ
وَرَعَوْهُ (95/ 3).
1400
إِنَّ
أَفْضَلَ الدِّينِ
الْحُبُّ فِي
اللَّهِ
وَالْبُغْضُ
فِي اللَّهِ
وَالْأَخْذُ
فِي اللَّهِ
وَالْعَطَاءُ
فِي اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
(541/ 2).
1401
إِنَّ
الدِّينَ
لَشَجَرَةٌ
أَصْلُهَا
الْيَقِينُ
بِاللَّهِ
وَثَمَرُهَا
الْمُوَالاةُ
فِي اللَّهِ
وَالْمُعَادَاةُ
فِي اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
(541/ 2).
1402
شَيْئَانِ
هُمَا
مِلَاكُ
الدِّينِ
الصِّدْقُ
وَالْيَقِينُ
(184/ 4).
1403
اعْلَمْ
أَنَّ
أَوَّلَ
الدِّينِ
التَّسْلِيمُ
وَآخِرَهُ
الْإِخْلَاصُ
(190/ 2).
1404
أَفْضَلُ
الدِّينِ
قَصْرُ
الْأَمَلِ
وَأَفْضَلُ
[أَعْلَى]
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم،
ص: 86
الْعِبَادَةِ
إِخْلَاصُ
الْعَمَلِ (466/ 2).
1405
أَدْيَنُ
النَّاسِ
مَنْ لَمْ
تُفْسِدِ الشَّهْوَةُ
دِينَهُ (439/ 2).
1406
مَا أَوْهَنَ
الدِّينَ
كَتَرْكِ
إِقَامَةِ
دِينِ
اللَّهِ
وَتَضْيِيعِ
الْفَرَائِضِ
(112/ 6).
1407
أَصْلُ الدِّينِ
أَدَاءُ
الْأَمَانَةِ
وَالْوَفَاءُ
بِالْعُهُودِ
(42/ 2).
1408
رَأْسُ
الدِّينِ
اكْتِسَابُ
الْحَسَنَاتِ
(51/ 4).
ثمرات
الدين
الصيانة
1409
الدِّينُ
يَعْصِمُ (9/ 1).
1410
صِيَانَةُ
الْمَرْءِ
عَلَى قَدْرِ
دِيَانَتِهِ
(211/ 4).
1411
مَنْ دَانَ
تَحَصَّنَ (148/ 5).
1412
لَا يُسْلِمُ
الدِّينُ
مَنْ
تَحَصَّنَ بِهِ
(389/ 6).
1413
الدِّينُ
يَصُدُّ
[يَصْدُرُ]
عَنِ الْمَحَارِمِ
(342/ 1).
1414
خَيْرُ
أُمُورِ
[أَعْوَانِ]
الدِّينِ الْوَرَعُ
(425/ 3).
1415
سَبَبُ
الْوَرَعِ
صِحَّةُ
الدِّينِ (125/ 4).
1416
وَرَعُ الرَّجُلِ
عَلَى قَدْرِ
دِينِهِ (223/ 6).
اليقين
1417
ثَمَرَةُ
الدِّينِ
قُوَّةُ
الْيَقِينِ (331/
3).
1418
حُسْنُ
الدِّينِ
مِنْ قُوَّةِ
الْيَقِينِ (383/
3).
1419
صَلَاحُ
الدِّينِ
بِحُسْنِ
الْيَقِينِ (197/
4).
1420
عَلَى قَدْرِ
الدِّينِ
تَكُونُ
قُوَّةُ الْيَقِينِ
(313/ 4).
1421
أَفْضَلُ
الدِّينِ
الْيَقِينُ (375/
2).
ثمرات
أخرى
1422
اجْعَلِ
الدِّينَ
كَهْفَكَ
وَالْعَدْلَ
سَيْفَكَ
تَنْجُ مِنْ
كُلِّ سُوءٍ
وَتَظْفَرْ
عَلَى كُلِّ
عَدُوٍّ (221/ 2).
1423
ثَمَرَةُ
الدِّينِ
الْأَمَانَةُ
(323/ 3).
1424
مَنْ صَحَّتْ
دِيَانَتُهُ
قَوِيَتْ
أَمَانَتُهُ
(210/ 5).
1425
مَنْ دَقَّ
فِي الدِّينِ
نَظَرُهُ
جَلَّ يَوْمَ
الْقِيَامَةِ
خَطَرُهُ (373/ 5).
الدين
هو الملاك
1426
إِنِّي إِذَا
اسْتَحْكَمْتُ
فِي الرَّجُلِ
خَصْلَةً
مِنْ خِصَالِ
الْخَيْرِ
احْتَمَلْتُهُ
لَهَا
وَاغْتَفَرْتُ
لَهُ فَقْدَ
مَا سِوَاهَا
وَلَا
أَغْتَفِرُ
لَهُ فَقْدَ
عَقْلٍ وَلَا
عَدَمَ دِينٍ
لِأَنَّ مُفَارَقَةَ
الدِّينِ
مُفَارَقَةُ
الْأَمْنِ
وَلَا
تَهْنَأُ
حَيَاةٌ مَعَ
مَخَافَةٍ وَعَدَمُ
الْعَقْلِ
عَدَمُ
الْحَيَاةِ
وَلَا
تُعَاشِرِ
الْأَمْوَاتَ
(48/ 3).
1427
الْمَغْبُونُ
مَنْ فَسَدَ
دِينُهُ (340/ 1).
1428
الْمُصِيبَةُ
بِالدِّينِ
أَعْظَمُ
الْمَصَائِبِ
(364/ 1).
1429
فَاقِدُ
الدِّينِ
مُتَرَدٍّ
فِي الْكُفْرِ
وَالضَّلَالِ
(416/ 4).
1430
كُلُّ عِزٍّ
لَا
يُؤَيِّدُهُ
دِينٌ مَذَلَّةٌ
(533/ 4).
1431
كَيْفَ
يَسْتَقِيمُ
مَنْ لَمْ
يَسْتَقِمْ
دِينُهُ (564/ 4).
1432
مَنْ بَخِلَ
بِدِينِهِ
جَلَّ (190/ 5).
1433
مَنْ لَا
دِينَ لَهُ
لَا
مُرُوَّةَ
لَهُ (191/ 5).
1434
مَنْ
أَفْسَدَ
دِينَهُ
أَفْسَدَ
مَعَادَهُ (274/ 5).
1435
مَنْ لَا
دِينَ لَهُ
لَا نَجَاةَ
لَهُ (191/ 5).
1436
مَنْ غَشَّ
النَّاسَ فِي
دِينِهِمْ
فَهُوَ
مُعَانِدٌ
لِلَّهِ وَرَسُولِهِ
(390/ 5).
1437
مَنْ
تَهَاوَنَ
بِالدِّينِ
هَانَ (422/ 5).
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم 92
أهمية النية
..... ص : 92
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 87
1438
مَنِ
اتَّخَذَ
دَينَ
اللَّهِ
لَهْواً وَلَعِباً
أَدْخَلَهُ
اللَّهُ
سُبْحَانَهُ
النَّارَ
مُخَلَّداً
فِيهَا (425/ 5).
1439
وَقُوا
دِينَكُمْ
بِالاسْتِقَامَةِ
بِاللَّهِ (235/ 6).
1440
لَا
تَثِقَنَّ
بِعَهْدِ
مَنْ لَا
دِينَ لَهُ (262/ 6).
الفصل
السادس في
الإيمان
حقيقة
الإيمان
1441
الْإِيمَانُ
شَجَرَةٌ
أَصْلُهَا
الْيَقِينُ
وَفَرْعُهَا
التُّقَى
وَنُورُهَا
الْحَيَاءُ
وَثَمَرُهَا
السَّخَاءُ (47/ 2).
1442
الْإِيمَانُ
قَوْلٌ
بِاللِّسَانِ
وَعَمَلٌ
بِالْأَرْكَانِ
(40/ 2).
1443
الْإِيمَانُ
وَالْإِخْلَاصُ
وَالْيَقِينُ
وَالْوَرَعُ
الصَّبْرُ
وَالرِّضَا
بِمَا يَأْتِي
بِهِ
الْقَدَرُ (65/ 2).
1444
أَصْلُ
الْإِيمَانِ
حُسْنُ
التَّسْلِيمِ
لِأَمْرِ
اللَّهِ (416/ 2).
1445
الْإِيمَانُ
إِخْلَاصُ
الْعَمَلِ (219/ 1).
1446
الْإِيمَانُ
صَبْرٌ فِي
الْبَلَاءِ
وَشُكْرٌ فِي
الرَّخَاءِ (356/
1).
1447
فَمِنَ
الْإِيمَانِ
مَا يَكُونُ
ثَابِتاً
[تَائِباً]
مُسْتَقِرّاً
فِي
الْقُلُوبِ
وَمِنْهُ مَا
يَكُونُ
عَوَارِيَ
بَيْنَ الْقُلُوبِ
وَالصُّدُورِ
(433/ 4).
1448
كَسْبُ
الْإِيمَانِ
لُزُومُ
الْحَقِّ وَنُصْحُ
الْخَلْقِ (625/ 4).
1449
مِلَاكُ
الْإِيمَانِ
حُسْنُ
الْإِيقَانِ
(118/ 6).
1450
يَحْتَاجُ
الْإِيمَانُ
إِلَى
الْإِيقَانِ
(475/ 6).
1451
يَحْتَاجُ
الْإِيمَانُ
إِلَى
الْإِخْلَاصِ
(475/ 6).
أهمية
الإيمان
1452
الْمَرْءُ
بِإِيمَانِهِ
(62/ 1).
1453
الْإِيمَانُ
وَاضِحُ
الْوَلَائِجِ
(125/ 1).
1454
الْإِيمَانُ
شَفِيعٌ
مُنْجِحٌ (148/ 1).
1455
الْإِيمَانُ
أَعْلَى
غَايَةٍ (213/ 1).
1456
الْإِيمَانُ
شِهَابٌ لَا
يَخْبُو (235/ 1).
1457
الْإِيمَانُ
أَفْضَلُ
الْأَمَانَتَيْنِ
(24/ 2).
1458
أَقْرَبُ
النَّاسِ
مِنَ اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
أَحْسَنُهُمْ
إِيمَاناً (436/ 2).
1459
إِنَّ
مَحَلَّ
الْإِيمَانِ
الْجَنَانُ
وَسَبِيلُهُ
الْأُذُنَانِ
[الْأَذَانُ]
(511/ 2).
1460
ضَادُّوا
الْكُفْرَ
بِالْإِيمَانِ
(232/ 4).
1461
غَايَةُ
الدِّينِ
الْإِيمَانُ
(368/ 4).
1462
قَدْ
أَوْجَبَ
الْإِيمَانَ
عَلَى
مُعْتَقَدِهِ
إِقَامَةُ
سُنَنِ
الْإِسْلَامِ
وَالْفَرْضِ
(490/ 4).
1463
مَنِ
ارْتَابَ
بِالْإِيمَانِ
أَشْرَكَ (303/ 5).
1464
مَا آمَنَ
بِاللَّهِ
مَنْ سَكَنَ
الشَّكُّ
قَلْبَهُ (66/ 6).
1465
لَا شَرَفَ
أَعْلَى مِنَ
الْإِيمَانِ
(379/ 6).
1466
لَا نَجَاةَ
لِمَنْ لَا
إِيمَانَ
لَهُ (402/ 6).
1467
لَا شَيْءَ
يَذْخُرُهُ
الْإِنْسَانُ
كَالْإِيمَانِ
بِاللَّهِ
وَصَنَائِعِ
الْإِحْسَانِ
(422/ 6).
1468
يَحْتَاجُ
الْإِسْلَامُ
إِلَى
الْإِيمَانِ
(475/ 6).
1469
قَالَ ع فِي
ذِكْرِ
الْمَلَائِكَةِ
هُمْ أُسَرَاءُ
إِيمَانٍ
لَمْ
يَفُكَّهُمْ
مِنْهُ
زَيْغٌ وَلَا
عُدُولٌ (193/ 6).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 88
كمال
الإيمان
1470
ثَلَاثٌ مَنْ
كُنَّ فِيهِ
كَمُلَ
إِيمَانُهُ
الْعَقْلُ
وَالْحِلْمُ
وَالْعِلْمُ
(335/ 3).
1471
ثَلَاثٌ مَنْ
كُنَّ فِيهِ
اسْتَكْمَلَ
الْإِيمَانَ
مَنْ إِذَا
رَضِيَ لَمْ
يُخْرِجْهُ
رِضَاهُ
إِلَى
بَاطِلٍ
وَإِذَا غَضِبَ
لَمْ
يُخْرِجْهُ
غَضَبُهُ
عَنْ حَقٍّ وَإِذَا
قَدَرَ لَمْ
يَأْخُذْ مَا
لَيْسَ لَهُ (338/
3).
1472
ثَلَاثٌ مَنْ
كُنَّ فِيهِ
فَقَدْ
أَكْمَلَ
الْإِيمَانَ
الْعَدْلُ
فِي
الْغَضَبِ وَالرِّضَا
وَالْقَصْدُ
فِي
الْفَقْرِ وَالْغِنَاءِ
وَاعْتِدَالُ
الْخَوْفِ
وَالرَّجَاءِ
(340/ 3).
1473
مَنْ أَحَبَّ
أَنْ
يَكْمُلَ
إِيمَانُهُ فَلْيَكُنْ
حُبُّهُ
لِلَّهِ
وَبُغْضُهُ
لِلَّهِ
وَرِضَاهُ
لِلَّهِ
وَسَخَطُهُ
لِلَّهِ (392/ 5).
1474
مَنْ أَعْطَى
فِي اللَّهِ
وَمَنَعَ فِي
اللَّهِ
وَأَحَبَّ فِي
اللَّهِ
وَأَبْغَضَ
فِي اللَّهِ
فَقَدِ اسْتَكْمَلَ
الْإِيمَانَ
(426/ 5).
1475
مِنْ كَمَالِ
الْإِيمَانِ
مُكَافَاةُ
الْمُسِيءِ
بِالْإِحْسَانِ
(40/ 6).
1476
لَا يَكْمُلُ
إِيمَانُ
الْمُؤْمِنِ
حَتَّى
يَعُدَّ
الرَّخَاءَ
فِتْنَةً
وَالْبَلَاءَ
نِعْمَةً (408/ 6).
1477
لَا يَكْمُلُ
إِيمَانُ
عَبْدٍ
حَتَّى يُحِبَّ
مَنْ
أَحَبَّهُ
اللَّهُ
سُبْحَانَهُ وَيُبْغِضَ
مَنْ
أَبْغَضَهُ
اللَّهُ سُبْحَانَهُ
(417/ 6).
1478
أَفْضَلُ
الْإِيمَانِ
حُسْنُ
الْإِيقَانِ
(397/ 2).
1479
أَفْضَلُ
الْإِيمَانِ
الْإِخْلَاصُ
وَالْإِحْسَانُ
وَأَقْبَحُ
الشِّيَمِ
التَّجَافِي
وَالْعُدْوَانِ
(466/ 2).
1480
أَفْضَلُ
الْإِيمَانِ
حُسْنُ
الْإِيقَانِ
وَأَفْضَلُ
الشَّرَفِ
بَذْلُ
الْإِحْسَانِ
(466/ 2).
1481
إِنَّ
أَفْضَلَ
الْإِيمَانِ
إِنْصَافُ الرَّجُلِ
مِنْ
نَفْسِهِ (502/ 2).
1482
ثَلَاثٌ مِنْ
كُنُوزِ
الْإِيمَانِ
[الْجَنَّةِ]
كِتْمَانُ
الْمُصِيبَةِ
وَالصَّدَقَةُ
وَالْمَرَضُ
(340/ 3).
آثار
الإيمان
الأمان
1483
الْإِيمَانُ
أَمَانٌ (26/ 1).
1484
آمِنْ
تَأْمَنْ (174/ 2).
1485
إِنْ آمَنْتَ
بِاللَّهِ
أَمِنَ
مُنْقَلَبُكَ
(17/ 3).
1486
إِذَا
آمَنْتَ
بِاللَّهِ
وَاتَّقَيْتَ
مَحَارِمَهُ
أَحَلَّكَ
دَارَ الْأَمَانِ
وَإِذَا
أَرْضَيْتَهُ
تَغَمَّدَكَ
بِالرِّضْوَانِ
(179/ 3).
1487
مَنْ آمَنَ
أَمِنَ (134/ 5).
1488
مَا مِنْ
شَيْءٍ
يَحْصُلُ
بِهِ
الْأَمَانُ
أَبْلَغُ
مِنْ
إِيمَانٍ
وَإِحْسَانٍ
(112/ 6).
النجاة
1489
النَّجَاةُ
مَعَ
الْإِيمَانِ
(224/ 1).
1490
بِالْإِيمَانِ
تَكُونُ
النَّجَاةُ (203/
3).
1491
ثَمَرَةُ
الْإِيمَانِ
الْفَوْزُ
عِنْدَ اللَّهِ
(322/ 3).
1492
مِلَاكُ
النَّجَاةِ
لُزُومُ
الْإِيمَانِ وَصِدْقُ
الْإِيقَانِ
(148/ 6).
1493
نَجَا مَنْ
صَدَقَ
إِيمَانُهُ
وَهُدِيَ مَنْ
حَسُنَ
إِسْلَامُهُ
(184/ 6).
1494
لَا يَفُوزُ
بِالنَّجَاةِ
إِلَّا مَنْ
قَامَ
بِشَرَائِطِ
الْإِيمَانِ
(398/ 6).
آثار
متفرقة
1495
بِالْإِيمَانِ
يُسْتَدَلُّ
عَلَى الصَّالِحَاتِ
(204/ 3- 235/ 3).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 89
1496
بِالْإِيمَانِ
يُرْتَقَى
إَلَى
ذِرْوَةِ السَّعَادَةِ
وَنِهَايَةِ
الْحُبُورِ (234/
3).
1497
ثَمَرَةُ
الْإِيمَانِ
الرَّغْبَةُ
فِي دَارِ
الْبَقَاءِ (334/ 3)
1498
حَيَاءُ
الرَّجُلِ
مِنْ
نَفْسِهِ
ثَمَرَةُ
الْإِيمَانِ.
(418/ 3).
1499
خَفْضُ
الصَّوْتِ
وَغَضُّ
الْبَصَرِ
وَمَشْيُ
الْقَصْدِ
مِنْ
أَمَارَةِ الْإِيمَانِ
وَحُسْنِ
التَّدَيُّنِ
(453/ 3).
1500
قَالَ ع فِي
الْإِيمَانِ
وَوَصْفِهِ
زُلْفَى
لِمَنْ
ارْتَقَبَ
وَثِقَةٌ
لِمَنْ تَوَكَّلَ
وَرَاحَةٌ
لِمَنْ
فَوَّضَ
وَجُنَّةٌ
لِمَنْ
صَبَرَ (115/ 4).
1501
غَيْرَةُ
الرَّجُلِ
إِيمَانٌ (377/ 4).
1502
فَرَضَ
اللَّهُ
سُبْحَانَهُ
الْإِيمَانَ تَطْهِيراً
مِنَ
الشِّرْكِ (449/ 4).
1503
غَايَةُ
الْإِيمَانِ
الْمُوَالاةُ
فِي اللَّهِ
وَالْمُعَادَاةُ
فِي اللَّهِ
وَالتَّبَادُلُ
فِي اللَّهِ
وَالتَّوَاصُلُ
فِي اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
(375/ 4).
1504
مَنْ
يُؤْمِنْ
يَزْدَدْ
يَقِيناً (203/ 5).
1505
مَنْ آمَنَ
بِاللَّهِ
لَجَأَ
إِلَيْهِ (220/ 5).
1506
هُدِيَ مَنْ
أَخْلَصَ
إِيمَانَهُ (193/
6).
1507
لَا يَصْدُقُ
إِيمَانُ
عَبْدٍ
حَتَّى يَكُونَ
بِمَا فِي
يَدِ اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
أَوْثَقَ
مِنْهُ بِمَا
فِي يَدِهِ (417/ 6).
1508
آفَةُ
الْإِيمَانِ
الشِّرْكُ (97/ 3).
1509
مَنْ لَا
إِيمَانَ
لَهُ لَا
أَمَانَةَ
لَهُ (364/ 5).
1510
لَا يَنْفَعُ
الْإِيمَانُ
بِغَيْرِ
تَقْوَى (412/ 6).
الفصل
السابع في
المؤمن صفاته
وعلائمه
1511
الْمُؤْمِنُونَ
أَعْظَمُ
أَحْلَاماً (157/ 1).
1512
الْمُؤْمِنُ
كَيِّسٌ
عَاقِلٌ (187/ 1).
1513
الْحُزْنُ
شِعَارُ
الْمُؤْمِنِينَ
(214/ 1).
1514
الْمُؤْمِنُونَ
خَيْرَاتُهُمْ
مَأْمُولَةٌ
وَشُرُورُهُمْ
مَأْمُونَةٌ
(356/ 1).
1515
الْمُؤْمِنُ
مَغْمُومٌ
[مَغْمُورٌ]
بِفِكْرَتِهِ
ضَنِينٌ
بِخُلَّتِهِ
(361/ 1).
1516
الْمُؤْمِنُ
لَيِّنُ
الْعَرِيكَةِ
سَهْلُ
الْخَلِيقَةِ
(364/ 1).
1517
الْمُؤْمِنُ
لَا يَظْلِمُ
وَلَا
يَتَأَثَّمُ
(364/ 1).
1518
الْمُؤْمِنُ
هَيِّنٌ
لَيِّنٌ
سَهْلٌ مُؤْتَمَنٌ
(379/ 1).
1519
الْمُؤْمِنُ
قَلِيلُ
الزَّلَلِ
كَثِيرُ الْعَمَلِ
(382/ 1).
1520
الْمُؤْمِنُ
يَعَافُ
اللَّهْوَ
وَيَأْلَفُ
الْجِدَّ (389/ 1).
1521
الْمُؤْمِنُ
صَدُوقُ
اللِّسَانِ
بَذُولُ الْإِحْسَانِ
(9/ 2).
1522
الْمُؤْمِنُ
يَقْظَانُ
يَنْتَظِرُ
إِحْدَى
الْحَسَنَتَيْنِ
[الْحُسْنَيَيْنِ]
(19/ 2).
1523
الْمُؤْمِنُ
عَفِيفٌ
مُقْتَنِعٌ
[مُقَنَّعُ]
مُتَنَزِّهٌ
مُتَوَرِّعٌ
(35/ 2).
1524
الْمُؤْمِنُ
مَنْ كَانَ
حُبُّهُ
لِلَّهِ وَبُغْضُهُ
لِلَّهِ
وَأَخْذُهُ
لِلَّهِ وَتَرْكُهُ
لِلَّهِ (37/ 2).
1525
الْمُؤْمِنُ
شَاكِرٌ فِي
السَّرَّاءِ
صَابِرٌ فِي
الْبَلَاءِ
خَائِفٌ فِي
الرَّخَاءِ (37/ 2).
1526
الْمُؤْمِنُ
عَفِيفٌ فِي
الْغِنَى
مُتَنَزِّهٌ
عَنِ
الدُّنْيَا (38/ 2).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 90
1527
الْمُؤْمِنُ
بَيْنَ
نِعْمَةٍ
وَخَطِيئَةٍ
لَا
يُصْلِحُهُمَا
إِلَّا
الشُّكْرُ
وَالِاسْتِغْفَارُ
(44/ 2).
1528
الْمُؤْمِنُ
حَذِرٌ مِنْ
ذُنُوبِهِ
أَبَداً
يَخَافُ
الْبَلَاءَ
وَيَرْجُو
رَحْمَةَ
رَبِّهِ (46/ 2).
1529
الْمُؤْمِنُ
إِذَا سُئِلَ
أَسْعَفَ
وَإِذَا
سَأَلَ
خَفَّفَ (57/ 2).
1530
الْمُؤْمِنُ
حَيِيٌّ
غَنِيٌّ
مُوقِنٌ تَقِيٌّ
(64/ 2).
1531
الدُّنْيَا
سِجْنُ
الْمُؤْمِنِ
وَالْمَوْتُ
تُحْفَتُهُ
وَالْجَنَّةُ
مَأْوَاهُ (66/ 2).
1532
الْمُؤْمِنُ
غِرٌّ
كَرِيمٌ
مَأْمُونٌ
عَلَى
نَفْسِهِ
حَذِرٌ
مَحْزُونٌ (75/ 2).
1533
الْمُؤْمِنُ
دَائِمُ
الذِّكْرِ
كَثِيرُ الْفِكْرِ
عَلَى
النَّعْمَاءِ
شَاكِرٌ وَفِي
الْبَلَاءِ
صَابِرٌ (84/ 2).
1534
الْمُؤْمِنُ
الدُّنْيَا
مِضْمَارُهُ
وَالْعَمَلُ
هِمَّتُهُ
وَالْمَوْتُ
تُحْفَتُهُ
وَالْجَنَّةُ
سُبْقَتُهُ (87/ 2).
1535
الْمُؤْمِنُ
مَنْ طَهَّرَ
قَلْبَهُ
مِنَ الدَّنِيَّةِ
[مِنَ
الرِّيبَةِ] (90/
2).
1536
الْمُؤْمِنُ
قَرِيبٌ
أَمْرُهُ
بَعِيدٌ هَمُّهُ
كَثِيرٌ
صَمْتُهُ
خَالِصٌ
عَمَلُهُ (92/ 2).
1537
الْمُؤْمِنُ
عَلَى
الطَّاعَاتِ
حَرِيصٌ وَعَنِ
الْمَحَارِمِ
عَفٌّ (107/ 2).
1538
الْمُؤْمِنُ
نَفْسُهُ
أَصْلَبُ
مِنَ الصَّلْدِ
وَهُوَ
أَذَلُّ مِنَ
الْعَبْدِ (124/ 2).
1539
الْمُؤْمِنُ
إِذَا نَظَرَ
اعْتَبَرَ
وَإِذَا
سَكَتَ
تَفَكَّرَ وَإِذَا
تَكَلَّمَ
ذَكَرَ
وَإِذَا
أُعْطِيَ شَكَرَ
وَإِذَا
ابْتُلِيَ
صَبَرَ (127/ 2).
1540
الْمُؤْمِنُ
إِذَا وُعِظَ
ازْدَجَرَ
وَإِذَا
حُذِّرَ
حَذِرَ
وَإِذَا
عُبِّرَ
اعْتَبَرَ
وَإِذَا
ذُكِّرَ
ذَكَرَ
وَإِذَا ظُلِمَ
غَفَرَ (127/ 2).
1541
الْعَقْلُ
خَلِيلُ
الْمُؤْمِنِ
وَالْعِلْمُ
وَزِيرُهُ
وَالصَّبْرُ أَمِيرُ
جُنُودِهِ
وَالْعَمَلُ
قَيِّمُهُ (135/ 2).
1542
الْمُؤْمِنُ
دَأْبُهُ
زَهَادَتُهُ
وَهَمُّهُ
دِيَانَتُهُ
وَعِزُّهُ
قَنَاعَتُهُ وَجِدُّهُ
لِآخِرَتِهِ
قَدْ
كَثُرَتْ [آثَرَتْ]
حَسَنَاتُهُ
وَعَلَتْ
دَرَجَاتُهُ وَشَارَفَ
[رشاف]
خَلَاصَهُ
وَنَجَاتَهُ
(138/ 2).
1543
الْمُؤْمِنُ
يَنْظُرُ
إِلَى
الدُّنْيَا بِعَيْنِ
الِاعْتِبَارِ
وَيَقْتَاتُ
فِيهَا
بِبَطْنِ
الِاضْطِرَارِ
وَيَسْمَعُ
فِيهَا
بِأُذُنِ
الْمَقْتِ
وَالْإِبْغَاضِ
(144/ 2).
1544
الْمُؤْمِنُونَ
لِأَنْفُسِهِمْ
مُتَّهِمُونَ
وَمِنْ
فَارِطِ
زَلَلِهِمْ
وَجِلُونَ
وَلِلدُّنْيَا
عَائِفُونَ
[عَاقُّونَ]
وَإِلَى
الْآخِرَةِ
مُشْتَاقُونَ
وَإِلَى
الطَّاعَاتِ
مُسَارِعُونَ
(146/ 2).
1545
الْمُؤْمِنُ
مَنْ
تَحَمَّلَ
أَذَى النَّاسِ
وَلَا
يَتَأَذَّى
أَحَدٌ بِهِ
[مِنْهُ] (153/ 2).
1546
الْمُؤْمِنُ
مَنْ وَقَى
دِينَهُ
بِدُنْيَاهُ
وَالْفَاجِرُ
مَنْ وَقَى
دُنْيَاهُ بِدِينِهِ
(154/ 2).
1547
الْمُؤْمِنُ
أَمِينٌ
عَلَى
نَفْسِهِ
مُغَالِبٌ
[غَالِبٌ]
لِهَوَاهُ
وَحِسِّهِ (164/ 2).
1548
أَفْضَلُ
الْمُؤْمِنِينَ
إِيمَاناً
مَنْ كَانَ
لِلَّهِ
أَخْذُهُ وَعَطَاهُ
وَسَخَطُهُ
وَرِضَاهُ (456/ 2).
1549
إِنَّ
الْمُؤْمِنِينَ
مُشْفِقُونَ
(496/ 2).
1550
إِنَّ
الْمُؤْمِنَ
لَيَسْتَحْيِي
[يَسْتَحِي]
إِذَا مَضَى
لَهُ عَمَلٌ
فِي غَيْرِ مَا
عَقَدَ
عَلَيْهِ
إِيمَانَهُ (508/
2).
1551
إِنَّ
الْمُؤْمِنَ
لَا يُمْسِي
وَلَا يُصْبِحُ
إِلَّا
وَنَفْسُهُ
ظَنُونٌ عِنْدَهُ
فَلَا
يَزَالُ
زَارِياً
عَلَيْهَا وَمُسْتَزِيداً
لَهَا (521/ 2).
1552
إِنَّ بِشْرَ
الْمُؤْمِنِ
فِي وَجْهِهِ
وَقُوَّتَهُ
فِي دِينِهِ
وَحُزْنَهُ
فِي قَلْبِهِ
(505/ 2).
1553
إِنَّ
الْمُؤْمِنِينَ
هَيِّنُونَ
لَيِّنُونَ (540/
2).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 91
1554
إِنَّ
الْمُؤْمِنِينَ
مُحْسِنُونَ
(540/ 2).
1555
إِنَّ
الْمُؤْمِنَ
يَرَى
يَقِينَهُ
فِي عَمَلِهِ
وَإِنَّ
الْمُنَافِقَ
يَرَى شَكَّهُ
فِي عَمَلِهِ
(544/ 2).
1556
بِشْرُ
الْمُؤْمِنِ
فِي وَجْهِهِ
وَحُزْنُهُ
فِي قَلْبِهِ-
أَوْسَعُ
شَيْءٍ
صَدْراً
وَأَذَلُّ
شَيْءٍ نَفْساً-
يَكْرَهُ
الرِّفْعَةَ
وَيَشْنَأُ
السُّمْعَةَ-
طَوِيلٌ
غَمُّهُ
بَعِيدٌ
هَمُّهُ
[طَوِيلٌ
هَمُّهُ
بَعِيدٌ
غَمُّهُ]-
كَثِيرٌ
صَمْتُهُ
مَشْغُولٌ
وَقْتُهُ
صَبُورٌ شَكُورٌ
مَغْمُورٌ
بِفِكْرَتِهِ
ضَنِينٌ
بِخُلَّتِهِ
سَهْلُ
الْخَلِيقَةِ
لَيِّنُ
الْعَرِيكَةِ
نَفْسُهُ
أَصْلَبُ
مِنَ
الصَّلْدِ
وَهُوَ أَذَلُّ
مِنَ
الْعَبْدِ (273/ 3).
1557
تَقِيَّةُ
الْمُؤْمِنِ
فِي قَلْبِهِ
وَتَوْبَتُهُ
فِي
اعْتِرَافِهِ
(285/ 3).
1558
ثَلَاثٌ
هُنَّ زَيْنُ
الْمُؤْمِنِ
تَقْوَى
اللَّهِ
وَصِدْقُ الْحَدِيثِ
وَأَدَاءُ
الْأَمَانَةِ
(342/ 3).
1559
حُسْنُ
وَجْهِ
الْمُؤْمِنِ
[الْمَرْءِ]
مِنْ حُسْنِ
عِنَايَةِ
اللَّهِ بِهِ
(391/ 3).
1560
خَلَّتَانِ
لَا
تَجْتَمِعَانِ
فِي قَلْبِ
مُؤْمِنٍ
سُوءُ
الْخُلُقِ
وَالْبُخْلُ
(452/ 3).
1561
ظَنُّ
الْمُؤْمِنِ
كِهَانَةٌ (272/ 4).
1562
غِنَى
الْمُؤْمِنِ
بِاللَّهِ
سُبْحَانَهُ
(379/ 4).
1563
غَيْرَةُ
الْمُؤْمِنِ
بِاللَّهِ
سُبْحَانَهُ
(379/ 4).
1564
لِلْمُؤْمِنِ
عَقْلٌ
وَفِيٌّ
وَحِلْمٌ مَرْضِيٌّ
وَرَغْبَةٌ
فِي
الْحَسَنَاتِ
وَفِرَارٌ
مِنَ
السَّيِّئَاتِ
(43/ 5).
1565
لِلْمُؤْمِنِ
ثَلَاثُ
سَاعَاتٍ
سَاعَةٌ يُنَاجِي
فِيهَا
رَبَّهُ
وَسَاعَةٌ
يُحَاسِبُ
فِيهَا
نَفْسَهُ
وَسَاعَةٌ
يُخَلِّي بَيْنَ
نَفْسِهِ
وَلَذَّتِهَا
فِيمَا يَحِلُّ
وَيَجْمُلُ (46/ 5).
1566
لِلْمُؤْمِنِ
ثَلَاثُ
عَلَامَاتٍ
الصِّدْقُ
وَالْيَقِينُ
وَقَصْرُ
الْأَمَلِ (47/ 5).
1567
لَنْ يُلْقَى
الْمُؤْمِنُ
إِلَّا
قَانِعاً (62/ 5).
1568
لَوْ
ضَرَبْتُ
خَيْشُومَ
الْمُؤْمِنِ
عَلَى أَنْ
يُبْغِضَنِي
مَا
أَبْغَضَنِي
وَلَوْ
صَبَبْتُ
الدُّنْيَا
بِجُمْلَتِهَا
عَلَى
الْمُنَافِقِ
عَلَى أَنْ
يُحِبَّنِي
مَا
أَحَبَّنِي (109/
5).
1569
مَثَلُ
الْمُؤْمِنِ
كَالْأُتْرُجَّةِ
طَيِّبٌ
طَعْمُهَا
وَرِيحُهَا (153/
6).
1570
هَمُّ
الْمُؤْمِنِ
لِآخِرَتِهِ
وَكُلُّ جِدِّهِ
لِمُنْقَلَبِهِ
(209/ 6).
1571
لَا يَكُونُ
الرَّجُلُ
مُؤْمِناً
حَتَّى لَا
يُبَالِيَ
بِمَا ذَا
سَدَّ
فَوْرَةَ
جُوعِهِ
وَلَا
بِأَيِّ
ثَوْبَيْهِ
ابْتَذَلَ (407/ 6).
1572
لَا يُلْفَى
الْمُؤْمِنُ
حَسُوداً
وَلَا حَقُوداً
وَلَا
بَخِيلًا (414/ 6).
1573
لَا يَكُونُ
الْمُؤْمِنُ
إِلَّا
حَلِيماً
رَحِيماً (425/ 6).
1574
يَنْبَغِي
لِلْمُؤْمِنِ
أَنْ
يَسْتَحْيِيَ
إِذَا
اتَّصَلَتْ
لَهُ
فِكْرَةٌ فِي
غَيْرِ طَاعَةٍ
(440/ 6).
1575
يَنْبَغِي
لِلْمُؤْمِنِ
أَنْ
يَلْزَمَ الطَّاعَةَ
وَيَلْتَحِفَ
الْوَرَعَ
وَالْقَنَاعَةَ
(440/ 6).
1576
اتَّقُوا
ظُنُونَ
الْمُؤْمِنِينَ
فَإِنَّ
اللَّهَ
سُبْحَانَهُ
أَجْرَى
الْحَقَّ عَلَى
أَلْسِنَتِهِمْ
(246/ 2).
الفصل
الثامن في
الشرك والكفر
الكفر
والشرك
وآثارهما
1577
الْكُفْرُ
خِذْلَانٌ (26/ 1).
1578
الْإِشْرَاكُ
كُفْرٌ (43/ 1).
1579
الْكُفْرُ
مَغْرَمٌ (59/ 1).
1580
الْكُفْرُ
يَمْحَاهُ
[يَمْحُوهُ]
الْإِيمَانُ
(218/ 1).
1581
أَضَرُّ
شَيْءٍ
الشِّرْكُ (375/ 2).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 92
1582
سَبَبُ
الْهَلَاكِ
الشِّرْكُ (125/ 4).
1583
غَايَةُ
الْكَافِرِ
النَّارُ (371/ 4).
صفات
الكافر
1584
الْكَافِرُ
فَاجِرٌ
جَاهِلٌ (187/ 1).
1585
الْكَافِرُ
شَرِسُ
الْخَلِيقَةِ
سَيِّئُ الطَّرِيقَةِ
(364/ 1).
1586
الْكَافِرُ
خَبٌّ ضَبٌّ
جَافٍ [خاف]
خَائِنٌ (379/ 1).
1587
الْكَافِرُ
خَبٌّ
لَئِيمٌ
خَئُونٌ
مَغْرُورٌ
بِجَهْلِهِ
مَغْبُونٌ (75/ 2).
1588
الْكَافِرُ
الدُّنْيَا
جَنَّتُهُ
وَالْعَاجِلَةُ
هِمَّتُهُ
وَالْمَوْتُ
شَقَاوَتُهُ
وَالنَّارُ
غَايَتُهُ (88/ 2).
1589
هَمُّ
الْكَافِرِ
لِدُنْيَاهُ
وَسَعْيُهُ
لِعَاجِلَتِهِ
وَغَايَتُهُ
شَهْوَتُهُ (213/
6).
الفصل
التاسع في
النية
أهمية
النية
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم 101
الامتحان ..... ص : 100
1590
إِذَا
طَابَقَ
الْكَلَامُ
نِيَّةَ
الْمُتَكَلِّمِ
قَبِلَهُ
السَّامِعُ
وَإِذَا
خَالَفَ
نِيَّتَهُ
لَمْ
يَحْسُنْ
مَوقِعُهُ
مِنْ
قَلْبِهِ (193/ 3).
1591
رُبَّ
نِيَّةٍ
أَنْفَعُ
مِنْ عَمَلٍ (62/
4).
1592
صَلَاحُ
السَّرَائِرِ
بُرْهَانُ
صِحَّةِ الْبَصَائِرِ
(196/ 4).
1593
صِحَّةُ
الضَّمَائِرِ
مِنْ
أَفْضَلِ الذَّخَائِرِ
(198/ 4).
1594
عَلَى قَدْرِ
النِّيَّةِ
تَكُونُ مِنَ
اللَّهِ
الْعَطِيَّةُ
(316/ 4).
حسن
النية
وفائدتها
1595
إِحْسَانُ
النِّيَّةِ
يُوجِبُ
الْمَثُوبَةَ
(331/ 1).
1596
النِّيَّةُ
الصَّالِحَةُ
أَحَدُ
الْعَمَلَيْنِ
(16/ 2).
1597
أَقْرَبُ
النِّيَّاتِ
بِالنَّجَاحِ
أَعْوَدُهَا
بِالصَّلَاحِ
(459/ 2).
1598
إِنَّ
اللَّهَ
تَعَالَى
يُدْخِلُ
بِحُسْنِ
النِّيَّةِ
وَصَالِحِ
السَّرِيرَةِ
مَنْ يَشَاءُ
مِنْ
عِبَادِهِ
الْجَنَّةَ (542/
2).
1599
جَمِيلُ
النِّيَّةِ
سَبَبٌ
لِبُلُوغِ
الْأُمْنِيَّةِ
(367/ 3).
1600
حُسْنُ النِّيَّةِ
جَمَالُ
السَّرَائِرِ
(382/ 3).
1601
حُسْنُ
النِّيَّةِ
مِنْ
سَلَامَةِ
الطَّوِيَّةِ
(384/ 3).
1602
عَوِّدْ
نَفْسَكَ
حُسْنَ
النِّيَّةِ
وَجَمِيلَ
الْمَقْصَدِ
تُدْرِكْ فِي
مَبَاغِيكَ
النَّجَاحَ (330/
4).
1603
مَنْ حَسُنَ
ظَنُّهُ
حَسُنَتْ
نِيَّتُهُ (162/ 5).
1604
مَنْ
حَسُنَتْ
نِيَّتُهُ
كَثُرَتْ
مَثُوبَتُهُ
وَطَابَتْ
عِيشَتُهُ
وَوَجَبَتْ
مَوَدَّتُهُ
(444/ 5).
1605
مَنْ
حَسُنَتْ
نِيَّتُهُ
أَمَدَّهُ
التَّوْفِيقُ
(462/ 5).
1606
مَا أَعْطَى
اللَّهُ
سُبْحَانَهُ
الْعَبْدَ
شَيْئاً مِنْ
خَيْرِ
الدُّنْيَا
وَالْآخِرَةِ
إِلَّا
بِحُسْنِ
خُلُقِهِ
وَحُسْنِ
نِيَّتِهِ (99/ 6).
1607
وُصُولُ
الْمَرْءِ
إِلَى كُلِّ
مَا يَبْتَغِيهِ
مِنْ طِيبِ
عَيْشِهِ
وَأَمْنِ
سَرْبِهِ
وَسَعَةِ
رِزْقِهِ
بِحُسْنِ
نِيَّتِهِ
وَسَعَةِ
خُلُقِهِ (245/ 6).
سوء
النية
وآثارها
1608
إِذَا
فَسَدَتِ النِّيَّةُ
وَقَعَتِ
الْبَلِيَّةُ
(125/ 3).
1609
سُوءُ
النِّيَّةِ
دَاءٌ
دَفِينٌ (131/ 4).
1610
عِنْدَ
فَسَادِ
النِّيَّةِ
تَرْتَفِعُ
الْبَرَكَةُ
(327/ 4).
1611
مَنْ أَسَاءَ
النِّيَّةَ
مُنِعَ
الْأُمْنِيَّةَ
(271/ 5).
تصنيف غرر
الحكم ودرر الكلم،
ص: 93
1612
مَنْ سَاءَ
مَقْصَدُهُ
سَاءَ
مَوْرِدُهُ (271/ 5).
1613
مَنْ سَاءَ
عَزْمُهُ
رَجَعَ
عَلَيْهِ سَهْمُهُ
(272/ 5).
1614
مَنْ لَمْ
يُقَدِّمْ
إِخْلَاصَ
النِّيَّةِ
فِي
الطَّاعَاتِ
لَمْ
يَظْفَرْ
بِالْمَثُوبَاتِ
(414/ 5).
1615
مِنَ
الشَّقَاءِ
فَسَادُ
النِّيَّةِ (37/ 6).
خلوص
النية
1616
إِنَّ
تَخْلِيصَ
النِّيَّةِ
مِنَ الْفَسَادِ
أَشَدُّ
عَلَى
الْعَامِلِينَ
مِنْ طُولِ
الِاجْتِهَادِ
(536/ 2).
1617
تَقَرُّبُ
الْعَبْدِ
إِلَى
اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
بِإِخْلَاصِ
نِيَّتِهِ (279/ 3).
1618
تَخْلِيصُ
النِّيَّةِ
مِنَ
الْفَسَادِ
أَشَدُّ
عَلَى
الْعَامِلِينَ
مِنْ طُولِ
الِاجْتِهَادِ
(299/ 3).
1619
عَلَى قَدْرِ
قُوَّةِ
الدِّينِ
يَكُونُ خُلُوصُ
النِّيَّةِ (315/
4).
1620
فِي
إِخْلَاصِ
النِّيَّاتِ
نَجَاحُ
الْأُمُورِ (407/
4).
1621
لَا شَيْءَ
أَفْضَلُ
مِنْ
إِخْلَاصِ
عَمَلٍ فِي
صِدْقِ
نِيَّةٍ (434/ 6).
رابطتها
مع العمل
1622
الْأَعْمَالُ
ثِمَارُ
النِّيَّاتِ
(79/ 1).
1623
الْأَعْمَالُ
ثِمَارُ
النِّيَّاتِ
[السَّيِّئَاتِ]
(229/ 1).
1624
النِّيَّةُ
أَسَاسُ
الْعَمَلِ (260/ 1).
1625
صَلَاحُ
الْعَمَلِ
بِصَلَاحِ
النِّيَّةِ (194/ 4).
1626
صَلَاحُ
الظَّوَاهِرِ
عُنْوَانُ
صِحَّةِ الضَّمَائِرِ
(196/ 4).
1627
قَدْرُ
الرَّجُلِ
عَلَى قَدْرِ
هِمَّتِهِ
وَعَمَلُهُ
[عِلْمُهُ]
عَلَى قَدْرِ
نِيَّتِهِ (500/ 4).
1628
كُلُّ
حَسَنَةٍ لَا
يُرَادُ
بِهَا وَجْهُ اللَّهِ
تَعَالَى
فَعَلَيْهَا
قُبْحُ الرِّيَاءِ
وَثَمَرَتُهَا
قُبْحُ
الْجَزَاءِ (545/
4).
1629
رُبَّ عَمَلٍ
أَفْسَدَتْهُ
النِّيَّةُ (61/ 4).
1630
لَوْ
خَلُصَتِ
النِّيَّاتُ
لَزَكَتِ
الْأَعْمَالُ
(112/ 5).
1631
لَا عَمَلَ
لِمَنْ لَا
نِيَّةَ لَهُ
(400/ 6).
1632
لَا يَكْمُلُ
صَالِحُ
الْعَمَلِ
إِلَّا
بِصَالِحِ
النِّيَّةِ (405/
6).
الفصل
العاشر في
الهداية
والضلالة
أهمية
الهداية
1633
أَفْضَلُ
الذُّخْرِ
الْهُدَى (378/ 2).
1634
أَفْضَلُ
السُّبُلِ
الرُّشْدُ (383/ 2).
1635
بِالْهُدَى
يَكْثُرُ
الِاسْتِبْصَارُ
(199/ 3).
1636
طُوبَى
لِمَنْ
بَادَرَ
الْهُدَى قَبْلَ
أَنْ
تُغْلَقَ
أَبْوَابُهُ
(243/ 4).
1637
طُوبَى
لِمَنْ
رَكِبَ
الطَّرِيقَةَ
الْغَرَّاءَ
وَلَزِمَ
الْمَحَجَّةَ
[الْحُجَّةَ]
الْبَيْضَاءَ
وَتَوَلَّهَ
بِالْآخِرَةِ
وَأَعْرَضَ
عَنِ
الدُّنْيَا (246/
4).
1638
طَاعَةُ
الْهُدَى
تُنْجِي (252/ 4).
1639
عَلَيْكَ بِمَنْهَجِ
الِاسْتِقَامَةِ
فَإِنَّهُ يَكْسِبُكَ
الْكَرَامَةَ
وَيَكْفِيكَ
الْمَلَامَةَ
(294/ 4).
1640
لِيَكُنْ
شِعَارُكُ
الْهُدَى (51/ 5).
1641
مَنِ
اهْتَدَى
نَجَا (152/ 5).
1642
لَا ضَلَالَ
مَعَ هُدًى (363/ 6).
1643
لَا دَلِيلَ
أَرْشَدُ
مِنَ
الْهُدَى (382/ 6).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 94
ما يوجب
الهداية
1644
هُدِيَ [هَدَى
اللَّهُ]
مَنِ
ادَّرَعَ لِبَاسَ
الصَّبْرِ
وَالْيَقِينِ
(192/ 6).
1645
هُدِيَ مَنْ
تَجَلْبَبَ
جِلْبَابَ
الدِّينِ (192/ 6).
1646
هُدِيَ [هَدَى
اللَّهُ]
مَنْ حَسُنَ
إِسْلَامُهُ
(193/ 6).
1647
هُدِيَ مَنْ
سَلَّمَ
مَقَادَتَهُ
إِلَى اللَّهِ
وَرَسُولِهِ
وَوَلِيِّ
أَمْرِهِ (193/ 6).
1648
هُدِيَ مَنْ
أَخْلَصَ
إِيمَانَهُ (193/
6).
1649
هُدِيَ مَنْ
أَطَاعَ
رَبَّهُ
وَخَافَ ذَنْبَهُ
(193/ 6).
1650
إِذَا أَنْتَ
هَدَيْتَ
لِقَصْدِكَ
فَكُنْ
أَخْشَعَ مَا
تَكُونُ
لِرَبِّكَ (169/ 3).
1651
رَحِمَ
اللَّهُ
عَبْداً
سَمِعَ
حُكْماً فَوَعَى
وَدُعِيَ
[فَدُعِيَ]
إِلَى
رَشَادٍ فَدَنَى
وَأَخَذَ
بِحُجْزَةِ
هَادٍ فَنَجَا
(44/ 4).
1652
طُوبَى
لِمَنْ
سَلَكَ
طَرِيقَ
السَّلَامَةِ
بِبَصَرِ
مَنْ بَصَّرَهُ
وَطَاعَةِ
هَادٍ
أَمَرَهُ (243/ 4).
1653
فَازَ مَنِ
اسْتَصْبَحَ
بِنُورِ
الْهُدَى
وَخَالَفَ
دَوَاعِيَ
الْهَوَى
وَجَعَلَ [جمل]
الْإِيمَانَ
عُدَّةَ
مَعَادِهِ
وَالتَّقْوَى
ذُخْرَهُ
وَزَادَهُ (441/ 4).
1654
قَدْ
دُلِلْتُمْ
إِنِ
اسْتَدْلَلْتُمْ
وَوُعِظْتُمْ
إِنِ
اتَّعَظْتُمْ
وَنُصِحْتُمْ
إِنِ انْتَصَحْتُمْ
(479/ 4).
1655
كَفَاكَ مِنْ
عَقْلِكَ مَا
أَبَانَ لَكَ
رُشْدَكَ
مِنْ غَيِّكَ
(586/ 4).
1656
لَقَدْ
بُصِّرْتُمْ
إِنْ
أَبْصَرْتُمْ
وَأُسْمِعْتُمْ
إِنْ
سَمِعْتُمْ
وَهُدِيتُمْ
إِنِ
اهْتَدَيْتُمْ
(33/ 5).
1657
لَقَدْ
جَاهَرَتْكُمُ
الْعِبَرُ
وَزَجَرَكُمْ
مَا فِيهِ
مُزْدَجَرٌ
وَمَا
بَلَّغَ عَنِ
اللَّهِ
بَعْدَ
رَسُولِ
اللَّهِ مِثْلُ
النُّذُرِ (35/ 5).
1658
يَعْطِفُ
الْهَوَى
عَلَى
الْهُدَى
إِذَا عَطَفُوا
الْهُدَى
عَلَى
الْهَوَى
وَيَعْطِفُ
الرَّأْيَ
عَلَى
الْقُرْآنِ
إِذَا
عَطَفُوا
الْقُرْآنَ
عَلَى
الرَّأْيِ (489/ 6).
في هدي
الله
1659
مَنِ
اهْتَدَى
بِهُدَى
اللَّهِ
أَرْشَدَهُ (220/
5).
1660
مَنِ
اهْتَدَى
بِهُدَى
اللَّهِ
فَارَقَ الْأَضْدَادَ
(281/ 5).
1661
هُدَى
اللَّهِ
أَحْسَنُ
الْهُدَى (192/ 6).
إن الله
هدى خلقه
1662
لَمْ يُخْلِ
اللَّهُ
سُبْحَانَهُ
عِبَادَهُ
مِنْ حُجَّةٍ
لَازِمَةٍ
أَوْ
مَحَجَّةٍ قَائِمَةٍ
(99/ 5).
1663
لَمْ يُخْلِ
اللَّهُ
سُبْحَانَهُ
عِبَادَهُ
مِنْ نَبِيٍّ
مُرْسَلٍ
وَكِتَابٍ
مُنْزَلٍ (102/ 5).
1664
لَمْ
يَخْلُقْكُمُ
اللَّهُ
سُبْحَانَهُ
عَبَثاً وَلَمْ
يَتْرُكْكُمْ
سُدًى وَلَمْ
يَدَعْكُمْ
فِي
ضَلَالَةٍ
وَلَا عَمًى (103/
5).
1665
مَا كَانَ
اللَّهُ
سُبْحَانَهُ
لِيُضِلَّ
أَحَداً
وَلَيْسَ
اللَّهُ
بِظَلَّامٍ
لِلْعَبِيدِ
(87/ 6).
في ذم
الضلالة
1666
أَسْوَءُ
شَيْءٍ
عَاقِبَةً
الْغَيُّ (385/ 2).
1667
أَهْلَكُ
شَيْءٍ
اسْتِدَامَةً
الضَّلَالُ (459/
2).
1668
إِنَّ
الْكَفَّ
عِنْدَ
حَيْرَةِ
الضَّلَالِ
خَيْرٌ مِنْ
رُكُوبِ
الْأَهْوَالِ
(522/ 2).
1669
ضَلَالُ
الْعَقْلِ
أَشَدُّ
ضَلَّةٍ
وَذِلَّةُ
الْجَهْلِ
أَعْظَمُ
ذِلَّةٍ (235/ 4).
تصنيف غرر الحكم
ودرر الكلم،
ص: 95
1670
كَيْفَ
يَهْدِي
غَيْرَهُ
مَنْ يُضِلُّ
نَفْسَهُ (565/ 4).
1671
لَيْسَ فِي
الْبَرْقِ
اللَّامِعِ
مُسْتَمْتَعٌ
لِمَنْ
يَخُوضُ
الظُّلْمَةَ
(87/ 5).
1672
مَنْ زَاغَ
سَاءَتْ
عِنْدَهُ
الْحَسَنَةُ
وَحَسُنَتْ
عِنْدَهُ
السَّيِّئَةُ
وَسَكَرَ سُكْرَ
الضَّلَالَةِ
(391/ 5).
1673
وَيْلٌ
لِمَنْ
تَمَادَى فِي
غَيِّهِ وَلَمْ
يَفِئْ إِلَى
الرُّشْدِ (227/ 6).
1674
لَا بَيَانَ
مَعَ عِيٍّ (358/ 6).
1675
أَيْنَ
تَذْهَبُ
بِكُمُ
الْمَذَاهِبُ
(362/ 2).
1676
أَمْسِكْ
عَنْ طَرِيقٍ
إِذَا خِفْتَ
ضَلَالَتَهُ
(205/ 2).
ما يوجب
الضلالة
1677
بِالْعُدُولِ
عَنِ
الْحَقِّ
تَكُونُ الضَّلَالَةُ
(219/ 3).
1678
رُبَّ
مَعْرِفَةٍ
أَدَّتْ
إِلَى
تَضْلِيلٍ (75/ 4).
1679
رُبَّ عِلْمٍ
أَدَّى إِلَى
مَضَلَّتِكَ
(76/ 4).
1680
ضَلَّ مَنِ
اهْتَدَى
بِغَيْرِ
هُدَى اللَّهِ
(229/ 4).
1681
ضَاعَ مَنْ
كَانَ لَهُ
مَقْصَدٌ
غَيْرُ اللَّهِ
(229/ 4).
1682
ضَلَالُ
النُّفُوسِ
بَيْنَ
دَوَاعِي
الشَّهْوَةِ
وَالْغَضَبِ
(230/ 4).
1683
كَمْ مِنْ
ضَلَالَةٍ
زُخْرِفَتْ
بِآيَةٍ مِنْ
كِتَابِ
اللَّهِ
كَمَا
يُزَخْرَفُ
الدِّرْهَمُ
النُّحَاسُ
بِالْفِضَّةِ
الْمُمَوِّهَةِ
(555/ 4).
1684
لَنْ يَضِلَّ
الْمَرْءُ
حَتَّى
يَغْلِبَ شَكُّهُ
يَقِينَهُ (71/ 5).
1685
مَنِ
اسْتَرْشَدَ
غَوِيّاً
ضَلَّ (186/ 5).
1686
مَنْ جَارَ
[جَازَ] عَنِ
الصِّدْقِ
ضَاقَ مَذْهَبُهُ
(273/ 5).
1687
مَنِ
اهْتَدَى
بِغَيْرِ
هُدَى
اللَّهِ سُبْحَانَهُ
ضَلَّ (243/ 5).
1688
مَنْ
يَطْلُبُ
الْهِدَايَةَ
مِنْ غَيْرِ أَهْلِهَا
يَضِلُّ (308/ 5).
1689
مَنِ
اسْتَهْدَى
الْغَاوِيَ
عَمِيَ عَنْ نَهْجِ
الْهُدَى (323/ 5).
1690
مَنْ عَدَلَ
عَنْ وَاضِحِ
الْمَسَالِكِ
سَلَكَ
سُبُلَ
الْمَهَالِكِ
(360/ 5).
1691
مَنْ زَلَّ
عَنْ مَحَجَّةِ
الطَّرِيقِ
وَقَعَ فِي
حَيْرَةِ
الْمَضِيقِ (365/
5).
1692
مَنَ عَدَلَ
عَنْ وَاضِحِ
الْمَحَجَّةِ
[الْحُجَّةِ]
غَرِقَ فِي
اللُّجَّةِ (474/
5).
1693
أَيْنَ
تَضِلُّ
عُقُولُكُمْ
وَتَزِيغُ نُفُوسُكُمْ
أَ
تَسْتَبْدِلُونَ
الْكَذِبَ بِالصِّدْقِ
وَتَعْتَاضُونَ
الْبَاطِلَ
بِالْحَقِّ (363/
2).
1694
لِكُلِّ
ضَلَّةٍ
عِلَّةٌ (13/ 5).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 97
باب
الثالث
العدل
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 99
الفصل
الأول في معنى
العدل وفضله
1695
الْعَدْلُ إِنْصَافٌ
(47/ 1).
1696
إِنَّ
الْعَدْلَ
مِيزَانُ
اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
الَّذِي
وَضَعَهُ فِي
الْخَلْقِ
وَنَصَبَهُ
لِإِقَامَةِ
الْحَقِّ
فَلَا تُخَالِفْهُ
فِي
مِيزَانِهِ
وَلَا
تُعَارِضْهُ
فِي
سُلْطَانِهِ
(508/ 2).
1697
جَعَلَ
اللَّهُ
سُبْحَانَهُ
الْعَدْلَ قَوَاماً
لِلْأَنَامِ
وَتَنْزِيهاً
مِنَ الْمَظَالِمِ
وَالْآثَامِ
وَتَسْنِيَةً
لِلْإِسْلَامِ
(374/ 3).
1698
الْعَدْلُ
مِلَاكٌ
[إِمْلَاكٌ]
الْجَوْرُ
هَلَاكٌ (57/ 1).
1699
الْعَدْلُ
حَيَاةٌ (64/ 1).
1700
الْعَدْلُ
خَيْرُ
الْحِكَمِ (81/ 1).
1701
الْقِسْطُ
رُوحُ الشَّهَادَةِ
(97/ 1).
1702
الْعَدْلُ
حَيَاةُ
الْأَحْكَامِ
(104/ 1).
الفصل
الثاني في
المصائب
وفلسفتها
تكامل
1703
الْمَكَارِمُ
بِالْمَكَارِهِ
(21/ 1).
1704
إِنْ مَرِضَ
أَخْلَصَ
وَأَنَابَ (15/ 3).
1705
إِنَّكُمْ
هَدَفُ
النَّوَائِبِ
وَدَرِيئَةُ
الْأَسْقَامِ
(60/ 3).
1706
بِالْمَكَارِهِ
تُنَالُ
الْجَنَّةُ (203/
3).
1707
بِقَدْرِ
عُلُوِّ
الرِّفْعَةِ
تَكُونُ نِكَايَةُ
الْوَقْعَةِ
(232/ 3).
1708
إِذَا
رَأَيْتَ
رَبَّكَ
يُوَالِي
عَلَيْكَ
الْبَلَاءَ
فَاشْكُرْهُ
(142/ 3).
1709
بِالتَّعَبِ
الشَّدِيدِ
تُدْرَكُ
الدَّرَجَاتُ
الرَّفِيعَةُ
وَالرَّاحَةُ
الدَّائِمَةُ
(238/ 3).
1710
بَلَاءُ
الرَّجُلِ
عَلَى قَدْرِ
إِيمَانِهِ
وَدِينِهِ (262/ 3).
1711
عِنْدَ
نُزُولِ
الْمَصَائِبِ
وَتَعَاقُبِ
النَّوَائِبِ
تَظْهَرُ
فَضِيلَةُ
الصَّبْرِ (324/ 4).
1712
لَمْ يَصْفُ
اللَّهُ
سُبْحَانَهُ
الدُّنْيَا
لِأَوْلِيَائِهِ
وَلَمْ
يَضُنَّ بِهَا
عَلَى
أَعْدَائِهِ
(94/ 5).
1713
مَنْ
أَحَبَّنَا
فَلْيَعُدَّ
لِلْبَلَاءِ
جِلْبَاباً (427/
5).
1714
مَنْ
تَوَلَّانَا
فَلْيَلْبَسْ
لِلْمِحَنِ
إِهَاباً (427/ 5).
1715
لَا
يُقَصِّرُ
الْمُؤْمِنُ
عَنِ
احْتِمَالٍ
وَلَا يَجْزَعُ
لِرَزِيَّةٍ
(406/ 6).
1716
لَا تَفْرَحْ
بِالْغِنَاءِ
وَالرَّخَاءِ
وَلَا
تَغْتَمَّ
بِالْفَقْرِ
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 100
وَ
الْبَلَاءِ
فَإِنَّ
الذَّهَبَ
يُجَرَّبُ
بِالنَّارِ
وَالْمُؤْمِنَ
يُجَرَّبُ بِالْبَلَاءِ
(328/ 6).
1717
لَا يَكْمُلُ
السُّؤْدَدُ
إِلَّا
بِتَحَمُّلِ
الْأَثْقَالِ
وَإِسْدَاءِ
الضَّائِعِ (409/
6).
1718
مَنْ أَمِنَ
الْمَكْرَ
لَقِيَ
الشَّرَّ (282/ 5).
1719
مَنْ أَمِنَ
مَكْرَ
اللَّهِ
هَلَكَ (282/ 5).
1720
إِنَّ
لِلَّهِ
تَعَالَى فِي
السَّرَّاءِ نِعْمَةَ
الْإِفْضَالِ
وَفِي
الضَّرَّاءِ
نِعْمَةَ التَّطْهِيرِ
(537/ 2).
المكافاة
1721
زَوَالُ
النِّعَمِ
بِمَنْعِ
حُقُوقِ اللَّهِ
مِنْهَا
وَالتَّقْصِيرِ
فِي شُكْرِهَا
(110/ 4).
1722
رُبَّمَا
دُهِيتَ مِنْ
نَفْسِكَ (83/ 4).
1723
كَمْ مِنْ
مُنْعَمٍ
عَلَيْهِ
بِالْبَلَاءِ
(552/ 4).
1724
لَنْ يَلْقَى
جَزَاءَ
الشَّرِّ
إِلَّا عَامِلُهُ.
(62/ 5).
1725
مَنْ ظَلَمَ
ظُلِمَ (144/ 5).
1726
مَنْ عَامَلَ
بِالْغَيِّ
[بِالْبَغْيِ]
كُوفِيَ بِهِ
(301/ 5).
1727
مَنْ
أَضْمَرَ
الشَّرَّ
لِغَيْرِهِ
فَقَدْ
بَدَأَ بِهِ
نَفْسَهُ (356/ 5).
1728
مَا زَالَتْ
عَنْكُمْ
نِعْمَةٌ
وَلَا غَضَارَةُ
عَيْشٍ
إِلَّا
بِذُنُوبٍ
اجْتَرَحْتُمُوهَا
وَمَا
اللَّهُ
بِظَلَّامٍ
لِلْعَبِيدِ
(88/ 6).
1729
مُدَاوَمَةُ
[مُدَارَاةُ]
الْمَعَاصِي
تَقْطَعُ
الرِّزْقَ (127/ 6).
1730
مُجَاهَرَةُ
اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
بِالْمَعَاصِي
تُعَجِّلُ
النِّقَمَ (133/ 6).
1731
مُدْمِنُ
الشَّهَوَاتِ
صَرِيعُ
الْآفَاتِ
مُقَارِنُ
السَّيِّئَاتِ
مُوقِنٌ
بِالثَّبَاتِ
[بِالتَّبِعَاتِ]
(141/ 6).
الثواب
1732
الثَّوَابُ
بِالْمَشَقَّةِ
(22/ 1).
1733
الْمَصَائِبُ
مِفْتَاحُ
الْأَجْرِ (107/ 1).
1734
الثَّوَابُ
عِنْدَ
اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
وَتَعَالَى
عَلَى قَدْرِ
الْمُصَابِ
[الْمَصَائِبِ]
(303/ 1).
1735
الثَّوَابُ
عَلَى
الْمُصِيبَةِ
أَعْظَمُ مِنْ
قَدْرِ
الْمُصِيبَةِ
(377/ 1).
1736
إِنَّ
عَظِيمَ
الْأَجْرِ
مُقَارِنٌ
عَظِيمَ
الْبَلَاءِ
فَإِذَا
أَحَبَّ
اللَّهُ سُبْحَانَهُ
قَوْماً
ابْتَلَاهُمْ
(527/ 2).
1737
تَنْزِلُ
الْمَثُوبَةُ
عَلَى قَدْرِ
الْمُصِيبَةِ
(280/ 3).
1738
عَلَى قَدْرِ
الْمُصِيبَةِ
تَكُونُ
الْمَثُوبَةُ
(310/ 4).
1739
عَلَى قَدْرِ
الْبَلَاءِ
يَكُونُ
الْجَزَاءُ (314/
4).
1740
لَنْ
يَحْصُلَ
الْأَجْرُ
حَتَّى
يُتَجَرَّعَ
الصَّبْرُ (64/ 5).
1741
مَا شَرٌّ
بَعْدَهُ
الْجَنَّةُ
بِشَرٍّ (58/ 6).
الامتحان
1742
رُبَّ
مُبْتَلًى
مَصْنُوعٌ
لَهُ
بِالْبَلْوَى
(68/ 4).
1743
سِتَّةٌ
تُخْتَبَرُ
بِهَا
أَخْلَاقُ
الرِّجَالِ
الرِّضَا
وَالْغَضَبُ
وَالْأَمْنُ
وَالرَّهَبُ
وَالْمَنْعُ
وَالرَّغَبُ
(146/ 4).
1744
عِنْدَ
تَعَاقُبِ
الشَّدَائِدِ
تَظْهَرُ فَضَائِلُ
الْإِنْسَانِ
(320/ 4).
1745
عِنْدَ
الْخِبْرَةِ
تَنْكَشِفُ
عُقُولُ الرِّجَالِ
[عِنْدَ
الْحَيْرَةِ]
(321/ 4).
1746
عِنْدَ
الِامْتِحَانِ
يُكْرَمُ
الرَّجُلُ
أَوْ يُهَانُ
(321/ 4).
1747
فِي
تَصَارِيفِ
الْأَحْوَالِ
تُعْرَفُ جَوَاهِرُ
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم 106
في النهي عن
الشر .....
ص : 106
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 101
الرِّجَالِ
(398/ 4).
1748
وَالَّذِي
بَعَثَ مُحَمَّداً
ص بِالْحَقِّ
لَتُبَلْبَلُنَّ
بَلْبَلَةً
وَلَتُغَرْبَلُنَّ
غَرْبَلَةً
وَلَتُسَاطُنَّ
سَوْطَ
الْقِدْرِ
حَتَّى
يَعْلُوَ
أَسْفَلُكُمْ
أَعْلَاكُمْ
وَأَعْلَاكُمْ
أَسْفَلَكُمْ
وَلَيَسْبِقَنَّ
سَابِقُونَ
كَانُوا
قَصَّرُوا
وَلَيُقَصِّرَنَّ
سَابِقُونَ
كَانُوا
سَبَقُوا (246/ 6).
1749
ثَلَاثٌ
يُمْتَحَنُ
بِهَا
عُقُولُ
الرِّجَالِ
هُنَّ
الْمَالُ
وَالْوَلَايَةُ
وَالْمُصِيبَةُ
(337/ 3).
1750
يُمْتَحَنُ
الْمُؤْمِنُ
بِالْبَلَاءِ
كَمَا
يُمْتَحَنُ
بِالنَّارِ
الْخِلَاصُ (476/
6).
1751
يُمْتَحَنُ
الرَّجُلُ
بِفِعْلِهِ
لَا
بِقَوْلِهِ (476/
6).
1752
الْبَلَاءُ
رَدِيفُ
الرَّخَاءِ (154/
1).
1753
إِنِ
ابْتُلِيَ
ظَنَّ
وَارْتَابَ (15/ 3).
التنبه
والتذكر
1754
إِنَّمَا
يُعْرَفُ
قَدْرُ
النِّعَمِ
بِمُقَاسَاةِ
ضِدِّهَا (80/ 3).
1755
إِذَا
رَأَيْتَ
اللَّهَ
سُبْحَانَهُ
يُتَابِعُ
عَلَيْكَ
الْبَلَاءَ
فَقَدْ
أَيْقَظَكَ (132/
3).
1756
إِذَا
تَبَاعَدَتِ
الْمُصِيبَةُ
قَرُبَتِ
السَّلْوَةُ
(135/ 3).
1757
إِنْ صَحَّ
نَسِيَ
وَعَادَ
وَاجْتَرَى
عَلَى
مَظَالِمِ
الْعِبَادِ (15/ 3).
1758
كَيْفَ لَا
يُوقِظُكَ
بَيَاتُ
[بِآيَاتِ] نِقَمِ
اللَّهِ
وَقَدْ تَوَرَّطْتَ
بِمَعَاصِيهِ
مَدَارِجَ
سَطَوَاتِهِ
(567/ 4).
البعد
التكويني
1759
إِنَّمَا
الْمَرْءُ
فِي
الدُّنْيَا
غَرَضٌ
تَنْتَضِلُهُ
الْمَنَايَا
وَنَهَبٌ تُبَادِرُهُ
الْمَصَائِبُ
وَالْحَوَادِثُ
(90/ 3).
1760
بِعَوَارِضِ
الْآفَاتِ
تَتَكَدَّرُ
النِّعَمُ (215/ 3).
1761
كُرُورُ
اللَّيْلِ
وَالنَّهَارِ
مَكْمَنُ
الْآفَاتِ
وَدَاعِي
الشَّتَاتِ (626/
4).
1762
لَيْسَ
لِلْأَجْسَامِ
نَجَاةٌ مِنَ
الْأَسْقَامِ
(74/ 5).
1763
لَا يَأْمَنُ
أَحَدٌ
صُرُوفَ
الزَّمَانِ وَلَا
يَسْلَمُ
مِنْ
نَوَائِبِ
الْأَيَّامِ
(420/ 6).
1764
يَنْبَغِي
لِمَنْ
عَرَفَ
الزَّمَانَ
أَنْ لَا يَأْمَنَ
الصُّرُوفَ
وَالْغِيَرَ
(443/ 6).
1765
لِكُلِّ
حَيٍّ دَاءٌ (12/
5).
في
الضيق فرج
1766
أَضْيَقُ مَا
يَكُونُ
الْحَرَجُ
أَقْرَبُ مَا
يَكُونُ
الْفَرَجُ (406/ 2).
1767
أَقْرَبُ مَا
يَكُونُ
الْفَرَجُ
عِنْدَ تَضَايُقِ
الْأَمْرِ (460/ 2).
1768
عِنْدَ
انْسِدَادِ
الْفَرَجِ
تَبْدُو مَطَالِعُ
الْفَرَجِ (319/ 4).
1769
عِنْدَ
تَنَاهِي
الشَّدَائِدِ
يَكُونُ تَوَقُّعُ
الْفَرَجِ (319/ 4).
1770
عِنْدَ
تَضَايُقِ
حِلَقِ
الْبَلَاءِ
يَكُونُ
الرَّخَاءُ (319/
4).
1771
مَا اشْتَدَّ
ضِيقٌ إِلَّا
قَرَّبَ
اللَّهُ
فَرَجَهُ (72/ 6).
متفرقات
1772
الْمَصَائِبُ
بِالسَّوِيَّةِ
مَقْسُومَةٌ
بَيْنَ
الْبَرِيَّةِ
(344/ 1).
1773
الْمُصِيبَةُ
بِالصَّبْرِ
أَعْظَمُ
الْمُصِيبَتَيْنِ
(12/ 2).
1774
أَكْرَهُ
الْمَكَارِهِ
فِيمَا لَا
يُحْتَسَبُ (389/
2).
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم،
ص: 102
1775
أَوْلَى
النَّاسِ
بِالْحَذَرِ
أَسْلَمُهُمْ
عَنِ [مِنَ]
الْغِيَرِ (417/ 2).
1776
إِنَّ
لِلْمِحَنِ
غَايَاتٍ لَا
بُدَّ مِنِ
انْقِضَائِهَا
فَنَامُوا
لَهَا إِلَى
حِينِ
انْقِضَائِهَا
فَإِنَّ
إِعْمَالَ الْحِيلَةِ
فِيهَا
قَبْلَ
ذَلِكَ
زِيَادَةٌ
لَهَا (571/ 2).
1777
إِنَّ
لِلْمِحَنِ
غَايَاتٍ
وَلِلْغَايَاتِ
نِهَايَاتٍ
فَاصْبِرُوا
لَهَا حَتَّى
تَبْلُغَ
نِهَايَاتُهَا
فَالتَّحَرُّكُ
لَهَا قَبْلَ
انْقِضَائِهَا
زِيَادَةٌ
لَهَا (571/ 2).
1778
إِذَا خِفْتَ
صُعُوبَةَ
أَمْرٍ
فَاصْعُبْ
لَهُ يَذُلَّ
لَكَ وَخَادِعِ
الزَّمَانَ
عَنْ
أَحْدَاثِهِ
تَهُنْ
عَلَيْكَ (164/ 3).
1779
إِذَا
أَتَتْكَ
الْمِحَنُ
فَاقْعُدْ
لَهَا
فَإِنَّ
قِيَامَكَ
فِيهَا
زِيَادَةٌ
لَهَا (178/ 3).
1780
بِالْفَجَائِعِ
يَتَنَغَّصُ
السُّرُورُ (229/
3).
1781
خُضِ
الْغَمَرَاتِ
إِلَى
الْحَقِّ
حَيْثُ كَانَ
(451/ 3).
1782
رُبَّ طَرَبٍ
يَعُودُ
بِالْحَرْبِ
[كَالْحَرْبِ]
(58/ 4).
1783
رُبَّ
مَرْحُومٍ
مِنْ بَلَاءٍ
هُوَ دَوَاؤُهُ
(67/ 4).
1784
رُبَّمَا
تَجَهَّمَتِ
الْأُمُورُ (83/ 4).
1785
عِنْدَ
الشَّدَائِدِ
تَذْهَبُ الْأَحْقَادُ
(323/ 4).
1786
مَنْ رَكِبَ
الْأَهْوَالَ
اكْتَسَبَ
الْمَالَ (317/ 5).
الفصل
الثالث في
القضاء
والقدر
القضاء
والقدر
وحتميتهما
1787
إِنَّ
اللَّهَ
سُبْحَانَهُ
يُجْرِي
الْأُمُورَ
عَلَى مَا
يَقْضِيهِ
لَا عَلَى مَا
تَرْتَضِيهِ
(500/ 2).
1788
أَشَدُّ النَّاسِ
عَذَاباً
يَوْمَ
الْقِيَامَةِ
الْمُتَسَخِّطُ
لِقَضَاءِ
اللَّهِ (443/ 2).
1789
قَضَاءٌ
مُتْقَنٌ
وَعِلْمٌ
مُبْرَمٌ (503/ 4).
1790
كُلُّ
شَيْءٍ
فِيهِ
حِيلَةٌ
إِلَّا الْقَضَاءَ
(533/ 4).
1791
يَجْرِي
الْقَضَاءُ
بِالْمَقَادِيرِ
عَلَى
خِلَافِ
الِاخْتِيَارِ
وَالتَّدْبِيرِ
(478/ 6).
1792
الْقَدَرُ
يَغْلِبُ
[الْقُدْرَةُ
تَغْلِبُ]
الْحَاذِرَ (242/
1).
1793
الْقَدَرُ
يَغْلِبُ
الْحَذَرَ (257/ 1).
1794
الْمَقَادِيرُ
لَا تُدْفَعُ
بِالْقُوَّةِ
وَالْمُغَالَبَةِ
(371/ 1).
1795
الْأُمُورُ
بِالتَّقْدِيرِ
لَا بِالتَّدْبِيرِ
(88/ 2).
1796
الْمَقَادِيرُ
تَجْرِي
بِخِلَافِ
التَّقْدِيرِ
وَالتَّدْبِيرِ
(161/ 2).
1797
إِنَّ
اللَّهَ
تَعَالَى
لَمْ
يَجْعَلْ لِلْعَبْدِ
وَإِنِ
اشْتَدَّتْ
حِيلَتُهُ وَعَظُمَتْ
طَلِبَتُهُ
وَقَوِيَتْ
مَكِيدَتُهُ
أَكْثَرَ
مِمَّا
سَمَّى لَهُ
فِي الذِّكْرِ
الْحَكِيمِ
وَلَمْ
يَحُلْ
بَيْنَ الْعَبْدِ
فِي ضَعْفِهِ
وَقِلَّةِ
حِيلَتِهِ أَنْ
يَبْلُغَ
دُونَ مَا
سَمَّى لَهُ
فِي الذِّكْرِ
الْحَكِيمِ
وَإِنَّ
الْعَارِفَ
لِهَذَا
الْعَامِلَ
بِهِ
أَعْظَمُ
النَّاسِ رَاحَةً
فِي
مَنْفَعَةٍ
وَإِنَّ
التَّارِكَ
لَهُ
وَالشَّاكَّ
فِيهِ
لَأَعْظَمُ
النَّاسِ
شُغُلًا فِي مَضَرَّةٍ
(619/ 2).
1798
إِذَا نَزَلَ
الْقَدَرُ
بَطَلَ
الْحَذَرُ (128/ 3).
1799
إِذَا
حَلَّتِ
الْمَقَادِيرُ
بَطَلَتِ التَّدَابِيرُ
(130/ 3).
1800
إِذَا كَانَ
الْقَدَرُ
لَا يُرَدُّ
فَالاحْتِرَاسُ
بَاطِلٌ (139/ 3).
1801
بِتَقْدِيرِ
أَقْسَامِ
اللَّهِ
لِلْعِبَادِ
قَامَ وَزْنُ
الْعَالَمِ
وَتَمَّتْ هَذِهِ
الدُّنْيَا
لِأَهْلِهَا
(230/ 3).
1802
جَعَلَ
اللَّهُ
لِكُلِّ
شَيْءٍ
قَدْراً وَلِكُلِّ
قَدْرٍ
أَجَلًا (369/ 3).
1803
سُئِلَ عَنِ
الْقَدَرِ
فَقَالَ
طَرِيقٌ مُظْلِمٌ
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم،
ص: 103
فَلَا
تَسْلُكُوهُ
وَبَحْرٌ
عَمِيقٌ فَلَا
تَلِجُوهُ
وَسِرُّ
اللَّهِ
سُبْحَانَهُ فَلَا
تَتَكَلَّفُوهُ
(261/ 4).
1804
لَنْ
يَغْلِبَكَ
عَلَى مَا
قُدِّرَ لَكَ
غَالِبٌ (69/ 5).
1805
مَنْ غَالَبَ
الْأَقْدَارَ
غَلَبَتْهُ (161/
5).
1806
مِحَنُ
الْقَدَرِ
تَسْبِقُ
الْحَذَرَ (123/ 6).
1807
نُزُولُ
الْقَدَرِ
يُعْمِي
الْبَصَرَ (171/ 6).
1808
نُزُولُ
الْقَدَرِ
يَسْبِقُ
الْحَذَرَ (171/ 6).
1809
يَغْلِبُ
الْمِقْدَارُ
عَلَى
التَّقْدِيرِ
حَتَّى
يَكُونَ
الْحَتْفُ
فِي التَّدْبِيرِ
(477/ 6).
1810
تَذِلُّ
الْأُمُورُ
لِلْمَقَادِيرِ
حَتَّى
يَكُونَ
الْحَتْفُ
فِي
التَّدْبِيرِ
(478/ 6).
فضيلة
الرضا
بالقضاء
1811
أَعْلَمُ
النَّاسِ
بِاللَّهِ
أَرْضَاهُمْ
بِقَضَائِهِ
(425/ 2).
1812
إِنْ
عَقَدْتَ
إِيمَانَكَ
فَارْضَ
بِالْمَقْضِيِّ
عَلَيْكَ
وَلَا تَرْجُ
أَحَداً
إِلَّا
اللَّهَ سُبْحَانَهُ
وَانْتَظِرْ
مَا أَتَاكَ
بِهِ الْقَدَرُ
(8/ 3).
1813
شَرُّ
الْأُمُورِ
السَّخَطُ
[التَّسَخُّطُ]
لِلْقَضَاءِ
(177/ 4).
1814
مَنْ لَمْ
يَرْضَ
بِالْقَضَاءِ
دَخَلَ الْكُفْرُ
دِينَهُ (408/ 5).
1815
مَا دَفَعَ
اللَّهُ
سُبْحَانَهُ
عَنِ
الْمُؤْمِنِ
شَيْئاً مِنْ
بَلَاءِ
الدُّنْيَا
وَعَذَابِ
الْآخِرَةِ
إِلَّا
بِرِضَاهُ
بِقَضَائِهِ
وَحُسْنِ
صَبْرِهِ
عَلَى
بَلَائِهِ (99/ 6).
1816
إِنَّ مَنْ
شَغَلَ
نَفْسَهُ
بِالْمَفْرُوضِ
عَلَيْهِ
عَنِ
الْمَضْمُونِ
لَهُ وَرَضِيَ
بِالْمَقُدورِ
عَلَيْهِ
وَلَهُ كَانَ
أَكْثَرَ
النَّاسِ
سَلَامَةً
فِي
عَافِيَةٍ
وَرِبْحاً
فِي غِبْطَةٍ
وَغَنِيمَةً
فِي
مَسَرَّةٍ (619/ 2).
1817
كُنْ أَبَداً
رَاضِياً
بِمَا
يَأْتِي بِهِ
الْقَدَرُ (601/ 4).
1818
مَنْ
تَسَخَّطَ
بِالْمَقُدورِ
حَلَّ بِهِ
الْمَحْذُورُ
(298/ 5).
1819
مَنْ
أَيْقَنَ
بِالْقَدَرِ
لَمْ
يَكْتَرِثْ
بِمَا
نَابَهُ (401/ 5).
1820
مَنْ رَضِيَ
بِالْقَدَرِ
لَمْ
يَكْرُثْهُ
الْحَذَرُ (401/ 5).
1821
مِنْ
أَفْضَلِ
الْإِيمَانِ
الرِّضَا
بِمَا
يَأْتِي بِهِ
الْقَدَرُ (12/ 6).
1822
الرِّضَا
يَنْفِي
الْحُزْنَ (112/ 1).
1823
الرِّضَا
ثَمَرَةُ
الْيَقِينِ (190/
1).
1824
الدِّينُ
شَجَرَةٌ
أَصْلُهَا
التَّسْلِيمُ
وَالرِّضَا (329/
1).
1825
أَجْدَرُ
الْأَشْيَاءِ
بِصِدْقِ
الْإِيمَانِ
الرِّضَا
وَالتَّسْلِيمُ
(448/ 2).
1826
رَأْسُ
الطَّاعَةِ
الرِّضَا (53/ 4).
1827
رَزَانَةُ
الْعَقْلِ
تُخْتَبَرُ
فِي الرِّضَا
[فِي الْفَرَجِ]
وَالْحُزْنِ
(101/ 4).
1828
عَلَيْكَ
بِالرِّضَا
فِي
الشِّدَّةِ
وَالرَّخَاءِ
(285/ 4).
1829
غَايَةُ
الدِّينِ
الرِّضَا (369/ 4).
1830
كُنْ
رَاضِياً
تَكُنْ
مَرْضِيّاً (599/
4).
1831
مَنْ لَمْ
يَصْلُحْ
عَلَى اخْتِيَارِ
اللَّهِ
[لَهُ] لَمْ
يَصْلُحْ
عَلَى اخْتِيَارِهِ
لِنَفْسِهِ
[نَفْسَهُ] (417/ 5).
1832
نِعْمَ
قَرِينُ
الْإِيمَانِ
الرِّضَا (160/ 6).
1833
لَا
إِسْلَامَ
كَالرِّضَا (354/
6).
في آثار
الرضاء
بالقضاء
1834
الِاتِّكَالُ
عَلَى
الْقَضَاءِ
أَرْوَحُ (348/ 1).
1835
الرِّضَا
بِقَضَاءِ
اللَّهِ
يُهَوِّنُ عَظِيمَ
الرَّزَايَا
(399/ 1).
1836
إِنَّكُمْ
إِنْ
رَضِيتُمْ
بِالْقَضَاءِ
طَابَتْ
عِيشَتُكُمْ
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 104
وَ
فُزْتُمْ
بِالْغَنَاءِ
(66/ 3).
1837
بِالرِّضَا
بِقَضَاءِ اللَّهِ
يُسْتَدَلُّ
عَلَى حُسْنِ
الْيَقِينِ (224/
3).
1838
عَلَامَةُ
رِضَا
اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
عَنِ
الْعَبْدِ
رِضَاهُ
بِمَا قَضَى
بِهِ سُبْحَانَهُ
لَهُ
وَعَلَيْهِ (366/
4).
1839
مَنْ رَضِيَ
بِالْقَضَاءِ
اسْتَرَاحَ (152/
5).
1840
مَنْ رَضِيَ
بِالْقَضَاءِ
طَابَتْ
عِيشَتُهُ (294/ 5).
1841
مَنْ رَضِيَ
بِالْقَضَاءِ
طَابَ
عَيْشُهُ (209/ 5).
1842
مَنْ حَسُنَ
رِضَاهُ
بِالْقَضَاءِ
حَسُنَ
صَبْرُهُ
عَلَى
الْبَلَاءِ (375/
5).
1843
نِعْمَ
الطَّارِدُ
لِلْهَمِّ
الرِّضَا بِالْقَضَاءِ
(161/ 6)
1844
نَالَ
الْغِنَى
مَنْ رَضِيَ
بِالْقَضَاءِ.
(169/ 6).
1845
نَالَ
الْغِنَى
مَنْ رُزِقَ
الْيَأْسَ عَمَّا
فِي أَيْدِي
النَّاسِ
وَالْقَنَاعَةَ
بِمَا
أُوتِيَ
وَالرِّضَا
بِالْقَضَاءِ
(182/ 6).
1846
تَحَرَّ
[تَحَزَّ]
رِضَا
اللَّهِ
بِرِضَاكَ
بِقَدَرِهِ (287/
3).
1847
مَنْ رَضِيَ
بِالْقَدَرِ
اسْتَخَفَّ
بِالْغِيَرِ
(297/ 5).
1848
مَنْ رَضِيَ
بِالْمَقُدورِ
قَوِيَ
يَقِينُهُ (300/ 5).
1849
مَنْ وَثِقَ
بِأَنَّ مَا
قَدَّرَ
اللَّهُ لَهُ
لَنْ
يَفُوتَهُ
اسْتَرَاحَ
قَلْبُهُ (364/ 5).
1850
نِعْمَ
الطَّارِدُ
لِلْهَمِّ
الِاتِّكَالُ
عَلَى
الْقَدَرِ (163/ 6).
1851
ارْضَ
تَسْتَرِحْ (171/
2).
1852
ثَمَرَةُ
الرِّضَا
الْغَنَاءُ (326/
3).
1853
كُلُّ رَاضٍ
مُسْتَرِيحٌ
(526/ 4).
الفصل
الرابع في
الخير والشر
في
الخير
وآثاره
1854
الْخَيْرُ
لَا يَفْنَى (229/
1).
1855
بَادِرِ
الْخَيْرَ
تَرْشُدْ (241/ 3).
1856
بَاكِرِ [بَادِرِ]
الْخَيْرَ
تَرْشُدْ (262/ 3).
1857
تَفَأَّلْ
بِالْخَيْرِ
تَنْجَحْ (277/ 3).
1858
جِمَاعُ
الْخَيْرِ
فِي
الْمُوَالاةِ
فِي اللَّهِ
وَالْمُعَادَاةِ
فِي اللَّهِ
وَالْمَحَبَّةِ
فِي اللَّهِ
وَالْبُغْضِ
فِي اللَّهِ (371/
3).
1859
خَيْرُ
الْأُمُورِ
مَا سَهُلَتْ
مَبَادِيهِ
وَحَسُنَتْ
خَوَاتِمُهُ
وَحُمِدَتْ
عَوَاقِبُهُ
(437/ 3).
1860
خَيْرُ
الْأُمُورِ
أَعْجَلُهَا
عَائِدَةً
وَأَحْمَدُهَا
عَاقِبَةً (437/ 3).
1861
خَيْرُ
الْأُمُورِ
النَّمَطُ
الْأَوْسَطُ
إِلَيْهِ
يَرْجِعُ
الْغَالِي
وَبِهِ يَلْحَقُ
التَّالِي (447/ 3).
1862
إِنَّ مَا
تُقَدِّمُ
مِنْ خَيْرٍ
يَكُنْ له
[لَكَ
ذُخْرُهُ
وَمَا
تُؤَخِّرُهُ
يَكُنْ لِغَيْرِكَ
خَيْرُهُ (526/ 2).
1863
رُبَّ خَيْرٍ
وَافَاكَ
مِنْ حَيْثُ
لَا تَرْتَقِبُهُ
(78/ 4).
1864
عَزِيمَةُ
الْخَيْرِ
تُطْفِئُ
نَارَ الشَّرِّ
(354/ 4).
1865
غَارِسُ
شَجَرَةِ
الْخَيْرِ
تَجْتَنِيهَا
أَحْلَى
ثَمَرَةٍ (391/ 4).
1866
مَنْ لَبِسَ
الْخَيْرَ
تَعَرَّى
مِنَ الشَّرِّ
(223/ 5).
1867
مَنْ لَمْ
يَعْرِفْ
مَنْفَعَةَ
الْخَيْرِ
لَمْ
يَقْدِرْ
عَلَى
الْعَمَلِ
بِهِ (419/ 5).
1868
مَا شَرٌّ
بَعْدَهُ
الْجَنَّةُ
بِشَرٍّ (58/ 6).
1869
لَا
تَعُدَّنَّ
شَرّاً مَا
أَدْرَكْتَ
بِهِ خَيْراً
(266/ 6).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 105
الترغيب
في الخير
1870
لَا
تَعُدَّنَّ
خَيْراً مَا
أَدْرَكْتَ بِهِ
شَرّاً (266/ 6).
1871
افْعَلِ
الْخَيْرَ
وَلَا
تَفْعَلِ
الشَّرَّ
فَخَيْرٌ
مِنَ
الْخَيْرِ
مَنْ
يَفْعَلُهُ
وَشَرٌّ مِنَ
الشَّرِّ
مَنْ
يَأْتِيهِ بِفِعْلِهِ
(215/ 2).
1872
أَلَا إِنَّ
أَبْصَرَ
الْأَبْصَارِ
مَنْ نَفَذَ
فِي
الْخَيْرِ
طَرْفُهُ (330/ 2).
1873
أَغْبَطُ
النَّاسِ
الْمُسَارِعُ
إِلَى الْخَيْرَاتِ
(423/ 2).
1874
أَسْعَدُ
النَّاسِ
بِالْخَيْرِ
الْعَامِلُ
بِهِ (453/ 2).
1875
إِذَا
رَأَيْتُمُ
الْخَيْرَ
فَخُذُوا بِهِ
(126/ 3).
1876
إِذَا
رَأَيْتُمُ
الْخَيْرَ
فَسَارَعْتُمْ
إِلَيْهِ
وَرَأَيْتُمُ
الشَّرَّ
فَتَبَاعَدْتُمْ
عَنْهُ
وَكُنْتُمْ
بِالطَّاعَاتِ
عَامِلِينَ
وَفِي الْمَكَارِمِ
مُتَنَافِسِينَ
كُنْتُمْ
مُحْسِنِينَ
فَائِزِينَ (184/
3).
1877
تَعْجِيلُ
الْمَعْرُوفِ
مِلَاكُ
الْمَعْرُوفِ
(277/ 3).
1878
ظَفِرَ
بِالْخَيْرِ
مَنْ
طَلَبَهُ (274/ 4).
1879
عَلَيْكُمْ
بِأَعْمَالِ
الْخَيْرِ
فَتَبَادَرُوهَا
وَلَا يَكُنْ
غَيْرُكُمْ
أَحَقَّ
بِهَا
مِنْكُمْ (300/ 4).
1880
كَفَى
بِفِعْلِ
الْخَيْرِ
حُسْنُ
عَادَةٍ (577/ 4).
1881
لَأَنْ
تَكُونَ
تَابِعاً فِي
الْخَيْرِ خَيْرٌ
لَكَ مِنْ
أَنْ تَكُونَ
مَتْبُوعاً فِي
الشَّرِّ (42/ 5).
1882
مَنْ فَعَلَ
الْخَيْرَ
فَبِنَفْسِهِ
بَدَأَ (243/ 5).
1883
مِلَاكُ
الْخَيْرِ
مُبَادَرَتُهُ
(117/ 6).
1884
لَا
يَقُولَنَّ
أَحَدُكُمْ
إِنَّ
أَحَداً
أَوْلَى
بِفِعْلِ
الْخَيْرِ
مِنِّي فَيَكُونَ
وَاللَّهِ
كَذَلِكَ
إِنَّ
لِلْخَيْرِ
وَالشَّرِّ
أَهْلًا
فَمَهْمَا
تَرَكْتُمُوهُ
كَفَاكُمُوهُ
أَهْلُهُ (326/ 6).
1885
اطْلُبُوا
الْخَيْرَ
فِي
أَخْفَافِ
الْإِبِلِ
طَارِدَةً
وَوَارِدَةً
(255/ 2).
الشر
وآثاره
1886
الشَّرُّ
نَدَامَةٌ (64/ 1).
1887
الشَّرُّ
يَكْبُو
بِرَاكِبِهِ
(115/ 1).
1888
الشَّرُّ
أَقْبَحُ
الْأَبْوَابِ
(134/ 1).
1889
الشَّرُّ
مَنْطِقٌ
وَبِيٌّ
[وَنِيٌ] (135/ 1).
1890
الشَّرُّ
حَمَّالُ
[جَالِبُ]
الْآثَامِ (171/ 1).
1891
الشَّرُّ
يُزْرِي
وَيُرْدِي (218/ 1).
1892
الشَّرُّ
يُعَاقَبُ
عَلَيْهِ
وَيُخْزِي [يجزى]
(229/ 1).
1893
الشَّرُّ
[الشَّرَهُ]
مَرْكَبُ
الْحِرْصِ
وَالْهَوَى
مَرْكَبُ
الْفِتْنَةِ
(70/ 2).
1894
الشَّرِيرُ
لَا يَظُنُّ
بِأَحَدٍ
خَيْراً
لِأَنَّهُ
لَا يَرَاهُ
إِلَّا
بِطَبْعِ
نَفْسِهِ (76/ 2).
1895
الشَّرُّ
كَامِنٌ فِي
طَبِيعَةِ
كُلِّ أَحَدٍ
فَإِنْ
غَلَبَهُ
صَاحِبُهُ
بَطَنَ وَإِنْ
لَمْ
يَغْلِبْهُ
ظَهَرَ (161/ 2).
1896
إِيَّاكَ
وَمُلَابَسَةَ
الشَّرِّ
فَإِنَّكَ
تُنِيلُهُ
نَفْسَكَ
قَبْلَ
عَدُوِّكَ
وَتُهْلِكُ
بِهِ دِينَكَ
قَبْلَ
إِيصَالِهِ
إِلَى غَيْرِكَ
(309/ 2).
1897
أَشَدُّ
شَيْءٍ
عِقَاباً
الشَّرُّ (385/ 2).
1898
إِنَّ فِي
الشَّرِّ
لَوَقَاحَةً
(487/ 2).
1899
رُبَّ شَرٍّ
فَاجَاكَ
مِنْ حَيْثُ
لَا تَحْتَسِبُهُ
(78/ 4).
1900
شَرُّ
الْأَشْرَارِ
مَنْ
يَتَبَجَّحُ
بِالشَّرِّ (174/
4).
1901
شَرُّ
النَّاسِ
مَنْ
يَتَّقِيهِ
النَّاسُ
مَخَافَةَ
شَرِّهِ (178/ 4).
1902
طَاعَةُ
دَوَاعِي
الشُّرُورِ
تُفْسِدُ عَوَاقِبَ
الْأُمُورِ (252/ 4)
تصنيف غرر
الحكم ودرر الكلم،
ص: 106
1903
لَمْ
يَتَعَرَّ
مِنَ
الشَّرِّ
مَنْ لَمْ يَتَجَلْبَبِ
الْخَيْرَ. (94/ 5).
1904
مَنِ
اقْتَحَمَ
لُجَجَ
الشُّرُورِ
لَقِيَ
الْمَحْذُورَ
(224/ 5).
1905
مَنْ فَعَلَ
الشَّرَّ
فَعَلَى
نَفْسِهِ اعْتَدَى
(243/ 5).
1906
مَنْ كَرِهَ
الشَّرَّ
عُصِمَ (466/ 5).
1907
مَا خَيْرٌ
بَعْدَهُ
النَّارُ
بِخَيْرٍ (58/ 6).
في
النهي عن الشر
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم 118
في الشيعة ..... ص : 117
1908
اسْتِفْتَاحُ
الشَّرِّ
يَحْدُو
عَلَى تَجَنُّبِهِ
(367/ 1).
1909
امْحُ
الشَّرَّ
مِنْ
قَلْبِكَ
تَتَزَكَّ نَفْسُكَ
وَيُتَقَبَّلْ
عَمَلُكَ (181/ 2).
1910
الشَّرُّ
أَقْبَحُ
الْأَبْوَابِ
وَفَاعِلُهُ
شَرُّ
الْأَصْحَابِ
(152/ 2).
1911
احْصُدِ
الشَّرَّ
مِنْ صَدْرِ
غَيْرِكَ بِقَلْعِهِ
مِنْ
صَدْرِكَ (180/ 2).
1912
اجْتَنِبُوا
الشَّرَّ
فَإِنَّ
شَرّاً مِنَ
الشَّرِّ
فَاعِلُهُ (254/ 2).
1913
إِذَا
رَأَيْتُمُ
الشَّرَّ
فَابْعُدُوا
عَنْهُ (126/ 3).
1914
الْغَالِبُ
بِالشَّرِّ
مَغْلُوبٌ (272/ 1).
1915
ظَفِرَ
بِالشَّرِّ
مَنْ
رَكِبَهُ (274/ 4).
1916
كُلُّ
غَالِبٍ
بِالشَّرِّ
مَغْلُوبٌ (529/ 4).
1917
مَنْ لَمْ
يَعْرِفْ
مَضَرَّةَ
الشَّرِّ
لَمْ
يَقْدِرْ
عَلَى
الِامْتِنَاعِ
مِنْهُ (419/ 5).
رابطة
الخير مع الشر
1918
الْخَيْرُ
أَسْهَلُ
مِنْ فِعْلِ
الشَّرِّ (314/ 1).
1919
إِنَّ هَذِهِ
الطَّبَائِعَ
مُتَبَايِنَةٌ
وَخَيْرَهَا
أَبْعَدُهَا
مِنَ
الشَّرِّ (504/ 2).
1920
تَأْخِيرُ
الشَّرِّ
إِفَادَةُ خَيْرٍ
(315/ 3).
1921
شَرٌّ لَا
يَدُومُ
خَيْرٌ مِنْ
خَيْرٍ لَا يَدُومُ
(168/ 4).
1922
شَرُّ
النَّاسِ
مَنْ لَا
يُرْجَى
خَيْرُهُ
وَلَا
يُؤْمَنُ
شَرُّهُ (175/ 4).
1923
ضَادُّوا
الشَّرَّ
بِالْخَيْرِ
(231/ 4).
1924
لَنْ
تَتَحَقَّقَ
الْخَيْرَ
حَتَّى تَتَبَرَّأَ
مِنَ
الشَّرِّ (67/ 5).
1925
مَنْ تَرَكَ
الشَّرَّ
فُتِحَتْ
عَلَيْهِ أَبْوَابُ
الْخَيْرِ (276/ 5).
1926
مَنْ كَفَّ
شَرَّهُ
فَارْجُ
خَيْرَهُ (465/ 5).
1927
مُتَّقِي
الشَّرِّ
كَفَاعِلِ
الْخَيْرِ (130/ 6).
1928
مِفْتَاحُ
الْخَيْرِ
التَّبَرِّي
مِنَ الشَّرِّ
(133/ 6).
1929
لَا
تَعُدَّنَّ
شَرّاً مَا
أَدْرَكْتَ
بِهِ خَيْراً
(266/ 6).
1930
لَا
تَعُدَّنَّ
خَيْراً مَا
أَدْرَكْتَ بِهِ
شَرّاً (266/ 6).
1931
إِيَّاكَ
أَنْ
تَغْتَرَّ
بِغَلْطَةِ
شِرِّيرٍ
بِالْخَيْرِ
(327/ 2).
1932
إِيَّاكَ
أَنْ
تَسْتَوْحِشَ
مِنْ غَلْطَةِ
خَيْرٍ
بِالشَّرِّ (327/
2).
1933
طَالِبُ
الْخَيْرِ
بِعَمَلِ
الشَّرِّ فَاسِدُ
الْعَقْلِ
وَالْحِسِّ (251/
4).
1934
مَنْ دَفَعَ
الشَّرَّ
بِالْخَيْرِ
غَلَبَ (449/ 5).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 107
باب
الرابع في
النبوة
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم،
ص: 109
الفصل
الأول في
الرسل
1935
رُسُلُ
اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
تَرَاجِمَةُ الْحَقِّ
وَالسُّفَرَاءُ
بَيْنَ
الْخَالِقِ
وَالْخَلْقِ
(99/ 4).
1936
لِرُسُلِ
اللَّهِ فِي
كُلِّ حُكْمٍ
تَبْيِينٌ (31/ 5).
1937
لَمْ يُخْلِ
اللَّهُ سُبْحَانَهُ
عِبَادَهُ
مِنْ حُجَّةٍ
لَازِمَةٍ
أَوْ
مَحَجَّةٍ
قَائِمَةٍ (99/ 5).
1938
لَمْ يُخْلِ
اللَّهُ
سُبْحَانَهُ
عِبَادَهُ
مِنْ نَبِيٍّ
مُرْسَلٍ
أَوْ كِتَابٍ
مُنْزَلٍ (102/ 5).
1939
مَا
اخْتَلَفَتْ
دَعْوَتَانِ
إِلَّا كَانَتْ
إِحْدَاهُمَا
ضَلَالَةً (77/ 6).
1940
مَا بَعْدَ
النَّبِيِّينَ
[التَّبْيِينِ]
إِلَّا
اللَّبْسُ (83/ 6).
الفصل
الثاني النبي
الخاتم
وصفاته
1941
وَقَالَ ع
عِنْدَ
ذِكْرِ
النَّبِيِّ
بَلَّغَ عَنْ
رَبِّهِ
مُعْذِراً
وَنَصَحَ
لِأُمَّتِهِ
مُنْذِراً
وَدَعَا
إِلَى
الْجَنَّةِ
مُبَشِّراً (270/
3).
1942
خَرَجَ مِنَ
الدُّنْيَا
خَمِيصاً
وَوَرَدَ
الْآخِرَةَ
سَلِيماً
لَمْ يَضَعْ
حَجَراً
عَلَى حَجَرٍ
حَتَّى مَضَى
لِسَبِيلِهِ
وَأَجَابَ
دَاعِيَ
رَبِّهِ (460/ 3).
1943
قَدْ حَقَّرَ
الدُّنْيَا
وَأَهْوَنَ
بِهَا
وَهَوَّنَهَا
وَعَلِمَ
أَنَّ
اللَّهَ زَوَاهَا
عَنْهُ
اخْتِيَاراً
وَبَسَطَهَا
لِغَيْرِهِ
اخْتِيَاراً
(489/ 4).
1944
سُنَّتُهُ
الْقَصْدُ
وَفِعْلُهُ
الرُّشْدُ
وَقَوْلُهُ
الْفَصْلُ
وَحُكْمُهُ
الْعَدْلُ
كَلَامُهُ
بَيَانٌ
وَصَمْتُهُ
أَفْصَحُ
لِسَانٍ (154/ 4).
1945
طَبِيبٌ
دَوَّارٌ
بِطِبِّهِ
قَدْ أَحْكَمَ
مَرَاهِمَهُ
وَأَحْمَى
مَوَاسِمَهُ
يَضَعُ
ذَلِكَ حَيْثُ
الْحَاجَةُ
إِلَيْهِ
مِنْ قُلُوبٍ عُمْيٍ
وَآذَانٍ
صُمٍّ
وَأَلْسِنَةٍ
بُكْمٍ
وَيَتَتَبَّعُ
بِدَوَائِهِ
مَوَاضِعَ الْغَفْلَةِ
وَمَوَاطِنَ
الْحَيْرَةِ
(260/ 4).
1946
إِنَّ
الصَّبْرَ
لَجَمِيلٌ
إِلَّا
عَنْكَ
وَإِنَّ
الْجَزَعَ
لَقَبِيحٌ
إِلَّا
عَلَيْكَ وَإِنَّ
الْمُصَابَ
بِكَ
لَجَلِيلٌ
وَإِنَّهُ
قَبْلَكَ
وَبَعْدَكَ
لَجَلَلٌ
[لَجَمِيلٌ] (506/
2).
1947
وَقَالَ فِي
ذِكْرِ
حُقُوقِ
النَّبِيِّ ص وَالْآلِ
عَلَى
النَّاسِ
بِنَا
اهْتَدَيْتُمُ
الظَّلْمَاءَ
وَبِنَا
تَسَنَّمْتُمُ
الْعُلْيَا
وَبِنَا
انْفَجَرْتُمْ
[تَفَجَّرْتُمْ]
عَنِ
السِّرَارِ (271/
3).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 110
1948
بِنَا فَتَحَ
اللَّهُ
وَبِنَا
يَخْتِمُ وَبِنَا
يَمْحُو ما
يَشاءُ
وَيُثْبِتُ
وَبِنَا
يَدْفَعُ
اللَّهُ
الزَّمَانَ
الْكَلِبَ
وَبِنَا
يُنْزِلُ
اللَّهُ
الْغَيْثَ فَ
لا
يَغُرَّنَّكُمْ
بِاللَّهِ
الْغَرُورُ (271/
3).
الفصل
الثالث في
التأسي
1949
أَحَبُّ
الْعِبَادِ
إِلَى
اللَّهِ
تَعَالَى
الْمُتَأَسِّي
بِنَبِيِّهِ
ص وَالْمُقْتَصُّ
أَثَرَهُ (409/ 2).
1950
أَشْبَهُ
النَّاسِ
بِأَنْبِيَاءَ
اللَّهِ
أَقْوَلُهُمْ
لِلْحَقِّ وَأَصْبَرُهُمْ
عَلَى
الْعَمَلِ
بِهِ (433/ 2).
1951
ارْضَ
بِمُحَمَّدٍ
ص رَائِداً
وَإِلَى النَّجَاةِ
قَائِداً (219/ 2).
1952
اسْتَجِيبُوا
لِأَنْبِيَاءِ
اللَّهِ وَسَلِّمُوا
لِأَمْرِهِمْ
وَاعْمَلُوا
بِطَاعَتِهِمْ
تَدْخُلُوا
فِي
شَفَاعَتِهِمْ
(246/ 2).
1953
اقْتَدُوا
بِهُدَى
نَبِيِّكُمْ
فَإِنَّهُ
أَصْدَقُ
الْهُدَى
وَاسْتَنُّوا
بِسُنَّتِهِ
فَإِنَّهَا
أَهْدَى
السُّنَنِ (258/ 2).
1954
أَوْلَى
النَّاسِ
بِالْأَنْبِيَاءِ
أَعْلَمُهُمْ
بِمَا
جَاءُوا بِهِ
[بِمَا أَمَرُوا
بِهِ] (409/ 2).
1955
أَقْرَبُ
النَّاسِ
مِنَ
الْأَنْبِيَاءِ
أَعْمَلُهُمْ
بِمَا
أَمَرُوا
بِهِ (410/ 2).
1956
إِنَّ
عَدُوَّ
مُحَمَّدٍ ص
مَنْ عَصَى
اللَّهَ
وَإِنْ
قَرُبَتْ
قَرَابَتُهُ
(505/ 2).
1957
إِنَّ
وَلِيَّ
مُحَمَّدٍ ص
مَنْ أَطَاعَ
اللَّهَ
وَإِنْ
بَعُدَتْ
لُحْمَتُهُ (505/
2).
1958
إِنَّ
أَوْلَى
النَّاسِ
بِالْأَنْبِيَاءِ
ع
أَعْلَمُهُمْ
[أَعْمَلُهُمْ]
بِمَا جَاءُوا
بِهِ (505/ 2).
1959
طُوبَى
لِمَنْ
عَمِلَ
بِسُنَّةِ
الدِّينِ
وَاقْتَفَى
آثَارَ
النَّبِيِّينَ
(245/ 4).
1960
مَا أَعْظَمَ
فَوْزَ مَنِ
اقْتَفَى
أَثَرَ
النَّبِيِّينَ
(71/ 6).
1961
يَا أَيُّهَا
النَّاسُ
إِنَّهُ لَمْ
يَكُنْ
لِلَّهِ
سُبْحَانَهُ
حُجَّةٌ فِي
أَرْضِهِ
أَوْكَدُ
مِنْ
نَبِيِّنَا
مُحَمَّدٍ ص وَلَا
حِكْمَةٌ
أَبْلَغُ
مِنْ
كِتَابِهِ الْقُرْآنِ
الْعَظِيمِ
وَلَا مَدَحَ
اللَّهُ
تَعَالَى
مِنْكُمْ
إِلَّا مَنِ
اعْتَصَمَ
بِحَبْلِهِ
وَاقْتَدَى
بِنَبِيِّهِ
وَإِنَّمَا
هَلَكَ مَنْ
هَلَكَ
عِنْدَ مَا
عَصَاهُ
وَخَالَفَهُ
وَاتَّبَعَ
هَوَاهُ
فَلِذَلِكَ
يَقُولُ
عَزَّ مِنْ
قَائِلٍ
فَلْيَحْذَرِ
الَّذِينَ
يُخالِفُونَ
عَنْ
أَمْرِهِ
أَنْ
تُصِيبَهُمْ
فِتْنَةٌ أَوْ
يُصِيبَهُمْ
عَذابٌ
أَلِيمٌ (468/ 6).
الفصل
الرابع في
القرآن
حقيقة
القرآن
1962
إِنَّ
الْقُرْآنَ
ظَاهِرَهُ
أَنِيقٌ وَبَاطِنَهُ
عَمِيقٌ لَا
تَفْنَى
عَجَائِبُهُ وَلَا
تَنْقَضِي
غَرَائِبُهُ
وَلَا تُكْشَفُ
الظُّلُمَاتُ
إِلَّا بِهِ (562/
2).
1963
جَمَالُ
الْقُرْآنِ
الْبَقَرَةُ
وَآلُ
عِمْرَانَ (363/ 3).
1964
ظَاهِرُ
الْقُرْآنِ
أَنِيقٌ
وَبَاطِنُهُ عَمِيقٌ
(278/ 4).
1965
فِي
الْقُرْآنِ
نَبَأُ مَا
قَبْلَكُمْ
وَخَبَرُ مَا
بَعْدَكُمْ
وَحُكْمُ مَا
بَيْنَكُمْ (409/
4).
1966
كَفَى
بِالْقُرْآنِ
دَاعِياً (573/ 4).
1967
نُورٌ لِمَنِ
اسْتَضَاءَ
بِهِ
وَشَاهِدٌ
لِمَنْ
خَاصَمَ بِهِ
وَفَلْجٌ
لِمَنْ
حَاجَّ بِهِ
وَعِلْمٌ
[حِلْمٌ]
لِمَنْ وَعَى
وَحُكْمٌ
لِمَنْ قَضَى
(182/ 6).
1968
هُوَ الَّذِي
لَا تَزِيغُ
بِهِ
الْأَهْوَاءُ
وَلَا
تَلْتَبِسُ
بِهِ
الشُّبَهُ
وَالْآرَاءُ
(205/ 6).
1969
هُوَ
الْفَصْلُ لَيْسَ
بِالْهَزْلِ
هُوَ
النَّاطِقُ
بِسُنَّةِ
الْعَدْلِ
وَالْآمِرُ
بِالْفَضْلِ
هُوَ حَبْلُ
اللَّهِ
الْمَتِينُ
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 111
وَ
الذِّكْرُ
الْحَكِيمُ
هُوَ وَحْيُ
اللَّهِ
الْأَمِينُ
وَحَبْلُهُ
الْمَتِينُ
وَهُوَ رَبِيعُ
الْقُلُوبِ
وَيَنَابِيعُ
الْعِلْمِ وَهُوَ
الصِّرَاطُ
الْمُسْتَقِيمُ
هُوَ هُدًى
لِمَنِ
ائْتَمَّ
بِهِ
وَزِينَةٌ
لِمَنْ تَحَلَّى
بِهِ
وَعِصْمَةٌ
لِمَنِ
اعْتَصَمَ
بِهِ
وَحَبْلٌ
لِمَنْ
تَمَسَّكَ
بِهِ (207/ 6).
1970
لَا تَفْنَى
عَجَائِبُهُ
وَلَا
تَنْقَضِي
غَرَائِبُهُ
وَلَا
تَنْجَلِي
الشُّبُهَاتُ
إِلَّا بِهِ (408/
6).
هداية
القرآن
1971
الْقُرْآنُ
أَفْضَلُ
الْهِدَايَتَيْنِ
(23/ 2).
1972
اتَّبِعُوا
النُّورَ
الَّذِي لَا
يُطْفَأُ
وَالْوَجْهَ
الَّذِي لَا
يَبْلَى
وَاسْتَسْلِمُوا
وَسَلِّمُوا
لِأَمْرِهِ
فَإِنَّكُمْ
لَنْ
تَضِلُّوا
مَعَ
التَّسْلِيمِ
(257/ 2).
1973
إِنَّ هَذَا
الْقُرْآنَ
هُوَ
النَّاصِحُ الَّذِي
لَا يَغُشُّ
وَالْهَادِي
الَّذِي لَا
يُضِلُّ
وَالْمُحَدِّثُ
الَّذِي لَا يَكْذِبُ
(569/ 2).
1974
مَنِ
اتَّخَذَ
قَوْلَ
اللَّهِ
دَلِيلًا هُدِيَ
إِلَى
الَّتِي هِيَ
أَقْوَمُ (374/ 5).
1975
مَا جَالَسَ
أَحَدٌ هَذَا
الْقُرْآنَ
إِلَّا قَامَ
بِزِيَادَةٍ
أَوْ
نُقْصَانٍ
زِيَادَةٍ
فِي هُدًى
أَوْ
نُقْصَانٍ
فِي عَمًى (103/ 6).
1976
لَنْ
تَأْخُذُوا
بِمِيثَاقِ
الْكِتَابِ حَتَّى
تَعْرِفُوا
الَّذِي
نَبَذَهُ (70/ 5).
العمل
بالقرآن
1977
إِذَا
دَعَاكَ
الْقُرْآنُ
إِلَى
خَلَّةٍ جَمِيلَةٍ
فَخُذْ
نَفْسَكَ
بِأَمْثَالِهَا
(177/ 3).
1978
تَمَسَّكْ
بِحَبْلِ
الْقُرْآنِ
وَانْتَصِحْهُ
وَحَلِّلْ
حَلَالَهُ
وَحَرِّمْ
حَرَامَهُ
وَاعْمَلْ
بِعَزَائِمِهِ
وَأَحْكَامِهِ
(313/ 3).
1979
سَلُوا
اللَّهَ
الْإِيمَانَ
وَاعْمَلُوا
بِمُوجِبِ
الْقُرْآنِ (155/
4).
1980
مَا آمَنَ
بِمَا
حَرَّمَهُ
الْقُرْآنُ
مَنِ
اسْتَحَلَّهُ
(89/ 6).
1981
يَأْتِي
عَلَى
النَّاسِ
زَمَانٌ لَا
يَبْقَى مِنَ
الْقُرْآنِ
إِلَّا
رَسْمُهُ
وَلَا مِنَ
الْإِسْلَامِ
إِلَّا
اسْمُهُ
مَسَاجِدُهُمْ
يَوْمَئِذٍ
عَامِرَةٌ
مِنَ
الْبُنَى
خَالِيَةٌ عَنِ
الْهُدَى (491/ 6).
شفاعة
القرآن
1982
قَالَ ع فِي
وَصْفِ
الْقُرْآنِ
شَافِعٌ مُشَفَّعٌ
وَقَائِلٌ
مُصَدَّقٌ (190/ 4).
1983
مَنْ شَفَعَ
لَهُ
الْقُرْآنُ
يَوْمَ الْقِيَامَةِ
شُفِّعَ
فِيهِ وَمَنْ
مَحَلَ بِهِ
صُدِّقَ عَلَيْهِ
(431/ 5).
1984
لَا
تَسْتَشْفِيَنَّ
بِغَيْرِ
الْقُرْآنِ
فَإِنَّهُ
مِنْ كُلِّ
دَاءٍ شَافٍ (298/
6).
التدبير
في القرآن
1985
تَدَبَّرُوا
آيَاتِ
الْقُرْآنِ
وَاعْتَبِرُوا
بِهِ
فَإِنَّهُ
أَبْلَغُ
الْعِبَرِ (284/ 3).
1986
عَلَيْكُمْ
بِهَذَا
الْقُرْآنِ
أَحِلُّوا
حَلَالَهُ
وَحَرِّمُوا
حَرَامَهُ وَاعْمَلُوا
بِمُحْكَمِهِ
[بِحُكْمِهِ]
وَرُدُّوا
مُتَشَابِهَهُ
إِلَى
عَالِمِهِ فَإِنَّهُ
شَاهِدٌ
عَلَيْكُمْ
وَأَفْضَلُ مَا
بِهِ
تَوَسَّلْتُمْ
(302/ 4).
أهل
القرآن
1987
أَهْلُ
الْقُرْآنِ
أَهْلُ
اللَّهِ
وَخَاصَّتُهُ
(382/ 1).
1988
لِيَكُنْ
سَمِيرُكَ
الْقُرْآنَ (51/ 5).
1989
لَيْسَ
لِأَحَدٍ
بَعْدَ
الْقُرْآنِ
مِنْ فَاقَةٍ
وَلَا
لِأَحَدٍ
قَبْلَ
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 112
الْقُرْآنِ
غِنًى (83/ 5).
تلاوة
القرآن
1990
أَحْسِنُوا
تِلَاوَةَ
الْقُرْآنِ
فَإِنَّهُ
أَنْفَعُ
الْقَصَصِ
وَاسْتَشْفُوا
بِهِ
فَإِنَّهُ
شِفَاءُ
الصُّدُورِ (257/
2).
1991
تَعَلَّمُوا
الْقُرْآنَ
فَإِنَّهُ
رَبِيعُ
الْقُلُوبِ
وَاسْتَشْفُوا
بِنُورِهِ فَإِنَّهُ
شِفَاءُ
الصُّدُورِ (303/
3).
1992
لِقَاحُ
الْإِيمَانِ
تِلَاوَةُ
الْقُرْآنِ (131/
5).
1993
مَنْ أَنِسَ
بِتِلَاوَةِ
الْقُرْآنِ
لَمْ
تُوحِشْهُ
مُفَارَقَةُ
الْإِخْوَانِ
(369/ 5).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 113
باب
الخامس في
الإمامة
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 115
الفصل
الأول في
الأئمة
في
ضرورة
الإمامة ووصف
من عرفهم
1994
لَا تَخْلُو
الْأَرْضُ
مِنْ قَائِمٍ
لِلَّهِ
بِحُجَجِهِ
إِمَّا
ظَاهِراً
مَشْهُوراً
وَإِمَّا
بَاطِناً
مَغْمُوراً
لِئَلَّا
تَبْطُلَ
حُجَجُ
اللَّهِ
وَبَيِّنَاتُهُ
(410/ 6).
1995
أَسْعَدُ
النَّاسِ
مَنْ عَرَفَ
فَضْلَنَا
وَتَقَرَّبَ
إِلَى
اللَّهِ
بِنَا وَأَخْلَصَ
حُبَّنَا
وَعَمِلَ
بِمَا
إِلَيْهِ نَدَبْنَا
وَانْتَهَى
عَمَّا
عَنْهُ نَهَيْنَا
فَذَاكَ
مِنَّا
وَهُوَ فِي
دَارِ الْمُقَامَةِ
مَعَنَا (461/ 2).
1996
إِنَّمَا
الْأَئِمَّةُ
قُوَّامُ
اللَّهِ عَلَى
خَلْقِهِ
وَعُرَفَاؤُهُ
عَلَى
عِبَادِهِ
وَلَا
يَدْخُلُ
الْجَنَّةَ
إِلَّا مَنْ
عَرَفَهُمْ
وَعَرَفُوهُ
وَلَا
يَدْخُلُ
النَّارَ
إِلَّا مَنْ
أَنْكَرَهُمْ
وَأَنْكَرُوهُ
(94/ 3).
1997
مَنْ مَاتَ
عَلَى
فِرَاشِهِ
وَهُوَ عَلَى مَعْرِفَةِ
حَقِّ
رَبِّهِ
وَرَسُولِهِ
وَحَقِّ
أَهْلِ
بَيْتِهِ
مَاتَ
شَهِيداً
وَوَقَعَ
أَجْرُهُ
عَلَى
اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
وَاسْتَوْجَبَ
ثَوَابَ مَا
نَوَى مِنْ
صَالِحِ
عَمَلِهِ
وَقَامَتْ
نِيَّتُهُ
مَقَامَ
إِصْلَاتِهِ
سَيْفَهُ
فَإِنَّ
لِكُلِّ
شَيْءٍ
أَجَلًا لَا
يَعْدُوهُ (435/ 5).
في
فضائلهم
1998
وَإِنَّا
لَأُمَرَاءُ
الْكَلَامِ
فِينَا
تَشَبَّثَتْ
[انشبثت]
فُرُوعُهُ
وَعَلَيْنَا
[عَلَيْهَا]
تَهَدَّلَتْ
أَغْصَانُهُ
(336/ 2).
1999
أَلَا
وَإِنَّا
[إِنَ]
أَهْلَ
الْبَيْتِ أَبْوَابُ
الْحِكَمِ
وَأَنْوَارُ
الظُّلَمِ
وَضِيَاءُ
الْأُمَمِ (341/ 2).
2000
أَيْنَ
تَتِيهُونَ
وَمِنْ
أَيْنَ
تُؤْتَوْنَ
وَأَنَّى
تُؤْفَكُونَ
وَعَلَامَ
تَعْمَهُونَ
وَبَيْنَكُمْ
عِتْرَةُ
نَبِيِّكُمْ
[أَيْنَ]
وَهُمْ أَزِمَّةُ
الصِّدْقِ
وَأَلْسِنَةُ
الْحَقِّ (362/ 2).
2001
أَيْنَ
الَّذِينَ
زَعَمُوا
أَنَّهُمْ
هُمُ
الرَّاسِخُونَ
فِي
الْعِلْمِ
دُونَنَا كِذْباً
وَبَغْياً
عَلَيْنَا
وَحَسَداً
لَنَا إِنْ
رَفَعَنَا
اللَّهُ
سُبْحَانَهُ
وَوَضَعَهُمْ
وَأَعْطَانَا
وَحَرَمَهُمْ
وَأَدْخَلَنَا
وَأَخْرَجَهُمْ
بِنَا
يُسْتَعْطَى
الْهُدَى
وَيُسْتَجْلَى
الْعَمَى لَا
بِهِمْ (365/ 2).
2002
إِنَّ لِلَا
إِلَهَ
إِلَّا
اللَّهُ
شُرُوطاً
وَإِنِّي
[أَنَا]
وَذُرِّيَّتِي
مِنْ شُرُوطِهَا
(514/ 2).
2003
إِنَّ
أَمْرَنَا
صَعْبٌ
مُسْتَصْعَبٌ
وَخَشِنٌ
مُخْشَوْشَنٌ
سِرٌّ
مُسْتَتِرٌ
مُقَنَّعٌ
لَا
يَحْمِلُهُ
إِلَّا
مَلَكٌ مُقَرَّبٌ
أَوْ نَبِيٌّ
مُرْسَلٌ
أَوْ مُؤْمِنٌ
امْتَحَنَ
اللَّهُ
سُبْحَانَهُ
قَلْبَهُ
لِلْإِيمَانِ
(550/ 2).
2004
إِنْ
نَطَقُوا
صَدَقُوا
وَإِنْ
صَمَتُوا لَمْ
يُسْبَقُوا (12/ 3).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 116
2005
أَنَا
وَأَهْلُ
بَيْتِي
أَمَانٌ
لِأَهْلِ
الْأَرْضِ
كَمَا أَنَّ
النُّجُومَ
أَمَانٌ
لِأَهْلِ السَّمَاءِ
(41/ 3).
2006
عِبَادٌ
مَخْلُوقُونَ
اقْتِدَاراً
وَمَرْبُوبُونَ
اقْتِسَاراً
وَمَقْبُوضُونَ
احْتِضَاراً
(354/ 4).
2007
لَوْ كُنَّا
نَأْتِي مَا
تَأْتُونَ
لَمَا قَامَ
لِلدِّينِ
عَمُودٌ
وَلَا
اخْضَرَّ لِلْإِيمَانِ
عُودٌ (115/ 5).
2008
نَحْنُ
دُعَاةُ الْحَقِّ
وَأَئِمَّةُ
الْخَلْقِ
وَأَلْسِنَةُ
الصِّدْقِ
مَنْ
أَطَاعَنَا
مَلَكَ وَمَنْ
عَصَانَا
هَلَكَ (185/ 6).
2009
نَحْنُ
النُّمْرُقَةُ
الْوُسْطَى
بِهَا يَلْحَقُ
التَّالِي
وَإِلَيْهَا
يَرْجِعُ الْغَالِي
(186/ 6).
2010
نَحْنُ
أُمَنَاءُ
اللَّهِ
عَلَى
عِبَادِهِ وَمُقِيمُو
الْحَقِّ فِي
بِلَادِهِ
بِنَا يَنْجُو
الْمُوَالِي
وَبِنَا
يَهْلِكُ الْمُعَادِي
(187/ 6).
2011
نَحْنُ
شَجَرَةُ
النُّبُوَّةِ
وَمَحَطُّ الرِّسَالَةِ
وَمُخْتَلَفُ
الْمَلَائِكَةِ
وَيَنَابِيعُ
الْحِكَمِ
وَمَعَادِنُ
الْعِلْمِ
نَاصِرُنَا
وَمُحِبُّنَا
يَنْتَظِرُ
الرَّحْمَةَ
وَعَدُوُّنَا
وَمبغضينا
[مُبْغِضُنَا
يَنْتَظِرُ
السَّطْوَةَ
(187/ 6).
2012
هُمْ
دَعَائِمُ
الْإِسْلَامِ
وَوَلَائِجُ
الِاعْتِصَامِ
بِهِمْ عَادَ
الْحَقُّ فِي
نِصَابِهِ
وَانْزَاحَ
الْبَاطِلُ
عَنْ مَقَامِهِ
وَانْقَطَعَ
لِسَانُهُ
مِنْ مَنْبِتِهِ
عَقَلُوا
الدِّينَ
عَقْلَ
وِعَايَةٍ وَرِعَايَةٍ
لَا عَقْلَ
سَمَاعٍ
وَرِوَايَةٍ
(215/ 6).
2013
هُمْ
مَوْضِعُ
سِرِّ
رَسُولِ
اللَّهِ ص وَحُمَاةُ
أَمْرِهِ
وَعَيْبَةُ
عِلْمِهِ وَمَوْئِلُ
حُكْمِهِ
وَكُهُوفُ
كُتُبِهِ وَجِبَالُ
[حِبَالُ]
دِينِهِ (216/ 6).
2014
هُمْ
كَرَائِمُ
الْإِيمَانِ
وَكُنُوزُ الرَّحْمَنِ
إِنْ قَالُوا
صَدَقُوا
وَإِنْ صَمَتُوا
لَمْ
يُسْبَقُوا (217/
6).
2015
هُمْ كُنُوزُ
الْإِيمَانِ
وَمَعَادِنُ
الْإِحْسَانِ
إِنْ
حَكَمُوا
عَدَلُوا
وَإِنْ
حَاجُّوا
خَصَمُوا (218/ 6).
2016
هُمْ أَسَاسُ
الدِّينِ وَعِمَادُ
الْيَقِينِ
إِلَيْهِمْ
يَفِيءُ الْعَالِي
وَبِهِمْ
يَلْحَقُ
التَّالِي (218/ 6).
2017
هُمْ
مَصَابِيحُ
الظُّلَمِ
وَيَنَابِيعُ
الْحِكَمِ
وَمَعَادِنُ
الْعِلْمِ
وَمَوَاطِنُ
الْحِلْمِ (218/ 6).
2018
هُمْ عَيْشُ
الْعِلْمِ
وَمَوْتُ
الْجَهْلِ
يُخْبِرُكُمْ
حِلْمُهُمْ
عَنْ
عِلْمِهِمْ
وَصَمْتُهُمْ
عَنْ
مَنْطِقِهِمْ
لَا
يُخَالِفُونَ
الْحَقَّ
وَلَا
يَخْتَلِفُونَ
فِيهِ فَهُوَ
بَيْنَهُمْ
صَامِتٌ
نَاطِقٌ
وَشَاهِدٌ
صَادِقٌ (219/ 6).
2019
لَا يُقَاسُ
بِآلِ
مُحَمَّدٍ ص
مِنْ هَذِهِ
الْأُمَّةِ
أَحَدٌ وَلَا
يَسْتَوِي
بِهِمْ مَنْ
جَرَتْ
نِعْمَتُهُمْ
عَلَيْهِ
أَبَداً (432/ 6).
التمسك
بهم
2020
إِنَّ
أَمْرَنَا
صَعْبٌ
مُسْتَصْعَبٌ
لَا
يَحْتَمِلُهُ
إِلَّا
عَبْدٌ
امْتَحَنَ اللَّهُ
قَلْبَهُ
لِلْإِيمَانِ
وَلَا يَعِي حَدِيثَنَا
إِلَّا
صُدُورٌ
أَمِينَةٌ
وَأَحْلَامٌ
رَزِينَهٌ (545/ 2).
2021
زُرْ فِي
اللَّهِ
أَهْلَ
طَاعَتِهِ
وَخُذِ
الْهِدَايَةَ
مِنْ أَهْلِ
وَلَايَتِهِ
(113/ 4).
2022
سَلِّمُوا
لِأَمْرِ
اللَّهِ
وَلِأَمْرِ وَلِيِّهِ
فَإِنَّكُمْ
لَنْ
تَضِلُّوا
مَعَ
التَّسْلِيمِ
(139/ 4).
2023
شُقُّوا
أَمْوَاجَ
الْفِتَنِ
بِسُفُنِ النَّجَاةِ
(187/ 4).
2024
عَلَيْكَ
بِطَاعَةِ
مَنْ لَا
تُعْذَرُ بِجَهَالَتِهِ
(290/ 4).
2025
عَلَيْكُمْ
بِطَاعَةِ
أَئِمَّتِكُمْ
فَإِنَّهُمُ
الشُّهَدَاءُ
عَلَيْكُمُ
الْيَوْمَ
وَالشُّفَعَاءُ
لَكُمْ
عِنْدَ اللَّهِ
غَداً (309/ 4).
2026
مَنْ
تَمَسَّكَ
بِنَا لَحِقَ
(184/ 5).
2027
مَنْ
تَخَلَّفَ
عَنَّا
مَحَقَ (184/ 5).
2028
مَنِ
اتَّبَعَ
أَمْرَنَا
سَبَقَ (184/ 5).
2029
مَنْ رَكِبَ
غَيْرَ
سَفِينَتِنَا
غَرِقَ (184/ 5).
2030
مَنْ أَطَاعَ
إِمَامَهُ
فَقَدْ
أَطَاعَ رَبَّهُ
(352/ 5).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 117
2031
نَحْنُ بَابُ
حِطَّةٍ
وَهُوَ بَابُ
السَّلَامِ
مَنْ
دَخَلَهُ
سَلِمَ
وَنَجَا
وَمَنْ
تَخَلَّفَ
عَنْهُ
هَلَكَ (186/ 6).
2032
نَحْنُ
الشِّعَارُ
وَالْأَصْحَابُ
وَالسَّدَنَةُ
وَالْأَبْوَابُ
وَلَا
يُؤْتَى الْبُيُوتُ
إِلَّا مِنْ
أَبْوَابِهَا
وَمَنْ أَتَاهَا
مِنْ غَيْرِ
أَبْوَابِهَا
كَانَ سَارِقاً
لَا
تَعْدُوهُ
الْعُقُوبَةُ
(189/ 6).
2033
لَا
تَزِلُّوا
عَنِ
الْحَقِّ
وَأَهْلِهِ فَإِنَّهُ
مَنِ
اسْتَبْدَلَ
بِنَا أَهْلَ الْبَيْتِ
هَلَكَ
وَفَاتَتْهُ
الدُّنْيَا
وَالْآخِرَةُ
(337/ 6).
2034
إِنَّمَا
النَّاسُ رَجُلَانِ
مُتَّبِعٌ
شِرْعَةً
وَمُبْتَدِعٌ
بِدْعَةً (74/ 3).
في حبهم
وبغضهم
2035
أَشَدُّ
النَّاسِ
عَمًى مَنْ
عَمِيَ عَنْ حُبِّنَا
وَفَضْلِنَا
وَنَاصَبَنَا
الْعَدَاوَةَ
بِلَا ذَنْبٍ
سَبَقَ
مِنَّا إِلَيْهِ
إِلَّا
أَنَّا
دَعَوْنَاهُ
إِلَى الْحَقِّ
وَدَعَاهُ
سِوَانَا
إِلَى
الْفِتْنَةِ
وَالدُّنْيَا
فَآثَرُوهَا
وَنَصَبُوا
الْعَدَاوَةَ
لَنَا (461/ 2).
2036
أَحْسَنُ
الْحَسَنَاتِ
حُبُّنَا
وَأَسْوَءُ
السَّيِّئَاتِ
بُغْضُنَا (480/ 2).
2037
إِنَّكُمْ
سَتُعْرَضُونَ
عَلَى سَبِّي
وَالْبَرَاءَةِ
مِنِّي
فَسُبُّونِي
وَإِيَّاكُمْ
وَالْبَرَاءَةَ
مِنِّي (70/ 3).
2038
لِبُغْضِنَا
[لِمُبْغِضِنَا]
أَمْوَاجٌ مِنْ
سَخَطِ
اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
(32/ 5).
2039
لَوْ
ضَرَبْتُ
خَيْشُومَ
الْمُؤْمِنِ
عَلَى أَنْ
يُبْغِضَنِي
مَا
أَبْغَضَنِي
وَلَوْ
صَبَبْتُ
الدُّنْيَا
بِجُمْلَتِهَا
عَلَى
الْمُنَافِقِ
عَلَى أَنْ
يُحِبَّنِي
مَا
أَحَبَّنِي (109/
5).
2040
أَوْلَى
النَّاسِ
بِنَا مَنْ
وَالانَا وَعَادَى
مَنْ
عَادَانَا (483/ 2).
2041
عَلَيْكُمْ
بِحُبِّ آلِ
نَبِيِّكُمْ
فَإِنَّهُ
حَقُّ
اللَّهِ
عَلَيْكُمْ
وَالْمُوجِبُ
عَلَى
اللَّهِ
حَقَّكُمْ أَ
لَا تَرَوْنَ
إِلَى قَوْلِ
اللَّهِ
تَعَالَى
قُلْ لا
أَسْئَلُكُمْ
عَلَيْهِ
أَجْراً
إِلَّا
الْمَوَدَّةَ
فِي
الْقُرْبى (307/
4).
2042
لَوْ
أَحَبَّنِي
جَبَلٌ
لَتَهَافَتَ
(114/ 5).
2043
مَنْ
أَحَبَّنَا
بِقَلْبِهِ
وَكَانَ مَعَنَا
بِلِسَانِهِ
وَقَاتَلَ
عَدُوَّنَا
بِسَيْفِهِ
فَهُوَ
مَعَنَا فِي
الْجَنَّةِ
فِي
دَرَجَتِنَا
(237/ 5).
2044
مَنْ
أَحَبَّنَا
بِقَلْبِهِ
فِي قَلْبِهِ
وَأَعَانَنَا
بِلِسَانِهِ
وَلَمْ
يُقَاتِلْ
مَعَنَا
بِيَدِهِ
فَهُوَ
مَعَنَا فِي الْجَنَّةِ
دُونَ
دَرَجَتِنَا
(237/ 5).
2045
مَنْ
أَحَبَّنَا
فَلْيَعْمَلْ
بِعَمَلِنَا
وَلْيَتَجَلْبَبِ
الْوَرَعَ (303/ 5).
في
حقهم
2046
لَنَا حَقٌّ
إِنْ
أُعْطِينَاهُ
وَإِلَّا رَكِبْنَا
أَعْجَازَ
الْإِبِلِ
وَإِنْ طَالَ
السُّرَى (127/ 5).
2047
لَنَا عَلَى
النَّاسِ
حَقُّ
الطَّاعَةِ وَالْوَلَايَةِ
وَلَهُمْ
مِنَ اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
حُسْنُ الْجَزَاءِ
(129/ 5).
في
الشيعة
2048
إِنَّ أَهْلَ
الْجَنَّةِ
لَيَتَرَائُونَ
مَنَازِلَ
شِيعَتِنَا
كَمَا
يَتَرَاءَى الرَّجُلُ
مِنْكُمُ
الْكَوَاكِبَ
فِي أُفُقِ
السَّمَاءِ (531/
2).
2049
إِنَّ
اللَّهَ
تَعَالَى
اطَّلَعَ
إِلَى الْأَرْضِ
فَاخْتَارَ
لَنَا
شِيعَةً يَنْصُرُونَنَا
وَيَفْرَحُونَ
لِفَرَحِنَا
وَيَحْزَنُونَ
لِحَزَنِنَا
وَيَبْذُلُونَ
أَنْفُسَهُمْ
وَأَمْوَالَهُمْ
فِينَا فَأُولَئِكَ
مِنَّا
وَهُمْ
مَعَنَا فِي
الْجِنَانِ (549/
2).
2050
إِنَّ
اللَّهَ
سُبْحَانَهُ
اطَّلَعَ
إِلَى
الْأَرْضِ
فَاخْتَارَ
لَنَا
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم 128
حقيقة
الدنيا ..... ص : 127
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 118
شِيعَةً
يَنْصُرُونَنَا
وَيَفْرَحُونَ
لِفَرَحِنَا
وَيَحْزَنُونَ
لِحَزَنِنَا
وَيَبْذُلُونَ
أَنْفُسَهُمْ
وَأَمْوَالَهُمْ
فِينَا
أُولَئِكَ
مِنَّا
وَإِلَيْنَا
(668/ 2).
2051
شِيعَتُنَا
كَالنَّحْلِ
لَوْ
عَرَفُوا مَا
فِي
جَوْفِهَا
لَأَكَلُوهَا
(190/ 4).
2052
شِيعَتُنَا
كَالْأُتْرُجَّةِ
طَيِّبٌ رِيحُهَا
حَسَنٌ
ظَاهِرُهَا
وَبَاطِنُهَا
(190/ 4).
ذم
الغالي
2053
إِيَّاكُمْ
وَالْغُلُوَّ
فِينَا
قُولُوا
إِنَّا
مَرْبُوبُونَ
وَاعْتَقِدُوا
فِي
فَضْلِنَا
مَا شِئْتُمْ
(324/ 2).
2054
هَلَكَ فِيَّ
رَجُلَانِ
مُحِبٌّ
غَالٍ وَمُبْغِضٌ
قَالٍ (194/ 6).
2055
إِلَيْنَا
يَرْجِعُ
الْغَالِي
وَبِنَا يَلْحَقُ
التَّالِي (1/ 2).
الفصل
الثاني في علي
ع
فضائله
2056
أَلَا وَقَدْ
أَمَرَنِيَ
اللَّهُ
بِقِتَالِ
أَهْلِ
النَّكْثِ
وَالْبَغْيِ
وَالْفَسَادِ
فِي
الْأَرْضِ
فَأَمَّا
النَّاكِثُونَ
فَقَدْ
قَاتَلْتُ
وَأَمَّا
الْقَاسِطُونَ
فَقَدْ
جَاهَدْتُ
وَأَمَّا
الْمَارِقَةُ
فَقَدْ
دَوَّخْتُ
وَأَمَّا
شَيْطَانُ
الرَّدْهَةِ
فَإِنِّي
كُفِيتُهُ
بِصَعْقَةٍ
سَمِعْتُ
لَهَا
وَجِيبَ
قَلْبِهِ
وَرَجَّةَ صَدْرِهِ
(343/ 2).
2057
إِنَّ
هَاهُنَا [وَ
أَشَارَ
بِيَدِهِ
إِلَى
صَدْرِهِ]
لَعِلْماً
جَمّاً لَوْ
أَصَبْتُ
لَهُ
حَمَلَةً
بَلَى
أُصِيبَ
لَقِناً غَيْرَ
مَأْمُونٍ
عَلَيْهِ
مُسْتَعْمِلًا
آلَةَ
الدِّينِ
لِلدُّنْيَا
أَوْ مُسْتَظْهِراً
بِنِعَمِ
اللَّهِ
عَلَى عِبَادِهِ
وَبِحُجَجِهِ
عَلَى
أَوْلِيَائِهِ
أَوْ
مُنْقَاداً
لِحَمَلَةِ
الْحَقِّ لَا
بَصِيرَةَ
لَهُ فِي
أَحْنَائِهِ
يَنْقَدِحُ
الشَّكُّ فِي
قَلْبِهِ
لِأَوَّلِ
عَارِضٍ مِنْ
شُبْهَةٍ (621/ 2).
2058
أَنَا
قَسِيمُ
النَّارِ
وَخَازِنُ
الْجِنَانِ
وَصَاحِبُ
الْحَوْضِ
وَصَاحِبُ
الْأَعْرَافِ
وَلَيْسَ
مِنَّا
أَهْلَ
الْبَيْتِ
إِمَامٌ
إِلَّا
وَهُوَ
عَارِفٌ
بِأَهْلِ
وَلَايَتِهِ
وَذَلِكَ
لِقَوْلِهِ
تَعَالَى
إِنَّما
أَنْتَ
مُنْذِرٌ
وَلِكُلِّ قَوْمٍ
هادٍ (26/ 3).
2059
أَنَا صِنْوُ
رَسُولِ
اللَّهِ
وَالسَّابِقُ
إِلَى
الْإِسْلَامِ
وَكَاسِرُ
الْأَصْنَامِ
وَمُجَاهِدُ
الْكُفَّارِ
وَقَامِعُ
الْأَضْدَادِ
(33/ 3).
2060
أَنَا كَابُّ
الدُّنْيَا
لِوَجْهِهَا
وَقَادِرُهَا
بِقَدْرِهَا
وَرَادُّهَا
عَلَى
عَقِبِهَا (36/ 3).
2061
أَنَا مَعَ
رَسُولِ
اللَّهِ ص
وَمَعِي عِتْرَتِي
عَلَى
الْحَوْضِ
[فَلْيَأْخُذْ
أَحَدُكُمْ
بِقَوْلِنَا
وَلْيَعْمَلْ
بِعَمَلِنَا]
وَإِنَّا
لَنَذُودُ
عَنْهُ
أَعْدَاءَنَا
وَنَسْقِي
مِنْهُ
أَوْلِيَاءَنَا
فَمَنْ
شَرِبَ
مِنْهُ
شَرْبَةً
لَمْ يَظْمَأْ
بَعْدَهَا
أَبَداً (37/ 3).
2062
أَنَا
يَعْسُوبُ
الْمُؤْمِنِينَ
وَالْمَالُ
يَعْسُوبُ
الْفُجَّارِ
(38/ 3).
2063
أَنَا
وَضَعْتُ
بِكَلْكَلِ
[صُدُورِ]
الْعَرَبِ
وَكَسَرْتُ
نَوَاجِمَ
رَبِيعَةَ وَمُضَرَ
(39/ 3).
2064
أَنَا
مُخَيَّرٌ
فِي
الْإِحْسَانِ
إِلَى مَنْ
لَمْ أُحْسِنْ
إِلَيْهِ
وَمُرْتَهَنٌ
بِإِتْمَامِ
الْإِحْسَانِ
إِلَى مَنْ
أَحْسَنْتُ
إِلَيْهِ
لِأَنِّي
إِذَا
أَتْمَمْتُهُ
فَقَدْ
حَفِظْتُهُ
وَإِذَا
قَطَعْتُهُ
فَقَدْ أَضَعْتُهُ
وَإِذَا
أَضَعْتُهُ
فَلِمَ فَعَلْتُهُ
(40/ 3).
2065
أَنَا عَلَى
رَدِّ مَا
لَمْ أَقُلْ
أَقْدَرُ
مِنِّي عَلَى
رَدِّ مَا
قُلْتُهُ (40/ 3).
2066
أَنَا
شَاهِدٌ
لَكُمْ
وَحَجِيجُ
يَوْمِ الْقِيَامَةِ
عَلَيْكُمْ (40/ 3).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 119
2067
أَنَا
دَاعِيكُمْ
إِلَى
طَاعَةِ
رَبِّكُمْ
وَمُرْشِدُكُمْ
إِلَى
فَرَائِضِ
دِينِكُمْ
وَدَلِيلُكُمْ
إِلَى مَا يُنْجِيكُمْ
(41/ 3).
2068
أَنَا
خَلِيفَةُ
رَسُولِ
اللَّهِ
فِيكُمْ
وَمُقِيمُكُمْ
عَلَى
حُدُودِ
دِينِكُمْ وَدَاعِيكُمْ
إِلَى
جَنَّةِ
الْمَأْوَى (41/ 3).
2069
إِنِّي
لَعَلَى
بَيِّنَةٍ
مِنْ رَبِّي
وَبَصِيرَةٍ
مِنْ دِينِي
وَيَقِينٍ
مِنْ أَمْرِي
(42/ 3).
2070
إِنِّي
لَعَلَى
يَقِينٍ مِنْ
رَبِّي وَغَيْرِ
شُبْهَةٍ فِي
دِينِي (42/ 3).
2071
إِنِّي
مُحَارِبٌ
أَمَلِي
وَمُنْتَظِرٌ
أَجَلِي (42/ 3).
2072
إِنِّي
مُسْتَوْفٍ
رِزْقِي
وَمُجَاهِدٌ
نَفْسِي
وَمُنْتَهٍ
إِلَى
قِسْمِي (43/ 3).
2073
إِنِّي
لَعَلَى
جَادَّةِ
الْحَقِّ
وَإِنَّهُمْ
لَعَلَى
مَزَلَّةِ
[مَنْزِلَةِ]
الْبَاطِلِ (43/ 3).
2074
إِنِّي
لَعَلَى
إِقَامَةِ
حُجَجِ
اللَّهِ
أُقَاوِلُ
وَعَلَى
نُصْرَةِ
دِينِهِ أُجَاهِدُ
وَأُقَاتِلُ
(43/ 3).
2075
إِنِّي
لَأَرْفَعُ
نَفْسِي أَنْ
تَكُونَ حَاجَةٌ
لَا
يَسَعُهَا
جُودِي أَوْ
جَهْلٌ لَا يَسَعُهُ
حِلْمِي أَوْ
ذَنْبٌ لَا
يَسَعُهُ
عَفْوِي أَوْ
أَنْ يَكُونَ
زَمَانٌ
أَطْوَلَ
مِنْ
زَمَانِي (44/ 3).
2076
إِنِّي
كُنْتُ إِذَا
سَأَلْتُ
رَسُولَ اللَّهِ
ص أَعْطَانِي
وَإِذَا
سَكَتُّ عَنْ
مَسْأَلَتِهِ
ابْتَدَأَنِي
(45/ 3).
2077
إِنِّي
لَأَرْفَعُ
نَفْسِي أَنْ
أَنْهَى النَّاسَ
عَمَّا
لَسْتُ
أَنْتَهِي
عَنْهُ أَوْ
آمُرَهُمْ
بِمَا لَا
أَسْبِقُهُمْ
إِلَيْهِ
بِعَمَلِي
أَوْ أَرْضَى
مِنْهُمْ بِمَا
لَا يَرْضَى
رَبِّي (45/ 3).
2078
إِنِّي لَا
أَحُثُّكُمْ
عَلَى
طَاعَةٍ إِلَّا
وَأَسْبِقُكُمْ
إِلَيْهَا
وَلَا أَنْهَاكُمْ
عَنْ
مَعْصِيَةٍ
إِلَّا
وَأَتَنَاهَى
قَبْلَكُمْ
عَنْهَا (45/ 3).
2079
إِنِّي
طَلَّقْتُ
الدُّنْيَا
ثَلَاثاً بَتَاتاً
لَا رَجْعَةَ
لِي فِيهَا
وَأَلْقَيْتُ
حَبْلَهَا
عَلَى
غَارِبِهَا (46/ 3).
2080
إِنَّمَا
مَثَلِي بَيْنَكُمْ
كَالسِّرَاجِ
فِي
الظُّلْمَةِ
يَسْتَضِيءُ
بِهَا مَنْ
وَلَجَهَا (82/ 3).
2081
سَلُونِي
قَبْلَ أَنْ
تَفْقِدُونِي
فَإِنِّي
بِطُرُقِ
السَّمَاءِ
أَخْبَرُ
مِنْكُمْ
بِطُرُقِ
الْأَرْضِ (148/ 4).
2082
سَلُونِي
قَبْلَ أَنْ
تَفْقِدُونِي
فَوَ اللَّهِ
مَا فِي
الْقُرْآنِ
آيَةٌ إِلَّا
وَأَنَا
أَعْلَمُ
فِيمَنْ
نَزَلَتْ فِي
سَهْلٍ أَوْ
فِي جَبَلٍ
وَإِنَّ
رَبِّي
وَهَبَ لِي
قَلْباً عَقُولًا
وَلِسَاناً
نَاطِقاً. (149/ 4).
2083
كُنْتُ إِذَا
سَأَلْتُ
رَسُولَ
اللَّهِ ص أَعْطَانِي
وَإِذَا
أَمْسَكْتُ
[سَكَتُ] ابْتَدَأَنِي
(629/ 4).
2084
لَقَدْ
رَقَعْتُ
مِدْرَعَتِي
هَذِهِ حَتَّى
اسْتَحْيَيْتُ
مِنْ
رَاقِعِهَا
فَقَالَ لِي
قَائِلٌ أَ
لَا
تَنْبِذُهَا
فَقُلْتُ لَهُ
اعْزُبْ
[اغْرُبْ]
عَنِّي عَلَى
الصَّبَاحِ
[فَعِنْدَ
الصَّبَاحِ]
يَحْمَدُ الْقَوْمُ
السُّرَى (33/ 5).
2085
لَقَدْ
كُنْتُ وَمَا
أُهَدَّدُ
بِالْحَرْبِ
وَلَا
أُرَهَّبُ
بِالضَّرْبِ
(54/ 5).
2086
لَوْ كُشِفَ
الْغِطَاءُ
مَا
ازْدَدْتُ يَقِيناً
(108/ 5).
2087
لَوِ
اسْتَوَتْ
قَدَمَايَ
مِنْ هَذِهِ
الْمَدَاحِضِ
لَغَيَّرْتُ
أَشْيَاءَ (108/ 5).
2088
لَوْ شِئْتُ
أَنْ
أُخْبِرَ كُلَّ
رَجُلٍ
مِنْكُمْ
بِمَخْرَجِهِ
وَمَوْلِجِهِ
وَجَمِيعِ
شَأْنِهِ
لَفَعَلْتُ
لَكِنِّي
أَخَافُ أَنْ
تَكْفُرُوا
فِيَّ بِ رَسُولِ
اللَّهِ ص
إِلَّا
أَنِّي
مُفْضِيهِ إِلَى
الْخَاصَّةِ
مِمَّنْ
يُؤْمَنُ
ذَلِكَ
مِنْهُ
وَالَّذِي
بَعَثَهُ
بِالْحَقِّ وَاصْطَفَاهُ
عَلَى
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 120
الْخَلْقِ
مَا أَنْطِقُ
إِلَّا
صَادِقاً وَلَقَدْ
عَهِدَ
إِلَيَّ
بِذَلِكَ
كُلِّهِ وَبِمَهْلِكِ
مَنْ
يَهْلِكُ
وَبِمَنْجَى مَنْ
يَنْجُو
وَمَا
أَبْقَى
شَيْئاً
يَمُرُّ
عَلَى
رَأْسِي
إِلَّا
أَفْرَغَهُ فِي
أُذُنِيَّ
وَأَفْضَى
بِهِ إِلَيَّ
(121/ 5).
2089
مَا كَذَبْتُ
[أكذبت]
وَلَا
كُذِّبْتُ (55/ 6).
2090
مَا
أَنْكَرْتُ
اللَّهَ
تَعَالَى
مُنْذُ عَرَفْتُهُ
[عرف] (55/ 6).
2091
مَا شَكَكْتُ
فِي الْحَقِّ
مُنْذُ
أُرِيتُهُ
[رَأَيْتُهُ]
(55/ 6).
2092
مَا ضَلَلْتُ
وَلَا ضُلَّ
بِي (55/ 6).
2093
مَا نَزَلَتْ
آيَةٌ إِلَّا
وَقَدْ
عَلِمْتُ
فِيمَا
نَزَلَتْ
وَأَيْنَ
نَزَلَتْ فِي نَهَارٍ
أَوْ فِي
لَيْلٍ فِي
جَبَلٍ أَوْ
سَهْلٍ
وَإِنَّ
رَبِّي
وَهَبَ لِي
قَلْباً عَقُولًا
وَلِسَاناً
قَئُولًا (102/ 6).
2094
مَا بَاتَ
لِرَجُلٍ
عِنْدِي
مَوْعِدٌ
قَطُّ
فَبَاتَ
يَتَمَلْمَلُ
عَلَى
فِرَاشِهِ
لِيَغْدُوَ
بِالظَّفَرِ
بِحَاجَتِهِ
أَشَدَّ مِنْ
تَمَلْمُلِي
عَلَى
فِرَاشِي
حِرْصاً
عَلَى
الْخُرُوجِ
إِلَيْهِ
مِنْ دَيْنِ
عِدَتِهِ
وَخَوْفاً
مِنْ عَائِقٍ
يُوجِبُ
الْخُلْفَ
فَإِنَّ
خُلْفَ
الْوَعْدِ
لَيْسَ مِنْ
أَخْلَاقِ
الْكِرَامِ (108/
6).
2095
وَسُئِلَ ع
عَنْ
مَسَافَةِ
مَا بَيْنَ
الْمَشْرِقِ
وَالْمَغْرِبِ
فَقَالَ
مَسِيرُ يَوْمٍ
لِلشَّمْسِ (150/
6).
2096
نَحْنُ
أَقَمْنَا
عَمُودَ
الْحَقِّ
وَهَزَمْنَا
جُيُوشَ
الْبَاطِلِ (173/
6).
2097
نَسْأَلُ
اللَّهَ
سُبْحَانَهُ
لِمِنَّتِهِ
تَمَاماً
وَبِحَبْلِهِ
اعْتِصَاماً
(176/ 6).
2098
هَيْهَاتَ
لَوْ لَا
التُّقَى
لَكُنْتُ أَدْهَى
الْعَرَبِ (203/ 6).
2099
وَا عَجَبَا
أَنْ تَكُونَ
الْخِلَافَةُ
بِالصَّحَابَةِ
وَلَا
تَكُونُ
بِالصَّحَابَةِ
وَالْقَرَابَةِ
(239/ 6).
2100
وَاللَّهِ
مَا كَتَمْتُ
وَشْمَةً
وَلَا كَذَبْتُ
كَذْبَةً (240/ 6).
2101
وَاللَّهِ
مَا
فَجَعَنِي
مِنَ
الْمَوْتِ وَارِدٌ
كَرِهْتُهُ
وَلَا
طَالِعٌ
أَنْكَرْتُهُ
وَمَا كُنْتُ
إِلَّا
كَغَارِبٍ
وَرَدَ أَوْ
طَالِبٍ
وَجَدَ (241/ 6).
2102
وَاللَّهِ
لَأَنْ
أَبِيتَ عَلَى
حَسَكِ
السَّعْدَانِ
مُسَهَّداً
وَأُجَرَّ
فِي
الْأَغْلَالِ
مُصَفَّداً
أَحَبُّ
إِلَيَّ مِنْ
أَنْ أَلْقَى
اللَّهَ وَرَسُولَهُ
ظَالِماً
لِبَعْضِ
الْعِبَادِ
أَوْ
غَاصِباً
لِشَيْءٍ
مِنَ
الْحُطَامِ
وَكَيْفَ
أَظْلِمُ
لِنَفْسٍ
يُسْرِعُ
إِلَى الْبِلَى
قُفُولُهَا
وَيَطُولُ
فِي الثَّرَى
حُلُولُهَا (249/
6).
2103
وَلَقَدْ
عَلِمَ
الْمُسْتَحْفَظُونَ
مِنْ
أَصْحَابِ
رَسُولِ
اللَّهِ ص
أَنَّنِي لَمْ
أَرُدَّ
عَلَى
اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
وَلَا عَلَى
رَسُولِهِ
سَاعَةً
قَطُّ
وَلَقَدْ
وَاسَيْتُهُ
بِنَفْسِي
فِي
الْمَوَاطِنِ
الَّتِي
تَنْكُصُ
فِيهَا
الْأَبْطَالُ
وَتَتَأَخَّرُ
عَنْهَا
الْأَقْدَامُ
نَجْدَةً أَكْرَمَنِي
اللَّهُ
بِهَا
وَلَقَدْ
بَذَلْتُ فِي
طَاعَتِهِ ص
جُهْدِي
وَجَاهَدْتُ
أَعْدَاءَهُ
بِكُلِّ
طَاقَتِي
وَوَقَيْتُهُ
بِنَفْسِي
وَلَقَدْ
أَفْضَى
إِلَيَّ مِنْ
عِلْمِهِ
بِمَا لَمْ
يُفْضِ بِهِ
إِلَى أَحَدٍ
غَيْرِي
وَلَقَدْ
قُبِضَ
رَسُولُ
اللَّهِ ص
وَإِنَّ
رَأْسَهُ
عَلَى
صَدْرِي
وَلَقَدْ
سَالَتْ
نَفْسُهُ فِي
كَفِّي
فَأَمْرَرْتُهَا
عَلَى وَجْهِي
وَلَقَدْ
وَلِيتُ
غُسْلَهُ ص
وَالْمَلَائِكَةُ
أَعْوَانِي
فَضَجَّتِ
الدَّارُ
وَالْأَفْنِيَةُ
مَلَأٌ
يَهْبِطُ
وَمَلَأٌ
يَعْرُجُ
وَمَا
فَارَقَتْ
سَمْعِي
هَيْنَمَةٌ
مِنْهُمْ يُصَلُّونَ
عَلَيْهِ
حَتَّى
وَارَيْنَاهُ
ص فِي
ضَرِيحِهِ
فَمَنْ ذَا
أَحَقُّ بِهِ
مِنِّي
حَيّاً
وَمَيِّتاً (250/
6).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 121
2104
وَالَّذِي
فَلَقَ
الْحَبَّةَ
وَبَرَأَ النَّسَمَةَ
لَوْ لَا
حُضُورُ
الْحَاضِرِ
وَقِيَامُ
الْحُجَّةِ
بِوُجُودِ
النَّاصِرِ
وَمَا أَخَذَ
اللَّهُ
سُبْحَانَهُ
عَلَى الْعُلَمَاءِ
أَنْ لَا
يُقَارُّوا
عَلَى كِظَّةِ
ظَالِمٍ
وَلَا سَغَبِ
مَظْلُومٍ لَأَلْقَيْتُ
حَبْلَهَا
عَلَى
غَارِبِهَا
وَلَسَقَيْتُ
آخِرَهَا
بِكَأْسِ
أَوَّلِهَا
وَلَأَلْفَيْتُمْ
دُنْيَاكُمْ
هَذِهِ
عِنْدِي
أَزْهَدَ
مِنْ
عَفْطَةِ
عَنْزٍ (256/ 6).
2105
قَدِ
اسْتَدَارَ
الزَّمَانُ
كَهَيْئَتِهِ
يَوْمَ
خُلِقَ
السَّمَاوَاتُ
وَالْأَرْضُ
(491/ 4).
2106
قَدْ طَلَعَ
طَالِعٌ
وَلَمَعَ
لَامِعٌ
وَلَاحَ لَائِحٌ
وَاعْتَدَلَ
مَائِلٌ (482/ 4).
في مدح
بعض أصحابه
2107
كَانَ لِي
فِيمَا مَضَى
أَخٌ فِي
اللَّهِ وَكَانَ
يُعْظِمُهُ
فِي عَيْنِي
صِغَرُ الدُّنْيَا
فِي عَيْنِهِ
وَكَانَ
خَارِجاً عَنْ
سُلْطَانِ
بَطْنِهِ
فَلَا
يَشْتَهِي
مَا لَا
يَجِدُ وَلَا
يُكْثِرُ
إِذَا وَجَدَ
وَكَانَ
أَكْثَرَ
دَهْرِهِ
صَامِتاً فَإِنْ
قَالَ بَذَّ
الْقَائِلِينَ
وَنَقَعَ
غَلِيلَ
السَّائِلِينَ
وَكَانَ
ضَعِيفاً
مُسْتَضْعَفاً
فَإِنْ جَاءَ
الْجِدُّ فَهُوَ
لَيْثُ عَادٍ
وَصِلُّ
وَادٍ لَا
يُدْلِي
بِحُجَّةٍ حَتَّى
يَأْتِيَ
قَاضِياً
وَكَانَ لَا
يَلُومُ
أَحَداً
عَلَى مَا لَا
يَجِدُ
الْعُذْرَ فِي
مِثْلِهِ
حَتَّى
يَسْمَعَ
اعْتِذَارَهُ
وَكَانَ لَا
يَشْكُو
وَجَعاً
إِلَّا عِنْدَ
بُرْئِهِ
وَكَانَ
يَفْعَلُ مَا
يَقُولُ
وَلَا
يَقُولُ مَا
لَا يَفْعَلُ
وَكَانَ إِذَا
غُلِبَ عَلَى
الْكَلَامِ
لَمْ
يُغْلَبْ
عَلَى السُّكُوتِ
وَكَانَ
عَلَى أَنْ
يَسْمَعَ
أَحْرَصَ
مِنْهُ عَلَى
أَنْ
يَتَكَلَّمَ
وَكَانَ
إِذَا
بَدَهَهُ
أَمْرَانِ
نَظَرَ أَيُّهُمَا
أَقْرَبُ
إِلَى
الْهَوَى
فَخَالَفَهُ
فَعَلَيْكُمْ
بِهَذِهِ
الْخَلَائِقِ
فَالْزَمُوهَا
وَتَنَافَسُوا
فِيهَا
فَإِنْ لَمْ
تَسْتَطِيعُوا
فَاعْلَمُوا
أَنَّ أَخْذَ
الْقَلِيلِ خَيْرٌ
مِنْ تَرْكِ
الْكَثِيرِ (636/
4).
2108
وَقَالَ ع فِي
حَقِّ
الْأَشْتَرِ
النَّخَعِيِّ
لَمَّا
بَلَغَهُ
وَفَاتُهُ
رَحِمَهُ
اللَّهُ لَوْ
كَانَ
جَبَلًا
لَكَانَ فِنْداً
لَا يَرْتَقِيهِ
الْحَافِرُ
وَلَا يُوفِي
عَلَيْهِ الطَّائِرُ
(119/ 5).
2109
وَقَالَ ع فِي
مَدْحِ
مَالِكٍ
الْأَشْتَرِ
هُوَ سَيْفُ
اللَّهِ لَا
يَنْبُو عَنِ
الضَّرْبِ
وَلَا
كَلِيلُ
الْحَدِّ
وَلَا تَسْتَهْوِيهِ
بِدْعَةٌ
وَلَا
تَتِيهُ بِهِ
غَوَايَةٌ (210/ 6).
2110
وَقَالَ ع فِي
حَقِّ مَنْ
أَثْنَى
عَلَيْهِ
لَمْ يَقْتُلْهُ
قَاتِلَاتُ
الْغُرُورِ
وَلَمْ تَغُمَّ
عَلَيْهِ
مُشْتَبِهَاتُ
الْأُمُورِ (105/
5).
2111
قَالَ ع فِي
حَقِّ مَنْ
أَثْنَى
عَلَيْهِمْ
هَجَمَ
بِهِمُ
الْعِلْمُ
عَلَى
حَقِيقَةِ
الْإِيمَانِ
وَبَاشَرُوا
رُوحَ
الْيَقِينِ
فَاسْتَسْهَلُوا
مَا
اسْتَوْعَرَ
الْمُتْرَفُونَ
وَأَنِسُوا
بِمَا
اسْتَوْحَشَ
مِنْهُ
الْجَاهِلُونَ
وَصَحِبُوا
الدُّنْيَا
بِأَبْدَانٍ
أَرْوَاحُهَا
مُعَلَّقَةٌ
بِالْمَحَلِّ
الْأَعْلَى
أُولَئِكَ
خُلَفَاءُ
اللَّهِ فِي
أَرْضِهِ
وَالدُّعَاةُ
إِلَى
دِينِهِ آهِ آهِ
شَوْقاً
إِلَى
رُؤْيَتِهِمْ
(214/ 6).
2112
فَتَّاحُ
مُبْهَمَاتٍ
دَلِيلُ
فَلَوَاتٍ دَفَّاعُ
مُعْضَلَاتٍ
(427/ 4).
2113
إِنْ
تَكَلَّمُوا
ذُكِرُوا
وَإِنْ
سَكَتُوا
تَفَكَّرُوا
(13/ 3).
2114
إِنْ
نَظَرُوا
اعْتَبَرُوا
وَإِنْ
أَعْرَضُوا
لَمْ
يَلْهُوا (12/ 3).
مواعظه
لأبي ذر
2115
يَا أَبَا
ذَرٍّ
إِنَّكَ إِنْ
غَضِبْتَ لِلَّهِ
فَارْجُ مَنْ
غَضِبْتَ
لَهُ إِنَّ الْقَوْمَ
خَافُوكَ
عَلَى
دُنْيَاهُمْ
وَخِفْتَهُمْ
عَلَى
دِينِكَ
فَاتْرُكْ
فِي أَيْدِيهِمْ
مَا خَافُوكَ
عَلَيْهِ
وَاهْرُبْ
مِنْهُمْ
بِمَا
خِفْتَهُمْ
عَلَيْهِ
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 122
فَمَا
أَحْوَجَهُمْ
إِلَى مَا
مَنَعْتَهُمْ
وَمَا
أَغْنَاكَ
عَمَّا
مَنَعُوكَ
وَلَوْ أَنَّ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضَ
كَانَتَا
عَلَى عَبْدٍ
رَتْقاً
ثُمَّ
اتَّقَى اللَّهَ
لَجَعَلَ
لَهُ
مِنْهُمَا
مَخْرَجاً
فَلَا
يُؤْنِسَنَّكَ
إِلَّا
الْحَقُّ وَلَا
يُوحِشَنَّكَ
إِلَّا
الْبَاطِلُ
فَلَوْ
قَبِلْتَ
دُنْيَاهُمْ
لَأَحَبُّوكَ
وَلَوْ
قَرَضْتَ
مِنْهَا
لَأَمَّنُوكَ
(464/ 6).
ذم بعض
أصحابه
2116
قَالَ فِي
حَقِّ مَنْ
ذَمَّهُ
عَاشٍ رَكَّابُ
عَشَوَاتٍ
جَاهِلٌ
رَكَّابُ جَهَالاتٍ
عَادٍ عَلَى
نَفْسِهِ
مُزَيِّنٌ
لَهَا
سُلُوكَ
الْمَحَالاتِ
وَبَاطِلَ التُّرَّهَاتِ
(358/ 4).
2117
فَالصُّورَةُ
صُورَةُ
إِنْسَانٍ
وَالْقَلْبُ
قَلْبُ
حَيَوَانٍ (436/ 4).
2118
مِنْهُمْ
تَخْرُجُ
الْفِتْنَةُ
وَإِلَيْهِمْ
تَأْوِي
الْخَطِيئَةُ
يَرُدُّونَ
مَنْ شَذَّ
عَنْهَا
فِيهَا
وَيَسُوقُونَ
مَنْ
تَأَخَّرَ
عَنْهَا
إِلَيْهَا (144/ 6)
2119
مَاتِحاً فِي
غَرْبِ
هَوَاهُ
كَادِحاً سَعْياً
لِدُنْيَاهُ.
(145/ 6).
2120
نَسِيتُمْ
مَا
ذُكِّرْتُمْ
وَأَمِنْتُمْ
مَا
حُذِّرْتُمْ
فَتَاهَ
عَلَيْكُمْ
رَأْيُكُمْ
وَتَشَتَّتَ
عَلَيْكُمْ
أَمْرُكُمْ (181/
6).
2121
قَالَ فِي
وَصْفِ بَنِي
أُمَيَّةَ
هِيَ مُجَاجَةٌ
فِي لَذِيذِ
الْعَيْشِ
يَتَطَعَّمُونَهَا
بُرْهَةً
وَيَلْفَظُونَهَا
جُمْلَةً (197/ 6).
2122
هَيْهَاتَ
مَا
تَنَاكَرْتُمْ
إِلَّا لِمَا
قَبْلَكُمْ
مِنَ
الْخَطَايَا
وَالذُّنُوبِ
(201/ 6).
2123
هُوَ
بِالْقَوْلِ
مُدِلٌّ
وَمِنَ
الْعَمَلِ
مُقِلٌّ
وَعَلَى
النَّاسِ
طَاعِنٌ وَلِنَفْسِهِ
مُدَاهِنٌ
هُوَ فِي
مُهْلَةٍ مِنَ
اللَّهِ
يَهْوِي مَعَ
الْغَافِلِينَ
وَيَغْدُو
مَعَ
الْمُذْنِبِينَ
بِلَا سَبِيلٍ
قَاصِدٍ
وَلَا
إِمَامٍ
قَائِدٍ
وَلَا عِلْمٍ
مُبِينٍ
وَلَا دِينٍ
مَتِينٍ هُوَ
يَخْشَى
الْمَوْتَ
وَلَا
يَخَافُ
الْفَوْتَ (210/ 6).
2124
وَاللَّهِ
مَا مَنَعَ
الْأَمْنَ
أَهْلَهُ
وَأَزَاحَ
الْحَقَّ
عَنْ
مُسْتَحِقِّهِ
إِلَّا كُلُّ
كَافِرٍ
جَاحِدٍ
وَمُنَافِقٍ مُلْحِدٍ
(242/ 6).
2125
وَالَّذِي
فَلَقَ الْحَبَّةَ
وَبَرَأَ
النَّسَمَةَ
مَا أَسْلَمُوا
وَلَكِنِ
اسْتَسْلَمُوا
وَأَسَرُّوا
الْكُفْرَ
فَلَمَّا
وَجَدُوا
أَعْوَاناً
عَلَيْهِ
أَعْلَنُوا
مَا كَانُوا
أَسَرُّوا
وَأَظْهَرُوا
مَا كَانُوا
أَبْطَنُوا (245/
6).
2126
لَا
يَحْتَسِبُ
رَزِيَّةً
وَلَا
يَخْشَعُ
تَقِيَّةً
لَا يَعْرِفُ
بَابَ
الْهُدَى
فَيَتَّبِعَهُ
وَلَا بَابَ
الرَّدَى
فَيَصُدَّ عَنْهُ
(429/ 6).
2127
يُحِبُّ أَنْ
يُطَاعَ
وَيَعْصِي
وَيَسْتَوْفِي
وَلَا يُوفِي
يُحِبُّ أَنْ
يُوصَفَ بِالسَّخَاءِ
وَلَا
يُعْطِي
وَيَقْتَضِي
وَلَا
يُقْتَضَى (473/ 6).
2128
هَلَكَ مَنِ
ادَّعَى
وَخابَ مَنِ
افْتَرى (196/ 6).
ذم
زمانه وأهل
زمانه
2129
اللَّهُمَّ
احْقِنْ
دِمَاءَنَا
وَدِمَاءَهُمْ
وَأَصْلِحْ
ذَاتَ
بَيْنِنَا
وَبَيْنَهُمْ
وَأَنْقِذْهُمْ
[اهْدِهِمْ]
مِنْ ضَلَالَتِهِمْ
حَتَّى
يَعْرِفَ
الْحَقَّ مَنْ
جَهِلَهُ
وَيَرْعَوِيَ
عَنِ
الْغَيِّ
وَالْغَدْرِ
مَنْ لَهِجَ
بِهِ (150/ 2).
2130
أَلَا
وَإِنَّ
الدُّنْيَا
قَدْ
تَصَرَّمَتْ
وَآذَنَتْ
بِانْقِضَاءٍ
وَتَنَكَّرَ
مَعْرُوفُهَا
وَصَارَ
جَدِيدُهَا
رَثّاً وَسَمِينُهَا
غَثّاً (332/ 2).
2131
إِنْ كَانَتِ
الرَّعَايَا
قَبْلِي
تَشْكُوا
حَيْفَ رُعَاتِهَا
فَإِنِّي
الْيَوْمَ
أَشْكُو حَيْفَ
رَعِيَّتِي
كَأَنِّي
الْمَقُودُ
وَهُمُ
الْقَادَةُ
وَالموزع
[الْمَوْزُوعُ
وَهُمُ
الْوَزَعَةُ
(16/ 3).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 123
2132
إِنْ لَمْ
يُصْلِحْهُمْ
إِلَّا
إِفْسَادِي
فَلَا أَصْلَحَهُمُ
اللَّهُ (25/ 3).
2133
إِنَّكُمْ
فِي زَمَانٍ
الْقَائِلُ
بِالْحَقِّ
قَلِيلٌ
وَاللِّسَانُ
فِيهِ عَنِ
الصِّدْقِ
كَلِيلٌ
وَاللَّازِمُ
فِيهِ لِلْحَقِّ
ذَلِيلٌ
أَهْلُهُ
مُتَعَكِّفُونَ
عَلَى
الْعِصْيَانِ
مُصْطَلِحُونَ
عَلَى الْإِدْهَانِ
فَتَاهُمْ
عَارِمٌ
وَشَيْخُهُمْ
آثِمٌ
وَعَامِلُهُمْ
مُنَافِقٌ
وَقَارِيهِمْ
مُمَارِقٌ
[مُمَازِقٌ]
لَا
يُعَظِّمُ
صَغِيرُهُمْ
كَبِيرَهُمْ
وَلَا
يَعُولُ
غَنِيُّهُمْ
فَقِيرَهُمْ
(69/ 3).
2134
فَيَا
عَجَبَا
وَمَا لِي لَا
أَعْجَبُ مِنْ
خَطَإِ
هَذِهِ
الْأُمَّةِ
عَلَى
اخْتِلَافِ
حُجَجِهَا
فِي
دِيَانَاتِهَا
لَا يَقْتَصُّونَ
أَثَرَ
نَبِيٍّ
وَلَا
يَقْتَدُونَ
بِعَمَلِ
وَصِيٍّ
وَلَا
يُؤْمِنُونَ
بِغَيْبٍ
وَلَا
يَعْفُونَ
عَنْ عَيْبٍ
يَعْمَلُونَ
فِي
الشُّبُهَاتِ
وَيَسِيرُونَ
فِي الشَّهَوَاتِ
الْمَعْرُوفُ
فِيهِمْ مَا
عَرَفُوا
وَالْمُنْكَرُ
عِنْدَهُمْ
مَا
أَنْكَرُوا
مَفْزَعُهُمْ
فِي
الْمُعْضِلَاتِ
إِلَى
أَنْفُسِهِمْ
وَتَعْوِيلُهُمْ
فِي
الْمُبْهَمَاتِ
عَلَى
آرَائِهِمْ
[رَأْيِهِمْ]
كَأَنَّ
كُلًّا
مِنْهُمْ
إِمَامُ
نَفْسِهِ
قَدْ أَخَذَ فِيمَا
يَرَى
بِغَيْرِ
وَثِيقَاتٍ
بَيِّنَاتٍ
وَلَا
أَسْبَابٍ
مُحْكَمَاتٍ
(445/ 4).
2135
خَفَّتْ
عُقُولُكُمْ
وَسَفِهَتْ
حُلُومُكُمْ
فَأَنْتُمْ
غَرَضٌ
لِنَابِلٍ
وَأُكْلَةٌ
لِآكِلٍ
وَفَرِيسَةٌ
لِصَائِلٍ [وَ
فَرِيسَةُ
الصَّائِلِ]
(455/ 3).
2136
خَذَلُوا
الْحَقَّ
وَلَمْ
يَنْصُرُوا
الْبَاطِلَ (456/
3).
2137
فَالْقُلُوبُ
لَاهِيَةٌ
مِنْ
رُشْدِهَا
قَاسِيَةٌ
عَنْ
حَظِّهَا
سَالِكَةٌ
فِي غَيْرِ
مِضْمَارِهَا
كَأَنَّ
الْمَعْنِيَّ
سِوَاهَا
وَكَأَنَّ
الْحَظَّ فِي
إِحْرَازِ
دُنْيَاهَا (429/
4).
2138
قَدْ
صِرْتُمْ
بَعْدَ
الْهِجْرَةِ
أَعْرَاباً
وَبَعْدَ
الْمُوَالاةِ
أَحْزَاباً (477/
4).
2139
قَدْ
تَصَافَيْتُمْ
عَلَى حُبِّ
الْعَاجِلِ
وَرَفْضِ
الْآجِلِ (481/ 4).
2140
قَدْ ذَهَبَ
مِنْكُمُ
الذَّاكِرُونَ
وَالْمُتَذَكِّرُونَ
وَبَقِيَ
النَّاسُونَ
وَالْمُتَنَاسُونَ
(481/ 4).
2141
قَدْ
قَادَتْكُمْ
أَزِمَّةُ
الْحِينِ وَاسْتَغْلَقَتْ
علَى قُلُوبِكُمْ
أَقْفَالُ
الرَّيْنِ (481/ 4).
2142
قَدْ صَارَ
دِينُ
أَحَدِكُمْ
لَعْقَةً عَلَى
لِسَانِهِ
صَنِيعُ مَنْ
فَرَغَ مِنْ
عَمَلِهِ
وَأَحْرَزَ
رِضَا
سَيِّدِهِ (482/ 4).
2143
قَدْ أَمَرَّ
مِنَ
الدُّنْيَا
مَا كَانَ حُلْواً
وَكَدَرَ
مِنْهَا مَا
كَانَ صَفْواً
(483/ 4).
2144
قَدْ خَاضُوا
بِحَارَ
الْفِتَنِ
وَأَخَذُوا
بِالْبِدَعِ
دُونَ
السُّنَنِ
وَتَوَغَّلُوا
الْجَهْلَ
وَاطَّرَحُوا
الْعِلْمَ (487/ 4).
2145
قَدْ
أَصْبَحْنَا
فِي زَمَانٍ
عَنُودٍ وَدَهْرٍ
كَنُودٍ
يُعَدُّ
فِيهِ
الْمُحْسِنُ
مُسِيئاً
وَيَزْدَادُ
الظَّالِمُ فِيهِ
عُتُوّاً (488/ 4).
2146
قَدْ
تَوَاخَى
النَّاسُ
عَلَى
الْفُجُورِ
وَتَهَاجَرُوا
عَلَى
الدِّينِ
وَتَحَابَبُوا
عَلَى
الْكَذِبِ
وَتَبَاغَضُوا
عَلَى
الصِّدْقِ (490/ 4).
2147
قَدْ ظَهَرَ
أَهْلُ
الشَّرِّ
وَبَطَنَ أَهْلُ
الْخَيْرِ
وَفَاضَ
الْكَذِبُ
وَغَاضَ الصِّدْقُ
(490/ 4).
2148
قَدْ كَثُرَ
الْقَبِيحُ
حَتَّى قَلَّ
الْحَيَاءُ
مِنْهُ (492/ 4).
2149
قَدْ كَثُرَ
الْكَذِبُ
حَتَّى قَلَّ
مَنْ يُوثَقُ
بِهِ (492/ 4).
2150
كَأَنَّ
الْمَعْنِيَّ
سِوَاهَا
وَكَأَنَّ
الْحَظَّ فِي
إِحْرَازِ
دُنْيَاهَا (627/
4).
2151
مَا لِي
أَرَاكُمْ
أَشْبَاحاً
بِلَا
أَرْوَاحٍ وَأَرْوَاحاً
بِلَا
فَلَاحٍ
وَنُسَّاكاً
بِلَا
صَلَاحٍ
وَتُجَّاراً
بِلَا
أَرْبَاحٍ (90/ 6).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 124
2152
هَدَرَ
فَنِيقُ
[هَدَمَ
رَفِيقُ]
الْبَاطِلِ
بَعْدَ
كُظُومٍ
وَصَالَ
الدَّهْرُ
صِيَالَ
السَّبُعِ
الْعَقُورِ (202/
6).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 125
باب
السادس
المعاد
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 127
الفصل
الأول في
الدنيا
حقيقة
الدنيا
2153
الدُّنْيَا
دَارُ
الْغُرَبَاءِ
وَمَوْطِنُ
الْأَشْقِيَاءِ
(316/ 1).
2154
أَلَا
وَإِنَّ
الْيَوْمَ
الْمِضْمَارَ
وَغَداً
السِّبَاقَ
وَالسُّبْقَةُ
الْجَنَّةُ
وَالْغَايَةُ
النَّارُ (334/ 2).
2155
إِنَّ
الدُّنْيَا
دَارُ
فَجَائِعٍ
مَنْ عُوجِلَ
فِيهَا
فُجِعَ
بِنَفْسِهِ
وَمَنْ أُمْهِلَ
فِيهَا فُجِعَ
بِأَحِبَّتِهِ
(623/ 2).
2156
إِنَّ
الدُّنْيَا
مَعْكُوسَةٌ
مَنْكُوسَةٌ
لَذَّاتُهَا
تَنْغِيصٌ
وَمَوَاهِبُهَا
تَغْصِيصٌ
وَعَيْشُهَا
عَنَاءٌ
وَبَقَاؤُهَا
فَنَاءٌ
تَجْمَحُ
بِطَالِبِهَا
وَتُرْدِي
رَاكِبَهَا
وَتَخُونُ
الْوَاثِقَ بِهَا
وَتُزْعِجُ
الْمُطْمَئِنَّ
إِلَيْهَا
وَإِنَّ
جَمْعَهَا
إِلَى انْصِدَاعٍ
وَوَصْلَهَا
إِلَى
انْقِطَاعٍ (624/
2).
2157
إِنَّ
الدُّنْيَا
كَالْحَيَّةِ
لَيِّنٌ مَسُّهَا
قَاتِلٌ
سَمُّهَا
فَأَعْرِضْ
عَمَّا
يُعْجِبُكَ
فِيهَا
لِقِلَّةِ
مَا يَصْحَبُكَ
مِنْهَا
وَكُنْ آنَسَ
مَا تَكُونُ بِهَا
أَحْذَرَ مَا
تَكُونُ
مِنْهَا (626/ 2).
2158
إِنَّ
الدُّنْيَا
كَالْغُولِ
تُغْوِي مَنْ
أَطَاعَهَا
وَتُهْلِكُ
مَنْ
أَجَابَهَا وَإِنَّهَا
لَسَرِيعَةُ
الزَّوَالِ
وَشِيكَةُ
الِانْتِقَالِ
(627/ 2).
2159
إِنَّ
الدُّنْيَا
لَهِيَ
الْكَنُودُ
الْعَنُودُ
وَالصَّدُودُ
الْجَحُودُ
وَالْحَيُودُ
الْمَيُودُ
حَالُهَا
انْتِقَالٌ
وَسُكُونُهَا
زِلْزَالٌ
وَعِزُّهَا
ذُلٌّ
وَجِدُّهَا
هَزْلٌ وَكَثْرَتُهَا
قُلٌّ
وَعُلُوُّهَا
سِفْلٌ أَهْلُهَا
عَلَى سَاقٍ
وَسِيَاقٍ
وَلَحَاقٍ وَفِرَاقٍ
وَهِيَ دَارُ
حَرْبٍ
وَسَلْبٍ وَنَهْبٍ
وَعَطَبٍ (630/ 2).
2160
إِنَّ
الدُّنْيَا
عَيْشُهَا
قَصِيرٌ وَخَيْرُهَا
يَسِيرٌ
وَإِقْبَالُهَا
خَدِيعَةٌ
وَإِدْبَارُهَا
فَجِيعَةٌ
وَلَذَّاتُهَا
فَانِيَةٌ
وَتَبِعَاتُهَا
بَاقِيَةٌ (635/ 2).
2161
إِنَّ
الدُّنْيَا
دَارٌ
أَوَّلُهَا
عَنَاءٌ
وَآخِرُهَا
فَنَاءٌ فِي
حَلَالِهَا حِسَابٌ
وَفِي
حَرَامِهَا
عِقَابٌ مَنِ
اسْتَغْنَى
فِيهَا
فُتِنَ
وَمَنِ
افْتَقَرَ فِيهَا
حَزِنَ (635/ 2).
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم 134
الدنيا دار
فناء .....
ص : 133
2162
إِنَّ
الدُّنْيَا
دَارُ
شُخُوصٍ
وَمَحَلَّةُ
تَنْغِيصٍ
سَاكِنُهَا
ظَاعِنٌ وَقَاطِنُهَا
بَائِنٌ
وَبَرْقُهَا
خَالِبٌ وَنُطْقُهَا
كَاذِبٌ
وَأَمْوَالُهَا
مَحْرُوبَةٌ
[مخروبة]
وَأَعْلَاقُهَا
مَسْلُوبَةٌ
أَلَا وَهِيَ
الْمُتَصَدِّيَةُ
الْعَتُونُ
[لِلْعُيُونِ]
وَالْمُجَامِحَةُ
الْحَرُونُ
وَالْمَانِيَةُ
الْخَئُونُ (636/
2).
2163
إِنَّ الدُّنْيَا
تُدْنِي
الْآجَالَ
وَتُبَاعِدُ
الْآمَالَ
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 128
وَ
تُبِيدُ
الرِّجَالَ
وَتُغَيِّرُ
الْأَحْوَالَ
مَنْ
غَالَبَهَا
غَلَبَتْهُ
وَمَنْ
صَارَعَهَا
صَرَعَتْهُ
وَمَنْ
عَصَاهَا
أَطَاعَتْهُ
وَمَنْ
تَرَكَهَا أَتَتْهُ
(638/ 2).
2164
إِنَّ
الدُّنْيَا
كَالشَّبَكَةِ
تَلْتَفُّ
عَلَى مَنْ
رَغِبَ
فِيهَا
وَتَتَحَرَّزُ
عَمَّنْ
أَعْرَضَ
عَنْهَا
فَلَا تَمِلْ
إِلَيْهَا
بِقَلْبِكَ
وَلَا
تُقْبِلْ
عَلَيْهَا
بِوَجْهِكَ
فَتُوقِعَكَ
فِي شَبَكَتِهَا
وَتُلْقِيَكَ
فِي
هَلَكَتِهَا (641/
2).
2165
إِنَّ
الدُّنْيَا
تُعْطِي
وَتَرْتَجِعُ
وَتَنْقَادُ
وَتَمْتَنِعُ
وَتُوحِشُ
وَتُؤْنِسُ
وَتُطْمِعُ
وَتُؤْيِسُ
يُعْرِضُ عَنْهَا
السُّعَدَاءُ
وَيَرْغَبُ
فِيهَا الْأَشْقِيَاءُ
(642/ 2).
2166
إِنَّ
الدُّنْيَا
ظِلُّ
الْغَمَامِ
وَحُلُمُ
الْمَنَامِ
وَالْفَرَحُ
الْمَوْصُولُ
بِالْغَمِّ
وَالْعَسَلُ
الْمَشُوبُ
بِالسَّمِّ
سَلَّابَةُ
النِّعَمِ
أَكَّالَةُ
الْأُمَمِ
جَلَّابَةُ
النِّقَمِ (644/ 2).
2167
إِنَّ
اللَّهَ
تَعَالَى
جَعَلَ
الدُّنْيَا
لِمَا
بَعْدَهَا
وَابْتَلَى
فِيهَا أَهْلَهَا
لِيَعْلَمَ
أَيُّهُمْ
أَحْسَنُ
عَمَلًا
وَلَسْنَا
لِلدُّنْيَا
خُلِقْنَا
وَلَا
بِالسَّعْيِ
لَهَا
أُمِرْنَا وَإِنَّمَا
وُضِعْنَا
فِيهَا
لِنُبْتَلَى بِهَا
وَنَعْمَلَ
فِيهَا لِمَا
بَعْدَهَا (659/ 2).
2168
إِنَّ
الدُّنْيَا
دَارٌ
مِنْهَالُهَا
الْفَنَاءُ
وَلِأَهْلِهَا
مِنْهَا
الْجَلَاءُ
وَهِيَ
حُلْوَةٌ
خَضِرَةٌ
قَدْ
عَجَّلَتْ
لِلطَّالِبِ
وَالْتَبَسَتْ
بِقَلْبِ
النَّاظِرِ
فَارْتَحِلُوا
عَنْهَا
بِأَحْسَنِ مَا
يَحْضُرُكُمْ
مِنَ
الزَّادِ
وَلَا تَسْأَلُوا
فِيهَا
إِلَّا
الْكَفَافَ
وَلَا تَطْلُبُوا
مِنْهَا
أَكْثَرَ
مِنَ
الْبَلَاغِ (660/
2).
2169
إِنَّ
الدُّنْيَا
لَا يُسْلَمُ
مِنْهَا إِلَّا
بِالزُّهْدِ
فِيهَا
ابْتُلِيَ
النَّاسُ
بِهَا
فِتْنَةً
فَمَا
أَخَذُوا
مِنْهَا لَهَا
أُخْرِجُوا
مِنْهُ
وَحُوسِبُوا
عَلَيْهِ مَا
أَخَذُوا
مِنْهَا
لِغَيْرِهَا
قَدِمُوا
عَلَيْهِ
وَأَقَامُوا
فِيهِ وَإِنَّهَا
عِنْدَ ذَوِي
الْعُقُولِ
كَالظِّلِّ
بَيْنَا
تَرَاهُ سَائِغاً
حَتَّى
قَلَصَ
وَزَائِداً
حَتَّى نَقَصَ
وَقَدْ
أَعْذَرَ
اللَّهُ
سُبْحَانَهُ
إِلَيْكُمْ
فِي
النَّهْيِ
عَنْهَا وَأَنْذَرَكُمْ
وَحَذَّرَكُمْ
مِنْهَا فَأَبْلَغَ
(661/ 2).
2170
الدَّهْرُ
يُخْلِقُ
الْأَبْدَانَ
وَيُجَدِّدُ
الْآمَالَ
وَيُدْنِي
الْمَنِيَّةَ
وَيُبَاعِدُ
الْأُمْنِيَّةَ
(55/ 2).
2171
الدُّنْيَا
إِنِ
انْجَلَتْ
انْجَلَتْ
وَإِذَا
جَلَتْ
ارْتَحَلَتْ
[إِنِ
انْحَلَتْ انْحَلَتْ
وَإِذَا
أُحِلَّتْ
أَوْحَلَتْ]
(78/ 2).
2172
إِنَّ جِدَّ
الدُّنْيَا
هَزْلٌ
وَعِزَّهَا ذُلٌّ
وَعُلْوَهَا
سُفْلٌ (503/ 2).
2173
إِنَّ
الدُّنْيَا
دَارُ
خَبَالٍ
وَوَبَالٍ
وَزَوَالٍ
وَانْتِقَالٍ
لَا تُسَاوِي
لَذَّاتُهَا
تَنْغِيصَهَا
وَلَا تَفِي
سُعُودُهَا
بِنُحُوسِهَا
وَلَا
يَقُومُ
صُعُودُهَا
بِهُبُوطِهَا
(515/ 2).
2174
إِنَّ
الدُّنْيَا
لَمُفْسِدَةُ
الدِّينِ
مُسْلِبَةُ
الْيَقِينِ
وَإِنَّهَا
لَرَأْسُ
الْفِتَنِ
وَأَصْلُ الْمِحَنِ
(532/ 2).
2175
إِنَّمَا
مَثَلُ مَنْ
خَيَّرَ
[خَبَرَ] الدُّنْيَا
كَمَثَلِ
قَوْمٍ
سَفْرٍ نَبَا
بِهِمْ
مَنْزِلٌ
جَدِيبٌ
فَأَمُّوا
مَنْزِلًا
خَصِيباً
وَجَنَاباً
مَرِيعاً
فَاحْتَمَلُوا
وَعْثَاءَ
الطَّرِيقِ
وَخُشُونَةَ
السَّفَرِ
وَجُشُوبَةَ
المَطْعَمِ
لِيَأْتُوا
سَعَةَ
دَارِهِمْ
وَمَحَلَّ
قَرَارِهِمْ
(88/ 3).
2176
جُودُ
الدُّنْيَا
فَنَاءٌ
وَرَاحَتُهَا
عَنَاءٌ
وَسَلَامَتُهَا
عَطَبٌ
وَمَوَاهِبُهَا
سَلَبٌ (361/ 3).
2177
حُلْوُ الدُّنْيَا
صَبِرٌ
وَغِذَاؤُهَا
سِمَامٌ
وَأَسْبَابُهَا
رِمَامٌ (399/ 3).
2178
خَطَرُ
الدُّنْيَا
يَسِيرٌ
وَحَاصِلُهَا
حَقِيرٌ
وَبَهْجَتُهَا
زُورٌ
وَمَوَاهِبُهَا
غُرُورٌ (454/ 3).
2179
دَارُ
الْفَنَاءِ
مَقِيلُ
الْعَاصِينَ
وَمَحَلُّ
الْأَشْقِيَاءِ
وَالْمُتَعَدِّينَ
[الْمُعْتَدِّينَ]
(15/ 4).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 129
2180
صِحَّةُ
الدُّنْيَا
أَسْقَامٌ
وَلَذَّاتُهَا
آلَامٌ (198/ 4).
2181
كَثْرَةُ
الدُّنْيَا
قِلَّةٌ
وَعِزُّهَا ذِلَّةٌ
وَزَخَارِفُهَا
مُضِلَّةٌ
وَمَوَاهِبُهَا
فِتْنَةٌ (597/ 4).
2182
مَثَلُ
الدُّنْيَا
كَمَثَلِ
الْحَيَّةِ لَيِّنٌ
مَسُّهَا
وَالسَّمُّ
الْقَاتِلُ فِي
جَوْفِهَا
يَهْوِي
إِلَيْهَا
الْغِرُّ الْجَاهِلُ
وَيَحْذَرُهَا
اللَّبِيبُ
الْعَاقِلُ
[ذُو
اللُّبِ] (138/ 6).
2183
يَا أَهْلَ
الْغُرُورِ
مَا
أَلْهَجَكُمْ
بِدَارٍ خَيْرُهَا
زَهِيدٌ
وَشَرُّهَا
عَتِيدٌ وَنَعِيمُهَا
مَسْلُوبٌ
وَمُسَالِمُهَا
مَحْرُوبٌ
وَمَالِكُهَا
مَمْلُوكٌ
وَتُرَاثُهَا
مَتْرُوكٌ (467/ 6).
طبيعة
الدنيا
2184
الْمُوَاصِلُ
لِلدُّنْيَا
مَقْطُوعٌ (165/ 1).
2185
النَّاسُ
طَالِبَانِ
طَالِبٌ
وَمَطْلُوبٌ
فَمَنْ طَلَبَ
الدُّنْيَا
طَلَبَهُ
الْمَوْتُ
حَتَّى
يُخْرِجَهُ
عَنْهَا
وَمَنْ
طَلَبَ الْآخِرَةَ
طَلَبَتْهُ
الدُّنْيَا
حَتَّى يَسْتَوْفِيَ
رِزْقَهُ
مِنْهَا (130/ 2).
2186
اذْكُرْ مَعَ
كُلِّ
لَذَّةٍ
زَوَالَهَا وَمَعَ
كُلِّ
نِعْمَةٍ
انْتِقَالَهَا
[أَثْقَالَهَا]
وَمَعَ كُلِّ
بَلِيَّةٍ
كَشْفَهَا
فَإِنَّ
ذَلِكَ
أَبْقَى
لِلنِّعْمَةِ
وَأَنْفَى
[أَتْقَى]
لِلشَّهْوَةِ
وَأَذْهَبُ
لِلْبَطَرِ وَأَقْرَبُ
إِلَى
الْفَرَجِ
وَأَجْدَرُ
بِكَشْفِ
الْغُمَّةِ
وَدَرْكِ
الْمَأْمُولِ
(228/ 2).
2187
إِنَّكَ إِنْ
أَقْبَلْتَ
عَلَى
الدُّنْيَا أَدْبَرَتْ
(54/ 3).
2188
إِنَّكَ إِنْ
أَدْبَرْتَ
عَنِ
الدُّنْيَا
أَقْبَلَتْ (54/ 3).
2189
كَمْ مِنْ ذِي
طُمَأْنِينَةٍ
إِلَى الدُّنْيَا
قَدْ
صَرَعَتْهُ (551/
4).
2190
كَمْ مِنْ
وَاثِقٍ
بِالدُّنْيَا
قَدْ فَجَعَتْهُ
(551/ 4).
2191
كَمْ مِنْ
شَقِيٍّ
حَضَرَهُ أَجَلُهُ
وَهُوَ
مُجِدٌّ فِي
الطَّلَبِ (554/ 4).
2192
مَنْ سَاعَى
الدُّنْيَا
فَاتَتْهُ
[لِلدُّنْيَا
فَاتَتْهُ] (161/
5).
2193
مَنْ قَعَدَ
عَنِ
الدُّنْيَا
طَلَبَتْهُ (161/ 5).
2194
مَنْ صَارَعَ
الدُّنْيَا
صَرَعَتْهُ (162/
5).
2195
مَنْ عَصَى
الدُّنْيَا
أَطَاعَتْهُ
(162/ 5).
2196
مَنْ
أَعْرَضَ
عَنِ
الدُّنْيَا
أَتَتْهُ (162/ 5).
2197
مَنْ
تَشَاغَلَ
بِالزَّمَانِ
شَغَلَهُ (184/ 5).
2198
مَنْ كَابَدَ
الْأُمُورَ
هَلَكَ (188/ 5).
2199
مَنْ سَلَا
عَنِ
الدُّنْيَا
أَتَتْهُ رَاغِمَةً
(222/ 5).
2200
مَنِ
اسْتَقَلَّ
مِنَ الدُّنْيَا
اسْتَكْثَرَ
مِمَّا
يُؤْمِنُهُ (259/
5).
2201
مَنِ
اسْتَكْثَرَ
مِنَ
الدُّنْيَا
اسْتَكْثَرَ
مِمَّا
يُوبِقُهُ (260/ 5).
2202
مَنْ رَغِبَ
فِيهَا
أَتْعَبَتْهُ
وَأَشْقَتْهُ
(303/ 5).
2203
مَنْ قَعَدَ
عَنْ طَلَبِ
الدُّنْيَا
قَامَتْ
إِلَيْهِ (322/ 5).
2204
مَنْ عَتَبَ
عَلَى
الدَّهْرِ
طَالَ مَعْتَبُهُ
(323/ 5).
2205
مَنْ لَهِيَ
عَنِ
الدُّنْيَا
هَانَتْ عَلَيْهِ
الْمَصَائِبُ
(325/ 5).
2206
مَنْ
أَسْرَفَ فِي
طَلَبِ
الدُّنْيَا
مَاتَ
فَقِيراً (331/ 5).
2207
مَنْ حَسُنَ
ظَنُّهُ
بِالدُّنْيَا
تَمَكَّنَتْ
مِنْهُ الْمِحْنَةُ
(379/ 5).
2208
مَنْ ظَفِرَ
بِالدُّنْيَا
نَصِبَ
وَمَنْ فَاتَتْهُ
تَعِبَ (420/ 5).
2209
مَنْ عَانَدَ
الزَّمَانَ
أَرْغَمَهُ
وَمَنِ
اسْتَسْلَمَ
إِلَيْهِ
لَمْ
يَسْلَمْ (432/ 5).
2210
مَنْ خَدَمَ
الدُّنْيَا
اسْتَخْدَمَتْهُ
وَمَنْ
خَدَمَ
اللَّهَ
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم،
ص: 130
سُبْحَانَهُ
خَدَمَتْهُ (444/
5).
2211
مَنْ عَتَبَ
عَلَى
الدَّهْرِ
طَالَ مَعْتَبُهُ
(455/ 5).
2212
مَنْ عَطَفَ
عَلَيْهِ
اللَّيْلُ
وَالنَّهَارُ
أَبْلَيَاهُ
(456/ 5).
2213
مَا يُعْطَى
الْبَقَاءَ
مَنْ أَحَبَّهُ
(61/ 6).
2214
مَثَلُ
الدُّنْيَا
كَظِلِّكَ
إِنْ وَقَفْتَ
وَقَفَ
وَإِنْ
طَلَبْتَهُ
بَعُدَ (134/ 6).
2215
لَا تَعْصِمُ
الدُّنْيَا
مَنْ لَجَأَ
إِلَيْهَا (390/ 6).
2216
كُلُّ
مَخْلُوقٍ
يَجْرِي
إِلَى مَا لَا
يَدْرِي (536/ 4).
الدين
والدنيا
2217
الدِّينُ
يُجِلُّ
[الدِّينُ
يُحِلُ]
الدُّنْيَا
تُذِلُّ (10/ 1).
2218
إِيَّاكَ
أَنْ تَبِيعَ
حَظَّكَ مِنْ
رَبِّكَ
وَزُلْفَتَكَ
لَدَيْهِ
بِحَقِيرٍ
مِنْ حُطَامِ
الدُّنْيَا (305/
2).
2219
إِنَّ مَنْ
بَاعَ
جَنَّةَ
الْمَأْوَى
بِعَاجِلَةِ
الدُّنْيَا
تَعِسَ
جِدُّهُ وَخَسِرَتْ
صَفْقَتُهُ (519/
2).
2220
إِنْ
جَعَلْتَ
دِينَكَ
تَبَعاً
لِدُنْيَاكَ
أَهْلَكْتَ
دِينَكَ
وَدُنْيَاكَ
وَكُنْتَ فِي
الْآخِرَةِ
مِنَ
الْخَاسِرِينَ
(23/ 3).
2221
بِئْسَ
الرَّجُلُ
مَنْ بَاعَ
دِينَهُ بِدُنْيَا
غَيْرِهِ (254/ 3).
2222
صُنْ دِينَكَ
بِدُنْيَاكَ
تَرْبَحْهُمَا
وَلَا تَصُنْ
دُنْيَاكَ
بِدِينِكَ
فَتَخْسَرَهُمَا
(211/ 4).
2223
صُنِ
الدِّينَ
بِالدُّنْيَا
يُنْجِكَ وَلَا
تَصُنِ
الدُّنْيَا
بِالدِّينِ
فَتُرْدِيَكَ
(212/ 4).
2224
طَالِبُ
الدُّنْيَا
بِالدِّينِ
مُعَاقَبٌ
مَذْمُومٌ (251/ 4).
2225
عَامِلُ
الدِّينِ لِلدُّنْيَا
جَزَاؤُهُ
عِنْدَ
اللَّهِ
النَّارُ (365/ 4).
2226
فَسَادُ
الدِّينِ
الدُّنْيَا (417/
4).
2227
كُنْ
عَاقِلًا فِي
أَمْرِ
دِينِكَ
جَاهِلًا فِي
أَمْرِ
دُنْيَاكَ (606/ 4).
2228
مَنْ كَرُمَ
دِينُهُ
عِنْدَهُ
هَانَتِ الدُّنْيَا
عَلَيْهِ (330/ 5).
2229
مَنْ لَمْ
يَسْتَغْنِ
بِاللَّهِ
عَنِ
الدُّنْيَا
فَلَا دِينَ
لَهُ [مَنْ
لَمْ
يُؤْثِرِ الْآخِرَةَ
عَلَى
الدُّنْيَا
فَلَا عَقْلَ
لَهُ] (409/ 5).
2230
مِنَ
الشَّقَاءِ
أَنْ يَصُونَ
الْمَرْءُ دُنْيَاهُ
بِدِينِهِ (27/ 6).
2231
مَا أَفْسَدَ
الدِّينَ
كَالدُّنْيَا
(54/ 6).
2232
هَلَكَ مَنِ
اسْتَنَامَ
إِلَى
الدُّنْيَا
وَأَمْهَرَهَا
دِينَهُ
فَهُوَ
حَيْثُمَا مَالَتْ
مَالَ
إِلَيْهَا
قَدِ
اتَّخَذَهَا
هَمَّهُ
وَمَعْبُودَهُ
(199/ 6).
2233
وُفُورُ
الْعِوَضِ
بِابْتِذَالِ
الْمَالِ
وَصَلَاحُ
الدِّينِ
بِإِفْسَادِ
الدُّنْيَا (240/ 6).
2234
لَا تَمْهَرِ
الدُّنْيَا
دِينَكَ
فَإِنَّ مَنْ
مَهَرَ
[أَمْهَرَ]
الدُّنْيَا
دِينَهُ زُفَّتْ
إِلَيْهِ
بِالشَّقَاءِ
وَالْعَنَاءِ
وَالْمِحْنَةِ
وَالْبَلَاءِ
(303/ 6).
2235
لَا تَكُنْ
غَافِلًا
عَنْ دِينِكَ
حَرِيصاً
عَلَى
دُنْيَاكَ
مُسْتَكْثِراً
مِمَّا لَا
يَبْقَى
عَلَيْكَ
مُسْتَقِلًّا
مِمَّا يَبْقَى
لَكَ
فَيُورِدَكَ
ذَلِكَ
الْعَذَابَ
الشَّدِيدَ (334/
6).
2236
لَا يَتْرُكِ
النَّاسُ
شَيْئاً مِنْ
دِينِهِمْ
لِإِصْلَاحِ
دُنْيَاهُمْ
إِلَّا فَتَحَ
اللَّهُ
عَلَيْهِمْ
مَا هُوَ
أَضَرُّ مِنْهُ
(413/ 6).
2237
يَسِيرُ الدُّنْيَا
يُفْسِدُ
الدِّينَ (455/ 6).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 131
الدنيا
محفوف
بالمكاره
2238
الدُّنْيَا
مَحَلُّ
الْآفَاتِ (153/ 1).
2239
الدُّنْيَا
دَارُ
الْمِحَنِ (265/ 1)،
(112/ 1).
2240
الدُّنْيَا
دَارُ
الْمِحْنَةِ (276/
1).
2241
الدُّنْيَا
مَلِيئَةٌ
بِالْمَصَائِبِ
طَارِقَةٌ
بِالْفَجَائِعِ
وَالنَّوَائِبِ
(114/ 2)، (34/ 2).
2242
الدَّهْرُ
يَوْمَانِ
يَوْمٌ لَكَ
وَيَوْمٌ
عَلَيْكَ
فَإِذَا
كَانَ لَكَ
فَلَا تَبْطَرْ
وَإِذَا
كَانَ
عَلَيْكَ
فَاصْطَبِرْ
(80/ 2).
2243
الدُّنْيَا
شَرَكُ
النُّفُوسِ
وَقَرَارَةُ
كُلِّ ضُرٍّ
وَبُؤْسٍ (119/ 2).
2244
إِنَّ بَطْنَ
الْأَرْضِ
مَيِّتٌ
وَظَهْرَهُ
سَقِيمٌ (494/ 2).
2245
إِنَّ
الدُّنْيَا
خَيْرُهَا
زَهِيدٌ وَشَرُّهَا
عَتِيدٌ
وَلَذَّتُهَا
قَلِيلَةٌ وَحَسْرَتُهَا
طَوِيلَةٌ
تَشُوبُ
نَعِيمَهَا
بِبُؤْسٍ
وَتَقْرِنُ
سُعُودَهَا
بِنُحُوسٍ وَتَصِلُ
نَفْعَهَا
بِضُرٍّ
وَتَمْزِجُ حُلْوَهَا
بِمُرٍّ (640/ 2).
2246
إِنَّ
الدُّنْيَا
رُبَّمَا
أَقْبَلَتْ
عَلَى
الْجَاهِلِ
بِالاتِّفَاقٍ
وَأَدْبَرَتْ
[عَلَى
الْعَاقِلِ
بِالاسْتِحْقَاقِ
[مَعَ
اسْتِحْقَاقٍ]
فَإِنْ أَتَتْكَ
مِنْهَا
سَهْمَةٌ
مَعَ جَهْلٍ
أَوْ فَاتَتْكَ
مِنْهَا
بَغِيَّةٌ
مَعَ عَقْلٍ فَإِيَّاكَ
أَنْ
يَحْمِلَكَ
ذَلِكَ عَلَى الرَّغْبَةِ
فِي
الْجَهْلِ
وَالزُّهْدِ
فِي
الْعَقْلِ
فَإِنَّ
ذَلِكَ
يُزْرِي بِكَ وَيُرْدِيكَ
(645/ 2).
2247
إِنَّ
لِلدُّنْيَا
مَعَ كُلِّ
شَرْبَةٍ
شَرَقاً
وَمَعَ كُلِّ
أَكْلَةٍ غَصَصاً
لَا تُنَالُ
مِنْهَا
نِعْمَةٌ
إِلَّا
بِفِرَاقِ
أُخْرَى
وَلَا
يَسْتَقْبِلُ
فِيهَا
الْمَرْءُ
يَوْماً مِنْ
عُمُرِهِ إِلَّا
بِفِرَاقِ
آخَرَ مِنْ
أَجْلِهِ
وَلَا
يَحْيَا لَهُ
فِيهَا
أَثَرٌ
إِلَّا مَاتَ لَهُ
أَثَرٌ (651/ 2).
2248
دَارٌ
بِالْبَلَاءِ
مَحْفُوفَةٌ
وَبِالْغَدْرِ
مَوْصُوفَةٌ
لَا تَدُومُ
أَحْوَالُهَا
وَلَا
يَسْلَمُ
نُزَّالُهَا
(14/ 4).
2249
دَارٌ
هَانَتْ
عَلَى
رَبِّهَا
فَخَلَطَ حَلَالَهَا
بِحَرَامِهَا
وَخَيْرَهَا
بِشَرِّهَا
وَحُلْوَهَا
بِمُرِّهَا (14/ 4).
2250
رُبَّ
عَاطِبٍ
بَعْدَ
السَّلَامَةِ
(57/ 4).
2251
كُلُّ
يَسَارِ
الدُّنْيَا
إِعْسَارٌ (540/ 4).
2252
لِلْمُسْتَحْلِي
لَذَّةَ
الدُّنْيَا
غُصَّةٌ (29/ 5).
2253
لَمْ يَنَلْ
أَحَدٌ مِنَ
الدُّنْيَا
حَبْرَةً
إِلَّا
أَعْقَبَتْهُ
عَبْرَةٌ (94/ 5).
2254
لَمْ يَلْقَ
أَحَدٌ مِنْ
سَرَّاءِ
الدُّنْيَا
بَطْناً إِلَّا
مَنَحَتْهُ
مِنْ
ضَرَّائِهَا
ظَهْراً (95/ 5).
2255
لَمْ تُظِلَّ
امْرَءً مِنَ
الدُّنْيَا
دِيمَةُ
رَخَاءٍ
إِلَّا
هَتَنَتْ
عَلَيْهِ مُزْنَةُ
بَلَاءٍ (103/ 5).
2256
مَنْ لَمْ
يَتَعَرَّضْ
لِلنَّوَائِبِ
تَعَرَّضَتْ لَهُ
النَّوَائِبُ
(247/ 5)
2257
مَنْ بَلَغَ
غَايَةَ مَا
يُحِبُّ
فَلْيَتَوَقَّعْ
غَايَةَ مَا
يَكْرَهُ. (372/ 5).
2258
مَنْ عَرَفَ
الدُّنْيَا
لَمْ
يَحْزَنْ عَلَى
مَا
أَصَابَهُ (401/ 5).
2259
مِنَ
السَّاعَاتِ
تُولَدُ
الْآفَاتُ
[الْأَوْقَاتُ]
(10/ 6).
2260
مِنْ صِحَّةِ
الْأَجْسَامِ
تُولَدُ
الْأَسْقَامُ
(13/ 6).
2261
مَا أَقْرَبَ
الْبُؤْسَ
مِنَ
النَّعِيمِ وَالْمَوْتَ
مِنَ
الْحَيَاةِ (74/ 6).
2262
مَا قَالَ
النَّاسُ
لِشَيْءٍ
طُوبَى إِلَّا
وَقَدْ
خَبَأَ لَهُ
الدَّهْرُ
يَوْمَ سَوْءٍ
(84/ 6).
2263
مَا أَقْرَبَ
الرَّاحَةَ
مِنَ
التَّعَبِ (86/ 6).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 132
2264
مَا أَقْرَبَ
النَّعِيمَ
مِنَ
الْبُؤْسِ (86/ 6).
2265
مَا أَقْرَبَ
السُّعُودَ
مِنَ
النُّحُوسِ (86/ 6).
2266
هَلْ
يَنْتَظِرُ
أَهْلُ
غَضَاضَةِ
[غَضَارَةِ]
الصِّحَّةِ
إِلَّا
نَوَازِلَ
السُّقْمِ (200/ 6).
2267
يَا أَسْرَى
الرَّغْبَةِ
أَقْصِرُوا
فَإِنَّ
الْمُعَرِّجَ
عَلَى
الدُّنْيَا
لَا يَرُوعُهُ
مِنْهَا
إِلَّا
صَرِيفُ
أَنْيَابِ
الْحَدَثَانِ
(459/ 6).
الدنيا
دار عبرة
وموعظة
2268
الْأَيَّامُ
تُوضِحُ
السَّرَائِرَ
الْكَامِنَةَ
(345/ 1).
2269
الرُّكُونُ
إِلَى
الدُّنْيَا
مَعَ مَا يُعَايِنُ
مِنْ
غَيْرِهَا
جَهْلٌ (102/ 2).
2270
الدُّنْيَا
مَصَائِبُ
مُفْجِعَةٌ
وَمَنَايَا
مُوجِعَةٌ
وَعِبَرٌ
[عِبْرَةٌ]
مُقَطِّعَةٌ
[مفصعة] (118/ 2).
2271
اللَّيْلُ
وَالنَّهَارُ
دَائِبَانِ
فِي طَيِّ
الْبَاقِينَ
وَمَحْوِ
آثَارِ
الْمَاضِينَ
(167/ 2).
2272
أَ
وَلَسْتُمْ
تَرَوْنَ
أَهْلَ
الدُّنْيَا
يُمْسُونَ
وَيُصْبِحُونَ
عَلَى
أَحْوَالٍ
شَتَّى
فَمَيِّتٌ
يُبْكَى
وَحَيٌّ يُعَزَّى
وَصَرِيعٌ
مُبْتَلًى
وَعَائِدٌ
يَعُودُ
وَآخَرُ
بِنَفْسِهِ
يَجُودُ
وَطَالِبٌ لِلدُّنْيَا
وَالْمَوْتُ
يَطْلُبُهُ
وَغَافِلٌ
لَيْسَ
بِمَغْفُولٍ
عَنْهُ
وَعَلَى أَثَرِ
الْمَاضِينَ
مَا يَمْضِي
الْبَاقُونَ
(367/ 2).
2273
أَبْلَغُ
نَاصِحٍ لَكَ
الدُّنْيَا
لَوِ انْتَصَحْتَ
بِمَا
تُرِيكَ مِنْ
تَغَايُرِ الْحَالاتِ
وَتُؤْذِنُكَ
بِهِ مِنَ
الْبَيْنِ
وَالشَّتَاتِ
(480/ 2).
2274
إِنَّ
الدُّنْيَا
مَنْزِلُ
قُلْعَةٍ
وَلَيْسَتْ
بِدَارِ
نُجْعَةٍ
خَيْرُهَا
زَهِيدٌ
وَشَرُّهَا
عَتِيدٌ
وَمِلْكُهَا
يُسْلَبُ
وَعَامِرُهَا
يَخْرَبُ (630/ 2).
2275
إِنَّ
الدُّنْيَا
دَارُ صِدْقٍ
لِمَنْ صَدَّقَهَا
وَدَارُ
عَافِيَةٍ لِمَنْ
فَهِمَ
عَنْهَا
وَدَارُ
غِنًى لِمَنْ تَزَوَّدَ
مِنْهَا
وَدَارُ
مَوْعِظَةٍ
لِمَنِ
اتَّعَظَ
بِهَا قَدْ
آذَنَتْ
بِبَيْنِهَا
وَنَادَتْ
بِفِرَاقِهَا
وَنَعَتْ نَفْسَهَا
وَأَهْلَهَا
فَمَثَّلَتْ
لَهُمْ بِبَلَائِهَا
الْبَلَاءَ
وَشَوَّقَتْهُمْ
بِسُرُورِهَا
إِلَى
السُّرُورِ
رَاحَتْ
بِعَافِيَةٍ
وَتَبَكَّرَتْ
[ابْتَكَرَتْ]
بِفَجِيعَةٍ
تَرْغِيباً
وَتَرْهِيباً
وَتَخْوِيفاً
وَتَحْذِيراً
فَذَمَّهَا
رِجَالٌ
غَدَاةَ
النَّدَامَةِ
وَحَمِدَهَا
آخَرُونَ
ذَكَّرَتْهُمْ
فَذَكَرُوا
وَحَدَّثَتْهُمْ
فَصَدَقُوا
وَوَعَظَتْهُمْ
فَاتَّعَظُوا
مِنْهَا
الْغِيَرَ
وَالْعِبَرَ
(652/ 2).
2276
إِنَّ
لِلدُّنْيَا
رِجَالًا
لَدَيْهِمْ كُنُوزٌ
مَذْخُورَةٌ
مَذْمُومَةٌ
عِنْدَكُمْ
مَدْحُورَةٌ
يُكْشَفُ
بِهِمُ
الدِّينُ
كَكَشْفِ
أَحَدِكُمْ
رَأْسَ
قِدْرِهِ يَلُوذُونَ
كَالْجَرَادِ
فَيُهْلِكُونَ
جَبَابِرَةَ
الْبِلَادِ (655/
2).
2277
إِنَّ
الدُّنْيَا
مُنْتَهَى
بَصَرِ الْأَعْمَى
لَا يُبْصِرُ
مِمَّا
وَرَاءَهَا
شَيْئاً
وَالْبَصِيرُ
ينقذها
[يَنْفُذُهَا
بَصَرُهُ
وَيَعْلَمُ
أَنَّ
الدَّارَ
وَرَاءَهَا
فَالْبَصِيرُ
مِنْهَا
شَاخِصٌ
وَالْأَعْمَى
إِلَيْهَا
شَاخِصٌ
وَالْبَصِيرُ
مِنْهَا
مُتَزَوِّدٌ
وَالْأَعْمَى
لَهَا
مُتَزَوِّدٌ
(655/ 2).
2278
إِنَّ
الدَّهْرَ
يَجْرِي
بِالْبَاقِينَ
كَجَرْيِهِ
بِالْمَاضِينَ
مَا يَعُودُ
مَا قَدْ
وَلَّى وَلَا
يَبْقَى
سَرْمَداً
مَا فِيهِ
آخِرُ
فَعَالِهِ
كَأَوَّلِهِ
مُتَسَابِقَةٌ
أُمُورُهُ
مُتَظَاهِرَةٌ
أَعْلَامُهُ
لَا
يَنْفَكُّ
مُصَاحِبُهُ
مِنْ عَنَاءٍ
وَفَنَاءٍ
وَسَلَبٍ وَحَرَبٍ
(657/ 2).
2279
إِنَّ
الدَّهْرَ
مُوتِرٌ
قَوْسَهُ لَا
تُخْطِي
سِهَامُهُ
وَلَا
تُؤْسِي
جِرَاحُهُ يَرْمِي
الصَّحِيحَ
بِالسُّقْمِ
وَالنَّاجِيَ
بِالْعَطَبِ
(658/ 2).
2280
كَفَى
مُخْبِراً
عَمَّا
بَقِيَ مِنَ
الدُّنْيَا
مَا مَضَى
مِنْهَا (581/ 4).
2281
لَقَدْ
كَاشَفَتْكُمُ
الدُّنْيَا
الْغِطَاءَ
وَآذَنَتْكُمْ
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 133
[أَذِنَتْكُمْ]
عَلَى
سَوَاءٍ (32/ 5).
2282
مَنْ عَطَفَ
عَلَيْهِ
اللَّيْلُ
وَالنَّهَارُ
أَدَّبَاهُ
وَأَبْلَيَاهُ
وَإِلَى
الْمَنَايَا
أَدْنَيَاهُ
(471/ 5).
2283
مَا لَكُمْ
[مَا
بَالُكُمْ]
تُؤَمِّلُونَ
مَا لَا
تُدْرِكُونَهُ
وَتَجْمَعُونَ
مَا لَا
تَأْكُلُونَهُ
وَتَبْنُونَ
مَا لَا تَسْكُنُونَهُ
(95/ 6).
الدنيا
دار فناء
2284
الدُّنْيَا
فَانِيَةٌ (64/ 1).
2285
الْعَيْشُ
يَحْلُو
وَيَمُرُّ (138/ 1).
2286
الدُّنْيَا
كَيَوْمٍ
مَضَى
وَشَهْرٍ
انْقَضَى (316/ 1).
2287
الدُّنْيَا
مُنْتَقِلَةٌ
فَانِيَةٌ
إِنْ بَقِيَتْ
لَكَ لَمْ
تَبْقَ لَهَا
(52/ 2).
2288
أَوْقَاتُ
الدُّنْيَا
وَإِنْ طَالَتْ
قَصِيرَةٌ
وَالْمُتْعَةُ
بِهَا وَإِنْ
كَثُرَتْ
يَسِيرَةٌ (160/ 2).
2289
أَقْبِلُوا
عَلَى مَنْ
أَقْبَلَتْ
عَلَيْهِ
الدُّنْيَا
فَإِنَّهُ
أَجْدَرُ
بِالْغِنَى (253/
2).
2290
إِنَّ
لِلَّهِ
سُبْحَانَهُ
مَلَكاً
يُنَادِي فِي
كُلِّ يَوْمٍ
يَا أَهْلَ
الدُّنْيَا
لِدُوا
لِلْمَوْتِ
وَابْنُوا
لِلْخَرَابِ
وَاجْمَعُوا
لِلذَّهَابِ
(552/ 2).
2291
إِنَّمَا
خُلِقْتُمْ
لِلْبَقَاءِ
لَا لِلْفَنَاءِ
وَإِنَّكُمْ
فِي دَارِ
بُلْغَةٍ وَمَنْزِلِ
قُلْعَةٍ (75/ 3).
2292
إِذَا كَانَ
الْبَقَاءُ
لَا يُوجَدُ
فَالنَّعِيمُ
زَائِلٌ (139/ 3).
2293
بِئْسَ
الِاخْتِيَارُ
التَّعَوُّضُ
[التَّعْوِيضُ]
بِمَا
يَفْنَى
عَمَّا
يَبْقَى (258/ 3).
2294
بَقَاؤُكُمْ
إِلَى
فَنَاءٍ
وَفَنَاؤُكُمْ
إِلَى
بَقَاءٍ (269/ 3).
2295
تَمِيزُ
الْبَاقِي
مِنَ
الْفَانِي
مِنْ أَشْرَفِ
النَّظَرِ (284/ 3).
2296
ظَلَمَ
نَفْسَهُ
مَنْ رَضِيَ
بِدَارِ
الْفَنَاءِ
عِوَضاً عَنْ
دَارِ
الْبَقَاءِ (277/
4).
2297
غَايَةُ
الدُّنْيَا
الْفَنَاءُ (370/
4).
2298
غَرَّارَةٌ
غَرُورٌ مَا
فِيهَا
فَانِيَةٌ
فَانٍ مَنْ
عَلَيْهَا (385/ 4).
2299
كُلُّ جَمْعٍ
إِلَى
شَتَاتٍ (528/ 4).
2300
كُلُّ
مُدَّةٍ مِنَ
الدُّنْيَا
إِلَى
انْتِهَاءٍ
وَكُلُّ
حَيٍّ فِيهَا
إِلَى
مَمَاتٍ
وَفَنَاءٍ (545/ 4).
2301
كَمْ مِنْ
بَانٍ مَا لَا
يَسْكُنُهُ (553/
4).
2302
كُرُورُ
الْأَيَّامِ
أَحْلَامٌ
وَلَذَّاتُهَا
آلَامٌ
وَمَوَاهِبُهَا
فَنَاءٌ وَأَسْقَامٌ
(627/ 4).
2303
لِكُلِّ شَيْءٍ
فَوْتٌ (14/ 5).
2304
لِكُلِّ
شَيْءٍ مِنَ
الدُّنْيَا
انْقِضَاءٌ
وَفَنَاءٌ (17/ 5).
2305
مَنْ
أَغْبَنُ
مِمَّنْ
بَاعَ
الْبَقَاءَ بِالْفَنَاءِ
(309/ 5).
2306
مَا خَيْرُ
دَارٍ
تَنْقُضُ
نَقْضَ
الْبِنَاءِ
وَعُمُرٍ
يَفْنَى
فَنَاءَ
الزَّادِ (92/ 6).
2307
مَا أَقْرَبَ
الدُّنْيَا
مِنَ
الذَّهَابِ
وَالشَّيْبَ
مِنَ
الشَّبَابِ
وَالشَّكَّ
مِنَ الِارْتِيَابِ
(107/ 6).
2308
مَا
وَلَدْتُمْ
فَلِلتُّرَابِ
وَمَا بَنَيْتُمْ
فَلِلْخَرَابِ
وَمَا
جَمَعْتُمْ فَلِلذَّهَابِ
وَمَا
عَمِلْتُمْ
فَفِي كِتَابٍ
مُدَّخَرٌ
لِيَوْمِ
الْحِسَابِ (107/
6).
2309
نَحْنُ
أَعْوَانُ
الْمَنُونِ
وَأَنْفُسُنَا
نَصْبُ
الْحُتُوفِ
فَمِنْ
أَيْنَ نَرْجُو
الْبَقَاءَ
وَهَذَا
اللَّيْلُ
وَالنَّهَارُ
لَمْ
يَرْفَعَا
مِنْ شَيْءٍ
شَرَفاً
إِلَّا
أَسْرَعَا
الْكَرَّةَ
فِي هَدْمِ
مَا بَنَيَا
وَتَفْرِيقِ
مَا جَمَعَا (177/
6).
2310
هَلْ
يَنْتَظِرُ
أَهْلُ
مُدَّةِ
الْبَقَاءِ
إِلَّا
آوِنَةَ
الْفَنَاءِ
مَعَ قُرْبِ الزَّوَالِ
وَأُزُوفِ
الِانْتِقَالِ
(198/ 6).
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم 139
الدنيا
وحبها رأس
الفتنة
والمحنة ..... ص : 139
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم،
ص: 134
2311
لَا تَرْغَبْ
فِي كُلِّ مَا
يَفْنَى
وَيَذْهَبُ
فَكَفَى
بِذَلِكَ
مَضَرَّةً (268/ 6).
2312
كُلُّ فَانٍ
يَسِيرٌ (526/ 4).
الدنيا
متغيرة
2313
الدُّنْيَا
أَمَدٌ
الْآخِرَةُ
أَبَدٌ (10/ 1).
2314
الدُّنْيَا
ظِلٌّ
زَائِلٌ (84/ 1).
2315
الدُّنْيَا
مَحَلُّ
الْغِيَرِ (257/ 1).
2316
الدُّنْيَا
كَمَا
تَجْبُرُ
تَكْسِرُ (321/ 1).
2317
أَسْبَابُ
الدُّنْيَا
مُنْقَطِعَةٌ
وَعَوَارِيهَا
مُرْتَجَعَةٌ
(359/ 1).
2318
الدَّهْرُ
ذُو
حَالَتَيْنِ
إِبَادَةٍ
وَإِفَادَةٍ
فَمَا أَبَادَهُ
فَلَا
رَجْعَةَ
لَهُ وَمَا
أَفَادَهُ
فَلَا
بَقَاءَ لَهُ
(163/ 2).
2319
أَلَا
وَإِنَّهُ
قَدْ
أَدْبَرَ
مِنَ الدُّنْيَا
مَا كَانَ
مُقْبِلًا
وَأَقْبَلَ
مِنْهَا مَا
كَانَ
مُدْبِراً (338/ 2).
2320
إِنَّ
الدُّنْيَا
مَاضِيَةٌ
بِكُمْ عَلَى
سُنَنٍ
وَأَنْتُمْ وَالْآخِرَةُ
فِي قَرَنٍ (532/ 2).
2321
إِنَّ
الدُّنْيَا
دَارُ
عَنَاءٍ
وَفَنَاءٍ
وَغِيَرٍ
وَعِبَرٍ
وَمَحَلُّ
فِتْنَةٍ وَمِحْنَةٍ
(623/ 2).
2322
إِنَّ
الدُّنْيَا
تُقْبِلُ
إِقْبَالَ
الطَّالِبِ
وَتُدْبِرُ
إِدْبَارَ
الْهَارِبِ
وَتَصِلُ
مُوَاصَلَةَ
الْمُلُوكِ [الْمَلُولِ]
وَتُفَارِقُ
مُفَارَقَةَ
الْعَجُولِ (629/
2).
2323
إِنَّ
الدُّنْيَا
دَارٌ
بِالْبَلَاءِ
مَعْرُوفَةٌ
وَبِالْغَدْرِ
مَوْصُوفَةٌ
لَا تَدُومُ
أَحْوَالُهَا
وَلَا
يَسْلَمُ نُزَّالُهَا
الْعَيْشُ
فِيهَا
مَذْمُومٌ
وَالْأَمَانُ
فِيهَا
مَعْدُومٌ (643/ 2).
2324
إِنَّ
الدُّنْيَا
لَا تَفِي
لِصَاحِبٍ
وَلَا
تَصْفُو
لِشَارِبٍ
نَعِيمُهَا
يَنْتَقِلُ
وَأَحْوَالُهَا
تَتَبَدَّلُ
وَلَذَّاتُهَا
تَفْنَى
وَتَبِعَاتُهَا
تَبْقَى فَأَعْرِضْ
عَنْهَا
قَبْلَ أَنْ
تُعْرِضَ عَنْكَ
وَاسْتَبْدِلْ
بِهَا قَبْلَ
أَنْ تَسْتَبْدِلَ
بِكَ (645/ 2).
2325
إِنَّ
الدُّنْيَا
سَرِيعَةُ
التَّحَوُّلِ
كَثِيرَةُ
التَّنَقُّلِ
شَدِيدَةُ
الْغَدْرِ
دَائِمَةُ
الْمَكْرِ
فَأَحْوَالُهَا
تَتَزَلْزَلُ
وَنَعِيمُهَا
يَتَبَدَّلُ
وَرَخَاؤُهَا
يَتَنَقَّصُ
وَلَذَّاتُهَا
تَتَنَغَّصُ
[تتقصص]
وَطَالِبُهَا
يَذِلُّ وَرَاكِبُهَا
يَزِلُّ. (648/ 2).
2326
إِنَّ مِنْ
نَكَدِ
الدُّنْيَا
أَنَّهَا لَا
تَبْقَى
عَلَى
حَالَةٍ
وَلَا
تَخْلُو مِنِ
اسْتِحَالَةٍ
تُصْلِحُ
جَانِباً
بِفَسَادِ
جَانِبٍ
وَتَسُرُّ
صَاحِبَهَا
بِمَسَاءَةِ
صَاحِبٍ
فَالْكَوْنُ
فِيهَا خَطَرٌ
وَالثِّقَةُ
بِهَا غَرَرٌ
وَالْإِخْلَادُ
إِلَيْهَا
مُحَالٌ
وَالِاعْتِمَادُ
عَلَيْهَا
ضَلَالٌ (648/ 2).
2327
إِنَّمَا
الدُّنْيَا
أَحْوَالٌ
مُخْتَلِفَةٌ
وَتَارَاتٌ
مُتَصَرِّفَةٌ
وَأَغْرَاضٌ
مُسْتَهْدِفَةٌ
(76/ 3).
2328
إِنَّمَا
الدُّنْيَا
مَتَاعُ
أَيَّامٍ قَلَائِلَ
ثُمَّ
تَزُولُ كَمَا
يَزُولُ
السَّرَابُ
وَتَقْثَعُ
كَمَا يَقْثَعُ
السَّحَابُ
[وَ تَقْشَعُ
كَمَا يَقْشَعُ
السَّحَابُ]
(84/ 3).
2329
إِذَا
أَقْبَلَتِ
الدُّنْيَا
عَلَى عَبْدٍ
كَسَتْهُ
مَحَاسِنَ
غَيْرِهِ
وَإِذَا أَدْبَرَتْ
عَنْهُ
سَلَبَتْهُ
مَحَاسِنَهُ
(171/ 3).
2330
كُلُّ مَاضٍ
فَكَأَنْ
لَمْ يَكُنْ (531/
4).
2331
كُلُّ
أَحْوَالِ
الدُّنْيَا
زِلْزَالٌ وَمِلْكُهَا
سَلَبٌ
وَانْتِقَالٌ
(544/ 4).
2332
كَمْ مِنْ ذِي
ثَرْوَةٍ
خَطِيرٍ
صَيَّرَهُ
الدَّهْرُ
فَقِيراً
حَقِيراً (546/ 4).
2333
كَمْ مِنْ ذِي
أُبُّهَةٍ
جَعَلَتْهُ
الدُّنْيَا
حَقِيراً (551/ 4).
2334
كَمْ مِنْ ذِي
عِزَّةٍ
رَدَّتْهُ
الدُّنْيَا
ذَلِيلًا (551/ 4).
2335
كَيْفَ
تَبْقَى
عَلَى
حَالَتِكَ
وَالدَّهْرُ
فِي
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 135
إِحَالَتِكَ
(562/ 4).
2336
لِكُلِّ
نَاجِمٍ
أُفُولٌ (10/ 5).
2337
لِكُلِّ
كَثْرَةٍ
قِلَّةٌ (13/ 5).
2338
لِكُلِّ
إِقْبَالٍ
إِدْبَارٌ (15/ 5).
2339
لَرُبَّمَا
أَقْبَلَ
الْمُدْبِرُ
وَأَدْبَرَ
الْمُقْبِلُ
(54/ 5).
2340
لَرُبَّمَا
قَرُبَ
الْبَعِيدُ
وَبَعُدَ الْقَرِيبُ
(54/ 5).
2341
لَوْ
بَقِيَتِ
الدُّنْيَا
عَلَى
أَحَدِكُمْ
لَمْ تَصِلْ
إِلَى مَنْ
هِيَ فِي
يَدَيْهِ (122/ 5).
2342
مَنْ
مَلَكَتْهُ
الدُّنْيَا
كَثُرَ صَرْعُهُ
(239/ 5).
2343
لَا ضَمَانَ
عَلَى
الزَّمَانِ (379/
6).
2344
لَا تَدُومُ
حَيْرَةُ
الدُّنْيَا
وَلَا يَبْقَى
سُرُورُهَا
وَلَا
تُؤْمَنُ
فَجْعَتُهَا
(418/ 6).
الدنيا
دار غرور
2345
الدُّنْيَا
تُغْوِي (16/ 1).
2346
الِاغْتِرَارُ
بِالْعَاجِلَةِ
خُرْقٌ (124/ 1).
2347
الدُّنْيَا
تَغُرُّ
وَتَضُرُّ
وَتَمُرُّ (139/ 1).
2348
الدُّنْيَا
حُلُمٌ
وَالِاغْتِرَارُ
بِهَا نَدَمٌ
(364/ 1).
2349
الدُّنْيَا
مَعْدِنُ
الشَّرِّ
وَمَحَلُّ
الْغُرُورِ (383/
1).
2350
الدُّنْيَا
صَفْقَةُ
مَغْبُونٍ
وَالْإِنْسَانُ
مَغْبُونٌ
بِهَا (71/ 2).
2351
الرُّكُونُ
إِلَى
الدُّنْيَا
مَعَ مَا يُعَايَنُ
مِنْ سُوءِ
تَقَلُّبِهَا
جَهْلٌ (116/ 2).
2352
الدُّنْيَا
غُرُورٌ
حَائِلٌ
وَسَرَابٌ زَائِلٌ
وَسِنَادٌ
مَائِلٌ (121/ 2).
2353
اتَّقُوا
غُرُورَ
الدُّنْيَا
فَإِنَّهَا تَسْتَرْجِعُ
[تترجع]
أَبَداً مَا
خَدَعَتْ
بِهِ مِنَ
الْمَحَاسِنِ
وَتُزْعِجُ
الْمُطْمَئِنَّ
إِلَيْهَا
وَالْقَاطِنَ
(264/ 2).
2354
احْذَرْ أَنْ
يَخْدَعَكَ
الْغُرُورُ
بِالْحَائِلِ
الْيَسِيرِ
أَوْ يَسْتَزِلَّكَ
السُّرُورُ
بِالزَّائِلِ
الْحَقِيرِ (280/
2).
2355
إِيَّاكَ
أَنْ
تُخْدَعَ
عَنْ دَارِ
الْقَرَارِ
وَمَحَلِّ
الطَّيِّبِينَ
الْأَخْيَارِ
[الْأَبْرَارِ]
وَالْأَوْلِيَاءِ
الْأَبْرَارِ
[الْأَخْيَارِ]
الَّتِي
نَطَقَ الْقُرْآنُ
بِوَصْفِهَا
وَأَثْنَى
عَلَى
أَهْلِهَا
وَدَلَّكَ
اللَّهُ
سُبْحَانَهُ
عَلَيْهَا
وَدَعَاكَ
إِلَيْهَا (320/ 2).
2356
إِنَّ مَنْ
غَرَّتْهُ
الدُّنْيَا
بِمُحَالِ
الْآمَالِ
وَخَدَعَتْهُ
بِزُورِ
الْأَمَانِيِّ
أَوْرَثَتْهُ
كَمَهاً
وَأَلْبَسَتْهُ
عَمًى [وَ
أَكْسَبَتْهُ
عَمَهاً] وَقَطَعَتْهُ
عَنِ
الْأُخْرَى
وَأَوْرَدَتْهُ
مَوَارِدَ الرَّدَى
(538/ 2).
2357
إِنَّ
الدُّنْيَا
غُرُورٌ
حَائِلٌ
وَظِلٌّ
زَائِلٌ
وَسِنَادٌ
مَائِلٌ
تَصِلُ الْعَطِيَّةَ
بِالرَّزِيَّةِ
وَالْأُمْنِيَّةَ
بِالْمَنِيَّةِ
(634/ 2).
2358
إِنَّ
الدُّنْيَا
غَرَّارَةٌ
خَدُوعٌ مُعْطِيَةٌ
مَنُوعٌ
مُلْبِسَةٌ
نَزُوعٌ لَا
يَدُومُ
رَخَاؤُهَا
وَلَا
يَنْقَضِي
عَنَاؤُهَا وَلَا
يَرْكَدُ
بَلَاؤُهَا (641/
2).
2359
إِنَّ
الدُّنْيَا
حُلْوَةٌ
نَضِرَةٌ
حُفَّتْ
بِالشَّهَوَاتِ
وَرَاقَتْ
بِالْقَلِيلِ
وَتَحَلَّتْ
بِالْآمَالِ
وَتَزَيَّنَتْ
بِالْغُرُورِ
لَا تَدُومُ
حَبْرَتُهَا
وَلَا
تُؤْمَنُ
فَجْعَتُهَا
غَرَّارَةٌ
ضَرَّارَةٌ
حَائِلَةٌ
زَائِلَةٌ
نَافِدَةٌ
بَائِدَةٌ
أَكَّالَةٌ
غَوَّالَةٌ (649/
2).
2360
إِنَّ
الدُّنْيَا
يُونَقُ
مَنْظَرُهَا
وَيُوبَقُ
مُخْبِرُهَا
قَدْ
تَزَيَّنَتْ
بِالْغُرُورِ
وَغَرَّتْ
بِزِينَتِهَا
دَارٌ
هَانَتْ
عَلَى
رَبِّهَا
فَخُلِطَ حَلَالُهَا
بِحَرَامِهَا
وَخَيْرُهَا
بِشَرِّهَا
وَحُلْوُهَا
بِمُرِّهَا
لَمْ يَصْفُهَا
اللَّهُ
لِأَوْلِيَائِهِ
وَلَمْ يَضُنَّ
بِهَا عَلَى
أَعْدَائِهِ
(650/ 2).
2361
إِنَّمَا
الدُّنْيَا
شَرَكٌ
وَقَعَ فِيهِ
مَنْ لَا يَعْرِفُهُ
(76/ 3).
2362
حُفَّتِ
الدُّنْيَا
بِالشَّهَوَاتِ
وَتَحَبَّبَتْ
بِالْعَاجِلَةِ
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 136
وَ
تَزَيَّنَتْ
بِالْغُرُورِ
وَتَحَلَّتْ
بِالْآمَالِ
(414/ 3).
2363
سُرُورُ
الدُّنْيَا
غُرُورٌ
وَمَتَاعُهَا
ثُبُورٌ (132/ 4).
2364
سُكُونُ
النَّفْسِ
إِلَى
الدُّنْيَا
مِنْ
أَعْظَمِ
الْغُرُورِ (155/
4).
2365
غُرُورُ
الدُّنْيَا
يَصْرَعُ (378/ 4).
2366
غُرِّي يَا
دُنْيَا مَنْ
جَهِلَ
حِيَلَكِ وَخَفِيَ
عَلَيْهِ
حَبَائِلُ
كَيْدِكِ (383/ 4).
2367
قَالَ ع فِي
وَصْفِ
الدُّنْيَا
غَرَّارَةٌ
ضَرَّارَةٌ
حَائِلَةٌ
زَائِلَةٌ
بَائِدَةٌ
نَافِدَةٌ (387/ 4).
2368
قَدْ
تَزَيَّنَتِ
الدُّنْيَا
بِغُرُورِهَا
وَغَرَّتْ
بِزِينَتِهَا
(484/ 4).
2369
لَمْ
يُفَكِّرْ
فِي
عَوَاقِبِ
الْأُمُورِ
مَنْ وَثِقَ
بِزُورِ
الْغُرُورِ
وَصَبَا إِلَى
زُورِ
السُّرُورِ (106/
5).
2370
مَنْ رَاقَهُ
زِبْرُجُ
الدُّنْيَا
مَلَكَتْهُ
الْخُدَعُ (242/ 5).
2371
مَنِ
اغْتَرَّ
بِالدُّنْيَا
اغْتَرَّ بِالْمُنَى
(278/ 5).
2372
مَنِ
اغْتَرَّ
بِمُسَالَمَةِ
الزَّمَنِ اغْتَصَّ
بِمُصَادَمَةِ
الْمِحَنِ (347/ 5).
2373
مَنْ عَرَفَ
خِدَاعَ الدُّنْيَا
لَمْ
يَغْتَرَّ
مِنْهَا
بِمُحَالاتِ
الْأَحْلَامِ
(402/ 5).
2374
مَنْ أَمَّلَ
الرِّيَّ
مِنَ
السَّرَابِ خَابَ
أَمَلُهُ
وَمَاتَ
بِعَطَشِهِ (438/
5).
2375
مَنْ سَعَى
فِي طَلَبِ
السَّرَابِ
طَالَ تَعَبُهُ
وَكَثُرَ
عَطَشُهُ (438/ 5).
2376
مَنْ غَرَّهُ
السَّرَابُ
تَقَطَّعَتْ
بِهِ
الْأَسْبَابُ
(471/ 5).
2377
مَا
الدُّنْيَا
غَرَّتْكَ
وَلَكِنْ
بِهَا
اغْتَرَرْتَ
(95/ 6).
2378
مَا
الْعَاجِلَةُ
خَدَعَتْكَ
وَلَكِنْ بِهَا
انْخَدَعْتَ
(96/ 6).
2379
قَالَ ع فِي
وَصْفِ
الدُّنْيَا
هِيَ الصَّدُودُ
الْعَنُودُ
وَالْحَيُودُ
الْمَيُودُ
وَالْخَدُوعُ
الْكَنُودُ (205/
6).
2380
لَا
تَفْتِنَنَّكُمُ
الدُّنْيَا
وَلَا يَغْلِبَنَّكُمُ
الْهَوَى
وَلَا
يَطُولَنَّ
عَلَيْكُمُ
الْأَمَدُ
وَلَا
يَغُرَّنَّكُمُ
الْأَمَلُ
فَإِنَّ
الْأَمَلَ
لَيْسَ مِنَ
الدِّينِ فِي
شَيْءٍ (304/ 6).
2381
لَا تَفْتِنَنَّكَ
دُنْيَاكَ
بِحُسْنِ
الْعَوَارِي
[بِحُسْنِ
الْعَوَادِي
فَعَوَادِي الدُّنْيَا]
فَعَوَارِي
الدُّنْيَا
تَرْتَجِعُ
وَيَبْقَى
عَلَيْكَ مَا
احْتَقَبْتَهُ
مِنَ
الْمَحَارِمِ
(315/ 6).
2382
لَا
يَسْتَفِزُّ
خُدَعُ
الدُّنْيَا
الْعَالِمَ (389/
6).
2383
رُبَّ
صَادِقٍ
[عِنْدَكَ]
مِنْ خَبَرِ
الدُّنْيَا
عِنْدَكَ
مُكَذَّبٌ (77/ 4).
2384
الدُّنْيَا
بِالْأَمَلِ
(62/ 1).
الدنيا
آفة النفس
2385
آفَةُ
النَّفْسِ
الْوَلَهُ
بِالدُّنْيَا
(102/ 3).
2386
سَبَبُ
صَلَاحِ
النَّفْسِ
الْعُزُوفُ
عَنِ
الدُّنْيَا (122/
4).
2387
عَجِبْتُ
لِمَنْ
عَرَفَ
نَفْسَهُ
كَيْفَ يَأْنَسُ
بِدَارِ
الْفَنَاءِ (339/
4).
2388
مَنْ صَحَّتْ
مَعْرِفَتُهُ
انْصَرَفَتْ
عَنِ
الْعَالَمِ
الْفَانِي
نَفْسُهُ
وَهِمَّتُهُ
(453/ 5).
2389
مَا كَرُمَتْ
عَلَى عَبْدٍ
نَفْسُهُ
إِلَّا
هَانَتِ
الدُّنْيَا
فِي عَيْنِهِ (147/
6)، (115/ 6).
2390
يَنْبَغِي
لِمَنْ
عَلِمَ
شَرَفَ
نَفْسِهِ
أَنْ
يُنَزِّهَهَا
عَنْ
دَنَاءَةِ
الدُّنْيَا (442/
6).
2391
إِيَّاكُمْ
وَغَلَبَةَ
الدُّنْيَا
عَلَى أَنْفُسِكُمْ
فَإِنَّ
عَاجِلَهَا
نَغْصَةٌ
وَآجِلَهَا
غُصَّةٌ (325/ 2).
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم،
ص: 137
مصاحب
الدنيا
2392
مُصَاحِبُ
[مُصَاحَبَةُ]
الدُّنْيَا
هَدَفُ
النَّوَائِبِ
وَالْغِيَرِ
(131/ 6).
2393
الدُّنْيَا
لَا تَصْفُو
لِشَارِبٍ
وَلَا تَفِي
لِصَاحِبٍ (33/ 2).
2394
الزَّمَانُ
يَخُونُ
[مَنْ]
صَاحَبَهُ
وَلَا
يَسْتَعْتِبُ
لِمَنْ
عَاتَبَهُ (135/ 2).
2395
إِنَّ
الدُّنْيَا
تُخْلِقُ
الْأَبْدَانَ
وَتُجَدِّدُ
الْآمَالَ
وَتُقَرِّبُ
الْمَنِيَّةَ
وَتُبَاعِدُ
الْأُمْنِيَّةَ
كُلَّمَا
اطْمَأَنَّ
[بِهَا]
صَاحِبُهَا
مِنْهَا
إِلَى
سُرُورٍ
أَشْخَصَتْهُ
مِنْهَا إِلَى
مَحْذُورٍ (639/ 2).
2396
إِنَّ
الدُّنْيَا
لَمَشْغَلَةٌ
عَنِ الْآخِرَةِ
لَمْ يُصِبْ
صَاحِبُهَا
مِنْهَا سَيْباً
إِلَّا
فَتَحَتْ
عَلَيْهِ
حِرْصاً عَلَيْهَا
وَلَهَجاً
بِهَا (658/ 2).
2397
جَارُ
الدُّنْيَا
مَحْرُوبٌ
وَمَوْفُورُهَا
مَنْكُوبٌ (361/ 3).
2398
مَنْ أَمِنَ
الزَّمَانَ
خَانَهُ
وَمَنْ
أَعْظَمَهُ
أَهَانَهُ (212/ 5).
أبناء
الدنيا
2399
النَّاسُ
أَبْنَاءٌ
الدُّنْيَا
وَالْوَلَدُ
مَطْبُوعٌ
عَلَى حُبِّ
أُمِّهِ (64/ 2).
2400
كُونُوا مِنْ
أَبْنَاءِ
الْآخِرَةِ
وَلَا
تَكُونُوا
مِنْ
أَبْنَاءِ
الدُّنْيَا
فَإِنَّ
كُلَّ وَلَدٍ
سَيَلْحَقُ
بِأُمِّهِ
يَوْمَ
الْقِيَامَةِ
(617/ 4).
2401
خُلْطَةُ
أَبْنَاءِ
الدُّنْيَا
رَأْسُ الْبَلْوَى
وَفَسَادُ
التَّقْوَى (448/
3).
2402
خُلْطَةُ
أَبْنَاءِ
الدُّنْيَا
تَشِينُ الدِّينَ
وَتُضَعِّفُ
الْيَقِينَ (453/
3).
2403
مَنْ قَصَّرَ
نَظَرَهُ
عَلَى
أَبْنَاءِ الدُّنْيَا
عَمِيَ عَنْ
سَبِيلِ
الْهُدَى (386/ 5).
2404
مَوَدَّةُ
أَبْنَاءِ
الدُّنْيَا
تَزُولُ لِأَدْنَى
عَارِضٍ
يَعْرُضُ (136/ 6).
2405
وُدَّ
أَبْنَاءِ
الدُّنْيَا
يَنْقَطِعُ لِانْقِطَاعِ
أَسْبَابِهِ
(238/ 6).
2406
عَبْدُ
الدُّنْيَا
مُؤَبَّدُ
الْفِتْنَةِ
وَالْبَلَاءِ
(353/ 4).
أهل
الدنيا
2407
إِيَّاكَ
أَنْ
تَغْتَرَّ
[تَغَيَّرَ]
بِمَا تَرَى
مِنْ
إِخْلَادِ
أَهْلِ
الدُّنْيَا إِلَيْهَا
وَتَكَالُبِهِمْ
عَلَيْهَا فَقَدْ
نَبَّأَكَ
اللَّهُ
عَنْهَا
وَتَكَشَّفَتْ
[تَكْشِفُ]
لَكَ عَنْ
عُيُوبِهَا
وَمَسَاوِيهَا
(319/ 2).
2408
أَهْلُ
الدُّنْيَا
عَرَضُ
النَّوَائِبِ
وَذُرِّيَّةُ
الْمَصَائِبِ
وَنَهَبُ
الرَّزَايَا
(437/ 2).
2409
إِنَّمَا
الدُّنْيَا
جِيفَةٌ
وَالْمُتَوَاخُونَ
[الْمُؤَاخُونَ]
عَلَيْهَا
أَشْبَاهُ
الْكِلَابِ
فَلَا
تَمْنَعُهُمْ
أُخُوَّتُهُمْ
لَهَا مِنَ
التَّهَارُشِ
[التَّهَاوُشِ]
عَلَيْهَا (80/ 3).
2410
إِنَّمَا
أَهْلُ
الدُّنْيَا
كِلَابٌ عَاوِيَةٌ
وَسِبَاعٌ
ضَارِيَةٌ
يَهِرُّ
بَعْضُهَا
بَعْضاً
وَيَأْكُلُ
عَزِيزُهَا
ذَلِيلَهَا
وَيَقْهَرُ
كَبِيرُهَا
صَغِيرَهَا
نَعَمٌ
مُعَقَّلَةٌ
وَأُخْرَى
مُهْمَلَةٌ
قَدْ
أَضَلَّتْ
عُقُولَهَا
وَرَكِبَتْ
مَجْهُولَهَا
(81/ 3).
2411
حُكِمَ عَلَى
أَهْلِ
الدُّنْيَا
بِالشَّقَاءِ
وَالْفَنَاءِ
وَالدَّمَارِ
وَالْبَوَارِ
(413/ 3).
2412
حُكِمَ عَلَى
مُكْثِرِي
أَهْلِ
الدُّنْيَا
بِالْفَاقَةِ
وَأُعِينَ
مَنْ غَنِيَ
عَنْهَا
بِالرَّاحَةِ
(415/ 3).
2413
هَلْ
تَنْظُرُ
إِلَّا
فَقِيراً
يُكَابِدُ فَقْراً
أَوْ
غَنِيّاً
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 138
بَدَّلَ
نِعَمَ
اللَّهِ
كُفْراً أَوْ
بَخِيلًا
اتَّخَذَ
الْبُخْلَ
بِحَقِّ
اللَّهِ وَفْراً
أَوْ
مُتَمَرِّداً
كَأَنَّ
بِأُذُنَيْهِ
عَنْ سَمَاعِ
الْحِكْمَةِ
وَقْراً (206/ 6).
احذر من
الدنيا
2414
ارْفِضُوا
هَذِهِ
الدُّنْيَا
ذَمِيمَةً فَقَدْ
رَفَضَتْ
مَنْ كَانَ
أَشْعَفَ
بِهَا مِنْكُمْ
(242/ 2).
2415
اهْرُبُوا
مِنَ
الدُّنْيَا
وَاصْرِفُوا
قُلُوبَكُمْ
عَنْهَا
فَإِنَّهَا
سِجْنُ الْمُؤْمِنِ
حَظُّهُ مِنْهَا
قَلِيلٌ
وَعَقْلُهُ
بِهَا
عَلِيلٌ وَنَاظِرُهُ
فِيهَا
كَلِيلٌ (260/ 2).
2416
ارْفُضُوا
هَذِهِ
الدُّنْيَا
التَّارِكَةَ
لَكُمْ
وَإِنْ لَمْ
تُحِبُّوا
تَرْكَهَا
وَالْمُبْلِيَةَ
أَجْسَادَكُمْ
عَلَى مَحَبَّتِكُمْ
لِتَجْدِيدِهَا
(270/ 2).
2417
احْذَرُوا
الزَّائِلَ
الشَّهِيَّ
وَالْفَانِيَ
الْمَحْبُوبَ
[احْذَرِ
الزَّائِلَ
الشَّهِيَّ
الْفَانِيَ
وَالْمَحْبُوبَ]
(272/ 2).
2418
احْذَرِ
الدُّنْيَا
فَإِنَّهَا
شَبَكَةُ الشَّيْطَانِ
وَمَفْسَدَةُ
الْإِيمَانِ
(279/ 2).
2419
أَحْسَنُ
مِنْ
مُلَابَسَةِ
الدُّنْيَا
رَفْضُهَا (407/ 2).
2420
رَحِمَ
اللَّهُ
امْرَأً
غَالَبَ
الْهَوَى
وَأَفْلَتَ
مِنْ
حَبَائِلِ
الدُّنْيَا (43/ 4).
2421
رُبَّ
مَحْذُورٍ
مِنَ
الدُّنْيَا
عِنْدَكَ
غَيْرُ
مُحْتَسَبٍ (77/ 4).
2422
كُنْ آنَسَ
مَا تَكُونُ
بِالدُّنْيَا
أَحْذَرَ مَا
تَكُونُ
مِنْهَا (607/ 4).
2423
مَنْ أَحَبَّ
رِفْعَةَ
الدُّنْيَا
وَالْآخِرَةِ
فَلْيَمْقُتْ
فِي
الدُّنْيَا
الرِّفْعَةَ
(386/ 5).
2424
مِلَاكُ
التُّقَى
رَفْضُ
الدُّنْيَا (117/
6).
2425
لَا تَيْأَسْ
مِنَ
الزَّمَانِ
إِذَا مَنَعَ
وَلَا تَثِقْ
بِهِ إِذَا
أَعْطَى
وَكُنْ مِنْهُ
عَلَى
أَعْظَمِ
الْحَذَرِ (294/ 6).
الزهد
في الدنيا
2426
اعْزُفْ
[أَعْرِضْ]
عَنْ
دُنْيَاكَ
تَسْعَدْ
بِمُنْقَلَبِكَ
وَتُصْلِحْ
مَثْوَاكَ (181/ 2).
2427
انْظُرْ
إِلَى
الدُّنْيَا
نَظَرَ
الزَّاهِدِ
الْمُفَارِقِ
وَلَا
تَنْظُرْ
إِلَيْهَا
نَظَرَ
الْعَاشِقِ
الْوَامِقِ (205/ 2).
2428
ازْهَدْ فِي
الدُّنْيَا
وَاعْزُفْ
عَنْهَا
وَإِيَّاكَ
أَنْ
يَنْزِلَ
بِكَ
الْمَوْتُ
وَأَنْتَ
آبِقٌ [أبقى]
مِنْ رَبِّكَ
فِي طَلَبِهَا
فَتَشْقَى (208/ 2).
2429
ازْهَدْ فِي
الدُّنْيَا
وَاعْزُفْ
عَنْهَا
وَإِيَّاكَ
أَنْ
يَنْزِلَ
بِكَ
الْمَوْتُ
وَقَلْبُكَ مُتَعَلِّقٌ
بِشَيْءٍ
مِنْهَا
فَتَهْلِكَ (216/
2).
2430
انْظُرُوا
إِلَى
الدُّنْيَا
نَظَرَ الزَّاهِدِينَ
فِيهَا
الصَّارِفِينَ
عَنْهَا فَإِنَّهَا
وَاللَّهِ
عَمَّا
قَلِيلٍ تُزِيلُ
الثَّاوِيَ
السَّاكِنَ
وَتَفْجَعُ
الْمُتْرَفَ
الْآمِنَ (264/ 2).
2431
أَلَا وَإِنَّ
الدُّنْيَا
دَارٌ لَا
يُسْلَمُ
مِنْهَا إِلَّا
بِالزُّهْدِ
فِيهَا وَلَا
يُنْجَى مِنْهَا
بِشَيْءٍ
كَانَ لَهَا
[وَ لَا يُنْجَى
بِشَيْءٍ
مِنْهَا] (331/ 2).
2432
أَ يَسُرُّكَ
أَنْ تَلْقَى
اللَّهَ
غَداً فِي
الْقِيَامَةِ
وَهُوَ
عَلَيْكَ
رَاضٍ غَيْرَ
غَضْبَانَ
كُنْ فِي
الدُّنْيَا
زَاهِداً
وَفِي الْآخِرَةِ
رَاغِباً
وَعَلَيْكَ
بِالتَّقْوَى
وَالصِّدْقِ
فَهُمَا
جِمَاعُ
الدِّينِ وَالْزَمْ
أَهْلَ
الْحَقِّ
وَاعْمَلْ
عَمَلَهُمْ
تَكُنْ
مِنْهُمْ (366/ 2).
2433
إِنَّكَ لَنْ
تُخْلَقَ
لِلدُّنْيَا
فَازْهَدْ
فِيهَا
وَأَعْرِضْ
عَنْهَا (57/ 3).
2434
إِذَا
فَاتَكَ مِنَ
الدُّنْيَا
شَيْءٌ فَلَا
تَحْزَنْ
وَإِذَا
أَحْسَنْتَ
فَلَا تَمْنُنْ
(174/ 3).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 139
2435
إِذَا
أَعْرَضْتَ
عَنْ دَارِ
الْفَنَاءِ وَتَوَلَّهْتَ
بِدَارِ
الْبَقَاءِ فَقَدْ
فَازَ
قِدْحُكَ
وَفُتِحَتْ
لَكَ أَبْوَابُ
النَّجَاحِ
وَظَفِرْتَ
بِالْفَلَاحِ
(176/ 3).
2436
زُهْدُكَ فِي
الدُّنْيَا
يُنْجِيكَ
وَرَغْبَتُكَ
فِيهَا
تُرْدِيكَ (111/ 4).
2437
طُوبَى
لِلزَّاهِدِينَ
فِي
الدُّنْيَا
الرَّاغِبِينَ
فِي
الْآخِرَةِ
أُولَئِكَ اتَّخَذُوا
الْأَرْضَ
بِسَاطاً
وَتُرَابَهَا
فِرَاشاً
وَمَاءَهَا
طِيباً
وَالْقُرْآنَ
شِعَاراً
وَالدُّعَاءَ
دِثَاراً
وَقَرَضُوا
الدُّنْيَا
عَلَى
مِنْهَاجِ
الْمَسِيحِ
عِيسَى ابْنِ
مَرْيَمَ
عَلَى
نَبِيِّنَا
وَعَلَيْهِ
السَّلَامُ (268/
4).
2438
فِي
الْعُزُوفِ
عَنِ الدُّنْيَا
دَرْكُ
النَّجَاحِ (394/
4).
2439
كُونُوا
مِمَّنْ
عَرَفَ
فَنَاءَ
الدُّنْيَا
فَزَهِدَ
فِيهَا
وَعَلِمَ
بَقَاءَ الْآخِرَةِ
فَعَمِلَ
لَهَا (616/ 4).
2440
مَنْ عَرَفَ
الدُّنْيَا
تَزَهَّدَ (172/ 5).
2441
مَنْ
أَيْقَنَ
بِمَا
يَبْقَى
زَهِدَ فِيمَا
يَفْنَى (292/ 5).
2442
مَنْ عَزَفَ
عَنِ
الدُّنْيَا
أَتَتْهُ صَاغِرَةً
(312/ 5).
2443
يَنْبَغِي
لِمَنْ
عَلِمَ
سُرْعَةَ
زَوَالِ
الدُّنْيَا
أَنْ
يَزْهَدَ
فِيهَا (442/ 6).
2444
يَا أَيُّهَا
النَّاسُ
ازْهَدُوا
فِي الدُّنْيَا
فَإِنَّ
عَيْشَهَا
قَصِيرٌ
وَخَيْرَهَا
يَسِيرٌ
وَإِنَّهَا
لَدَارُ
شُخُوصٍ
وَمَحَلَّةُ
تَنْغِيصٍ
وَإِنَّهَا
لَتُدْنِي
الْآجَالَ
وَتَقْطَعُ
الْآمَالَ
أَلَا وَهِيَ الْمُتَصَدِّيَةُ
الْعَنُونُ
وَالْجَامِحَةُ
الْحَرُونُ
وَالْمَانِيَةُ
الْخَئُونُ (463/
6).
2445
الدُّنْيَا
دُوَلٌ
فَأَجْمِلْ
فِي طَلَبِهَا
وَاصْطَبِرْ
[وَ اصْبِرْ]
حَتَّى
تَأْتِيَكَ
دَوْلَتُكَ (79/ 2).
2446
هَوِّنْ
عَلَيْكَ
فَإِنَّ
الْأَمْرَ
قَرِيبٌ
وَالِاصْطِحَابَ
قَلِيلٌ
وَالْمُقَامَ
يَسِيرٌ (202/ 6).
الدنيا
وحبها رأس
الفتنة
والمحنة
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم 145
الترغيب إلى
الآخرة ..... ص : 144
2447
الْمِحْنَةُ
مَقْرُونَةٌ
بِحُبِّ
الدُّنْيَا (265/
1).
2448
الْوَلَهُ
بِالدُّنْيَا
أَعْظَمُ
فِتْنَةً (317/ 1).
2449
إِنَّ
الدُّنْيَا
دَارُ مِحَنٍ
وَمَحَلُّ
فِتَنٍ مَنْ
سَاءَهَا
فَاتَتْهُ
وَمَنْ قَعَدَ
عَنْهَا
وَاتَتْهُ
وَمَنْ
أَبْصَرَ إِلَيْهَا
أَعْمَتْهُ
وَمَنْ
بَصُرَ بِهَا
بَصَّرَتْهُ
(637/ 2).
2450
ثَمَرَةُ
الْوَلَهِ
بِالدُّنْيَا
عَظِيمُ
الْمِحْنَةِ
(326/ 3).
2451
حُبُّ
الدُّنْيَا
رَأْسُ
الْفِتَنِ
وَأَصْلُ
الْمِحَنِ (395/ 3).
2452
شَرُّ
الْمِحَنِ
حُبُّ
الدُّنْيَا (172/
4).
2453
شَرُّ
الْفِتَنِ
مَحَبَّةُ
الدُّنْيَا (177/
4).
2454
طَلَبُ
الدُّنْيَا
رَأْسُ
الْفِتْنَةِ
(250/ 4).
2455
قُرِنَتِ
الْمِحْنَةُ
بِحُبِّ
الدُّنْيَا (495/
4).
2456
مَنْ لَهِجَ
قَلْبُهُ
بِحُبِّ
الدُّنْيَا
الْتَاطَ
مِنْهَا
بِثَلَاثٍ
هَمٍّ لَا يُغْنِيهِ
[لَا يغبيه]
وَحِرْصٍ لَا
يَتْرُكُهُ
وَأَمَلٍ لَا
يُدْرِكُهُ (359/
5).
2457
مَنِ
اسْتَشْعَرَ
الشَّغَفَ
بِالدُّنْيَا
مَلَأَتْ
ضَمِيرَهُ
أَشْجَاناً
لَهَا رَقْصٌ
عَلَى
سُوَيْدَاءِ
قَلْبِهِ
هَمٌّ يَشْغَلُهُ
وَغَمٌّ
يَحْزُنُهُ
حَتَّى يُؤْخَذَ
بِكَظْمِهِ
فَيُلْقَى
بِالْفَضَاءِ
مُنْقَطِعاً
أَبْهَرَاهُ
هَيِّناً
عَلَى اللَّهِ
فَنَاؤُهُ
بَعِيداً
عَلَى الْإِخْوَانِ
لِقَاؤُهُ (434/ 5).
2458
رُبَّ عَطَبٍ
تَحْتَ
طَلَبٍ (58/ 4).
الدنيا
وحبها سبب
الشقاء
2459
الدُّنْيَا
دَارُ
الْأَشْقِيَاءِ
(119/ 1).
2460
إِيَّاكَ
وَالْوَلَهَ
بِالدُّنْيَا
فَإِنَّهَا
تُورِثُكَ
الشَّقَاءَ
وَالْبَلَاءَ
وَتَحْدُوكَ
عَلَى بَيْعِ
الْبَقَاءِ
بِالْفَنَاءِ
(307/ 2).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 140
2461
أَعْظَمُ
الْخَطَايَا
حُبُّ
الدُّنْيَا (398/ 2).
2462
أَعْظَمُ
الْمَصَائِبِ
وَالشَّقَاءِ
الْوَلَهُ
بِالدُّنْيَا
(414/ 2).
2463
سَبَبُ
الشَّقَاءِ
حُبُّ
الدُّنْيَا (121/
4).
2464
فِي
الدُّنْيَا
رَغْبَةُ
الْأَشْقِيَاءِ
(406/ 4).
2465
كُلَّمَا
ازْدَادَ
الْمَرْءُ
بِالدُّنْيَا
شُغُلًا
وَزَادَ
بِهَا
وَلَهاً
أَوْرَدَتْهُ
الْمَسَالِكَ
وَأَوْقَعَتْهُ
فِي
الْمَهَالِكِ
(619/ 4).
2466
مَنِ
اعْتَمَدَ
عَلَى
الدُّنْيَا
فَهُوَ الشَّقِيُّ
الْمَحْرُومُ
(442/ 5).
2467
مَنْ كَانَتِ
الدُّنْيَا
هَمَّهُ
طَالَ يَوْمَ
الْقِيَامَةِ
شَقَاؤُهُ
وَغَمُّهُ (446/ 5).
الدنيا
وحبها خسران
الآخرة
2468
الدُّنْيَا
تَضُرُّ
الْآخِرَةُ
تَسُرُّ (45/ 1).
2469
النَّاسُ فِي
الدُّنْيَا
عَامِلَانِ
عَامِلٌ فِي
الدُّنْيَا
لِلدُّنْيَا
قَدْ شَغَلَتْهُ
دُنْيَاهُ
عَنْ
آخِرَتِهِ
يَخْشَى عَلَى
مَنْ
يُخَلِّفُ
الْفَقْرَ
وَيَأْمَنُهُ
عَلَى
نَفْسِهِ
فَيُفْنِي
عُمُرَهُ فِي
مَنْفَعَةِ
غَيْرِهِ
وَعَامِلٌ فِي
الدُّنْيَا
لِمَا
بَعْدَهَا
فَجَاءَهُ الَّذِي
لَهُ
بِغَيْرِ
عَمَلٍ
فَأَحْرَزَ الْحَظَّيْنِ
مَعاً
وَمَلَكَ
الدَّارَيْنِ
جَمِيعاً (149/ 2).
2470
أَخْرِجُوا
الدُّنْيَا
مِنْ
قُلُوبِكُمْ قَبْلَ
أَنْ
تَخْرُجَ
مِنْهَا
أَجْسَادُكُمْ
فَفِيهَا
اخْتُبِرْتُمْ
وَلِغَيْرِهَا
خُلِقْتُمْ (244/
2).
2471
أَرْبَحُ
النَّاسِ
مَنِ
اشْتَرَى
بِالدُّنْيَا
الْآخِرَةَ (413/
2).
2472
أَخْسَرُ
النَّاسِ
مَنْ رَضِيَ
الدُّنْيَا
[بِالدُّنْيَا]
عِوَضاً عَنِ
الْآخِرَةِ (414/
2).
2473
إِنَّ مَثَلَ
الدُّنْيَا
وَالْآخِرَةِ
كَرَجُلٍ
لَهُ امْرَأَتَانِ
إِذَا
أَرْضَى
إِحْدَاهُمَا
أَسْخَطَ
الْأُخْرَى (538/
2).
2474
إِنَّ مَنْ
كَانَتِ
الْعَاجِلَةُ
أَمْلَكَ
بِهِ مِنَ
الْآجِلَةِ
وَأُمُورُ
الدُّنْيَا
أَغْلَبَ
عَلَيْهِ
مِنْ أُمُورِ
الْآخِرَةِ
فَقَدْ بَاعَ
الْبَاقِيَ
بِالْفَانِي
وَتَعَوَّضَ
الْبَائِدَ
عَنِ
الْخَالِدِ
وَأَهْلَكَ
نَفْسَهُ
وَرَضِيَ
لَهَا
بِالْحَائِلِ
الزَّائِلِ
وَنَكَبَ
بِهَا عَنْ
نَهْجِ
السَّبِيلِ (584/
2).
2475
إِنَّ
الدُّنْيَا
قَدْ
أَدْبَرَتْ
وَآذَنَتْ
بِوَدَاعٍ
وَإِنَّ
الْآخِرَةَ
قَدْ أَقْبَلَتْ
وَأَشْرَفَتْ
بِاطِّلَاعٍ
(624/ 2).
2476
إِنَّ
الدُّنْيَا
وَالْآخِرَةَ
عَدُوَّانِ مُتَفَاوِتَانِ
وَسَبِيلَانِ
مُخْتَلِفَانِ
فَمَنْ
أَحَبَّ
الدُّنْيَا
وَتَوَالاهَا
أَبْغَضَ
الْآخِرَةَ
وَعَادَاهَا
وَهُمَا
بِمَنْزِلَةِ
الْمَشْرِقِ
وَالْمَغْرِبِ
وَمَاشٍ
بَيْنَهُمَا
فَكُلَّمَا
قَرُبَ مِنْ
وَاحِدٍ
بَعُدَ مِنَ
الْآخَرِ
وَهُمَا
بَعْدُ
ضَرَّتَانِ (656/
2).
2477
إِنْ دُعِيَ
إِلَى حَرْثِ
الدُّنْيَا
عَمِلَ
وَإِنْ
دُعِيَ إِلَى
حَرْثِ
الْآخِرَةِ
كَسِلَ (13/ 3).
2478
إِنَّكُمْ
إِنَّمَا
خُلِقْتُمْ
لِلْآخِرَةِ
لَا
لِلدُّنْيَا
وَلِلْبَقَاءِ
لَا لِلْفَنَاءِ
(66/ 3).
2479
بِإِيثَارِ
حُبِّ
الْعَاجِلَةِ
صَارَ مَنْ
صَارَ إِلَى
سُوءِ
الْآجِلَةِ (232/
3).
2480
ثَرْوَةُ
الدُّنْيَا
فَقْرُ
الْآخِرَةِ (351/ 3).
2481
حَلَاوَةُ
الدُّنْيَا
تُوجِبُ
مَرَارَةَ الْآخِرَةِ
وَسُوءَ
الْعُقْبَى (398/
3).
2482
حَصِّلُوا
الْآخِرَةَ
بِتَرْكِ الدُّنْيَا
وَلَا
تُحَصِّلُوا
بِتَرْكِ الدِّينِ
الدُّنْيَا (407/
3).
2483
ذُلُّ
الدُّنْيَا
عِزُّ
الْآخِرَةِ (32/ 4).
2484
صَلَاحُ
الْآخِرَةِ
رَفْضُ
الدُّنْيَا (196/
4).
2485
طَلَبُ
الْجَمْعِ
بَيْنَ
الدُّنْيَا
وَالْآخِرَةِ
مِنْ خِدَاعِ
النَّفْسِ (251/ 4).
2486
طَالِبُ
الدُّنْيَا
تَفُوتُهُ
الْآخِرَةُ
وَيُدْرِكُهُ
الْمَوْتُ
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 141
حَتَّى
يَأْخُذَهُ
بَغْتَةً
[يَأْخُذَ بِعُنُقِهِ]
وَلَا
يُدْرِكُ
مِنَ
الدُّنْيَا إِلَّا
مَا قُسِمَ
لَهُ (255/ 4).
2487
كَيْفَ يَعْمَلُ
لِلْآخِرَةِ
الْمَشْغُولُ
بِالدُّنْيَا
(559/ 4).
2488
لَمْ يُفِدْ
مَنْ كَانَتْ
هِمَّتُهُ
الدُّنْيَا
عِوَضاً
وَلَمْ
يَقْضِ
مُفْتَرَضاً
(96/ 5).
2489
مَنْ بَاعَ
آخِرَتَهُ
بِدُنْيَاهُ
خَسِرَهُمَا
(257/ 5).
2490
مَنْ رَضِيَ
بِالدُّنْيَا
فَاتَتْهُ
الْآخِرَةُ (282/
5).
2491
مَنْ أَحَبَّ
لِقَاءَ
اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
سَلَا عَنِ
الدُّنْيَا (292/
5).
2492
مَنْ
أَخْسَرُ
مِمَّنْ
تَعَوَّضَ
عَنِ الْآخِرَةِ
بِالدُّنْيَا
(309/ 5).
2493
مَنْ رَغِبَ
فِي
زَخَارِفِ
الدُّنْيَا
فَاتَهُ
الْبَقَاءُ
الْمَطْلُوبُ
(371/ 5).
2494
مَنْ عَمَّرَ
دُنْيَاهُ
أَفْسَدَ
دِينَهُ وَأَخْرَبَ
أُخْرَاهُ (383/ 5).
2495
مَنْ
غَلَبَتِ
الدُّنْيَا
عَلَيْهِ
عَمِيَ
عَمَّا
بَيْنَ
يَدَيْهِ (383/ 5).
2496
مَنْ طَلَبَ
مِنَ
الدُّنْيَا
شَيْئاً فَاتَهُ
مِنَ
الْآخِرَةِ
أَكْثَرُ
مِمَّا طَلِبَ
(391/ 5).
2497
مَنْ طَلَبَ
الدُّنْيَا
بِعَمَلِ
الْآخِرَةِ
كَانَ
أَبْعَدَ
لَهُ مِمَّا
طَلَبَ (393/ 5).
2498
مَنْ مَلَكَ
مِنَ
الدُّنْيَا
شَيْئاً فَاتَهُ
مِنَ
الْآخِرَةِ
أَكْثَرُ
مِمَّا مَلَكَ
(394/ 5).
2499
مَا ظَفِرَ
بِالْآخِرَةِ
مَنْ كَانَتِ
الدُّنْيَا
مَطْلَبَهُ (71/ 6).
2500
مَا الْتَذَّ
أَحَدٌ مِنَ
الدُّنْيَا
لَذَّةً
إِلَّا
كَانَتْ لَهُ
يَوْمَ
الْقِيَامَةِ
غُصَّةً (85/ 6).
2501
مَا زَادَ فِي
الدُّنْيَا
نَقَصَ فِي
الْآخِرَةِ (85/ 6).
2502
مَا
الْمَغْرُورُ
الَّذِي
ظَفِرَ مِنَ
الدُّنْيَا
بِأَدْنَى
سُهْمَتِهِ
كَالْآخَرِ
الَّذِي
ظَفِرَ مِنَ
الْآخِرَةِ
بِأَعْلَى
هِمَّتِهِ (106/ 6).
2503
هَلَكَ
الْفَرِحُونَ
بِالدُّنْيَا
يَوْمَ
الْقِيَامَةِ
وَنَجَا
الْمَحْزُونُونَ
بِهَا (206/ 6).
2504
لَا تَرْغَبْ
فِي
الدُّنْيَا
فَتَخْسَرَ آخِرَتَكَ
(272/ 6).
2505
لَا
تَبِيعُوا
الْآخِرَةَ
بِالدُّنْيَا
وَلَا
تَسْتَبْدِلُوا
الْفَنَاءَ بِالْبَقَاءِ
(303/ 6).
2506
لَا
يَجْتَمِعُ
الْفَنَاءُ
وَالْبَقَاءُ
(370/ 6).
2507
لَا
تَجْتَمِعُ
الْآخِرَةُ
وَالدُّنْيَا
(370/ 6).
2508
لَا يَنْفَعُ
الْعَمَلُ
لِلْآخِرَةِ
مَعَ
الرَّغْبَةِ
فِي
الدُّنْيَا (412/
6).
2509
لَا يَتْرُكُ
النَّاسُ
شَيْئاً مِنْ
دُنْيَاهُمْ
لِإِصْلَاحِ
آخِرَتِهِمْ
إِلَّا عَوَّضَهُمُ
اللَّهُ
سُبْحَانَهُ
خَيْراً مِنْهُ
(413/ 6).
حب الله
وحب الدنيا لا
يجتمعان
2510
إِنْ
كُنْتُمْ
تُحِبُّونَ
اللَّهَ
فَأَخْرِجُوا
مِنْ
قُلُوبِكُمْ
حُبَّ
الدُّنْيَا (22/ 3).
2511
كَيْفَ
يَقْدِرُ
عَلَى
إِعْمَالِ
الرِّضَا
الْقَلْبُ
الْمُتَوَلِّهُ
بِالدُّنْيَا
(562/ 4).
2512
كَيْفَ
يَدَّعِي
حُبَّ
اللَّهِ مَنْ
سَكَنَ
قَلْبَهُ
حُبُّ
الدُّنْيَا (566/
4).
2513
كَمَا أَنَّ
الشَّمْسَ
وَاللَّيْلَ
لَا يَجْتَمِعَانِ
كَذَلِكَ
حُبُّ
اللَّهِ
وَحُبُّ
الدُّنْيَا
لَا يَجْتَمِعَانِ
(624/ 4).
2514
مَنْ
عَظُمَتِ
الدُّنْيَا
فِي عَيْنِهِ
وَكَبُرَ
مَوْقِعُهَا
فِي قَلْبِهِ
آثَرَهَا
عَلَى
اللَّهِ
وَانْقَطَعَ
إِلَيْهَا وَصَارَ
عَبْداً
لَهَا (425/ 5).
تصنيف غرر
الحكم ودرر الكلم،
ص: 142
آثار
متفرقة لحب
الدنيا
2515
الْفَرَحُ
بِالدُّنْيَا
حُمْقٌ (124/ 1).
2516
الرَّغْبَةُ
فِي
الدُّنْيَا
تُوجِبُ الْمَقْتَ
(315/ 1).
2517
إِيَّاكَ
وَحُبَّ
الدُّنْيَا
فَإِنَّهَا أَصْلُ
كُلِّ
خَطِيئَةٍ
وَمَعْدِنُ
كُلِّ بَلِيَّةٍ
(297/ 2).
2518
إِنَّكُمْ
إِنْ
رَغِبْتُمْ
فِي
الدُّنْيَا
أَفْنَيْتُمْ
أَعْمَارَكُمْ
فِي مَا لَا
تَبْقُونَ
لَهُ وَلَا
يَبْقَى
لَكُمْ (67/ 3).
2519
حُبُّ
الدُّنْيَا
رَأْسُ كُلِّ
خَطِيئَةٍ (395/ 3).
2520
حُبُّ
الدُّنْيَا
يُوجِبُ
الطَّمَعَ (396/ 3).
2521
حَرَامٌ
عَلَى كُلِّ
قَلْبٍ
مُتَوَلِّهٍ
بِالدُّنْيَا
أَنْ
يَسْكُنَهُ
التَّقْوَى (405/
3).
2522
رَأْسُ
الْآفَاتِ
الْوَلَهُ
بِالدُّنْيَا
(54/ 4).
2523
لِحُبِّ
الدُّنْيَا
صَمَّتِ
الْأَسْمَاعُ
عَنْ سَمَاعِ
الْحِكْمَةِ
وَعَمِيَتِ
الْقُلُوبُ
عَنْ نُورِ
الْبَصِيرَةِ
(42/ 5).
2524
مَنْ طَلَبَ
مِنَ
الدُّنْيَا
مَا
يُرْضِيهِ
كَثُرَ تَجَنِّيهِ
وَطَالَ
تَعَدِّيهِ (312/
5).
2525
مَنْ رَاقَهُ
زِبْرِجُ
الدُّنْيَا
أَعْقَبَ
نَاظِرَيْهِ
كَمَهاً (369/ 5).
2526
مَنْ وَثِقَ
بِغُرُورِ
الدُّنْيَا
[فَقَدْ]
أَمِنَ
مَخُوفَهُ (318/ 5).
2527
لَا
يَحِنَّنَّ
أَحَدُكُمْ
حَنِينَ
الْأَمَةِ
عَلَى مَا
زُوِيَ عَنْهُ
مِنَ
الدُّنْيَا (327/
6).
2528
لَا
يَجْتَمِعُ
حُبُّ
الْمَالِ
وَالثَّنَاءُ
(370/ 6).
في ذم
الدنيا
2529
الدُّنْيَا
تُسْلِمُ (10/ 1).
2530
الدُّنْيَا
خُسْرَانٌ (55/ 1).
2531
الْكَمَالُ
فِي
الدُّنْيَا
مَفْقُودٌ (91/ 1).
2532
الدُّنْيَا
سُوقُ
الْخُسْرَانِ
(106/ 1).
2533
الدُّنْيَا
مَزْرَعَةُ
الشَّرِّ (108/ 1).
2534
الدُّنْيَا
ضَحْكَةُ
مُسْتَعْبِرٍ
(108/ 1).
2535
الْعَاجِلَةُ
مُنْيَةُ
الْأَرْجَاسِ
(120/ 1).
2536
الدُّنْيَا
مُنْيَةُ
الْأَشْقِيَاءِ
(183/ 1).
2537
الدُّنْيَا
مُطَلَّقَةُ
الْأَكْيَاسِ
(120/ 1).
2538
الْعَاجِلَةُ
غُرُورُ
الْحَمْقَى (225/
1).
2539
الدُّنْيَا
مَصْرَعُ
الْعُقُولِ (230/ 1)
2540
التَّكَبُّرُ
بِالدُّنْيَا
قُلٌّ. (249/ 1).
2541
الدُّنْيَا
غَنِيمَةُ
الْحَمْقَى (280/
1).
2542
الدَّهْرُ
مُوَكَّلٌ بِتَشْتِيتِ
الْأُلَّافِ
(307/ 1).
2543
الدُّنْيَا
سَمٌّ
آكِلُهُ مَنْ
لَا يَعْرِفُهُ
(371/ 1)
2544
الدُّنْيَا
أَصْغَرُ
وَأَحْقَرُ
وَأَنْزَرُ
مِنْ أَنْ
تُطَاعَ
فِيهَا
الْأَحْقَادُ.
(52/ 2).
2545
الدُّنْيَا
جَنَّةُ
الْكَافِرِ
وَالْمَوْتُ
مُشْخِصُهُ
وَالنَّارُ مَثْوَاهُ
(67/ 2).
2546
الدُّنْيَا
ظِلُّ
الْغَمَامِ
وَحُلُمُ الْمَنَامِ
(91/ 2).
2547
أَغْضِ عَلَى
الْقَذَى
وَإِلَّا
لَمْ تَرْضَ
أَبَداً (186/ 2).
2548
أَلَا حُرٌّ
يَدَعُ
هَذِهِ
اللُّمَاظَةَ
لِأَهْلِهَا
(331/ 2).
2549
أَلَا وَمَا
يَصْنَعُ
بِالدُّنْيَا
مَنْ خُلِقَ
لِلْآخِرَةِ
وَمَا
يَصْنَعُ
بِالْمَالِ
مَنْ عَمَّا
قَلِيلٍ
يُسْلَبُهُ
وَيَبْقَى
عَلَيْهِ
حِسَابُهُ
وَتَبِعَتُهُ
(333/ 2).
2550
إِنَّ مِنْ
هَوَانِ
الدُّنْيَا
عَلَى اللَّهِ
أَنْ لَا
يُعْصَى
إِلَّا
فِيهَا وَلَا يُنَالُ
مَا عِنْدَهُ
إِلَّا
بِتَرْكِهَا
(625/ 2).
2551
إِنَّ
الدَّهْرَ
لَخَصْمٌ
غَيْرُ
مَخْصُومٍ
وَمُحْتَكِمٌ
غَيْرُ
ظَلُومٍ
وَمُحَارِبٌ
غَيْرُ
مَحْرُوبٍ (598/ 2).
2552
إِنَّ
دُنْيَاكُمْ
هَذِهِ
لَأَهْوَنُ
فِي عَيْنِي
مِنْ
عُرَاقِ
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 143
[عَرْقِ]
خِنْزِيرٍ
فِي يَدِ
مَجْذُومٍ
وَأَحْقَرُ
مِنْ
وَرَقَةٍ فِي
جَرَادَةٍ
[فِي فَمِ جَرَادَةٍ]
مَا
لِعَلِيٍّ
وَنَعِيمٍ
يَفْنَى وَلَذَّةٍ
لَا تَبْقَى (626/
2).
2553
إِنَّمَا
حَظُّ
أَحَدِكُمْ
مِنَ
الْأَرْضِ
ذَاتِ
الطُّولِ
وَالْعَرْضِ
قِيدُ قَدِّهِ
مُتَعَفِّراً
عَلَى
خَدِّهِ (86/ 3).
2554
إِذَا
ابْيَضَّ
أَسْوَدُكَ
مَاتَ
أَطْيَبُكَ (130/
3).
2555
إِذَا
صَعَدَتْ
رُوحُ
الْمُؤْمِنِ
إِلَى السَّمَاءِ
تَعَجَّبَتِ
الْمَلَائِكَةُ
وَقَالَتْ
عَجَباً
كَيْفَ نَجَا
مِنْ دَارٍ
فَسَدَ
فِيهَا
خِيَارُنَا (145/
3).
2556
بِئْسَتِ الدَّارُ
الدُّنْيَا (258/
3).
2557
حَيُّ
الدُّنْيَا
بِعَرَضِ
مَوْتٍ
وَصَحِيحُهَا
عَرَضُ
[غَرَضُ]
الْأَسْقَامِ
وَدَرِيئَةُ
الْحِمَامِ (400/
3).
2558
خَيْرُ
الدُّنْيَا
حَسْرَةٌ
وَشَرُّهَا نَدَمٌ
(423/ 3).
2559
خَيْرُ
الدُّنْيَا
زَهِيدٌ
وَشَرُّهَا
عَتِيدٌ (431/ 3).
2560
خَابَ
رَجَاؤُهُ
وَمَطْلَبُهُ
مَنْ كَانَتِ
الدُّنْيَا
أَمَلَهُ
وَأَرَبَهُ (460/
3).
2561
ذِكْرُ
الدُّنْيَا
أَدْوَأُ
الْأَدْوَاءِ
(31/ 4).
2562
رِضَاكَ
بِالدُّنْيَا
مِنْ سُوءِ
اخْتِيَارِكَ
وَشَقَاءِ
جَدِّكَ (92/ 4).
2563
غِذَاءُ
الدُّنْيَا
سِمَامٌ
وَأَسْبَابُهَا
رِمَامٌ (387/ 4).
2564
قَدْ
يَتَفَاصَلُ
الْمُتَفَاصِلَانِ
وَيَشِتُّ
جَمْعُ
الْأَلِيفَيْنِ
(473/ 4).
2565
قَلِيلُ
الدُّنْيَا
لَا يَدُومُ
بَقَاؤُهُ
وَكَثِيرُهَا
لَا يُؤْمَنُ
بَلَاؤُهُ (517/ 4).
2566
كُلُّ
أَرْبَاحِ
الدُّنْيَا
خُسْرَانٌ (530/ 4).
2567
كُلُّ
نَعِيمِ
الدُّنْيَا
ثُبُورٌ (532/ 4).
2568
كُلُّ
شَيْءٍ مِنَ
الدُّنْيَا
سَمَاعُهُ
أَعْظَمُ
مِنْ
عِيَانِهِ (542/ 4).
2569
كُونُوا
قَوْماً
عَلِمُوا
أَنَّ
الدُّنْيَا
لَيْسَتْ
بِدَارِهِمْ
فَاسْتَبْدَلُوا
(617/ 4).
2570
كُلَّمَا
فَاتَكَ مِنَ
الدُّنْيَا
شَيْءٌ
فَهُوَ
غَنِيمَةٌ (622/ 4).
2571
لَدُنْيَاكُمْ
عِنْدِي
أَهْوَنُ
مِنْ عُرَاقِ
خِنْزِيرٍ
عَلَى يَدِ
مَجْذُومٍ (34/ 5).
2572
لَيْسَ
[لباس]
الْمَتْجَرُ
أَنْ تَرَى
الدُّنْيَا
لِنَفْسِكَ
ثَمَناً
وَمِمَّا لَكَ
عِنْدَ
اللَّهِ
عِوَضاً (39/ 5).
2573
لَتَعْطِفَنَّ
عَلَيْنَا
الدُّنْيَا
بَعْدَ
شِمَاسِهَا
عَطْفَ
الضَّرُوسِ
عَلَى وَلَدِهَا
(43/ 5).
2574
لَمْ يَصْفُ
اللَّهُ
سُبْحَانَهُ
الدُّنْيَا
لِأَوْلِيَائِهِ
وَلَمْ
يَضُنَّ بِهَا
عَلَى
أَعْدَائِهِ
(94/ 5).
2575
لَوْ عَقَلَ
أَهْلُ
الدُّنْيَا
لَخَرِبَتِ
الدُّنْيَا (111/
5).
2576
لَوْ كَانَتِ
الدُّنْيَا
عِنْدَ
اللَّهِ مَحْمُوداً
لَاخْتَصَّ
بِهَا
أَوْلِيَاءَهُ
لَكِنَّهُ
صَرَفَ
قُلُوبَهُمْ
عَنْهَا
وَمَحَا
عَنْهُمْ
مِنْهَا
الْمَطَامِعَ
(119/ 5).
2577
مَنْ كَانَتْ
هِمَّتُهُ
مَا يَدْخُلُ
بَطْنَهُ
كَانَتْ
قِيمَتُهُ
مَا يَخْرُجُ
مِنْهُ (377/ 5).
2578
مِنْ هَوَانِ
الدُّنْيَا
عَلَى
اللَّهِ أَنْ
لَا يُعْصَى
إِلَّا
فِيهَا (31/ 6).
2579
مِنْ
ذَمَامَةِ
الدُّنْيَا
عِنْدَ
اللَّهِ أَنْ
لَا يُنَالَ
مَا عِنْدَهُ
إِلَّا بِتَرْكِهَا
(32/ 6).
2580
مَا أَبْعَدَ
الْخَيْرَ
مِمَّنْ هِمَّتُهُ
بَطْنُهُ
وَفَرْجُهُ (93/ 6).
2581
مَتَاعُ
الدُّنْيَا
حُطَامٌ
مُوبِئٌ فَتَجَنَّبُوا
مَرْعَاةً
قُلْعَتُهَا
[مراعاة قلعتهما]
أَحْظَى مِنْ
طُمَأْنِينَتِهَا
وَبُلْغَتُهَا
أَزْكَى مِنْ
ثَرْوَتِهَا
[ترونها] (144/ 6).
2582
لَا تَرْفَعْ
مَنْ
رَفَعَتْهُ
الدُّنْيَا (275/
6).
2583
لَا
تُنَافِسْ
فِي
مَوَاهِبِ
الدُّنْيَا فَإِنَّ
مَوَاهِبَهَا
حَقِيرَةٌ (289/ 6).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 144
2584
لَا
يَرْعَوِي
الْبَاقُونَ
اجْتِرَاماً
(374/ 6).
2585
لَا يُفْلِحُ
مَنْ
يَسُرُّهُ
مَا يَضُرُّهُ
(388/ 6).
2586
لَا خَيْرَ
فِي لَذَّةٍ
لَا تَبْقَى (391/
6).
2587
يَا دُنْيَا
يَا دُنْيَا
إِلَيْكِ
عَنِّي أَ بِي
تَعَرَّضْتِ
أَمْ إِلَيَّ
تَشَوَّقْتِ
لَا حَانَ
حِينُكِ
غُرِّي
غَيْرِي لَا حَاجَةَ
لِي فِيكِ
قَدْ
طَلَّقْتُكِ
ثَلَاثاً لَا
رَجْعَةَ لِي
فِيهَا
فَعَيْشُكِ
قَصِيرٌ
وَخَطَرُكِ
يَسِيرٌ
وَأَمْلُكِ
حَقِيرٌ آهِ
مِنْ قِلَّةِ
الزَّادِ
وَطُولِ
الطَّرِيقِ
وَبُعْدِ
السَّفَرِ
وَعِظَمِ
الْمَوْرِدِ
(461/ 6).
الفصل
الثاني في
الآخرة
الترغيب
إلى الآخرة
2588
اجْعَلْ
هَمَّكَ
وَجِدَّكَ
لِآخِرَتِكَ
(179/ 2).
2589
اجْعَلْ
هَمَّكَ
لِمَعَادِكَ
تَصْلَحْ (183/ 2).
2590
اسْتَفْرِغْ
جُهْدَكَ
لِمَعَادِكَ
تَصْلُحْ
مَثْوَاكَ
وَلَا تَبِعْ
آخِرَتَكَ
بِدُنْيَاكَ
(212/ 2).
2591
اجْعَلْ
كُلَّ
هَمِّكَ
وَسَعْيِكَ
لِلْخَلَاصِ
مِنْ مَحَلِّ
الشَّقَاءِ
وَالْعِقَابِ
وَالنَّجَاةِ
مِنْ مُقَامِ
الْبَلَاءِ
وَالْعَذَابِ
(223/ 2).
2592
اجْعَلْ
هَمَّكَ
لِآخِرَتِكَ
وَحُزْنَكَ عَلَى
نَفْسِكَ
فَكَمْ مِنْ
حَزِينٍ
وَفَدَ بِهِ
حُزْنُهُ
عَلَى
سُرُورِ
الْأَبَدِ وَكَمْ
مِنْ
مَهْمُومٍ
أَدْرَكَ
أَمَلَهُ (230/ 2).
2593
إِنَّ
الْمَرْءَ
قَدْ
يَسُرُّهُ
دَرْكُ مَا
لَمْ يَكُنْ
لِيَفُوتَهُ
وَيَسُوؤُهُ فَوْتُ
مَا لَمْ
يَكُنْ
لِيُدْرِكَهُ
فَلْيَكُنْ
سُرُورُكَ
بِمَا نِلْتَ
مِنْ آخِرَتِكَ
وَلْيَكُنْ
أَسَفُكَ
عَلَى مَا
فَاتَكَ
مِنْهَا
وَلْيَكُنْ
هَمُّكَ
فِيهَا لِمَا
بَعْدَ
الْمَوْتِ (566/ 2).
2594
إِنَّكَ فِي
سَبِيلِ مَنْ
كَانَ
قَبْلَكَ
فَاجْعَلْ
جِدَّكَ لِآخِرَتِكَ
وَلَا
تَكْتَرِثْ
بِعَمَلِ
الدُّنْيَا (49/ 3)
2595
مَنْ جَعَلَ
كُلَّ
هَمِّهِ
لِآخِرَتِهِ
ظَفِرَ
بِالْمَأْمُولِ
(310/ 5).
2596
مَنْ رَغِبَ
فِيهَا
عِنْدَ
اللَّهِ
بَلَغَ
آمَالَهُ (324/ 5).
2597
مَنْ كَانَتِ
الْآخِرَةُ
هِمَّتَهُ
بَلَغَ مِنَ
الْخَيْرِ غَايَةَ
أُمْنِيَّتِهِ
(393/ 5).
2598
مَنْ لَمْ
يَكُنْ
هَمُّهُ مَا
عِنْدَ اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
لَمْ
يُدْرِكْ
مُنَاهُ (410/ 5).
2599
مَنْ أَمَّلَ
ثَوَابَ
الْحُسْنَى
لَمْ تُنَكِّدْ
آمَالَهُ (422/ 5).
2600
الْآخِرَةُ
فَوْزُ
السُّعَدَاءِ
(183/ 1).
2601
ذَرْ مَا
قَلَّ لِمَا
كَثُرَ وَمَا
ضَاقَ لِمَا
اتَّسَعَ (33/ 4).
2602
طَالِبُ
الْآخِرَةِ
يُدْرِكُ
مِنْهَا أَمَلَهُ
وَيَأْتِيهِ
مِنَ
الدُّنْيَا
مَا قُدِّرَ
لَهُ (255/ 4).
2603
عَلَيْكَ
بِالْآخِرَةِ
تَأْتِكَ
الدُّنْيَا
صَاغِرَةً (284/ 4).
2604
كُلُّ
شَيْءٍ مِنَ
الْآخِرَةِ
عَيَانُهُ
أَعْظَمُ
مِنْ
سَمَاعِهِ (541/ 4).
2605
كُونُوا عَنِ
الدُّنْيَا
نُزَّاهاً
وَإِلَى
الْآخِرَةِ
وُلَّاهاً (616/ 4).
2606
مَنْ حَرَصَ
عَلَى
الْآخِرَةِ
مَلَكَ (294/ 5).
2607
مَا أَعْظَمَ
نِعَمَ
اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
فِي
الدُّنْيَا
وَمَا
أَصْغَرَهَا فِي
نِعَمِ
الْآخِرَةِ (77/ 6).
2608
مَا
دُنْيَاكَ
الَّتِي
تَحَبَّبَتْ
إِلَيْكَ
بِخَيْرٍ
مِنَ
الْآخِرَةِ
الَّتِي قَبَّحَهَا
سُوءُ
النَّظَرِ
عَنْكَ (82/ 6).
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم 150
التأهب
والاستعداد
..... ص : 150
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 145
2609
مَا أَخْسَرَ
مَنْ لَيْسَ
لَهُ فِي
الْآخِرَةِ
نَصِيبٌ (86/ 6).
2610
مَا
بَالُكُمْ
تَفْرَحُونَ
بِالْيَسِيرِ
مِنَ
الدُّنْيَا
تُدْرِكُونَهُ
وَلَا يَحْزُنُكُمُ
الْكَثِيرُ
مِنَ
الْآخِرَةِ
تُحْرَمُونَهُ
(95/ 6).
2611
مَوْتَاتُ
الدُّنْيَا
أَهْوَنُ
مِنْ مَوْتَاتِ
الْآخِرَةِ (130/
6).
2612
إِنَّكُمْ
إِلَى
الْآخِرَةِ
صَائِرُونَ وَعَلَى
اللَّهِ
مُعْرَضُونَ
(59/ 3).
الآخرة
دار بقاء
فاعمل لها
2613
إِنَّكُمْ
إِلَى عِمَارَةِ
دَارِ
الْبَقَاءِ
أَحْوَجُ
مِنْكُمْ إِلَى
عِمَارَةِ
دَارِ
الْفَنَاءِ (63/ 3).
2614
شِيمَةُ
ذَوِي
الْأَلْبَابِ
وَالنُّهَى الْإِقْبَالُ
عَلَى دَارِ
الْبَقَاءِ
وَالْإِعْرَاضُ
عَنْ دَارِ
الْفَنَاءِ
وَالتَّوَلُّهُ
بِجَنَّةِ
الْمَأْوَى (192/
4).
2615
عَجِبْتُ
لِمَنْ
عَرَفَ
رَبَّهُ
كَيْفَ لَا
يَسْعَى لِدَارِ
الْبَقَاءِ (340/
4).
2616
دَعَاكُمُ
اللَّهُ
سُبْحَانَهُ
إِلَى دَارِ
الْبَقَاءِ
وَقَرَارَةِ
الْخُلُودِ
وَالنَّعْمَاءِ
وَمُجَاوَرَةِ
الْأَنْبِيَاءِ
وَالسُّعَدَاءِ
فَعَصَيْتُمْ
وَدَعَتْكُمُ
الدُّنْيَا
إِلَى قَرَارَةِ
الشَّقَاءِ
وَمَحَلِّ
الْفَنَاءِ
وَأَنْوَاعِ
الْبَلَاءِ
وَالْعَنَاءِ
فَأَطَعْتُمْ
وَبَادَرْتُمْ
وَأَسْرَعْتُمْ
(25/ 4).
2617
غَايَةُ
الْآخِرَةِ
الْبَقَاءُ (370/
4).
2618
لِكُلِّ
شَيْءٍ مِنَ
الْآخِرَةِ
خُلُودٌ
وَبَقَاءٌ (17/ 5).
2619
مَنْ عَمَّرَ
دَارَ
إِقَامَتِهِ
فَهُوَ
الْعَاقِلُ (269/
5).
2620
مَا
الْمَغْبُوطُ
الَّذِي
فَازَ مِنْ
دَارِ
الْبَقَاءِ
بِبُغْيَتِهِ
كَالْمَغْبُونِ
الَّذِي
فَاتَهُ
النَّعِيمُ
بِسُوءِ اخْتِيَارِهِ
وَشَقَاوَتِهِ
(106/ 6).
2621
لَا تَرْغَبْ
فِيمَا
يَفْنَى
وَخُذْ مِنَ الْفَنَاءِ
لِلْبَقَاءِ
(281/ 6)
2622
دَارُ
الْبَقَاءِ
مَحَلُّ
الصِّدِّيقِينَ
وَمَوْطِنُ
الْأَبْرَارِ
وَالصَّالِحِينَ
(15/ 4).
إنك
مخلوق للآخرة
فاعمل لها
2623
إِنَّكَ
مَخْلُوقٌ
لِلْآخِرَةِ
فَاعْمَلْ
لَهَا (57/ 3).
2624
إِنَّكُمْ
إِلَى
الِاهْتِمَامِ
بِمَا يَصْحَبُكُمْ
إِلَى
الْآخِرَةِ
أَحْوَجُ
مِنْكُمْ إِلَى
كُلِّ مَا
يَصْحَبُكُمْ
مِنَ
الدُّنْيَا (62/ 3).
2625
سَعَادَةُ
الرَّجُلِ
فِي
إِحْرَازِ
دِينِهِ
وَالْعَمَلِ
لِآخِرَتِهِ
(144/ 4).
2626
كُنْ فِي
الدُّنْيَا
بِبَدَنِكَ
وَفِي الْآخِرَةِ
بِقَلْبِكَ
وَعَمَلِكَ (606/
4).
2627
مَنْ عَمِلَ
لِلْمَعَادِ
ظَفِرَ
بِالسَّدَادِ
(215/ 5).
2628
مَنْ عَمَّرَ
آخِرَتَهُ
بَلَغَ
آمَالَهُ (277/ 5).
2629
لَا
يَشْغَلَنَّكَ
عَنِ
الْعَمَلِ
لِلْآخِرَةِ
شُغُلٌ
فَإِنَّ
الْمُدَّةَ
قَصِيرَةٌ (289/ 6).
2630
يَا عَبِيدَ
الدُّنْيَا
وَالْعَامِلِينَ
لَهَا إِذَا
كُنْتُمْ فِي
النَّهَارِ
تَبِيعُونَ
وَتَشْتَرُونَ
وَفِي
اللَّيْلِ
عَلَى
فُرُوشِكُمْ
تَتَقَلَّبُونَ
وَتَنَامُونَ
وَفِيمَا
بَيْنَ
ذَلِكَ عَنِ
الْآخِرَةِ
تَغْفُلُونَ
وَبِالْعَمَلِ
تُسَوِّفُونَ
فَمَتَى
تُفَكِّرُونَ
فِي
الْإِرْشَادِ
وَمَتَى
تُقَدِّمُونَ
الزَّادَ
وَمَتَى
تَهْتَمُّون
بِأَمْرِ الْمَعَادِ
(462/ 6).
2631
أَكْثَرُ
سُرُورِكَ
عَلَى مَا
قَدَّمْتَ مِنَ
الْخَيْرِ
وَحُزْنِكَ
عَلَى مَا
فَاتَ مِنْهُ
(192/ 2).
2632
تَخَفَّفُوا
فَإِنَّ
الْغَايَةَ
أَمَامَكُمْ
وَالسَّاعَةَ
مِنْ
وَرَائِكُمْ
تَحْدُوكُمْ
(291/ 3).
2633
تَخَفَّفُوا
تَلْحَقُوا
فَإِنَّمَا
يَنْتَظِرُ
بِأَوَّلِكُمْ
آخِرُكُمْ (291/ 3).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 146
2634
تَيَسَّرْ
لِسَفَرِكَ
وَشَمَّ
بَرْقَ النَّجَاةِ
وَارْحَلْ
مَطَايَا
التَّشْمِيرِ
(294/ 3).
إصلاح
المعاد
وأهميتها
2635
اشْتِغَالُكَ
بِإِصْلَاحِ
مَعَادِكَ
يُنْجِيكَ
مِنْ عَذَابِ
النَّارِ (385/ 1).
2636
خَيْرُ
الِاسْتِعْدَادِ
مَا أُصْلِحَ
[صَلَحَ]
بِهِ
الْمَعَادُ (431/
3).
2637
لَيْسَ
بِمُؤْمِنٍ
مَنْ لَمْ
يَهْتَمَّ بِإِصْلَاحِ
مَعَادِهِ (92/ 5).
2638
مِنَ الشَّقَاءِ
إِفْسَادُ
الْمَعَادِ (14/ 6).
2639
خُذُوا مِنْ
أَجْسَادِكُمْ
تَجُودُ
بِهَا عَلَى
أَنْفُسِكُمْ
وَاسْعَوْا
فِي فَكَاكِ
رِقَابِكُمْ
قَبْلَ أَنْ
تُغْلَقَ
رَهَائِنُهَا
(450/ 3).
ذكر
الآخرة
وآثارها
ترك
المعاصي
2640
مَنْ
أَكْثَرَ
مِنْ ذِكْرِ
الْآخِرَةِ قَلَّتْ
مَعْصِيَتُهُ
(365/ 5).
2641
مَنْ أَحَبَّ
الدَّارَ
الْبَاقِيَةَ
لَهِيَ عَنِ
اللَّذَّاتِ
(328/ 5).
2642
مَنِ
اشْتَاقَ
إِلَى
الْجَنَّةِ
سَلَا عَنِ
الشَّهَوَاتِ
(328/ 5).
2643
مَنْ
أَشْفَقَ
مِنَ
النَّارِ
اجْتَنَبَ الْمُحَرَّمَاتِ
(328/ 5).
2644
مَنْ خَافَ
الْعِقَابَ
انْصَرَفَ
عَنِ
السَّيِّئَاتِ
(335/ 5).
2645
اسْعَوْا فِي
فَكَاكِ
رِقَابِكُمْ
قَبْلَ أَنْ
تُغْلَقَ
رَهَائِنُهَا
(249/ 2).
2646
مَنْ هَالَهُ
مَا بَيْنَ
يَدَيْهِ
نَكَصَ عَلى
عَقِبَيْهِ (382/
5).
2647
مَا غَدَرَ
مَنْ
أَيْقَنَ
بِالْمَرْجِعِ
(77/ 6).
2648
ذِكْرُ
الْآخِرَةِ
دَوَاءٌ
وَشِفَاءٌ (30/ 4).
عدم
الرغبة عن
الدنيا
2649
مَنْ صَوَّرَ
الْمَوْتَ
بَيْنَ
عَيْنَيْهِ
هَانَ أَمْرُ
الدُّنْيَا
عَلَيْهِ (330/ 5).
2650
مَنْ
أَكْثَرَ
مِنْ ذِكْرِ
الْمَوْتِ
رَضِيَ مِنَ
الدُّنْيَا
بِالْكَفَافِ
(342/ 5).
2651
مَنْ
أَكْثَرَ
مِنْ ذِكْرِ
الْمَوْتِ
قَلَّتْ فِي
الدُّنْيَا
رَغْبَتُهُ (364/
5).
2652
كَيْفَ
يَزْهَدُ فِي
الدُّنْيَا
مَنْ لَا يَعْرِفُ
قَدْرَ
الْآخِرَةِ (562/
4).
اليقظة
والاستعداد
2653
أَفِقْ
أَيُّهَا
السَّامِعُ
[النَّاسِي] مِنْ
سَكْرَتِكَ
وَاسْتَيْقِظْ
مِنْ
غَفْلَتِكَ
وَاحْتَصِرْ
[اخْتَصِرْ] مِنْ
عَجَلَتِكَ (210/
2).
2654
أَلَا
مُسْتَيْقِظٌ
مِنْ
غَفْلَتِهِ
قَبْلَ
نَفَادِ
مُدَّتِهِ (329/ 2).
2655
مَنْ ذَكَرَ
الْمَنِيَّةَ
نَسِيَ
الْأُمْنِيَّةَ
(296/ 5).
2656
وَيْلٌ
لِمَنْ
غَلَبَتْ
عَلَيْهِ
الْغَفْلَةُ
فَنَسِيَ
الرِّحْلَةَ
وَلَمْ
يَسْتَعِدَّ
(227/ 6).
2657
اذْكُرُوا
مُفَرِّقَ
الْجَمَاعَاتِ
وَمُبَاعِدَ
الْأُمْنِيَّاتِ
وَمُدْنِيَ
الْمَنِيَّاتِ
[المسنيات]
وَالْمُؤْذِنَ
بِالْبَيْنِ
وَالشَّتَاتِ
(270/ 2).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 147
رابطة
الدنيا
والآخرة
طلاق
الدنيا مهر
الجنة
2658
الْحَازِمُ
مَنْ تَرَكَ
الدُّنْيَا
لِلْآخِرَةِ
(385/ 1).
2659
الرَّابِحُ
مَنْ بَاعَ
الْعَاجِلَةَ
بِالْآجِلَةِ
(386/ 1).
2660
بِيعُوا مَا
يَفْنَى
بِمَا
يَبْقَى
وَتَعَوَّضُوا
بِنَعِيمِ
الْآخِرَةِ
عَنْ شَقَاءِ الدُّنْيَا
(269/ 3).
2661
مَنِ
ابْتَاعَ
آخِرَتَهُ
بِدُنْيَاهُ
رَبِحَهُمَا
(257/ 5).
2662
الرَّابِحُ
مَنْ بَاعَ
الدُّنْيَا
بِالْآخِرَةِ
وَاسْتَبْدَلَ
بِالْآجِلَةِ
عَنِ الْعَاجِلَةِ
(70/ 2).
2663
الْمَغْبُونُ
مَنْ شُغِلَ
بِالدُّنْيَا
[مَنْ شَغِلَ
الدُّنْيَا]
وَفَاتَهُ
حَظُّهُ مِنَ
الْآخِرَةِ (110/
2).
2664
أَوْفَرُ
النَّاسِ
حَظّاً فِي
الْآخِرَةِ
أَقَلُّهُمْ
حَظّاً مِنَ
الدُّنْيَا (442/
2).
2665
أَغْنَى
النَّاسِ فِي
الْآخِرَةِ
أَفْقَرُهُمْ
فِي
الدُّنْيَا (442/
2).
2666
أَسْعَدُ
النَّاسِ
بِالدُّنْيَا
التَّارِكُ
لَهَا
وَأَسْعَدُهُمْ
بِالْآخِرَةِ
الْعَامِلُ
لَهَا (464/ 2).
2667
إِنْ
كُنْتُمْ
لِلنَّعِيمِ
طَالِبِينَ
فَأَعْتِقُوا
أَنْفُسَكُمْ
مِنْ دَارِ
الشَّقَاءِ (22/ 3).
2668
وَأَزْمَعَ [و
إن مع]
التَّرْحَالَ
عِبَادُ
اللَّهِ
الْأَخْيَارُ
وَبَاعُوا
قَلِيلًا
مِنَ الدُّنْيَا
لَا يَبْقَى
بِكَثِيرٍ
مِنَ الْآخِرَةِ
لَا يَفْنَى (339/
2).
2669
طَلَاقُ
الدُّنْيَا
مَهْرُ
الْجَنَّةِ (250/
4).
2670
ظَفِرَ
بِفَرْحَةِ
الْبُشْرَى
مَنْ أَعْرَضَ
عَنْ
زَخَارِفِ
الدُّنْيَا (275/
4).
2671
قَلِيلُ
الدُّنْيَا
يَذْهَبُ
بِكَثِيرِ الْآخِرَةِ
(512/ 4).
2672
مَنْ عَمَّرَ
دُنْيَاهُ
خَرَّبَ
مَالَهُ (277/ 5).
2673
مَنْ رَغِبَ
فِي نَعِيمِ
الْآخِرَةِ
قَنِعَ
بِيَسِيرِ
الدُّنْيَا (309/
5).
2674
مَنْ طَالَ
حُزْنُهُ
عَلَى
نَفْسِهِ فِي
الدُّنْيَا
أَقَرَّ
اللَّهُ
عَيْنَهُ
يَوْمَ
الْقِيَامَةِ
وَأَحَلَّهُ
دَارَ
الْمُقَامَةِ
(424/ 5).
2675
مَا نَقَصَ
فِي
الدُّنْيَا
زَادَ فِي
الْآخِرَةِ (85/ 6).
2676
مَرَارَةُ
الدُّنْيَا
حَلَاوَةُ
الْآخِرَةِ (130/
6).
2677
لَا يُدْرِكُ
أَحَدٌ مَا
يُرِيدُ مِنَ
الْآخِرَةِ
إِلَّا
بِتَرْكِ مَا
يَشْتَهِي مِنَ
الدُّنْيَا (411/
6).
2678
زُهْدُ
الْمَرْءِ
فِيمَا
يَفْنَى
عَلَى قَدْرِ
يَقِينِهِ
بِمَا
يَبْقَى (113/ 4).
إن تزرع
تحصد
2679
كَمَا
تَزْرَعُ
تَحْصُدُ (623/ 4).
2680
مَنْ زَرَعَ
شَيْئاً
حَصَدَهُ (468/ 5).
2681
مَنْ زَرَعَ
خَيْراً
حَصَدَ
أَجْراً (276/ 5).
2682
لَيْسَ
لِأَحَدٍ مِنْ
دُنْيَاهُ
إِلَّا مَا
أَنْفَقَهُ
عَلَى أُخْرَاهُ
(87/ 5).
2683
الْأَعْمَالُ
فِي
الدُّنْيَا
تِجَارَةُ الْآخِرَةِ
(345/ 1).
الظلم
عنوان الشقاء
في الآخرة
2684
بِئْسَ
الزَّادُ
إِلَى
الْمَعَادِ
الْعُدْوَانُ
عَلَى
الْعِبَادِ (257/
3).
2685
ظُلْمُ
الْمَرْءِ
فِي الدُّنْيَا
عُنْوَانُ
شَقَائِهِ
فِي الْآخِرَةِ
(276/ 4).
2686
مَا ظَلَمَ
مَنْ خَافَ
الْمَصْرَعَ
(76/ 6).
2687
لَا يُؤْمِنُ
بِالْمَعَادِ
مَنْ لَا يَتَحَرَّجُ
عَنْ ظُلْمِ
الْعِبَادِ (416/
6).
متفرقات
2688
الدُّنْيَا
مَعْبَرَةُ
الْآخِرَةِ (120/
1).
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم،
ص: 148
2689
الدُّنْيَا
بِالاتِّفَاقِ
[بِالْإِنْفَاقِ]
وَالْآخِرَةُ
بِالاسْتِحْقَاقِ
(59/ 1).
2690
أَحْوَالُ
الدُّنْيَا
تَتْبَعُ
الِاتِّفَاقَ
وَأَحْوَالُ
الْآخِرَةِ
تَتْبَعُ الِاسْتِحْقَاقَ
(116/ 2).
2691
الدُّنْيَا
عَرَضٌ
حَاضِرٌ
يَأْكُلُ
مِنْهُ
الْبَرُّ
وَالْفَاجِرُ
وَالْآخِرَةُ
دَارُ حَقٍّ يَحْكُمُ
فِيهَا
مَلِكٌ
قَادِرٌ (84/ 2).
2692
إِنْ سَقُمَ
فَهُوَ
نَادِمٌ
عَلَى تَرْكِ الْعَمَلِ
وَإِنْ صَحَّ
أَمِنَ
مُغْتَرّاً
فَأَخَّرَ
الْعَمَلَ
إِنْ دُعِيَ
إِلَى حَرْثِ
الدُّنْيَا
عَمِلَ
وَإِنْ
دُعِيَ إِلَى
حَرْثِ الْآخِرَةِ
كَسِلَ إِنِ
اسْتَغْنَى
بَطِرَ وَفُتِنَ
إِنِ
افْتَقَرَ
قَنِطَ
وَوَهَنَ إِنْ
أُحْسِنَ
إِلَيْهِ
جَحَدَ
وَإِنْ أَحْسَنَ
تَطَاوَلَ
وَامْتَنَّ
إِنْ عَرَضَتْ
لَهُ
مَعْصِيَةٌ
وَاقَعَهَا
بِالاتِّكَالِ
عَلَى
التَّوْبَةِ
إِنْ عَزَمَ
عَلَى
التَّوْبَةِ
سَوَّفَهَا
وَأَصَرَّ
عَلَى
الْحَوْبَةِ
إِنْ عُوفِيَ
ظَنَّ أَنْ
قَدْ تَابَ
إِنِ ابْتُلِيَ
ظَنَّ
وَارْتَابَ
إِنْ مَرِضَ
أَخْلَصَ وَأَنَابَ
إِنْ صَحَّ
نَسِيَ
وَعَادَ وَاجْتَرَى
عَلَى
مَظَالِمِ
الْعِبَادِ
إِنْ أَمِنَ
افْتُتِنَ
لَاهِياً
بِالْعَاجِلَةِ
فَنَسِيَ
الْآخِرَةَ
وَغَفَلَ
عَنِ
الْمَعَادِ (13/ 3).
2693
ثَوَابُ
الْآخِرَةِ
يُنْسِي
مَشَقَّةَ الدُّنْيَا
(348/ 3).
2694
حَلَاوَةُ
الْآخِرَةِ
تُذْهِبُ
مَضَاضَةَ
شَقَاءِ
الدُّنْيَا (398/
3).
2695
إِنَّ
الْيَوْمَ
عَمَلٌ وَلَا
حِسَابَ
وَغَداً
حِسَابٌ
وَلَا عَمَلَ
(503/ 2).
2696
فِي
الدُّنْيَا
عَمَلٌ وَلَا
حِسَابٌ (402/ 4).
2697
فِي
الْآخِرَةِ
حِسَابٌ
وَلَا عَمَلٌ
(403/ 4).
2698
يَا أَيُّهَا
النَّاسُ
إِلَى كَمْ
تُوعَظُونَ
وَلَا
تَتَّعِظُونَ
فَكَمْ قَدْ
وَعَظَكُمُ
الْوَاعِظُونَ
وَحَذَّرَكُمُ
الْمَحْذُرُونَ
وَزَجَرَكُمُ
الزَّاجِرُونَ
وَبَلَّغَكُمُ
الْعَالِمُونَ
وَعَلَى
سَبِيلِ
النَّجَاةِ
دَلَّكُمُ الْأَنْبِيَاءُ
وَالْمُرْسَلُونَ
وَأَقَامُوا
عَلَيْكُمُ
الْحُجَّةَ
وَأَوْضَحُوا
لَكُمُ
الْمَحَجَّةَ
فَبَادِرُوا
الْعَمَلَ
وَاغْتَنِمُوا
الْمَهَلَ
فَإِنَّ
الْيَوْمَ
عَمَلٌ وَلَا
حِسَابَ
وَغَداً
حِسَابٌ
وَلَا عَمَلَ
وَسَيَعْلَمُ
الَّذِينَ
ظَلَمُوا
أَيَّ
مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ
(463/ 6).
2699
لِيَكْفِكُمْ
[لَيَكْفِيكُمْ]
مِنَ الْعِيَانِ
السَّمَاعُ
وَمِنَ
الْغَيْبِ
الْخَبَرُ
وَهَذِهِ
تَتِمَّةُ
كَلَامِهِ ع
الَّتِي
ذُكِرَ فِي
نَهْجِ
الْبَلَاغَةِ
هَكَذَا
كُلُّ
شَيْءٍ مِنَ
الدُّنْيَا
سَمَاعُهُ
أَعْظَمُ
مِنْ
عِيَانِهِ وَكُلُّ
شَيْءٍ مِنَ
الْآخِرَةِ
عِيَانُهُ أَعْظَمُ
مِنْ
سَمَاعِهِ
فَلْيَكْفِكُمْ
مِنَ
الْعِيَانِ
السَّمَاعُ
وَمِنَ الْغَيْبِ
الْخَبَرُ (41/ 5).
الفصل
الثالث آثار
الاعتقاد
بالمعاد
الزاد
2700
طُوبَى
لِمَنْ
ذَكَرَ
الْمَعَادَ
فَاسْتَكْثَرَ
مِنَ
الزَّادِ (241/ 4).
2701
عَجِبْتُ
لِمَنْ
عَرَفَ
أَنَّهُ
مُنْتَقِلٌ
عَنْ
دُنْيَاهُ
كَيْفَ لَا
يُحْسِنُ التَّزَوُّدَ
لِأُخْرَاهُ
(343/ 4).
2702
لِيَكُنْ زَادُكَ
التَّقْوَى (51/ 5).
2703
مَنْ
أَيْقَنَ
بِالنُّقْلَةِ
تَأَهَّبَ لِلرَّحِيلِ
(196/ 5).
2704
مَنْ وُفِّقَ
لِرَشَادِهِ
تَزَوُّدَ
لِمَعَادِهِ
(218/ 5).
2705
مَنْ
أَيْقَنَ
بِالْمَعَادِ
اسْتَكْثَرَ مِنَ
الزَّادِ (281/ 5).
2706
إِنَّ مِنَ
الْفَسَادِ
إِضَاعَةَ
الزَّادِ (491/ 2).
2707
مِنَ
الْفَسَادِ
إِضَاعَةُ
الزَّادِ (14/ 6).
2708
مِنَ
الْعَقْلِ
التَّزَوُّدُ
لِيَوْمِ الْمَعَادِ
(33/ 6).
2709
الْآخِرَةُ
دَارُ
مُسْتَقَرِّكُمْ
فَجَهِّزُوا
إِلَيْهَا
مَا يَبْقَى
لَكُمْ (121/ 2).
2710
ارْتَدِ
لِنَفْسِكَ
قَبْلَ يَوْمِ
نُزُولِكَ
وَوَطِّ
[وَطِّئِ]
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 149
الْمَنْزِلَ
قَبْلَ
حُلُولِكَ (201/ 2).
2711
أَلَا
مُتَزَوِّدٌ
لِآخِرَتِهِ
قَبْلَ أُزُوفِ
رِحْلَتِهِ (329/
2).
2712
أَلَا وَقَدْ
أُمِرْتُمْ
بِالظَّعْنِ
وَدُلِلْتُمْ
عَلَى
الزَّادِ
فَتَزَوَّدُوا
مِنَ الدُّنْيَا
مَا
تَحُوزُونَ
بِهِ
أَنْفُسَكُمْ
غَداً (339/ 2).
2713
إِنَّ
أَمَامَكَ
طَرِيقاً ذَا
مَسَافَةٍ بَعِيدَةٍ
وَمَشَقَّةٍ
شَدِيدَةٍ
وَلَا غِنَى
بِكَ مِنْ
حُسْنِ
الِارْتِيَادِ
وَقَدْرِ
بَلَاغِكَ
مِنَ
الزَّادِ (536/ 2).
2714
إِنَّ
الْعَاقِلَ
مَنْ نَظَرَ
فِي يَوْمِهِ
لِغَدِهِ
وَسَعَى فِي
فَكَاكِ
نَفْسِهِ وَعَمِلَ
لِمَا لَا
بُدَّ لَهُ
مِنْهُ وَلَا مَحِيصَ
لَهُ عَنْهُ (557/
2).
2715
إِنَّ
الدُّنْيَا
لَمْ
تُخْلَقْ
لَكُمْ دَارَ
مُقَامٍ
وَلَا
مَحَلَّ
قَرَارٍ
وَإِنَّمَا
جُعِلَتْ لَكُمْ
مَجَازاً
لِتَزَوَّدُوا
مِنْهَا الْأَعْمَالَ
الصَّالِحَةَ
لِدَارِ
الْقَرَارِ
فَكُونُوا
مِنْهَا
عَلَى
أَوْفَازٍ وَلَا
تَخْدَعَنَّكُمْ
مِنْهَا
الْعَاجِلَةُ
وَلَا
تَغُرَّنَّكُمْ
فِيهَا
الْفِتْنَةُ
(662/ 2).
2716
إِنْ
رَغِبْتُمْ
فِي
الْفَوْزِ
وَكَرَامَةِ
الْآخِرَةِ
فَخُذُوا فِي
الْفَنَاءِ
لِلْبَقَاءِ
(22/ 3).
2717
إِنِّي
آمُرُكُمْ
بِحُسْنِ
الِاسْتِعْدَادِ
وَالْإِكْثَارِ
مِنَ
الزَّادِ
لِيَوْمِ
تَقْدَمُونَ
عَلَى مَا
تُقَدِّمُونَ
وَتَنْدَمُونَ
عَلَى مَا
تُخَلِّفُونَ
وَتُجْزَوْنَ
بِمَا
كُنْتُمْ
تُسْلِفُونَ
(47/ 3).
2718
إِنَّمَا
الدُّنْيَا
دَارُ
مَمَرٍّ
وَالْآخِرَةُ
دَارُ
مُسْتَقَرٍّ
فَخُذُوا
مِنْ مَمَرِّكُمْ
لِمُسْتَقَرِّكُمْ
وَلَا تَهْتِكُوا
أَسْتَارَكُمْ
عِنْدَ مَنْ
يَعْلَمُ
أَسْرَارَكُمْ
(87/ 3).
2719
إِنَّمَا
لَكَ مِنْ
مَالِكَ مَا
قَدَّمْتَهُ
لِآخِرَتِكَ وَمَا
أَخَّرْتَهُ
فَلِلْوَارِثِ
(90/ 3).
2720
تَزَوَّدُوا
مِنْ
أَيَّامِ
الْفَنَاءِ
لِلْبَقَاءِ
فَقَدْ
دُلِلْتُمْ
عَلَى الزَّادِ
وَأُمِرْتُمْ
بِالظَّعْنِ
وَحُثِثْتُمْ
عَلَى
الْمَسِيرِ (294/
3).
2721
تَزَوَّدُوا
مِنَ
الدُّنْيَا
مَا تَحُوزُونَ
بِهِ
أَنْفُسَكُمْ
غَداً
وَخُذُوا
مِنَ
الْفَنَاءِ
لِلْبَقَاءِ
(300/ 3).
2722
تُوبُوا مِنَ
الْغَفْلَةِ
وَتَنَبَّهُوا
مِنَ
الرَّقْدَةِ
وَتَأَهَّبُوا
لِلنُّقْلَةِ
وَتَزَوَّدُوا
لِلرِّحْلَةِ
(349/ 3).
2723
خُذْ مِنْ
نَفْسِكَ
لِنَفْسِكَ
وَتَزَوَّدْ
مِنْ
يَوْمِكَ
لِغَدِكَ
وَاغْتَنِمْ
عَفْوَ
الزَّمَانِ
وَانْتَهِزْ
فُرْصَةَ
الْإِمْكَانِ
(441/ 3).
2724
خُذْ مِمَّا
لَا يَبْقَى
لَكَ لِمَا
يَبْقَى لَكَ
وَلَا
يُفَارِقُكَ
(440/ 3).
2725
طُوبَى
لِمَنْ
أَحْسَنَ
إِلَى
الْعِبَادِ
وَتَزَوَّدَ
لِلْمَعَادِ
(241/ 4).
2726
طُوبَى
لِمَنْ
قَدَّمَ خَالِصاً
وَعَمِلَ
صَالِحاً
وَاكْتَسَبَ مَذْخُوراً
وَاجْتَنَبَ
مَحْذُوراً (245/
4).
2727
عَزِيمَةُ
الْكَيِّسِ
وَجِدُّهُ
لِإِصْلَاحِ
الْمَعَادِ
وَالِاسْتِكْثَارِ
مِنَ الزَّادِ
(365/ 4).
2728
مَا
قَدَّمْتَ
مِنْ
دُنْيَاكَ
فَلِنَفْسِكَ
وَمَا
أَخَّرْتَ
مِنْهَا فَلِلْعَدُوِّ
(84/ 6).
2729
مَا أَعْظَمَ
الْمُصِيبَةَ
فِي
الدُّنْيَا
مَعَ عِظَمِ
الْفَاقَةِ
غَداً (90/ 6).
2730
يَنْبَغِي
لِلْعَاقِلِ
أَنْ
يُقَدِّمَ لِآخِرَتِهِ
وَيَعْمُرَ
دَارَ
إِقَامَتِهِ
(442/ 6).
2731
اسْتَحِقُّوا
مِنَ اللَّهِ
مَا أَعَدَّ لَكُمْ
بِالتَّنَجُّزِ
لِصِدْقِ
مِيعَادِهِ
وَالْحَذَرِ
مِنْ هَوْلِ
مَعَادِهِ (248/ 2).
2732
إِنَّ
الْمَرْءَ
عَلَى مَا
قَدَّمَ
قَادِمٌ
وَعَلَى مَا
خَلَّفَ
نَادِمٌ (527/ 2).
2733
رَحِمَ
اللَّهُ
امْرَءاً
بَادَرَ
الْأَجَلَ
وَأَحْسَنَ
الْعَمَلَ
لِدَارِ
إِقَامَتِهِ
وَمَحَلِّ كَرَامَتِهِ
(43/ 4).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 150
2734
رَحِمَ
اللَّهُ
امْرَءاً
قَصَّرَ
الْأَمَلَ
وَبَادَرَ
الْأَجَلَ
وَاغْتَنَمَ
الْمَهَلَ
وَتَزَوَّدَ
مِنَ
الْعَمَلِ (43/ 4).
2735
رَحِمَ
اللَّهُ
امْرَءاً
أَخَذَ مِنْ
حَيَاةٍ لِمَوْتٍ
وَمِنْ
فَنَاءٍ
لِبَقَاءٍ
وَمِنْ ذَاهِبٍ
لِدَائِمٍ (46/ 4).
2736
زَادُ
الْمَرْءِ
[الْمُؤْمِنِ]
إِلَى الْآخِرَةِ
الْوَرَعُ
وَالتُّقَى (113/
4).
2737
قَدِّمُوا
بَعْضاً
يَكُنْ
لَكُمْ وَلَا
تُخَلِّفُوا
كُلًّا
فَيَكُونَ
عَلَيْكُمْ (514/
4).
2738
رُبَّ سَلَفٍ
عَادَ
خَلَفاً (63/ 4).
2739
قَدِّمْ
إِحْسَانَكَ
تَغْنَمْ (503/ 4).
2740
مَنْ قَدَّمَ
خَيْراً
وَجَدَهُ (468/ 5).
التأهب
والاستعداد
2741
اجْعَلْ
جِدَّكَ
لِإِعْدَادِ
الْجَوَابِ لِيَوْمِ
الْمَسْأَلَةِ
وَالْحِسَابِ
(223/ 2).
2742
احْذَرْ
قِلَّةَ
الزَّادِ وَأَكْثِرْ
مِنَ
الِاسْتِعْدَادِ
لِرِحْلَتِكَ
[تَسْعَدْ
بِرِحْلَتِكَ]
(281/ 2).
2743
أَلَا
مُسْتَعِدٌّ
لِلِقَاءِ
رَبِّهِ قَبْلَ
زُهُوقِ
نَفْسِهِ (329/ 2).
2744
إِنَّمَا
أَنْتُمْ
كَرَكْبٍ
وُقُوفٍ لَا يَدْرُونَ
مَتَى
بِاْلَمسِيرِ
[بِالسَّيْرِ]
يُؤْمَرُونَ
(83/ 3).
2745
سَوْفَ
يَأْتِيكَ
أَجَلُكَ
فَأَجْمِلْ
فِي
الطَّلَبِ (134/ 4).
2746
عَلَيْكَ
بِحُسْنِ
التَّأَهُّبِ
وَالِاسْتِعْدَادِ
وَالِاسْتِكْثَارِ
مِنَ الزَّادِ
(295/ 4).
2747
عَجِبْتُ
لِغَفْلَةِ
ذَوِي
الْأَلْبَابِ
عَنْ حُسْنِ
الِارْتِيَادِ
وَالِاسْتِعْدَادِ
لِلْمَعَادِ
(339/ 4).
2748
مَنْ
تَذَكَّرَ
بُعْدَ
السَّفَرِ
اسْتَعَدَّ (305/
5).
2749
مَنْ عَقَلَ
تَيَقَّظَ
مِنْ
غَفْلَتِهِ وَتَأَهَّبَ
لِرِحْلَتِهِ
وَعَمَرَ
دَارَ إِقَامَتِهِ
(397/ 5).
2750
مَنْ عَرَفَ
الْأَيَّامَ
لَمْ
يَغْفُلْ عَنِ
الِاسْتِعْدَادِ
(403/ 5).
2751
مَنِ
اشْتَاقَ
أَدْلَجَ (457/ 5).
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم 156
خير الأعمال
..... ص : 156
2752
مَنِ
اسْتَعَدَّ
لِسَفَرِهِ
قَرَّ عَيْناً
بِحَضَرِهِ (467/
5).
2753
مِنَ
الْحَزْمِ
التَّأَهُّبُ
وَالِاسْتِعْدَادُ
(32/ 6).
2754
مِنْ كَمَالِ
الْحَزْمِ
الِاسْتِعْدَادُ
لِلنُّقْلَةِ
وَالتَّأَهُّبُ
لِلرِّحْلَةِ
(39/ 6).
2755
مَا
قَدَّمْتَ
الْيَوْمَ
تَقْدَمُ
عَلَيْهِ
غَداً
فَامْهَدْ
لِقَدَمِكَ
وَقَدِّمْ لِيَوْمِكَ
(82/ 6).
2756
يَنْبَغِي
لِمَنْ
عَرَفَ
سُرْعَةَ
رِحْلَتِهِ
أَنْ
يُحْسِنَ
التَّأَهُّبَ
لِنُقْلَتِهِ
(442/ 6).
2757
بَادِرُوا
الْمَوْتَ
وَغَمَرَاتِهِ
وَمَهِّدُوا
لَهُ قَبْلَ
حُلُولِهِ
وَأَعِدُّوا
لَهُ قَبْلَ
نُزُولِهِ (247/ 3).
2758
إِنَّ
الْغَايَةَ
أَمَامَكُمْ
وَإِنَّ السَّاعَةَ
وَرَاءَكُمْ
تَحْدُوكُمْ
(527/ 2).
2759
مَنْ خَافَ
الْوَعِيدَ
قَرَّبَ
عَلَى
نَفْسِهِ
الْبَعِيدَ (287/
5).
2760
شَوِّقُوا
أَنْفُسَكُمْ
إِلَى
نَعِيمِ الْجَنَّةِ
تُحِبُّوا
الْمَوْتَ
وَتَمْقُتُوا
الْحَيَاةَ (187/
4).
2761
الرَّحِيلُ
وَشِيكٌ (45/ 1).
اختيار
الحسنات
2762
طُوبَى
لِمَنْ
ذَكَرَ
الْمَعَادَ
فَأَحْسَنَ (248/
4).
2763
كُلَّمَا
قَارَبْتَ
أَجَلًا
فَأَحْسِنْ عَمَلًا
(618/ 4).
2764
مَنْ
تَرَقَّبَ
الْمَوْتَ
سَارَعَ
إِلَى الْخَيْرَاتِ
(327/ 5).
2765
مَنْ سَعَى
لِدَارِ
إِقَامَتِهِ
خَلُصَ عَمَلُهُ
وَكَثُرَ
وَجَلُهُ (329/ 5).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 151
2766
مَنْ
أَيْقَنَ
بِالْمُجَازَاةِ
لَمْ يُؤْثِرْ
غَيْرَ
الْحُسْنَى (343/
5).
2767
نِعْمَ
الِاعْتِدَادُ
[الِاعْتِمَادُ]
الْعَمَلُ
لِلْمَعَادِ
(161/ 6).
2768
نَالَ
الْمُنَى
مَنْ عَمِلَ
لِدَارِ الْبَقَاءِ
(169/ 6).
الإعراض
عن الدنيا
2769
كَذَبَ مَنِ
ادَّعَى
الْيَقِينَ
بِالْبَاقِي
وَهُوَ مُوَاصِلٌ
لِلْفَانِي (629/
4).
2770
مَنْ
أَيْقَنَ
بِالْآخِرَةِ
لَمْ يَحْرِصْ
عَلَى
الدُّنْيَا (260/
5).
2771
مَنْ
أَيْقَنَ
[آمَنَ]
بِالْآخِرَةِ
أَعْرَضَ
عَنِ
الدُّنْيَا (291/
5).
2772
مَنْ
أَيْقَنَ
بِالْآخِرَةِ
سَلَا عَنِ
الدُّنْيَا (342/
5).
2773
مَنِ
اشْتَاقَ
سَلَا (151/ 5).
2774
اشْتِغَالُ
النَّفْسِ
بِمَا لَا
يَصْحَبُهَا
بَعْدَ
الْمَوْتِ
مِنْ
أَكْثَرِ
[أَكْبَرِ]
الْوَهْنِ (103/ 2).
الفصل
الرابع في
العمل
أهمية
العمل
2775
الْمُؤْمِنُ
بِعَمَلِهِ (61/ 1).
2776
الْعَمَلُ
عُنْوَانُ
الطَّوِيَّةِ
(80/ 1).
2777
الْعَمَلُ
شِعَارُ
الْمُؤْمِنِ
(112/ 1).
2778
الْعَمَلُ
أَكْمَلُ
خَلَفٍ (130/ 1).
2779
الْعَمَلُ
رَفِيقُ
[رَفَقُ]
الْمُوقِنِ (240/
1).
2780
الْمَرْءُ
لَا
يَصْحَبُهُ
إِلَّا
الْعَمَلُ (246/ 1).
2781
الْعَاقِلُ
يَعْتَمِدُ
عَلَى
عَمَلِهِ
الْجَاهِلُ
يَعْتَمِدُ
عَلَى
أَمَلِهِ (324/ 1).
2782
الْإِيمَانُ
وَالْعَمَلُ
أَخَوَانِ
تَوْأَمَانِ
وَرَفِيقَانِ
لَا
يَفْتَرِقَانِ
لَا يَقْبَلُ
اللَّهُ
أَحَدَهُمَا
إِلَّا بِصَاحِبِهِ
(136/ 2).
2783
اجْعَلْ
رَفِيقَكَ
عَمَلَكَ
وَعَدُوَّكَ أَمَلَكَ
(182/ 2).
2784
اعْمَلُوا
وَالْعَمَلُ
يَنْفَعُ
وَالدُّعَاءُ
يُسْمَعُ
وَالتَّوْبَةُ
تُرْفَعُ (256/ 2).
2785
اعْمَلُوا
وَأَنْتُمْ
فِي آوِنَةِ
الْبَقَاءِ
وَالصُّحُفُ
مَنْشُورَةٌ
وَالتَّوْبَةُ
مَبْسُوطَةٌ
وَالْمُدْبِرُ
يُدْعَى وَالْمُسِيءُ
يُرْجَى
قَبْلَ أَنْ
يَخْمُدَ
الْعَمَلُ
[يحمد العمل]
وَيَنْقَطِعَ
الْمَهَلُ
وَتَنْقَضِيَ
الْمُدَّةُ
وَيُسَدَّ
بَابُ
التَّوْبَةِ
(268/ 2).
2786
أَلَا
فَاعْمَلُوا
وَالْأَلْسُنُ
مُطْلَقَةٌ
وَالْأَبْدَانُ
صَحِيحَةٌ
وَالْأَعْضَاءُ
لَدْنَةٌ
وَالْمُنْقَلَبُ
فَسِيحٌ
وَالْمَجَالُ
عَرِيضٌ
قَبْلَ
إِزْهَاقِ
الْفَوْتِ وَحُلُولِ
الْمَوْتِ
فَحَقِّقُوا
عَلَيْكُمْ
حُلُولَهُ
وَلَا
تَنْتَظِرُوا
قُدُومَهُ (342/ 2).
2787
أَلَا
فَاعْمَلُوا
عِبَادَ
اللَّهِ
وَالْخِنَاقُ
مُهْمَلٌ
وَالرُّوحُ
مُرْسَلٌ فِي
قِنْيَةِ [و
في قنية]
الْإِرْشَادِ
وَرَاحَةِ
الْأَجْسَادِ
وَمَهَلِ
الْبَقِيَّةِ
وَأُنُفِ
الْمَشِيَّةِ
وَإِنْظَارِ
التَّوْبَةِ
وَانْفِسَاحِ
الْحَوْبَةِ
قَبْلَ الضَّنْكِ
وَالْمَضِيقِ
وَالرَّدْعِ
وَالزُّهُوقِ
قَبْلَ
قُدُومِ
الْغَائِبِ
الْمُنْتَظَرِ
وَإِخْذَةِ
الْعَزِيزِ
الْمُقْتَدِرِ
(348/ 2).
2788
إِنَّ
مَاضِيَ
يَوْمِكَ
مُنْتَقِلٌ
وَبَاقِيَهُ
مُتَّهَمٌ
فَاغْتَنِمْ
وَقْتَكَ بِالْعَمَلِ
(507/ 2).
2789
إِنَّ
اللَّيْلَ
وَالنَّهَارَ
يَعْمَلَانِ
فِيكَ
فَاعْمَلْ
فِيهِمَا
وَيَأْخُذَانِ
مِنْكَ
فَخُذْ
مِنْهُمَا (667/ 2).
2790
إِنْ سَقِمَ
فَهُوَ
نَادِمٌ
عَلَى تَرْكِ
الْعَمَلِ
وَإِنْ صَحَّ
أَمِنَ مُغْتَرّاً
فَأَخَّرَ
الْعَمَلَ (13/ 3).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 152
2791
بَادِرُوا
الْعَمَلَ
وَأَكْذِبُوا
الْأَمَلَ
وَلَاحِظُوا
الْأَجَلَ (241/ 3).
2792
بَادِرُوا
الْعَمَلَ
وَخَافُوا
بَغْتَةَ
الْأَجَلِ
تُدْرِكُوا
أَفْضَلَ
الْأَمَلِ (242/ 3).
2793
بَادِرُوا
بِالْعَمَلِ
عُمُراً
نَاكِساً (243/ 3).
2794
بَادِرُوا
بِالْعَمَلِ
مَرَضاً
حَابِساً وَمَوْتاً
خَالِساً (243/ 3).
2795
بَادِرُوا
أَعْمَالَكُمْ
وَسَابِقُوا
آجَالَكُمْ
فَإِنَّكُمْ
مَدِينُونَ بِمَا
أَسْلَفْتُمْ
وَمُجَازَوْنَ
بِمَا قَدَّمْتُمْ
وَمُطَالَبُونَ
بِمَا خَلَّفْتُمْ
(248/ 3).
2796
تَأْخِيرُ
الْعَمَلِ
عُنْوَانُ
الْكَسَلِ (278/ 3).
2797
دَلِيلُ
أَصْلِ
الْمَرْءِ
فِعْلُهُ (8/ 4).
2798
رَحِمَ
اللَّهُ
امْرَأً
عَلِمَ أَنَّ
نَفَسَهُ
خُطَاهُ إِلَى
أَجَلِهِ
فَبَادَرَ
عَمَلَهُ
وَقَصَّرَ
أَمَلَهُ (44/ 4).
2799
عَلَيْكَ
بِإِدْمَانِ
الْعَمَلِ
فِي النَّشَاطِ
وَالْكَسَلِ
(291/ 4).
2800
فِي كُلِّ
وَقْتٍ
عَمَلٌ (396/ 4).
2801
مَنْ عَمِلَ
اشْتَاقَ (151/ 5).
2802
مَنْ
يَعْمَلْ
يَزْدَدْ
قُوَّةً (204/ 5).
2803
مَا أَحْسَنَ
مَنْ أَسَاءَ
عَمَلَهُ (62/ 6).
2804
مَا أَصْدَقَ
الْإِنْسَانَ
عَلَى
نَفْسِهِ
وَأَيُّ
دَلِيلٍ
عَلَيْهِ
كَفِعْلِهِ (93/ 6).
2805
يُسْتَدَلُّ
عَلَى
فَضْلِكَ
بِعَمَلِكَ وَعَلَى
كَرَمِكَ
بِبَذْلِكَ (452/
6).
2806
يُسْتَدَلُّ
عَلَى خَيْرِ
كُلِّ امْرِئٍ
وَشَرِّهِ
وَطَهَارَةِ
أَصْلِهِ وَخُبْثِهِ
بِمَا
يَظْهَرُ
مِنْ
أَفْعَالِهِ
(452/ 6).
2807
الْعَاقِلُ
مَنْ
أَحْرَزَ
أَمْرَهُ (281/ 1).
ملاك
العلم العمل
به
2808
الْعِلْمُ
بِالْعَمَلِ
(62/ 1).
2809
الْأَعْمَالُ
بِالْخِبْرَةِ
(18/ 1).
2810
يَحْتَاجُ
الْعِلْمُ
إِلَى
الْعَمَلِ (475/ 6).
2811
الْعِلْمُ
رُشْدٌ
لِمَنْ
عَمِلَ بِهِ (337/
1).
2812
الْعِلْمُ
كُلُّهُ
حُجَّةٌ
إِلَّا مَا عُمِلَ
بِهِ (368/ 1).
2813
الْعَمَلُ
بِالْعِلْمِ
مِنْ تَمَامِ
النِّعْمَةِ
(121/ 2).
2814
اعْمَلُوا
إِذَا
عَلِمْتُمْ (239/
2).
2815
إِنَّكُمْ
إِلَى
الْعَمَلِ
بِمَا
عَلِمْتُمْ
أَحْوَجُ
مِنْكُمْ
إِلَى
تَعَلُّمِ مَا
لَمْ
تَكُونُوا
تَعْلَمُونَ
(60/ 3).
2816
تَارِكُ
الْعَمَلِ
بِالْعِلْمِ
غَيْرُ وَاثِقٍ
بِثَوَابِ
الْعَمَلِ (290/ 3).
2817
عِلْمُ
الْمُؤْمِنِ
فِي عَمَلِهِ
(350/ 4).
2818
عِلْمٌ بِلَا
عَمَلٍ
كَشَجَرٍ
بِلَا ثَمَرٍ
(350/ 4).
2819
عِلْمٌ بِلَا
عَمَلٍ
كَقَوْسٍ
بِلَا وَتَرٍ
(350/ 4).
2820
غَايَةُ
الْعِلْمِ
حُسْنُ
الْعَمَلِ (370/ 4).
2821
فَضِيلَةُ
الْعِلْمِ
الْعَمَلُ
بِهِ (427/ 4).
2822
قَلِيلُ
الْعِلْمِ
مَعَ
الْعَمَلِ
خَيْرٌ مِنْ
كَثِيرِهِ
بِلَا عَمَلٍ
[بِغَيْرِ
عَمَلٍ] (506/ 4).
2823
كَفَى
بِالْعَالِمِ
جَهْلًا أَنْ
يُنَافِيَ
عِلْمُهُ
عَمَلَهُ (582/ 4).
2824
كَمَالُ
الْعِلْمِ
الْعَمَلُ (631/ 4).
2825
مَنْ عَلِمَ
عَمِلَ (142/ 5).
2826
مَنْ
تَعَلَّمَ
الْعِلْمَ
لِلْعَمَلِ
بِهِ لَمْ
يُوحِشْهُ
كَسَادُهُ (258/ 5).
2827
مَنْ عَمِلَ
بِالْعِلْمِ
بَلَغَ
بُغْيَتَهُ
مِنَ
الْآخِرَةِ
وَمُرَادَهُ
(258/ 5).
2828
مَنْ لَمْ
يَعْمَلْ
بِالْعِلْمِ
كَانَ حُجَّةً
عَلَيْهِ
وَوَبَالًا (410/
5).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 153
2829
مَا عَلِمَ
مَنْ لَمْ
يَعْمَلْ
بِعِلْمِهِ (61/ 6).
2830
مَا زَكَا
الْعِلْمُ
بِمِثْلِ
الْعَمَلِ بِهِ
(73/ 6).
2831
مِلَاكُ
الْعِلْمِ
الْعَمَلُ
بِهِ (117/ 6).
2832
لَا يَتْرُكُ
الْعَمَلَ
بِالْعِلْمِ
إِلَّا مَنْ
شَكَّ فِي
الثَّوَابِ
عَلَيْهِ (423/ 6).
2833
الْعِلْمُ
كَثِيرٌ
وَالْعَمَلُ
قَلِيلٌ (321/ 1).
2834
قِوَامُ
الدُّنْيَا
بِأَرْبَعٍ
عَالِمٌ يَعْمَلُ
بِعِلْمِهِ
وَجَاهِلٌ
لَا يَسْتَنْكِفُ
أَنْ
يَتَعَلَّمَ
وَغَنِيٌّ
يَجُودُ
بِمَالِهِ
عَلَى
الْفُقَرَاءِ
وَفَقِيرٌ
لَا يَبِيعُ
آخِرَتَهُ
بِدُنْيَاهُ
فَإِذَا لَمْ
يَعْمَلِ
الْعَالِمُ
بِعِلْمِهِ
اسْتَنْكَفَ
الْجَاهِلُ
أَنْ
يَتَعَلَّمَ
وَإِذَا بَخِلَ
الْغَنِيُّ
بِمَالِهِ
بَاعَ الْفَقِيرُ
آخِرَتَهُ
بِدُنْيَاهُ
(518/ 4).
2835
الْعَارِفُ
وَجْهُهُ
مُسْتَبْشِرٌ
مُتَبَسِّمٌ
وَقَلْبُهُ
وَجِلٌ
مَحْزُونٌ (105/ 2).
2836
لَا تَجْعَلُوا
يَقِينَكُمْ
شَكّاً وَلَا
عِلْمَكُمْ
جَهْلًا (304/ 6).
لا ينفع
قول بغير
العمل
2837
الْمُحْسِنُ
مَنْ صَدَّقَ
[صَدَّقَتْ]
أَقْوَالَهُ
أَفْعَالُهُ
[فِعَالُهُ] (297/
1).
2838
الشَّرَفُ
عِنْدَ
اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
بِحُسْنِ
الْأَعْمَالِ
لَا بِحُسْنِ
الْأَقْوَالِ
(81/ 2).
2839
إِنَّكُمْ
إِلَى
إِعْرَابِ
الْأَعْمَالِ
أَحْوَجُ
مِنْكُمْ
إِلَى
إِعْرَابِ
الْأَقْوَالِ
(61/ 3).
2840
زِيَادَةُ
الْفِعْلِ
عَلَى
الْقَوْلِ
أَحْسَنُ
فَضِيلَةٍ
وَنَقْصُ
الْفِعْلِ
عَنِ الْقَوْلِ
أَقْبَحُ
رَذِيلَةٍ (107/ 4).
2841
لَنْ يُجْدِيَ
الْقَوْلُ
حَتَّى
يَتَّصِلَ
بِالْفِعْلِ
(63/ 5).
2842
لِسَانُ
الْحَالِ
أَصْدَقُ
مِنْ لِسَانِ الْمَقَالِ
(131/ 5).
2843
لَا يَنْفَعُ
قَوْلٌ
بِغَيْرِ
عَمَلٍ (405/ 6).
2844
يَقْبُحُ
بِالرَّجُلِ
أَنْ
يَقْصُرَ
عَمَلُهُ
عَنْ
عِلْمِهِ
وَيَعْجِزَ
فِعْلُهُ عَنْ
قَوْلِهِ (493/ 6).
حسن
الفعل
وآثاره
2845
الْفِعْلُ
الْجَمِيلُ
يُنْبِئُ
عَنْ عُلُوِّ
الْهِمَّةِ (365/
1).
2846
بِحُسْنِ
الْعَمَلِ
تُجْنَى
[يُجْنَى] ثَمَرَةُ
الْعِلْمِ
لَا بِحُسْنِ
الْقَوْلِ (228/ 3).
2847
جَمِيلُ
الْفِعْلِ
يُنْبِئُ
عَنْ طِيبِ الْأَصْلِ
(369/ 3).
2848
حُسْنُ
التَّوْفِيقِ
خَيْرُ
مُعِينٍ وَحُسْنُ
الْعَمَلِ
خَيْرُ
قَرِينٍ (390/ 3).
2849
حُسْنُ
الْعَمَلِ
خَيْرُ
ذُخْرٍ
وَأَفْضَلُ
عُدَّةٍ (418/ 3)، (394/ 3).
2850
حُسْنُ
الْأَفْعَالِ
مِصْدَاقُ
حُسْنِ الْأَقْوَالِ
(406/ 3).
2851
صَلَاحُ
الْمَعَادِ بِحُسْنِ
الْعَمَلِ (195/ 4).
2852
صَوَابُ
الْفِعْلِ
يُزَيِّنُ
الرَّجُلَ (199/ 4).
2853
كَيْفِيَّةُ
الْفِعْلِ
تَدُلُّ
عَلَى كَيْفِيَّةِ
الْعَقْلِ
فَأَحْسِنْ
لَهُ الِاخْتِيَارَ
[الِاخْتِبَارَ]
وَأَكْثِرْ
عَلَيْهِ
الِاسْتِظْهَارَ
(626/ 4).
2854
مَنْ
أَحْسَنَ عَمَلَهُ
بَلَغَ
أَمَلَهُ (266/ 5).
2855
مَنْ
حَسُنَتْ
مَسَاعِيهِ
طَابَتْ
مَرَاعِيهِ (270/
5).
2856
مَنْ
أَحْسَنَ
الْعَمَلَ
حَسُنَتْ
لَهُ الْمُكَافَاةُ
(277/ 5).
2857
مَنْ
أَحْسَنَ
أَفْعَالَهُ
أَعْرَبَ
مِنْ وُفُورِ
عَقْلِهِ (291/ 5).
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم،
ص: 154
2858
مَنْ
أَمَدَّهُ
التَّوْفِيقُ
أَحْسَنَ الْعَمَلَ
(300/ 5).
2859
مَنْ حَسُنَ
عَمَلُهُ
بَلَغَ مِنَ
اللَّهِ
أَمَلَهُ (376/ 5).
2860
مَنْ سَلِمَ
مِنَ
الْمَعَاصِي
عَمَلُهُ بَلَغَ
مِنَ
الْآخِرَةِ
أَمَلَهُ (377/ 5).
2861
نِعْمَ
الزَّادُ
حُسْنُ
الْعَمَلِ (160/ 6).
2862
لَا يَتِمُّ
حُسْنُ
الْقَوْلِ
إِلَّا بِحُسْنِ
الْعَمَلِ (405/ 6).
العمل
الصالح
وثمراته
2863
الْعَمَلُ
الصَّالِحُ
أَفْضَلُ
الزَّادَيْنِ
(22/ 2).
2864
الْمالُ
وَالْبَنُونَ
زِينَةُ
الْحَياةِ الدُّنْيا
وَالْعَمَلُ
الصَّالِحُ
حَرْثُ
الْآخِرَةِ (62/ 2).
2865
الْقَرِينُ
النَّاصِحُ
هُوَ
الْعَمَلُ الصَّالِحُ
(153/ 2).
2866
أَنْفَعُ
الذَّخَائِرِ
صَالِحُ
الْأَعْمَالِ
(403/ 2).
2867
إِنَّكَ لَنْ
يُغْنِيَ
عَنْكَ
بَعْدَ الْمَوْتِ
إِلَّا
صَالِحُ
عَمَلٍ
قَدَّمْتَهُ
فَتَزَوَّدْ
مِنْ صَالِحِ
الْعَمَلِ (58/ 3).
2868
إِنَّكُمْ
إِلَى
اكْتِسَابِ
صَالِحِ الْأَعْمَالِ
أَحْوَجُ
مِنْكُمْ
إِلَى مَكَاسِبِ
الْأَمْوَالِ
(62/ 3).
2869
إِنَّكُمْ
مُجَازَوْنَ
بِأَفْعَالِكُمْ
فَلَا
تَفْعَلُوا
إِلَّا
بِرّاً (65/ 3).
2870
إِنَّكُمْ
إِنِ
اغْتَنَمْتُمْ
صَالِحَ
الْأَعْمَالِ
نِلْتُمْ
مِنَ الْآخِرَةِ
نِهَايَةَ
الْآمَالِ (66/ 3).
2871
بِالصَّالِحَاتِ
يُسْتَدَلُّ
عَلَى حُسْنِ
الْإِيمَانِ
(224/ 3).
2872
بِالْأَعْمَالِ
الصَّالِحَاتِ
تُرْفَعُ [تَعْلُو]
الدَّرَجَاتُ
(229/ 3).
2873
بَادِرُوا
صَالِحَ
الْأَعْمَالِ
وَالْخِنَاقُ
مُهْمَلٌ
وَالرُّوحُ
مُرْسَلٌ (249/ 3).
2874
ثَمَرَةُ
الْعَمَلِ
الصَّالِحِ
كَأَصْلِهِ (333/
3).
2875
ثَقِّلُوا
مَوَازِينَكُمْ
بِالْعَمَلِ
الصَّالِحِ (350/
3).
2876
ثَمَنُ
الْجَنَّةِ
الْعَمَلُ
الصَّالِحُ (349/
3).
2877
خُذْ مِنْ
صَالِحِ
الْعَمَلِ
وَخَالِلْ
خَيْرَ
خَلِيلٍ
فَإِنَّ
لِلْمَرْءِ
مَا
اكْتَسَبَ
وَهُوَ فِي
الْآخِرَةِ مَعَ
مَنْ أَحَبَّ
(464/ 3).
2878
طُوبَى
لِمَنْ
بَادَرَ
صَالِحَ
الْعَمَلِ
قَبْلَ أَنْ
تَنْقَطِعَ
أَسْبَابُهُ
(243/ 4).
2879
عَلَيْكَ
بِصَالِحِ
الْعَمَلِ
فَإِنَّهُ الزَّادُ
إِلَى
الْجَنَّةِ (289/
4).
2880
لِيَكُنْ
أَوْثَقُ
الذَّخَائِرِ
عِنْدَكَ
الْعَمَلَ
الصَّالِحَ (51/ 5).
2881
مِنَ
السَّعَادَةِ
التَّوْفِيقُ
لِصَالِحِ
الْأَعْمَالِ
(19/ 6).
2882
لَا
تِجَارَةَ
كَالْعَمَلِ
الصَّالِحِ (364/
6).
2883
لَا ذُخْرَ
أَنْفَعُ
مِنْ صَالِحِ الْعَمَلِ
(378/ 6).
2884
لَا
يَسْتَغْنِي
الْمَرْءُ
إِلَى حِينِ مُفَارَقَةِ
رُوحِهِ
جَسَدَهُ
عَنْ صَالِحِ
الْعَمَلِ (416/ 6).
2885
لَا
يَسْتَغْنِي
عَامِلٌ مِنَ
الِاسْتِزَادَةِ
مِنْ عَمَلٍ
صَالِحٍ (426/ 6).
2886
مَنْ عَمِلَ
بِالسَّدَادِ
مَلَكَ (188/ 5).
2887
كَثْرَةُ
الصَّوَابِ
تُنْبِئُ
عَنْ وُفُورِ
الْعَقْلِ (589/ 4).
2888
فِعْلُ
الْخَيْرِ
ذَخِيرَةٌ
بَاقِيَةٌ وَثَمَرَةٌ
زَاكِيَةٌ (415/ 4).
2889
افْعَلُوا
الْخَيْرَ
مَا
اسْتَطَعْتُمْ
فَخَيْرٌ
مِنَ
الْخَيْرِ
فَاعِلُهُ (254/ 2).
2890
افْعَلِ
الْخَيْرَ
وَلَا تُحَقِّرْ
مِنْهُ
شَيْئاً
فَإِنَّ
قَلِيلَهُ كَثِيرٌ
وَفَاعِلَهُ
مَحْبُورٌ (187/ 2).
2891
الصَّوَابُ
أَسَدُّ
[أَشَدُّ]
الْفِعْلِ (144/ 1).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 155
2892
فَاعِلُ
الْخَيْرِ
خَيْرٌ
مِنْهُ (412/ 4).
الإخلاص
في العمل وآثاره
2893
الْإِخْلَاصُ
خَيْرُ
الْعَمَلِ (81/ 1).
2894
أَمَارَاتُ
السَّعَادَةِ
إِخْلَاصُ
الْعَمَلِ (323/ 1).
2895
قَدِّمُوا
خَيْراً
تَغْنَمُوا
وَأَخْلِصُوا
أَعْمَالَكُمْ
تَسْعَدُوا (508/
4).
2896
الْعَمَلُ
كُلُّهُ
هَبَاءٌ
إِلَّا مَا أُخْلِصَ
فِيهِ (368/ 1).
2897
أَخْلِصُوا
إِذَا
عَمِلْتُمْ (239/
2).
2898
أَيْنَ
الَّذِينَ
أَخْلَصُوا
أَعْمَالَهُمْ
لِلَّهِ
وَطَهَّرُوا
قُلُوبَهُمْ
بِمَوَاضِعِ
ذِكْرِ
اللَّهِ (363/ 2).
2899
أَعْلَى
الْأَعْمَالِ
إِخْلَاصُ
الْإِيمَانِ
وَصِدْقُ
الْوَرَعِ
وَالْإِيقَانِ
(486/ 2).
2900
أَفْضَلُ
الْعَمَلِ
[الْعِلْمِ]
مَا أُخْلِصَ
فِيهِ (386/ 2).
2901
أَفْضَلُ
الْعَمَلِ
مَا أُرِيدَ
بِهِ وَجْهُ
اللَّهِ (391/ 2).
2902
آفَةُ
الْعَمَلِ
تَرْكُ
الْإِخْلَاصِ
(108/ 3).
2903
تَصْفِيَةُ
الْعَمَلِ
أَشَدُّ مِنَ
الْعَمَلِ (278/ 3).
2904
خَيْرُ الْعَمَلِ
مَا صَحِبَهُ
الْإِخْلَاصُ
(425/ 3).
2905
فِي
إِخْلَاصِ
الْأَعْمَالِ
تَنَافُسُ أُولِي
النُّهَى
وَالْأَلْبَابِ
(402/ 4).
2906
قَلِّلِ
الْآمَالَ
تَخْلُصْ
لَكَ الْأَعْمَالُ
(511/ 4).
2907
مَنْ رَغِبَ
فِيمَا
عِنْدَ
اللَّهِ
أَخْلَصَ
عَمَلَهُ (194/ 5).
2908
مَنْ عَرِيَ
عَنِ
الْهَوَى
عَمَلُهُ
حَسُنَ
أَثَرُهُ فِي
كُلِّ أَمْرٍ
(432/ 5).
2909
مِنْ كَمَالِ
الْعَمَلِ
الْإِخْلَاصُ
فِيهِ (11/ 6).
2910
مِلَاكُ
الْعَمَلِ
الْإِخْلَاصُ
فِيهِ (118/ 6).
2911
بِالْإِخْلَاصِ
تُرْفَعُ
الْأَعْمَالُ
(213/ 3).
2912
مَعَ الْإِخْلَاصِ
تُرْفَعُ
الْأَعْمَالُ
(121/ 6).
2913
إِنَّكَ لَنْ
يُتَقَبَّلَ
مِنْ
عَمَلِكَ إِلَّا
مَا
أَخْلَصْتَ
فِيهِ وَلَمْ
تَشُبْهُ
بِالْهَوَى
وَأَسْبَابِ
الدُّنْيَا (49/ 3).
2914
صِفَتَانِ
لَا يَقْبَلُ
اللَّهُ
سُبْحَانَهُ
الْأَعْمَالَ
إِلَّا
بِهِمَا
التُّقَى وَالْإِخْلَاصُ
(222/ 4).
2915
عَلَيْكَ
بِالْإِخْلَاصِ
فَإِنَّهُ
سَبَبُ
قَبُولِ
الْأَعْمَالِ
وَأَفْضَلُ
الطَّاعَةِ (290/
4).
2916
مَنْ لَمْ
يَصْحَبِ
الْإِخْلَاصُ
عَمَلَهُ
لَمْ
يُقْبَلْ (418/ 5).
2917
كُلَّمَا
أَخْلَصْتَ
عَمَلًا
بَلَغْتَ مِنَ
الْآخِرَةِ
أَمَداً (618/ 4).
2918
مَنْ نَصَحَ
فِي
الْعَمَلِ
نَصَحَتْهُ
الْمُجَازَاةُ
(277/ 5).
2919
لَا يُحْرِزُ
الْأَجْرَ
إِلَّا مَنْ
أَخْلَصَ
عَمَلَهُ (397/ 6).
2920
مَنْ
أَخْلَصَ
الْعَمَلَ
لَمْ
يَعْدَمِ الأمول
[الْمَأْمُولَ
(238/ 5).
2921
لَا يُدْرِكُ
أَحَدٌ
رِفْعَةَ الْآخِرَةِ
إِلَّا
بِإِخْلَاصِ
الْعَمَلِ وَتَقْصِيرِ
الْأَمَلِ
وَلُزُومِ
التَّقْوَى (423/
6).
العمل
بالحق
2922
شَافِعُ
الْخَلْقِ
الْعَمَلُ
بِالْحَقِّ وَلُزُومُ
الصِّدْقِ (192/ 4).
2923
مَنْ عَمِلَ
بِالْحَقِّ
غَنِمَ (136/ 5).
2924
مَنْ عَمِلَ
بِالْحَقِّ
رَبِحَ (145/ 5).
2925
مَنْ عَمِلَ
بِالْحَقِّ
نَجَا (153/ 5).
2926
مَنْ عَمِلَ
بِالْحَقِّ
أَفْلَحَ (168/ 5).
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم 161
لكل حي موت ..... ص : 161
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 156
خير
الأعمال
2927
أَفْضَلُ
الْأَعْمَالِ
مَا
أُكْرِهَتِ
النُّفُوسُ
عَلَيْهَا (411/ 2).
2928
أَحْسَنُ
الْفِعْلِ
[الْعَقْلِ]
الْكَفُّ
عَنِ
الْقَبِيحِ (438/
2).
2929
أَفْضَلُ
الْأَعْمَالِ
لُزُومُ
الْحَقِّ (467/ 2).
2930
أَحْسَنُ
الْأَفْعَالِ
مَا وَافَقَ
الْحَقَّ
وَأَفْضَلُ
الْمَقَالِ
مَا طَابَقَ
الصِّدْقَ (468/ 2).
2931
خَيْرُ
أَعْمَالِكَ
مَا قَضَى
فَرْضَكَ (421/ 3).
2932
خَيْرُ
الْأَعْمَالِ
مَا
اكْتَسَبَ
[أَكْسَبَ]
شُكْراً (422/ 3).
2933
خَيْرُ
الْأُمُورِ
مَا أَدَّى
إِلَى الْخَلَاصِ
(424/ 3).
2934
خَيْرُ الْأَعْمَالِ
مَا أَصْلَحَ
الدِّينَ (424/ 3).
2935
خَيْرُ
الْأَعْمَالِ
مَا زَانَهُ
الرِّفْقُ (428/ 3).
2936
خَيْرُ
الْأَعْمَالِ
مَا قَضَى
اللَّوَازِمَ
(428/ 3).
2937
خَيْرُ
عَمَلِكَ مَا
أَصْلَحْتَ
بِهِ يَوْمَكَ
وَشَرُّهُ
مَا
اسْتَفْسَدْتَ
بِهِ قَوْمَكَ
(434/ 3).
2938
خَيْرُ
الْأَعْمَالِ
اعْتِدَالُ
الرَّجَاءِ
وَالْخَوْفِ
(445/ 3).
2939
مِنْ
أَفْضَلِ
الْأَعْمَالِ
مَا أَوْجَبَ
الْجَنَّةَ
وَأَنْجَى
مِنَ
النَّارِ (45/ 6).
2940
لَا عَمَلَ
كَالتَّحْقِيقِ
(353/ 6).
2941
لَا يَقِلُّ
عَمَلٌ مَعَ
تَقْوَى
وَكَيْفَ
يَقِلُّ مَا
يُتَقَبَّلُ
(407/ 6).
2942
لَا خَيْرَ
فِي عَمَلٍ
إِلَّا مَعَ
الْيَقِينِ
وَالْوَرَعِ
(436/ 6).
ثواب
الأعمال
2943
بِالْعَمَلِ
يَحْصُلُ
الثَّوَابُ
لَا بِالْكَسَلِ
(228/ 3).
2944
ثَمَرَةُ
الْعَمَلِ
الْأَجْرُ
عَلَيْهِ (329/ 3).
2945
ثَوَابُ
عَمَلِكَ
[عِلْمِكَ]
أَفْضَلُ
مِنْ
عَمَلِكَ (346/ 3).
2946
ثَوَابُ
الْعَمَلِ
عَلَى قَدْرِ
الْمَشَقَّةِ
فِيهِ (347/ 3).
2947
ثَوَابُ
الْعَمَلِ
[الْعِلْمِ]
يُخَلِّدُكَ
وَلَا
يَبْلَى
وَيُبْقِيكَ
وَلَا يَفْنَى
(350/ 3).
2948
ثَابِرُوا
عَلَى
اغْتِنَامِ
عَمَلٍ لَا يَفْنَى
ثَوَابُهُ (351/ 3).
2949
ثَوَابُ
الْعَمَلِ
ثَمَرَةُ
الْعَمَلِ (353/ 3).
2950
جَعَلَ
اللَّهُ
لِكُلِّ
عَمَلٍ
ثَوَاباً وَلِكُلِّ
شَيْءٍ
حِسَاباً
وَلِكُلِّ أَجَلٍ
كِتَاباً (370/ 3).
2951
مَنْ عَمِلَ
بِأَوَامِرِ
اللَّهِ
أَحْرَزَ
الْأَجْرَ (281/ 5).
2952
اعْمَلْ تَدَّخِرْ
(170/ 2).
2953
التَّارِكُ
لِلْعَمَلِ
غَيْرُ
مُوقِنٍ بِالثَّوَابِ
عَلَيْهِ (398/ 1).
2954
لَا ثَوَابَ
لِمَنْ لَا
عَمَلَ لَهُ (400/
6).
الجزاء
بالعمل
2955
أَعْمَالُ
الْعِبَادِ
فِي
الدُّنْيَا
نُصْبُ
أَعْيُنِهِمْ
فِي
الْآخِرَةِ (71/ 2).
2956
اعْمَلُوا
لِيَوْمٍ
تَذَّخَرُ
لَهُ
الذَّخَائِرُ
وَتُبْلَى
فِيهِ
السَّرَائِرُ
(269/ 2).
2957
إِنَّكُمْ
بِأَعْمَالِكُمْ
مُجَازَوْنَ وَبِهَا
مُرْتَهَنُونَ
(59/ 3).
2958
بِالْعَمَلِ
تَحْصُلُ
الْجَنَّةُ
لَا بِالْأَمَلِ
(228/ 3).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 157
2959
طَلَبُ
الْجَنَّةِ
بِلَا عَمَلٍ
حُمْقٌ (250/ 4).
2960
طَلَبُ
الْمَرَاتِبِ
وَالدَّرَجَاتِ
بِغَيْرِ
عَمَلٍ
جَهْلٌ (251/ 4).
2961
فِي
الْعَمَلِ
لِدَارِ
الْبَقَاءِ
إِدْرَاكُ
الْفَلَاحِ (394/
4).
2962
لَنْ يَفُوزَ
بِالْجَنَّةِ
إِلَّا السَّاعِي
لَهَا (61/ 5).
2963
لَنْ
يَنْجُوَ
مِنَ
النَّارِ
إِلَّا التَّارِكُ
عَمَلَهَا (61/ 5).
2964
لَا تَكُنْ
مِمَّنْ
يَرْجُو
الْآخِرَةَ بِغَيْرِ
عَمَلٍ
وَيُسَوِّفُ
التَّوْبَةَ بِطُولِ
الْأَمَلِ
يَقُولُ فِي
الدُّنْيَا
بِقَوْلِ
الزَّاهِدِينَ
وَيَعْمَلُ
فِيهَا بِعَمَلِ
الرَّاغِبِينَ
(332/ 6).
2965
اعْمَلْ
عَمَلَ مَنْ
يَعْلَمُ
أَنَّ اللَّهَ
مُجَازِيهِ
بِإِسَاءَتِهِ
وَإِحْسَانِهِ
(194/ 2).
اعمل
لآخرتك
2966
أَ لَا
عَامِلٌ
لِنَفْسِهِ
قَبْلَ
يَوْمِ بُؤْسِهِ
(329/ 2).
2967
إِنْ
كُنْتُمْ
عَامِلِينَ
فَاعْمَلُوا
لِمَا يُنْجِيكُمْ
يَوْمَ
الْعَرْضِ (20/ 3).
2968
إِنَّكَ إِنْ
عَمِلْتَ
لِلْآخِرَةِ
فَازَ
قِدْحُكَ (58/ 3).
2969
إِنَّكَ لَنْ
تَحْمِلَ
إِلَى
الْآخِرَةِ عَمَلًا
أَنْفَعَ
لَكَ مِنَ
الصَّبْرِ
وَالرِّضَا
وَالْخَوْفِ
وَالرَّجَاءِ
(58/ 3).
2970
بَادِرُوا
قَبْلَ
قُدُومِ الْغَائِبِ
الْمُنْتَظَرِ
(243/ 3).
2971
بَادِرُوا
قَبْلَ
إِخْذَةِ
الْعَزِيزِ
الْمُقْتَدِرِ
(244/ 3).
2972
بَادِرُوا
قَبْلَ
الضَّنَكِ
وَالْمَضِيقِ
(244/ 3).
2973
بَادِرُوا
قَبْلَ
الرَّوْعِ
وَالزُّهُوقِ
(244/ 3).
2974
بَادِرُوا
فِي مَهَلِ
الْبَقِيَّةِ
وَأُنُفِ
الْمَشِيَّةِ
وَانْتِظَارِ
التَّوْبَةِ
وَانْفِسَاخِ
الْحَوْبَةِ
(244/ 3).
2975
بَادِرُوا
وَالْأَبْدَانُ
صَحِيحَةٌ
وَالْأَلْسُنُ
مُطْلَقَةٌ
[فَصِيحَةٌ]
وَالتَّوْبَةُ
مَسْمُوعَةٌ
وَالْأَعْمَالُ
مَقْبُولَةٌ
(245/ 3).
2976
بَادِرُوا
آجَالَكُمْ
بِأَعْمَالِكُمْ
وَابْتَاعُوا
مَا يَبْقَى
لَكُمْ بِمَا
يَزُولُ
عَنْكُمْ (246/ 3).
2977
بَادِرُوا
بِأَمْوَالِكُمْ
قَبْلَ حُلُولِ
آجَالِكُمْ
تُزَكِّكُمْ
وَتُصْلِحْكُمْ
وَتُزْلِفْكُمْ
(246/ 3).
2978
بَادِرُوا
فِي فنية
[قِنْيَةِ]
الْإِرْشَادِ
وَرَاحَةِ
الْأَجْسَادِ
وَمَهَلِ الْبَقِيَّةِ
وَأُنُفِ
الْمَشِيَّةِ
(247/ 3).
2979
ثَابِرُوا
عَلَى
الْأَعْمَالِ
الْمُوجِبَةِ
لَكُمُ
الْخَلَاصَ
[لِلْخَلَاصِ
لَكُمْ] مِنَ
النَّارِ
وَالْفَوْزَ
بِالْجَنَّةِ
(351/ 3).
2980
جِمَاعُ
الْخَيْرِ
فِي
الْعَمَلِ
بِمَا يَبْقَى
وَالِاسْتِهَانَةِ
بِمَا يَفْنَى
(360/ 3).
2981
كَمْ مِنْ
مُسَوِّفٍ
بِالْعَمَلِ
حَتَّى هَجَمَ
عَلَيْهِ
الْأَجَلُ (552/ 4).
2982
لِكُلِّ
عَمَلٍ
جَزَاءٌ
فَاجْعَلُوا
عَمَلَكُمْ
لِمَا
يَبْقَى
وَذَرُوا مَا
يَفْنَى (21/ 5).
2983
مَنْ لَمْ
يَعْمَلْ
لِلْآخِرَةِ
لَمْ يَنَلْ
أَمَلَهُ (416/ 5).
2984
يَنْبَغِي
لِلْعَاقِلِ
أَنْ
يَعْمَلَ لِلْمَعَادِ
وَيَسْتَكْثِرَ
مِنَ
الزَّادِ قَبْلَ
زُهُوقِ
نَفْسِهِ
وَحُلُولِ
رَمْسِهِ (440/ 6).
2985
يَنْبَغِي
لِمَنْ
عَرَفَ دَارَ
الْفَنَاءِ
أَنْ
يَعْمَلَ
لِدَارِ
الْبَقَاءِ (441/
6).
2986
يَنْبَغِي
لِمَنْ أَيْقَنَ
بِبَقَاءِ
الْآخِرَةِ
وَدَوَامِهَا
أَنْ
يَعْمَلَ
لَهَا (442/ 6).
2987
إِنَّكُمْ
مَدِينُونَ
بِمَا
قَدَّمْتُمْ وَمُرْتَهَنُونَ
بِمَا
أَسْلَفْتُمْ
(60/ 3).
2988
مَنْ قَدَّمَ
الْخَيْرَ
غَنِمَ (186/ 5).
2989
شُغِلَ مَنِ
الْجَنَّةُ
وَالنَّارُ
أَمَامَهُ (186/ 4).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 158
احذر من
كل عمل ...
2990
احْذَرْ
كُلَّ عَمَلٍ
إِذَا سُئِلَ
عَنْهُ
صَاحِبُهُ
[عَامِلُهُ]
اسْتَحْيَا
مِنْهُ
وَأَنْكَرَهُ
(273/ 2).
2991
احْذَرْ مِنْ
كُلِّ عَمَلٍ
يُعْمَلُ فِي
السِّرِّ
وَيُسْتَحْيَا
مِنْهُ فِي
الْعَلَانِيَةِ
(275/ 2).
2992
احْذَرْ
كُلَّ قَوْلٍ
وَفِعْلٍ
يُؤَدِّي إِلَى
فَسَادِ
الْآخِرَةِ
وَالدِّينِ (275/
2).
2993
احْذَرْ
كُلَّ عَمَلٍ
يَرْضَاهُ
عَامِلُهُ
لِنَفْسِهِ
وَيَكْرَهُهُ
لِعَامَّةِ
الْمُسْلِمِينَ
(275/ 2).
2994
احْذَرُوا سُوءَ
الْأَعْمَالِ
وَغُرُورَ
الْآمَالِ وَنَفَادَ
الْأَمَلِ
[الْمَهَلِ]
وَهُجُومَ
الْأَجَلِ (286/ 2).
2995
إِيَّاكَ
وَفِعْلَ
الْقَبِيحِ
فَإِنَّهُ يُقَبِّحُ
ذِكْرَكَ
وَيُكْثِرُ
وِزْرَكَ (287/ 2).
2996
إِيَّاكَ
وَكُلَّ
عَمَلٍ
يُنَفِّرُ
عَنْكَ
حُرّاً أَوْ
يُذِلُّ لَكَ
قَدْراً أَوْ
يَجْلِبُ
عَلَيْكَ شَرّاً
أَوْ
تَحْمِلُ
بِهِ إِلَى
الْقِيَامَةِ
وِزْراً (316/ 2).
2997
إِنَّكَ إِنْ
عَمِلْتَ
لِلدُّنْيَا
خَسِرْتَ
صَفْقَتَكَ (58/ 3).
2998
إِنَّكَ لَنْ
تَلْقَى
اللَّهَ
سُبْحَانَهُ
بِعَمَلٍ
أَضَرَّ
عَلَيْكَ
مِنْ حُبِّ الدُّنْيَا
(58/ 3).
2999
بِئْسَ
الْعَمَلُ
الْمَعْصِيَةُ
(254/ 3).
3000
بِئْسَ
الذُّخْرُ
فِعْلُ
الشَّرِّ (254/ 3).
3001
ثَمَرَةُ
الْعَمَلِ
السَّيِّئِ
كَأَصْلِهِ (333/
3).
3002
جِمَاعُ
الشَّرِّ فِي
الِاغْتِرَارِ
بِالْمَهَلِ
وَالِاتِّكَالِ
عَلَى
الْعَمَلِ (368/ 3).
3003
سُوءُ
الْفِعْلِ
دَلِيلُ
لُؤْمِ
الْأَصْلِ (131/ 4).
3004
شَرُّ
الْأَفْعَالِ
مَا جَلَبَ
الْآثَامَ (163/ 4).
3005
شَرُّ
الْعَمَلِ
مَا
أَفْسَدْتَ
بِهِ مَعَادَكَ
(167/ 4).
3006
كَمْ مِنْ
مَخْدُوعٍ
بِالْأَمَلِ
مُضَيِّعٍ
لِلْعَمَلِ (552/
4).
3007
مَنْ عَمِلَ
لِلدُّنْيَا
خَسِرَ (181/ 5).
3008
مَنْ
يُقَصِّرْ
فِي
الْعَمَلِ
يَزْدَدْ فَتْرَةً
(204/ 5).
3009
مَنْ قَصَّرَ
فِي
الْعَمَلِ
ابْتَلَاهُ اللَّهُ
سُبْحَانَهُ
بِالْهَمِّ
وَلَا حَاجَةَ
لِلَّهِ
فِيمَنْ
لَيْسَ لَهُ
فِي نَفْسِهِ
وَمَالِهِ
نَصِيبٌ (424/ 5).
3010
مَنْ قَصَّرَ
عَنْ فِعْلِ
الْخَيْرِ
خَسِرَ
وَنَدِمَ (472/ 5).
3011
رُبَّ
صَغِيرٍ مِنْ
عَمَلِكَ
تَسْتَكْبِرُهُ
(74/ 4).
3012
فَاعِلُ
الشَّرِّ
شَرٌّ مِنْهُ
(412/ 4).
3013
التَّقْصِيرُ
فِي
الْعَمَلِ
لِمَنْ وَثِقَ
بِالثَّوَابِ
عَلَيْهِ
غَبْنٌ (103/ 2).
الفصل
الخامس في
العمر
في
العمر
وأهميته
3014
إِنَّ
عُمُرَكَ
مَهْرُ [سهر]
سَعَادَتِكَ
إِنْ
أَنْفَذْتَهُ
فِي طَاعَةِ
رَبِّكَ (499/ 2).
3015
إِنَّ
عُمُرَكَ
عَدَدُ
أَنْفَاسِكَ
وَعَلَيْهَا
رَقِيبٌ
تُحْصِيهَا (500/
2).
3016
فَيَا لَهَا
حَسْرَةً
عَلَى ذِي
غَفْلَةٍ إِنْ
يَكُنْ
عُمُرُهُ
عَلَيْهِ
حُجَّةً وَأَنْ
تُؤَدِّبَهُ
[تُؤَدِّيَهُ]
أَيَّامُهُ
إِلَى
شَقْوَةٍ (425/ 4).
3017
قَصِّرِ
الْأَمَلَ
فَإِنَّ
الْعُمُرَ
قَصِيرٌ
وَافْعَلِ
الْخَيْرَ
فَإِنَّ
يَسِيرَهُ
كَثِيرٌ (514/ 4).
3018
لَيْسَ
شَيْءٌ
أَعَزَّ مِنَ
الْكِبْرِيتِ
الْأَحْمَرِ
إِلَّا مَا
بَقِيَ مِنْ
عُمُرِ
الْمُؤْمِنِ
(90/ 5).
3019
هَلْ
يَنْتَظِرُ
أَهْلُ
غَضَاضَةِ
الشَّبَابِ
إِلَّا
حَوَانِيَ
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 159
[خوافي]
الْهَرَمِ (200/ 6).
3020
لَا يَعْرِفُ
قَدْرَ مَا
بَقِيَ مِنْ
عُمُرِهِ
إِلَّا
نَبِيٌّ أَوْ
صِدِّيقٌ (406/ 6).
في
اغتنام
الأعمار
والمهل
3021
لَوْ صَحَّ
الْعَقْلُ
لَاغْتَنَمَ
كُلُّ امْرِئٍ
مَهَلَهُ (112/ 5).
3022
طُوبَى
لِمَنْ
بَادَرَ
الْأَجَلَ
وَاغْتَنَمَ
الْمَهَلَ
وَتَزَوَّدَ
مِنَ الْعَمَلِ
(247/ 4).
3023
إِنَّ
عُمُرَكَ
وَقْتُكَ
الَّذِي
أَنْتَ فِيهِ
(500/ 2).
3024
إِنَّ
مَاضِيَ
عُمُرِكَ
أَجَلٌ
وَآتِيَهُ
أَمَلٌ
وَالْوَقْتَ
عَمَلٌ (507/ 2).
3025
إِنَّ
أَوْقَاتَكَ
أَجْزَاءُ
عُمُرِكَ فَلَا
تُنْفِدْ
لَكَ وَقْتاً
إِلَّا
فِيمَا يُنْجِيكَ
[فِي غَيْرِ
مَا
يُنْجِيكَ] (607/
2).
3026
الْأَيَّامُ
صَحَائِفُ
آجَالِكُمْ
فَخَلِّدُوهَا
أَحْسَنَ
أَعْمَالِكُمْ
(120/ 2).
3027
إِنَّ مَنْ
كَانَ
مَطِيَّتُهُ
اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ
فَإِنَّهُ
يُسَارُ بِهِ
وَإِنْ كَانَ
وَاقِفاً
وَيَقْطَعُ
الْمَسَافَةَ
وَإِنْ كَانَ
مُقِيماً
وَادِعاً (563/ 2).
3028
إِنَّمَا
أَنْتَ
عَدَدُ
أَيَّامٍ
فَكُلُّ
يَوْمٍ
يَمْضِي
عَلَيْكَ
يَمْضِي
بِبَعْضِكَ
فَخَفِّضْ
فِي
الطَّلَبِ
وَأَجْمِلْ فِي
الْمُكْتَسَبِ
(77/ 3).
3029
بَادِرْ
شَبَابَكَ
قَبْلَ
هَرَمِكَ
وَصِحَّتَكَ
قَبْلَ
سُقْمِكَ (249/ 3).
3030
بِئْسَ
الْغَرِيمُ
النَّوْمُ
يُفْنِي
قَصِيرَ
الْعُمُرِ
وَيُفَوِّتُ
كَثِيرَ
الْأَجْرِ (257/ 3).
3031
بَرَكَةُ
الْعُمُرِ
فِي حُسْنِ
الْعَمَلِ (262/ 3).
3032
تَدَارَكْ
فِي آخِرِ
عُمُرِكَ مَا
أَضَعْتَهُ
فِي
أَوَّلِهِ
تَسْعَدْ
بِمُنْقَلَبِكَ
(316/ 3).
3033
زِدْ مِنْ
طُولِ
أَمَلِكَ فِي
قِصَرِ
أَجَلِكَ
وَلَا
تَغُرَّنَّكَ
صِحَّةُ
جِسْمِكَ
وَسَلَامَةُ
أَمْسِكَ فَإِنَّ
مُدَّةَ
الْعُمُرِ
قَلِيلَةٌ
وَسَلَامَةُ
الْجِسْمِ
مُسْتَحِيلَةٌ
(107/ 4).
3034
قَصِّرُوا
الْأَمَلَ
وَبَادِرُوا
الْعَمَلَ
وَخَافُوا
بَغْتَةَ
الْأَجَلِ
فَإِنَّهُ
لَنْ يُرْجَى
مِنْ
رَجْعَةِ
الْعُمُرِ
مَا يُرْجَى
مِنْ
رَجْعَةِ
الرِّزْقِ
مَا فَاتَ
الْيَوْمَ مِنَ
الرِّزْقِ
يُرْجَى
غَداً
زِيَادَتُهُ
وَمَا فَاتَ
أَمْسِ مِنَ
الْعُمُرِ
لَمْ تُرْجَ
الْيَوْمَ
رَجْعَتُهُ (520/
4).
3035
كُنْ
مَشْغُولًا
بِمَا أَنْتَ
عَنْهُ مَسْئُولٌ
(601/ 4).
3036
رُبَّ
فَائْتٍ لَا
يُدْرَكُ
لَحَاقُهُ (76/ 4).
3037
لَيْسَ كُلُّ
فُرْصَةٍ
تُصَابُ (76/ 5).
3038
لَوِ
اعْتَبَرْتَ
بِمَا
أَضَعْتَ
مِنْ مَاضِي
عُمُرِكَ
لَحَفِظْتَ
مَا بَقِيَ (115/ 5).
3039
مَنْ
يَسْتَيْقِنُ
يَعْمَلُ
جَاهِداً (203/ 5).
3040
مَنِ اغْتَرَّ
بِالْمَهَلِ
اغْتَصَّ
بِالْأَجَلِ
(285/ 5).
العمر
تفنيه
اللحظات
3041
الْعُمُرُ
تُفْنِيهِ
اللَّحَظَاتُ
(92/ 1).
3042
السَّاعَاتُ
تَنْهَبُ
[تَنْتَهِبُ]
الْأَعْمَارَ
(94/ 1).
3043
الْعُمُرُ
أَنْفَاسٌ
مُعَدَّدَةٌ
(144/ 1).
3044
السَّاعَاتُ
تَنْهَبُ
الْآجَالَ (186/ 1).
3045
السَّاعَاتُ
تَنْقُصُ
[تَنْتَقِصُ]
الْأَعْمَارَ
(267/ 1).
3046
إِنَّ
اللَّيْلَ
وَالنَّهَارَ
مُسْرِعَانِ
فِي هَدْمِ
الْأَعْمَارِ
(507/ 2).
3047
السَّاعَاتُ
تَخْتَرِمُ
الْأَعْمَارَ
وَتُدْنِي
مِنَ
الْبَوَارِ (115/
2).
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم،
ص: 160
3048
إِنَّ
غَايَةً
تَنْقُصُهَا
اللَّحْظَةُ
وَتَهْدِمُهَا
السَّاعَةُ
لَحَرِيَّةٌ
بِقِصَرِ
الْمُدَّةِ (523/
2).
3049
كَيْفَ
يُفْرَحُ
بِعُمُرٍ
تَنْقُصُهُ
السَّاعَاتُ
(561/ 4).
3050
فِي كُلِّ
وَقْتٍ
فَوْتٌ (396/ 4).
3051
كُلُّ
مَعْدُودٍ
مُنْتَقَصٌ (528/
4).
3052
كُلُّ يَوْمٍ
يَسُوقُ
إِلَى غَدِهِ
(533/ 4).
3053
مَا
انْقَضَتْ
[مَا
نَقَصَتْ]
سَاعَةٌ مِنْ
دَهْرِكَ
إِلَّا
بِقِطْعَةٍ
مِنْ عُمُرِكَ
(82/ 6).
3054
مَا أَسْرَعَ
السَّاعَاتِ
فِي
الْأَيَّامِ
وَأَسْرَعَ
الْأَيَّامَ
فِي الشُّهُورِ
وَأَسْرَعَ
الشُّهُورَ
فِي السَّنَةِ
وَأَسْرَعَ
السَّنَةَ
فِي الْعُمُرِ
(91/ 6).
3055
مَعَ
السَّاعَاتِ
تَفْنَى
الْآجَالُ (121/ 6).
3056
لَا بَقَاءَ
لِلْأَعْمَارِ
مَعَ
تَعَاقُبِ
اللَّيْلِ
وَالنَّهَارِ
(396/ 6).
3057
لَا تَنْفَعُ
الْعُدَّةُ
إِذَا مَا
انْقَضَتِ
الْمُدَّةُ (412/
6).
ضيايع
الأعمار
3058
احْفَظْ
عُمُرَكَ
مِنَ
التَّضْيِيعِ
لَهُ فِي
غَيْرِ
الْعِبَادَةِ
وَالطَّاعَاتِ
(224/ 2).
3059
احْذَرُوا
ضِيَاعَ
الْأَعْمَارِ
فِيمَا لَا
يَبْقَى
لَكُمْ
فَفَائِتُهَا
لَا يَعُودُ (282/
2).
3060
إِنَّ
أَنْفَاسَكَ
أَجْزَاءُ
عُمُرِكَ
فَلَا
تُفْنِهَا إِلَّا
فِي طَاعَةٍ
تُزْلِفُكَ (499/
2).
3061
إِنَّ
الْمَغْبُونَ
مَنْ غُبِنَ
عُمُرَهُ
وَإِنَّ
الْمَغْبُوطَ
مَنْ
أَنْفَذَ
عُمُرَهُ فِي
طَاعَةِ
رَبِّهِ (525/ 2).
3062
ضِيَاعُ
الْعُمُرِ
بَيْنَ
الْآمَالِ
وَالْمُنَى (229/ 4).
3063
كَفَى
بِالرَّجُلِ
غَفْلَةً
أَنْ يُضَيِّعَ
عُمُرَهُ
فِيمَا لَا
يُنْجِيهِ (585/ 4).
3064
مَنْ أَفْنَى
عُمُرَهُ فِي
غَيْرِ مَا
يُنْجِيهِ
فَقَدْ
أَضَاعَ
مَطْلَبَهُ (315/
5).
3065
مَنْ قَصَّرَ
فِي أَيَّامِ
أَمَلِهِ
قَبْلَ
حُضُورِ
أَجَلِهِ
فَقَدْ
خَسِرَ عُمُرَهُ
وَضَرَّهُ
أَجَلُهُ (395/ 5).
3066
الْفَوْتُ
غَصَصٌ (49/ 1).
3067
الْفُرَصُ
خُلَسٌ [خلص] (49/
1).
الشيب
رسول الموت
3068
الْمَشِيبُ
رَسُولُ
الْمَوْتِ (315/ 1).
3069
الشَّيْبُ
آخِرُ [أَخُو]
مَوَاعِيدِ
الْفَنَاءِ (379/
1).
3070
الْعُمُرُ
الَّذِي أَعْذَرَ
اللَّهُ
سُبْحَانَهُ
فِيهِ إِلَى
ابْنِ آدَمَ
وَأَنْذَرَ
السِّتُّونَ
(104/ 2).
3071
كَفَى
بِالشَّيْبِ
نَذِيراً (571/ 4).
3072
كَفَى
بِالشَّيْبِ
نَاعِياً (573/ 4).
3073
الْعُمُرُ
الَّذِي
يَبْلُغُ
الرَّجُلُ فِيهِ
الْأَشُدَّ
الْأَرْبَعُونَ
(104/ 2).
3074
مَنْ
أَخْطَأَهُ
[أخطأ] سَهْمُ
الْمَنِيَّةِ
قَيَّدَهُ
الْهَرَمُ (312/ 5).
ذم طول
الحياة
3075
ثَمَرَةُ
طُولِ
الْحَيَاةِ
السُّقْمُ
وَالْهَرَمُ
(328/ 3).
3076
مَنْ عَاشَ
فَقَدَ
أَحِبَّتَهُ
(180/ 5).
3077
مَنْ طَالَ
عُمُرُهُ
فُجِعَ
بِأَعِزَّتِهِ
وَأَحِبَّائِهِ
(284/ 5).
3078
مَنْ طَالَ
عُمُرُهُ
كَثُرَتْ
مَصَائِبُهُ
(263/ 5).
1
الفصل السادس
في الموت
حقيقة
الموت
3079
الْمَوْتُ
فَوْتٌ (63/ 1).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 161
3080
سَبَبُ
الْفَوْتِ
الْمَوْتُ (124/ 4).
3081
غَايَةُ
الْمَوْتِ
الْفَوْتُ (370/ 4).
3082
مَنْ مَاتَ
فَاتَ (149/ 5).
3083
الْمَوْتُ
بَابُ
الْآخِرَةِ (84/ 1).
3084
الْمَوْتُ
أَوَّلُ
عَدْلِ
الْآخِرَةِ (376/
1).
3085
الْمَوْتُ
مُفَارَقَةُ
دَارِ
الْفَنَاءِ وَارْتِحَالٌ
إِلَى دَارِ
النَّقَاءِ
[الْبَقَاءِ] (380/
1).
3086
إِنَّ
قَادِماً
يَقْدَمُ
[عَلَيْكَ]
بِالْفَوْزِ
أَوِ
الشَّقْوَةِ
لَمُسْتَحِقٌّ
لِأَفْضَلِ
الْعُدَّةِ (524/
2).
3087
إِنَّ
الْمَوْتَ
لَهَادِمُ
لَذَّاتِكُمْ
وَمُبَاعِدُ
طَلِبَاتِكُمْ
وَمُفَرِّقُ جَمَاعَاتِكُمْ
قَدْ
أَعْلَقَتْكُمْ
حَبَائِلُهُ
وَأَقْصَدَتْكُمْ
مَقَاتِلُهُ
(586/ 2).
3088
إِنَّ
لِلْمَوْتِ
لَغَمَرَاتٍ
هِيَ أَفْظَعُ
مِنْ أَنْ
تُسْتَغْرَقَ
بِصِفَةٍ
أَوْ تَعْتَدِلَ
عَلَى
عُقُولِ
أَهْلِ
الدُّنْيَا (589/
2).
3089
إِنَّ
الْمَوْتَ
لَزَائِرٌ
غَيْرُ
مَحْبُوبٍ
وَوَاتِرٌ
غَيْرُ
مَطْلُوبٍ
وَقِرْنٌ غَيْرُ
مَغْلُوبٍ (598/ 2).
3090
بِالْفَنَاءِ
تُخْتَمُ
الدُّنْيَا (215/
3).
3091
تَذِلُّ
الْأُمُورُ
لِلْمَقَادِيرِ
حَتَّى
يَكُونَ
الْحَتْفُ
فِي
التَّدْبِيرِ
(293/ 3).
3092
الْأَجَلُ
يَصْرَعُ (45/ 1).
3093
لَتَرْجِعَنَّ
الْفُرُوعُ
عَلَى
أُصُولِهَا
وَالْمَعْلُولَاتُ
إِلَى
عِلَلِهَا
وَالْجُزْئِيَّاتُ
إِلَى كُلِّيَّاتِهَا
(44/ 5).
لكل حي
موت
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم 166
العقاب ثمار
السيئات ..... ص : 166
3094
الْمَوْتُ
يَأْتِي
عَلَى كُلِّ
حَيٍّ (290/ 1).
3095
إِنَّ مَنْ
مَشَى عَلَى
ظَهْرِ
الْأَرْضِ لَصَائِرٌ
إِلَى
بَطْنِهَا (506/ 2).
3096
غَايَةُ
الْحَيَاةِ
الْمَوْتُ (370/ 4).
3097
فِي كُلِّ
نَفْسٍ
مَوْتٌ (395/ 4).
3098
كُلُّ
طَالِبٍ
مَطْلُوبٌ (529/ 4).
3099
كُلُّ
طَالِبٍ
غَيْرُ
اللَّهِ
مَطْلُوبٌ (539/ 4).
3100
كُلُّ
امْرِئٍ
لَاقٍ
حِمَامَهُ (534/ 4).
3101
كُلُّ
امْرِئٍ
طَالِبُ
أُمْنِيَّتِهِ
وَمَطْلُوبُ
مَنِيَّتِهِ
(542/ 4).
3102
كَيْفَ
يَسْلَمُ
مِنَ
الْمَوْتِ
طَالِبُهُ (560/ 4).
3103
لِكُلِّ
نَفْسٍ
حِمَامٌ (12/ 5).
3104
لِكُلِّ
شَيْءٍ
فَوْتٌ (14/ 5).
3105
لِكُلِّ
حَيٍّ مَوْتٌ
(14/ 5).
3106
لِكُلِّ
امْرِئٍ
يَوْمٌ لَا
يَعْدُوهُ (20/ 5).
3107
لِلنُّفُوسِ
حِمَامٌ (27/ 5).
3108
مَنْ عَاشَ
مَاتَ (149/ 5).
3109
لَا
تَرْعَوِي
الْمَنِيَّةُ
اخْتِرَاماً (374/
6).
3110
الْأَجَلُ
جُنَّةٌ (48/ 1).
3111
الْأَجَلُ
حِصْنٌ
حَصِينٌ (133/ 1).
3112
الْأَجَلُ
مَحْتُومٌ
وَالرِّزْقُ
مَقْسُومٌ
فَلَا
يَغُمَّنَّ
أَحَدَكُمْ
إِبْطَاؤُهُ
فَإِنَّ
الْحِرْصَ
لَا يُقَدِّمُهُ
وَالْعَفَافَ
لَا
يُؤَخِّرُهُ
وَالْمُؤْمِنُ
بِالتَّحَمُّلِ
خَلِيقٌ (131/ 2).
3113
أَصْدَقُ
شَيْءٍ
الْأَجَلُ (371/ 2).
3114
إِنَّ هَذَا
الْأَمْرَ
لَيْسَ
بِكُمْ بَدَأَ
وَلَا إِلَيْكُمُ
انْتَهَى
وَقَدْ كَانَ
صَاحِبُكُمْ
هَذَا
يُسَافِرُ
فَعُدُّوهُ
فِي بَعْضِ
سَفَرَاتِهِ
فَإِنْ
قَدِمَ
عَلَيْكُمْ وَإِلَّا
قَدِمْتُمْ
عَلَيْهِ (516/ 2).
3115
إِنَّ مَعَ
كُلِّ
إِنْسَانٍ
مَلَكَيْنِ يَحْفَظَانِهِ
فَإِذَا
جَاءَ
أَجَلُهُ خَلَّيَا
بَيْنَهُ وَبَيْنَهُ
وَإِنَّ
الْأَجَلَ
لَجُنَّةٌ حَصِينَةٌ
(550/ 2).
3116
سَمِعَ ع
رَجُلًا
يَقُولُ
إِنَّا
لِلَّهِ وَإِنَّا
إِلَيْهِ
راجِعُونَ
فَقَالَ ع إِنَّ
قَوْلَنَا
إِنَّا
لِلَّهِ
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 162
إِقْرَارٌ
عَلَى
أَنْفُسِنَا
بِالْمِلْكِ
وَقَوْلَنَا
إِنَّا إِلَيْهِ
راجِعُونَ
إِقْرَارٌ
عَلَى
أَنْفُسِنَا
بِالْهَلْكِ
(554/ 2).
3117
إِنَّكُمْ
حَصَائِدُ
الْآجَالِ
وَأَغْرَاضُ
الْحِمَامِ (59/ 3).
3118
كَفَى
بِالْأَجَلِ
حَارِساً (574/ 4).
3119
فِي كُلِّ
لَحْظَةٍ
أَجَلٌ (396/ 4).
3120
لِكُلِّ
أَجَلٍ
كِتابٌ (10/ 5).
3121
لِكُلِّ
أَحَدٍ
سَائِقٌ مِنْ
أَجَلِهِ يَحْدُوهُ
(20/ 5).
3122
مِنَ
الْآجَالِ
انْقِضَاءُ
السَّاعَاتِ
(9/ 6).
3123
لَا جُنَّةَ
أَوْقَى مِنَ
الْأَجَلِ (377/ 6).
ذكر
الموت
وآثاره
3124
أَدِمْ
ذِكْرَ
الْمَوْتِ
وَذِكْرَ مَا تَقَدَّمَ
عَلَيْهِ
بَعْدَ
الْمَوْتِ
وَلَا
تَتَمَنَّ
الْمَوْتَ
إِلَّا
بِشَرْطٍ وَثِيقٍ
(210/ 2).
3125
أَكْثِرْ
ذِكْرَ
الْمَوْتِ
[اذْكُرِ الْمَوْتَ]
وَمَا
تَهْجُمُ
عَلَيْهِ
وَتُفْضِي
إِلَيْهِ
بَعْدَ
الْمَوْتِ
حَتَّى يَأْتِيَكَ
وَقَدْ
أَخَذْتَ
لَهُ
حِذْرَكَ وَشَدَدْتَ
لَهُ
أَزْرَكَ
وَلَا
يَأْتِيكَ
بَغْتَةً
فَيَبْهَرَكَ
(220/ 2).
3126
ذِكْرُ
الْمَوْتِ
يُهَوِّنُ
أَسْبَابَ الدُّنْيَا
(31/ 4).
3127
مَنْ
أَكْثَرَ
مِنْ ذِكْرِ
الْمَوْتِ
نَجَا مِنْ
خِدَاعِ
الدُّنْيَا (309/
5).
3128
مَنْ ذَكَرَ
الْمَوْتَ
رَضِيَ مِنَ الدُّنْيَا
بِالْيَسِيرِ
(379/ 5).
3129
اذْكُرُوا
هَادِمَ
اللَّذَّاتِ
وَمُنَغِّصَ
الشَّهَوَاتِ
وَدَاعِيَ
الشَّتَاتِ (270/
2).
3130
أَلَا
مُنْتَبِهٌ
مِنْ
رَقْدَتِهِ
قَبْلَ حِينِ
مَنِيَّتِهِ
(328/ 2).
3131
أَبْلَغُ
الْعِظَاتِ
النَّظَرُ
إِلَى مَصَارِعِ
الْأَمْوَاتِ
وَالِاعْتِبَارُ
بِمَصَايِرِ
الْآبَاءِ
وَالْأُمَّهَاتِ
(480/ 2).
3132
إِنَّ
وَرَاءَكَ
طَالِباً
حَثِيثاً
مِنَ الْمَوْتِ
فَلَا
تَغْفُلْ (57/ 3).
3133
إِذَا كَثُرَ
النَّاعِي
إِلَيْكَ
قَامَ النَّاعِي
بِكَ (195/ 3).
3134
طُوبَى
لِمَنْ
بَادَرَ
أَجَلَهُ
وَأَخْلَصَ
عَمَلَهُ (240/ 4).
3135
عَجِبْتُ
لِمَنْ
نَسِيَ
الْمَوْتَ
وَهُوَ يَرَى
مَنْ يَمُوتُ
(336/ 4).
3136
عَجِبْتُ
لِغَافِلٍ
وَالْمَوْتُ
حَثِيثٌ فِي
طَلَبِهِ (336/ 4).
3137
قَدْ ذَهَبَ
عَنْ
قُلُوبِكُمْ
صِدْقُ الْأَجَلِ
وَغَلَبَكُمْ
غُرُورُ
الْأَمَلِ (480/ 4).
3138
قَدْ غَابَ
عَنْ
قُلُوبِكُمْ
ذِكْرُ الْآجَالِ
وَحَضَرَتْكُمْ
كَوَاذِبُ
الْآمَالِ (480/ 4).
3139
كَيْفَ
تَنْسَى
الْمَوْتَ
وَآثَارُهُ
تُذَكِّرُكَ
(563/ 4).
3140
لَوْ
فَكَّرْتُمْ
فِي قُرْبِ
الْأَجَلِ وَحُضُورِهِ
لَأَمَرَّ
عِنْدَكُمْ
حُلْوُ الْعَيْشِ
وَسُرُورُهُ
(114/ 5).
3141
لَوْ
رَأَيْتُمُ
الْأَجَلَ
وَمَسِيرَهُ
لَأَبْغَضْتُمُ
الْأَمَلَ
وَغُرُورَهُ
(114/ 5).
3142
مَنْ رَاقَبَ
أَجَلَهُ
قَصَّرَ
أَمَلَهُ (193/ 5).
3143
مَنْ رَاقَبَ
أَجَلَهُ
اغْتَنَمَ
مَهَلَهُ (295/ 5).
3144
مَنِ
اسْتَقْصَرَ
بَقَاءَهُ
وَأَجَلَهُ
قَصُرَ
رَجَاؤُهُ
وَأَمَلُهُ (375/
5).
التأهب
للموت
3145
اسْتَعِدُّوا
لِلْمَوْتِ
فَقَدْ
أَطَلَّكُمْ
[أَظَلَّكُمْ]
(241/ 2).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 163
3146
أَسْمِعُوا
دَعْوَةَ
الْمَوْتِ
آذَانَكُمْ
قَبْلَ أَنْ
يُدْعَى بِكُمْ
(241/ 2).
3147
احْذَرِ
الْمَوْتَ
وَأَحْسِنْ
لَهُ الِاسْتِعْدَادَ
تَسْعَدْ
بِمُنْقَلَبِكَ
(281/ 2).
3148
إِيَّاكَ
أَنْ
يَنْزِلَ
بِكَ
الْمَوْتُ وَأَنْتَ
آبِقٌ عَنْ
رَبِّكَ فِي
طَلَبِ الدُّنْيَا
(305/ 2).
3149
إِنَّ
أَمْراً لَا
تَعْلَمُ
مَتَى يَفْجَؤُكَ
يَنْبَغِي
أَنْ
تَسْتَعِدَّ
لَهُ قَبْلَ أَنْ
يَغْشَاكَ (510/ 2).
3150
إِنَّ لَكُمْ
نِهَايَةً
فَانْتَهُوا
إِلَى
نِهَايَتِكُمْ
وَإِنَّ
لَكُمْ
عَلَماً فَانْتَهُوا
بِعَلَمِكُمْ
(528/ 2).
3151
إِنَّ
الْمَرْءَ
إِذَا هَلَكَ
قَالَ النَّاسُ
مَا تَرَكَ
وَقَالَتِ الْمَلَائِكَةُ
مَا قَدَّمَ
لِلَّهِ
آبَاؤُكُمْ
فَقَدِّمُوا
بَعْضاً
يَكُنْ
لَكُمْ ذُخْراً
وَلَا
تُخَلِّفُوا
كُلًّا
فَيَكُونَ
عَلَيْكُمْ
كَلًّا (555/ 2).
3152
إِذَا كَانَ
هُجُومُ
الْمَوْتِ
لَا يُؤْمَنُ
فَمِنَ
الْعَجْزِ
تَرْكُ
التَّأَهُّبِ
لَهُ (159/ 3).
3153
تَارِكُ
التَّأَهُّبِ
لِلْمَوْتِ
وَاغْتِنَامِ
الْمَهَلِ
غَافِلٌ عَنْ
هُجُومِ الْأَجَلِ
(290/ 3).
3154
تَرَحَّلُوا
فَقَدْ جَدَّ
بِكُمْ
وَاسْتَعِدُّوا
لِلْمَوْتِ
فَقَدْ
أَظَلَّكُمْ
(291/ 3).
3155
سَابِقُوا
الْأَجَلَ
وَأَحْسِنُوا
الْعَمَلَ
تَسْعَدُوا
بِالْمَهَلِ
(152/ 4).
3156
عَجِبْتُ
لِمَنْ يَرَى
أَنَّهُ
يَنْقُصُ كُلُّ
يَوْمٍ فِي
نَفْسِهِ
وَعُمُرِهِ
وَهُوَ لَا
يَتَأَهَّبُ
لِلْمَوْتِ (336/
4).
3157
عَجِبْتُ
لِمَنْ خَافَ
الْبَيَاتَ
فَلَمْ
يَكُفَّ (337/ 4).
3158
غَائِبُ
الْمَوْتِ
أَحَقُّ
مُنْتَظَرٍ
وَأَقْرَبُ
قَادِمٍ (388/ 4).
3159
فَالْأَرْوَاحُ
مُرْتَهَنَةٌ
بِثِقْلِ أَعْبَائِهَا
[بثقيل
أعيابها]
مُوقِنَةٌ
بِغَيْبِ
أَنْبَائِهَا
لَا
تُسْتَزَادُ
مِنْ صَالِحِ
عَمَلِهَا
وَلَا
تُسْتَعْتَبُ
[لَا
تَعْتَبُ]
مِنْ سَيِّئِ
زَلَلِهَا (443/ 4).
3160
رَحِمَ
اللَّهُ
امْرَأً بَادَرَ
الْأَجَلَ
وَأَكْذَبَ
الْأَمَلَ
وَأَخْلَصَ
الْعَمَلَ (44/ 4).
لا فرار
من الموت
3161
الْمَوْتُ
أَلْزَمُ
لَكُمْ مِنْ
ظِلِّكُمْ
وَأَمْلَكُ
بِكُمْ
[لَكُمْ]
مِنْ أَنْفُسِكُمْ
(91/ 2).
3162
أَشَدُّ مِنَ
الْمَوْتِ
مَا
يُتَمَنَّى الْخَلَاصُ
مِنْهُ
بِالْمَوْتِ
[أَفْضَلُ
تُحْفَةِ
الْمَوْتِ
أَشَدُّ مَا يُتَمَنَّى
الْخَلَاصُ
مِنْهُ
بِالْمَوْتِ]
(483/ 2).
3163
إِنَّ هَذَا
الْمَوْتَ
لَطَالِبٌ
حَثِيثٌ لَا
يَفُوتُهُ
الْمُقِيمُ
وَلَا
يُعْجِزُهُ
مَنْ هَرَبَ (569/
2).
3164
إِنَّ
عَلَيَّ مِنْ
أَجَلِي
جُنَّةً حَصِينَةً
فَإِذَا
جَاءَ
يَوْمِي
انْفَرَجَتْ
عَنِّي وَأَسْلَمَتْنِي
فَحِينَئِذٍ
لَا يَطِيشُ السَّهْمُ
وَلَا
يَبْرَأُ
الْكَلْمُ (664/ 2).
3165
إِنَّكَ
طَرِيدُ
الْمَوْتِ
الَّذِي لَا يَنْجُو
هَارِبُهُ
وَلَا بُدَّ
أَنَّهُ مُدْرِكُهُ
(52/ 3).
3166
إِنَّكُمْ
طُرَدَاءُ
الْمَوْتِ
الَّذِي إِنْ
أَقَمْتُمْ
أَخَذَكُمْ وَإِنْ
فَرَرْتُمْ
مِنْهُ
أَدْرَكَكُمْ
(60/ 3).
3167
لِكُلِّ
أَجَلٍ
حُضُورٌ (12/ 5).
3168
لَيْسَ
لِمَنْ
طَلَبَهُ
اللَّهُ
مُجِيرٌ (79/ 5).
3169
لَوْ أَنَّ
الْمَوْتَ
يُشْتَرَى
لَاشْتَرَاهُ
الْأَغْنِيَاءُ
(110/ 5).
3170
مَنْ دَنَا
مِنْهُ
أَجَلُهُ
لَمْ
تُعِنْهُ [لم
تعننه]
حِيَلُهُ (376/ 5).
3171
مَنْ وُكِّلَ
بِهِ
الْمَوْتُ
اجْتَاحَهُ وَأَفْنَاهُ
(457/ 5).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 164
3172
مَا يَنْجُو
مِنَ
الْمَوْتِ
مَنْ طَلَبَهُ
(61/ 6).
3173
هَلْ
يَدْفَعُ
عَنْكُمُ
الْأَقَارِبُ
أَوْ
تَنْفَعُكُمُ
النَّوَاحِبُ
(201/ 6).
3174
هَلْ مِنْ
خَلَاصٍ أَوْ
مَنَاصٍ أَوْ
مَلَاذٍ أَوْ
مَعَاذٍ أَوْ
فِرَارٍ أَوْ
مَحَارٍ [أَوْ
مَجَارٍ] (201/ 6).
3175
هَيْهَاتَ
أَنْ يَفُوتَ
الْمَوْتُ
مَنْ طَلَبَ
أَوْ
يَنْجُوَ مِنْهُ
مَنْ هَرَبَ (203/
6).
3176
لَا
تَغْتَرَّنَّ
بِالْأَمْنِ
فَإِنَّكَ مَأْخُوذٌ
مِنْ
مَأْمَنِكَ (291/
6).
3177
لَا لَوْمَ
لِهَارِبٍ
مِنْ
حَتْفِهِ (428/ 6).
3178
الْمَوْتُ
رَقِيبٌ
غَافِلٌ (83/ 1).
بالآجال
تقطع الآمال
3179
الْآجَالُ
تَقْطَعُ
الْآمَالَ (153/ 1)،
(186/ 1).
3180
الْآمَالُ
تُدْنِي
الْآجَالَ (166/ 1).
3181
الْأَجَلُ
يَفْضَحُ
الْأَمَلَ (167/ 1).
3182
الْأَجَلُ
حَصَادُ
الْأَمَلِ (167/ 1)،
(261/ 1)
3183
الْمَنَايَا
تَقْطَعُ
الْآمَالَ (234/ 1).
3184
إِذَا
حَضَرَتِ
الْآجَالُ
افْتَضَحَتِ
الْآمَالُ (120/ 3).
3185
إِذَا
بَلَغْتُمْ
نِهَايَةَ
الْآمَالِ فَاذْكُرُوا
بَغَتَاتِ
الْآجَالِ (120/ 3).
3186
إِذَا
حَضَرَتِ
الْمَنِيَّةُ
افْتَضَحَتِ
الْأُمْنِيَّةُ
(126/ 3).
3187
رُبَّ أَجَلٍ
تَحْتَ
أَمَلٍ (61/ 4).
3188
صِدْقُ
الْأَجَلِ
يُفْصِحُ
كَذِبَ
الْأَمَلِ (215/ 4).
3189
عِنْدَ
حُضُورِ
الْآجَالِ
تَظْهَرُ
خَيْبَةُ
الْآمَالِ (322/ 4).
3190
عِنْدَ
هُجُومِ
الْآجَالِ
تَفْتَضِحُ
الْأَمَانِيُّ
وَالْآمَالُ
(322/ 4).
3191
عَجِبْتُ
لِمَنْ لَا
يَمْلِكُ
أَجَلَهُ كَيْفَ
يُطِيلُ
أَمَلَهُ (342/ 4).
3192
غَايَةُ
الْأَمَلِ
الْأَجَلُ (370/ 4).
3193
قَصِّرُوا
الْأَمَلَ
وَخَافُوا
بَغْتَةَ الْأَجَلِ
وَبَادِرُوا
صَالِحَ
الْعَمَلِ (511/ 4).
3194
وَافِدُ
الْمَوْتِ
يَقْطَعُ
الْعَمَلَ وَيَفْضَحُ
الْأَمَلَ (236/ 6).
3195
وَافِدُ
الْمَوْتِ
يُبِيدُ
الْمَهَلَ
وَيُدْنِي
الْأَجَلَ
وَيُقْعِدُ الْأَمَلَ
(237/ 6).
الموت
قريب
3196
الْأَمْرُ
قَرِيبٌ (46/ 1).
3197
أَقْرَبُ
شَيْءٍ
الْأَجَلُ (383/ 2).
3198
مَنْ رَأَى
الْمَوْتَ
بِعَيْنِ
يَقِينِهِ
رَآهُ
قَرِيباً (260/ 5).
3199
مَا أَقْرَبَ
الْحَيَاةَ
مِنَ
الْمَوْتِ (56/ 6).
3200
لَا قَادِمَ
أَقْرَبُ مِنَ
الْمَوْتِ (378/ 6).
3201
لَا غَائِبَ
أَقْدَمُ
مِنَ
الْمَوْتِ (394/ 6).
3202
إِنَّ
غَائِباً
يَحْدُوهُ
الْجَدِيدَانِ
اللَّيْلُ
وَالنَّهَارُ
لَحَرِيٌّ
بِسُرْعَةِ
الْأَوْبَةِ
(524/ 2).
3203
إِنَّ غَداً
مِنَ
الْيَوْمِ
قَرِيبٌ يَذْهَبُ
الْيَوْمُ
بِمَا فِيهِ وَيَأْتِي
الْغَدُ
لَاحِقاً
بِهِ (525/ 2).
3204
إِنَّ
الْمَوْتَ
لَمَعْقُودٌ
بِنَوَاصِيكُمْ
وَالدُّنْيَا
تُطْوَى مِنْ
خَلْفِكُمْ (589/
2).
3205
إِذَا كُنْتَ
فِي
إِدْبَارٍ
وَالْمَوْتُ فِي
إِقْبَالٍ
فَمَا
أَسْرَعَ
الْمُلْتَقَى
(170/ 3).
3206
رُبَّمَا
شَرِقَ شَارِقٌ
بِالْمَاءِ
قَبْلَ
رِيِّهِ (80/ 4).
3207
رُوَيْداً
يُسْفِرُ
الظَّلَامُ
كَأَنْ قَدْ
وَرَدَتِ
الْأَظْعَانُ
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 165
يُوشِكُ
مَنْ
أَسْرَعَ
أَنْ
يَلْحَقَ (97/ 4).
3208
قَدْ
تُعَاجِلُ
الْمَنِيَّةُ
(462/ 4).
3209
كُلُّ
مُتَوَقَّعٍ
آتٍ (529/ 4).
3210
كُلُّ آتٍ
قَرِيبٌ (530/ 4).
3211
كُلُّ
قَرِيبٍ
دَانٍ (530/ 4).
3212
كُلُّ آتٍ
فَكَأَنْ
قَدْ كَانَ (531/ 4).
3213
مَا أَقْرَبَ
الْحَيَّ
مِنَ
الْمَيِّتِ لِلَحَاقِهِ
بِهِ (78/ 6).
3214
مَا أَبْعَدَ
الْمَيِّتَ
مِنَ الْحَيِّ
لِانْقِطَاعِهِ
عَنْهُ (79/ 6).
3215
مَا أَنْزَلَ
الْمَوْتَ
مَنْزِلَهُ
مَنْ عَدَّ
غَداً مِنْ
أَجَلِهِ (88/ 6).
3216
مَا عَسَى [من
عسى] أَنْ
يَكُونَ
بَقَاءُ مَنْ
لَهُ يَوْمٌ
لَا
يَعْدُوهُ
وَطَالِبٌ حَثِيثٌ
مِنْ
أَجَلِهِ
يَحْدُوهُ (111/ 6).
3217
نَفَسُ
الْمَرْءِ
خُطَاهُ
إِلَى
أَجَلِهِ (170/ 6).
الموت
راحة
3218
الْمَوْتُ
مُرِيحٌ (46/ 1).
3219
النَّوْمُ
رَاحَةٌ مِنْ
أَلَمٍ
وَمُلَائِمُهُ
الْمَوْتُ (380/ 1).
3220
أَفْضَلُ
تُحْفَةِ
الْمُؤْمِنِ
الْمَوْتُ
[أَفْضَلُ
تُحْفَةِ
الْمَوْتِ
أَشَدُّ مَا
يُتَمَنَّى
الْخَلَاصُ
مِنْهُ
بِالْمَوْتِ]
(483/ 2).
3221
إِنَّ
أَوْلِيَاءَ
اللَّهِ
تَعَالَى
كُلُّ
مُسْتَقْرِبٍ
أَجَلَهُ
مُكَذِّبٍ
أَمَلَهُ
كَثِيرٍ
عَمَلُهُ
قَلِيلٍ
زَلَلُهُ (545/ 2).
3222
إِنَّ فِي
الْمَوْتِ
لَرَاحَةً
لِمَنْ كَانَ
عَبْدَ
شَهْوَتِهِ
وَأَسِيرَ
أَهْوِيَتِهِ
لِأَنَّهُ
كُلَّمَا
طَالَتْ
حَيَاتُهُ
كَثُرَتْ
سَيِّئَاتُهُ
وَعَظُمَتْ
عَلَى
نَفْسِهِ
جِنَايَاتُهُ
(570/ 2).
3223
مَنْ بَلَغَ
غَايَةَ
أَمَلِهِ
فَلْيَتَوَقَّعْ
حُلُولَ
أَجَلِهِ (266/ 5).
3224
فِي
الْمَوْتِ
رَاحَةُ
السُّعَدَاءِ
(406/ 4).
3225
فِي الْمَوْتِ
غِبْطَةٌ
أَوْ
نَدَامَةٌ (394/ 4).
3226
نِعْمَ
الدَّوَاءُ
الْأَجَلُ (160/ 6).
3227
نِعْمَ
الصِّهْرُ
الْقَبْرُ (162/ 6).
3228
لَا مُرِيحَ
كَالْمَوْتِ
(355/ 6).
3229
لَا شَيْءَ
أَصْدَقُ
مِنَ
الْأَجَلِ (382/ 6).
الفصل
السابع في
الجزاء
لكل عمل
جزاء
3230
إِنَّمَا
الْمَرْءُ
مَجْزِيٌّ
بِمَا
أَسْلَفَ وَقَادِمٌ
عَلَى مَا
قَدَّمَ (85/ 3).
3231
ثَوَابُ
اللَّهِ
لِأَهْلِ
طَاعَتِهِ
وَعِقَابُهُ
لِأَهْلِ
مَعْصِيَتِهِ
(348/ 3).
3232
كُلُّ
امْرِئٍ
عَلَى مَا
قَدَّمَ
قَادِمٌ وَبِمَا
عَمِلَ
مَجْزِيٌّ (536/ 4).
3233
كُلٌّ يَحْصُدُ
مَا زَرَعَ
وَيُجْزَى
بِمَا صَنَعَ
(541/ 4).
3234
كُلُّ
امْرِئٍ
يَلْقَى مَا
عَمِلَ
وَيُجْزَى
بِمَا صَنَعَ
(545/ 4).
3235
كَمَا
تُقَدِّمُ
تَجِدُ (623/ 4).
3236
إِنَّكُمْ
مُؤَاخَذُونَ
بِأَقْوَالِكُمْ
فَلَا
تَقُولُوا
إِلَّا
خَيْراً (65/ 3).
3237
الْحِسَابُ
قَبْلَ
الْعِقَابِ
الثَّوَابُ
بَعْدَ الْحِسَابِ
(102/ 1).
3238
عَجِبْتُ
لِمَنْ
يَعْجَزُ
عَنْ دَفْعِ
مَا عَرَاهُ
كَيْفَ
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 166
يَقَعُ
لَهُ
الْأَمْنُ
مِمَّا
يَخْشَاهُ (343/ 4).
آثار
اليقين
بالجزاء
3239
عَجِبْتُ
لِمَنْ
عَلِمَ
شِدَّةَ
انْتِقَامِ اللَّهِ
مِنْهُ
وَهُوَ
مُقِيمٌ
عَلَى الْإِصْرَارِ
(338/ 4).
3240
عَجِبْتُ
لِمَنْ
يَعْلَمُ
أَنَّ
لِلْأَعْمَالِ
[الأعمال]
جَزَاءً
كَيْفَ لَا
يُحْسِنُ
عَمَلَهُ (342/ 4).
3241
مَنْ
أَيْقَنَ
بِالْجَزَاءِ
أَحْسَنَ (210/ 5).
3242
مَنْ صَدَّقَ
بِالْمُجَازَاةِ
لَمْ يُؤْثِرْ
غَيْرَ
الْحُسْنَى (260/
5).
3243
مَنْ قَوِيَ
دِينُهُ
أَيْقَنَ
بِالْجَزَاءِ
وَرَضِيَ
بِمَوَاقِعِ
الْقَضَاءِ (348/
5).
3244
مَنْ لَمْ
يُوقِنْ
بِالْجَزَاءِ
أَفْسَدَ
الشَّكُّ
يَقِينَهُ (408/ 5).
3245
لَا يَعْمَلُ
بِالْعِلْمِ
إِلَّا مَنْ
أَيْقَنَ
بِفَضْلِ
الْأَجْرِ
فِيهِ (424/ 6).
اكتساب
الثواب
3246
اكْتِسَابُ
الثَّوَابِ
أَفْضَلُ
الْأَرْبَاحِ
وَالْإِقْبَالُ
عَلَى
اللَّهِ رَأْسُ
النَّجَاحِ (93/ 2).
3247
إِنَّ
أَعْظَمَ
النَّاسِ
حَسْرَةً
يَوْمَ
الْقِيَامَةِ
رَجُلٌ اكْتَسَبَ
مَالًا مِنْ
غَيْرِ
طَاعَةِ اللَّهِ
فَوَرَّثَهُ
رَجُلًا
أَنْفَقَهُ
فِي طَاعَةِ
اللَّهِ
فَدَخَلَ
بِهِ
الْجَنَّةَ
وَدَخَلَ
بِهِ
الْأَوَّلُ
النَّارَ (568/ 2).
3248
مَنْ صَنَعَ
مَعْرُوفاً
نَالَ
أَجْراً وَشُكْراً
(229/ 5).
3249
مَا
قَدَّمْتَهُ
مِنْ خَيْرٍ
فَعِنْدَ
مَنْ لَا
يَبْخَسُ
الثَّوَابَ
وَمَا
ارْتَكَبْتَهُ
مِنْ شَرٍّ
فَعِنْدَ
مَنْ لَا
يُعْجِزُهُ
الْعِقَابُ (114/
6).
3250
لَا
تَهْتَمَّنَّ
إِلَّا
فِيمَا
يُكْسِبُكَ
أَجْراً
وَلَا تَسْعَ
إِلَّا فِي
اغْتِنَامِ
مَثُوبَةٍ (299/ 6).
3251
لَا رِبْحَ
كَالثَّوَابِ
(351/ 6).
3252
لَا ذُخْرَ
كَالثَّوَابِ
(354/ 6).
لكل
حسنة مثوبة
3253
فِي كُلِّ
حَسَنَةٍ
مَثُوبَةٌ (397/ 4).
3254
لَيْسَ
بِخَيْرٍ
مِنَ
الْخَيْرِ
إِلَّا ثَوَابُهُ
(80/ 5).
3255
لَنْ يُجْزَى
جَزَاءَ
الْخَيْرِ
إِلَّا فَاعِلُهُ
(62/ 5).
3256
الْمَظْلُومُ
يَنْتَظِرُ
الْمَثُوبَةَ
(161/ 1).
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم 182
فضيلة طاعة
الله تعالى ..... ص : 181
العقاب
ثمار
السيئات
3257
الْعِقَابُ
[عِقَابُ
الْأَعْمَالِ]
ثِمَارُ
السَّيِّئَاتِ
(229/ 1).
3258
الْمَعْصِيَةُ
تَجْتَلِبُ
الْعُقُوبَةَ
(268/ 1).
3259
إِنَّ
اللَّهَ
سُبْحَانَهُ
قَدْ وَضَعَ الْعِقَابَ
عَلَى
مَعَاصِيهِ
زِيَادَةً لِعِبَادِهِ
عَنْ
نَقِمَتِهِ (517/
2).
3260
فِي كُلِّ
سَيِّئَةٍ
عُقُوبَةٌ (397/ 4).
3261
لِكُلِّ
سَيِّئَةٍ
عِقَابٌ (11/ 5).
3262
عَجِبْتُ
لِمَنْ
يَحْتَمِي
الطَّعَامَ
لِأَذِيَّتِهِ
كَيْفَ لَا
يَحْتَمِي
الذَّنْبَ لِأَلِيمِ
عُقُوبَتِهِ
(337/ 4).
3263
لَنْ يَلْقَى
جَزَاءَ
الشَّرِّ
إِلَّا عَامِلُهُ
(62/ 5).
3264
لَيْسَ
بِشَرٍّ مِنَ
الشَّرِّ
إِلَّا عِقَابُهُ
(81/ 5).
3265
مَنْ أَسَاءَ
اجْتَلَبَ
سُوءَ
الْجَزَاءِ (280/
5).
3266
مَنْ سَرَّهُ
الْفَسَادُ
سَاءَ
الْمَعَادَ (281/
5).
3267
مَنْ يَكُنِ
اللَّهُ
سُبْحَانَهُ
خَصْمَهُ
يُدْحِضْ
حُجَّتَهُ
وَيُعَذِّبْهُ
فِي الدُّنْيَا
وَمَعَادِهِ
(259/ 5).
3268
الظَّالِمُ
يَنْتَظِرُ
الْعُقُوبَةَ
(161/ 1).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 167
الفصل
الثامن في
السعادة
والشقاوة
السعادة
وما يوجبها
3269
السَّعَادَةُ
مَا أَفْضَتْ
إِلَى
الْفَوْزِ (291/ 1).
3270
السَّعِيدُ
مَنْ
أَخْلَصَ
الطَّاعَةَ (341/
1).
3271
السَّعِيدُ
مَنِ
اسْتَهَانَ
بِالْمَفْقُودِ
(4/ 2).
3272
السَّعِيدُ
مَنْ خَافَ
الْعِقَابَ
فَآمَنَ
وَرَجَا
الثَّوَابَ فَأَحْسَنَ
(59/ 2).
3273
أَسْعَدُ
[أفضل أسعد]
النَّاسِ
الْعَاقِلُ الْمُؤْمِنُ
(397/ 2).
3274
أَسْعَدُ
النَّاسِ
مَنْ تَرَكَ
لَذَّةً فَانِيَةً
لِلَذَّةٍ
بَاقِيَةٍ (441/ 2).
3275
إِنَّ
السُّعَدَاءَ
بِالدُّنْيَا
غَداً هُمُ
الْهَارِبُونَ
مِنْهَا
الْيَوْمَ (553/ 2).
3276
إِنْ
أَحْبَبْتَ
أَنْ تَكُونَ
أَسْعَدَ النَّاسِ
بِمَا
عَلِمْتَ
فَاعْمَلْ (6/ 3).
3277
إِنَّمَا
السَّعِيدُ
مَنْ خَافَ
الْعِقَابَ
فَآمَنَ
وَرَجَا
الثَّوَابَ
فَأَحْسَنَ
وَاشْتَاقَ
إِلَى
الْجَنَّةِ
فَأَدْلَجَ (91/ 3).
3278
بِالتَّوْفِيقِ
تَكُونُ
السَّعَادَةُ
(201/ 3).
3279
دَرَكُ
السَّعَادَةِ
بِمُبَادَرَةِ
الْخَيْرَاتِ
وَالْأَعْمَالِ
الزَّاكِيَاتِ
(23/ 4).
3280
عِنْدَ
الْعَرْضِ
عَلَى
اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
تَتَحَقَّقُ
السَّعَادَةُ
مِنَ الشَّقَاءِ
(325/ 4).
3281
فِي لُزُومِ
الْحَقِّ
تَكُونُ
السَّعَادَةُ
(402/ 4).
3282
كَفَى
بِالْمَرْءِ
سَعَادَةً
أَنْ يُوثَقَ
بِهِ فِي
أُمُورِ
الدِّينِ
وَالدُّنْيَا
(581/ 4).
3283
كَفَى
بِالْمَرْءِ
سَعَادَةً
أَنْ يَعْزِفَ
عَمَّا
يَفْنَى
وَيَتَوَلَّهَ
بِمَا يَبْقَى
(584/ 4).
3284
لَنْ تُعْرَفَ
حَلَاوَةُ
السَّعَادَةِ
حَتَّى تُذَاقَ
مَرَارَةُ
النَّحْسِ (66/ 5).
3285
مَنْ غَلَبَ
عَقْلُهُ
هَوَاهُ
أَفْلَحَ (279/ 5).
3286
مَنْ غَلَبَ
هَوَاهُ
عَقْلَهُ
افْتَضَحَ (279/ 5).
في
الشقاوة وما
يوجبها
3287
أَشْقَاكُمْ
أَحْرَصُكُمْ
(369/ 2).
3288
أَشْقَى
النَّاسِ
مَنْ بَاعَ
دِينَهُ
بِدُنْيَا غَيْرِهِ
(430/ 2).
3289
أَشْقَى
النَّاسِ
مَنْ
غَلَبَهُ
هَوَاهُ فَمَلَكَتْهُ
دُنْيَاهُ
وَأَفْسَدَ
أُخْرَاهُ (446/ 2).
3290
إِنَّ مِنَ
الشَّقَاءِ
إِفْسَادَ
الْمَعَادِ (491/
2).
3291
إِنَّ
أَخْسَرَ
النَّاسِ
صَفْقَةً
وَأَخْيَبَهُمْ
سَعْياً
رَجُلٌ
أَخْلَقَ
بَدَنَهُ فِي
طَلَبِ
آمَالِهِ
وَلَمْ
تُسَاعِدْهُ
الْمَقَادِيرُ
عَلَى
إِرَادَتِهِ
فَخَرَجَ
مِنَ
الدُّنْيَا
بِحَسَرَاتِهِ
وَقَدِمَ
عَلَى
الْآخِرَةِ
بِتَبِعَاتِهِ
(570/ 2).
3292
لَنْ
يُدْرِكَ
النَّجَاةَ
مَنْ لَمْ
يَعْمَلْ بِالْحَقِّ
(67/ 5).
3293
مِنْ
أَعْظَمِ
الشَّقَاوَةِ
الْقَسَاوَةُ
(33/ 6).
3294
لَا يَسْعَدُ
أَحَدٌ
إِلَّا
بِإِقَامَةِ حُدُودِ
اللَّهِ
وَلَا
يَشْقَى
أَحَدٌ إِلَّا
بِإِضَاعَتِهَا
(419/ 6).
الفصل
التاسع في
القيامة
القيامة
3295
إِنَّ
الْغَايَةَ
الْقِيَامَةُ
وَكَفَى
بِذَلِكَ
وَاعِظاً
لِمَنْ
عَقَلَ وَمُعْتَبِراً
لِمَنْ
جَهِلَ
وَبَعْدَ
ذَلِكَ مَا
تَعْلَمُونَ
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 168
مِنْ
هَوْلِ
الْمُطَّلَعِ
وَرَوْعَاتِ
الْفَزَعِ
وَاسْتِكَاكِ
الْأَسْمَاعِ
وَاخْتِلَافِ
الْأَضْلَاعِ
وَضِيقِ
الْأَرْمَاسِ
وَشِدَّةِ
الْإِبْلَاسِ
(600/ 2).
3296
عَجِبْتُ
لِمَنْ
أَنْكَرَ
النَّشْأَةَ
الْأُخْرَى
وَهُوَ يَرَى
النَّشْأَةَ
الْأُولَى (336/ 4).
3297
قَدْ
أَسْفَرَتِ
السَّاعَةُ
عَنْ وَجْهِهَا
وَظَهَرَتِ
الْعَلَامَةُ
لِمُتَوَسِّمِهَا
(476/ 4).
3298
قَدْ
أَشْرَفَتِ
[قَدْ
أَشْرَقَتِ]
السَّاعَةُ
بِزَلَازِلِهَا
[بِزِلْزَالِهَا]
وَأَنَاخَتْ
بِكَلَاكِلِهَا
(485/ 4).
أحوال
الناس يوم
القيامة
3299
اسْتَعِدُّوا
لِيَوْمٍ
تَشْخَصُ
فِيهِ الْأَبْصارُ
وَتَتَدَلَّهُ
لِهَوْلِهِ
الْعُقُولُ
وَتَتَبَلَّدُ
الْبَصَائِرُ
(269/ 2).
3300
احْذَرُوا
يَوْماً
تُفْحَصُ
فِيهِ الْأَعْمَالُ
وَتَكْثُرُ
فِيهِ
الزِّلْزَالُ
وَتَشِيبُ
فِيهِ
الْأَطْفَالُ
(285/ 2).
3301
إِنَّ
أَمَامَكَ
عَقَبَةً
كَئُوداً
الْمُخِفُّ
فِيهَا
أَحْسَنُ
حَالًا مِنَ
الْمُثْقِلِ
وَالْمُبْطِئُ
عَلَيْهَا
أَقْبَحُ أَمْراً
مِنَ
الْمُسْرِعِ
إِنَّ
مَهْبِطَهَا بِكَ
لَا
مَحَالَةَ
عَلَى
جَنَّةٍ أَوْ
نَارٍ (568/ 2).
3302
عِنْدَ
مُعَايَنَةِ
أَهْوَالِ
الْقِيَامَةِ
تَكْثُرُ
مِنَ
الْمُفَرِّطِينَ
النَّدَامَةُ
(325/ 4).
3303
قَدْ
شَخَصُوا
عَنْ
مُسْتَقَرِّ
الْأَجْدَاثِ
وَصَارُوا
إِلَى
مَقَامِ
الْحِسَابِ
وَأُقِيمَتْ
عَلَيْهِمُ
الْحُجَجُ (486/ 4).
في
الجنة
ودرجاتها
3304
الْجَنَّةُ
دَارُ
الْأَمَانِ (107/
1).
3305
الْجَنَّةُ
جَزَاءُ
الْمُطِيعِ (114/
1).
3306
الْجَنَّةُ
دَارُ
الْأَتْقِيَاءِ
(119/ 1).
3307
الْجَنَّةُ
غَايَةُ
السَّابِقِينَ
(129/ 1).
3308
الْجَنَّةُ
أَفْضَلُ
غَايَةٍ (257/ 1).
3309
الْجَنَّةُ
مَآلُ
الْفَائِزِ (269/
1).
3310
الْجَنَّةُ
جَزَاءُ
كُلِّ
مُؤْمِنٍ
مُحْسِنٍ (373/ 1).
3311
الْجَنَّةُ
خَيْرُ مَآلٍ
وَالنَّارُ
شَرُّ
مَقِيلٍ (42/ 2).
3312
الْمُوقِنُونَ
وَالْمُخْلِصُونَ
وَالْمُؤْثِرُونَ
مِنْ رِجَالِ
الْأَعْرَافِ
(94/ 2).
3313
إِنَّ أَهْلَ
الْجَنَّةِ
كُلُّ
مُؤْمِنٍ هَيِّنٍ
لَيِّنٍ (491/ 2).
3314
إِنَّ
لِأَنْفُسِكُمْ
أَثْمَاناً
فَلَا تَبِيعُوهَا
إِلَّا
بِالْجَنَّةِ
(512/ 2).
3315
إِنْ
كُنْتُمْ
رَاغِبِينَ
لَا
مَحَالَةَ فَارْغَبُوا
فِي جَنَّةٍ
عَرْضُهَا
السَّماواتُ
وَالْأَرْضُ
(18/ 3).
3316
إِنَّكَ لَنْ
تَلِجَ
الْجَنَّةَ
حَتَّى تَزْدَجِرَ
عَنْ غَيِّكَ
وَتَنْتَهِيَ
وَتَرْتَدِعَ
عَنْ
مَعَاصِيكَ
وَتَرْعَوِي
(53/ 3).
3317
ظَفِرَ
بِجَنَّةِ
الْمَأْوَى
مَنْ غَلَبَ
الْهَوَى (275/ 4).
3318
ظَفِرَ
بِجَنَّةِ
الْمَأْوَى
مَنْ أَعْرَضَ
عَنْ
شَهَوَاتِ
[زَخَارِفِ]
الدُّنْيَا (277/
4).
3319
غَايَةُ
الْمُؤْمِنِ
الْجَنَّةُ (370/
4).
3320
كُلُّ
نَعِيمٍ
دُونَ
الْجَنَّةِ
مَحْقُورٌ (532/ 4).
3321
هَيْهَاتَ
لَا يُخْدَعُ
اللَّهُ عَنْ
جَنَّتِهِ
وَلَا يُنَالُ
مَا عِنْدَهُ
إِلَّا
بِمَرْضَاتِهِ
(204/ 6).
3322
وَفْدُ
الْجَنَّةِ
أَبَداً
مُنَعَّمُونَ
(237/ 6).
3323
وَارِدُ
الْجَنَّةِ
مُخَلَّدُ
النَّعْمَاءِ
(237/ 6).
3324
لَا تَحْصُلُ
الْجَنَّةُ
بِالتَّمَنِّي
(368/ 6).
3325
لَا يَفُوزُ
بِالْجَنَّةِ
إِلَّا مَنْ
حَسُنَتْ
سَرِيرَتُهُ
وَخَلُصَتْ
نِيَّتُهُ (423/ 6).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 169
في
النار
ودركاتها
3326
النَّارُ
غَايَةُ
الْمُفَرِّطِينَ
(129/ 1).
3327
النَّاجُونَ
مِنَ
النَّارِ
قَلِيلٌ
لِغَلَبَةِ
الْهَوَى
وَالضَّلَالِ
(33/ 2).
3328
احْذَرُوا
نَاراً
حَرُّهَا
شَدِيدٌ
وَقَعْرُهَا
بَعِيدٌ
وَحُلِيُّهَا
حَدِيدٌ (282/ 2).
3329
احْذَرُوا
نَاراً
لَجَبُهَا
[لحبها] عَتِيدٌ
وَلَهَبُهَا
شَدِيدٌ
وَعَذَابُهَا
أَبَداً
جَدِيدٌ (283/ 2).
3330
أَلَا
وَإِنِّي
لَمْ أَرَ
كَالْجَنَّةِ
نَامَ
طَالِبُهَا
وَلَا
كَالنَّارِ
نَامَ
هَارِبُهَا (331/
2).
3331
إِنَّ أَهْلَ
النَّارِ
كُلُّ
كَفُورٍ مَكُورٍ
(492/ 2).
3332
كَلَامُهُ ع
فِي وَصْفِ
جَهَنَّمَ
غَمْرٌ قَرَارُهَا
مُظْلِمَةٌ
أَقْطَارُهَا
حَامِيَةٌ
قُدُورُهَا
فَظِيعَةٌ
أُمُورُهَا (385/
4).
3333
كُلُّ
بَلَاءٍ دُونَ
النَّارِ
عَافِيَةٌ (542/ 4).
3334
كَفَى
بِجَهَنَّمَ
نَكَالًا (571/ 4).
3335
لَيْسَ
لِهَذَا
الْجِلْدِ
الرَّقِيقِ
صَبْرٌ عَلَى
النَّارِ (74/ 5).
3336
فِي وَصْفِ
النَّارِ
نَارٌ
شَدِيدٌ
كَلَبُهَا
عَالٍ
لَجَبُهَا
سَاطِعٌ
لَهَبُهَا مُتَأَجِّجٌ
سَعِيرُهَا
مُتَغَيِّظٌ
زَفِيرُهَا
بَعِيدٌ
خُمُودُهَا
ذَاكٍ
وَقُودُهَا
مُتَخَوِّفٌ
وَعِيدُهَا (183/
6).
3337
وَفْدُ
النَّارِ
أَبَداً
مُعَذَّبُونَ
(237/ 6).
3338
وَارِدُ
النَّارِ
مُؤَبَّدُ
الشَّقَاءِ (238/ 6).
3339
قَالَ ع فِي
وَصْفِ
جَهَنَّمَ
لَا يَظْعَنُ
مُقِيمُهَا
وَلَا
يُفَادَى
أَسِيرُهَا
وَلَا
تُقْصَمُ كُبُولُهَا
وَلَا
مُدَّةَ
لِلدَّارِ
فَتَفْنَى
وَلَا أَجَلَ
لِلْقَوْمِ
فَيُقْضَى (429/ 6).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 171
القسم
الثاني
العبادي وما
فيه باب جملة
من الفرائض
باب ارتباط
الناس مع الله
باب ارتباط
الله مع
الناس
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 173
باب
الأول جملة من
الفرائض
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 175
الفصل
الأول في
الصلاة
في
الصلاة
وأهميتها
3340
الصَّلَاةُ
أَفْضَلُ
الْقُرْبَتَيْنِ
(27/ 2).
3341
الصَّلَاةُ
تَسْتَنْزِلُ
[تُنْزِلُ]
الرَّحْمَةَ
(166/ 2).
3342
الصَّلَاةُ
حِصْنُ
الرَّحْمَنِ
وَمَدْحَرَةُ
الشَّيْطَانِ
(166/ 2).
3343
الصَّلَاةُ
حِصْنٌ مِنْ
سَطَوَاتِ
الشَّيْطَانِ
(166/ 2).
3344
إِذَا قَامَ
أَحَدُكُمْ
إِلَى
الصَّلَاةِ
فَلْيُصَلِّ
صَلَاةَ
مُوَدِّعٍ (133/ 3).
3345
عَلِّمُوا
صِبْيَانَكُمُ
الصَّلَاةَ
وَخُذُوهُمْ
بِهَا إِذَا
بَلَغُوا
الْحُلُمَ (353/ 4).
3346
كَمْ مِنْ
قَائِمٍ
لَيْسَ لَهُ
مِنْ قِيَامِهِ
إِلَّا
الْعَنَاءُ (552/
4).
3347
لَوْ
يَعْلَمُ
الْمُصَلِّي
مَا
يَغْشَاهُ
مِنَ الرَّحْمَةِ
لَمَا رَفَعَ
رَأْسَهُ
مِنَ السُّجُودِ
(116/ 5).
3348
مَا
أَهَمَّنِي
ذَنْبٌ
أُمْهِلْتُ
[أُهْمِلْتُ]
فِيهِ حَتَّى
أُصَلِّيَ
رَكْعَتَيْنِ
(97/ 6).
3349
لَا تَقْضِ
نَافِلَةً
فِي وَقْتِ
فَرِيضَةٍ
ابْدَأْ
بِالْفَرِيضَةِ
ثُمَّ صَلِّ
مَا بَدَا
لَكَ (329/ 6).
في
السجود
والركوع
3350
السُّجُودُ
الْجِسْمَانِيُّ
هُوَ وَضْعُ عَتَائِقِ
الْوُجُوهِ
عَلَى
التُّرَابِ وَاسْتِقْبَالُ
الْأَرْضِ
بِالرَّاحَتَيْنِ
وَالْكَفَّيْنِ
[وَ
الرُّكْبَتَيْنِ]
وَأَطْرَافِ
الْقَدَمَيْنِ
مَعَ خُشُوعِ
الْقَلْبِ
وَإِخْلَاصِ
النِّيَّةِ (165/
2).
3351
وَالسُّجُودُ
النَّفْسَانِيُّ
فَرَاغُ الْقَلْبِ
مِنَ
الْفَانِيَاتِ
وَالْإِقْبَالُ
بِكُنْهِ
الْهِمَّةِ
عَلَى
الْبَاقِيَاتِ
وَخَلْعُ
الْكِبْرِ
وَالْحَمِيَّةِ
وَقَطْعُ
الْعَلَائِقِ
الدُّنْيَوِيَّةِ
وَالتَّحَلِّي
[و التجلي]
بِالْخَلَائِقِ
النَّبَوِيَّةِ
(165/ 2).
3352
تَقَرَّبْ
إِلَى
اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
بِالسُّجُودِ
وَالرُّكُوعِ
وَالْخُضُوعِ
لِعَظَمَتِهِ
وَالْخُشُوعِ
(312/ 3).
3353
طُولُ
الْقُنُوتِ
وَالسُّجُودِ
يُنْجِي مِنْ
عَذَابِ
النَّارِ (253/ 4).
3354
مَنْ رَغِبَ
فِيمَا
عِنْدَ
اللَّهِ كَثُرَ
[أكثر]
سُجُودُهُ
وَرُكُوعُهُ
(450/ 5).
3355
نِعْمَ
الْعِبَادَةُ
السُّجُودُ
وَالرُّكُوعُ
(167/ 6).
3356
لَا
يُقَرِّبُ
مِنَ اللَّهِ
سُبْحَانَهُ إِلَّا
كَثْرَةُ
السُّجُودِ
وَالرُّكُوعِ
(428/ 6).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 176
الفصل
الثاني في
الصوم والحج
3357
الصِّيَامُ
أَحَدُ
الصِّحَّتَيْنِ
(27/ 2).
3358
زَكَاةُ
الْبَدَنِ
الْجِهَادُ
وَالصِّيَامُ
(106/ 4).
3359
صَوْمُ
الْجَسَدِ
الْإِمْسَاكُ
عَنِ الْأَغْذِيَةِ
بِإِرَادَةٍ
وَاخْتِيَارٍ
خَوْفاً مِنَ
الْعِقَابِ
وَرَغْبَةً
فِي الثَّوَابِ
وَالْأُجْرَةِ
(223/ 4).
3360
صِيَامُ
الْأَيَّامِ
الْبِيضِ
مِنْ كُلِّ
شَهْرٍ
تَرْفَعُ
الدَّرَجَاتِ
وَتُعَظِّمُ
[يُعَظِّمُ]
الْمَثُوبَاتِ
(214/ 4).
3361
كَمْ مِنْ
صَائِمٍ
لَيْسَ لَهُ
مِنْ صِيَامِهِ
إِلَّا
الظَّمَأُ (552/ 4).
3362
صَوْمُ
النَّفْسِ
إِمْسَاكُ
الْحَوَاسِّ
الْخَمْسِ
عَنْ سَائِرِ
الْمَآثِمِ
وَخُلُوُّ
الْقَلْبِ
عَنْ جَمِيعِ
أَسْبَابِ
الشَّرِّ (223/ 4).
3363
صَوْمُ
الْقَلْبِ
خَيْرٌ مِنْ
صِيَامِ اللِّسَانِ
وَصِيَامُ
اللِّسَانِ
خَيْرٌ مِنْ
صِيَامِ
الْبَطْنِ (223/ 4).
3364
صَوْمُ
النَّفْسِ
عَنْ لَذَّاتِ
الدُّنْيَا
أَنْفَعُ
الصِّيَامِ (215/
4).
3365
صِيَامُ
الْقَلْبِ
عَنِ
الْفِكْرِ
فِي الْآثَامِ
أَفْضَلُ
مِنْ صِيَامِ
الْبَطْنِ عَنِ
الطَّعَامِ (214/
4).
3366
زِيَارَةُ
بَيْتِ
اللَّهِ
أَمْنٌ مِنْ
عَذَابِ
جَهَنَّمَ (110/ 4).
الفصل
الثالث أهمية
الفرائض وبعض
فلسفتها
3367
إِنَّ
اللَّهَ
سُبْحَانَهُ
فَرَضَ
عَلَيْكُمْ
فَرَائِضَ
فَلَا
تُضَيِّعُوهَا
وَحَدَّ
لَكُمْ
حُدُوداً
فَلَا
تَعْتَدُوهَا
وَنَهَاكُمْ
عَنْ
أَشْيَاءَ
فَلَا
تَنْتَهِكُوهَا
وَسَكَتَ
عَنْ
أَشْيَاءَ
وَلَمْ يَدَعْهَا
نِسْيَاناً
فَلَا
تَتَكَلَّفُوهَا
(572/ 2).
3368
لَمْ
يَأْمُرْكُمُ
اللَّهُ
سُبْحَانَهُ
إِلَّا
بِحَسَنٍ
وَلَمْ
يَنْهَكُمْ
إِلَّا عَنْ
قَبِيحٍ (104/ 5).
3369
إِنَّ
اللَّهَ
سُبْحَانَهُ
أَمَرَ
عِبَادَهُ
تَخْيِيراً
وَنَهَاهُمْ
تَحْذِيراً وَكَلَّفَ
يَسِيراً
وَلَمْ
يُكَلِّفْ
عَسِيراً
وَأَعْطَى
عَلَى
الْقَلِيلِ
كَثِيراً
وَلَمْ
يُعْصَ مَغْلُوباً
وَلَمْ
يُطَعْ
مُكْرَهاً
وَلَمْ يُرْسِلِ
الْأَنْبِيَاءَ
لَعِباً
وَلَمْ يُنْزِلِ
الْكِتَابَ
عَبَثاً
وَمَا خَلَقَ السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضَ
وَما بَيْنَهُما
باطِلًا
ذلِكَ ظَنُّ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
فَوَيْلٌ
لِلَّذِينَ
كَفَرُوا
مِنَ
النَّارِ (613/ 2).
3370
إِنْ كُنْتَ
حَرِيصاً
عَلَى طَلَبِ
[عَلَى اسْتِيفَاءِ
طَلَبِ]
الْمَضْمُونِ
لَكَ فَكُنْ
حَرِيصاً
عَلَى
أَدَاءِ
الْمَفْرُوضِ
عَلَيْكَ (6/ 3).
3371
جَرِّبْ
نَفْسَكَ فِي
طَاعَةِ
اللَّهِ بِالصَّبْرِ
عَلَى
أَدَاءِ
الْفَرَائِضِ
وَالدُّءُوبِ
فِي
إِقَامَةِ
النَّوَافِلِ
وَالْوَظَائِفِ
(358/ 3).
3372
طُوبَى
لِنَفْسٍ
أَدَّتْ
إِلَى
رَبِّهَا فَرْضَهَا
(248/ 4).
3373
عَلَيْكَ
بِحِفْظِ
كُلِّ أَمْرٍ
لَا تُعْذَرُ
بِإِضَاعَتِهِ
(290/ 4).
3374
قَضَاءُ
اللَّوَازِمِ
مِنْ
أَفْضَلِ
الْمَكَارِمِ
(513/ 4).
3375
لَا
عِبَادَةَ
كَأَدَاءِ
الْفَرَائِضِ
(365/ 6).
3376
فَرَضَ
اللَّهُ
سُبْحَانَهُ
الْإِيمَانَ تَطْهِيراً
مِنَ
الشِّرْكِ
وَالصَّلَاةَ
تَنْزِيهاً
عَنِ
الْكِبْرِ
وَالزَّكَاةَ
تَسَبُّباً
[تَسْبِيباً]
لِلرِّزْقِ
وَالصِّيَامَ
ابْتِلَاءً
لِإِخْلَاصِ
الْخَلْقِ
وَالْحَجَّ
تَقْوِيَةً
لِلدِّينِ
وَالْجِهَادَ
عِزّاً
لِلْإِسْلَامِ
وَالْأَمْرَ
بِالْمَعْرُوفِ
مَصْلَحَةً
لِلْعَوَامِّ
وَالنَّهْيَ
عَنِ الْمُنْكَرِ
رَدْعاً
لِلسُّفَهَاءِ
وَصِلَةَ
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 177
الْأَرْحَامِ
مَنْمَاةً
لِلْعَدَدِ
وَالْقِصَاصَ
حَقْناً
لِلدِّمَاءِ
وَإِقَامَةَ
الْحُدُودِ
إِعْظَاماً
لِلْمَحَارِمِ
وَتَرْكَ
شُرْبِ
الْخَمْرِ
تَحْصِيناً
لِلْعَقْلِ
وَمُجَانَبَةَ
السَّرِقَةِ
إِيجَاباً
[إِيجَاداً]
لِلْعِفَّةِ
وَتَرْكَ
الزِّنَاءِ
تَحْصِيناً
لِلْأَنْسَابِ
وَتَرْكَ
اللِّوَاطِ
تَكْثِيراً لِلنَّسْلِ
وَالشَّهَادَةَ
اسْتِظْهَاراً
عَلَى
الْمُجَاحَدَاتِ
وَتَرْكَ
الْكَذِبِ
تَشْرِيفاً
لِلصِّدْقِ
وَالْإِسْلَامَ
أَمَاناً
مِنَ
الْمَخَاوِفِ
وَالْإِمَامَةَ
نِظَاماً
لِلْأُمَّةِ
وَالطَّاعَةَ
تَعْظِيماً
لِلْإِمَامَةِ
(449/ 4).
3377
مَا قَضَى
اللَّهُ
سُبْحَانَهُ
عَلَى عَبْدٍ
قَضَاءً
فَرَضِيَ
بِهِ إِلَّا
كَانَتِ الْخِيَرَةُ
لَهُ فِيهِ (99/ 6).
3378
الْمُتَقَرِّبُ
بِأَدَاءِ
الْفَرَائِضِ
وَالنَّوَافِلِ
مُتَضَاعَفُ
الْأَرْبَاحِ
(122/ 2).
3379
إِنَّكَ إِنِ
اشْتَغَلْتَ
بِفَضَائِلِ
النَّوَافِلِ
عَنْ أَدَاءِ
الْفَرَائِضِ
فَلَنْ
يَقُومَ
فَضْلٌ
تَكْسِبُهُ [تَكْتَسِبُهُ]
بِفَرْضٍ
تُضَيِّعُهُ
(52/ 3).
3380
إِذَا
أَضَرَّتِ
النَّوَافِلُ
بِالْفَرَائِضِ
فَارْفُضُوهَا
(124/ 3).
3381
لَا قُرْبَةَ
بِالنَّوَافِلِ
إِذَا أَضَرَّتْ
بِالْفَرَائِضِ
(366/ 6).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 179
باب
الثاني
ارتباط الناس
مع الله
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 181
الفصل
الأول في طاعة
الله
فضيلة
طاعة الله
تعالى
3382
الطَّاعَةُ
إِجَابَةٌ (42/ 1).
3383
الطَّاعَةُ
غَنِيمَةُ
الْأَكْيَاسِ
(136/ 1).
3384
الطَّاعَةُ
هِمَّةُ
الْأَكْيَاسِ
(162/ 1).
3385
أَطِعِ
اللَّهَ فِي
جُمَلِ
أُمُورِكَ
فَإِنَّ
طَاعَةَ
اللَّهِ
[سُبْحَانَهُ]
فَاضِلَةٌ
عَلَى كُلِّ
شَيْءٍ
وَالْزَمِ
الْوَرَعَ (211/ 2).
3386
أَشْرَفُ
الْأَعْمَالِ
الطَّاعَةُ (383/
2).
3387
أَحَبُّ
الْعِبَادِ
إِلَى
اللَّهِ
أَطْوَعُهُمْ
لَهُ (431/ 2).
3388
أَجْدَرُ
النَّاسِ
بِرَحْمَةِ
اللَّهِ أَقْوَمُهُمْ
بِالطَّاعَةِ
(436/ 2).
3389
أَوَّلُ مَا
يَجِبُ
عَلَيْكُمْ
لِلَّهِ سُبْحَانَهُ
شُكْرُ
أَيَادِيهِ
وَابْتِغَاءُ
مَرَاضِيهِ (468/
2).
3390
إِنَّ
اللَّهَ
سُبْحَانَهُ
إِذَا
أَرَادَ
بِعَبْدٍ
خَيْراً
وَفَّقَهُ
لِإِنْفَاذِ أَجَلِهِ
فِي أَحْسَنِ
عَمَلِهِ
وَرَزَقَهُ
مُبَادَرَةَ
مَهَلِهِ فِي
طَاعَتِهِ قَبْلَ
الْفَوْتِ (567/ 2).
3391
بِالطَّاعَةِ
يَكُونُ
الْإِقْبَالُ
(235/ 3)، (213/ 3).
3392
تَمَسَّكْ
بِطَاعَةِ
اللَّهِ
يُزْلِفْكَ (277/
3).
3393
تَنَفَّسُوا
قَبْلَ ضِيقِ
الْخِنَاقِ
وَانْقَادُوا
قَبْلَ
عُنْفِ
السِّيَاقِ (302/
3).
3394
جِوَارُ
اللَّهِ
مَبْذُولٌ
لِمَنْ
أَطَاعَهُ
وَتَجَنَّبَ
مُخَالَفَتَهُ
(360/ 3).
3395
جَمَالُ
الْعَبْدِ
الطَّاعَةُ (363/
3).
3396
زَكَاةُ
الصِّحَّةِ
السَّعْيُ
فِي طَاعَةِ
اللَّهِ (106/ 4).
3397
سُنَّةُ
الْأَبْرَارِ
حُسْنُ
الِاسْتِسْلَامِ
(130/ 4).
3398
سُرُورُ
الْمُؤْمِنِ
بِطَاعَةِ
رَبِّهِ وَحُزْنُهُ
عَلَى
ذَنْبِهِ (136/ 4).
3399
سَارِعُوا
إِلَى
الطَّاعَاتِ
وَسَابِقُوا
إِلَى فِعْلِ
الصَّالِحَاتِ
فَإِنْ
قَصَّرْتُمْ
فَإِيَّاكُمْ
وَأَنْ
تُقَصِّرُوا
عَنْ أَدَاءِ
الْفَرَائِضِ
(149/ 4).
3400
طُوبَى
لِمَنْ
حَافَظَ
عَلَى
طَاعَةِ رَبِّهِ
(238/ 4).
3401
طُوبَى
لِمَنْ
أَلْزَمَ
نَفْسَهُ
مَخَافَةَ
رَبِّهِ
وَأَطَاعَهُ فِي
السِّرِّ
وَالْجَهْرِ
(239/ 4).
3402
طُوبَى
لِمَنْ
وُفِّقَ
لِطَاعَتِهِ
وَبَكَى
عَلَى
خَطِيئَتِهِ
(240/ 4).
3403
طُوبَى
لِمَنْ
وُفِّقَ
لِطَاعَتِهِ
وَحَسُنَتْ
خَلِيقَتُهُ
وَأَحْرَزَ
أَمْرَ آخِرَتِهِ
(244/ 4).
3404
عَلَيْكَ
بِطَاعَةِ
اللَّهِ
سُبْحَانَهُ فَإِنَّ
طَاعَةَ
اللَّهِ
فَاضِلَةٌ
عَلَى كُلِّ
شَيْءٍ (293/ 4).
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم 187
ذم الإصرار
على الذنب ..... ص : 187
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 182
3405
غَايَةُ
الْعِبَادِ
الطَّاعَةُ (371/
4).
3406
فِي كُلِّ
شَيْءٍ
يُذَمُّ
السَّرَفُ
إِلَّا فِي
صَنَائِعِ
الْمَعْرُوفِ
وَالْمُبَالَغَةِ
فِي
الطَّاعَةِ (411/
4).
3407
فَضَائِلُ
الطَّاعَاتِ
تُنِيلُ
رَفِيعَ الْمَقَامَاتِ
(427/ 4).
3408
لَيْسَ عَلَى
وَجْهِ
الْأَرْضِ
أَكْرَمُ عَلَى
اللَّهِ سُبْحَانَهُ
مِنَ
النَّفْسِ
الْمُطِيعَةِ
لِأَمْرِهِ (92/ 5).
3409
مِنْ
أَفْضَلِ
الْأَعْمَالِ
اكْتِسَابُ الطَّاعَاتِ
(33/ 6).
3410
مِنْ
فَضِيلَةِ
النَّفْسِ
الْمُسَارَعَةُ
إِلَى
الطَّاعَةِ (48/ 6).
3411
مَا
تَزَيَّنَ
مُتَزَيِّنٌ
بِمِثْلِ
طَاعَةِ
اللَّهِ (57/ 6).
3412
مِلَاكُ
كُلِّ خَيْرٍ
طَاعَةُ
اللَّهِ سُبْحَانَهُ
(120/ 6).
3413
نَحْمَدُ
اللَّهَ
سُبْحَانَهُ
عَلَى مَا وَفَّقَ
لَهُ مِنَ
الطَّاعَةِ
وَذَادَ عَنْهُ
مِنَ
الْمَعْصِيَةِ
(176/ 6).
3414
لَا
تَعْتَذِرْ
مِنْ أَمْرٍ
أَطَعْتَ اللَّهَ
سُبْحَانَهُ
فِيهِ فَكَفَى
بِذَلِكَ
مَنْقَبَةً (305/
6).
3415
مَنْ طَلَبَ
رِضَى
اللَّهِ
بِسَخَطِ
النَّاسِ
رَدَّ
اللَّهُ
ذَامَّهُ
مِنَ النَّاسِ
حَامِداً (427/ 5).
3416
مَنْ طَلَبَ
رِضَى
النَّاسِ
بِسَخَطِ اللَّهِ
رَدَّ
اللَّهُ
حَامِدَهُ
مِنَ النَّاسِ
ذَامّاً (427/ 5).
الطاعة
نعم الوسيلة
3417
الطَّاعَةُ
أَحْرَزُ
عَتَادٍ (132/ 1).
3418
الطَّاعَةُ
أَوْفَى
[أَوْقَى]
حِرْزٍ (163/ 1).
3419
الطَّاعَةُ
لِلَّهِ
أَقْوَى
سَبَبٍ (369/ 1).
3420
بِحُسْنِ
الطَّاعَةِ
يُعْرَفُ
الْأَخْيَارُ
(236/ 3).
3421
دَرَكُ
الْخَيْرَاتِ
بِلُزُومِ
الطَّاعَاتِ
(23/ 4).
3422
طَاعَةُ
اللَّهِ
مِفْتَاحُ
كُلِّ
سَدَادٍ
وَصَلَاحُ
كُلِّ
فَسَادٍ [وَ
مَعَادٍ] (255/ 4).
3423
طَاعَةُ
اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
أَعْلَى عِمَادٍ
وَأَقْوَى
عَتَادٍ (255/ 4).
3424
مُلَازَمَةُ
الطَّاعَةِ
خَيْرُ
عَتَادٍ (135/ 6).
3425
نِعْمَ
الْوَسِيلَةُ
الطَّاعَةُ (166/
6).
3426
الْخُطْوَةُ
عِنْدَ
الْخَالِقِ
بِالرَّغْبَةِ
فِيمَا
لَدَيْهِ
الْخُطْوَةُ
عِنْدَ
الْمَخْلُوقِ
بِالرَّغْبَةِ
عَمَّا فِي يَدَيْهِ
(122/ 2).
رضى
الله مقرون
بطاعته
3427
الطَّاعَةُ
تُطْفِئُ
غَضَبَ
الرَّبِّ (326/ 1).
3428
رِضَى
اللَّهِ سُبْحَانَهُ
مَقْرُونٌ
بِطَاعَتِهِ
(92/ 4).
3429
مَنْ عَمِلَ
بِطَاعَةِ
اللَّهِ
كَانَ مَرْضِيّاً
(266/ 5).
3430
مَنْ بَادَرَ
إِلَى
مَرَاضِي
اللَّهِ سُبْحَانَهُ
وَتَأَخَّرَ
عَنْ
مَعَاصِيهِ
فَقَدْ
أَكْمَلَ
الطَّاعَةَ (431/
5).
3431
مَنْ أَطَاعَ
اللَّهَ
اجْتَبَاهُ (445/
5).
الطاعة
كنز وربح
3432
الطَّاعَةُ
مَتْجَرٌ
رَابِحٌ (155/ 1).
3433
الْعَمَلُ
بِطَاعَةِ
اللَّهِ
أَرْبَحُ (349/ 1).
3434
الطَّاعَةُ
وَفِعْلُ
الْبِرِّ
هُمَا الْمَتْجَرُ
الرَّابِحُ (153/
2).
3435
الْعَمَلُ
بِطَاعَةِ
اللَّهِ
أَرْبَحُ وَلِسَانُ
الصِّدْقِ
أَزْيَنُ
وَأَنْجَحُ (67/ 2).
3436
أَطِعْ
تَغْنَمْ (168/ 2).
3437
أَطِعْ
تَرْبَحْ (171/ 2).
3438
إِنَّكُمْ
إِنْ
رَغِبْتُمْ
إِلَى
اللَّهِ
غَنِمْتُمْ
وَنَجَوْتُمْ
وَإِنْ
رَغِبْتُمْ
إِلَى
الدُّنْيَا
خَسِرْتُمْ
وَهَلَكْتُمْ
(68/ 3).
3439
تَاجِرِ
اللَّهَ
تَرْبَحْ (276/ 3).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 183
3440
فِي
الطَّاعَةِ
كُنُوزُ
الْأَرْبَاحِ
(394/ 4).
3441
مَنْ أَطَاعَ
رَبَّهُ
مَلَكَ (146/ 5).
3442
مَنْ عَمِلَ
بِطَاعَةِ
اللَّهِ
مَلَكَ (282/ 5).
3443
مَنِ
اتَّخَذَ
طَاعَةَ
اللَّهِ بِضَاعَةً
[صِنَاعَةً]
أَتَتْهُ
الْأَرْبَاحُ
مِنْ غَيْرِ
تِجَارَةٍ (385/ 5).
3444
مَنْ عَمِلَ
بِطَاعَةِ
اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
لَمْ
يَفُتْهُ
غُنْمٌ
وَلَمْ
يَغْلِبْهُ
خَصْمٌ (405/ 5).
3445
لَا
تَعَرَّضْ
لِمَعَاصِي
اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
وَاعْمَلْ
بِطَاعَتِهِ
يَكُنْ لَكَ
ذُخْراً (299/ 6).
الفوز
في الطاعة
3446
الطَّاعَةُ
تُنْجِي
الْمَعْصِيَةُ
تُرْدِي (33/ 1).
3447
الطَّاعَةُ
تَسْتَدِرُّ
الْمَثُوبَةَ
(268/ 1).
3448
إِنَّ
أَسْعَدَ
النَّاسِ
مَنْ كَانَ
لَهُ مِنْ
نَفْسِهِ
بِطَاعَةِ
اللَّهِ
مُتَقَاضٍ (490/ 2).
3449
إِنَّ مَنْ
بَذَلَ
نَفْسَهُ فِي
طَاعَةِ
اللَّهِ وَرَسُولِهِ
كَانَتْ
نَفْسُهُ
نَاجِيَةً
سَالِمَةً
وَصَفْقَتُهُ
رَابِحَةً
غَانِمَةً (565/ 2).
3450
إِنَّكَ إِنْ
سَالَمْتَ
اللَّهَ
سَلِمْتَ
وَفُزْتَ (54/ 3).
3451
إِنَّكَ إِنْ
أَطَعْتَ
اللَّهَ
نَجَّاكَ وَأَصْلَحَ
مَثْوَاكَ (56/ 3).
3452
بِالطَّاعَةِ
يَكُونُ
الْفَوْزُ (214/ 3).
3453
بِالطَّاعَةِ
تُزْلَفُ
الْجَنَّةُ
لِلْمُتَّقِينَ
(230/ 3).
3454
بَادِرِ
الطَّاعَةَ
تَسْعَدْ (241/ 3).
3455
بَادِرِ
[بَاكِرِ]
الطَّاعَةَ
تَسْعَدْ (261/ 3).
3456
تَوَسَّلْ
بِطَاعَةِ
اللَّهِ
تَنْجَحْ (276/ 3).
3457
ثَمَرَةُ
الطَّاعَةِ
الْجَنَّةُ (326/
3).
3458
دَعُوا
طَاعَةَ
الْبَغْيِ
وَالْعِنَادِ
وَاسْلُكُوا
سَبِيلَ
الطَّاعَةِ
وَالِانْقِيَادِ
تَسْعَدُوا
فِي
الْمَعَادِ (12/ 4).
3459
رَاكِبُ
الطَّاعَةِ
مَقِيلُهُ
الْجَنَّةُ (85/ 4).
3460
سَالِمِ
اللَّهَ
تَسْلَمْ
أُخْرَاكَ (139/ 4).
3461
ظِلُّ
اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
فِي
الْآخِرَةِ
مَبْذُولٌ
لِمَنْ
أَطَاعَهُ
فِي الدُّنْيَا
(276/ 4).
3462
مَنْ يُطِعِ
اللَّهَ
يَفُزْ (146/ 5).
3463
مَنْ أَطَاعَ
اللَّهَ لَمْ
يَشْقَ
أَبَداً (283/ 5).
3464
مَنِ
اتَّخَذَ
طَاعَةَ اللَّهِ
سَبِيلًا
فَازَ
بِالَّتِي
هِيَ أَعْظَمُ
(374/ 5).
3465
نَالَ
الْفَوْزَ
مَنْ وُفِّقَ
لِلطَّاعَةِ
(182/ 6).
3466
وَقِّ
نَفْسَكَ
ناراً
وَقُودُهَا
النَّاسُ
وَالْحِجارَةُ
بِمُبَادَرَتِكَ
إِلَى طَاعَةِ
اللَّهِ
وَتَجَنُّبِكَ
مَعَاصِيَهُ
وَتَوَخِّيكَ
رِضَاهُ (234/ 6).
3467
وَقُّوا
أَنْفُسَكُمْ
مِنْ عَذَابِ
اللَّهِ
بِالْمُبَادَرَةِ
إِلَى
طَاعَةِ
اللَّهِ (235/ 6).
3468
لَا تُقْدِمْ
وَلَا
تُجْحِمْ
إِلَّا عَلَى
تَقْوَى
اللَّهِ
وَطَاعَتِهِ
تَظْفَرْ بِالنُّجْحِ
وَالنَّهْجِ
الْقَوِيمِ (309/
6).
3469
لَا يَسْعَدُ
امْرُؤٌ
إِلَّا
بِطَاعَةِ
اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
وَلَا
يَشْقَى
امْرُؤٌ
إِلَّا
بِمَعْصِيَةِ
اللَّهِ (417/ 6).
الترغيب
في الطاعة
3470
أَطِعِ
اللَّهَ
سُبْحَانَهُ
فِي كُلِّ حَالٍ
وَلَا تُخْلِ
قَلْبَكَ
مِنْ
خَوْفِهِ وَرَجَائِهِ
طَرْفَةَ
عَيْنٍ
وَالْزَمِ الِاسْتِغْفَارَ
(224/ 2).
3471
أَطِيعُوا
اللَّهَ
حَسْبَ مَا
أَمَرَكُمْ
بِهِ
رُسُلُهُ (240/ 2).
3472
أَشْغِلُوا
[اشْتَغِلُوا]
أَنْفُسَكُمْ
بِالطَّاعَةِ
وَأَلْسِنَتَكُمْ
بِالذِّكْرِ
وَقُلُوبَكُمْ
بِالرِّضَا
فِيمَا أَحْبَبْتُمْ
وَكَرِهْتُمْ
(243/ 2).
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم،
ص: 184
3475
أَحَقُّ مَنْ
تُطِيعُهُ
مَنْ لَا
تَجِدُ مِنْهُ
بُدّاً وَلَا
تَسْتَطِيعُ
لِأَمْرِهِ
رَدّاً (444/ 2).
3474
إِنَّ
اللَّهَ
سُبْحَانَهُ
جَعَلَ
الطَّاعَةَ
غَنِيمَةَ
الْأَكْيَاسِ
عِنْدَ تَفْرِيطِ
الْعَجَزَةِ
(532/ 2).
3475
إِذَا
قَوِيتَ
فَاقْوَ
عَلَى
طَاعَةِ اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
(140/ 3).
3476
إِذَا
أَحَبَّ
اللَّهُ
عَبْداً
أَلْهَمَهُ
رُشْدَهُ
وَوَفَّقَهُ
لِطَاعَتِهِ
(195/ 3).
3477
ثَابِرُوا
عَلَى
الطَّاعَاتِ
وَسَارِعُوا
إِلَى فِعْلِ
الْخَيْرَاتِ
وَتَجَنَّبُوا
السَّيِّئَاتِ
وَبَادِرُوا
إِلَى فِعْلِ
الْحَسَنَاتِ
وَتَجَنَّبُوا
ارْتِكَابَ
الْمَحَارِمِ
(352/ 3).
3478
دَوَامُ
الطَّاعَاتِ
وَفِعْلُ
الْخَيْرَاتِ
وَالْمُبَادَرَةُ
إِلَى
الْمَكْرُمَاتِ
مِنْ كَمَالِ
الْإِيمَانِ
وَأَفْضَلِ الْإِحْسَانِ
(20/ 4).
3479
شَتَّانَ
بَيْنَ
عَمَلٍ تَذْهَبُ
لَذَّتُهُ
وَتَبْقَى
تَبِعَتُهُ وَبَيْنَ
عَمَلٍ
تَذْهَبُ
مَئُونَتُهُ
وَتَبْقَى
مَثُوبَتُهُ
(180/ 4).
3480
طَاعَةُ
اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
لَا يَحُوزُهَا
إِلَّا مَنْ
بَذَلَ
الْجِدَّ
وَاسْتَفْرَغَ
الْجُهْدَ (254/ 4).
3481
كُنْ
مُطِيعاً
لِلَّهِ
سُبْحَانَهُ
وَبِذِكْرِهِ
آنِساً
وَتَمَثَّلْ
فِي حَالِ
تَوَلِّيكَ
عَنْهُ
إِقْبَالَهُ
عَلَيْكَ
يَدْعُوكَ
إِلَى
عَفْوِهِ
وَيَتَغَمَّدُكَ
بِفَضْلِهِ (615/
4).
3482
لَوْ لَمْ
يَتَوَاعَدِ
اللَّهُ
سُبْحَانَهُ
لَوَجَبَ
أَنْ لَا
يُعْصَى
شُكْراً لِنِعْمَتِهِ
(116/ 5).
3483
لَوْ لَمْ
يُرَغِّبِ
اللَّهُ
سُبْحَانَهُ
فِي طَاعَتِهِ
لَوَجَبَ
أَنْ يُطَاعَ
رَجَاءَ رَحْمَتِهِ
(117/ 5).
3484
مَنْ
تَقَرَّبَ
إِلَى
اللَّهِ
بِالطَّاعَةِ
أَحْسَنَ
لَهُ
الْحِبَاءَ (288/
5).
3485
مَنْ صَبَرَ
عَلَى
طَاعَةِ
اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
عَوَّضَهُ
اللَّهُ سُبْحَانَهُ
خَيْراً
مِمَّا
صَبَرَ
عَلَيْهِ (331/ 5)
3486
مَنْ صَلُحَ
مَعَ اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
لَمْ
يَفْسُدْ
مَعَ أَحَدٍ. (334/
5).
3487
مِنَ
الْمُرُوءَةِ
طَاعَةُ
اللَّهِ
وَحُسْنُ
التَّقْدِيرِ
(22/ 6).
3488
مِنْ كَرَمِ
النَّفْسِ
الْعَمَلُ
بِالطَّاعَةِ
(29/ 6).
3489
مِنْ تَقْوَى
النَّفْسِ
الْعَمَلُ
بِالطَّاعَةِ
(44/ 6).
3490
مَا أَمَرَ
اللَّهُ
سُبْحَانَهُ
بِشَيْءٍ
إِلَّا
وَأَعَانَ
عَلَيْهِ (73/ 6).
3491
مَا مِنْ
شَيْءٍ مِنْ
طَاعَةِ
اللَّهِ سُبْحَانَهُ
يَأْتِي
إِلَّا فِي
كُرْهٍ (99/ 6).
3492
يَنْبَغِي
لِلْعَاقِلِ
أَنْ لَا
يَخْلُوَ فِي
كُلِّ
حَالَةٍ عَنْ
طَاعَةِ
رَبِّهِ
وَمُجَاهَدَةِ
نَفْسِهِ (440/ 6).
الطاعة
عز ونصر وسلم
3493
الطَّاعَةُ
أَبْقَى
عَزٍّ (190/ 1).
3494
الطَّاعَةُ
عِزُّ
الْمُعْسِرِ
(265/ 1).
3495
الْعَزِيزُ
مَنِ
اعْتَزَّ
بِالطَّاعَةِ
(335/ 1).
3496
أَخُو
الْعِزِّ
مَنْ
تَحَلَّى
بِالطَّاعَةِ
(347/ 1).
3497
إِذَا
طَلَبْتَ
الْعِزَّ
فَاطْلُبْهُ
بِالطَّاعَةِ
(135/ 3).
3498
شَرَفُ
الْمُؤْمِنِ
إِيمَانُهُ
وَعِزُّهُ
بِطَاعَتِهِ
(180/ 4).
3499
كُلُّ
مُطِيعٍ
مُكْرَمٌ (527/ 4).
3500
مَنْ أَطَاعَ
اللَّهَ
سُبْحَانَهُ
عَزَّ
وَقَوِيَ (291/ 5).
3501
مَنْ سَرَّهُ
الْغِنَى
بِلَا مَالٍ
وَالْعِزُّ
بِلَا
سُلْطَانٍ
وَالْكَثْرَةُ
بِلَا
عَشِيرَةٍ
فَلْيَخْرُجْ
مِنْ ذُلِّ
مَعْصِيَةِ
اللَّهِ
إِلَى عِزِّ
طَاعَتِهِ فَإِنَّهُ
وَاجِدُ
ذَلِكَ
كُلِّهِ (390/ 5).
3502
مَنْ
كَثُرَتْ
طَاعَتُهُ
كَثُرَتْ
كَرَامَتُهُ
(444/ 5).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 185
3503
لَا عِزَّ
كَالطَّاعَةِ
(349/ 6).
3504
لَا عِزَّ
إِلَّا
بِالطَّاعَةِ
(393/ 6).
3505
مَنْ أَطَاعَ
اللَّهَ
اسْتَنْصَرَ
(166/ 5).
3506
مَنْ أَطَاعَ
اللَّهَ سُبْحَانَهُ
عَزَّ
نَصْرُهُ (299/ 5).
3507
مَنْ أَطَاعَ
اللَّهَ
سُبْحَانَهُ
لَمْ يَضُرَّهُ
مَنْ
أَسْخَطَ
مِنَ
النَّاسِ (400/ 5).
3508
مَنْ سَالَمَ
اللَّهَ
سَلِمَ (182/ 5).
3509
مَنْ سَالَمَ
اللَّهَ
سَلَّمَهُ
وَمَنْ حَارَبَ
اللَّهَ
حَرَبَهُ (412/ 5).
3510
مَنْ أَطَاعَ
اللَّهَ
جَلَّ
أَمْرُهُ (170/ 5).
3511
مَنْ أَطَاعَ
اللَّهَ
عَلَا
أَمْرُهُ (280/ 5).
ذم
معصية الله
3512
الْمَعْصِيَةُ
هِمَّةُ
الْأَرْجَاسِ
(162/ 1).
3513
الْمَعْصِيَةُ
تَفْرِيطُ
الْعَجَزَةِ
[الْفَجَرَةِ]
(164/ 1).
3514
اجْتِنَابُ
السَّيِّئَاتِ
أَوْلَى مِنِ
اكْتِسَابِ
الْحَسَنَاتِ
(393/ 1).
3515
احْفَظْ
بَطْنَكَ
وَفَرْجَكَ
مِنَ [عَنِ] الْحَرَامِ
(178/ 2).
3516
الْمَغْبُونُ
مَنْ بَاعَ
جَنَّةً
عَلِيَّةً
بِمَعْصِيَةٍ
دَنِيَّةٍ (356/ 1).
3517
اذْكُرُوا
عِنْدَ
الْمَعَاصِي
ذَهَابَ اللَّذَّاتِ
وَبَقَاءَ
التَّبِعَاتِ
(245/ 2).
3518
اتَّقُوا
مَعَاصِيَ
الْخَلَوَاتِ
فَإِنَّ
الشَّاهِدَ
هُوَ
الْحَاكِمُ (250/
2).
3519
الْحَذَرَ
الْحَذَرَ
أَيُّهَا
الْمُسْتَمِعُ
وَالْجِدَّ
الْجِدَّ
أَيُّهَا
الْعَاقِلُ
[الْغَافِلُ]
وَلا
يُنَبِّئُكَ
مِثْلُ
خَبِيرٍ (279/ 2).
3520
الْحَذَرَ
الْحَذَرَ
أَيُّهَا
الْمَغْرُورُ
وَاللَّهِ
[فَوَ
اللَّهِ]
لَقَدْ
سَتَرَ حَتَّى
كَأَنَّهُ
قَدْ غَفَرَ (280/
2).
3521
احْذَرُوا
الذُّنُوبَ
الْمُوَرِّطَةَ
وَالْعُيُوبَ
الْمُسْخِطَةَ
(283/ 2).
3522
إِيَّاكَ
وَانْتِهَاكَ
الْمَحَارِمِ
فَإِنَّهَا
شِيمَةُ الْفُسَّاقِ
وَأُولِي
الْفُجُورِ
وَالْغَوَايَةِ
(295/ 2).
3523
إِيَّاكَ
أَنْ
يَفْقِدَكَ
رَبُّكَ
عِنْدَ
طَاعَتِهِ
[فَلَا
يَجِدَكَ]
أَوْ يَرَاكَ
عِنْدَ
مَعْصِيَتِهِ
فَيَمْقُتَكَ
(304/ 2).
3524
إِيَّاكَ
وَالْمَعْصِيَةَ
فَإِنَّ
اللَّئِيمَ
[الشَّقِيَ]
مَنْ بَاعَ جَنَّةَ
الْمَأْوَى
بِمَعْصِيَةٍ
دَنِيَّةٍ
مِنْ
مَعَاصِي
الدُّنْيَا (307/
2).
3525
أَفْضَلُ
مِنْ طَلَبِ
التَّوْبَةِ
تَرْكُ
الذَّنْبِ (372/ 2).
3526
أَقَلُّ مَا
يَلْزَمُكُمْ
لِلَّهِ
تَعَالَى
أَنْ لَا
تَسْتَعِينُوا
بِنِعَمِهِ
عَلَى
مَعَاصِيهِ (469/
2).
3527
إِنَّ مِنَ
النِّعْمَةِ
تَعَذُّرَ
الْمَعَاصِي
(490/ 2).
3528
إِنْ
كُنْتُمْ لَا
مَحَالَةَ
مُتَطَهِّرِينَ
فَتَطَهَّرُوا
مِنْ دَنَسِ
الْعُيُوبِ
وَالذُّنُوبِ
(21/ 3).
3529
إِنْ
كُنْتُمْ لَا
مَحَالَةَ
مُتَنَزِّهِينَ
فَتَنَزَّهُوا
عَلَى
مَعَاصِي
الْقُلُوبِ (21/ 3).
3530
إِذَا
أَخَذْتَ
نَفْسَكَ
بِطَاعَةِ
اللَّهِ
أَكْرَمْتَهَا
وَإِنِ
ابْتَذَلْتَهَا
فِي
مَعَاصِيهِ
أَهَنْتَهَا
(143/ 3).
3531
بِئْسَ
[بِئْسَتِ]
الْقِلَادَةُ
قِلَادَةُ
الْآثَامِ (252/ 3).
3532
طَاعَةُ
الْمَعْصِيَةِ
سَجِيَّةُ
الْهَلْكَى (257/
4).
3533
ظَلَمَ
نَفْسَهُ
مَنْ عَصَى
اللَّهَ
وَأَطَاعَ الشَّيْطَانَ
(276/ 4).
3534
قَرِينُ
الْمَعَاصِي
رَهِينُ
السَّيِّئَاتِ
(503/ 4).
3535
كُلُّ عَاصٍ
مُتَأَثِّمٌ
(527/ 4).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 186
3536
لَيْسَ مِنْ
شِيَمِ
الْكَرِيمِ
ادِّرَاعُ
الْعَارِ (73/ 5).
3537
مَنْ عَصَى
اللَّهَ
ذَلَّ
قَدْرُهُ (171/ 5).
3538
مَنْ عَانَدَ
اللَّهَ
قُصِمَ (182/ 5).
3539
مَنْ حَارَبَ
اللَّهَ
حُرِبَ (182/ 5).
3540
مَنْ
أَغْبَنُ
مِمَّنْ
بَاعَ
اللَّهَ سُبْحَانَهُ
بِغَيْرِهِ (223/
5).
3541
مَنْ أَطَاعَ
هَوَاهُ
بَاعَ
آخِرَتَهُ
بِدُنْيَاهُ
(279/ 5).
3542
مَنْ
أَهْمَلَ
الْعَمَلَ
بِطَاعَةِ
اللَّهِ
ظَلَمَ
نَفْسَهُ (316/ 5).
3543
مَنْ كَثُرَ
فِكْرُهُ فِي
الْمَعَاصِي
دَعَتْهُ
إِلَيْهَا (321/ 5).
3544
مَنْ فَسَدَ
مَعَ اللَّهِ
لَمْ
يَصْلُحْ مَعَ
أَحَدٍ (334/ 5).
3545
مَا أَشْجَعَ
الْبَرِيءَ
وَأَجْبَنَ
الْمُرِيبَ (86/ 6).
3546
نَعُوذُ
بِاللَّهِ
مِنْ
سَيِّئَاتِ
الْعَقْلِ
وَقُبْحِ
الزَّلَلِ
وَبِهِ
نَسْتَعِينُ
(175/ 6).
3547
وَيْحَ
الْعَاصِي
مَا
أَجْهَلَهُ
وَعَنْ حَظِّهِ
مَا
أَعْدَلَهُ (229/
6).
3548
وَيْلٌ
لِمَنْ بُلِيَ
بِعِصْيَانٍ
وَحِرْمَانٍ
وَخِذْلَانٍ
(231/ 6).
3549
لَا تُبْدِ
عَنْ
وَاضِحَةٍ
وَقَدْ
فَعَلْتَ
الْأُمُورَ
الْفَاضِحَةَ
(267/ 6).
3550
لَا
تَنْصِبَنَّ
نَفْسَكَ
لِحَرْبِ
اللَّهِ
فَلَا يَدَ
لَكَ
بِنَقِمَتِهِ
وَلَا غِنَى
بِكَ عَنْ
رَحْمَتِهِ (319/
6).
3551
لَا تَفِي
لَذَّةُ
الْمَعْصِيَةِ
بِعِقَابِ
النَّارِ (405/ 6).
3552
لَا طَاعَةَ
لِمَخْلُوقٍ
فِي
مَعْصِيَةِ الْخَالِقِ
(415/ 6).
بعض
آثار المعصية
3553
الْمُذْنِبُ
عَلَى
بَصِيرَةٍ
غَيْرُ مُسْتَحِقٍّ
لِلْعَفْوِ (391/
1).
3554
إِيَّاكَ
أَنْ
تَسْتَسْهِلَ
رُكُوبَ الْمَعَاصِي
فَإِنَّهَا
تَكْسُوكَ
فِي الدُّنْيَا
ذِلَّةً
وَتُكْسِبُكَ
فِي الْآخِرَةِ
سَخَطَ
اللَّهِ (316/ 2).
3555
أَلَا
وَإِنَّ
الْخَطَايَا
خَيْلٌ
شُمُسٌ
حُمِلَ
عَلَيْهَا
أَهْلُهَا
وَخُلِعَتْ لُجُمُهَا
فَأَوْرَدَتْهُمُ
النَّارَ (334/ 2).
3556
إِنَّكَ إِنْ حَارَبْتَ
اللَّهَ
حُرِبْتَ
وَهَلَكْتَ (54/ 3).
3557
بِالْمَعْصِيَةِ
تَكُونُ
الشَّقَاءُ (215/
3).
3558
بِالْمَعْصِيَةِ
تُؤْصَدُ
النَّارُ
لِلْغَاوِينَ
(230/ 3).
3559
حَلَاوَةُ
الْمَعْصِيَةِ
يُفْسِدُهَا
أَلِيمُ
الْعُقُوبَةِ
(399/ 3).
3560
حَاصِلُ
الْمَعَاصِي التَّلَفُ
(407/ 3).
3561
رَاكِبُ
الْمَعْصِيَةِ
مَثْوَاهُ
النَّارُ (84/ 4).
3562
لِلْمُجْتَرِئِ
عَلَى
الْمَعَاصِي
نِقَمٌ مِنْ
عَذَابِ
اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
(32/ 5).
3563
مَنْ لَمْ
يَرْتَدِعْ
يَجْهَلْ (245/ 5).
3564
مَنْ كَثُرَ
فِكْرُهُ فِي
اللَّذَّاتِ
غَلَبَتْ
عَلَيْهِ (322/ 5).
3565
مَنْ
تَلَذَّذَ
بِمَعَاصِي
اللَّهِ
أَوْرَثَهُ
اللَّهُ
ذُلًّا (375/ 5).
3566
مَنْ
كَثُرَتْ
مَعْصِيَتُهُ
وَجَبَتْ إِهَانَتُهُ
(444/ 5).
3567
مَا ظَفِرَ
مَنْ ظَفِرَ
الْإِثْمُ
بِهِ (61/ 6).
3568
مُدْمِنُ
الشَّهَوَاتِ
صَرِيعُ
الْآفَاتِ مُقَارِنُ
السَّيِّئَاتِ
مُوقِنٌ
بالسبات
[بِالتَّبِعَاتِ]
(141/ 6).
ذم
تحقير الذنب
3569
لَا
تُحَقِّرَنَّ
صَغَائِرَ
الْآثَامِ فَإِنَّهَا
الْمُوبِقَاتُ
وَمَنْ
أَحَاطَتْ
بِهِ
مُحَقَّرَاتُهُ
أَهْلَكَتْهُ
(335/ 6).
تصنيف غرر
الحكم ودرر الكلم،
ص: 187
3570
أَشَدُّ
الذُّنُوبِ
عِنْدَ
اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
ذَنْبٌ
اسْتَهَانَ
بِهِ
رَاكِبُهُ (427/ 2).
3571
أَعْظَمُ
الذُّنُوبِ
عِنْدَ
اللَّهِ سُبْحَانَهُ
ذَنْبٌ
صَغُرَ
عِنْدَ
صَاحِبِهِ (427/ 2).
3572
تَهْوِينُ
الذَّنْبِ
أَعْظَمُ
مِنْ رُكُوبِ
الذَّنْبِ (283/ 3).
3573
رُبَّ
كَبِيرٍ مِنْ
ذَنْبِكَ
تَسْتَصْغِرُهُ
(74/ 4).
3574
تَأْتِينَا
أَشْيَاءُ
نَسْتَكْثِرُهَا
إِذَا
جَمَعْنَاهَا
وَنَسْتَقِلُّهَا
إِذَا
قَسَمْنَاهَا
(295/ 3).
ذم
الإصرار على
الذنب
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم 192
فضيلة
الدعاء ..... ص : 192
3575
الْإِصْرَارُ
يُوجِبُ
النَّارَ (118/ 1).
3576
الْإِصْرَارُ
أَعْظَمُ
حَوْبَةً (221/ 1).
3577
الْإِصْرَارُ
يَجْلِبُ
النَّقِمَةَ
(267/ 1).
3578
الْمُعَاوَدَةُ
إِلَى
الذَّنْبِ
[لِلذَّنْبِ]
إِصْرَارٌ (318/ 1).
3579
الْإِصْرَارُ
أَعْظَمُ
حَوْبَةً
وَأَسْرَعُ
عُقُوبَةً (387/ 1).
3580
التَّهَجُّمُ
عَلَى
الْمَعَاصِي
يُوجِبُ عِقَابَ
النَّارِ (143/ 2).
3581
إِيَّاكَ
وَالْإِصْرَارَ
فَإِنَّهُ
مِنْ أَكْبَرِ
الْكَبَائِرِ
وَأَعْظَمِ
الْجَرَائِمِ
(298/ 2).
3582
أَعْظَمُ
الذُّنُوبِ
عِنْدَ
اللَّهِ ذَنْبٌ
أَصَرَّ
عَلَيْهِ
عَامِلُهُ (425/ 2).
3583
أَعْظَمُ
الذُّنُوبِ
ذَنْبٌ
أَصَرَّ عَلَيْهِ
صَاحِبُهُ (453/ 2).
3584
إِنَّ
اللَّهَ
سُبْحَانَهُ
لَيُبْغِضُ
الْوَقِحَ
الْمُتَجَرِّئَ
عَلَى
الْمَعَاصِي
(501/ 2).
3585
مَنْ أَصَرَّ
عَلَى
ذَنْبِهِ
اجْتَرَى عَلَى
سَخَطِ رَبِّهِ
(364/ 5).
3586
مِنَ
الْغِرَّةِ
بِاللَّهِ
سُبْحَانَهُ
أَنْ يُصِرَّ
الْمَرْءُ
عَلَى
الْمَعْصِيَةِ
وَيَتَمَنَّى
الْمَغْفِرَةَ
[الْعِزَّةَ] (37/
6).
3587
لَا تُصِرَّ
عَلَى مَا
يُعَقِّبُ
الْإِثْمَ (275/ 6).
3588
لَا وِزْرَ
أَعْظَمُ
مِنَ
الْإِصْرَارِ
(383/ 6).
متفرقات
3589
الْمُذْنِبُ
عَنْ [عَلَى]
غَيْرِ
عِلْمٍ بَرِيءٌ
مِنَ
الذَّنْبِ (33/ 2).
3590
التَّبَجُّحُ
بِالْمَعَاصِي
أَقْبَحُ مِنْ
رُكُوبِهَا (119/
2).
3591
أَبْغَضُ
الْخَلَائِقِ
إِلَى
اللَّهِ الشَّيْخُ
الزَّانِ
[الزَّانِي] (423/
2).
3592
إِنَّ حِلْمَ
اللَّهِ
تَعَالَى
عَلَى
الْمَعَاصِي
[إِنَّ حِلْمَ
اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
عَنْكَ] جَرَّأَكَ
وَبِهَلَكَةِ
نَفْسِكَ
أَغْرَاكَ (509/ 2).
3593
إِنْ
تَنَزَّهُوا
عَنِ
الْمَعَاصِي
يُحْبِبْكُمُ
اللَّهُ
[يُنْجِكُمُ
اللَّهُ] (25/ 3).
3594
إِنَّكَ إِنِ
اجْتَنَبْتَ
السَّيِّئَاتِ
نِلْتَ
رَفِيعَ
الدَّرَجَاتِ
(55/ 3).
3595
إِنَّكُمْ
إِنْ
أَقْبَلْتُمْ
عَلَى اللَّهِ
أُقْبِلْتُمْ
وَإِنْ
أَدْبَرْتُمْ
عَنْهُ
أُدْبِرْتُمْ
(68/ 3).
3596
آفَةُ
الطَّاعَةِ
الْعِصْيَانُ
(98/ 3).
3597
إِذَا
قَلَّتِ
الطَّاعَاتُ
كَثُرَتِ
السَّيِّئَاتُ
(127/ 3).
3598
إِذَا
ضَعُفْتَ
فَاضْعُفْ
عَنْ
مَعَاصِي اللَّهِ
(141/ 3).
3599
تَرْكُ
الذَّنْبِ
شَدِيدٌ
وَأَشَدُّ
مِنْهُ
تَرْكُ
الْجَنَّةِ (295/
3).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 188
3600
رُبَّ ذَنْبٍ
مِقْدَارُ
الْعُقُوبَةِ
عَلَيْهِ إِعْلَامُ
الْمُذْنِبِ
بِهِ (73/ 4).
الفصل
الثاني في
الذكر
أهمية
الذكر وبعض
آثاره
3601
أَهْلُ
الذِّكْرِ
أَهْلُ
اللَّهِ
وَحَامَّتُهُ
(382/ 1).
3602
الذِّكْرُ
أَفْضَلُ
الْغَنِيمَتَيْنِ
(25/ 2).
3603
الذِّكْرُ
لَيْسَ مِنْ
مَرَاسِمِ
اللِّسَانِ
وَلَا مِنْ
مَنَاسِمِ
الْفِكْرِ
وَلَكِنَّهُ
أَوَّلٌ مِنَ
الْمَذْكُورِ
وَثَانٍ مِنَ
الذَّاكِرِ (134/
2).
3604
الْجُلُوسُ
فِي
الْمَسْجِدِ
مِنْ بَعْدِ طُلُوعِ
الْفَجْرِ
إِلَى حِينِ
طُلُوعِ الشَّمْسِ
لِلِاشْتِغَالِ
بِذِكْرِ
اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
أَسْرَعُ فِي
تَيْسِيرِ
الرِّزْقِ مِنَ
الضَّرْبِ
فِي
أَقْطَارِ
الْأَرْضِ (144/ 2).
3605
اذْكُرْ
عِنْدَ
الظُّلْمِ
عَدْلَ
اللَّهِ
فِيكَ
وَعِنْدَ
الْقُدْرَةِ
قُدْرَةَ اللَّهِ
عَلَيْكَ (193/ 2).
3606
اشْحَنِ
الْخَلْوَةَ
بِالذِّكْرِ
وَاصْحَبِ
النِّعَمَ
بِالشُّكْرِ
(201/ 2).
3607
أَفِيضُوا
فِي ذِكْرِ
اللَّهِ
فَإِنَّهُ
أَحْسَنُ
الذِّكْرِ (247/ 2).
3608
أَصْلُ
صَلَاحِ
الْقَلْبِ
اشْتِغَالُهُ
بِذِكْرِ
اللَّهِ (415/ 2).
3609
إِنَّ
أَوْلِيَاءَ
اللَّهِ
لَأَكْثَرُ
النَّاسِ
لَهُ ذِكْراً
وَأَدْوَمُهُمْ
لَهُ شُكْراً
وَأَعْظَمُهُمْ
عَلَى
بَلَائِهِ صَبْراً
(557/ 2).
3610
إِنَّ
لِلذِّكْرِ
أَهْلًا
أَخَذُوهُ
مِنَ
الدُّنْيَا
بَدَلًا
فَلَمْ
تَشْغَلْهُمْ
تِجَارَةٌ
وَلَا بَيْعٌ
عَنْ ذِكْرٍ
يَقْطَعُونَ
بِهِ
أَيَّامَ
الْحَيَاةِ
وَيَهْتِفُونَ
بِهِ فِي
آذَانِ
الْغَافِلِينَ
(559/ 2).
3611
إِذَا
رَأَيْتَ
اللَّهَ
سُبْحَانَهُ يُؤْنِسُكَ
بِذِكْرِهِ
فَقَدْ
أَحَبَّكَ (131/ 3).
3612
بِذِكْرِ
اللَّهِ
تُسْتَنْزَلُ
الرَّحْمَةُ
(204/ 3).
3613
خَيْرُ مَا
اسْتُنْجِحَتْ
بِهِ
الْأُمُورُ
ذِكْرُ
اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
(427/ 3).
3614
ذِكْرُ
اللَّهِ
مَطْرَدَةُ
الشَّيْطَانِ
(28/ 4).
3615
ذِكْرُ اللَّهِ
شِيمَةُ
الْمُتَّقِينَ
(29/ 4).
3616
ذَاكِرُ
اللَّهِ مِنَ
الْفَائِزِينَ
(29/ 4).
3617
ذِكْرُ
اللَّهِ
سَجِيَّةُ
كُلِّ
مُحْسِنٍ
وَشِيمَةُ
كُلِّ
مُؤْمِنٍ (30/ 4).
3618
ذِكْرُ
اللَّهِ
طَارِدُ
اللَّأْوَاءِ
وَالْبُؤْسِ
(30/ 4).
3619
ذِكْرُ
اللَّهِ
دَوَاءُ أَعْلَالِ
النُّفُوسِ (30/ 4).
3620
ذِكْرُ
اللَّهِ
دِعَامَةُ
الْإِيمَانِ
وَعِصْمَةٌ
مِنَ
الشَّيْطَانِ
(30/ 4).
3621
ذِكْرُ
اللَّهِ
رَأْسُ مَالِ
كُلِّ مُؤْمِنٍ
وَرِبْحُهُ
السَّلَامَةُ
مِنَ الشَّيْطَانِ
(30/ 4).
3622
سَامِعُ
ذِكْرِ
اللَّهِ
ذَاكِرٌ (133/ 4).
3623
طُوبَى
لِمَنْ
صَمَتَ
إِلَّا مِنْ
ذِكْرِ اللَّهِ
(238/ 4).
3624
عَوِّدْ
نَفْسَكَ
الِاسْتِهْتَارَ
[عدم الاستهتار]
بِالذِّكْرِ
وَالِاسْتِغْفَارِ
فَإِنَّهُ
يَمْحُو
عَنْكَ
الْحَوْبَةَ
وَيُعَظِّمُ
لَكَ
الْمَثُوبَةَ
(328/ 4).
3625
كُنْ فِي
الْمَلَإِ
وَقُوراً وَكُنْ
فِي
الْخَلَاءِ
ذَكُوراً (602/ 4).
3626
مَنْ ذَكَرَ
اللَّهَ
ذَكَرَهُ (155/ 5).
3627
مَنِ
اشْتَغَلَ
بِذِكْرِ
اللَّهِ
طَيَّبَ
اللَّهُ
ذِكْرَهُ (257/ 5).
3628
لَا تَذْكُرِ
اللَّهَ
سُبْحَانَهُ
سَاهِياً
وَلَا
تَنْسَهُ
لَاهِياً
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 189
وَ
اذْكُرْهُ
[ذِكْراً]
كَامِلًا
يُوَافِقُ فِيهِ
قَلْبُكَ
لِسَانَكَ
وَيُطَابِقُ
إِضْمَارُكَ
إِعْلَانَكَ
وَلَنْ
تَذْكُرَهُ
حَقِيقَةَ
الذِّكْرِ
حَتَّى
تَنْسَى نَفْسَكَ
فِي ذِكْرِكَ
وَتَفْقُدَهَا
فِي أَمْرِكَ
(313/ 6).
الذكر
نور وهداية
3629
الذِّكْرُ
نُورٌ
وَرُشْدٌ (159/ 1).
3630
الذِّكْرُ
يَشْرَحُ
الصَّدْرَ (210/ 1).
3631
الذِّكْرُ
جَلَاءُ
الْبَصَائِرِ
[الْبَصَرِ]
وَنُورُ
السَّرَائِرِ
(362/ 1).
3632
الذِّكْرُ
هِدَايَةُ
الْعُقُولِ
وَتَبْصِرَةُ
النُّفُوسِ (369/
1).
3633
الذِّكْرُ يُونِسُ
اللُّبَّ
وَيُنِيرُ
الْقَلْبَ
وَيَسْتَنْزِلُ
الرَّحْمَةَ
(66/ 2).
3634
الذِّكْرُ
نُورُ
الْعَقْلِ
[الْعُقُولِ]
وَحَيَاةُ
النُّفُوسِ
وَجَلَاءُ
الصُّدُورِ (108/
2).
3635
أَفْضَلُ
الذِّكْرِ
الْقُرْآنُ
بِهِ تُشْرَحُ
الصُّدُورُ
وَتَسْتَنِيرُ
السَّرَائِرُ
(450/ 2).
3636
إِنَّ
اللَّهَ
سُبْحَانَهُ
جَعَلَ
الذِّكْرَ
جَلَاءَ
الْقُلُوبِ
تُبْصِرُ
بِهِ بَعْدَ
الْعَشْوَةِ
وَتَسْمَعُ
بِهِ بَعْدَ الْوَقْرَةِ
وَتَنْقَادُ
بِهِ بَعْدَ
الْمُعَانَدَةِ
(558/ 2).
3637
ثَمَرَةُ
الذِّكْرِ
اسْتِنَارَةُ
الْقُلُوبِ (330/
3).
3638
ذِكْرُ
اللَّهِ
نُورُ
الْإِيمَانِ
(28/ 4).
3639
ذِكْرُ
اللَّهِ
جَلَاءُ
الصُّدُورِ
وَطُمَأْنِينَةُ
الْقُلُوبِ (29/ 4).
3640
ذِكْرُ
اللَّهِ
يُنِيرُ
الْبَصَائِرَ
وَيُونِسُ
الضَّمَائِرَ
(29/ 4).
3641
ذِكْرُ
اللَّهِ
تُسْتَنْجَحُ
بِهِ الْأُمُورُ
وَتَسْتَنِيرُ
بِهِ
السَّرَائِرُ
(30/ 4).
3642
عَلَيْكَ
بِذِكْرِ
اللَّهِ
فَإِنَّهُ
نُورُ
الْقَلْبِ (288/ 4).
3643
فِي
الذِّكْرِ
حَيَاةُ
الْقُلُوبِ (394/
4).
3644
مَنْ ذَكَرَ
اللَّهَ
اسْتَبْصَرَ
(166/ 5).
3645
مَنْ ذَكَرَ
اللَّهَ
سُبْحَانَهُ
أَحْيَا
اللَّهُ
قَلْبَهُ
وَنَوَّرَ
عَقْلَهُ
وَلُبَّهُ (387/ 5).
3646
لَا
هِدَايَةَ
كَالذِّكْرِ
(350/ 6).
في
الذكر أنس
ولذة
3647
الذِّكْرُ
مُجَالَسَةُ
الْمَحْبُوبِ
(85/ 1).
3648
الذِّكْرُ
مِفْتَاحُ
الْأُنْسِ (145/ 1).
3649
الذِّكْرُ
لَذَّةُ
الْمُحِبِّينَ
(176/ 1).
3650
ذَاكِرُ
اللَّهِ مُؤَانِسُهُ
(28/ 4).
3651
ذَاكِرُ
اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
مُجَالِسُهُ
(28/ 4).
3652
ذِكْرُ
اللَّهِ
قُوتُ
النُّفُوسِ
وَمُجَالَسَةُ
الْمَحْبُوبِ
(29/ 4).
3653
ذِكْرُ
اللَّهِ
مَسَرَّةُ
كُلِّ
مُتَّقٍ وَلَذَّةُ
كُلِّ
مُوقِنٍ (30/ 4).
الدوام
على الذكر
وآثاره
3654
اسْتَدِيمُوا
الذِّكْرَ
فَإِنَّهُ
يُنِيرُ الْقَلْبَ
وَهُوَ
أَفْضَلُ
الْعِبَادَةِ
(255/ 2).
3655
بِدَوَامِ
ذِكْرِ
اللَّهِ
تَنْجَابُ
الْغَفْلَةُ
(220/ 3).
3656
دَوَامُ
الذِّكْرِ
يُنِيرُ
الْقَلْبَ
وَالْفِكْرَ
(21/ 4).
3657
لِسَانُ
الْبَرِّ
مُسْتَهْتِرٌ
بِدَوَامِ الذِّكْرِ
(124/ 5).
3658
مَنْ عَمَرَ
قَلْبَهُ
بِدَوَامِ
الذِّكْرِ
حَسُنَتْ
أَفْعَالُهُ
فِي السِّرِّ
وَالْجَهْرِ
(387/ 5).
3659
مَنْ كَثُرَ
ذِكْرُهُ
اسْتَنَارَ
لُبُّهُ (449/ 5).
3660
مُدَاوَمَةُ
الذِّكْرِ
خُلْصَانُ
الْأَوْلِيَاءِ
(124/ 6).
3661
مُدَاوَمَةُ
الذِّكْرِ
قُوتُ
الْأَرْوَاحِ
وَمِفْتَاحُ
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 190
الصَّلَاحِ
(137/ 6).
ذم
نسيان الله
والاشتغال
بغيره
3662
لَيْسَ فِي
الْجَوَارِحِ
أَقَلُّ
شُكْراً مِنَ
الْعَيْنِ
فَلَا
تُعْطُوهَا
سُؤْلَهَا
فَتَشْغَلَكُمْ
عَنْ ذِكْرِ
اللَّهِ (87/ 5).
3663
لَيْسَ فِي
الْمَعَاصِي
أَشَدُّ مِنِ
اتِّبَاعِ
الشَّهْوَةِ
فَلَا
تُطِيعُوهَا
فَيَشْغَلَكُمْ
عَنْ ذِكْرِ
اللَّهِ (88/ 5).
3664
مَنْ نَسِيَ
اللَّهَ
أَنْسَاهُ
نَفْسَهُ (165/ 5).
3665
مَنِ
اشْتَغَلَ
بِذِكْرِ
النَّاسِ
قَطَعَهُ اللَّهُ
سُبْحَانَهُ
عَنْ
ذِكْرِهِ (257/ 5).
3666
مَنْ نَسِيَ
اللَّهَ
سُبْحَانَهُ
أَنْسَاهُ
اللَّهُ
نَفْسَهُ
وَأَعْمَى
قَلْبَهُ (387/ 5).
الفصل
الثالث في
خشية الله
الخوف
من علامات
المؤمن
3667
الْوَجَلُ
شِعَارُ
الْمُؤْمِنِينَ
(176/ 1).
3668
الْخَشْيَةُ
مِنْ عَذَابِ
اللَّهِ
شِيمَةُ
الْمُتَّقِينَ
(41/ 2).
3669
إِنَّ
الْمُؤْمِنِينَ
خَائِفُونَ (496/
2)، (540/ 2).
3670
إِنَّ
الْمُؤْمِنِينَ
وَجِلُونَ (496/ 2).
3671
إِذَا
اصْطَفَى
اللَّهُ
عَبْداً
جَلْبَبَهُ
خَشْيَتَهُ (142/
3).
3672
خَشْيَةُ
اللَّهِ
جِمَاعُ
الْإِيمَانِ
(463/ 3).
الخوف
ثمرة العلم
3673
أَخْوَفُكُمْ
أَعْرَفُكُمْ
[أَعْرَفُكُمْ
أَغْنَاكُمْ]
(370/ 2).
3674
أَعْظَمُ
النَّاسِ
عِلْماً
أَشَدُّهُمْ
خَوْفاً
لِلَّهِ
سُبْحَانَهُ
(428/ 2).
3675
أَعْلَمُ
[أَخْوَفُ]
النَّاسِ
بِاللَّهِ سُبْحَانَهُ
أَخْوَفُهُمْ
مِنْهُ (423/ 2).
3676
مَنْ خَشِيَ
اللَّهَ
كَمُلَ
عِلْمُهُ (180/ 5).
3677
عَجِبْتُ
لِمَنْ
عَرَفَ
اللَّهَ
كَيْفَ لَا
يَشْتَدُّ
خَوْفُهُ (338/ 4).
3678
كَفَى
بِالْخَشْيَةِ
عِلْماً (574/ 4).
3679
لَا عِلْمَ
كَالْخَشْيَةِ
(351/ 6).
3680
يَنْبَغِي
لِمَنْ
عَرَفَ نَفْسَهُ
أَنْ لَا
يُفَارِقَهُ
الْحَذَرُ
وَالنَّدَمُ
خَوْفاً أَنْ
تَزِلَّ بِهِ
الْقَدَمُ (446/ 6).
آثار
الخوف من
الله
3681
الْخَوْفُ
اسْتِظْهَارٌ
(50/ 1).
3682
الْخَوْفُ
سِجْنُ
النَّفْسِ
عَنِ الذُّنُوبِ
وَرَادِعُهَا
عَنِ
الْمَعَاصِي
(106/ 2).
3683
ارْهَبْ
تَحْذَرْ (170/ 2).
3684
ارْهَبْ
تَحْذَرْ
وَلَا
تَهْزِلْ
فَتُحْتَقَرَ
(181/ 2).
3685
إِذَا خِفْتَ
الْخَالِقَ
فَرَرْتَ
إِلَيْهِ (127/ 3).
3686
خَفْ رَبَّكَ
وَارْجُ
رَحْمَتَهُ
يُؤْمِنْكَ
مِمَّا
تَخَافُ
وَيُنِلْكَ
مَا رَجَوْتَ
(444/ 3).
3687
فَاتَّقُوا
اللَّهَ تَقِيَّةَ
مَنْ سَمِعَ
فَخَشَعَ
وَاقْتَرَفَ
فَاعْتَرَفَ
وَوَجِلَ
فَعَمِلَ
وَحَاذَرَ فَبَادَرَ
(434/ 4).
3688
مَنْ خَافَ
أَدْلَجَ (150/ 5).
3689
مَنْ
كَثُرَتْ
مَخَافَتُهُ
قَلَّتْ
آفَتُهُ (214/ 5).
3690
مَنْ خَافَ
اللَّهَ لَمْ
يَشْفِ
غَيْظَهُ (239/ 5).
3691
مَنْ خَشَعَ
قَلْبُهُ
خَشَعَتْ
جَوَارِحُهُ
(242/ 5).
3692
مَنْ خَافَ
رَبَّهُ
كَفَّ عَنْ
ظُلْمِهِ (275/ 5).
3693
مَنْ قَلَّتْ
مَخَافَتُهُ
كَثُرَتْ
آفَتُهُ (280/ 5).
3694
نِعْمَ
الْحَاجِزُ
عَنِ
الْمَعَاصِي
الْخَوْفُ (161/ 6).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 191
الخوف
من الله أمان
3697
الْخَوْفُ
أَمَانٌ (27/ 1).
3696
الْخَوْفُ
مِنَ اللَّهِ
فِي
الدُّنْيَا يُؤْمِنُ
الْخَوْفَ
فِي
الْآخِرَةِ
مِنْهُ (153/ 2).
3697
ثَمَرَةُ
الْخَوْفِ
الْأَمْنُ (323/ 3).
3698
خَفْ
تَأْمَنْ
وَلَا
تَأْمَنْ
فَتَخَفْ (445/ 3).
3699
خَفِ اللَّهَ
خَوْفَ مَنْ
شَغَلَ
بِالْفِكْرِ
قَلْبَهُ
فَإِنَّ
الْخَوْفَ
مَظَنَّةُ
[مَطِيَّةُ]
الْأَمْنِ
وَسِجْنُ
النَّفْسِ
عَنِ
الْمَعَاصِي
(446/ 3).
3700
خَوْفُ
اللَّهِ
يَجْلِبُ
لِمُسْتَشْعِرِهِ
[المستشعرة]
الْأَمَانَ (463/
3).
3701
خَفِ اللَّهَ
يُؤْمِنْكَ
وَلَا
تَأْمَنْهُ
فَيُعَذِّبَكَ
(463/ 3).
3702
فَاتَّقُوا
اللَّهَ
عِبَادَ
اللَّهِ تَقِيَّةَ
مَنْ شَغَلَ
بِالْفِكْرِ
قَلْبَهُ وَأَوْجَفَ
الذِّكْرَ
بِلِسَانِهِ
وَقَدَّمَ
الْخَوْفَ
لِأَمَانِهِ
(439/ 4).
3703
مَنْ خَافَ
أَمِنَ (148/ 5).
3704
مَنْ خَافَ
اللَّهَ
قَلَّتْ
مَخَافَتُهُ
(206/ 5).
3705
مَنْ لَمْ
يَصْدُقْ
مِنَ اللَّهِ
خَوْفُهُ
لَمْ يَنَلْ
مِنْهُ
الْأَمَانَ
[مِنْهُ الْآمَالَ]
(416/ 5).
3706
مَنْ خَافَ
اللَّهَ
آمَنَهُ
اللَّهُ سُبْحَانَهُ
مِنْ كُلِّ
شَيْءٍ (421/ 5).
3707
مَنْ خَافَ
النَّاسَ أَخَافَهُ
اللَّهُ
سُبْحَانَهُ
مِنْ كُلِّ
شَيْءٍ (421/ 5).
3708
نِعْمَ
مَطِيَّةُ
الْأَمْنِ
الْخَوْفُ (162/ 6).
الخوف
من الله
وفضيلته
3709
الْخَشْيَةُ
شِيمَةُ
السُّعَدَاءِ
(156/ 1).
3710
الْخَوْفُ
جِلْبَابُ
الْعَارِفِينَ
(175/ 1).
3711
إِنَّ مِنْ
أَحَبِّ الْعِبَادِ
إِلَى
اللَّهِ
عَبْداً
أَعَانَهُ
عَلَى
نَفْسِهِ
فَاسْتَشْعَرَ
الْحُزْنَ
وَتَجَلْبَبَ
الْخَوْفَ
فَزَهَرَ
مِصْبَاحُ
الْهُدَى فِي
قَلْبِهِ
وَأَعَدَّ الْقِرَى
لِيَوْمِهِ
[لِلْيَوْمِ]
النَّازِلِ
بِهِ (561/ 2).
3712
تَعْنُو
الْوُجُوهُ
لِعَظَمَةِ
اللَّهِ
وَتَجُلُّ
الْقُلُوبُ
مِنْ
مَخَافَتِهِ وَتَتَهَالَكُ
النُّفُوسُ
عَلَى
مَرَاضِيهِ (302/
3).
3713
خَفْ رَبَّكَ
خَوْفاً
يَشْغَلُكَ
عَنْ رَجَائِهِ
وَارْجُهْ
رَجَاءَ مَنْ
لَا يَأْمَنُ
خَوْفَهُ (445/ 3).
3714
رَحِمَ
اللَّهُ
عَبْداً
رَاقَبَ
ذَنْبَهُ
وَخَافَ رَبَّهُ
(42/ 4).
3715
طُوبَى
لِلْمُنْكَسِرَةِ
قُلُوبُهُمْ
مِنْ أَجْلِ
اللَّهِ (238/ 4).
3716
طُوبَى
لِمَنْ
رَاقَبَ
رَبَّهُ
وَخَافَ ذَنْبَهُ
(238/ 4).
3717
فَاتَّقُوا
اللَّهَ
تَقِيَّةَ
مَنْ أَنْصَبَ
الْخَوْفُ
بَدَنَهُ
وَأَسْهَرَ
التَّهَجُّدُ
غِرَارَ
نَوْمِهِ وَأَظْمَأَ
الرَّجَاءُ
هَوَاجِرَ
يَوْمِهِ (432/ 4).
3718
فَاتَّقُوا
اللَّهَ
تَقِيَّةَ
[تُقَاةَ] مَنْ
أَيْقَنَ
فَأَحْسَنَ
وَعُبِّرَ
فَاعْتَبَرَ
[وَ حُذِّرَ
فَحَذِرَ]
وَحُذِّرَ
فَازْدَجَرَ
[وَ زُجِرَ
فَازْدَجَرَ]
وَبُصِّرَ
فَاسْتَبْصَرَ
وَخَافَ
الْعِقَابَ
وَعَمِلَ
لِيَوْمِ
الْحِسَابِ (437/
4).
3719
فَاتَّقُوا
اللَّهَ
جِهَةَ مَا
خَلَقَكُمْ
لَهُ
وَاحْذَرُوا
مِنْهُ
كُنْهَ مَا
حَذَّرَكُمْ
مِنْ
نَفْسِهِ
وَاسْتَحِقُّوا
مِنْهُ مَا
أَعَدَّ
لَكُمْ
بِالتَّنَجُّزِ
لِصِدْقِ
مِيعَادِهِ
وَالْحَذَرِ
مِنْ هَوْلِ
مَعَادِهِ (440/ 4).
3720
نِعْمَ
الْعِبَادَةُ
الْخَشْيَةُ
(157/ 6).
3721
لَا خَيْرَ
فِي قَلْبٍ
لَا يَخْشَعُ
وَعَيْنٍ لَا
تَدْمَعُ
وَعِلْمٍ
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 192
لَا
يَنْفَعُ (436/ 6).
3722
جَعَلَ
خَوْفَهُ
مِنَ
الْعِبَادِ
نَقْداً
وَمِنْ
خَالِقِهِمْ
ضَمَاناً
وَوَعْداً (371/ 3).
3723
لَا يَخَفْ
خَائِفٌ
إِلَّا
ذَنْبَهُ (260/ 6).
3724
لَا تَخَفْ
إِلَّا
ذَنْبَكَ (262/ 6).
3725
لَا
تَخَافُوا
ظُلْمَ
رَبِّكُمْ
وَلَكِنْ
خَافُوا
ظُلْمَ
أَنْفُسِكُمْ
(276/ 6).
3726
رُبَّ
مَخُوفٍ لَا
تَحْذَرُهُ (70/ 4).
3727
احْذَرُوا
مِنَ اللَّهِ
كُنْهَ مَا
حَذَّرَكُمْ
مِنْ
نَفْسِهِ
وَاخشوهم [وَ
اخْشَوْهُ]
خَشْيَةً
تَحْجُزُكُمْ
عَمَّا
يُسْخِطُهُ (283/
2).
في
البكاء من
خشية الله
3728
الْبُكَاءُ
سَجِيَّةُ
الْمُشْفِقِينَ
(176/ 1).
3729
الْبُكَاءُ
مِنْ خِيفَةِ
اللَّهِ
لِلْبُعْدِ
عَنِ اللَّهِ
عِبَادَةُ
الْعَارِفِينَ
(49/ 2).
3730
الْبُكَاءُ
مِنْ
خَشْيَةِ
اللَّهِ
يُنِيرُ
الْقَلْبَ
وَيَعْصِمُ
مِنْ
مُعَاوَدَةِ الذَّنْبِ
(111/ 2).
3731
الْبُكَاءُ
مِنْ
خَشْيَةِ
اللَّهِ
مِفْتَاحُ
الرَّحْمَةِ
(121/ 2).
3732
بِالْبُكَاءِ
مِنْ خَشْيَةِ
اللَّهِ
تُمَحَّصُ
الذُّنُوبُ (240/
3).
3733
بُكَاءُ
الْعَبْدِ
مِنْ
خَشْيَةِ
اللَّهِ
يُمَحِّصُ
ذُنُوبَهُ (262/ 3).
الفصل
الرابع في
الدعاء
والسؤال
فضيلة
الدعاء
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم 198
في أهمية
الإخلاص ..... ص : 197
3734
أَعْلَمُ النَّاسِ
بِاللَّهِ
أَكْثَرُهُمْ
لَهُ مَسْأَلَةً
(451/ 2).
3735
إِنَّ
لِلَّهِ
سُبْحَانَهُ
سَطَوَاتٍ
وَنَقِمَاتٍ
فَإِذَا
نَزَلَتْ
[أُنْزِلَتْ]
بِكُمْ
فَادْفَعُوهَا
بِالدُّعَاءِ
فَإِنَّهُ
لَا يَدْفَعُ
الْبَلَاءَ
إِلَّا الدُّعَاءُ
(529/ 2).
3736
إِذَا
أَمْضَيْتَ
فَاسْتَخِرْ
(116/ 3).
3737
بِالدُّعَاءِ
يُسْتَدْفَعُ
الْبَلَاءُ (213/ 3).
3738
مَنْ سَأَلَ
اللَّهَ
أَعْطَاهُ (220/ 5).
3739
مَنِ
اسْتَأْذَنَ
عَلَى
اللَّهِ
أَذِنَ لَهُ (267/
5).
3740
مَا مِنْ
شَيْءٍ
أَحَبَّ
إِلَى
اللَّهِ سُبْحَانَهُ
مِنْ أَنْ
يُسْأَلَ (80/ 6).
3741
مَا
الْمُبْتَلَى
الَّذِي قَدِ
اشْتَدَّ بِهِ
الْبَلَاءُ
أَحْوَجَ
إِلَى
الدُّعَاءِ
مِنَ
الْمُعَافَى
الَّذِي لَا
يَأْمَنُ الْبَلَاءَ
(102/ 6).
3742
أَعْجَزُ
النَّاسِ
مَنْ عَجَزَ
عَنِ الدُّعَاءِ
(414/ 2).
الدعاء
سلاح المؤمن
3743
الدُّعَاءُ
سِلَاحُ
الْأَوْلِيَاءِ
(198/ 1).
3744
سِلَاحُ
الْمُؤْمِنِ
الدُّعَاءُ (129/
4).
3745
نِعْمَ
السِّلَاحُ
الدُّعَاءُ (166/
6).
3746
الدُّعَاءُ
لِلسَّائِلِ
إِحْدَى
الصَّدَقَتَيْنِ
(15/ 2).
سلوا
الله العفو و...
3747
سَلُوا
اللَّهَ
الْعَفْوَ
وَالْعَافِيَةَ
وَحُسْنَ التَّوْفِيقِ
(137/ 4).
3748
نَسْأَلُ
اللَّهَ
سُبْحَانَهُ
مَنَازِلَ الشُّهَدَاءِ
وَمُعَايَشَةَ
السُّعَدَاءِ
وَمُرَافَقَةَ
الْأَنْبِيَاءِ
وَالْأَبْرَارِ
(189/ 6).
3749
هَبِ
اللَّهُمَّ
لَنَا
رِضَاكَ
وَأَغْنِنَا
عَنْ مَدِّ
الْأَيْدِي
إِلَى
سِوَاكَ (212/ 6).
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم،
ص: 193
إجابة
الدعاء
وموجباتها
3750
مَنْ
أُعْطِيَ
الدُّعَاءَ
لَمْ
يُحْرَمِ الْإِجَابَةَ
(237/ 5).
3751
مَنْ قَرَعَ
بَابَ
اللَّهِ
فُتِحَ لَهُ (267/
5).
3752
مَنْ دَعَا
اللَّهَ
أَجَابَهُ (445/ 5).
3753
الشَّفِيعُ
جَنَاحُ
الطَّالِبِ (102/
1).
3754
الْمُخْلِصُ
حَرِيٌّ
بِالْإِجَابَةِ
(201/ 1).
3755
عَلَيْكَ
بِإِخْلَاصِ
الدُّعَاءِ
فَإِنَّهُ
أَخْلَقُ
بِالْإِجَابَةِ
(286/ 4).
3756
إِذَا
كَانَتْ لَكَ
إِلَى
اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
حَاجَةٌ
فَابْدَأْ
بِالصَّلَاةِ
عَلَى النَّبِيِّ
ص ثُمَّ
اسْأَلِ
اللَّهَ
حَاجَتَكَ فَإِنَّ
اللَّهَ
تَعَالَى
أَكْرَمُ
مِنْ أَنْ
يُسْأَلَ
حَاجَتَيْنِ
فَيَقْضِيَ
إِحْدَاهُمَا
وَيَمْنَعَ
الْأُخْرَى (181/
3).
3757
مَنْ
أَحْسَنَ
الْمَسْأَلَةَ
أُسْعِفَ (145/ 5).
3758
مَنِ
اسْتَدَامَ
قَرْعَ
الْبَابِ
وَلَجَّ
وَلَجَ (457/ 5).
3759
نِعْمَ
عَوْنُ
الدُّعَاءِ
الْخُشُوعُ (167/
6).
3760
أَنْفَذُ
السِّهَامِ
دَعْوَةُ
الْمَظْلُومِ
(395/ 2).
3761
إِنَّ
دَعْوَةَ
الْمَظْلُومِ
مُجَابَةٌ عِنْدَ
اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
لِأَنَّهُ
يَطْلُبُ
حَقَّهُ
وَاللَّهُ
تَعَالَى
أَعْدَلُ
[مِنْ] أَنْ
يَمْنَعَ ذَا
حَقٍّ
حَقَّهُ (523/ 2).
3762
لَا خَيْرَ
فِي
الْمُنَاجَاةِ
إِلَّا لِرَجُلَيْنِ
عَالِمٌ
نَاطِقٌ أَوْ
مُسْتَمِعٌ
وَاعٍ (414/ 6).
عدم
إجابة الدعاء
وموجباته
3763
لَيْسَ كُلُّ
دُعَاءٍ
يُجَابُ (77/ 5).
3764
إِنَّ كَرَمَ
اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
لَا يَنْقُضُ
حِكْمَتَهُ
فَلِذَلِكَ
لَا يَقَعُ
[لَا تَقَعُ]
الْإِجَابَةُ
فِي كُلِّ دَعْوَةٍ
(514/ 2).
3765
رُبَّمَا
سَأَلْتَ
الشَّيْءَ
فَلَمْ تُعْطَهُ
وَأُعْطِيتَ
خَيْراً
مِنْهُ (80/ 4).
3766
الْمَعْصِيَةُ
تَمْنَعُ
الْإِجَابَةَ
(201/ 1)، (231/ 1).
3767
الدَّاعِي
بِلَا عَمَلٍ
كَالْقَوْسِ
بِلَا وَتَرٍ
(55/ 2).
3768
لَا
تَسْتَبْطِئْ
إِجَابَةَ
دُعَائِكَ وَقَدْ
سَدَدْتَ
طَرِيقَهُ
بِالذُّنُوبِ
(302/ 6).
3769
لَا
يُقَنِّطَنَّكَ
تَأْخِيرَ
إِجَابَةِ الدُّعَاءِ
فَإِنَّ
الْعَطِيَّةَ
عَلَى قَدْرِ
النِّيَّةِ
وَرُبَّمَا تَأَخَّرَتِ
الْإِجَابَةُ
لِيَكُونَ
ذَلِكَ
أَعْظَمَ
لِأَجْرِ
السَّائِلِ
وَأَجْزَلَ
لِعَطَاءِ
النَّائِلِ (311/
6).
ذم
السؤال عن غير
الله
3770
الْخُطْوَةُ
عِنْدَ
الْخَالِقِ
بِالرَّغْبَةِ
فِيمَا
لَدَيْهِ
الْخُطْوَةُ
عِنْدَ
الْمَخْلُوقِ
بِالرَّغْبَةِ
عَمَّا فِي
يَدَيْهِ (122/ 2).
3771
إِنَّكُمْ
إِنْ
رَجَوْتُمُ
اللَّهَ
بَلَغْتُمْ
آمَالَكُمْ
وَإِنْ
رَجَوْتُمْ
غَيْرَ
اللَّهِ
خَابَتْ
أَمَانِيُّكُمْ
وَآمَالُكُمْ
(68/ 3).
3772
دَعَاكُمْ
رَبُّكُمْ
سُبْحَانَهُ
فَنَفَرْتُمْ
وَوَلَّيْتُمْ
وَدَعَاكُمُ
الشَّيْطَانُ
فَاسْتَجَبْتُمْ
وَأَقْبَلْتُمْ
(25/ 4).
3773
مَنْ
أَكْثَرَ
مَسْأَلَةَ
النَّاسِ
ذَلَّ (238/ 5).
3774
مَنْ صَانَ
نَفْسَهُ
عَنِ
الْمَسَائِلِ
جَلَّ (239/ 5).
3775
مَنْ سَأَلَ
غَيْرَ
اللَّهِ
اسْتَحَقَّ الْحِرْمَانَ
(204/ 5).
3776
لَا
تَسْأَلُوا
إِلَّا
اللَّهَ
سُبْحَانَهُ
فَإِنَّهُ
إِنْ
أَعْطَاكُمْ
أَكْرَمَكُمْ
وَإِنْ
مَنَعَكُمْ
خَارَ لَكُمْ
(341/ 6).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 194
الفصل
الخامس في
التوبة
حقيقتها
وترغيب الناس
فيها
3777
التَّوْبَةُ
نَدَمٌ
بِالْقَلْبِ
وَاسْتِغْفَارٌ
بِاللِّسَانِ
وَتَرْكٌ
بِالْجَوَارِحِ
وَإِضْمَارُ
أَنْ لَا
يَعُودَ (126/ 2).
3778
الذُّنُوبُ
الدَّاءُ
وَالدَّوَاءُ
الِاسْتِغْفَارُ
وَالشِّفَاءُ
أَنْ لَا
تَعُودَ (72/ 2).
3779
الْمُسْتَدْرِكُ
عَلَى شَفَا
صَلَاحٍ (320/ 1).
3780
حُسْنُ
الِاسْتِدْرَاكِ
عُنْوَانُ
الصَّلَاحِ (394/
3).
3781
فَازَ مَنْ
أَصْلَحَ
عَمَلَ
يَوْمِهِ وَاسْتَدْرَكَ
فَوَارِطَ
[فَوَائِتَ]
أَمْسِهِ (414/ 4).
3782
قَدْ
أُمْهِلُوا
فِي طَلَبِ
الْمَخْرَجِ وَهُدُوا
سَبِيلَ
الْمَنْهَجِ
(485/ 4).
3783
مَنْ
أُعْطِيَ
التَّوْبَةَ
لَمْ
يُحْرَمِ
الْقَبُولَ (238/
5).
3784
مَنْ لَمْ
يَقْبَلِ
التَّوْبَةَ
عَظُمَتْ
خَطِيئَتُهُ
(411/ 5).
3785
مَا أَهْدَمَ
التَّوْبَةَ
لِعَظِيمِ
الْجُرْمِ (63/ 6).
3786
مَا نَهَى
اللَّهُ
سُبْحَانَهُ
عَنْ شَيْءٍ
إِلَّا
وَأَغْنَى
عَنْهُ (74/ 6).
3787
لَا خَيْرَ
فِي
الدُّنْيَا
إِلَّا
لِأَحَدِ رَجُلَيْنِ
رَجُلٌ
أَذْنَبَ
ذُنُوباً
فَهُوَ
يَتَدَارَكُهَا
بِالتَّوْبَةِ
وَرَجُلٌ
يُجَاهِدُ
نَفْسَهُ
عَلَى
طَاعَةِ اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
(427/ 6).
3788
نِعَمُ
اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
أَكْثَرُ مِنْ
أَنْ
تُشْكَرَ
إِلَّا مَا
أَعَانَ
اللَّهُ
عَلَيْهِ
وَذُنُوبُ
ابْنِ آدَمَ
أَكْثَرُ
مِنْ أَنْ
تُغْفَرَ
إِلَّا مَا
عَفَا
اللَّهُ
عَنْهُ (176/ 6).
ذم
تسويف التوبة
3789
إِيَّاكَ
أَنْ
تُسْلِفَ
الْمَعْصِيَةَ
وَتُسَوِّفَ
بِالتَّوْبَةِ
فَتَعْظُمَ
لَكَ
الْعُقُوبَةُ
(308/ 2).
3790
أَلَا
تَائِبٌ مِنْ
خَطِيئَتِهِ
قَبْلَ حُضُورِ
مَنِيَّتِهِ
(329/ 2).
3791
مُسَوِّفُ
نَفْسِهِ
بِالتَّوْبَةِ
مِنْ هُجُومِ
الْأَجَلِ
عَلَى
أَعْظَمِ
الْخَطَرِ (151/ 6).
3792
لَا تَكُنْ
مِمَّنْ
يَرْجُو
الْآخِرَةَ بِغَيْرِ
عَمَلٍ
وَيُسَوِّفُ
التَّوْبَةَ بِطُولِ
الْأَمَلِ
يَقُولُ فِي
الدُّنْيَا
بِقَوْلِ
الزَّاهِدِينَ
وَيَعْمَلُ
فِيهَا
عَمَلَ
الرَّاغِبِينَ
(332/ 6).
3793
لَا دِينَ
لِمُسَوِّفٍ
بِتَوْبَتِهِ
(384/ 6).
3794
وَقَالَ فِي
ذَمِّ مَنْ
ذَمَّهُ إِنْ
عَرَضَتْ
لَهُ
مَعْصِيَةٌ
وَاقَعَهَا
بِالاتِّكَالِ
عَلَى
التَّوْبَةِ
إِنْ عَزَمَ
عَلَى
التَّوْبَةِ
سَوَّفَهَا
وَأَصَرَّ
عَلَى
الْحَوْبَةِ
إِنْ عُوفِيَ
ظَنَّ أَنْ
قَدْ تَابَ (13/ 3).
الندامة
وآثارها
3795
النَّدَمُ
اسْتِغْفَارٌ
(51/ 1).
3796
النَّدَمُ
عَلَى
الْخَطِيئَةِ
يَمْحُوهَا (225/
1).
3797
النَّدَمُ
عَلَى
الْخَطِيئَةِ
اسْتِغْفَارٌ
(318/ 1).
3798
النَّدَمُ
عَلَى الذَّنْبِ
يَمْنَعُ
مِنْ
مُعَاوَدَتِهِ
(368/ 1).
3799
النَّدَمُ
أَحَدُ
التَّوْبَتَيْنِ
(28/ 2).
3800
انْدَمْ
عَلَى مَا
أَسَأْتَ
وَلَا تَنْدَمْ
عَلَى
مَعْرُوفٍ
صَنَعْتَ (191/ 2).
3801
إِذَا
فَارَقْتَ
ذَنْباً
فَكُنْ
عَلَيْهِ
نَادِماً (132/ 3).
3802
رُبَّ
سَالِمٍ
بَعْدَ
النَّدَامَةِ
(57/ 4).
3803
طُوبَى
لِكُلِّ
نَادِمٍ
عَلَى
زَلَّتِهِ مُسْتَدْرِكٍ
فَارِطٍ
عَثْرَتَهُ (240/
4).
3804
مَنْ نَدِمَ
فَقَدْ تَابَ
(175/ 5).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 195
3805
نَدَمُ
الْقَلْبِ
يُكَفِّرُ
الذَّنْبَ
وَيُمَحِّصُ
الْجَرِيرَةَ
(175/ 6).
الإقرار
بالذنب
والاعتذار
3806
الْإِقْرَارُ
اعْتِذَارٌ (51/ 1).
3807
الْإِنْكَارُ
إِصْرَارٌ (51/ 1).
3808
الْمُقِرُّ
بِالذُّنُوبِ
[بِالذَّنْبِ]
تَائِبٌ (266/ 1).
3809
الِاعْتِرَافُ
شَفِيعُ
الْجَانِي (164/ 2).
3810
رُبَّ جُرْمٍ
أَغْنَى عَنِ
الِاعْتِذَارِ
عَنْهُ
الْإِقْرَارُ
بِهِ (74/ 4).
3811
شَافِعُ
الْمُذْنِبِ
إِقْرَارُهُ
وَتَوْبَتُهُ
اعْتِذَارُهُ
(180/ 4).
3812
عَاصٍ
يُقِرُّ
بِذُنُوبِهِ
خَيْرٌ مِنْ مُطِيعٍ
يَفْتَخِرُ
بِعَمَلِهِ (363/
4).
3813
مَنِ
اعْتَرَفَ
بِالْجَرِيرَةِ
اسْتَحَقَّ
الْمَغْفِرَةَ
(468/ 5).
3814
مَا أَخْلَقَ
مَنْ عَرَفَ
رَبَّهُ أَنْ
يَعْتَرِفَ
بِذَنْبِهِ (92/ 6).
3815
نِعْمَ
شَافِعُ
الْمُذْنِبِ
الْإِقْرَارُ
(166/ 6).
3816
لَا
اعْتِذَارَ
أَمْحَى
لِلذَّنْبِ
مِنَ الْإِقْرَارِ
(385/ 6).
3817
إِذَا
جَنَيْتَ فَاعْتَذِرْ
(117/ 3).
3818
مَنْ
أَحْسَنَ
الِاعْتِذَارَ
اسْتَحَقَّ الِاغْتِفَارَ
(470/ 5).
3819
مَا أَذْنَبَ
مَنِ
اعْتَذَرَ (50/ 6).
الاستغفار
وبعض آثاره
3820
الِاسْتِغْفَارُ
يَمْحُو
الْأَوْزَارَ
(94/ 1).
3821
الِاسْتِغْفَارُ
دَوَاءُ
الذُّنُوبِ (228/
1).
3822
الْمُؤْمِنُ
مُنِيبٌ
مُسْتَغْفِرٌ
تَوَّابٌ (340/ 1).
3823
الِاسْتِغْفَارُ
أَعْظَمُ
جَزَاءً
[أَجْراً]
وَأَسْرَعُ
مَثُوبَةً (388/ 1).
3824
اسْتَغْفِرْ
تُرْزَقْ (169/ 2).
3825
أَفْضَلُ
التَّوَسُّلِ
الِاسْتِغْفَارُ
(378/ 2).
3826
إِنَّ
الْعَبْدَ
بَيْنَ
نِعْمَةٍ
وَذَنْبٍ لَا
يُصْلِحُهُمَا
إِلَّا الِاسْتِغْفَارُ
وَالشُّكْرُ
(611/ 2).
3827
حُسْنُ
الِاسْتِغْفَارِ
يُمَحِّصُ
الذُّنُوبَ (394/
3).
3828
سِلَاحُ
الْمُذْنِبِ
الِاسْتِغْفَارُ
(130/ 4).
3829
عَجِبْتُ
لِمَنْ
يَقْنَطُ
وَمَعَهُ
النَّجَاةُ
وَهُوَ
الِاسْتِغْفَارُ
(337/ 4).
3830
مَنْ
أُعْطِيَ
الِاسْتِغْفَارَ
لَمْ يُحْرَمِ
الْمَغْفِرَةَ
(237/ 5).
3831
مَنِ
اسْتَغْفَرَ
اللَّهَ
أَصَابَ
الْمَغْفِرَةَ
(283/ 5).
3832
نِعْمَ
الْوَسِيلَةُ
الِاسْتِغْفَارُ
(165/ 6).
3833
لَا شَفِيعَ
أَنْجَحُ
مِنَ
الِاسْتِغْفَارِ
(383/ 6).
آثار
التوبة
3834
التَّوْبَةُ
مَمْحَاةٌ
[مَنْجَاةٌ] (52/ 1).
3835
التَّوْبَةُ
تَسْتَنْزِلُ
الرَّحْمَةَ
(267/ 1).
3836
إِخْلَاصُ
التَّوْبَةِ
يُسْقِطُ
[تُسْقِطُ]
الْحَوْبَةَ
(331/ 1).
3837
التَّوْبَةُ
تُطَهِّرُ
الْقُلُوبَ
وَتَغْسِلُ
الذُّنُوبَ (357/
1).
3838
بِالتَّوْبَةِ
تُمَحَّصُ
السَّيِّئَاتُ
(234/ 3).
3839
بِالتَّوْبَةِ
تُكَفَّرُ
الذُّنُوبُ (240/
3).
3840
ثَمَرَةُ
التَّوْبَةِ
اسْتِدْرَاكُ
فَوَارِطِ
النَّفْسِ (334/ 3).
3841
حُسْنُ
التَّوْبَةِ
يَمْحُو
الْحَوْبَةَ (393/
3)، (416/ 3).
3842
لَوْ أَنَّ
النَّاسَ حِينَ
عَصَوْا
أَنَابُوا
وَاسْتَغْفَرُوا
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 196
لَمْ
يُعَذَّبُوا
وَلَمْ
يَهْلِكُوا (113/
5).
3843
مَنِ
اسْتَدْرَكَ
أَصْلَحَ (145/ 5).
3844
مَنِ
اسْتَدْرَكَ
فَوَارِطَهُ
أَصْلَحَ (167/ 5).
3845
مَنْ تَابَ
فَقَدْ
أَنَابَ (175/ 5).
3846
مَعَ
الْإِنَابَةِ
تَكُونُ
الْمَغْفِرَةُ
(122/ 6).
3847
يَسِيرُ
التَّوْبَةِ
وَالِاسْتِغْفَارِ
يُمَحِّصُ
الْمَعَاصِيَ
وَالْإِصْرَارَ
(458/ 6).
الفصل
السادس في
التوكل
منشأ
التوكل
وحقيقته
3848
التَّوَكُّلُ
مِنْ قُوَّةِ
الْيَقِينِ (184/
1).
3849
التَّوَكُّلُ
التَّبَرِّي
مِنَ
الْحَوْلِ
وَالْقُوَّةِ
وَانْتِظَارُ
مَا يَأْتِي بِهِ
الْقَدَرُ (80/ 2).
3850
أَقْوَى
النَّاسِ
إِيمَاناً
أَكْثَرُهُمْ
تَوَكُّلًا
عَلَى
اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
(429/ 2).
3851
إِنَّ حُسْنَ
التَّوَكُّلِ
لَمِنْ
[مِنْ] صِدْقِ
الْإِيقَانِ
[الْإِيمَانِ]
(488/ 2).
3852
حُسْنُ
تَوَكُّلِ
الْعَبْدِ
عَلَى اللَّهِ
عَلَى قَدْرِ
ثِقَتِهِ
بِهِ (387/ 3).
3853
فِي
التَّوَكُّلِ
حَقِيقَةُ
الْإِيقَانِ (401/
4).
3854
مَنْ وَثِقَ
بِاللَّهِ
تَوَكَّلَ
عَلَيْهِ (220/ 5).
أهمية
التوكل
وفضيلته
3855
التَّوَكُّلُ
خَيْرُ
عِمَادٍ (133/ 1).
3856
التَّوَكُّلُ
حِصْنُ
الْحِكْمَةِ
(146/ 1).
3857
التَّوَكُّلُ
أَفْضَلُ
عَمَلٍ (159/ 1).
3858
صَلَاحُ
الْعِبَادَةِ
التَّوَكُّلُ
(195/ 4).
3859
لَا
تَجْعَلَنَّ
لِنَفْسِكَ
تَوَكُّلًا إِلَّا
عَلَى
اللَّهِ
وَلَا يَكُنْ
لَكَ رَجَاءٌ
إِلَّا
اللَّهُ (289/ 6).
3860
يَنْبَغِي
لِمَنْ
رَضِيَ
بِقَضَاءِ
اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
أَنْ
يَتَوَكَّلَ
عَلَيْهِ (443/ 6).
3861
اجْعَلُوا
كُلَّ
رَجَائِكُمْ
لِلَّهِ سُبْحَانَهُ
وَلَا
تَرْجُوا
أَحَداً
سِوَاهُ فَإِنَّهُ
مَا رَجَا
أَحَدٌ
غَيْرَ اللَّهِ
تَعَالَى
إِلَّا خَابَ
(247/ 2).
3862
إِيَّاكَ
أَنْ
تَتَخَيَّرَ
لِنَفْسِكَ [وَ
اسْتَخِرْ]
فَإِنَّ
أَكْثَرَ
النُّجْحِ فِيمَا
لَا
يُحْتَسَبُ (303/
2).
3863
اسْتَخِرْ
وَلَا
تَتَخَيَّرْ
فَكَمْ مَنْ
تَخَيَّرَ
أَمْراً
كَانَ
هَلَاكُهُ
فِيهِ (192/ 2).
3864
فِرُّوا
إِلَى
اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
وَلَا تَفِرُّوا
مِنْهُ
فَإِنَّهُ
مُدْرِكُكُمْ
وَلَنْ
تُعْجِزُوهُ
(425/ 4).
3865
كُلَّمَا لَا
يَنْفَعُ
شَيْءٌ
يَضُرُّ وَالدُّنْيَا
مَعَ
حَلَاوَتِهَا
تَمُرُّ وَالْفَقْرُ
مَعَ
الْغِنَى
بِاللَّهِ
لَا يَضُرُّ (620/
4).
من توكل
كفي
3866
التَّوَكُّلُ
كِفَايَةٌ (26/ 1).
3867
التَّوَكُّلُ
كِفَايَةٌ
شَرِيفَةٌ
لِمَنِ
اعْتَمَدَ
عَلَيْهِ (2/ 2).
3868
تَوَكَّلْ
عَلَى
اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
فَإِنَّهُ
قَدْ
تَكَفَّلَ
بِكِفَايَةِ
الْمُتَوَكِّلِينَ
عَلَيْهِ (288/ 3).
3869
كُلُّ
مُتَوَكِّلٍ
مَكْفِيٌّ (525/ 4).
3870
كُنْ
مُتَوَكِّلًا
تَكُنْ
مَكْفِيّاً (599/
4).
3871
مَنْ
تَوَكَّلَ
كُفِيَ (143/ 5).
3872
مَنْ
تَوَكَّلَ
عَلَى
اللَّهِ
كُفِيَ (167/ 5).
3873
مَنْ
تَوَكَّلَ
عَلَى
اللَّهِ
[عَلَيْهِ] كَفَاهُ
(171/ 5).
3874
مَنْ
تَوَكَّلَ
عَلَى
اللَّهِ كُفِيَ
وَاسْتَغْنَى
(292/ 5).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 197
3875
مَنْ
تَوَكَّلَ
عَلَى
اللَّهِ
غَنِيَ عَنْ
عِبَادِهِ (260/ 5)
3876
مَنِ
اسْتَغْنَى
عَنِ
النَّاسِ
أَغْنَاهُ
اللَّهُ
سُبْحَانَهُ.
(338/ 5).
3877
كَيْفَ
يَضِيعُ مَنِ
اللَّهُ
كَافِلُهُ (561/ 4).
آثار
التوكل
3878
التَّوَكُّلُ
بِضَاعَةٌ (65/ 1).
3879
أَصْلُ
قُوَّةِ
الْقَلْبِ
التَّوَكُّلُ
عَلَى
اللَّهِ (414/ 2).
3880
بِحُسْنِ
التَّوَكُّلِ
يُسْتَدَلُّ
عَلَى حُسْنِ
الْإِيقَانِ
(224/ 3).
3881
مَنْ
تَوَكَّلَ
لَمْ
يَهْتَمَّ (159/ 5).
3882
مَنْ فَوَّضَ
أَمْرَهُ
إِلَى
اللَّهِ سَدَّدَهُ
(220/ 5).
3883
مَنْ كَانَ
مُتَوَكِّلًا
لَمْ
يَعْدَمِ الْإِعَانَةَ
(233/ 5).
3884
مَنْ سَلَّمَ
أَمْرَهُ
إِلَى
اللَّهِ اسْتَظْهَرَ
(270/ 5).
3885
لَيْسَ
لِمُتَوَكِّلٍ
عَنَاءٌ (72/ 5).
3886
مَنْ تَوَكَّلَ
عَلَى
اللَّهِ
تَسَهَّلَتْ
لَهُ الصِّعَابُ
(397/ 5).
3887
مَنْ
تَوَكَّلَ
عَلَى
اللَّهِ
أَضَاءَتْ لَهُ
الشُّبُهَاتُ
وَكُفِيَ
الْمَئُونَاتِ
وَأَمِنَ
التَّبِعَاتِ
(414/ 5).
3888
مَنْ
تَوَكَّلَ
عَلَى
اللَّهِ
ذَلَّتْ لَهُ
الصِّعَابُ
وَتَسَهَّلَتْ
عَلَيْهِ
الْأَسْبَابُ
وَتَبَوَّأَ
الْخَفْضَ
وَالْكَرَامَةَ
(425/ 5).
3889
كَيْفَ
يَتَخَلَّصُ
مِنْ عَنَاءِ
الْحِرْصِ
مَنْ لَمْ
يَصْدُقْ
تَوَكُّلُهُ
(567/ 4).
الفصل
السابع في
الإخلاص
في
أهمية
الإخلاص
3890
الْإِخْلَاصُ
فَوْزٌ (56/ 1).
3891
الْإِخْلَاصُ
أَعْلَى فَوْزٍ
(164/ 1).
3892
الْإِخْلَاصُ
شِيمَةُ
أَفَاضِلِ
النَّاسِ (157/ 1).
3893
الْإِخْلَاصُ
عِبَادَةُ
الْمُقَرَّبِينَ
[الْمُتَّقِينَ]
(176/ 1).
3894
الْإِخْلَاصُ
أَشْرَفُ
نِهَايَةٍ (213/ 1).
3895
الْإِخْلَاصُ
ثَمَرَةُ
الْعِبَادَةِ
(105/ 1).
3896
الْإِخْلَاصُ
مِلَاكُ
الْعِبَادَةِ
(215/ 1).
3897
الْإِخْلَاصُ
ثَمَرَةُ
الْيَقِينِ (214/
1).
3898
الْإِخْلَاصُ
غَايَةٌ (27/ 1).
3899
الْإِخْلَاصُ
خَطَرٌ
عَظِيمٌ
حَتَّى يُنْظَرُ
بِمَا [بِمَا
ذَا] يُخْتَمُ
لَهُ (2/ 2).
3900
وَأَخْلِصْ
لِلَّهِ
عَمَلَكَ
وَعِلْمَكَ وَحُبَّكَ
وَبُغْضَكَ
وَأَخْذَكَ
وَتَرْكَكَ
وَكَلَامَكَ
وَصَمْتَكَ (209/
2).
3901
الْزَمِ
الْإِخْلَاصَ
فِي السِّرِّ
وَالْعَلَانِيَةِ
وَالْخَشْيَةَ
فِي الْغَيْبِ
وَالشَّهَادَةِ
وَالْقَصْدَ
فِي الْفَقْرِ
وَالْغِنَى
وَالْعَدْلَ
فِي الرِّضَا وَالسَّخَطِ
(232/ 2).
3902
إِنْ
تُخْلِصْ
تَفُزْ (25/ 3).
3903
زُورُوا فِي
اللَّهِ
وَجَالِسُوا
فِي اللَّهِ
وَأَعْطُوا
فِي اللَّهِ
وَامْنَعُوا فِي
اللَّهِ (113/ 4).
3904
سَادَةُ
أَهْلِ
الْجَنَّةِ
الْمُخْلِصُونَ
(135/ 4).
3905
طُوبَى
لِمَنْ
أَخْلَصَ
لِلَّهِ
عِلْمَهُ
وَعَمَلَهُ
وَحُبَّهُ وَبُغْضَهُ
وَأَخْذَهُ
وَتَرْكَهُ
وَكَلَامَهُ
وَصَمْتَهُ (243/
4).
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم 210
لا تقل ما لا
تعرف ولا تفعل
..... ص : 210
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 198
3906
عَلَيْكُمْ
بِصِدْقِ
الْإِخْلَاصِ
وَحُسْنِ
الْيَقِينِ
فَإِنَّهُمَا
أَفْضَلُ
عِبَادَةِ
الْمُقَرَّبِينَ
(303/ 4).
3907
غَايَةُ
الْيَقِينِ
الْإِخْلَاصُ
(369/ 4).
3908
فَضِيلَةُ
الْعَمَلِ
الْإِخْلَاصُ
فِيهِ (428/ 4).
3909
فَازَ
بِالسَّعَادَةِ
مَنْ
أَخْلَصَ
الْعِبَادَةَ
(430/ 4).
3910
مُلُوكُ
الْجَنَّةِ
الْأَتْقِيَاءُ
وَالْمُخْلِصُونَ
(134/ 6).
بعض
آثار
الإخلاص
3911
أَخْلِصْ
تَنَلْ (172/ 2).
3912
بِالْإِخْلَاصِ
يَتَفَاضَلُ
الْعُمَّالُ
(217/ 3).
3913
صِدْقُ
إِخْلَاصِ
الْمَرْءِ
يُعْظِمُ زُلْفَتَهُ
وَيُجْزِلُ
مَثُوبَتَهُ
(213/ 4).
3914
عِنْدَ
تَحَقُّقِ
الْإِخْلَاصِ
تَسْتَنِيرُ
الْبَصَائِرُ
(323/ 4).
3915
غَايَةُ
الْإِخْلَاصِ
الْخَلَاصُ (369/
4).
3916
مَنْ
أَخْلَصَ
النِّيَّةَ
تَنَزَّهَ
عَنِ
الدَّنِيَّةِ
(296/ 5).
3917
مَنْ
أَخْلَصَ
بَلَغَ
الْآمَالَ (141/ 5).
3918
أَوَّلُ
الْإِخْلَاصِ
الْيَأْسُ
مِمَّا فِي
أَيْدِي
النَّاسِ (459/ 2).
3919
مَنْ
أَخْلَصَ
لِلَّهِ
اسْتَظْهَرَ
لِمَعَاشِهِ
وَمَعَادِهِ
(260/ 5).
الفصل
الثامن في
الاعتصام
بالله
3920
اعْتَصِمْ
فِي
أَحْوَالِكَ
كُلِّهَا
بِاللَّهِ
فَإِنَّكَ
تَعْتَصِمُ
مِنْهُ سُبْحَانَهُ
بِمَانِعٍ عَزِيزٍ
(206/ 2).
3921
مَنِ
اعْتَصَمَ
بِاللَّهِ
نَجَّاهُ
[نَجَا] (171/ 5).
3922
مَنِ
اعْتَصَمَ
بِاللَّهِ
لَمْ
يَضُرَّهُ
شَيْطَانٌ (214/ 5).
3923
مَنِ
اعْتَصَمَ
بِاللَّهِ
عَزَّ
مَطْلَبُهُ (273/
5).
3924
مَنِ
انْقَطَعَ
إِلَى غَيْرِ
اللَّهِ شَقِيَ
وَتَعَنَّى (292/
5).
3925
عَلَيْكَ
بِالاعْتِصَامِ
بِاللَّهِ
فِي كُلِّ
أُمُورِكَ
فَإِنَّهَا
عِصْمَةٌ
مِنْ كُلِّ
شَيْءٍ (293/ 4).
الفصل
التاسع في
الوثوق
بالله
3926
الثِّقَةُ
بِاللَّهِ
أَقْوَى
أَمَلٍ (159/ 1).
3927
أَصْلُ
الرِّضَا
حُسْنُ
الثِّقَةِ
بِاللَّهِ (415/ 2).
3928
أَوْثَقُ
سَبَبٍ
أَخَذْتَ
بِهِ سَبَبٌ
بَيْنَكَ
وَبَيْنَ
اللَّهِ (443/ 2).
3929
مَنْ وَثِقَ
بِاللَّهِ
غَنِيَ (167/ 5).
3930
مَنْ وَثِقَ
بِاللَّهِ
صَانَ
يَقِينَهُ (262/ 5).
3931
أَلْجِئْ
نَفْسَكَ فِي
الْأُمُورِ
كُلِّهَا
إِلَى
إِلَهِكَ
فَإِنَّكَ
تُلْجِؤُهَا
إِلَى كَهْفٍ
حَرِيزٍ (205/ 2).
الفصل
العاشر في
عبادة الله
3932
الْعِبَادَةُ
فَوْزٌ (25/ 1).
3933
اجْعَلْ
لِنَفْسِكَ
فِيمَا
بَيْنَكَ
وَبَيْنَ
اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
أَفْضَلَ
الْمَوَاقِيتِ
وَالْأَقْسَامِ
(225/ 2).
3934
إِنَّ
قَوْماً
عَبَدُوا
اللَّهَ
سُبْحَانَهُ
رَغْبَةً
فَتِلْكَ
عِبَادَةُ
التُّجَّارِ
وَقَوْماً
عَبَدُوهُ
رَهْبَةً
فَتِلْكَ
عِبَادَةُ
الْعَبِيدِ
وَقَوْماً
عَبَدُوهُ
شُكْراً
فَتِلْكَ
عِبَادَةُ
الْأَحْرَارِ
(578/ 2).
3935
إِذَا
أَحَبَّ
اللَّهُ
عَبْداً
أَلْهَمَهُ
حُسْنَ
الْعِبَادَةِ
(138/ 3).
3936
دَوَامُ
الْعِبَادَةِ
بُرْهَانُ
الظَّفَرِ بِالسَّعَادَةِ
(22/ 4).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 199
3937
فَضِيلَةُ
السَّادَةِ
حُسْنُ
الْعِبَادَةِ
(422/ 4).
3938
كَيْفَ
يَجِدُ
لَذَّةَ
الْعِبَادَةِ
مَنْ لَا
يَصُومُ عَنِ
الْهَوَى (561/ 4)
3939
مَنْ تَاجَرَ
اللَّهَ
رَبِحَ (180/ 5).
3940
مَنْ قَامَ
بِشَرَائِطِ
الْعُبُودِيَّةِ
أُهِّلَ
لِلْعِتْقِ (314/
5).
3941
مِنَ
الْمَوَدَّةِ
الْعَمَلُ
لِلَّهِ فَوْقَ
الطَّاقَةِ (19/ 6).
3942
مَا
تَقَرَّبَ
مُتَقَرِّبٌ
بِمِثْلِ
عِبَادَةِ
اللَّهِ (57/ 6).
3943
خَادِعْ
نَفْسَكَ
عَنِ
الْعِبَادَةِ
وَارْفُقْ
بِهَا وَخُذْ
عَفْوَهَا
وَنِشَاطَهَا
إِلَّا مَا
كَانَ
مَكْتُوباً
مِنَ الْفَرِيضَةِ
فَإِنَّهُ
لَا بُدَّ
مِنْ أَدَائِهَا
(449/ 3).
3944
رُبَّ
مُتَنَسِّكٍ
وَلَا دِينَ
لَهُ (73/ 4).
3945
الْعِبَادَةُ
الْخَالِصَةُ
أَنْ لَا
يَرْجُوَ
الرَّجُلُ
إِلَّا
رَبَّهُ وَلَا
يَخَافَ
إِلَّا
ذَنْبَهُ (144/ 2).
3946
أَفْضَلُ
الْعِبَادَةِ
عِفَّةُ
الْبَطْنِ
وَالْفَرْجِ
(406/ 2).
3947
أَفْضَلُ
الْعِبَادَةِ
غَلَبَةُ
الْعَادَةِ (375/
2).
3948
زَيْنُ
الْعِبَادَةِ
الْخُشُوعُ (109/
4).
الفصل
الحادي عشر في
الروابط
المتفرقة
الأنس
بالله
والتقرب
إليه
3949
ثَمَرَةُ
الْأُنْسِ
بِاللَّهِ
الِاسْتِيحَاشُ
مِنَ
النَّاسِ (329/ 3).
3950
مَنْ أَنِسَ
بِاللَّهِ
اسْتَوْحَشَ
مِنَ النَّاسِ
(232/ 5).
3951
مَنِ
اسْتَوْحَشَ
عَنِ
النَّاسِ
أَنِسَ بِاللَّهِ
سُبْحَانَهُ
(373/ 5).
3952
تَقَرَّبْ
إِلَى
اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
فَإِنَّهُ
يُزْلِفُ
الْمُتَقَرِّبِينَ
إِلَيْهِ (288/ 3).
3953
التَّقَرُّبُ
إِلَى
اللَّهِ
تَعَالَى بِمَسْأَلَتِهِ
وَإِلَى
النَّاسِ
بِتَرْكِهَا
(52/ 2).
3954
الْوُصْلَةُ
بِاللَّهِ
فِي
الِانْقِطَاعِ
عَنِ النَّاسِ
(39/ 2).
3955
اصْحَبْ مَنْ
لَا تَرَاهُ
إِلَّا
وَكَأَنَّهُ
لَا غَنَاءَ
بِهِ عَنْكَ
وَإِنْ أَسَأْتَ
إِلَيْهِ
أَحْسَنَ
إِلَيْكَ
وَكَأَنَّهُ
الْمُسِيءُ
(208/ 2).
الخضوع
لعظمة الله
3956
الْخُضُوعُ
دَنَاءَةٌ (42/ 1).
3957
مَنْ خَضَعَ
لِعَظَمَةِ
اللَّهِ ذَلَّتْ
لَهُ
الرِّقَابُ (397/
5).
3958
نِعْمَ
الطَّاعَةُ
الِانْقِيَادُ
وَالْخُضُوعُ
(167/ 6).
3959
لَا
عِبَادَةَ
كَالْخُضُوعِ
[كَالْخُشُوعِ]
(357/ 6).
متفرقات
3960
انْصُرِ
اللَّهَ
بِقَلْبِكَ
وَلِسَانِكَ وَيَدِكَ
فَإِنَّ
اللَّهَ
سُبْحَانَهُ
قَدْ
تَكَفَّلَ
بِنُصْرَةِ
مَنْ
يَنْصُرُهُ (203/
2).
3961
اجْعَلْ
شَكْوَاكَ
إِلَى مَنْ
يَقْدِرُ عَلَى
غِنَاكَ (237/ 2).
3962
أَقْبَحُ
الظُّلْمِ
مَنْعُكَ
حُقُوقَ اللَّهِ
(421/ 2).
3963
إِنِ
اسْتَطَعْتَ
أَنْ لَا
يَكُونَ
بَيْنَكَ
وَبَيْنَ
اللَّهِ ذُو
نِعْمَةٍ
فَافْعَلْ (6/ 3).
3964
إِذَا
أَكْرَمَ
اللَّهُ
عَبْداً
شَغَلَهُ
[أَشْغَلَهُ]
بِمَحَبَّتِهِ
(141/ 3).
3965
إِذَا
ضَلَلْتَ
عَنْ
حِكْمَةِ
اللَّهِ فَقِفْ
عِنْدَ
قُدْرَتِهِ
فَإِنَّهُ
إِنْ فَاتَكَ
مِنْ
حِكْمَتِهِ
مَا
يَشْفِيكَ
فَلَنْ
يَفُوتَكَ
مِنْ
قُدْرَتِهِ
مَا يَكْفِيكَ
(143/ 3).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 200
3966
تَحَبَّبْ
إِلَى
اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
بِالرَّغْبَةِ
فِيمَا
لَدَيْهِ (287/ 3).
3967
حُسْنُ ظَنِّ
الْعَبْدِ
بِاللَّهِ
سُبْحَانَهُ
عَلَى قَدْرِ
رَجَائِهِ
لَهُ (387/ 3).
3968
رُبَّ
مَمْلُوكٍ
لَا
يُسْتَطَاعُ
فِرَاقُهُ (76/ 4).
3969
كُلُّ
طَالِبٍ
غَيْرُ
اللَّهِ
مَطْلُوبٌ (539/ 4).
3970
كَيْفَ
يَنْجُو مِنَ
اللَّهِ
هَارِبُهُ (560/ 4).
3971
لَنْ
تَتَّصِلَ
بِالْخَالِقِ
حَتَّى تَنْقَطِعَ
عَنِ
الْخَلْقِ (67/ 5).
3972
لَمْ
يُدْرِكِ
الْمَجْدَ
مَنْ عَدَاهُ
الْحَمْدُ (93/ 5).
3973
لَوْ
حَفِظْتُمْ
حُدُودَ
اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
لَعَجَّلَ
لَكُمْ مِنْ
فَضْلِهِ
الْمَوْعُودِ
(115/ 5).
3974
مَنِ
اسْتَعَانَ
بِاللَّهِ
أَعَانَهُ (156/ 5).
3975
مَنْ أَمِنَ
مَكْرَ
اللَّهِ
بَطَلَ أَمَانُهُ
[إِيمَانُهُ]
(157/ 5).
3976
مَنْ خَادَعَ
اللَّهَ
خُدِعَ (168/ 5).
3977
مَنْ كَتَمَ
وَجَعاً
أَصَابَهُ
ثَلَاثَةَ
أَيَّامٍ
وَشَكَا
إِلَى
اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
كَانَ
اللَّهُ
سُبْحَانَهُ
مُعَافِيَهُ
[كَانَ حَقّاً
عَلَى
اللَّهِ أَنْ
يُعَافِيَهُ]
(264/ 5).
3978
مَنِ
اسْتَظْهَرَ
بِاللَّهِ
أَعْجَزَ
قَهْرَهُ (352/ 5).
3979
مَنْ يَكُنِ
اللَّهُ
خَصْمَهُ
يُدْحِضْ حُجَّتَهُ
وَيَكُنْ
لَهُ حَرْباً
(374/ 5).
3980
مَنْ يَكُنِ
اللَّهُ
نَصِيرَهُ
يَغْلِبْ خَصْمَهُ
وَيَكُنْ
لَهُ حِزْباً
(375/ 5).
3981
وَقِّرُوا
اللَّهَ
سُبْحَانَهُ
وَاجْتَنِبُوا
مَحَارِمَهُ
وَأَحِبُّوا
أَحِبَّاءَهُ
(234/ 6).
3982
لَا يَحْمَدُ
حَامِدٌ
إِلَّا
رَبَّهُ (260/ 6)
3983
لَا يُحْسِنُ
عَبْدٌ
الظَّنَّ
بِاللَّهِ سُبْحَانَهُ
إِلَّا كَانَ
اللَّهُ
سُبْحَانَهُ
عِنْدَ
حُسْنِ
ظَنِّهِ بِهِ.
(407/ 6).
تصنيف غرر
الحكم ودرر الكلم،
ص: 201
باب
الثالث
ارتباط الله
مع الناس
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 203
الفصل
الأول في
التوفيق
3984
التَّوْفِيقُ
عِنَايَةٌ (26/ 1).
3985
التَّوْفِيقُ
رَحْمَةٌ (48/ 1).
3986
التَّوْفِيقُ
إِقْبَالٌ (63/ 1).
3987
التَّوْفِيقُ
[التَّرَفُّقُ]
مِفْتَاحُ
الرِّفْقِ (71/ 1).
3988
التَّوْفِيقُ
قَائِدُ
الصَّلَاحِ (79/ 1).
3989
التَّوْفِيقُ
مِنْ
جَذَبَاتِ
الرَّبِّ (144/ 1).
3990
التَّوْفِيقُ
أَوَّلُ
النِّعْمَةِ
(146/ 1).
3991
التَّوْفِيقُ
مُمِدُّ
الْعَقْلِ (188/ 1).
3992
التَّوْفِيقُ
رَأْسُ
السَّعَادَةِ
(215/ 1).
3993
التَّوْفِيقُ
رَأْسُ
النَّجَاحِ (233/
1).
3994
التَّوْفِيقُ
عِنَايَةُ
الرَّحْمَنِ
(235/ 1).
3995
التَّوْفِيقُ
أَفْضَلُ
مَنْقَبَةٍ (238/
1).
3996
التَّوْفِيقُ
أَشْرَفُ
الْحَظَّيْنِ
(19/ 2).
3997
حُسْنُ
التَّوْفِيقِ
خَيْرُ قَائِدٍ
(386/ 3).
3998
مَنْ لَمْ
يُمِدَّهُ
التَّوْفِيقُ
لَمْ يُنِبْ
إِلَى
الْحَقِّ (476/ 5).
3999
لَا
مَعُونَةَ
كَالتَّوْفِيقِ
(353/ 6).
4000
لَا نِعْمَةَ
أَفْضَلُ
[أَجَلُ]
مِنَ التَّوْفِيقِ
(381/ 6).
4001
لَا يَنْفَعُ
عِلْمٌ
[عَمَلٌ]
بِغَيْرِ تَوْفِيقٍ
(387/ 6).
4002
لَا يَنْفَعُ
اجْتِهَادٌ
بِغَيْرِ
تَوْفِيقٍ (406/ 6).
4003
مَنِ
اسْتَنْصَحَ
اللَّهَ
حَازَ
التَّوْفِيقَ
(302/ 5).
4004
عَلَيْكَ
بِالاسْتِعَانَةِ
بِإِلَهِكَ وَالرَّغْبَةِ
إِلَيْهِ فِي
تَوْفِيقِكَ
وَتَرْكِكَ
كُلَّ
شَائِنَةٍ
[شَائِبَةٍ]
أَوْلَجَتْكَ
فِي شُبْهَةٍ
أَوْ
أَسْلَمَتْكَ
إِلَى ضَلَالَةٍ
(292/ 4).
4005
كَيْفَ
يَتَمَتَّعُ
بِالْعِبَادَةِ
مَنْ لَمْ
يُعِنْهُ
التَّوْفِيقُ
(566/ 4).
4006
كَمَا أَنَّ
الْجِسْمَ
وَالظِّلَّ
لَا يَفْتَرِقَانِ
كَذَلِكَ
الدِّينُ
وَالتَّوْفِيقُ
لَا
يَفْتَرِقَانِ
(624/ 4).
4007
اسْتِفْسَادُ
[استفاد]
الصَّدِيقِ
مِنْ عَدَمِ
التَّوْفِيقِ
(383/ 1).
الفصل
الثاني في رضى
الله وسخطه
4008
تَوَخَّ
رِضَا
اللَّهِ
وَتَوَقَّ
سَخَطَهُ
وَزَعْزِعْ
قَلْبَكَ
بِخَوْفِهِ (287/
3).
4009
تَحَرَّ
رِضَى
اللَّهِ
وَتَجَنَّبْ
سَخَطَهُ
فَإِنَّهُ
لَا يَدَ لَكَ
بِنَقِمَتِهِ
وَلَا غِنَى
بِكَ عَنْ
مَغْفِرَتِهِ
وَلَا
مَلْجَأَ
لَكَ
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 204
مِنْهُ
إِلَّا
إِلَيْهِ (310/ 3).
4010
رِضَى
اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
أَقْرَبُ
غَايَةٍ
تُدْرَكُ (91/ 4).
4011
شُغِلَ مَنْ كَانَتِ
النَّجَاةُ
وَمَرْضَاةُ
اللَّهِ مَرَامَهُ
(186/ 4).
4012
فِي رِضَى
اللَّهِ
غَايَةُ
الْمَطْلُوبِ
(394/ 4).
4013
مَا أَعْظَمَ
حِلْمَ
اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
عَنْ أَهْلِ
الْعِنَادِ
وَمَا
أَكْثَرَ عَفْوَهُ
عَنْ
مُسْرِفِي
الْعِبَادِ (92/ 6).
4014
تَوَقَّ سَخَطَ
مَنْ لَا
يُنْجِيكَ
إِلَّا
طَاعَتُهُ وَلَا
يُرْدِيكَ
إِلَّا
مَعْصِيَتُهُ
وَلَا يَسَعُكَ
إِلَّا
رَحْمَتُهُ
وَالْتَجِئْ إِلَيْهِ
وَتَوَكَّلْ
عَلَيْهِ (310/ 3).
4015
إِيَّاكَ
أَنْ تُحِبَّ
أَعْدَاءَ
اللَّهِ أَوْ
تُصْفِيَ
وُدَّكَ
لِغَيْرِ
أَوْلِيَاءِ
اللَّهِ فَإِنَّ
مَنْ أَحَبَّ
قَوْماً
حُشِرَ مَعَهُمْ
(306/ 2).
4016
إِيَّاكَ
وَمَا
يُسْخِطُ
رَبَّكَ
وَيُوحِشُ
النَّاسَ
مِنْكَ
فَمَنْ
أَسْخَطَ
رَبَّهُ
تَعَرَّضَ
لِلْمَنِيَّةِ
وَمَنْ أَوْحَشَ
النَّاسَ
تَبَرَّأَ
مِنَ
الْحُرِّيَّةِ
(317/ 2).
4017
إِنَّ مِنْ
أَبْغَضِ [بَعْضِ]
الْخَلَائِقِ
إِلَى
اللَّهِ تَعَالَى
رَجُلًا
وَكَلَهُ
إِلَى
نَفْسِهِ جَائِراً
عَنْ قَصْدِ
السَّبِيلِ
سَائِراً بِغَيْرِ
دَلِيلٍ (584/ 2).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 205
القسم
الثالث
الأخلاقي وما
فيه باب القول
واللسان وما حولهما
باب النفس وما
حولها باب
آفات النفس باب
جملة من
الأخلاقيات
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 207
باب
الأول القول
واللسان وما
حولهما
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 209
الفصل
الأول القول
واللسان
اللسان
ميزان
4018
اللِّسَانُ
تَرْجُمَانُ
الْجَنَانِ (68/ 1).
4019
اللِّسَانُ
تَرْجُمَانُ
الْعَقْلِ (141/ 1).
4020
الْمَرْءُ
مَخْبُوءٌ
تَحْتَ
لِسَانِهِ (240/ 1).
4021
اللِّسَانُ
مِيزَانُ
الْإِنْسَانِ
(339/ 1).
4022
الْأَلْسُنُ
تُتَرْجِمُ
عَمَّا
تَجُنُّهُ
الضَّمَائِرُ
(362/ 1).
4023
الْمَرْءُ
يُوزَنُ
بِقَوْلِهِ
وَيُقَوَّمُ
بِفِعْلِهِ
فَقُلْ مَا
تَرَجَّحُ
زِنَتُهُ
[زِينَتُهُ]
وَافْعَلْ
مَا تَجِلُّ
قِيمَتُهُ (64/ 2).
4024
الْأَلْفَاظُ
قَوَالِبُ
الْمَعَانِي
(164/ 2).
4025
تَكَلَّمُوا
تُعْرَفُوا
فَإِنَّ
الْمَرْءَ
مَجْنُوءٌ
[مَخْبُوءٌ]
تَحْتَ
لِسَانِهِ (287/ 3).
4026
فَضْلُ
الرَّجُلِ
يُعْرَفُ
مِنْ
قَوْلِهِ (414/ 4).
4027
كَلَامُكَ
مَحْفُوظٌ
عَلَيْكَ
مُخَلَّدٌ فِي
صَحِيفَتِكَ
فَاجْعَلْهُ
فِيمَا يُزْلِفُكَ
وَإِيَّاكَ
أَنْ
تُطْلِقَهُ
فِيمَا
يُوبِقُكَ (632/ 4).
4028
يُنْبِئُ عَنْ
عَقْلِ كُلِّ
امْرِئٍ
لِسَانُهُ
وَيَدُلُّ
عَلَى
فَضْلِهِ
بَيَانُهُ (492/ 6).
4029
مَا
الْإِنْسَانُ
لَوْ لَا
اللِّسَانُ
إِلَّا
صُورَةٌ
مُمَثَّلَةٌ
أَوْ
بَهِيمَةٌ مُهْمَلَةٌ
(93/ 6).
4030
دَلِيلُ
عَقْلِ
الرَّجُلِ
قَوْلُهُ (8/ 4).
4031
عِنْدَ
بَدِيهَةِ
الْمَقَالِ
تُخْتَبَرُ
عُقُولُ
الرِّجَالِ (325/
4).
4032
كَلَامُ
الرَّجُلِ
مِيزَانُ
عَقْلِهِ (629/ 4).
4033
يُسْتَدَلُّ
عَلَى عَقْلِ
كُلِّ
امْرِئٍ بِمَا
يَجْرِي
عَلَى
لِسَانِهِ (448/ 6).
4034
يُسْتَدَلُّ
عَلَى عَقْلِ
الرَّجُلِ
بِحُسْنِ
مَقَالِهِ
وَعَلَى
طَهَارَةِ
أَصْلِهِ
بِجَمِيلِ
أَفْعَالِهِ
(449/ 6).
4035
يُنْبِئُ
عَنْ عَقْلِ
كُلِّ
امْرِئٍ مَا يَنْطِقُ
بِهِ
لِسَانُهُ (471/ 6).
طريق
الكلام
4036
الْخَرَسُ
خَيْرٌ مِنَ
الْعِيِّ (136/ 1).
4037
الْحَصْرُ
يُضْعِفُ
الْحُجَّةَ (332/
1).
4038
الْقَوْلُ
بِالْحَقِّ
خَيْرٌ مِنَ
الْعِيِّ
وَالصَّمْتِ
(380/ 1).
4039
رُبَّ
كَلَامٍ
أَنْفَذُ
مِنْ سِهَامٍ
(69/ 4).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 210
3940
مَنْ قَوَّمَ
لِسَانَهُ
زَانَ
عَقْلُهُ (283/ 5).
4041
مَنْ سَدَّدَ
مَقَالَهُ
بَرْهَنَ
عَنْ غَزَارَةِ
فَضْلِهِ (291/ 5).
4042
مَنِ
اكْتَفَى
بِالتَّلْوِيحِ
اسْتَغْنَى
عَنِ
التَّصْرِيحِ
(353/ 5).
4043
مَنْ قَامَ
بِفَتْقِ
الْقَوْلِ
وَرَتْقِهِ
فَقَدْ حَانَ
[خَانَ]
الْبَلَاغَةَ
(429/ 5).
4044
مِنْ
دَلَائِلِ
الْعَقْلِ
النُّطْقُ
بِالصَّوَابِ
(40/ 6).
4045
مِنْ عَلَامَاتِ
الْإِقْبَالِ
سَدَادُ
الْأَقْوَالِ
وَالرِّفْقُ
فِي
الْأَفْعَالِ
(44/ 6).
حسن
اللسان
والكلام
4046
أَحْسَنُ
الْكَلَامِ
مَا زَانَهُ
حُسْنُ النِّظَامِ
وَفَهِمَهُ
الْخَاصُّ
وَالْعَامُّ
(463/ 2).
4047
أَحْسَنُ
الْمَقَالِ
مَا
صَدَّقَهُ
حُسْنُ
الْفِعَالِ (463/
2).
4048
أَبْلَغُ
الْبَلَاغَةِ
مَا سَهُلَ
فِي الصَّوَابِ
مَجَازُهُ
وَحَسُنَ [و
أحسن] إِيجَازُهُ
(464/ 2).
4049
أَحْسَنُ
الْقَوْلِ
السَّدَادُ (374/
2).
4050
أَصْوَبُ
الرَّمْيِ
الْقَوْلُ
الْمُصِيبُ (453/
2).
4051
أَحْسَنُ
الْكَلَامِ
مَا لَا
تَمُجُّهُ الْآذَانُ
وَلَا
يُتْعِبُ
فَهْمُهُ
الْأَفْهَامَ
[الْأَذْهَانَ]
(485/ 2).
4052
جَمِيلُ
الْقَوْلِ
دَلِيلُ
وُفُورِ
الْعَقْلِ (369/ 3).
4053
خَيْرُ
الْكَلَامِ
مَا لَا
يُمِلُّ
وَلَا يُقِلُّ
(424/ 3).
4054
صَلَاحُ
الْإِنْسَانِ
فِي حَبْسِ
اللِّسَانِ
وَبَذْلِ
الْإِحْسَانِ
(197/ 4).
4055
عَوِّدْ
لِسَانَكَ
حُسْنَ
الْكَلَامِ
تَأْمَنِ
الْمَلَامَ (329/
4).
4056
كُنْ حَسَنَ
الْمَقَالِ
جَمِيلَ
الْأَفْعَالِ
فَإِنَّ
مَقَالَ
الرَّجُلِ
بُرْهَانُ
فَضْلِهِ
وَفَعَالَهُ
عُنْوَانُ
عَقْلِهِ (611/ 4).
4057
لِسَانُ
الْبِرِّ
يَأْبَى سَفَهَ
الْجُهَّالِ
(132/ 5).
4058
مَنْ حَسُنَ
كَلَامُهُ
كَانَ
النُّجْحُ أَمَامَهُ
(306/ 5).
4059
مَنْ سَاءَ
كَلَامُهُ
كَثُرَ
مَلَامُهُ (306/ 5).
لا تقل
ما لا تعرف
ولا تفعل
4060
إِيَّاكَ
وَالْكَلَامَ
فِيمَا لَا
تَعْرِفُ
طَرِيقَتَهُ
وَلَا
تَعْلَمُ
حَقِيقَتَهُ
فَإِنَّ
قَوْلَكَ
يَدُلُّ
عَلَى
عَقْلِكَ
وَعِبَارَتَكَ
تُنْبِئُ
عَنْ
مَعْرِفَتِكَ
فَتَوَقَّ
مِنْ طُولِ
لِسَانِكَ
مَا أَمِنْتَهُ
وَاخْتَصِرْ
مِنْ
كَلَامِكَ
مَا اسْتَحْسَنْتَهُ
فَإِنَّهُ
بِكَ أَجْمَلُ
وَعَلَى
فَضْلِكَ
أَدَلُّ (320/ 2).
4061
دَعِ
الْقَوْلَ فِيمَا
لَا تَعْرِفُ
وَالْخِطَابَ
فِيمَا لَمْ
تُكَلَّفْ
وَأَمْسِكْ
عَنْ طَرِيقٍ
إِذَا خِفْتَ
ضَلَالَتَهُ
(20/ 4).
4062
مَنْ تَرَكَ
قَوْلَ لَا
أَدْرِي
أُصِيبَتْ
مَقَاتِلُهُ
(377/ 5).
4063
لَا
تَقُولُوا
فِيمَا لَا
تَعْرِفُونَ
فَإِنَّ
أَكْثَرَ
الْحَقِّ
فِيمَا تُنْكِرُونَ
(278/ 6).
4064
لَا تَقُلْ
مَا لَا
تَعْلَمُ
فَإِنَّ اللَّهَ
سُبْحَانَهُ
قَدْ فَرَضَ
عَلَى كُلِّ جَوَارِحِكَ
فَرَائِضَ
يَحْتَجُّ
بِهَا عَلَيْكَ
[يَوْمَ
الْقِيَامَةِ]
(318/ 6).
4065
الْعَاقِلُ
مَنْ صَدَّقَ
أَقْوَالَهُ
أَفْعَالُهُ
(365/ 1).
4066
أَحْسَنُ
الْمَقَالِ
مَا
صَدَّقَهُ
الْفَعَالُ (403/
2).
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم 216
الصمت
وأهميته ..... ص : 215
4067
إِنَّ فَضْلَ
الْقَوْلِ
عَلَى
الْفِعْلِ لَهُجْنَهٌ
وَإِنَّ
فَضْلَ
الْفِعْلِ
عَلَى
الْقَوْلِ
لَجَمَالٌ
وَزِينَةٌ (551/ 2).
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم،
ص: 211
4068
إِذَا
أَحْسَنْتَ
الْقَوْلَ
فَأَحْسِنِ الْعَمَلَ
لِتَجْمَعَ
بِذَلِكَ
بَيْنَ مَزِيَّةِ
اللِّسَانِ
وَفَضِيلَةِ
الْإِحْسَانِ
(179/ 3).
4069
مَنْ طَابَقَ
سِرُّهُ
عَلَانِيَتَهُ
وَوَافَقَ
فِعْلُهُ
مَقَالَتَهُ
فَهُوَ
الَّذِي
أَدَّى
الْأَمَانَةَ
وَتَحَقَّقَتْ
عَدَالَتُهُ
(340/ 5).
4070
لَا
تَقُولَنَّ
مَا لَا
تَفْعَلُهُ
فَإِنَّكَ
لَنْ
تَخْلُوَ فِي
ذَلِكَ مِنْ
عَجْزٍ يَلْزَمُكَ
وَذَمٍّ
تَكْسِبُهُ (305/
6).
4071
يَنْبَغِي
أَنْ تَكُونَ
أَفْعَالُ
الرَّجُلِ
أَحْسَنَ
مِنْ
أَقْوَالِهِ
وَلَا
تَكُونَ
أَقْوَالُهُ
أَحْسَنَ
مِنْ
أَفْعَالِهِ
(444/ 6).
الفكر
ثم القول
4072
التَّرَوِّي
فِي
الْقَوْلِ
يُؤْمِنُ
الزَّلَلَ (346/ 1).
4073
التَّثَبُّتُ
[التَّشَبُّثُ]
فِي الْقَوْلِ
يُؤْمِنُ
الْعِثَارَ
وَالزَّلَلَ
(358/ 1).
4074
مَنْ
تَفَقَّدَ
مَقَالَهُ
قَلَّ
غَلَطُهُ (199/ 5).
لسان
العاقل
والأحمق
4075
اللِّسَانُ
مِعْيَارٌ
أَرْجَحَهُ
الْعَقْلُ
وَأَطَاشَهُ
الْجَهْلُ (93/ 2).
4076
قَلْبُ
الْأَحْمَقِ
فِي فِيهِ
وَلِسَانُ الْعَاقِلِ
فِي قَلْبِهِ
(507/ 4).
4077
قَلْبُ
الْأَحْمَقِ
وَرَاءَ لِسَانِهِ
وَلِسَانُ
الْعَاقِلِ
وَرَاءَ قَلْبِهِ
(507/ 4).
4078
كَلَامُ
الْعَاقِلِ
قُوتٌ
وَجَوَابُ
الْجَاهِلِ
سُكُوتٌ (626/ 4).
4079
لِسَانُ
الْعَاقِلِ
وَرَاءَ
قَلْبِهِ (123/ 5).
4080
مَغْرَسُ
الْكَلَامِ
الْقَلْبُ
وَمُسْتَوْدَعُهُ
الْفِكْرُ
وَمُقَوِّيهِ
الْعَقْلُ
وَمُبْدِيهِ
اللِّسَانُ
وَجِسْمُهُ
الْحُرُوفُ
وَرُوحُهُ
الْمَعْنَى
وَحِلْيَتُهُ
الْإِعْرَابُ
وَنِظَامُهُ
الصَّوَابُ (136/
6).
قلة
الكلام
وآثارها
4081
الْكَلَامُ
كَالدَّوَاءِ
قَلِيلُهُ
يَنْفَعُ
وَكَثِيرُهُ
قَاتِلٌ (159/ 2).
4082
أَقْلِلِ
الْمَقَالَ
وَقَصِّرِ
الْآمَالَ
وَلَا تَقُلْ
مَا يُكْسِبُكَ
وِزْراً أَوْ
[وَ]
يُنَفِّرُ
عَنْكَ حُرّاً
(191/ 2).
4083
إِذَا تَمَّ
الْعَقْلُ
نَقَصَ
الْكَلَامُ (122/
3).
4084
إِذَا
أَرَادَ
اللَّهُ
سُبْحَانَهُ
صَلَاحَ
عَبْدٍ
أَلْهَمَهُ
قِلَّةَ
الْكَلَامِ وَقِلَّةَ
الطَّعَامِ
وَقِلَّةَ
الْمَنَامِ (168/
3).
4085
قَدْ يَضُرُّ
الْكَلَامُ (470/
4).
4086
قَدْ
يُكْتَفَى
مِنَ
الْبَلَاغَةِ
بِالْإِيجَازِ
(474/ 4).
4087
قَلِّلِ
الْمَقَالَ
وَقَصِّرِ
الْآمَالَ (511/ 4).
4088
مَنْ عَلِمَ
أَنَّهُ
مُؤَاخَذٌ
بِقَوْلِهِ
فَلْيُقَصِّرْ
فِي الْمَقَالِ
(232/ 5).
4089
يُسْتَدَلُّ
عَلَى نُبْلِ
الرَّجُلِ
بِقِلَّةِ
مَقَالِهِ
وَعَلَى
تَفَضُّلِهِ
بِكَثْرَةِ
احْتِمَالِهِ
(450/ 6).
4090
أَقْلِلِ
الْكَلَامَ
تَأْمَنِ
الْمَلَامَ (178/
2).
4091
أَقْلِلْ
كَلَامَكَ
تَأْمَنْ
مَلَاماً (189/ 2).
4092
إِذَا قَلَّ
الْخِطَابُ
كَثُرَ
الصَّوَابُ (126/
3).
4093
قِلَّةُ
الْكَلَامِ
يَسْتُرُ
الْعُيُوبَ وَيُقَلِّلُ
الذُّنُوبَ (505/
4).
4094
قِلَّةُ
الْكَلَامِ
يَسْتُرُ
الْعَوَارَ وَيُؤْمِنُ
الْعِثَارَ (506/
4).
4095
كَسْبُ
الْحِكْمَةِ
إِجْمَالُ
النُّطْقِ وَاسْتِعْمَالُ
الرِّفْقِ (625/ 4).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 212
4096
مَنْ قَلَّ
كَلَامُهُ
قَلَّتْ
آثَامُهُ (288/ 5).
4097
مَنْ قَلَّ
كَلَامُهُ
بَطَلَ
عَيْبُهُ (290/ 5).
4098
مَنْ
أَمْسَكَ
عَنْ فُضُولِ
الْمَقَالِ شَهِدَتْ
بِعَقْلِهِ
الرِّجَالُ (309/
5).
ذم كثرة
الكلام
وآثارها
4099
الْإِكْثَارُ
إِضْجَارٌ (52/ 1).
4100
الْكَلَامُ
بَيْنَ
خَلَّتَيْ
سَوْءٍ هُمَا
الْإِكْثَارُ
وَالْإِقْلَالُ
فَالْإِكْثَارُ
هَذْرٌ
وَالْإِقْلَالُ
عِيٌّ وَحَصَرٌ
[وَ
الْعُقُوبَةُ
وَالِانْتِقَامُ]
(65/ 2).
4101
الْإِكْثَارُ
يُزِلُّ
الْحَكِيمَ
وَيَمَلُّ
الْحَلِيمَ
فَلَا
تُكْثِرْ
فَتُضْجِرْ
وَتُفَرِّطْ
[وَ لَا
تُفَرِّطْ]
فَتُهَنْ (109/ 2).
4102
الِاسْتِطَالَةُ
لِسَانُ
الْغَوَايَةِ
وَالْجَهَالَةِ
(163/ 2).
4103
إِيَّاكَ
وَكَثْرَةَ
الْكَلَامِ
فَإِنَّهُ
يُكْثِرُ
الزَّلَلَ
وَيُورِثُ الْمَلَلَ
(299/ 2).
4104
إِيَّاكَ
وَفُضُولَ
الْكَلَامِ
فَإِنَّهُ
يُظْهِرُ
مِنْ
عُيُوبِكَ
مَا بَطَنَ
وَيُحَرِّكُ
عَلَيْكَ
مِنْ
أَعْدَائِكَ
مَا سَكَنَ (313/ 2).
4105
أَقْبَحُ
مِنَ
الْعِيِّ
الزِّيَادَةُ
عَلَى
الْمَنْطِقِ
عَنْ
مَوْضِعِ
الْحَاجَةِ (447/
2).
4106
آفَةُ
الْكَلَامِ
الْإِطَالَةُ
(111/ 3).
4107
بِئْسَ
الْعَادَةُ
الْفُضُولُ (252/
3).
4108
دَعِ
الْكَلَامَ
فِيمَا لَا
يَعْنِيكَ وَفِي
غَيْرِ
مَوْضِعِهِ
فَرُبَّ
كَلِمَةٍ سَلَبَتْ
نِعْمَةَّ
وَلَفْظَةٍ
أَتَتْ عَلَى
مُهْجَةٍ (17/ 4).
4109
رُبِّ
كَلَامٍ
كَلَّامٌ (56/ 4).
4110
عَلَامَةُ
الْعِيِّ
تَكْرَارُ
الْكَلَامِ
عِنْدَ
الْمُنَاظَرَةِ
وَكَثْرَةُ
التَّبَجُّحِ
عِنْدَ
الْمُحَاوَرَةِ
(364/ 4).
4111
قُرِنَ
الْإِكْثَارُ
بِالْمَلَلِ
(494/ 4).
4112
كَثْرَةُ
الْكَلَامِ
تَمَلُّ
السَّمْعَ (587/ 4).
4113
كَثْرَةُ
السُّؤَالِ
تُورِثُ
الْمَلَالَ
[المآل] (590/ 4).
4114
كَثْرَةُ
الْكَلَامِ
تَمَلُّ
الْإِخْوَانَ
(595/ 4).
4115
كَثْرَةُ
الْكَلَامِ
تَبْسُطُ
حَوَاشِيَهُ
وَتَنْقُصُ
مَعَانِيَهُ
فَلَا يُرَى
لَهُ أَمَدٌ
وَلَا
يَنْتَفِعُ
بِهِ أَحَدٌ
[أجل] (598/ 4).
4116
مَنْ
أَكْثَرَ مُلَّ
(139/ 5).
4117
مَنْ
أَكْثَرَ
هُجِرَ (140/ 5).
4118
مَنْ كَثُرَ
مَقَالُهُ
سُئِمَ (160/ 5).
4119
مَنْ كَثُرَ
كَلَامُهُ
زَلَّ (171/ 5).
4120
مَنْ كَثُرَ
كَلَامُهُ
كَثُرَ
مَلَامُهُ (176/ 5).
4121
مَنْ كَثُرَ
كَلَامُهُ
كَثُرَ
سَقَطُهُ (199/ 5).
4122
مَنْ كَثُرَ
كَلَامُهُ
كَثُرَ
لَغَطُهُ (225/ 5).
4123
مَنْ كَثُرَ
مَقَالُهُ
لَمْ
يَعْدَمِ السَّقَطَ
(231/ 5).
4124
مَنْ
أَكْثَرَ
الْمَقَالَ
سُئِمَ (286/ 5).
4125
مَنْ أَطَالَ
الْحَدِيثَ
فِيمَا لَا
يَنْبَغِي
فَقَدْ
عَرَّضَ
نَفْسَهُ
لِلْمَلَامَةِ
(391/ 5).
4126
مَنْ كَثُرَ
كَلَامُهُ
كَثُرَ
لَغَطُهُ
وَمَنْ كَثُرَ
هَزْلُهُ
كَثُرَ
سُخْفُهُ (409/ 5).
رعاية
الكلام
4127
الْكَلَامُ
فِي
وَثَاقِكَ
مَا لَمْ
تَتَكَلَّمْ
بِهِ فَإِذَا
تَكَلَّمْتَ
بِهِ صِرْتَ
فِي
وَثَاقِهِ (123/ 2).
4128
الْأَقَاوِيلُ
مَحْفُوظَةٌ
وَالسَّرَائِرُ
مَبْلُوَّةٌ
وَكُلُّ
نَفْسٍ بِما
كَسَبَتْ رَهِينَةٌ
(148/ 2).
4129
شَرُّ
الْقَوْلِ
مَا نَقَضَ
بَعْضُهُ بَعْضاً
(169/ 4).
4130
لِكُلِّ
مَقَامٍ
مَقَالٌ (16/ 5).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 213
4131
مَنْ قَالَ
مَا لَا
يَنْبَغِي
سَمِعَ مَا
لَا
يَشْتَهِي (291/ 5).
4132
مِنْ عَقْلِ
الرَّجُلِ
أَنْ لَا
يَتَكَلَّمَ
بِجَمِيعِ
[بِكُلِ] مَا
أَحَاطَ بِهِ
عِلْمُهُ (24/ 6).
4133
نَكِيرُ
الْجَوَابِ
مِنْ نَكِيرِ
الْخِطَابِ (171/
6).
4134
لَا
تَقُولَنَّ
مَا
يَسُوؤُكَ
جَوَابُهُ (261/ 6).
4135
لَا تُحَدِّثْ
بِمَا
تَخَافُ
تَكْذِيبَهُ
(264/ 6).
4136
لَا
تُصَدِّقْ
مَنْ
يُقَابِلُ
صِدْقَكَ بِتَكْذِيبِهِ
(264/ 6).
4137
لَا
تَتَكَلَّمْ
بِكُلِّ مَا
تَعْلَمُ فَكَفَى
بِذَلِكَ
جَهْلًا (266/ 6).
4138
لَا تَقُلْ
مَا يُثْقِلُ
وِزْرَكَ (275/ 6).
4139
لَا
تَتَكَلَّمَنَّ
إِذَا لَمْ
تَجِدْ
لِلْكَلَامِ
مَوْقِعاً (286/ 6).
4140
لَا
تُقَاوِلَنَّ
إِلَّا
مُنْصِفاً
وَلَا
تُرْشِدَنَّ
إِلَّا
مُسْتَرْشِداً
(292/ 6).
4141
لَا تُجْرِ
لِسَانَكَ
إِلَّا بِمَا
يُكْتَبُ
لَكَ
أَجْرُهُ
وَيُجْمِلُ
عَنْكَ نَشْرُهُ
(295/ 6).
خطر
اللسان وأهميته
4142
اللِّسَانُ
جَمُوحٌ
بِصَاحِبِهِ
(114/ 1).
4143
اللِّسَانُ
سَبُعٌ إِنْ
أَطْلَقْتَهُ
عَقَرَ (320/ 1).
4144
احْذَرُوا
اللِّسَانَ
فَإِنَّهُ
سَهْمٌ يُخْطِئُ
(271/ 2).
4145
إِنَّ
لِسَانَكَ
يَقْتَضِيكَ
مَا عَوَّدْتَهُ
(496/ 2).
4146
لِسَانُكَ
يَقْتَضِيكَ مَا
عَوَّدْتَهُ
(124/ 5).
4147
لِسَانُكَ
يَسْتَدْعِيكَ
مَا
عَوَّدْتَهُ
وَنَفْسُكَ
تَقْتَضِيكَ
مَا
أَلِفْتَهُ (131/
5).
4148
بَلَاءُ
الْإِنْسَانِ
فِي
لِسَانِهِ (261/ 3).
4149
حَدُّ
اللِّسَانِ
أَمْضَى مِنْ
حَدِّ السِّنَانِ
(403/ 3).
4150
رُبَّ
كَلَامٍ
كَالْحُسَامِ
(56/ 4).
4151
رُبَّ حَرْفٍ
جَلَبَ
حَنْفاً
[رُبَّ أَمْنٍ
جَلَبَ
حَتْفاً] (59/ 4).
4152
رُبَّ
فِتْنَةٍ
أَثَارَهَا
قَوْلٌ (60/ 4).
4153
رُبَّ قَوْلٍ
أَشَدُّ مِنْ
صَوْلٍ (60/ 4).
4154
رُبَّ
لِسَانٍ
أَتَى عَلَى
إِنْسَانٍ (66/ 4).
4155
رُبَّ حَرْبٍ
جُنِيَتْ
مِنْ
لَفْظَةٍ (66/ 4).
4156
قَلَّمَا
يُنْصِفُ
اللِّسَانُ
فِي نَشْرِ
قَبِيحٍ أَوْ
إِحْسَانٍ (495/ 4).
4157
كُلُّ
إِنْسَانٍ
مُؤَاخَذٌ
[لِنَفْسِهِ]
بِجِنَايَةِ
لِسَانِهِ
وَيَدِهِ (533/ 4).
4158
كَمْ مِنْ
دَمٍ
سَفَكَهُ
فَمٌ (547/ 4).
4159
كَمْ مِنْ
إِنْسَانٍ
أَهْلَكَهُ
لِسَانٌ (547/ 4).
4160
كَمْ مِنْ
كَلِمَةٍ
سَلَبَتْ
نِعْمَةً (549/ 4).
4161
كَمْ مِنْ
حَرْبٍ
جُنِيَتْ
مِنْ
لَفْظَةٍ (549/ 4).
4162
لِلْكَلَامِ
آفَاتٌ
[آفَةٌ] (26/ 5).
4163
مَا مِنْ
شَيْءٍ
أَجْلَبُ
لِقَلْبِ
الْإِنْسَانِ
مِنْ لِسَانٍ
وَلَا أَخْدَعَ
لِلنَّفْسِ
مِنْ
شَيْطَانٍ (112/ 6).
4164
هَذَا
اللِّسَانُ
جَمُوحٌ
لِصَاحِبِهِ
[بِصَاحِبِهِ]
(208/ 6).
ذم
الهذر
4165
الْحَصَرُ
خَيْرٌ مِنَ
الْهَذَرِ (331/ 1).
4166
الْهَذَرُ
مُقَرِّبٌ
مِنَ
الْغِيَرِ (332/ 1).
4167
الْهَذَرُ
يَأْتِي
عَلَى
الْمُهْجَةِ (332/
1).
4168
اجْتَنِبِ
الْهَذَرَ
فَأَيْسَرُ
جِنَايَتِهِ
الْمَلَامَةُ
(184/ 2).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 214
4169
إِيَّاكَ
وَالْهَذَرَ
فَمَنْ
كَثُرَ كَلَامُهُ
كَثُرَتْ
آثَامُهُ (289/ 2).
4170
قُبْحُ
الْحَصَرِ
خَيْرٌ مِنْ
جُرْحِ
[حَرَجِ]
الْهَذَرِ (513/ 4).
4171
كَثْرَةُ
الْهَذَرِ
يَكْسِبُ
الْعَارَ (588/ 4).
4172
كَثْرَةُ
الْهَذَرِ
تَمَلُّ
الْجَلِيسَ وَتُهِينُ
الرَّئِيسَ (595/
4).
4173
إِيَّاكَ
وَمُسْتَهْجَنَ
الْكَلَامِ
فَإِنَّهُ
يُوغِرُ
الْقَلْبَ
[الْقُلُوبَ]
(298/ 2).
4174
إِيَّاكَ
وَمَا
يُسْتَهْجَنُ
مِنَ الْكَلَامِ
فَإِنَّهُ
يَحْبِسُ
عَلَيْكَ
اللِّئَامَ
وَيُنَفِّرُ
عَنْكَ
الْكِرَامَ (314/
2).
4175
عَجِبْتُ
لِمَنْ
يَتَكَلَّمُ
فِيمَا إِنْ
حَكَى عَنْهُ
ضَرَّهُ
وَإِنْ لَمْ
يَحْكِ عَنْهُ
لَمْ
يَنْفَعْهُ (347/
4).
4176
عَجِبْتُ لِمَنْ
يَتَكَلَّمُ
بِمَا لَا
يَنْفَعُهُ
فِي
دُنْيَاهُ
وَلَا
يُكْتَبُ
لَهُ
أَجْرُهُ فِي
أُخْرَاهُ (347/ 4).
حفظ
اللسان
4177
الْكَرَمُ
مِلْكُ
اللِّسَانِ
وَبَذْلُ الْإِحْسَانِ
(378/ 1).
4178
اخْزُنْ
لِسَانَكَ
كَمَا
تَخْزُنُ
ذَهَبَكَ
وَوَرِقَكَ (180/
2).
4179
احْفَظْ
رَأْسَكَ
مِنْ [عَنْ]
عَثْرَةِ
لِسَانِكَ
وَازْمُمْهُ
بِالنَّهْيِ
وَالْحَزْمِ
وَالتُّقَى
وَالْعَقْلِ
(200/ 2).
4180
احْبِسْ
لِسَانَكَ
قَبْلَ أَنْ
يُطِيلَ حَبْسَكَ
وَيُرْدِي
نَفْسَكَ
فَلَا شَيْءَ
أَوْلَى
بِطُولِ
سِجْنٍ مِنْ
لِسَانٍ يَعْدِلُ
عَنِ الصَّوَابِ
وَيَتَسَرَّعُ
إِلَى
الْجَوَابِ (223/
2).
4181
حِفْظُ
اللِّسَانِ
وَبَذْلُ
الْإِحْسَانِ
مِنْ
أَفْضَلِ
فَضَائِلِ
الْإِنْسَانِ
(403/ 3).
4182
حَدُّ
السِّنَانِ
يَقْطَعُ
الْأَوْصَالَ
وَحَدُّ
اللِّسَانِ
يَقْطَعُ
الْآجَالَ (403/ 3).
4183
ضَبْطُ
اللِّسَانِ مُلْكٌ
وَإِطْلَاقُهُ
هُلْكٌ (233/ 4).
4184
لِسَانُكَ
إِنْ
أَمْسَكْتَهُ
[إِنْ أَسْكَتَّهُ]
أَنْجَاكَ
وَإِنْ
أَطْلَقْتَهُ
أَرْدَاكَ (125/ 5).
4185
مَنْ لَمْ
يَمْلِكْ
لِسَانَهُ
يَنْدَمْ (245/ 5).
4186
مَنْ سَجَنَ
لِسَانَهُ
أَمِنَ مِنْ
نَدَمِهِ (265/ 5).
4187
مَنْ أَمَّرَ
عَلَيْهِ
لِسَانَهُ
قَضَى بِحَتْفِهِ
(290/ 5).
4188
مَنْ
أَمْسَكَ
لِسَانَهُ
أَمِنَ
نَدَمَهُ (310/ 5).
4189
مَنْ حَفِظَ
لِسَانَهُ
أَكْرَمَ
نَفْسَهُ (208/ 5).
4190
مَنْ
أَطْلَقَ
لِسَانَهُ
أَبَانَ عَنْ
سُخْفِهِ (460/ 5).
4191
مِنَ
الْإِيمَانِ
حِفْظُ
اللِّسَانِ (15/ 6).
4192
مَا عَقَدَ
إِيمَانَهُ
مَنْ لَمْ
يَحْفَظْ
لِسَانَهُ (76/ 6).
4193
لَا تُكْثِرْ
فَتُضْجِرَ
وَلَا
تُفَرِّطْ
فَتَسْقُطَ (296/
6).
4194
لَا يَتَّقِي
الشَّرَّ فِي
فِعْلِهِ
إِلَّا مَنْ
يَتَّقِيهِ
فِي قَوْلِهِ
(405/ 6).
4195
لَا شَيْءَ
أَعْوَدُ
عَلَى
الْإِنْسَانِ
مِنْ حِفْظِ اللِّسَانِ
وَبَذْلِ
الْإِحْسَانِ
(422/ 6).
زلة
اللسان
4196
أَلَا
وَإِنَّ
اللِّسَانَ
بَضْعَةٌ
مِنَ الْإِنْسَانِ
فَلَا
يُسْعِدُهُ
الْقَوْلُ
إِذَا
امْتَنَعَ
وَلَا
يُمْهِلُهُ
النُّطْقُ
إِذَا
اتَّسَعَ (335/ 2).
4197
زَلَّةُ
اللِّسَانِ
أَنْكَى مِنْ
إِصَابَةِ السِّنَانِ
(105/ 4).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 215
4198
زَلَّةُ
اللِّسَانِ
تَأْتِي
عَلَى الْإِنْسَانِ
(111/ 4).
4199
زَلَّةُ
اللِّسَانِ
أَشَدُّ
هَلَاكٍ (117/ 4).
4200
لَا تُمْلَكُ
عَثَرَاتُ
اللِّسَانِ (392/
6).
في
الصلف
والملق
4201
أَدْوَأُ
الدَّاءِ
الصَّلَفُ (373/ 2).
4202
إِيَّاكَ
وَالْمَلَقَ
فَإِنَّ
الْمَلَقَ لَيْسَ
مِنْ
خَلَائِقِ
الْإِيمَانِ
(304/ 2).
4203
رُبَّ صَلَفٍ
أَوْرَثَ
تَلَفاً (63/ 4).
4204
شَيْنُ
الْعِلْمِ
الصَّلَفُ (189/ 4).
4205
لَيْسَ
الْمَلَقُ
مِنْ خُلُقِ
الْأَنْبِيَاءِ
(73/ 5).
4206
مَنْ كَثُرَ
مَلَقُهُ
لَمْ
يُعْرَفْ
بِشْرُهُ (199/ 5).
متفرقات
4207
التَّعْرِيضُ
لِلْعَاقِلِ
أَشَدُّ
عِتَابِهِ (303/ 1).
4208
افْرَحْ
بِمَا
تَنْطِقُ
بِهِ إِذَا
كَانَ عَرْياً
مِنَ
الْخَطَإِ (186/ 2).
4209
أَحْضَرُ
النَّاسِ
جَوَاباً
مَنْ لَمْ يَغْضَبْ
(390/ 2).
4210
إِنَّ مِنَ
الْعِبَادَةِ
لِينَ
الْكَلَامِ
وَإِفْشَاءَ
السَّلَامِ (497/
2).
4211
عَوِّدْ
أُذُنَكَ
حُسْنَ
الِاسْتِمَاعِ
وَلَا تَصْغِ
إِلَى مَا لَا
يَزِيدُ فِي
صَلَاحِكَ
اسْتِمَاعُهُ
فَإِنَّ
ذَلِكَ
يُصْدِي
الْقُلُوبَ
وَيُوجِبُ الْمَذَامَّ
(329/ 4).
4212
لِكُلِّ
قَوْلٍ
جَوَابٌ (11/ 5).
4213
لِسَانُ
الْمُقَصِّرِ
قَصِيرٌ (124/ 5).
4214
مَنْ
أَبْرَمَ
سُئِمَ (461/ 5)، (143/ 5).
4215
مَنْ سَأَلَ
فَوْقَ
قَدْرِهِ
اسْتَحَقَّ الْحِرْمَانَ
(325/ 5).
4216
مَنْ
أَسْرَعَ فِي
الْجَوَابِ
لَمْ يُدْرِكِ
الصَّوَابَ (337/
5).
4217
لَا تُلَاحِ
الدَّنِيَّ
فَيَجْتَرِئَ
عَلَيْكَ (274/ 6).
4218
لَا
تُعَوِّدْ
نَفْسَكَ
الْيَمِينَ
فَإِنَّ
الحَلَّافَ
لَا يَسْلَمُ
مِنَ
الْإِثْمِ (293/ 6).
الفصل
الثاني في
الصمت
وآثارها
الصمت
وأهميته
4219
الصَّمْتُ
مَنْجَاةٌ (42/ 1).
4220
الْعَاقِلُ
مَنْ عَقَلَ
لِسَانَهُ (135/ 1).
4221
الصَّمْتُ
رَوْضَةُ
الْفِكْرِ (146/ 1).
4222
الصَّمْتُ
آيَةُ
النُّبْلِ
وَثَمَرَةُ [ثَمَرُ]
الْعَقْلِ (354/ 1).
4223
أَحْسَنُ
الصَّمْتِ
مَا كَانَ
عَنِ الزَّلَلِ
(421/ 2).
4224
أَحْمَدُ
مِنَ
الْبَلَاغَةِ
الصَّمْتُ حِينَ
لَا
يَنْبَغِي
الْكَلَامُ (447/
2).
4225
إِنَّمَا
يَسْتَحِقُّ
اسْمَ
الصَّمْتِ الْمُضْطَلِعُ
بِالْإِجَابَةِ
وَإِلَّا فَالْعِيُّ
بِهِ أَوْلَى
(91/ 3).
4226
إِذَا
غُلِبْتَ
عَلَى
الْكَلَامِ
فَإِيَّاكَ
أَنْ
تُغْلَبَ
عَلَى
السُّكُوتِ (136/
3).
4227
إِذَا
تَكَلَّمْتَ
بِالْكَلِمَةِ
مَلَكَتْكَ
وَإِذَا
أَمْسَكْتَهَا
مَلَكْتَهَا
(142/ 3).
4228
رُبَّ
كَلَامٍ
جَوَابُهُ
السُّكُوتُ (64/ 4).
4229
رُبَّ نُطْقٍ
أَحْسَنُ
مِنْهُ
الصَّمْتُ (65/ 4).
4230
رُبَّ
سُكُوتٍ أَبْلَغُ
مِنْ كَلَامٍ
(69/ 4).
4231
صَمْتُكَ
حَتَّى
تُسْتَنْطَقَ
أَجْمَلُ مِنْ
نُطْقِكَ
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم 220
آثار متعددة
للكذب .....
ص : 220
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 216
حَتَّى
تُسْكَتَ (213/ 4).
4232
صَمْتٌ
تُحْمَدُ
عَاقِبَتُهُ
خَيْرٌ مِنْ
كَلَامٍ
تُذَمُّ
مغتبه
[مَغَبَّتُهُ]
(213/ 4).
4233
قَدْ
أَفْلَحَ
التَّقِيُّ
الصَّمُوتُ (475/
4).
4234
كُنْ
صَمُوتاً
مِنْ غَيْرِ
عِيٍّ
فَإِنَّ الصَّمْتَ
زِينَةُ
الْعَالِمِ
وَسِتْرُ [سِرُّ]
الْجَاهِلِ (611/
4).
4235
مَنْ عَقَلَ
صَمَتَ (154/ 5).
4236
لَا
عِبَادَةَ
كَالصَّمْتِ
(351/ 6).
الصمت
عنوان الحلم
4237
الصَّمْتُ
آيَةُ
الْحِلْمِ (123/ 1).
4238
الصَّمْتُ
زَيْنُ
الْعِلْمِ
وَعُنْوَانُ الْحِلْمِ
(372/ 1).
4239
نِعْمَ
قَرِينُ
الْحِلْمِ
الصَّمْتُ (159/ 6).
4240
لَا حِلْمَ
كَالصَّمْتِ
(349/ 6).
الصمت
يوجب الوقار
4241
الصَّمْتُ
وَقَارٌ
الْهَذَرُ
عَارٌ (31/ 1)، (49/ 1).
4242
الصَّمْتُ
وَقَارٌ
وَسَلَامَةٌ
(179/ 1).
4243
الصَّمْتُ
يُكْسِيكَ
الْوَقَارَ
وَيَكْفِيكَ
مَئُونَةَ
الِاعْتِذَارِ
(58/ 2).
4244
بِالصَّمْتِ
يَكْثُرُ
الْوَقَارُ (198/
3).
4245
صَمْتٌ
يَكْسِبُكَ
الْوَقَارُ
خَيْرٌ مِنْ
كَلَامٍ
يَكْسُوكَ
الْعَارَ (213/ 4).
4246
كَثْرَةُ
الصَّمْتِ
تُكْسِبُكَ
الْوَقَارَ (588/
4).
4247
لَا وَقَارَ
كَالصَّمْتِ
(355/ 6).
آثار
الصمت
4248
الْزَمِ
الصَّمْتَ
يَسْتُرُ
[يَسْتَتِرُ]
فِكْرَكَ (176/ 2).
4249
اصْمُتْ
دَهْرَكَ
يَجِلُّ
[يَحِلُ]
أَمْرَكَ (177/ 2).
4250
الْزَمِ
الصَّمْتَ
يُلْزِمْكَ
النَّجَاةَ
وَالسَّلَامَةَ
وَالْزَمِ
الرِّضَا يُلْزِمْكَ
الْغِنَاءَ
[الرِّضَا]
وَالْكَرَامَةَ
(227/ 2).
4251
الْزَمِ
السُّكُوتَ
وَاصْبِرْ
عَلَى
الْقَنَاعَةِ
بِأَيْسَرِ
الْقُوتِ
تَعِزَّ فِي
دُنْيَاكَ
وَتَعِزَّ
[تغز] فِي
أُخْرَاكَ (237/ 2).
4252
إِنْ
أَحْبَبْتَ
سَلَامَةَ
نَفْسِكَ
وَسَتْرَ
مَعَايِبِكَ
فَأَقْلِلْ
كَلَامَكَ وَأَكْثِرْ
صَمْتَكَ
يَتَوَفَّرْ
فِكْرُكَ
وَيَسْتَنِرْ
قَلْبُكَ
وَيَسْلَمِ
النَّاسُ
مِنْ يَدِكَ (10/
3).
4253
دَاوُوا
الْغَضَبَ
بِالصَّمْتِ
وَالشَّهْوَةَ
بِالْعَقْلِ
(24/ 4).
4254
صَمْتٌ
يَكْسُوكَ
الْكَرَامَةَ
خَيْرٌ مِنْ
قَوْلٍ
يُكْسِبُكَ
النَّدَامَةَ
(213/ 4).
4255
صَمْتُ
الْجَاهِلِ
سِتْرُهُ (215/ 4).
4256
عَلَيْكَ
بِلُزُومِ
الصَّمْتِ
فَإِنَّهُ
يُلْزِمُكَ
السَّلَامَةَ
وَيُؤْمِنُكَ
النَّدَامَةَ
(293/ 4).
4257
غِطَاءُ
الْمَسَاوِي
الصَّمْتُ (390/ 4).
4258
مَنْ لَزِمَ
الصَّمْتَ
أَمِنَ
الْمَلَامَةَ
(231/ 5).
4259
مَنْ لَزِمَ
الصَّمْتَ
أَمِنَ
الْمَقْتَ (288/ 5).
4260
لَا حَافِظَ
أَحْفَظُ
مِنَ
الصَّمْتِ (378/ 6).
4261
لَا خَازِنَ
أَفْضَلُ
مِنَ
الصَّمْتِ (394/ 6).
4262
الْزَمِ
الصَّمْتَ
فَأَدْنَى
نَفْعِهِ السَّلَامَةُ
(184/ 2).
4263
اصْمُتْ
تَسْلَمْ (169/ 2).
4264
إِنْ كَانَ
فِي
الْكَلَامِ
الْبَلَاغَةُ
فَفِي
الصَّمْتِ
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم،
ص: 217
السَّلَامَةُ
مِنَ
الْعِثَارِ (5/ 3).
4265
سَبَبُ
السَّلَامَةِ
الصَّمْتُ (124/ 4).
4266
صَمْتٌ
يُعْقِبُكَ
السَّلَامَةَ
خَيْرٌ مِنْ
نُطْقٍ
[قَوْلٍ]
يُعْقِبُكَ
الْمَلَامَةَ
(212/ 4).
4267
مَنْ صَمَتَ
سَلِمَ (466/ 5).
4268
مَنْ سَكَتَ
فَسَلِمَ
كَمَنْ
تَكَلَّمَ فَغَنِمَ
(473/ 5).
4269
الصَّمْتُ
بِغَيْرِ
تَفَكُّرٍ
خَرَسٌ (338/ 1).
الفصل
الثالث في
الصدق
أهمية
الصدق
4270
الصِّدْقُ
فَضِيلَةٌ
الْكَذِبُ
رَذِيلَةٌ (30/ 1).
4271
الصِّدْقُ
أَخُو
الْعَدْلِ (68/ 1).
4272
الصِّدْقُ
لِسَانُ
الْحَقِّ (72/ 1).
4273
الصِّدْقُ
خَيْرُ
الْقَوْلِ (81/ 1).
4274
الصِّدْقُ
حَقٌّ
صَادِعٌ (206/ 1).
4275
الصِّدْقُ
أَشْرَفُ
رِوَايَةٍ (213/ 1).
4276
الصِّدْقُ
لِبَاسُ
[لِسَانُ]
الْحَقِّ (236/ 1).
4277
الصِّدْقُ
أَفْضَلُ
رِوَايَةٍ (256/ 1).
4278
[إِخْوَانُ]
الصِّدْقِ
أَفْضَلُ
عُدَّةٍ (358/ 1).
4279
الصِّدْقُ
خَيْرُ
مَبْنِيٍّ
[مُنْبِئٍ] (259/ 1).
4280
الصِّدْقُ
أَشْرَفُ
خَلَائِقِ
الْمُوقِنِ (328/
1).
4281
الصِّدْقُ
مُطَابَقَةُ
الْمَنْطِقِ
لِلْوَضْعِ
الْإِلَهِيِّ
(400/ 1).
4282
أَرْبَعٌ
مَنْ
أُعْطِيَهُنَّ
فَقَدْ
أُعْطِيَ
خَيْرَ
الدُّنْيَا
وَالْآخِرَةِ
صِدْقُ حَدِيثٍ
وَأَدَاءُ
أَمَانَةٍ
وَعِفَّةُ
بَطْنٍ وَحُسْنُ
خُلُقٍ (151/ 2).
4283
الْزَمِ
الصِّدْقَ
وَالْأَمَانَةَ
فَإِنَّهُمَا
سَجِيَّةُ
الْأَبْرَارِ
[الْأَخْيَارِ]
(187/ 2).
4284
اغْتَنِمِ
الصِّدْقَ
فِي كُلِّ
مَوْطِنٍ
تَغْنَمْ وَاجْتَنِبِ
الشَّرَّ
وَالْكَذِبَ
تَسْلَمْ (219/ 2).
4285
اصْدُقُوا
فِي
أَقْوَالِكُمْ
وَأَخْلِصُوا
فِي
أَعْمَالِكُمْ
وَتَزَكُّوا
بِالْوَرَعِ
(257/ 2).
4286
أَجَلُّ
شَيْءٍ
الصِّدْقُ (371/ 2).
4287
أَلَا
وَإِنَّ
اللِّسَانَ
الصَّادِقَ
يَجْعَلُهُ
اللَّهُ لِلْمَرْءِ
فِي النَّاسِ
خَيْرٌ مِنَ
الْمَالِ
يُورِثُهُ
مَنْ لَا
يَحْمَدُهُ (338/
2).
4288
أَصْدَقُ
الْمَقَالِ
مَا نَطَقَ
بِهِ لِسَانُ
الْحَالِ (463/ 2).
4289
أَشْرَفُ
الْأَقْوَالِ
الصِّدْقُ (467/ 2).
4290
إِذَا
نَطَقْتَ فَاصْدُقْ
(114/ 3).
4291
إِذَا
حَدَّثْتَ
فَاصْدُقْ (117/ 3).
4292
إِذَا
أَحَبَّ
اللَّهُ
عَبْداً
أَلْهَمَهُ
الصِّدْقَ (161/ 3).
4293
بِالصِّدْقِ
تَتَزَيَّنُ
الْأَقْوَالُ
(217/ 3).
4294
تَحَرِّي
الصِّدْقِ
وَتَجَنُّبُ
الْكَذِبِ
أَجْمَلُ
شِيمَةٍ
وَأَفْضَلُ
أَدَبٍ (282/ 3).
4295
خَيْرُ
الْكَلَامِ
الصِّدْقُ (429/ 3).
4296
خَيْرُ
الْخِلَالِ
صِدْقُ
الْمَقَالِ
وَمَكَارِمُ
الْأَفْعَالِ
(430/ 3).
4297
عَلَيْكَ
بِالصِّدْقِ
فَإِنَّهُ
خَيْرُ مَبْنِيٍّ
(289/ 4).
4298
لِكُلِّ
شَيْءٍ
حِيلَةٌ
وَحِيلَةُ
الْمَنْطِقِ
الصِّدْقُ (16/ 5).
4299
لِيَكُنْ
مَرْجِعُكَ
إِلَى
الصِّدْقِ
فَإِنَّ
الصِّدْقَ
خَيْرُ
قَرِينٍ (50/ 5).
4300
لِسَانُ
الصِّدْقِ
خَيْرٌ
لِلْمَرْءِ
مِنَ
الْمَالِ
يُورِثُهُ
مَنْ لَا
يَحْمَدُهُ (124/
5).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 218
4301
مَنْ
تَجَنَّبَ
الْكَذِبَ
صَدَقَتْ
أَقْوَالُهُ
(461/ 5).
4302
مُرُوَّةُ
الرَّجُلِ
صِدْقُ
لِسَانِهِ (135/ 6).
4303
لَا
تَرْجُمَانَ
أَوْضَحُ
مِنَ
الصِّدْقِ (379/ 6).
4304
الصِّدْقُ
أَمَانَةُ
اللِّسَانِ (65/ 1).
4305
الصِّدْقُ
أَمَانَةُ
اللِّسَانِ
وَحِلْيَةُ
الْإِيمَانِ
(379/ 1).
4306
الصِّدْقُ
أَمَانَةٌ
الْكَذِبُ
خِيَانَةٌ (13/ 1).
الصدق
والدين
4307
الصِّدْقُ
لِبَاسُ
الدِّينِ (125/ 1).
4308
الصِّدْقُ
لِبَاسُ
[رَأْسُ
الدِّينِ]
الْيَقِينِ (132/
1).
4309
الصِّدْقُ
رَأْسُ
الدِّينِ (139/ 1).
4310
الصِّدْقُ
أَقْوَى دَعَائِمِ
الْإِيمَانِ
(6/ 2).
4311
الصِّدْقُ
عِمَادُ
الْإِسْلَامِ
وَدَعَامَةُ
الْإِيمَانِ
(40/ 2).
4312
الصِّدْقُ
رَأْسُ
الْإِيمَانِ
وَزَيْنُ الْإِنْسَانِ
(107/ 2).
4313
الصِّدْقُ
جَمَالُ
الْإِنْسَانِ
وَدَعَامَةُ
الْإِيمَانِ
(143/ 2).
4314
رَأْسُ
الْإِيمَانِ
الصِّدْقُ (47/ 4).
4315
رَأْسُ
الْإِيمَانِ
لُزُومُ
الصِّدْقِ (54/ 4).
4316
عَلَى
الصِّدْقِ
وَالْأَمَانَةِ
مَبْنَى الْإِيمَانِ
(318/ 4).
4317
مَنْ صَدَقَ
أَصْلَحَ
دِيَانَتَهُ
(164/ 5).
4318
مِلَاكُ
الْإِسْلَامِ
صِدْقُ
اللِّسَانِ (118/
6).
في
الصدق نجاة
4319
الصِّدْقُ
نَجَاحٌ
الْكَذِبُ
فَضَّاحٌ (33/ 1).
4320
الصِّدْقُ
يُنْجِي
الْكَذِبُ
يُرْدِي الْبُخْلُ
يُزْرِي (56/ 1).
4321
الصِّدْقُ
نَجَاةٌ
[مَنْجَاةٌ]
وَكَرَامَةٌ
(179/ 1).
4322
النَّجَاةُ
مَعَ
الصِّدْقِ (201/ 1).
4323
الصِّدْقُ
يُنْجِيكَ
وَإِنْ
خِفْتَهُ (290/ 1).
4324
الصَّادِقُ
عَلَى شَرَفِ
مَنْجَاةٍ
وَكَرَامَةٍ
(326/ 1).
4325
اصْدُقْ
تُنْجِحْ (171/ 2).
4326
الْزَمِ
الصِّدْقَ
وَإِنْ
خِفْتَ
ضَرَّهُ
فَإِنَّهُ
خَيْرٌ لَكَ
مِنَ
الْكَذِبِ
الْمَرْجُوِّ
نَفْعُهُ (194/ 2).
4327
أَنْجَحُكُمْ
أَصْدَقُكُمْ
[أَصْدَقُكُمْ
أَكْيَسُكُمْ]
(370/ 2).
4328
بِالصِّدْقِ
تَكُونُ
النَّجَاةُ (207/
3).
4329
عَاقِبَةُ
الصِّدْقِ
نَجَاةٌ
وَسَلَامَةٌ
(363/ 4).
4330
مَنْ قَالَ
بِالصِّدْقِ
أَنْجَحَ (168/ 5).
4331
مَنْ صَدَقَ
نَجَا (466/ 5).
4332
لَا سَبِيلَ
أَنْجَى مِنَ
الصِّدْقِ (384/ 6).
آثار
الصدق
4333
الصِّدْقُ
وَسِيلَةٌ
الْعَفْوُ
فَضِيلَةٌ (11/ 1).
4334
الصِّدْقُ
مَرْفَعَةٌ
[مَدْفَعَةٌ] (49/
1).
4335
الصَّادِقُ
مُكْرَمٌ
جَلِيلٌ (92/ 1).
4336
الصِّدْقُ
حَيَاةُ
التَّقْوَى
[الدَّعْوَى]
(96/ 1).
4337
الصِّدْقُ
رُوحُ
الْكَلَامِ (104/
1).
4338
الصِّدْقُ
أَنْجَحُ
دَلِيلٍ (193/ 1).
4339
الصِّدْقُ
كَمَالُ
النُّبْلِ (264/ 1).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 219
4340
الصِّدْقُ
صَلَاحُ
كُلِّ
شَيْءٍ (281/ 1).
4341
إِنَّ
الصَّادِقَ
لَمُكْرَمٌ
جَلِيلٌ وَإِنَّ
الْكَاذِبَ
لَمُهَانٌ
ذَلِيلٌ (494/ 2).
4342
بِالصِّدْقِ
تَكْمُلُ
الْمُرُوءَةُ
(208/ 3).
4343
بِالصِّدْقِ
وَالْوَفَاءِ
تَكْمُلُ
الْمُرُوءَةُ
لِأَهْلِهَا
(231/ 3).
4344
عَلَيْكَ
بِالصِّدْقِ
فَمَنْ
صَدَقَ فِي أَقْوَالِهِ
جَلَّ
قَدْرُهُ (296/ 4).
4345
قَوِّمْ
لِسَانَكَ
تَسْلَمْ (503/ 4).
4346
كُنْ
صَادِقاً
تَكُنْ
وَفِيّاً (599/ 4).
4347
لِلصِّدْقِ
نُجْعَةٌ (26/ 5).
4348
لِيَكُنْ
أَوْثَقُ
النَّاسِ
لَدَيْكَ أَنْطَقَهُمْ
بِالصِّدْقِ
(49/ 5).
4349
لَوْ
تَمَيَّزَتِ
الْأَشْيَاءُ
لَكَانَ الصِّدْقُ
مَعَ
الشَّجَاعَةِ
وَكَانَ الْجُبْنُ
مَعَ
الْكَذِبِ (118/ 5).
4350
مَنْ كَانَ
صَدُوقاً
لَمْ
يَعْدَمِ
الْكَرَامَةَ
[السَّلَامَةَ]
(215/ 5).
4351
مَنْ صَدَقَ
مَقَالُهُ
زَادَ
جَلَالُهُ (278/ 5).
4352
مَنْ
صَدَقَتْ
لَهْجَتُهُ
قَوِيَتْ
حُجَّتُهُ (303/ 5).
4353
مَنْ عُرِفَ
بِالصِّدْقِ
جَازَ كَذِبُهُ
(208/ 5).
4354
مَنْ صَدَقَ
لَهْجَتُهُ
صَحَّتْ
حُجَّتُهُ (456/ 5).
4355
لَا مُخْبِرَ
أَفْضَلُ
مِنَ
الصِّدْقِ (381/ 6).
4356
لَا يُغْلَبُ
مَنْ
يَحْتَجُّ
بِالصِّدْقِ
(390/ 6).
4357
يَبْلُغُ
الصَّادِقُ
بِصِدْقِهِ
مَا لَا يَبْلُغُهُ
الْكَاذِبُ
بِاحْتِيَالِهِ
(471/ 6).
4358
يَكْتَسِبُ
الصَّادِقُ
بِصِدْقِهِ
ثَلَاثاً
حُسْنَ
الثِّقَةِ
بِهِ
وَالْمَحَبَّةَ
لَهُ
وَالْمَهَابَةَ
عَنْهُ (480/ 6).
الفصل
الرابع في
الكذب
ذم
الكذب
4359
الْكَذِبُ
عَدُوُّ
الصِّدْقِ (74/ 1).
4360
الْخَرَسُ
خَيْرٌ مِنَ
الْكَذِبِ (75/ 1).
4361
الْكَذِبُ
مُجَانِبُ
الْإِيمَانِ
(179/ 1).
4362
الْكَذِبُ
شَيْنُ
الْأَخْلَاقِ
(239/ 1).
4363
الْكَذِبُ
شَيْنُ
اللِّسَانِ (339/
1).
4364
الْكَذِبُ
وَالْخِيَانَةُ
لَيْسَا مِنْ
أَخْلَاقِ
الْكِرَامِ (389/
1).
4365
الْكَذِبُ
زَوَالُ
الْمَنْطِقِ
عَنِ الْوَضْعِ
الْإِلَهِيِّ
(400/ 1).
4366
أَقْبَحُ
الْخَلَائِقِ
الْكَذِبُ (372/ 2).
4367
أَقْبَحُ
شَيْءٍ
الْإِفْكُ (376/ 2).
4368
أَكْثَرُ
شَيْءٍ
الْكَذِبُ
وَالْخِيَانَةُ
(432/ 2).
4369
آفَةُ
النَّقْلِ
كَذِبُ
الرِّوَايَةِ
(107/ 3).
4370
آفَةُ
الْحَدِيثِ
الْكَذِبُ (109/ 3).
4371
بِالْكَذِبِ
يَتَزَيَّنُ
أَهْلُ
النِّفَاقِ (207/
3).
4372
بِئْسَ
الْمَنْطِقُ
الْكَذِبُ (256/ 3).
4373
شَرُّ
الْأَخْلَاقِ
الْكَذِبُ
وَالنِّفَاقُ
(166/ 4)، (166/ 4).
4374
شَرُّ
الرِّوَايَاتِ
أَكْثَرُهَا
إِفْكاً (172/ 4).
4375
شَرُّ
الشِّيَمِ الْكَذِبُ
(174/ 4)
4376
عِلَّةُ
الْكَذِبِ
شَرُّ
عِلَّةٍ
وَزَلَّةُ
الْمُتَوَقِّي
أَشَدُّ
زَلَّةٍ (359/ 4).
4377
كَيْفَ
يَسْلَمُ
مِنْ عَذَابِ
اللَّهِ الْمُتَسَرِّعُ
إِلَى
الْيَمِينِ
الْفَاجِرَةِ
(562/ 4).
4378
لَوْ
تَمَيَّزَتِ
الْأَشْيَاءُ
لَكَانَ الصِّدْقُ
مَعَ
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 220
الشَّجَاعَةِ
وَكَانَ
الْجُبْنُ
مَعَ الْكَذِبِ
(118/ 5).
4379
لَيْسَ
الْكَذِبُ
مِنْ
خَلَائِقِ
الْإِسْلَامِ
(74/ 5).
4380
مَا كَذَبَ
عَاقِلٌ
وَلَا زَنَى
[خَانَ] مُؤْمِنٌ
(65/ 6).
4381
مَا أَقْبَحَ
الْكَذِبَ
بِذَوِي
الْفَضْلِ (70/ 6).
4382
نَكَدُ
الْعِلْمِ
الْكَذِبُ
وَنَكَدُ الْجَدِّ
اللَّعِبُ (185/ 6).
4383
لَا شِيمَةَ
أَقْبَحُ
مِنَ
الْكَذِبِ (380/ 6).
4384
لَا خَيْرَ
فِي
الْكَذَّابِينَ
وَلَا فِي الْعُلَمَاءِ
الْأَفَّاكِينَ
(427/ 6).
الكذب
يوجب عدم
الثقة
4385
الْكَذَّابُ
مُتَّهَمٌ
فِي قَوْلِهِ
وَإِنْ
قَوِيَتْ
حُجَّتُهُ
وَصَدَقَتْ
لَهْجَتُهُ (64/ 2).
4386
الْكَذَّابُ
وَالْمَيِّتُ
سَوَاءٌ
فَإِنَّ
[لِأَنَ]
فَضِيلَةَ
الْحَيِّ
عَلَى الْمَيِّتِ
الثِّقَةُ
بِهِ فَإِذَا
لَمْ يُوثَقْ
بِكَلَامِهِ
[فَقَدْ]
بَطَلَتْ
حَيَاتُهُ (139/ 2).
4387
لَيْسَ
لِكَذُوبٍ
أَمَانَةٌ
وَلَا لِفَجُورٍ
صِيَانَةٌ (85/ 5).
4388
مَنْ كَثُرَ
كَذِبُهُ
لَمْ
يُصَدَّقْ (195/ 5).
4389
مَنْ عُرِفَ
بِالْكَذِبِ
قَلَّتِ
الثِّقَةُ
بِهِ (390/ 5).
4390
مَنْ عُرِفَ
بِالْكَذِبِ
لَمْ
يُقْبَلْ صِدْقُهُ
(209/ 5).
4391
لَا خَيْرَ
فِي عِلْمِ
الْكَذَّابِينَ
(392/ 6).
4392
لَا خَيْرَ
فِي قَوْلِ
الْأَفَّاكِينَ
(392/ 6).
الكذب
يوجب الهوان
4393
الْكَاذِبُ
مُهَانٌ
ذَلِيلٌ (93/ 1).
4394
الْكَذِبُ
مَهَانَةٌ
وَخِيَانَةٌ
(179/ 1).
4395
الْكَذِبُ
يُزْرِي
بِالْإِنْسَانِ
(192/ 1).
4396
الْكَذِبُ
يُوجِبُ
الْوَقِيعَةَ
(193/ 1).
4397
الْكَاذِبُ
عَلَى شَفَا
مَهْوَاةٍ
وَمَهَانَةٍ
(326/ 1).
4398
الْكَذِبُ
يُرْدِي
مُصَاحِبَهُ
وَيُنْجِي
مُجَانِبُهُ
(9/ 2).
4399
الْكَذِبُ
فِي
الْعَاجِلَةِ
عَارٌ وَفِي الْآجِلَةِ
[الْآخِرَةِ]
عَذَابُ
النَّارِ (31/ 2).
4400
ثَمَرَةُ
الْكَذِبِ
الْمَهَانَةُ
فِي الدُّنْيَا
وَالْعَذَابُ
فِي
الْآخِرَةِ (332/
3).
4401
فَسَادُ
الْبَهَاءِ
الْكَذِبُ (418/ 4).
4402
مَنْ كَثُرَ
كَذِبُهُ
قَلَّ
بَهَاؤُهُ (221/ 5).
4403
مِنْ
مَهَانَةِ
الْكَذَّابِ
جُودُهُ [الْجُودُ]
بِالْيَمِينِ
لِغَيْرِ
مُسْتَحْلِفٍ
(21/ 6).
آثار
متعددة
للكذب
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم 226
قبول
النصيحة ..... ص : 225
4404
الْكَذِبُ
يُرْدِي (56، 15/ 1).
4405
الْكَذِبُ
عَيْبٌ
فَاضِحٌ (147/ 1).
4406
الْكَذِبُ
فَسَادُ
كُلِّ
شَيْءٍ (281/ 1).
4407
[وَ]
الْكَذِبُ
يُرْدِيكَ
وَإِنْ
أَمِنْتَهُ (291/
1).
4408
الْكَذِبُ
يُؤَدِّي
إِلَى
النِّفَاقِ (310/
1).
4409
الْخِلَالُ
الْمُنْتِجَةُ
لِلشَّرِّ
الْكَذِبُ
وَالْبُخْلُ
وَالْجَوْرُ
وَالْجَهْلُ
(109/ 2).
4410
احْذَرْ
فُحْشَ
الْقَوْلِ
وَالْكَذِبَ فَإِنَّهُمَا
يُزْرِيَانِ
بِالْقَائِلِ
(279/ 2).
4411
أَبْعَدُ
النَّاسِ
مِنَ
الصَّلَاحِ
الْكَذُوبُ
وَذُو
الْوَجْهِ
الْوَقَاحُ (470/
2).
4412
جَانِبُوا
الْكَذِبَ
فَإِنَّهُ
مُجَانِبُ
الْإِيمَانِ
(361/ 3).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 221
4413
عَاقِبَةُ
الْكَذِبِ
مَلَامَةٌ
وَنَدَامَةٌ
(363/ 4).
4414
كَفَاكَ
مُوَبِّخاً
عَلَى
الْكَذِبِ
عِلْمُكَ
بِأَنَّكَ
كَاذِبٌ (586/ 4).
4415
مَنْ كَذَبَ
أَفْسَدَ
مُرُوَّتَهُ
(165/ 5).
4416
لَا حَيَاءَ
لِكَذَّابٍ (347/
6).
4417
لَا
يَجْتَمِعُ
الْكَذِبُ وَالْمُرُوءَةُ
(372/ 6).
4418
يَكْتَسِبُ
الْكَاذِبُ
بِكَذِبِهِ
ثَلَاثاً
سَخَطَ
اللَّهِ
عَلَيْهِ
وَاسْتِهَانَةَ
النَّاسِ
بِهِ
وَمَقْتَ
الْمَلَائِكَةِ
لَهُ (480/ 6).
كثرة
الكذب
4419
كَثْرَةُ
كَذِبِ
الْمَرْءِ
تُذْهِبُ
بَهَاءَهُ (591/ 4).
4420
كَثْرَةُ
الْكَذِبِ
تُوجِبُ
الْوَقِيعَةَ
(589/ 4).
4421
كَثْرَةُ
الْكَذِبِ
تُفْسِدُ
الدِّينَ وَيُعْظِمُ
الْوِزْرَ (597/ 4).
الفصل
الخامس في
الغيبة
والنميمة
في
الغيبة وذمها
4422
الْهَمَّازُ
مَذْمُومٌ
مَجْرُوحٌ (101/ 1).
4423
الْغِيبَةُ
شَرُّ
الْإِفْكِ (130/ 1).
4424
الْغِيبَةُ
قُوتُ
كِلَابِ
النَّارِ (298/ 1).
4425
إِيَّاكَ
وَالْغِيبَةَ
فَإِنَّهَا
تُمْقِتُكَ
إِلَى
اللَّهِ
وَالنَّاسِ
وَتُحْبِطُ
أَجْرَكَ (287/ 2).
4426
إِيَّاكَ
أَنْ
تَجْعَلَ
مَرْكَبَكَ
لِسَانَكَ
فِي غَيْبَةِ
إِخْوَانِكَ
أَوْ تَقُولَ
مَا يَصِيرُ
عَلَيْكَ
حُجَّةً
وَفِي
الْإِسَاءَةِ
إِلَيْكَ
عِلَّةً (315/ 2).
4427
أَلْأَمُ
النَّاسِ
الْمُغْتَابُ
(381/ 2).
4428
أَبْغَضُ
الْخَلَائِقِ
إِلَى
اللَّهِ الْمُغْتَابُ
(424/ 2).
4429
إِنَّ ذِكْرَ
الْغِيبَةِ
شَرُّ
الْإِفْكِ (489/ 2).
4430
عَادَةُ
اللِّئَامِ
قُبْحُ
الْوَقِيعَةِ
(332/ 4).
4431
مَنْ أُولِعَ
بِالْغِيبَةِ
شُتِمَ (286/ 5).
4432
مَنْ نَقَلَ
إِلَيْكَ
نَقَلَ
عَنْكَ (451/ 5).
4433
مِنْ
أَقْبَحِ
اللُّؤْمِ
غِيبَةُ
الْأَخْيَارِ
(21/ 6).
4434
مَا حَفِظَ
غَيْبَكَ
مَنْ ذَكَرَ
عَيْبَكَ (113/ 6).
4435
لَا تَذْكُرِ
الْمَوْتَى
بِسُوءٍ
فَكَفَى
بِذَلِكَ
إِثْماً (281/ 6).
4436
لَا
تُعَوِّدْ
نَفْسَكَ
الْغِيبَةَ
فَإِنَّ
مُعْتَادَهَا
عَظِيمُ
الْجُرْمِ (293/ 6).
4437
لَا دِينَ
لِمُرْتَابٍ
وَلَا
مُرُوَّةَ لِمُغْتَابٍ
(347/ 6).
4438
لَا قِحَةَ
كَالْبُهْتِ
(349/ 6).
4439
يَسِيرُ
الْغِيبَةِ
إِفْكٌ (455/ 6).
علة
الغيبة
4440
الْغِيبَةُ
آيَةُ
الْمُنَافِقِ
(226/ 1).
4441
الْغِيبَةُ
جُهْدُ
الْعَاجِزِ (268/
1).
سامع
الغيبة
4442
السَّامِعُ
شَرِيكُ
الْقَائِلِ (140/
1).
4443
السَّامِعُ
لِلْغِيبَةِ
كَالْمُغْتَابِ
(307/ 1).
4444
السَّامِعُ
لِلْغِيبَةِ
أَحَدُ
الْمُغْتَابَيْنِ
(12/ 2).
4445
سَامِعُ
الْغِيبَةِ
أَحَدُ
الْمُغْتَابَيْنِ
(134/ 4).
4446
سَامِعُ
الْغِيبَةِ
شَرِيكُ
الْمُغْتَابِ
(142/ 4)
4447
مُسْتَمِعُ
الْغِيبَةِ
كَقَائِلِهَا.
(125/ 6).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 222
ذم النميمة
4
النَّمِيمَةُ
شِيمَةُ
الْمَارِقِ
[المسارق] (227/ 1).
4449
النَّمِيمَةُ
ذَنْبٌ لَا
يُنْسَى (363/ 1).
4450
السَّاعِي
كَاذِبٌ
لِمَنْ سَعَى
إِلَيْهِ
ظَالِمٌ
لِمَنْ سَعَى
عَلَيْهِ (59/ 2).
4451
أَكْذِبِ
السِّعَايَةَ
وَالنَّمِيمَةَ
بَاطِلَةً
كَانَتْ أَوْ
[أَمْ]
صَحِيحَةً (224/ 2).
4452
أَسْوَءُ
الصِّدْقِ
النَّمِيمَةُ
(388/ 2).
4453
بِئْسَ
الشِّيمَةُ
النَّمِيمَةُ
(251/ 3).
آثار
النميمة
4454
إِيَّاكَ
وَالنَّمِيمَةَ
فَإِنَّهَا
تَزْرَعُ
الضَّغِينَةَ
وَتُبْعِدُ
عَنِ اللَّهِ
وَالنَّاسِ (296/
2).
4455
مَنْ صَدَّقَ
الْوَاشِيَ
أَفْسَدَ
الصَّدِيقَ (302/
5).
4456
مَنْ سَعَى
بِالنَّمِيمَةِ
حَارَبَهُ
الْقَرِيبُ
وَمَقَتَهُ
الْبَعِيدُ (367/
5).
4457
لَا
تَعْجَلَنَّ
إِلَى
تَصْدِيقِ
وَاشٍ وَإِنْ
تَشَبَّهَ
بِالنَّاصِحِينَ
فَإِنَّ
السَّاعِيَ
ظَالِمٌ
لِمَنْ سَعَى
بِهِ غَاشٌّ
لِمَنْ سَعَى
إِلَيْهِ (301/ 6).
4458
لَا
تَجْتَمِعُ
أَمَانَةٌ
وَنَمِيمَةٌ
(372/ 6).
الفصل
السادس في
المزاح
والفحش
والشماتة
ذم
المزح وكثرة
الضحك
وآثارهما
4459
الْإِفْرَاطُ
فِي
الْمَزْحِ
خُرْقٌ (311/ 1).
4460
الْمِزَاحُ
فُرْقَةٌ
تَتْبَعُهَا
ضَغِينَةٌ (43/ 2).
4461
إِيَّاكَ
أَنْ
تَذْكُرَ
مِنَ
الْكَلَامِ مُضْحِكاً
وَإِنْ
حَكَيْتَهُ
عَنْ غَيْرِكَ
(300/ 2).
4462
آفَةُ
الْهَيْبَةِ
الْمِزَاحُ (106/
3).
4463
خَيْرُ
الضَّحِكِ
التَّبَسُّمُ
(423/ 3).
4464
دَعِ
الْمِزَاحَ
فَإِنَّهُ
لِقَاحُ
الضَّغِينَةِ
(18/ 4).
4465
كَفَى
بِالْمَرْءِ
جَهْلًا أَنْ
يَضْحَكَ مِنْ
غَيْرِ
عَجَبٍ (579/ 4).
4466
كَثْرَةُ
ضَحِكِ
الرَّجُلِ
تُفْسِدُ
وَقَارَهُ (590/ 4).
4467
كَثْرَةُ
الْمِزَاحِ
تُسْقِطُ
الْهَيْبَةَ
(591/ 4).
4468
كَثْرَةُ
الضَّحِكِ
تُوحِشُ
الْجَلِيسَ وَتَشِينُ
الرَّئِيسَ (594/ 4).
4469
كَثْرَةُ
الْمِزَاحِ
تُذْهِبُ
الْبَهَاءَ
وَيُوجِبُ
الشَّحْنَاءَ
(597/ 4).
4470
مَنْ مَزَحَ
اسْتُخِفَّ
بِهِ (178/ 5).
4471
مَنْ كَثُرَ
ضَحِكُهُ
قَلَّتْ
هَيْبَتُهُ (180/
5).
4472
مَنْ كَثُرَ
مِزَاحُهُ
اسْتُجْهِلَ
(183/ 5).
4473
مَنْ كَثُرَ
ضَحِكُهُ مَاتَ
قَلْبُهُ (194/ 5).
4474
مَنْ كَثُرَ
مِزَاحُهُ
اسْتُحْمِقَ
(195/ 5).
4475
مَنْ كَثُرَ
ضَحِكُهُ
اسْتُرْذِلَ
(200/ 5).
4476
مَنْ كَثُرَ
هَزْلُهُ
اسْتُجْهِلَ
(200/ 5).
4477
مَنْ كَثُرَ
مَزْحُهُ
قَلَّ
وَقَارُهُ (293/ 5).
4478
مَنْ كَثُرَ
مِزَاحُهُ
قَلَّتْ هَيْبَتُهُ
(226/ 5).
4479
مَنْ جَعَلَ
دَيْدَنَهُ
الْهَزْلَ
لَمْ يُعْرَفْ
جِدُّهُ (227/ 5).
4480
مَنْ كَثُرَ
هَزْلُهُ
بَطَلَ
جِدُّهُ (279/ 5).
4481
مَنْ غَلَبَ
عَلَيْهِ
الْهَزْلُ
فَسَدَ عَقْلُهُ
(293/ 5).
4482
مَنْ كَثُرَ
مِزَاحُهُ
لَمْ يَخْلُ
مِنْ حَاقِدٍ
عَلَيْهِ
وَمُسْتَخِفٍّ
بِهِ (400/ 5).
4483
مَا مَزَحَ
امْرُؤٌ
مَزْحَةً
إِلَّا مَجَّ
مِنْ
عَقْلِهِ
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 223
مَجَّةً
(85/ 6).
4484
وَقِّرُوا
أَنْفُسَكُمْ
عَنِ
الْفُكَاهَاتِ
وَمَضَاحِكِ
الْحِكَايَاتِ
وَمَحَالِّ
التُّرَّهَاتِ
(230/ 6).
4485
لَا
تُمَازِحِ
الشَّرِيفَ
فَيَحْقِدَ
عَلَيْكَ (274/ 6).
4486
لَا
تُمَازِحَنَّ
صَدِيقاً
فَيُعَادِيَكَ
وَلَا
عَدُوّاً
فَيُرْدِيَكَ
(336/ 6).
4487
لَا
تُكْثِرَنَّ
الضَّحِكَ
فَتَذْهَبَ
هَيْبَتُكَ
وَلَا
الْمِزَاحَ
فَيُسْتَخَفَّ
بِكَ (336/ 6).
ذم
الفحش
4488
الْفُحْشُ
وَالتَّفَحُّشُ
لَيْسَا مِنَ
الْإِسْلَامِ
(390/ 1).
4489
إِنَّ
الْفُحْشَ
وَالتَّفَحُّشَ
لَيْسَا مِنْ
خَلَائِقِ
الْإِسْلَامِ
(497/ 2).
4490
سُنَّةُ
اللِّئَامِ
قُبْحُ
الْكَلَامِ (127/
4).
4491
سَامِعُ
هُجْرِ
الْقَوْلِ
شَرِيكُ
الْقَائِلِ (134/
4).
4492
سَفَهُكَ
عَلَى مَنْ
فَوْقَكَ
جَهْلٌ مُرْدٍ
(152/ 4).
4493
سَفَهُكَ
عَلَى مَنْ
دُونَكَ
جَهْلٌ مُزْرٍ
(152/ 4).
4494
فِعْلُ
الشَّرِّ
مَسَبَّةٌ (413/ 4).
4495
مَنْ قَلَّ
عَقْلُهُ
سَاءَ
خِطَابُهُ (203/ 5).
4496
مَا أَفْحَشَ
كَرِيمٌ
قَطُّ (54/ 6).
4497
لَا تُسِئِ
اللَّفْظَ
وَإِنْ ضَاقَ
عَلَيْكَ
الْجَوَابُ (284/
6).
4498
لَا أَوْقَحَ
مِنْ بَذِيٍّ
(373/ 6).
آثار
الفحش
4499
الْمُرُوءَةُ
مِنْ كُلِّ
خَنَاءٍ
عَرِيَّةٌ
بَرِيَّةٌ (312/ 1).
4500
سُوءُ
الْمَنْطِقِ
[سُخْفُ
الْمَنْطِقِ]
يُزْرِي
بِالْبَهَاءِ
وَالْمُرُوءَةِ
(143/ 4).
4501
سُوءُ
الْمَنْطِقِ
يُزْرِي
بِالْقَدَرِ
وَيُفْسِدُ
الْأُخُوَّةَ
(144/ 4).
4502
سَفَهُكَ
عَلَى مَنْ
فِي
دَرَجَتِكَ
نِقَارٌ
كَنِقَارِ
الدِّيكَيْنِ
وَهِرَاشٌ كَهِرَاشِ
الْكَلْبَيْنِ
وَلَنْ
يَفْتَرِقَا
إِلَّا
مَجْرُوحَيْنِ
أَوْ
مَفْضُوحَيْنِ
وَلَيْسَ
ذَلِكَ
فِعْلَ
الْحُكَمَاءِ
وَلَا
سُنَّةَ الْعُقَلَاءِ
وَلَعَلَّهُ
أَنْ
يَحْلُمَ
عَنْكَ
فَيَكُونَ
أَوْزَنَ
مِنْكَ
وَأَكْرَمَ وَأَنْتَ
أَنْقَصُ
مِنْهُ
وَأَلْأَمُ (153/
4).
4503
مَنْ
أَفْحَشَ
شَفَى
حُسَّادَهُ (169/
5).
4504
مَنْ سَاءَ
لَفْظُهُ
سَاءَ
حَظُّهُ (460/ 5).
الشماتة
وآثارها
4505
[إِعَادَةُ]
التَّقْرِيعِ
أَشَدُّ مِنْ
مَضَضِ
الضَّرْبِ (374/ 1).
4506
التَّقْرِيعُ
أَحَدُ
الْعُقُوبَتَيْنِ
(27/ 2).
4507
الْإِفْرَاطُ
فِي
الْمَلَامَةِ
يَشُبُّ نَارَ
اللَّجَاجَةِ
(43/ 2).
4508
احْذَرِ
الْكَرِيمَ
إِذَا
أَهَنْتَهُ
وَالْحَلِيمَ
إِذَا
جَرَحْتَهُ
وَالشُّجَاعَ
إِذَا
أَوْجَعْتَهُ
(278/ 2).
4509
إِيَّاكَ
أَنْ تَكُونَ
عَلَى
النَّاسِ طَاعِناً
وَلِنَفْسِكَ
مُدَاهِناً
فَتَعْظُمَ
عَلَيْكَ
الْحَوْبَةُ
وَتُحْرَمَ
الْمَثُوبَةَ
(309/ 2).
4510
وَإِيَّاكَ
أَنْ
تُكَرِّرَ
الْعَتْبَ
فَإِنَّ
ذَلِكَ
يُغْرِي
بِالذَّنْبِ
وَيُهَوِّنُ
الْعَتْبَ (23/ 3).
4511
إِذَا
عَاتَبْتَ
فَاسْتَبْقِ
(114/ 3).
4512
إِذَا
ذَمَمْتَ
فَاقْتَصِرْ
(116/ 3).
4513
طَعْنُ
اللِّسَانِ
أَمَضُّ مِنْ
طَعْنِ السِّنَانِ
(255/ 4).
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم،
ص: 224
4514
قَدْ
يَنْجَعُ
الْمَلَامُ (470/
4).
4515
مَنْ شَمِتَ
بِزَلَّةِ
غَيْرِهِ
شَمِتَ غَيْرُهُ
بِزَلَّتِهِ
(446/ 5).
4516
مَنْ
بَلَّغَكَ
شَتْمَكَ
فَقَدْ
شَتَمَكَ (451/ 5).
4517
مَا تَسَابَّ
اثْنَانِ
إِلَّا غَلَبَ
أَلْأَمُهُمَا
(79/ 6).
الفصل
السابع في
الموعظة
والنصيحة
حقيقة
الموعظة
4518
الِاتِّعَاظُ
اعْتِبَارٌ (50/ 1).
4519
الْمَوْعِظَةُ
نَصِيحَةٌ
شَافِيَةٌ (230/ 1)
4520
الْوَعْظُ
النَّافِعُ
مَا رَدَعَ. (319/ 1).
4521
خَيْرُ
الْمَوَاعِظِ
مَا رَدَعَ (421/ 3).
4522
فَيَا لَهَا
مَوَاعِظَ
شَافِيَةً
لَوْ صَادَفَتْ
قُلُوباً
زَاكِيَةً
وَأَسْمَاعاً
وَاعِيَةً
وَآرَاءً
عَازِمَةً (432/ 4).
المواعظ
جلاء الصدور
4523
الْمَوَاعِظُ
حَيَاةُ
الْقُلُوبِ (85/ 1).
4524
الْمَوَاعِظُ
صِقَالُ
النُّفُوسِ
وَجِلَاءُ
الْقُلُوبِ (357/
1).
4525
فِي
الْمَوَاعِظِ
جِلَاءُ
الصُّدُورِ (407/
4).
4526
لِقَاحُ
الْخَوَاطِرِ
الْمُذَاكَرَةُ
(126/ 5).
أهمية
الموعظة وبعض
آثارها
4527
الْمَوَاعِظُ
كَهْفٌ
لِمَنْ
وَعَاهَا (293/ 1).
4528
الْمَوَاعِظُ
شِفَاءٌ
لِمَنْ
عَمِلَ بِهَا
(306/ 1).
4529
أَنْفَعُ
الْمَوَاعِظِ
مَا رَدَعَ (398/ 2).
4530
بِالْمَوَاعِظِ
تَنْجَلَّيَ
الْغَفْلَةُ
(200/ 3).
4531
ثَمَرَةُ
الْوَعْظِ
الِانْتِبَاهُ
(322/ 3).
4532
خَيْرُ مَا
جَرَّبْتَ
مَا وَعَظَكَ
(422/ 3).
4533
دَاعٍ دَعَا
وَرَاعٍ
رَعَا
فَاسْتَجِيبُوا
لِلدَّاعِي
وَاتَّبِعُوا
الرَّاعِيَ (13/ 4).
4534
رُبَّ
نَاصِحٍ مِنَ
الدُّنْيَا
عِنْدَكَ مُتَّهَمٌ
(76/ 4).
4535
قَدْ نَصَحَ
مَنْ وَعَظَ (474/
4).
4536
قَدْ
تَيَقَّظَ
مَنِ
اتَّعَظَ (475/ 4).
4537
مَنْ
وَعَظَكَ
فَلَا
تُوحِشْهُ (172/ 5).
4538
مَنْ
وَعَظَكَ
أَحْسَنَ
إِلَيْكَ (190/ 5).
4539
مَنْ
ذَكَّرَكَ
فَقَدْ
أَنْذَرَكَ (202/
5).
4540
مَنْ
تَفَكَّهَ
بِالْحِكَمِ
لَمْ يَعْدَمِ
اللَّذَّةَ (233/
5).
4541
نِعْمَ
الْهَدِيَّةُ
[الْهِدَايَةُ]
الْمَوْعِظَةُ
(157/ 6).
4542
لَا ضَلَالَ
مَعَ
إِرْشَادٍ (362/ 6).
من لا
تنفعه
الموعظة
4543
رُبَّ
وَاعِظٍ غَيْرُ
مُرْتَدِعٍ (78/ 4).
4544
لَمْ
يَعْقِلْ
مَوَاعِظَ
الزَّمَانِ
مَنْ سَكَنَ
إِلَى حُسْنِ
الظَّنِّ
بِالْأَيَّامِ
(97/ 5).
4545
مَنْ لَمْ
يَكُنْ
أَمْلَكَ
شَيْءٍ بِهِ
عَقْلُهُ
لَمْ
يَنْتَفِعْ
بِمَوْعِظَةٍ
(415/ 5).
4546
لَا
تَكُونَنَّ
مِمَّنْ لَا
تَنْفَعُهُ
الْمَوْعِظَةُ
إِلَّا إِذَا
بَالَغْتَ فِي
إِيلَامِهِ
فَإِنَّ
الْعَاقِلَ
يَتَّعِظُ
بِالْأَدَبِ
وَالْبَهَائِمَ
لَا تَرْتَدِعُ
إِلَّا
بِالضَّرْبِ
(310/ 6).
أهمية
النصيحة
4547
النُّصْحُ
يُثْمِرُ
الْمَحَبَّةَ
(161/ 1).
4548
النَّصِيحَةُ
تُثْمِرُ
الْوُدَّ (212/ 1).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 225
4549
النَّصِيحَةُ
مِنْ
أَخْلَاقِ
الْكِرَامِ (342/
1).
4550
الْمُؤْمِنُ
غَرِيزَتُهُ
النُّصْحُ
وَسَجِيَّتُهُ
الْكَظْمُ (344/ 1).
4551
قَدْ
يَسْتَفِيدُ
الظِّنَّةَ
النَّاصِحُ (463/
4).
4552
مِنْ أَحْسَنِ
النَّصِيحَةِ
الْإِبَانَةُ
عَنِ الْقَبِيحَةِ
(20/ 6).
4553
مِنْ
أَحْسَنِ
الدِّينِ
النُّصْحُ (33/ 6).
4554
مِنْ
أَفْضَلِ
النُّصْحِ
الْإِشَارَةُ
بِالصُّلْحِ
(33/ 6).
4555
لَا نُصْحَ
كَالتَّحْذِيرِ
(348/ 6).
4556
لَا
إِخْلَاصَ
كَالنُّصْحِ
(357/ 6).
4557
لَا خَيْرَ
فِي قَوْمٍ
لَيْسُوا
بِنَاصِحِينَ
وَلَا
يُحِبُّونَ
النَّاصِحِينَ
(427/ 6).
شرائط
النصيحة
4558
أَكْبَرُ
الْعَيْبِ
أَنْ تَعِيبَ
غَيْرَكَ
بِمَا هُوَ
فِيكَ (432/ 2).
4559
إِنَّ
أَنْصَحَ
النَّاسِ
أَنْصَحُهُمْ
لِنَفْسِهِ
وَأَطْوَعُهُمْ
لِرَبِّهِ (531/ 2).
4560
إِنَّ
الْوَعْظَ
الَّذِي لَا
يَمَجُّهُ سَمْعٌ
وَلَا
يَعْدِلُهُ
نَفْعٌ مَا
سَكَتَ عَنْهُ
لِسَانُ
الْقَوْلِ
وَنَطَقَ
بِهِ لِسَانُ
الْفِعْلِ (540/ 2).
4561
قَدْ
يَنْصَحُ
غَيْرُ
النَّاصِحِ (463/
4).
4562
قَدْ جَهِلَ
مَنِ
اسْتَنْصَحَ
أَعْدَاءَهُ
(473/ 4).
4563
كَيْفَ
يَنْصَحُ
غَيْرَهُ
مَنْ يَغُشُّ
نَفْسَهُ (565/ 4).
4564
مَنْ نَصَحَ
نَفْسَهُ
كَانَ
جَدِيراً بِنُصْحِ
غَيْرِهِ (429/ 5).
4565
مَا أَغَشَّ
نَفْسَهُ
مَنْ
يَنْصَحُ
غَيْرَهُ (79/ 6).
4566
نُصْحُكَ
بَيْنَ
الْمَلَإِ
تَقْرِيعٌ [تفريع]
(172/ 6).
4567
لَا
تُقَاوِلَنَّ
إِلَّا
مُنْصِفاً
وَلَا
تُرْشِدَنَّ
إِلَّا
مُسْتَرْشِداً
(292/ 6).
4568
لَا يَنْصَحُ
اللَّئِيمُ
أَحَداً
إِلَّا عَنْ
رَغْبَةٍ
أَوْ
رَهْبَةٍ
فَإِذَا زَالَتِ
الرَّغْبَةُ
وَالرَّهْبَةُ
عَادَ إِلَى
جَوْهَرِهِ (435/
6).
4569
يُسْتَدَلُّ
عَلَى
الْمُحْسِنِينَ
بِمَا
يَجْرِي
لَهُمْ عَلَى
أَلْسُنِ
الْأَخْيَارِ
وَحُسْنِ
الْأَفْعَالِ
وَجَمِيلِ
السِّيرَةِ (450/
6).
قبول
النصيحة
4570
الْعَاقِلُ
مَنِ
اتَّعَظَ
بِغَيْرِهِ (339/
1).
4571
اسْتَمِعُوا
مِنْ
رَبَّانِيِّكُمْ
وَأَحْضِرُوهُ
قُلُوبَكُمْ
وَاسْمَعُوا
إِنْ هَتَفَ
بِكُمْ (241/ 2).
4572
اسْمَعُوا
[اقْبَلُوا]
النَّصِيحَةَ
مِمَّنْ
أَهْدَاهَا
[أَهْدَى]
إِلَيْكُمْ
وَاعْقِلُوهَا
عَلَى
أَنْفُسِكُمْ
(242/ 2).
4573
اسْتَصْبِحُوا
مِنْ
شُعْلَةِ
[استصحبوا من
شغلة] وَاعِظٍ
مُتَّعِظٍ
وَاقْبَلُوا
نَصِيحَةَ
نَاصِحٍ مُتَيَقِّظٍ
وَقِفُوا
عِنْدَ مَا
أَفَادَكُمْ
مِنَ
التَّعْلِيمِ
(258/ 2).
4574
أَلَا إِنَّ
أَسْمَعَ
الْأَسْمَاعِ
مَنْ وَعَى
التَّذْكِيرَ
وَقَبِلَهُ (330/
2).
4575
طُوبَى
لِمَنْ
أَطَاعَ
نَاصِحاً
يَهْدِيهِ
وَتَجَنَّبَ
غَاوِياً
يُرْدِيهِ (239/ 4).
4576
عَلَيْكَ
بِطَاعَةِ
مَنْ
يَأْمُرُكَ
بِالدِّينِ
فَإِنَّهُ
يَهْدِيكَ
وَيُنْجِيكَ
(296/ 4).
4577
قَدْ
نُصِحْتُمْ
فَانْتَصِحُوا
وَبُصِّرْتُمْ
فَأَبْصِرُوا
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم 236
محاسبة
النفس .....
ص : 235
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم،
ص: 226
وَ
أُرْشِدْتُمْ
فَاسْتَرْشِدُوا
(479/ 4).
4578
مَنْ
حَذَّرَكَ
كَمَنْ
بَشَّرَكَ (202/ 5).
4579
مَنْ قَبِلَ
النَّصِيحَةَ
أَمِنَ مِنَ
الْفَضِيحَةِ
(277/ 5).
4580
مَنْ
أَقْبَلَ
عَلَى
النَّصِيحِ
أَعْرَضَ
عَنِ
الْقَبِيحِ (346/
5).
4581
مِنْ
أَكْبَرِ
التَّوْفِيقِ
الْأَخْذُ بِالنَّصِيحَةِ
(20/ 6).
4582
لَا يَغُشُّ
الْعَقْلُ
مَنِ
انْتَصَحَهُ
(389/ 6).
4583
يَا أَيُّهَا
النَّاسُ
اقْبَلُوا
النَّصِيحَةَ
مِمَّنْ
نَصَحَكُمْ
وَتَلَقَّوْهَا
بِالطَّاعَةِ
مِمَّنْ
حَمَلَهَا
إِلَيْكُمْ وَاعْلَمُوا
أَنَّ
اللَّهَ
سُبْحَانَهُ
لَمْ
يَمْدَحْ
مِنَ
الْقُلُوبِ
إِلَّا أَوْعَاهَا
لِلْحِكْمَةِ
وَمِنَ
النَّاسِ
إِلَّا
أَسْرَعَهُمْ
إِلَى
الْحَقِّ
إِجَابَةً
وَاعْلَمُوا
أَنَّ
الْجِهَادَ
الْأَكْبَرَ
جِهَادُ
النَّفْسِ
فَاشْتَغِلُوا
بِجِهَادِ
أَنْفُسِكُمْ
تَسْعَدُوا
وَارْفُضُوا
الْقَالَ
وَالْقِيلَ
تَسْلَمُوا
وَأَكْثِرُوا
ذِكْرَ اللَّهِ
تَغْنَمُوا
وَكُونُوا
عِبَادَ
اللَّهِ
إِخْوَاناً
تَسْعَدُوا
لَدَيْهِ
بِالنَّعِيمِ
الْمُقِيمِ (469/
6).
ذم رد
النصيحة
4584
أَكْبَرُ
[أَكْثَرُ]
الشَّرِّ فِي
الِاسْتِخْفَافِ
بِمُولِمِ
عِظَةِ
الْمُشْفِقِ
النَّاصِحِ
وَالِاغْتِرَارِ
بِحَلَاوَةِ
ثَنَاءِ
الْمَادِحِ
الْكَاشِحِ (452/
2).
4585
كَيْفَ
يَنْتَفِعُ
بِالنَّصِيحَةِ
مَنْ يَلْتَذُّ
بِالْفَضِيحَةِ
(567/ 4).
4586
لَمْ
يُوَفَّقْ
مَنِ
اسْتَحْسَنَ
الْقَبِيحَ
وَأَعْرَضَ
عَنْ قَوْلِ
النَّصِيحِ (104/
5).
4587
مَنْ عَصَى
نَصِيحَهُ
نَصَرَ
ضِدَّهُ (279/ 5).
4588
مَنْ
أَعْرَضَ
عَنْ
نَصِيحَةِ
النَّاصِحِ
أُحْرِقَ
بِمَكِيدَةِ
الْكَاشِحِ (350/
5).
4589
مِنْ
عَلَامَاتِ
الْإِدْبَارِ
سُوءُ الظَّنِّ
بِالنَّصِيحِ
(38/ 6).
4590
لَا
تَرُدَّنَّ
عَلَى النَّصِيحِ
وَلَا
تَسْتَغِشَّنَّ
الْمُشِيرَ (287/
6).
مدح
الناصح
4591
مَنْ
نَصَحَكَ
أَشْفَقَ
عَلَيْكَ (190/ 5).
4592
مَنْ
تَاجَرَكَ
بِالنُّصْحِ
فَقَدْ أَجْزَلَ
لَكَ
الرِّبْحَ (350/ 5).
4593
مَنْ
تَاجَرَكَ
فِي
النُّصْحِ
كَانَ شَرِيكَكَ
فِي
الرِّبْحِ (432/ 5).
4594
مَا أَخْلَصَ
الْمَوَدَّةَ
مَنْ لَمْ
يَنْصَحْ (75/ 6).
4595
مَا أَلَاكَ
جُهْداً فِي
النَّصِيحَةِ
مَنْ دَلَّكَ
عَلَى
عَيْبِكَ
وَحَفِظَ
غَيْبَكَ (113/ 6).
4596
مُنَاصِحُكَ
مُشْفِقٌ
عَلَيْكَ
مُحْسِنٌ إِلَيْكَ
نَاظِرٌ فِي
عَوَاقِبِكَ
مُسْتَدْرِكٌ
فَوَارِطَكَ
فَفِي
طَاعَتِهِ
رَشَادُكَ
وَفِي مُخَالَفَتِهِ
فَسَادُكَ (139/ 6).
4597
لَا
عَدَاوَةَ
مَعَ نُصْحٍ (360/
6).
4598
لَا وَاعِظَ
أَبْلَغُ
مِنَ
النُّصْحِ (378/ 6).
ذم الغش
في النصيحة
4599
رُبَّمَا
غَشَّ
الْمُسْتَنْصَحُ
(79/ 4).
4600
رُبَّمَا
نَصَحَ
غَيْرُ النَّاصِحِ
(79/ 4).
4601
قَدْ يَغُشُّ
الْمُسْتَنْصَحُ
(463/ 4).
4602
مَنِ
اسْتَغَشَّ
النَّصِيحَ
اسْتَحْسَنَ الْقَبِيحَ
(228/ 5).
4603
مَنِ
اسْتَغَشَّ
النَّصِيحَ
غَشِيَهُ الْقَبِيحُ
(347/ 5).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 227
4604
مَرَارَةُ
النُّصْحِ
أَنْفَعُ
مِنْ
حَلَاوَةِ الْغِشِّ
(131/ 6).
4605
لَا
تَنْتَصِحْ
بِمَنْ
فَاتَهُ
الْعَقْلُ
وَلَا تَثِقْ
بِمَنْ
خَانَهُ
الْأَصْلُ فَإِنَّ
مَنْ فَاتَهُ
الْعَقْلُ
يَغُشُّ مِنْ
حَيْثُ
يَنْصَحُ
وَمَنْ
خَانَهُ
الْأَصْلُ
يُفْسِدُ
مِنْ حَيْثُ
يَصْلُحُ (331/ 6).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 229
باب
الثاني النفس
وما حولها
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 231
الفصل
الأول في
النفس
كرامة
النفس
4606
النَّفْسُ
الْكَرِيمَةُ
لَا
تُؤَثِّرُ فِيهَا
النَّكَبَاتُ
(1/ 2).
4607
أَكْرِمْ
نَفْسَكَ مَا
أَعَانَتْكَ
عَلَى
طَاعَةِ
اللَّهِ (187/ 2).
4608
مَنْ
أَكْرَمَ
نَفْسَهُ
أَهَانَتْهُ
(161/ 5).
4609
مَنْ
كَرُمَتْ
نَفْسُهُ
اسْتَهَانَ
بِالْبَذْلِ
وَالْإِسْعَافِ
(342/ 5).
4610
مَنْ
كَرُمَتْ
عَلَيْهِ
نَفْسُهُ
لَمْ يُهِنْهَا
بِالْمَعْصِيَةِ
(357/ 5).
4611
مَنْ
كَرُمَتْ
عَلَيْهِ
نَفْسُهُ
هَانَتْ
عَلَيْهِ
شَهْوَتُهُ (365/
5).
4612
مَنْ
كَرُمَتْ
نَفْسُهُ
قَلَّ
شِقَاقُهُ وَخِلَافُهُ
(432/ 5).
4613
مَنْ
كَرُمَتْ
نَفْسُهُ
صَغُرَتِ
الدُّنْيَا
فِي عَيْنِهِ
(451/ 5).
شرافة
النفس
4614
الشَّرِيفُ
مَنْ
شَرُفَتْ
خِلَالُهُ (191/ 1).
4615
أَكْرِمْ
نَفْسَكَ
عَنْ كُلِّ
دَنِيَّةٍ وَإِنْ
سَاقَتْكَ
إِلَى
الرَّغَائِبِ
فَإِنَّكَ
لَنْ
تَعْتَاضَ
عَمَّا
تَبْذُلُ مِنْ
نَفْسِكَ
عِوَضاً (219/ 2).
4616
إِنَّ
النَّفْسَ
لَجَوْهَرَةٌ
ثَمِينَةٌ مَنْ
صَانَهَا
رَفَعَهَا
وَمَنِ
ابْتَذَلَهَا
وَضَعَهَا (522/ 2).
4617
عَلَى قَدْرِ
شَرَفِ
النَّفْسِ
تَكُونُ الْمُرُوءَةُ
(312/ 4).
4618
عَوِّدْ
نَفْسَكَ
فِعْلَ
الْمَكَارِمِ
وَتَحَمُّلَ
أَعْبَاءِ
الْمَغَارِمِ
تَشْرُفْ
نَفْسُكَ
وَتَعْمُرْ
آخِرَتُكَ
وَيَكْثُرْ
حَامِدَوكَ (329/
4).
4619
مَنْ قَلَّ
ذَلَّ (137/ 5).
4620
مَنْ
شَرُفَتْ
نَفْسُهُ
كَثُرَتْ
عَوَاطِفُهُ
(240/ 5).
4621
مَنْ
شَرُفَتْ
نَفْسُهُ
نَزَّهَهَا
عَنْ دَنَاءَةِ
الْمَطَالِبِ
(335/ 5).
4622
صُوَرٌ
عَارِيَةٌ
عَنِ
الْمَوَادِّ
عَالِيَةٌ
عَنِ
الْقُوَّةِ
وَالِاسْتِعْدَادِ
تَجَلَّى
لَهَا
فَأَشْرَقَتْ
وَطَالَعَهَا
فَتَلَأْلَأَتْ
وَأَلْقَى
فِي هُوِيَّتِهَا
مِثَالَهُ
فَأَظْهَرَ
عَنْهَا أَفْعَالَهُ
وَخَلَقَ
الْإِنْسَانَ
ذَا نَفْسٍ
نَاطِقَةٍ
إِنْ
زَكَّاهَا
بِالْعِلْمِ
وَالْعَمَلِ
فَقَدْ
شَابَهَتْ
جَوَاهِرَ
أَوَائِلِ
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم،
ص: 232
عِلَلِهَا
(218/ 4).
ثمن
النفس
4623
أَلَا
إِنَّهُ
لَيْسَ
لِأَنْفُسِكُمْ
ثَمَنٌ
إِلَّا
الْجَنَّةُ
فَلَا
تَبِيعُوهَا إِلَّا
بِهَا (331/ 2).
4624
إِنَّ مَنْ
بَاعَ
نَفْسَهُ
بِغَيْرِ
الْجَنَّةِ
فَقَدْ
عَظُمَتْ عَلَيْهِ
الْمِحْنَةُ
(512/ 2).
4625
لَيْسَ
[لَبِئْسَ]
الْمَتْجَرُ
أَنْ تَرَى
الدُّنْيَا
لِنَفْسِكَ
ثَمَناً
وَمِمَّا
لَكَ عِنْدَ
اللَّهِ
عِوَضاً (39/ 5).
4626
لَيْسَ
لِأَنْفُسِكُمْ
ثَمَنٌ
إِلَّا الْجَنَّةُ
فَلَا
تَبِيعُوهَا
إِلَّا بِهَا
(81/ 5).
4627
لَيْسَ عَنِ
الْآخِرَةِ
عِوَضٌ
وَلَيْسَتِ
الدُّنْيَا
لِلنَّفْسِ
بِثَمَنٍ (85/ 5).
4628
مَنْ بَاعَ
نَفْسَهُ
بِغَيْرِ
نَعِيمِ الْجَنَّةِ
فَقَدْ
ظَلَمَهَا (458/ 5).
معرفة
النفس
وعلائمه
4629
الْكَيِّسُ
مَنْ عَرَفَ
نَفْسَهُ
وَأَخْلَصَ
أَعْمَالَهُ
(297/ 1).
4630
الْمَعْرِفَةُ
بِالنَّفْسِ
أَنْفَعُ
الْمَعْرِفَتَيْنِ
(25/ 2).
4631
أَفْضَلُ
الْمَعْرِفَةِ
مَعْرِفَةُ
الْإِنْسَانِ
نَفْسَهُ (386/ 2).
4632
أَفْضَلُ
الْحِكْمَةِ
مَعْرِفَةُ
الْإِنْسَانِ
نَفْسَهُ
وَوُقُوفُهُ
عِنْدَ قَدْرِهِ
(419/ 2).
4633
غَايَةُ
الْمَعْرِفَةِ
أَنْ
يَعْرِفَ
الْمَرْءُ
نَفْسَهُ (372/ 4).
4634
كَفَى
بِالْمَرْءِ
مَعْرِفَةً
أَنْ يَعْرِفَ
نَفْسَهُ (575/ 4).
4635
مَنْ عَرَفَ
نَفْسَهُ
تَجَرَّدَ (172/ 5).
4636
مَنْ عَرَفَ
نَفْسَهُ
جَاهَدَهَا (177/
5).
4637
مَنْ عَرَفَ
نَفْسَهُ
عَرَفَ
رَبَّهُ (194/ 5).
4638
مَنْ عَرَفَ
نَفْسَهُ
فَقَدِ
انْتَهَى إِلَى
غَايَةِ
كُلِّ
مَعْرِفَةٍ
وَعِلْمٍ (405/ 5).
4639
مَنْ عَرَفَ
نَفْسَهُ
جَلَّ
أَمْرُهُ (208/ 5).
4640
مَعْرِفَةُ
النَّفْسِ
أَنْفَعُ
الْمَعَارِفِ
(148/ 6).
4641
نَالَ
الْفَوْزَ
الْأَكْبَرَ
مَنْ ظَفِرَ
بِمَعْرِفَةِ
النَّفْسِ (172/ 6).
4642
النَّفْسُ
الدَّنِيَّةُ
لَا
تَنْفَكُّ عَنِ
الدَّنَاءَاتِ
(2/ 2).
4643
التَّوْفِيقُ
وَالْخِذْلَانُ
يَتَجَاذَبَانِ
النَّفْسَ
فَأَيُّهُمَا
غَلَبَ كَانَتْ
فِي
حَيِّزِهِ (46/ 2).
4644
أَكْثَرُ
النَّاسِ
مَعْرِفَةً
لِنَفْسِهِ
أَخْوَفُهُمْ
لِرَبِّهِ (424/ 2).
4645
إِنَّ
نَفْسَكَ
مَطِيَّتُكَ
إِنْ أَجْهَدْتَهَا
قَتَلْتَهَا
وَإِنْ
رَفَقْتَ
بِهَا
أَبْقَيْتَهَا
(607/ 2).
4646
إِنَّكَ إِنْ
أَخْلَلْتَ
بِشَيْءٍ
مِنْ هَذَا
التَّقْسِيمِ
فَلَا
تَقُومُ
نَوَافِلُ
تَكْتَسِبُهَا
بِفَرَائِضَ
تُضَيِّعُهَا
(608/ 2).
4647
إِنْ
عَقَلْتَ
أَمْرَكَ
أَوْ
أَصَبْتَ مَعْرِفَةَ
نَفْسِكَ
فَأَعْرِضْ
عَنِ الدُّنْيَا
وَازْهَدْ
فِيهَا
فَإِنَّهَا
دَارُ الْأَشْقِيَاءِ
وَلَيْسَتْ
بِدَارِ السُّعَدَاءِ
بَهْجَتُهَا
زُورٌ
وَزِينَتُهَا
غُرُورٌ
وَسَحَائِبُهَا
مُتَقَشِّعَةٌ
وَمَوَاهِبُهَا
مُرْتَجِعَةٌ
[مُنْتَزِعَةٌ
وَعَوَارِيهَا
مُرْتَجِعَةٌ]
(16/ 3).
4648
إِذَا
كَثُرَتِ
الْقُدْرَةُ
قَلَّتِ الشَّهْوَةُ
(125/ 3).
4649
شَرُّ
الْفَقْرِ
فَقْرُ
النَّفْسِ (172/ 4).
4650
شَرُّ
النَّفْسِ
شَرُّ
الْفَقْرِ (415/ 4).
4651
عَجِبْتُ
لِمَنْ
عَرَفَ دَوَاءَ
دَائِهِ
فَلَا
يَطْلُبُهُ
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 233
[كَيْفَ
لَا
يَطْلُبُهُ]
وَإِنْ وَجَدَهُ
لَمْ
يَتَدَاوَ
بِهِ (342/ 4).
4652
مَنْ أَسَاءَ
إِلَى
نَفْسِهِ
لَمْ يُتَوَقَّعْ
مِنْهُ
جَمِيلٌ (234/ 5).
4653
مَنْ عَرَفَ
قَدْرَ
نَفْسِهِ
لَمْ
يُهِنْهَا
بِالْفَانِيَاتِ
(335/ 5).
4654
مَنْ عَرَفَ
نَفْسَهُ
فَهُوَ
لِغَيْرِهِ أَعْرَفُ
(363/ 5).
4655
مَنْ عَرَفَ
شَرَفَ
مَعْنَاهُ
صَانَهُ عَنْ
دَنَاءَةِ
شَهْوَتِهِ
وَزُورِ
مُنَاهُ (438/ 5).
4656
لَا تَعْصِ
نَفْسَكَ
إِذَا هِيَ
أَرْشَدَتْكَ
(282/ 6).
جهل
النفس
4657
أَعْظَمُ
الْجَهْلِ
جَهْلُ
الْإِنْسَانِ
أَمْرَ
نَفْسِهِ (387/ 2).
4658
عَجِبْتُ
لِمَنْ
يَنْشُدُ
ضَالَّتَهُ
وَقَدْ
أَضَلَّ
نَفْسَهُ
فَلَا
يَطْلُبُهَا
(340/ 4).
4659
عَجِبْتُ
لِمَنْ
يَجْهَلُ
نَفْسَهُ
كَيْفَ
يَعْرِفُ
رَبَّهُ (341/ 4).
4660
كَيْفَ
يَعْرِفُ
غَيْرَهُ
مَنْ يجعل
[يَجْهَلُ
نَفْسَهُ (565/ 4).
4661
كَفَى
بِالْمَرْءِ
جَهْلًا أَنْ
يَجْهَلَ
نَفْسَهُ (575/ 4).
4662
مَنْ جَهِلَ
نَفْسَهُ
أَهْمَلَهَا
(178/ 5).
4663
مَنْ جَهِلَ
نَفْسَهُ
كَانَ
بِغَيْرِ نَفْسِهِ
أَجْهَلُ (334/ 5).
4664
مَنْ لَمْ
يَعْرِفْ
نَفْسَهُ
بَعُدَ عَنْ سَبِيلِ
النَّجَاةِ
وَخَبَطَ فِي
الضَّلَالِ
وَالْجَهَالاتِ
(426/ 5).
4665
لَا تَجْهَلْ
نَفْسَكَ
فَإِنَّ
الْجَاهِلَ
مَعْرِفَةَ
نَفْسِهِ
جَاهِلٌ
بِكُلِّ شَيْءٍ
(304/ 6).
عرفان
القدر
4666
رَحِمَ
اللَّهُ
امْرَأً
عَرَفَ
قَدْرَهُ
وَلَمْ
يَتَعَدَّ
طَوْرَهُ (42/ 4).
4667
كَفَى
بِالْمَرْءِ
جَهْلًا أَنْ
يَجْهَلَ
قَدْرَهُ (580/ 4).
4668
مَنْ جَهِلَ
قَدْرَهُ
عَدَا
[تَعَدَّى]
طَوْرَهُ (199/ 5).
4669
مَنْ عَرَفَ
قَدْرَهُ
لَمْ يَضِعْ
بَيْنَ النَّاسِ
(232/ 5).
4670
مَنْ قَوِيَ
عَلَى
نَفْسِهِ
تَنَاهَى فِي
الْقُوَّةِ (254/
5).
4671
مَنْ وَقَفَ
عِنْدَ
قَدْرِهِ
أَكْرَمَهُ النَّاسُ
(333/ 5).
4672
مَنْ
تَعَدَّى
حَدَّهُ
أَهَانَهُ
النَّاسُ (333/ 5).
4673
مَنْ جَهِلَ
مَوْضِعَ
قَدَمِهِ
عَثَرَ بِدَوَاعِي
نَدَمِهِ (348/ 5).
4674
مَنْ جَهِلَ
قَدْرَهُ
جَهِلَ كُلَّ
قَدْرٍ (387/ 5).
4675
مَا عَقَلَ
مَنْ عَدَا
طَوْرَهُ (62/ 6).
4676
مَا هَلَكَ
مَنْ عَرَفَ
قَدْرَهُ (62/ 6).
4677
هَلَكَ مَنْ
لَمْ
يَعْرِفْ
قَدْرَهُ (194/ 6).
4678
نِعِمَّا
لِلْعَبْدِ
أَنْ
يَعْرِفَ
قَدْرَهُ
وَلَا
يَتَجَاوَزَ
حَدَّهُ (181/ 6).
4679
لَا تَفْعَلْ
مَا يَضَعُ
قَدْرَكَ (275/ 6).
4680
لَا جَهْلَ
أَعْظَمُ
مِنْ
تَعَدِّي
الْقَدْرِ (383/ 6).
4681
لَا عَقْلَ
لِمَنْ
يَتَجَاوَزُ
حَدَّهُ وَقَدْرَهُ
(386/ 6).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 234
4682
أَكْبَرُ
الْبَلَاءِ
فَقْرُ
النَّفْسِ (392/ 2).
إن
النفس هي
العدو
4683
النَّفْسُ
الْأَمَّارَةُ
الْمُسَوِّلَةُ
تَتَمَلَّقُ
تَمَلُّقَ
الْمُنَافِقِ
وَتَتَصَنَّعُ
بِشِيمَةِ
الصَّدِيقِ
الْمُوَافِقِ
حَتَّى إِذَا
خَدَعَتْ
وَتَمَكَّنَتْ
تَسَلَّطَتْ
تَسَلُّطَ
الْعَدُوِّ وَتَحَكَّمَتْ
تَحَكُّمَ
الْعُتُوِّ
فَأَوْرَدَتْ
مَوَارِدَ
السَّوْءِ (139/ 2).
4684
نَفْسُكَ
أَقْرَبُ
أَعْدَائِكَ
إِلَيْكَ (170/ 6).
4685
نَفْسُكَ
عَدُوٌّ
مُحَارِبٌ
وَضِدٌّ مُوَاثِبٌ
إِنْ
غَفَلْتَ
عَنْهَا
قَتَلَتْكَ (179/
6).
4686
لَا عَدُوَّ
أَعْدَى
عَلَى الْمَرْءِ
مِنْ
نَفْسِهِ (399/ 6).
معرفة
المرء بعيبه
4687
الْمَنْقُوصُ
مَسْتُورٌ
عَنْهُ
[مِنْهُ] عَيْبُهُ
(301/ 1).
4688
اشْتِغَالُكَ
بِمَعَايِبِ
نَفْسِكَ
يَكْفِيكَ
الْعَارَ (384/ 1).
4689
إِيَّاكَ
أَنْ
تَسْتَكْبِرَ
مِنْ مَعْصِيَةِ
غَيْرِكَ مَا
تَسْتَصْغِرُهُ
مِنْ
نَفْسِكَ
أَوْ
تَسْتَكْثِرَ
مِنْ طَاعَتِكَ
مَا
تَسْتَقِلُّهُ
مِنْ
غَيْرِكَ (300/ 2).
4690
أَبْصَرُ
النَّاسِ
مَنْ
أَبْصَرَ
عُيُوبَهُ
وَأَقْلَعَ
عَنْ
ذُنُوبِهِ (410/ 2).
4691
أَفْضَلُ
النَّاسِ
مَنْ
شَغَلَتْهُ
مَعَايِبُهُ
عَنْ عُيُوبِ
النَّاسِ (416/ 2).
4692
عَجِبْتُ
لِمَنْ
يُنْكِرُ
عُيُوبَ
النَّاسِ
وَنَفْسُهُ
أَكْثَرُ
شَيْءٍ
مَعَاباً وَلَا
يُبْصِرُهَا
(340/ 4).
4693
عَجِبْتُ
لِمَنْ
يُوصَفُ
بِالْخَيْرِ
الَّذِي
يَعْلَمُ
أَنَّهُ
لَيْسَ فِيهِ
كَيْفَ
يَرْضَى (347/ 4).
4694
كَيْفَ
يُصْلِحُ
غَيْرَهُ
مَنْ لَا يُصْلِحُ
نَفْسَهُ (564/ 4).
4695
كَفَى
بِالْمَرْءِ
كَيْساً أَنْ
يَعْرِفَ
مَعَايِبَهُ
(576/ 4).
4696
كَفَى
بِالْمَرْءِ
كَيْساً أَنْ
يَقِفَ عَلَى
مَعَايِبِهِ
وَيَقْتَصِدَ
فِي مَطَالِبِهِ
(585/ 4).
4697
كَفَى
بِالْمَرْءِ
شُغُلًا
بِنَفْسِهِ
عَنِ
النَّاسِ (581/ 4).
4698
كَفَى
بِالْمَرْءِ
جَهْلًا أَنْ
يَجْهَلَ
عَيْبَهُ (582/ 4).
4699
لِيَنْهَكَ
[ليهلك] عَنْ
ذِكْرِ
مَعَايِبِ
النَّاسِ مَا
تَعْرِفُ
مِنْ
مَعَايِبِكَ
(40/ 5).
4700
لِيَكُفَّ
مَنْ عَلِمَ
مِنْكُمْ
عَنْ عَيْبِ
غَيْرِهِ مَا
يَعْرِفُ
مِنْ [عَنْ]
عَيْبِ نَفْسِهِ
(42/ 5).
4701
مَنْ طَلَبَ
عَيْباً
وَجَدَهُ (154/ 5).
4702
مَنْ عَلِمَ
مَا فِيهِ
سَتَرَ عَلَى
أَخِيهِ (242/ 5).
4703
مَنْ
أَبْصَرَ
عَيْبَ
نَفْسِهِ
لَمْ يَعِبْ
أَحَداً (283/ 5).
4704
مَنْ بَحَثَ
عَنْ عُيُوبِ
النَّاسِ
فَلْيَبْدَأْ
بِنَفْسِهِ (305/
5).
4705
مَنْ أَنِفَ
مِنْ
عَمَلِهِ
اضْطَرَّهُ
ذَلِكَ إِلَى
عَمَلٍ
خَيْرٍ
مِنْهُ (333/ 5).
4706
مَنْ
أَبْصَرَ
زَلَّتَهُ
صَغُرَتْ
عِنْدَهُ
زَلَّةُ
غَيْرِهِ (362/ 5).
4707
مَنْ عَمِيَ
عَنْ
زَلَّتِهِ
اسْتَعْظَمَ زَلَّةَ
غَيْرِهِ (372/ 5).
4708
مَنْ شَغَلَ
نَفْسَهُ
بِغَيْرِ
نَفْسِهِ
تَحَيَّرَ
فِي الظُّلُمَاتِ
وَارْتَبَكَ
فِي
الْهَلَكَاتِ
(426/ 5).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 235
4709
مَنْ غَشَّ
نَفْسَهُ
كَانَ
أَغَشَّ
لِغَيْرِهِ (429/
5).
4710
مِنْ أَشَدِّ
عُيُوبِ
الْمَرْءِ
أَنْ تَخْفَى
عَلَيْهِ
عُيُوبُهُ (18/ 6).
4711
مِنْ حَقِّ
اللَّبِيبِ
أَنْ يَعُدَّ
سُوءَ
عَمَلِهِ
وَقُبْحَ
سِيرَتِهِ
مِنْ شَقَاوَةِ
جَدِّهِ
وَنَحْسِهِ (25/ 6).
4712
مِنْ كَمَالِ
الْإِنْسَانِ
وَوُفُورِ
فَضْلِهِ
اسْتِشْعَارُهُ
بِنَفْسِهِ
النُّقْصَانَ
(45/ 6).
4713
مَعْرِفَةُ الْمَرْءِ
بِعُيُوبِهِ
أَنْفَعُ
الْمَعَارِفِ
(143/ 6).
4714
لَا تَعِبْ
غَيْرَكَ
بِمَا
يَأْتِيهِ
وَلَا
تُعَاقِبْ
غَيْرَكَ
بِذَنْبٍ
[عَلَى ذَنْبٍ]
تُرَخِّصُ
لِنَفْسِكَ
فِيهِ (323/ 6).
مراقبة
النفس
4715
النُّفُوسُ
طَلِقَةٌ
لَكِنَّ
أَيْدِيَ الْعُقُولِ
تُمْسِكُ
[تَمْلِكُ]
أَعِنَّتَهَا
عَنِ
النُّحُوسِ (119/
2).
4716
اجْعَلْ مِنْ
نَفْسِكَ
عَلَى
نَفْسِكَ رَقِيباً
وَاجْعَلْ
لِآخِرَتِكَ
مِنْ دُنْيَاكَ
نَصِيباً (219/ 2).
4717
أَقْوَى
النَّاسِ
أَعْظَمُهُمْ
سُلْطَاناً
عَلَى
نَفْسِهِ (436/ 2).
4718
دَوَاءُ
النَّفْسِ الصَّوْمُ
عَنِ
الْهَوَى
وَالْحِمْيَةُ
عَنْ
لَذَّاتِ
الدُّنْيَا (23/ 4).
4719
ذَلِّلْ
نَفْسَكَ
بِالطَّاعَةِ
وَحَلِّهَا
بِالْقَنَاعَةِ
وَخَفِّضْ
فِي الطَّلَبِ
وَأَجْمِلْ
فِي
الْمُكْتَسَبِ
(39/ 4).
4720
رَحِمَ
اللَّهُ
امْرَأً
أَلْجَمَ
نَفْسَهُ
عَنْ
مَعَاصِي اللَّهِ
بِلِجَامِهَا
وَقَادَهَا
إِلَى طَاعَةِ
اللَّهِ
بِزِمَامِهَا
(45/ 4).
4721
مَنْ صَانَ
نَفْسَهُ
وُقِّرَ (178/ 5).
4722
وَنَفْسُكَ
تَقْتَضِيكَ
مَا
أَلِفْتَهُ (131/ 5).
4723
مَنْ
مَلَكَتْهُ
نَفْسُهُ
ذَلَّ
قَدْرُهُ (180/ 5).
4724
مَنْ شَغَلَ
نَفْسَهُ
بِمَا لَا
يَجِبُ [وَ
مَا يُحِبُ]
ضَيَّعَ مِنْ
أَمْرِهِ مَا
يَجِبُ [وَ
مَا يُحِبُ] (313/
5).
4725
مَنْ كَانَ
لَهُ مِنْ
نَفْسِهِ
يَقَظَةٌ كَانَ
عَلَيْهِ
مِنَ اللَّهِ
حَفَظَةٌ (360/ 5).
4726
مَنْ سَامَحَ
نَفْسَهُ
فِيمَا
يُحِبُّ [يَجِبُ]
أَتْعَبَهُ
فِيمَا
يَكْرَهُ (368/ 5).
4727
مَنْ دَاهَنَ
نَفْسَهُ
هَجَمَتْ
بِهِ عَلَى
الْمَعَاصِي
الْمُحَرَّمَةِ
(423/ 5).
4728
نَظَرُ
النَّفْسِ
لِلنَّفْسِ
الْعِنَايَةُ
بِصَلَاحِ
النَّفْسِ (172/ 6).
4729
لَا
تُرَخِّصْ
[لَا
تُرَخِّصَنَ]
لِنَفْسِكَ
فِي شَيْءٍ
مِنْ سَيِّئِ
الْأَقْوَالِ
وَالْأَفْعَالِ
(267/ 6).
4730
لَا
تُرَخِّصُوا
لِأَنْفُسِكُمْ
أَنْ تَذْهَبَ
بِكُمْ فِي
مَذَاهِبِ
الظَّلَمَةِ
(278/ 6).
4731
لَا
تَجْعَلَنَّ
لِلشَّيْطَانِ
فِي عَمَلِكَ
نَصِيباً
وَلَا عَلَى
نَفْسِكَ
سَبِيلًا (286/ 6).
4732
يَنْبَغِي
أَنْ يَكُونَ
الرَّجُلُ مُهَيْمِناً
عَلَى
نَفْسِهِ
مُرَاقِباً قَلْبَهُ
حَافِظاً
لِسَانَهُ (445/ 6).
4733
الثِّقَةُ
بِالنَّفْسِ
مِنْ
أَوْثَقِ فُرَصِ
الشَّيْطَانِ
(381/ 1).
محاسبة
النفس
4734
أَنْصَفُ
النَّاسِ
مَنْ
أَنْصَفَ
مِنْ نَفْسِهِ
مِنْ غَيْرِ
حَاكِمٍ
عَلَيْهِ (474/ 2).
4735
تَوَقُّوا
الْمَعَاصِيَ
وَاحْبِسُوا
أَنْفُسَكُمْ
عَنْهَا
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم 242
جهاد النفس
فضيلته
وآثاره ..... ص : 241
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 236
فَإِنَّ
الشَّقِيَّ
مَنْ
أَطْلَقَ فِيهَا
عِنَانَهُ (286/ 3).
4736
ثَمَرَةُ
الْمُحَاسَبَةِ
[الْمُحَاسَنَةِ]
صَلَاحُ
النَّفْسِ (334/ 3).
4737
جَاهِدْ
نَفْسَكَ
وَحَاسِبْهَا
مُحَاسَبَةَ
الشَّرِيكِ
شَرِيكَهُ
وَطَالِبْهَا
بِحُقُوقِ
اللَّهِ
مُطَالَبَةَ
الْخَصْمِ خَصْمَهُ
فَإِنَّ
أَسْعَدَ
النَّاسِ مَنِ
انْتَدَبَ
لِمُحَاسَبَةِ
نَفْسِهِ (365/ 3).
4738
حَاسِبُوا
أَنْفُسَكُمْ
تَأْمَنُوا
مِنَ اللَّهِ
الرَّهَبَ
وَتُدْرِكُوا
عِنْدَهُ
الرَّغَبَ (402/ 3).
4739
حَاسِبْ
نَفْسَكَ
لِنَفْسِكَ
فَإِنَّ غَيْرَهَا
مِنَ
الْأَنْفُسِ
لَهَا
حَسِيبٌ غَيْرُكَ
(411/ 3).
4740
حَاسِبُوا
أَنْفُسَكُمْ
بِأَعْمَالِهَا
طَالِبُوهَا
بِأَدَاءِ
الْمَفْرُوضِ
عَلَيْهَا
وَالْأَخْذِ
مِنْ
فَنَائِهَا
لِبَقَائِهَا
وَتَزَوَّدُوا
وَتَأَهَّبُوا
قَبْلَ أَنْ
تُبْعَثُوا (413/
3).
4741
حَاسِبُوا
أَنْفُسَكُمْ
قَبْلَ أَنْ
تُحَاسَبُوا
وَوَازِنُوهَا
قَبْلَ أَنْ
تُوَازَنُوا
(413/ 3).
4742
زِنُوا
أَنْفُسَكُمْ
قَبْلَ أَنْ
تُوَازَنُوا
[تُوزَنُوا]
وَحَاسِبُوهَا
قَبْلَ أَنْ
تُحَاسَبُوا
وَتَنَفَّسُوا
مِنْ ضِيقِ الْخِنَاقِ
قَبْلَ
عُنْفِ
السِّيَاقِ (118/
4).
4743
قَيِّدُوا
أَنْفُسَكُمْ
بِالْمُحَاسَبَةِ
وَامْلِكُوهَا
بِالْمُخَالَفَةِ
(511/ 4).
4744
مَنْ حَاسَبَ
نَفْسَهُ
سَعِدَ (183/ 5).
4745
مَنْ حَاسَبَ
نَفْسَهُ
رَبِحَ (167/ 5).
4746
مَنْ
تَعَاهَدَ
نَفْسَهُ
بِالْحَذَرِ
أَمِنَ (210/ 5).
4747
مَنْ
تَعَاهَدَ
نَفْسَهُ
بِالْمُحَاسَبَةِ
أَمِنَ
فِيهَا
الْمُدَاهَنَةَ
(222/ 5).
4748
مَنْ حَاسَبَ
نَفْسَهُ
وَقَفَ عَلَى
عُيُوبِهِ
وَأَحَاطَ
بِذُنُوبِهِ
وَاسْتَقَالَ
الذُّنُوبَ
وَأَصْلَحَ
الْعُيُوبَ (399/
5).
4749
مَا أَحَقَّ
الْإِنْسَانَ
أَنْ تَكُونَ
لَهُ سَاعَةٌ
لَا
يَشْغَلُهُ
عَنْهَا
شَاغِلٌ
يُحَاسِبُ
فِيهَا
نَفْسَهُ
فَيَنْظُرُ
فِيمَا
اكْتَسَبَ
لَهَا
وَعَلَيْهَا
فِي لَيْلِهَا
وَنَهَارِهَا
(105/ 6).
4750
مَا
الْمَغْبُوطُ
إِلَّا مَنْ
كَانَتْ هِمَّتُهُ
نَفْسَهُ لَا
يُغِبُّهَا
عَنْ مُحَاسَبَتِهَا
وَمُطَالَبَتِهَا
وَمُجَاهَدَتِهَا
(105/ 6).
4751
مَنْ وَثِقَ
بِنَفْسِهِ
خَانَتْهُ (161/ 5).
4752
مَنْ
أَهْمَلَ
نَفْسَهُ
أَهْلَكَهَا
(160/ 5).
4753
مَنْ
أَهْمَلَ
نَفْسَهُ
خَسِرَ (166/ 5).
4754
مَنْ
أَهْمَلَ
نَفْسَهُ
أَفْسَدَ
أَمْرَهُ (320/ 5).
4755
مَنْ سَامَحَ
نَفْسَهُ
فِيمَا
يُحِبُّ طَالَ
شَقَاؤُهَا
فِيمَا لَا
تُحِبُّ (313/ 5).
4756
لَا يَسْلَمُ
عَلَى
اللَّهِ مَنْ
لَا يَمْلِكُ
نَفْسَهُ (399/ 6).
4757
غَايَةُ
الْعَدْلِ
أَنْ
يَعْدِلَ
الْمَرْءُ
فِي نَفْسِهِ
(372/ 4).
4758
غَايَةُ
الْحَيَاءِ
أَنْ
يَسْتَحْيِيَ
الْمَرْءُ
مِنْ
نَفْسِهِ (373/ 4).
4759
مَنْ كَثُرَ
احْتِرَاسُهُ
سَلِمَ
غَيْبُهُ (290/ 5).
4760
مِنْ تَمَامِ
الْمُرُوءَةِ
أَنْ
تَسْتَحْيِيَ
مِنْ
نَفْسِكَ (26/ 6).
إصلاح
النفس
4761
أَعْجَزُ
النَّاسِ
مَنْ عَجَزَ
عَنْ إِصْلَاحِ
نَفْسِهِ (436/ 2).
4762
أَرْجَى
النَّاسِ
صَلَاحاً
مَنْ إِذَا وَقَفَ
عَلَى
مَسَاوِيهِ
سَارَعَ
إِلَى التَّحَوُّلِ
عَنْهَا (474/ 2).
4763
إِنَّ
النَّفْسَ
حَمْضَةٌ
وَالْأُذُنَ
مَجَّاجَةٌ
فَلَا
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 237
تَجُبَّ
[فَلَا
تُجْبِرْ]
فهلك
[فَهْمَكَ بِالْإِلْحَاحِ
عَلَى
قَلْبِكَ
فَإِنَّ لِكُلِّ
عُضْوٍ مِنَ
الْبَدَنِ
اسْتِرَاحَةً
(576/ 2).
4764
إِنْ
أَسْلَمْتَ
نَفْسَكَ
لِلَّهِ
سَلِمَتْ
نَفْسُكَ (17/ 3).
4765
إِنْ سَمَتْ
هِمَّتُكَ
لِإِصْلَاحِ
النَّاسِ
فَابْدَأْ
بِنَفْسِكَ
فَإِنَّ
تَعَاطِيَكَ
صَلَاحَ
غَيْرِكَ
وَأَنْتَ
فَاسِدٌ أَكْبَرُ
الْعَيْبِ (23/ 3).
4766
إِذَا
رَغِبْتَ فِي
صَلَاحِ نَفْسِكَ
فَعَلَيْكَ
بِالاقْتِصَادِ
وَالْقُنُوعِ
وَالتَّقَلُّلِ
(192/ 3).
4767
تَوَلَّوْا
مِنْ
أَنْفُسِكُمْ
تَأْدِيبَهَا
وَاعْدِلُوا
بِهَا عَنْ
ضَرَاوَةِ
[ضروراة]
عَادَاتِهَا
(295/ 3).
4768
كُلَّمَا
ازْدَادَ
عَلِمُ
الرَّجُلِ
زَادَتْ
عِنَايَتُهُ
بِنَفْسِهِ
وَبَذَلَ فِي
رِيَاضَتِهَا
وَصَلَاحِهَا
جُهْدَهُ (621/ 4).
4769
مَنْ
أَصْلَحَ
نَفْسَهُ
مَلَكَهَا (160/ 5).
4770
مَنْ
أَجْهَدَ
نَفْسَهُ فِي
إِصْلَاحِهَا
[صَلَاحِهَا]
سَعِدَ (258/ 5).
4771
مَنْ لَمْ
يَنْتَفِعْ
بِنَفْسِهِ
لَمْ يَنْتَفِعْ
بِهِ
النَّاسُ
[النَّاسُ بِهِ]
(415/ 5).
4772
مَنْ لَمْ
يُصْلِحْ
نَفْسَهُ
لَمْ يُصْلِحْ
غَيْرَهُ (415/ 5).
4773
مَنْ لَمْ
يَتَدَارَكْ
نَفْسَهُ
بِإِصْلَاحِهَا
أَعْضَلَ
دَاؤُهُ
وَأَعْيَا
شِفَاؤُهُ
وَعَدِمَ
الطَّبِيبَ (423/
5).
4774
لَا تَتْرُكِ
الِاجْتِهَادَ
فِي إِصْلَاحِ
نَفْسِكَ فَإِنَّهُ
لَا
يُعِينُكَ
عَلَيْهَا
إِلَّا الْجِدُّ
(315/ 6).
4775
صَلَاحُ
النَّفْسِ
قِلَّةُ
الطَّمَعِ (195/ 4).
4776
اسْتِدْرَاكُ
فَسَادِ
النَّفْسِ
مِنْ أَنْفَعِ
التَّحْقِيقِ
(384/ 1).
4777
أَنْصَحُ
النَّاسِ
لِنَفْسِهِ
أَطْوَعُهُمْ
لِرَبِّهِ (424/ 2).
ذم طاعة
النفس
4778
إِنَّ هَذِهِ
النُّفُوسَ
طُلَعَةٌ
إِنْ تُطِيعُوهَا
تَنْزِعُ
بِكُمْ إِلَى
شَرِّ غَايَةٍ
(519/ 2).
4779
إِنَّ هَذِهِ
النَّفْسَ
لَأَمَّارَةٌ
بِالسُّوءِ
فَمَنْ
أَهْمَلَهَا
جَمَحَتْ بِهِ
إِلَى
الْمَآثِمِ (520/
2).
4780
إِنَّ
طَاعَةَ
النَّفْسِ
وَمُتَابَعَةَ
أَهْوِيَتِهَا
أُسُّ كُلِّ
مِحْنَةٍ
وَرَأْسُ
كُلِّ
غَوَايَةٍ (520/ 2).
4781
إِنَّ
نَفْسَكَ
لَخَدُوعٌ
إِنْ تَثِقْ
بِهَا
يَقْتَدِكَ
الشَّيْطَانُ
إِلَى ارْتِكَابِ
الْمَحَارِمِ
(521/ 2).
4782
إِنَّ
النَّفْسَ
لَأَمَّارَةٌ
بِالسُّوءِ
وَالْفَحْشَاءِ
فَمَنِ
ائْتَمَنَهَا
خَانَتْهُ
وَمَنِ
اسْتَنَامَ
إِلَيْهَا
أَهْلَكَتْهُ
وَمَنْ رَضِيَ
عَنْهَا
أَوْرَدَتْهُ
شَرَّ
الْمَوَارِدِ
(521/ 2).
4783
إِنَّكَ إِنْ
مَلَكَتْ
نَفْسُكَ
قِيَادَكَ
أَفْسَدَتْ
مَعَادَكَ
وَأَوْرَدَتْكَ
بَلَاءً لَا
يَنْتَهِي
وَشَقَاءً
لَا يَنْقَضِي
(52/ 3).
4784
إِنَّكُمْ
إِنْ
أَطَعْتُمْ
أَنْفُسَكُمْ
نَزَعَتْ
بِكُمْ إِلَى
شَرِّ
غَايَةٍ (68/ 3).
4785
خَالِفْ
نَفْسَكَ
تَسْتَقِمْ
وَخَالِطِ الْعُلَمَاءَ
تَعْلَمْ (462/ 3).
4786
فِي طَاعَةِ
النَّفْسِ
غَيُّهَا (408/ 4).
4787
مَنْ أَطَاعَ
نَفْسَهُ
قَتَلَهَا (177/ 5).
4788
مَنْ أَطَاعَ
نَفْسَهُ فِي
شَهَوَاتِهَا
فَقَدْ
أَعَانَهَا
عَلَى
هَلْكِهَا
[هَلَكَتِهَا]
(370/ 5).
4789
مِنَ
الْخِلَافِ
تَكُونُ
النَّبْوَةُ
(10/ 6).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 238
4790
لَا
تَطْلُبَنَّ
طَاعَةَ غَيْرِكَ
وَطَاعَةُ
نَفْسِكَ
عَلَيْكَ
مُمْتَنِعَةٌ
(300/ 6).
رياضة
النفس
4791
الشَّرِيعَةُ
رِيَاضَةُ
النَّفْسِ (145/ 1).
4792
الْعَاقِلُ
يَضَعُ
نَفْسَهُ
فَيَرْتَفِعُ
[فَيُرْفَعُ]
(178/ 1).
4793
الْمَرْءُ
حَيْثُ
وَضَعَ
نَفْسَهُ
بِرِيَاضَتِهِ
وَطَاعَتِهِ
فَإِنْ
نَزَّهَهَا
تَنَزَّهَتْ
وَإِنْ
دَنَّسَهَا
تَدَنَّسَتْ
[دُنِّسَتْ] (77/
2).
4794
الرَّجُلُ
حَيْثُ
اخْتَارَ
لِنَفْسِهِ
إِنْ
صَانَهَا
ارْتَفَعَتْ
وَإِنِ
ابْتَذَلَهَا
اتَّضَعَتْ (77/ 2).
4795
آفَةُ
الرِّيَاضَةِ
غَلَبَةُ
الْعَادَةِ (104/
3).
4796
خِدْمَةُ
النَّفْسِ
صِيَانَتُهَا
عَنِ
اللَّذَّاتِ
وَالْمُقْتَنَيَاتِ
وَرِيَاضَتُهَا
بِالْعُلُومِ
وَالْحِكَمِ
وَاجْتِهَادُهَا
[إِجْهَادُهَا]
بِالْعِبَادَاتِ
وَالطَّاعَاتِ
وَفِي ذَلِكَ
نَجَاةُ
النَّفْسِ (465/ 3).
4797
ذَلِّلُوا
أَنْفُسَكُمْ
بِتَرْكِ
الْعَادَاتِ
وَقُودُوهَا
إِلَى فِعْلِ
[أَفْضَلِ]
الطَّاعَاتِ
وَحَمِّلُوهَا
أَعْبَاءَ
الْمَغَارِمِ
وَحُلُّوهَا
بِفِعْلِ
الْمَكَارِمِ
وَصُونُوهَا
عَنْ دَنَسِ
الْمَآثِمِ (38/ 4).
4798
سِيَاسَةُ
النَّفْسِ
أَفْضَلُ
سِيَاسَةٍ وَرِئَاسَةُ
الْعِلْمِ
أَشْرَفُ
رِئَاسَةٍ (135/ 4).
4799
ضَابِطُ
نَفْسِهِ
عَنْ
دَوَاعِي
اللَّذَّاتِ
مَالِكٌ
مُهْمِلُهَا
هَالِكٌ (233/ 4).
4800
ضَبْطُ
النَّفْسِ
عِنْدَ
الرَّغَبِ
وَالرَّهَبِ
مِنْ
أَفْضَلِ
الْأَدَبِ (234/ 4).
4801
ضَبْطُ
النَّفْسِ
عِنْدَ
حَادِثِ
الْغَضَبِ
يُؤْمِنُ
مَوَاقِعَ
الْعَطَبِ (234/ 4).
4802
طُوبَى
لِمَنْ سَعَى
فِي فَكَاكِ
نَفْسِهِ قَبْلَ
ضِيقِ
الْأَنْفَاسِ
وَشِدَّةِ
الْإِبْلَاسِ
(241/ 4).
4803
طُوبَى
لِمَنْ
كَابَدَ
هَوَاهُ
وَكَذَّبَ
مُنَاهُ
وَرَمَى
غَرَضاً
وَأَحْرَزَ
عِوَضاً (245/ 4).
4804
غَيْرُ
مُدْرِكِ
الدَّرَجَاتِ
مَنْ أَطَاعَ
الْعَادَاتِ (382/
4).
4805
فِي خِلَافِ
النَّفْسِ
رُشْدُهَا (408/ 4).
4806
كَيْفَ
يَسْتَطِيعُ
صَلَاحَ
نَفْسِهِ مَنْ
لَا يَقْنَعُ
بِالْقَلِيلِ
(560/ 4).
4807
لِلْعَاقِلِ
فِي كُلِّ
عَمَلٍ
ارْتِيَاضٌ (31/ 5).
4808
لِقَاحُ
الرِّيَاضَةِ
دِرَاسَةُ
الْحِكْمَةِ
وَغَلَبَةُ
الْعَادَةِ (126/
5).
4809
مَنِ
اسْتَدَامَ
رِيَاضَةَ
نَفْسِهِ
انْتَفَعَ (270/ 5).
4810
مَنْ سَخَتْ
نَفْسُهُ
عَنْ
مَوَاهِبِ
الدُّنْيَا
فَقَدِ
اسْتَكْمَلَ
الْعَقْلَ (394/ 5).
4811
لَا
تُدَاهِنُوا
فَيَقْتَحِمَ
بِكُمُ الْإِدْهَانُ
عَلَى
الْمَعْصِيَةِ
(278/ 6).
4812
لَا تَنْجَعُ
الرِّيَاضَةُ
إِلَّا فِي
نَفْسٍ
يَقَظَةٍ (431/ 6).
توبيخ
النفس
4813
أَهِنْ
نَفْسَكَ مَا
جَمَحَتْ
بِكَ إِلَى مَعَاصِي
اللَّهِ (187/ 2).
4814
إِزْرَاءُ
الرَّجُلِ
عَلَى
نَفْسِهِ
بُرْهَانُ
رَزَانَةِ
عَقْلِهِ
وَعُنْوَانُ
وُفُورِ
فَضْلِهِ (109/ 2).
4815
أَقْبِلْ
عَلَى
نَفْسِكَ
بِالْإِدْبَارِ
عَنْهَا
أَعْنِي
[أعن] أَنْ
تُقْبِلَ
عَلَى نَفْسِكَ
الْفَاضِلَةِ
الْمُقْتَبِسَةِ
مِنْ نُورِ
عَقْلِكَ
الْحَائِلَةِ
بَيْنَكَ
وَبَيْنَ
دَوَاعِي
طَبْعِكَ
وَأَعْنِي [أعن]
بِالْإِدْبَارِ
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 239
الْإِدْبَارَ
عَنْ
نَفْسِكَ
الْأَمَّارَةِ
بِالسُّوءِ
الْمُصَافِحَةِ
بِيَدِ الْعُتُوِّ
(221/ 2).
4816
اقْمِعُوا
هَذِهِ
النُّفُوسَ
فَإِنَّهَا طُلَعَةٌ
[طُلَقَةٌ]
إِنْ
تُطِيعُوهَا
تَزِغْ
بِكُمْ إِلَى
شَرِّ
غَايَةٍ (263/ 2).
4817
إِنَّ
النَّفْسَ
الَّتِي
تَطْلُبُ
الرَّغَائِبَ
الْفَانِيَةِ
لَتَهْلَكُ
فِي طَلَبِهَا
وَتَشْقَى
فِي
مُنْقَلَبِهَا
(537/ 2).
4818
إِنَّ
النَّفْسَ
الَّتِي
تَجْهَدُ فِي
اقْتِنَاءِ
الرَّغَائِبِ
الْبَاقِيَةِ
لَتُدْرِكُ
طَلَبَهَا
وَتَسْعَدُ
فِي مُنْقَلَبِهَا
(537/ 2).
4819
إِنَّكَ
لَسْتَ
بِسَابِقٍ
أَجَلَكَ
وَلَا
بِمَرْزُوقٍ
مَا لَيْسَ
لَكَ فَلِمَا
ذَا تُشْقِي
نَفْسَكَ يَا
شَقِيُّ (51/ 3).
4820
إِذَا
صَعَبَتْ
عَلَيْكَ
نَفْسُكَ
فَاصْعَبْ
لَهَا
تَذِلُّ لَكَ
وَخَادِعْ
نَفْسَكَ
عَنْ
نَفْسِكَ
تَنْقَدْ
لَكَ (163/ 3).
4821
تَقَاضَ
نَفْسَكَ
بِمَا يَجِبُ
عَلَيْهَا تَأْمَنْ
تَقَاضِيَ
غَيْرِكَ
لَكَ وَاسْتَقْصِ
عَلَيْهَا
تَغْنَ عَنِ
اسْتِقْصَاءِ
غَيْرِكَ (296/ 3).
4822
كُنْ
مُؤَاخِذاً
نَفْسَكَ
مُغَالِباً
سُوءَ
طَبْعِكَ
وَإِيَّاكَ
أَنْ
تَحْمِلَ ذُنُوبَكَ
عَلَى
رَبِّكَ (608/ 4).
4823
كُنْ
لِنَفْسِكَ
مَانِعاً
رَادِعاً
وَلِثَرْوَتِكَ
عِنْدَ
الْحَمِيَّةِ
[لِنَزْوَتِكَ
عِنْدَ
الْحَفِيظَةِ]
وَاقِماً
قَامِعاً (612/ 4).
4824
لَيْسَ مَنْ
أَسَاءَ
إِلَى
نَفْسِهِ
بِذِي
مَأْمُولٍ (87/ 5).
4825
مَنْ أَهَانَ
نَفْسَهُ
أَكْرَمَهُ
اللَّهُ (185/ 5).
4826
مَنْ غَشَّ
نَفْسَهُ
لَمْ
يَنْصَحْ
غَيْرَهُ (208/ 5).
4827
مَنْ لَمْ
يَسُسْ
نَفْسَهُ
أَضَاعَهَا (246/
5).
4828
مَنْ سَخِطَ
عَلَى
نَفْسِهِ
أَرْضَى رَبَّهُ
(254/ 5).
4829
مَنْ وَاخَذَ
نَفْسَهُ
صَانَ
قَدْرَهُ وَحُمِدَ
عَوَاقِبُ
أَمْرِهِ (319/ 5).
4830
مَنِ
اسْتَقْصَى
عَلَى
نَفْسِهِ
أَمِنَ اسْتِقْصَاءَ
غَيْرِهِ
عَلَيْهِ (326/ 5).
4831
مَنِ
اتَّهَمَ
نَفْسَهُ
فَقَدْ
غَالَبَ الشَّيْطَانَ
(369/ 5).
4832
مَنْ وَبَّخَ
نَفْسَهُ
عَلَى
الْعُيُوبِ ارْتَعَدَتْ
[ارْتَدَعَتْ]
عَنْ كَثِيرِ
الذُّنُوبِ (399/
5).
4833
مَنْ كَانَ
لَهُ مِنْ
نَفْسِهِ
زَاجِرٌ
كَانَ عَلَيْهِ
مِنَ اللَّهِ
حَافِظٌ (404/ 5).
4834
مَنْ ذَمَّ
نَفْسَهُ
أَصْلَحَهَا
(445/ 5).
4835
مَا آنَسَكَ
أَيُّهَا
الْإِنْسَانُ
بِهَلَكَةِ
نَفْسِكَ أَ
مَا مِنْ
دَائِكَ
بُلُولٌ أَمْ
لَيْسَ لَكَ
مِنْ
نَوْمَتِكَ
يَقَظَةٌ أَ
مَا تَرْحَمُ
مِنْ
نَفْسِكَ مَا
تَرْحَمُ
مِنْ
غَيْرِكَ (103/ 6).
4836
مَا
صَبَّرَكَ
أَيُّهَا
الْمُبْتَلَى
عَلَى
دَائِكَ
وَجَلَّدَكَ
عَلَى
مَصَائِبِكَ
وَعَزَّاكَ
عَنِ
الْبُكَاءِ
عَلَى نَفْسِكَ
(104/ 6).
4837
مَا لَكَ
وَمَا إِنْ
أَدْرَكْتَهُ
شَغَلَكَ
بِصَلَاحِهِ
عَنِ
الِاسْتِمْتَاعِ
بِهِ وَإِنْ تَمَتَّعْتَ
[تمنعت] بِهِ
نَغَّصَهُ
عَلَيْكَ
ظَفَرُ
الْمَوْتِ
بِكَ (104/ 6).
4838
لَا يَلُمْ
لَائِمٌ
إِلَّا
نَفْسَهُ (260/ 6).
تهذيب
النفس
4839
الِاشْتِغَالُ
بِتَهْذِيبِ
النَّفْسِ أَصْلَحُ
(348/ 1).
4840
الْكِرَامُ أَصْبَرُ
أَنْفُساً (156/ 1).
4841
الْعَارِفُ
مَنْ عَرَفَ
نَفْسَهُ
فَأَعْتَقَهَا
وَنَزَّهَهَا
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 240
عَنْ
كُلِّ مَا
يُبْعِدُهَا
وَيُوبِقُهَا
(48/ 2).
4842
أَفْضَلُ
النَّاسِ
مَنْ
تَنَزَّهَتْ
نَفْسُهُ
وَزَهِدَ
عَنْ
غُنْيَةٍ (419/ 2).
4843
إِنَّ
أَغَشَّ
النَّاسِ
أَغَشُّهُمْ
لِنَفْسِهِ
وَأَعْصَاهُمْ
لِرَبِّهِ (531/ 2).
4844
خَيْرُ
النُّفُوسِ
أَزْكَاهَا (426/
3).
4845
خَيْرُ
النَّاسِ
مَنْ طَهَّرَ
مِنَ الشَّهَوَاتِ
نَفْسَهُ
وَقَمَعَ
غَضَبَهُ
وَأَرْضَى
رَبَّهُ (435/ 3).
4846
دَلَالَةُ
حُسْنِ
الْوَرَعِ
عُزُوفُ النَّفْسِ
عَنْ
مَذَلَّةِ
الطَّمَعِ (12/ 4).
4847
ذِرْوَةُ
[ذِرْوَاتُ]
الْغَايَاتِ
لَا يَنَالُهَا
إِلَّا ذَوُو
التَّهْذِيبِ
وَالْمُجَاهَدَاتِ
(34/ 4).
4848
صَافُّوا
الشَّيْطَانَ
بِالْمُجَاهَدَةِ
وَاغْلِبُوهُ
بِالْمُخَالَفَةِ
تَزْكُو
أَنْفُسُكُمْ
وَتغلوا
[تَعْلُو
عِنْدَ
اللَّهِ
دَرَجَاتُكُمْ
(217/ 4).
4849
وَخَلَقَ
الْإِنْسَانَ
ذَا نَفْسٍ
نَاطِقَةٍ
إِنْ
زَكَّاهَا
بِالْعِلْمِ
وَالْعَمَلِ
فَقَدْ
شَابَهَتْ
جَوَاهِرَ
أَوَائِلِ
عِلَلِهَا
وَإِذَا
اعْتَدَلَ
مِزَاجُهَا وَفَارَقَتِ
الْأَضْدَادَ
فَقَدْ
شَارَكَ
بِهَا
السَّبُعُ
الشِّدَادُ (220/
4).
4850
طُوبَى
لِمَنْ كَانَ
لَهُ مِنْ
نَفْسِهِ شُغُلٌ
شَاغِلٌ عَنِ
النَّاسِ (240/ 4).
4851
طَهِّرُوا
أَنْفُسَكُمْ
مِنْ دَنَسِ
الشَّهَوَاتِ
تُدْرِكُوا
رَفِيعَ
الدَّرَجَاتِ
(257/ 4).
4852
عَوِّدْ
نَفْسَكَ
الْجَمِيلَ
فَإِنَّهُ يُجْمِلُ
[يَحْمِلُ]
عَنْكَ
الْأُحْدُوثَةَ
وَيُجْزِلُ
لَكَ
الْمَثُوبَةَ
(328/ 4).
4853
عَجِبْتُ
لِمَنْ
يَتَصَدَّى
لِإِصْلَاحِ النَّاسِ
وَنَفْسُهُ
أَشَدُّ
شَيْءٍ فَسَاداً
فَلَا
يُصْلِحُهَا
وَيَتَعَاطَى
إِصْلَاحَ غَيْرِهِ
(340/ 4).
4854
فَازَ
بِالْفَضِيلَةِ
مَنْ غَلَبَ
غَضَبَهُ
وَمَلَكَ
نَوَازِعَ
شَهْوَتِهِ (428/
4).
4855
مَنْ تَرَكَ
لِلَّهِ
سُبْحَانَهُ
شَيْئاً
عَوَّضَهُ
اللَّهُ
خَيْراً
مِمَّا
تَرَكَ (395/ 5).
4856
مَنْ لَمْ
يُهَذِّبْ
نَفْسَهُ
لَمْ يَنْتَفِعْ
بِالْعَقْلِ
(411/ 5).
4857
مَنْ لَمْ
يُعِنْهُ
اللَّهُ
عَلَى نَفْسِهِ
لَمْ
يَنْتَفِعْ
بِمَوْعِظَةِ
وَاعِظٍ (420/ 5).
4858
مَنْ لَمْ
يُهَذِّبْ
نَفْسَهُ
فَضَحَهُ سُوءُ
الْعَادَةِ (459/
5).
4859
مَا أَحْسَنَ
بِالْإِنْسَانِ
أَنْ يَصْبِرَ
عَمَّا
يَشْتَهِي (94/ 6).
4860
نَزِّهْ
نَفْسَكَ
عَنْ كُلِّ
دَنِيَّةٍ وَإِنْ
سَاقَتْكَ
إِلَى
الرَّغَائِبِ
(171/ 6).
4861
نَزِّهُوا
أَنْفُسَكُمْ
عَنْ دَنَسِ
اللَّذَّاتِ
وَتَبِعَاتِ
الشَّهَوَاتِ
(173/ 6).
4862
نَزِّهْ عَنْ
كُلِّ
دَنِيَّةٍ
نَفْسَكَ وَابْذُلْ
فِي
الْمَكَارِمِ
جُهْدَكَ
تَخْلُصْ
مِنَ
الْمَآثِمِ
وَتُحْرِزِ
الْمَكَارِمَ
(181/ 6).
4863
يَنْبَغِي
أَنْ
يَتَدَاوَى
الْمَرْءُ
مِنْ
أَدْوَاءِ
الدُّنْيَا
كَمَا
يَتَدَاوَى ذُو
الْعِلَّةِ
وَيَحْتَمِي
مِنْ شَهَوَاتِهَا
وَلَذَّاتِهَا
كَمَا
يَحْتَمِي
الْمَرِيضُ (445/
6).
مخالفة
الهوى
4864
الْعَاقِلُ
عدر [عَدُوُّ]
لَذَّتِهِ (123/ 1).
4865
الْعَاقِلُ
مَنْ أَمَاتَ
شَهْوَتَهُ (313/
1).
4866
الْقَوِيُّ
مَنْ قَمَعَ
لَذَّتَهُ (313/ 1).
4867
أَعْظَمُ
مُلْكٍ
مُلْكُ
النَّفْسِ (392/ 2).
4868
أَقْوَى
النَّاسِ
مَنْ قَوِيَ
عَلَى نَفْسِهِ
(406/ 2).
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم،
ص: 241
4769
أَغْلَبُ
النَّاسِ
مَنْ غَلَبَ
هَوَاهُ بِعِلْمِهِ
(435/ 2).
4870
أَفْضَلُ
النَّاسِ
مَنْ عَصَى
هَوَاهُ وَأَفْضَلُ
مِنْهُ مَنْ
رَفَضَ
دُنْيَاهُ (445/ 2).
4871
إِنَّ
النَّفْسَ
أَبْعَدُ
شَيْءٍ
مَنْزَعاً وَإِنَّهَا
لَا تَزَالُ
تَنْزِعُ
إِلَى مَعْصِيَةٍ
فِي هَوًى (520/ 2).
4872
تَرْكُ
الشَّهَوَاتِ
أَفْضَلُ
عِبَادَةٍ وَأَجْمَلُ
عَادَةٍ (297/ 3).
4873
خَيْرُ
النَّاسِ
مَنْ
أَخْرَجَ
الْحِرْصَ
مِنْ
قَلْبِهِ
وَعَصَى
هَوَاهُ فِي
طَاعَةِ
رَبِّهِ (435/ 3).
4874
خَالِفِ
الْهَوَى
تَسْلَمْ
وَأَعْرِضْ
عَنِ الدُّنْيَا
تَغْنَمْ (448/ 3).
4875
رَأْسُ
الدِّينِ
مُخَالَفَةُ
الْهَوَى (53/ 4).
4876
رَدْعُ
النَّفْسِ
عَنِ
الْهَوَى
الْجِهَادُ
الْأَكْبَرُ
(86/ 4).
4877
رَدْعُ
النَّفْسِ
عَنِ
الْهَوَى
هُوَ الْجِهَادُ
النَّافِعُ (86/ 4).
4878
رَدْعُ
النَّفْسِ
عَنْ
تَسْوِيلِ
الْهَوَى
ثَمَرَةُ
النُّبْلِ (88/ 4).
4879
رَدْعُ
النَّفْسِ
عَنْ
زَخَارِفِ
الدُّنْيَا
ثَمَرَةُ
الْعَقْلِ (88/ 4).
4880
رَدْعُ
الْهَوَى
شِيمَةُ
الْعُقَلَاءِ
(89/ 4).
4881
صَلَاحُ
النَّفْسِ
مُجَاهَدَةُ
الْهَوَى (196/ 4).
4882
ضَادُّوا
الشَّهْوَةَ
مُضَادَّةَ
الضِّدِّ
ضِدَّهُ
وَحَارِبُوهَا
مُحَارَبَةَ
الْعَدُوِّ
الْعَدُوَّ (235/
4).
4883
غَالِبِ
الْهَوَى
مُغَالَبَةَ
الْخَصْمِ خَصْمَهُ
وَحَارِبْهُ
مُحَارَبَةَ
الْعَدُوِّ
عَدُوَّهُ
لَعَلَّكَ
تَمْلِكُهُ (386/
4).
4884
غَالِبِ الشَّهْوَةَ
قَبْلَ
قُوَّةِ
ضَرَاوَتِهَا
فَإِنَّهَا
إِنْ
قَوِيَتْ
[عَلَيْكَ]
مَلَكَتْكَ
وَاسْتَفَادَتْكَ
وَلَمْ
تَقْدِرْ عَلَى
مُقَاوَمَتِهَا
(392/ 4).
4885
فَازَ مَنْ
غَلَبَ
هَوَاهُ
وَمَلَكَ
دَوَاعِيَ
نَفْسِهِ (414/ 4).
4886
فَسَادُ
النَّفْسِ
الْهَوَى (417/ 4).
4887
كَفَى
بِالْمَرْءِ
كَيْساً أَنْ
يَغْلِبَ
الْهَوَى
وَيَمْلِكَ
النُّهَى (583/ 4).
4888
كُنْ
لِهَوَاكَ
غَالِباً
وَلِنَجَاتِكَ
طَالِباً (603/ 4).
4889
مَنْ مَلَكَ
[هَلَكَ]
هَوَاهُ
مَلَكَ النُّهَى
(154/ 5).
4890
مَنْ
يَغْلِبْ
هَوَاهُ
يَعِزَّ (146/ 5).
4891
مَنْ أَمَاتَ
شَهْوَتَهُ
أَحْيَا
مُرُوَّتَهُ
(279/ 5).
4892
مَنْ غَلَبَ
شَهْوَتَهُ
صَانَ
قَدْرَهُ (280/ 5).
4893
مَنْ أَحَبَّ
نَيْلَ
الدَّرَجَاتِ
الْعُلَى
فَلْيَغْلِبِ
الْهَوَى (394/ 5).
4894
مِلَاكُ
الدِّينِ
مُخَالَفَةُ
الْهَوَى (117/ 6).
4895
نِظَامُ
الدِّينِ
مُخَالَفَةُ
الْهَوَى
وَالتَّنَزُّهُ
عَنِ
الدُّنْيَا (177/
6).
4896
لَا قَوِيَّ
أَقْوَى
مِمَّنْ
قَوِيَ عَلَى
نَفْسِهِ
فَمَلَكَهَا
(436/ 6).
جهاد
النفس فضيلته
وآثاره
4897
امْلِكْ
عَلَيْكَ
هَوَاكَ
وَشُحَّ
بِنَفْسِكَ
عَمَّا لَا
يَحِلُّ لَكَ
فَإِنَّ
الشُّحَّ
بِالنَّفْسِ
حَقِيقَةُ
الْكَرَمِ (199/ 2).
4898
امْلِكُوا
أَنْفُسَكُمْ
بِدَوَامِ
جِهَادِهَا (240/
2).
4899
اغْلِبُوا
أَهْوَاءَكُمْ
وَهَارِبُوهَا
فَإِنَّهَا
إِنْ
تُقَيِّدْكُمْ
تُورِدْكُمْ
مِنَ
الْهَلَكَةِ
أَبْعَدَ
غَايَةٍ (263/ 2).
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم 247
في الأدب ..... ص : 247
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 242
4900
أَلَا
وَإِنَّ
الْجِهَادَ
ثَمَنُ
الْجَنَّةِ
فَمَنْ
جَاهَدَ
نَفْسَهُ
مَلَكَهَا وَهِيَ
أَكْرَمُ
ثَوَابِ
اللَّهِ
لِمَنْ عَرَفَهَا
(340/ 2).
4901
أَفْضَلُ
الْجِهَادِ
مُجَاهَدَةُ
الْمَرْءِ
نَفْسَهُ (389/ 2).
4902
أَقْوَى
النَّاسِ
مَنْ غَلَبَ
هَوَاهُ (413/ 2).
4903
أَفْضَلُ
النَّاسِ
مَنْ جَاهَدَ
هَوَاهُ (416/ 2).
4904
أَفْضَلُ
الْجِهَادِ
جِهَادُ
النَّفْسِ عَنِ
الْهَوَى
وَفِطَامُهَا
عَنْ
لَذَّاتِ
الدُّنْيَا (445/
2).
4905
آخِرُ مَا
تَفْقِدُونَ
مُجَاهَدَةُ
أَهْوَائِكُمْ
وَطَاعَةُ
أُولِي
الْأَمْرِ
مِنْكُمْ (469/ 2).
4906
أَوَّلُ مَا
تُنْكِرُونَ
مِنَ
الْجِهَادِ
جِهَادُ
أَنْفُسِكُمْ
(469/ 2).
4907
إِنَّ
أَفْضَلَ
الْجِهَادِ
مُجَاهَدَةُ
الرَّجُلِ
نَفْسَهُ (502/ 2).
4908
إِنَّ
مُجَاهَدَةَ
النَّفْسِ
لَتَزِمُّهَا
عَنِ
الْمَعَاصِي
وَتَعْصِمُهَا
عَنِ الرَّدَى
(520/ 2).
4909
إِنَّ
الْمُجَاهِدَ
نَفْسَهُ
عَلَى طَاعَةِ
اللَّهِ
وَعَنْ
مَعَاصِيهِ
عِنْدَ اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
بِمَنْزِلَةِ
بَرٍّ شَهِيدٍ
(543/ 2).
4910
إِنَّ
الْمُجَاهِدَ
نَفْسَهُ
وَالْمُغَالِبَ
غَضَبَهُ
وَالْمُحَافِظَ
عَلَى طَاعَةِ
رَبِّهِ
يَرْفَعُ
اللَّهُ
سُبْحَانَهُ
لَهُ ثَوَابَ
الصَّائِمِ
الْقَائِمِ
وَيُنِيلُهُ
دَرَجَةَ
الْمُرَابِطِ
الصَّابِرِ (618/
2).
4911
إِنَّكَ إِنْ
جَاهَدْتَ نَفْسَكَ
حُزْتَ رِضَى
اللَّهِ (55/ 3).
4912
تَجَنَّبْ
مِنْ كُلِّ
خُلُقٍ
أَسْوَأَهُ وَجَاهِدْ
نَفْسَكَ
عَلَى
تَجَنُّبِهِ
فَإِنَّ
الشَّرَّ
لَجَاجَةٌ (314/ 3).
4913
بِالْمُجَاهَدَةِ
صَلَاحُ
النَّفْسِ (234/ 3).
4914
ثَمَرَةُ
الْمُجَاهَدَةِ
قَهْرُ
النَّفْسِ (334/ 3).
4915
جِهَادُ
النَّفْسِ
أَفْضَلُ
جِهَادٍ (364/ 3).
4916
جِهَادُ
النَّفْسِ
مَهْرُ
الْجَنَّةِ (364/
3).
4917
جِهَادُ
الْهَوَى
ثَمَنُ
الْجَنَّةِ (364/
3).
4918
جَاهِدْ
نَفْسَكَ
وَقَدِّمْ
تَوْبَتَكَ تَفُزْ
بِطَاعَةِ
رَبِّكَ (364/ 3).
4919
جَاهِدْ
شَهْوَتَكَ
وَغَالِبْ
غَضَبَكَ
وَخَالِفْ
سُوءَ عَادَتِكَ
تَزْكُ
نَفْسُكَ
وَيَكْمُلْ
عَقْلُكَ
وَتَسْتَكْمِلْ
ثَوَابَ
رَبِّكَ (365/ 3).
4920
جَاهِدْ
نَفْسَكَ
عَلَى
طَاعَةِ
اللَّهِ مُجَاهَدَةَ
الْعَدُوِّ
عَدُوَّهُ
وَغَالِبْهَا
مُغَالَبَةَ
الضِّدِّ
ضِدَّهُ فَإِنَّ
أَقْوَى
النَّاسِ
مَنْ قَوِيَ
عَلَى
نَفْسِهِ (365/ 3).
4921
جِهَادُ
النَّفْسِ
ثَمَنُ
الْجَنَّةِ
فَمَنْ
جَاهَدَهَا
مَلَكَهَا
وَهِيَ
أَكْرَمُ
ثَوَابِ
اللَّهِ
لِمَنْ
عَرَفَهَا (366/ 3).
4922
جِهَادُ
النَّفْسِ
بِالْعِلْمِ
عُنْوَانُ
الْعَقْلِ (368/ 3).
4923
حَارِبُوا
أَنْفُسَكُمْ
عَلَى
الدُّنْيَا
وَاصْرِفُوهَا
عَنْهَا
فَإِنَّهَا
سَرِيعَةُ
الزَّوَالِ
كَثِيرَةُ
الزِّلْزَالِ
وَشِيكَةُ
الِانْتِقَالِ
(414/ 3).
4924
خَيْرُ
الْجِهَادِ
جِهَادُ
النَّفْسِ (420/ 3).
4925
رَأْسُ
الْعَقْلِ
مُجَاهَدَةُ
الْهَوَى (54/ 4).
4926
رَحِمَ
اللَّهُ
امْرَأً
أَقْمَعَ
نَوَازِعَ
نَفْسِهِ
إِلَى
الْهَوَى
فَصَانَهَا
وَقَادَهَا
إِلَى
طَاعَةِ
اللَّهِ
بِعِنَانِهَا
(45/ 4).
4927
رَدْعُ
الشَّهْوَةِ
وَالْغَضَبِ
جِهَادُ النُّبَلَاءِ
(89/ 4).
4928
رُدَّ عَنْ
[مِنْ]
نَفْسِكَ
عِنْدَ
الشَّهَوَاتِ
وَأَقِمْهَا
عَلَى
كِتَابِ
اللَّهِ
عِنْدَ
الشُّبُهَاتِ
(90/ 4).
4929
رَدْعُ
النَّفْسِ
وَجِهَادُهَا
عَنْ أَهْوِيَتِهَا
يَرْفَعُ
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 243
الدَّرَجَاتِ
وَيُضَاعِفُ
الْحَسَنَاتِ
(90/ 4).
4930
ضَادُّوا
الشَّهْوَةَ
بِالْقَمْعِ
(231/ 4).
4931
طُوبَى
لِمَنْ
غَلَبَ
نَفْسَهُ
وَلَمْ تَغْلِبْهُ
وَمَلَكَ
هَوَاهُ
وَلَمْ
يَمْلِكْهُ (241/
4).
4932
غَايَةُ
الْمُجَاهَدَةِ
أَنْ
يُجَاهِدَ الْمَرْءُ
نَفْسَهُ (373/ 4).
4933
غَالِبُوا
أَنْفُسَكُمْ
عَلَى تَرْكِ
الْمَعَاصِي
تَسْهُلْ
عَلَيْكُمْ
مَقَادَتُهَا
إِلَى
الطَّاعَاتِ
(382/ 4).
4934
غَالِبُوا
أَنْفُسَكُمْ
عَلَى تَرْكِ
الْعَادَاتِ
تَغْلِبُوهَا
وَجَاهِدُوا
أَهْوَاءَكُمْ
تَمْلِكُوهَا
(385/ 4).
4935
فِي
مُجَاهَدَةِ
النَّفْسِ
كَمَالُ
الصَّلَاحِ (394/
4).
4936
قُدْرَتُكَ
عَلَى
نَفْسِكَ
أَفْضَلُ
الْقُدْرَةِ
وَإِمْرَتُكَ
عَلَيْهَا
خَيْرُ
الْإِمْرَةِ
(508/ 4).
4937
قَاوِمِ
الشَّهْوَةَ
بِالْقَمْعِ
لَهَا تَظْفَرْ
(514/ 4).
4938
كَفَاكَ فِي
مُجَاهَدَةِ
نَفْسِكَ
أَنْ لَا
تَزَالَ
أَبَداً
لَهَا
مُغَالِباً
وَعَلَى
أَهْوِيَتِهَا
مُحَارِباً (586/
4).
4939
لَنْ يَحُوزَ
الْجَنَّةَ
إِلَّا مَنْ
جَاهَدَ
نَفْسَهُ (65/ 5).
4940
مَنْ جَاهَدَ
نَفْسَهُ
أَكْمَلَ
التُّقَى (154/ 5).
4941
مَنْ عَصَى
نَفْسَهُ
وَصَلَهَا (177/ 5).
4942
مَنْ مَلَكَ
نَفْسَهُ
عَلَا
أَمْرُهُ (180/ 5).
4943
مَنْ مَقَتَ
نَفْسَهُ
أَحَبَّهُ
اللَّهُ (185/ 5).
4944
مَنْ لَمْ
يُجَاهِدْ
نَفْسَهُ
لَمْ يَنَلِ
الْفَوْزَ (250/ 5).
4945
مَنْ خَالَفَ
نَفْسَهُ
فَقَدْ
غَلَبَ الشَّيْطَانَ
[هَوَاهُ] (369/ 5).
4946
مَا مِنْ
جِهَادٍ
أَفْضَلُ
مِنْ جِهَادِ
النَّفْسِ (84/ 6).
4947
مُجَاهَدَةُ
النَّفْسِ
شِيمَةُ
النُّبَلَاءِ
(124/ 6).
4948
مُجَاهَدَةُ
النَّفْسِ
عُنْوَانُ
النُّبْلِ (130/ 6).
4949
مُجَاهَدَةُ
النَّفْسِ
أَفْضَلُ
جِهَادٍ (135/ 6).
4950
لَا تَحْلُمْ
عَنْ
نَفْسِكَ
إِذَا هِيَ أَغْوَتْكَ
(282/ 6).
4951
لَا جِهَادَ
[لَا
اجْتِهَادَ]
كَجِهَادِ النَّفْسِ
(365/ 6).
الفصل
الثاني
موجبات عزة
النفس
الرفق
فضيلة
الرفق
4952
الرِّفْقُ
عُنْوَانُ
النُّبْلِ (192/ 1).
4953
الرِّفْقُ
عُنْوَانُ
سَدَادٍ (201/ 1).
4954
الرِّفْقُ
أَخُو
الْمُؤْمِنِ
(240/ 1).
4955
الرِّفْقُ
بِالْأَتْبَاعِ
مِنْ كَرَمِ
الطِّبَاعِ (388/
1).
4956
الرِّفْقُ
مِفْتَاحُ
الصَّوَابِ
وَشِيمَةُ
ذَوِي الْأَلْبَابِ
(38/ 2).
4957
التَّلَطُّفُ
فِي
الْحِيلَةِ
أَجْدَى مِنَ
الْوَسِيلَةِ
(114/ 2).
4958
اخْلِطِ
الشِّدَّةَ
بِرِفْقٍ
[اخْلُقِ الشِّدَّةَ
بِضِغْثٍ
مِنَ
اللِّينِ]
وَارْفُقْ
مَا كَانَ
الرِّفْقُ
أَوْفَقَ (204/ 2).
4959
أَفْضَلُ
النَّاسِ
أَعْمَلُهُمْ
بِالرِّفْقِ
وَأَكْيَسُهُمْ
أَصْبَرُهُمْ
عَلَى الْحَقِّ
(468/ 2).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 244
4960
إِنَّ
اللَّهَ
سُبْحَانَهُ
وَتَعَالَى
يُحِبُّ
السَّهْلَ
النَّفْسِ
السَّمْحَ
الْخَلِيقَةِ
الْقَرِيبَ
الْأَمْرِ (513/ 2).
4961
إِذَا
مَلَكْتَ
فَارْفُقْ (114/ 3).
4962
إِذَا
عَاقَبْتَ
فَارْفُقْ (115/ 3).
4963
إِذَا كَانَ
الرِّفْقُ
خُرْقاً
كَانَ الْخُرْقُ
رِفْقاً (169/ 3).
4964
بِالرِّفْقِ
يَتِمُّ
الْمُرُوءَةُ
(202/ 3).
4965
خَيْرُ
الْخَلَائِقِ
الرِّفْقُ (429/ 3).
4966
رَأْسُ
الْعِلْمِ
الرِّفْقُ (47/ 4).
4967
عَلَيْكَ
بِالرِّفْقِ
فَإِنَّهُ
مِفْتَاحُ
الصَّوَابِ
وَسَجِيَّةُ
أُولِي
الْأَلْبَابِ
(291/ 4).
4968
لِكُلِّ
دِينٍ خُلُقٌ
وَخُلُقُ
الْإِيمَانِ
الرِّفْقُ (17/ 5).
4969
لِيَكُنْ
أَحْظَى
النَّاسِ عِنْدَكَ
أَعْمَلَهُمْ
بِالرِّفْقِ
(49/ 5).
4970
نِعْمَ
الرَّفِيقُ
الرِّفْقُ (156/ 6).
4971
نِعْمَ
الْخَلِيقَةُ
اسْتِعْمَالُ
الرِّفْقِ (165/ 6).
4972
لَا
يَجْتَمِعُ
الْعُنْفُ
وَالرِّفْقُ
(372/ 6).
4973
لَا
سَجِيَّةَ
أَشْرَفُ
مِنَ
الرِّفْقِ (382/ 6).
4974
نِعْمَ
الْمَرْءُ
الْمَعْرُوفُ
[العروف] (157/ 6).
بعض
آثار الرفق
4975
الرِّفْقُ
مِفْتَاحُ
النَّجَاحِ (79/ 1).
4976
الرِّفْقُ
مِفْتَاحُ
الصَّوَابِ (83/ 1).
4977
الرِّفْقُ
يَفُلُّ
حَدَّ [يقل جد]
الْمُخَالَفَةِ
(150/ 1).
4978
الْيُمْنُ
مَعَ
الرِّفْقِ (201/ 1).
4979
الرِّفْقُ
يُؤَدِّي
إِلَى
السِّلْمِ (227/ 1).
4980
ارْفُقْ
تُوَفَّقْ (169/ 2).
4981
بِالرِّفْقِ
تُدْرَكُ
الْمَقَاصِدُ
(211/ 3، 237/ 3).
4982
بِالرِّفْقِ
تَدُومُ
الصُّحْبَةُ
(237/ 3).
4983
عَلَيْكَ
بِالرِّفْقِ
فَمَنْ
رَفَقَ فِي أَفْعَالِهِ
تَمَّ
أَمْرُهُ (296/ 4).
4984
لِنْ لِمَنْ
غَالَظَكَ
فَإِنَّهُ
يُوشِكُ أَنْ
يَلِينَ لَكَ
(125/ 5).
4985
مَنْ عَامَلَ
بِالرِّفْقِ
وُفِّقَ (175/ 5).
4986
مَنِ
اسْتَعْمَلَ
الرِّفْقَ
غَنِمَ (189/ 5).
4987
مَنْ
تَرَفَّقَ
فِي
الْأُمُورِ
أَدْرَكَ أَرَبَهُ
مِنْهَا (321/ 5).
4988
مَنِ
اسْتَعْمَلَ
الرِّفْقَ
اسْتَدَرَّ الرِّزْقَ
(338/ 5).
4989
مِنْ
عَلَامَاتِ
الْإِقْبَالِ
سَدَادُ الْأَقْوَالِ
وَالرِّفْقُ
فِي
الْأَفْعَالِ
(44/ 6).
4990
مَا كَانَ
الرِّفْقُ
فِي شَيْءٍ
إِلَّا زَانَهُ
(62/ 6).
4991
مَا
اسْتُجْلِبَتِ
الْمَحَبَّةُ
بِمِثْلِ
السَّخَاءِ
وَالرِّفْقِ
وَحُسْنِ
الْخُلُقِ (72/ 6).
4992
لَا نَدَمَ
لِكَثِيرِ
الرِّفْقِ (358/ 6).
4993
الرِّفْقُ
يُيَسِّرُ
الصِّعَابَ
وَيُسَهِّلُ
شَدِيدَ
الْأَسْبَابِ
(45/ 2).
4994
بِالرِّفْقِ
تَهُونُ
الصِّعَابُ (231/
3).
4995
كَمْ مِنْ
صَعْبٍ
تَسَهَّلَ بِالرِّفْقِ
(551/ 4)
4996
مَنِ
اسْتَعْمَلَ
الرِّفْقَ
لَانَ لَهُ الشَّدِيدُ
(287/ 5).
4997
وَالرِّفْقُ
فِي
الْمَطَالِبِ
يُسَهِّلُ الْأَسْبَابَ
(149/ 6).
في
العفو
فضيلة
العفو
والترغيب
فيه
4998
الْعَفْوُ
أَحْسَنُ
الْإِحْسَانِ
(67/ 1).
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم،
ص: 245
4999
الْعَفْوُ
زَكَاةُ
الظَّفَرِ (97/ 1).
5000
الْعَفْوُ
عُنْوَانُ
النُّبْلِ (134/ 1).
5001
الْعَفْوُ
تَاجُ
الْمَكَارِمِ
(140/ 1).
5002
الْعَفْوُ
أَفْضَلُ
الْإِحْسَانِ
[الْأَجَلِ] (154/
1).
5003
الصَّفْحُ
أَحْسَنُ
[حسن]
الشِّيَمِ (172/ 1).
5004
الْعَفْوُ
أَحْسَنُ
الْإِحْسَانِ
(264/ 1).
5005
الْمُبَادَرَةُ
إِلَى
الْعَفْوِ
مِنْ أَخْلَاقِ
الْكِرَامِ (4/ 2).
5006
الْعَفْوُ
أَعْظَمُ
الْفَضِيلَتَيْنِ
(19/ 2).
5007
الصَّفْحُ
أَنْ
يَعْفُوَ
الرَّجُلُ
عَمَّا
يُجْنَى
عَلَيْهِ
وَيَحْلُمَ
عَمَّا
يَغِيظُهُ (69/ 2).
5008
اغْتَفِرْ
مَا
أَغْضَبَكَ
لِمَا
أَرْضَاكَ (181/ 2).
5009
أَعْطِ
النَّاسَ
مِنْ
عَفْوِكَ
وَصَفْحِكَ
مِثْلَ مَا
تُحِبُّ أَنْ
يُعْطِيَكَ
اللَّهُ
سُبْحَانَهُ
وَعَلَى
عَفْوٍ فَلَا
تَنْدَمْ (200/ 2).
5010
أَحْسَنُ
مِنِ
اسْتِيفَاءِ
حَقِّكَ
الْعَفْوُ
عَنْهُ (423/ 2).
5011
أَعْرَفُ
النَّاسِ
بِاللَّهِ
أَعْذَرُهُمْ
لِلنَّاسِ
وَإِنْ لَمْ
يَجِدْ [لَمْ
يَجِدُوا]
لَهُمْ
عُذْراً (444/ 2).
5012
إِذَا جُنِيَ
عَلَيْكَ
فَاغْتَفِرْ
(117/ 3).
5013
إِذَا كَانَ
الْحِلْمُ
مَفْسَدَةً
كَانَ الْعَفْوُ
مُعْجِزَةً (195/
3).
5014
جَازِ
بِالْحَسَنَةِ
وَتَجَاوَزْ
عَنِ السَّيِّئَةِ
مَا لَمْ
يَكُنْ
ثَلْماً فِي
الدِّينِ
أَوْ وَهْناً
فِي
سُلْطَانِ
الْإِسْلَامِ
(373/ 3).
5015
خُذِ
الْعَفْوَ
مِنَ
النَّاسِ
وَلَا تَبْلُعْ
مِنْ أَحَدٍ
مَكْرُوهَهُ
(461/ 3).
5016
شَرُّ
النَّاسِ
مَنْ لَا
يَعْفُو عَنِ
الزَّلَّةِ
وَلَا
يَسْتُرُ
الْعَوْرَةَ
(175/ 4).
5017
كَفَى
بِالظَّفَرِ
شَافِعاً
لِلْمُذْنِبِ
(579/ 4).
5018
مَنْ عَفَى
عَنِ
الْجَرَائِمِ
فَقَدْ أَخَذَ
بِجَوَامِعِ
الْفَضْلِ (307/ 5).
5019
مَنْ لَمْ
يُحْسِنِ
الْعَفْوَ
أَسَاءَ
بِالانْتِقَامِ
(407/ 5).
5020
مِنْ
أَحْسَنِ
الْفَضْلِ
قَبُولُ
عُذْرِ الْجَانِي
(18/ 6).
5021
مِنَ
الدِّينِ
التَّجَاوُزُ
عَنِ الْجُرْمِ
(37/ 6).
5022
مِنَ
الْكَرَمِ
أَنْ
تَتَجَاوَزَ
عَنِ الْإِسَاءَةِ
إِلَيْكَ (39/ 6).
5023
مَا كُلُّ
مُذْنِبٍ
يُعَاقَبُ (52/ 6).
5024
مَا عَفَا
عَنِ
الذَّنْبِ
مَنْ قَرَعَ
بِهِ [مَنْ
فَزَعَ بِهِ]
(72/ 6).
5025
مُعَاجَلَةُ
[مُعَالَجَةُ]
الذُّنُوبِ
بِالْغُفْرَانِ
مِنْ
أَخْلَاقِ
الْكِرَامِ (149/
6).
5026
نِصْفُ
الْعَاقِلِ
احْتِمَالٌ
وَنِصْفُهُ
تَغَافُلٌ (173/ 6).
5027
هَبْ مَا أَنْكَرْتَ
لِمَا
عَرَفْتَ
وَمَا
جَهِلْتَ لِمَا
عَلِمْتَ (212/ 6).
5028
لَا
يَكْبُرَنَّ
عَلَيْكَ
ظَلْمُ مَنْ
ظَلَمَكَ
فَإِنَّهُ
يَسْعَى فِي
مَضَرَّتِهِ
وَنَفْعِكَ
وَمَا
جَزَاءُ مَنْ
يَسُرُّكَ
أَنْ
تَسُوءَهُ (311/ 6).
5029
وَاقْبَلِ
الْعُذْرَ
وَإِنْ كَانَ
كَذِباً
وَدَعِ
الْجَوَابَ
عَنْ
قُدْرَةٍ وَإِنْ
كَانَ لَكَ (313/ 6).
5030
لَا حِلْمَ
كَالصَّفْحِ
(352/ 6).
5031
لَا حِلْمَ
كَالتَّغَافُلِ
(356/ 6).
5032
لَا
يُقَابَلُ
مُسِيءٌ
قَطُّ
بِأَفْضَلَ
مِنَ
الْعَفْوِ
عَنْهُ (427/ 6).
5033
يُعْجِبُنِي
مِنَ
الرَّجُلِ
أَنْ
يَعْفُوَ
عَمَّنْ
ظَلَمَهُ
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 246
وَ
يَصِلَ مَنْ
قَطَعَهُ
وَيُعْطِيَ
مَنْ حَرَمَهُ
وَيُقَابِلَ
الْإِسَاءَةَ
بِالْإِحْسَانِ
(478/ 6).
أحسن
العفو ما كان
عن قدرة
5034
الْكَرِيمُ
إِذَا قَدَرَ
صَفَحَ
وَإِذَا
مَلَكَ
سَمِحَ
وَإِذَا
سُئِلَ
أَنْجَحَ (67/ 2).
5035
الْكَرِيمُ
يَعْفُو مَعَ
الْقُدْرَةِ
وَيَعْدِلُ
فِي [مَعَ]
الْإِمْرَةِ
وَيَكُفُّ إِسَاءَتَهُ
وَيَبْذُلُ
إِحْسَانَهُ
(126/ 2).
5036
أَحْسَنُ
الْجُودِ
عَفْوٌ
بَعْدَ
مَقْدُرَةٍ (393/
2).
5037
أَحْسَنُ
أَفْعَالِ
الْمُقْتَدِرِ
الْعَفْوُ (399/ 2).
5038
أَوْلَى
النَّاسِ
بِالْعَفْوِ
أَقْدَرُهُمْ
عَلَى
الْعُقُوبَةِ
(410/ 2).
5039
أَحْسَنُ
الْمَكَارِمِ
عَفْوُ
الْمُقْتَدِرِ
وَجُودُ
الْمُفْتَقِرِ
(432/ 2).
5040
أَحْسَنُ
الْعَفْوِ
مَا كَانَ
عَنْ قُدْرَةٍ
(435/ 2).
5041
إِنَّ
أَفْضَلَ
النَّاسِ
مَنْ حَلُمَ
عَنْ قُدْرَةٍ
وَزَهِدَ
عَنْ
غُنْيَةٍ
وَأَنْصَفَ
عَنْ قُوَّةٍ
(513/ 2).
5042
كُنْ جَمِيلَ
الْعَفْوِ
إِذَا
قَدَرْتَ عَامِلًا
بِالْعَدْلِ
إِذَا
مَلَكْتَ (606/ 4).
5043
مِنْ
أَحْسَنِ
أَفْعَالِ
الْقَادِرِ
أَنْ
يَغْضَبَ
فَيَحْلُمَ (23/ 6).
5044
مَا أَحْسَنَ
الْعَفْوَ
مَعَ
الِاقْتِدَارِ
(68/ 6).
5045
لَا شَيْءَ
أَحْسَنُ
مِنْ عَفْوِ
قَادِرٍ (392/ 6).
5046
كُنْ
عَفُوّاً فِي
قُدْرَتِكَ
جَوَاداً فِي
عُسْرَتِكَ
مُؤْثِراً
مَعَ
فَاقَتِكَ يَكْمُلْ
لَكَ
الْفَضْلُ (612/ 4).
بعض
آثار العفو
5047
الْعَفْوُ
يُوجِبُ
الْمَجْدَ (198/ 1).
5048
الْعَفْوُ
يُوجِبُ
الْمَجْدَ
[الْحَمْدَ] (274/ 1).
5049
الْعَفْوُ
أَحْسَنُ
الِانْتِصَارِ
(277/ 1).
5050
اعْفُ
تُنْصَرْ (170/ 2).
5051
أَقِلْ
تُقَلْ (172/ 2).
5052
إِذَا
سَمِعْتَ
مِنَ
الْمَكْرُوهِ
مَا يُؤْذِيكَ
فَتَطَأْطَأْ
لَهُ
يُخْطِكَ (190/ 3).
5053
بِالْعَفْوِ
تُسْتَنْزَلُ
[تَنْزِلُ]
الرَّحْمَةُ
(233/ 3).
5054
بِبَذْلِ
الرَّحْمَةِ
تُسْتَنْزَلُ
الرَّحْمَةُ
(238/ 3).
5055
تَجَاوَزْ
عَنِ
الزَّلَلِ
وَأَقِلِ
الْعَثَرَاتِ
تُرْفَعْ
لَكَ
الدَّرَجَاتُ
(314/ 3).
5056
مَا أُعْتِبَ
مَنِ
افْتَقَرَ (50/ 6).
5057
لَا
تَنْدَمَنَّ
عَلَى عَفْوٍ
وَلَا تَبْهَجَنَّ
بِعُقُوبَةٍ
(299/ 6).
5058
لَا
تُعَاجِلِ
الذَّنْبَ
بِالْعُقُوبَةِ
وَاتْرُكْ
بَيْنَهُمَا
لِلْعَفْوِ
مَوْضِعاً
تُحْرِزْ
بِهِ
الْأَجْرَ
وَالْمَثُوبَةَ
(306/ 6).
كظم الغيظ
5059
الْكَظْمُ
ثَمَرَةُ
الْحِلْمِ (197/ 1).
5060
الْكَاظِمُ
مَنْ أَمَاتَ
أَضْغَانَهُ
(281/ 1، 9/ 2).
5061
اكْظِمِ
الْغَيْظَ
عِنْدَ
الْغَضَبِ
وَتَجَاوَزْ
مَعَ
الدَّوْلَةِ
تَكُنْ لَكَ
الْعَاقِبَةُ
(197/ 2).
5062
أَقْدَرُ
النَّاسِ
عَلَى
الصَّوَابِ
مَنْ لَمْ
يَغْضَبْ (408/ 2).
5063
أَفْضَلُ
النَّاسِ
مَنْ كَظَمَ
غَيْظَهُ وَحَلُمَ
عَنْ
قُدْرَةٍ (419/ 2).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 247
5064
بِالْكَظْمِ
يَكُونُ
الْحِلْمُ (207/ 3).
5065
رَأْسُ
الْحِلْمِ
الْكَظْمُ (49/ 4).
5066
طُوبَى
لِمَنْ
كَظَمَ
غَيْظَهُ
وَلَمْ
يُطْلِقْهُ
عَصَى أَمْرَ
نَفْسِهِ
فَلَمْ
يُهْلِكْهُ (241/
4).
5067
ظَفِرَ
بِالشَّيْطَانِ
مَنْ غَلَبَ
غَضَبَهُ (274/ 4).
5068
ظَفِرَ
الشَّيْطَانُ
بِمَنْ
مَلَكَهُ غَضَبُهُ
(274/ 4).
5069
كَمْ مِنْ
غَيْظٍ
تُجُرِّعَ
مَخَافَةَ مَا
هُوَ أَشَدُّ
مِنْهُ (555/ 4).
في
الأدب
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم 251
فضيلة
الوفاء ..... ص : 251
فضيلة
الأدب
وثمراته
5070
الْآدَابُ
[الْأَدَبُ]
مَكَاسِبٌ (59/ 1).
5071
الْآدَابُ
حُلَلٌ
مُجَدَّدَةٌ
(144/ 1).
5072
الْأَدَبُ
أَحْسَنُ
سَجِيَّةٍ (239/ 1).
5073
الْأَدَبُ
كَمَالُ
الرَّجُلِ (246/ 1).
5074
الْأَدَبُ
أَحَدُ
الْحَسَبَيْنِ
(15/ 2).
5075
أَفْضَلُ
الشَّرَفِ
الْأَدَبُ (380/ 2).
5076
أَفْضَلُ
الْأَدَبِ
حِفْظُ
الْمُرُوءَةِ
(396/ 2).
5077
أَفْضَلُ
الْأَدَبِ
مَا بَدَأْتَ
بِهِ نَفْسَكَ
(422/ 2).
5078
أَفْضَلُ
الْأَدَبِ
أَنْ يَقِفَ
الْإِنْسَانُ
عِنْدَ
[عَلَى]
حَدِّهِ
وَلَا
يَتَعَدَّى
قَدْرَهُ (447/ 2).
5079
أَحْسَنُ
الْآدَابِ
مَا كَفَّكَ
عَنِ الْمَحَارِمِ
(462/ 2).
5080
إِنَّ
النَّاسَ
إِلَى
صَالِحِ
الْأَدَبِ أَحْوَجُ
مِنْهُمْ
إِلَى
الْفِضَّةِ
وَالذَّهَبِ
(569/ 2).
5081
إِنَّكُمْ
إِلَى
اكْتِسَابِ
الْأَدَبِ أَحْوَجُ
مِنْكُمْ
إِلَى
اكْتِسَابِ
الْفِضَّةِ
وَالذَّهَبِ
(64/ 3).
5082
إِنَّكَ
مُقَوَّمٌ
بِأَدَبِكَ
فَزَيِّنْهُ
بِالْحِلْمِ
(57/ 3).
5083
بِالْأَدَبِ
تُشْحَذُ
الْفِطَنُ (236/ 3).
5084
ثَمَرَةُ الْأَدَبِ
حُسْنُ
الْخُلُقِ (325/ 3).
5085
ثَلَاثٌ
لَيْسَ
عَلَيْهِنَّ
مُسْتَزَادٌ حُسْنُ
الْأَدَبِ
وَمُجَانَبَةُ
الرَّيْبِ
وَالْكَفُّ
عَنِ
الْمَحَارِمِ
(335/ 3).
5086
حُسْنُ
الْأَدَبِ
خَيْرُ
مُوَازِرٍ
وَأَفْضَلُ
قَرِينٍ (384/ 3).
5087
سَبَبُ
تَزْكِيَةِ
الْأَخْلَاقِ
حُسْنُ
الْأَدَبِ (121/ 4).
5088
طَالِبُ
الْأَدَبِ
أَحْزَمُ
مِنْ طَالِبِ
الذَّهَبِ (253/ 4).
5089
كَفَاكَ
مُؤَدِّباً
لِنَفْسِكَ
تَجَنُّبُ
مَا
كَرِهْتَهُ
مِنْ
غَيْرِكَ (585/ 4).
5090
لِكُلِّ
أَمْرٍ
أَدَبٌ
[امْرِئٍ
أَرَبٌ] (13/ 5).
5091
مَنْ كُلِّفَ
بِالْأَدَبِ
قَلَّتْ
مَسَاوِيهِ (263/
5).
5092
مَنِ
اسْتَهْتَرَ
بِالْأَدَبِ
فَقَدْ زَانَ
نَفْسَهُ (264/ 5).
5093
لَا زِينَةَ
كَالْأَدَبِ
(351/ 6).
5094
لَا مِيرَاثَ
كَالْأَدَبِ
(353/ 6).
5095
لَا حُلَلَ
كَالْآدَابِ
(354/ 6).
5096
لَا يَرْأَسُ
مَنْ خَلَا عَنِ
الْأَدَبِ
وَصَبَا
إِلَى
اللَّعِبِ (425/ 6).
الأدب
والعقل
5097
الْأَدَبُ
صُورَةُ
الْعَقْلِ (246/ 1).
5098
الْأَدَبُ
فِي
الْإِنْسَانِ
كَشَجَرَةٍ أَصْلُهَا
الْعَقْلُ (109/ 2).
5099
أَفْضَلُ
الْعَقْلِ
الْأَدَبُ (389/ 2).
5100
ذَكِّ
عَقْلَكَ
بِالْأَدَبِ
كَمَا
تُذَكَّى
النَّارُ
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 248
بِالْحَطَبِ
(39/ 4).
5101
صَلَاحُ
الْعَقْلِ
الْأَدَبُ (195/ 4).
5102
كُلُّ
شَيْءٍ
يَحْتَاجُ
إِلَى
الْعَقْلِ
وَالْعَقْلُ
يَحْتَاجُ
إِلَى
الْأَدَبِ (542/ 4).
5103
مَنْ زَادَ
أَدَبُهُ
عَلَى
عَقْلِهِ
كَانَ
الرَّاعِيَ
بَيْنَ
غَنَمٍ
كَثِيرَةٍ (389/ 5).
5104
نِعْمَ
قَرِينُ
الْعَقْلِ
الْأَدَبُ (158/ 6).
5105
لَا عَقْلَ
لِمَنْ لَا
أَدَبَ لَهُ (400/
6).
لا حسب
كالأدب
5106
الْأَدَبُ
أَفْضَلُ
حَسَبٍ (76/ 1).
5107
أَشْرَفُ
حَسَبٍ
حُسْنُ أَدَبٍ
(390/ 2).
5108
أَكْرَمُ
حَسَبٍ
حُسْنُ
الْأَدَبِ (467/ 2).
5109
إِنَّمَا
الشَّرَفُ
بِالْعَقْلِ
وَالْأَدَبِ
لَا
بِالْمَالِ
وَالْحَسَبِ
(77/ 3).
5110
حُسْنُ
الْأَدَبِ
يَسْتُرُ
قُبْحَ
النَّسَبِ (383/ 3).
5111
حُسْنُ
الْأَدَبِ
أَفْضَلُ
نَسَبٍ
وَأَشْرَفُ
سَبَبٍ (392/ 3).
5112
حَسَبُ
الْأَدَبِ
أَشْرَفُ
مِنْ حَسَبِ النَّسَبِ
(401/ 3).
5113
طَلَبُ
الْأَدَبِ
جَمَالُ
الْحَسَبِ (254/ 4).
5114
عَلَيْكَ
بِالْأَدَبِ
فَإِنَّهُ
زَيْنُ الْحَسَبِ
(287/ 4).
5115
قَلِيلُ
الْأَدَبِ
خَيْرٌ مِنْ
كَثِيرِ النَّسَبِ
(498/ 4).
5116
مَنْ قَعَدَ
بِهِ
حَسَبُهُ
نَهَضَ بِهِ
أَدَبُهُ (241/ 5).
5117
مُرُوَّةُ
الْعَاقِلِ
دِينُهُ
وَحَسَبُهُ
أَدَبُهُ (128/ 6).
5118
نِعْمَ
النَّسَبُ
حُسْنُ
الْأَدَبِ (159/ 6).
5119
لَا حَسَبَ
كَالْأَدَبِ
(350/ 6).
5120
لَا حَسَبَ
أَرْفَعُ
مِنَ
الْأَدَبِ (378/ 6).
ذم سوء
الأدب
5121
بِئْسَ
النَّسَبُ
سُوءُ
الْأَدَبِ (256/ 3).
5122
مَنْ قَلَّ
أَدَبُهُ
كَثُرَتْ
مَسَاوِيهِ (224/
5).
5123
مَنْ سَاءَ
أَدَبُهُ
شَانَ
حَسَبُهُ (239/ 5).
5124
مَنْ طَلَبَ
خِدْمَةَ
السُّلْطَانِ
بِغَيْرِ
أَدَبٍ
خَرَجَ مِنَ
السَّلَامَةِ
إِلَى
الْعَطَبِ (392/ 5).
5125
مَنْ لَمْ
يَكُنْ
أَفْضَلُ
خِلَالِهِ
أَدَبَهُ
كَانَ
أَهْوَنُ
أَحْوَالِهِ
عَطَبَهُ (413/ 5).
5126
مَنْ لَمْ
يَصْلُحْ
عَلَى أَدَبِ
اللَّهِ لَمْ
يَصْلُحْ
عَلَى أَدَبِ
نَفْسِهِ (417/ 5).
5127
لَا شَرَفَ
مَعَ سُوءِ
أَدَبٍ (361/ 6).
5128
لَا أَدَبَ
لِسَيِّئِ
النُّطْقِ (374/ 6).
في
التواضع
فضيلة
التواضع
5129
التَّوَاضُعُ
ثَمَرَةُ
الْعِلْمِ (197/ 1،
81/ 1).
5130
التَّوَاضُعُ
عُنْوَانُ
النُّبْلِ (113/ 1).
5131
التَّوَاضُعُ
يَنْشُرُ
الْفَضِيلَةَ
(140/ 1).
5132
التَّوَاضُعُ
زَكَاةُ
الشَّرَفِ (233/ 1).
5133
التَّوَاضُعُ
أَشْرَفُ
السُّؤْدَدِ
(241/ 1).
5134
التَّوَاضُعُ
مِنْ
مَصَايِدِ
الشَّرَفِ (389/ 1).
5135
التَّوَاضُعُ
أَفْضَلُ
الشَّرَفَيْنِ
(20/ 2).
5136
التَّوَاضُعُ
مَعَ
الرِّفْعَةِ
كَالْعَفْوِ
مَعَ
الْقُدْرَةِ
(89/ 2).
5137
التَّوَاضُعُ
رَأْسُ
الْعَقْلِ
وَالتَّكَبُّرُ
رَأْسُ الْجَهْلِ
(151/ 2).
5138
ارْفَعْ
ثَوْبَكَ
فَإِنَّهُ
أَنْقَى [أَتْقَى]
لَكَ
وَأَتْقَى
[أَنْقَى]
لِقَلْبِكَ
وَأَبْقَى
عَلَيْكَ (180/ 2).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 249
5139
الْزَمُوا
الْأَرْضَ
وَاصْبِرُوا
عَلَى
الْبَلَاءِ
وَلَا تَحَرَّكُوا
بِأَيْدِيكُمْ
وَهَوَى
أَلْسِنَتِكُمْ
(243/ 2).
5140
أَعْظَمُ
الشَّرَفِ
التَّوَاضُعُ
(380/ 2).
5141
أَجَلُّ
النَّاسِ
مَنْ وَضَعَ
نَفْسَهُ (406/ 2).
5142
أَشْرَفُ
الْخَلَائِقِ
التَّوَاضُعُ
وَالْحِلْمُ
وَلِينُ
الْجَانِبِ (442/
2).
5143
إِذَا
أَرَدْتَ
أَنْ
تَعْظُمَ
مَحَاسِنُكَ
عِنْدَ
النَّاسِ
فَلَا
تَعْظُمْ فِي
عَيْنِكَ (160/ 3).
5144
تَمَامُ
الشَّرَفِ
التَّوَاضُعُ
(280/ 3).
5145
تَوَاضَعُوا
لِمَنْ
تَتَعَلَّمُوا
مِنْهُ
الْعِلْمَ
وَلِمَنْ
تُعَلِّمُونَهُ
وَلَا تَكُونُوا
مِنْ
جَبَابِرَةِ
الْعُلَمَاءِ
فَلَا
يَقُومُ
جَهْلُكُمْ
بِعِلْمِكُمْ
(304/ 3).
5146
التَّوَاضُعُ
سُلَّمُ
الشَّرَفِ (263/ 1).
5147
سُلَّمُ
الشَّرَفِ
التَّوَاضُعُ
وَالسَّخَاءُ
(142/ 4).
5148
ضَادُّوا
الْكِبْرَ
بِالتَّوَاضُعِ
(232/ 4).
5149
كَفَى بِالتَّوَاضُعِ
شَرَفاً (572/ 4).
5150
كَفَى
بِالْمَرْءِ
فَضِيلَةً
أَنْ يُنَقِّصَ
نَفْسَهُ (576/ 4).
5151
مَنْ كَانَ
مُتَوَاضِعاً
لَمْ
يَعْدَمِ الشَّرَفَ
(234/ 5).
5152
مَا نَقَّصَ
نَفْسَهُ
إِلَّا
كَامِلٌ (53/ 6).
5153
مَا حَقَّرَ
نَفْسَهُ
إِلَّا
عَاقِلٌ (53/ 6).
5154
مَا
تَوَاضَعَ
إِلَّا
رَفِيعٌ (53/ 6).
5155
وَجِيهُ
النَّاسِ
مَنْ
تَوَاضَعَ
مَعَ رِفْعَةٍ
وَذَلَّ مَعَ
مَنَعَةٍ (227/ 6).
5156
لَا
تُسْرِعَنَّ
إِلَى
أَرْفَعِ
مَوْضِعٍ فِي
الْمَجْلِسِ
فَإِنَّ
الْمَوْضِعَ
الَّذِي
تُرْفَعُ
إِلَيْهِ
خَيْرٌ مِنَ
الْمَوْضِعِ
الَّذِي
تُحَطُّ
عَنْهُ (288/ 6).
5157
لَا شَرَفَ
كَالتَّوَاضُعِ
(354/ 6).
بعض
آثار
التواضع
5158
التَّوَاضُعُ
يَرْفَعُ
التَّكَبُّرُ
يَضَعُ (12/ 1).
5159
التَّوَاضُعُ
يَرْفَعُ
الْوَضِيعَ (82/ 1).
5160
اتَّضِعْ
تَرْتَفِعْ (173/
2).
5161
أَعْظَمُ
النَّاسِ رِفْعَةً
مَنْ وَضَعَ
نَفْسَهُ (434/ 2).
5162
إِنَّكَ إِنْ
تَوَاضَعْتَ
رَفَعَكَ
اللَّهُ (54/ 3).
5163
بِالتَّوَاضُعِ
تَكُونُ
الرِّفْعَةُ
(198/ 3).
5164
بِالتَّوَاضُعِ
تُزَانُ
الرِّفْعَةُ
(200/ 3).
5165
تَوَاضَعْ
لِلَّهِ
يَرْفَعْكَ (277/
3).
5166
تَوَاضُعُ الْمَرْءِ
يَرْفَعُهُ (278/
3).
5167
تَوَاضُعُ
الشَّرِيفِ
يَدْعُو
إِلَى كَرَامَتِهِ
(319/ 3).
5168
كَفَى
بِالتَّوَاضُعِ
رِفْعَةً (577/ 4)
5169
كَمَا
تَتَوَاضَعُ
تَعْظُمُ. (623/ 4).
5170
مَنْ
تَوَاضَعَ
رُفِعَ [مَنْ
تَرَفَّعَ وُضِعَ]
(142/ 5).
5171
مَنْ حَقَّرَ
نَفْسَهُ
عَظُمَ (144/ 5).
5172
مَنْ
تَوَاضَعَ
عَظَّمَهُ
اللَّهُ
وَرَفَعَهُ (301/
5).
5173
مَنْ لَمْ
يَتَّضِعْ
عِنْدَ
نَفْسِهِ لَمْ
يَرْتَفِعْ
عِنْدَ
غَيْرِهِ (415/ 5).
5174
مَا
اكْتُسِبَ
الشَّرَفُ
بِمِثْلِ
التَّوَاضُعِ
(58/ 6).
5175
مَا
تَوَاضَعَ
أَحَدٌ إِلَّا
زَادَهُ
اللَّهُ
تَعَالَى
جَلَالَةً (77/ 6).
5176
نَزِّلْ
نَفْسَكَ
دُونَ
مَنْزِلَتِهَا
تُنَزِّلْكَ
النَّاسُ
فَوْقَ
مَنْزِلَتِكَ
(179/ 6).
5177
وَتَوَاضَعْ
لِلَّهِ
الَّذِي
رَفَعَكَ (326/ 6).
5178
بِكَثْرَةِ
التَّوَاضُعِ
يَتَكَامَلُ
الشَّرَفُ (225/ 3).
5179
ثَمَرَةُ
التَّوَاضُعِ
الْمَحَبَّةُ
(327/ 3).
5180
بِخَفْضِ
الْجَنَاحِ
تَنْتَظِمُ
الْأُمُورُ (229/
3).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 250
5181
ثَلَاثَةٌ
يُوجِبْنَ
الْمَحَبَّةَ
الدِّينُ
وَالتَّوَاضُعُ
وَالسَّخَاءُ
(342/ 3).
5182
حَاصِلُ
التَّوَاضُعِ
الشَّرَفُ (407/ 3).
في
السكينة
والوقار
وآثارهما
5183
الْوَقَارُ
حِلْيَةُ
الْعَقْلِ (70/ 1).
5184
الْوَقَارُ
يُنْجِدُ
[نتيجة]
الْحِلْمَ (80/ 1).
5185
السَّكِينَةُ
عُنْوَانُ
الْعَقْلِ (199/ 1).
5186
الْوَقَارُ
بُرْهَانُ
النُّبْلِ (199/ 1).
5187
إِنَّ
الْمُسْلِمِينَ
[الْمُؤْمِنِينَ]
مُسْتَكِينُونَ
(495/ 2).
5188
جَمَالُ
الرَّجُلِ
الْوَقَارُ (362/
3).
5189
عَلَيْكَ
بِالسَّكِينَةِ
فَإِنَّهَا
أَفْضَلُ
زِينَةٍ (285/ 4).
5190
كُنْ فِي
الْمَلَإِ
وَقُوراً (602/ 4).
5191
نِعْمَ
الشِّيمَةُ السَّكِينَةُ
(157/ 6).
5192
نِعْمَ
الشِّيمَةُ
الْوَقَارُ (161/
6).
5193
وَقَارُ
الرَّجُلِ
يَزِينُهُ
وَخُرْقُهُ يَشِينُهُ
(223/ 6).
5194
وَقَارُ
الشَّيْبِ
أَحَبُّ
إِلَيَّ مِنْ نَضَارَةِ
الشَّبَابِ (231/
6).
5195
يُسْتَدَلُّ
عَلَى عَقْلِ
الرَّجُلِ
بِكَثْرَةِ
وَقَارِهِ
وَحُسْنِ
احْتِمَالِهِ
وَعَلَى
كَرَمِ
أَصْلِهِ
بِحُسْنِ
أَفْعَالِهِ
(453/ 6).
5196
إِنْ
تَوَقَّرْتَ
[توفرت]
أُكْرِمْتَ (24/ 3).
5197
بِالْوَقَارِ
تَكْثُرُ
الْهَيْبَةُ
(199/ 3).
5198
مَنْ
تَوَقَّرَ
وُقِّرَ (139/ 5).
5199
مَنْ كَثُرَ
وَقَارُهُ
كَثُرَتْ
جَلَالَتُهُ
(284/ 5).
5200
مُلَازَمَةُ
الْوَقَارِ
تُؤْمِنُ
دَنَاءَةَ
الطَّيْشِ (131/ 6).
5201
وَقَارُ
الشَّيْبِ
نُورٌ
وَزِينَةٌ
وَقَارُ
الرَّجُلِ
نُورٌ
وَزِينَةٌ (225/ 6).
5202
الْأَنَاةُ
حَسَنٌ (25/ 1).
5203
فِي
الْأَنَاةِ
السَّلَامَةُ
(411/ 4).
في اللين
والرفق
5204
أَلِنْ
كَنَفَكَ
وَتَوَاضَعْ
لِلَّهِ يَرْفَعْكَ
(196/ 2)
5205
أَلِنْ
كَنَفَكَ
فَإِنَّ مَنْ
يُلِنْ كَنَفَهُ
يَسْتَدِمْ
مِنْ
قَوْمِهِ
الْمَحَبَّةَ.
(202/ 2).
5206
بِلِينِ
الْجَانِبِ
تَأْنَسُ
النُّفُوسُ (217/
3).
5207
مَنْ لَانَتْ
كَلِمَتُهُ
وَجَبَتْ
مَحَبَّتُهُ
(193/ 5).
5208
مَنْ لَمْ
يُحْسِنِ
الِاسْتِعْطَافَ
قُوبِلَ
بِالاسْتِخْفَافِ
(250/ 5).
5209
مَنْ تَلِنْ
حَاشِيَتُهُ
يَسْتَدِمْ
مِنْ
قَوْمِهِ
الْمَحَبَّةَ
(326/ 5).
5210
مَنْ لَمْ
يَلِنْ
لِمَنْ
دُونَهُ لَمْ
يَنَلْ
حَاجَتَهُ (418/ 5).
5211
لَا
تُصَعِّرَنَّ
خَدَّكَ
وَأَلِنْ
جَانِبَكَ (324/ 6).
5212
الرِّفْقُ
لِقَاحُ
الصَّلَاحِ
وَعُنْوَانُ
النَّجَاحِ (160/
2).
5213
أَفْضَلُ
شَيْءٍ
الرِّفْقُ (371/ 2).
5214
أَكْبَرُ
الْبِرِّ
الرِّفْقُ (374/ 2).
الأمانة
5215
الْأَمَانَةُ
إِيمَانٌ
الْبَشَاشَةُ
إِحْسَانٌ (13/ 1).
5216
الْأَمَانَةُ
صِيَانَةٌ (39/ 1).
5217
الْأَمَانَةُ
فَوْزٌ
لِمَنْ
رَعَاهَا (293/ 1).
5218
الْأَمَانَةُ
فَضِيلَةٌ
لِمَنْ
أدهاها [أَدَّاهَا
(306/ 1).
5219
الْأَمَانَةُ
تُؤَدِّي
إِلَى
الصِّدْقِ (7/ 2).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 251
5220
الْأَمَانَةُ
وَالْوَفَاءُ
صِدْقُ الْأَفْعَالِ
وَالْكَذِبُ
وَالِافْتِرَاءُ
خِيَانَةُ
الْأَقْوَالِ
(130/ 2).
5221
أَفْضَلُ
الْأَمَانَةِ
الْوَفَاءُ
بِالْعَهْدِ
(402/ 2).
5222
أَقَلُّ
شَيْءٍ
الصِّدْقُ
وَالْأَمَانَةُ
(432/ 2).
5223
إِذَا
قَوِيَتِ
الْأَمَانَةُ
كَثُرَ الصِّدْقُ
(134/ 3).
5224
إِذَا
أَحَبَّ
اللَّهُ
عَبْداً
حَبَّبَ إِلَيْهِ
الْأَمَانَةَ
(140/ 3).
5225
تَوَخَّ
الصِّدْقَ
وَالْأَمَانَةَ
وَلَا تُكَذِّبْ
مَنْ
كَذَّبَكَ
وَلَا تَخُنْ
مَنْ خَانَكَ
(306).
5226
رَأْسُ
الْإِسْلَامِ
الْأَمَانَةُ
(47/ 4).
5227
صِحَّةُ
الْأَمَانَةِ
عُنْوَانُ
حُسْنِ الْمُعْتَقَدِ
(199/ 4).
5228
عَلَيْكَ
بِالْأَمَانَةِ
فَإِنَّهَا
أَفْضَلُ
دِيَانَةٍ (290/ 4).
5229
كُلُّ
شَيْءٍ لَا
يَحْسُنُ
نَشْرُهُ أَمَانَةٌ
وَإِنْ لَمْ
يُسْتَكْتَمْ
(539/ 4).
5230
لِيَصْدُقْ
وَرَعُكَ
وَيَشْتَدَّ
تَحَرِّيكَ
وَتَخْلُصْ
نِيَّتُكَ
فِي
الْأَمَانَةِ
وَالْيَمِينِ
(52/ 5).
5231
مَنْ عَمِلَ
بِالْأَمَانَةِ
فَقَدْ أَكْمَلَ
الدِّيَانَةَ
(448/ 5).
5232
رَأْسُ
الْإِيمَانِ
الْأَمَانَةُ
(53/ 4).
5233
أَفْضَلُ
الْإِيمَانِ
الْأَمَانَةُ
(380/ 2).
5234
مَنْ لَا
أَمَانَةَ
لَهُ لَا
إِيمَانَ لَهُ
(191/ 5).
5235
لَا إِيمَانَ
لِمَنْ لَا
أَمَانَةَ
لَهُ (400/ 6).
5236
لَا
أَمَانَةَ
لِمَنْ لَا
دِينَ لَهُ (403/ 6).
5237
أَدِّ
الْأَمَانَةَ
إِلَى مَنِ
ائْتَمَنَكَ
وَلَا تَخُنْ
مَنْ خَانَكَ
(188/ 2).
5238
أَدِّ
الْأَمَانَةَ
إِذَا
اؤْتُمِنْتَ
وَلَا
تَتَّهِمْ
غَيْرَكَ
إِذَا
ائْتَمَنْتَهُ
فَإِنَّهُ
لَا إِيمَانَ
لِمَنْ لَا
أَمَانَةَ
لَهُ (207/ 2).
5239
إِذَا
ائْتَمَنْتَ
فَلَا
تَسْتَخِنْ (118/
3).
5240
آفَةُ
الْأَمَانَةِ
الْخِيَانَةُ
(110/ 3).
5241
إِذَا اؤْتُمِنْتَ
فَلَا تَخُنْ
(118/ 3).
5242
فَسَادُ
الْأَمَانَةِ
طَاعَةُ
الْخِيَانَةِ
(417/ 4).
5243
مَنِ
اسْتَهَانَ
بِالْأَمَانَةِ
وَقَعَ فِي
الْخِيَانَةِ
(333/ 5).
الوفاء
فضيلة
الوفاء
5244
الْوَفَاءُ
كَرَمٌ
الْمَوَدَّةُ
رَحِمٌ (12/ 1)
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم 257
فضيلة
الحياء ..... ص : 256
5245
الْوَفَاءُ
سَجِيَّةُ
الْكِرَامِ. (78/
1).
5246
الْوَفَاءُ
تَوْأَمُ
الصِّدْقِ (70/ 1).
5247
الْوَفَاءُ
حِصْنُ
السُّؤْدَدِ
(261/ 1).
5248
الْوَفَاءُ
عُنْوَانُ
وُفُورِ
الدِّينِ وَقُوَّةِ
الْأَمَانَةِ
(375/ 1).
5249
الْوَفَاءُ
حِلْيَةُ
الْعَقْلِ
وَعُنْوَانُ
النُّبْلِ (10/ 2).
5250
الْوَفَاءُ
تَوْأَمُ
الْأَمَانَةِ
وَزَيْنُ
الْأُخُوَّةِ
(68/ 2).
5251
الْوَفَاءُ
حِفْظُ
الذِّمَامِ
وَالْمُرُوءَةُ
تَعَهُّدُ
ذَوِي
الْأَرْحَامِ
(145/ 2).
5252
أَشْرَفُ
الْخَلَائِقِ
الْوَفَاءُ (373/
2).
5253
إِنَّ
الْوَفَاءَ
تَوْأَمُ
الصِّدْقِ
وَمَا
أَعْرِفُ
جُنَّةً
أُوقَى
مِنْهُ (529/ 2).
5254
إِذَا
عَاقَدْتَ
فَأَتْمِمْ (118/
3).
5255
بِحُسْنِ
الْوَفَاءِ
يُعْرَفُ
الْأَبْرَارُ
(236/ 3).
5256
حَسَبُ
الْخَلَائِقِ
الْوَفَاءُ (400/
3).
5257
دَارُ
الْوَفَاءِ
لَا تَخْلُو
مِنْ كَرِيمٍ وَلَا
يَسْتَقِرَّ
بِهَا
لَئِيمٌ (11/ 4).
5258
فَازَ مَنْ
تَجَلْبَبَ
الْوَفَاءَ
وَادَّرَعَ
الْأَمَانَةَ
(418/ 4).
5259
مَنْ كَانَ
ذَا حِفَاظٍ
وَوَفَاءٍ
لَمْ يَعْدَمْ
حُسْنَ
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 252
الْإِخَاءِ
(356/ 5).
5260
مَنْ
أَحْسَنَ
الْوَفَاءَ
اسْتَحَقَّ
الِاصْطِفَاءَ
(448/ 5).
5261
مَنْ وَرَدَ
مَنَاهِلَ
الْوَفَاءِ
رَوِيَ مِنْ
مَشَارِبِ
الصَّفَاءِ (464/
5).
5262
مَنْ سَكَنَ
الْوَفَاءُ
صَدْرَهُ
أَمِنَ النَّاسُ
غَدْرَهُ (469/ 5).
5263
مَا أَحْسَنَ
الْوَفَاءَ
وَأَقْبَحَ
الْجَفَاءَ (60/ 6).
5264
مَا أَخْلَقَ
مَنْ غَدَرَ
أَنْ لَا
يُوفَى لَهُ (114/
6).
5265
نِعْمَ
الْخَلِيقَةُ
الْوَفَاءُ
[الْوِقَاءُ] (160/
6).
5266
نِعْمَ
قَرِينُ
الْأَمَانَةِ
الْوَفَاءُ (165/
6).
5267
نِعْمَ
قَرِينُ الصِّدْقِ
الْوَفَاءُ (165/
6).
5268
لَا تَنْفَعُ
الصَّنِيعَةُ
إِلَّا فِي ذِي
وَفَاءٍ
وَحَفِيظَةٍ
(432/ 6).
الوفاء
بالعهد
5269
الْكَرِيمُ
إِذَا وَعَدَ
وَفَى
وَإِذَا تَوَعَّدَ
عَفَى (394/ 1).
5270
إِنْجَازُ
الْوَعْدِ
أَحَدُ
الْعِتْقَيْنِ
(20/ 2).
5271
الْوَعْدُ
أَحَدُ
الرِّقَّيْنِ
(20/ 2).
5272
إِنْجَازُ
الْوَعْدِ
مِنْ
دَلَائِلِ
الْمَجْدِ (161/ 2).
5273
أَفْضَلُ
الصِّدْقِ
الْوَفَاءُ
بِالْعُهُودِ
(402/ 2).
5274
أَشْرَفُ
الْهِمَمِ
رِعَايَةُ
الذِّمَامِ (463/
2).
5275
أَحْسَنُ
الصِّدْقِ
الْوَفَاءُ
بِالْعَهْدِ
وَأَفْضَلُ
الْجُودِ
بَذْلُ
الْجُهْدِ (468/ 2).
5276
إِنَّ حُسْنَ
الْعَهْدِ
مِنَ
الْإِيمَانِ
(487/ 2).
5277
إِنَّ
الْعُهُودَ
قَلَائِدُ
فِي الْأَعْنَاقِ
إِلَى يَوْمِ
الْقِيَامَةِ
فَمَنْ وَصَلَهَا
وَصَلَهُ
اللَّهُ
وَمَنْ
نَقَضَهَا
خَذَلَهُ
اللَّهُ
وَمَنِ
اسْتَخَفَّ
بِهَا
خَاصَمَتْهُ
إِلَى
الَّذِي
أَكَّدَهَا
وَأَخَذَ
خَلْقَهُ
بِحِفْظِهَا
(616/ 2).
5278
إِنْ
وَقَعَتْ
بَيْنَكَ
وَبَيْنَ
عَدُوِّكَ
قِصَّةٌ
عَقَدْتَ
بِهَا
صُلْحاً
وَأَلْبَسْتَهُ
بِهَا
ذِمَّةً
فَحُطْ
عَهْدَكَ بِالْوَفَاءِ
وَارْعَ
ذِمَّتَكَ
بِالْأَمَانَةِ
وَاجْعَلْ
نَفْسَكَ
جُنَّةً
بَيْنَكَ
وَبَيْنَ مَا
أَعْطَيْتَ
مِنْ
عَهْدِكَ (9/ 3).
5279
إِذَا
وَعَدْتَ
فَأَنْجِزْ (116/
3).
5280
حُطْ
عَهْدَكَ
بِالْوَفَاءِ
يَحْسُنْ لَكَ
الْجَزَاءُ (401/
3).
5281
خُلُوصُ
الْوُدِّ
وَالْوَفَاءُ
بِالْوَعْدِ
مِنْ حُسْنِ
الْعَهْدِ (459/ 3).
5282
زَيْنُ
الشِّيَمِ
رَعْيُ
الذِّمَمِ (108/ 4).
5283
سُنَّةُ
الْكِرَامِ
الْوَفَاءُ
بِالْعُهُودِ
(129/ 4).
5284
كُنْ
مُنْجِزاً
لِلْوَعْدِ
مُوفِياً
بِالنَّذْرِ
(601/ 4).
5285
مَنْ حَفِظَ
عَهْدَهُ
كَانَ
وَفِيّاً (265/ 5).
5286
مَنْ وَفَى
بِعَهْدِهِ
أَعْرَبَ
عَنْ
كَرَمِهِ (265/ 5).
5287
مِنَ
الْكَرَمِ
الْوَفَاءُ
بِالذِّمَمِ
(13/ 6).
5288
مِنْ
أَحْسَنِ
الْأَمَانَةِ
رَعْيُ الذِّمَمِ
(34/ 6).
5289
مِنْ
أَشْرَفِ
الشِّيَمِ
حِيَاطَةُ
الذِّمَمِ (36/ 6).
5290
مِنْ تَمَامِ
الْمُرُوءَةِ
إِنْجَازُ
الْوَعْدِ (40/ 6).
5291
مِنْ
دَلَائِلِ
الْإِيمَانِ
الْوَفَاءُ بِالْعَهْدِ
(40/ 6).
5292
مِنَ
الْمُرُوءَةِ
أَنْ
تَقْتَصِدَ
فَلَا
تُسْرِفَ
وَتَعِدَ
فَلَا
تُخْلِفَ (42/ 6).
5293
مِنْ
أَشْرَفِ
الشِّيَمِ
الْوَفَاءُ
بِالذِّمَمِ
(43/ 6).
5294
مِنْ
أَفْضَلِ
الْإِسْلَامِ
الْوَفَاءُ
بِالذِّمَامِ
(44/ 6).
5295
مِلَاكُ
الْوَعْدِ
إِنْجَازُهُ
(117/ 6).
5296
وَعْدُ
الْكَرِيمِ
نَقْدٌ
وَتَعْجِيلٌ
(222/ 6).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 253
5297
وَفَاءٌ
بِالذِّمَمِ
زِينَةُ
الْكَرَمِ (224/ 6).
5298
لَا تَضْمَنْ
مَا لَا
تَقْدِرُ
عَلَى
الْوَفَاءِ
بِهِ (264/ 6).
5299
لَا تَعِدْ
بِمَا
تَعْجَزُ
عَنِ
الْوَفَاءِ
بِهِ (264/ 6).
5300
لَا
تَغْدِرَنَّ
بِعَهْدِكَ
وَلَا تَخْفِرَنَّ
[تُحَقِّرَنَ]
ذِمَّتَكَ
وَلَا تَخْتَلْ
عَدُوَّكَ
فَقَدْ
جَعَلَ
اللَّهُ سُبْحَانَهُ
عَهْدَهُ وَذِمَّتَهُ
أَمْناً لَهُ
(317/ 6).
5301
لَا عَهْدَ
لِمَنْ لَا
وَفَاءَ لَهُ
(403/ 6).
ذم نقض
العهد
5302
الْوَعْدُ
مَرَضٌ
وَالْبُرْءُ
إِنْجَازُهُ
(295/ 1).
5303
آفَةُ
الْعُهُودِ
قِلَّةُ
الرِّعَايَةِ
(107/ 3).
5304
آفَةُ
الْوَفَاءِ
الْغَدْرُ (110/ 3).
5305
غَيْرُ مُوفٍ
بِالْعُهُودِ
مَنْ
أَخْلَفَ
الْوُعُودَ (382/
4).
5306
لِكُلِّ
نَاكِثٍ
شُبْهَةٌ (14/ 5).
5307
مَنْ
أَخْفَرَ
ذِمَّةً
اكْتَسَبَ
مَذَمَّةً (229/ 5).
5308
مَنْ سَاءَ
عَقْدُهُ
سَرَّ
فَقْدُهُ (271/ 5).
5309
مَنْ ذَا
الَّذِي
يَثِقُ بِكَ
إِذَا غَدَرْتَ
بِذَوِي
رَحِمِكَ (434/ 5).
5310
مِنْ
عَلَامَاتِ
اللُّؤْمِ
الْغَدْرُ
بِالْمَوَاثِيقِ
(19/ 6).
5311
مِنْ
أَفْحَشِ
الْخِيَانَةِ
خِيَانَةُ الْوَدَائِعِ
(20/ 6).
5312
مَا أَنْجَزَ
الْوَعْدَ
مَنْ مَطَلَ
بِهِ (66/ 6).
5313
مَا أَيْقَنَ
بِاللَّهِ
مَنْ لَمْ
يَرْعَ عُهُودَهُ
وَذِمَّتَهُ
[ذِمَمَهُ] (74/ 6).
5314
وَعْدُ
اللَّئِيمِ
تَسْوِيفٌ
وَتَعْلِيلٌ
(222/ 6).
5315
لَا
تَحُلَّنَّ
عَقْداً
يُعْجِزُكَ
إِيثَاقُهُ (283/
6).
5316
لَا
تَعِدَنَّ
عِدَةً لَا
تَثِقُ مِنْ
نَفْسِكَ
بِإِنْجَازِهَا
(292/ 6).
5317
غَدْرُ
الرَّجُلِ
مَسَبَّةٌ
عَلَيْهِ (388/ 4).
حسن
الظن وحسن
السريرة
5318
الظَّنُّ
الصَّوَابُ
مِنْ شِيَمِ
أُولِي الْأَلْبَابِ
(365/ 1).
5319
أَفْضَلُ
الْوَرَعِ
حُسْنُ
الظَّنِّ (403/ 2).
5320
إِنَّ
اللَّهَ
سُبْحَانَهُ
يُحِبُّ أَنْ تَكُونَ
نِيَّةُ
[زِينَةُ]
الْإِنْسَانِ
لِلنَّاسِ جَمِيلَةً
كَمَا
يُحِبُّ أَنْ
تَكُونَ نِيَّتُهُ
[نِيَّتُهُمْ]
فِي
طَاعَتِهِ
قَوِيَّةً
غَيْرَ
مَدْخُولَةٍ
(667/ 2).
5321
بِحُسْنِ
النِّيَّاتِ
تَنْجَحُ
الْمَطَالِبُ
(239/ 3).
5322
حُسْنُ
الظَّنِّ
رَاحَةُ
الْقَلْبِ
وَسَلَامَةُ
الدِّينِ (384/ 3).
5323
حُسْنُ الظَّنِّ
يُخَفِّفُ
الْهَمَّ
وَيُنْجِي مِنْ
تَقَلُّدِ
الْإِثْمِ (385/ 3).
5324
حُسْنُ
الظَّنِّ
مِنْ
أَحْسَنِ
الشِّيَمِ
وَأَفْضَلِ
الْقِسَمِ (386/ 3).
5325
حُسْنُ
الظَّنِّ
مِنْ
أَفْضَلِ
السَّجَايَا
وَأَجْزَلِ
الْعَطَايَا
(388/ 3).
5326
حُسْنُ
الظَّنِّ
يُنْجِي مِنْ
تَقَلُّدِ
الْإِثْمِ (390/ 3).
5327
كَمْ مِنْ
مُؤْمِنٍ
فَازَ بِهِ
الصَّبْرُ وَحُسْنُ
الظَّنِّ (554/ 4).
5328
مَنْ حَسُنَ
ظَنُّهُ
أَهْمَلَ (136/ 5).
5329
مَنْ ظَنَّ
بِكَ خَيْراً
فَصَدِّقْ
ظَنَّهُ (219/ 5).
5330
مَنْ حَسُنَ
ظَنُّهُ
فَازَ
بِالْجَنَّةِ
(298/ 5).
5331
مَنْ حَسُنَ
ظَنُّهُ
بِالنَّاسِ
حَازَ مِنْهُمُ
الْمَحَبَّةَ
(379/ 5).
5332
مَنْ حَسُنَ
ظَنُّهُ
بِاللَّهِ
فَازَ بِالْجَنَّةِ
(379/ 5).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 254
5333
مَنْ لَمْ
يُحْسِنْ
ظَنَّهُ
اسْتَوْحَشَ مِنْ
كُلِّ أَحَدٍ
(442/ 5).
5334
إِذَا
اسْتَوْلَى
الْفَسَادُ
عَلَى الزَّمَانِ
وَأَهْلِهِ
ثُمَّ
أَحْسَنَ
الظَّنَّ
رَجُلٌ
بِرَجُلٍ
فَقَدْ
غَرَّرَ (183/ 3).
5335
الْجَمَالُ
الظَّاهِرُ
حُسْنُ
الصُّورَةِ
الْجَمَالُ
الْبَاطِنُ
حُسْنُ
السَّرِيرَةِ
(313/ 1).
5336
الضَّمَائِرُ
الصِّحَاحُ
أَصْدَقُ
شَهَادَةً
مِنَ
الْأَلْسُنِ
الْفِصَاحِ (160/
2).
5337
أَفْضَلُ
الذَّخَائِرِ
حُسْنُ
الضَّمَائِرِ
(449/ 2).
5338
زِينَةُ
الْبَوَاطِنِ
أَجْمَلُ
مِنْ زِينَةِ
الظَّوَاهِرِ
(117/ 4).
5339
زَيْنُ
الْإِيمَانِ
طَهَارَةُ
السَّرَائِرِ
وَحُسْنُ
الْعَمَلِ
فِي
الظَّاهِرِ (117/
4).
5340
طُوبَى
لِمَنْ
صَلُحَتْ
سَرِيرَتُهُ
وَحَسُنَتْ
عَلَانِيَتُهُ
وَعَزَلَ
عَنِ النَّاسِ
شَرَّهُ (243/ 4).
5341
مَنْ
حَسُنَتْ
سَرِيرَتُهُ
حَسُنَتْ
عَلَانِيَتُهُ
(211/ 5).
5342
مَنْ
حَسُنَتْ
سَرِيرَتُهُ
لَمْ يَخَفْ أَحَداً
(253/ 5).
حسن
الخلق
فضيلة
حسن الخلق
5343
الْخُلُقُ
الْمَحْمُودُ
مِنْ ثِمَارِ
الْعَقْلِ (339/ 1).
5344
الْخُلُقُ
السَّجِيحُ
أَحَدُ
النِّعْمَتَيْنِ
(22/ 2).
5345
أَحْسَنُ
شَيْءٍ
الْخُلُقُ (371/ 2).
5346
أَكْرَمُ
الْحَسَبِ
الْخُلُقُ (374/ 2).
5347
أَطْهَرُ
النَّاسِ
أَعْرَاقاً
أَحْسَنُهُمْ
أَخْلَاقاً (405/
2).
5348
أَرْضَى
النَّاسِ
مَنْ كَانَتْ
أَخْلَاقُهُ
رَضِيَّةً (413/ 2).
5349
أَحْسَنُ
السَّنَاءِ
الْخُلُقُ
السَّجِيحُ (438/
2).
5350
أَحْسَنُ
[أَفْضَلُ]
الْأَخْلَاقِ
مَا حَمَلَكَ
عَلَى
الْمَكَارِمِ
(462/ 2).
5351
بِشْرُكَ
أَوَّلُ
بِرِّكَ
وَوَعْدُكَ
أَوَّلُ
عَطَائِكَ (268/ 3).
5352
تَخَيَّرْ
لِنَفْسِكَ
مِنْ كُلِّ
خُلُقٍ أَحْسَنَهُ
فَإِنَّ
الْخَيْرَ
عَادَةٌ (314/ 3).
5353
حُسْنُ
الْخُلُقِ
لِلنَّفْسِ
وَحُسْنُ الْخَلْقِ
لِلْبَدَنِ (382/
3).
5354
حُسْنُ
الْخُلُقِ
أَفْضَلُ
الدِّينِ (383/ 3).
5355
حُسْنُ
الْبِشْرِ
أَوَّلُ
الْعَطَاءِ
وَأَسْهَلُ
السَّخَاءِ (388/
3).
5356
حُسْنُ
الْخُلُقِ
مِنْ
أَفْضَلِ
الْقِسَمِ
وَأَحْسَنِ
الشِّيَمِ (390/ 3).
5357
حُسْنُ
الْخُلُقِ
خَيْرُ
قَرِينٍ
وَالْعُجْبُ
دَاءٌ
دَفِينٌ (390/ 3).
5358
حُسْنُ
الْأَخْلَاقِ
بُرْهَانُ
كَرَمِ الْأَعْرَاقِ
(392/ 3).
5359
حُسْنُ
الْخُلُقِ
أَحَدُ
الْعَطَاءَيْنِ
(392/ 3).
5360
حُسْنُ
الْخُلُقِ
رَأْسُ كُلِّ
بِرٍّ (393/ 3).
5361
رَأْسُ
الْإِيمَانِ
حُسْنُ
الْخُلُقِ
وَالتَّحَلِّي
بِالصِّدْقِ
(53/ 4).
5362
لَمْ يَضِقْ
شَيْءٌ مَعَ
حُسْنِ
الْخُلُقِ (97/ 5).
5363
مِنَ
الْكَرَمِ
حُسْنُ
الشِّيَمِ (13/ 6).
5364
مِنْ شَرَفِ
[أَشْرَفِ]
الْأَعْرَاقِ
كَرَمُ
الْأَخْلَاقِ
(17/ 6).
5365
مِنَ
الْكَرَمِ
حُسْنُ
الشِّيَمِ (36/ 6).
5366
مَا أَعْطَى
اللَّهُ
سُبْحَانَهُ
الْعَبْدَ شَيْئاً
مِنْ خَيْرِ
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 255
الدُّنْيَا
وَالْآخِرَةِ
إِلَّا
بِحُسْنِ
خُلُقِهِ
وَحُسْنِ
نِيَّتِهِ (99/ 6).
5367
نِعْمَ
الْحَسَبُ
حُسْنُ
الْخُلُقِ (156/ 6).
5368
نِعْمَ
الشِّيمَةُ
حُسْنُ
الْخُلُقِ (165/ 6).
5369
نِعْمَ
الْإِيمَانُ
جَمِيلُ
الْخُلُقِ (167/ 6).
5370
لَا قَرِينَ
كَحُسْنِ
الْخُلُقِ (364/ 6).
5371
أَصْلِحِ
الْمُسِيءَ
بِحُسْنِ
فِعَالِكَ
وَدُلَّ
عَلَى
الْخَيْرِ
بِجَمِيلِ
مَقَالِكَ (182/ 2).
بعض
آثار حسن
الخلق
5372
ثَلَاثٌ
يُوجِبْنَ
الْمَحَبَّةَ
حُسْنُ
الْخُلُقِ
وَحُسْنُ
الرِّفْقِ
وَالتَّوَاضُعُ
(344/ 3).
5373
حُسْنُ
الْخُلُقِ
يُورِثُ
الْمَحَبَّةَ
وَيُؤَكِّدُ
الْمَوَدَّةَ،
(418/ 3، 394/ 3).
5374
عَلَيْكَ
بِحُسْنِ
الْخُلُقِ
فَإِنَّهُ يُكْسِبُكَ
الْمَحَبَّةَ
(288/ 4).
5375
مَنْ حَسُنَ
خُلُقُهُ
كَثُرَ مُحِبُّوهُ
وَأَنِسَتِ
النُّفُوسُ
بِهِ (451/ 5).
5376
مَا
اسْتُجْلِبَتِ
الْمَحَبَّةُ
بِمِثْلِ
السَّخَاءِ
وَالرِّفْقِ
وَحُسْنِ
الْخُلُقِ (72/ 6).
5377
بِحُسْنِ
الْأَخْلَاقِ
يَطِيبُ
الْعَيْشُ (218/ 3).
5378
مَنْ
حَسُنَتْ
خَلِيقَتُهُ
طَابَتْ
عِشْرَتُهُ (238/
5).
5379
لَا عَيْشَ
أَهْنَأُ
مِنْ حُسْنِ
الْخُلُقِ (399/ 6).
5380
وُصُولُ
الْمَرْءِ
إِلَى كُلِّ
مَا يَبْتَغِيهِ
مِنْ طِيبِ
عَيْشِهِ
وَأَمْنِ
سَرْبِهِ
وَسَعَةِ
رِزْقِهِ
بِحُسْنِ
نِيَّتِهِ
وَسَعَةِ
خُلُقِهِ (245/ 6).
5381
بِحُسْنِ
الْأَخْلَاقِ
تُدَرُّ
الْأَرْزَاقُ
(223/ 3).
5382
حُسْنُ
الْأَخْلَاقِ
يُدِرُّ
الْأَرْزَاقَ
وَيُونِسُ
الرِّفَاقَ (393/
3).
5383
فِي سَعَةِ
الْأَخْلَاقِ
كُنُوزُ
الْأَرْزَاقِ
(408/ 4).
5384
مَنْ كَرُمَ
خُلُقُهُ
اتَّسَعَ
رِزْقُهُ (211/ 5).
5385
إِذَا حَسُنَ
الْخُلُقُ
لَطُفَ
النُّطْقُ (134/ 3).
5386
حُسْنُ
السِّيرَةِ
جَمَالُ
الْقُدْرَةِ
وَحِصْنُ
الْإِمْرَةِ
(391/ 3).
5387
حُسْنُ
السِّيرَةِ
عُنْوَانُ
حُسْنِ السَّرِيرَةِ
(391/ 3).
5388
كَمْ مِنْ
وَضِيعٍ
رَفَعَهُ
حُسْنُ خُلُقِهِ
(558/ 4).
5389
مَنْ حَسُنَ
خُلُقُهُ
سَهُلَتْ
لَهُ طُرُقُهُ
(306/ 5).
حفظ
العرض
5390
لَمْ
يَذْهَبْ
مِنْ مَالِكَ
مَا وَقَى عِرْضَكَ
(97/ 5).
5391
مَنْ بَذَلَ
عِرْضَهُ
ذَلَّ (143/ 5).
5392
مَنْ بَذَلَ
عِرْضَهُ
حُقِّرَ (190/ 5).
5393
مَنْ صَانَ
عِرْضَهُ
وُقِّرَ (191/ 5).
5394
مَا صَانَ
الْأَعْرَاضَ
كَالْإِعْرَاضِ
عَنِ
الدَّنَايَا
وَسُوءِ
الْأَغْرَاضِ
(112/ 6).
5395
وُفُورُ
الْأَمْوَالِ
بِانْتِقَاصِ
الْأَعْرَاضِ
لُؤْمٌ (224/ 6).
5396
وُفُورُ
الْعِرْضِ
بِابْتِذَالِ
الْمَالِ (240/ 6).
5397
لَا تَفْعَلْ
مَا يَشِينُ
الْعِرْضَ
وَالِاسْمَ (275/
6).
5398
لَا تَجْعَلْ
عِرْضَكَ
غَرَضاً
لِقَوْلِ
كُلِّ
قَائِلٍ (294/ 6).
العفة
5399
الْعِفَّةُ
رَأْسُ كُلِّ
خَيْرٍ (306/ 1).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 256
5400
الْعَفَافُ
زَهَادَةٌ (18/ 1).
5401
الْعِفَّةُ
أَفْضَلُ
[أَصْلُ]
الْفُتُوَّةِ
(142/ 1).
5402
الْعَفَافُ
أَفْضَلُ
شِيمَةٍ (151/ 1).
5403
الْعِفَّةُ
شِيمَةُ
الْأَكْيَاسِ
(190/ 1).
5404
أَهْلُ
الْعَفَافِ
أَشْرَفُ
الْأَشْرَافِ
(390/ 1).
5405
إِنَّ
اللَّهَ
سُبْحَانَهُ
يُحِبُّ
الْمُتَعَفِّفَ
الْحَيِيَّ
التَّقِيَّ
الرَّاضِيَ (501/
2).
5406
تَاجُ
الرَّجُلِ
عَفَافُهُ
وَزَيْنُهُ
إِنْصَافُهُ
(284/ 3).
5407
حُسْنُ
الْعَفَافِ
مِنْ شِيَمِ
الْأَشْرَافِ
(390/ 3، 387/ 3).
5408
دَلِيلُ
غَيْرَةِ
الرَّجُلِ
عِفَّتُهُ (8/ 4).
5409
زَكَاةُ
الْجَمَالِ
الْعَفَافُ (105/
4).
5410
ضَادُّوا
الشَّرَهَ
بِالْعِفَّةِ
(231/ 4).
5411
عَلَيْكَ
بِالْعِفَّةِ
فَإِنَّهَا
نِعْمَ الْقَرِينُ
(288/ 4).
5412
عَلَيْكَ
بِالْعَفَافِ
فَإِنَّهُ
أَفْضَلُ
شِيَمِ
الْأَشْرَافِ
(293/ 4).
5413
عَلَيْكُمْ
بِلُزُومِ
الْعِفَّةِ
وَالْأَمَانَةِ
فَإِنَّهُمَا
أَشْرَفُ مَا
أَسْرَرْتُمْ
وَأَحْسَنُ
مَا
أَعْلَنْتُمْ
وَأَفْضَلُ
مَا
ادَّخَرْتُمْ
(302/ 4).
5414
عَلَى قَدْرِ
الْحَيَاءِ
تَكُونُ
الْعِفَّةُ (312/
4).
5415
كَمَا
تَشْتَهِي
عِفَّ (623/ 4).
5416
لَمْ
يَتَحَلَّ
بِالْعِفَّةِ
مَنِ اشْتَهَى
مَا لَا
يَجِدُ (98/ 5).
5417
مِنْ كَمَالِ
النِّعْمَةِ
التَّحَلِّي
بِالسَّخَاءِ
وَالتَّعَفُّفِ
(21/ 6).
5418
لَا تَكْمُلُ
الْمَكَارِمُ
إِلَّا
بِالْعَفَافِ
وَالْإِيثَارِ
(396/ 6).
5419
يُسْتَدَلُّ
عَلَى عَقْلِ
الرَّجُلِ
بِالتَّحَلِّي
بِالْعِفَّةِ
وَالْقَنَاعَةِ
(448/ 6).
5420
الْعَفَافُ
يَصُونُ
النَّفْسَ
وَيُنَزِّهُهَا
عَنِ
الدَّنَايَا
(106/ 2).
5421
الْعِفَّةُ
تُضَعِّفُ
الشَّهْوَةَ
(152/ 2).
5422
بِالْعَفَافِ
تَزْكُو
الْأَعْمَالُ
(211/ 3).
5423
ثَمَرَةُ
الْعِفَّةِ
الصِّيَانَةُ
(323/ 3).
5424
ثَمَرَةُ
الْعِفَّةِ
الْقَنَاعَةُ
(331/ 3).
5425
سَبَبُ
الْقَنَاعَةِ
الْعَفَافُ (123/
4).
5426
مَنْ عَفَّ
خَفَّ
وِزْرُهُ
وَعَظُمَ
عِنْدَ اللَّهِ
قَدْرُهُ (328/ 5).
5427
مَنْ
أُتْحِفَ
[التجف]
الْعِفَّةَ
وَالْقَنَاعَةَ
حَالَفَهُ
الْعِزُّ (462/ 5).
5428
مَنْ عَفَّتْ
أَطْرَافُهُ
حَسُنَتْ
أَوْصَافُهُ
(432/ 5).
5429
مَا زَنَى
عَفِيفٌ (75/ 6).
5430
لَا فَاقَةَ
مَعَ عَفَافٍ
(363/ 6).
في
الحياء
فضيلة
الحياء
5431
الْحَيَاءُ
جَمِيلٌ (41/ 1).
5432
الْحَيَاءُ
تَمَامُ
الْكَرَمِ (262/ 1،
128/ 1).
5433
الْحَيَاءُ
قَرِينُ
الْعَفَافِ (152/
1).
5434
الْحَيَاءُ
خُلُقٌ
جَمِيلٌ (211/ 1).
5435
الْحَيَاءُ
خُلُقٌ
مَرَضِيٌّ (260/ 1).
5436
الْعَقْلُ
شَجَرَةٌ
ثَمَرُهَا
الْحَيَاءُ
وَالسَّخَاءُ
(329/ 1).
5437
الْحَيَاءُ
تَمَامُ
الْكَرَمِ
وَأَحْسَنُ
الشِّيَمِ (353/ 1).
5438
الْإِيمَانُ
وَالْحَيَاءُ
مَقْرُونَانِ
فِي قَرْنٍ
وَلَا
يَفْتَرِقَانِ
(47/ 2).
5439
أَعَفُّكُمْ
أَحْيَاكُمْ
[أَنْجَحُكُمْ]
(370/ 2).
5440
أَعْقَلُ
النَّاسِ
أَحْيَاهُمْ
(380/ 2).
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم 262
اللؤم
واللئيم ..... ص : 260
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 257
5441
أَحْسَنُ
مَلَابِسِ
الدِّينِ
[الدُّنْيَا]
الْحَيَاءُ (398/
2).
5442
إِنَّ
الْحَيَاءَ
وَالْعِفَّةَ
مِنْ خَلَائِقِ
الْإِيمَانِ
وَإِنَّهُمَا
لَسَجِيَّةُ
الْأَحْرَارِ
وَشِيمَةُ
الْأَبْرَارِ
(584/ 2).
5443
تَسَرْبَلِ
الْحَيَاءَ
وَادَّرِعِ
الْوَفَاءَ
وَاحْفَظِ
الْإِخَاءَ
وَأَقْلِلْ مُحَادَثَةَ
النِّسَاءِ
يَكْمُلْ
لَكَ
السَّنَاءُ (301/
3).
5444
سَبَبُ
الْعِفَّةِ
الْحَيَاءُ (122/
4).
5445
عَلَيْكَ
بِالْحَيَاءِ
فَإِنَّهُ
عُنْوَانُ
النُّبْلِ (284/ 4).
5446
كَثْرَةُ
حَيَاءِ
الرَّجُلِ
دَلِيلُ إِيمَانِهِ
(590/ 4).
5447
نِعْمَ
قَرِينُ
السَّخَاءِ
الْحَيَاءُ (160/
6).
5448
نِعْمَ
قَرِينُ
الْإِيمَانِ
الْحَيَاءُ (165/ 6).
5449
لَا شِيمَةَ
كَالْحَيَاءِ
(354/ 6).
5450
لَا إِيمَانَ
كَالْحَيَاءِ
وَالسَّخَاءِ
(398/ 6).
5451
أَفْضَلُ
الْحَيَاءِ
اسْتِحْيَاؤُكَ
مِنَ اللَّهِ
(421/ 2).
5452
أَحْسَنُ
الْحَيَاءِ
اسْتِحْيَاؤُكَ
مِنْ
نَفْسِكَ (422/ 2).
آثار
الحياء
5453
الْحَيَاءُ
[الخنى]
مِفْتَاحُ
كُلِّ الْخَيْرِ
[رأس العيوب] (93/
1).
5454
الْحَيَاءُ
يَصُدُّ عَنْ
فِعْلِ
الْقَبِيحِ (366/
1).
5455
الْحَيَاءُ
مِنَ اللَّهِ
يَمْحُو
كَثِيراً
مِنَ
الْخَطَايَا
(399/ 1).
5456
الْحَيَاءُ
مِنَ اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
وَتَعَالَى
تَقِي [يقي
من] عَذَابَ
النَّارِ (143/ 2).
5457
ثَمَرَةُ
الْحَيَاءِ
الْعِفَّةُ (326/
3).
5458
مَنْ كَسَاهُ
الْحَيَاءُ
ثَوْبَهُ
خَفِيَ عَنِ
النَّاسِ
عَيْبُهُ (311/ 5).
5459
مَنْ
صَحِبَهُ
الْحَيَاءُ
فِي قَوْلِهِ
زَايَلَهُ
الْخَنَى فِي
فِعْلِهِ (354/ 5).
ذم
الوقاحة
5460
الْقِحَةُ
عُنْوَانُ
الشَّرِّ (93/ 1)
5461
إِيَّاكَ
وَالْقِحَةَ
فَإِنَّهَا
تَحْدُوكَ
عَلَى
رُكُوبِ
الْقَبَائِحِ
وَالتَّهَجُّمِ
عَلَى
السَّيِّئَاتِ.
(312/ 2).
5462
بِئْسَ
الْوَجْهُ
الْوَقَاحُ (253/
3).
5463
رَأْسُ كُلُّ
شَرٍّ
الْقِحَةُ (48/ 4).
5464
شَرُّ
الْأَشْرَارِ
مَنْ لَا
يَسْتَحْيِي
مِنَ
النَّاسِ
وَلَا
يَخَافُ
اللَّهَ سُبْحَانَهُ
(171/ 4).
5465
مَنْ لَا
حَيَاءَ لَهُ
فَلَا خَيْرَ
فِيهِ (264/ 5).
5466
مَنْ قَلَّ
حَيَاؤُهُ
قَلَّ
وَرَعُهُ (269/ 5).
5467
مَنْ لَمْ
يَكُنْ لَهُ
سَخَاءٌ
وَلَا حَيَاءٌ
[حِبَاءٌ]
فَالْمَوْتُ
خَيْرٌ لَهُ
مِنَ الْحَيَاةِ
(410/ 5).
5468
مَنْ لَمْ
يَسْتَحْيِ
مِنَ
النَّاسِ
لَمْ يَسْتَحْيِ
مِنَ اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
(442/ 5).
5469
مَنْ لَمْ
يَتَّقِ
وُجُوهَ
الرِّجَالِ
لَمْ يَتَّقِ
اللَّهَ
سُبْحَانَهُ
(442/ 5).
5470
مَا أَبْعَدَ
الصَّلَاحَ
مِنْ ذِي
الشَّرِّ
الْوَقَاحِ (67/ 6).
5471
وَقَاحَةُ
الرَّجُلِ
تَشِينُهُ (224/ 6).
من
استحيا حرم
5472
الْحَيَاءُ
مَحْرَمَةٌ (44/ 1).
5473
الْحَيَاءُ
يَمْنَعُ
الرِّزْقَ (71/ 1).
5474
الْحَيَاءُ
مَقْرُونٌ
بِالْحِرْمَانِ
(95/ 1).
5475
قُرِنَ
الْحَيَاءُ
بِالْحِرْمَانِ
(493/ 4).
5476
مَنِ
اسْتَحْيَا
حُرِمَ (142/ 5).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 258
المروة
فضل
المروة
5477
الْمُرُوءَةُ
اسْمٌ
جَامِعٌ
لِسَائِرِ الْفَضَائِلِ
وَالْمَحَاسِنِ
(158/ 2).
5478
لَوْ أَنَّ
الْمُرُوءَةَ
لَمْ
تَشْتَدَّ مَئُونَتُهَا
وَيَثْقُلْ
مَحْمِلُهَا
مَا تَرَكَ
اللِّئَامُ
الْأَغْمَارُ
مِنْهَا
مَبِيتَ
لَيْلَةٍ
وَلَكِنَّهَا
اشْتَدَّتْ
مَئُونَتُهَا
وَثَقُلَ
مَحْمِلُهَا
فَحَادَ
عَنْهَا
اللِّئَامُ
الْأَغْمَارُ
وَحَمَلَهَا
الْكِرَامُ
الْأَخْيَارُ
(120/ 5).
5479
مِنْ
أَفْضَلِ
الدِّينِ
الْمُرُوءَةُ
وَلَا خَيْرَ
فِي دِينٍ
لَيْسَ لَهُ
مُرُوَّةٌ (32/ 6).
5480
مَا حَمَلَ
الرَّجُلُ
[الرِّجَالُ]
حِمْلًا
أَثْقَلَ
مِنَ
الْمُرُوءَةِ
(96/ 6).
5481
مَعَ
الثَّرْوَةِ
تَظْهَرُ
الْمُرُوءَةُ
(120/ 6).
5482
مِيزَةُ
الرَّجُلِ
عَقْلُهُ
وَجَمَالُهُ مُرُوَّتُهُ
(123/ 6).
5483
مُرُوَّةُ
الرَّجُلِ
عَلَى قَدْرِ
عَقْلِهِ (128/ 6).
علائم
المروة
وآثارها
5484
الْمُرُوءَةُ
إِنْجَازُ
الْوَعْدِ (212/ 1).
5485
الْمُرُوءَةُ
اجْتِنَابُ
الدَّنِيَّةِ
(239/ 1).
5486
إِخْفَاءُ
الْفَاقَةِ
وَالْأَمْرَاضِ
مِنَ
الْمُرُوءَةِ
(299/ 1).
5487
الْمُرُوءَةُ
تَحُثُّ
عَلَى
الْمَكَارِمِ
(342/ 1).
5488
الْمُرُوءَةُ
مِنْ كُلِّ
لُؤْمٍ
بَرِيَّةٌ (383/ 1).
5489
الْمُرُوءَةُ
تَمْنَعُ
مِنْ كُلِّ
دَنِيَّةٍ (383/ 1).
5490
الْمُرُوءَةُ
بَرِيَّةٌ
مِنَ
الْخَنَى [الْخِيَانَةِ]
وَالْغَدْرِ
(385/ 1).
5491
الْمُرُوءَةُ
اجْتِنَابُ
الرَّجُلِ
مَا يَشِينُهُ
وَاكْتِسَابُهُ
مَا
يَزِينُهُ [بزينة]
(56/ 2).
5492
الْمُرُوءَةُ
الْعَدْلُ
فِي
الْإِمْرَةِ وَالْعَفْوُ
مَعَ
الْقُدْرَةِ
وَالْمُوَاسَاةُ
فِي
الْعِشْرَةِ
[الْعُسْرَةِ]
(142/ 2).
5493
الْمُرُوءَةُ
بَثُّ
الْمَعْرُوفِ
وَقِرَى
الضُّيُوفِ (156/
2).
5494
أَوَّلُ
الْمُرُوءَةِ
طَاعَةُ
اللَّهِ وَآخِرُهَا
التَّنَزُّهُ
عَنِ
الدَّنَايَا
(437/ 2).
5495
أَوَّلُ
الْمُرُوءَةِ
طَلَاقَةُ
الْوَجْهِ
وَآخِرُهَا
التَّوَدُّدُ
إِلَى
النَّاسِ (459/ 2).
5496
أَوَّلُ
الْمُرُوءَةِ
الْبِشْرُ
وَآخِرُهَا
اسْتِدَامَةُ
الْبِرِّ (460/ 2).
5497
أَشْرَفُ
الْمُرُوءَةِ
حُسْنُ
الْأُخُوَّةِ
(396/ 2).
5498
أَحْسَنُ
الْمُرُوءَةِ
حِفْظُ
الْوُدِّ (402/ 2).
5499
أَشْرَفُ
الْمُرُوءَةِ
مِلْكُ
الْغَضَبِ
وَإِمَاتَةُ
الشَّهْوَةِ
(419/ 2).
5500
أَفْضَلُ
الْمُرُوءَةِ
احْتِمَالُ
جِنَايَاتِ
الْإِخْوَانِ
(422/ 2).
5501
أَفْضَلُ
الْمُرُوءَةِ
اسْتِقْبَالُ
[اسْتِبْقَاءُ]
الرَّجُلِ
مَاءَ
وَجْهِهِ (430/ 2).
5502
أَفْضَلُ
[أَصْلُ]
الْمُرُوءَةِ
الْحَيَاءُ
وَثَمَرَتُهُ
الْعِفَّةُ (465/
2).
5503
أَصْلُ
الْمُرُوءَةِ
الْحَيَاءُ
وَثَمَرَتُهَا
الْعِفَّةُ (418/
2).
5504
أَفْضَلُ
الْمُرُوءَةِ
مُوَاسَاةُ
الْإِخْوَانِ
بِالْأَمْوَالِ
وَمُسَاوَاتُهُمْ
فِي
الْأَحْوَالِ
(465/ 2).
5505
لَا
مُرُوَّةَ
كَالتَّنَزُّهِ
عَنِ
الْمَآثِمِ (377/
6).
5506
ثَلَاثٌ
فِيهِنَّ
الْمُرُوءَةُ
غَضُّ الطَّرْفِ
وَغَضُّ
الصَّوْتِ
وَمَشْيُ
الْقَصْدِ (335/ 3).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 259
5507
ثَلَاثٌ
هُنَّ
جِمَاعُ
الْمُرُوءَةِ
عَطَاءٌ مِنْ
غَيْرِ
مَسْأَلَةٍ وَوَفَاءٌ
مِنْ غَيْرِ
عَهْدٍ
وَجُودٌ مَعَ إِقْلَالٍ
(338/ 3).
5508
ثَلَاثٌ
هُنَّ
الْمُرُوءَةُ
جُودٌ مَعَ قِلَّةٍ
وَاحْتِمَالٌ
مِنْ غَيْرِ
مَذَلَّةٍ
وَتَعَفُّفٌ
عَنِ
الْمَسْأَلَةِ
(339/ 3).
5509
جِمَاعُ
الْمُرُوءَةِ
أَنْ لَا
تَعْمَلَ فِي
السِّرِّ مَا
تَسْتَحْيِي
مِنْهُ فِي
الْعَلَانِيَةِ
(373/ 3).
5510
خَصْلَتَانِ
فِيهِمَا
جِمَاعُ
الْمُرُوءَةِ
اجْتِنَابُ
الرَّجُلِ
مَا
يَشِينُهُ وَاكْتِسَابُهُ
مَا
يَزِينُهُ (458/ 3).
5511
صِدْقُ
الرَّجُلِ
عَلَى قَدْرِ
مُرُوءَتِهِ
(211/ 4).
5512
عَلَى قَدْرِ
الْمُرُوَّةِ
تَكُونُ
السَّخَاوَةُ
(312/ 4).
5513
لَيْسَ
لِمَلُولٍ
مُرُوَّةٌ (80/ 5).
5514
لَمْ
يَتَّصِفْ
بِالْمُرُوَّةِ
مَنْ لَمْ
يَرْعَ
ذِمَّةَ
أَوْلِيَائِهِ
وَيُنْصِفْ
أَعْدَاءَهُ
(95/ 5).
5515
مَنْ لَا
مُرُوَّةَ
لَهُ لَا
هِمَّةَ لَهُ
(191/ 5).
5516
مَنْ صَبَرَ
عَلَى شَهْوَتِهِ
تَنَاهَى فِي
الْمُرُوَّةِ
(255/ 5).
5517
مِنْ
شَرَائِطِ
الْمُرُوَّةِ
التَّنَزُّهُ
عَنِ
الْحَرَامِ (25/ 6).
5518
مِنْ تَمَامِ
الْمُرُوَّةِ
التَّنَزُّهُ
عَنِ
الدَّنِيَّةِ
(32/ 6).
5519
مِنْ تَمَامِ
الْمُرُوَّةِ
أَنْ تَنْسَى الْحَقَّ
لَكَ
وَتَذْكُرَ
الْحَقَّ
عَلَيْكَ (39/ 6).
5520
مُبَايَنَةُ
الْعَوَامِّ
مِنْ
أَفْضَلِ الْمُرُوَّةِ
(127/ 6).
5521
مِلَاكُ
الْمُرُوَّةِ
صِدْقُ
اللِّسَانِ وَبَذْلُ
الْإِحْسَانِ
(148/ 6).
5522
لَا تَكْمُلُ
الْمُرُوَّةُ
إِلَّا
بِاحْتِمَالِ
جِنَابَاتِ
الْمَعْرُوفِ
(424/ 6).
5523
يُسْتَدَلُّ
عَلَى
الْمُرُوَّةِ
بِكَثْرَةِ
الْحَيَاءِ
وَبَذْلِ
النَّدَى
وَكَفِّ
الْأَذَى (451/ 6).
الشجاعة
والفتوة
5524
الشَّجَاعَةُ
زَيْنٌ (34/ 1).
5525
الشَّجَاعَةُ
عِزٌّ
حَاضِرٌ (152/ 1).
5526
آفَةُ
الشُّجَاعِ
إِضَاعَةُ
الْحَزْمِ (105/ 3).
5527
ثَمَرَةُ الشَّجَاعَةِ
الْغَيْرَةُ
(328/ 3).
5528
عَلَى قَدْرِ
الْحَمِيَّةِ
تَكُونُ
الشَّجَاعَةُ
(312/ 4).
5529
الشَّجَاعَةُ
أَحَدُ
الْعِزَّيْنِ
(23/ 2).
5530
الشَّجَاعَةُ
نُصْرَةٌ
حَاضِرَةٌ
وَفَضِيلَةٌ
[قَبِيلَةٌ]
ظَاهِرَةٌ (30/ 2).
5531
الْفُتُوَّةُ
نَائِلٌ
مَبْذُولٌ
وَأَذًى
مَكْفُوفٌ (156/ 2).
5532
مَا
تَزَيَّنَ
الْإِنْسَانُ
بِزِينَةٍ أَجْمَلَ
مِنَ
الْفُتُوَّةِ
(96/ 6).
في
الغيرة
5533
عَلَى قَدْرِ
الْحَمِيَّةِ
تَكُونُ
الْغَيْرَةُ
(311/ 4).
5534
مَا زَنَى
غَيُورٌ
قَطُّ (54/ 6).
5535
هُمُومُ
الرَّجُلِ
عَلَى قَدْرِ
هِمَّتِهِ
وَغَيْرَتُهُ
عَلَى قَدْرِ
حَمِيَّتِهِ
(213/ 6).
5536
إِيَّاكَ
وَالتَّغَايُرَ
فِي غَيْرِ
مَوْضِعِهِ
فَإِنَّ
ذَلِكَ
يَدْعُو
الصَّحِيحَةَ
إِلَى
السُّقْمِ
وَالْبَرِيئَةَ
إِلَى
الرَّيْبِ (302/ 2).
غض
الطرف
فضيلته
5537
الْحَيَاءُ
غَضُّ
الطَّرْفِ (126/ 1).
5538
رَأْسُ
الْوَرَعِ
غَضُّ
الطَّرْفِ (50/ 4).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 260
5539
غَضُّ
الطَّرْفِ
خَيْرٌ مِنْ
كَثِيرِ النَّظَرِ
(380/ 4).
5540
غَضُّ
الطَّرْفِ
مِنَ
الْمُرُوَّةِ
(380/ 4).
5541
غَضُّ
الطَّرْفِ
مِنْ كَمَالِ
الظَّرْفِ (381/ 4).
5542
غَضُّ
الطَّرْفِ
مِنْ
أَفْضَلِ
الْوَرَعِ (381/ 4).
5543
غَضُّ
الطَّرْفِ
عَنْ
مَحَارِمِ
اللَّهِ سُبْحَانَهُ
أَفْضَلُ
عِبَادَةٍ (387/ 4).
5544
ذَهَابُ
النَّظَرِ
خَيْرٌ مِنَ
النَّظَرِ
إِلَى مَا
يُوجِبُ
الْفِتْنَةَ
(32/ 4).
5545
مِنَ
الْمُرُوءَةِ
غَضُّ
الطَّرْفِ
وَمَشْيُ الْقَصْدِ
(22/ 6).
5546
نِعْمَ
الْوَرَعُ
غَضُّ
الطَّرْفِ (162/ 6).
5547
لَا
مُرُوَّةَ
كَغَضِّ
الطَّرْفِ (349/ 6).
بعض
آثاره
5548
فَإِذَا
نَظَرَ
أَحَدُكُمْ
إِلَى
امْرَأَةٍ
فَأَعْجَبَتْهُ
فَلْيَمَسَّ
أَهْلَهُ فَإِنَّمَا
هِيَ
امْرَأَةٌ
بِامْرَأَةٍ
(604/ 2).
5549
رُبَّ
صَبَابَةٍ
[صِيَانَةٍ]
غُرِسَتْ مِنْ
لَحْظَةٍ (67/ 4).
5550
عَمَى
الْبَصَرِ
خَيْرٌ مِنْ
كَثِيرٍ مِنَ
النَّظَرِ (354/ 4).
5551
غَيْرَةُ
الرَّجُلِ
عَلَى قَدْرِ
أَنَفَتِهِ (377/
4).
5552
كَمْ مِنْ
صَبَابَةٍ [صِيَانَةٍ]
اكْتُسِبَتْ
مِنْ
لَحْظَةٍ (549/ 4).
5553
كَمْ مِنْ
نَظْرَةٍ
جَلِيَتْ
حَسْرَةً (549/ 4).
5554
مَنْ
أَطْلَقَ
طَرْفَهُ
كَثُرَ
أَسَفُهُ (195/ 5).
5555
مَنْ غَضَّ
طَرْفُهُ
أَرَاحَ
قَلْبَهُ (449/ 5).
5556
مَنْ
أَطْلَقَ
طَرْفَهُ
جَلَبَ
حَتْفَهُ (450/ 5).
5557
مَنْ غَضَّ
طَرْفَهُ
قَلَّ
أَسَفُهُ
وَأَمِنَ
تَلَفَهُ (450/ 5).
5558
مَنْ
أَطْلَقَ
طَرْفَهُ
اجْتَلَبَ
حَتْفَهُ (460/ 5).
5559
نِعْمَ
صَارِفُ
الشَّهَوَاتِ
غَضُّ الْأَبْصَارِ
(164/ 6).
5560
الْعُيُونُ
مَصَائِدُ
الشَّيْطَانِ
(235/ 1).
الفصل
الثالث موجبات
ذلة النفس
اللؤم
واللئيم
5561
اللُّؤْمُ
أُسُّ
الشَّرِّ (152/ 1).
5562
اللِّئَامُ
أَصْبَرُ
أَجْسَاداً (156/
1).
5563
اللُّؤْمُ
جِمَاعُ
[إِجْمَاعُ]
الْمَذَامِّ
(171/ 1).
5564
اللُّؤْمُ
يُوجِبُ
الْغِشَّ (200/ 1).
5565
اللُّؤْمُ
مَعَ
الِامْتِنَانِ
(225/ 1).
5566
التَّكَرُّمُ
مَعَ
الِامْتِنَانِ
لُؤْمٌ (237/ 1).
5567
اللَّئِيمُ
لَا
مُرُوَّةَ
لَهُ (251/ 1).
5568
اللَّئِيمُ
لَا
يَسْتَحْيِي
(263/ 1).
5569
اصْطِنَاعُ
اللَّئِيمِ
أَقْبَحُ
رَذِيلَةٍ (323/ 1).
5570
اللَّئِيمُ
مَنْ كَثُرَ
امْتِنَانُهُ
(330/ 1).
5571
اللُّؤْمُ
إِيثَارُ
الْمَالِ
عَلَى الرِّجَالِ
(349/ 1).
5572
اللُّؤْمُ
قَبِيحٌ
[قُبْحٌ]
فَلَا تَجْعَلْهُ
لُبْسَكَ (353/ 1).
5573
اللَّئِيمُ
إِذَا قَدَرَ
أَفْحَشَ
وَإِذَا
وَعَدَ
أَخْلَفَ (395/ 1).
5574
اللَّئِيمُ
إِذَا
أَعْطَى
حَقَدَ
وَإِذَا
أُعْطِيَ
جَحَدَ (396/ 1).
5575
اللَّئِيمُ
إِذَا بَلَغَ
فَوْقَ
مِقْدَارِهِ
تَنَكَّرَتْ
أَحْوَالُهُ
(52/ 2).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 261
5576
اللَّئِيمُ
يَجْفُو
إِذَا
اسْتُعْطِفَ
وَيَلِينُ
إِذَا
عُنِّفَ (57/ 2).
5577
اللُّؤْمُ
إِيثَارُ
حُبِّ الْمَالِ
عَلَى
لَذَّةِ
الْحَمْدِ
وَالثَّنَاءِ
(63/ 2).
5578
اللَّئِيمُ
لَا يَتْبَعُ
[لَا
يَتَّسِعُ] إِلَّا
شَكْلَهُ
وَلَا
يَمِيلُ
إِلَّا إِلَى
مِثْلِهِ (81/ 2).
5579
اللَّئِيمُ
لَا يُرْجَى
خَيْرُهُ
وَلَا يُسْلَمُ
مِنْ شَرِّهِ
وَلَا
يُؤْمَنُ
مِنْ غَوَائِلِهِ
(83/ 2).
5580
اللَّئِيمُ
يَدَّرِعُ
الْعَارَ
وَيُؤْذِي
الْأَحْرَارَ
(107/ 2).
5581
اللَّئِيمُ
يَرَى
سَوَالِفَ
إِحْسَانِهِ دَيْناً
لَهُ
يَقْتَضِيهِ
(115/ 2).
5582
اللَّئِيمُ
[الْحَلِيمُ]
يُعْلِي
هِمَّتَهُ
فِيمَا
جُنِيَ
عَلَيْهِ
مِنْ طَلَبِ
سُوءِ
الْمُكَافَاةِ
(116/ 2).
5583
اللَّئِيمُ
إِذَا
احْتَاجَ
إِلَيْكَ
أَجْفَاكَ
[أَعْيَاكَ]
إِذَا
احْتَجْتَ
إِلَيْهِ
عَنَاكَ
[أغناك] (125/ 2).
5584
اللُّؤْمُ
مُضَادٌّ
لِسَائِرِ
الْفَضَائِلِ
وَجَامِعٌ
لِجَمِيعِ
الرَّذَائِلِ
وَالسَّوْآتِ
وَالدَّنَايَا
(158/ 2).
5585
أَعْظَمُ
اللُّؤْمِ
حَمْدُ
الْمَذْمُومِ
(395/ 2).
5586
أَفْضَلُ
مَعْرُوفِ
اللَّئِيمِ
مَنْعُ أَذَائِهِ
(420/ 2).
5587
إِذَا
حَلَلْتَ
بِاللِّئَامِ
فَاعْتَلِلْ
بِالصِّيَامِ
(122/ 3).
5588
إِذَا بَلَغَ
اللَّئِيمُ
فَوْقَ
مِقْدَارِهِ
تَنَكَّرَتْ
أَحْوَالُهُ
(160/ 3).
5589
إِذَا
زَادَكَ
اللَّئِيمُ
إِجْلَالًا
فَزِدْهُ
إِذْلَالًا (173/
3).
5590
سُنَّةُ
اللِّئَامِ
الْجُحُودُ (129/
4).
5591
ظَفَرُ
اللَّئِيمِ
يُرْدِي (273/ 4).
5592
ظَفَرُ
اللِّئَامِ
تَجَبُّرٌ
وَطُغْيَانٌ
(274/ 4).
5593
ظِلُّ
اللِّئَامِ
نَكَدٌ
وَبِيءٌ (277/ 4).
5594
عَادَةُ
اللِّئَامِ
الْمُكَافَاةُ
بِالْقَبِيحِ
عَنِ
الْإِحْسَانِ
(331/ 4).
5595
عَادَةُ
اللِّئَامِ
الْجُحُودُ (331/
4).
5596
عِزُّ
اللَّئِيمِ
مَذَلَّةٌ
وَضَلَالُ الْعَقْلِ
أَشَدُّ
ضَلَّةٍ (360/ 4).
5597
عُقُوبَةُ
الْكِرَامِ
أَحْسَنُ
مِنْ عَفْوِ
اللِّئَامِ (361/
4).
5598
فِرُّوا
كُلَّ
الْفِرَارِ
مِنَ
اللَّئِيمِ
الْأَحْمَقِ
(426/ 4).
5599
فَقْدُ
اللِّئَامِ
رَاحَةُ
الْأَنَامِ (431/
4).
5600
فَاقَةُ
الْكَرِيمِ
أَحْسَنُ
مِنْ غَنَاءِ
اللَّئِيمِ (431/
4).
5601
قَدْ تُزْرِي
الدَّنِيَّةُ
(462/ 4).
5602
كُلَّمَا
ارْتَفَعَتْ
رُتْبَةُ
اللَّئِيمِ
نَقَصَ
النَّاسُ
عِنْدَهُ
وَالْكَرِيمُ
ضِدُّ ذَلِكَ
(619/ 4).
5603
مَنْ كَثُرَ
لُؤْمُهُ
كَثُرَ
عَارُهُ (293/ 5).
5604
مَنْ جُمِعَ
لَهُ مَعَ
الْحِرْصِ
عَلَى الدُّنْيَا
الْبُخْلُ
بِهَا فَقَدِ
اسْتَمْسَكَ
بِعَمُودَيِ
اللُّؤْمِ (442/ 5).
5605
مِنَ
اللِّئَامِ
تَكُونُ
الْقَسْوَةُ
(10/ 6).
5606
مِنْ
أَقْبَحِ
الْمَذَامِّ
مَدْحُ
اللِّئَامِ (13/ 6).
5607
مِنْ
أَعْظَمِ
اللُّؤْمِ
إِحْرَازُ
الْمَرْءِ
نَفْسَهُ
وَإِسْلَامُهُ
عِرْسَهُ (27/ 6).
5608
مِنَ
اللُّؤْمِ
أَنْ يَصُونَ
الرَّجُلُ مَالَهُ
وَيَبْذُلَ
عِرْضَهُ (27/ 6).
5609
مَا أَقْبَحَ
شِيَمَ
اللِّئَامِ
وَأَحْسَنَ
سَجَايَا
الْكِرَامِ (113/
6).
5610
مَنْعُ
الْكَرِيمِ
أَحْسَنُ
مِنْ إِعْطَاءِ
[عَطَاءِ]
اللَّئِيمِ (125/
6).
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم 267
العجلة
توجب الزلل
والعثار ..... ص : 267
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 262
5611
مُعَادَاةُ
الْكَرِيمِ
أَسْلَمُ
مِنْ مُصَادَقَةِ
اللَّئِيمِ (125/
6).
5612
وَمَسَرَّةُ
اللِّئَامِ
فِي سُوءِ
الْجَزَاءِ (133/
6).
5613
لَا
يَصْطَنِعُ اللِّئَامُ
إِلَّا
أَمْثَالَهُمْ
(375/ 6).
5614
لَا لُؤْمَ
أَشَدُّ مِنَ
الْقَسْوَةِ
(393/ 6).
5615
لَا
يَنْتَصِفُ
الْكَرِيمُ
مِنَ
اللَّئِيمِ (395/
6).
الجزع
5616
الْجَزَعُ
هَلَاكٌ (24/ 1).
5617
الْجَزَعُ
مَنْقَصَةٌ (34/ 1).
5618
الْجَزَعُ
مِنْ
أَعْوَانِ
الزَّمَانِ (66/ 1).
5619
الْجَزَعُ
يُعَظِّمُ
الْمِحْنَةَ
(173/ 1).
5620
الْجَزَعُ
أَتْعَبُ
مِنَ
الصَّبْرِ (314/ 1).
5621
الْحُزْنُ
وَالْجَزَعُ
لَا
يَرُدَّانِ
الْفَائِتَ (382/
1).
5622
الْجَزَعُ
عِنْدَ
الْبَلَاءِ
مِنْ تَمَامِ
الْمِحْنَةِ
(3/ 2).
5623
الْجَزَعُ
عِنْدَ
الْمُصِيبَةِ
أَشَدُّ مِنَ
الْمُصِيبَةِ
(3/ 2).
5624
الْمُصِيبَةُ
وَاحِدَةٌ
وَإِنْ
جَزِعْتَ صَارَتِ
[كَانَتِ]
اثْنَتَيْنِ
(16/ 2).
5625
الْجَزَعُ
لَا يَدْفَعُ
الْقَدَرَ
وَلَكِنْ
يُحْبِطُ
الْأَجْرَ (69/ 2).
5626
الْجَزَعُ
[الْفَزَعُ]
عِنْدَ
الْمُصِيبَةِ
يَزِيدُهَا
وَالصَّبْرُ
عَلَيْهَا يُبِيدُهَا
(118/ 2).
5627
اغْلِبُوا
الْجَزَعَ
بِالصَّبْرِ
فَإِنَّ
الْجَزَعَ
يُحْبِطُ
الْأَجْرَ
وَيُعْظِمُ
الْفَجِيعَةَ
(251/ 2).
5628
إِنْ كُنْتَ
جَازِعاً
عَلَى كُلِّ
مَا يَفْلُتُ
مِنْ
يَدَيْكَ
فَاجْزَعْ
عَلَى مَا لَمْ
يَصِلْ
إِلَيْكَ (5/ 3).
5629
بِكَثْرَةِ
الْجَزَعِ
تَعْظُمُ
الْفَجِيعَةُ
(202/ 3).
5630
لَيْسَ مَعَ
الْجَزَعِ
مَثُوبَةٌ (78/ 5).
5631
مَنْ جَزَعَ
عَظُمَتْ
مُصِيبَتُهُ
(192/ 5).
5632
مَنْ
مَلَكَهُ
الْجَزَعُ
حُرِمَ
فَضِيلَةَ
الصَّبْرِ (223/ 5).
5633
مَنْ ضَرَبَ
يَدَهُ عَلَى
فَخِذِهِ
عِنْدَ
مُصِيبَةٍ
فَقَدْ
أَحْبَطَ
أَجْرَهُ (368/ 5).
5634
مَنْ
أَصْبَحَ
يَشْكُو
مُصِيبَةً
نَزَلَتْ
بِهِ
فَإِنَّمَا
يَشْكُو
رَبَّهُ (315/ 5).
5635
مَنْ كَشَفَ
ضُرَّهُ
لِلنَّاسِ
عَذَّبَ نَفْسَهُ
(317/ 5).
5636
مَنْ شَكَا
ضُرَّهُ إِلَى
مُؤْمِنٍ
فَكَأَنَّمَا
شَكَا
اللَّهَ سُبْحَانَهُ
(370/ 5).
5637
مَنْ جَزَعَ
فَنَفْسَهُ
عَذَّبَ
وَأَمْرَ
اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
أَضَاعَ
وَثَوَابَهُ
بَاعَ (399/ 5).
5638
لَا
تَجْزَعُوا
مِنْ قَلِيلِ
مَا أَكْرَهَكُمْ
فَيُوقِعَكُمْ
ذَلِكَ فِي
كَثِيرٍ مِمَّا
تَكْرَهُونَ
(297/ 6).
5639
لَا
يَجْتَمِعُ
الصَّبْرُ
وَالْجَزَعُ
(371/ 6).
العجز
5640
الْعَجْزُ
مَضْيَعَةٌ (49/ 1).
5641
الْعِيُّ
حَصَرٌ (57/ 1).
5642
الْعَجْزُ
[الْجَزَعُ]
إِضَاعَةٌ (65/ 1)،
(40/ 1).
5643
الْعَجْزُ
سَبَبُ
التَّضْيِيعِ
(114/ 1).
5644
الْعَجْزُ
يُطْمِعُ
الْأَعْدَاءَ
(270/ 1).
5645
الْعَجْزُ
شَرُّ
مَطِيَّةٍ (173/ 1).
5646
الْعَجْزُ
يُثْمِرُ
الْهَلَكَةَ
(187/ 1).
5647
أَعْجَزُ
النَّاسِ
مَنْ قَدَرَ
عَلَى أَنْ
يُزِيلَ
النَّقْصَ
عَنْ
نَفْسِهِ
وَلَمْ يَفْعَلْ
(434/ 2).
5648
أَعْجَزُ
النَّاسِ
آمَنُهُمْ
لِوُقُوعِ
الْحَوَادِثِ
وَهُجُومِ
الْأَجَلِ (471/ 2).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 263
5649
ثَمَرَةُ
الْعَجْزِ
فَوْتُ
الطَّلَبِ (324/ 3).
الذلة
5650
الْمَوْتُ
وَلَا
ابْتِذَالُ
الْخِزْيَةِ [الْحُرِّيَّةِ]
(98/ 1).
5651
الْمَنِيَّةُ
وَلَا
الدَّنِيَّةُ
(98/ 1).
5652
التَّقَلُّلُ
وَلَا
التَّذَلُّلُ
(98/ 1).
5653
الْخِذْلَانُ
مُمِدُّ
الْجَهْلِ (188/ 1).
5654
الْجُوعُ
خَيْرٌ مِنَ
الْخُضُوعِ (378/
1).
5655
رَضِيَ
بِالذُّلِّ
مَنْ كَشَفَ
ضُرَّهُ لِغَيْرِهِ
(93/ 4).
5656
مَنْ
تَذَلَّلَ
لِأَبْنَاءِ
الدُّنْيَا
تَعَرَّى
مِنْ لِبَاسِ التَّقْوَى
(386/ 5).
5657
مَنْ هَانَتْ
عَلَيْهِ
نَفْسُهُ
فَلَا تَرْجُ
خَيْرَهُ (443/ 5).
الجبن
5658
الْجُبْنُ
شَيْنٌ (34/ 1).
5659
الْجُبْنُ
ذُلٌّ
ظَاهِرٌ (152/ 1).
5660
احْذَرُوا
الْجُبْنَ
فَإِنَّهُ
عَارٌ وَمَنْقَصَةٌ
(272/ 2).
5661
إِذَا هِبْتَ
أَمْراً
فَقَعْ فِيهِ
فَإِنَّ
شِدَّةَ
تَوَقِّيهِ
أَشَدُّ مِنَ
الْوُقُوعِ
فِيهِ (172/ 3).
5662
شِدَّةُ
الْجُبْنِ
مِنْ عَجْزِ
النَّفْسِ
وَضَعْفِ
الْيَقِينِ (185/
4).
5663
مَنْ هَابَ
خَابَ (147/ 5).
5664
لَا
يَنْبَغِي
لِلْعَاقِلِ
أَنْ يُقِيمَ
عَلَى
الْخَوْفِ
إِذَا وَجَدَ
إِلَى
الْأَمْنِ
سَبِيلًا (413/ 6).
سوء
الظن
5665
الظَّنُّ
ارْتِيَابٌ (53/ 1).
5666
الرِّيبَةُ
تُوجِبُ
الظِّنَّةَ (95/ 1).
5667
الرَّجُلُ
السُّوءُ لَا
يَظُنُّ
بِأَحَدٍ
خَيْراً
لِأَنَّهُ
لَا يَرَاهُ
إِلَّا بِوَصْفِ
نَفْسِهِ (157/ 2).
5668
إِيَّاكَ
أَنْ
تُسِيءَ
الظَّنَّ
فَإِنَّ
سُوءَ
الظَّنِّ
يُفْسِدُ
الْعِبَادَةَ
وَيُعَظِّمُ
الْوِزْرَ (308/ 2).
5669
آفَةُ
الدِّينِ
سُوءُ
الظَّنِّ (101/ 3).
5670
إِذَا
اسْتَوْلَى
الصَّلَاحُ
عَلَى الزَّمَانِ
وَأَهْلِهِ
ثُمَّ
أَسَاءَ الظَّنَّ
رَجُلٌ
بِرَجُلٍ
لَمْ
يَظْهَرْ مِنْهُ
خِزْيَةٌ
فَقَدْ
ظَلَمَ
وَاعْتَدَى (182/
3).
5671
سُوءُ
الظَّنِّ
يُفْسِدُ
الْأُمُورَ
وَيَبْعَثُ
عَلَى
الشُّرُورِ (132/
4).
5672
سُوءُ
الظَّنِّ
بِالْمُحْسِنِ
شَرُّ الْإِثْمِ
وَأَقْبَحُ
الظُّلْمِ (132/ 4).
5673
سُوءُ
الظَّنِّ
بِمَنْ لَا
يَخُونُ مِنَ
اللُّؤْمِ (132/ 4).
5674
سُوءُ
الظَّنِّ
يُرْدِي
مُصَاحِبَهُ
وَيُنْجِي
مُجَانِبَهُ
(145/ 4).
5675
شَرُّ
النَّاسِ
مَنْ لَا
يَثِقُ
بِأَحَدٍ لِسُوءِ
ظَنِّهِ
وَلَا يَثِقُ
بِهِ أَحَدٌ لِسُوءِ
فِعْلِهِ (178/ 4).
5676
لِكُلِّ إِنْسَانٍ
أَرَبٌ
فَابْعَدُوا
عَنِ الرَّيْبِ
(19/ 5).
5677
مَنْ سَاءَ
ظَنُّهُ
تَأَمَّلَ (136/ 5).
5678
مَنْ سَاءَ
ظَنُّهُ
سَاءَ
وَهْمُهُ (197/ 5).
5679
مَنْ كَثُرَ
رِيبَتُهُ
كَثُرَتْ
غِيبَتُهُ (226/ 5).
5680
مَنْ سَاءَ
ظَنُّهُ
بِمَنْ لَا
يَخُونُ [لَا
يَخُونُهُ]
حَسُنَ
ظَنُّهُ
بِمَا لَا
يَكُونُ
[بِمَا لَا
يَخُونُهُ] (378/
5).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 264
5681
مَنْ سَاءَتْ
ظُنُونُهُ
اعْتَقَدَ
الْخِيَانَةَ
بِمَنْ لَا
يَخُونُهُ (378/ 5).
5682
مَنْ غَلَبَ
عَلَيْهِ
سُوءُ
الظَّنِّ لَمْ
يَتْرُكْ
بَيْنَهُ
وَبَيْنَ
خَلِيلٍ صُلْحاً
(406/ 5).
5683
مِنَ
الْبَلِيَّةِ
سُوءُ
الطَّوِيَّةِ
(37/ 6).
5684
مَا أَقْرَبَ
الدُّنْيَا
مِنَ
الذَّهَابِ
وَالشَّيْبَ
مِنَ
الشَّبَابِ
وَالشَّكَّ مِنَ
الِارْتِيَابِ
(107/ 6).
5685
وَاللَّهِ
لَا
يُعَذِّبُ
اللَّهُ سُبْحَانَهُ
مُؤْمِناً
بَعْدَ
الْإِيمَانِ
إِلَّا
بِسُوءِ
ظَنِّهِ
وَسُوءِ
خُلُقِهِ (244/ 6).
5686
لَا تَصْرِمْ
أَخَاكَ
عَلَى
ارْتِيَابٍ وَلَا
تَهْجُرْهُ
بَعْدَ
اسْتِعْتَابٍ
(284/ 6).
5687
لَا
تَظُنَّنَّ
بِكَلِمَةٍ
بَدَرَتْ
مِنْ أَحَدٍ
سُوءً
وَأَنْتَ
تَجِدُ لَهَا
فِي
الْخَيْرِ
مُحْتَمَلًا
(286/ 6).
5688
لَا دِينَ
لِمُسِيءِ
الظَّنِّ (358/ 6).
5689
لَا إِيمَانَ
مَعَ سُوءِ
ظَنٍّ (362/ 6).
5690
لَا أَجْبَنَ
مِنْ مُرِيبٍ
(373/ 6).
سوء
السريرة
5691
مَنْ سَاءَتْ
سِيرَتُهُ
سَرَّتْ
مَنِيَّتُهُ
(193/ 5).
5692
مَنْ سَاءَتْ
سِيرَتُهُ
لَمْ
يَأْمَنْ
أَبَداً (253/ 5).
5693
مَنْ طَلَبَ
لِلنَّاسِ
الْغَوَائِلَ
لَمْ
يَأْمَنِ
الْبَلَاءَ (217/
5).
5694
مَنْ لَؤُمَ
سَاءَ
مِيلَادُهُ (169/
5).
سوء
الخلق
ذم سوء
الخلق
5695
الْخُلُقُ
الْمَذْمُومُ
مِنْ ثِمَارِ
الْجَهْلِ (339/ 1).
5696
سُوءُ
الْخُلُقِ
شُؤْمٌ
وَالْإِسَاءَةُ
إِلَى
الْمُحْسِنِ
لُؤْمٌ (145/ 4، 130/ 4).
5697
سُوءُ
الْخُلُقِ
شَرُّ
قَرِينٍ (131/ 4).
5698
كُلُّ دَاءٍ
يُدَاوَى
إِلَّا سُوءَ
الْخُلُقِ (535/ 4).
5699
وَاللَّهِ
لَا
يُعَذِّبُ
اللَّهُ
سُبْحَانَهُ
مُؤْمِناً
بَعْدَ
الْإِيمَانِ
إِلَّا
بِسُوءِ
ظَنِّهِ
وَسُوءِ خُلُقِهِ
(244/ 6).
5700
لَا خُلُقَ
أَشْيَنُ
مِنَ
الْخُرْقِ (380/ 6).
سوء
الخلق عذاب
النفس
5701
الْخُلُقُ
السَّيِّئُ
أَحَدُ
الْعَذَابَيْنِ
(24/ 2).
5702
سُوءُ
الْخُلُقِ
نَكَدُ
الْعَيْشِ
وَعَذَابُ
النَّفْسِ (150/ 4).
5703
سُوءُ
الْخُلُقِ
يُوحِشُ
النَّفْسَ
وَيَرْفَعُ
الْأُنْسَ (151/ 4).
5704
مَنْ أَسَاءَ
خُلُقَهُ
عَذَّبَ
نَفْسَهُ (165/ 5).
5705
مَنْ سَاءَ
خُلُقُهُ
عَذَّبَ
نَفْسَهُ (239/ 5).
5706
مَنْ ضَاقَتْ
سَاحَتُهُ
قَلَّتْ
رَاحَتُهُ (463/ 5).
5707
لَا عَيْشَ
لِسَيِّئِ الْخُلُقِ
(359/ 6).
بعض
آثار سوء
الخلق
5708
السَّيِّئُ
الْخُلُقِ
كَثِيرُ
الطَّيْشِ مُنَغِّصُ
الْعَيْشِ (11/ 2).
5709
سُوءُ
الْخُلُقِ
يُوحِشُ
الْقَرِيبَ
وَيُنَفِّرُ
الْبَعِيدَ (136/
4).
5710
مَنْ كَثُرَ
خُرْقُهُ
اسْتُرْذِلَ
(183/ 5).
5711
مَنْ سَاءَ
خُلُقُهُ
ضَاقَ
رِزْقُهُ (211/ 5).
5712
مَنْ ضَاقَ
خُلُقُهُ
مَلَّهُ
أَهْلُهُ (195/ 5).
5713
مَنْ سَاءَتْ
سَجِيَّتُهُ
سَرَّتْ
مَنِيَّتُهُ
(272/ 5).
5714
مَنْ
خَشُنَتْ
عَرِيكَتُهُ
أَقْفَرَتْ
حَاشِيَتُهُ
(325/ 5).
5715
مَنْ سَاءَ
خُلُقُهُ
مَلَّهُ
أَهْلُهُ (328/ 5).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 265
5716
مَنْ سَاءَ
خَلُقُهُ
قَلَاهُ
مُصَاحِبُهُ
وَرَفِيقُهُ
(365/ 5).
5717
مَنْ سَاءَ
خُلُقُهُ
أَعْوَزَهُ
الصَّدِيقُ
وَالرَّفِيقُ
(462/ 5).
5718
مَنْ لَمْ
تَحْسُنْ
خَلَائِقُهُ
لَمْ تُحْمَدْ
طَرَائِقُهُ
(462/ 5).
5719
مِنَ
الْفُحْشِ
كَثْرَةُ
الْخُرْقِ (35/ 6).
5720
مِنَ
اللُّؤْمِ
سُوءُ
الْخُلُقِ (35/ 6).
5721
لَا سُؤْدَدَ
لِسَيِّئِ
الْخُلُقِ (374/ 6).
5722
لَا وَحْشَةَ
أَوْحَشُ
مِنْ سُوءِ
الْخُلُقِ (400/ 6).
الإساءة
والملق
5723
الْإِسَاءَةُ
يَمْحَاهَا [يَمْحُوهَا]
الْإِحْسَانُ
(216/ 1).
5724
إِيَّاكَ
وَالْإِسَاءَةَ
فَإِنَّهَا
خُلُقُ
اللِّئَامِ
وَإِنَّ
الْمُسِيءَ
لَمُتَرَدٍّ
فِي
جَهَنَّمَ
بِإِسَاءَتِهِ
(296/ 2).
5725
إِنَّكَ إِنْ
أَسَأْتَ
فَنَفْسَكَ
تَمْتَهِنُ
[تَمْهَنُ]
وَإِيَّاهَا
تَغْبِنُ (56/ 3).
5726
مَنْ جَرَى
فِي
مَيْدَانِ
إِسَاءَتِهِ
كَبَا فِي
جَرْيِهِ (355/ 5).
الخرق
5727
إِيَّاكَ
وَالْخُرْقَ
فَإِنَّهُ
شَيْنُ الْأَخْلَاقِ
(293/ 2).
5728
أَقْبَحُ
شَيْءٍ
الْخُرْقُ (371/ 2).
5729
أَسْوَءُ
شَيْءٍ
الْخُرْقُ (378/ 2).
5730
بِئْسَ
الشِّيمَةُ
الْخُرْقُ (250/ 3).
5731
رَأْسُ
السُّخْفِ
الْعُنْفُ (50/ 4).
5732
رَأْسُ
الْجَهْلِ
الْخُرْقُ (47/ 4).
5733
رَاكِبُ
الْعُنْفِ
يَتَعَذَّرُ
[عَلَيْهِ]
مَطْلَبُهُ (86/ 4).
5734
غَلَطُ
الْإِنْسَانِ
فِيمَنْ
يَنْبَسِطُ إِلَيْهِ
أَحْظُرُ
[أَخْطَرُ]
شَيْءٍ عَلَيْهِ
(388/ 4).
5735
كَمْ مِنْ
رَفِيعٍ
وَضَعَهُ
قُبْحُ خُرْقِهِ
(558/ 4).
الفصل
الرابع أسباب
الزلل
الزلل
5736
الزَّلَلُ
مَنْدَمَةٌ (44/ 1).
5737
زَلَّةُ
الْعَاقِلِ
شَدِيدَةُ
النِّكَايَةِ
(111/ 4).
5738
زَلَّةُ
الَمْتُوَقِّي
أَشَدُّ
زَلَّةٍ وَعِلَّةُ
اللَّوْمِ
أَقْبَحُ
عِلَّةٍ (116/ 4).
5739
زَلَّةُ
الْقَدَمِ
أَهْوَنُ
اسْتِدْرَاكٍ
(117/ 4).
النسيان
5740
النِّسْيَانُ
ظُلْمَةٌ
وَفَقْدٌ (159/ 1).
5741
السُّلُوُّ
حَاصِدُ
[قَاصِدُ]
الشَّوْقِ (236/ 1).
5742
مَنْ نَسِيَ
سُبْحَانَهُ
أَنْسَاهُ
اللَّهُ
نَفْسَهُ
وَأَعْمَى
قَلْبَهُ (387/ 5).
الغفلة
ذم
الغفلة
5743
النفلة
[الْغَفْلَةُ]
أَضَرُّ
الْأَعْدَاءِ
(128/ 1).
5744
الْغَفْلَةُ
أَضَرُّ
الْأَعْدَاءِ
(203/ 1).
5745
الْغَفْلَةُ
شِيمَةُ
النَّوْكَى (225/
1).
5746
الْغَفْلَةُ
ضَلَالُ
النُّفُوسِ
وَعُنْوَانُ
النُّحُوسِ (369/
1).
5747
احْذَرُوا
الْغَفْلَةَ
فَإِنَّهَا
مِنْ فَسَادِ
الْحِسِّ (272/ 2).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 266
5748
احْذَرْ
مَنَازِلَ
الْغَفْلَةِ
وَالْجَفَاءِ
وَقِلَّةَ
الْأَعْوَانِ
عَلَى طَاعَةِ
اللَّهِ (276/ 2).
5749
إِنْ
كُنْتُمْ
لِلنَّجَاةِ
طَالِبِينَ
فَارْفُضُوا
الْغَفْلَةَ وَاللَّهْوَ
وَالْزَمُوا
الِاجْتِهَادَ
وَالْجِدَّ (21/ 3).
5750
سُكْرُ
الْغَفْلَةِ
وَالْغُرُورِ
أَبْعَدُ
إِفَاقَةً
مِنْ سُكْرِ
الْخُمُورِ (155/
4).
5751
شِيمَةُ
الْعُقَلَاءِ
قِلَّةُ
الشَّهْوَةِ
وَقِلَّةُ
الْغَفْلَةِ
(186/ 4).
5752
فِي
السُّكُونِ
إِلَى
الْغَفْلَةِ
اغْتِرَارٌ (395/
4).
5753
فَأَفِقْ
أَيُّهَا
السَّامِعُ
مِنْ غَفْلَتِكَ
وَاخْتَصِرْ
مِنْ
عَجَلَتِكَ
وَاشْدُدْ
أَزْرَكَ
وَخُذْ
حِذْرَكَ
وَاذْكُرْ قَبْرَكَ
فَإِنَّ
عَلَيْهِ
مَمَرَّكَ (437/ 4).
5754
وَيْحَ ابْنِ
آدَمَ مَا
أَغْفَلَهُ
وَعَنْ
رُشْدِهِ مَا
أَذْهَلَهُ (228/
6).
5755
وَيْحَ
النَّائِمِ
مَا
أَخْسَرَهُ
قَصُرَ
عَمَلُهُ
وَقَلَّ
أَجْرُهُ (228/ 6).
5756
لَا غِرَّةَ
كَالثِّقَةِ
بِالْأَيَّامِ
(365/ 6).
آثار
الغفلة
5757
الْغَفْلَةُ
طَرَبٌ (58/ 1).
5758
الْغَفْلَةُ ضِدُّ
الْحَزْمِ (258/ 1).
5759
الْغَفْلَةُ
تَكْسِبُ
الِاغْتِرَارَ
وَتُدْنِي
مِنَ
الْبَوَارِ (144/
2).
5760
إِيَّاكَ
وَالْغَفْلَةَ
وَالِاغْتِرَارَ
بِالْمُهْلَةِ
فَإِنَّ
الْغَفْلَةَ
تُفْسِدُ
الْأَعْمَالَ
وَالْآجَالَ
تَقْطَعُ
الْآمَالَ (312/ 2).
5761
بَيْنَكُمْ
وَبَيْنَ
الْمَوْعِظَةِ
حِجَابٌ مِنَ
الْغَفْلَةِ
وَالْغِرَّةِ
(268/ 3).
5762
دَوَامُ
الْغَفْلَةِ
يُعْمِي
[تُعْمِي] الْبَصِيرَةَ
(22/ 4).
5763
كَفَى
بِالْغَفْلَةِ
ضَلَالًا (570/ 4).
5764
مَنْ طَالَتْ
غَفْلَتُهُ
[عِلَّتُهُ]
تَعَجَّلَتْ
هَلَكَتُهُ (272/ 5).
5765
مَنْ
غَلَبَتْ
عَلَيْهِ
الْغَفْلَةُ
مَاتَ
قَلْبُهُ (293/ 5).
5766
مَنْ غَفَلَ
عَنْ
حَوَادِثِ
الْأَيَّامِ أَيْقَظَهُ
الْحِمَامُ (457/
5).
5767
لَا عَمَلَ
لِغَافِلٍ (348/ 6).
5768
لَا حَزْمَ
مَعَ غِرَّةٍ
(361/ 6).
العجلة
ذم
العجلة
5769
أَشَدُّ
النَّاسِ
نَدَامَةً
وَأَكْثَرُهُمْ
مَلَامَةً الْعَجِلُ
النَّزِقُ
الَّذِي لَا
يُدْرِكُهُ
عَقْلُهُ
إِلَّا
بَعْدَ
فَوْتِ
أَمْرِهِ (464/ 2).
5770
كُلُّ
مُعَاجِلٍ
يَسْأَلُ
الْإِنْظَارَ
(540/ 4).
5771
لَنْ يُلْقَى
الْعَجُولُ
مَحْمُوداً (62/ 5).
5772
مِنَ
الْخُرْقِ
الْعَجَلَةُ
قَبْلَ
الْإِمْكَانِ
وَالْأَنَاةُ
بَعْدَ
إِصَابَةِ
الْفُرْصَةِ
(23/ 6).
5773
مِنَ
الْحُمْقِ
[الْخُرْقِ]
الْعَجَلَةُ قَبْلَ
الْإِمْكَانِ
(36/ 6).
5774
لَا
تَسْتَعْجِلُوا
بِمَا لَمْ
يُعَجِّلْهُ
اللَّهُ
لَكُمْ (279/ 6).
5775
لَا
تُسْرِعَنَّ
إِلَى بَادِرَةٍ
وَجَدْتَ
عَنْهَا
مَنْدُوحَةً
(300/ 6).
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم 272
من اتقى فاز
..... ص : 271
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 267
العجلة
توجب الزلل
والعثار
5776
كَثْرَةُ
الْعَجَلِ
يُزِلُّ الْإِنْسَانَ
(595/ 4).
5777
مَنْ عَجَّلَ
زَلَّ (138/ 5).
5778
مَنْ رَكِبَ
الْعَجَلَ
أَدْرَكَ
الزَّلَلَ (216/ 5).
5779
مَنْ رَكِبَ
الْعَجَلَ
كَبَا بِهِ
الزَّلَلُ (284/ 5).
5780
مَعَ
الْعَجَلِ
يَكْثُرُ
الزَّلَلُ (121/ 6).
5781
الْعَجَلُ
يُوجِبُ
الْعِثَارَ (118/
1).
5782
إِيَّاكَ
وَالْعَجَلَ
فَإِنَّهُ
مَقْرُونٌ
بِالْعِثَارِ
(295/ 2).
5783
ثَمَرَةُ
الْعَجَلَةِ
الْعِثَارُ (327/
3).
5784
رَاكِبُ
الْعَجَلِ
مُشْفٍ
[مُشْرِفٌ]
عَلَى
الْكَبْوَةِ
(85/ 4).
5785
فِي
الْعَجَلِ
عِثَارٌ (400/ 4).
5786
مَنْ
يَعْجَلْ
يَعْثُرْ (148/ 5).
5787
مَنْ عَجِلَ
كَثُرَ
عِثَارُهُ (174/ 5).
لا
إصابة لعجول
5788
الْعَجَلَةُ
تَمْنَعُ
الْإِصَابَةَ
(231/ 1).
5789
الْعَجُولُ
مُخْطِئٌ
وَإِنْ
مَلَكَ (322/ 1).
5790
أَخْطَأَ
[أحطأ]
مُسْتَعْجِلٌ
أَوْ كَادَ (341/ 1).
5791
ذَرِ
الْعَجَلَ
فَإِنَّ الْعَجِلَ
فِي
الْأُمُورِ
لَا يُدْرِكُ
مَطْلَبَهُ
وَلَا
يُحْمَدُ
أَمْرُهُ (34/ 4).
5792
قَلَّمَا
يُصِيبُ
رَأْيُ
الْعَجُولِ (496/
4).
5793
قَلَّمَا
تَنْجَحُ
حِيلَةُ
الْعَجُولِ
أَوْ تَدُومُ
مَوَدَّةُ
الْمَلُولِ (499/
4).
5794
لَا
إِصَابَةَ
لِعَجُولٍ (347/ 6).
جملة من
آثار العجلة
5795
الْعَجَلُ
نَدَامَةٌ (34/ 1).
5796
احْذَرُوا
الْعَجَلَةَ
فَإِنَّهَا
تُثْمِرُ
النَّدَامَةَ
(272/ 2).
5797
فِي
الْعَجَلَةِ
النَّدَامَةُ
(411/ 4).
5798
مَنْ عَجِلَ
نَدِمَ عَلَى
الْعَجَلِ (216/ 5).
5799
الْعَجَلُ
قَبْلَ
الْإِمْكَانِ
يُوجِبُ
الْغُصَّةَ (351/
1).
5800
إِيَّاكَ
وَالْعَجَلَ
فَإِنَّهُ
عُنْوَانُ
الْفَوْتِ
وَالنَّدَمِ
(288/ 2).
5801
قَلَّ مَنْ
عَجِلَ
إِلَّا
هَلَكَ (504/ 4).
5802
مَنْ رَكِبَ
الْعَجَلَ
رَكِبَتْهُ
الْمَلَامَةُ
(444/ 5).
في
العجلة
الممدوحة
5803
الْعَجَلَةُ
مَذْمُومَةٌ
فِي كُلِّ
أَمْرٍ
إِلَّا
فِيمَا
يَدْفَعُ
الشَّرَّ (89/ 2).
5804
تَعْجِيلُ
الِاسْتِدْرَاكِ
إِصْلَاحٌ (283/ 3).
5805
تَعْجِيلُ
السَّرَاحِ
نَجَاحٌ (283/ 3).
اليأس
5806
قَتَلَ
الْقُنُوطُ
صَاحِبَهُ (520/ 4).
5807
كُلُّ
قَانِطٍ
آيِسٌ (527/ 4).
5808
لَا تُؤْيِسَنَّ
مُذْنِباً
فَكَمْ
عَاكِفٍ
عَلَى ذَنْبِهِ
خُتِمَ لَهُ
بِالْمَغْفِرَةِ
وَكَمْ
مُقْبِلٍ
عَلَى عَمَلٍ
هُوَ
مُفْسِدٌ لَهُ
خُتِمَ لَهُ
فِي آخِرِ
عُمُرِهِ
بِالنَّارِ (325/
6).
5809
لِلْخَائِبِ
الْآيِسِ
مَضَضُ
الْهَلَاكِ (27/ 5).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 268
الشيطان
5810
احْذَرُوا
عَدُوّاً
نَفَذَ فِي
الصُّدُورِ
خَفِيّاً
وَنَفَثَ فِي
الْآذَانِ
نَجِيّاً (283/ 2).
5811
احْذَرُوا
عَدُوَّ
اللَّهِ
إِبْلِيسَ
أَنْ
يُعْدِيَكُمْ
بِدَائِهِ
أَوْ
يَسْتَفِزَّكُمْ
بِخَيْلِهِ
وَرَجِلِهِ
فَقَدْ فَوَّقَ
لَكُمْ
سَهْمَ
الْوَعِيدِ
وَرَمَاكُمْ
مِنْ مَكَانٍ
قَرِيبٍ (284/ 2).
5812
جَعَلَهُمْ
مَرْمَى
نَبْلِهِ
وَمَوْطِأَ قَدَمِهِ
وَمَأْخَذَ
يَدِهِ (373/ 3).
5813
جَعَلُوا
الشَّيْطَانَ
لِأَمْرِهِمْ
مَالِكاً
وَجَعَلَهُمْ
لَهُ
أَشْرَاكاً
فَفَرَّخَ
فِي صُدُورِهِمْ
وَدَبَّ
وَدَرَجَ فِي
حُجُورِهِمْ
فَنَظَرَ
بِأَعْيُنِهِمْ
وَنَطَقَ
بِأَلْسِنَتِهِمْ
وَرَكِبَ
بِهِمُ
الزَّلَلَ
وَزَيَّنَ
لَهُمُ
الْخَطَلَ
فِعْلَ مَنْ
شَرَكَهُ
الشَّيْطَانُ
فِي
سُلْطَانِهِ
وَنَطَقَ
بِالْبَاطِلِ
عَلَى
لِسَانِهِ (378/ 3).
الفصل
الخامس في التقوى
والورع
في
معناهما
5814
الْوَرَعُ
اجْتِنَابٌ (32/ 1).
5815
التَّقْوَى
اجْتِنَابٌ (53/ 1).
5816
الْمُتَّقِي
مَنِ اتَّقَى
الذُّنُوبَ
وَالْمُتَنَزِّهُ
مَنْ
تَنَزَّهَ
عَنِ الْعُيُوبِ
(69/ 2).
5817
التَّقْوَى
أَنْ
يَتَّقِيَ
الْمَرْءُ
كُلَّ مَا
يُؤْثِمُهُ (154/
2).
5818
أَفْضَلُ
الْوَرَعِ
تَجَنُّبُ
الشَّهَوَاتِ
(425/ 2).
5819
إِنَّمَا
الْوَرَعُ
التَّطَهُّرُ
عَنِ الْمَعَاصِي
(77/ 3).
5820
إِنَّمَا
الْوَرَعُ
التَّحَرِّي
فِي الْمَكَاسِبِ
وَالْكَفُّ
عَنِ
الْمَطَالِبِ
(84/ 3).
5821
الْوَرَعُ
الْوُقُوفُ
عِنْدَ الشُّبْهَةِ
(154/ 2).
5822
صَلَاحُ
التَّقْوَى
تَجَنُّبُ
الرَّيْبِ (195/ 4).
5823
لَا وَرَعَ
كَالْكَفِّ (349/
6).
رابطة
التقوى
والورع
5824
الْوَرَعُ
أَسَاسُ
التَّقْوَى (278/
1).
5825
قُرِنَ
الْوَرَعُ
بِالتُّقَى (495/
4).
5826
كَثْرَةُ
التُّقَى
عُنْوَانُ
وُفُورِ
الْوَرَعِ (590/ 4).
5827
وَنِعْمَ
رَفِيقُ
التَّقْوَى
الْوَرَعُ [الْوَرَعِ
التَّقْوَى]
(165/ 6).
5828
الْوَرَعُ
ثَمَرَةُ
الْعَفَافِ (244/
1).
5829
الْوَرَعُ
شِعَارُ
الْأَتْقِيَاءِ
(156/ 1).
فضيلتهما
والترغيب
فيهما
5830
الْوَرَعُ
خَيْرُ
قَرِينٍ (194/ 1، 133/ 1).
5831
التَّقْوَى
أَزْكَى
زِرَاعَةٍ (161/ 1).
5832
الْوَرَعُ
شِيمَةُ
الْفَقِيهِ (246/
1).
5833
الْكَرِيمُ
مَنْ
تَجَنَّبَ
الْمَحَارِمَ
وَتَنَزَّهَ
عَنِ
الْعُيُوبِ (4/ 2).
5834
التَّنَزُّهُ
عَنِ
الْمَعَاصِي
عِبَادَةُ
التَّوَّابِينَ
(41/ 2).
5835
الِانْقِبَاضُ
عَنِ
الْمَحَارِمِ
مِنْ شِيَمِ الْعُقَلَاءِ
وَسَجِيَّةِ
الْأَكَارِمِ
(108/ 2).
5836
التَّقْوَى
لَا عِوَضَ
عَنْهُ
[عَنْهَا] وَلَا
خَلَفَ فِيهِ
(153/ 2).
5837
اتَّقِ
اللَّهَ
بَعْضَ
التُّقَى
وَإِنْ قَلَّ
وَاجْعَلْ
تصنيف غرر الحكم
ودرر الكلم،
ص: 269
بَيْنَكَ
وَبَيْنَهُ
سِتْراً
وَإِنْ رَقَّ
(196/ 2).
5838
اتَّقِ
اللَّهَ
بِطَاعَتِهِ
وَأَطِعِ اللَّهَ
بِتَقْوَاهُ
(201/ 2).
5839
اتَّقِ
اللَّهَ
الَّذِي لَا
بُدَّ لَكَ مِنْ
لِقَائِهِ
وَلَا
مُنْتَهَى
لَكَ دُونَهُ
(207/ 2).
5840
اتَّقِ اللَّهَ
فِي نَفْسِكَ
وَنَازِعِ
الشَّيْطَانَ
قِيَادَكَ
وَاصْرِفْ
إِلَى
الْآخِرَةِ
وَجْهَكَ
وَاجْعَلْ
لِلَّهِ
جِدَّكَ (211/ 2).
5841
اتَّقُوا
اللَّهَ
الَّذِي إِنْ
قُلْتُمْ سَمِعَ
وَإِنْ
أَضْمَرْتُمْ
عَلِمَ (246/ 2).
5842
اعْتَصِمُوا
بِتَقْوَى
اللَّهِ
فَإِنَّ لَهَا
حَبْلًا
وَثِيقاً
عُرْوَتُهُ
وَمَعْقِلًا
مَنِيعاً
ذِرْوَتُهُ (261/
2).
5843
أَلَا
وَإِنَّ
التَّقْوَى
مَطَايَا
ذُلُلٌ
حُمِلَ
عَلَيْهَا
أَهْلُهَا
وَأُعْطُوا أَزِمَّتَهَا
فَأَوْرَدَتْهُمُ
الْجَنَّةَ (333/
2).
5844
اتَّقُوا
اللَّهَ
حَقَّ
تُقاتِهِ
وَاسْعَوْا
فِي
مَرْضَاتِهِ
وَاحْذَرُوا
مَا حَذَّرَكُمْ
مِنْ أَلِيمِ
عَذَابِهِ (250/ 2).
5845
أَ يَسُرُّكَ
أَنْ تَكُونَ
مِنْ حِزْبِ
اللَّهِ
الْغَالِبِينَ
اتَّقِ
اللَّهَ سُبْحَانَهُ
وَأَحْسِنْ
فِي كُلِّ
أُمُورِكَ فَ
إِنَّ
اللَّهَ مَعَ
الَّذِينَ
اتَّقَوْا وَالَّذِينَ
هُمْ
مُحْسِنُونَ
(367/ 2).
5846
أَبَرُّكُمْ
أَتْقَاكُمْ
(370/ 2).
5847
أَكْيَسُكُمْ
أَوْرَعُكُمْ
[أَوْرَعُكُمْ
أَسْمَحُكُمْ]
(370/ 2).
5848
أَكْيَسُ
الْكَيْسِ
التَّقْوَى (372/
2).
5849
أَمْلَكُ
شَيْءٍ
الْوَرَعُ (377/ 2).
5850
أَنْفَعُ
شَيْءٍ
الْوَرَعُ (378/ 2).
5851
أَحْسَنُ
شَيْءٍ
الْوَرَعُ (397/ 2).
5852
خَيْرُ
النَّاسِ
أَوْرَعُهُمْ
وَشَرُّهُمْ
أَفْجَرُهُمْ
(433/ 3).
5853
إِنَّ
أَزْيَنَ
الْأَخْلَاقِ
الْوَرَعُ وَالْعَفَافُ
(489/ 2).
5854
إِنَّ
اللَّهَ
تَعَالَى
أَوْصَاكُمْ
بِالتَّقْوَى
وَجَعَلَهَا
رِضَاهُ مِنْ
خَلْقِهِ
فَاتَّقُوا
اللَّهَ الَّذِي
أَنْتُمْ
بِعَيْنِهِ
وَنَوَاصِيكُمْ
بِيَدِهِ (587/ 2).
5855
إِنَّ
التَّقْوَى
حَقُّ
اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
عَلَيْكُمْ
وَالْمُوجِبَةُ
عَلَى اللَّهِ
حَقَّكُمْ
فَاسْتَعِينُوا
بِاللَّهِ
عَلَيْهَا
وَتَوَسَّلُوا
إِلَى اللَّهِ
بِهَا (591/ 2).
5856
إِنَّ
تَقْوَى
اللَّهِ لَمْ
تَزَلْ عَارِضَةً
نَفْسَهَا
عَلَى
الْأُمَمِ
الْمَاضِينَ
وَالْغَابِرِينَ
لِحَاجَتِهِمْ
إِلَيْهَا
غَداً إِذَا
أَعَادَ
اللَّهُ مَا
أَبْدَأَ [مَا
أَبْدَى]
وَأَخَذَ مَا
أَعْطَى فَمَا
أَقَلَّ مَنْ
حَمَلَهَا
حَقَّ
حَمْلِهَا (591/ 2).
5857
إِنَّ
لِتَقْوَى
اللَّهِ
حَبْلًا
وَثِيقاً
عُرْوَتُهُ
وَمَعْقِلًا
مَنِيعاً
ذِرْوَتُهُ (592/
2).
5858
إِنَّ
التَّقْوَى
مُنْتَهَى
رِضَى اللَّهِ
مِنْ
عِبَادِهِ
وَحَاجَتُهُ
مِنْ خَلْقِهِ
فَاتَّقُوا
اللَّهَ
الَّذِي إِنْ
أَسْرَرْتُمْ
عَلِمَهُ
وَإِنْ
أَعْلَنْتُمْ
كَتَبَهُ (593/ 2).
5859
إِنَّكُمْ
إِلَى
أَزْوَادِ
التَّقْوَى
أَحْوَجُ
مِنْكُمْ
إِلَى
أَزْوَادِ
الدُّنْيَا (62/ 3).
5860
إِنَّمَا
الْكَرَمُ
التَّنَزُّهُ
عَنِ الْمَعَاصِي
[الْمَسَاوِي]
(77/ 3).
5861
بِالتَّقْوَى
قُرِنَتِ
الْعِصْمَةُ
(233/ 3).
5862
جَمَالُ
الْمُؤْمِنِ
وَرَعُهُ (363/ 3).
5863
زَيْنُ
الْإِيمَانِ
الْوَرَعُ (109/ 4).
5864
طُوبَى
لِمَنْ
أَشْعَرَ
التَّقْوَى
قَلْبَهُ (238/ 4).
5865
طُوبَى
لِمَنْ
أَطَاعَ
مَحْمُودَ
تَقْوَاهُ
وَعَصَى
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 270
مَذْمُومَ
هَوَاهُ (242/ 4).
5866
عَلَيْكَ
بِالتُّقَى
فَإِنَّهُ
خُلُقُ الْأَنْبِيَاءِ
(285/ 4).
5867
عَلَيْكَ
بِالتَّقْوَى
فَإِنَّهُ
أَشْرَفُ
نَسَبٍ (287/ 4).
5868
عَلَيْكَ
بِتَقْوَى
اللَّهِ فِي
الْغَيْبِ
وَالشَّهَادَةِ
وَلُزُومِ
الْحَقِّ فِي
الْغَضَبِ
وَالرِّضَا (294/
4).
5869
فَاتَّقُوا
اللَّهَ
تَقِيَّةَ
مَنْ نَظَرَ
فِي كَرَّةِ
الْمَوْئِلِ
وَعَاقِبَةِ
الْمَصْدَرِ
وَمَغَبَّةِ
الْمَرْجِعِ
فَتَدَارَكَ
فَارِطَ
الزَّلَلِ
وَاسْتَكْثَرَ
مِنْ صَالِحِ
الْعَمَلِ (442/ 4).
5870
مَنِ التقى
[اتَّقَى رَبَّهُ
كَانَ
كَرِيماً (265/ 5).
5871
مُتَّقِي
الْمَعْصِيَةِ
كَفَاعِلِ
الْبِرِّ (130/ 6).
5872
نِعْمَ
الرَّفِيقُ
الْوَرَعُ (165/ 6).
5873
وَاتَّقُوا
اللَّهَ
الَّذِي
أَعْذَرَ وَاحْتَجَّ
بِمَا نَهَجَ
وَحَذَّرَكُمْ
عَدُوّاً
نَفَذَ فِي
الصُّدُورِ
خَفِيّاً
وَنَفَثَ
[نَفَذَ] فِي
الْآذَانِ
نَجِيّاً (254/ 6).
5874
لَا تُقْدِمْ
وَلَا
تُجْحِمْ
إِلَّا عَلَى
تَقْوَى
اللَّهِ
وَطَاعَتِهِ
تَظْفَرْ بِالنُّجْحِ
وَالنَّهْجِ
الْقَوِيمِ (309/
6).
5875
لَا كَرَمَ
[كريم]
كَالتَّقْوَى
(350/ 6).
5876
لَا
نَزَاهَةَ
كَالتَّوَرُّعِ
(354/ 6).
5877
لَا شَرَفَ
أَعْلَى مِنَ
التَّقْوَى (433/
6).
5878
لَا عَمَلَ
أَفْضَلُ
مِنَ
الْوَرَعِ (434/ 6).
إنهما
حصن
5879
الْوَرَعُ
جُنَّةٌ (40/ 1).
5880
الْوَرَعُ
جُنَّةٌ مِنَ
السَّيِّئَاتِ
(188/ 1).
5881
التَّقْوَى
حِصْنٌ
حَصِينٌ (194/ 1).
5882
التَّقْوَى
حِصْنُ
الْمُؤْمِنِ
(262/ 1).
5883
التَّقْوَى
حِرْزٌ
لِمَنْ
عَمِلَ بِهَا
(294/ 1).
5884
التَّقْوَى
أَوْفَقُ
[أَوْثَقُ]
حِصْنٍ وَأَوْقَى
[أَوْفَى]
حِرْزٍ (351/ 1).
5885
التَّقْوَى
حِصْنٌ
حَصِينٌ
لِمَنْ
لَجَأَ
إِلَيْهِ (2/ 2).
5886
التَّقْوَى
آكَدُ سَبَبٍ
بَيْنَكَ
وَبَيْنَ
اللَّهِ إِنْ
أَخَذْتَ
بِهِ
وَجُنَّةٌ
مِنْ عَذَابٍ
أَلِيمٍ (129/ 2).
5887
الْجَئُوا
إِلَى
التَّقْوَى
فَإِنَّهُ [فَإِنَّهَا]
جُنَّةٌ
مَنِيعَةٌ
مَنْ لَجَأَ إِلَيْهَا
حَسَّنَتْهُ
وَمَنِ
اعْتَصَمَ بِهَا
عَصَمَتْهُ (261/
2).
5888
أَمْنَعُ حُصُونِ
الدِّينِ
التَّقْوَى (390/
2).
5889
إِنَّ
التَّقْوَى
دَارُ حِصْنٍ
عَزِيزٍ لِمَنْ
لَجَأَ
إِلَيْهِ
[إِلَيْهَا]
وَالْفُجُورَ
دَارُ حِصْنٍ
ذَلِيلٍ لَا
يُحْرِزُ أَهْلَهُ
وَلَا
يَمْنَعُ
مَنْ لَجَأَ
إِلَيْهِ (594/ 2).
5890
عَلَيْكَ
بِالْوَرَعِ
فَإِنَّهُ خَيْرُ
صِيَانَةٍ (290/ 4).
5891
مَنْ
تَوَرَّعَ
عَنِ
الشَّهَوَاتِ
صَانَ نَفْسَهُ
(267/ 5).
5892
لَا مَعْقِلَ
أَحْرَزُ
مِنَ
الْوَرَعِ (382/ 6).
5893
لَا حِصْنَ
أَمْنَعُ
مِنَ
التَّقْوَى (382/
6).
5894
لَا
صِيَانَةَ
لِمَنْ لَا
وَرَعَ لَهُ (402/
6).
إنهما
أفضل لباس
5895
الْوَرَعُ
أَفْضَلُ
لِبَاسٍ (129/ 1).
5896
أَحْسَنُ
اللِّبَاسِ
الْوَرَعُ (379/ 2).
5897
أَحْسَنُ
اللِّبَاسِ
[الدِّينُ]
الْوَرَعُ
وَخَيْرُ
الذُّخْرِ
[الذِّكْرِ]
التَّقْوَى (446/
2).
5898
ثَوْبُ
التُّقَى
أَشْرَفُ
الْمَلَابِسِ
(346/ 3).
5899
مَنْ تَعَرَّى
عَنِ
الْوَرَعِ
ادَّرَعَ
جِلْبَابَ الْعَارِ
(311/ 5).
5900
مَنْ
تَعَرَّى
عَنْ لِبَاسِ
التَّقْوَى لَمْ
يَسْتَتِرْ
بِشَيْءٍ
مِنْ
أَلْبَابِ [أَسْبَابِ]
الدُّنْيَا (404/
5).
5901
مَنْ
تَسَرْبَلَ
أَثْوَابَ
التُّقَى
لَمْ يَبْلَ
سِرْبَالُهُ
(422/ 5).
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم،
ص: 271
صلاح
الدين بهما
5902
التَّقْوَى
ثَمَرَةُ
الدِّينِ
وَأَمَارَةُ
الْيَقِينِ (32/ 2).
5903
الْوَرَعُ
يُصْلِحُ
الدِّينَ
وَيَصُونُ النَّفْسَ
وَيُزَيِّنُ
الْمُرُوَّةَ
(68/ 2).
5904
أَفْسَدَ
دِينَهُ مَنْ
تَعَرَّى
عَنِ
الْوَرَعِ (426/ 2).
5905
إِذَا
اتَّقَيْتَ
الْمُحَرَّمَاتِ
وَتَوَرَّعْتَ
عَنِ
الشُّبُهَاتِ
وَأَدَّيْتَ الْمَفْرُوضَاتِ
وَتَنَفَّلْتَ
بِالنَّوَافِلِ
فَقَدْ
أَكْمَلْتَ
فِي الدِّينِ
الْفَضَائِلَ
(180/ 3).
5906
بِصِدْقِ
الْوَرَعِ
يُحْصَنُ
الدِّينُ (224/ 3).
5907
ثَمَرَةُ
الْوَرَعِ
صَلَاحُ
النَّفْسِ وَالدِّينِ
(331/ 3).
5908
جَمَالُ
الدِّينِ
الْوَرَعُ (375/ 3).
5909
دَلِيلُ
دِينِ
الْعَبْدِ
وَرَعُهُ (8/ 4).
5910
سب [سَبَبُ
صَلَاحِ
الدِّينِ
الْوَرَعُ (120/ 4).
5911
سب [سَبَبُ
صَلَاحِ
الْإِيمَانِ
التَّقْوَى (120/
4).
5912
سَبَبُ
صَلَاحِ
النَّفْسِ
الْوَرَعُ (126/ 4).
5913
سِيَاسَةُ
الدِّينِ
بِحُسْنِ
الْوَرَعِ وَالْيَقِينِ
(135/ 4).
5914
صَلَاحُ
الدِّينِ
الْوَرَعُ (194/ 4).
5915
عَلَيْكَ
بِالْوَرَعِ
فَإِنَّهُ
عَوْنُ الدِّينِ
وَشِيمَةُ
الْمُخْلَصِينَ
(295/ 4).
5916
مَا أَصْلَحَ
الدِّينَ
كَالتَّقْوَى
(54/ 6، 72/ 6).
5917
مَا أَصْلَحَ
الدِّينَ
كَالْوَرَعِ
(59/ 6).
5918
مِلَاكُ
الدِّينِ
الْوَرَعُ (117/ 6).
5919
لَا يُصْلِحُ
الدِّينَ
كَالْوَرَعِ
(367/ 6).
التقوى
أساس
5920
التَّقْوَى
رَأْسُ
الْحَسَنَاتِ
(188/ 1).
5921
التَّقْوَى
رَئِيسُ
الْأَخْلَاقِ
(194/ 1).
5922
التَّقْوَى
أَقْوَى
أَسَاسٍ (206/ 1).
5923
التَّقْوَى
مِفْتَاحُ
الصَّلَاحِ (233/
1).
5924
يُسْتَدَلُّ
عَلَى دِينِ
الرَّجُلِ
بِحُسْنِ
تَقْوَاهُ
وَصِدْقِ
وَرَعِهِ (449/ 6).
5925
يُسْتَدَلُّ
عَلَى
الْإِيمَانِ
بِكَثْرَةِ
التُّقَى
وَمِلْكِ
الشَّهْوَةِ
وَغَلَبَةِ
الْهَوَى (451/ 6).
من اتقى
فاز
5926
الْوَرَعُ
مِصْبَاحُ
نَجَاحٍ (194/ 1).
5927
اتَّقِ
تَفُزْ (174/ 2).
5928
تَوَقَّ
مَعَاصِيَ
اللَّهِ
تُفْلِحْ (276/ 3).
5929
سَادَةُ
أَهْلِ
الْجَنَّةِ
الْأَتْقِيَاءُ
الْأَبْرَارُ
(137/ 4).
5930
عَلَيْكُمْ
بِلُزُومِ
الْيَقِينِ
وَالتَّقْوَى
فَإِنَّهُمَا
يُبَلِّغَانِكُمْ
جَنَّةَ
الْمَأْوَى (305/
4).
5931
مَنِ اتَّقَى
اللَّهَ
فَازَ
وَغَنِيَ (291/ 5).
5932
مَنْ
أَشْعَرَ
قَلْبَهُ
التَّقْوَى
فَازَ
عَمَلُهُ (328/ 5).
5933
مَنْ أَحَبَّ
فَوْزَ
الْآخِرَةِ
فَعَلَيْهِ
بِالتَّقْوَى
(394/ 5).
5934
وَسِيقَ
الَّذِينَ
اتَّقَوْا
رَبَّهُمْ إِلَى
الْجَنَّةِ
زُمَراً قَدْ
أُمِنَ الْعِقَابُ
وَانْقَطَعَ
الْعِتَابُ
وَزُحْزِحُوا
عَنِ
النَّارِ
وَاطْمَأَنَّتْ
بِهِمُ
الدَّارَ
وَرَضُوا
الْمَثْوَى
وَالْقَرَارَ
(255/ 6).
5935
مَا أَنْفَعَ
الْمَوْتَ
لِمَنْ
أَشْعَرَ الْإِيمَانَ
وَالتَّقْوَى
قَلْبَهُ (91/ 6).
5936
مُلُوكُ
الْجَنَّةِ
الْأَتْقِيَاءُ
وَالْمُخْلَصُونَ
(134/ 6).
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم 277
بعض آثار
الزهد .....
ص : 276
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 272
5937
نَالَ
الْجَنَّةَ
مَنِ اتَّقَى
عَنِ الْمَحَارِمِ
(170/ 6).
5938
لَا يَهْلِكُ
عَلَى
التَّقْوَى
سِنْخُ أَصْلٍ
وَلَا
يَظْمَأُ
عَلَيْهَا
زَرْعٌ (420/ 6).
التقوى
خير الزاد
5939
التَّقْوَى خَيْرُ
زَادٍ (132/ 1).
5940
التَّقْوَى
ذَخِيرَةُ
مَعَادٍ (201/ 1).
5941
إِنَّ
تَقْوَى
اللَّهِ هِيَ
الزَّادُ وَالْمَعَادُ
زَادٌ
مُبَلِّغٌ
وَمَعَادٌ
مُنْجِحٌ
دَعَا
إِلَيْهَا
أَسْمَعُ
دَاعٍ وَوَعَاهَا
خَيْرُ وَاعٍ
فَاسْمَعْ
دَاعِيَهَا
وَفَازَ
وَاعِيهَا (590/ 2).
5942
إِنَّ
تَقْوَى
اللَّهِ
مِفْتَاحُ
سَدَادٍ
وَذَخِيرَةُ
مَعَادٍ
وَعِتْقٌ
مِنْ كُلِّ مَلَكَةٍ
وَنَجَاةٌ
مِنْ كُلِّ
هَلَكَةٍ بِهَا
يَنْجُو
الْهَارِبُ
وَتُنْجَحُ
الْمَطَالِبُ
وَتُنَالُ
الرَّغَائِبُ
(597/ 2).
5943
إِنَّكَ لَنْ
تَبْلُغَ
أَمَلَكَ
وَلَنْ تَعْدُوَ
أَجَلَكَ
فَاتَّقِ
اللَّهَ
وَأَجْمِلْ
فِي
الطَّلَبِ (50/ 3).
5944
عَلَيْكُمْ
بِالتَّقْوَى
فَإِنَّهُ
خَيْرُ زَادٍ
وَأَحْرَزُ
عَتَادٍ (306/ 4).
5945
لَا زَادَ
كَالتَّقْوَى
(354/ 6).
من اتقى
الله وقاه
5946
أَوْقَى
جُنَّةٍ
التَّقْوَى (378/
2).
5947
إِنِ اتَّقَيْتَ
اللَّهَ
وَقَاكَ (24/ 3).
5948
إِنَّكَ إِنْ
تَوَرَّعْتَ
تَنَزَّهْتَ
عَنْ دَنَسِ
السَّيِّئَاتِ
(55/ 3).
5949
مَنِ اتَّقَى
اللَّهَ
وَقَاهُ (445/ 5، 171/ 5).
5950
لَوْ أَنَّ
السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضَ
كَانَتَا
عَلَى عَبْدٍ
رَتْقاً
ثُمَّ اتَّقَى
اللَّهَ
لَجَعَلَ
اللَّهُ لَهُ
مِنْهُمَا
مَخْرَجاً
وَرَزَقَهُ
مِنْ حَيْثُ
لا يَحْتَسِبُ
(118/ 5).
5951
مَنِ اتَّقَى
اللَّهَ
سُبْحَانَهُ
جَعَلَ لَهُ
مِنْ كُلِّ
هَمٍّ
فَرَجاً
وَمِنْ كُلِّ
ضِيقٍ
مَخْرَجاً (380/ 5).
5952
مَا اتَّقَى
أَحَدٌ
إِلَّا
سَهَّلَ
اللَّهُ مَخْرَجَهُ
(72/ 6).
رابطة
الورع
والطمع
5953
الْوَرَعُ
خَيْرٌ مِنْ
ذُلِّ
الطَّمَعِ (378/ 1).
5954
رَأْسُ
الْوَرَعِ
تَرْكُ
الطَّمَعِ (51/ 4).
5955
صَلَاحُ
الْإِيمَانِ
الْوَرَعُ
وَفَسَادُهُ
الطَّمَعُ (195/ 4).
5956
ضَادُّوا
الطَّمَعَ
بِالْوَرَعِ
(231/ 4).
5957
عَلَيْكَ
بِالْوَرَعِ
وَإِيَّاكَ
وَغُرُورَ
الطَّمَعِ
فَإِنَّهُ
وَخِيمُ
الْمَرْتَعِ
(297/ 4).
5958
نَكَدُ
الدِّينِ
الطَّمَعُ
وَصَلَاحُهُ
الْوَرَعُ (173/ 6).
5959
وَرَعٌ
يُنْجِي
خَيْرٌ مِنْ
طَمَعٍ يُرْدِي
(225/ 6).
5960
وَرَعٌ
يُعِزُّ
خَيْرٌ مِنْ
طَمَعٍ يُذِلُّ
(225/ 6).
5961
يُفْسِدُ
الطَّمَعُ
الْوَرَعَ
وَالْفُجُورُ
التَّقْوَى (472/
6).
5962
يُعْجِبُنِي
أَنْ يَكُونَ
الرَّجُلُ
حَسَنَ
الْوَرَعِ
مُتَنَزِّهاً
عَنِ
الطَّمَعِ
كَثِيرَ
الْإِحْسَانِ
قَلِيلَ
الِامْتِنَانِ
(478/ 6).
أفضل
الورع اجتناب
المحارم
5963
الْوَرَعُ
يَحْجُزُ
عَنِ
ارْتِكَابِ
الْمَحَارِمِ
(376/ 1).
5964
اتَّقُوا
اللَّهَ
جِهَةَ مَا
خَلَقَكُمْ لَهُ
(239/ 2).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 273
5967
أَفْضَلُ
مِنِ
اكْتِسَابِ
الْحَسَنَاتِ
اجْتِنَابُ
السَّيِّئَاتِ
(408/ 2).
5966
أَصْلُ
الْوَرَعِ
تَجَنُّبُ
الْآثَامِ
وَالتَّنَزُّهُ
عَنِ
الْحَرَامِ (417/
2).
5967
إِذَا
اتَّقَيْتَ
فَاتَّقِ
مَحَارِمَ
اللَّهِ (141/ 3).
5968
رَحِمَ
اللَّهُ
امْرَءاً
تَوَرَّعَ
عَنِ الْمَحَارِمِ
وَتَحَمَّلَ
الْمَغَارِمَ
وَنَافَسَ
فِي
مُبَادَرَةِ
جَزِيلِ
الْمَغَانِمِ
(46/ 4).
5969
مَنْ صَدَقَ
وَرَعُهُ
اجْتَنَبَ
الْمُحَرَّمَاتِ
(255/ 5).
5970
مَنْ زَادَ
وَرَعُهُ
نَقَصَ
إِثْمُهُ (275/ 5).
5971
مِنْ
لَوَازِمِ
الْوَرَعِ
التَّنَزُّهُ
عَنِ
الْآثَامِ (26/ 6).
5972
مِنْ
أَفْضَلِ
الْوَرَعِ
اجْتِنَابُ
الْمُحَرَّمَاتِ
(33/ 6).
5973
مِلَاكُ
الْوَرَعِ
الْكَفُّ
عَنِ الْمَحَارِمِ
(119/ 6).
5974
نَيْلُ
الْجَنَّةِ
بِالتَّنَزُّهِ
عَنِ الْمَآثِمِ
(170/ 6).
5975
لَا وَرَعَ
كَتَجَنُّبِ
الْآثَامِ (364/ 6).
5976
لَا تَقْوَى
كَالْكَفِّ
عَنِ
الْمَحَارِمِ
(377/ 6).
5977
لَا وَرَعَ
أَنْفَعُ
مِنْ
تَجَنُّبِ
الْمَحَارِمِ
(415/ 6).
5978
لَا وَرَعَ
أَنْفَعُ
مِنْ تَرْكِ
الْمَحَارِمِ
وَتَجَنُّبِ
الْمَآثِمِ (419/
6).
علائم
المتقي
والورع
5979
الْمُتَّقُونَ
قُلُوبُهُمْ
مَحْزُونَةٌ وَشُرُورُهُمْ
مَأْمُونَةٌ
(355/ 1).
5980
الْوَرِعُ
مَنْ
نَزِهَتْ نَفْسُهُ
وَشَرُفَتْ
خِلَالُهُ (32/ 2).
5981
الْمُتَّقُونَ
[الْمُؤْمِنُونَ]
أَنْفُسُهُمْ
عَفِيفَةٌ
وَحَاجَاتُهُمْ
خَفِيفَةٌ
وَخَيْرَاتُهُمْ
مَأْمُولَةٌ
وَشُرُورُهُمْ
مَأْمُونَةٌ
(83/ 2).
5982
الْمُتَّقُونَ
أَنْفُسُهُمْ
قَانِعَةٌ وَشَهَوَاتُهُمْ
مَيِّتَةٌ
وَوُجُوهُهُمْ
مُسْتَبْشِرَةٌ
وَقُلُوبُهُمْ
مَحْزُونَةٌ
(84/ 2).
5983
الْمُتَّقُونَ
أَعْمَالُهُمْ
زَاكِيَةٌ وَأَعْيُنُهُمْ
بَاكِيَةٌ
وَقُلُوبُهُمْ
وَجِلَةٌ (92/ 2).
5984
الْمُتَّقِي
مَيِّتَةٌ
شَهْوَتُهُ
مَكْظُومٌ
غَيْظُهُ فِي
الرَّخَاءِ
شَكُورٌ وَفِي
الْمَكَارِهِ
صَبُورٌ (107/ 2).
5985
اتَّقُوا
اللَّهَ
تَقِيَّةَ
[تُقَاةَ] مَنْ
سَمِعَ
فَخَشَعَ
وَاقْتَرَفَ
فَاعْتَرَفَ
[وَ
اعْتَرَفَ]
وَعَلِمَ
فَوَجِلَ
وَحَاذَرَ
فَبَادَرَ
وَعَمِلَ
فَأَحْسَنَ (258/
2).
5986
اتَّقُوا
اللَّهَ
تَقِيَّةَ
[تُقَاةَ] مَنْ
دُعِيَ
فَأَجَابَ وَتَابَ
فَأَنَابَ [وَ
أَنَابَ]
وَحُذِّرَ فَحَذِرَ
وَعَبَرَ
فَاعْتَبَرَ
وَخَافَ فَأَمِنَ
(259/ 2).
5987
أَوْرَعُ
النَّاسِ
أَنْزَهُهُمْ
عَنِ الْمَطَالِبِ
(484/ 2)
5988
إِنَّ
الْأَتْقِيَاءَ
كُلُّ
سَخِيٍّ مُتَعَفِّفٍ
مُحْسِنٍ. (491/ 2).
5989
إِنَّ
تَقْوَى اللَّهِ
حَمَتْ
أَوْلِيَاءَهُ
مَحَارِمَهُ
وَأَلْزَمَتْ
قُلُوبَهُمْ
مَخَافَتَهُ
حَتَّى
أَسْهَرَتْ
لَيَالِيَهُمْ
وَأَظْمَأَتْ
هَوَاجِرَهُمْ
فَأَخَذُوا
الرَّاحَةَ
بِالتَّعَبِ
وَالرِّيَّ
بِالظَّمَإِ
(588/ 2).
5990
إِنَّ
الْمُتَّقِينَ
ذَهَبُوا
بِعَاجِلِ الدُّنْيَا
وَ[آجِلِ]
الْآخِرَةِ
شَارَكُوا
أَهْلَ الدُّنْيَا
فِي
دُنْيَاهُمْ
وَلَمْ
يُشَارِكْهُمْ
أَهْلُ
الدُّنْيَا
فِي
آخِرَتِهِمْ
(589/ 2).
5991
إِذَا
زُكِّيَ
أَحَدٌ مِنَ
الْمُتَّقِينَ
خَافَ مِمَّا
يُقَالُ لَهُ
فَيَقُولُ
أَنَا
أَعْلَمُ
بِنَفْسِي
مِنْ غَيْرِي
وَرَبِّي
أَعْلَمُ
بِنَفْسِي
مِنِّي
اللَّهُمَّ لَا
تُؤَاخِذْنِي
بِمَا
يَقُولُونَ
وَاجْعَلْنِي
أَفْضَلَ
مِمَّا
يَظُنُّونَ (183/
3).
5992
عِنْدَ
حُضُورِ
الشَّهَوَاتِ
وَاللَّذَّاتِ
يَتَبَيَّنُ
وَرَعُ
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 274
الْأَتْقِيَاءِ
(326/ 4).
5993
لِلْمُتَّقِي
هُدًى فِي
رَشَادٍ
وَتَحَرُّجٌ
عَنْ فَسَادٍ
وَحِرْصٌ فِي
إِصْلَاحِ مَعَادٍ
(40/ 5).
5994
لِلْمُتَّقِي
ثَلَاثُ
عَلَامَاتٍ
إِخْلَاصُ
الْعَمَلِ
وَقَصْرُ
الْأَمَلِ
وَاغْتِنَامُ
الْمَهَلِ (47/ 5).
5995
لِيَصْدُقْ
تَحَرِّيكَ فِي
الشُّبُهَاتِ
فَإِنَّ مَنْ
وَقَعَ فِيهَا
ارْتَبَكَ (53/ 5).
5996
مَنْ جَاهَدَ
نَفْسَهُ
أَكْمَلَ
التُّقَى (154/ 5).
5997
مَنْ مَلَكَ
شَهْوَتَهُ
كَانَ
تَقِيّاً (265/ 5).
5998
مَنْ مَلَكَ
شَهْوَتَهُ
كَمُلَتْ
مُرُوَّتُهُ
وَحَسُنَتْ
عَاقِبَتُهُ
(365/ 5).
5999
مَنْ
تَوَرَّعَ
حَسُنَتْ
عِبَادَتُهُ
(299/ 5).
6000
مِنْ
أَفْضَلِ
الْوَرَعِ
أَنْ لَا
تُبْدِيَ فِي
خَلْوَتِكَ
مَا
تَسْتَحْيِي
مِنْ إِظْهَارِهِ
فِي
عَلَانِيَتِكَ
(26/ 6).
6001
وَرَعُ
الْمُؤْمِنِ
يَظْهَرُ فِي
عَمَلِهِ (241/ 6).
6002
لَا وَرَعَ
كَغَلَبَةِ
الشَّهْوَةِ
(351/ 6).
6003
لَا يُفْسِدُ
التَّقْوَى
إِلَّا
غَلَبَةُ
الشَّهْوَةِ
(376/ 6).
بعض
آثارهما
6004
التَّقْوَى
تُعِزُّ (39/ 1).
6005
الْوَرَعُ
مُجِلٌّ (53/ 1).
6006
الْعَمَلُ
وَرَعٌ
رَاجِحٌ
[الْوَرَعُ
عَمَلٌ
رَاجِحٌ] (147/ 1).
6007
التَّقْوَى
جِمَاعُ التَّنَزُّهِ
وَالْعَفَافِ
(30/ 2).
6008
التَّقْوَى
ظَاهِرُهُ
شَرَفُ
الدُّنْيَا وَبَاطِنُهُ
شَرَفُ
الْآخِرَةِ (106/
2).
6009
أَشْعِرْ
قَلْبَكَ
التَّقْوَى
وَخَالِفِ الْهَوَى
تَغْلِبِ
الشَّيْطَانَ
(195/ 2).
6010
ارْغَبُوا
فِيمَا
وَعَدَ
اللَّهُ
الْمُتَّقِينَ
فَإِنَّ
أَصْدَقَ
الْوَعْدِ
مِيعَادُهُ (247/
2).
6011
إِنَّ
التَّقْوَى
عِصْمَةٌ
لَكَ فِي حَيَاتِكَ
وَزُلْفَى
لَكَ بَعْدَ
مَمَاتِكَ (509/ 2).
6012
إِنَّ
التَّقْوَى
فِي
الْيَوْمِ
الْحِرْزُ
وَالْجُنَّةُ
وَفِي غَدٍ
الطَّرِيقُ
إِلَى
الْجَنَّةِ
مَسْلَكُهَا
وَاضِحٌ وَسَالِكُهَا
رَابِحٌ (595/ 2).
6013
إِنَّ
تَقْوَى
اللَّهِ
عِمَارَةُ
الدِّينِ
وَعِمَادُ
الْيَقِينِ
وَإِنَّهَا
لَمِفْتَاحُ
صَلَاحٍ
وَمِصْبَاحُ
نَجَاحٍ (596/ 2).
6014
إِنَّ مَنْ
فَارَقَ
التَّقْوَى
أُغْرِيَ بِاللَّذَّاتِ
وَالشَّهَوَاتِ
وَوَقَعَ فِي
تِيهِ السَّيِّئَاتِ
وَلَزِمَهُ
كَبِيرُ
التَّبِعَاتِ
(597/ 2).
6015
آفَةُ
الْوَرَعِ
قِلَّةُ
الْقَنَاعَةِ
(104/ 3).
6016
بِالتَّقْوَى
تُقْطَعُ
حُمَةُ
الْخَطَايَا
(223/ 3).
6017
بِالْوَرَعِ
يَكُونُ
التَّنَزُّهُ
مِنَ الدَّنَايَا
[عَنِ
الدَّنَايَا]
(223/ 3).
6018
ثَمَرَةُ التَّوَرُّعِ
النَّزَاهَةُ
(332/ 3).
6019
بِالتَّقْوَى
تَزْكُو
الْأَعْمَالُ
(235/ 3).
6020
بِالْوَرَعِ
يَتَزَكَّى
الْمُؤْمِنُ
(236/ 3).
6021
دَاوُوا
بِالتَّقْوَى
الْأَسْقَامَ
وَبَادِرُوا
بِهَا
الْحِمَامَ
وَاعْتَبِرُوا
بِمَنْ
أَضَاعَهَا
وَلَا
يَعْتَبِرَنَّ
بِكُمْ مَنْ
أَطَاعَهَا (23/ 4).
6022
كُنْ وَرِعاً
تَكُنْ
زَكِيّاً (600/ 4).
6023
كُنْ
مُتَنَزِّهاً
تَكُنْ
تَقِيّاً (600/ 4).
6024
مَنْ
تَوَفَّى
سَلِمَ (138/ 5).
6025
مَنِ اتَّقَى
أَصْلَحَ (147/ 5).
6026
مَنْ قَلَّ
وَرَعُهُ
مَاتَ
قَلْبُهُ (269/ 5).
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم،
ص: 275
6027
مَعَ
الْوَرَعِ
يُثْمِرُ
الْعَمَلُ (121/ 6).
6028
هُدِيَ مَنْ
أَشْعَرَ
التَّقْوَى
قَلْبَهُ
[قَلْبَهُ
التَّقْوَى]
(192/ 6).
6029
وَرَعُ
الْمَرْءِ
يُنَزِّهُهُ
عَنْ كُلِّ
دَنِيَّةٍ (226/ 6).
6030
لَا تَضَعْ
مَنْ
رَفَعَتْهُ
التَّقْوَى (275/
6).
6031
لَا وَرَعَ
مَعَ غَيٍّ (357/ 6).
الفصل
السادس في
الزهد والشكر
فضيلة
الزهد
6032
الزُّهْدُ
سَجِيَّةُ
الْمُخْلِصِينَ
(174/ 1).
6033
الزُّهْدُ
مِفْتَاحُ
صَلَاحٍ (193/ 1).
6034
الزُّهْدُ
شِيمَةُ
الْمُتَّقِينَ
وَسَجِيَّةُ
الْأَوَّابِينَ
(32/ 2).
6035
أَفْضَلُ
الْعِبَادِة
الزَّهَادَةُ
(375/ 2).
6036
أَفْضَلُ
الطَّاعَاتِ
الزُّهْدُ
فِي الدُّنْيَا
(398/ 2).
6037
أَحَقُّ
النَّاسِ
بِالزَّهَادَةِ
مَنْ عَرَفَ
نَقْصَ
الدُّنْيَا (439/
2).
6038
حُسْنُ
الزُّهْدِ
مِنْ
أَفْضَلِ
الْإِيمَانِ
وَ[حُسْنُ]
الرَّغْبَةِ
فِي الدُّنْيَا
تُفْسِدُ
الْإِيقَانَ
(389/ 3).
6039
خَيْرُ
النَّاسِ
مَنْ
زَهِدَتْ
نَفْسُهُ وَقَلَّتْ
رَغْبَتُهُ
وَمَاتَتْ
شَهْوَتُهُ
وَخَلَصَ
إِيمَانُهُ
وَصَدَقَ
إِيقَانُهُ (436/
3).
6040
رَأْسُ
السَّخَاءِ
الزُّهْدُ
فِي الدُّنْيَا
(52/ 4).
6041
زَيْنُ
الْحِكْمَةِ
الزُّهْدُ
فِي الدُّنْيَا
(109/ 4).
6042
عَلَيْكَ
بِالزُّهْدِ
فَإِنَّهُ
عَوْنُ الدِّينِ
(287/ 4).
6043
فَضِيلَةُ
الْعَقْلِ
الزَّهَادَةُ
(422/ 4).
6044
يَنْبَغِي
لِمَنْ
عَرَفَ
الدُّنْيَا
أَنْ
يَزْهَدَ
فِيهَا
وَيَعْزُفَ عَنْهَا
(441/ 6).
الزهد
أساس الدين
واليقين
6045
الزُّهْدُ
ثَمَرَةُ
الدِّينِ (113/ 1).
6046
الزُّهْدُ
أَصْلُ
الدِّينِ (131/ 1).
6047
الزُّهْدُ
ثَمَرَةُ
الْيَقِينِ (125/
1).
6048
الزُّهْدُ
أَسَاسُ
الْيَقِينِ
[الدِّينِ] (139/ 1).
6049
مَنْ صَحَّ
يَقِينُهُ زَهِدَ
فِي
الْمِرَاءِ (352/
5).
حقيقة
الزهد
6050
الزُّهْدُ
قَصْرُ
الْأَمَلِ (219/ 1).
6051
الزُّهْدُ
أَنْ لَا
تَطْلُبَ
الْمَفْقُودَ
حَتَّى
يُعْدَمَ
الْمَوْجُودُ
(330/ 1).
6052
الْعَاقِلُ
مَنْ
يَزْهَدُ
فِيمَا
يَرْغَبُ
فِيهِ
الْجَاهِلُ (393/
1).
6053
الزُّهْدُ
تَقْصِيرُ
الْآمَالِ
وَإِخْلَاصُ
الْأَعْمَالِ
(63/ 2).
6054
الزُّهْدُ
أَقَلُّ مَا
يُوجَدُ
وَأَجَلُّ
مَا يُعْهَدُ
وَيَمْدَحُهُ
الْكُلُّ
وَيَتْرُكُهُ
الْجُلُّ
[الجهل] (113/ 2).
6055
أَوَّلُ
الزُّهْدِ
التَّزَهُّدُ
(384/ 2).
6056
أَفْضَلُ
الزُّهْدِ
إِخْفَاءُ الزُّهْدِ
(402/ 2).
6057
أَصْلُ
الزُّهْدِ
حُسْنُ
الرَّغْبَةِ
فِيمَا
عِنْدَ
اللَّهِ (415/ 2).
6058
أَصْلُ
الزُّهْدِ
الْيَقِينُ
وَثَمَرَتُهُ
السَّعَادَةُ
(418/ 2).
6059
إِنَّ
الزَّاهِدِينَ
فِي
الدُّنْيَا
لَتَنْكَى
قُلُوبُهُمْ
وَإِنْ
ضَحِكُوا
وَيَشْتَدُّ
حُزْنُهُمْ
وَإِنْ
فَرِحُوا
وَيَكْثُرُ
مَقْتُهُمْ
وَإِنِ
اغْتُبِطُوا
بِمَا
أُوتُوا (551/ 2).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 276
6060
إِنَّ
الزَّهَادَةَ
قَصْرُ
الْأَمَلِ
وَالشُّكْرُ
عَلَى
النِّعَمِ
وَالْوَرَعُ
عَنِ
الْمَحَارِمِ
فَإِنْ عَزَبَ
[غَرَبَ]
ذَلِكَ
عَنْكُمْ
فَلَا يَغْلِبِ
الْحَرَامُ
صَبْرَكُمْ
وَلَا
تَنْسَوْا
عِنْدَ
النِّعَمِ
شُكْرَكُمْ
فَقَدْ أَعْذَرَ
اللَّهُ
سُبْحَانَهُ
إِلَيْكُمْ
بِحُجَجٍ
مُسْفِرَةٍ
ظَاهِرَةٍ
وَكُتُبٍ بَارِزَةِ
الْعُذْرِ
وَاضِحَةٍ (663/ 2).
6061
إِذَا هَرَبَ
الزَّاهِدُ
مِنَ
النَّاسِ
فَاطْلُبْهُ
(141/ 3).
6062
إِذَا طَلَبَ
الزَّاهِدُ
النَّاسَ
فَاهْرُبْ
مِنْهُ (141/ 3).
6063
ظَلَفُ
النَّفْسِ
عَنْ
لَذَّاتِ
الدُّنْيَا
هُوَ
الزُّهْدُ
الْمَحْمُودُ
(278/ 4).
6064
كَيْفَ
يَصِلُ إِلَى
حَقِيقَةِ
الزُّهْدِ
مَنْ لَمْ
تُمِتْ
شَهْوَتَهُ (565/
4).
6065
كُنْ
زَاهِداً
فِيمَا
يَرْغَبُ
فِيهِ الْجَهُولُ
(602/ 4).
6066
لِيَكُنْ
زُهْدُكَ
فِيمَا
يَنْفَدُ
وَيَزُولُ
فَإِنَّهُ
لَا يَبْقَى
لَكَ وَلَا
تَبْقَى لَهُ
(50/ 5).
6067
مَنْ لَمْ
يَأْسَ عَلَى
الْمَاضِي
وَلَمْ يَفْرَحْ
بِالْآتِي
فَقَدْ
أَخَذَ
الزُّهْدَ
بِطَرَفَيْهِ
(327/ 5).
6068
مَا نِلْتَ
مِنْ
دُنْيَاكَ
فَلَا
تُكْثِرْ
بِهِ فَرَحاً
وَمَا
فَاتَكَ
مِنْهَا فَلَا
تَأْسَ
عَلَيْهِ
حَزَناً (90/ 6).
6069
نِظَامُ
الدِّينِ
مُخَالَفَةُ
الْهَوَى وَالتَّنَزُّهُ
عَنِ
الدُّنْيَا (177/
6).
6070
لَا تَأْسَ
عَلَى مَا
فَاتَ (261/ 6).
6071
لَا تَفْرَحْ
بِمَا هُوَ
آتٍ (261/ 6).
6072
لَا
تَزْهَدَنَّ
فِي شَيْءٍ
حَتَّى تَعْرِفَهُ
(263/ 6).
6073
لَا تَفْرَحْ
بِالْغَنَاءِ
وَالرَّخَاءِ
وَلَا
تَغْتَمَّ
بِالْفَقْرِ
وَالْبَلَاءِ
(328/ 6).
6074
لَا زُهْدَ
كَالْكَفِّ
عَنِ
الْحَرَامِ (365/
6).
6075
لَا يَنْفَعُ
زُهْدُ مَنْ
لَمْ
يَتَخَلَّ عَنِ
الطَّمَعِ
وَيَتَحَلَّ
بِالْوَرَعِ
(420/ 6).
بعض
آثار الزهد
6076
الرَّاحَةُ
فِي
الزُّهْدِ
[التَّزَهُّدِ]
(90/ 1).
6077
الزُّهْدُ
فِي
الدُّنْيَا
الرَّاحَةُ
الْعُظْمَى (347/
1).
6078
الزُّهْدُ
أَفْضَلُ
الرَّاحَتَيْنِ
(21/ 2).
6079
ثَمَرَةُ
الزُّهْدِ
الرَّاحَةُ (327/
3).
6080
وَمَنْ
أَحَبَّ
الرَّاحَةَ
فَلْيُؤْثِرِ
الزُّهْدَ
فِي
الدُّنْيَا (405/
5).
6081
الزُّهْدُ
ثَرْوَةٌ (44/ 1).
6082
الزُّهْدُ
مَتْجَرٌ
رَابِحٌ (219/ 1).
6083
التَّزَهُّدُ
[النزهد]
يُؤَدِّي
إِلَى
الزُّهْدِ (291/ 1).
6084
ازْهَدْ فِي
الدُّنْيَا
تَنْزِلْ
عَلَيْكَ
الرَّحْمَةُ
(177/ 2).
6085
ازْهَدْ فِي
الدُّنْيَا
يُبَصِّرُكَ
اللَّهُ
عُيُوبَهَا
وَلَا
تَغْفَلْ
فَلَسْتَ بِمَغْفُولٍ
عَنْكَ (197/ 2).
6086
أَعْظَمُ
النَّاسِ سَعَادَةً
أَكْثَرُهُمْ
زَهَادَةً (418/ 2).
6087
إِنْ
كُنْتُمْ فِي
الْبَقَاءِ
رَاغِبِينَ
فَازْهَدُوا
فِي عَالَمِ
الْفَنَاءِ (22/ 3).
6088
إِنَّكُمْ
إِنْ
زَهَدْتُمْ
خَلَصْتُمْ
مِنْ شَقَاءِ
الدُّنْيَا
وَفُزْتُمْ
بِدَارِ
الْبَقَاءِ (67/ 3).
6089
بِالزُّهْدِ
تُثْمِرُ
الْحِكْمَةُ
(209/ 3).
6090
ثَمَنُ
الْجَنَّةِ
الزُّهْدُ
فِي الدُّنْيَا
(350/ 3).
6091
كُلُّ
بَرِيءٍ
صَحِيحٌ (526/ 4).
6092
الْبَرِيءُ
صَحِيحٌ (46/ 1).
6093
لَنْ
يَفْتَقِرَ
مَنْ زَهِدَ (71/
5).
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم 282
الصبر على
البلية ..... ص : 281
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 277
6094
لَوْ
زَهِدْتُمْ
فِي
الشَّهَوَاتِ
لَسَلِمْتُمْ
مِنَ
الْآفَاتِ (114/ 5).
6095
مَنْ زَهِدَ
هَانَتْ
عَلَيْهِ
الْمِحَنُ (274/ 5).
6096
مَنْ أَدَامَ
الشُّكْرَ
اسْتَدَامَ
الْبِرَّ (276/ 5).
6097
مَنْ زَهِدَ
فِي
الدُّنْيَا
حَصَّنَ دِينَهُ
(300/ 5).
6098
مَنْ زَهِدَ
فِي
الدُّنْيَا
لَمْ تَفُتْهُ
(302/ 5).
6099
مَنْ زَهِدَ
فِي
الدُّنْيَا
اسْتَهَانَ بِالْمَصَائِبِ
(335/ 5).
6100
مَنْ زَهِدَ
فِي
الدُّنْيَا
أَعْتَقَ
نَفْسَهُ
وَأَرْضَى
رَبَّهُ (374/ 5).
6101
مَنْ زَهِدَ
فِي
الدُّنْيَا
قَرَّتْ عَيْنُهُ
بِجَنَّةِ
الْمَأْوَى (440/
5).
6102
مَنْ لَمْ
يَزْهَدْ فِي
الدُّنْيَا
لَمْ يَكُنْ
لَهُ نَصِيبٌ
فِي جَنَّةِ
الْمَأْوَى (443/
5).
6103
مَعَ
الزُّهْدِ
تُثْمِرُ
الْحِكْمَةُ
(120/ 6).
فضيلة
الشكر
والترغيب
فيه
6104
الشُّكْرُ
مَفْرُوضٌ (43/ 1).
6105
الشُّكْرُ
مَغْنَمٌ (59/ 1).
6106
الشُّكْرُ
زِينَةٌ
لِلنَّعْمَاءِ
[زَيْنُ
النَّعْمَاءِ]
(195/ 1).
6107
الْكَرِيمُ
يَشْكُرُ
الْقَلِيلَ
وَاللَّئِيمُ
يُكَفِّرُ
الْجَزِيلَ (321/
1).
6108
الشُّكْرُ
تَرْجُمَانُ
النِّيَّةِ
وَلِسَانُ
الطَّوِيَّةِ
(343/ 1).
6109
الشُّكْرُ
مَأْخُوذٌ
عَلَى أَهْلِ
النِّعَمِ (396/ 1).
6110
الشُّكْرُ
أَحَدُ
الْجَزَاءَيْنِ
(27/ 2).
6111
الشُّكْرُ
أَعْظَمُ
قَدْراً مِنَ
الْمَعْرُوفِ
لِأَنَّ
الشُّكْرَ
يَبْقَى
وَالْمَعْرُوفُ
يَفْنَى (157/ 2).
6112
اشْتَغِلْ
بِشُكْرِ
النِّعْمَةِ
عَنِ التَّطَرُّبِ
بِهَا (186/ 2).
6113
أَحْسِنُوا
جِوَارَ
نِعَمِ
الدِّينِ
وَالدُّنْيَا
بِالشُّكْرِ
لِمَنْ دَلَّ
[دَلَّكُمْ]
عَلَيْهَا (249/ 2).
6114
أَحْسَنُ
السُّمْعَةِ
شُكْرٌ
يُنْشَرُ (401/ 2).
6115
أَحَبُّ
النَّاسِ
إِلَى
اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
الْعَامِلُ
فِيمَا
أَنْعَمَ
بِهِ عَلَيْهِ
بِالشُّكْرِ
وَأَبْغَضُهُمْ
إِلَيْهِ
الْعَامِلُ
فِي نِعَمِهِ
بِكُفْرِهَا
(476/ 2).
6116
إِنْ
آتَاكُمُ
اللَّهُ
بِنِعْمَةٍ
فَاشْكُرُوا
(1/ 3).
6117
إِذَا
أُعْطِيتَ
فَاشْكُرْ (114/ 3).
6118
إِذَا
أَنْعَمْتَ
بِالنِّعْمَةِ
فَقَدْ قَضَيْتَ
شُكْرَهَا (123/ 3).
6119
إِذَا
نَزَلَتْ
بِكَ
النِّعْمَةُ
فَاجْعَلْ
قِرَاهَا
الشُّكْرَ (138/ 3).
6120
خَيْرُ
النَّاسِ
مَنْ إِذَا
أُعْطِيَ شَكَرَ
وَإِذَا
ابْتُلِيَ
صَبَرَ
وَإِذَا ظُلِمَ
غَفَرَ (433/ 3).
6121
شَكَرْتَ
الْوَاهِبَ
وَبُورِكَ
لَكَ فِي الْمَوْهُوبِ
وَبَلَغَ
أَشُدَّهُ
وَرُزِقْتَ
بِرَّهُ (161/ 4).
6122
عَلَيْكَ
بِالشُّكْرِ
فِي
السَّرَّاءِ
وَالضَّرَّاءِ
(286/ 4).
6123
عَقْلُ
الْمَرْءِ
نِظَامُهُ
وَأَدَبُهُ قَوَامُهُ
وَصِدْقُهُ
إِمَامُهُ
وَشُكْرُهُ
تَمَامُهُ (364/ 4).
6124
فِي
الرَّخَاءِ
تَكُونُ
فَضِيلَةُ
الشُّكْرِ (399/ 4).
6125
فِي كُلِّ
بِرٍّ شُكْرٌ
(406/ 4).
6126
قَدْ
أَوْجَبَ
الدَّهْرُ
شُكْرَهُ
عَلَى مَنْ
بَلَغَ
سُؤْلَهُ (478/ 4).
6127
كُنْ فِي
السَّرَّاءِ
عَبْداً
شَكُوراً وَفِي
الضَّرَّاءِ
عَبْداً
صَبُوراً (602/ 4).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 278
6128
مَنْ
أُنْعِمَ
عَلَيْهِ
فَشَكَرَ
كَمَنِ ابْتُلِيَ
فَصَبَرَ (297/ 5).
6129
مَنْ شَكَرَ
الْمَعْرُوفَ
فَقَدْ قَضَى
حَقَّهُ (306/ 5).
6130
مَنْ قَابَلَ
الْإِحْسَانَ
بِأَفْضَلَ
مِنْهُ
فَقَدْ
جَازَاهُ (327/ 5).
6131
مَنْ بَذَلَ
لَكَ جُهْدَ
عِنَايَتِهِ
فَابْذُلْ
لَهُ جُهْدَ
شُكْرِكَ (360/ 5).
6132
مَنْ أُوتِيَ
[أولي]
نِعْمَةً
فَقَدِ اسْتَعْبَدَ
بِهَا حَتَّى
يُعْتِقَهُ
الْقِيَامُ
بِشُكْرِهَا
(447/ 5).
6133
مَنْ شَكَرَ
اللَّهَ
سُبْحَانَهُ
وَجَبَ
عَلَيْهِ شُكْرٌ
ثَانٍ إِذْ
[إِذَا]
وَفَّقَهُ
لِشُكْرِهِ
وَهُوَ
شُكْرُ
الشُّكْرِ (448/ 5).
6134
نِعَمُ
اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
أَكْثَرُ مِنْ
أَنْ
تُشْكَرَ
إِلَّا مَا
أَعَانَ
اللَّهُ
عَلَيْهِ
وَذُنُوبُ
ابْنِ آدَمَ
أَكْثَرُ
مِنْ أَنْ تُغْفَرَ
إِلَّا مَا
عَفَا
اللَّهُ
عَنْهُ (176/ 6).
6135
لَا
تَنْسَوْا
عِنْدَ
النِّعْمَةِ
شُكْرَكُمْ (276/
6).
بالشكر
تدوم النعم
6136
الشُّكْرُ
يَدُومُ [بذر]
النِّعَمَ (103/ 1).
6137
النِّعَمُ
تَدُومُ
بِالشُّكْرِ
(273/ 1).
6138
الشُّكْرُ
عَلَى
النِّعْمَةِ جَزَاءٌ
لِمَاضِيهَا
وَاجْتِلَابٌ
لِآتِيهَا (119/ 2).
6139
اسْتَدِمِ
الشُّكْرَ
تَدُمْ
عَلَيْكَ النِّعْمَةُ
(177/ 2).
6140
أَحْسَنُ
النَّاسِ
حَالًا فِي
النِّعَمِ مَنِ
اسْتَدَامَ
حَاضِرَهَا
بِالشُّكْرِ وَارْتَجَعَ
فَائِتَهَا
بِالصَّبْرِ
(457/ 2).
6141
بِالشُّكْرِ
تَدُومُ
النِّعَمِ (198/ 3).
6142
عَلَيْكُمْ
بِدَوَامِ
الشُّكْرِ
وَلُزُومِ
الصَّبْرِ
فَإِنَّهُمَا
يَزِيدَانِ
النِّعْمَةَ
وَيُزِيلَانِ
الْمِحْنَةَ
(304/ 4).
6143
فِي شُكْرِ
النِّعَمِ
دَوَامُهَا (401/
4).
6144
قَيِّدُوا
قَوَادِمَ
النِّعَمِ
بِالشُّكْرِ
فَمَا كُلُّ
شَارِدٍ
بِمَرْدُودٍ
(517/ 4).
6145
لَنْ
يَقْدِرَ
أَحَدٌ أَنْ
يَسْتَدِيمَ
النِّعَمَ
بِمِثْلِ
شُكْرِهَا
وَلَا يَزِينَهَا
بِمِثْلِ
بَذْلِهَا (70/ 5).
6146
مَنْ شَكَرَ
دَامَتْ
نِعْمَتُهُ (176/
5).
6147
مَعَ
الشُّكْرِ
تَدُومُ
النِّعْمَةُ
(120/ 6).
حصن
النعم بالشكر
6148
الشُّكْرُ
حِصْنُ
النِّعَمِ (127/ 1).
6149
الشُّكْرُ
زِينَةُ
الرَّخَاءِ
وَحِصْنُ النَّعْمَاءِ
(356/ 1).
6150
اشْكُرْ مَنْ
أَنْعَمَ
عَلَيْكَ
وَأَنْعِمْ
عَلَى مَنْ
شَكَرَكَ
فَإِنَّهُ
لَا زَوَالَ
لِلنِّعْمَةِ
إِذَا
شَكَرْتَ
وَلَا بَقَاءَ
لَهَا إِذَا
كَفَرْتَ (216/ 2).
6151
أَبْلَغُ مَا
تُسْتَمَدُّ
بِهِ
النِّعْمَةُ
الشُّكْرُ
وَأَعْظَمُ
مَا
تُمَحَّصُ بِهِ
الْمِحْنَةُ
الصَّبْرُ (475/ 2).
6152
شُكْرُ
نِعْمَةٍ
سَالِفَةٍ
يَقْضِي [يفضي]
بِتَجَدُّدِ
نِعَمٍ
مُسْتَأْنِفَةٍ
(160/ 4).
6153
لَنْ
يَقْدِرَ
أَحَدٌ أَنْ
يُحَصِّنَ
النِّعَمَ
بِمِثْلِ
شُكْرِهَا (68/ 5).
6154
مَا
حُصِّنَتِ
النِّعَمُ
بِمِثْلِ
الشُّكْرِ (59/ 6).
6155
مَا حُرِسَتِ
النِّعَمُ
بِمِثْلِ
الشُّكْرِ (69/ 6).
6156
يَا ابْنَ
آدَمَ إِذَا
رَأَيْتَ
اللَّهَ سُبْحَانَهُ
يُتَابِعُ
عَلَيْكَ
نِعَمَهُ
فَاحْذَرْهُ
وَحَصِّنِ
النِّعَمَ
بِشُكْرِهَا
(460/ 6).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 279
طريق
الشكر
6157
إِظْهَارُ
الْغِنَى
مِنَ
الشُّكْرِ (297/ 1).
6158
أَكْثِرِ
النَّظَرَ
إِلَى مَنْ
فُضِّلْتَ
عَلَيْهِ
فَإِنَّ
ذَلِكَ مِنْ
أَبْوَابِ
الشُّكْرِ (202/ 2).
6159
أَحْسَنُ
شُكْرِ
النِّعَمِ
الْإِنْعَامُ
بِهَا (407/ 2).
6160
إِذَا
قَصُرَتْ
يَدُكَ عَنِ
الْمُكَافَاةِ
فَأَطِلْ
لِسَانَكَ
بِالشُّكْرِ
(137/ 3).
6161
شُكْرُ مَنْ
دُونَكَ بسيب
[بِسَبَبِ]
الْعَطَاءِ (158/
4).
6162
شُكْرُ
إِلَهِكَ بِطُولِ
الثَّنَاءِ (158/
4).
6163
شُكْرُ مَنْ
فَوْقَكَ
بِصِدْقِ
الْوَلَاءِ (158/
4).
6164
شُكْرُ
الْمُؤْمِنِ
يَظْهَرُ فِي
عَمَلِهِ (159/ 4).
6165
شَكَرَ
الْإِحْسَانَ
مَنْ أَثْنَى
عَلَى مُسْدِيهِ
وَذَكَرَ
بِالْجَمِيلِ
مُولِيَهُ (162/ 4).
6166
لَنْ
يَسْتَطِيعَ
أَحَدٌ أَنْ
يَشْكُرَ
النِّعَمَ
بِمِثْلِ الْإِنْعَامِ
بِهَا (69/ 5).
من شكر
استحق المزيد
6167
الشُّكْرُ
زِيَادَةٌ (18/ 1)
6168
النِّعْمَةُ
مَوْصُولَةٌ
بِالشُّكْرِ
وَالشُّكْرُ
مَوْصُولٌ
بِالْمَزِيدِ
وَهُمَا
مَقْرُونَانِ
فِي قَرْنٍ
فَلَنْ
يَنْقَطِعَ
الْمَزِيدُ
مِنَ اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
حَتَّى يَنْقَطِعَ
الشُّكْرُ
مِنَ
الشَّاكِرِ. (134/
2).
6169
اشْكُرْ
تَزِدْ (174/ 2).
6170
اغْتَنِمُوا
الشُّكْرَ
فَأَدْنَى
نَفْعِهِ
الزِّيَادَةُ
(255/ 2).
6171
أَحَقُّ
النَّاسِ
بِزِيَادَةِ
النِّعْمَةِ
أَشْكَرُهُمْ
لِمَا
أُعْطِيَ مِنْهَا
(475/ 2).
6172
إِنَّ
لِلَّهِ
تَعَالَى فِي
كُلِّ نِعْمَةٍ
حَقّاً مِنَ
الشُّكْرِ
فَمَنْ
أَدَّاهُ زَادَهُ
مِنْهَا
وَمَنْ
قَصَّرَ
عَنْهُ خَاطَرَ
بِزَوَالِ
نِعْمَتِهِ (563/
2).
6173
بِالشُّكْرِ
تُسْتَجْلَبُ
الزِّيَادَةُ
(201/ 3).
6174
ثَمَرَةُ
الشُّكْرِ
زِيَادَةُ
النِّعَمِ (328/ 3).
6175
حُسْنُ
الشُّكْرِ
يُوجِبُ
الزِّيَادَةَ
(382/ 3).
6176
خَيْرُ
الشُّكْرِ
مَا كَانَ
كَافِلًا بِالْمَزِيدِ
(431/ 3).
6177
دَوَامُ
الشُّكْرِ
عُنْوَانُ
دَرَكِ الزِّيَادَةِ
(22/ 4).
6178
سَبَبُ
الْمَزِيدِ
الشُّكْرُ (125/ 4).
6179
شُكْرُ
النِّعْمَةِ
يَقْضِي
[يُفْضِي] بِمَزِيدِهَا
وَيُوجِبُ
تَجْدِيدَهَا
(159/ 4).
6180
شُكْرُ
الْإِلَهِ
يُدِرُّ
النِّعَمَ (159/ 4).
6181
شُكْرُ
النِّعَمِ
يُوجِبُ
مَزِيدَهَا
وَكُفْرُهَا
بُرْهَانُ
جُحُودِهَا (160/
4).
6182
شُكْرُ
النِّعَمِ
يُضَاعِفُهَا
وَيَزِيدُهَا
(160/ 4).
6183
شُكْرُكَ
لِلرَّاضِي
[الرَّاضِيَ]
عَنْكَ
يَزِيدُهُ
رِضًا
وَوَفَاءً (161/ 4).
6184
فِي
الشُّكْرِ
تَكُونُ
الزِّيَادَةُ
(402/ 4).
6185
كَفَى
بِالشُّكْرِ
زِيَادَةً (577/ 4).
6186
كَافِلُ
الْمَزِيدِ
الشُّكْرُ (632/ 4).
27
6187 مَنْ شَكَرَ
اسْتَحَقَّ
الزِّيَادَةَ
(154/ 5).
6188
مَنْ كَثُرَ
شُكْرُهُ
تَضَاعَفَتْ
نِعَمُهُ (200/ 5).
6189
مَنْ
أُلْهِمَ
الشُّكْرَ
لَمْ
يَعْدَمِ الزِّيَادَةَ
(237/ 5).
6190
مَنْ حَاطَ
النِّعَمَ
بِالشُّكْرِ
حِيطَ بِالْمَزِيدِ
(367/ 5).
6191
مَنْ جَعَلَ
الْحَمْدَ
خِتَامَ
النِّعْمَةِ
جَعَلَهُ
اللَّهُ سُبْحَانَهُ
مِفْتَاحَ
الْمَزِيدِ (392/
5).
6192
مَنْ شَكَرَ
اللَّهَ
زَادَهُ (445/ 5).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 280
6193
مَنْ شَكَرَ
النِّعَمَ
بِجَنَانِهِ
اسْتَحَقَّ
الْمَزِيدَ
قَبْلَ أَنْ
يَظْهَرَ
عَلَى
لِسَانِهِ (445/ 5).
6194
مَا كَانَ
اللَّهُ
سُبْحَانَهُ
لِيَفْتَحَ
عَلَى أَحَدٍ
بَابَ
الشُّكْرِ
وَيُغْلِقَ
عَلَيْهِ
بَابَ
الْمَزِيدِ (88/ 6).
جملة
أخرى من آثار
الشكر
6195
شُكْرُ
النِّعَمِ
عِصْمَةٌ
مِنَ
النِّقَمِ (159/ 4).
6196
شُكْرُ
النِّعْمَةِ
أَمَانٌ مِنْ
تَحْوِيلِهَا
وَكَفِيلٌ
بِتَأْيِيدِهَا
(159/ 4).
6197
شُكْرُ
النِّعْمَةِ
أَمَانٌ مِنْ
حُلُولِ
النِّقْمَةِ
(160/ 4).
6198
شُكْرُكَ
لِلسَّاخِطِ
عَلَيْكَ
يُوجِبُ لَكَ
مِنْهُ
صَلَاحاً
وَتَعَطُّفاً
(161/ 4).
6199
لِيَكُنِ
الشُّكْرُ
شَاغِلًا لَكَ
عَلَى
مُعَافَاتِكَ
مِمَّا
ابْتُلِيَ بِهِ
غَيْرُكَ (48/ 5).
6200
مَنْ شَكَرَ
مَنْ
أَنْعَمَ
عَلَيْهِ
فَقَدْ
كَافَأَهُ (327/ 5).
6201
مَنْ حَمِدَ
اللَّهَ
أَغْنَاهُ (445/ 5).
6202
مَنْ كَثُرَ
شُكْرُهُ
كَثُرَ
خَيْرُهُ (446/ 5).
6203
لَا تُحَاطُ
النِّعَمُ
إِلَّا
بِالشُّكْرِ
(376/ 6).
ذم ترك
الشكر
6204
إِذَا
وَصَلَتْ
إِلَيْكُمْ
أَطْرَافُ
النِّعَمِ
فَلَا
تُنَفِّرُوا
أَقْصَاهَا
بِقِلَّةِ
الشُّكْرِ (163/ 3).
6205
قِلَّةُ
الشُّكْرِ
تُزَهِّدُ
فِي اصْطِنَاعِ
الْمَعْرُوفِ
(501/ 4).
6206
مَنْ لَمْ
يَشْكُرِ
الْإِنْعَامَ
فَلْيُعَدَّ
مِنَ
الْأَنْعَامِ
(342/ 5).
6207
مَنْ لَمْ
يُحِطِ
النِّعَمَ
بِالشُّكْرِ لَهَا
فَقَدْ
عَرَّضَهَا
لِزَوَالِهَا
(413/ 5).
6208
مَنْ لَمْ
يَشْكُرِ
الْإِحْسَانَ
لَمْ يَعْدُهُ
الْحِرْمَانُ
(416/ 5).
6209
مَنْ قَلَّ
شُكْرُهُ
زَالَ
خَيْرُهُ (446/ 5).
6210
مَنْ لَمْ
يَشْكُرِ
النِّعْمَةَ
مُنِعَ الزِّيَادَةَ
(459/ 5).
6211
مُصِيبَةٌ
يُرْجَى
خَيْرُهَا
[أَجْرُهَا] خَيْرٌ
مِنْ
نِعْمَةٍ لَا
يُؤَدَّى
شُكْرُهَا (146/ 6).
6212
نِعْمَةٌ لَا
تُشْكَرُ
كَسَيِّئَةٍ
لَا تُغْفَرُ
(170/ 6).
6213
رُبَّ
كَادِحٍ
لِمَنْ لَا
يَشْكُرُهُ (59/ 4).
الفصل
السابع في
الصبر والحلم
والاستقامة
فضيلة
الصبر
وحقيقته
6214
الصَّبْرُ
رَأْسُ
الْإِيمَانِ
(67/ 1).
6215
رَأْسُ
الْإِيمَانِ
الصَّبْرُ (50/ 4).
6216
الصَّبْرُ
ثَمَرَةُ
الْيَقِينِ (113/
1).
6217
الصَّبْرُ
ثَمَرَةُ
الْإِيمَانِ
(178/ 1).
6218
الصَّبْرُ
عَوْنٌ عَلَى
كُلِّ أَمْرٍ
(196/ 1).
6219
الصَّبْرُ
أَفْضَلُ
الْعُدَدِ (197/ 1).
6220
الصَّبْرُ
أَقْوَى
[أَوْقَى]
لِبَاسٍ (206/ 1).
6221
الصَّبْرُ
مَطِيَّةٌ
لَا تَكْبُو (235/
1).
6222
الْكَرَمُ
حُسْنُ
الِاصْطِبَارِ
(277/ 1).
6223
الْمُصِيبَةُ
بِالصَّبْرِ
أَعْظَمُ
الْمُصَابِ
[الْمَصَائِبِ]
(307/ 1).
6224
الصَّبْرُ
أَعْوَنُ
شَيْءٍ
عَلَى الدَّهْرِ
(327/ 1).
6225
الصَّبْرُ
خَيْرُ
جُنُودِ
الْمُؤْمِنِ
(328/ 1).
6226
أَوَّلُ
الْعِبَادَةِ
انْتِظَارُ
الْفَرَجِ
بِالصَّبْرِ
(329/ 1).
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم،
ص: 281
6227
الصَّبْرُ
مِلَاكٌ (24/ 1).
6228
الصَّبْرُ
أَوَّلُ
لَوَازِمِ
الْإِتْقَانِ
[الْإِيقَانِ]
(6/ 2).
6229
الصَّبْرُ
أَحَدُ
الظَّفَرَيْنِ
(19/ 2).
6230
الصَّبْرُ
أَفْضَلُ
سَجِيَّةٍ
وَالْعِلْمُ
أَشْرَفُ
حِلْيَةٍ وَعَطِيَّةٍ
(68/ 2).
6231
الصَّبْرُ
أَنْ
يَحْتَمِلَ
الرَّجُلُ
مَا
يَنُوبُهُ
وَيَكْظِمَ
مَا
يُغْضِبُهُ (69/ 2).
6232
الصَّبْرُ
أَحْسَنُ خلل
[حُلَلِ]
الْإِيمَانِ
وَأَشْرَفُ
خَلَائِقِ
الْإِنْسَانِ
(73/ 2).
6233
الْزَمُوا
الصَّبْرَ
فَإِنَّهُ
دِعَامَةُ
الْإِيمَانِ
وَمِلَاكُ
الْأُمُورِ (257/
2).
6234
أَفْضَلُ
الصَّبْرِ
التَّصَبُّرُ
(379/ 2).
6235
أَصْلُ
الصَّبْرِ
حُسْنُ
الْيَقِينِ
بِاللَّهِ (415/ 2).
6236
إِنَّ
أَحْمَدَ
الْأُمُورِ
عَاقِبَةُ
الصَّبْرِ (488/ 2).
6237
إِنْ
صَبَرْتَ
جَرَى
عَلَيْكَ
الْقَلَمُ وَأَنْتَ
مَأْجُورٌ
وَإِنْ
جَزِعْتَ
جَرَى
عَلَيْكَ
الْقَلَمُ
وَأَنْتَ
مَأْزُورٌ (3/ 3).
6238
إِنْ
صَبَرْتَ
صَبْرَ
الْأَحْرَارِ
وَإِلَّا
سَلَوْتَ
سُلُوَّ
الْأَغْمَارِ
[الْأَعْمَارِ]
(4/ 3).
6239
إِنْ
صَبَرْتَ
صَبْرَ
الْأَكَارِمِ
وَإِلَّا
سَلَوْتَ
سُلُوَّ
الْبَهَائِمِ
(11/ 3).
6240
ثَوَابُ
الصَّبْرِ
أَعْلَى
الثَّوَابِ (348/
3).
6241
حُسْنُ
الصَّبْرِ
عَوْنٌ عَلَى
كُلِّ أَمْرٍ
(393/ 3).
6242
حُسْنُ
الصَّبْرِ
مِلَاكُ
كُلِّ أَمْرٍ
(393/ 3)، (408/ 3).
6243
زَيْنُ
الدِّينِ
الصَّبْرُ
وَالرِّضَا (109/
4).
6244
ضَادُّوا
الْجَزَعَ
بِالصَّبْرِ
(231/ 4).
6245
طُوبَى
لِمَنْ
جَعَلَ
الصَّبْرَ
مَطِيَّةَ
نَجَاتِهِ
وَالتَّقْوَى
عُدَّةَ
وَفَاتِهِ (244/ 4).
6246
رَحِمَ
اللَّهُ
امْرَأً
جَعَلَ
الصَّبْرَ
مَطِيَّةَ
حَيَاتِهِ
وَالتَّقْوَى
عُدَّةَ
وَفَاتِهِ (42/ 4).
6247
طُولُ
الِاصْطِبَارِ
مِنْ شِيَمِ
الْأَبْرَارِ
(253/ 4).
6248
عَلَيْكَ
بِالصَّبْرِ
فَإِنَّهُ
حِصْنٌ حَصِينٌ
وَعِبَادَةُ
الْمُوقِنِينَ
(295/ 4).
6249
عَلَيْكَ
بِالصَّبْرِ
فَبِهِ
يَأْخُذُ الْعَاقِلُ
وَإِلَيْهِ
يَرْجِعُ
الْجَاهِلُ (296/
4).
6250
عَلَيْكَ
بِلُزُومِ
الصَّبْرِ
فَبِهِ يَأْخُذُ
الْحَازِمُ
وَإِلَيْهِ
يَئُولُ الْجَازِعُ
(297/ 4).
6251
عِنْدَ
الصَّدْمَةِ
الْأُولَى
يَكُونُ صَبْرُ
النُّبَلَاءِ
(320/ 4).
6252
قَدْ يَعِزُّ
الصَّبْرُ (468/ 4).
6253
مَنْ لَمْ
يُنْجِهِ
الصَّبْرُ
أَهْلَكَهُ
الْجَزَعُ (247/ 5).
6254
مَنِ
انْتَظَرَ
الْعَاقِبَةَ
[الْعَافِيَةَ]
صَبَرَ (270/ 5).
6255
مَنْ
تَوَالَتْ
عَلَيْهِ
نَكَبَاتُ
الزَّمَانِ
اكْتَسَبَتْهُ
فَضِيلَةُ
الصَّبْرِ (454/ 5).
6256
مَا صَبَرْتَ
عَنْهُ
خَيْرٌ
مِمَّا الْتَذَذْتَ
بِهِ (78/ 6).
6257
مَا أَحْسَنَ
بِالْإِنْسَانِ
أَنْ يَصْبِرَ
عَمَّا يَشْتَهِي
(94/ 6).
6258
نِعْمَ
الظَّهِيرُ
الصَّبْرُ (163/ 6).
6259
لَا يَغْلِبِ
الْحِرْصُ
صَبْرَكُمْ (276/
6).
6260
لَا إِيمَانَ
كَالصَّبْرِ
(352/ 6).
6261
لَا عَوْنَ
أَفْضَلُ
مِنَ
الصَّبْرِ (383/ 6).
6262
لَا
يَتَحَقَّقُ
الصَّبْرُ
إِلَّا
بِمُقَاسَاةِ
ضِدِّ الْمَأْلُوفِ
(424/ 6).
الصبر
على البلية
6263
الصَّبْرُ
يُهَوِّنُ
الْفَجِيعَةَ
(143/ 1).
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم 287
بعض آثار
الحلم .....
ص : 287
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 282
6264
الصَّبْرُ
عُدَّةٌ
لِلْبَلَاءِ
[البلاء] (195/ 1).
6265
الصَّبْرُ
يَنْزِلُ
عَلَى قَدْرِ
الْمُصِيبَةِ
(377/ 1).
6266
الصَّبْرُ
عَلَى
الْمَصَائِبِ
مِنْ أَفْضَلِ
الْمَوَاهِبِ
(380/ 1).
6267
الصَّبْرُ
عَلَى
الْمُصِيبَةِ
يَفُلُّ حَدَّ
[يقل جد]
الشَّامِتِ (382/
1).
6268
الصَّبْرُ
عَلَى
الْمُصِيبَةِ
يُجْزِلُ الْمَثُوبَةَ
(9/ 2).
6269
الصَّبْرُ
عَلَى
النَّوَائِبِ
يُنِيلُ شَرَفَ
الْمَرَاتِبِ
(33/ 2).
6270
الْكَمَالُ
فِي ثَلَاثٍ
الصَّبْرِ
عَلَى النَّوَائِبِ
وَالتَّوَرُّعِ
فِي الْمَطَالِبِ
وَإِسْعَافِ
الطَّالِبِ (45/ 2).
6271
الصَّبْرُ
عَلَى
الْبَلَاءِ
أَفْضَلُ مِنَ
الْعَافِيَةِ
فِي
الرَّخَاءِ (57/ 2).
6272
الصَّبْرُ
صَبْرَانِ
صَبْرٌ عَلَى
مَا تَكْرَهُ
وَصَبْرٌ
عَمَّا
تُحِبُّ (72/ 2).
6273
اشْتَغِلْ
بِالصَّبْرِ
عَلَى
الرَّزِيَّةِ
عَنِ
الْجَزَعِ
لَهَا (186/ 2).
6274
اطْرَحْ عَنْكَ
وَارِدَاتِ
الْهُمُومِ
بِعَزَائِمِ
الصَّبْرِ
وَحُسْنِ
الْيَقِينِ (195/
2).
6275
أَقْوَى
عُدَدِ
الشَّدَائِدِ
الصَّبْرُ (381/ 2).
6276
أَفْضَلُ
الصَّبْرِ
عِنْدَ مُرِّ
الْفَجِيعَةِ
(394/ 2).
6277
أَفْضَلُ
عُدَّةِ
الصَّبْرِ
عَلَى الشِّدَّةِ
(421/ 2).
6278
إِنِ
ابْتَلَاكُمُ
اللَّهُ
بِمُصِيبَةٍ
فَاصْبِرُوا
(1/ 3).
6279
إِنَّكُمْ
إِنْ
صَبَرْتُمْ
عَلَى
الْبَلَاءِ
وَشَكَرْتُمْ
فِي
الرَّخَاءِ
وَرَضِيتُمْ
بِالْقَضَاءِ
كَانَ لَكُمْ
مِنَ اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
الرِّضَا (66/ 3).
6280
إِذَا
ابْتُلِيتَ
فَاصْبِرْ (114/ 3).
6281
إِذَا
صَبَرْتَ
لِلْمِحْنَةِ
فَلَلْتَ حَدَّهَا
(124/ 3).
6282
إِذَا
فَاجَأَكَ
الْبَلَاءُ
فَتَحَصَّنْ بِالصَّبْرِ
وَالِاسْتِظْهَارِ
(188/ 3).
6283
ثَلَاثٌ مَنْ
كُنَّ فِيهِ
فَقَدْ
رُزِقَ خَيْرَ
الدُّنْيَا
وَالْآخِرَةِ
هُنَّ الرِّضَا
بِالْقَضَاءِ
وَالصَّبْرُ
عَلَى
الْبَلَاءِ
وَالشُّكْرُ
فِي الرَّخَاءِ
(339/ 3).
6284
ثَوَابُ
الْمُصِيبَةِ
عَلَى قَدْرِ
الصَّبْرِ
عَلَيْهَا (348/ 3).
6285
سِلَاحُ
الْمُوقِنِ
الصَّبْرُ
عَلَى الْبَلَاءِ
وَالشُّكْرُ
فِي
الرَّخَاءِ (129/
4).
6286
صَبْرُكَ
عَلَى
الْمُصِيبَةِ
يُخَفَّفُ
الرَّزِيَّةَ
وَيُجْزِلُ
الْمَثُوبَةَ
(202/ 4).
6287
عَلَيْكَ
بِالصَّبْرِ
فِي الضِّيقِ
وَالْبَلَاءِ
(286/ 4).
6288
فِي
الْبَلَاءِ
تُحَازُ
فَضِيلَةُ
الصَّبْرِ (399/ 4).
6289
كُنْ حُلْوَ
الصَّبْرِ
عِنْدَ مُرِّ
الْأَمْرِ (601/ 4).
6290
كُنْ فِي
الشَّدَائِدِ
صَبُوراً
وَفِي
الزَّلَازِلِ
وَقُوراً (602/ 4).
6291
لِكُلِّ
مُصَابٍ
اصْطِبَارٌ (15/ 5).
6292
لَيْسَ مَعَ
الصَّبْرِ
مُصِيبَةٌ (78/ 5).
6293
مَنْ صَبَرَ
هَانَتْ
مُصِيبَتُهُ
(176/ 5).
6294
مَنْ صَبَرَ
عَلَى
النَّكْبَةِ
كَأَنْ لَمْ
يُنْكَبْ (246/ 5).
6295
مَنِ
ادَّرَعَ
جُنَّةَ
الصَّبْرِ
هَانَتْ عَلَيْهِ
النَّوَائِبُ
(346/ 5).
6296
مَنْ عَظَّمَ
صِغَارَ
الْمَصَائِبِ
ابْتَلَاهُ
اللَّهُ
بِكِبَارِهَا
(370/ 5).
6297
مَنْ صَبَرَ
عَلَى
بَلَاءِ
اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
فَحَقَّ
اللَّهِ
أَدَّى
وَعِقَابَهُ
اتَّقَى
وَثَوَابَهُ
رَجَا (380/ 5).
6298
مِنْ كُنُوزِ
الْإِيمَانِ
الصَّبْرُ
عَلَى
الْمَصَائِبِ
(21/ 6).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 283
6299
مِنْ
أَفْضَلِ
الْحَزْمِ
الصَّبْرُ
عَلَى
النَّوَائِبِ
(21/ 6).
6300
مِنْ
عَلَامَاتِ
حُسْنِ
السَّجِيَّةِ
الصَّبْرُ
عَلَى
الْبَلِيَّةِ
(46/ 6).
6301
نِعْمَ
الْمَعُونَةُ
الصَّبْرُ
عَلَى الْبَلَاءِ
(166/ 6).
6302
لَا
يَدْعُوَنَّكَ
ضِيقٌ
لَزِمَكَ فِي
عَهْدِ
اللَّهِ
إِلَى
النَّكْثِ
فَإِنَّ صَبْرَكَ
عَلَى ضِيقٍ
تَرْجُو
انْفِرَاجَهُ
وَفَضْلَ
عَاقِبَتِهِ
خَيْرٌ لَكَ
مِنْ عُذْرٍ
تَخَافُ
تَبِعَتَهُ
وَتُحِيطُ
بِكَ مِنَ
اللَّهِ
لِأَجْلِهِ
الْعُقُوبَةُ
(370/ 6).
الصبر
على المعصية
6303
الصَّبْرُ
صَبْرَانِ
صَبْرٌ فِي
الْبَلَاءِ
حَسَنٌ
جَمِيلٌ
وَأَحْسَنُ
مِنْهُ الصَّبْرُ
عَنِ
الْمَحَارِمِ
(108/ 2).
6304
أَفْضَلُ
الصَّبْرِ
الصَّبْرُ
عَنِ
الْمَحْبُوبِ
(405/ 2).
6305
إِنَّكَ لَنْ
تُدْرِكَ مَا
تُحِبُّ مِنْ
رَبِّكَ
إِلَّا
بِالصَّبْرِ
عَمَّا
تَشْتَهِي (53/ 3).
الصبر
على الطاعة
6306
الصَّبْرُ
عَلَى
طَاعَةِ
اللَّهِ
أَهْوَنُ
مِنَ
الصَّبْرِ
عَلَى
عُقُوبَتِهِ
(35/ 2).
6307
اصْبِرْ
عَلَى عَمَلٍ
لَا بُدَّ
لَكَ مِنْ
ثَوَابِهِ
وَعَنْ عَمَلٍ
لَا صَبْرَ
لَكَ عَلَى
عِقَابِهِ (194/ 2).
6308
اسْتَتِمُّوا
[استمتعوا]
نِعَمَ
اللَّهِ عَلَيْكُمْ
بِالصَّبْرِ
عَلَى
طَاعَتِهِ وَالْمُحَافَظَةِ
عَلَى مَا
اسْتَحْفَظَكُمْ
مِنْ
كِتَابِهِ (249/ 2).
6309
مَنْ صَبَرَ عَلَى
طَاعَةِ
اللَّهِ
وَعَنْ
مَعَاصِيهِ فَهُوَ
الْمُجَاهِدُ
الصَّبُورُ (463/
5).
6310
صَابِرُوا
أَنْفُسَكُمْ
عَلَى فِعْلِ
الطَّاعَاتِ
وَصُونُوهَا
عَنْ دَنَسِ
السَّيِّئَاتِ
تَجِدُوا
حَلَاوَةَ
الْإِيمَانِ
(224/ 4).
في
الصبر ظفر
6311
الصَّبْرُ
ظَفَرٌ
الْعَجَلُ
خَطَرٌ (57/ 1).
6312
الصَّبْرُ
كَفِيلٌ
بِالظَّفَرِ
(195/ 1).
6313
الصَّبْرُ
عُنْوَانُ
النَّصْرِ (195/ 1).
6314
الصَّبْرُ
عَلَى مَضَضِ
الْغُصَصِ
يُوجِبُ
الظَّفَرَ
بِالْفُرَصِ
(136/ 2).
6315
اصْبِرْ
تَظْفَرْ (170/ 2).
6316
اصْبِرْ
تَنَلْ (172/ 2).
6317
بِالصَّبْرِ
تُدْرَكُ
مَعَالِي
الْأُمُورِ (222/
3).
6318
بَشِّرْ
نَفْسَكَ
إِذَا
صَبَرْتَ
بِالنُّجْحِ
[بِالنَّجَاحِ]
وَالظَّفَرِ
(267/ 3).
6319
حُسْنُ
الصَّبْرِ
طَلِيعَةُ
النَّصْرِ (393/ 3).
6320
دَوَامُ
الصَّبْرِ
عُنْوَانُ
الظَّفَرِ وَالنَّصْرِ
(21/ 4).
6321
فِي
الصَّبْرِ
ظَفَرٌ (397/ 4).
6322
قَلَّ مَنْ
صَبَرَ
إِلَّا
ظَفِرَ (504/ 4).
6323
لَنْ
يَعْدَمَ
النَّصْرَ
مَنِ
اسْتَنْجَدَ
الصَّبْرَ (64/ 5).
6324
لَمْ
يَعْدَمِ
النَّصْرَ
مَنِ
انْتَصَرَ بِالصَّبْرِ
(94/ 5).
6325
مَنْ
يَصْبِرْ
يَظْفَرْ (148/ 5).
6326
مَنْ صَبَرَ
فَنَفْسَهُ
وَقَّرَ
وَبِالثَّوَابِ
ظَفِرَ
وَلِلَّهِ
سُبْحَانَهُ
أَطَاعَ (398/ 5).
6327
مَنِ
اسْتَوْطَأَ
مَرْكَبَ
الصَّبْرِ
ظَفِرَ (473/ 5).
6328
مَرَارَةُ
الصَّبْرِ
تُثْمِرُ
الظَّفَرَ (123/ 6).
6329
مَرَارَةُ
الصَّبْرِ
تُذْهِبُهَا
حَلَاوَةُ
الظَّفَرِ (131/ 6).
6330
مِفْتَاحُ
الظَّفَرِ
لُزُومُ
الصَّبْرِ (133/ 6).
6331
لَا ظَفَرَ
لِمَنْ لَا
صَبْرَ لَهُ (402/
6).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 284
6332
لَا يَعْدَمُ
الصَّبُورُ
الظَّفَرَ
وَإِنْ طَالَ
بِهِ
الزَّمَانُ (422/
6).
6333
يَئُولُ
أَمْرُ
الصَّبُورِ
إِلَى دَرَكِ
غَايَتِهِ
وَبُلُوغِ
أَمَلِهِ (492/ 6).
الصبر
يدفع البلاء
6334
الصَّبْرُ
مَدْفَعَةٌ (49/ 1).
6335
الصَّبْرُ
يُنَاضِلُ
الْحَدَثَانَ
(65/ 1).
6336
الصَّبْرُ
يُمَحِّصُ
الرَّزِيَّةِ
(173/ 1).
6337
الصَّبْرُ
أَدْفَعُ
لِلْبَلَاءِ
(195/ 1).
6338
الصَّبْرُ
أَدْفَعُ
لِلضَّرَرِ (196/
1).
6339
بِالصَّبْرِ
تَخِفُّ
الْمِحْنَةُ
(203/ 3).
6340
عَلَيْكَ
بِالصَّبْرِ
وَالِاحْتِمَالِ
فَمَنْ
لَزِمَهُمَا
هَانَتْ
عَلَيْهِ
الْمِحَنُ (292/ 4).
6341
مَنْ صَبَرَ
خَفَّتْ
مِحْنَتُهُ (192/
5).
6342
لَا تُدْفَعُ
الْمَكَارِهُ
إِلَّا
بِالصَّبْرِ
(376/ 6).
جملة من
فوائد الصبر
6343
ثَوَابُ
الصَّبْرِ
يُذْهِبُ
مَضَضَ الْمُصِيبَةِ
(347/ 3).
6344
مَا حَصَلَ
الْأَجْرُ
بِمِثْلِ
الصَّبْرِ (69/ 6).
6345
لَا يُنْعَمُ
بِنَعِيمِ
الْآخِرَةِ
إِلَّا مَنْ
صَبَرَ عَلَى
بَلَاءِ
الدُّنْيَا (398/
6).
6346
الصَّبْرُ
عَلَى
الْمَضَضِ
يُؤَدِّي
إِلَى
إِصَابَةِ
الْفُرْصَةِ
(352/ 1).
6347
صَبْرُكَ
عَلَى
تَجَرُّعِ
الْغُصَصِ
يُظْفِرُكَ
بِالْفُرَصِ
(221/ 4).
6348
مَنْ
تَجَرَّعَ
الْغُصَصَ
أَدْرَكَ
الْفُرَصَ (218/ 5).
6349
الصَّبْرُ
مَرْفَعَةٌ (34/ 1).
6350
تَحَمَّلْ
يَجِلَّ
قَدْرُكَ (315/ 3).
6351
قَلَّ مَنْ
صَبَرَ
إِلَّا
مَلَكَ (504/ 4).
6352
مَنْ
تَجَلْبَبَ
الصَّبْرَ
وَالْقَنَاعَةَ
عَزَّ
وَنَبُلَ (462/ 5).
6353
الْزَمِ
الصَّبْرَ
فَإِنَّ
الصَّبْرَ
حُلْوُ
الْعَاقِبَةِ
مَيْمُونُ
الْمَغَبَّةِ
(202/ 2).
6354
لَيْسَ
شَيْءٌ
أَحْمَدَ
عَاقِبَةً
وَلَا
أَلَذَّ
مَغَبَّةً
وَلَا
أَدْفَعَ
لِسُوءِ
أَدَبٍ وَلَا
أَعْوَنَ
عَلَى دَرَكِ
مَطْلَبٍ
مِنَ
الصَّبْرِ (86/ 5).
6355
لَا يَصْبِرُ
عَلَى مُرِّ
الْحَقِّ
إِلَّا مَنْ
أَيْقَنَ
بِحَلَاوَةِ
عَاقِبَتِهِ
(423/ 6).
6356
الْحَزْمُ
وَالْفَضِيلَةُ
فِي
الصَّبْرِ (328/ 1).
6357
مَعَ
الصَّبْرِ
يَقْوَى
الْحَزْمُ (122/ 6).
6358
الْأَنَاةُ
إِصَابَةٌ (42/ 1).
6359
الصَّبْرُ
يُرْغِمُ
الْأَعْدَاءَ
(196/ 1).
6360
الصَّبْرُ
عَنِ
الشَّهْوَةِ
عِفَّةٌ وَعَنِ
الْغَضَبِ
نَجْدَةٌ وَعَنِ
الْمَعْصِيَةِ
وَرَعٌ (82/ 2).
6361
احْتَمِلْ
مَا يَمُرُّ
عَلَيْكَ
فَإِنَّ الِاحْتِمَالَ
سَتْرُ
الْعُيُوبِ
وَإِنَّ
الْعَاقِلَ
نِصْفُهُ
احْتِمَالٌ
وَنِصْفُهُ
تَغَافُلٌ (202/ 2).
6362
إِنْ
تَصْبِرُوا
فَفِي
اللَّهِ مِنْ
كُلِّ
مُصِيبَةٍ
خَلَفٌ (3/ 3).
6363
إِنْ
صَبَرْتَ
أَدْرَكْتَ
بِصَبْرِكَ
مَنَازِلَ
الْأَبْرَارِ
وَإِنْ
جَزِعْتَ أَوْرَدَكَ
جَزَعُكَ
عَذَابَ
النَّارِ (4/ 3).
6364
بِالصَّبْرِ
تُدْرَكُ
الرَّغَائِبُ
(209/ 3).
6365
تَجَلْبَبِ
الصَّبْرَ
وَالْيَقِينَ
فَإِنَّهُمَا
نِعْمَ
الْعُدَّةُ
فِي الرَّخَاءِ
وَالشِّدَّةِ
(289/ 3).
6366
حَلَاوَةُ
الظَّفَرِ
تَمْحُو
مَرَارَةَ الصَّبْرِ
(398/ 3).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 285
6367
قَلَّ مَنْ
صَبَرَ
إِلَّا
قَدَرَ (504/ 4).
6368
كَمْ
يُفْتَحُ
بِالصَّبْرِ
مِنْ غَلَقٍ (550/
4).
6369
مَنْ صَبَرَ
نَالَ
الْمُنَى (150/ 5).
6370
مَنِ
اسْتَنْجَدَ
الصَّبْرَ
أَنْجَدَهُ (155/ 5).
6371
مَنْ صَبَرَ
عَلَى مُرِّ
الْأَذَى
أَبَانَ عَنْ
صِدْقِ
التَّقْوَى (323/
5).
6372
مَنْ صَبَرَ
عَلَى طُولِ
الْأَذَى
أَبَانَ عَنْ
صِدْقِ
التُّقَى (353/ 5).
6373
مَنْ طَالَ
صَبْرُهُ
حَرِجَ
صَدْرُهُ (469/ 5).
6374
مَا أُصِيبَ
مَنْ صَبَرَ (50/
6).
6375
مَا خَابَ
مَنْ لَزِمَ
الصَّبْرَ (51/ 6).
6376
مَا دَفَعَ
اللَّهُ
سُبْحَانَهُ
عَنِ الْمُؤْمِنِ
شَيْئاً مِنْ
بَلَاءِ
الدُّنْيَا
وَعَذَابِ
الْآخِرَةِ
إِلَّا
بِرِضَاهُ بِقَضَائِهِ
وَحُسْنِ
صَبْرِهِ
عَلَى
بَلَائِهِ (99/ 6).
6377
هَدَى
[اللَّهُ]
مَنِ
ادَّرَعَ
لِبَاسَ الصَّبْرِ
وَالْيَقِينِ
(192/ 6).
6378
لَا عِثَارَ
مَعَ صَبْرٍ (360/
6).
فضيلة
الحلم
وحقيقته
6379
الْحِلْمُ
عَشِيرَةٌ (44/ 1).
6380
الْحِلْمُ
زَيْنُ
[زِينَةُ]
الْخُلُقِ (74/ 1).
6381
الْحِلْمُ
عُنْوَانُ
الْفَضْلِ
[النُّبْلِ] (134/
1).
6382
الْحِلْمُ
نِظَامُ
أَمْرِ
الْمُؤْمِنِ
(372/ 1).
6383
الْحِلْمُ
أَحَدُ
الْمَنْقَبَتَيْنِ
(20/ 2).
6384
أَحْيَاكُمْ
أَحْلَمُكُمْ
(369/ 2).
6385
أَزْيَنُ
الشِّيَمِ
الْحِلْمُ
وَالْعَفَافُ
(399/ 2).
6386
أَقْوَى
النَّاسِ
مَنْ قَوِيَ
عَلَى غَضَبِهِ
بِحِلْمِهِ (435/
2).
6387
أَشْجَعُ
النَّاسِ
مَنْ غَلَبَ
الْجَهْلَ
بِالْحِلْمِ
(450/ 2).
6388
إِنَّ
أَفْضَلَ
أَخْلَاقِ
الرِّجَالِ
الْحِلْمُ (488/ 2).
6389
إِذَا
حَلُمْتَ
عَنِ
السَّفِيهِ
غَمَّمْتَهُ فَزِدْهُ
غَمّاً
بِحِلْمِكَ
عَنْهُ (144/ 3).
6390
إِذَا
أَحَبَّ
اللَّهُ
عَبْداً
زَيَّنَهُ
بِالسَّكِينَةِ
وَالْحِلْمِ
(161/ 3).
6391
إِذَا
حَلُمْتَ
عَنِ
الْجَاهِلِ
فَقَدْ أَوْسَعْتَهُ
جَوَاباً (162/ 3).
6392
جَمَالُ
الرَّجُلِ
حِلْمُهُ (356/ 3).
6393
جِهَادُ الْغَضَبِ
بِالْحِلْمِ
بُرْهَانُ
النُّبْلِ (369/ 3).
6394
خَيْرُ
النَّاسِ
مَنْ إِنْ
أُغْضِبَ
حَلُمَ
وَإِنْ
ظُلِمَ
غَفَرَ
وَإِنْ
أُسِيءَ إِلَيْهِ
أَحْسَنَ (430/ 3).
6395
ضَادُّوا
الْغَضَبَ
بِالْحِلْمِ
(230/ 4).
6396
عَلَيْكَ
بِالْحِلْمِ
فَإِنَّهُ
خُلُقٌ مَرْضِيٌّ
(289/ 4).
6397
قُوَّةُ
الْحِلْمِ
عِنْدَ
الْغَضَبِ
أَفْضَلُ
مِنَ
الْقُوَّةِ
عَلَى
الِانْتِقَامِ
(515/ 4).
6398
كُنْ
حَلِيماً فِي
الْغَضَبِ
صَبُوراً فِي
الرَّهَبِ
مُجْمِلًا
فِي
الطَّلَبِ (607/ 4).
6399
لَيْسَ
الْخَيْرُ
أَنْ
يَكْثُرَ
مَالُكَ وَوَلَدُكَ
إِنَّمَا
الْخَيْرُ
أَنْ
يَكْثُرَ
عِلْمُكَ
وَيَعْظُمَ
حِلْمُكَ (83/ 5).
6400
مَنْ غَاظَكَ
بِقُبْحِ
السَّفَهِ
عَلَيْكَ
فَغِظْهُ
بِحُسْنِ
الْحِلْمِ
عَنْهُ (333/ 5).
6401
وَإِنْ
جَهِلَ
عَلَيْكُمْ
جَاهِلٌ
فَلْيَسَعْهُ
حِلْمُكُمْ (277/
6).
6402
لَا
فَضِيلَةَ كَالْحِلْمِ
(350/ 6).
6403
لَا ظَهِيرَ
كَالْحِلْمِ
(354/ 6).
6404
لَا شَرَفَ
أَعْلَى مِنَ
الْحِلْمِ (383/ 6).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 286
6405
لَا خَيْرَ
فِي خُلُقٍ
لَا
يَزِينُهُ
حِلْمٌ (391/ 6).
6406
لَا يَعْرِفُ
السَّفِيهُ
حَقَّ
الْحَلِيمِ (395/
6).
6407
إِنَّمَا
الْحِلْمُ
كَظْمُ
الْغَيْظِ
وَمِلْكُ
النَّفْسِ (74/ 3).
6408
إِنَّمَا
الْحَلِيمُ
مَنْ إِذَا
أُوذِيَ صَبَرَ
وَإِذَا
ظُلِمَ
غَفَرَ (85/ 3).
6409
بِكَثْرَةِ
الِاحْتِمَالِ
يُعْرَفُ
الْحَلِيمُ (235/
3).
6410
أَفْضَلُ
الْحِلْمِ
كَظْمُ
الْغَيْظِ
وَمِلْكُ
النَّفْسِ مَعَ
الْقُدْرَةِ
(435/ 2).
رابطة
الحلم
والعقل
6411
الْحِلْمُ
تَمَامُ
الْعَقْلِ (264/ 1).
6412
الْحِلْمُ
[الْحِكْمَةُ]
نُورٌ
جَوْهَرُهُ
الْعَقْلُ (311/ 1).
6413
لَنْ يُزَانَ
الْعَقْلُ
حَتَّى
يُوَازِرَهُ
الْحِلْمُ (71/ 5).
6414
مِنْ
أَحْسَنِ
الْعَقْلِ
التَّحَلِّي
بِالْحِلْمِ
(26/ 6).
6415
مَعَ
الْعَقْلِ
يَتَوَفَّرُ
الْحِلْمُ (121/ 6).
6416
لَا خَيْرَ
فِي عَقْلٍ
لَا
يُقَارِنُهُ
حِلْمٌ (396/ 6).
رابطة
الحلم
والعلم
6417
رَدُّ
الْغَضَبِ
بِالْحِلْمِ
ثَمَرَةُ الْعِلْمِ
(87/ 4).
6418
الْحِلْمُ
ثَمَرَةُ
الْعِلْمِ (211/ 1).
6419
تَجَرَّعْ
مَضَضَ
الْحِلْمِ
فَإِنَّهُ رَأْسُ
الْحِكْمَةِ
وَثَمَرَةُ
الْعِلْمِ (305/ 3).
6420
عَلَيْكَ
بِالْحِلْمِ
فَإِنَّهُ
ثَمَرَةُ
الْعِلْمِ (285/ 4).
6421
الْحِلْمُ
زِينَةُ
الْعِلْمِ (249/ 1).
6422
الْحِلْمُ
حِلْيَةُ
الْعِلْمِ
وَعِلَّةُ [عُدَّةُ]
السِّلْمِ (353/ 1).
6423
زَيْنُ
الْعِلْمِ
الْحِلْمُ (108/ 4).
6424
مُزَيِّنُ
الرَّجُلِ
عِلْمُهُ
وَحِلْمُهُ (128/
6).
6425
وَقَارُ
الْحِلْمِ
زِينَةُ
الْعِلْمِ (224/ 6).
6426
حُسْنُ
الْحِلْمِ
دَلِيلُ
وُفُورِ الْعِلْمِ
(385/ 3).
6427
رَأْسُ
الْعِلْمِ
الْحِلْمُ (49/ 4).
6428
مَنِ
ارْتَوَى
مِنْ
مَشْرَبِ
الْعِلْمِ تَجَلْبَبَ
جِلْبَابَ
الْحِلْمِ (351/ 5).
6429
مِنْ
أَشْرَفِ
الْعِلْمِ
التَّحَلِّي
بِالْحِلْمِ
(43/ 6).
6430
نِعْمَ
وَزِيرُ
الْعِلْمِ
الْحِلْمُ (164/ 6).
6431
لَا عِلْمَ
لِمَنْ لَا
حِلْمَ لَهُ (403/
6).
ما يوجب
الحلم
6432
الْحَلِيمُ
الَّذِي لَا
يَشُقُّ [لَا
تَشُقُ]
عَلَيْهِ
مَئُونَةُ
الْحِلْمِ (344/ 1).
6433
اكْظِمِ
الْغَيْظَ
تَزْدَدْ
حِلْماً (177/ 2).
6434
خَيْرُ
الْحِلْمِ
التَّحَلُّمُ
(424/ 3).
6435
إِنْ لَمْ
تَكُنْ
حَلِيماً
فَتَحَلَّمْ
فَإِنَّهُ
قَلَّ مَنْ
تَشَبَّهَ
بِقَوْمٍ
إِلَّا
أَوْشَكَ
أَنْ يَصِيرَ
مِنْهُمْ (11/ 3).
6436
عِنْدَ
غَلَبَةِ
الْغَيْظِ
وَالْغَضَبِ
يُخْتَبَرُ
حِلْمُ
الْحُلَمَاءِ
(326/ 4).
6437
لَيْسَ
الْحَلِيمُ
مَنْ عَجَزَ
فَهَجَمَ وَإِذَا
قَدَرَ
انْتَقَمَ
إِنَّمَا
الْحَلِيمُ مَنْ
إِذَا قَدَرَ
عَفَا
وَكَانَ
الْحِلْمُ
غَالِباً
عَلَى كُلِّ
أَمْرِهِ (91/ 5).
6438
مَنْ
تَحَلَّمَ
حَلُمَ (137/ 5).
6439
مَنْ كَظَمَ
غَيْظَهُ
كَمُلَ
حِلْمُهُ (180/ 5).
6440
مَنْ عَصَى
غَضَبَهُ
أَطَاعَ
الْحِلْمَ (244/ 5).
6441
مَنْ لَمْ
يَتَحَلَّمْ
لَمْ
يَحْلُمْ (244/ 5).
6442
مِنْ كَمَالِ
الْحِلْمِ
تَأْخِيرُ
الْعُقُوبَةِ
(24/ 6).
6443
مَا أَفْحَشَ
حَلِيمٌ (75/ 6).
6444
لَا نَفَعَ
الْحِلْمَ
مَنْ لَمْ
يَحْلُمْ (95/ 6).
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم 295
الحرص يذل
ويشقى .....
ص : 295
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 287
بعض
آثار الحلم
6445
الْحِلْمُ
فِدَامُ
السَّفِيهِ (245/
1).
6446
الْحِلْمُ
عِنْدَ
شِدَّةِ
الْغَضَبِ
يُؤَمِّنُ
غَضَبَ
الْجَبَّارِ
(45/ 2).
6447
أَوَّلُ
عِوَضِ
الْحَلِيمِ
عَنْ
حِلْمِهِ
أَنَّ النَّاسَ
كُلَّهُمْ
أَنْصَارُهُ
عَلَى خَصْمِهِ
(66/ 2).
6448
بِالْحِلْمِ
تَكْثُرُ
الْأَنْصَارُ
(199/ 3).
6449
بِالاحْتِمَالِ
وَالْحِلْمِ
يَكُونُ لَكَ
النَّاسُ
أَنْصَاراً
وَأَعْوَاناً
(231/ 3).
6450
الْحِلْمُ
يُطْفِئُ
نَارَ
الْغَضَبِ
وَالْحِدَّةُ
تُؤَجِّجُ إِحْرَاقَهُ
(123/ 2).
6451
احْلُمْ
تُكْرَمْ (169/ 2).
6452
مَنْ حَلُمَ
أُكْرِمَ (142/ 5).
6453
احْلُمْ
تُوَقَّرْ (171/ 2).
6454
إِنْ كَانَ
فِي
الْغَضَبِ
الِانْتِصَارُ
فَفِي
الْحِلْمِ
ثَوَابُ
الْأَبْرَارِ
(5/ 3).
6455
تَجَرُّعُ
غُصَصِ
الْحِلْمِ
يُطْفِئُ نَارَ
الْغَضَبِ (282/ 3).
6456
ثَمَرَةُ
الْحِلْمِ
الرِّفْقُ (333/ 3).
6457
رُدُّوا
الْبَادِرَةَ
بِالْحِلْمِ
(89/ 4).
6458
سَبَبُ
الْوَقَارِ
الْحِلْمُ (124/ 4).
6459
ضَادُّوا
الْغَضَبَ
بِالْحِلْمِ
تَحْمِدُوا
عَوَاقِبَكُمْ
فِي كُلِّ
أَمْرٍ (226/ 4).
6460
كَفَى
بِالْحِلْمِ
وَقَاراً (573/ 4).
6461
مَنْ كَثُرَ
حَمْلُهُ
نَبُلَ (179/ 5).
6462
مَنْ غَلَبَ
عَقْلُهُ
شَهْوَتَهُ
وَحِلْمُهُ
غَضَبَهُ
كَانَ
جَدِيراً
بِحُسْنِ السِّيرَةِ
(389/ 5).
6463
مَنْ
تَحَلَّى
بِالْحِلْمِ
سَكَنَ طَيْشُهُ
(209/ 5).
6464
مَنْ لَمْ
يَحْمِلْ
قِيلًا
[قَلِيلًا]
لَمْ يَسْمَعْ
جَمِيلًا (416/ 5).
6465
مَنِ
اسْتَعَانَ
بِالْحِلْمِ
عَلَيْكَ غَلَبَكَ
وَتَفَضَّلَ
عَلَيْكَ (451/ 5).
6466
وَاحْلُمْ
تُقَدَّمْ (236/ 6).
6467
وَجَدْتُ
الْحِلْمَ
وَالِاحْتِمَالَ
أَنْصَرَ لِي
مِنْ
شُجْعَانِ
الرِّجَالِ (244/
6).
6468
لَا عِزَّ
أَرْفَعُ
مِنَ
الْحِلْمِ (380/ 6).
6469
آفَةُ
الْحِلْمِ
الذُّلُّ (105/ 3).
6470
قَدْ
يَزْهَقُ
الْحَلِيمُ (460/
4).
6471
قَدْ
يَتَزَيَّا
بِالْحِلْمِ
غَيْرُ الْحَلِيمِ
(470/ 4).
في
الاستقامة
6472
الِاسْتِقَامَةُ
سَلَامَةٌ (64/ 1).
6473
مَنْ طَلَبَ
السَّلَامَةَ
لَزِمَ
الِاسْتِقَامَةَ
(215/ 5).
6474
مَنْ لَزِمَ
الِاسْتِقَامَةَ
لَمْ يَعْدَمِ
السَّلَامَةَ
(231/ 5).
6475
مَنْ رَغِبَ
فِي
السَّلَامَةِ
أَلْزَمَ نَفْسَهُ
الِاسْتِقَامَةَ
(307/ 5).
6476
لَا سَبِيلَ
أَشْرَفُ
مِنَ
الِاسْتِقَامَةِ
(366/ 6).
6477
لَا مَسْلَكَ
أَسْلَمُ
مِنَ
الِاسْتِقَامَةِ
(381/ 6).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 289
باب
الثالث آفات
النفس
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 291
الفصل
الأول في الحيل
المكر
6478
الْمَكْرُ
لُؤْمٌ
الْخَدِيعَةُ
شُؤْمٌ (37/ 1).
6479
الْمَكُورُ
شَيْطَانٌ (54/ 1).
6480
الْمَكْرُ
شِيمَةُ
الْمَرَدَةِ
(164/ 1).
6481
الْمَكْرُ
سَجِيَّةُ
اللِّئَامِ (171/
1).
6482
الْمَكْرُ
بِمَنِ
ائْتَمَنَكَ
كُفْرٌ (305/ 1).
6483
الْمَكُورُ شَيْطَانٌ
فِي صُورَةِ
إِنْسَانٍ (381/ 1).
6484
الْحُرِّيَّةُ
مُنَزَّهَةٌ
مِنَ الْغِلِّ
وَالْمَكْرِ
(385/ 1).
6485
الْمَكْرُ
وَالْغُلُّ
مُجَانِبَا
الْإِيمَانِ
(9/ 2).
6486
إِيَّاكَ
وَالْمَكْرَ
فَإِنَّ
الْمَكْرَ لَخُلُقٌ
ذَمِيمٌ (306/ 2).
6487
رُبِّ
مُحْتَالٍ
صَرَعَتْهُ
حِيلَتُهُ (73/ 4).
6488
مَنْ مَكَرَ
حَاقَ بِهِ
مَكْرُهُ (173/ 5).
6489
مَنْ مَكَرَ
بِالنَّاسِ
رَدَّ
اللَّهُ سُبْحَانَهُ
مَكْرَهُ فِي
عُنُقِهِ (377/ 5).
6490
مَنْ لَمْ
يَتَحَرَّزْ
مِنَ
الْمَكَايِدِ
قَبْلَ
وُقُوعِهَا
لَمْ
يَنْفَعْهُ
الْأَسَفُ بَعْدَ
هُجُومِهَا (413/
5).
6491
مِنْ
أَعْظَمِ
الْمَكْرِ
تَحْسِينُ
الشَّرِّ (12/ 6).
6492
لَا
أَمَانَةَ
لِمَكُورٍ (347/ 6).
6493
لا يَحِيقُ
الْمَكْرُ
السَّيِّئُ
إِلَّا بِأَهْلِهِ
(409/ 6).
الخدعة
6494
إِيَّاكَ
وَالْخَدِيعَةَ
فَإِنَّ
الْخَدِيعَةَ
مِنْ خُلُقِ اللَّئِيمِ
(306/ 2).
6495
رَأْسُ
الْحِكْمَةِ
تَجَنُّبُ
الْخُدَعِ (51/ 4).
6496
غَرَّ
عَقْلَهُ
مَنْ
أَتْبَعَهُ
الْخُدَعَ (381/ 4).
6497
لَا دِينَ
لِخَدَّاعٍ (393/
6).
الغدر
6498
الْغَدْرُ
شِيمَةُ
اللِّئَامِ (79/ 1).
6499
الْغَدْرُ
يُضَاعِفُ
السَّيِّئَاتِ
(170/ 1).
6500
الْغَدْرُ
لِأَهْلِ
الْغَدْرِ
وَفَاءٌ عِنْدَ
اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
(4/ 2).
6501
الْوَفَاءُ
لِأَهْلِ
الْغَدْرِ
غَدْرٌ عِنْدَ
اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
(4/ 2).
6502
الْغَدْرُ
أَقْبَحُ
الْخِيَانَتَيْنِ
(28/ 2).
6503
الْغَدْرُ
بِكُلِّ
أَحَدٍ
قَبِيحٌ
وَهُوَ بِذِي
الْقُدْرَةِ
وَالسُّلْطَانِ
أَقْبَحُ (67/ 2).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 292
6504
الْغَدْرُ
يُعَظِّمُ
الْوِزْرَ
وَيُزْرِي
بِالْقَدْرِ
(161/ 2).
6505
إِيَّاكَ
وَالْغَدْرِ
فَإِنَّهُ
أَقْبَحُ
الْخِيَانَةِ
وَإِنَّ
الْغَدُورَ لَمُهَانٌ
عِنْدَ
اللَّهِ
[بِغَدْرِهِ]
(296/ 2).
6506
أَقْبَحُ
الْغَدْرِ
[الْعُذْرِ]
إِذَاعَةُ
السِّرِّ (399/ 2).
6507
جَانِبُوا
الْغَدْرَ
فَإِنَّهُ
مُجَانِبُ
الْقُرْآنِ (361/
3).
6508
مَنْ غَدَرَ
شَانَهُ
غَدْرُهُ (173/ 5).
6509
مَا أَخْلَقَ
مَنْ غَدَرَ
أَنْ لَا
يُوفَى لَهُ (145/
6).
6510
لَا إِيمَانَ
لِغَدُورٍ (347/ 6).
الفصل
الثاني في
البخل
في ذم
البخل
والبخيل
6511
الْبَخِيلُ
خَازِنٌ
لِوَرَثَتِهِ
(127/ 1).
6512
الْبُخْلُ
بِالْمَوْجُودِ
سُوءُ
الظَّنِّ
بِالْمَعْبُودِ
(329/ 1).
6513
الْحِرْصُ
وَالشَّرَهُ
وَالْبُخْلُ
نَتِيجَةُ
الْجَهْلِ (28/ 2).
6514
الْجُبْنُ
وَالْحِرْصُ
وَالْبُخْلُ
غَرَائِزُ
سَوْءٍ
يَجْمَعُهَا
سُوءُ
الظَّنِّ بِاللَّهِ
سُبْحَانَهُ
(60/ 2).
6515
الْبَخِيلُ
يَبْخَلُ
عَلَى
نَفْسِهِ
بِالْيَسِيرِ
مِنْ
دُنْيَاهُ
وَيَسْمَحُ
لِوُرَّاثِهِ
بِكُلِّهَا (71/ 2).
6516
الْبَخِيلُ
يَسْمَحُ
مِنْ
عِرْضِهِ
بِأَكْثَرَ
مِمَّا
أَمْسَكَ
مِنْ
عَرَضِهِ
وَيُضَيِّعُ
مِنْ دِينِهِ
أَضْعَافَ
مَا حَفِظَ
مِنْ
نَشَبِهِ (130/ 2).
6517
أَرْبَعٌ
تَشِينُ
الرَّجُلَ
الْبُخْلُ وَالْكِذْبُ
وَالشَّرَهُ
وَسُوءُ
الْخُلُقِ (151/ 2).
6518
أَبْعَدُ
الْخَلَائِقِ
مِنَ اللَّهِ
تَعَالَى
الْبَخِيلُ
الْغَنِيُّ (431/
2).
6519
آفَةُ
الِاقْتِصَادِ
الْبُخْلُ (106/ 3).
6520
بِئْسَ
الْخَلِيقَةُ
الْبُخْلُ (258/ 3).
6521
تَجَنَّبُوا
الْبُخْلَ
وَالنِّفَاقَ
فَهُمَا مِنْ
أَذَمِّ
الْأَخْلَاقِ
(303/ 3).
6522
لَمْ
يُوَفَّقْ
مَنْ بَخِلَ
عَلَى
نَفْسِهِ
بِخَيْرِهِ
وَخَلَّفَ
مَالَهُ
لِغَيْرِهِ (93/ 5).
6523
مَنْ بَخِلَ
بِمَا لَا
يَمْلِكُهُ
فَقَدْ بَالَغَ
فِي
الرَّذِيلَةِ
(380/ 5).
6524
مَنْ لَمْ
يَدَعْ
وَهُوَ
مَحْمُودٌ
يَدَعْ
وَهُوَ
مَذْمُومٌ (428/ 5).
6525
مَنْ لَمْ
يُقَدِّمْ
مَالَهُ
لِآخِرَتِهِ
وَهُوَ
مَأْجُورٌ
خَلَّفَهُ
وَهُوَ
مَأْثُومٌ (428/ 5).
6526
مَنْ بَخِلَ
عَلَى
الْمُحْتَاجِ
بِمَا لَدَيْهِ
كَثُرَ
سَخَطُ
اللَّهِ
عَلَيْهِ (446/ 5).
6527
مِنْ سُوءِ
الْخُلُقِ
الْبُخْلُ
وَسُوءُ التَّقَاضِي
(23/ 6).
6528
مِنْ أَقْبَحِ
الْخَلَائِقِ
الشُّحُّ (34/ 6).
6529
مَا أَقْبَحَ
الْبُخْلَ
مَعَ
الْإِكْثَارِ
(68/ 6).
6530
مَا أَقْبَحَ
الْبُخْلَ
بِذَوِي
النُّبْلِ (70/ 6).
6531
مَا عَقَدَ
إِيمَانَهُ
مَنْ بَخِلَ
بِإِحْسَانِهِ
(73/ 6).
6532
مَا
اجْتُلِبَ
سَخَطُ
اللَّهِ
بِمِثْلِ الْبُخْلِ
(74/ 6).
6533
مَا عَقَلَ
مَنْ بَخِلَ
بِإِحْسَانِهِ
(76/ 6).
6534
وَيْحَ
الْبَخِيلِ
الْمُتَعَجِّلِ
الْفَقْرَ
الَّذِي
مِنْهُ
هَرَبَ
وَالتَّارِكِ
الْغِنَى
الَّذِي
إِيَّاهُ
طَلَبَ (230/ 6).
6535
لَا سَوْءَةَ
أَسْوَأُ
مِنَ
الشُّحِّ (379/ 6).
6536
لَا سَوْأَةَ
أَسْوَأُ
مِنَ
الْبُخْلِ (399/ 6).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 293
سيماء
البخل
6536
الْبَخِيلُ
مُتَحَجِّجٌ
بِالْمَعَاذِيرِ
وَالتَّعَالِيلِ
(336/ 1).
6538
كَثْرَةُ
التَّعَلُّلِ
آيَةُ
الْبُخْلِ (589/ 4).
6539
لَيْسَ
لِشَحِيحٍ
رَفِيقٌ (76/ 5).
6540
لَيْسَ
لِبَخِيلٍ
حَبِيبٌ (78/ 5).
6541
لَوْ
رَأَيْتُمُ
الْبُخْلَ
رَجُلًا
لَرَأَيْتُمُوهُ
شَخْصاً
مُشَوَّهاً (111/
5).
6542
لَوْ
رَأَيْتُمُ
الْبُخْلَ
رَجُلًا
لَرَأَيْتُمُوهُ
مُشَوَّهاً
يُغَضُّ
عَنْهُ كُلُّ
بَصَرٍ
وَيَنْصَرِفُ
عَنْهُ كُلُّ
قَلْبٍ (118/ 5).
6543
مَنْ لَزِمَ
الشُّحَّ
عَدِمَ
النَّصِيحَ (228/ 5).
6544
مَنْ بَخِلَ
عَلَى
نَفْسِهِ
كَانَ عَلَى غَيْرِهِ
أَبْخَلَ (335/ 5).
6545
مَا فِرَارُ
الْكِرَامِ
مِنَ
الْحِمَامِ كَفِرَارِهِمْ
مِنَ
الْبُخْلِ
وَمُقَارَنَةِ
اللِّئَامِ (109/
6).
6546
لَا
مُرُوَّةَ
لِبَخِيلٍ (346/ 6).
6547
يُسْتَدَلُّ
عَلَى
اللَّئِيمِ
بِسُوءِ الْفِعْلِ
وَقُبْحِ
الْخُلُقِ
وَذَمِيمِ الْبُخْلِ
(451/ 6).
آثار
البخل
الذم
6548
الْبَخِيلُ
مَذْمُومٌ (36/ 1).
6549
الْبُخْلُ
يُزْرِي (56/ 1).
6550
الْبُخْلُ
يُزْرِي
بِصَاحِبِهِ
(116/ 1).
6551
الْبُخْلُ
يَكْسِبُ
الذَّمَّ (128/ 1).
6552
الْبَخِيلُ
أَبَداً
ذَلِيلٌ (199/ 1).
6553
الْبُخْلُ
يُذِلُّ
مُصَاحِبَهُ
وَيُعِزُّ
مُجَانِبَهُ
(370/ 1).
6554
الْبَخِيلُ
ذَلِيلٌ
بَيْنَ
أَعِزَّتِهِ
(377/ 1)
6555
الْبُخْلُ
يَكْسِبُ
الْعَارَ
وَيُدْخِلُ
النَّارَ. (31/ 2).
6556
الْبَاخِلُ
فِي
الدُّنْيَا
مَذْمُومٌ
وَفِي
الْآخِرَةِ
مُعَذَّبٌ
مَلُومٌ (36/ 2).
6557
إِيَّاكَ
وَالتَّحَلِّيَ
بِالْبُخْلِ
فَإِنَّهُ
يُزْرِي بِكَ
عِنْدَ
الْقَرِيبِ [الْغَرِيبِ]
وَيُمَقِّتُكَ
إِلَى
النَّسِيبِ
[إِلَى
الْقَرِيبِ]
(292/ 2).
6558
مَنْ بَخِلَ
بِمَالِهِ
ذَلَّ (190/ 5).
6559
مَا أَذَلَّ
النَّفْسَ
كَالْحِرْصِ
وَلَا شَانَ
الْعِرْضَ
كَالْبُخْلِ
(69/ 6).
6560
الْبُخْلُ
فَقْرٌ (37/ 1).
6561
الْبَخِيلُ
مُتَعَجِّلُ
الْفَقْرِ (183/ 1).
6562
الْبُخْلُ
أَحَدُ
الْفَقْرَيْنِ
(17/ 2).
6563
إِيَّاكَ
وَالشُّحَّ
فَإِنَّهُ
جِلْبَابُ
الْمَسْكَنَةِ
وَزِمَامٌ
يُعَادُ بِهِ
إِلَى كُلِّ
دَنَاءَةٍ (294/ 2).
6564
لَا تَبْخَلْ
فَتُقَتِّرَ
وَلَا
تُسْرِفْ
فَتُفْرِطَ (296/
6).
6565
لَا
تُدْخِلَنَّ
فِي
مَشُورَتِكَ
بَخِيلًا
فَيَعْدِلَ
بِكَ عَنِ
الْقَصْدِ
وَيَعِدَكَ
الْفَقْرَ (308/ 6).
6566
مَنْ قَبَضَ
يَدَهُ
مَخَافَةَ
الْفَقْرِ فَقَدْ
تَعَجَّلَ
الْفَقْرَ (181/ 5).
المسبة
6567
الشُّحُّ
مَسَبَّةٌ (38/ 1).
6568
الشُّحُّ
يَكْسِبُ
الْمَسَبَّةَ
(82/ 1).
6569
احْذَرُوا
الْبُخْلَ
فَإِنَّهُ
لُؤْمٌ وَمَسَبَّةٌ
(272/ 2).
6570
بِالْبُخْلِ
تَكْثُرُ
الْمَسَبَّةُ
(200/ 3).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 294
6571
فِي الشُّحِّ
الْمَسَبَّةُ
(400/ 4).
6572
كَثْرَةُ
الشُّحِّ
تُوجِبُ
الْمَسَبَّةَ
(591/ 4).
6573
لَا
مَسَبَّةَ
كَالشُّحِّ (352/
6).
آثار
أخرى
6574
الْبُخْلُ
يُوجِبُ
الْبَغْضَاءَ
[ينتج] (199/ 1).
6575
مَنْ مَنَعَ
بِرّاً
مُنِعَ
شُكْراً (228/ 5).
6576
احْذَرُوا
الشُّحَّ
فَإِنَّهُ
يَكْسِبُ الْمَقْتَ
وَيَشِينُ
الْمَحَاسِنَ
وَيُشِيعُ
الْعُيُوبَ (284/
2).
6577
إِيَّاكُمْ
وَالْبُخْلَ
فَإِنَّ الْبَخِيلَ
يَمْقَتُهُ
الْغَرِيبُ
وَيَنْفُرُ
مِنْهُ
الْقَرِيبُ (326/
2).
6578
زِيَادَةُ
الشُّحِّ
تَشِينُ
الْفُتُوَّةَ
وَتُفْسِدُ
الْأُخُوَّةَ
(118/ 4).
6579
مَنْعُ
خَيْرِكَ
يَدْعُو
إِلَى
صُحْبَةِ غَيْرِكَ
(129/ 6).
6580
لَا غُرْبَةَ
كَالشُّحِّ (357/
6).
أبخل
الناس
6581
الْبُخْلُ
بِإِخْرَاجِ
مَا
افْتَرَضَهُ
اللَّهُ
سُبْحَانَهُ
مِنَ
الْأَمْوَالِ
أَقْبَحُ
الْبُخْلِ (116/ 2).
6582
أَقْبَحُ
الْبُخْلِ
مَنْعُ
الْأَمْوَالِ
مِنْ
مُسْتَحَقِّهَا
(430/ 2).
6583
أَبْخَلُ
النَّاسِ
بِعَرَضِهِ
[بقرضه] أَسْخَاهُمْ
بِعِرْضِهِ (436/
2).
6584
أَبْخَلُ
النَّاسِ
مَنْ بَخِلَ
بِالسَّلَامِ
(438/ 2).
6585
أَبْخَلُ
النَّاسِ
مَنْ بَخِلَ
عَلَى نَفْسِهِ
بِمَالِهِ
وَخَلَّفَهُ
لِوُرَّاثِهِ
(449/ 2)
الفصل
الثالث في
الحرص
والطمع
في
الحرص عناء
6586
الْحَرِيصُ
[الحرص]
تَعِبٌ. (63/ 1).
6587
الْحِرْصُ
مَطِيَّةُ
التَّعَبِ (75/ 1).
6588
الْحَرِيصُ
مَتْعُوبٌ
فِيمَا
يَضُرُّهُ (177/ 1).
6589
الْحِرْصُ
ذُلٌّ
وَعَنَاءٌ (182/ 1).
6590
الْحِرْصُ
عَنَاءٌ
مُؤَبَّدٌ (241/ 1).
6591
إِنَّ فِي
الْحِرْصِ
لَعَنَاءً (487/ 2).
6592
بِالْحِرْصِ
يَكُونُ
الْعَنَاءُ (215/
3).
6593
ثَمَرَةُ
الْحِرْصِ
الْعَنَاءُ (324/
3).
6594
ثَمَرَةُ
الْحِرْصِ
النَّصَبُ (333/ 3).
6595
فِي
الْحِرْصِ
الْعَنَاءُ (398/
4).
6596
فِي
الْحِرْصِ
الشَّقَاءُ
وَالنَّصَبُ
(406/ 4).
6597
قُرِنَ
الْحِرْصُ
بِالْعَنَاءِ
(495/ 4).
6598
كُلُّ شَرِهٍ
مُعَنًّى (525/ 4).
6599
مَنْ حَرَصَ
شَقَى
وَتَعَنَّى (150/
5).
6600
مَا أَجْلَبَ
الْحِرْصَ
لِلنَّصَبِ (86/ 6).
6601
لَا يُلْقَى
الْحَرِيصُ
مُسْتَرِيحاً
(368/ 6).
6602
لَيْسَ كُلُّ
مَنْ طَلَبَ
وَجَدَ (91/ 5).
6603
لَا
تُخَاطِرْ
[لَا تخارن]
بِشَيْءٍ
رَجَاءَ أَكْثَرَ
مِنْهُ (270/ 6).
الحرص
يقتل صاحبه
6604
رُبَّ
حَرِيصٍ
قَتَلَهُ
حِرْصُهُ (64/ 4).
6605
قَتَلَ
الْحِرْصُ
رَاكِبَهُ (520/ 4،
497/ 4).
6606
مَنْ حَرَصَ
عَلَى
الدُّنْيَا
هَلَكَ (294/ 5).
6607
بِئْسَ
الرَّفِيقُ
الْحِرْصُ (250/ 3).
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم 299
بعض آثار
الحقد .....
ص : 299
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 295
الحرص
يذل ويشقى
6608
الْحِرْصُ
ذَمِيمُ
الْمَغَبَّةِ
(117/ 1).
6609
الْحِرْصُ
عَلَامَةُ
الْأَشْقِيَاءِ
(165/ 1).
6610
الْحِرْصُ
يُذِلُّ
وَيُشْقِي (218/ 1).
6611
الْحِرْصُ
وَالشَّرَهُ
يَكْسِبَانِ
الشَّقَاءَ
وَالذِّلَّةَ
(361/ 1).
6612
الْحَرِيصُ
أَسِيرُ
مَهَانَةٍ
لَا يُفَكُّ
أَسْرُهُ (361/ 1).
6613
الْحِرْصُ
ذُلٌّ
وَمَهَانَةٌ
لِمَنْ يَسْتَشْعِرُهُ
(3/ 2).
6614
الْحِرْصُ
أَحَدُ
الشَّقَاءَيْنِ
(17/ 2).
6615
الْحِرْصُ
لَا يَزِيدُ
فِي
الرِّزْقِ
وَلَكِنْ
يُذِلُّ
الْقَدْرَ (70/ 2).
6616
اتَّقُوا
الْحِرْصَ
فَإِنَّ
صَاحِبَهُ [مُصَاحِبَهُ]
رَهِينُ
ذُلٍّ
وَعَنَاءٍ (253/ 2).
6617
إِيَّاكَ
وَالْحِرْصَ
فَإِنَّهُ
شَيْنُ الدِّينِ
وَبِئْسَ الْقَرِينُ
(287/ 2).
6618
أَعْظَمُ
النَّاسِ
ذُلًّا
الطَّامِعُ
الْحَرِيصُ
الْمُرِيبُ (453/
2).
6619
إِنَّكَ
مُدْرِكٌ
قِسْمَكَ
وَمَضْمُونٌ
رِزْقُكَ
مُسْتَوْفٍ
مَا كُتِبَ
لَكَ فَأَرِحْ
نَفْسَكَ
مِنْ شَقَاءِ
الْحِرْصِ
وَمَذَلَّةِ
الطَّلَبِ
وَثِقْ
بِاللَّهِ
وَخَفِّضْ
فِي
الْمُكْتَسَبِ
(50/ 3).
6620
عَبْدُ
الْحِرْصِ
مُخَلَّدُ
الشَّقَاءِ (353/ 4).
6621
مَنْ كَثُرَ
حِرْصُهُ
ذَلَّ
قَدْرُهُ (177/ 5).
6622
مَنْ غَلَبَ
عَلَيْهِ
الْحِرْصُ
عَظُمَتْ
ذِلَّتُهُ (210/ 5).
6623
مَنْ كَثُرَ
حِرْصُهُ
كَثُرَ
شَقَاؤُهُ (330/ 5).
6624
مَا أَذَلَّ
النَّفْسَ
كَالْحِرْصِ
(69/ 6).
6625
مُسْتَعْمِلُ
الْحِرْصِ
شَقِيٌّ
مَذْمُومٌ (149/ 6).
6626
لَا
تُمَلِّكْ
نَفْسَكَ
بِغُرُورِ
الطَّمَعِ
وَلَا تُجِبْ
دَوَاعِيَ
الشَّرَهِ (338/ 6).
الحرص
علامة الفقر
6627
الْحِرْصُ
عَلَامَةُ
الْفَقْرِ (96/ 1).
6628
الْحِرْصُ
يَنْقُصُ
قَدْرَ
الرَّجُلِ
وَلَا
يَزِيدُ فِي
رِزْقِهِ (400/ 1).
6629
الْحِرْصُ
رَأْسُ
الْفَقْرِ
وَأُسُّ الشَّرِّ
(5/ 2).
6630
الْحَرِيصُ
فَقِيرٌ
وَلَوْ
مَلَكَ
الدُّنْيَا
بِحَذَافِيرِهَا
(39/ 2).
6631
أَغْنَى
الْأَغْنِيَاءِ
مَنْ لَمْ
يَكُنْ لِلْحِرْصِ
أَسِيراً (438/ 2).
6632
كُلُّ
حَرِيصٍ
فَقِيرٌ (525/ 4).
6633
لَيْسَ
لِحَرِيصٍ
غَنَاءٌ (72/ 5).
6634
مَنِ
ادَّرَعَ
الْحِرْصَ
افْتَقَرَ (198/ 5).
آثار
الحرص
وعلائمه
6635
الْحَرِيصُ
لَا
يَكْتَفِي (99/ 1).
6636
الْحَرِيصُ
عَبْدُ
الْمَطَامِعِ
(165/ 1).
6637
الْحِرْصُ
يُفْسِدُ
الْإِيقَانَ
(189/ 1).
6638
الْحِرْصُ
يُزْرِي
بِالْمُرُوَّةِ
(279/ 1).
6639
الْحِرْصُ
مُوقِعٌ فِي
كَثِيرِ
الْعُيُوبِ
[كَبِيرِ
الذُّنُوبِ]
(294/ 1).
6640
أَجْمِلُوا
فِي
الطَّلَبِ
فَكَمْ مِنْ
حَرِيصٍ
خَائِبٌ
وَمُجْمِلٍ
لَمْ يَخِبْ (256/
2).
6641
كَمْ مِنْ
حَرِيصٍ
خَائِبٌ
وَمُجْمِلٍ
لَمْ يَخِبْ (554/
4).
6642
طَاعَةُ
الْحِرْصِ
تُفْسِدُ
الْيَقِينَ (249/ 4).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 296
6643
مَنْ كَانَ
حَرِيصاً
لَمْ
يَعْدَمِ
الْإِهَانَةَ
(233/ 5).
6644
مَنْ كَثُرَ
حِرْصُهُ
قَلَّ
يَقِينُهُ (205/ 5).
6645
لَا حَيَاءَ
لِحَرِيصٍ (356/ 6).
6646
لَا
مُرُوَّةَ
مَعَ شُحٍّ (360/ 6).
6647
لَا صِحَّةَ
مَعَ نَهَمٍ (360/
6).
6648
لَا
تَجْتَمِعُ
الصِّحَّةُ
وَالنَّهَمُ
(369/ 6).
6649
يَسِيرُ
الْحِرْصِ
يَحْمِلُ
عَلَى كَثِيرِ
الطَّمَعِ (456/ 6).
رابطة
الحرص مع
الشره
6650
رَدُّ
الْحِرْصِ
يُحْسِمُ
الشَّرَهَ
وَالْمَطَامِعَ
(86/ 4).
6651
سِلَاحُ
الْحِرْصِ
الشَّرَهُ (128/ 4).
6652
شِدَّةُ
الْحِرْصِ
مِنْ قُوَّةِ
الشَّرَهِ
وَضَعْفِ
الدِّينِ (185/ 4).
ذم
الشره
6653
الشَّرَهُ
دَاعِيَةُ
الشَّرِّ (96/ 1).
6654
الشَّرَهُ
أَوَّلُ
الطَّمَعِ (174/ 1).
6655
الشَّرَهُ
سَجِيَّةُ
الْأَرْجَاسِ
(190/ 1).
6656
الشَّرَهُ
جَامِعٌ
لِمَسَاوِي
الْعُيُوبِ (294/
1).
6657
الشَّرَهُ
أُسُّ كُلِّ
شَرٍّ (306/ 1).
6658
الشَّرَهُ
مِنْ
مَسَاوِي
الْأَخْلَاقِ
(310/ 1).
6659
احْذَرُوا
الشَّرَهَ
فَإِنَّهُ
خُلُقٌ مُرْدِي
(271/ 2).
6660
احْذَرِ
الشَّرَهَ
فَكَمْ
[مِنْ]
أَكْلَةٍ
مَنَعَتْ
أَكَلَاتٍ (277/ 2).
6661
إِيَّاكَ
وَالشَّرَهَ
فَإِنَّهُ
رَأْسُ كُلِّ
دَنِيَّةٍ
وَأُسُّ
كُلِّ
رَذِيلَةٍ (297/ 2).
6662
بِالشَّرَهِ
تُشَانُ
الْأَخْلَاقُ
(208/ 3).
6663
بِئْسَ
الطَّبْعُ
[الطَّمَعُ]
الشَّرَهُ (251/ 3).
6664
رَأْسُ
الْمَعَايِبِ
الشَّرَهُ (50/ 4،
48/ 4).
6665
كَفَى
بِالشَّرَهِ
هُلْكاً (570/ 4).
6666
لِكُلِّ
شَيْءٍ
بَذْرٌ
وَبَذْرُ
الشَّرِّ
الشَّرَهُ (21/ 5).
6667
مَا دُونَ الشَّرَهِ
عَفَافٌ (53/ 6).
6668
يُسْتَدَلُّ
عَلَى شَرِّ
الرَّجُلِ
بِكَثْرَةِ
شَرَهِهِ
وَشِدَّةِ
طَمَعِهِ (449/ 6).
علائم
الشره
وآثارها
6669
الشَّرَهُ
مَذَلَّةٌ (56/ 1).
6670
الشَّرَهُ
يُكْثِرُ
[يُثِيرُ]
الْغَضَبَ (202/ 1).
6671
الشَّرِهُ
لَا يَرْضَى (223/ 1).
6672
الشَّرَهُ
يَشِينُ
النَّفْسَ
وَيُفْسِدُ الدِّينَ
وَيُزْرِي
بِالْفُتُوَّةِ
(68/ 2).
6673
إِيَّاكَ
وَالشَّرَهَ
فَإِنَّهُ
يُفْسِدُ
الْوَرَعَ
وَيُدْخِلُ
النَّارَ (295/ 2).
6674
إِيَّاكُمْ
وَدَنَاءَةَ
الشَّرَهِ
وَالطَّمَعِ
فَإِنَّهُ
رَأْسُ كُلِّ
شَرٍّ وَمَزْرَعَةُ
الذُّلِّ
وَمُهِينُ
النَّفْسِ
وَمُتْعِبُ
الْجَسَدِ (325/ 2).
6675
أَصْلُ
الشَّرَهِ
الطَّمَعُ
وَثَمَرَتُهُ
الْمَلَامَةُ
(417/ 2).
6676
ثَمَرَةُ
الشَّرَهِ
التَّهَجُّمُ
عَلَى الْعُيُوبِ
(329/ 3).
6677
لَنْ يُلْقَى
الشَّرِهُ
رَاضِياً (62/ 5).
6678
لَيْسَ مَعَ
الشَّرَهِ
عَفَافٌ (86/ 5).
6679
مَنْ
شَرِهَتْ
نَفْسُهُ
ذَلَّ
مُوسِراً (294/ 5).
6680
لَا
قَنَاعَةَ
مَعَ شَرَهٍ (361/
6).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 297
ذم
الطمع
6681
الطَّمَعُ
مُضِرٌّ
[ضُرٌّ] (23/ 1).
6682
الطَّمَعُ أَوَّلُ
الشَّرِّ (80/ 1).
6683
الْخَلَاصُ
مِنْ أَسْرِ
الطَّمَعِ
بِاكْتِسَابِ
الْيَأْسِ (39/ 2).
6684
الطَّمَعُ
مُورِدٌ
غَيْرُ
مُصْدِرٍ
وَضَامِنٌ
غَيْرُ مُوفٍ
(137/ 2).
6685
أَهْلَكُ
شَيْءٍ
الطَّمَعُ (376/ 2).
6686
أَقْبَحُ
الشِّيَمِ
الطَّمَعُ (379/ 2).
6687
أَسْوَأُ
شَيْءٍ
الطَّمَعُ (397/ 2).
6688
بَلَاءُ
الرَّجُلِ
فِي طَاعَةِ
الطَّمَعِ
وَالْأَمَلِ
(262/ 3).
6689
جَمَالُ
الشَّرِّ
الطَّمَعُ (375/ 3).
6690
خَيْرُ
الْأُمُورِ
مَا عَرِيَ
عَنِ الطَّمَعِ
(425/ 3).
6691
ذَرِ
الطَّمَعَ
وَالشَّرَهَ
وَعَلَيْكَ بِلُزُومِ
الْعِفَّةِ
وَالْوَرَعِ
(32/ 4).
6692
رُبَّ طَمَعٍ
كَاذِبٍ
لِأَمَلٍ
غَائِبٍ (66/ 4).
6693
عِنْدَ
غُرُورِ
الْأَطْمَاعِ
وَالْآمَالِ
تَنْخَدِعُ
عُقُولُ
الْجُهَّالِ
وَتُخْتَبَرُ
أَلْبَابُ
الرِّجَالِ (325/
4).
6694
غُرُورُ
الشَّيْطَانِ
يُسَوِّلُ
وَيُطْمِعُ (378/
4).
6695
غَشَّ
نَفْسَهُ
مَنْ
شَرَّبَهَا
الطَّمَعَ (381/ 4).
6696
قَدْ يَكُونُ
الْيَأْسُ
إِدْرَاكاً
إِذَا كَانَ
الطَّمَعُ
هَلَاكاً
[إِهْلَاكاً] (477/
4).
6697
مَنِ
اتَّخَذَ
الطَّمَعَ
شِعَاراً
جَرَّعَتْهُ
الْخَيْبَةُ
مِرَاراً (340/ 5).
6698
مَنْ حَدَّثَ
نَفْسَهُ
بِكَاذِبِ
الطَّمَعِ
كَذَّبَتْهُ
الْعَطِيَّةُ
(357/ 5).
6699
مِلَاكُ
الشَّرِّ
الطَّمَعُ (117/ 6).
6700
نِعْمَ
عَوْنُ
الْأَمَلِ
الطَّمَعُ (163/ 6).
6701
نَكَدُ
الدِّينِ
الطَّمَعُ
وَصَلَاحُهُ
الْوَرَعُ (173/ 6).
6702
نَعُوذُ
بِاللَّهِ
مِنَ
الْمَطَامِعِ
الدَّنِيَّةِ
وَالْهِمَمِ
الْغَيْرِ الْمَرْضِيَّةِ
(175/ 6).
6703
لَا تَطْمَعْ
فِيمَا لَا
تَسْتَحِقُّ
(261/ 6).
6704
بِئْسَ
قَرِينُ
الدِّينِ
الطَّمَعُ (255/ 3).
6705
لَا
تُخَاطِرْ
[لَا
تُخَاطِرَنَ]
بِشَيْءٍ
رَجَاءَ
أَكْثَرَ
مِنْهُ (270/ 6).
علة
الطمع قلة
الورع
6706
سَبَبُ
فَسَادِ
الْوَرَعِ
الطَّمَعُ (126/ 4).
6707
قَلِيلُ
الطَّمَعِ
يُفْسِدُ
كَثِيرَ الْوَرَعِ
(519/ 4).
6708
كَيْفَ
يَمْلِكُ
الْوَرَعَ
مَنْ
يَمْلِكُهُ
الطَّمَعُ (559/ 4).
6709
كَثْرَةُ
الطَّمَعِ
عُنْوَانُ
قِلَّةِ الْوَرَعِ
(590/ 4).
6710
مَنْ لَزِمَ
الطَّمَعَ
عَدِمَ
الْوَرَعَ (242/ 5).
6711
مَنْ لَمْ
يُصْلِحْهُ
الْوَرَعُ
أَفْسَدَهُ
الطَّمَعُ (247/ 5).
6712
لَا
يَجْتَمِعُ
الْوَرَعُ
وَالطَّمَعُ
(371/ 6).
الطمع
مذلة
6713
الطَّمَعُ
مُذِلٌّ
[مدل] (53/ 1).
6714
الطَّمَعُ
مَذَلَّةٌ
حَاضِرَةٌ (120/ 1).
6715
الذُّلُّ
مَعَ
الطَّمَعِ (121/ 1).
6716
الْمَطَامِعُ
تُذِلُّ
الرِّجَالَ (166/
1).
6717
الطَّامِعُ
أَبَداً
ذَلِيلٌ (211/ 1).
6718
الطَّامِعُ
أَبَداً فِي
وَثَاقِ
الذُّلِّ (377/ 1).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 298
6719
الطَّمَعُ
أَحَدُ
الذُّلَّيْنِ
(20/ 2).
6720
الْمَذَلَّةُ
وَالْمَهَانَةُ
وَالشَّقَاءُ
فِي
الطَّمَعِ
وَالْحِرْصِ
(136/ 2).
6721
أَزْرَى
بِنَفْسِهِ
مَنِ
اسْتَشْعَرَ
الطَّمَعَ (426/ 2).
6722
إِنْ
أَطَعْتَ
الطَّمَعَ
أَرْدَاكَ (24/ 3).
6723
بِالْأَطْمَاعِ
تَذِلُّ رِقَابُ
الرِّجَالِ (240/
3).
6724
ثَمَرَةُ
الطَّمَعِ
ذُلُّ
الدُّنْيَا
وَالْآخِرَةِ
(332/ 3).
6725
ذُلُّ
الرِّجَالِ
فِي
الْمَطَامِعِ
وَفَنَاءُ
الْآجَالِ
فِي غُرُورِ
الْآمَالِ (39/ 4).
6726
قُرِنَ
الطَّمَعُ
بِالذُّلِّ (494/
4).
6727
كَثْرَةُ
الْحِرْصِ
تُشْقِي
صَاحِبَهُ
وَتُذِلُّ
جَانِبَهُ (592/ 4).
6728
مَنْ
مَلَكَهُ
الطَّمَعُ
ذَلَّ (137/ 5).
6729
مَنْ لَمْ
يُنَزِّهْ
نَفْسَهُ
عَنْ دَنَاءَةِ
الْمَطَامِعِ
فَقَدْ
أَذَلَّ
نَفْسَهُ
وَهُوَ فِي
الْآخِرَةِ
أَذَلُّ
وَأَخْزَى (386/ 5).
6730
مَنْ طَمِعَ
ذَلَّ
وَتَعَنَّى (451/
5).
6731
وَرَعٌ
يُعِزُّ
خَيْرٌ مِنْ
طَمَعٍ يُذِلُّ
(225/ 6).
6732
وَرَعٌ
يُنْجِي
خَيْرٌ مِنْ
طَمَعٍ يُرْدِي
(225/ 6).
6733
لَا
تُمَلِّكْ
نَفْسَكَ
بِغُرُورِ
الطَّمَعِ
وَلَا تُجِبْ
دَوَاعِيَ
الشَّرَهِ
فَإِنَّهُمَا
يُكْسِبَانِكَ
الشَّقَاءَ
وَالذُّلَّ (338/
6).
6734
لَا أَذَلَّ
مِنْ طَامِعٍ
(374/ 6).
6735
لَا شِيمَةَ
أَذَلُّ مِنَ
الطَّمَعِ (382/ 6).
6736
لَا ذُلَّ
أَعْظَمُ
مِنَ
الطَّمَعِ (434/ 6).
الطمع
رق
6737
الطَّمَعُ
رِقٌّ (41/ 1).
6738
الطَّمَعُ
رِقٌّ
مُخَلَّدٌ (241/ 1
و194/ 1).
6739
رُكُوبُ
الْأَطْمَاعِ
يَقْطَعُ
رِقَابَ
الرِّجَالِ (94/ 4).
6740
عَبْدُ
الْمَطَامِعِ
مُسْتَرِقٌّ
لَا يَجِدُ
أَبَداً
الْعِتْقَ (352/ 4).
6741
كُلُّ
طَامِعٍ
أَسِيرٌ (525/ 4).
6742
لَا
يَسْتَرِقَّنَّكَ
الطَّمَعُ
وَكُنْ عَزُوفاً
(273/ 6).
6743
لَا
يَسْتَرِقَّنَّكَ
الطَّمَعُ وَقَدْ
جَعَلَكَ
اللَّهُ
حُرّاً (298/ 6).
6744
لَا
تَكُونُوا
عَبِيدَ
الْأَهْوَاءِ
وَالْمَطَامِعِ
(340/ 6).
جملة من
آثار الطمع
6745
الطَّمَعُ
مِحْنَةٌ (40/ 1).
6746
الطَّمَعُ
فَقْرٌ (43/ 1).
6747
الطَّمَعُ
فَقْرٌ
حَاصِرٌ
[ظَاهِرٌ] (82/ 1).
6748
أَفْقَرُ النَّاسِ
الطَّامِعُ (374/
2).
6749
أَضَرُّ
شَيْءٍ
الطَّمَعُ (378/ 2).
6750
أَكْثَرُ
مَصَارِعِ
الْعُقُولِ
تَحْتَ بُرُوقِ
الْمَطَامِعِ
(433/ 2).
6751
ثَمَرَةُ
الطَّمَعِ
الشَّقَاءُ (326/
3).
6752
سَبَبُ
فَسَادِ
الْيَقِينِ
الطَّمَعُ (120/ 4).
6753
مَنْ كَثُرَ
طَمَعُهُ
عَظُمَ
مَصْرَعُهُ (269/
5).
6754
مَنْ طَلَبَ
الزِّيَادَةَ
وَقَعَ فِي
النُّقْصَانِ
(275/ 5).
6755
لَا تَطْمَعْ
فِي كُلِّ مَا
تَسْمَعُ
فَكَفَى
بِذَلِكَ
غِرَّةً (268/ 6).
6756
لَا
تُطْمِعَنَّ
نَفْسَكَ
فِيمَا
فَوْقَ الْكَفَافِ
فَيَغْلِبَكَ
بِالزِّيَادَةِ
(290/ 6).
6757
لَا تَطْمَعْ
فِي كُلِّ مَا
تَسْمَعُ
فَكَفَى
بِذَلِكَ
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 299
حُمْقاً
(345/ 6).
6758
يَسِيرُ
الطَّمَعِ
يُفْسِدُ
كَثِيرَ الْوَرَعِ
(455/ 6).
6759
لَا يُفْسِدُ
الدِّينَ
كَالطَّمَعِ
(367/ 6).
6760
لَا يَسْلَمُ
الدِّينُ
مَعَ
الطَّمَعِ (388/ 6).
6761
فَسَادُ
الدِّينِ
الطَّمَعُ (416/ 4).
6762
بِئْسَ
قَرِينُ
الدِّينِ
الطَّمَعُ (255/ 3).
2
الفصل الرابع
في الحقد
والحسد
ذم
الحقد
6763
الْحِقْدُ
أَلْأَمُ
[لام]
الْعُيُوبِ (239/
1).
6764
الْحِقْدُ
خُلُقٌ
دَنِيٌّ
وَمَرَضٌ
[عرض]
مُرْدِي (388/ 1).
6765
الْحِقْدُ
دَاءٌ
دَوِيٌّ
وَمَرَضٌ
مُوبِئٌ (388/ 1).
6766
الْحِقْدُ
نَارٌ لَا
تُطْفَأُ
إِلَّا بِالظَّفَرِ
[كَامِنَةٌ
لَا
يُطْفِئُهَا
إِلَّا
مَوْتٌ أَوْ
ظَفَرٌ] (163/ 2).
6767
الْحِقْدُ
مِنْ
طَبَائِعِ
الْأَشْرَارِ
(163/ 2).
6768
أَلْأَمُ
الْخُلُقِ
الْحِقْدُ (383/ 2).
6769
أَشَدُّ
الْقُلُوبِ
غِلٍّا
قَلْبُ
الْحَقُودِ (386/
2).
6770
رَأْسُ
الْعُيُوبِ
الْحِقْدُ (51/ 4).
6771
سِلَاحُ
الشَّرِّ
الْحِقْدُ (129/ 4).
6772
شَرُّ مَا
سَكَنَ
الْقَلْبَ
الْحِقْدُ (164/ 4).
6773
طَهِّرُوا
قُلُوبَكُمْ
مِنَ
الْحِقْدِ فَإِنَّهُ
دَاءٌ
مُوبِئٌ (256/ 4).
6774
مَنِ
اطَّرَحَ
الْحِقْدَ
اسْتَرَاحَ
قَلْبُهُ
وَلُبُّهُ (326/ 5).
بعض
آثار الحقد
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم 304
اتباع
الشهوات ..... ص : 304
6775
الْحِقْدُ
يُذْرِي [يدوى]
(17/ 1).
6776
الْحِقْدُ
مَثَارُ
الْغَضَبِ (142/ 1).
6777
الْحَقُودُ
لَا رَاحَةَ
لَهُ (250/ 1).
6778
الْحَقُودُ
مُعَذِّبُ
النَّفْسِ
مُتَضَاعِفُ
الْهَمِّ (91/ 2).
6779
ثَلَاثٌ لَا
يَهْنَأُ
لِصَاحِبِهِنَّ
عَيْشٌ
الْحِقْدُ
وَالْحَسَدُ
وَسُوءُ
الْخُلُقِ (337/ 3).
6780
دَعِ
الْحَسَدَ
وَالْكَذِبَ
وَالْحِقْدَ فَإِنَّهُنَّ
ثَلَاثَةٌ
تَشِينُ
الدِّينَ
وَتُهْلِكُ
الرَّجُلَ (19/ 4).
6781
سَبَبُ
الْفِتَنِ
الْحِقْدُ (121/ 4).
6782
مَنْ كَثُرَ
حِقْدُهُ
قَلَّ
عِتَابُهُ (203/ 5).
6783
مَنْ زَرَعَ
الْإِحَنَ
حَصَدَ الْمِحَنَ
(457/ 5).
6784
مَا أَنْكَدَ
عَيْشَ
الْحَقُودِ (55/ 6).
6785
لَا
مَوَدَّةَ
لِحَقُودٍ (346/ 6).
6786
لَا يَكُونُ
الْكَرِيمُ
حَقُوداً (368/ 6).
رابطة
الحقد والحسد
6787
الْحِقْدُ
شِيمَةُ
الْحَسَدَةِ
(115/ 1).
6788
شِدَّةُ
الْحِقْدِ
مِنْ شِدَّةِ
الْحَسَدِ (179/ 4).
في ذم
الحسد
6789
الْحَسُودُ
مَغْمُومٌ (36/ 1).
6790
الْحَسَدُ
حَبْسُ
الرُّوحِ (100/ 1).
6791
الْغِلُّ
بَذْرُ
الشَّرِّ (146/ 1).
6792
الْحَسَدُ
رَأْسُ
الْعُيُوبِ (149/
1).
6793
الْإِيمَانُ
بَرِيءٌ
مِنَ
الْحَسَدِ (160/ 1).
6794
الْحَسُودُ
لَا يَبْرَأُ
(223/ 1).
6795
الْحَسُودُ
لَا يَسُودُ (255/
1).
6796
الْحَسَدُ
مِقْنَصَةُ
إِبْلِيسَ
الْكُبْرَى (295/
1).
6797
الْحَسَدُ
دَأْبُ
السُّفَّلِ
وَأَعْدَاءُ
الدُّوَلِ (382/ 1).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 300
6798
الْحَسَدُ
أَلْأَمُ
الرَّذِيلَتَيْنِ
(21/ 2).
6799
الْحَسَدُ
عَيْبٌ
فَاضِحٌ
وَشُحٌّ
[شجي] فَادِحٌ
لَا يَشْفِي
صَاحِبَهُ
إِلَّا بُلُوغُ
آمَالِهِ
[أَمَلِهِ]
فِيمَنْ
يَحْسُدُهُ (164/
2).
6800
إِيَّاكَ
وَالْحَسَدَ
فَإِنَّهُ
شَرُّ شِيمَةٍ
وَأَقْبَحُ
سَجِيَّةٍ
وَخَلِيقَةُ إِبْلِيسَ
(293/ 2).
6801
إِذَا
أَمْطَرَ
التَّحَاسُدُ
نَبَتَ [أَنْبَتَ]
التَّفَاسُدُ
(173/ 3).
6802
خُلُوُّ
الصَّدْرِ
مِنَ
الْغِلِّ
وَالْحَسَدِ
مِنْ
سَعَادَةِ
الْعَبْدِ (459/ 3).
6803
رَأْسُ
الرَّذَائِلِ
الْحَسَدُ (50/ 4).
6804
سِلَاحُ
اللُّؤْمِ
الْحَسَدُ (128/ 4).
6805
شَرُّ مَا
صَحِبَ
الْمَرْءَ
الْحَسَدُ (164/ 4).
6806
احْتَرِسُوا
مِنْ
سَوْرَةِ
الْجَمْدِ
وَالْحِقْدِ
وَالْغَضَبِ
وَالْحَسَدِ
وَأَعِدُّوا
لِكُلِّ
شَيْءٍ مِنْ
ذَلِكَ عُدَّةً
تُجَاهِدُونَهُ
بِهَا مِنَ
الْفِكْرِ فِي
الْعَاقِبَةِ
وَمَنْعِ
الرَّذِيلَةِ
وَطَلَبِ
الْفَضِيلَةِ
وَصَلَاحِ الْآخِرَةِ
وَلُزُومِ
الْحِلْمِ (265/ 2).
6807
لَيْسَ
الْحَسَدُ
مِنْ خُلُقِ
الْأَتْقِيَاءِ
(73/ 5).
6808
مَنْ رَضِيَ
بِحَالِهِ
لَمْ
يَعْتَوِرْهُ
الْحَسَدُ (244/ 5).
6809
مَنِ اتَّقَى
قَلْبُهُ
لَمْ
يَدْخُلْهُ الْحَسَدُ
(207/ 5).
6810
مِنْ صِغَرِ
الْهِمَّةِ
حَسَدُ
الصَّدِيقِ
عَلَى
النِّعْمَةِ
(11/ 6).
6811
لَا
تَكُونُوا
لِنِعَمِ
اللَّهِ
عَلَيْكُمْ
أَضْدَاداً (275/
6).
6812
لَا
تَكُونُوا
لِفَضْلِ
اللَّهِ
عَلَيْكُمْ
حُسَّاداً (276/ 6).
6813
لَا
تَحَاسَدُوا
فَإِنَّ
الْحَسَدَ يَأْكُلُ
الْإِيمَانَ
كَمَا
تَأْكُلُ النَّارُ
الْحَطَبَ (319/ 6).
6814
لَا يَكُونُ
الْمُؤْمِنُ
حَسُوداً (368/ 6).
الحسد
داء
6815
الْحَسَدُ
شَرُّ
الْأَمْرَاضِ
(91/ 1).
6816
الْغِلُّ
دَاءُ
الْقُلُوبِ (149/
1).
6817
الْحَسُودُ
لَا شِفَاءَ
لَهُ (249/ 1).
6818
الْحَسَدُ
مَرَضٌ لَا
يُؤْسَى (363/ 1).
6819
الْحَسَدُ
دَاءٌ
عَيَاءٌ لَا
يَزُولُ إِلَّا
بِهَلْكِ
الْحَاسِدِ
أَوْ مَوْتِ
الْمَحْسُودِ
(72/ 2).
6820
لَا دَاءَ
كَالْحَسَدِ
(353/ 6).
الحسد
سبب الكمد
6821
الْحَسَدُ
يُنْشِئُ
الْكَمَدَ (260/ 1).
6822
سَبَبُ
الْكَمَدِ
الْحَسَدُ (121/ 4).
6823
طَهِّرُوا
قُلُوبَكُمْ
مِنَ
الْحَسَدِ فَإِنَّهُ
مُكْمِدٌ
مُضْنِي (256/ 4).
6824
كَمَا أَنَّ
الصَّدَأَ
يَأْكُلُ
الْحَدِيدَ
حَتَّى
يُفْنِيَهُ
كَذَلِكَ
الْحَسَدُ يُكْمِدُ
الْجَسَدَ
حَتَّى
يُفْنِيَهُ
[يُضْنِيَهُ]
(624/ 4).
6825
مَنْ كَثُرَ
حَسَدُهُ
طَالَ
كَمَدُهُ (292/ 5).
الحسد
ينكد العيش
ويذيب الجسد
6826
الْحَسَدُ
يُنَكِّدُ
الْعَيْشَ (203/ 1).
6827
أَسْوَءُ
النَّاسِ
عَيْشاً
الْحَسُودُ (385/
2).
6828
لَا عَيْشَ
أَنْكَدُ
مِنْ عَيْشِ
الْحَسُودِ
وَالْحَقُودِ
(397/ 6).
6829
مَا أَقَلَّ رَاحَةَ
الْحَسُودِ (54/ 6).
6830
لَا رَاحَةَ
لِحَسُودٍ (346/ 6).
6831
الْحَسَدُ
يُضْنِي (17/ 1).
6832
الْحَسَدُ
يُذِيبُ
الْجَسَدَ (241/ 1).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 301
6833
الْحَسَدُ
يُضْنِي
الْجَسَدَ (233/ 1).
6834
الْعَجَبُ
لِغَفْلَةِ
الْحُسَّادِ
عَنْ
سَلَامَةِ الْأَجْسَادِ
(52/ 2).
6835
عَجِبْتُ
لِغَفْلَةِ
الْحُسَّادِ
عَنْ سَلَامَةِ
الْأَجْسَادِ
(338/ 4).
بعض
علائم الحسود
6836
الْحَسُودُ
غَضْبَانُ
عَلَى
الْقَدَرِ (332/ 1).
6837
الْحَاسِدُ
لَا
يَشْفِيهِ
إِلَّا
زَوَالُ
النِّعْمَةِ
(383/ 1).
6838
الْحَاسِدُ
يَفْرَحُ
بِالشُّرُورِ
[بِالشَّرِّ]
وَيَغْتَمُّ
بِالسُّرُورِ
(383/ 1).
6839
الْحَسُودُ
أَبَداً
عَلِيلٌ
وَالْبَخِيلُ
أَبَداً
ذَلِيلٌ (42/ 2).
6840
الْحَاسِدُ
يَرَى أَنَّ
زَوَالَ
النِّعْمَةِ
عَمَّنْ
يَحْسُدُهُ
نِعْمَةٌ
عَلَيْهِ (59/ 2).
6841
الْحَاسِدُ
يُظْهِرُ
وُدَّهُ فِي
أَقْوَالِهِ
وَيُخْفِي
بُغْضَهُ فِي
أَفْعَالِهِ فَلَهُ
اسْمُ
الصَّدِيقِ
وَصِفَةُ
الْعَدُوِّ (139/
2).
6842
لَا
تَفْرَحَنَّ
بِسَقْطَةِ
غَيْرِكَ فَإِنَّكَ
لَا تَدْرِي
مَا يُحْدِثُ
بِكَ الزَّمَانُ
(290/ 6).
6843
لَا
تَبْتَهِجَنَّ
بِخَطَاءِ
غَيْرِكَ فَإِنَّكَ
لَنْ
تَمْلِكَ
الْإِصَابَةَ
أَبَداً (292/ 6).
6844
لَا يَرْضَى
الْحَسُودُ
عَمَّنْ
يَحْسُدُهُ
إِلَّا
بِالْمَوْتِ
أَوْ
بِزَوَالِ
النِّعْمَةِ
(408/ 6).
6845
يَشْفِيكَ
مِنْ
حَاسِدِكَ
أَنَّهُ
يَغْتَاظُ
عِنْدَ
سُرُورِكَ (477/ 6).
بعض
آثار الحسد
6846
الْغِلُّ
يُحْبِطُ
الْحَسَنَاتِ
(168/ 1).
6847
الْحَسُودُ
أَبَداً
عَلِيلٌ (199/ 1).
6848
الْحَسُودُ
لَا خُلَّةَ
لَهُ [لَا
خِلَالَ لَهُ]
(223/ 1).
6849
لَيْسَ
لِحَسُودٍ
خُلَّةٌ (80/ 5).
6850
الْحَسُودُ
كَثِيرُ
الْحَسَرَاتِ
مُتَضَاعِفُ
السَّيِّئَاتِ
(392/ 1).
6851
الْحَسُودُ
وَالْحَقُودُ
لَا تَدُومُ
لَهُمَا
مَسَرَّةٌ (7/ 2).
6852
لَا يُوجَدُ
الْحَسُودُ
مَسْرُوراً (368/
6).
6853
الْحَسَدُ
أَحَدُ
الْعَذَابَيْنِ
(18/ 2).
6854
الْحَسَدُ
يَأْكُلُ
الْحَسَنَاتِ
كَمَا تَأْكُلُ
النَّارُ
الْحَطَبَ (72/ 2).
6855
الْحَسُودُ
دَائِمُ
السُّقْمِ
وَإِنْ كَانَ
صَحِيحَ
الْجِسْمِ (91/ 2).
6856
احْذَرُوا
[احْذَرِ]
الْحَسَدَ
فَإِنَّهُ يُزْرِي
بِالنَّفْسِ
(272/ 2).
6857
ثَمَرَةُ
الْحَسَدِ
شَقَاءُ
الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ
(330/ 3).
6858
وَيْحَ
الْحَسَدِ
مَا
أَعْدَلَهُ
بَدَأَ
بِصَاحِبِهِ
فَقَتَلَهُ (229/
6).
الفصل
الخامس في
الغضب
والشهوات
ذم
الغضب
6859
الْغَضَبُ
نَارُ
الْقُلُوبِ (238/
1).
6860
الْغَضَبُ
عَدُوٌّ
فَلَا
تُمَلِّكْهُ
نَفْسَكَ (353/ 1).
6861
الْحِدَّةُ
ضَرْبٌ مِنَ
الْجُنُونِ
لِأَنَّ
صَاحِبَهَا
يَنْدَمُ
فَإِنْ لَمْ
يَنْدَمْ
فَجُنُونُهُ
مُسْتَحْكَمٌ
(117/ 2).
6862
احْتَجِبْ
عَنِ
الْغَضَبِ
بِالْحِلْمِ
وَغُضَّ عَنِ
الْوَهْمِ
بِالْفَهْمِ
(199/ 2).
6863
امْلِكْ
حَمِيَّةَ
نَفْسِكَ
وَسَوْرَةَ غَضَبِكَ
وَسَطْوَةَ
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 302
يَدِكَ
وَغَرْبَ
لِسَانِكَ
وَاحْتَرِسْ
فِي ذَلِكَ
كُلِّهِ
بِتَأْخِيرِ
الْبَادِرَةِ
وَكَفِّ
السَّطْوَةِ
حَتَّى
يَسْكُنَ غَضَبُكَ
وَيَثُوبَ
إِلَيْكَ
عَقْلُكَ (213/ 2).
6864
احْتَرِسُوا
مِنْ
سَوْرَةِ
الْغَضَبِ
وَأَعِدُّوا
لَهُ مَا
تُجَاهِدُونَهُ
بِهِ مِنَ
الْكَظْمِ
وَالْحِلْمِ
(246/ 2).
6865
أَفْضَلُ
الْمِلْكِ
مِلْكُ
الْغَضَبِ (380/ 2).
6866
أَعْظَمُ
النَّاسِ
سُلْطَاناً
عَلَى نَفْسِهِ
مَنْ قَمَعَ
غَضَبَهُ
وَأَمَاتَ
شَهْوَتَهُ (451/
2).
6867
أَعْدَى
عَدُوٍّ
لِلْمَرْءِ
غَضَبُهُ وَشَهْوَتُهُ
فَمَنْ
مَلَكَهُمَا
عَلَتْ
دَرَجَتُهُ
وَبَلَغَ
غَايَتَهُ (454/ 2).
6868
إِنْ كَانَ
فِي
الْغَضَبِ
الِانْتِصَارُ
فَفِي
الْحِلْمِ
ثَوَابُ
الْأَبْرَارِ
(5/ 3).
6869
إِذَا
أَبْغَضْتَ
فَلَا
تَهْجُرْ (115/ 3).
6870
إِذَا
تَسَلَّطَ
عَلَيْكَ
الْغَضَبُ
فَاغْلِبْهُ
بِالْحِلْمِ
وَالْوَقَارِ
(188/ 3).
6871
رَأْسُ
الْفَضَائِلِ
مِلْكُ
الْغَضَبِ وَإِمَاتَةُ
الشَّهْوَةِ
(49/ 4).
6872
عُقُوبَةُ
الْغَضُوبِ
وَالْحَقُودِ
وَالْحَسُودِ
تُبْدَأُ
بِأَنْفُسِهِمْ
(361/ 4).
6873
لَيْسَ
لِإِبْلِيسَ
وَهَقٌ
أَعْظَمُ
مِنَ
الْغَضَبِ
وَالنِّسَاءِ
(83/ 5).
6874
مَنْ غَلَبَ
عَلَيْهِ
غَضَبُهُ
وَشَهْوَتُهُ
فَهُوَ فِي
[مِنْ]
حَيِّزِ
الْبَهَائِمِ
(362/ 5).
6875
مِنْ
طَبَائِعِ
الْجُهَّالِ
التَّسَرُّعُ
إِلَى
الْغَضَبِ
فِي كُلِّ
حَالٍ (28/ 6).
6876
مَا أَقْبَحَ
السَّخَطَ
وَأَحْسَنَ
الرِّضَى (60/ 6).
6877
مَتَى
أَشْفِي
غَيْظِي
إِذَا
غَضِبْتُ أَ حِينَ
أَعْجِزُ
فَيُقَالَ
لِي لَوْ
صَبَرْتَ
أَمْ حِينَ
أَقْدِرُ
فَيُقَالَ
لِي لَوْ عَفَوْتَ
(141/ 6).
6878
لَا
يَغْلِبَنَّ
غَضَبُكَ
حِلْمَكَ (274/ 6).
6879
لَا
تُسْرِعَنَّ
إِلَى
الْغَضَبِ
فَيَتَسَلَّطَ
عَلَيْكَ بِالْعَادَةِ
(290/ 6).
6880
لَا
تُسْرِعَنَّ
إِلَى
بَادِرَةٍ
وَلَا تُعَجِّلَنَّ
بِعُقُوبَةٍ
وَجَدْتَ
عَنْهَا
مَنْدُوحَةً
فَإِنَّ
ذَلِكَ
مَنْهَكَةٌ
لِلدِّينِ
مُقَرِّبٌ
مِنَ
الْغِيَرِ (307/ 6).
6881
لَا يَقُومُ
عِزُّ
الْغَضَبِ
بِذُلِّ الِاعْتِذَارِ
(404/ 6).
الغضب
سبب العطب
6882
سَبَبُ
الْعَطَبِ
طَاعَةُ
الْغَضَبِ (121/ 4).
6883
إِنَّكُمْ
إِنْ
أَطَعْتُمْ
سَوْرَةَ
الْغَضَبِ
أَوْرَدَتْكُمْ
نِهَايَةَ
الْعَطَبِ (69/ 3).
6884
ضِرَامُ
نَارِ
الْغَضَبِ
يَبْعَثُ
عَلَى رُكُوبِ
الْعَطَبِ (230/ 4).
6885
فِي
الْغَضَبِ
الْعَطَبُ (405/ 4).
6886
مَنْ غَلَبَ
عَلَيْهِ
الْغَضَبُ
لَمْ يَأْمَنِ
الْعَطَبَ (201/ 5).
6887
مَنْ غَلَبَ
عَلَيْهِ
غَضَبُهُ
تَعَرَّضَ
لِعَطَبِهِ (236/
5).
آثار
أخرى للغضب
6888
الْغَضَبُ
مَرْكَبُ
الطَّيْشِ (203/ 1).
6889
الْغَضَبُ
يُثِيرُ
[مُثِيرُ]
الطَّيْشِ (232/ 1).
6890
بِكَثْرَةِ
الْغَضَبِ
يَكُونُ
الطَّيْشُ (218/ 3).
6891
الْغَضَبُ
شَرٌّ إِنْ
أَطَعْتَهُ
[اطلعته]
دَمَّرَ (320/ 1).
6892
الْغَضَبُ
يُرْدِي
صَاحِبَهُ
وَيُبْدِي مَعَايِبَهُ
(31/ 2).
6893
بِئْسَ
الْقَرِينُ
الْغَضَبُ
يُبْدِي الْمَعَايِبَ
وَيُدْنِي
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 303
الشَّرَّ
وَيُبَاعِدُ
الْخَيْرَ (257/ 3).
6894
كَثْرَةُ
الْغَضَبِ
تُزْرِي
بِصَاحِبِهِ وَتُبْدِي
مَعَايِبَهُ
(592/ 4).
6895
الْغَضَبُ
نَارٌ
مُوقَدَةٌ
مَنْ
كَظَمَهُ
أَطْفَأَهَا
وَمَنْ
أَطْلَقَهُ
كَانَ
أَوَّلَ
مُحْتَرَقٍ
بِهَا (47/ 2).
6896
احْذَرُوا
الْغَضَبَ
فَإِنَّهُ
نَارٌ مُحْرِقَةٌ
(273/ 2).
6897
الْغَضَبُ
يُثِيرُ
كَوَامِنَ
الْحِقْدِ (155/ 2).
6898
إِيَّاكَ
وَالْغَضَبَ
فَأَوَّلُهُ
جُنُونٌ
وَآخِرُهُ
نَدَمٌ (288/ 2).
6899
طَاعَةُ
الْغَضَبِ
نَدَمٌ وَعِصْيَانٌ
(258/ 4).
6900
مَنْ رَكِبَ
الْعُنْفَ
نَدِمَ (189/ 5).
6901
أَفْضَلُ
سَبَبٍ كَفُّ
الْغَضَبِ
وَالتَّنَزُّهُ
عَنْ
مَذَلَّةِ
الطَّلَبِ (467/ 2).
6902
مَنْ كَثُرَ
تَغَضُّبُهُ
[تَعَصُّبُهُ]
مُلَّ (171/ 5).
6903
مَنْ
أَطْلَقَ
غَضَبَهُ
تَعَجَّلَ
حَتْفُهُ (194/ 5).
6904
مَنْ أَطَاعَ
غَضَبَهُ
تَعَجَّلَ
تَلَفُهُ (290/ 5).
6905
مَنْ كَثُرَ
سَخَطُهُ
لَمْ
يُعْرَفْ
رِضَاهُ (235/ 5).
6906
مَنْ كَثُرَ
غَضَبُهُ
لَمْ
يُعْرَفْ
رِضَاهُ (319/ 5).
6907
مَنْ كَثُرَ
سَخَطُهُ
لَمْ
يُعْتَبْ (297/ 5).
6908
مَنْ غَضِبَ
عَلَى مَنْ
لَا يَقْدِرُ
عَلَى
مَضَرَّتِهِ
طَالَ
حُزْنُهُ
وَعَذَّبَ
نَفْسَهُ (356/ 5).
6909
مَنِ
اغْتَاظَ
عَلَى مَنْ
لَا يَقْدِرُ
عَلَيْهِ
مَاتَ
بِغَيْظِهِ (438/
5).
6910
لَا تُسْرِفْ
فِي
شَهْوَتِكَ
وَغَضَبِكَ فَيُزْرِيَا
بِكَ (271/ 6).
6911
لَا
تَفْضَحُوا
أَنْفُسَكُمْ
لِتَشْفُوا
غَيْظَكُمْ (277/
6).
6912
لَا أَدَبَ
مَعَ غَضَبٍ (361/
6).
6913
لَا نَسَبَ
أَوْضَعُ
مِنَ
الْغَضَبِ (378/ 6).
ذم
اللذات
6914
اللَّذَّةُ
تُلْهِي (16/ 1).
6915
اللَّذَّاتُ
مُفْسِدَاتٌ
(23/ 1).
6916
اللَّذَّاتُ
آفَاتٌ (55/ 1).
6917
أَفْضَلُ
الطَّاعَاتِ
هَجْرُ
اللَّذَّاتِ
(393/ 2).
6918
أَفْضَلُ
الطَّاعَاتِ
الْعُزُوفُ
عَنِ اللَّذَّاتِ
(426/ 2).
6919
بِقَدْرِ
السُّرُورِ
يَكُونُ
التَّنْغِيصُ
(216/ 3).
6920
بِقَدْرِ
اللَّذَّةِ
يَكُونُ
التَّغْصِيصُ
(216/ 3).
6921
خِدْمَةُ
الْجَسَدِ
إِعْطَاؤُهُ
مَا
يَسْتَدْعِيهِ
مِنَ
الْمَلَاذِّ
وَالشَّهَوَاتِ
وَالْمُقْتَنِيَاتِ
وَفِي ذَلِكَ
هَلَاكُ
النَّفْسِ (465/ 3).
6922
قَلَّ مَنْ
غَرِيَ
بِاللَّذَّاتِ
إِلَّا كَانَ
بِهَا
هَلَاكُهُ (517/ 4).
6923
رَأْسُ
الْآفَاتِ
الْوَلَهُ
بِاللَّذَّاتِ
(51/ 4).
6924
رُبَّ لَذَّةٍ
فِيهَا
الْحِمَامُ (69/ 4).
6925
عَجِبْتُ
لِمَنْ
عَرَفَ سُوءَ
عَوَاقِبِ اللَّذَّاتِ
كَيْفَ لَا
يَعِفُّ (337/ 4).
6926
كَمْ مِنْ
لَذَّةٍ
دَنِيَّةٍ
مَنَعَتْ سَنِيَّ
[سَنَا]
دَرَجَاتٍ (548/ 4).
6927
وُلُوعُ
النَّفْسِ
بِاللَّذَّاتِ
يُغْوِي
وَيُرْدِي (225/ 6).
6928
لَا تُوَازِي
لَذَّةُ
الْمَعْصِيَةِ
فُضُوحَ
الْآخِرَةِ
وَأَلِيمَ
الْعُقُوبَاتِ
(423/ 6).
6929
لَا تَقُومُ
حَلَاوَةُ
اللَّذَّةِ
بِمَرَارَةِ
الْآفَاتِ (423/ 6).
6930
لَا خَيْرَ
فِي لَذَّةٍ
تُوجِبُ
نَدَماً وَشَهْوَةٍ
تُعْقِبُ
أَلَماً (432/ 6).
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم،
ص: 304
الشهوات
آفات
6931
الشَّهَوَاتُ
آفَاتٌ (23/ 1).
6932
الشَّهَوَاتُ
آفَاتٌ
قَاتِلَاتٌ
وَخَيْرُ
دَوَائِهَا
اقْتِنَاءُ
الصَّبْرِ
عَنْهَا (72/ 2).
6933
مَنْ
تَسَرَّعَ
إِلَى
الشَّهَوَاتِ
تَسَرَّعَ
إِلَيْهِ
الْآفَاتُ (327/ 5).
6934
مُدْمِنُ
الشَّهَوَاتِ
صَرِيعُ
الْآفَاتِ (141/ 6).
حقيقة
الشهوات
وإضرارها
6935
الشَّهَوَاتُ
قَاتِلَاتٌ (55/ 1).
6936
الشَّهْوَةُ
حَرَبٌ (59/ 1).
6937
الشَّهَوَاتُ
مَصَايِدُ
الشَّيْطَانِ
(154/ 1).
6938
الشَّهْوَةُ
أَضَرُّ
الْأَعْدَاءِ
(206/ 1).
6939
الشَّهَوَاتُ
سُمُومٌ
قَاتِلَاتٌ (220/
1).
6940
الِانْقِيَادُ
لِلشَّهْوَةِ
[مِنْ] أَدْوَإِ
الدَّاءِ (380/ 1).
6941
الشَّهْوَةُ
أَحَدُ
الْمُغْوِيَيْنِ
(23/ 2).
6942
الشَّهَوَاتُ
أَعْلَالٌ
قَاتِلَاتٌ
وَأَفْضَلُ
دَوَائِهَا
اقْتِنَاءُ
الصَّبْرِ عَنْهَا
(48/ 2).
6943
الشَّهَوَاتُ
مَصَايِدُ
الشَّيْطَانِ
(143/ 2).
6944
اغْلِبِ
الشَّهْوَةَ
تَكْمُلْ
لَكَ الْحِكْمَةُ
(176/ 2).
6945
احْفَظْ
بَطْنَكَ
وَفَرْجَكَ
فَفِيهِمَا فِتْنَتُكَ
(179/ 2).
6946
أَوَّلُ
الشَّهْوَةِ
[الشَّهَوَاتِ]
طَرَبٌ
وَآخِرُهَا
عَطَبٌ (425/ 2).
6947
سَبَبُ
الشَّرِّ
غَلَبَةُ
الشَّهْوَةِ
(124/ 4).
6948
لَنْ
يَهْلِكَ
الْعَبْدُ
حَتَّى
يُؤْثِرَ
شَهْوَتَهُ
عَلَى
دِينِهِ (71/ 5).
6949
مَنْ غَلَبَ
عَلَيْهِ
غَضَبُهُ
وَشَهْوَتُهُ
فَهُوَ فِي
[مِنْ]
حَيِّزِ
الْبَهَائِمِ
(362/ 5).
6950
مَنْ لَمْ يَمْلِكْ
شَهْوَتَهُ
لَمْ
يَمْلِكْ
عَقْلَهُ (416/ 5).
6951
مَا شَيْءٌ
مِنْ
مَعْصِيَةِ
اللَّهِ سُبْحَانَهُ
يَأْتِي
إِلَّا فِي
شَهْوَةٍ (98/ 6).
6952
لَا فِتْنَةَ
أَعْظَمُ
مِنَ
الشَّهْوَةِ
(393/ 6).
6953
لَا لَذَّةَ
فِي شَهْوَةٍ
فَانِيَةٍ (394/ 6).
6954
مَا أَحْسَنَ
بِالْإِنْسَانِ
أَنْ لَا
يَشْتَهِيَ
مَا لَا
يَنْبَغِي (94/ 6).
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم 310
الكبر وذمه
..... ص : 309
اتباع
الشهوات
6955
رَأْسُ
التَّقْوَى
تَرْكُ
الشَّهْوَةِ
(49/ 4).
6956
رَدُّ
الشَّهْوَةِ
أَقْضَى
لَهَا
وَقَضَاؤُهَا
أَشَدُّ
لَهَا (85/ 4).
6957
طَاعَةُ
الشَّهْوَةِ
تُفْسِدُ
الدِّينَ (249/ 4).
6958
طَاعَةُ
الشَّهْوَةِ
هُلْكٌ
وَمَعْصِيَتُهَا
مُلْكٌ (258/ 4).
6959
ظَفِرَ
الْهَوَى
بِمَنِ
انْقَادَ
لِشَهْوَتِهِ
(274/ 4).
6960
لَيْسَ فِي
الْمَعَاصِي
أَشَدُّ مِنِ
اتِّبَاعِ
الشَّهْوَةِ
فَلَا
تُطِيعُوهَا
فَيَشْغَلَكُمْ
(88/ 5).
6961
مِنْ
مُطَاوِعَةِ
الشَّهْوَةِ
تُضَاعَفُ الْآثَامُ
(14/ 6).
في
الشهوات ذل
ورق
6962
الْجَاهِلُ
عَبْدُ
شَهْوَتِهِ (123/
1).
6963
الشَّهَوَاتُ
تَسْتَرِقُّ
الْجَهُولَ (230/
1).
6964
حَلَاوَةُ
الشَّهْوَةِ
يُنَغِّصُهَا
عَارُ
الْفَضِيحَةِ
(399/ 3).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 305
6965
عَبْدُ
الشَّهْوَةِ
أَذَلُّ مِنْ
عَبْدِ الرِّقِّ
(352/ 4).
6966
عَبْدُ
الشَّهْوَةِ
أَسِيرٌ لَا
يَنْفَكُّ
أَسْرُهُ (352/ 4).
6967
قَرِينُ
الشَّهَوَاتِ
أَسِيرُ
التَّبِعَاتِ
(503/ 4).
6968
مَا رَفَعَ
امْرَأً
كَهِمَّتِهِ
وَلَا وَضَعَهُ
كَشَهْوَتِهِ
(143/ 6 و114/ 6).
6969
مَغْلُوبُ
الشَّهْوَةِ
أَذَلُّ مِنْ
مَمْلُوكِ
الرِّقِّ (138/ 6).
بعض
آثار الشهوة
والغلبة
عليها
6970
الشَّهْوَةُ
تُغْرِي (16/ 1).
6971
امْنَعْ نَفْسَكَ
مِنَ
الشَّهَوَاتِ
تَسْلَمْ
مِنَ الْآفَاتِ
(224/ 2).
6972
اهْجُرُوا
الشَّهَوَاتِ
فَإِنَّهَا
تَقُودُكُمْ
إِلَى
رُكُوبِ
الذُّنُوبِ
وَالتَّهَجُّمِ
عَلَى
السَّيِّئَاتِ
(245/ 2).
6973
إِيَّاكُمْ
وَتَحَكُّمَ
الشَّهَوَاتِ
عَلَيْكُمْ
فَإِنَّ
عَاجِلَهَا
ذَمِيمٌ
وَآجِلَهَا
وَخِيمٌ (324/ 2).
6974
إِيَّاكُمْ
وَغَلَبَةَ
الشَّهَوَاتِ
عَلَى
قُلُوبِكُمْ
فَإِنَّ
بِدَايَتَهَا
مَلَكَةٌ
وَنِهَايَتَهَا
هَلَكَةٌ (326/ 2).
6975
أَزْرَى
بِنَفْسِهِ
مَنْ
مَلَكَتْهُ
الشَّهْوَةُ
وَاسْتَعْبَدَتْهُ
الْمَطَامِعُ
(434/ 2).
6976
أَضْيَقُ
النَّاسِ
حَالًا مَنْ
كَثُرَتْ
شَهْوَتُهُ
وَكَبُرَتْ
هِمَّتُهُ
وَزَادَتْ
مَئُونَتُهُ
وَقَلَّتْ
مَعُونَتُهُ
(445/ 2).
6977
إِنَّكُمْ
إِنْ
مَلَّكْتُمْ
شَهَوَاتِكُمْ
نَزَتْ
بِكُمْ إِلَى
الْأَشَرِ
وَالْغَوَايَةِ
(68/ 3).
6978
إِذَا
أَبْصَرَتِ
الْعَيْنُ
الشَّهْوَةَ
عَمِيَ
الْقَلْبُ
عَنِ
الْعَاقِبَةِ
(137/ 3).
6979
إِذَا
غَلَبَتْ
عَلَيْكَ
الشَّهْوَةُ
فَاغْلِبْهَا
بِالاخْتِصَارِ
(187/ 3).
6980
بِمِلْكِ
الشَّهْوَةِ
التَّنَزُّهُ
عَنْ كُلِّ
عَابٍ (240/ 3).
6981
زِيَادَةُ
الشَّهْوَةِ
تُزْرِي
بِالْمُرُوءَةِ
(117/ 4).
6982
ضِرَامُ
الشَّهْوَةِ
تَبْعَثُ
[يَبْعَثُ]
عَلَى تَلَفِ
الْمُهْجَةِ
(227/ 4).
6983
غَلَبَةُ
الشَّهْوَةِ
تُبْطِلُ
الْعِصْمَةَ
وَتُورِدُ
الْهُلْكَ (383/ 4).
6984
قَالَ ع فِي
مَنْ ذَمَّهُ
قَدْ
خَرَقَتِ الشَّهَوَاتُ
عَقْلَهُ
وَأَمَاتَتْ
قَلْبَهُ
وَوَلَّهَتْ
عَلَيْهَا
نَفْسَهُ (487/ 4).
6985
قَرِينُ
الشَّهْوَةِ
مَرِيضُ
النَّفْسِ مَعْلُولُ
الْعَقْلِ (510/ 4).
6986
كَمْ مِنْ
شَهْوَةٍ
مَنَعَتْ
رُتْبَةً (549/ 4).
6987
مَنْ زَادَتْ
شَهْوَتُهُ
قَلَّتْ
مُرُوَّتُهُ
(211/ 5).
6988
مَنْ
غَلَبَتْ
عَلَيْهِ
شَهْوَتُهُ لَمْ
تَسْلَمْ
نَفْسُهُ (236/ 5).
6989
مَنْ
أَهْمَلَ
نَفْسَهُ فِي
لَذَّاتِهَا شَقِيَ
وَبَعُدَ (258/ 5).
6990
مَنْ
كَثُرَتْ
شَهْوَتُهُ
ثَقُلَتْ
مَئُونَتُهُ
(279/ 5).
6991
مَنْ غَرِيَ
بِالشَّهَوَاتِ
أَبَاحَ نَفْسَهُ
الْغَوَائِلَ
(361/ 5).
6992
غَلَبَةُ
الشَّهْوَةِ
أَعْظَمُ
هُلْكٍ
وَمِلْكُهَا
أَشْرَفُ
مِلْكٍ (383/ 4).
6993
مَنْ لَمْ
يُدَاوِ
شَهْوَتَهُ
بِالتَّرْكِ
[لَهَا] لَمْ
يَزَلْ
عَلِيلًا (417/ 5).
6994
لَا تُسْرِفْ
فِي
شَهْوَتِكَ
وَغَضَبِكَ فَيُزْرِيَا
بِكَ (271/ 6).
ذم
الهوى
6995
الْهَوَى
صَبْوَةٌ (44/ 1).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 306
6996
الْهَوَى
عَدُوٌّ
مَتْبُوعٌ (85/ 1).
6997
الْهَوَى
هُوِيٌّ
إِلَى
أَسْفَلِ
سَافِلِينَ (350/
1).
6998
الْهَوَى
أَعْظَمُ
الْعَدُوَّيْنِ
(26/ 2).
6999
الْهَوَى
إِلَهٌ
مَعْبُودٌ (166/ 2).
7000
امْلِكْ
عَلَيْكَ
[غَلِيلَ]
هَوَاكَ
وَشَجَى نَفْسِكَ
فَإِنَّ
شَجَى
النَّفْسِ
الْإِنْصَافُ
مِنْهَا
فِيمَا
أَحَبَّتْ
وَكَرِهَتْ (217/
2).
7001
أَلَا
وَإِنَّ
أَخْوَفَ مَا
أَخَافُ عَلَيْكُمُ
اتِّبَاعُ
الْهَوَى
وَطُولُ
الْأَمَلِ (332/ 2).
7002
أَهْلَكُ
شَيْءٍ الْهَوَى
(372/ 2).
7003
سَلُوا
اللَّهَ
سُبْحَانَهُ
الْعَافِيَةَ
مِنْ
تَسْوِيلِ
الْهَوَى
وَفِتَنِ
الدُّنْيَا (138/
4).
7004
غُرُورُ
الْهَوَى
يَخْدَعُ (378/ 4).
7005
كَيْفَ
يَسْتَطِيعُ
الْإِخْلَاصَ
مَنْ يَغْلِبُهُ
الْهَوَى (560/ 4).
7006
لَا
يَغْلِبَنَّكُمُ
الْهَوَى (304/ 6).
7007
لَا
تَكُونُوا
عَبِيدَ
الْأَهْوَاءِ
وَالْمَطَامِعِ
(340/ 6).
7008
لَا عَدُوَّ
كَالْهَوَى (351/
6).
7009
لَا تَلَفَ
أَعْظَمُ
مِنَ
الْهَوَى (434/ 6).
ذم
اتباع الهوى
وآثاره
7010
الْهَوَى
يُرْدِي (16/ 1).
7011
طَاعَةُ
الْهَوَى
تُرْدِي (252/ 4).
7012
مَنْ جَرَى
مَعَ
الْهَوَى
عَثَرَ
بِالرَّدَى (278/
5).
7013
مَنِ
اتَّبَعَ
هَوَاهُ
أَرْدَى
نَفْسَهُ (208/ 5).
7014
الْهَوَى
قَرِينٌ
مُهْلِكٌ (237/ 1).
7015
مَنْ أَطَاعَ
هَوَاهُ
هَلَكَ (146/ 5).
7016
مَرْكَبُ
الْهَوَى
مَرْكَبٌ
مُرْدٍ (125/ 6).
7017
إِذَا
غَلَبَتْ
عَلَيْكُمْ
أَهْوَاؤُكُمْ
أَوْرَدَتْكُمْ
مَوَارِدَ
الْهَلَكَةِ
(125/ 3).
7018
هَلَكَ مَنْ
أَضَلَّهُ
الْهَوَى
وَاسْتَقَادَهُ
الشَّيْطَانُ
إِلَى
سَبِيلِ
الْعَمَى (196/ 6).
7019
هَوَاكَ
أَعْدَى
عَلَيْكَ
مِنْ كُلِّ
عَدُوٍّ
فَاغْلِبْهُ
وَإِلَّا أَهْلَكَكَ
(213/ 6).
7020
لَا
تَتَّبِعِ
الْهَوَى
فَمَنْ
تَبِعَ هَوَاهُ
ارْتَبَكَ (296/ 6).
7021
لَا عَاجِزَ
أَعْجَزُ
مِمَّنْ
أَهْمَلَ نَفْسَهُ
فَأَهْلَكَهَا
(437/ 6).
7022
سَبَبُ
فَسَادِ
الدِّينِ
الْهَوَى (125/ 4).
7023
مَا أَهْلَكَ
الدِّينَ
كَالْهَوَى (72/ 6).
7024
لَا
تُرَخِّصْ
لِنَفْسِكَ
فِي
مُطَاوَعَةِ
الْهَوَى
وَإِيثَارِ
لَذَّاتِ
الدُّنْيَا
فَيَفْسُدَ
دِينُكَ
وَلَا
يَصْلُحَ وَتَخْسُرَ
نَفْسُكَ
وَلَا
تَرْبَحَ (331/ 6).
7025
لَا دِينَ
مَعَ هَوًى (362/ 6).
7026
الْهَوَى
مَطِيَّةُ
الْفِتَنِ (265/ 1).
7027
الْهَوَى
مَطِيَّةُ
الْفِتْنَةِ
(276/ 1).
7028
الْهَوَى
أُسُّ
الْمِحَنِ (262/ 1).
7029
إِيَّاكَ
وَطَاعَةَ
الْهَوَى
فَإِنَّهُ يَقُودُ
إِلَى كُلِّ
مِحْنَةٍ (297/ 2).
7030
إِيَّاكُمْ
وَتَمَكُّنَ
الْهَوَى
مِنْكُمْ
فَإِنَّ
أَوَّلَهُ
فِتْنَةٌ
وَآخِرَهُ مِحْنَةٌ
(325/ 2).
7031
أَوَّلُ
الْهَوَى
فِتْنَةٌ
وَآخِرُهُ
مِحْنَةٌ (454/ 2).
7032
احْذَرُوا
هَوًى هَوَى
بِالْأَنْفُسِ
هُوِيّاً
وَأَبْعَدَهَا
عَنْهُ [عن]
قَرَارَةَ
الْفَوْزِ
قَصِيّاً (284/ 2).
7033
إِنْ لَمْ
تَرْدَعْ
نَفْسَكَ
عَنْ كَثِيرٍ
مِمَّا
تُحِبُّ
مَخَافَةَ
مَكْرُوهِهِ
سَمَتْ بِكَ
الْأَهْوَاءُ
إِلَى
كَثِيرٍ مِنَ
الضَّرَرِ (8/ 3).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 307
7034
إِنَّكَ إِنْ
أَطَعْتَ
هَوَاكَ
أَصَمَّكَ
وَأَعْمَاكَ
وَأَفْسَدَ
مُنْقَلَبَكَ
وَأَرْدَاكَ
(56/ 3).
7035
إِنَّكُمْ
إِنْ أَمَّرْتُمْ
عَلَيْكُمُ
الْهَوَى
أَصَمَّكُمْ
وَأَعْمَاكُمْ
وَأَرْدَاكُمْ
(67/ 3).
7036
تَغْلِبُهُ
نَفْسُهُ
عَلَى مَا
يَظُنُّ وَلَا
يَغْلِبْهَا
عَلَى مَا
يَسْتَيْقِنُ
قَدْ جَعَلَ
هَوَاهُ
أَمِيرَهُ
وَأَطَاعَهُ
فِي سَائِرِ
أُمُورِهِ (307/ 3).
7037
فِي طَاعَةِ الْهَوَى
كُلُّ
الْغَوَايَةِ
(408/ 4).
7038
قَدْ ضَلَّ
مَنِ
انْخَدَعَ
لِدَوَاعِي
الْهَوَى (475/ 4).
7039
مَنْ قَوِيَ
هَوَاهُ
ضَعُفَ
عَزْمُهُ (197/ 5).
7040
مَنْ وَافَقَ
هَوَاهُ
خَالَفَ
رُشْدَهُ (196/ 5).
7041
مَنْ رَكِبَ
هَوَاهُ
زَلَّ (202/ 5).
7042
مَنْ فَعَلَ
مَا شَاءَ
لَقِيَ مَا
سَاءَ (217/ 5).
7043
مَنْ رَكِبَ
الْهَوَى
أَدْرَكَ
الْعَمَى (278/ 5).
7044
مَنْ أَطَاعَ
هَوَاهُ
بَاعَ
آخِرَتَهُ بِدُنْيَاهُ
(279/ 5).
7045
مَنْ خَالَفَ
رُشْدَهُ
تَبِعَ
هَوَاهُ (278/ 5).
7046
مَنْ غَلَبَ
هَوَاهُ
عَلَى
عَقْلِهِ
ظَهَرَتْ
عَلَيْهِ
الْفَضَائِحُ
(350/ 5).
7047
مَنْ
مَلَكَهُ
الْهَوَى
لَمْ
يَقْبَلْ مِنْ
نَصُوحٍ
نُصْحاً (406/ 5).
7048
مَنْ رَخَّصَ
لِنَفْسِهِ
ذَهَبَتْ
بِهِ فِي
مَذَاهِبِ
الظُّلْمَةِ
(422/ 5).
7049
مَنِ
اسْتَفَادَهُ
هَوَاهُ
اسْتَحْوَذَ
عَلَيْهِ
الشَّيْطَانُ
(465/ 5).
7050
مَنْ نَظَرَ
بِعَيْنِ
هَوَاهُ
افْتُتِنَ وَجَارَ
وَعَنْ
نَهْجِ
السَّبِيلِ
زَاغَ وَحَارَ
(470/ 5).
7051
مَغْلُوبُ
الْهَوَى
دَائِمُ
الشَّقَاءِ مُؤَبَّدُ
الرِّقِّ (139/ 6).
7052
نِعْمَ
عَوْنُ
الشَّيْطَانِ
اتِّبَاعُ الْهَوَى
(161/ 6).
7053
لَا تَرْكَنُوا
إِلَى
جُهَّالِكُمْ
وَلَا
تَنْقَادُوا
لِأَهْوَائِكُمْ
فَإِنَّ
النَّازِلَ بِهَذَا
الْمَنْزِلِ
عَلى شَفا
جُرُفٍ هارٍ (325/
6).
الفصل
السادس
الخيلاء
والغرور
الرضا
عن النفس
وذمها
7054
إِيَّاكَ
وَالثِّقَةَ
بِنَفْسِكَ
فَإِنَّ
ذَلِكَ مِنْ
أَكْبَرِ
مَصَايِدِ
الشَّيْطَانِ
(299/ 2).
7055
بِئْسَ
الِاخْتِيَارُ
الرِّضَا
بِالنَّقْصِ
(250/ 3).
7056
شَرُّ
الْأُمُورِ
الرِّضَا
عَنِ
النَّفْسِ (173/ 4).
7057
كُنْ
أَوْثَقَ مَا
تَكُونُ
بِنَفْسِكَ
أَحْذَرَ مَا
تَكُونُ مِنْ
خِدَاعِهَا (608/
4).
7058
مَنْ مَدَحَ
نَفْسَهُ [فَقَدْ]
ذَبَحَهَا (446/ 5).
7059
هَلَكَ مَنْ
رَضِيَ عَنْ
نَفْسِهِ
وَوَثِقَ
بِمَا
تُسَوِّلُهُ
لَهُ (196/ 6).
سبب
الرضا عن
النفس
7060
الْجَاهِلُ
يَرْفَعُ
نَفْسَهُ
فَيَتَّضِعُ
[فَيُوضَعُ] (178/
1).
7061
الرَّاضِي
عَنْ
نَفْسِهِ
مَسْتُورٌ
عَنْهُ
عَيْبُهُ
وَلَوْ عَرَفَ
فَضْلَ
غَيْرِهِ
كَسَاهُ
[لَسَاءَهُ]
مَا بِهِ مِنَ
النَّقْصِ
وَالْخُسْرَانِ
(133/ 2).
7062
الِافْتِخَارُ
مِنْ صِغَرِ
الْأَقْدَارِ
(163/ 2).
7063
رِضَاكَ عَنْ
نَفْسِكَ
مِنْ فَسَادِ
عَقْلِكَ (92/ 4).
7064
رِضَا
الْمَرْءِ
عَنْ
نَفْسِهِ
بُرْهَانُ
سَخَافَةِ
عَقْلِهِ (101/ 4).
7065
كَفَى
بِالْمَرْءِ
جَهْلًا أَنْ
يَرْضَى عَنْ
نَفْسِهِ (578/ 4).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 308
7067
كَفَى
بِالْمَرْءِ
مَنْقَصَةً
أَنْ يُعَظِّمَ
نَفْسَهُ (578/ 4).
آثار
الرضا عن
النفس
7067
الرَّاضِي عَنْ
نَفْسِهِ
مَغْبُونٌ
[مَفْتُونٌ]
وَالْوَاثِقُ
بِهَا
مَفْتُونٌ
[مَغْبُونٌ] (76/
2).
7068
إِيَّاكَ
أَنْ تَرْضَى
عَنْ
نَفْسِكَ فَيَكْثُرَ
السَّاخِطُ
عَلَيْكَ (290/ 2).
7069
مَنْ رَضِيَ
عَنْ
نَفْسِهِ
كَثُرَ
السَّاخِطُ
عَلَيْهِ (306/ 5).
7070
بِالرِّضَا
عَنِ
النَّفْسِ
تَظْهَرُ
السَّوْءَاتُ
وَالْعُيُوبُ
(240/ 3).
7071
رِضَا
الْعَبْدِ
عَنْ
نَفْسِهِ
مَقْرُونٌ
بِسَخَطِ
رَبِّهِ (101/ 4).
7072
مَنْ رَضِيَ
عَنْ
نَفْسِهِ
أَسْخَطَ
رَبَّهُ (254/ 5).
7073
كُلُّ
مُعْتَمِدٍ
عَلَى
نَفْسِهِ
مُلْقًى (526/ 4).
7074
مَنِ اغْتَرَّ
بِنَفْسِهِ
أَسْلَمَتْهُ
إِلَى الْمَعَاطِبِ
(373/ 5).
7075
مَنْ رَضِيَ
عَنْ
نَفْسِهِ
ظَهَرَتْ
عَلَيْهِ
الْمَعَايِبُ
(374/ 5).
العجب
وذمه
7076
الْعُجْبُ
هَلَاكٌ (22/ 1).
7077
الْعُجْبُ
رَأْسُ
الْجَهْلِ (113/ 1).
7078
الْعُجْبُ
أَضَرُّ
قَرِينٍ (157/ 1).
7079
الْإِعْجَابُ
ضِدُّ
الصَّوَابِ (177/
1).
7080
إِذَا زَادَ
عُجْبُكَ
بِمَا أَنْتَ
فِيهِ مِنْ
سُلْطَانِكَ
فَحَدَثَتْ
لَكَ أُبَّهَةٌ
أَوْ
مَخِيلَةٌ
فَانْظُرْ
إِلَى عِظَمِ
مُلْكِ
اللَّهِ
وَقُدْرَتِهِ
مِمَّا لَا تَقْدِرُ
عَلَيْهِ
مِنْ
نَفْسِكَ
فَإِنَّ ذَلِكَ
يُلَيِّنُ
مِنْ
جَمَاحِكَ
[مِنْ
جَنَاحِكَ]
وَيَكُفُّ
عَنْ
غَرْبِكَ
وَيَفِيءُ
إِلَيْكَ
بِمَا عَزَبَ
عَنْكَ مِنْ
عَقْلِكَ (190/ 3).
7081
سَيِّئَةٌ
تَسُوؤُكَ
خَيْرٌ مِنْ
حَسَنَةٍ
تُعْجِبُكَ (141/
4).
7082
شَرُّ
النَّاسِ
مَنْ يَرَى
أَنَّهُ
خَيْرُهُمْ (168/ 4).
7083
كَفَى
بِالْمَرْءِ
رَذِيلَةً
أَنْ يُعْجِبَ
بِنَفْسِهِ (576/
4).
7084
مَنْ كَانَ
عِنْدَ
نَفْسِهِ
عَظِيماً كَانَ
عِنْدَ
اللَّهِ
حَقِيراً (331/ 5).
7085
مَنْ تَرَكَ
الْعُجْبَ
وَالتَّوَانِيَ
لَمْ
يَنْزِلْ
بِهِ
مَكْرُوهٌ (372/ 5).
7086
مَا أَضَرَّ
الْمَحَاسِنَ
كَالْعُجْبِ
(53/ 6).
7087
مَا لِابْنِ
آدَمَ
وَالْعُجْبِ
وَأَوَّلُهُ
نُطْفَةٌ
مَذِرَةٌ
وَآخِرُهُ
جِيفَةٌ قَذِرَةٌ
وَهُوَ
بَيْنَ
ذَلِكَ
يَحْمِلُ الْعَذَرَةَ
(98/ 6).
7088
لَا وَحْشَةَ
أَوْحَشُ
مِنَ
الْعُجْبِ (380/ 6).
7089
لَا
يَنْبَغِي
لِمَنْ
عَرَفَ اللَّهَ
أَنْ
يَتَعَاظَمَ
(396/ 6).
علل
العجب
عدم
العقل
7090
الْمُعْجَبُ
لَا عَقْلَ
لَهُ (250/ 1)
7091
إِعْجَابُ
الْمَرْءِ
بِنَفْسِهِ
بُرْهَانُ
نَقْصِهِ
وَعُنْوَانُ
ضَعْفِ
عَقْلِهِ. (109/ 2).
7092
مَنْ
أَعْجَبَهُ
قَوْلُهُ
فَقَدْ
غَرَبَ عَقْلُهُ
(283/ 5).
7093
مَنْ
أُعْجِبَ
بِفِعْلِهِ
أُصِيبَ
بِعَقْلِهِ (283/
5).
7094
مَا أُعْجِبَ
بِرَأْيِهِ
إِلَّا
جَاهِلٌ (53/ 6).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 309
الحمق
7095
الْعُجْبُ
حُمْقٌ (25/ 1).
7096
الْعُجْبُ
رَأْسُ
الْحَمَاقَةِ
(95/ 1).
7097
الْعُجْبُ
عُنْوَانُ
الْحَمَاقَةِ
(148/ 1).
7098
الْعُجْبُ
يُظْهِرُ
النَّقِيصَةَ
(236/ 1).
7099
إِعْجَابُ
الْمَرْءِ
بِنَفْسِهِ
حُمْقٌ (311/ 1).
آثار
العجب
7100
الْإِعْجَابُ
يَمْنَعُ
الِازْدِيَادَ
(157/ 1).
7101
الْعُجْبُ
يَمْنَعُ
الِازْدِيَادَ
(213/ 1).
7102
الْعُجْبُ
بِالْحَسَنَةِ
يُحْبِطُهَا
(225/ 1).
7103
الْعُجْبُ
آفَةُ
الشَّرَفِ
[السرف] (233/ 1).
7104
إِيَّاكَ [وَ]
أَنْ
تُعْجَبَ
بِنَفْسِكَ
فَيَظْهَرَ
عَلَيْكَ
النَّقْصُ
وَالشَّنَآنُ
(299/ 2).
7105
أَوْحَشُ
الْوَحْشَةِ
الْعُجْبُ (372/ 2).
7106
ثَمَرَةُ
الْعُجْبِ
الْبَغْضَاءُ
(325/ 3).
7107
لَيْسَ
لِمُعْجَبٍ
رَأْيٌ (79/ 5).
7108
مَنْ عَظَّمَ
نَفْسَهُ
حُقِّرَ (178/ 5).
7109
مَنْ
أُعْجِبَ
بِنَفْسِهِ
سُخِرَ بِهِ (179/
5).
7110
مَنْ
أَعْجَبَتْهُ
آرَاؤُهُ
غَلَبَتْهُ أَعْدَاؤُهُ
(240/ 5).
7111
مَنْ أُعْجِبَ
بِرَأْيِهِ
مَلَكَهُ
الْعَجْزُ (253/ 5).
7112
مَنْ كَثُرَ
إِعْجَابُهُ
قَلَّ
صَوَابُهُ (284/ 5).
7113
مَنْ
أُعْجِبَ
بِعَمَلِهِ
أَحْبَطَ
أَجْرَهُ (310/ 5).
7114
مَنْ
أُعْجِبَ
بِحُسْنِ
حَالَتِهِ
قَصَّرَ عَنْ
حُسْنِ
حِيلَتِهِ (356/ 5).
7115
مَنْ ظَنَّ بِنَفْسِهِ
خَيْراً
فَقَدْ
أَوْسَعَهَا
ضَيْراً (464/ 5).
الكبر
وذمه
7116
الْكِبْرُ
شَرُّ
الْعُيُوبِ (149/
1).
7117
التَّكَبُّرُ
عَيْنُ
الْحَمَاقَةِ
(224/ 1).
7118
التَّكَبُّرُ
أُسُّ
التَّلَفِ (263/ 1).
7119
الْكِبْرُ
مَصْيَدَةُ
إِبْلِيسَ
الْعُظْمَى (294/ 1).
7120
اقْمَعُوا
نَوَاجِمَ
الْفَخْرِ
وَاقْدَعُوا
لَوَامِعَ
[اقْلَعُوا
طَوَالِعَ]
الْكِبْرِ (247/ 2).
7121
اسْتَعِيذُوا
بِاللَّهِ
مِنْ
لَوَاقِحِ الْكِبْرِ
كَمَا
تَسْتَعِيذُونَ
بِهِ مِنْ طَوَارِقِ
الدَّهْرِ
وَاسْتَعِدُّوا
لِمُجَاهَدَتِهِ
حَسَبَ
الطَّاقَةِ (262/
2).
7122
احْذَرِ
الْكِبْرَ
فَإِنَّهُ
رَأْسُ الطُّغْيَانِ
وَمَعْصِيَةِ
الرَّحْمَنِ
(279/ 2).
7123
احْذَرُوا
مَنَافِخَ
الْكِبْرِ
وَغَلَبَةَ
الْحَمِيَّةِ
وَتَعَصُّبَ
الْجَاهِلِيَّةِ
(285/ 2).
7124
إِيَّاكَ
وَالْكِبْرَ
فَإِنَّهُ
أَعْظَمُ
الذُّنُوبِ
وَأَلْأَمُ
الْعُيُوبِ
وَهُوَ
حِلْيَةُ
إِبْلِيسَ (293/ 2).
7125
إِيَّاكَ
وَمُسَامَاةَ
اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
فِي
عَظَمَتِهِ
فَإِنَّ
اللَّهَ
تَعَالَى
يُذِلُّ
كُلَّ
جَبَّارٍ
وَيُهِينُ
كُلَّ
مُخْتَالٍ (311/ 2).
7126
أَقْبَحُ
الْخُلُقِ
التَّكَبُّرُ
(379/ 2).
7127
آفَةُ
الشَّرَفِ
الْكِبْرُ (98/ 3).
7128
رُبَّ ذِي
أُبَّهَةٍ
أَحْقَرُ
مِنْ كُلِّ حَقِيرٍ
(69/ 4).
7129
شَرُّ
الْخَلَائِقِ
[الْأَخْلَاقِ]
الْكِبْرُ (173/ 4).
7130
عَجِبْتُ
لِمُتَكَبِّرٍ
كَانَ أَمْسِ
نُطْفَةً
وَهُوَ فِي
غَدٍ جِيفَةً
(338/ 4).
7131
فَاللَّهَ
اللَّهَ
عِبَادَ
اللَّهِ فِي
كِبْرِ
الْحَمِيَّةِ
وَفَخْرِ
الْجَاهِلِيَّةِ
فَإِنَّهُ مَلَاقِحُ
الشَّنَآنِ
وَمَنَافِخُ
الشَّيْطَانِ
(435/ 4).
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم 314
جملة من آثار
الأمل .....
ص : 314
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم،
ص: 310
7132
فَاللَّهَ
اللَّهَ
عِبَادَ
اللَّهِ أَنْ تَتَرَدَّوْا
رِدَاءَ
الْكِبْرِ
فَإِنَّ الْكِبْرَ
مَصْيَدَةُ
إِبْلِيسَ
الْعُظْمَى
الَّتِي
يُسَاوِرُ
بِهَا
الْقُلُوبَ مُسَاوَرَةَ
السُّمُومِ
الْقَاتِلَةِ
(438/ 4).
7133
لَوْ رَخَّصَ
اللَّهُ
سُبْحَانَهُ
فِي
الْكِبْرِ لِأَحَدٍ
مِنَ
الْخَلْقِ
لَرَخَّصَ
فِيهِ لِأَنْبِيَائِهِ
لَكِنَّهُ
كَرَّهَ إِلَيْهِمُ
التَّكَبُّرَ
وَرَضِيَ
لَهُمُ التَّوَاضُعَ
(119/ 5).
7134
مِنْ كَمَالِ
الْحَمَاقَةِ
الِاخْتِيَالُ
فِي
الْفَاقَةِ (19/ 6).
7135
مِنْ أَقْبَحِ
الْكِبْرِ
تَكَبُّرُ
الرَّجُلِ عَلَى
ذَوِي
رَحِمِهِ
وَأَبْنَاءِ
جِنْسِهِ (28/ 6).
7136
مَا
تَكَبَّرَ
إِلَّا
وَضِيعٌ (53/ 6).
7137
لَا
يَتَكَبَّرُ
إِلَّا
وَضِيعٌ
خَامِلٌ (407/ 6).
7138
لَا خُلُقَ
أَقْبَحُ
مِنَ
الْكِبْرِ (383/ 6).
7139
لَا خَيْرَ
فِي شِيمَةِ
كِبْرٍ
وَتَجَبُّرٍ
وَفَخْرٍ (431/ 6).
التكبر
يضع الرفيع
7140
التَّكَبُّرُ
يَضَعُ
الرَّفِيعَ (82/ 1).
7141
التَّعَزُّزُ
بِالتَّكَبُّرِ
ذُلٌّ (248/ 1).
7142
أَكْثَرُ
النَّاسِ
ضَعَةً مَنْ
تَعَاظَمَ
فِي نَفْسِهِ
(435/ 2).
7143
إِنَّكَ إِنْ
تَكَبَّرْتَ
وَضَعَكَ
اللَّهُ (55/ 3).
7144
تَكَبُّرُ
الْمَرْءِ
يَضَعُهُ (278/ 3).
7145
كُلُّ
مُتَكَبِّرٍ
حَقِيرٌ (526/ 4).
7146
كَفَى
بِالتَّكَبُّرِ
ضَعَةً (578/ 4).
7147
مَنْ
تَكَبَّرَ
حُقِّرَ (140/ 5).
7148
مَنْ
تَكَبَّرَ
عَلَى
النَّاسِ
ذَلَّ (202/ 5).
7149
مَنْ تَجَبَّرَ
حَقَّرَهُ
اللَّهُ
وَوَضَعَهُ (301/
5).
7150
مَنْ
تَكَثَّرَ
بِنَفْسِهِ
[تَكَبَّرَ بِنَفْسِهِ]
قَلَّ (139/ 5).
آثار
التكبر
7151
التَّكَبُّرُ
يُظْهِرُ
الرَّذِيلَةَ
(141/ 1).
7152
الْكِبْرُ
دَاعٍ إِلَى
التَّقَحُّمِ
فِي الذُّنُوبِ
(3/ 2).
7153
الْكِبْرُ
خَلِيقَةٌ
مُرْدِيَةٌ
مَنْ
تَكَثَّرَ بِهَا
قَلَّ (92/ 2).
7154
الْكِبْرُ
يُسَاوِرُ
الْقُلُوبَ
مُسَاوَرَةَ
السُّمُومِ
الْقَاتِلَةِ
(110/ 2).
7155
إِيَّاكَ
وَالتَّجَبُّرَ
عَلَى
عِبَادِ اللَّهِ
فَإِنَّ
كُلَّ
مُتَجَبِّرٍ
يَقْصِمُهُ
اللَّهُ (304/ 2).
7156
بِالتَّكَبُّرِ
يَكُونُ
الْمَقْتُ (214/ 3).
7157
بِكَثْرَةِ
التَّكَبُّرِ
يَكُونُ
التَّلَفُ (225/ 3).
7158
تَكَبُّرُ
الدَّنِيِّ
يَدْعُو
إِلَى إِهَانَتِهِ
(319/ 3).
7159
ثَمَرَةُ
الْكِبْرِ
الْمَسَبَّةُ
(327/ 3).
7160
قَدْ يَذِلُّ
الْمُتَجَبِّرُ
(467/ 4).
7161
كَفَى
بِالتَّكَبُّرِ
تَلَفاً (572/ 4).
7162
لَيْسَ
لِمُتَكَبِّرٍ
صَدِيقٌ (75/ 5).
7163
مَنْ
تَجَبَّرَ
كُسِرَ (145/ 5).
7164
مَنْ
تَكَبَّرَ
مُقِتَ (154/ 5).
7165
مَنْ كَانَ
مُتَكَبِّراً
لَمْ
يَعْدَمِ التَّلَفَ
(234/ 5).
7166
مَنْ لَبِسَ
الْكِبْرَ
وَالسَّرَفَ خَلَعَ
الْفَضْلَ
وَالشَّرَفَ
(358/ 5).
7167
مَا
اجْتُلِبَ
الْمَقْتُ
بِمِثْلِ
الْكِبْرِ (59/ 6).
7168
لَا ثَنَاءَ
مَعَ كِبْرٍ (360/
6).
7169
لَا يَزْكُو
عَمَلُ
مُتَجَبِّرٍ
(373/ 6).
الغرور
وذمه
7170
الْغَفْلَةُ
ضَلَالَةٌ
الْغِرَّةُ
[الْعِزَّةُ]
جَهَالَةٌ (54/ 1).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 311
7171
الشَّقِيُّ
[التَّقِيُ]
مَنِ
اغْتَرَّ بِحَالِهِ
وَانْخَدَعَ
لِغُرُورِ
آمَالِهِ (51/ 2).
7172
أَحْمَقُ
الْحُمْقِ
الِاغْتِرَارُ
(382/ 2).
7173
فَ لا
يَغُرَّنَّكُمْ
بِاللَّهِ
الْغَرُورُ (273/
3).
7174
جِمَاعُ
الْغُرُورِ
فِي
الِاسْتِنَامَةِ
إِلَى
الْعَدُوِّ (369/
3).
7175
طُوبَى
لِمَنْ لَمْ
تَقْتُلْهُ
قَاتِلَاتُ
الْغُرُورِ (246/
4).
7176
كَمْ مِنْ
مَغْرُورٍ
بِالسَّتْرِ
عَلَيْهِ (550/ 4).
7177
كَفَى
بِالْمَرْءِ
غُرُوراً
أَنْ يَثِقَ بِكُلِّ
مَا
تُسَوِّلُ
لَهُ
نَفْسُهُ (579/ 4).
7178
لَيْسَ كُلُّ
مَغْرُورٍ
بِنَاجٍ
وَلَا كُلُّ
طَالِبٍ
بِمُحْتَاجٍ
(89/ 5).
7179
مَنْ
تَكَثَّرَ
بِنَفْسِهِ
قَلَّ (139/ 5).
7180
مَنِ
اغْتَرَّ
بِحَالِهِ
قَصَّرَ عَنِ
احْتِيَالِهِ
(346/ 5).
7181
مَنْ جَهِلَ
اغْتَرَّ
بِنَفْسِهِ
وَكَانَ
يَوْمُهُ
شَرّاً مِنْ
أَمْسِهِ (359/ 5).
7182
لَا
تَبْطَرَنَّ
بِالظَّفَرِ
فَإِنَّكَ لَا
تَأْمَنُ
ظَفَرَ
الزَّمَانِ
بِكَ (291/ 6).
7183
لَا يُلْفَى
الْعَاقِلُ
مَغْرُوراً (368/
6).
الفخر
وذمه
7184
مَا لِابْنِ
آدَمَ
وَالْفَخْرِ
وَأَوَّلُهُ
نُطْفَةٌ
وَآخِرُهُ
جِيفَةٌ لَا
يَرْزُقُ
نَفْسَهُ
وَلَا
يَدْفَعُ
حَتْفَهُ (97/ 6).
7185
لَا حُمْقَ
أَعْظَمُ
مِنَ
الْفَخْرِ (383/ 6).
7186
لَا
تَدُلَّنَّ
بِحَالَةٍ
بَلَغْتَهَا
بِغَيْرِ
آلَةٍ وَلَا
تفحزن
[تَفْخَرَنَّ
[تَفْرَحَنَ]
بِمَرْتَبَةٍ
نِلْتَهَا
[بَلَغْتَهَا]
مِنْ غَيْرِ
مَنْقَبَةٍ
فَإِنَّ مَا
يَبْنِيهِ
[مَا
بَنَاهُ]
الِاتِّفَاقُ
يَهْدِمُهُ
الِاسْتِحْقَاقُ
(332/ 6).
الرياء
وذمه
7187
الْمُرَائِي
ظَاهِرُهُ
جَمِيلٌ
وَبَاطِنُهُ
عَلِيلٌ (6/ 2).
7188
اعْمَلُوا
فِي غَيْرِ
رِيَاءٍ
وَلَا سُمْعَةٍ
فَإِنَّهُ
مَنْ يَعْمَلْ
لِغَيْرِ
اللَّهِ
يَكِلْهُ
اللَّهُ
سُبْحَانَهُ
إِلَى مَنْ
عَمِلَ لَهُ (254/
2).
7189
أَيْسَرُ
الرِّيَاءِ
الشِّرْكُ (376/ 2).
7190
إِنَّ
أَدْنَى
الرِّيَاءِ
شِرْكٌ (489/ 2).
7191
آفَةُ
الْعِبَادَةِ
الرِّيَاءُ (99/ 3).
7192
مَنْ عَدَّدَ
نِعَمَهُ
مَحَقَ
كَرَمَهُ (197/ 5).
7193
لَا تَعْمَلْ
شَيْئاً مِنَ
الْخَيْرِ
رِيَاءً
وَلَا
تَتْرُكْهُ
حَيَاءً (281/ 6).
7194
لَا
مَحَبَّةَ
مَعَ
كَثْرَةِ
مِرَاءٍ (362/ 6).
7195
يَسِيرُ
الرِّيَاءِ
شِرْكٌ (454/ 6).
7196
الرِّيَاءُ
إِشْرَاكٌ (22/ 1).
31
الفصل السابع
الأماني
ذم
الأمل
7197
الْأَمَلُ
خَوَّانٌ (37/ 1).
7198
الْأَمَانِيُّ
شِيمَةُ
الْحَمْقَى (119/
1).
7199
الْآمَالُ
غُرُورُ
الْحَمْقَى (166/
1).
7200
الْأَمَانِيُّ
بَضَائِعُ
النَّوْكَى (166/
1).
7201
الْأَمَانِيُّ
هِمَّةُ
الرِّجَالِ
[الْجُهَّالِ]
(234/ 1).
7202
الْآمَالُ
لَا
تَنْتَهِي (168/ 1).
7203
الْكَيِّسُ
مَنْ قَصَّرَ
آمَالَهُ (191/ 1).
7204
الْأَمَلُ
لَا غَايَةَ
لَهُ (250/ 1).
7205
الْأَمَلُ
رَفِيقٌ
مُونِسٌ (261/ 1).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 312
7206
الْأَمَلُ
سُلْطَانُ
الشَّيَاطِينِ
عَلَى
قُلُوبِ
الْغَافِلِينَ
(58/ 2).
7207
الْأَمَلُ
كَالسَّرَابِ
يَغُرُّ مَنْ
رَآهُ
وَيُخْلِفُ
مَنْ رَجَاهُ
(74/ 2).
7208
احْذَرُوا
الْأَمَلَ
الْمَغْلُوبَ
وَالنَّعِيمَ
الْمَسْلُوبَ
(272/ 2).
7209
إِيَّاكَ
وَالِاتِّكَالَ
عَلَى
الْمُنَى فَإِنَّهَا
بَضَائِعُ
النَّوْكَى (300/
2).
7210
إِيَّاكَ
وَالثِّقَةَ
بِالْآمَالِ
فَإِنَّهَا
مِنْ شِيَمِ
الْحَمْقَى (301/
2).
7211
أَبْعَدُ
شَيْءٍ
الْأَمَلُ (384/ 2).
7212
أَشْرَفُ
الْغِنَى
تَرْكُ
الْمُنَى (390/ 2).
7213
أَنْفَعُ
الدَّوَاءِ
تَرْكُ
الْمُنَى (402/ 2).
7214
أَطْوَلُ
النَّاسِ
أَمَلًا
أَسْوَؤُهُمْ
عَمَلًا (409/ 2).
7215
أَكْثَرُ
النَّاسِ
أَمَلًا
أَقَلُّهُمْ
لِلْمَوْتِ
ذِكْراً (409/ 2).
7216
إِنَّ
اللَّهَ
سُبْحَانَهُ
لَيُبْغِضُ
الطَّوِيلَ
الْأَمَلِ
السَّيِّئَ
الْعَمَلِ (506/ 2).
7217
رُبَّ
أُمْنِيَّةٍ
تَحْتَ مَنِيَّةٍ
(60/ 4).
7218
رَغْبَتُكَ
فِي
الْمُسْتَحِيلِ
جَهْلٌ (84/ 4).
7219
شَرُّ
الْفَقْرِ
[الفقير]
الْمُنَى (172/ 4).
7220
شَرُّ
النَّاسِ
الطَّوِيلُ
الْأَمَلِ
السَّيِّئُ
الْعَمَلِ (178/ 4).
7221
كَمْ مِنْ
آمِلٍ
خَائِبٍ
وَغَائِبٍ
غَيْرِ آئِبٍ
(548/ 4).
7222
كَمْ مِنْ
مُؤَمِّلٍ
مَا لَا
يُدْرِكُهُ (553/
4).
7223
كَذَبَ مَنِ
ادَّعَى
الْإِيمَانَ
وَهُوَ مَشْغُوفٌ
مِنَ
الدُّنْيَا
بِخُدَعِ
الْأَمَانِيِّ
وَزُورِ
الْمَلَاهِي
(630/ 4).
7224
مَنِ
اتَّكَلَ
عَلَى
الْأَمَانِيِّ
مَاتَ دُونَ
أَمَلِهِ (267/ 5).
7225
مَنْ أَمَّلَ
مَا لَا
يُمْكِنُ
طَالَ
تَرَقُّبُهُ
(349/ 5).
7226
مِنَ
الْحُمْقِ
الِاتِّكَالُ
عَلَى الْأَمَلِ
(17/ 6).
7227
مَا عَقَلَ
مَنْ أَطَالَ
أَمَلَهُ (61/ 6).
7228
لَا
يَطُولَنَّ
عَلَيْكُمُ
الْأَمَدُ
وَلَا
يَغُرَّنَّكُمُ
الْأَمَلُ
فَإِنَّ الْأَمَلَ
لَيْسَ مِنَ
الدِّينِ فِي
شَيْءٍ (304/ 6).
7229
لَا تَفِي
الْأَمَانِيُّ
لِمَنْ
عَوَّلَ عَلَيْهَا
(390/ 6).
رب أمل
كاذب
7230
الْأَمَلُ
أَبَداً فِي
تَكْذِيبٍ
وَطُولُ
الْحَيَاةِ
لِلْمَرْءِ
تَعْذِيبٌ (112/ 2).
7231
اتَّقُوا
بَاطِلَ
الْأَمَلِ
فَرُبَّ مُسْتَقْبِلِ
يَوْمٍ لَيْسَ
بِمُسْتَدْبِرِهِ
وَمَغْبُوطٍ
فِي أَوَّلِ
لَيْلَةٍ
قَامَتْ
بَوَاكِيهِ
فِي آخِرِهِ (269/
2).
7232
أَيْنَ
تَخْتَدِعُكُمْ
كَوَاذِبُ
الْآمَالِ (361/ 2).
7233
أَكْذَبُ
شَيْءٍ
الْأَمَلُ (371/ 2).
7234
رُبَّ
رَجَاءٍ
خَائِبٍ
لِأَمَلٍ
كَاذِبٍ (66/ 4).
7235
طُوبَى
لِمَنْ
كَذَّبَ
مُنَاهُ
وَأَخْرَبَ
دُنْيَاهُ
لِعِمَارَةِ
أُخْرَاهُ (242/ 4).
7236
طُوبَى
لِمَنِ
اسْتَشْعَرَ
الْوَجَلَ
وَكَذَّبَ
الْأَمَلَ
وَتَجَنَّبَ
الزَّلَلَ (247/ 4).
7237
قَدْ
تَكْذِبُ
الْآمَالُ (466/ 4).
7238
قَلَّمَا
تَصْدُقُ
الْآمَالُ (495/ 4).
7239
مَنْ أَمَّلَ
غَيْرَ
اللَّهِ
سُبْحَانَهُ أَكْذَبَ
آمَالَهُ (406/ 5).
7240
لَا شَيْءَ
أَكْذَبُ
مِنَ
الْأَمَلِ (382/ 6).
7241
غَرَّ
جَهُولًا
كَاذِبُ
أَمَلِهِ
فَفَاتَهُ
حُسْنُ
عَمَلِهِ (389/ 4).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 313
الأماني
تخدع
7242
الْأَمَانِيُّ
تَخْدَعُ (45/ 1).
7243
الْأَمَلُ
يَخْدَعُ (55/ 1).
7244
الْمُغْتَرُّ
بِالْآمَالِ
مَخْدُوعٌ (165/ 1).
7245
الْأَمَلُ
خَادِعٌ
غَارٌّ
ضَارٌّ (299/ 1).
7246
الْأَمَانِيُّ
تَخْدَعُكَ
وَعِنْدَ
الْحَقَائِقِ
تَدَعُكَ (379/ 1).
7247
اتَّقُوا
خِدَاعَ
الْآمَالِ
فَكَمْ مِنْ
مُؤَمِّلِ
يَوْمٍ لَمْ
يُدْرِكْهُ
وَبَانِي بِنَاءٍ
لَمْ
يَسْكُنْهُ
وَجَامِعِ
مَالٍ لَمْ
يَأْكُلْهُ
وَلَعَلَّهُ
مِنْ بَاطِلٍ جَمَعَهُ
وَمِنْ حَقٍّ
مَنَعَهُ
أَصَابَهُ
حَرَاماً
وَاحْتَمَلَ
بِهِ آثَاماً
(265/ 2).
7248
أَيْنَ
يَغُرُّكُمْ
سَرَابُ
الْآلِ
[الْآمَالِ] (361/
2).
7249
مَنِ
اغْتَرَّ
بِالْأَمَلِ
خَدَعَهُ (205/ 5).
7250
لَا
تَغُرَّنَّكَ
الْأَمَانِيُّ
وَالْخُدَعُ
فَكَفَى
بِذَلِكَ
خُرْقاً (345/ 6).
7251
لَا غَارَّ
[لَا عَارَّ]
أَخْدَعُ
مِنَ الْأَمَلِ
(377/ 6).
تأثير
الأمل على
العمل
7252
الْأَمَلُ
يُفْسِدُ
الْعَمَلَ
وَيُغْنِي الْأَجَلَ
(358/ 1).
7253
إِيَّاكَ
وَطُولَ
الْأَمَلِ
فَكَمْ مِنْ مَغْرُورٍ
افْتَتَنَ
بِطُولِ
أَمَلِهِ وَأَفْسَدَ
عَمَلَهُ
وَقَطَعَ
أَجَلَهُ فَلَا
أَمَلَهُ
أَدْرَكَ
وَلَا مَا
فَاتَهُ اسْتَدْرَكَ
(310/ 2).
7254
إِنَّكُمْ
إِنِ
اغْتَرَرْتُمْ
بِالْآمَالِ
تَخَرَّمَنَّكُمْ
بَوَادِرُ
الْآجَالِ
وَقَدْ
فَاتَتْكُمُ
الْأَعْمَالُ
(65/ 3).
7255
ثَمَرَةُ
الْأَمَلِ
فَسَادُ
الْعَمَلِ (332/ 3).
7256
طَاعَةُ
الْأَمَلِ
تُفْسِدُ
الْعَمَلَ (250/ 4).
7257
غُرُورُ
الْأَمَلِ يُفْسِدُ
الْعَمَلَ (378/ 4).
7258
مَنْ طَالَ
أَمَلُهُ
سَاءَ
عَمَلُهُ (187/ 5).
7259
مَنْ أَطَالَ
أَمَلَهُ
أَفْسَدَ
عَمَلَهُ (295/ 5).
7260
مَا أَفْسَدَ
الْأَمَلَ
لِلْعَمَلِ (57/ 6).
7261
مَا أَطَالَ
أَحَدٌ فِي
الْأَمَلِ
إِلَّا قَصَّرَ
فِي
الْعَمَلِ (58/ 6).
7262
يَسِيرُ
الْأَمَلِ
يُوجِبُ
فَسَادَ
الْعَمَلِ (457/ 6).
7263
مَنْ قَصُرَ
أَمَلُهُ
حَسُنَ
عَمَلُهُ (295/ 5).
7264
نِعْمَ
عَوْنُ
الْعَمَلِ
قَصْرُ
الْأَمَلِ (160/ 6).
رابطة
الأمل
والأجل
7265
الْأَمَلُ
يُنْسِي
الْأَجَلَ (220/ 1).
7266
الْأَمَلُ
حِجَابُ الْأَجَلِ
(246/ 1).
7267
أَكْذِبُوا
آمَالَكُمْ
وَاغْتَنِمُوا
آجَالَكُمْ
بِأَحْسَنِ
أَعْمَالِكُمْ
وَبَادِرُوا
مُبَادَرَةَ
أُولِي
النُّهَى وَالْأَلْبَابِ
(245/ 2).
7268
بِئْسَ
الشِّيمَةُ
الْأَمَلُ
يُفْنِي الْأَجَلَ
وَيُفَوِّتُ
الْعَمَلَ (258/ 3).
7269
أَلَا وَإِنَّكُمْ
فِي أَيَّامِ
أَمَلٍ مِنْ
وَرَائِهِ
أَجَلٌ
فَمَنْ
عَمِلَ فِي
أَيَّامِ أَمَلِهِ
قَبْلَ
حُضُورِ
أَجَلِهِ
نَفَعَهُ
عَمَلُهُ
وَلَمْ
يَضْرُرْهُ
[يَضُرَّهُ] أَجَلُهُ
(335/ 2).
7270
إِنَّ
الْمَرْءَ
يُشْرِفُ
عَلَى
أَمَلِهِ
فَيَقْطَعُهُ
حُضُورُ
أَجَلِهِ فَسُبْحَانَ
اللَّهِ لَا
أَمَلٌ
يُدْرَكُ وَلَا
مُؤَمِّلٌ
يُتْرَكُ (554/ 2).
7271
آفَةُ
الْآمَالِ
حُضُورُ
الْآجَالِ (110/ 3).
7272
آفَةُ
الْأَمَلِ
الْأَجَلُ (112/ 3).
7273
بَادِرُوا
الْأَمَلَ
[بِالْأَمَلِ]
وَسَابِقُوا
هُجُومَ
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 314
الْأَجَلِ
فَإِنَّ
النَّاسَ
يُوشِكُ أَنْ يَنْقَطِعَ
بِهِمُ
الْأَمَلُ
فَيَرْهَقَهُمُ
الْأَجَلُ (248/ 3).
7274
سابقا
[سَابِقُوا
الْأَجَلَ
فَإِنَّ النَّاسَ
يُوشِكُ أَنْ
يَنْقَطِعَ
بِهِمُ الْأَمَلُ
فَيَرْهَقُهُمُ
الْأَجَلُ (151/ 4).
7275
غُرُورُ
الْأَمَلِ
يُنْفِدُ
الْمَهَلَ وَيُدْنِي
الْأَجَلَ (389/ 4).
7276
فِي غُرُورِ
الْآمَالِ
انْقِضَاءُ
الْآجَالِ (398/ 4).
7277
قَصِّرْ
أَمَلَكَ
فَمَا
أَقْرَبَ
أَجَلَكَ (513/ 4).
7278
لَوْ
ظَهَرَتِ
الْآجَالُ
لَافْتَضَحَتِ
الْآمَالُ (112/ 5).
7279
لَوْ
رَأَيْتُمُ
الْأَجَلَ
وَمَسِيرَهُ
لَأَبْغَضْتُمُ
الْأَمَلَ
وَغُرُورَهُ
(114/ 5).
7280
مَنْ
غَرَّتْهُ
الْأَمَانِيُّ
كَذَّبَتْهُ
الْآجَالُ (230/ 5).
7281
مَنْ وَثِقَ
بِالْأُمْنِيَّةِ
قَطَعَتْهُ
الْمَنِيَّةُ
(271/ 5).
7282
مَنْ جَرَى
فِي
مَيْدَانِ
أَمَلِهِ
عَثَرَ
بِأَجَلِهِ (329/
5).
7283
مَنْ جَرَى
فِي عِنَانِ
أَمَلِهِ
عَثَرَ بِأَجَلِهِ
(375/ 5).
7284
مَا أَقْرَبَ
الْأَجَلَ
مِنَ
الْأَمَلِ (57/ 6).
7285
مَا أَقْطَعَ
الْأَجَلَ
مِنَ
الْأَمَلِ (58/ 6).
7286
مَا أَطَالَ
أَحَدٌ
الْأَمَلَ
إِلَّا نَسِيَ
الْأَجَلَ وَأَسَاءَ
الْعَمَلَ (101/ 6).
7287
لَا تَخْلُو
النَّفْسُ
مِنَ
الْأَمَلِ حَتَّى
تَدْخُلَ فِي
الْأَجَلِ (416/ 6).
جملة من
آثار الأمل
7288
الْأَمَلُ
يَغُرُّ
الْعَيْشُ
يَمُرُّ (45/ 1).
7289
أَكْذِبِ
الْأَمَلَ
وَلَا تَثِقْ
بِهِ فَإِنَّهُ
غَرُورٌ
وَصَاحِبُهُ
مَغْرُورٌ (188/ 2).
7290
قَدْ تَغُرُّ
الْأُمْنِيَّةُ
(462/ 4).
7291
كَفَى
بِالْأَمَلِ
اغْتِرَاراً
(575/ 4).
7292
لِكُلِّ
أَمَلٍ
غُرُورٌ (12/ 5).
7293
الْأَمَانِيُّ
أَشْتَاتٌ (23/ 1).
7294
الرَّغْبَةُ
مِفْتَاحُ
النَّصَبِ (75/ 1).
7295
الْأَمَلُ
يُقَرِّبُ
الْمَنِيَّةَ
وَيُبَاعِدُ
الْأُمْنِيَّةَ
(29/ 2).
7296
احْذَرُوا
الْأَمَانِيَّ
فَإِنَّهَا
مَنَايَا
مُحَقَّقَةٌ
(273/ 2).
7297
بِبُلُوغِ
الْآمَالِ
يَهُونُ
رُكُوبُ الْأَهْوَالِ
(240/ 3).
7298
تَجَنَّبُوا
الْمُنَى
فَإِنَّهَا
تَذْهَبُ
بِبَهْجَةِ
نِعَمِ
اللَّهِ عِنْدَكُمْ
وَتُلْزِمُ
اسْتِصْغَارَهَا
لَدَيْكُمْ
وَعَلَى
قِلَّةِ
الشُّكْرِ
مِنْكُمْ (319/ 3).
7299
ثَمَرَةُ
الرَّغْبَةِ
التَّعَبُ (333/ 3).
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم 322
آثار الهم
والغم .....
ص : 321
7300
حَاصِلُ
الْأَمَانِيِّ
الْأَسَفُ (407/ 3).
7301
حَاصِلُ
الْمُنَى
الْأَسَفُ
وَثَمَرَتُهُ
التَّلَفُ (418/ 3).
7302
ذُلُّ
الرِّجَالِ
فِي خَيْبَةِ
الْآمَالِ (31/ 4).
7303
كُلَّمَا
عَظُمَ
قَدْرُ
الشَّيْءِ
الْمُنَافَسِ
عَلَيْهِ
عَظُمَتِ
الرَّزِيَّةُ
لِفَقْدِهِ (621/
4).
7304
مَنْ كَثُرَ
مُنَاهُ
قَلَّ رِضَاهُ
(183/ 5).
7305
مَنْ تَبِعَ
مُنَاهُ
كَثُرَ
عَنَاؤُهُ (296/ 5).
7306
مَنْ كَثُرَ
مُنَاهُ
كَثُرَ
عَنَاؤُهُ (330/ 5).
7307
مَنْ طَلَبَ
مَا لَا
يَكُونُ
ضَيَّعَ مَطْلَبَهُ
(349/ 5).
7308
مَنِ
اسْتَعَانَ
بِالْأَمَانِيِّ
أَفْلَسَ (467/ 5).
7309
لَا ترح [تَرْجُ
مَا
تُعَنَّفُ
بِرَجَائِكَ
(265/ 6).
7310
مَنْ رَأَى
الْمَوْتَ
بِعَيْنِ
أَمَلِهِ رَآهُ
بَعِيداً (261/ 5).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 315
باب
الرابع جملة
من
الأخلاقيات
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 317
الفصل
الأول في
المكارم
والفضائل
7311
الِارْتِقَاءُ
إِلَى
الْفَضَائِلِ
صَعْبٌ
مُنْجٍ
[منجي] (296/ 1).
7312
الْكَرَمُ
حُسْنُ
السَّجِيَّةِ
وَاجْتِنَابُ
الدَّنِيَّةِ
(29/ 2).
7313
الْفَضِيلَةُ
بِحُسْنِ
الْكَمَالِ
وَمَكَارِمِ
الْأَفْعَالِ
لَا
بِكَثْرَةِ
الْمَالِ
وَجَلَالَةِ
الْأَعْمَالِ
(81/ 2).
7314
أَكْرِهْ
نَفْسَكَ
عَلَى
الْفَضَائِلِ
فَإِنَّ
الرَّذَائِلَ
أَنْتَ
مَطْبُوعٌ
عَلَيْهَا (238/ 2).
7315
أَقْوَى
الْوَسَائِلِ
حُسْنُ
الْفَضَائِلِ
(395/ 2).
7316
إِنَّكُمْ
إِلَى
مَكَارِمِ
الْأَفْعَالِ
أَحْوَجُ
مِنْكُمْ
إِلَى جَمْعِ
الْأَمْوَالِ
(65/ 3).
7317
إِذَا
رَغِبْتَ فِي
الْمَكَارِمِ
فَاجْتَنِبِ
الْمَحَارِمَ
(138/ 3).
7318
إِذَا كَانَ
فِي
الرَّجُلِ
خَلَّةٌ
رَائِقَةٌ
فَانْتَظِرْ
مِنْهُ
أَخَوَاتِهَا
(177/ 3).
7319
إِذَا لَمْ
تَنْفَعِ
الْكَرَامَةُ
فَالْإِهَانَةُ
أَحْزَمُ
وَإِذَا لَمْ
يَنْجَعِ
السَّوْطُ فَالسَّيْفُ
أَحْسَمُ (188/ 3).
7320
إِذَا
كَانَتْ
مَحَاسِنُ
الرَّجُلِ
أَكْثَرَ
مِنْ
مَسَاوِيهِ
فَذَلِكَ
الْكَامِلُ [التَّكَامُلُ]
وَإِذَا
كَانَ
مُتَسَاوِيَ
الْمَحَاسِنِ
وَالْمَسَاوِي
فَذَلِكَ الْمُتَمَاسِكُ
وَإِنْ زَادَتْ
مَسَاوِيهِ
عَلَى
مَحَاسِنِهِ
فَذَلِكَ
الْهَالِكُ (193/
3).
7321
بِحُسْنِ
الْأَفْعَالِ
يَحْسُنُ
الثَّنَاءُ (213/
3).
7322
بِاكْتِسَابِ
الْفَضَائِلِ
يُكْبَتُ الْمُعَادِي
(219/ 3).
7323
تَحَلَّوْا
بِالْأَخْذِ
بِالْفَضْلِ
وَالْكَفِّ
عَنِ
الْبَغْيِ
وَالْعَمَلِ
بِالْحَقِّ
وَالْإِنْصَافِ
مِنَ النَّفْسِ
وَاجْتِنَابِ
الْفَسَادِ
وَإِصْلَاحِ
الْمَعَادِ (300/
3).
7324
تَنَافَسُوا
فِي
الْأَخْلَاقِ
الرَّغِيبَةِ
وَالْأَحْلَامِ
الْعَظِيمَةِ
وَالْأَخْطَارِ
الْجَلِيلَةِ
يَعْظُمُ
لَكُمُ الْجَزَاءُ
(311/ 3).
7325
ثَابِرُوا
عَلَى
اقْتِنَاءِ
الْمَكَارِمِ
وَتَحَمَّلُوا
أَعْبَاءَ
الْمَغَارِمِ
تُحْرِزُوا
قَصَبَاتِ
الْمَغَانِمِ
(352/ 3).
7326
اكْتِسَابُ
الْحَسَنَاتِ
مِنْ
أَفْضَلِ الْمَكَاسِبِ
(5/ 2).
7327
رُوحُوا فِي
الْمَكَارِمِ
وَادَّلِجُوا
فِي حَاجَةِ
مَنْ
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم،
ص: 318
هُوَ
نَائِمٌ (87/ 4).
7328
ظَرْفُ
الْمُؤْمِنِ
نَزَاهَتُهُ
عَنِ الْمَحَارِمِ
وَمُبَادَرَتُهُ
إِلَى الْمَكَارِمِ
(279/ 4).
7329
كُنْ
مُتَّصِفاً
بِالْفَضَائِلِ
مُتَبَرِّئاً
مِنَ
الرَّذَائِلِ
(603/ 4).
7330
كَمَالُ الْفَضَائِلِ
شَرَفُ
الْخَلَائِقِ
(636/ 4).
7331
مَنْ
كَثُرَتْ
عَوَارِفُهُ
كَثُرَتْ
مَعَارِفُهُ
(240/ 5).
7332
مَنْ قَلَّتْ
فَضَائِلُهُ
ضَعُفَتْ
وَسَائِلُهُ
(345/ 5).
7333
مِنْ كَمَالِ
الشَّرَفِ
الْأَخْذُ
بِجَامِعِ
الْفَضْلِ (29/ 6).
7334
مِنْ
أَحْسَنِ
الْمَكَارِمِ
بَثُّ
الْمَعْرُوفِ
(33/ 6).
7335
مِنْ
أَحْسَنِ
الْمَكَارِمِ
تَجَنُّبُ الْمَحَارِمِ
(34/ 6).
7336
نَيْلُ
الْمَآثِرِ
بِبَذْلِ
الْمَكَارِمِ
(169/ 6).
الفصل
الثاني في
العصمة
7337
كَيْفَ
يَصْبِرُ
عَنِ
الشَّهْوَةِ
مَنْ لَمْ
تُعِنْهُ
الْعِصْمَةُ
(563/ 4).
7338
مَنْ
أُلْهِمَ
الْعِصْمَةَ
أَمِنَ
الزَّلَلَ (300/ 5).
7339
مِنَ
الْعِصْمَةِ
تَعَذُّرُ
الْمَعَاصِي (23/
6).
7340
إِنَّمَا
يَنْبَغِي
لِأَهْلِ
الْعِصْمَةِ
وَالْمَصْنُوعِ
إِلَيْهِمْ
فِي السَّلَامَةِ
أَنْ
يَرْحَمُوا
أَهْلَ
الْمَعْصِيَةِ
وَالذُّنُوبِ
وَأَنْ يَكُونَ
الشُّكْرُ
عَلَى
مُعَافَاتِهِمْ
هُوَ
الْغَالِبُ
عَلَيْهِمْ
وَالْحَاجِزُ
لَهُمْ (89/ 3).
الفصل
الثالث في
النزاهة
ومدحها
7341
النَّزَاهَةُ
عَيْنُ
الظَّرْفِ
[الطرف] (126/ 1).
7342
التَّنَزُّهُ
أَوَّلُ
النُّبْلِ (141/ 1).
7343
النَّزَاهَةُ
آيَةُ الْعِفَّةِ
(209/ 1).
7344
النَّزَاهَةُ
مِنْ شِيَمِ
النُّفُوسِ
الطَّاهِرَةِ
(375/ 1).
7345
دَلِيلُ
وَرَعِ
الرَّجُلِ
نَزَاهَتُهُ
(9/ 4).
7346
شَرَفُ
الرَّجُلِ
نَزَاهَتُهُ
وَجَمَالُهُ
مُرُوءَتُهُ
(180/ 4).
7347
مَنْ
قَنِعَتْ
نَفْسُهُ
أَعَانَتْهُ
عَلَى
النَّزَاهَةِ
وَالْعَفَافِ
(324/ 5).
7348
قَدْ
تَنْقَلِبُ
النُّزْهَةُ
غُصَّةً (469/ 4).
الفصل
الرابع في
العزلة
والتفرد
فضيلتهما
7349
الْعُزْلَةُ
حُسْنُ
التَّقْوَى (280/
1).
7350
الْعُزْلَةُ
أَفْضَلُ
شِيَمِ
الْأَكْيَاسِ
(371/ 1).
7351
إِذَا
رَأَيْتَ
اللَّهَ
يُؤْنِسُكَ
بِخَلْقِهِ
وَيُوحِشُكَ
مِنْ
ذِكْرِهِ
فَقَدْ
أَبْغَضَكَ (131/
3).
7352
فِي
الِانْفِرَادِ
لِعِبَادَةِ
اللَّهِ كُنُوزُ
الْأَرْبَاحِ
(406/ 4).
7353
فِي
اعْتِزَالِ
أَبْنَاءِ
الدُّنْيَا
جِمَاعُ
الصَّلَاحِ (406/
4).
7354
قَدْ نَجَا
مَنْ وَحَّدَ
(465/ 4).
7355
كَيْفَ
يَأْنَسُ
بِاللَّهِ
مَنْ لَا
يَسْتَوْحِشُ
مِنَ
الْخَلْقِ (566/ 4).
7356
مَنِ
اخْتَبَرَ
اعْتَزَلَ (136/ 5).
7357
مَنِ
اعْتَزَلَ
حَسُنَتْ
زَهَادَتُهُ
(299/ 5، 165/ 5).
7358
مَنْ عَرَفَ
النَّاسَ
تَفَرَّدَ (173/ 5).
7359
مُلَازَمَةُ
الْخَلْوَةِ
دَأْبُ
الصُّلَحَاءِ
(124/ 6).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 319
7360
مُدَاوَمَةُ
الْوَحْدَةِ
أَسْلَمُ
مِنْ خُلْطَةِ
النَّاسِ (131/ 6).
7361
نِعْمَ
الْعِبَادَةُ
الْعُزْلَةُ
(157/ 6).
فوائدهما
7362
السَّلَامَةُ
فِي
التَّفَرُّدِ
(86/ 1).
7363
الِانْفِرَادُ
رَاحَةُ
الْمُتَعَبِّدِينَ
(174/ 1).
7364
إِنَّ فِي
الْخُمُولِ
لَرَاحَةً (487/ 2).
7365
سَلَامَةُ
الدِّينِ فِي
اعْتِزَالِ
النَّاسِ (140/ 4).
7366
قِلَّةُ
الْخُلْطَةِ
[الخطة]
تَصُونُ الدِّينَ
وَتُرِيحُ
مِنْ
مُقَارَبَةِ
الْأَشْرَارِ
(506/ 4).
7367
كَثْرَةُ
الْمَعَارِفِ
مِحْنَةٌ
وَخُلْطَةُ
النَّاسِ
فِتْنَةٌ (597/ 4).
7368
مَنِ
اعْتَزَلَ
سَلِمَ (135/ 5).
7369
مَنِ
اعْتَزَلَ
سَلِمَ
وَرَعُهُ (201/ 5).
7370
مَنِ
اعْتَزَلَ
النَّاسَ
سَلِمَ مِنْ
شَرِّهِمْ (300/ 5،
238/ 5).
7371
مَنِ
انْفَرَدَ
كُفِيَ
الْأَحْزَانَ
(204/ 5).
7372
مَنِ
انْفَرَدَ
عَنِ
النَّاسِ
أَنِسَ بِاللَّهِ
سُبْحَانَهُ
(338/ 5).
7373
مَنِ
انْفَرَدَ
عَنِ
النَّاسِ
صَانَ دِينَهُ
(262/ 5).
7374
يَنْبَغِي
لِمَنْ
أَرَادَ
صَلَاحَ
نَفْسِهِ
وَإِحْرَازَ
دِينِهِ أَنْ
يَجْتَنِبَ مُخَالَطَةَ
أَبْنَاءِ
الدُّنْيَا (446/
6).
الفصل
الخامس في
السهر
والبكور
7375
السَّهَرُ
رَوْضَةُ
الْمُشْتَاقِينَ
(175/ 1).
7376
السَّهَرُ
أَحَدُ
الْحَيَاتَيْنِ
(27/ 2).
7377
أَسْهِرُوا
عُيُونَكُمْ
وَضَمِّرُوا
بُطُونَكُمْ
وَخُذُوا
مِنْ
أَجْسَادِكُمْ
تَجُودُوا
بِهَا عَلَى
أَنْفُسِكُمْ
(243/ 2).
7378
أَسْهِرُوا
عُيُونَكُمْ
وَضَمِّرُوا
بُطُونَكُمْ
وَخُذُوا
مِنْ
أَجْسَادِكُمْ
تَجُودُوا
بِهَا عَلَى
أَنْفُسِكُمْ
(243/ 2).
7379
أَفْضَلُ
الْعِبَادَةِ
سَهَرُ
الْعُيُونِ
بِذِكْرِ
اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
(429/ 2).
7380
سَهَرُ
اللَّيْلِ
شِعَارُ
الْمُتَّقِينَ
وَشِيمَةُ
الْمُشْتَاقِينَ
(140/ 4).
7381
سَهَرُ
اللَّيْلِ
فِي طَاعَةِ
اللَّهِ رَبِيعُ
الْأَوْلِيَاءِ
وَرَوْضَةُ
السُّعَدَاءِ
(141/ 4).
7382
سَهَرُ
الْعُيُونِ
بِذِكْرِ
اللَّهِ خُلْصَانُ
الْعَارِفِينَ
وَحُلْوَانُ
الْمُقَرَّبِينَ
(141/ 4).
7383
سَهَرُ اللَّيْلِ
بِذِكْرِ
اللَّهِ
غَنِيمَةُ الْأَوْلِيَاءِ
وَسَجِيَّةُ
الْأَتْقِيَاءِ
(141/ 4).
7384
سَهَرُ
الْعُيُونِ
بِذِكْرِ
اللَّهِ فُرْصَةُ
السُّعَدَاءِ
وَنُزْهَةُ
الْأَوْلِيَاءِ
(151/ 4).
7385
طُوبَى
لِعَيْنٍ
هَجَرَتْ فِي
طَاعَةِ اللَّهِ
غُمْضَهَا (248/ 4).
7386
مَنْ كَثُرَ
فِي لَيْلِهِ
نَوْمُهُ
فَاتَهُ مِنَ
الْعَمَلِ
مَا لَا
يَسْتَدْرِكُهُ
فِي يَوْمِهِ
(376/ 5)
7387
نِعْمَ
عَوْنُ
الْعِبَادَةِ
السَّهَرُ (163/ 6).
7388
بَكْرُ
السَّبْتِ
وَالْخَمِيسِ
بَرَكَةٌ (259/ 3).
31
الفصل السادس
في السرور
7389
الْغَيُّ أَشَرٌ
(57/ 1).
7390
أَوْقَاتُ
السُّرُورِ
خُلْسَةٌ (272/ 1).
7391
السُّرُورُ
يَبْسُطُ
النَّفْسَ
وَيُثِيرُ
النَّشَاطَ (113/
2).
7392
رُبَّ
نُزْهَةٍ
عَادَتْ
نُغْصَةً (58/ 4).
7393
قَدْ
يَتَنَغَّصُ
السُّرُورُ (466/
4).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 320
7394
مَا أَوْدَعَ
أَحَدٌ
قَلْباً
سُرُوراً إِلَّا
خَلَقَ
اللَّهُ مِنْ
ذَلِكَ
السَّرُورِ
لُطْفاً
فَإِذَا
نَزَلَتْ
بِهِ نَائِبَةٌ
جَرَى
إِلَيْهَا
كَالْمَاءِ
فِي انْحِدَارِهِ
حَتَّى
يَطْرُدَهَا
عَنْهُ كَمَا
تُطْرَدُ
الْغَرِيبَةُ
مِنَ
الْإِبِلِ (108/ 6).
7395
كَمْ مِنْ
فَرَحٍ
أَفْضَى بِهِ
فَرَحُهُ إِلَى
حُزْنٍ
مُخَلَّدٍ (554/ 4).
الفصل
السابع في
الجوع
7396
التَّجَوُّعُ
أَنْفَعُ
الدَّوَاءِ (227/
1).
7397
أَقْلِلْ
طَعَاماً
تُقْلِلْ
سَقَاماً (189/ 2).
7398
صَلَاحُ
الْبَدَنِ
الْحِمْيَةُ
(194/ 4).
7399
قِلَّةُ
الْأَكْلِ
يَمْنَعُ
كَثِيراً مِنَ
أَعْلَالِ
الْجِسْمِ (505/ 4).
7400
قِلَّةُ
الْغِذَاءِ
أَكْرَمُ
لِلنَّفْسِ وَأَدْوَمُ
لِلصِّحَّةِ
(519/ 4).
7401
مَنْ قَلَّ
طَعَامُهُ
قَلَّتْ
آلَامُهُ (290/ 5).
7402
مَنْ قَلَّ
أَكْلُهُ
صَفَى
فِكْرُهُ (299/ 5).
7403
مَنْ قَلَّتْ
[خقت]
طُعْمَتُهُ
خَفَّتْ عَلَيْهِ
مَئُونَتُهُ
(371/ 5).
7404
مَنِ
اقْتَصَرَ
فِي أَكْلِهِ
كَثُرَتْ صِحَّتُهُ
وَصَلَحَتْ
فِكْرَتُهُ (372/
5).
7405
مَنْ لَمْ
يَصْبِرْ
عَلَى مَضَضِ
الْحِمْيَةِ
طَالَ
سُقْمُهُ (467/ 5).
7406
نِعْمَ
الْإِدَامُ الْجُوعُ
(163/ 6).
7407
نِعْمَ
عَوْنُ
الْوَرَعِ
التَّجَوُّعُ
[الْقُنُوعُ]
(164/ 6).
7408
نِعْمَ
الْعَوْنُ
عَلَى أَشَرِ
[أَسْرِ] النَّفْسِ
وَكَسْرِ
عَادَتِهَا
التَّجَوُّعُ
(166/ 6).
7409
لَا
يَجْتَمِعُ
الْجُوعُ
وَالْمَرَضُ
(369/ 6).
الفصل
الثامن في
كتمان السر
7410
الْكِتْمَانُ
مِلَاكُ
النَّجْوَى (97/ 1).
7411
الْمَرْءُ
أَحْفَظُ
لِسِرِّهِ (177/ 1).
7412
احْفَظْ
أَمْرَكَ
وَلَا
تُنْكِحْ
خَاطِباً
[خَاطِئاً]
سِرَّكَ (182/ 3).
7413
انْفَرِدْ
بِسِرِّكَ
وَلَا
تُودِعْهُ
حَازِماً
فَيَزِلَّ
وَلَا
جَاهِلًا
فَيَخُونَ (183/ 2).
7414
سِرُّكَ
سُرُورُكَ
إِنْ
كَتَمْتَهُ
وَإِنْ
أَذَعْتَهُ
كَانَ
ثُبُورَكَ (141/ 4).
7415
سِرُّكَ
أَسِيرُكَ
فَإِنْ
أَفْشَيْتَهُ
صِرْتَ
أَسِيرَهُ (146/ 4).
7416
صَدْرُ
الْعَاقِلِ
صُنْدُوقُ
سِرِّهِ (215/ 4).
7417
كُنْ
بِأَسْرَارِكَ
بَخِيلًا
وَلَا تُذِعْ
سِرّاً
أُودِعْتَهُ
فَإِنَّ
الْإِذَاعَةَ
خِيَانَةٌ (610/ 4).
7418
كُلَّمَا
كَثُرَ
خُزَّانُ
الْأَسْرَارِ
كَثُرَ
ضِيَاعُهَا (618/
4).
7419
كَاتِمُ
السِّرِّ
وَفِيٌّ
أَمِينٌ (633/ 4).
7420
لَيْسَ كُلُّ
عَوْرَةٍ
تَظْهَرُ (75/ 5).
7421
مَنْ كَتَمَ
سِرَّهُ
كَانَتِ
الْخِيَرَةُ
بِيَدِهِ (240/ 5).
7422
مَنْ أَسَرَّ
إِلَى غَيْرِ
ثِقَةٍ
ضَيَّعَ
سِرَّهُ (257/ 5).
7423
مِنْ
تَوْفِيقِ
الرَّجُلِ
وَضْعُ
سِرِّهِ
عِنْدَ مَنْ
يَسْتُرُهُ
وَإِحْسَانُهُ
عِنْدَ مَنْ
يَنْشُرُهُ (47/ 6).
7424
مِلَاكُ
السِّرِّ
سَتْرُهُ (117/ 6).
7425
لَا
تُودِعَنَّ
سِرَّكَ مَنْ
لَا أَمَانَةَ
لَهُ (262/ 6).
7426
لَا تُطْلِعْ
زَوْجَكَ
وَعَبْدَكَ
عَلَى سِرِّكَ
فَيَسْتَرِقَّاكَ
(271/ 6).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 321
7427
لَا
تَهْتِكُوا
أَسْتَارَكُمْ
عِنْدَ مَنْ
يَعْلَمُ أَسْرَارَكُمْ
(277/ 6).
7428
لَا تُسِرَّ
إِلَى
الْجَاهِلِ
شَيْئاً لَا
يُطِيقُ
كِتْمَانَهُ
(284/ 6).
7429
وَلَا
تُودِعْ
سِتْرَكَ
إِلَّا
مُؤْمِناً
وَفِيّاً (329/ 6).
7430
لَا حِرْزَ
لِمَنْ لَا
يَسَعُ
سِرَّهُ صَدْرُهُ
(386/ 6).
الفصل
التاسع ذم
إذاعة السر
7431
الْإِذَاعَةُ
أَمَانَةٌ
[خِيَانَةٌ] (39/ 1).
7432
الْإِذَاعَةُ
شِيمَةُ
الْأَغْيَارِ
[الأغمار] (271/ 1).
7433
إِذَاعَةُ
سِرٍّ
أُودِعْتَهُ
[مَا أُودِعْتَهُ]
غَدْرٌ (306/ 1).
7434
مَنْ أَفْشَى
سِرّاً
اسْتُودِعَهُ
فَقَدْ خَانَ
(268/ 5).
7435
مَنْ ضَعُفَ
عَنْ سِرِّهِ
فَهُوَ عَنْ
سِرِّ
غَيْرِهِ
أَضْعَفُ (362/ 5).
7436
مَنْ ضَعُفَ
عَنْ حِفْظِ
سِرِّهِ لَمْ
يَقْوَ
لِسِرِّ
غَيْرِهِ (403/ 5).
7437
مَا لُمْتُ
أَحَداً
عَلَى
إِذَاعَةِ
سِرِّي إِذْ
كُنْتُ بِهِ
أَضْيَقَ
مِنْهُ (114/ 6).
7438
مَا لُمْتُ
أَحَداً
عَلَى
إِذَاعَةِ
سِرِّي إِذْ
كُنْتُ بِهِ
أَضْيَقَ (142/ 6).
7439
هَلَكَ مَنْ
لَمْ
يُحْرِزْ
أَمْرَهُ (194/ 6).
7440
لَا تَثِقْ
بِمَنْ
يُذِيعُ
سِرَّكَ (271/ 6).
7441
لَا
تَكُونُوا
مَسَايِيحَ
وَلَا
مَذَايِيعَ (340/
6).
7442
لَا يَسْلَمُ
مَنْ أَذَاعَ
سِرَّهُ (388/ 6).
7443
مِنْ
أَقْبَحِ
الْغَدْرِ
إِذَاعَةُ
السِّرِّ (12/ 6).
الفصل
العاشر في
الحزن والغم
مدح
الحزن والغم
7444
الْعَاقِلُ
مَهْمُومٌ
مَغْمُومٌ (237/ 1).
7445
تَجَرَّعِ
الْغُصَصَ
فَإِنِّي
لَمْ أَرَ جُرْعَةً
أَحْلَى
مِنْهَا
عَاقِبَةً
وَلَا
أَلَذَّ
مَغَبَّةً (298/ 3).
7446
كَمْ مِنْ
حَزِينٍ
وَفَدَ بِهِ
حُزْنُهُ عَلَى
سُرُورِ
الْأَبَدِ (554/ 4).
7447
لِكُلِّ
هَمٍّ فَرَحٌ
(10/ 5).
7448
يَنْبَغِي
لِمَنْ
عَرَفَ
نَفْسَهُ
أَنْ لَا
يُفَارِقَهُ
الْحُزْنُ
وَالْحَذَرُ
(443/ 6).
آثار
الهم والغم
7449
الْهَمُّ
يُنْحِلُ
الْبَدَنَ (99/ 1).
7450
الْغَمُّ
مَرَضُ
النَّفْسِ (101/ 1).
7451
الْحُزْنُ
يَهْدِمُ
الْجَسَدَ (161/ 1).
7452
الْأَحْزَانُ
سُقْمُ
الْقُلُوبِ (185/
1).
7453
الْهَمُّ
يُذِيبُ
الْجَسَدَ (260/ 1).
7454
الْهَمُّ
أَحَدُ
الْهِرَمَيْنِ
(18/ 2).
7455
الْغَمُّ
يَقْبِضُ
النَّفْسَ
وَيَطْوِي
الِانْبِسَاطَ
(114/ 2).
7456
أَقْبَحُ
الْعِيِّ
الضَّجَرُ (372/ 2).
7457
مَنِ
اسْتَدَامَ
الْهَمَّ
غَلَبَ
عَلَيْهِ
الْحُزْنُ (221/ 5).
7458
مَنْ كَثُرَ
غَمُّهُ
تَأَبَّدَ
حُزْنُهُ (262/ 5).
7459
مَنْ كَثُرَ
هَمُّهُ
سَقِمَ
بَدَنُهُ (262/ 5).
7460
لَا تُشْعِرْ
قَلْبَكَ
الْهَمَّ
عَلَى مَا فَاتَ
فَيَشْغَلَكَ
[عَنِ
الِاسْتِعْدَادِ]
عَمَّا هُوَ
آتٍ (345/ 6).
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم 332
الفصل
الثاني في
الأمر
بالمعروف
والنهي عن المنكر
..... ص : 331
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم،
ص: 322
7461
لَا لَذَّةَ
بِتَنْقِيصٍ
(355/ 6).
الفصل
الحادي عشر
الكياسة
7462
الْكَيِّسُ
أَصْلُهُ
عَقْلُهُ
وَمُرُوءَتُهُ
خُلُقُهُ
وَدِينُهُ
حَسَبُهُ (37/ 2).
7463
الْكَيِّسُ
مَنْ كَانَ
يَوْمُهُ
خَيْراً مِنْ
أَمْسِهِ
وَعَقَلَ
الذَّمَّ
عَنْ
نَفْسِهِ (50/ 2).
7464
الْكَيِّسُ
مَنْ أَحْيَا
فَضَائِلَهُ
وَأَمَاتَ
رَذَائِلَهُ
بِقَمْعِهِ
شَهْوَتَهُ
وَهَوَاهُ (73/ 2).
7465
الْكَيْسُ
تَقْوَى
اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
وَتَجَنُّبُ
الْمَحَارِمِ
وَإِصْلَاحُ
الْمَعَادِ (80/ 2).
7466
الْكَيِّسُ
مَنْ كَانَ
غَافِلًا
عَنْ
غَيْرِهِ
وَلِنَفْسِهِ
كثيرا
[كَثِيرَ
التَّقَاضِي
(105/ 2).
7467
الْكَيِّسُ
مَنْ مَلَكَ
عَنَانَ
شَهْوَتِهِ (158/
2).
7468
الْكَيِّسُ
مَنْ
تَجَلْبَبَ
الْحَيَاءَ وَادَّرَعَ
الْحِلْمَ (162/ 2).
7469
أَشْرَفُ
الْمُؤْمِنِينَ
أَكْثَرُهُمْ
كَيْساً
[كِيَاساً] (400/ 2).
7470
أَكْيَسُ
النَّاسِ
مَنْ رَفَضَ
دُنْيَاهُ (413/ 2).
7471
أَكْيَسُ
الْأَكْيَاسِ
مَنْ مَقَتَ
دُنْيَاهُ
وَقَطَعَ
مِنْهَا
أَمَلَهُ
وَمُنَاهُ
وَصَرَفَ
عَنْهَا
طَمَعَهُ
وَرَجَاهُ (456/ 2).
7472
إِنَّ
الْأَكْيَاسَ
هُمُ
الَّذِينَ
لِلدُّنْيَا
مَقَتُوا
وَأَعْيُنَهُمْ
عَنْ [فِي]
زَهْرَتِهَا
أَغْمَضُوا
وَقُلُوبَهُمْ
عَنْهَا
صَرَفُوا
وَبِالدَّارِ
الْبَاقِيَةِ
تَوَلَّهُوا
(552/ 2).
7473
إِنَّ
الْكَيِّسَ
مَنْ كَانَ
لِشَهْوَتِهِ
مَانِعاً
وَلِنَزْوَتِهِ
عِنْدَ
الْحَفِيظَةِ
وَاقِماً
قَامِعاً (564/ 2).
7474
إِنَّمَا
الْكَيِّسُ
مَنْ إِذَا
أَسَاءَ اسْتَغْفَرَ
وَإِذَا
أَذْنَبَ
نَدِمَ (85/ 3).
7475
آفَةُ
الذَّكَاءِ
الْمَكْرُ (99/ 3).
الفصل
الثاني عشر في
العادة
7476
الْفَضِيلَةُ
غَلَبَةُ
الْعَادَةِ (97/ 1).
7477
الْعَادَةُ
طَبْعٌ ثَانٍ
(185/ 1).
7478
الْعَادَةُ
عَدُوٌّ
مُتَمَلِّكٌ
(237/ 1).
7479
أَصْعَبُ
السِّيَاسَاتِ
نَقْلُ
الْعَادَاتِ
(393/ 2).
7480
أَسْوَأُ
النَّاسِ
حَالًا مَنِ
انْقَطَعَتْ
مَادَّتُهُ
وَبَقِيَتْ
عَادَتُهُ (440/ 2).
7481
بِغَلَبَةِ
الْعَادَاتِ
الْوُصُولُ
إِلَى
أَشْرَفِ
[شَرَفِ]
الْمَقَامَاتِ
(229/ 3).
7482
غَيِّرُوا
الْعَادَاتِ
تَسْهُلْ
عَلَيْكُمُ
الطَّاعَاتُ
(381/ 4).
7483
كُلُّ
شَيْءٍ
يُسْتَطَاعُ
إِلَّا
نَقْلُ
الطِّبَاعِ (541/
4).
7484
لِلْعَادَةِ
عَلَى كُلِّ
إِنْسَانٍ
سُلْطَانٌ (28/ 5).
الفصل
الثالث عشر
كفران النعمة
ذم
الكفران
7485
الْجَزَاءُ
عَلَى
الْإِحْسَانِ
بِالْإِسَاءَةِ
كُفْرَانٌ (324/ 1).
7486
إِنَّ كُفْرَ
النِّعْمَةِ
لُؤْمٌ
وَمُصَاحَبَةَ
الْجَاهِلِ
شُؤْمٌ (498/ 2).
7487
آفَةُ
النِّعَمِ
الْكُفْرَانُ
(98/ 3).
7488
شَرُّ
النَّاسِ
مَنْ لَا
يَشْكُرُ
النِّعْمَةَ
وَلَا
يَرْعَى الْحُرْمَةَ
(170/ 4).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 323
7489
كُفْرُ
النِّعْمَةِ
لُؤْمٌ
وَصُحْبَةُ
الْأَحْمَقِ
شُؤْمٌ (630/ 4).
7490
كَافِرُ
النِّعْمَةِ
كَافِرُ
فَضْلِ اللَّهِ
(634/ 4).
7491
كُفْرُ
النِّعَمِ
مَجْلَبَةٌ
لِحُلُولِ النِّقَمِ
(634/ 4).
7492
كَافِرُ
النِّعْمَةِ
مَذْمُومٌ
عِنْدَ الْخَالِقِ
وَالْخَلَائِقِ
(636/ 4).
7493
لَيْسَ مِنَ
التَّوْفِيقِ
كُفْرَانُ
النِّعَمِ (80/ 5).
7494
مَنِ
اسْتَعَانَ
بِالنِّعْمَةِ
عَلَى الْمَعْصِيَةِ
فَهُوَ
الْكَفُورُ (298/
5).
7495
مَنْ كَفَرَ
حُسْنَ
الصَّنِيعَةِ
اسْتَوْجَبَ
قُبْحَ الْقَطِيعَةِ
(323/ 5).
7496
مَنْ
أَنْعَمَ
عَلَى
الْكَفُورِ
طَالَ غَيْظُهُ
(438/ 5).
7497
مَنْ كَفَرَ
النِّعَمَ
حَلَّتْ بِهِ
النِّقَمُ (473/ 5).
7498
لَا تُضِعْ
نِعْمَةً
مِنْ نِعَمِ
اللَّهِ سُبْحَانَهُ
عِنْدَكَ
وَلْيُرَ عَلَيْكَ
أَثَرُ مَا
أَنْعَمَ
اللَّهُ بِهِ عَلَيْكَ
(313/ 6).
7499
لَا نِعْمَةَ
مَعَ كُفْرٍ (352/
6).
الكفران
يزيل النعمة
7500
النِّعَمُ
يَسْلُبُهَا
الْكُفْرَانُ
(216/ 1).
7501
رُبَّ
كَلِمَةٍ
سَلَبَتْ
نِعْمَةً (58/ 4).
7502
سَبَبُ
زَوَالِ
النِّعَمِ
الْكُفْرَانُ
(121/ 4).
7503
سَبَبُ
تَحَوُّلِ
النِّعَمِ
الْكُفْرُ (126/ 4).
7504
فِي كُفْرِ
النِّعَمِ
زَوَالُهَا (401/
4).
7505
كُفْرُ
النِّعْمَةِ
مُزِيلُهَا
وَشُكْرُهَا
مُسْتَدِيمُهَا
(627/ 4).
7506
كُفْرَانُ
النِّعَمِ
يُزِلُّ
الْقَدَمَ وَيَسْلُبُ
النِّعَمَ (630/ 4).
7507
كُفْرُ
النِّعْمَةِ
مُزِيلُهَا (631/
4).
7508
كُفْرَانُ
الْإِحْسَانِ
يُوجِبُ
الْحِرْمَانَ
(632/ 4).
7509
مَنْ لَمْ
يَشْكُرِ
النِّعْمَةَ
عُوقِبَ بِزَوَالِهَا
(247/ 5).
7510
مَا أَنْعَمَ
اللَّهُ
عَلَى عَبْدٍ
نِعْمَةً
فَظَلَمَ
فِيهَا
إِلَّا كَانَ
حَقِيقاً
[أَنْ
يُزِيلَهَا
عَنْهُ (115/ 6).
7511
مَا أَنْعَمَ
اللَّهُ
سُبْحَانَهُ
عَلَى عَبْدٍ
نِعْمَةً
فَظَلَمَ
فِيهَا
إِلَّا كَانَ
حَقِيقاً
أَنْ
يُزِيلَهَا
عَنْهُ (147/ 6).
7512
لَا تُعِنْ
عَلَى مَنْ
أَنْعَمَ
عَلَيْكَ فَمَنْ
أَعَانَ
عَلَى مَنْ
أَنْعَمَ
عَلَيْهِ
سُلِبَ
الْإِمْكَانَ
(332/ 6).
الفصل
الرابع عشر في
الرذائل
وذمها
7513
الِانْحِطَاطُ
إِلَى
الرَّذَائِلِ
سَهْلٌ
مُرْدٍ
[مردي] (296/ 1).
7514
أَسْوَأُ
الْخَلَائِقِ
التَّحَلِّي
بِالرَّذَائِلِ
(395/ 2).
7515
بِتَجَنُّبِ
الرَّذَائِلِ
تَنْجُو مِنَ
الْعَابِ (228/ 3).
7516
لَا تَغْنَ
[لَا
تَعْتَنِ]
بِالرَّذَائِلِ
فَتَسْقُطَ
قِيمَتُكَ (272/ 6).
7517
لَا يُفْلِحُ
مَنْ
يَتَبَجَّحُ
بِالرَّذَائِلِ
(390/ 6).
7518
لَا
مَرْحَباً
بِوُجُوهٍ
لَا تُرَى
إِلَّا
عِنْدَ كُلِّ
سُوءٍ (430/ 6).
متفرقات
أخلاقي
7519
اسْتَكْثِرْ
مِنَ
الْمَحَامِدِ
فَإِنَّ
الْمَذَامَّ
قَلَّ مَنْ
يَنْجُو
مِنْهَا (238/ 2).
7520
احْذَرْ
كُلَّ أَمْرٍ
إِذَا ظَهَرَ
أَزْرَى
بِفَاعِلِهِ
وَحَقَّرَهُ
(273/ 2).
7521
إِيَّاكَ
وَخُبْثَ
الطَّوِيَّةِ
وَإِفْسَادَ
[وَ فَسَادَ]
النِّيَّةِ
وَرُكُوبَ
الدَّنِيَّةِ
وَغُرُورَ
الْأُمْنِيَّةِ
(317/ 2).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 324
7522
أَفْضَلُ
النَّجْوَى
مَا كَانَ
عَلَى الدِّينِ
وَالتُّقَى
وَأَسْفَرَ
عَنِ اتِّبَاعِ
الْهُدَى
وَمُخَالَفَةِ
الْهَوَى (462/ 2).
7523
إِنَّ
الْعَافِيَةَ
فِي الدِّينِ
وَالدُّنْيَا
لَنِعْمَةٌ
جَلِيلَةٌ
وَمَوْهِبَةٌ
جَزِيلَةٌ (667/ 2).
7524
إِذَا
رَأَيْتَ فِي
غَيْرِكَ
خُلُقاً ذَمِيماً
فَتَجَنَّبْ
مِنْ
نَفْسِكَ
أَمْثَالَهُ
(161/ 3).
7525
تَعَصَّبُوا
لِخِلَالِ
الْحَمْدِ
مِنَ الْحِفْظِ
لِلْجَارِ
وَالْوَفَاءِ
بِالذِّمَامِ
وَالطَّاعَةِ
لِلْبِرِّ
[لِلْخَيْرِ]
وَالْمَعْصِيَةِ
لِلْكِبْرِ
وَتَحَلَّوْا
بِمَكَارِمِ
الْخِلَالِ (311/
3).
7526
تَبَادَرُوا
إِلَى
مَحَامِدِ
الْأَفْعَالِ
وَفَضَائِلِ
الْخِلَالِ
وَتَنَافَسُوا
فِي صِدْقِ
الْأَقْوَالِ
وَبَذْلِ
الْأَمْوَالِ
(312/ 3).
7527
تَحَرَّ مِنْ
أَمْرِكَ مَا
يَقُومُ بِهِ
عُذْرُكَ
وَتَثْبُتُ
بِهِ
حُجَّتُكَ
وَيَفِيءُ
إِلَيْكَ
بِرُشْدِكَ (296/
3).
7528
خُذْ مِنْ
أَمْرِكَ مَا
يَقُومُ بِهِ
عُذْرُكَ
وَتَثْبُتُ
بِهِ
حُجَّتُكَ (440/ 3).
7529
حَيَاءٌ
يَرْتَفِعُ
وَعَوْرَاتٌ
تَجْتَمِعُ
[وَ] أَشْبَهُ
شَيْءٍ
بِالْجُنُونِ
الْإِصْرَارُ
عَلَيْهِ هَرَمٌ
وَالْإِفَاقَةُ
مِنْهُ
نَدَمٌ ثَمَرَةُ
حَلَالِهِ
الْوَلَدُ
إِنْ عَاشَ
فَتَنَ
وَإِنْ مَاتَ
حَزَنَ (417/ 3).
7530
خَيْرُ
الثَّنَاءِ
مَا جَرَى
عَلَى أَلْسِنَةِ
الْأَبْرَارِ
(421/ 3).
7531
ذِلَّ فِي
نَفْسِكَ
وَعَزَّ فِي
دِينِكَ
وَصُنْ
آخِرَتَكَ
وَابْذُلْ دُنْيَاكَ
(35/ 4).
7532
شَيْئَانِ
لَا يَعْرِفُ
فَضْلَهُمَا
إِلَّا مَنْ
فَقَدَهُمَا
الشَّبَابُ
وَالْعَافِيَةُ
(183/ 4).
7533
كُنْ مِنَ
الْكَرِيمِ
عَلَى حَذَرٍ
إِنْ أَهَنْتَهُ
وَمِنَ
اللَّئِيمِ
إِنْ أَكْرَمْتَهُ
وَمِنَ الْحَلِيمِ
إِنْ
أَخْرَجْتَهُ
(613/ 4).
7534
كُنْ
كَالنَّحْلَةِ
إِذَا
أَكَلَتْ
أَكَلَتْ
طَيِّباً
وَإِذَا
وَضَعَتْ
وَضَعَتْ طَيِّباً
وَإِذَا
وَقَعَتْ
عَلَى عُودٍ
لَمْ
تَكْسِرْهُ (615/
4).
7535
لِكُلِّ
حَسَنَةٍ
ثَوَابٌ (10/ 5).
7536
لَنْ
تُدْرِكَ
الْكَمَالَ حَتَّى
تَرْقَى عَنِ
النَّقْصِ (66/ 5).
7537
مَا أَنْقَضَ
النَّوْمَ
لِعَزَائِمِ
الْيَوْمِ (62/ 6).
7538
مَا لَا
يَنْبَغِي
أَنْ
تَفْعَلَهُ
فِي الْجَهْرِ
فَلَا
تَفْعَلْهُ
فِي السِّرِّ
(91/ 6).
7539
مِسْكِينٌ
ابْنُ آدَمَ
مَكْتُومُ
الْأَجَلِ
مَكْنُونُ
الْعِلَلِ [الْفِعْلِ]
مَحْفُوظُ
الْعَمَلِ
تُولِمُهُ
الْبَقَّةُ
وَتُنْتِنُهُ
الْعَرَقَةُ وَتَقْتُلُهُ
الشَّرَقَةُ
(141/ 6).
7540
وَيْحَ ابْنِ
آدَمَ
أَسِيرُ
الْجُوعِ صَرِيعُ
الشِّبَعِ
غَرَضُ
الْآفَاتِ
خَلِيفَةُ
الْأَمْوَاتِ
(229/ 6).
7541
يَكْثُرُ
حَلْفُ
الرَّجُلِ لِأَرْبَعٍ
مَهَانَةٍ
يَعْرِفُهَا
مِنْ نَفْسِهِ
أَوْ
ضَرَاعَةٍ
يَجْعَلُهَا
سَبِيلًا
إِلَى
تَصْدِيقِهِ
أَوْ عَيٍّ
لِمَنْطِقِهِ
فَيَتَّخِذُ
الْأَيْمَانَ
حَشْواً وَصِلَةً
لِكَلَامِهِ
أَوْ
لِتُهْمَةٍ
قَدْ عُرِفَ
بِهَا (479/ 6).
7542
الْمُصِيبُ
وَاجِدٌ
الْمُخْطِئُ
فَاقِدٌ (33/ 1).
7543
الْمُحْتَرِسُ
مُلَقّىً (47/ 1).
7544
الْهَيْبَةُ
خَيْبَةٌ (49/ 1).
7545
الْإِنْذَارُ
إِعْذَارٌ (50/ 1).
7546
الْبَرِيُّ
جَرِيٌّ (56/ 1).
7547
الْمُتَعَرِّضُ
لِلْبَلَاءِ
مُخَاطِرٌ (141/ 1).
7548
الْمُخَاطِرُ
مُتَهَجِّمٌ
عَلَى
الْعَزَرِ (332/ 1).
7549
الرُّؤْيَا
الصَّالِحَةُ
إِحْدَى
الْبِشَارَتَيْنِ
(12/ 2).
7550
قَدْ
تَصْدُقُ
الْأَحْلَامُ
(470/ 4).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 325
7551
الصُّورَةُ
الْجَمِيلَةُ
أَوَّلُ
السَّعَادَتَيْنِ
(22/ 2).
7552
حُسْنُ الصُّورَةِ
أَقَلُّ
[أَوَّلُ]
السَّعَادَةِ
(382/ 3).
7553
حُسْنُ
الصُّورَةِ
الْجَمَالُ
الظَّاهِرُ (382/
3).
7554
الْمَرْكَبُ
الْهَنِيءُ
أَحَدُ
الرَّاحَتَيْنِ
(25/ 2).
7555
اعْتَصِمُوا
بِالذِّمَمِ
فِي
أَوْتَادِهَا
(240/ 2).
7556
احْذَرُوا
صَوْلَةَ
الْكَرِيمِ
إِذَا جَاعَ
وَأَشَرَ
اللَّئِيمِ
إِذَا شَبِعَ
(281/ 2).
7557
احْذَرُوا
سَطْوَةَ
الْكَرِيمِ
إِذَا وُضِعَ
وَسَوْرَةَ
اللَّئِيمِ
إِذَا رُفِعَ
(282/ 2).
7558
احْذَرُوا
نِفَارَ
النِّعَمِ
فَمَا كُلُّ
شَارِدٍ
بِمَرْدُودٍ
(282/ 2).
7559
إِيَّاكَ
وَمَا قَلَّ
إِنْكَارُهُ
وَإِنْ
كَثُرَ
مِنْكَ
اعْتِذَارُهُ
فَمَا كُلُّ
قَائِلٍ
نُكْراً
يُمْكِنُكَ
أَنْ تُوسِعَهُ
عُذْراً (316/ 2).
7560
أَبْلَغُ
الشَّكْوَى
مَا نَطَقَ
بِهِ ظَاهِرُ
الْبَلْوَى (462/
2).
7561
إِنَّمَا
أَبَادَ
الْقُرُونَ
تَعَاقُبُ الْحَرَكَاتِ
وَالسُّكُونِ
(82/ 3).
7562
إِذَا خِفْتَ
الْمَخْلُوقَ
فَرَرْتَ
مِنْهُ (127/ 3).
7563
بِالْإِقْبَالِ
تُطْرَدُ
النُّحُوسُ (217/
3).
7564
بُعْدُ
الْمَرْءِ
عَنِ
الدَّنِيَّةِ
فُتُوَّةٌ (260/ 3).
7565
تَوَقُّعُ
الْفَرَحِ
إِحْدَى
الرَّاحَتَيْنِ
(317/ 3).
7566
جَمَالُ
الْحُرِّ
تَجَنُّبُ
الْعَارِ (362/ 3).
7567
خَيْرُ
الشِّيَمِ
أَرْضَاهَا (426/
3).
7568
مَنِ
اخْتَبَرَ
قَلَا
وَهَجَرَ (473/ 5).
7569
رُبَّ
مُتَحَرِّزٍ
مِنْ شَيْءٍ
فِيهِ آفَتُهُ
(72/ 4).
7570
رُبَّمَا
عَزَّ
الْمَطْلَبُ
وَالِاكْتِسَابُ
(81/ 4).
7571
رُكُوبُ
الْمَعَاطِبِ
عُنْوَانُ
الْحَمَاقَةِ
(94/ 4).
7572
ضَادُّوا
الْقَسْوَةَ
بِالرِّقَّةِ
(232/ 4).
7573
عِنْدَ
تَصْحِيحِ
الضَّمَائِرِ
يَبْدُو غِلُّ
السَّرَائِرِ
(322/ 4).
7574
عَجِبْتُ
لِمَنْ
يَظْلِمُ
نَفْسَهُ
كَيْفَ
يُنْصِفُ
غَيْرَهُ (341/ 4).
7575
فِي
الْغَيْبِ
[الْغَيْبُ]
الْعَجَبُ (405/ 4).
7576
فِي كُلِّ
نِعْمَةٍ
[نَسَمَةٍ]
أَجْرٌ (407/ 4).
7577
قَدْ يَكْبُو
الْجَوَادُ (460/
4).
7578
قَدْ
تُفَاجِئُ
الْبَلِيَّةُ
(461/ 4).
7579
قَدْ تُذِلُّ
الرَّزِيَّةُ
(461/ 4).
7580
قَدْ
تَتَجَهَّمُ
الْمَطَالِبُ
(461/ 4).
7581
قَدْ
يَبْعَدُ
الْقَرِيبُ (462/
4).
7582
قَدْ
يَسْتَقِيمُ
الْمُعْوَجُّ
(464/ 4).
7583
قَدْ
يَسْلَمُ
الْمُغَرَّرُ
[الْمَغْرُورُ]
(466/ 4).
7584
قَدْ تَعُمُّ
[تعم]
الْأُمُورُ (466/
4).
7585
قَدْ
يَكْذِبُ
الرَّجُلُ
عَلَى
نَفْسِهِ عِنْدَ
شِدَّةِ
الْبَلَاءِ
بِمَا لَمْ
يَفْعَلْهُ (483/
4).
7586
كَمْ مِنْ
طَامِعٍ
بِالصَّفْحِ
عَنْهُ (550/ 4).
7587
كَمْ مِنْ
خَائِفٍ
وَفَدَ بِهِ
خَوْفُهُ عَلَى
قَرَارِهِ
الْأَمْنِ (554/ 4).
7588
كَمْ دَنِفٍ
نَجَا
وَصَحِيحٍ
هَوَى (628/ 4).
7589
لِكُلِّ
غَيْبَةٍ
إِيَابٌ (11/ 5).
7590
مَنْ
أَسْرَعَ الْمَسِيرَ
أَدْرَكَ
الْمَقِيلَ (196/
5).
7591
مَنْ عَجَزَ
عَنْ
أَعْمَالِهِ
أَدْبَرَ فِي
أَحْوَالِهِ
(406/ 5).
7592
مَنْ رَغِبَ
فِي
حَيَاتِكَ
فَقَدْ
تَعَلَّقَ
بِجِبَالِكَ
(468/ 5).
7593
مِنَ
الْفَرَاغِ
تَكُونُ
الصَّبْوَةُ
(10/ 6).
7594
مَعَ
الْفَرَاغِ
تَكُونُ
الصَّبْوَةُ
(122/ 6).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 326
7597
مِنَ
السَّعَادَةِ
نُجْحُ
الطَّلِبَةِ
(35/ 6).
7596
مَا نَدِمَ
مَنِ
اسْتَخَارَ (49/ 6).
7597
مَا كُلُّ
طَالِبٍ
يَخِيبُ (51/ 6).
7598
مَا كُلُّ
رَامٍ
يُصِيبُ (51/ 6).
7599
مَا كُلُّ
غَائِبٍ
يَئُوبُ (51/ 6).
7600
مَا كُلُّ
مَفْتُونٍ
يُعَاتَبُ (52/ 6).
7601
مَا بَقَاءُ
فَرْعٍ
بَعْدَ
ذَهَابِ
أَصْلٍ (70/ 6).
7602
مُذِيعُ
الْفَاحِشَةِ
كَفَاعِلِهَا
(125/ 6).
7603
نِعْمَ
الطَّهُورُ
التُّرَابُ (168/
6).
7604
هُمْ
أُسَرَاءُ
إِيمَانٍ
لَمْ
يَفُكَّهُمْ
مِنْهُ
زَيْغٌ وَلَا
عُدُولٌ (193/ 6).
7605
هَيْهَاتَ
مِنْ نَيْلِ
السَّعَادَةِ
السُّكُونُ
إِلَى
الْهُوَيْنَا
وَالْبَطَالَةِ
(197/ 6).
7606
لَا
تَسْتَطِلْ
عَلَى مَنْ
لَا
تَسْتَرِقُّ
(261/ 6).
7607
لَا تُفْسِدْ
مَا
يَعْنِيكَ
صَلَاحُهُ (267/ 6).
7608
لَا حَقَّ
لِمَحْجُوجٍ
(356/ 6).
7609
لَا
بَشَاشَةَ
مَعَ
إِبْرَامٍ (359/ 6).
7610
لَا أَشْجَعَ
مِنْ
بَرِيءٍ (373/ 6).
7611
لَا
ازْدِجَارَ
لِمَنْ لَا
إِقْلَاعَ
لَهُ (401/ 6).
7612
لَا
حَمِيَّةَ
لِمَنْ لَا
أَنْفَةَ
لَهُ (403/ 6).
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم،
ص: 327
القسم
الرابع
السياسي وما
فيه باب في
الشئون السياسية
والنظامية
باب في
الحكومة
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 329
باب
الأول في
الشئون
السياسة
والنظامية
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 331
الفصل
الأول في
الرئاسة
والسياسة
7613
الْجُودُ
رِيَاسَةٌ
الْمُلْكُ
سِيَاسَةٌ (13/ 1).
7614
الرِّيَاسَةُ
عَطَبٌ (59/ 1).
7615
الِاحْتِمَالُ
زَيْنُ
السِّيَاسَةِ
(197/ 1).
7616
حُسْنُ
السِّيَاسَةِ
قَوَامُ
الرَّعِيَّةِ
(384/ 3).
7617
حُسْنُ السِّيَاسَةِ
يَسْتَدِيمُ
الرِّيَاسَةَ
(385/ 3).
7618
حُسْنُ
التَّدْبِيرِ
وَتَجَنُّبُ
التَّبْذِيرِ
مِنْ حُسْنِ
السِّيَاسَةِ
(385/ 3).
7619
فَضِيلَةُ
الرِّيَاسَةِ
حُسْنُ
السِّيَاسَةِ
(423/ 4).
7620
مَنْ
حَسُنَتْ
سِيَاسَتُهُ
وَجَبَتْ
طَاعَتُهُ (211/ 5).
7621
مَنْ
حَسُنَتْ
سِيَاسَتُهُ
دَامَتْ
رِيَاسَتُهُ
(294/ 5).
7622
مَنْ سَاسَ
نَفْسَهُ
أَدْرَكَ
السِّيَاسَةَ
(209/ 5).
7623
مَنْ بَذَلَ
مَعْرُوفَهُ
اسْتَحَقَّ
الرِّيَاسَةَ
(209/ 5).
7624
مَنْ سَمَا
إِلَى
الرِّئَاسَةِ
صَبَرَ عَلَى
مَضَضِ
السِّيَاسَةِ
(315/ 5).
7625
مَنْ قَصُرَ
عَنِ
السِّيَاسَةِ
صَغُرَ عَنِ
الرِّيَاسَةِ
(316/ 5).
7626
مَنِ
اتَّخَذَ
الْحَقَّ
لِجَاماً
اتَّخَذَهُ
النَّاسُ
إِمَاماً (321/ 5).
7627
مِلَاكُ
السِّيَاسَةِ
الْعَدْلُ (116/ 6).
7628
لَا
رِيَاسَةَ
كَالْعَدْلِ
فِي
السِّيَاسَةِ
(430/ 6).
7629
نِعْمَ
السِّيَاسَةُ
الرِّفْقُ (167/ 6).
7630
أَصْعَبُ
السِّيَاسَاتِ
نَقْلُ
الْعَادَاتِ
(393/ 2).
الفصل
الثاني في
الأمر
بالمعروف
والنهي عن المنكر
7631
الْعَقْلُ
مُنَزِّهٌ
عَنِ
الْمُنْكَرِ
آمِرٌ
بِالْمَعْرُوفِ
(328/ 1).
7632
الْأَمْرُ
بِالْمَعْرُوفِ
أَفْضَلُ
أَعْمَالِ
الْخَلْقِ (101/ 2).
7633
الرَّاضِي
بِفِعْلِ
قَوْمٍ
كَالدَّاخِلِ
فِيهِ
مَعَهُمْ
وَلِكُلِّ
دَاخِلٍ فِي
بَاطِلٍ
إِثْمَانِ
إِثْمُ
الرِّضَا
بِهِ وَإِثْمُ
الْعَمَلِ
بِهِ (131/ 2).
7634
السَّيْفُ
فَاتِقٌ
وَالدِّينُ
رَاتِقٌ فَالدِّينُ
[الدِّينُ]
يَأْمُرُ بِالْمَعْرُوفِ
وَالسَّيْفُ
يَنْهَى عَنِ
الْمُنْكَرِ
قَالَ
اللَّهُ
تَعَالَى
وَلَكُمْ فِي
الْقِصاصِ
حَياةٌ (147/ 2).
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم 340
الفصل
الثاني شرائط
الحاكم ..... ص : 340
تصنيف غرر الحكم
ودرر الكلم،
ص: 332
7635
اومُرْ
بِالْمَعْرُوفِ
تَكُنْ مِنْ
أَهْلِهِ
وَأَنْكِرِ
الْمُنْكَرَ
بِيَدِكَ وَلِسَانِكَ
وَبَايِنْ
مَنْ
فَعَلَهُ
بِجُهْدِكَ (214/
2).
7636
ائْتَمَرُوا
بِالْمَعْرُوفِ
وَأْمُرُوا بِهِ
وَتَنَاهَوْا
عَنِ
الْمُنْكَرِ
وَانْهَوْا
عَنْهُ (262/ 2).
7637
إِنَّ
الْأَمْرَ
بِالْمَعْرُوفِ
وَالنَّهْيَ
عَنِ
الْمُنْكَرِ
لَا
يُقَرِّبَانِ
مِنْ أَجَلٍ
وَلَا
يَنْقُصَانِ
مِنْ رِزْقٍ لَكِنْ
يُضَاعِفَانِ
الثَّوَابَ
وَيُعْظِمَانِ
الْأَجْرَ
وَأَفْضَلُ
مِنْهُمَا كَلِمَةُ
عَدْلٍ
عِنْدَ
إِمَامٍ
جَائِرٍ (611/ 2).
7638
غَايَةُ
الدِّينِ
الْأَمْرُ
بِالْمَعْرُوفِ
وَالنَّهْيُ
عَنِ
الْمُنْكَرِ
وَإِقَامَةُ
الْحُدُودِ (374/
4).
7639
قِوَامُ
الشَّرِيعَةِ
الْأَمْرُ
بِالْمَعْرُوفِ
وَالنَّهْيُ
عَنِ
الْمُنْكَرِ
وَإِقَامَةُ
الْحُدُودِ (518/
4).
7640
كُنْ
عَامِلًا
بِالْخَيْرِ
نَاهِياً
عَنِ
الشَّرِّ
مُنْكِراً
شِيمَةَ
الْغَدْرِ (607/ 4).
7641
كُنْ
بِالْمَعْرُوفِ
آمِراً
وَعَنِ الْمُنْكَرِ
نَاهِياً
وَلِمَنْ
قَطَعَكَ
وَاصِلًا
وَلِمَنْ
حَرَمَكَ
مُعْطِياً (610/ 4).
7642
كُنْ
بِالْمَعْرُوفِ
آمِراً
وَعَنِ الْمُنْكَرِ
نَاهِياً
وَبِالْخَيْرِ
عَامِلًا
وَلِلشَّرِّ
مَانِعاً (613/ 4).
7643
مَنْ أَمَرَ
بِالْمَعْرُوفِ
شَدَّ ظُهُورَ
الْمُؤْمِنِينَ
(258/ 5).
7644
مَنْ نَهَى
عَنِ
الْمُنْكَرِ
أَرْغَمَ أُنُوفَ
الْفَاسِقِينَ
(259/ 5).
7645
مَنْ كَانَ
فِيهِ
ثَلَاثٌ
سَلِمَتْ
لَهُ الدُّنْيَا
وَالْآخِرَةُ
يَأْمُرُ
بِالْمَعْرُوفِ
وَيَأْتَمِرُ
بِهِ
وَيَنْهَى
عَنِ
الْمُنْكَرِ
وَيَنْتَهِي
عَنْهُ
وَيُحَافِظُ
عَلَى
حُدُودِ اللَّهِ
جَلَّ
وَعَلَا (440/ 5).
7646
مِنْ
أَفْضَلِ
الْفَضَائِلِ
اصْطِنَاعُ الصَّنَائِعِ
وَبَثُّ
الْمَعْرُوفِ
(29/ 6).
7647
لَنْ
تَهْتَدِيَ إِلَى
الْمَعْرُوفِ
حَتَّى
تَضِلَّ عَنِ
الْمُنْكَرِ
(67/ 5).
7648
إِنَّ مَنْ
رَأَى
عُدْوَاناً
يُعْمَلُ بِهِ
وَمُنْكَراً
يُدْعَى
إِلَيْهِ
فَأَنْكَرَهُ
بِقَلْبِهِ
فَقَدْ
سَلِمَ
وَبَرِئَ وَمَنْ
أَنْكَرَهُ
بِلِسَانِهِ
فَقَدْ أُجِرَ
وَهُوَ
أَفْضَلُ
مِنْ
صَاحِبِهِ
وَمَنْ
أَنْكَرَهُ
بِسَيْفِهِ
لِتَكُونَ حُجَّةُ
اللَّهِ
الْعُلْيَا
وَكَلِمَةُ الظَّالِمِينَ
السُّفْلَى
فَذَلِكَ
الَّذِي
أَصَابَ
سَبِيلَ
الْهُدَى
وَقَامَ [أَقَامَ]
عَلَى
الطَّرِيقِ
وَنَوَّرَ
فِي قَلْبِهِ
الْيَقِينُ (559/
2).
7649
إِذَا رَأَى
أَحَدُكُمُ
الْمُنْكَرَ
وَلَمْ
يَسْتَطِعْ
أَنْ يُنْكِرَهُ
بِيَدِهِ
وَلِسَانِهِ
وَأَنْكَرَهُ
بِقَلْبِهِ
وَعَلِمَ
اللَّهُ
صِدْقَ ذَلِكَ
مِنْهُ
فَقَدْ
أَنْكَرَهُ (183/
3).
7650
إِنْ
كُنْتُمْ لَا
مَحَالَةَ
مُتَسَابِقِينَ
فَتَسَابَقُوا
إِلَى
إِقَامَةِ
حُدُودِ
اللَّهِ
وَالْأَمْرِ
بِالْمَعْرُوفِ
(20/ 3).
7651
فَمِنْهُمُ
الْمُنْكِرُ
لِلْمُنْكَرِ
بِيَدِهِ
وَلِسَانِهِ
وَقَلْبِهِ
فَذَلِكَ الْمُسْتَكْمِلُ
لِخِصَالِ
الْخَيْرِ وَمِنْهُمُ
الْمُنْكِرُ
بِلِسَانِهِ
وَقَلْبِهِ
وَالتَّارِكُ
بِيَدِهِ
فَذَلِكَ الْمُتَمَسِّكُ
بِخَصْلَتَيْنِ
مِنْ خِصَالِ
الْخَيْرِ
وَمُضَيِّعُ
خَصْلَةٍ
وَمِنْهُمُ
الْمُنْكِرُ
بِقَلْبِهِ
وَالتَّارِكُ
بِلِسَانِهِ
وَيَدِهِ
فَذَلِكَ
مُضَيِّعٌ
أَشْرَفَ
الْخَصْلَتَيْنِ
مِنَ
الثَّلَاثِ
وَمُتَمَسِّكٌ
بِوَاحِدَةٍ
وَمِنْهُمْ
تَارِكٌ
لِإِنْكَارِ
الْمُنْكَرِ
بِقَلْبِهِ
وَلِسَانِهِ
وَيَدِهِ
فَذَلِكَ
مَيِّتُ
الْأَحْيَاءِ
(444/ 4).
7652
رُبَّ
زَاجِرٍ
غَيْرُ
مُزْدَجِرٍ (78/ 4).
7653
رُبَّ آمِرٍ
غَيْرُ
مُؤْتَمِرٍ (78/ 4).
7654
كَفَى
بِالْمَرْءِ
جَهْلًا أَنْ
يُنْكِرَ
عَلَى
النَّاسِ مَا
يَأْتِي
مِثْلَهُ (584/ 4).
7655
كَفَى
بِالْمَرْءِ
غَوَايَةً
أَنْ
يَأْمُرَ
النَّاسَ
بِمَا لَا
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 333
يَأْتَمِرُ
بِهِ
وَيَنْهَاهُمْ
عَمَّا لَا
يَنْتَهِي
عَنْهُ (584/ 4).
7656
كُنْ آمِراً
بِالْمَعْرُوفِ
عَامِلًا بِهِ
وَلَا تَكُنْ
مِمَّنْ
يَأْمُرُ
بِهِ وَيَنْأَى
عَنْهُ
فَيَبُوءُ
بِإِثْمِهِ
وَيَتَعَرَّضُ
مَقْتَ
[لِمَقْتِ]
رَبِّهِ (616/ 4).
7657
يَقْبُحُ
عَلَى
الرَّجُلِ
أَنْ
يُنْكِرُ عَلَى
النَّاسِ
مُنْكَرَاتٍ
وَيَنْهَاهُمْ
عَنْ
رَذَائِلَ
وَسَيِّئَاتٍ
وَإِذَا خَلَا
بِنَفْسِهِ
ارْتَكَبَهَا
وَلَا يَسْتَنْكِفُ
مِنْ
فِعْلِهَا (480/ 6).
الفصل
الثالث في
الجهاد
والمجاهدين
7658
الْجِهَادُ
عِمَادُ
الدِّينِ
وَمِنْهَاجُ
السُّعَدَاءِ
(354/ 1).
7659
الْمُجَاهِدُونَ
تُفَتَّحُ
لَهُمْ أَبْوَابُ
السَّمَاءِ (355/
1).
7660
إِنَّ
أَوَّلَ مَا
تَغْلِبُونَ
عَلَيْهِ مِنَ
الْجِهَادِ
جِهَادٌ
بِأَيْدِيكُمْ
ثُمَّ
بِأَلْسِنَتِكُمْ
ثُمَّ
بِقُلُوبِكُمْ
فَمَنْ لَمْ يَعْرِفْ
بِقَلْبِهِ
مَعْرُوفاً
وَلَمْ يُنْكِرْ
مُنْكَراً
قُلِّبَ
فَجُعِلَ
أَعْلَاهُ
أَسْفَلَهُ (585/
2).
7661
إِنَّ
أَكْرَمَ
الْمَوْتِ
الْقَتْلُ
وَالَّذِي
نَفْسِي
بِيَدِهِ
لَأَلْفُ
ضَرْبَةٍ
بِالسَّيْفِ
أَهْوَنُ
مِنْ مِيتَةٍ
عَلَى
الْفِرَاشِ (599/
2).
7662
بَقِيَّةُ
السَّيْفِ
أَنْمَى
عَدَداً وَأَكْثَرُ
وَلَداً (263/ 3).
7663
ثَوَابُ
الْجِهَادِ
أَعْظَمُ
الثَّوَابِ (348/
3).
7664
رُبَّ حَرْبٍ
أَعْوَدُ
مِنْ سِلْمٍ (69/
4).
7665
زَكَاةُ
الْبَدَنِ
الْجِهَادُ
وَالصِّيَامُ
(106/ 4).
7666
زَكَاةُ
الشَّجَاعَةِ
الْجِهَادُ
فِي سَبِيلِ
اللَّهِ (106/ 4).
7667
صَمْداً
صَمْداً
حَتَّى
يَنْجَلِيَ
لَكُمْ
عَمُودُ
الْحَقِّ
وَأَنْتُمُ
الْأَعْلَوْنَ
وَاللَّهُ
مَعَكُمْ
وَلَنْ
يَتِرَكُمْ
أَعْمالَكُمْ
(216/ 4).
7668
ضَارِبُوا
عَنْ
دِينِكُمْ
بِالظُّبَى
وَصِلُوا
السُّيُوفَ
بِالْخُطَا
وَانْتَصِرُوا
بِاللَّهِ
تَظْفَرُوا
وَتُنْصَرُوا
(234/ 4).
7669
مَنْ جَاهَدَ
عَلَى
إِقَامَةِ
الْحَقِّ وُفِّقَ
(339/ 5).
الفصل
الرابع في
الجند
أهمية
الجند
7670
الْجُنُودُ
حُصُونُ الرَّعِيَّةِ
(185/ 1).
7671
الْجُنُودُ
عِزُّ
الدِّينِ
وَحُصُونُ
الْوُلَاةِ (89/ 2).
7672
مَنْ خَذَلَ
جُنْدَهُ
نَصَرَ
أَضْدَادَهُ
(274/ 5).
آفة
الجند
7673
الْجُبْنُ
آفَةٌ
الْعَجْزُ
سَخَافَةٌ (33/ 1).
7674
آفَةُ
الْجُنْدِ
مُخَالَفَةُ
الْقَادَةِ (103/
3).
7675
الْفِرَارُ
أَحَدُ
الذُّلَّيْنِ
(23/ 2).
7676
اسْتَحْيُوا
مِنَ
الْفِرَارِ
فَإِنَّهُ عَارٌ
فِي
الْأَعْقَابِ
وَنَارٌ
يَوْمَ الْحِسَابِ
(245/ 2).
7677
عَاوِدُوا
الْكَرَّ
وَاسْتَحْيُوا
مِنَ الْفَرِّ
فَإِنَّهُ
عَارٌ فِي
الْأَعْقَابِ
وَنَارٌ
يَوْمَ
الْحِسَابِ (358/
4).
7678
إِنَّ فِي
الْفِرَارِ
مَوْجِدَةَ
اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
وَالذُّلَّ
اللَّازِمَ
وَالْعَارَ
الدَّائِمَ
وَإِنَّ
الْفَارَّ
غَيْرُ
مَزِيدٍ فِي
عُمُرِهِ
وَلَا
مُؤَخَّرٌ عَنْ
يَوْمِهِ (565/ 2).
7679
وَايْمُ
اللَّهِ
لَئِنْ
فَرَرْتُمْ
مِنْ سَيْفِ
الْعَاجِلَةِ
لَا
تَسْلَمُوا
مِنْ سُيُوفِ
الْآخِرَةِ وَأَنْتُمْ
لَهَامِيمُ
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 334
الْعَرَبِ
وَالسَّنَامُ
الْأَعْظَمِ
فَاسْتَحْيُوا
مِنَ
الْفِرَارِ
فَإِنَّ فِيهِ
ادِّرَاعَ
الْعَارِ
وَوُلُوجَ
النَّارِ (255/ 6).
نكات حربية
7680
الْأَخْذُ
عَلَى
الْعَدُوِّ
بِالْفَضْلِ أَحَدُ
الظَّفَرَيْنِ
(26/ 2).
7681
الِاسْتِصْلَاحُ
لِلْأَعْدَاءِ
بِحُسْنِ
الْمَقَالِ
وَجَمِيلِ
الْأَفْعَالِ
أَهْوَنُ
مِنْ
مُلَاقَاتِهِمْ
وَمُغَالَبَتِهِمْ
بِمَضِيضِ
الْقِتَالِ (82/ 2).
7682
زَكَاةُ
الظَّفَرِ
الْإِحْسَانُ
(105/ 4).
7683
الرَّأْيُ
بِتَحْصِينِ
الْأَسْرَارِ
(271/ 1).
7684
أَنْجَحُ
الْأُمُورِ
مَا أَحَاطَ
بِهِ الْكِتْمَانُ
(458/ 2).
7685
عَثْرَةُ
الِاسْتِرْسَالِ
لَا
تُسْتَقَالُ
(362/ 4).
7686
قَدْ
يَخْدَعُ
الْأَعْدَاءُ
(471/ 4).
7687
مَنْ نَامَ
عَنْ
عَدُوِّهِ
أَنْبَهَتْهُ
[نَبَّهَتْهُ]
الْمَكَايِدُ
(344/ 5).
7688
مَنْ
أَبْغَضَكَ
أَغْرَاكَ (149/ 5).
7689
لَا
تَغْتَرَّنَّ
بِمُجَامَلَةِ
الْعَدُوِّ
فَإِنَّهُ
كَالْمَاءِ
وَإِنْ
أُطِيلَ إِسْخَانُهُ
بِالنَّارِ
لَا
يَمْتَنِعُ [لَمْ
يَمْنَعْ]
مِنْ
إِطْفَائِهَا
(292/ 6).
7690
اسْتَعْمِلْ
مَعَ
عَدُوِّكَ
مُرَاقَبَةَ الْإِمْكَانِ
وَانْتِهَازَ
الْفُرْصَةِ تَظْفَرْ
(192/ 2).
7691
كَافِلُ
النَّصْرِ
الصَّبْرُ (632/ 4).
7692
لَا
تُغَالِبْ
مَنْ لَا
تَقْدِرُ
عَلَى دَفْعِهِ
(264/ 6).
7693
لَا تُوقِعْ
بِالْعَدُوِّ
قَبْلَ
الْقُدْرَةِ
(282/ 6).
7694
إِنْ
وَقَعَتْ
بَيْنَكَ
وَبَيْنَ
عَدُوِّكَ
قِصَّةٌ
عَقَدْتَ
بِهَا
صُلْحاً
وَأَلْبَسْتَهُ
بِهَا
ذِمَّةً
فَحُطْ
عَهْدَكَ بِالْوَفَاءِ
وَارْعَ
ذِمَّتَكَ
بِالْأَمَانَةِ
وَاجْعَلْ
نَفْسَكَ
جُنَّةٌ
بَيْنَكَ
وَبَيْنَ مَا
أَعْطَيْتَ
مِنْ
عَهْدِكَ (9/ 3).
7695
رُدَّ
الْحَجَرَ
مِنْ حَيْثُ
جَاءَكَ فَإِنَّهُ
لَا يُرَدُّ
الشَّرُّ
إِلَّا بِالشَّرِّ
(86/ 4).
7696
مَنْ
أَظْهَرَ
عَدَاوَتَهُ
قَلَّ
كَيْدُهُ (196/ 5).
7697
مَنْ دَارَى
أَضْدَادَهُ
أَمِنَ
الْمَحَارِبَ
(316/ 5).
7698
لَا
تَسْتَصْغِرَنَّ
عَدُوّاً
وَإِنْ
ضَعُفَ (273/ 6).
7699
لَا
تُحَارِبْ
مَنْ
يَعْتَصِمُ
بِالدِّينِ
فَإِنَّ
مُغَالِبَ
الدِّينِ
مَحْرُوبٌ (302/ 6).
7700
لَا
تُغَالِبْ
مَنْ
يَسْتَظْهِرُ
بِالْحَقِّ
فَإِنَّ
مُغَالِبَ
الْحَقِّ
مَغْلُوبٌ (302/ 6).
7701
لَا
تَعَرَّضْ
لِعَدُوِّكَ
وَهُوَ
مُقْبِلٌ
فَإِنَّ
إِقْبَالَهُ
يُعِينُهُ
عَلَيْكَ
وَلَا
تَعَرَّضْ
لَهُ وَهُوَ مُدْبِرٌ
فَإِنَّ
إِدْبَارَهُ
يَكْفِيكَ أَمْرُهُ
(295/ 6).
7702
الْفِرَارُ
فِي
أَوَانِهِ
يَعْدِلُ
الظَّفَرَ
فِي
زَمَانِهِ (108/ 2).
7703
طَيِّبُوا
عَنْ
أَنْفُسِكُمْ
نَفْساً وَامْشُوا
إِلَى
الْمَوْتِ
مَشْياً
سَجْحاً (256/ 4).
7704
عَضُّوا
عَلَى
النَّوَاجِذِ
فَإِنَّهُ أَنْبَا
لِلسُّيُوفِ
عَنِ
الْهَامِ (361/ 4).
7705
غُضُّوا
الْأَبْصَارَ
فِي
الْحُرُوبِ
فَإِنَّهُ
أَرْبَطُ
لِلْجَأْشِ
وَأَسْكَنُ لِلْقُلُوبِ
(390/ 4).
7706
قَدِّمُوا
الدَّارِعَ
وَأَخِّرُوا
الْحَاسِرَ
وَعَضُّوا
عَلَى
الْأَضْرَاسِ
فَإِنَّهُ
أَنْبَا لِلسُّيُوفِ
عَنِ
الْهَامِ (515/ 4).
7707
نَافِحُوا
بِالظَّبَى
وَصِلُوا
السُّيُوفَ
بِالْخُطَى
وَطَيِّبُوا
عَنْ
أَنْفُسِكُمْ
نَفْساً
وَامْشُوا
إِلَى
الْمَوْتِ مَشْياً
سَجْحاً (178/ 6).
7708
لَا
تَدْعُوَنَّ
إِلَى
مُبَارَزَةٍ
وَإِنْ
دُعِيتَ
إِلَيْهَا
فَأَجِبْ
فَإِنَّ الدَّاعِيَ
إِلَيْهَا
بَاغٍ
وَالْبَاغِيَ
مَصْرُوعٌ (321/ 6).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 335
7709
لَا
تَشْتَدَّنَّ
عَلَيْكُمْ
فَرَّةٌ [زَفْرَةٌ]
بَعْدَهَا
كَرَّةٌ
وَلَا
جَوْلَةٌ
بَعْدَهَا
صَوْلَةٌ
وَأَعْطُوا
السُّيُوفَ
حُقُوقَهَا
وَقُصُّوا
لِلْحَرْبِ
مَصَارِعَهَا
وَاذْمِرُوا
أَنْفُسَكُمْ
عَلَى الطَّعْنِ
الدَّعْسِيِّ
وَالضَّرْبِ
الطِّلَخْفِيِّ
[التلحفي]
وَأَمِيتُوا
الْأَصْوَاتِ
فَإِنَّهُ
أَطْرَدُ لِلْفَشَلِ
(342/ 6).
7710
الْتَوُوا
فِي
أَطْرَافِ
الرِّمَاحِ
فَإِنَّهُ
أَمْوَرُ
لِلْأَسِنَّةِ
(252/ 2).
الفصل
الخامس في
الحرية
والوطن
7711
الْحُرُّ
حُرٌّ وَإِنْ
مَسَّهُ
الضُّرُّ الْعَبْدُ
عَبْدٌ
وَإِنْ
سَاعَدَهُ
الْقَدَرُ (349/ 1).
7712
أَفْضَلُ
الْكُنُوزِ
حُرٌّ
يُدَّخَرُ
[لَا
يُدَّخَرُ] (401/ 2).
7713
لَيْسَ
لِلْأَحْرَارِ
جَزَاءٌ
إِلَّا الْإِكْرَامُ
(81/ 5).
7714
مَنِ
اصْطَنَعَ
حُرّاً
اسْتَفَادَ
أَجْراً (276/ 5).
7715
مَنْ قَصَّرَ
عَنْ
أَحْكَامِ
الْحُرِّيَّةِ
أُعِيدَ
إِلَى
الرِّقِّ
[إِلَى
الرِّفْقِ] (314/
5).
7716
لَا
تَكُونَنَّ
عَبْدَ
غَيْرِكَ
وَقَدْ جَعَلَكَ
اللَّهُ
سُبْحَانَهُ
حُرّاً فَمَا
خَيْرُ
خَيْرٍ لَا
يُنَالُ
إِلَّا
بِشَرٍّ
وَيُسْرٍ لَا
يُنَالُ
إِلَّا
بِعُسْرٍ (317/ 6).
7717
الِاغْتِرَابُ
أَحَدُ
الشِّتَاتَيْنِ
(14/ 2).
7718
مِنْ ضِيقِ
الْعَطَنِ لُزُومُ
الْوَطَنِ
[الْفِطَنِ] (15/
6).
7719
مَوْتٌ
وَحِيٌّ
خَيْرٌ مِنْ
عَيْشٍ شَقِيٍّ
(125/ 6).
7720
لَيْسَ
بَلَدٌ
أَحَقَّ بِكَ
مِنْ بَلَدٍ خَيْرُ
الْبِلَادِ
مَا حَمَلَكَ
(83/ 5).
الفصل
السادس في
التقية
7721
التَّقِيَّةُ
دِيَانَةٌ (39/ 1).
7722
عَلَيْكَ بِالتَّقِيَّةِ
فَإِنَّهَا
شِيمَةُ
الْأَفَاضِلِ
(295/ 4).
7723
مَنْ
أَحَبَّنَا
بِقَلْبِهِ
وَأَبْغَضَنَا
بِلِسَانِهِ
فَهُوَ فِي
الْجَنَّةِ (242/
5).
7724
لَا دِينَ
لِمَنْ لَا
تَقِيَّةَ
لَهُ (404/ 6).
الفصل
السابع في
القضاء
7725
آفَةُ
الْقُضَاةِ
الطَّمَعُ (104/ 3).
7726
أَفْظَعُ
شَيْءٍ
ظُلْمُ
الْقُضَاةِ (400/
2).
7727
شَرُّ
الْقُضَاةِ
مَنْ جَارَتْ
أَقْضِيَتُهُ
[قَضِيَّتُهُ]
(171/ 4).
7728
مِنْ
أَفْضَلِ
الِاخْتِيَارِ
وَأَحْسَنِ الِاسْتِظْهَارِ
أَنْ
تَعْدِلَ فِي
الْحُكْمِ
وَتُجْرِيَهُ
فِي
الْخَاصَّةِ
وَالْعَامَّةِ
عَلَى
السَّوَاءِ (43/ 6).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 337
باب
الثاني في
الحكومة
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 339
الفصل
الأول في
الحاكم
والحكومة
العادلة
الحكومة
العادلة
وفضيلتها
7729
الْعَدْلُ
فَضِيلَةُ
السُّلْطَانِ
(154/ 1).
7730
الْمُلُوكُ
حُمَاةُ
الدِّينِ (183/ 1).
7731
إِمَامٌ
عَادِلٌ
خَيْرٌ مِنْ
مَطَرٍ وَابِلٍ
(386/ 1).
7732
الْعَدْلُ
أَفْضَلُ
السِّيَاسَتَيْنِ
(22/ 2).
7733
أَفْضَلُ
الْمُلُوكِ
الْعَادِلُ (376/
2).
7734
أَجَلُّ
الْمُلُوكِ
مَنْ مَلَكَ
نَفْسَهُ
وَبَسَطَ
[منه]
الْعَدْلَ (439/ 2).
7735
إِنَّ
الزُّهْدَ
فِي
وِلَايَةِ
الظَّالِمِ
بِقَدْرِ
الرَّغْبَةِ
فِي
وِلَايَةِ
الْعَادِلِ (504/
2).
7736
تَاجُ
الْمَلِكِ
عَدْلُهُ (278/ 3).
7737
جَمَالُ
السِّيَاسَةِ
الْعَدْلُ
فِي الْإِمْرَةِ
وَالْعَفْوُ
مَعَ
الْقُدْرَةِ
(375/ 3).
7738
خَيْرُ
السِّيَاسَاتِ
الْعَدْلُ (420/ 3).
7739
دَوْلَةُ
الْعَادِلِ
مِنَ
الْوَاجِبَاتِ
(10/ 4).
7740
دَوْلَةُ
الْأَكَابِرِ
[الْأَكَارِمِ]
مِنْ
أَفْضَلِ
الْمَغَانِمِ
(10/ 4).
7741
دَوْلَةُ
الْعَاقِلِ
كَالنَّسِيبِ
يَحِنُّ
إِلَى الْوُصْلَةِ
(10/ 4).
7742
زَيْنُ
الْمَلِكِ
الْعَدْلُ (109/ 4).
7743
زَمَانُ
الْعَادِلِ
خَيْرُ
الْأَزْمِنَةِ
(114/ 4).
7744
غَرِيزَةُ
الْعَقْلِ
تَحْدُو
عَلَى اسْتِعْمَالِ
الْعَدْلِ (379/ 4).
7745
لَيْسَ
ثَوَابٌ
عِنْدَ
اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
أَعْظَمُ
مِنْ ثَوَابِ
السُّلْطَانِ
الْعَادِلِ
وَالرَّجُلِ
الْمُحْسِنِ
(90/ 5).
7746
مِنْ
أَعْوَدِ
الْغَنَائِمِ
دَوْلَةُ الْأَكَارِمِ
[الْمَكَارِمِ]
(34/ 6).
7747
سِيَاسَةُ
الْعَدْلِ
ثَلَاثٌ
لِينٌ فِي حَزْمٍ
وَاسْتِقْصَاءٌ
فِي عَدْلٍ
وَإِفْضَالٌ
فِي قَصْدٍ (136/ 4).
آثارها
وفوائدها
7748
الْعَدْلُ
يُصْلِحُ
الْبَرِيَّةَ
(133/ 1).
7749
الْعَدْلُ
نِظَامُ
الْإِمْرَةِ
(198/ 1).
7750
الْعَدْلُ
قِوَامُ
الرَّعِيَّةِ
(183/ 1).
7751
الْعَدْلُ
قِوَامُ
الْبَرِيَّةِ
(203/ 1).
7752
الْإِمَامَةُ
نِظَامُ
الْأُمَّةِ (274/
1).
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم،
ص: 340
7753
الطَّاعَةُ
تَعْظِيمُ
الْإِمَامَةِ
(275/ 1).
7754
الرَّعِيَّةُ
لَا
يُصْلِحُهَا
إِلَّا الْعَدْلُ
(354/ 1).
7755
الْعَادِلُ
رَاعٍ
يَنْتَظِرُ
أَحَدَ الْجَزَاءَيْنِ
(19/ 2).
7756
الطَّاعَةُ
جُنَّةُ
الرَّعِيَّةِ
وَالْعَدْلُ
جُنَّةُ
الدُّوَلِ (69/ 2).
7757
الْعَدْلُ
قِوَامُ
الرَّعِيَّةِ
وَجَمَالُ
الْوُلَاةِ (90/ 2).
7758
إِذَا بَنَى
الْمَلِكُ
عَلَى
قَوَاعِدِ الْعَدْلِ
وَدَعَمَ
بِدَعَائِمِ
الْعَقْلِ
نَصَرَ
اللَّهُ
مُوَالِيَهُ
وَخَذَلَ مُعَادِيَهُ
(168/ 3).
7759
بِالْعَدْلِ
تَصْلُحُ
الرَّعِيَّةُ
(206/ 3).
7760
اعْدِلْ
تَدُمْ لَكَ
الْقُدْرَةُ
(178/ 2).
7761
ثَبَاتُ
الدُّوَلِ
بِإِقَامَةِ
سُنَنِ الْعَدْلِ
(353/ 3).
7762
سُلْطَانُ
الْعَاقِلِ
يَنْشُرُ
مَنَاقِبَهُ
(133/ 4).
7763
صَلَاحُ
الرَّعِيَّةِ
الْعَدْلُ (196/ 4).
7764
عَدْلُ
السُّلْطَانِ
حَيَاةُ
الرَّعِيَّةِ
وَصَلَاحُ
الْبَرِيَّةِ
(363/ 4).
7765
فِي
الْعَدْلِ
الِاقْتِدَاءُ
بِسُنَّةِ اللَّهِ
وَثَبَاتُ
الدُّوَلِ (403/ 4).
7766
كُلُّ
مُسْتَسْلِمٍ
مُوَقًّى (525/ 4).
7767
لِيَكُنْ
مَرْكَبُكَ
الْعَدْلَ
فَمَنْ رَكِبَهُ
مَلَكَ (53/ 5).
7768
لَنْ
تَنْقَطِعَ
سِلْسِلَةُ
الْهَذَيَانِ
حَتَّى
يُدْرَكَ
الثَّأْرُ
مِنَ الزَّمَانِ
(65/ 5).
7769
لَنْ
تُحَصَّنَ
الدُّوَلُ
بِمِثْلِ
اسْتِعْمَالِ
الْعَدْلِ
فِيهَا (70/ 5).
7770
مَنْ عَدَلَ
تَمَكَّنَ (148/ 5).
7771
مَنْ عَدَلَ
نَفَذَ
حُكْمُهُ (175/ 5).
7772
مَنْ كَثُرَ
عَدْلُهُ
حُمِدَتْ
أَيَّامُهُ (290/
5).
7773
مَنْ عَدَلَ
فِي
الْبِلَادِ
نَشَرَ اللَّهُ
عَلَيْهِ
الرَّحْمَةَ
(337/ 5).
7774
مَنْ عَدَلَ
فِي
سُلْطَانِهِ
اسْتَغْنَى عَنْ
أَعْوَانِهِ
(343/ 5).
7775
مَنْ عَمِلَ
بِالْعَدْلِ
حَصَّنَ
اللَّهُ
مُلْكَهُ (355/ 5).
7776
مَنْ عَدَلَ
فِي
سُلْطَانِهِ
وَبَذَلَ إِحْسَانَهُ
أَعْلَى
اللَّهُ
شَأْنَهُ
وَأَعَزَّ
أَعْوَانَهُ
(396/ 5).
7777
مَنْ
أَحْسَنَ
إِلَى
رَعِيَّتِهِ
نَشَرَ اللَّهُ
عَلَيْهِ
جَنَاحَ
رَحْمَتِهِ
وَأَدْخَلَهُ
فِي
مَغْفِرَتِهِ
(355/ 5).
7778
مَا عُمِرَتِ
الْبُلْدَانُ
بِمِثْلِ
الْعَدْلِ (68/ 6).
7779
مَا حُصِّنَ
الدُّوَلُ
بِمِثْلِ
الْعَدْلِ (74/ 6).
الفصل
الثاني شرائط
الحاكم
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم 346
البغي ..... ص : 345
7780
يَحْتَاجُ
الْإِمَامُ
إِلَى قَلْبٍ
عَقُولٍ
وَلِسَانٍ قَئُولٍ
وَجَنَانٍ
عَلَى
إِقَامَةِ
الْحَقِّ
صَئُولٍ (472/ 6).
7781
أَفْضَلُ
الْمُلُوكِ
سَجِيَّةً
مَنْ عَمَّ
النَّاسَ
بِعَدْلِهِ (410/
2).
7782
أَجَلُّ
الْأُمَرَاءِ
مَنْ لَمْ
يَكُنِ الْهَوَى
عَلَيْهِ
أَمِيراً (438/ 2).
7783
أَفْضَلُ
الْمُلُوكِ
مَنْ حَسُنَ
فِعْلُهُ
وَنِيَّتُهُ
وَعَدَلَ فِي
جُنْدِهِ
وَرَعِيَّتِهِ
(445/ 2).
7784
أَحْسَنُ
الْمُلُوكِ
حَالًا مَنْ
حَسُنَ عَيْشُ
النَّاسِ فِي
عَيْشِهِ
وَعَمَّ رَعِيَّتَهُ
بِعَدْلِهِ (451/
2).
7785
أَعْقَلُ
الْمُلُوكِ
مَنْ سَاسَ
نَفْسَهُ
لِلرَّعِيَّةِ
بِمَا
يَسْقُطُ عَنْهُ
حُجَّتُهَا
وَسَاسَ
الرَّعِيَّةَ
بِمَا
تَثْبُتُ
بِهِ
حُجَّتُهُ
عَلَيْهَا (475/ 2).
7786
حَقٌّ عَلَى
الْمَلِكِ
أَنْ يَسُوسَ
نَفْسَهُ
قَبْلَ
جُنْدِهِ (415/ 3).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 341
7787
خَيْرُ
الْأُمَرَاءِ
مَنْ كَانَ عَلَى
نَفْسِهِ
أَمِيراً (429/ 3).
7788
خَوَرُ
السُّلْطَانِ
أَشَدُّ
عَلَى الرَّعِيَّةِ
مِنْ جَوْرِ
السُّلْطَانِ
(442/ 3).
7789
فَلْيَصْدُقْ
رَائِدٌ
أَهْلَهُ
وَلْيُحْضِرْ
عَقْلَهُ
وَلْيَكُنْ
مِنْ
أَبْنَاءِ الْآخِرَةِ
فَمِنْهَا
قَدِمَ
وَإِلَيْهَا
يَنْقَلِبُ (418/
4).
7790
مَنْ
أَحْسَنَ
الْكِفَايَةَ
اسْتَحَقَّ الْوِلَايَةَ
(349/ 5).
7791
مِنْ حَقِّ
الْمَلِكِ
أَنْ يَسُوسَ
نَفْسَهُ
قَبْلَ
جُنْدِهِ (25/ 6).
7792
مِنْ
أَمَارَاتِ
الدَّوْلَةِ
الْيَقَظَةُ
[التَّيَقُّظُ]
لِحِرَاسَةِ
الْأُمُورِ (30/ 6).
7793
مِنْ دَلَائِلِ
الدَّوْلَةِ
قِلَّةُ
الْغَفْلَةِ
(39/ 6).
7794
السَّيِّدُ
مَنْ لَا
يُصَانِعُ
وَلَا يُخَادِعُ
وَلَا
تَغُرُّهُ
الْمَطَامِعُ
(137/ 2).
الفصل
الثالث وظائف
الحكام
7795
اسْتَعِنْ
عَلَى
الْعَدْلِ
بِحُسْنِ
النِّيَّةِ
فِي
الرَّعِيَّةِ
وَقِلَّةِ
الطَّمَعِ
وَكَثْرَةِ
الْوَرَعِ (211/ 2).
7796
أَقِمِ
النَّاسَ
عَلَى
سُنَّتِهِمْ
وَدِينِهِمْ
وَلْيَأْمَنْكَ
بَرِئُهُمْ
وَلْيَخَفْكَ
مُرِيبُهُمْ
وَتَعَاهَدْ
ثُغُورَهُمْ
وَأَطْرَافَهُمْ
[أَطْرَافَ
بِلَادِهِمْ]
(215/ 2).
7797
إِنَّ
السُّلْطَانَ
لَأَمِينُ
اللَّهِ فِي
الْأَرْضِ
وَمُقِيمُ
الْعَدْلِ
فِي
الْبِلَادِ
وَالْعِبَادِ
وَوَزَعَتُهُ
[وَ
زَرَعَتُهُ]
فِي
الْأَرْضِ (604/ 2).
7798
إِنَّ هَذَا
الْمَالَ
لَيْسَ لِي
وَلَكَ وَإِنَّمَا
هُوَ
لِلْمُسْلِمِينَ
وَجَلَبُ
أَسْيَافِهِمْ
فَإِنْ
شَرِكْتَهُمْ
فِي حَرْبِهِمْ
شَرِكْتَهُمْ
فِيهِ
وَإِلَّا
فَجَنَا
أَيْدِيهِمْ
لَا يَكُونُ
لِغَيْرِ
أَفْوَاهِهِمْ
(665/ 2).
7799
إِذَا
وُلِّيتَ
فَاعْدِلْ (118/ 3).
7800
إِذَا
أَرَدْتَ
أَنْ تُطَاعَ
فَاسْأَلْ مَا
يُسْتَطَاعُ
(134/ 3).
7801
خَيْرُ
الْمُلُوكِ
مَنْ أَمَاتَ
الْجَوْرَ
وَأَحْيَا
الْعَدْلَ (431/ 3).
7802
ذُدْ عَنْ
[ذُرْ عَنْ]
شَرَائِعِ
الدِّينِ وَحُطْ
ثُغُورَ
الْمُسْلِمِينَ
وَأَحْرِزْ
دِينَكَ
وَأَمَانَتَكَ
بِإِنْصَافِكَ
مِنْ
نَفْسِكَ
وَالْعَمَلِ
بِالْعَدْلِ
فِي
رَعِيَّتِكَ
(36/ 4).
7803
زَكَاةُ
السُّلْطَانِ
إِغَاثَةُ
الْمَلْهُوفِ
(106/ 4).
7804
مَنْ لَمْ
يُنْصِفِ
الْمَظْلُومَ
مِنَ الظَّالِمِ
عَظُمَتْ
آثَامُهُ (358/ 5).
7805
مَنْ لَمْ
يُنْصِفِ
الْمَظْلُومَ
مِنَ الظَّالِمِ
سَلَبَهُ
اللَّهُ
قُدْرَتَهُ (410/
5).
7806
لَا تُؤْيِسِ
الضُّعَفَاءَ
مِنْ
عَدْلِكَ (274/ 6).
7807
عَلَيْكُمْ
بِالْإِحْسَانِ
إِلَى
الْعِبَادِ
وَالْعَدْلِ
فِي
الْبِلَادِ تَأْمَنُوا
عِنْدَ
قِيَامِ
الْأَشْهَادِ
(305/ 4).
7808
عَلَى
الْإِمَامِ
أَنْ
يُعْلِمَ
أَهْلَ وَلَايَتِهِ
حُدُودَ
الْإِسْلَامِ
وَالْإِيمَانِ
(318/ 4).
7809
فِي حَمْلِ
عِبَادِ
اللَّهِ
عَلَى أَحْكَامِ
اللَّهِ
اسْتِيفَاءُ
الْحُقُوقِ
وَكُلُّ
الرِّفْقِ (410/ 4).
7810
فَضِيلَةُ
السُّلْطَانِ
عِمَارَةُ
الْبُلْدَانِ
(422/ 4).
7811
كَمَا
تَدِينُ
تُدَانُ (622/ 4).
7812
لَوِ
اسْتَوَتْ
قَدَمَايَ
مِنْ هَذِهِ
الْمَدَاحِضِ
لَغَيَّرْتُ
أَشْيَاءَ (108/ 5).
7813
مِنَ
النُّبْلِ
أَنْ تَتَيَقَّظَ
لِإِيجَابِ
حَقِّ
الرَّعِيَّةِ
إِلَيْكَ
وَتَتَغَابَى
عَنِ
الْجِنَايَةِ
عَلَيْكَ (38/ 6).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 342
الفصل
الرابع أخلاق
الحاكم
7814
الْحِلْمُ
رَأْسُ
الرِّئَاسَةِ
(197/ 1).
7815
الْعَفْوُ
زَيْنُ
الْقُدْرَةِ
(198/ 1).
7816
الْإِنْصَافُ
زَيْنُ
الْإِمْرَةِ
(230/ 1).
7817
اضْرِبْ
خَادِمَكَ
إِذَا عَصَى
اللَّهَ وَاعْفُ
عَنْهُ إِذَا
عَصَاكَ (194/ 2).
7818
تَجَاوَزْ
مَعَ
الْقُدْرَةِ
وَأَحْسِنْ مَعَ
الدَّوْلَةِ
تَكْمُلْ
لَكَ
السِّيَادَةُ
(297/ 3).
7819
ذُو الشَّرَفِ
لَا
تُبْطِرُهُ
مَنْزِلَةٌ
نَالَهَا وَإِنْ
عَظُمَتْ
كَالْجَبَلِ
الَّذِي لَا
تُزَعْزِعُهُ
الرِّيَاحُ
وَالدَّنِيُّ
تُبْطِرُهُ
أَدْنَى
مَنْزِلَةٍ
[نزلة]
كَالْكَلَإِ
الَّذِي
يُحَرِّكُهُ
مَرُّ
النَّسِيمِ (37/ 4).
7820
ذَاكَ
يَنْفَعُ
سِلْمُهُ
وَلَا
يُخَافُ ظُلْمُهُ
إِذَا قَالَ
فَعَلَ
وَإِذَا
وُلِّيَ عَدَلَ
(40/ 4).
7821
زَكَاةُ
الْقُدْرَةِ
الْإِنْصَافُ
(105/ 4).
7822
الْعَفْوُ
زَكَاةُ
الْقُدْرَةِ
(230/ 1).
7823
الظَّفَرُ
شَافِعُ
الْمُذْنِبِ
(75/ 1).
7824
الطَّمَعُ
يُذِلُّ
الْأَمِيرَ (274/
1).
7825
آلَةُ
الرِّيَاسَةِ
سَعَةُ
الصَّدْرِ (329/ 1).
7826
الْعَفْوُ
مَعَ
الْقُدْرَةِ
جُنَّةٌ مِنْ
عَذَابِ
اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
(398/ 1).
7827
أَفْضَلُ
الْمُلُوكِ
أَعَفُّهُمْ
نَفْساً (400/ 2).
7828
دَوْلَةُ
اللَّئِيمِ
تَكْشِفُ
مَسَاوِيَهُ
وَمَعَايِبَهُ
(9/ 4).
7829
دَوْلَةُ
الْكَرِيمِ
تُظْهِرُ
مَنَاقِبَهُ
(9/ 4).
7830
رَأْسُ
السِّيَاسَةِ
اسْتِعْمَالُ
الرِّفْقِ (54/ 4).
7831
زَيْنُ
الرِّيَاسَةِ
الْإِفْضَالُ
(108/ 4).
7832
عِنْدَ
كَمَالِ
الْقُدْرَةِ
تَظْهَرُ فَضِيلَةُ
الْعَفْوِ (324/ 4).
7833
مَنْ
تَجَبَّرَ
عَلَى مَنْ
دُونَهُ
كُسِرَ (227/ 5).
7834
مَنِ
اسْتَطَالَ
عَلَى
النَّاسِ
بِقُدْرَتِهِ
سُلِبَ
الْقُدْرَةَ
(328/ 5).
الفصل
الخامس مواعظ
للحكام
7835
يُسْتَدَلُّ
عَلَى
إِدْبَارِ
الدُّوَلِ بِأَرْبَعٍ
تَضْيِيعُ
الْأُصُولِ
وَالتَّمَسُّكُ
بِالْغُرُورِ
وَتَقْدِيمُ
الْأَرَاذِلِ
وَتَأْخِيرُ
الْأَفَاضِلِ
(450/ 6).
7836
وَلَئِنْ
أَمْهَلَ
اللَّهُ
تَعَالَى
الظَّالِمَ
فَلَنْ
يَفُوتَهُ
أَخْذَهُ
وَهُوَ لَهُ
بِالْمِرْصَادِ
عَلَى
مَجَازِ
طَرِيقِهِ
وَمَوْضِعِ
الشَّجَا
مِنْ مَجَازِ
رِيقِهِ (242/ 6).
7837
الْقُدْرَةُ
تُنْسِي
الْحَفِيظَةَ
(235/ 1).
7838
الْوِلَايَاتُ
مَضَامِيرُ
الرِّجَالِ (273/
1).
7839
الْمُلْكُ
الْمُنْتَقِلُ
الزَّائِلُ
حَقِيرٌ
يَسِيرٌ (300/ 1).
7840
الْقُدْرَةُ
تُظْهِرُ
مَحْمُودَ
الْخِصَالِ
وَمَذْمُومَهَا
(301/ 1).
7841
الدَّوْلَةُ
كَمَا
تُقْبِلُ
تُدْبِرُ (321/ 1).
7842
الْمَحَاسِنُ
فِي
الْإِقْبَالِ
هِيَ
الْمَسَاوِي
فِي الْإِدْبَارِ
(58/ 2).
7843
الشِّرْكَةُ
فِي
الْمُلْكِ
تُؤَدِّي
إِلَى
الِاضْطِرَابِ
(86/ 2).
7844
الذُّلُّ
بَعْدَ
الْعَزْلِ
[الْعِزِّ]
يُوَازِي
عِزَّ
الْوِلَايَةِ
(142/ 2).
7845
الْمَرْءُ
يَتَغَيَّرُ
فِي ثَلَاثٍ
الْقُرْبِ مِنَ
الْمُلُوكِ
وَالْوِلَايَاتِ
وَالْغَنَاءُ
مِنْ [بَعْدِ]
الْفَقْرِ
فَمَنْ
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 343
لَمْ
يَتَغَيَّرْ
فِي هَذِهِ
فَهُوَ ذُو عَقْلٍ
قَوِيمٍ
وَخُلُقٍ
مُسْتَقِيمٍ
(146/ 2).
7846
التَّسَلُّطُ
عَلَى
الضَّعِيفِ وَالْمَمْلُوكِ
مِنْ لُزُومِ
[لُؤْمِ]
الْقُدْرَةِ
(159/ 2).
7847
اجْعَلْ
لِكُلِّ
إِنْسَانٍ
مِنْ
خَدَمِكَ
عَمَلًا
تَأْخُذُهُ
بِهِ فَإِنَّ
ذَلِكَ أَحْرَى
أَنْ لَا
يَتَوَاكَلُوا
فِي خِدْمَتِكَ
(220/ 2).
7848
إِذَا
تَغَيَّرَتْ
نِيَّةُ
السُّلْطَانِ
تَغَيَّرَ [فَسَدَ]
الزَّمَانُ (120/
3).
7849
إِذَا
رَأَيْتَ
اللَّهَ
سُبْحَانَهُ
يُتَابِعُ
عَلَيْكَ
النِّعَمَ
مَعَ
الْمَعَاصِي
فَهُوَ
اسْتِدْرَاجٌ
لَكَ (132/ 3).
7850
إِذَا نَفَذَ
حُكْمُكَ فِي
نَفْسِكَ
تَدَاعَتْ
أَنْفُسُ
النَّاسِ
إِلَى
عَدْلِكَ (159/ 3).
7851
تَكَبُّرُكَ
فِي
الْوِلَايَةِ
ذُلٌّ فِي
الْعَزْلِ (316/ 3).
7852
جُودُ
الْوُلَاةِ
بِفَيْءِ
الْمُسْلِمِينَ
جَوْرٌ
وَخَتَرٌ (357/ 3).
7853
حُسْنُ
الشُّهْرَةِ
حِصْنُ
الْقُدْرَةِ
(383/ 3).
7854
دَاوُوا
الْجَوْرَ
بِالْعَدْلِ
وَدَاوُوا
الْفَقْرَ
بِالصَّدَقَةِ
وَالْبَذْلِ (24/
4).
7855
رُبَّ
عَادِلٍ
جَائِرٌ (56/ 4).
7856
رَحْمَةُ
مَنْ لَا
يَرْحَمُ
تَمْنَعُ الرَّحْمَةَ
وَاسْتِبْقَاءُ
مَنْ لَا
يَبْقَى
يُهْلِكُ
[تُهْلِكُ]
الْأُمَّةَ (96/ 4).
7857
زَلَّةُ
الرَّأْيِ
تَأْتِي
عَلَى
الْمُلْكِ
وَتُؤْذِنُ
بِالْهُلْكِ
(110/ 4).
7858
زَوَالُ
الدُّوَلِ
بِاصْطِنَاعِ
السِّفَلِ (112/ 4).
7859
سُلْطَانُ
الدُّنْيَا
ذُلٌّ
وَعُلْوُهَا سُفْلٌ
(131/ 4).
7860
سِتَّةٌ
تُخْتَبَرُ
بِهَا
عُقُولُ
الرِّجَالِ
[النَّاسِ]
الْمُصَاحَبَةُ
وَالْمُعَامَلَةُ
وَالْوِلَايَةُ
وَالْعَزْلُ
وَالْغِنَى
وَالْفَقْرُ (138/
4).
7861
سَاهِلِ
الدَّهْرَ
مَا ذَلَّ
لَكَ قُعُودُهُ
وَلَا
تُخَاطِرْ
بِشَيْءٍ
رَجَاءَ أَكْثَرَ
[كثر] مِنْهُ (144/ 4).
7862
صَوَابُ
الرَّأْيِ
بِالدُّوَلِ
وَيَذْهَبُ
بِذَهَابِهَا
(199/ 4).
7863
صَيِّرِ
الدِّينَ
حِصْنَ
دَوْلَتِكَ
وَالشُّكْرَ
حِرْزَ نِعْمَتِكَ
فَكُلُّ
دَوْلَةٍ
يَحُوطُهَا
الدِّينُ لَا
تُغْلَبُ
وَكُلُّ
نِعْمَةٍ
يَحْرُزُهَا
الشُّكْرُ
لَا تُسْلَبُ
(203/ 4).
7864
ظُلْمُ
الْمُسْتَسْلِمِ
أَعْظَمُ
الْجُرْمِ (275/ 4).
7865
ظُلْمُ
الضَّعِيفِ
أَفْحَشُ
الظُّلْمِ (275/ 4).
7866
قَدْ
يُعَذَّرُ
الْمُتَحَيِّرُ
الْمَبْهُوتُ
(475/ 4).
7867
ظُلَامَةُ
الْمَظْلُومِينَ
يُمْهِلُهَا اللَّهُ
سُبْحَانَهُ
وَلَا
يُهْمِلُهَا
(280/ 4).
7868
قَلَّمَا
يَعُودُ
الْإِدْبَارُ
إِقْبَالًا (495/
4).
7869
قُوَّةُ
سُلْطَانِ
الْحُجَّةِ
أَعْظَمُ مِنْ
قُوَّةِ
سُلْطَانِ
الْقُدْرَةِ (508/
4).
7870
كَيْفَ
يَهْتَدِي
الضَّلِيلُ
مَعَ غَفْلَةِ
الدَّلِيلِ (560/
4).
7871
لِكُلِّ
دَوْلَةٍ
بُرْهَةٌ (14/ 5).
7872
لِكُلِّ
كَبِدٍ
حُرْقَةٌ
[حُرْمَةٌ] (15/ 5).
7873
لَئِنْ
أَمِرَ
الْبَاطِلُ
لَقَدِيماً
فَعَلَ
لَئِنْ قَلَّ
الْحَقُّ
لَرُبَّمَا
وَلَعَلَّ
لَقَلَّمَا
أَدْبَرَ
شَيْءٌ
فَأَقْبَلَ (47/ 5).
7874
لَنْ
يَتَمَكَّنَ
الْعَدْلُ
حَتَّى يَزِلَّ
الْبَخْسُ (66/ 5).
7875
لَنْ
يَهْلِكَ
مَنِ
اقْتَصَدَ (70/ 5).
7876
مَنْ بَذَلَ
جَاهَهُ
اسْتُحْمِدَ
(192/ 5).
7877
مَنْ
أَحْسَنَ
الْمَلَكَةَ
أَمِنَ
الْهَلَكَةَ (212/
5).
7878
مَنْ
ضَعُفَتْ
آرَاؤُهُ
قَوِيَتْ
أَعْدَاؤُهُ
(216/ 5).
7879
مَنْ وَثِقَ
بِإِحْسَانِكَ
أَشْفَقَ
عَلَى
سُلْطَانِكَ
(218/ 5).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 344
7880
مَنْ خَافَ
سَوْطَكَ
تَمَنَّى
مَوْتَكَ (218/ 5).
7881
مَنْ حُمِدَ
عَلَى
الظُّلْمِ
مُكِرَ بِهِ (273/
5).
7882
مَنْ شُكِرَ
عَلَى
الْإِسَاءَةِ
سُخِرَ بِهِ (273/
5).
7883
مَنْ أَطَاعَ
أَمْرَكَ
أَجَلَّ
قَدْرَكَ (226/ 5).
7884
مَنْ أَسَاءَ
إِلَى
رَعِيَّتِهِ
سَرَّ حُسَّادَهُ
(274/ 5).
7885
مَنْ رُفِعَ
بِلَا
كِفَايَةٍ وُضِعَ
بِلَا
جِنَايَةٍ (332/ 5).
7886
مَنْ
أَشْفَقَ
عَلَى
سُلْطَانِهِ
قَصَّرَ عَنْ
عُدْوَانِهِ
(343/ 5).
7887
مَنْ لَمْ
يَسْتَظْهِرْ
بِالْيَقَظَةِ
لَمْ
يَنْتَفِعْ
بِالْحَفَظَةِ
(415/ 5).
7888
مَنْ جَعَلَ
مُلْكَهُ
خَادِماً
لِدِينِهِ
انْقَادَ
لَهُ كُلُّ
سُلْطَانٍ (421/ 5).
7889
مَنْ جَعَلَ
دِينَهُ
خَادِماً
لِمُلْكِهِ
طَمِعَ فِيهِ
كُلُّ
إِنْسَانٍ (421/ 5).
7890
مَنْ
رَبَّاهُ
الْهَوَانُ
أَبْطَرَتْهُ
الْكَرَامَةُ
(437/ 5).
7891
مَنْ لَمْ
يُحْسِنْ فِي
دَوْلَتِهِ
خُذِلَ فِي
نَكْبَتِهِ (446/
5).
7892
مِنْ حَقِّ
الرَّاعِي
أَنْ
يَخْتَارَ
لِرَعِيَّتِهِ
مَا يَخْتَارُهُ
لِنَفْسِهِ (25/ 6).
7893
لَا
تَظْلِمَنَّ
مَنْ لَا
يَجِدُ
نَاصِراً
إِلَّا
اللَّهَ (289/ 6).
7894
لَا
تَبْسُطَنَّ
يَدَكَ عَلَى
مَنْ لَا يَقْدِرُ
عَلَى
دَفْعِهَا
عَنْهُ (288/ 6).
7895
لَا
تُحَارِبْ
مَنْ يَعْتَصِمُ
بِالدِّينِ
فَإِنَّ
مُغَالِبَ
الدِّينِ
مَحْرُوبٌ (302/ 6).
7896
لَا
تَنْقُضَنَّ
سُنَّةً
صَالِحَةً
عُمِلَ بِهَا
وَاجْتَمَعَتِ
الْأُلْفَةُ
لَهَا وَصَلَحَتِ
الرَّعِيَّةُ
عَلَيْهَا (320/ 6).
7897
لَا يَنْجَعُ
تَدْبِيرُ
مَنْ لَا
يُطَاعُ (414/ 6).
7898
أَيْنَ
الْعَمَالِقَةُ
وَأَبْنَاءُ
الْعَمَالِقَةِ
(351/ 2).
7899
أَيْنَ
الْجَبَابِرَةُ
وَأَبْنَاءُ
الْجَبَابِرَةِ
(351/ 2).
7900
أَيْنَ
أَهْلُ
مَدَائِنِ
الرَّسِّ
الَّذِينَ
قَتَلُوا
النَّبِيِّينَ
وَأَطْفَئُوا
نُورَ
الْمُرْسَلِينَ
(351/ 2).
7901
أَيْنَ
الَّذِينَ كَانُوا
أَحْسَنَ
آثَاراً
وَأَعْدَلَ
أَفْعَالًا
وَأَكْبَرَ
[أَكْثَرَ]
مُلْكاً (358/ 2).
7902
أَيْنَ
الَّذِينَ
قَالُوا مَنْ
أَشَدُّ مِنَّا
قُوَّةً
وَأَعْظَمُ
جَمْعاً (358/ 2).
7903
أَيْنَ
الَّذِينَ
عَسْكَرُوا
الْعَسَاكِرَ
وَمَدَّنُوا
الْمَدَائِنَ
(358/ 2).
7904
أَيْنَ
الَّذِينَ
هَزَمُوا
الْجُيُوشَ
وَسَارُوا
بِالْأُلُوفِ
(358/ 2).
7905
أَيْنَ
الَّذِينَ
شَيَّدُوا
الْمَمَالِكَ
وَمَهَّدُوا
الْمَسَالِكَ
وَأَغَاثُوا الْمَلْهُوفَ
وَقَرَوُا
الضُّيُوفَ (358/
2).
7906
أَيْنَ مَنْ
سَعَى
وَاجْتَهَدَ
وَأَعَدَّ
وَاحْتَشَدَ
(358/ 2).
7907
أَيْنَ مَنْ
حَصَّنَ
وَأَكَّدَ
وَزَخْرَفَ
وَنَجَّدَ (359/ 2).
7908
أَيْنَ مَنْ
جَمَعَ
فَأَكْثَرَ
وَاحْتَقَبَ
وَاعْتَقَدَ
وَنَظَرَ
بِزَعْمِهِ
لِلْوَلَدِ (359/
2).
7909
أَيْنَ مَنِ
ادَّخَرَ
وَاعْتَقَدَ
وَجَمَعَ
الْمَالَ
عَلَى
الْمَالِ
فَأَكْثَرَ (359/
2).
7910
أَيْنَ
كِسْرَى
وَقَيْصَرُ
وَتُبَّعٌ
وَحِمْيَرٌ (359/
2).
7911
أَيْنَ مَنْ
بَنَى
وَشَيَّدَ
وَفَرَشَ وَمَهَّدَ
وَجَمَعَ
وَعَدَّدَ (359/ 2).
7912
أَيْنَ مَنْ
كَانَ
مِنْكُمْ
أَطْوَلَ أَعْمَاراً
أَوْ
أَعْظَمَ
آثَاراً (360/ 2).
7913
أَيْنَ مَنْ
كَانَ
أَعَدَّ
عَدِيداً
وَأَكْنَفَ
جُنُوداً
وَأَعْظَمَ
آثَاراً (360/ 2).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 345
7914
أَيْنَ
الْمُلُوكُ
وَالْأَكَاسِرَةُ
(360/ 2).
7915
أَيْنَ بَنُو
الْأَصْفَرِ
[الْأَصْغَرِ]
وَالْفَرَاعِنَةُ
(360/ 2).
7916
أَيْنَ
الَّذِينَ
اسْتَذَلُّوا
الْأَعْدَاءَ
وَمَلَكُوا
نَوَاصِيَهَا
(361/ 2).
7917
أَيْنَ
الَّذِينَ
بَلَغُوا
مِنَ
الدُّنْيَا
أَقَاصِيَ
الْهِمَمِ (361/ 2).
7918
أَيْنَ
الَّذِينَ
دَانَتْ
لَهُمُ
الْأُمَمُ (361/ 2).
7919
أَيْنَ
الَّذِينَ
مَلَكُوا
مِنَ الدُّنْيَا
أَقَاصِيَهَا
(361/ 2).
الفصل
السادس عمال
الدولة
7920
الْأَعْمَالُ
تَسْتَقِيمُ
بِالْعُمَّالِ
(273/ 1).
7921
احْرُسْ
مَنْزِلَتَكَ
عِنْدَ
سُلْطَانِكَ
وَاحْذَرْ
أَنْ
يَحُطَّكَ
عَنْهَا
التَّهَاوُنُ
عَنْ حَفْظِ
مَا رَقَاكَ
إِلَيْهِ (208/ 2).
7922
أَلِقْ دَوَاتَكَ
وَأَطِلْ
جِلْفَةَ
قَلَمِكَ
وَفَرِّقْ
بَيْنَ
سُطُورِكَ
وَقَرْمِطْ
بَيْنَ حُرُوفِكَ
فَإِنَّ
ذَلِكَ
أَجْدَرُ
بِصَبَاحَةِ
الْخَطِّ (232/ 2).
7923
أَطِعْ مَنْ
فَوْقَكَ
يُطِعْكَ
مَنْ دُونَكَ
وَأَصْلِحْ
سَرِيرَتَكَ
يُصْلِحِ اللَّهُ
عَلَانِيَتَكَ
(237/ 2).
7924
آفَةُ
الْأَعْمَالِ
عَجْزُ
الْعُمَّالِ
(109/ 3).
7925
تَوَلِّي
الْأَرَاذِلِ
وَالْأَحْدَاثِ
الدُّوَلَ
دَلِيلُ
انْحِلَالِهَا
وَإِدْبَارِهَا
(295/ 3).
7926
شَرُّ
الْوُلَاةِ
مَنْ
يَخَافُهُ
الْبَرِيءُ
(166/ 4).
7927
شَرُّ
الْوُزَرَاءِ
مَنْ كَانَ
لِلْأَشْرَارِ
وَزِيراً (167/ 4).
7928
كَذِبُ
السَّفِيرِ
يُوَلِّدُ
الْفَسَادَ وَيُفَوِّتُ
الْمُرَادَ
وَيُبْطِلُ
الْحَزْمَ
وَيَنْقُضُ
الْعَزْمَ (635/ 4).
7929
مَنْ خَانَهُ
وَزِيرُهُ
فَسَدَ
تَدْبِيرُهُ
(217/ 5).
7930
وُزَرَاءُ
السَّوْءِ
أَعْوَانُ
الظَّلَمَةِ
وَإِخْوَانُ
الْأَثَمَةِ
(239/ 6).
7931
طَلَبُ
السُّلْطَانِ
مِنْ خِدَاعِ
الشَّيْطَانِ
(258/ 4).
الفصل
السابع آفات
الحكومة
البغي
7932
آفَةُ
الِاقْتِدَارِ
الْبَغْيُ
وَالْعُتُوُّ
(113/ 3).
7933
أَلْأَمُ
الْبَغْيِ
عِنْدَ
الْقُدْرَةِ
(393/ 2).
7934
الْأَمَلُ
يَخْدَعُ الْبَغْيُ
يَصْرَعُ (55/ 1).
7935
الْبَغْيُ
يَسْلُبُ
النِّعْمَةَ
(103/ 1).
7936
الْبَغْيُ
يُوجِبُ
الدَّمَارَ (201/
1).
7937
الْبَغْيُ
يَصْرَعُ
الرِّجَالَ
وَيُدْنِي
الْآجَالَ (387/ 1).
7938
إِيَّاكُمْ
وَصَرَعَاتِ
الْبَغْيِ
وَفَضَحَاتِ
الْغَدْرِ
وَإِثَارَةِ
كَامِنِ
الشَّرِّ
الْمُذَمِّمِ
(323/ 2).
7939
إِذَا
اسْتَشَاطَ
السُّلْطَانُ
تَسَلَّطَ
الشَّيْطَانُ
(121/ 3).
7940
لِلْبَاغِي
صَرْعَةٌ (26/ 5).
7941
مَنْ نَالَ
اسْتَطَالَ (140/
5).
7942
مَنْ بَغَى
كُسِرَ (144/ 5).
7943
مَنْ بَغَى
عُجِّلَتْ
هَلَكَتُهُ (174/
5).
7944
مَنْ سَلَّ
سَيْفَ
الْبَغْيِ
غُمِدَ فِي رَأْسِهِ
(343/ 5).
7945
مَا أَعْظَمَ
عِقَابَ
الْبَاغِي (64/ 6).
7946
مَا أَسْرَعَ
صَرْعَةَ
الطَّاغِي (64/ 6).
7947
مَا أَعْظَمَ
وِزْرَ مَنْ
ظَلَمَ
وَاعْتَدَى
وَتَجَبَّرَ
تصنيف
غرر الحكم ودرر
الكلم
357 باب
الثاني
انحرافات
اقتصادية ..... ص : 357
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 346
وَ
طَغَى (72/ 6).
7948
مَا أَقْرَبَ
النَّقِمَةَ
مِنْ أَهْلِ
الْبَغْيِ
وَالْعُدْوَانِ
(115/ 6).
7949
وَيْلٌ
لِلْبَاغِينَ
مِنْ أَحْكَمِ
الْحَاكِمِينَ
وَعَالِمِ
ضَمَائِرِ الْمُضْمِرِينَ
(231/ 6).
7950
لَا ظَفَرَ
مَعَ بَغْيٍ (357/
6).
الانتقام
7951
دَعِ
الِانْتِقَامَ
فَإِنَّهُ
مِنْ أَسْوَءِ
أَفْعَالِ
الْمُقْتَدِرِ
وَلَقَدْ أَخَذَ
بِجَوَامِعِ
الْفَضْلِ
مَنْ رَفَعَ نَفْسَهُ
عَنْ سُوءِ الْمُجَازَاةِ
(20/ 4).
7952
أَقْبَحُ
أَفْعَالِ
الْمُقْتَدِرِ
الِانْتِقَامُ
(399/ 2).
7953
الْمُبَادَرَةُ
إِلَى
الِانْتِقَامِ
مِنْ شِيَمِ
اللِّئَامِ (4/ 2).
7954
سُوءُ
الْعُقُوبَةِ
مِنْ لُؤْمِ
الظَّفَرِ (155/ 4).
7955
مَنِ
انْتَقَمَ
مِنَ
الْجَانِي
أَبْطَلَ فَضْلَهُ
فِي
الدُّنْيَا
وَفَاتَهُ
ثَوَابُ الْآخِرَةِ
(385/ 5).
7956
لَا سُؤْدَدَ
مَعَ
انْتِقَامٍ (359/
6).
التكبر
7957
آفَةُ
الرِّئَاسَةِ
الْفَخْرُ (108/ 3).
7958
الْهَيْبَةُ
مَقْرُونَةٌ
بِالْخَيْبَةِ
(95/ 1).
7959
قُرِنَتِ
الْهَيْبَةُ
بِالْخَيْبَةِ
(493/ 4).
7960
التَّكَبُّرُ
فِي
الْوِلَايَةِ
ذُلٌّ فِي
الْعَزْلِ (248/ 1).
7961
مَنْ
تَكَبَّرَ
فِي
سُلْطَانِهِ
صَغَّرَهُ (156/ 5).
7962
مَنْ
تَكَبَّرَ
فِي
وِلَايَتِهِ
كَثُرَ عِنْدَ
عَزْلِهِ
[غَزْلِهِ]
ذِلَّتُهُ (354/ 5).
7963
مَنِ
اخْتَالَ فِي
وِلَايَتِهِ
أَبَانَ عَنْ
حَمَاقَتِهِ
(355/ 5).
الظلم
والجور
7964
آفَةُ
الْعُمْرَانِ
جَوْرُ
السُّلْطَانِ
(109/ 3).
7965
بِئْسَ
السِّيَاسَةُ
الْجَوْرُ (254/ 3).
7966
الْقُدْرَةُ
يُزِيلُهَا
الْعُدْوَانُ
(216/ 1).
7967
فِي
احْتِقَابِ
الْمَظَالِمِ
زَوَالُ الْقُدْرَةِ
(407/ 4).
7968
مَنْ جَارَتْ
أَقْضِيَتُهُ
[قَضِيَّتُهُ]
زَالَتْ
قُدْرَتُهُ (193/
5).
7969
مَنْ طَالَ
عُدْوَانُهُ
زَالَ
سُلْطَانُهُ
(211/ 5).
7970
مَنْ جَارَتْ
وِلَايَتُهُ
زَالَتْ
دَوْلَتُهُ (280/
5).
7971
مَنْ عَامَلَ
رَعِيَّتَهُ
بِالظُّلْمِ
أَزَالَ
اللَّهُ
مُلْكَهُ وَعَجَّلَ
بَوَارَهُ
وَهُلْكَهُ
[هَلَاكَهُ] (358/
5).
7972
الظُّلْمُ
بَوَارُ
الرَّعِيَّةِ
(203/ 1).
7973
فِي
الْجَوْرِ
هَلَاكُ
الرَّعِيَّةِ
(402/ 4).
7974
رَاكِبُ
الظُّلْمِ
يُدْرِكُهُ
الْبَوَارُ (85/ 4).
7975
لَيْسَ
شَيْءٌ
أَفْسَدَ
لِلْأُمُورِ
وَلَا أَبْلَغَ
فِي هَلَاكِ
الْجُمْهُورِ
مِنَ الشَّرِّ
(85/ 5).
7976
مَنْ جَارَ
مُلْكَهُ
عَظُمَ
هُلْكُهُ (213/ 5).
7977
مَنْ جَارَ
فِي
سُلْطَانِهِ
وَأَكْثَرَ عُدْوَانَهُ
هَدَمَ
اللَّهُ
بُنْيَانَهُ
وَهَدَّ
أَرْكَانَهُ
(396/ 5).
7978
مَنْ جَارَ
فِي
سُلْطَانِهِ
عُدَّ مِنْ
عَوَادِي
زَمَانِهِ (373/ 5).
7979
لِلظَّالِمِ
انْتِقَامٌ (27/ 5).
7980
السُّلْطَانُ
الْجَائِرُ
يُخِيفُ
الْبَرِيءَ
(312/ 1).
7981
بِئْسَ
الظُّلْمُ
ظُلْمُ
الْمُسْتَسْلِمِ
(255/ 3).
7982
قُلُوبُ
الرَّعِيَّةِ
خَزَائِنُ
رَاعِيهَا
فَمَا
أَوْدَعَهَا
مِنْ عَدْلٍ
أَوْ جَوْرٍ
وَجَدَهُ (521/ 4).
7983
مَنْ ظَلَمَ
رَعِيَّتَهُ
نَصَرَ
أَضْدَادَهُ
(168/ 5).
7984
مَا جَارَ
شَرِيفٌ (75/ 6).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 347
الاستبداد
7985
بِئْسَ
الِاسْتِعْدَادُ
الِاسْتِبْدَادُ
(256/ 3).
7986
لِلَّهِ
سُبْحَانَهُ
حُكْمٌ
بَيِّنٌ فِي
الْمُسْتَأْثِرِ
وَالْجَازِعِ
(36/ 5).
7987
مَنْ مَلَكَ
اسْتَأْثَرَ
(141/ 5).
7988
مَنْ قَنِعَ
بِرَأْيِهِ
فَقَدْ
هَلَكَ (158/ 5).
7989
مَنِ
اسْتَغْنَى
بِعَقْلِهِ
ضَلَّ (169/ 5).
7990
مَنِ
اسْتَبَدَّ
بِرَأْيِهِ
زَلَّ (170/ 5).
7991
مَنِ
اسْتَبَدَّ
بِرَأْيِهِ
خَفَّتْ وَطْأَتُهُ
عَلَى
أَعْدَائِهِ
(344/ 5).
7992
مَنِ
اسْتَبَدَّ
بِرَأْيِهِ
[فَقَدْ] خَاطَرَ
وَغَرَّرَ (461/ 5).
آفات
متفرقة
7993
آفَةُ
الْمُلُوكِ
سُوءُ
السِّيرَةِ (102/
3).
7994
آفَةُ
الْوُزَرَاءِ
خُبْثُ
السَّرِيرَةِ
(102/ 3).
7995
آفَةُ
الزُّعَمَاءِ
ضَعْفُ
السِّيَاسَةِ
(103/ 3).
7996
آفَةُ
الرَّعِيَّةِ
مُخَالَفَةُ
الطَّاعَةِ (104/
3).
7997
آفَةُ
الْقَوِيِّ
اسْتِضْعَافُ
الْخَصْمِ (105/ 3).
7998
آفَةُ
الْعُدُولِ
قِلَّةُ
الْوَرَعِ (105/ 3).
7999
آفَةُ
الْمُلْكِ
ضَعْفُ الْحِمَايَةِ
(107/ 3).
8000
آفَةُ
الْقُدْرَةِ
مَنْعُ
الْإِحْسَانِ
(109/ 3).
8001
الدَّوْلَةُ
تَرُدُّ
خَطَأَ
صَاحِبِهَا صَوَاباً
وَصَوَابَ
ضِدِّهِ
خَطَاءً (53/ 2).
8002
إِذَا
زَادَكَ
السُّلْطَانُ
تَقْرِيباً فَزِدْهُ
إِجْلَالًا (172/
3).
8003
ثَلَاثَةٌ
مُهْلِكَةٌ
الْجُرْأَةُ
عَلَى
السُّلْطَانِ
وَائْتِمَانُ
الْخَوَّانِ
وَشُرْبُ
السَّمِّ لِلتَّجْرِبَةِ
(343/ 3).
الفصل
الثامن في
الحاكم
والحكومة
الجائرة
ذم
الحكومة
الجائرة
8004
أَقْبَحُ
شَيْءٍ
جَوْرُ
الْوُلَاةِ (400/
2).
8005
السُّلْطَانُ
الْجَائِرُ
وَالْعَالِمُ
الْفَاجِرُ
أَشَدُّ
النَّاسِ
نِكَايَةً (74/ 2).
8006
الْجَائِرُ
مَمْقُوتٌ
مَذْمُومٌ
وَإِنْ لَمْ
يَصِلْ مِنْ
جَوْرِهِ
إِلَى
ذَامِّهِ شَيْءٌ
وَالْعَادِلُ
ضِدُّ ذَلِكَ
(78/ 2).
8007
أَحَقُّ
النَّاسِ
أَنْ
يُحْذَرَ
السُّلْطَانُ
الْجَائِرُ
وَالْعَدُوُّ
الْقَادِرُ وَالصَّدِيقُ
الْغَادِرُ (454/
2).
8008
آفَةُ
الْعَدْلِ
الظَّالِمُ
الْقَادِرُ (108/ 3).
8009
إِذَا فَسَدَ
الزَّمَانُ
سَادَ
اللِّئَامُ (129/
3).
8010
دَوْلَةُ
الْجَاهِلِ
كَالْغَرِيبِ
الْمُتَحَرِّكِ
إِلَى
النُّقْلَةِ
(9/ 4).
8011
دَوْلَةُ
الْجَائِرِ
مِنَ الْمُمْكِنَات
(10/ 4).
8012
دَوْلَةُ
الْأَوْغَادِ
مَبْنِيَّةٌ
عَلَى
الْجَوْرِ
وَالْفَسَادِ
(11/ 4).
8013
دُوَلُ
اللِّئَامِ
مِنْ
نَوَائِبِ
الْأَيَّامِ
(11/ 4).
8014
زَمَانُ
الْجَائِرِ
شَرُّ
الْأَزْمِنَةِ
(115/ 4).
8015
سَبُعٌ
أَكُولٌ
حَطُومٌ
خَيْرٌ مِنْ
وَالٍ ظَلُومٍ
غَشُومٍ (145/ 4).
8016
شَرُّ
الْمُلُوكِ
مَنْ خَالَفَ
الْعَدْلَ (165/ 4).
8017
شَرُّ
الْأُمَرَاءِ
مَنْ كَانَ
الْهَوَى عَلَيْهِ
[عَلَيْهِ
الْهَوَى]
أَمِيراً (167/ 4).
8018
شَرُّ
الْأُمَرَاءِ
مَنْ ظَلَمَ
رَعِيَّتَهُ
(172/ 4).
8019
غَضَبُ
الْمُلُوكِ
رَسُولُ
الْمَوْتِ (390/ 4).
8020
فِقْدَانُ
الرُّؤَسَاءِ
أَهْوَنُ
مِنْ رِيَاسَةِ
السِّفَلِ (424/ 4).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 348
8021
وَيْلٌ
لِمَنْ
سَاءَتْ
سِيرَتُهُ
وَجَارَتْ
مَلَكَتُهُ
وَتَجَبَّرَ
وَاعْتَدَى (227/
6).
8022
وُلَاةُ
الْجَوْرِ
شِرَارُ
الْأُمَّةِ
وَأَضْدَادُ
الْأَئِمَّةِ
(239/ 6).
8023
لَا جَوْرَ
أَفْظَعُ
[أَقْطَعُ]
مِنْ جَوْرِ
حَاكِمٍ (385/ 6).
8024
لَا خَيْرَ
فِي حُكْمِ
جَائِرٍ (391/ 6).
8025
مُجَامَلَةُ
أَعْدَاءِ
اللَّهِ فِي
دَوْلَتِهِمْ
تَقِيَّةٌ
[تُقَاةٌ]
مِنْ عَذَابِ
اللَّهِ
وَحَذَرٌ
مِنْ
مَعَارِكِ الْبَلَاءِ
فِي
الدُّنْيَا (142/
6).
8026
مُجَاهَدَةُ
الْأَعْدَاءِ
فِي
دَوْلَتِهِمْ
وَمُنَاضَلَتُهُمْ
مَعَ
قُدْرَتِهِمْ
تَرْكٌ
لِأَمْرِ
اللَّهِ
وَتَعَرُّضٌ
لِبَلَاءِ
الدُّنْيَا (143/
6).
8027
لَئِنْ
أَمِرَ
الْبَاطِلُ
لَقَدِيماً
فَعَلَ
لَئِنْ قَلَّ
الْحَقُّ لَرُبَّمَا
وَلَعَلَّ
لَقَلَّمَا
أَدْبَرَ
شَيْءٌ
فَأَقْبَلَ (47/ 5).
8028
أَمَارَاتُ
الدُّوَلِ
إِنْشَاءُ
[إِنْسَاءُ]
الْحِيَلِ (322/ 1).
8029
مَنْ آثَرَ
رِضَى رَبٍّ
قَادِرٍ
فَلْيَتَكَلَّمْ
بِكَلِمَةِ
عَدْلٍ
عِنْدَ سُلْطَانٍ
جَائِرٍ (407/ 5).
آثار
الحكومة
الجائرة
8030
يَأْتِي
عَلَى
النَّاسِ
زَمَانٌ لَا
يُقَرَّبُ
فِيهِ إِلَّا
الْمَاحِلُ
وَلَا يُسْتَظْرَفُ
فِيهِ إِلَّا
الْفَاجِرُ
وَلَا يُضَعَّفُ
فِيهِ إِلَّا
الْمُنْصِفُ
يَعُدُّونَ
الصَّدَقَةَ
غُرْماً
وَصِلَةَ
الرَّحِمِ مَنّاً
وَالْعِبَادَةَ
اسْتِطَالَةً
عَلَى
النَّاسِ
وَيَظْهَرُ
عَلَيْهِمُ
الْهَوَى
وَيَخْفَى
بَيْنَهُمُ
الْهُدَى (491/ 6).
8031
الْمُلُوكُ
[الْمَلُولُ]
لَا
مَوَدَّةَ لَهُ
(250/ 1).
8032
الْأَمِيرُ
السَّوْءُ
يَصْطَنِعُ
الْبَذِيَّ (312/
1).
8033
الْمُتَجَبِّرُ
[المتجر]
الظَّالِمُ
تُوبِقُهُ
آثَامُهُ (361/ 1).
8034
الظَّالِمُ
طَاغٍ
يَنْتَظِرُ
[ينظر] إِحْدَى
النَّقِمَتَيْنِ
(18/ 2).
8035
اسْتِكَانَةُ
الرَّجُلِ
فِي
الْعَزْلِ بِقَدْرِ
شَرِّهِ
[أَثَرِهِ]
فِي
الْوِلَايَةِ
(74/ 2).
8036
إِذَا مَلَكَ
الْأَرَاذِلُ
هَلَكَ
الْأَفَاضِلُ
(129/ 3).
8037
إِذَا
اسْتَوْلَى
اللِّئَامُ
اضْطُهِدَ الْكِرَامُ
(129/ 3).
8038
إِذَا سَادَ
السُّفَّلُ
خَابَ
الْأَمَلُ (129/ 3).
8039
دَوْلَةُ
اللِّئَامِ
مَذَلَّةُ
الْكِرَامِ (10/ 4).
8040
دُوَلُ
الْفُجَّارِ
مَذَلَّةُ
الْأَبْرَارِ
(11/ 4).
8041
دُوَلُ
الْأَشْرَارِ
مِحَنُ
الْأَخْيَارِ
(11/ 4).
8042
رَاكِبُ
الظُّلْمِ
يَكْبُو بِهِ
مَرْكَبُهُ (85/ 4).
8043
سُلْطَانُ
الْجَاهِلِ
يُبْدِي
مَعَايِبَهُ
(133/ 4).
8044
طَاعَةُ
الْجَوْرِ
تُوجِبُ
الْهُلْكَ
وَتَأْتِي
عَلَى
الْمُلْكِ (258/ 4).
8045
ظُلْمُ الْمَرْءِ
يُوبِقُهُ
وَيَصْرَعُهُ
(280/ 4).
8046
لِلظَّالِمِ
بِكَفِّهِ
عَضَّةٌ (29/ 5).
8047
مَنْ عَمِلَ
بِالْجَوْرِ
عَجَّلَ
اللَّهُ
هُلْكَهُ (355/ 5).
8048
مَنْ جَارَ
مُلْكَهُ
تَمَنَّى
النَّاسُ هُلْكَهُ
(359/ 5).
8049
مَنْ سَلَّ
سَيْفَ
الْعُدْوَانِ
سُلِبَ عِزَّ
السُّلْطَانِ
(373/ 5).
8050
لَا يَكُونُ
الْعِمْرَانُ
حَيْثُ
يَجُورُ
السُّلْطَانُ
(404/ 6).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 349
القسم
الخامس
الاقتصادي
وما فيه باب
في الاقتصاد
والمعاملات
باب انحرافات
اقتصادية باب
في الفقر
والغنى باب في
الأخلاق
الاقتصادي
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 351
باب
الأول في
الاقتصاد
والمعاملات
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 353
الفصل
الأول في
القصد
أهمية
الاقتصاد
8051
الِاقْتِصَادُ
نِصْفُ
الْمَئُونَةِ
(151/ 1).
8052
الْمُؤْمِنُ
سِيرَتُهُ
الْقَصْدُ
وَسُنَّتُهُ
الرُّشْدُ (388/ 1).
8053
طَرِيقَتُنَا
الْقَصْدُ
وَسُنَّتُنَا
الرُّشْدُ (254/ 4).
8054
لِيَكُنْ
مَرْكَبُكَ
الْقَصْدُ
وَمَطْلَبُكَ
الرُّشْدُ (125/ 5).
8055
اسْتَصْلِحْ
كُلَّ
نِعْمَةٍ
أَنْعَمَهَا اللَّهُ
[سُبْحَانَهُ]
عَلَيْكَ
وَلَا تُضِعْ
نِعْمَةً
مِنْ نِعَمِ
اللَّهِ
عِنْدَكَ (213/ 2).
8056
إِنَّ مَنْعَ
الْمُقْتَصِدِ
أَحْسَنُ مِنْ
عَطَاءِ
الْمُبَذِّرِ
(493/ 2).
8057
إِذَا
أَرَادَ
اللَّهُ
بِعَبْدٍ
خَيْراً أَلْهَمَهُ
الِاقْتِصَادَ
وَحُسْنَ
التَّدْبِيرِ
وَجَنَّبَهُ
سُوءَ
التَّدْبِيرِ
وَالْإِسْرَافَ
(175/ 3).
8058
عَلَيْكَ
بِالْعَدْلِ
فِي
الصَّدِيقِ
وَالْعَدُوِّ
وَالْقَصْدِ
فِي
الْفَقْرِ
وَالْغِنَى (294/
4).
8059
كُنْ
جَوَاداً
مُؤْثِراً
أَوْ
مُقْتَصِداً
مُقَدِّراً
وَإِيَّاكَ
أَنْ تَكُونَ
الثَّالِثَ (603/
4).
8060
مِنَ
الْمُرُوَّةِ
غَضُّ
الطَّرْفِ
وَمَشْيُ
الْقَصْدِ (22/ 6).
8061
كَفَى
بِالْمَرْءِ
كَيْساً أَنْ
يَقْتَصِدَ
فِي
مَآرِبِهِ
وَيُجْمِلَ
فِي مَطَالِبِهِ
(582/ 4).
آثار
القصد
وفوائده
8062
الِاقْتِصَادُ
يُنْمِي
الْقَلِيلَ (92/ 1).
8063
الِاقْتِصَادُ
يُنْمِي
الْيَسِيرَ (139/
1).
8064
خُذِ
الْقَصْدَ
فِي
الْأُمُورِ
فَمَنْ أَخَذَ
الْقَصْدَ
خَفَّتْ
عَلَيْهِ
الْمُؤَنُ (440/ 3).
8065
مَنِ
اقْتَصَدَ
خَفَّتْ
عَلَيْهِ
الْمُؤَنُ (274/ 5).
8066
عَلَيْكَ
بِالْقَصْدِ
فِي
الْأُمُورِ
فَمَنْ
عَدَلَ عَنِ
الْقَصْدِ
جَارَ وَمَنْ
أَخَذَ بِهِ
عَدَلَ (291/ 4).
8067
عَلَيْكَ
بِالْقَصْدِ
فَإِنَّهُ
أَعْوَنُ
شَيْءٍ
عَلَى حُسْنِ
الْعَيْشِ
وَلَنْ يَهْلِكَ
امْرُؤٌ
حَتَّى
يُؤْثِرَ
شَهْوَتَهُ
عَلَى
دِينِهِ (297/ 4).
8068
عَلَيْكُمْ
بِالْقَصْدِ
فِي
الْمَطَاعِمِ
فَإِنَّهُ
أَبْعَدُ
مِنَ السَّرَفِ
وَأَصَحُّ
لِلْبَدَنِ
وَأَعْوَنُ عَلَى
الْعِبَادَةِ
(301/ 4).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 354
8069
مَنْ أَرَادَ
السَّلَامَةَ
فَعَلَيْهِ
بِالْقَصْدِ
(226/ 5).
8070
مَنِ
اقْتَصَدَ
فِي الْغِنَى
وَالْفَقْرِ
فَقَدِ
اسْتَعَدَّ
لِنَوَائِبِ
الدَّهْرِ (431/ 5).
8071
مَنْ صَحِبَ
الِاقْتِصَادَ
دَامَتْ
صُحْبَةُ
الْغِنَى
لَهُ
وَجَبَرَ
الِاقْتِصَادُ
فَقْرَهُ
وَخَلَلَهُ (458/
5).
8072
لَنْ
يَهْلِكَ
مَنِ
اقْتَصَدَ (70/ 5).
8073
لَيْسَ فِي
اقْتِصَادٍ
تَلَفٌ (86/ 5).
8074
مَنْ لَمْ
يُحْسِنِ الِاقْتِصَادَ
أَهْلَكَهُ
الْإِسْرَافُ
(250/ 5).
8075
لَا هَلَاكَ
مَعَ
اقْتِصَادٍ (362/
6).
الفصل
الثاني في
التدبير
التدبير
وفوائده
8076
التَّدْبِيرُ
نِصْفُ
الْمَعُونَةِ
(151/ 1).
8077
التَّدْبِيرُ
قَبْلَ
الْعَمَلِ
يُؤْمِنُ النَّدَمَ
(372/ 1).
8078
التَّدْبِيرُ
قَبْلَ
الْفِعْلِ
يُؤْمِنُ
الْعِثَارَ (384/
1).
8079
الْقَلِيلُ
مَعَ
التَّدْبِيرِ
أَبْقَى مِنَ
الْكَثِيرِ
مَعَ
التَّبْذِيرِ
(88/ 2).
8080
أَدَلُّ
شَيْءٍ
عَلَى
غَزَارَةِ
الْعَقْلِ
حُسْنُ
التَّدْبِيرِ
(429/ 2).
8081
حُسْنُ
التَّدْبِيرِ
يُنْمِي
قَلِيلَ الْمَالِ
وَسُوءُ
التَّدْبِيرِ
يُفْنِي كَثِيرَهُ
(387/ 3).
8082
صَلَاحُ
الْعَيْشِ
التَّدْبِيرُ
(194/ 4).
8083
طُولُ
التَّفْكِيرِ
يُصْلِحُ
عَوَاقِبَ التَّدْبِيرِ
(259/ 4).
8084
قِوَامُ
الْعَيْشِ
حُسْنُ
التَّقْدِيرِ
وَمِلَاكُهُ
حُسْنُ
التَّدْبِيرِ
(515/ 4).
8085
لَا عَقْلَ
كَالتَّدْبِيرِ
(347/ 6).
8086
لَا فَقْرَ
مَعَ حُسْنِ
تَدْبِيرٍ (437/ 6).
سوء
التدبير سبب
التدمير
8087
آفَةُ
الْمَعَاشِ
سُوءُ
التَّدْبِيرِ
(111/ 3).
8088
سَبَبُ
التَّدْمِيرِ
سُوءُ
التَّدْبِيرِ
(126/ 4).
8089
سُوءُ
التَّدْبِيرِ
سَبَبُ
التَّدْمِيرِ
(131/ 4).
8090
سُوءُ
التَّدْبِيرِ
مِفْتَاحُ
الْفَقْرِ (132/ 4).
8091
مَنْ سَاءَ
تَدْبِيرُهُ
تَعَجَّلَ
تَدْمِيرُهُ
(187/ 5)، (277/ 5).
8092
مَنْ
تَأَخَّرَ
تَدْبِيرُهُ
تَقَدَّمَ تَدْمِيرُهُ
(215/ 5).
8093
مَنْ سَاءَ
تَدْبِيرُهُ
بَطَلَ
تَقْدِيرُهُ (216/
5).
8094
مَنْ سَاءَ
تَدْبِيرُهُ
كَانَ
هَلَاكُهُ فِي
تَدْبِيرِهِ
(365/ 5).
8095
لَا غِنَى
مَعَ سُوءِ
تَدْبِيرٍ (437/ 6).
8096
يُسْتَدَلُّ
عَلَى
الْإِدْبَارِ
بِأَرْبَعٍ
سُوءِ
التَّدْبِيرِ
وَقُبْحِ
التَّبْذِيرِ
وَقِلَّةِ
الِاعْتِبَارِ
وَكَثْرَةِ
الِاعْتِذَارِ
(449/ 6).
الفصل
الثالث في
المعاملات
كسب
الحلال
8097
أَزْكَى
الْمَالِ مَا
اكْتُسِبَ
مِنْ حِلِّهِ
(391/ 2).
8098
أَطْيَبُ
الْمَالِ مَا
اكْتُسِبَ
مِنْ حِلِّهِ
(408/ 2).
8099
أَزْكَى
الْمَكَاسِبِ
كَسْبُ
الْحَلَالِ (427/
2).
8100
مِنْ
تَوْفِيقِ
الْحُرِّ
اكْتِسَابُهُ
[اكتساب]
الْمَالَ
مِنْ حِلِّهِ
(36/ 6).
8101
الْحِرْفَةُ
مَعَ
الْعِفَّةِ
خَيْرٌ مِنَ
الْغِنَى
مَعَ
الْفُجُورِ
[الْفَجْرِ] (94/ 2).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 355
ذم كسب
الحرام
8102
الْحَرَامُ
سُحْتٌ (63/ 1).
8103
بِئْسَ
الطَّعَامُ
الْحَرَامُ (251/
3).
8104
بِئْسَ
الْكَسْبُ
الْحَرَامُ (255/
3).
1-
8105 لَمْ
يَكْتَسِبْ
مَالًا مَنْ
لَمْ يُصْلِحْهُ
(96/ 5).
8106
مَنِ
اتَّجَرَ
بِغَيْرِ
عِلْمٍ
فَقَدِ ارْتَطَمَ
فِي الرِّبَا
(287/ 5).
8107
مَنِ
اكْتَسَبَ
مَالًا مِنْ
غَيْرِ
حِلِّهِ
أَضَرَّ
بِآخِرَتِهِ
(315/ 5).
8108
مَنِ
اكْتَسَبَ
حَرَاماً
احْتَقَبَ
أَثَاماً
[آثاما] (321/ 5).
8109
مَنْ
يَكْتَسِبْ
مَالًا مِنْ
غَيْرِ حِلِّهِ
يَصْرِفْهُ
فِي غَيْرِ
حَقِّهِ (389/ 5).
8110
مِنَ
الشَّقَاءِ
احْتِقَابُ
الْحَرَامِ (14/ 6).
مواعظ
للتجار
8111
التَّاجِرُ
مُخَاطِرٌ (40/ 1).
8112
لَنْ
تُدْرِكَ مَا
زُوِيَ
عَنْكَ
فَأَجْمِلْ
فِي
الْمُكْتَسَبِ
(69/ 5).
8113
مَنْ لَمْ
يَصْبِرْ
عَلَى
كَدِّهِ
صَبَرَ عَلَى
الْإِفْلَاسِ
(414/ 5).
8114
مَجَالِسُ
الْأَسْوَاقِ
مَحَاضِرُ
الشَّيْطَانِ
(134/ 6).
8115
لَا
تُعَامِلْ
مَنْ لَا
تَقْدِرُ
عَلَى الِانْتِصَافِ
مِنْهُ (265/ 6).
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم 367
مواعظ
متفرقة ..... ص : 366
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 357
باب
الثاني
انحرافات
اقتصادية
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم،
ص: 359
الفصل
الأول ذم
الإسراف
وآثاره
8116
كُلُّ مَا
زَادَ عَلَى
الِاقْتِصَادِ
إِسْرَافٌ (540/ 4).
8117
مَا فَوْقَ
الْكَفَافِ
إِسْرَافٌ (52/ 6).
8118
الْإِسْرَافُ
يُفْنِي
الْجَزِيلَ (92/ 1).
8119
الْإِسْرَافُ
يُفْنِي
الْكَثِيرَ (139/
1).
8120
الْإِسْرَافُ
مَذْمُومٌ
فِي كُلِّ
شَيْءٍ
إِلَّا فِي
أَفْعَالِ
الْبِرِّ (86/ 2).
8121
أَلَا
وَإِنَّ
إِعْطَاءَ
هَذَا
الْمَالِ فِي
غَيْرِ
حَقِّهِ
تَبْذِيرٌ
وَإِسْرَافٌ
(330/ 2).
8122
أَقْبَحُ
الْبَذْلِ
السَّرَفُ (372/ 2).
8123
حَلُّوا
أَنْفُسَكُمْ
بِالْعَفَافِ
وَتَجَنَّبُوا
[اجْتَنِبُوا]
التَّبْذِيرَ
وَالْإِسْرَافَ
(418/ 3).
8124
ذَرِ
الْإِسْرَافَ
مُقْتَصِداً
وَاذْكُرْ
فِي
الْيَوْمِ
غَداً (33/ 4).
8125
ذَرِ
السَّرَفَ
فَإِنَّ
الْمُسْرِفَ
لَا يُحْمَدُ
جُودُهُ
وَلَا
يُرْحَمُ
فَقْرُهُ (34/ 4).
8126
سَبَبُ
الْفَقْرِ
الْإِسْرَافُ
(122/ 4).
8127
شَيْنُ
السَّخَاءِ
السَّرَفُ (190/ 4).
8128
فَدَعِ
الْإِسْرَافَ
مُقْتَصِداً
وَاذْكُرْ
فِي
الْيَوْمِ
غَداً
وَأَمْسِكْ
مِنَ الْمَالِ
بِقَدْرِ
ضَرُورَتِكَ
وَقَدِّمِ الْفَضْلَ
لِيَوْمِ
حَاجَتِكَ (436/ 4).
8129
كَثْرَةُ
السَّرَفِ
تُدَمِّرُ (597/ 4).
8130
لَيْسَ فِي
سَرَفٍ
شَرَفٌ (86/ 5).
8131
مِنَ
الْمُرُوَّةِ
أَنْ
تَقْتَصِدَ
فَلَا
تُسْرِفَ
وَتَعِدَ
فَلَا
تُخْلِفَ (42/ 6).
8132
وَيْحَ
الْمُسْرِفِ
مَا
أَبْعَدَهُ
عَنْ صَلَاحِ
نَفْسِهِ
وَاسْتِدْرَاكِ
أَمْرِهِ (228/ 6).
8133
لَا تَبْخَلْ
فَتُقَتِّرَ
وَلَا
تُسْرِفْ
فَتُفْرِطَ (296/
6).
8134
لَا غِنَى
مَعَ
إِسْرَافٍ (363/ 6).
الفصل
الثاني ذم
التبذير
وآثاره
8135
التَّبْذِيرُ
عُنْوَانُ
الْفَاقَةِ (224/
1).
8136
التَّبْذِيرُ
قَرِينٌ
مُفْلِسٌ (261/ 1).
8137
الْحَازِمُ
مَنْ
تَجَنَّبَ
التَّبْذِيرَ
وَعَافَ
السَّرَفَ (389/ 1).
8138
عَلَيْكَ
بِتَرْكِ
التَّبْذِيرِ
وَالْإِسْرَافِ
وَالتَّخَلُّقِ
بِالْعَدْلِ
وَالْإِنْصَافِ
(293/ 4).
8139
كَفَى
بِالتَّبْذِيرِ
سَرَفاً (572/ 4).
تصنيف غرر
الحكم ودرر الكلم،
ص: 360
8140
كُنْ سَمِحاً
وَلَا تَكُنْ
مُبَذِّراً (600/
4).
8141
مَنِ
افْتَخَرَ
بِالتَّبْذِيرِ
احْتَقَرَ
بِالْإِفْلَاسِ
(433/ 5).
8142
مِنَ
الْعَقْلِ
مُجَانَبَةُ
التَّبْذِيرِ
وَحُسْنُ
التَّدْبِيرِ
(22/ 6).
8143
مِنْ
أَشْرَفِ
الشَّرَفِ
الْكَفُّ
عَنِ التَّبْذِيرِ
وَالسَّرَفِ
(42/ 6).
8144
لَا جَهْلَ
كَالتَّبْذِيرِ
(347/ 6).
الفصل
الثالث الغش
وذمه
8145
الْغِشُّ
سَجِيَّةُ
الْمَرَدَةِ
(115/ 1).
8146
الْغِشُّ
يَكْسِبُ
الْمَسَبَّةَ
(162/ 1).
8147
الْغِشُّ
شَرُّ
الْمَكْرِ (192/ 1).
8148
الْغِشُّ
مِنْ أَخْلَاقِ
اللِّئَامِ (343/
1).
8149
أَفْظَعُ
الْغِشِّ
غِشُّ
الْأَئِمَّةِ
(388/ 2).
8150
شَرُّ
النَّاسِ
مَنْ يَغُشُّ
النَّاسَ (164/ 4).
الفصل
الرابع
البطنة
وآثارها
8151
الْبِطْنَةُ
تَمْنَعُ
الْفِطْنَةَ
(94/ 1).
8152
التُّخَمَةُ
تُفْسِدُ
الْحِكْمَةَ
(172/ 1).
8153
الْبِطْنَةُ
تَحْجُبُ
الْفِطْنَةَ
(172/ 1).
8154
إِذَا مُلِئَ
الْبَطْنُ
مِنَ
الْمُبَاحِ عَمِيَ
الْقَلْبُ
عَنِ
الصَّلَاحِ (176/
3).
8155
كَيْفَ
تَصْفُو
فِكْرَةُ
مَنْ
يَسْتَدِيمُ
الشِّبَعَ (559/ 1).
8156
لَا فِطْنَةَ
مَعَ
بِطْنَةٍ (361/ 6).
8157
لَا
تَجْتَمِعُ
الْفِطْنَةُ
وَالْبِطْنَةُ
(370/ 6).
8158
لَا
تَجْتَمِعُ
الشِّبَعُ
وَالْقِيَامُ
بِالْمُفْتَرَضِ
(369/ 6).
8159
الشِّبَعُ
يُكْثِرُ
الْأَدْوَاءَ
(228/ 1).
8160
إِدْمَانُ
الشِّبَعِ
يُورِثُ
أَنْوَاعَ [أَصْنَافَ]
الْوَجَعِ (359/ 1).
8161
إِيَّاكَ
وَالْبِطْنَةَ
فَمَنْ
لَزِمَهَا
كَثُرَتْ
أَسْقَامُهُ وَفَسُدَتْ
أَحْلَامُهُ
(289/ 2).
8162
إِيَّاكَ
وَإِدْمَانَ
الشِّبَعِ
فَإِنَّهُ
يُهَيِّجُ
الْأَسْقَامَ
وَيُثِيرُ
الْعِلَلَ (300/ 2).
8163
قَلَّ مَنْ
أَكْثَرَ
مِنَ
الطَّعَامِ
فَلَمْ
يَسْقَمْ (502/ 4).
8164
كَثْرَةُ الْأَكْلِ
وَالنَّوْمِ
تُفْسِدَانِ
النَّفْسَ
وَتَجْلِبَانِ
الْمَضَرَّةَ
(596/ 4).
8165
كَثْرَةُ
الْأَكْلِ
تُذَفِّرُ (596/ 4).
8166
مَنْ زَادَ
شِبَعُهُ
كَظَّتْهُ
الْبِطْنَةُ
(298/ 5).
8167
مَنْ
كَظَّتْهُ
الْبِطْنَةُ
حَجَبَتْهُ عَنِ
الْفِطْنَةِ
(299/ 5).
8168
مَنْ كَثُرَ
أَكْلُهُ
قَلَّتْ
صِحَّتُهُ
وَثَقُلَتْ
عَلَى
نَفْسِهِ
مَئُونَتُهُ
(393/ 5).
8169
الشِّبَعُ
يُفْسِدُ
الْوَرَعَ (174/ 1).
8170
بِئْسَ
قَرِينُ
الْوَرَعِ
الشِّبَعُ (255/ 3).
8171
الْمُسْتَثْقِلُ
النَّائِمُ
تُكَذِّبُهُ
أَحْلَامُهُ
(361/ 1).
8172
إِيَّاكُمْ
وَالْبِطْنَةَ
فَإِنَّهَا
مَقْسَاةٌ
لِلْقَلْبِ
مَكْسَلَةٌ
عَنِ
الصَّلَاةِ وَمَفْسَدَةٌ
لِلْجَسَدِ (324/
2).
8173
أَمْقَتُ
الْعِبَادِ
إِلَى
اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
مَنْ كَانَ
هِمَّتُهُ
بَطْنَهُ وَفَرْجَهُ
(460/ 2).
8174
إِنَّ
الْبَهَائِمَ
هَمُّهَا
بُطُونُهَا (495/
2).
8175
بَطْنُ
الْمَرْءِ
عَدُوُّهُ (260/ 3).
8176
قِلَّةُ
الْأَكْلِ
مِنَ
الْعَفَافِ
وَكَثْرَتُهُ
مِنَ
الْإِسْرَافِ
(501/ 4).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 361
8177
كَثْرَةُ
الْأَكْلِ
مِنَ
الشَّرَهِ
وَالشَّرَهُ
شَرُّ الْعُيُوبِ
[مِنَ
الْعُيُوبِ]
(593/ 4).
8178
نِعْمَ
عَوْنُ
الْمَعَاصِي
الشِّبَعُ (163/ 6).
8179
الشِّبَعُ
يُورِثُ
الْأَشَرَ
وَيُفْسِدُ الْوَرَعَ
(359/ 1).
الفصل
الخامس
التكدي
وآثاره
8180
الذُّلُّ فِي
[إِلَى]
مَسْأَلَةِ
النَّاسِ (120/ 1).
8181
الْمَسْأَلَةُ
مِفْتَاحُ
الْفَقْرِ (255/ 1).
8182
الْجُوعُ
خَيْرٌ مِنْ
ذُلِّ
الْخُضُوعِ (43/ 2).
8183
السُّؤَالُ
يُضْعِفُ
لِسَانَ
الْمُتَكَلِّمِ
وَيَكْسِرُ
قَلْبَ
الشُّجَاعِ
الْبَطَلِ
وَيُوقِفُ
الْحُرَّ
الْعَزِيزَ
مَوْقِفَ
الْعَبْدِ
الذَّلِيلِ
وَيُذْهِبُ
بَهَاءَ
الْوَجْهِ وَيَمْحَقُ
الرِّزْقَ (141/ 2).
8184
بَذْلُ مَاءِ
الْوَجْهِ
فِي
الطَّلَبِ أَعْظَمُ
مِنْ قَدْرِ
الْحَاجَةِ
وَإِنْ عَظُمَتْ
وَأُنْجِحَ
فِيهَا
الطَّلَبُ (264/ 3).
8185
الْمَسْأَلَةُ
طَوْقُ
الْمَذَلَّةِ
تَسْلُبُ
الْعَزِيزَ
عِزَّهُ
وَالْحَسِيبَ
حَسَبَهُ (145/ 2).
8186
أَشَدُّ مِنَ
الْمَوْتِ
طَلَبُ
الْحَاجَةِ
مِنْ غَيْرِ
أَهْلِهَا (440/ 2).
8187
إِنَّ قَدْرَ
السُّؤَالِ
أَكْثَرُ
مِنْ قِيمَةِ
النَّوَالِ
فَلَا
تَسْتَكْثِرُوا
مَا
أَعْطَيْتُمُوهُ
فَإِنَّهُ
لَنْ يُوَازِيَ
قَدْرَ
السُّؤَالِ (522/
2).
8188
آفَةُ
الطَّلَبِ عَدَمُ
النَّجَاحِ (106/
3).
8189
حُسْنُ
الْيَأْسِ
أَجْمَلُ
مِنْ ذُلِّ الطَّلَبِ
(392/ 3).
8190
كَفَى
بِالْإِلْحَاحِ
مَحْرَمَةً (578/
4).
8191
كَثْرَةُ
الْإِلْحَاحِ
تُوجِبُ
الْمَنْعَ (587/ 4).
8192
كَثْرَةُ
إِلْحَاحِ
الرَّجُلِ
تُوجِبُ حِرْمَانَهُ
(590/ 4).
8193
مَنْ سَأَلَ
مَا لَا
يَسْتَحِقُّ
قُوبِلَ بِالْحِرْمَانِ
(316/ 5).
8194
مَنْ
تَكَرَّرَ
سُؤَالُهُ
لِلنَّاسِ
ضَجَرُوهُ (324/ 5).
8195
مَنْ طَلَبَ
مَا فِي
أَيْدِي
النَّاسِ حَقَّرُوهُ
(324/ 5).
8196
مَنْ أَلَحَّ
فِي
سُؤَالِهِ
دَعَا إِلَى حِرْمَانِهِ
(452/ 5).
8197
وَجْهُكَ
مَاءٌ
جَامِدٌ
يُقَطِّرُهُ
السُّؤَالُ
فَانْظُرْ
عِنْدَ مَنْ
تُقَطِّرُهُ
(243/ 6).
8198
لَا ذُلَّ
كَالطَّلَبِ
(350/ 6).
8199
يَنْبَغِي
لِلْعَاقِلِ
أَنْ
يَكْتَسِبَ بِمَالِهِ
الْمَحْمَدَةَ
وَيَصُونَ
نَفْسَهُ
عَنِ
الْمَسْأَلَةِ
(444/ 6).
الفصل السادس
الاحتكار
وذمه
8200
الْإِيثَارُ
فَضِيلَةٌ
الِاحْتِكَارُ
رَذِيلَةٌ (39/ 1).
8201
الِاحْتِكَارُ
دَاعِيَةُ
الْحِرْمَانِ
(66/ 1).
8202
الْمُحْتَكِرُ
مَحْرُومٌ
نِعْمَتَهُ (127/
1).
8203
الِاحْتِكَارُ
شِيمَةُ
الْفُجَّارِ
(160/ 1).
8204
الِاحْتِكَارُ
شِيمَةُ
الْفُجَّارِ
[شِيَمُ
الْأَشْرَارِ]
(222/ 1).
8205
الْمُحْتَكِرُ
الْبَخِيلُ
جَامِعٌ
لِمَنْ لَا
يَشْكُرُهُ
وَقَادِمٌ
عَلَى مَنْ
[لِمَنْ] لَا
يَعْذِرُهُ (62/ 2).
8206
كُنْ
مُقْتَدِراً
[مُقَدِّراً]
وَلَا تَكُنْ
مُحْتَكِراً
[مُقَتِّراً] (601/
4).
8207
مِنْ طَبَائِعِ
الْأَغْمَارِ
إِتْعَابُ
النُّفُوسِ
فِي
الِاحْتِكَارِ
(28/ 6).
8208
هَلَكَ
خُزَّانُ
الْأَمْوَالِ
وَهُمْ أَحْيَاءٌ
وَالْعُلَمَاءُ
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 362
بَاقُونَ
مَا بَقِيَ
اللَّيْلُ
وَالنَّهَارُ
أَعْيَانُهُمْ
مَفْقُودَةٌ
وَأَمْثَالُهُمْ
فِي
الْقُلُوبِ مَوْجُودَةٌ
(199/ 6).
الفصل
السابع ذم
الدين
وآثاره
8209
الدَّيْنُ
رِقٌّ
الْقَضَاءُ
عِتْقٌ (29/ 1).
8210
الْفَقْرُ
مَعَ
الدَّيْنِ
الْمَوْتُ
الْأَحْمَرُ
(345/ 1).
8211
الْفَقْرُ
مَعَ [مِنَ]
الدَّيْنِ
الشَّقَاءُ
الْأَكْبَرُ
(345/ 1).
8212
الدَّيْنُ
أَحَدُ
الرِّقَّيْنِ
(27/ 2).
8213
بِئْسَ
الْقِلَادَةُ
قِلَادَةُ
الدَّيْنِ
[الذَّنْبِ] (256/
3).
8214
كَثْرَةُ
الدَّيْنِ
تُصَيِّرُ
الصَّادِقَ
كَاذِباً
وَالْمُنْجِزَ
مُخْلِفاً (592/ 4).
8215
فِي
مَظَالِمِ
الْعِبَادِ
احْتِقَابُ
الْآثَامِ (409/ 4).
8216
لَمْ يَضِعْ
مِنْ مَالِكَ
مَا قَضَى
قَرْضَكَ (97/ 5).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 363
الباب
الثالث في
الفقر
والغنى
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 365
الفصل
الأول ذم
الفقر وآثاره
الفردية
والاجتماعية
8217
الْقَبْرُ
خَيْرٌ مِنَ
الْفَقْرِ (106/ 1).
8218
الْحِرْمَانُ
خِذْلَانٌ (36/ 1).
8219
أَلَا
وَإِنَّ مِنَ
الْبَلَاءِ
الْفَاقَةَ
وَأَشَدُّ
مِنَ
الْفَاقَةِ
مَرَضُ الْبَدَنِ
وَأَشَدُّ
مِنْ مَرَضِ
الْبَدَنِ
مَرَضُ
الْقَلْبِ (336/ 2).
8220
الْفَقْرُ
يُنْسِي (15/ 1).
8221
الْعُسْرُ
يُفْسِدُ
الْأَخْلَاقَ
(202/ 1).
8222
الْعُسْرُ
يَشِينُ
الْأَخْلَاقَ
وَيُوحِشُ
الرِّفَاقَ (9/ 2).
8223
إِنَّ
الْفَقْرَ
مَذَلَّةٌ
لِلنَّفْسِ
مَدْهَشَةٌ
لِلْعَقْلِ
جَالِبٌ
لِلْهُمُومِ
(498/ 2).
8224
إِنِ
افْتَقَرَ
قَنَطَ
وَوَهَنَ (14/ 3).
8225
ثَلَاثٌ
هُنَّ
الْمُحْرِقَاتُ
الْمُوبِقَاتُ
فَقْرٌ
بَعْدَ غِنًى
وَذُلٌّ
بَعْدَ عِزٍّ
وَفَقْدُ
الْأَحِبَّةِ
[الْأَحِبَّاءِ]
(344/ 3).
8226
ضَرُورَةُ
الْفَقْرِ
تَبْعَثُ
عَلَى فَظِيعِ
[قَطْعِ]
الْأَمْرِ (226/ 4).
8227
الْفَقْرُ
يُخْرِسُ
الْفَطِنَ
عَنْ
حُجَّتِهِ (362/ 1).
8228
الْفَقِيرُ
فِي
الْوَطَنِ
مُمْتَهَنٌ (373/
1).
8229
الْفَقْرُ
فِي
الْوَطَنِ
غُرْبَةٌ (374/ 1).
8230
الْمُقِلُّ
غَرِيبٌ فِي
بَلْدَتِهِ (377/
1).
8231
لَيْسَ فِي
الْغُرْبَةِ
عَارٌ
إِنَّمَا الْعَارُ
فِي
الْوَطَنِ الِافْتِقَارُ
(87/ 5).
الفصل
الثاني في مدح
الفقر
8232
الْفَقْرُ
زِينَةُ
الْإِيمَانِ
(67/ 1).
8233
الْفَقِيرُ
الرَّاضِي
نَاجٍ مِنْ
حَبَائِلِ
إِبْلِيسَ
وَالْغَنِيُّ
وَاقِعٌ فِي
حَبَائِلِهِ
(83/ 2).
8234
الْفَقْرُ
صَلَاحُ
الْمُؤْمِنِ
وَمُرِيحُهُ
مِنْ حَسَدِ
الْجِيرَانِ
وَتَمَلُّقِ
الْإِخْوَانِ
وَتَسَلُّطِ
السُّلْطَانِ
(128/ 2).
8235
حُبُّ
الْفَقْرِ
يَكْسِبُ
الْوَرَعَ (396/ 3).
8236
رُبَّ
فَقِيرٍ
أَعَزُّ مِنْ
أَسَدٍ (59/ 4).
8237
ضَرَرُ
الْفَقْرِ
أَحْمَدُ
مِنْ أَشَرِ الْغِنَى
(229/ 4).
8238
عَلَى قَدْرِ
الْحِرْمَانِ
تَكُونُ
الْحِرْفَةُ
[الْحِرْقَةُ]
(313/ 4).
8239
فِي خِفَّةِ
الظَّهْرِ
رَاحَةُ
السِّرِّ وَتَحْصِينُ
الْقَدْرِ (400/ 4).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 366
8240
مَنْ أَحَبَّ
السَّلَامَةَ
فَلْيُؤْثِرِ
الْفَقْرَ
وَمَنْ
أَحَبَّ الرَّاحَةَ
فَلْيُؤْثِرِ
الزُّهْدَ
فِي الدُّنْيَا
(405/ 5).
8241
مَنْ سَلَا
عَنْ
مَوَاهِبِ
الدُّنْيَا
عَزَّ (462/ 5).
8242
مَا أَحْسَنَ
تَوَاضُعَ
الْأَغْنِيَاءِ
لِلْفُقَرَاءِ
طَلَباً
لِمَا عِنْدَ
اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
وَمَا
أَحْسَنَ
تِيهَ الْفُقَرَاءِ
عَلَى الْأَغْنِيَاءِ
اتِّكَالًا
عَلَى
اللَّهِ سُبْحَانَهُ
(100/ 6).
8243
مُلُوكُ
الدُّنْيَا
وَالْآخِرَةِ
الْفُقَرَاءُ
الرَّاضُونَ
(134/ 6).
الفصل
الثالث مواعظ
للفقراء
الصبر
وعدم الإظهار
إلى الغير
8244
الصَّبْرُ
جُنَّةُ
الْفَاقَةِ (95/ 1).
8245
الصَّبْرُ
عُدَّةُ
الْفَقْرِ (196/ 1).
8246
إِظْهَارُ
التَّبَاؤُسِ
يَجْلِبُ
الْفَقْرَ (298/ 1).
8247
الصَّبْرُ
عَلَى
الْفَقْرِ
مَعَ
الْعِزِّ
أَجْمَلُ
مِنَ
الْغِنَى
مَعَ
الذُّلِّ (113/ 2).
8248
مَنْ
أَظْهَرَ
فَقْرَهُ
أَذَلَّ
قَدْرَهُ (320/ 5)
8249
مِنَ
الْوَاجِبِ
عَلَى
الْفَقِيرِ أَنْ
لَا يَبْذُلَ
مِنْ غَيْرِ
اضْطِرَارٍ سُؤَالَهُ
(30/ 6).
8250
مُقَاسَاةُ
الْإِقْلَالِ
وَلَا
مُلَاقَاةُ
الْإِذْلَالِ
(131/ 6).
رب يسير
أنمى من كثير
8251
الْفَقْرُ
الْفَادِحُ
أَجْمَلُ
مِنَ الْغِنَى
الْفَاضِحِ (396/
1).
8252
إِنَّ
الْيَسِيرَ
مِنَ اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
لَأَكْرَمُ
مِنَ
الْكَثِيرِ مِنْ
خَلْقِهِ (523/ 2).
8253
رُبَّ
يَسِيرٍ
أَنْمَى مِنْ
كَثِيرٍ (75/ 4).
8254
قَلِيلٌ لَكَ
خَيْرٌ مِنْ
كَثِيرٍ
لِغَيْرِكَ (499/
4).
8255
قَلِيلٌ
تُحْمَدُ
مَغَبَّتُهُ
خَيْرٌ مِنْ
كَثِيرٍ
تَضُرُّ
عَاقِبَتُهُ
(500/ 4).
8256
قَلِيلٌ
يُفْتَقَرُ
إِلَيْهِ
خَيْرٌ مِنْ
كَثِيرٍ
يُسْتَغْنَى
عَنْهُ (500/ 4).
8257
قَلِيلٌ
يَخِفُّ
عَلَيْكَ
عَمَلُهُ
خَيْرٌ مِنْ
كَثِيرٍ
تَسْتَثْقِلُ
حَمْلَهُ (501/ 4).
8258
قَلِيلٌ
يَكْفِي
خَيْرٌ مِنْ
كَثِيرٍ يُطْغِي
(502/ 4).
8259
قَلِيلٌ
يُنْجِي خَيْرٌ
مِنْ كَثِيرٍ
يُرْدِي (502/ 4).
8260
يَسِيرٌ
يَكْفِي
خَيْرٌ مِنْ
كَثِيرٍ يُطْغِي
(457/ 6).
8261
يَسِيرُ
الدُّنْيَا
خَيْرٌ مِنْ
كَثِيرِهَا
وَبُلْغَتُهَا
أَجْدَرُ
مِنْ
هَلَكَتِهَا
(458/ 6).
كم من
فقير غني
8262
رُبَّ
فَقِيرٍ
أَغْنَى مِنْ
كُلِّ غَنِيٍّ
(70/ 4).
8263
رُبَّ فَقْرٍ
عَادَ
بِالْغِنَى
الْبَاقِي (70/ 4).
8264
كَمْ مِنْ
فَقِيرٍ
يُفْتَقَرُ
إِلَيْهِ (547/ 4).
8265
كَمْ مِنْ
مَنْقُوصٍ
رَابِحٍ
وَمَزْيَدٍ خَاسِرٍ
(553/ 4).
8266
كَمْ مِنْ
فَقِيرٍ
غَنِيٌّ
وَغَنِيٍّ
مُفْتَقِرٌ (553/
4).
8267
اسْتَغْنِ
عَمَّنْ
شِئْتَ
وَكُنْ
نَظِيرَهُ (184/ 2).
مواعظ
متفرقة
8268
مَنْ أَلَحَّ
عَلَيْهِ
الْفَقْرُ
فَلْيُكْثِرْ
مِنْ قَوْلِ
لَا حَوْلَ
وَلَا قُوَّةَ
إِلَّا
بِاللَّهِ
الْعَلِيِّ
الْعَظِيمِ (433/
5).
8269
الْغِنَى
وَالْفَقْرُ
يَكْشِفَانِ
جَوَاهِرَ
الرِّجَالِ
وَأَوْصَافَهَا
(302/ 1).
8270
الْفَقْرُ
وَالْغِنَى
بَعْدَ
الْعَرْضِ عَلَى
اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
(398/ 1).
8271
الْغِنَى
بِاللَّهِ
أَعْظَمُ
الْغِنَى (56/ 2).
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم 372
إجابة
المحتاج ..... ص : 371
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم،
ص: 367
8272
احْتَجْ
إِلَى مَنْ
شِئْتَ
وَكُنْ
أَسِيرَهُ (184/ 2).
8273
رُبَّ
مَوْهِبَةٍ
خَيْرٌ
مِنْهَا
الْفَجِيعَةُ
(74/ 4).
8274
غِنَى
الْفَقِيرِ
قَنَاعَتُهُ
(378/ 4).
8275
قَدْ
يُرْزَقُ
الْمَحْرُومُ
(467/ 4).
8276
لَنْ
يَسْلَمَ
مِنَ
الْمَوْتِ
فَقِيرٌ
لِإِقْلَالِهِ
(67/ 5).
8277
مَنْ سَلَا
عَنِ
الْمَسْلُوبِ
كَأَنْ لَمْ
يُسْلَبْ (245/ 5).
8278
مَنْ رَضِيَ
بِمَا قَسَمَ
اللَّهُ لَهُ
لَمْ
يَحْزَنْ
عَلَى مَا فِي
يَدِ
غَيْرِهِ (403/ 5).
8279
لَا
يَغُرَّنَّكَ
مَا أَصْبَحَ
فِيهِ أَهْلُ
الْغُرُورِ
بِالدُّنْيَا
فَإِنَّمَا
هُوَ ظِلٌّ
مَمْدُودٌ
إِلَى أَجَلٍ
مَحْدُودٍ (333/ 6).
8280
يَنْبَغِي
لِمَنْ
عَرَفَ
النَّاسَ
أَنْ يَزْهَدَ
فِيمَا فِي
أَيْدِيهِمْ
(443/ 6).
الفصل
الرابع في
المال
خير
الأموال
8281
أَفْضَلُ
الْمَالِ مَا
اسْتُرِقَّ بِهِ
الْأَحْرَارُ
(390/ 2).
8282
أَفْضَلُ
الْأَمْوَالِ
مَا
اسْتُرِقَّ
بِهِ
الرِّجَالُ (391/
2).
8283
أَفْضَلُ
الْمَالِ مَا
قُضِيَتْ
بِهِ الْحُقُوقُ
(449/ 2).
8284
إِنَّ خَيْرَ
الْمَالِ مَا
أَوْرَثَكَ
ذُخْراً
وَذِكْراً
وَأَكْسَبَكَ
حَمْداً وَأَجْراً
(574/ 2).
8285
إِنَّ خَيْرَ
الْمَالِ مَا
كَسَبَ
[أَكْسَبَ]
ثَنَاءً
وَشُكْراً
وَأَوْجَبَ
ثَوَاباً
وَأَجْراً (557/ 2).
8286
أَنْفَعُ
الْمَالِ مَا
قُضِيَ بِهِ
الْفَرْضُ (406/ 2).
8287
أَزْكَى
الْمَالِ مَا
اشْتُرِيَ
بِهِ الْآخِرَةُ
(407/ 2).
8288
أَفْضَلُ
الْأَمْوَالِ
أَحْسَنُهَا
أَثَراً
عَلَيْكَ (428/ 2).
8289
خَيْرُ
الْأَمْوَالِ
مَا
اسْتَرَقَّ
حُرّاً (422/ 3).
8290
إِذَا
مَلَكْتَ
فَأَعْتِقْ (117/
3).
8291
خَيْرُ
أَمْوَالِكَ
مَا وَقَى
عِرْضَكَ (422/ 3).
8292
خَيْرُ
الْأَمْوَالِ
مَا أَعَانَ
عَلَى الْمَكَارِمِ
(428/ 3).
8293
خَيْرُ
أَمْوَالِكَ
مَا كَفَاكَ (437/
3).
في ذم
المال
8294
الْمَالُ
يَعْسُوبُ
الْفُجَّارِ
(152/ 1).
8295
الْعَاقِلُ
يَطْلُبُ
الْكَمَالَ
الْجَاهِلُ
يَطْلُبُ
الْمَالَ (153/ 1).
8296
الْمَالُ
يَنْفَعُكَ
حَتَّى
يُفَارِقَكَ (379/
1).
8297
الْمَالُ
يُكْرِمُ
صَاحِبَهُ
فِي
الدُّنْيَا
وَيُهِينُهُ
عِنْدَ
اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
(60/ 2).
8298
الْمَالُ
يَرْفَعُ
صَاحِبَهُ
فِي الدُّنْيَا
وَيَضَعُهُ
فِي
الْآخِرَةِ (71/ 2).
8299
الْمَالُ
وَبَالٌ
عَلَى
صَاحِبِهِ
إِلَّا مَا
قَدَّمَ
مِنْهُ (90/ 2).
8300
الْمَالُ تَنْقُصُهُ
النَّفَقَةُ
وَالْعِلْمُ
يَزْكُو
عَلَى
الْإِنْفَاقِ
(116/ 2).
8301
النَّاسُ
مِنْ خَوْفِ
الذُّلِّ
مُتَعَجِّلُوا
الذُّلِّ (156/ 2).
8302
أَمْسِكْ
مِنَ
الْمَالِ
بِقَدْرِ
ضَرُورَتِكَ
وَقَدِّمِ
الْفَضْلَ
لِيَوْمِ
فَاقَتِكَ (210/ 2).
8303
إِذَا
أَحَبَّ اللَّهُ
سُبْحَانَهُ
عَبْداً
بَغَّضَ إِلَيْهِ
الْمَالَ
وَقَصَّرَ
مِنْهُ
الْآمَالَ (166/ 3).
8304
إِذَا
أَرَادَ
بِعَبْدٍ
شَرّاً
حَبَّبَ إِلَيْهِ
الْمَالَ
وَبَسَطَ
مِنْهُ
الْآمَالَ (166/ 3).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 368
8305
ثَرْوَةُ
الْمَالِ
تُرْدِي
وَتُطْغِي
وَتَفْنَى (351/ 3).
8306
كَمْ مِنْ
مَغْبُوطٍ
بِنِعْمَتِهِ
وَهُوَ فِي
الْآخِرَةِ
مِنَ
الْهَالِكِينَ
(558/ 4).
8307
لَنْ
يَنْجُوَ
مِنَ
الْمَوْتِ
غَنِيٌّ لِكَثْرَةِ
مَالِهِ (67/ 5).
8308
لَيْسَ
الْخَيْرُ
أَنْ
يَكْثُرَ
مَالُكَ وَوَلَدُكَ
إِنَّمَا
الْخَيْرُ
أَنْ يَكْثُرَ
عِلْمُكَ
وَيَعْظُمَ
حِلْمُكَ (83/ 5).
8309
لَا يُكْرِمُ
الْمَرْءُ
نَفْسَهُ
حَتَّى يُهِينَ
مَالَهُ (405/ 6).
8310
لَا يَجْمَعُ
الْمَالَ
إِلَّا
الْحِرْصُ وَالْحَرِيصُ
شَقِيٌّ
مَذْمُومٌ (416/ 6).
8311
لَا يُبْقِى
الْمَالَ
إِلَّا
الْبُخْلُ
وَالْبَخِيلُ
مُعَاقَبٌ
مَلُومٌ (416/ 6).
8312
لَا غِنَى
بِأَحَدٍ
مِنَ
الِارْتِيَادِ
وَقَدْرِ
بَلَاغِهِ
مِنَ
الزَّادِ (416/ 6).
حب
المال
8313
حُبُّ
الْمَالِ
سَبَبُ
الْفِتَنِ
وَحُبُّ
الرِّئَاسَةِ
رَأْسُ
الْمِحَنِ (396/ 3).
8314
حُبُّ الْمَالِ
يُفْسِدُ
الْمَالَ (396/ 3).
8315
حُبُّ
الْمَالِ
يُقَوِّي
الْآمَالَ
وَيُفْسِدُ
الْأَعْمَالَ
(396/ 3).
8316
حُبُّ
الْمَالِ
يُوهِنُ
الدِّينَ
وَيُفْسِدُ
الْيَقِينَ (396/
3).
المال
مادة الشهوات
والرذائل
8317
الْمَالُ
مَادَّةُ
الشَّهَوَاتِ
(153/ 1).
8318
الْمَالُ
يُقَوِّي
الْآمَالَ (153/ 1).
8319
الْمَالُ
يُفْسِدُ
الْمَآلَ
وَيُوَسِّعُ الْآمَالَ
(374/ 1).
8320
الْمَالُ
فِتْنَةُ
النَّفْسِ
وَنَهْبُ الرَّزَايَا
(106/ 2).
8321
رُبَّ
غَنِيٍّ
أَذَلُّ مِنْ
نَقَدٍ [مِنْ
فَقِيرٍ] (58/ 4).
8322
كَثْرَةُ
الْمَالِ تُفْسِدُ
الْقُلُوبَ
وَتُنْشِئُ
[يُنْسِي] الذُّنُوبَ
(593/ 4).
8323
مَنْ كَرُمَ
عَلَيْهِ
الْمَالُ
هَانَتْ عَلَيْهِ
الرِّجَالُ (336/
5).
8324
رُوِيَ
أَنَّهُ ع
مَرَّ عَلَى
مَزْبَلَةٍ فَقَالَ
هَذَا مَا
كُنْتُمْ
عَلَيْهِ
بِالْأَمْسِ
تَتَنَافَسُونَ
(195/ 6).
8325
هَذَا مَا
بَخِلَ بِهِ
الْبَاخِلُونَ
(196/ 6).
8326
يَسِيرُ
الدُّنْيَا
يَكْفِي
وَكَثِيرُهَا
يُرْدِي (457/ 6).
المال
عارية يؤخذ
منك
8327
الْمَالُ
عَارِيَةٌ (64/ 1).
8328
الْمَالُ
نَهْبُ
الْحَوَادِثِ
(101/ 1).
8329
الْمَالُ
سَلْوَةُ
الْوُرَّاثِ-
(123/ 1). الْمَالُ
سَلْوَةُ
الْوَارِثِ (102/
1).
8330
الْقِينَةُ
نَهْبُ
الْأَحْدَاثِ
(123/ 1).
8331
إِذَا
جَمَعْتَ
الْمَالَ
فَأَنْتَ
فِيهِ وَكِيلٌ
لِغَيْرِكَ
يَسْعَدُ
بِهِ وَتَشْقَى
أَنْتَ (174/ 3).
8332
كَمْ مِنْ
جَامِعٍ مَا
سَوْفَ
يَتْرُكُهُ (553/
4).
8333
مَنْ لَمْ
يَدَعْ
وَهُوَ
مَحْمُودٌ
يَدَعْ
وَهُوَ مَذْمُومٌ
(249/ 5).
8334
إِنَّ
الَّذِي فِي
يَدَيْكَ
قَدْ كَانَ لَهُ
أَهْلٌ
قَبْلَكَ
وَهُوَ
صَائِرٌ
إِلَى مَنْ
بَعْدَكَ
وَإِنَّمَا
أَنْتَ
جَامِعٌ لِأَحَدِ
رَجُلَيْنِ
إِمَّا
رَجُلٌ
عَمِلَ فِيمَا
جَمَعْتَ
بِطَاعَةِ
اللَّهِ
فَسَعِدَ
بِمَا
شَقِيتَ بِهِ
أَوْ رَجُلٌ
عَمِلَ
فِيمَا
جَمَعْتَ
بِمَعْصِيَةِ
اللَّهِ
فَشَقِيَ
بِمَا
جَمَعْتَ
وَلَيْسَ أَحَدُ
هَذَيْنِ
أَهْلًا أَنْ
تُؤْثِرَهُ عَلَى
نَفْسِكَ
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 369
وَ لَا
تَحْمِلَ
لَهُ عَلَى
ظَهْرِكَ (610/ 2).
المال
داعية التعب
والأحزان
8335
الْقِنْيَةُ
أَحْزَانٌ (36/ 1).
8336
الْقِنْيَةُ
تَجْلِبُ
الْحَزَنَ (100/ 1).
8337
الْقِنْيَةُ
يَنْبُوعُ
الْأَحْزَانِ
[الْإِحْسَانِ]
(106/ 1).
8338
ثَمَرَةُ
الْمُقْتَنِيَاتِ
الْحُزْنُ (323/ 3).
8339
بِقَدْرِ
الْقِنْيَةِ
[الْفِتْنَةِ]
يَتَضَاعَفُ
الْحُزْنُ
وَالْغُمُومُ
(223/ 3).
8340
عَلَى قَدْرِ
الْقِنْيَةِ
[الْفِتْنَةِ]
تَكُونُ
الْغُمُومُ (315/
4).
8341
الْمَالُ
لِلْفِتَنِ
سَبَبٌ
وَلِلْحَوَادِثِ
سَلَبٌ (378/ 1).
8342
الْمَالُ
دَاعِيَةُ
التَّعَبِ وَمَطِيَّةُ
النَّصَبِ (378/ 1).
8343
دِرْهَمٌ
يَنْفَعُ
خَيْرٌ مِنْ
دِينَارٍ يَصْرَعُ
(12/ 4).
8344
رُبَّ
مَغْبُوطٍ
بِرَجَاءٍ
هُوَ دَاؤُهُ
(67/ 4).
8345
رُبَّ
مُنْعَمٍ
عَلَيْهِ
مُسْتَدْرَجٌ
بِالنُّعْمَى
(68/ 4).
8346
رُكُوبُ
الْأَهْوَالِ
يَكْسِبُ
الْأَمْوَالَ
(94/ 4).
8347
صَاحِبُ
الْمَالِ
مَتْعُوبٌ
وَالْغَالِبُ
بِالشَّرِّ
مَغْلُوبٌ (203/ 4).
8348
عَلَى قَدْرِ
النَّعْمَاءِ
يَكُونُ
مَضَضُ
الْبَلَاءِ (313/
4).
8349
مَنْ رَكِبَ
الْأَهْوَالَ
اكْتَسَبَ
الْأَمْوَالَ
(317/ 5).
8350
لَا تَأْمَنْ
مِنَ
الْبَلَاءِ
فِي أَمْنِكَ
وَرَخَائِكَ
(265/ 6).
8351
كَمْ مِنْ
مُبْتَلًى
بِالنَّعْمَاءِ
(551/ 4).
شر
الأموال
8352
شَرُّ
الْأَمْوَالِ
مَا
اكْتَسَبَ
الْمَذَامَّ
(163/ 4).
8353
شَرُّ
الْأَمْوَالِ
مَا لَمْ
يُغْنِ عَنْ صَاحِبِهِ
(165/ 4).
8354
شَرُّ
الْمَالِ مَا
لَمْ
يُنْفَقْ فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
مِنْهُ
وَلَمْ
تُؤَدَّ زَكَاتُهُ
(165/ 4).
8355
شَرُّ
الْأَمْوَالِ
مَا لَمْ
يُخْرَجْ مِنْهُ
حَقُّ
اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
(171/ 4).
8356
أَفْقَرُ
النَّاسِ
مَنْ قَتَّرَ
عَلَى نَفْسِهِ
مَعَ
الْغِنَى
وَالسَّعَةِ
وَخَلَّفَهُ
لِغَيْرِهِ (473/
2).
الفصل
الخامس مدح
الغنى
8357
الْمَالُ
يُقَوِّي
غَيْرَ
الْأَيِّدِ (126/
1).
8358
الْغِنَى
يُسَوِّدُ
غَيْرَ
السَّيِّدِ (126/
1).
8359
الْغِنَى فِي
الْغُرْبَةِ
وَطَنٌ (373/ 1).
8360
أَلَا
وَإِنَّ مِنَ
النِّعَمِ
سَعَةَ الْمَالِ
وَأَفْضَلَ
مِنْ سَعَةِ
الْمَالِ صِحَّةُ
الْبَدَنِ
وَأَفْضَلَ
مِنْ صِحَّةِ
الْبَدَنِ
تَقْوَى
الْقَلْبِ (337/ 2).
8361
مِنْ
هَنِيءِ
[هنأ]
النِّعَمِ
سَعَةُ الْأَرْزَاقِ
(17/ 6).
8362
نِعْمَ
الْبَرَكَةُ
سَعَةُ
الرِّزْقِ (156/ 6).
الفصل
السادس آفة
الغنى
8363
الْغِنَى
يُطْغِي (15/ 1).
8364
الْقِنْيَةُ
سَلَبٌ (63/ 1).
8365
النَّاسُ
رَجُلَانِ
طَالِبٌ لَا
يَجِدُ وَوَاجِدٌ
لَا
يَكْتَفِي (395/ 1).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 370
8366
اسْتَعِيذُوا
بِاللَّهِ
مِنْ
سَكْرَةِ الْغِنَى
فَإِنَّ لَهُ
سَكْرَةً
بَعِيدَةَ الْإِفَاقَةِ
(262/ 2).
8367
إِنِ
اسْتَغْنَى
بَطَرَ
وَفَتَنَ (14/ 3).
8368
آفَةُ
الْغِنَى
الْبُخْلُ (112/ 3).
8369
رُبَّ
رَابِحٍ
خَاسِرٌ (56/ 4).
8370
رُبَّ
رَبَاحٍ
يَئُولُ
[أَرْبَاحٍ
تَئُولُ]
إِلَى
خُسْرَانٍ (65/ 4).
8371
رُبَّ
غَنِيٍّ
أَفْقَرُ
مِنْ فَقِيرٍ
(69/ 4).
8372
زِيَادَةُ
الدُّنْيَا
تُفْسِدُ
الْآخِرَةَ (113/
4).
8373
عَجِبْتُ
لِلشَّقِيِّ
الْبَخِيلِ
يَتَعَجَّلُ
الْفَقْرَ
الَّذِي
مِنْهُ
هَرَبَ وَيَفُوتُهُ
الْغِنَى
الَّذِي
إِيَّاهُ طَلَبَ
فَيَعِيشُ
فِي
الدُّنْيَا
عَيْشَ الْفُقَرَاءِ
وَيُحَاسَبُ
فِي
الْآخِرَةِ حِسَابَ
الْأَغْنِيَاءِ
(346/ 4)
8374
غُرُورُ
الْغِنَى
يُوجِبُ
الْأَشَرَ (380/ 4).
8375
قَلِيلٌ مِنَ
الْأَغْنِيَاءِ
مَنْ يُوَاسِي
وَيُسْعِفُ (499/
4).
8376
لَمْ يَضَعِ
امْرُؤٌ
مَالَهُ فِي
غَيْرِ حَقِّهِ
أَوْ
مَعْرُوفَهُ
فِي غَيْرِ
أَهْلِهِ
إِلَّا
حَرَمَهُ اللَّهُ
شُكْرَهُمْ
وَكَانَ
لِغَيْرِهِ
وُدُّهُمْ (97/ 5).
الفصل
السابع مواعظ
للأغنياء
8377
لَا
تُخَلِّفَنَّ
وَرَاءَكَ
شَيْئاً مِنَ
الدُّنْيَا
فَإِنَّكَ
تُخَلِّفُهُ
لِأَحَدِ
رَجُلَيْنِ
إِمَّا
رَجُلٌ
عَمِلَ فِيهِ
بِطَاعَةِ
اللَّهِ
فَسَعِدَ
بِمَا شَقِيتَ
بِهِ وَإِمَّا
رَجُلٌ
عَمِلَ فِيهِ
بِمَعْصِيَةِ
اللَّهِ
فَكُنْتَ
عَوْناً لَهُ
عَلَى الْمَعْصِيَةِ
وَلَيْسَ
أَحَدُ
هَذَيْنِ
حَقِيقاً
أَنْ
تُؤْثِرَهُ
عَلَى
نَفْسِكَ (330/ 6).
8378
الْمَالُ
حِسَابٌ
الظُّلْمُ
عِقَابٌ (52/ 1).
8379
الْمَالُ
يُبْدِي
جَوَاهِرَ
الرِّجَالِ
وَخَلَائِقَهَا
(302/ 1).
8380
الزَّهْوُ
[الزُّهْدُ]
فِي الْغِنَى
يُبَذِّرُ
الذُّلَّ
[تُنْذِرُ
بِالذُّلِ]
فِي الْفَقْرِ
(392/ 1).
8381
الْغِنَى
بِغَيْرِ
اللَّهِ
أَعْظَمُ
الْفَقْرِ
وَالشَّقَاءِ
(56/ 2).
8382
اسْعَ فِي
كَدْحِكَ
وَلَا تَكُنْ
خَازِناً
لِغَيْرِكَ (209/
2).
8383
وَلْيُرَ
عَلَيْكَ
أَثَرُ مَا
أَنْعَمَ اللَّهُ
سُبْحَانَهُ
بِهِ
عَلَيْكَ (213/ 2).
8384
أَخْرِجْ
مِنْ مَالِكَ
الْحُقُوقَ
وَأَشْرِكْ
فِيهِ
الصَّدِيقَ
وَلْيَكُنْ
كَلَامُكَ
فِي
تَقْدِيرٍ
وَهِمَّتُكَ
فِي تَفْكِيرٍ
تَأْمَنِ
الْمَلَامَةَ
وَالنَّدَامَةَ
(227/ 2).
8385
إِيَّاكَ
وَالْإِمْسَاكَ
فَإِنَّ مَا
أَمْسَكْتَهُ
فَوْقَ قُوتِ
يَوْمِكَ
كُنْتَ فِيهِ
خَازِناً
لِغَيْرِكَ (309/
2).
8386
أَفْضَلُ
الْغِنَى مَا
صِينَ بِهِ
الْعِرْضُ (406/ 2).
8387
أَقَلُّ مَا
يَجِبُ
لِلْمُنْعِمِ
أَنْ لَا
يُعْصَى
بِنِعْمَتِهِ
(453/ 2).
8388
إِنَّ
مَالَكَ
لِحَامِدِكَ
فِي
حَيَاتِكَ
وَلِذَامِّكَ
بَعْدَ
وَفَاتِكَ (508/ 2).
8389
إِنَّ
لِلَّهِ
سُبْحَانَهُ
عِبَاداً
يَخْتَصُّهُمْ
بِالنِّعَمِ
لِمَنَافِعِ
الْعِبَادِ
يُقِرُّهَا
فِي
أَيْدِيهِمْ
مَا بَذَلُوهَا
فَإِذَا
مَنَعُوهَا
نَزَعَهَا
مِنْهُمْ
وَحَوَّلَهَا
إِلَى غَيْرِهِمْ
(510/ 2).
8390
إِنَّ
مَالَكَ لَا
يُغْنِي
جَمِيعَ
النَّاسِ
فَاخْصُصْ
بِهِ أَهْلَ
الْحَقِّ (606/ 2).
8391
إِذَا
رَأَيْتَ
رَبَّكَ
يُتَابِعُ
عَلَيْكَ
النِّعَمَ
فَاحْذَرْهُ
(142/ 3).
8392
إِذَا عَجَزَ
عَنِ
الضُّعَفَاءِ
نَيْلُكَ
فَلْتَسَعْهُمْ
رَحْمَتُكَ (169/
3).
8393
بَادِرْ
غِنَاكَ
قَبْلَ
فَقْرِكَ
وَحَيَاتَكَ
قَبْلَ
مَوْتِكَ (249/ 3).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 371
8394
حَقُّ
اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
عَلَيْكُمْ
فِي
الْيُسْرِ
الْبِرُّ
وَالشُّكْرُ
وَفِي
الْعُسْرِ
الرِّضَا
وَالصَّبْرُ
(408/ 3).
8395
خَيْرُ
الْغَنَاءِ
غَنَاءُ
النَّفْسِ (420/ 3).
8396
خُذُوا مِنْ
كَرَائِمِ
[كَرِيمِ]
أَمْوَالِكُمْ
مَا يَرْفَعُ
بِهِ
رَبُّكُمْ
سَنِيَّ
أَعْمَالِكُمْ
(443/ 3).
8397
خَمْسٌ
يُسْتَقْبَحْنَ
مِنْ خَمْسٍ
كَثْرَةُ
الْفُجُورِ
مِنَ
الْعُلَمَاءِ
وَالْحِرْصُ
فِي
الْحُكَمَاءِ
وَالْبُخْلُ
فِي الْأَغْنِيَاءِ
وَالْقِحَةُ
فِي النِّسَاءِ
وَمِنَ
الْمَشَايِخِ
الزِّنَا (457/ 3).
8398
رُبَّ غِنًى
أَوْرَثَ
الْفَقْرَ
الْبَاقِيَ (70/ 4).
8399
رُبَّ
جَامِعٍ
لِمَنْ لَا
يَشْكُرُهُ (71/ 4).
8400
شَيْئَانِ
لَا يَعْرِفُ
قَدْرَهُمَا
إِلَّا مَنْ
سُلِبَهُمَا
الْغِنَى
وَالْقُدْرَةُ
(183/ 4).
8401
فَوْتُ
الْغِنَى
غَنِيمَةُ
الْأَكْيَاسِ
وَحَسْرَةُ
الْحَمْقَى (413/
4).
8402
كَمْ مِنْ
غَنِيٍّ
يُسْتَغْنَى
عَنْهُ (547/ 4).
8403
كُنْ وَصِيَّ
نَفْسِكَ
وَافْعَلْ
فِي مَالِكَ
مَا تُحِبُّ أَنْ
يَفْعَلَهُ
فِيهِ
غَيْرُكَ (608/ 4).
8404
لَنْ
يَذْهَبَ
مِنْ مَالِكَ
مَا وَعَظَكَ وَحَازَ
لَكَ
الشُّكْرَ (68/ 5).
8405
مَنْ
تَفَاقَرَ
افْتَقَرَ (138/ 5).
8406
مَنْ كَرُمَ
عَلَيْهِ
عِرْضُهُ
هَانَ عَلَيْهِ
الْمَالُ (336/ 5).
8407
مَا أَحْسَنَ
تَوَاضُعَ
الْأَغْنِيَاءِ
لِلْفُقَرَاءِ
طَلَباً
لِمَا عِنْدَ
اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
وَمَا
أَحْسَنَ
تِيهَ الْفُقَرَاءِ
عَلَى
الْأَغْنِيَاءِ
اتِّكَالًا
عَلَى
اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
(100/ 6).
8408
لَا
تُضَيِّعَنَّ
مَالَكَ فِي
غَيْرِ مَعْرُوفٍ
(263/ 6).
8409
لَا يَكُنِ
الْمَضْمُونُ
لَكَ
طَلَبُهُ أَوْلَى
بِكَ مِنَ
الْمَفْرُوضِ
عَلَيْكَ عَمَلُهُ
(303/ 6).
8410
لَا تَصْرِفْ
مَالَكَ فِي
الْمَعَاصِي
فَتَقْدَمَ
عَلَى
[إِلَى]
رَبِّكَ
بِلَا عَمَلٍ
(314/ 6).
37
الفصل الثامن
وظائف
الأغنياء
إجابة
المحتاج
8411
إِنَّ
اللَّهَ
سُبْحَانَهُ
فَرَضَ فِي أَمْوَالِ
الْأَغْنِيَاءِ
أَقْوَاتَ
الْفُقَرَاءِ
فَمَا جَاعَ
فَقِيرٌ
إِلَّا بِمَا مَنَعَ
غَنِيٌّ
وَاللَّهُ
سَائِلُهُمْ
عَنْ ذَلِكَ (553/
2).
8412
الْعَجْزُ
مَعَ لُزُومِ
الْخَيْرِ
خَيْرٌ مِنَ
الْقُدْرَةِ
مَعَ رُكُوبِ
الشَّرِّ
[الشُّرُورِ] (94/
2).
8413
خَيْرُ
النَّاسِ
مَنْ
تَحَمَّلَ
مَئُونَةَ
النَّاسِ (430/ 3).
8414
سَبَبُ
زَوَالِ
الْيَسَارِ
مَنْعُ
الْمُحْتَاجِ
(122/ 4).
8415
قِوَامُ
الدُّنْيَا
بِأَرْبَعٍ
عَالِمٌ يَعْمَلُ
بِعِلْمِهِ
وَجَاهِلٌ
يَسْتَنْكِفُ
أَنْ يَتَعَلَّمَ
وَغَنِيٌّ
يَجُودُ
بِمَالِهِ
عَلَى
الْفُقَرَاءِ
وَفَقِيرٌ
لَا يَبِيعُ
آخِرَتَهُ
بِدُنْيَاهُ
فَإِذَا لَمْ
يَعْمَلِ
الْعَالِمُ
بِعِلْمِهِ
اسْتَنْكَفَ
الْجَاهِلُ
أَنْ
يَتَعَلَّمَ
وَإِذَا بَخِلَ
الْغَنِيُّ
بِمَالِهِ
بَاعَ الْفَقِيرُ
آخِرَتَهُ
بِدُنْيَاهُ
(518/ 4).
8416
مَنْ جَمَعَ
الْمَالَ
لِيَنْفَعَ
[لِيَنْتَفِعَ]
بِهِ
النَّاسُ
أَطَاعُوهُ
وَمَنْ جَمَعَ
لِنَفْسِهِ
أَضَاعُوهُ (324/
5).
8417
مَنْ
كَثُرَتْ
نِعَمُ
اللَّهِ
عَلَيْهِ كَثُرَتْ
حَوَائِجُ
النَّاسِ
إِلَيْهِ (329/ 5).
8418
مَنْ
كَثُرَتْ
نِعَمُ اللَّهِ
عَلَيْهِ
كَثُرَتْ
حَوَائِجُ
النَّاسِ
إِلَيْهِ
فَإِنْ قَامَ
فِيهَا بِمَا أَوْجَبَ
اللَّهُ
سُبْحَانَهُ
عَلَيْهِ فَقَدْ
عَرَضَهَا
[أَهَّلَهَا]
لِلدَّوَامِ وَإِنْ
مَنَعَ مَا
أَوْجَبَ
اللَّهُ
سُبْحَانَهُ
فِيهَا
فَقَدْ
عَرَضَهَا
لِلزَّوَالِ
(361/ 5).
8419
مَنْ حَرَمَ
السَّائِلَ
مَعَ
الْقُدْرَةِ عُوقِبَ
بِالْحِرْمَانِ
(373/ 5).
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم 379
موجب للجزاء
والبقاء ..... ص : 379
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 372
8420
مَنْ لَمْ
يَحْتَمِلْ
مَئُونَةَ
النَّاسِ
فَقَدْ
أَهَّلَ قُدْرَتَهُ
لِانْتِقَالِهَا
(413/ 5).
8421
مِنَ
الْوَاجِبِ
عَلَى
الْغَنِيِّ
أَنْ لَا
يَضَنَّ
عَلَى
الْفَقِيرِ
بِمَالِهِ (30/ 6).
8422
وَقُودُ
النَّارِ
يَوْمَ
الْقِيَامَةِ
كُلُّ
غَنِيٍّ
بَخِلَ
بِمَالِهِ
عَلَى الْفُقَرَاءِ
وَكُلُّ
عَالِمٍ
بَاعَ
الدِّينَ
بِالدُّنْيَا
(240/ 6).
8423
لَا تَرُدَّ
السَّائِلَ
وَصُنْ
مُرُوَّتَكَ
عَنْ
حِرْمَانِهِ
(284/ 6).
8424
لَا وِزْرَ
أَعْظَمُ
مِنْ وِزْرِ
غَنِيٍّ مَنَعَ
الْمُحْتَاجَ
(395/ 6).
8425
النَّاسُ
رَجُلَانِ
جَوَادٌ لَا
يَجِدُ وَوَاجِدٌ
لَا يُسْعِفُ
(395/ 1).
إكرام
الناس
8426
إِذَا
رُزِقْتَ
فَأَوْسِعْ (119/
3).
8427
مَنْ أُوسِعَ
عَلَيْهِ
نِعْمَةٌ
وَجَبَ عَلَيْهِ
أَنْ يُوسِعَ
النَّاسَ
إِنْعَاماً (446/
5).
8428
مَنْ زَادَهُ
اللَّهُ
كَرَامَةً
فَحَقِيقٌ
بِهِ أَنْ
يَزِيدَ
النَّاسَ
إِكْرَاماً (447/
5).
8429
لَا
تَعُدَّنَّ
غَنِيّاً
مَنْ لَمْ
يُرْزَقْ
مِنْ مَالِهِ
(287/ 6).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 373
باب
الرابع في
الأخلاق
الاقتصادي
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 375
الفصل
الأول في
السخاوة
والعطاء
مدحها
وفضيلتها
8430
السَّخَاءُ
سَجِيَّةٌ
الشَّرَفُ
مَزِيَّةٌ (11/ 1).
8431
السَّخَاءُ
خُلُقٌ (25/ 1).
8432
السَّخَاءُ
زَيْنُ
الْإِنْسَانِ
(67/ 1).
8433
السَّخَاءُ
أَشْرَفُ
عَادَةٍ (105/ 1).
8434
الضِّيَافَةُ
رَأْسُ
الْمُرُوَّةِ
[الصِّيَانَةُ
أَوَّلُ
الْمُرُوَّةِ]
(142/ 1).
8435
الْكَرَمُ
مَعْدِنُ
الْخَيْرِ (152/ 1).
8436
السَّخَاءُ
خُلُقُ
الْأَنْبِيَاءِ
(198/ 1).
8437
الْكَرَمُ
أَفْضَلُ
الشِّيَمِ (228/ 1).
8438
السَّخَاءُ
حُبُّ
السَّائِلِ
وَبَذْلُ النَّائِلِ
(386/ 1).
8439
السَّيِّدُ
مَنْ تَحَمَّلَ
الْمَئُونَةَ
وَجَادَ
بِالْمَعُونَةِ
(389/ 1).
8440
الْكَرِيمُ
مَنْ جَاءَ
[جَادَ]
بِالْمَوْجُودِ
(4/ 2).
8441
السَّخَاءُ
إِحْدَى
السَّعَادَتَيْنِ
(20/ 2).
8442
الْجُودُ فِي
اللَّهِ
عِبَادَةُ
الْمُقَرَّبِينَ
(41/ 2).
8443
السَّخَاءُ
وَالشَّجَاعَةُ
غَرَائِزُ
شَرِيفَةٌ
يَضَعُهَا
اللَّهُ
سُبْحَانَهُ
فِيمَنْ
أَحَبَّهُ
وَامْتَحَنَهُ
(56/ 2).
8444
الْكَرَمُ
إِيثَارُ
عُذُوبَةِ
الثَّنَاءِ
عَلَى حُبِّ
الْمَالِ (62/ 2).
8445
السَّخَاءُ
أَنْ تَكُونَ
بِمَالِكَ
مُتَبَرِّعاً
وَعَنْ مَالِ
غَيْرِكَ
مُتَوَرِّعاً
(82/ 2).
8446
إِعْطَاءُ
هَذَا
الْمَالِ فِي
حُقُوقِ اللَّهِ
دَخْلٌ
[دَاخِلٌ]
فِي بَابِ
الْجُودِ (127/ 2).
8447
السَّخَاءُ
ثَمَرَةُ
الْعَقْلِ
وَالْقَنَاعَةُ
بُرْهَانُ
النُّبْلِ (151/ 2).
8448
النُّبْلُ
بِالتَّحَلِّي
بِالْجُودِ
وَالْوَفَاءُ
بِالْعُهُودِ
(153/ 2).
8449
الْكَرِيمُ
مَنْ صَانَ
عِرْضَهُ
بِمَالِهِ
وَاللَّئِيمُ
مَنْ صَانَ
مَالَهُ
بِعِرْضِهِ (154/
2).
8450
السَّخَاءُ
وَالْحَيَاءُ
أَفْضَلُ
الْخُلُقِ (156/ 2).
8451
انْسَ
رِفْدَكَ
اذْكُرْ
وَعْدَكَ (172/ 2)
8452
ابْذُلْ
مَالَكَ فِي
الْحُقُوقِ
وَوَاسِ بِهِ
الصَّدِيقَ
فَإِنَّ
السَّخَاءَ
بِالْحُرِّ
أَخْلَقُ. (204/ 2).
8453
أَشْجَعُ
النَّاسِ
أَسْخَاهُمْ
(380/ 2).
8454
أَحْسَنُ
الْمَكَارِمِ
الْجُودُ (385/ 2).
8455
أَفْضَلُ
النَّاسِ
السَّخِيُّ
الْمُوقِنُ (397/
2).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 376
8456
أَحْسَنُ
النَّاسِ
عَيْشاً مَنْ
عَاشَ النَّاسُ
فِي فَضْلِهِ.
(410/ 2).
8457
أَفْضَلُ
النَّاسِ فِي
الدُّنْيَا
الْأَسْخِيَاءُ
وَفِي
الْآخِرَةِ
الْأَتْقِيَاءُ
(440/ 2).
8458
أَكْرَمُ
الْأَخْلَاقِ
السَّخَاءُ
وَأَعَمُّهَا
نَفْعاً
الْعَدْلُ (441/ 2).
8459
أَفْضَلُ
السَّخَاءِ
أَنْ تَكُونَ
بِمَالِكَ
مُتَبَرِّعاً
وَعَنْ مَالِ
غَيْرِكَ مُتَوَرِّعاً
(444/ 2).
8460
أَفْضَلُ
الشِّيَمِ
السَّخَاءُ
وَالْعِفَّةُ
وَالسَّكِينَةُ
(454/ 2).
8461
أَفْضَلُ
الْفَضَائِلِ
بَذْلُ
الرَّغَائِبِ
وَإِسْعَافُ
الطَّالِبِ
وَالْإِجْمَالُ
فِي
الْمَطَالِبِ
(457/ 2).
8462
إِنَّ
إِعْطَاءَ
هَذَا
الْمَالِ
قِنْيَةٌ
وَإِنَّ
إِمْسَاكَهُ
فِتْنَةٌ (489/ 2).
8463
إِنَّ
إِنْفَاقَ
هَذَا
الْمَالِ فِي
طَاعَةِ
اللَّهِ
أَعْظَمُ
نِعْمَةٍ
وَإِنَّ إِنْفَاقَهُ
فِي
مَعَاصِيهِ
أَعْظَمُ
مِحْنَةٍ (489/ 2).
8464
إِنَّ
اللَّهَ
سُبْحَانَهُ
يُحِبُّ
كُلَّ سَمْحِ
الْيَدَيْنِ
حَرِيزِ
الدِّينِ (501/ 2).
8465
بَذْلُ
الْيَدِ
بِالْعَطِيَّةِ
أَجْمَلُ مَنْقَبَةٍ
وَأَفْضَلُ
سَجِيَّةٍ (266/ 3).
8466
تَأْمِيلُ
النَّاسِ
نَوَالَكَ
خَيْرٌ مِنْ
خَوْفِهِمْ
نَكَالَكَ (290/ 3).
8467
تَحَلَّ
بِالسَّخَاءِ
وَالْوَرَعِ
فَهُمَا حِلْيَةُ
الْإِيمَانِ
وَأَشْرَفُ
خِلَالِكَ (290/ 3).
8468
جُودُ
الْفَقِيرِ
أَفْضَلُ
الْجُودِ (358/ 3).
8469
جُودُوا
بِالْمَوْجُودِ
وَأَنْجِزُوا
الْوُعُودَ
وَأَوْفُوا
بِالْعُهُودِ
(358/ 3).
8470
خَيْرُ
الْمَكَارِمِ
الْإِيثَارُ
(421/ 3).
8471
خَيْرُ
النَّاسِ
مَنْ كَانَ
فِي يُسْرِهِ سَخِيّاً
شَكُوراً (435/ 3).
8472
زَكَاةُ
الْجَاهِ
بَذْلُهُ (104/ 4).
8473
عَلَيْكَ
بِالسَّخَاءِ
فَإِنَّهُ
ثَمَرَةُ
الْعَقْلِ (284/ 4).
8474
كُنْ
بِمَالِكَ
مُتَبَرِّعاً
وَعَنْ مَالِ
غَيْرِكَ مُتَوَرِّعاً
(604/ 4).
8475
لِيُرَ
عَلَيْكَ
أَثَرُ مَا
أَنْعَمَ اللَّهُ
بِهِ
عَلَيْكَ (40/ 5).
8476
لِيَكُنْ
سَجِيَّتُكَ
السَّخَاءَ
وَالْإِحْسَانَ
(52/ 5).
8477
لَوْ
رَأَيْتُمُ
السَّخَاءَ
رَجُلًا لَرَأَيْتُمُوهُ
حَسَناً
يَسُرُّ
النَّاظِرِينَ
(118/ 5).
8478
مَنْ جَادَ
اصْطَنَعَ (150/ 5).
8479
مِنْ كَمَالِ
النِّعْمَةِ
التَّحَلِّي
بِالسَّخَاءِ
وَالتَّعَفُّفِ
(21/ 6).
8480
مِنْ
أَفْضَلِ
الْمَكَارِمِ
تَحَمُّلُ الْمَغَارِمِ
وَإِقْرَاءُ
الضُّيُوفِ (29/ 6).
8481
مَا أَحْسَنَ
الْجُودَ
مَعَ
الْإِعْسَارِ
(67/ 6).
8482
مَا شُكِرَتِ
النِّعَمُ
بِمِثْلِ
بَذْلِهَا (68/ 6).
8483
مَا أَحْسَنَ
بِالْإِنْسَانِ
أَنْ يَقْنَعَ
بِالْقَلِيلِ
وَيَجُودَ
بِاْلَجِزيِل
(97/ 6).
8484
نِعْمَ
السَّجِيَّةُ
السَّخَاءُ (160/
6).
8485
لَا
فَضِيلَةَ
كَالسَّخَاءِ
(354/ 6).
8486
لَا فَخْرَ
فِي الْمَالِ
إِلَّا مَعَ
الْجُودِ (397/ 6).
8487
لَا يجوز
[يَحُوزُ
الشُّكْرَ
إِلَّا مَنْ بَذَلَ
مَالَهُ (397/ 6).
8488
لَا يَكْمُلُ
الشَّرَفُ
إِلَّا
بِالسَّخَاءِ
وَالتَّوَاضُعِ
(409/ 6).
الجود
من شيم الكرم
8489
الْجُودُ
مِنْ كَرَمِ
الطَّبِيعَةِ
(137/ 1).
8490
السَّخَاءُ
عُنْوَانُ
الْمُرُوَّةِ
وَالنُّبْلِ
(311/ 1).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 377
8491
الْكَرِيمُ
إِذَا
أَيْسَرَ
أَسْعَفَ
وَإِذَا
أَعْسَرَ
خَفَّفَ (395/ 1).
8492
الْكَرَمُ
بَذْلُ
الْجُودِ
وَإِنْجَازُ
الْمَوْعُودِ
(41/ 2).
8493
إِنَّمَا
سَرَاةُ
النَّاسِ
أُولُو
الْأَحْلَامِ
الرَّغِيبَةِ
وَالْهِمَمِ
الشَّرِيفَةِ
وَذَوُو
النُّبْلِ (95/ 3).
8494
بِكَثْرَةِ
الْإِفْضَالِ
يُعْرَفُ
الْكَرِيمُ (235/
3).
8495
سُنَّةُ
الْكِرَامِ
تَرَادُفُ
الْإِنْعَامِ
(127/ 4).
8496
سُنَّةُ
الْكِرَامِ
الْجُودُ (129/ 4).
8497
عَادَةُ
الْكِرَامِ
الْجُودُ (331/ 4).
8498
كَثْرَةُ
الْبَذْلِ
آيَةُ
النُّبْلِ (598/ 4).
8499
لَذَّةُ
الْكِرَامِ
فِي
الْإِطْعَامِ
وَلَذَّةُ
اللِّئَامِ
فِي
الطَّعَامِ (132/
5).
8500
مَنْ
كَرُمَتْ
نَفْسُهُ
اسْتَهَانَ
بِالْبَذْلِ
وَالْإِسْعَافِ
(342/ 5).
8501
مِنْ شِيَمِ
الْكِرَامِ
بَذْلُ
النَّدَى (24/ 6).
8502
مَسَرَّةُ
الْكِرَامِ
فِي بَذْلِ
الْعَطَاءِ
وَمَسَرَّةُ
اللِّئَامِ
فِي سُوءِ الْجَزَاءِ
(133/ 6).
8503
يُسْتَدَلُّ
عَلَى كَرَمِ
الرَّجُلِ
بِحُسْنِ
بِشْرِهِ
وَبَذْلِ
بِرِّهِ (450/ 6).
بذل العطاء
قبل السؤال
8504
السَّخَاءُ
مَا كَانَ
ابْتِدَاءً
فَإِنْ كَانَ
عَنْ
مَسْأَلَةٍ
فَحَيَاءٌ
وَتَذَمُّمٌ
(117/ 2).
8505
ابْدَأِ
السَّائِلَ
بِالنَّوَالِ
قَبْلَ السُّؤَالِ
فَإِنَّكَ
إِنْ
أَحْوَجْتَهُ
إِلَى
سُؤَالِكَ
أَخَذْتَ
مِنْ حُرِّ
وَجْهِهِ
أَفْضَلَ مِمَّا
أَعْطَيْتَهُ
(231/ 2).
8506
أَحْلَى
النَّوَالِ
بَذْلٌ
بِغَيْرِ
السُّؤَالِ (427/
2).
8507
أَفْضَلُ
الْعَطِيَّةِ
مَا كَانَ
قَبْلَ مَذَلَّةِ
السُّؤَالِ (427/
2).
8508
خَيْرُ
الْعَطَاءِ
مَا كَانَ
عَنْ غَيْرِ طَلَبٍ
(438/ 3)
8509
رَأْسُ
السَّخَاءِ
تَعْجِيلُ
الْعَطَاءِ (52/ 4).
8510
مِنْ
أَكْمَلِ
الْإِفْضَالِ
بَذْلُ النَّوَالِ
قَبْلَ
السُّؤَالِ (317/
5).
8511
مَنْ بَذَلَ
النَّوَالَ
قَبْلَ
السُّؤَالِ
فَهُوَ
الْكَرِيمُ
الْمَحْبُوبُ
(338/ 5).
8512
مَنْ بَدَأَ
بِالْعَطِيَّةِ
مِنْ غَيْرِ طَلَبٍ
وَأَكْمَلَ
الْمَعْرُوفَ
مِنْ غَيْرِ
امْتِنَانٍ
فَقَدْ أَكْمَلَ
الْإِحْسَانَ
(426/ 5).
8513
لَا
يَسْتَحِقُّ
اسْمَ
الْكَرَمِ
إِلَّا مَنْ
بَدَأَ
بِنَوَالِهِ
قَبْلَ
سُؤَالِهِ (397/ 6).
لا تردن
السائل
8514
ابْدَأْ
بِالْعَطِيَّةِ
مَنْ
[لِمَنْ] لَمْ
يَسْأَلْكَ
وَابْذُلْ
مَعْرُوفَكَ
لِمَنْ
طَلَبَهُ
وَإِيَّاكَ
أَنْ تَرُدَّ
السَّائِلَ (203/
2).
8515
مَنْ لَمْ
يَصُنْ
وَجْهَهُ
عَنْ
مَسْأَلَتِكَ
فَأَكْرِمْ
وَجْهَكَ
عَنْ رَدِّهِ
(438/ 5).
8516
مِنَ
الْوَاجِبِ
عَلَى ذِي
الْجَاهِ
أَنْ يَبْذُلَهُ
لِطَالِبِهِ
(30/ 6).
8517
لَا
تَرُدَّنَّ
السَّائِلَ
وَإِنْ
أَسْرَفَ (273/ 6)
8518
لَا تَرُدَّ
السَّائِلَ
وَصُنْ
مُرُوَّتَكَ
عَنْ
حِرْمَانِهِ.
(284/ 6).
8519
لَا تَحْرِمِ
الْمُضْطَرَّ
وَإِنْ
أَسْرَفَ (341/ 6).
8520
يَسِيرُ
الْعَطَاءِ
خَيْرٌ مِنَ
التَّعَلُّلِ
بِالاعْتِذَارِ
(457/ 6).
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم،
ص: 378
آثارها
يزرع
المحبة
8521
السَّخَاءُ
يَزْرَعُ
الْمَحَبَّةَ
(82/ 1).
8522
السَّخَاءُ
يُثْمِرُ
الصَّفَاءَ (198/
1).
8523
السَّخَاءُ
يَكْسِبُ
الْمَحَبَّةَ
وَيُزَيِّنُ
الْأَخْلَاقَ
(10/ 2).
8524
السَّخَاءُ
يُمَحِّصُ
الذُّنُوبَ
وَيَجْلِبُ
مَحَبَّةَ
الْقُلُوبِ (37/ 2).
8525
جُودُ
الرَّجُلِ
يُحَبِّبُهُ
إِلَى أَضْدَادِهِ
وَبُخْلُهُ
يُبَغِّضُهُ
إِلَى أَوْلَادِهِ
(358/ 3).
8526
رِفْقُ
الْمَرْءِ
وَسَخَاؤُهُ
يُحَبِّبُهُ
إِلَى
أَعْدَائِهِ
(96/ 4).
8527
سَبَبُ
الْمَحَبَّةِ
السَّخَاءُ (120/
4).
8528
عَلَيْكُمْ
بِالسَّخَاءِ
وَحُسْنِ
الْخُلُقِ
فَإِنَّهُمَا
يَزِيدَانِ
الرِّزْقَ وَيُوجِبَانِ
الْمَحَبَّةَ
(304/ 4).
8529
فِي
السَّخَاءِ
الْمَحَبَّةُ
(400/ 4).
8530
كَثْرَةُ
السَّخَاءِ
تُكْثِرُ
الْأَوْلِيَاءَ
وَتَسْتَصْلِحُ
[يَسْتَنْصِحُ]
الْأَعْدَاءَ
(592/ 4).
8531
مَا
اسْتُجْلِبَتِ
الْمَحَبَّةُ
بِمِثْلِ
السَّخَاءِ
وَالرِّفْقِ
وَحُسْنِ
الْخُلُقِ (72/ 6).
حصن
العرض
8532
الْجُودُ
حَارِسُ
الْأَعْرَاضِ
(91/ 1).
8533
الْكَرَمُ
إِيثَارُ
الْعِرْضِ
عَلَى الْمَالِ
(349/ 1).
8534
حَصِّنُوا
الْأَعْرَاضَ
بِالْأَمْوَالِ
(406/ 3).
8535
مَا
حُصِّنَتِ
الْأَعْرَاضُ
بِمِثْلِ الْبَذْلِ
(68/ 6).
8536
وَقُّوا
أَعْرَاضَكُمْ
بِبَذْلِ
أَمْوَالِكُمْ
(223/ 6).
8537
وُفُورُ
الدِّينِ
وَالْعِرْضِ
بِابْتِذَالِ
الْأَمْوَالِ
[الْمَالِ]
مَوْهِبَةٌ سَنِيَّةٌ
(226/ 6).
8538
وَقِّ
[وَفِّرْ]
عِرْضَكَ
بِعَرَضِكَ
تُكْرَمْ
وَتَفَضَّلْ
تُخْدَمْ
وَاحْلُمْ
تُقَدَّمْ (236/ 6).
8539
وُفُورُ
الْعِرْضِ
بِابْتِذَالِ
الْمَالِ
وَصَلَاحُ
الدِّينِ
بِإِفْسَادِ
الدُّنْيَا (240/
6).
سبب
السيادة
8540
الْجُودُ
رِيَاسَةٌ
الْمُلْكُ
سِيَاسَةٌ (13/ 1).
8541
الْكَرَمُ
أَفْضَلُ
[أَشْرَفُ]
السُّؤْدَدِ
(197/ 1).
8542
الْمَالُ
يُكْرِمُ
صَاحِبَهُ
مَا بَذَلَهُ
وَيُهِينُهُ
مَا بَخِلَ
بِهِ (61/ 2).
8543
اسْمَحْ
تُكْرَمْ (168/ 2).
8544
أَفْضِلْ
تُقَدَّمْ (169/ 2).
8545
اسْمَحْ
تَسُدْ (173/ 2).
8546
إِنَّمَا سَادَةُ
أَهْلِ
الدُّنْيَا
[وَ
الْآخِرَةِ]
الْأَجْوَادُ
(77/ 3).
8547
بِالْإِفْضَالِ
تُعْظَمُ
الْأَقْدَارُ
(198/ 3).
8548
بِالْجُودِ
تَكُونُ
السِّيَادَةُ
(201/ 3).
8549
بِالْجُودِ
تَسُودُ
الرِّجَالُ (217/
3).
8550
بِكَثْرَةِ
الِاحْتِمَالِ
يَكْثُرُ
الْفَضْلُ (227/ 3).
8551
بِالْجُودِ
يُبْتَنَي
الْمَجْدُ
وَيُجْتَلَبُ
الْحَمْدُ (236/ 3).
8552
تَفَضَّلْ
تُخْدَمْ
وَاحْلُمْ
تُقَدَّمْ (279/ 3).
8553
جُدْ تَسُدْ
وَاصْبِرْ
تَظْفَرْ (357/ 3).
8554
جُودُ
الْفَقِيرِ
يُجِلُّهُ
وَبُخْلُ الْغَنِيِّ
يُذِلُّهُ (358/ 3).
8555
سَبَبُ
السِّيَادَةِ
السَّخَاءُ (122/
4).
8556
سَادَةُ
أَهْلِ
الْجَنَّةِ
الْأَسْخِيَاءُ
وَالْمُتَّقُونَ
(134/ 4).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 379
8557
سَادَةُ
النَّاسِ فِي
الدُّنْيَا
الْأَسْخِيَاءُ
وَفِي
الْآخِرَةِ
الْأَتْقِيَاءُ
(138/ 4).
8558
مَنْ بَذَلَ
مَالَهُ
جَلَّ (142/ 5).
8559
مَنْ جَادَ
سَادَ (152/ 5).
8560
لَا
سِيَادَةَ
لِمَنْ لَا
سَخَاءَ لَهُ
(403/ 6).
تسترق
الرقاب
8561
بِالْإِفْضَالِ
تُسْتَرَقُّ
الْأَعْنَاقُ
(210/ 3).
8562
مَنْ
تَفَضَّلَ
خُدِمَ (138/ 5).
8563
مَنْ بَذَلَ
مَالَهُ
اسْتَعْبَدَ
(193/ 5).
8564
مَنْ بَذَلَ
مَالَهُ
اسْتَرَقَّ
الرِّقَابَ (337/
5).
8565
مَنْ
سَمَحَتْ
نَفْسُهُ
بِالْعَطَاءِ
اسْتَعْبَدَ
أَبْنَاءَ
الدُّنْيَا (441/
5).
تستر
العيوب
8566
السَّخَاءُ
سَتْرُ
الْعُيُوبِ (228/
1).
8567
بِالسَّخَاءِ
تُسْتَرُ
الْعُيُوبُ (228/
3).
8568
بِالْإِفْضَالِ
تُسْتَرُ
الْعُيُوبُ (237/
3).
8569
غِطَاءُ
الْعُيُوبِ
السَّخَاءُ
وَالْعَفَافُ
(381/ 4).
8570
غَطُّوا
مَعَايِبَكُمْ
بِالسَّخَاءِ
فَإِنَّهُ
سَتْرُ
الْعُيُوبِ (391/
4).
موجب
للجزاء
والبقاء
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم 384
الإحسان
والتحريض
إليه .....
ص : 382
8571
إِنْ
تَبْذُلُوا
أَمْوَالَكُمْ
فِي جَنْبِ
اللَّهِ
فَإِنَّ
اللَّهَ
مُسْرِعُ
الْخَلَفِ (3/ 3).
8572
إِنَّكُمْ
إِلَى
إِنْفَاقِ
مَا
اكْتَسَبْتُمْ
أَحْوَجُ
مِنْكُمْ
إِلَى
اكْتِسَابِ مَا
تَجْمَعُونَ
(61/ 3).
8573
إِنَّكُمْ
إِلَى
إِجْرَاءِ
مَا
أَعْطَيْتُمْ
أَشَدُّ
حَاجَةً مِنَ
السَّائِلِ
إِلَى مَا
أَخَذَ
مِنْكُمْ (63/ 3).
8574
إِنَّكُمْ
أَغْبَطُ
بِمَا
بَذَلْتُمْ
مِنَ
الرَّاغِبِ
إِلَيْكُمْ
فِيمَا
وَصَلَهُ مِنْكُمْ
(63/ 3).
8575
بَسْطُ
الْيَدِ
بِالْعَطَاءِ
يُجْزِلُ
الْأَجْرَ
وَيُضَاعِفُ
الْجَزَاءَ (270/
3).
8576
ثِيَابُكَ
عَلَى
غَيْرِكَ
أَبْقَى لَكَ
مِنْهَا
عَلَيْكَ (347/ 3).
8577
جُودُوا
بِمَا
يَفْنَى
تَعْتَاضُوا
عَنْهُ بِمَا
يَبْقَى (359/ 3).
8578
جُودُوا فِي
اللَّهِ
وَجَاهِدُوا
أَنْفُسَكُمْ
عَلَى
طَاعَتِهِ
يُعْظِمْ
لَكُمُ
الْجَزَاءَ
وَيُحْسِنْ
لَكُمُ
الْحَبَاءَ (359/
3).
8579
لَيْسَ
لِأَحَدٍ
مِنْ
دُنْيَاهُ
إِلَّا مَا
أَنْفَقَهُ
عَلَى
أُخْرَاهُ (87/ 5).
8580
مَنْ يُعْطِ
بِالْيَدِ
الْقَصِيرَةِ
يُعْطَ
بِالْيَدِ
الطَّوِيلَةِ
(222/ 5).
8581
مَنْ بَسَطَ
يَدَهُ
بِالْإِنْعَامِ
حَصَّنَ
نِعْمَتَهُ
مِنَ الِانْصِرَامِ
(341/ 5).
8582
مَنْ بَذَلَ
فِي ذَاتِ
اللَّهِ
مَالَهِ عَجَّلَ
لَهُ
الْخَلَفَ (358/ 5).
8583
مَا
أَكَلْتَهُ
رَاحَ وَمَا
أَطْعَمْتَهُ
فَاحَ (90/ 6).
موجب
للحمد
والثناء
8584
الْبَذْلُ
يَكْسِبُ
الْحَمْدَ (198/ 1).
8585
السَّخَاءُ
يَكْسِبُ
الْحَمْدَ (274/ 1).
8586
السَّيِّدُ
مَحْسُودٌ
وَالْجَوَادُ
مَحْبُوبٌ
مَوْدُودٌ (42/ 2).
8587
الْجَوَادُ
مَحْبُوبٌ
مَحْمُودٌ
وَإِنْ لَمْ
يَصِلْ مِنْ
جُودِهِ
إِلَى
مَادِحِهِ شَيْءٌ
وَالْبَخِيلُ
ضِدُّ ذَلِكَ
(78/ 2).
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم،
ص: 380
8588
الْجَوَادُ
فِي
الدُّنْيَا
مَحْمُودٌ
وَفِي
الْآخِرَةِ
مَسْعُودٌ (152/ 2).
8589
أَنْعِمْ
تُحْمَدْ (174/ 2).
8590
أَنْعِمْ
تُشْكَرْ
وَارْهَبْ
تَحْذَرْ وَلَا
تُمَازِحْ
فَتُحْقَرَ (193/
2).
8591
إِنَّ
أَفْضَلَ مَا
اسْتُجْلِبَ
بِهِ
الثَّنَاءُ
السَّخَاءُ (618/
2).
8592
وَإِنَّ
أَجْزَلَ مَا
اسْتُدِرَّتْ
بِهِ الْأَرْبَاحُ
الْبَاقِيَةُ
الصَّدَقَةُ
(618/ 2).
8593
بِتَحَمُّلِ
الْمُؤَنِ
تَكْثُرُ
الْمَحَامِدُ
(211/ 3).
8594
بِالْبَذْلِ
تَكْثُرُ
الْمَحَامِدُ
(237/ 3).
8595
جُدْ بِمَا
تَجِدُ
تُحْمَدْ (356/ 3).
8596
مَنْ أَحَبَّ
الذِّكْرَ
الْجَمِيلَ
فَلْيَبْذُلْ
مَالَهُ (324/ 5).
8597
مَا شَاعَ
الذِّكْرُ
بِمِثْلِ
الْبَذْلِ (69/ 6).
آثار
متفرقة
8598
الْجُودُ
عِزٌّ
مَوْجُودٌ (90/ 1).
8599
أَعْطِ
تَسْتَطِعْ
[تَصْطَنِعْ]
(173/ 2).
8600
أَسْمَحُكُمْ
أَرْبَحُكُمْ
[أَعْلَمُكُمْ
أَرْبَحُكُمْ]
(370/ 2).
8601
إِنْ
تَفَضَّلْتَ
خُدِمْتَ (24/ 3).
8602
بِالسَّخَاءِ
تُزَانُ
الْأَفْعَالُ
(217/ 3).
8603
بِبَذْلِ
النِّعْمَةِ
تُسْتَدَامُ
النِّعْمَةُ
(238/ 3).
8604
ثَمَرَةُ
الْكَرَمِ
صِلَةُ الرَّحِمِ
(328/ 3).
8605
لَنْ
يَقْدِرَ
أَحَدٌ أَنْ
يَسْتَدِيمَ
النِّعَمَ
بِمِثْلِ
شُكْرِهَا
وَلَا يُزَيِّنُهَا
بِمِثْلِ
بَذْلِهَا (70/ 5).
ذم منع
العطاء
وآثارها
8606
الْمَطَلُ
أَحَدُ
الْمَنْعَيْنِ
(11/ 2).
8607
الْعَطِيَّةُ
بَعْدَ
الْمَنْعِ
أَجْمَلُ مِنَ
الْمَنْعِ
بَعْدَ
الْعَطِيَّةِ
(54/ 2).
8608
أَقْبَحُ
أَفْعَالِ
الْكَرِيمِ
مَنْعُ عَطَائِهِ
(420/ 2).
8609
إِنَّ
الْمِسْكِينَ
رَسُولُ
اللَّهِ فَمَنْ
أَعْطَاهُ
فَقَدْ
أَعْطَى
اللَّهَ وَمَنْ
مَنَعَهُ
فَقَدْ
مَنَعَ
اللَّهَ
سُبْحَانَهُ
(540/ 2).
8610
إِذَا قَلَّ
أَهْلُ
الْفَضْلِ
هَلَكَ
أَهْلُ
التَّجَمُّلِ
(192/ 3).
8611
ظَلَمَ
السَّخَاءَ
مَنْ مَنَعَ
الْعَطَاءَ (276/
4).
8612
لَمْ
يُرْزَقِ
الْمَالَ
مَنْ لَمْ
يُنْفِقْهُ (96/ 5).
8613
مَنْ مَنَعَ
الْعَطَاءَ
مَنَعَ
الثَّنَاءَ (153/
5).
8614
مَنْ هَانَ
عَلَيْهِ
بَذْلُ الْأَمْوَالِ
[الْآمَالِ]
تَوَجَّهَتْ
إِلَيْهِ
الْآمَالُ
[الْأَمْوَالُ]
(229/ 5).
8615
مَنْ لَمْ
يَسْمَحْ
وَهُوَ
مَحْمُودٌ
سَمَحَ
وَهُوَ
مَلُومٌ (250/ 5).
8616
مَنْ لَمْ
يَجُدْ [لم
يحمد] لَمْ
يُحْمَدْ (253/ 5).
8617
مَنْ لَمْ
يُعْطِ
قَاعِداً
مُنِعَ
قَائِماً (248/ 5).
8618
مَنْ مَنَعَ
الْمَالَ
مَنْ
يَحْمَدُهُ
وَرَّثَهُ
مَنْ لَا
يَحْمَدُهُ (366/
5).
8619
مَنْ لَمْ
يَكُنْ لَهُ
سَخَاءٌ
وَلَا حَيَاءٌ
[حَبَاءٌ]
فَالْمَوْتُ
خَيْرٌ لَهُ
مِنَ الْحَيَاةِ
(410/ 5).
8620
مَنْ لَمْ
تَعْرِفِ
الْكَرَمَ
مِنْ طَبْعِهِ
فَلَا تَرْجُهُ
(411/ 5).
8621
مَا أَكْمَلَ
السِّيَادَةَ
مَنْ لَمْ يَسْمَحْ
(75/ 6).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 381
آفات
الجود
والعطاء
8622
آفَةُ
السَّخَاءِ
الْمَنُّ (99/ 3).
8623
آفَةُ
الْمَجْدِ
عَوَائِقُ
الْقَضَاءِ (99/ 3).
8624
آفَةُ الْعَطَاءِ
الْمَطَلُ (105/ 3).
8625
آفَةُ
الْجُودِ
الْفَقْرُ (108/ 3).
8626
آفَةُ
الْجُودِ
التَّبْذِيرُ
(111/ 3).
8627
أَحْيُوا
الْمَعْرُوفَ
بِإِمَاتَتِهِ
فَإِنَّ
الْمِنَّةَ
تَهْدِمُ
الصَّنِيعَةَ
(251/ 2).
8628
أَفْضَلُ
الْعَطَاءِ
تَرْكُ
الْمَنِّ (405/ 2).
مواعظ
متفرقة
8629
الْكَرَمُ
بَرِيءٌ
مِنَ
الْحَسَدِ (234/ 1).
8630
الطَّعَامُ
يُؤْكَلُ
عَلَى
ثَلَاثَةِ
أَضْرُبٍ
مَعَ
الْإِخْوَانِ
بِالسُّرُورِ
وَمَعَ
الْفُقَرَاءِ
بِالْإِيثَارِ
وَمَعَ أَبْنَاءِ
الدُّنْيَا
بِالْمُرُوءَةِ
(141/ 2).
8631
الْكَرِيمُ
يَزْدَجِرُ
عَمَّا
يَفْتَخِرُ
بِهِ
اللَّئِيمُ (44/ 2).
8632
الْحَجَرُ
الْغَصْبُ
فِي الدَّارِ
رَهْنٌ
لِخَرَابِهَا
(50/ 2).
8633
الْكَرِيمُ
يَجْفُو
إِذَا
عُنِّفَ
وَيَلِينُ
إِذَا
اسْتُعْطِفَ
(57/ 2).
8634
الْكَرِيمُ
يَرْفَعُ
نَفْسَهُ فِي
كُلِّ مَا
أَسْدَاهُ
عَنْ حُسْنِ
الْمُجَازَاةِ
(116/ 2).
8635
الْكَرِيمُ
إِذَا
احْتَاجَ
إِلَيْكَ
أَعْفَاكَ
وَإِذَا
احْتَجْتَ
إِلَيْهِ
كَفَاكَ (125/ 2).
8636
الْجُودُ
مِنْ غَيْرِ
خَوْفٍ وَلَا
رَجَاءِ
مُكَافَاةٍ
حَقِيقَةُ
الْجُودِ (126/ 2).
8637
الْمَنْعُ
الْجَمِيلُ
أَحْسَنُ
مِنَ الْوَعْدِ
الطَّوِيلِ (159/
2).
8638
ابْذُلْ
مَعْرُوفَكَ
وَكُفَّ
أَذَاكَ (175/ 2).
8639
أَعْطِ مَا
تُعْطِيهِ
مُعَجَّلًا
مُهَنَّأً
وَإِنْ
مَنَعْتَ
فَلْيَكُنْ
فِي إِجْمَالٍ
وَإِعْذَارٍ
(225/ 2).
8640
ابْذُلْ
مَالَكَ
لِمَنْ
بَذَلَ لَكَ
وَجْهَهُ
فَإِنَّ
بَذْلَ
الْوَجْهِ
لَا
يُوَازِيهِ
[لَا
يُوَازِنُهُ]
شَيْءٌ (236/ 2).
8641
أَفْضَلُ
الْكَرَمِ
إِتْمَامُ
النِّعَمِ (395/ 2).
8642
أَفْضَلُ
الْجُودِ
بَذْلُ
الْمَوْجُودِ
(402/ 2).
8643
أَفْضَلُ
الْجُودِ
إِيصَالُ
الْحُقُوقِ إِلَى
أَهْلِهَا (430/ 2).
8644
أَفْضَلُ
الْجُودِ مَا كَانَ
عَنْ
عُسْرَةٍ (435/ 2).
8645
إِنَّ
سَخَاءَ
النَّفْسِ
عَمَّا فِي
أَيْدِي
النَّاسِ
لَأَفْضَلُ
مِنْ سَخَاءِ
الْبَذْلِ (540/ 2).
8646
إِذَا
أَعْطَيْتَ
فَأَوْجِزْ (116/
3).
8647
إِذَا
أَطْعَمْتَ
[طمعت]
فَأَشْبِعْ (119/
3).
8648
بَذْلُ
الْعَطَاءِ
زَكَاةُ النَّعْمَاءِ
(263/ 3).
8649
بَذْلُ
الْجَاهِ
زَكَاةُ
الْجَاهِ (264/ 3).
8650
خَيْرُ
السَّخَاءِ
مَا صَادَفَ
مَوْضِعَ الْحَاجَةِ
(426/ 3).
8651
ظَفَرُ
الْكَرِيمِ
يُنْجِي (273/ 4).
8652
غَايَةُ
الْجُودِ
بَذْلُ
الْمَوْجُودِ
(374/ 4).
8653
كَفَى
بِالْمَيْسُورِ
رِفْداً (572/ 4).
8654
كَمَالُ
الْعَطِيَّةِ
تَعْجِيلُهَا
(631/ 4).
8655
لَيْسَ مِنْ
عَادَةِ
الْكِرَامِ
تَأْخِيرُ
الْإِنْعَامِ
(81/ 5).
8656
مَنْ لَمْ
تُقَوِّمْهُ
الْكَرَامَةُ
قَوَّمَتْهُ
الْإِهَانَةُ
(249/ 5).
8657
مَنْ قَبِلَ
عَطَاءَكَ
[عَطَاكَ]
فَقَدْ أَعَانَكَ
عَلَى
الْكَرَمِ (313/ 5).
8658
مَنْ أَعْطَى
فِي غَيْرِ
الْحُقُوقِ
قَصَّرَ
عَنِ
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 382
الْحُقُوقِ
(319/ 5).
8659
مِنَ
الْكَرَمِ
إِتْمَامُ
النِّعَمِ (13/ 6).
8660
مِنْ كَمَالِ
الْكَرَمِ
تَعْجِيلُ الْمَثُوبَةِ
(24/ 6).
8661
مِنْ تَمَامِ
الْكَرَمِ
إِتْمَامُ
النِّعَمِ (34/ 6).
8662
مِنَ
الِاقْتِصَادِ
سَخَاءٌ
بِغَيْرِ سَرَفٍ
وَمُرُوَّةٌ
مِنْ غَيْرِ
تَلَفٍ (41/ 6).
8663
مَا أَوْحَشَ
كَرِيمٌ (75/ 6).
8664
لَا
تَسْتَكْثِرَنَّ
الْعَطَاءَ
وَإِنْ كَثُرَ
فَإِنَّ
حُسْنَ
الثَّنَاءِ
أَكْثَرُ
مِنْهُ (269/ 6).
8665
لَا
تَسْتَعْظِمَنَّ
النَّوَالَ
وَإِنْ عَظُمَ
فَإِنَّ
قَدْرَ
السُّؤَالِ
أَعْظَمُ
مِنْهُ (269/ 6).
8666
لَا
تَسْتَحْيِ
مِنْ
إِعْطَاءِ
الْقَلِيلِ
فَإِنَّ
الْحِرْمَانَ
أَقَلُّ
مِنْهُ (283/ 6).
8667
لَا تَسْتَكْثِرَنَّ
الْكَثِيرَ
مِنْ
نَوَالِكَ
فَإِنَّكَ
أَكْثَرُ
مِنْهُ (283/ 6).
8668
لَا سَخَاءَ
مَعَ عَدَمٍ (360/
6).
8669
يَحْتَاجُ
ذُو
النَّائِلِ
إِلَى
السَّائِلِ (475/
6).
الفصل
الثاني في
الإحسان
الإحسان
والتحريض
إليه
8670
الْإِحْسَانُ
غُنْمٌ (46/ 1).
8671
الْمَعْرُوفُ
كَنْزٌ (58/ 1).
8672
الْمَعْرُوفُ
زَكَاةُ
النِّعَمِ (128/ 1).
8673
الْمَعْرُوفُ
أَفْضَلُ
الْمَغَانِمِ
(140/ 1).
8674
الْمَعْرُوفُ
أَشْرَفُ
سِيَادَةٍ (215/ 1).
8675
الْبِرُّ
غَنِيمَةُ
الْحَازِمِ (242/
1).
8676
الْعَاقِلُ
مَنْ بَذَلَ
نَدَاهُ (331/ 1).
8677
الْمَعْرُوفُ
أَنْمَى
[أَثْمَرُ]
زَرْعٍ وَأَفْضَلُ
كَنْزٍ (351/ 1).
8678
الْكَرَمُ
نَتِيجَةُ
عُلُوِّ
الْهِمَّةِ (383/
1).
8679
الْمَعْرُوفُ
كَنْزٌ
فَانْظُرْ
عِنْدَ مَنْ
تُوَدِّعُهُ
(397/ 1).
8680
الْمَعْرُوفُ
أَفْضَلُ
الْكَنْزَيْنِ
(26/ 2).
8681
الْإِحْسَانُ
غَرِيزَةُ
الْأَخْيَارِ
وَالْإِسَاءَةُ
غَرِيزَةُ
الْأَشْرَارِ
(115/ 2).
8682
الصَّنِيعَةُ
إِذَا لَمْ
تُرَبَّ
أَخْلَقَتْ
كَالثَّوْبِ
الْبَالِي
وَالْأَبْنِيَةِ
الْمُتَدَاعِيَةِ
(161/ 2).
8683
افْعَلِ
الْمَعْرُوفَ
مَا أَمْكَنَ
وَازْجُرِ
الْمُسِيءَ
بِفِعْلِ
الْمُحْسِنِ
(183/ 2).
8684
اغْتَنِمْ
صَنَائِعَ
الْإِحْسَانِ
وَارْعَ
ذِمَمَ
الْإِخْوَانِ
(195/ 2).
8685
ابْذُلْ
مَعْرُوفَكَ
لِلنَّاسِ
كَافَّةً فَإِنَّ
فَضِيلَةَ
فِعْلِ
الْمَعْرُوفِ
لَا
يَعْدِلُهَا
عِنْدَ
اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
شَيْءٌ (236/ 2).
8686
اسْمَحُوا
إِذَا
سُئِلْتُمْ (239/
2).
8687
أَفْضَلُ
الْإِيمَانِ
الْإِحْسَانُ
(375/ 2).
8688
أَحْسَنُ
الصَّنَائِعِ
مَا وَافَقَ
الشَّرَائِعَ
(389/ 2).
8689
أَرْبَحُ
الْبَضَائِعِ
اصْطِنَاعُ
الصَّنَائِعِ
(389/ 2).
8690
أَفْضَلُ
الْمَعْرُوفِ
إِغَاثَةُ
الْمَلْهُوفِ
(391/ 2).
8691
أَفْضَلُ
مِنَ
الصَّنِيعَةِ
مَزِيَّةُ [مرية]
الصَّنِيعَةِ
(394/ 2).
8692
أَفْضَلُ
الشَّرَفِ
بَذْلُ
الْإِحْسَانِ
(397/ 2).
8693
أَجْمَلُ
أَفْعَالِ
ذَوِي
الْقُدْرَةِ
الْإِنْعَامُ
(399/ 2).
8694
أَفْضَلُ
الشَّرَفِ
كَفُّ
الْأَذَى
وَبَذْلُ
الْإِحْسَانِ
(458/ 2).
8695
إِنَّ
مَكْرُمَةً
صَنَعْتَهَا
إِلَى أَحَدٍ
مِنَ
النَّاسِ
إِنَّمَا
أَكْرَمْتَ
بِهَا
نَفْسَكَ
وَزَيَّنْتَ
بِهَا
عِرْضَكَ
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 383
فَلَا
تَطْلُبْ
مِنْ
غَيْرِكَ
شُكْرَ مَا صَنَعْتَ
إِلَى
نَفْسِكَ (542/ 2).
8696
إِنَّكُمْ
إِلَى
اصْطِنَاعِ
الرِّجَالِ أَحْوَجُ
مِنْكُمْ
إِلَى جَمْعِ
الْأَمْوَالِ
(65/ 3).
8697
إِنَّمَا
الْكَرَمُ
بَذْلُ
الرَّغَائِبِ
وَإِسْعَافُ
الطَّالِبِ (84/ 3).
8698
إِذَا صُنِعَ
إِلَيْكَ
مَعْرُوفاً
فَانْشُرْهُ
(116/ 3).
8699
إِذَا
أَحْسَنْتَ
عَلَى
اللَّئِيمِ
وَتَرَكَ
بِإِحْسَانِكَ
إِلَيْهِ (145/ 3).
8700
ثَلَاثٌ
هُنَّ
جِمَاعُ
الْخَيْرِ
إِسْدَاءُ
النِّعَمِ
وَرِعَايَةُ
الذِّمَمِ
وَصِلَةُ
الرَّحِمِ (341/ 3).
8701
جَمَالُ
الْمَعْرُوفِ
إِتْمَامُهُ
(363/ 3).
8702
خَيْرُ
الْعِبَادِ
مَنْ إِذَا
أَحْسَنَ
اسْتَبْشَرَ
وَإِذَا
أَسَاءَ
اسْتَغْفَرَ
(433/ 3).
8703
خُذْ عَلَى
عَدُوِّكَ
بِالْفَضْلِ
فَإِنَّهُ
أَحَدُ
الظَّفَرَيْنِ
(439/ 3).
8704
خُذْ
بِالْعَدْلِ
وَأَعْطِ
بِالْفَضْلِ
تَحُزِ
الْمَنْقَبَتَيْنِ
(439/ 3).
8705
ذُو
الْعَقْلِ
لَا يَنْكَشِفُ
إِلَّا عَنِ
احْتِمَالٍ
وَإِجْمَالٍ
وَإِفْضَالٍ
(31/ 4).
8706
رَأْسُ
الْإِيمَانِ
الْإِحْسَانُ
إِلَى النَّاسِ
(52/ 4).
8707
زَكَاةُ
الْمَالِ
الْإِفْضَالُ
(104/ 4).
8708
زَكَاةُ
النِّعَمِ
اصْطِنَاعُ
الْمَعْرُوفِ
(106/ 4).
8709
زِينَةُ
الْإِسْلَامِ
إِعْمَالُ
الْإِحْسَانِ
(117/ 4).
8710
شَيْئَانِ
لَا
يُوَازِنُهُمَا
عَمَلٌ حُسْنُ
الْوَرَعِ
وَالْإِحْسَانُ
إِلَى الْمُؤْمِنِينَ
(184/ 4).
8711
صِدْقُ
الْإِيمَانِ
وَصَنَائِعُ
الْإِحْسَانِ
أَفْضَلُ
الذَّخَائِرِ
(199/ 4).
8712
صَنَائِعُ
الْإِحْسَانِ
مِنْ فَضَائِلِ
الْإِنْسَانِ
(204/ 4).
8713
ضَادُّوا
الْإِسَاءَةَ
بِالْإِحْسَانِ
(232/ 4).
8714
عَلَيْكَ
بِالْإِحْسَانِ
فَإِنَّهُ
أَفْضَلُ
زِرَاعَةٍ
وَأَرْبَحُ
بِضَاعَةٍ (290/ 4).
8715
فِي كُلِّ
مَعْرُوفٍ
إِحْسَانٌ (403/ 4).
8716
قَدْرُ كُلِّ
امْرِئٍ مَا
يُحْسِنُهُ (504/
4).
8717
قَدْرُ
الْمَرْءِ
عَلَى قَدْرِ
فَضْلِهِ (504/ 4).
8718
كُلُّ
مَعْرُوفٍ
إِحْسَانٌ (530/ 4).
8719
لِلْكِرَامِ
فَضِيلَةُ
الْمُبَادَرَةِ
إِلَى فِعْلِ
الْمَعْرُوفِ
وَإِسْدَاءِ
الصَّنَائِعِ
(38/ 5).
8720
لَيْسَ
ثَوَابٌ
عِنْدَ
اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
أَعْظَمَ
مِنْ ثَوَابِ
السُّلْطَانِ
الْعَادِلِ
وَالرَّجُلِ
الْمُحْسِنِ
(90/ 5).
8721
لَوْ
رَأَيْتُمُ
الْإِحْسَانَ
شَخْصاً لَرَأَيْتُمُوهُ
شَكْلًا
جَمِيلًا
يَفُوقُ الْعَالَمِينَ
(119/ 5).
8722
مَنْ وُفِّقَ
أَحْسَنَ (148/ 5).
8723
مَنْ
أَنْعَمَ
قَضَى حَقَّ
السِّيَادَةِ
(154/ 5).
8724
مَنْ قَضَى
مَا أُسْلِفَ
مِنَ
الْإِحْسَانِ
فَهُوَ
كَامِلُ
الْحُرِّيَّةِ
(355/ 5).
8725
مَنِ
انْتَجَعَكَ
مُؤَمِّلًا
فَقَدْ أَسْلَفَكَ
حُسْنَ
الظَّنِّ
بِكَ فَلَا
تُخَيِّبْ
ظَنَّهُ (361/ 5).
8726
مَنْ قَبِلَ
مَعْرُوفَكَ
فَقَدْ
أَوْجَبَ عَلَيْكَ
حَقَّهُ (389/ 5).
8727
مَنْ لَمْ
يُؤَكِّدْ
قَدِيمَهُ
بِحَدِيثِهِ
شَانَ
سَلَفَهُ
وَخَانَ
خَلَفَهُ (409/ 5).
8728
مِنْ شَرَفِ
الْهِمَّةِ
بَذْلُ
الْإِحْسَانِ
(16/ 6).
8729
مِنْ
عَلَامَاتِ
الْإِقْبَالِ
اصْطِنَاعُ
الرِّجَالِ (17/ 6).
8730
مَا
تَوَسَّلَ أَحَدٌ
إِلَيَّ
بِوَسِيلَةٍ
أَجَلَّ
عِنْدِي مِنْ
يَدٍ
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم 388
إضاعة
الإحسان ..... ص : 387
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 384
سَبَقَتْ
مِنِّي
إِلَيْهِ
لِأُرَبِّيَهَا
عِنْدَهُ بِاتِّبَاعِهَا
أُخْتَهَا
فَإِنَّ
مَنْعَ
الْأَوَاخِرِ
يَقْطَعُ
شُكْرَ
الْأَوَائِلِ
(100/ 6).
8731
مِلَاكُ
الْمُرُوَّةِ
صِدْقُ
اللِّسَانِ وَبَذْلُ
الْإِحْسَانِ
(148/ 6).
8732
نِعْمَ
الْمَرْءُ
الْمَعْرُوفُ
[الْعَرُوفُ]
(157/ 6).
8733
لَا
يَكُونَنَّ
أَخُوكَ عَلَى
الْإِسَاءَةِ
إِلَيْكَ
أَقْوَى مِنْكَ
عَلَى
الْإِحْسَانِ
إِلَيْهِ (316/ 6).
8734
لَا تُذَمُّ
أَبَداً
عَوَاقِبَ
الْإِحْسَانِ
(392/ 6).
8735
يُسْتَدَلُّ
عَلَى
مُرُوَّةِ
الرَّجُلِ بِبَثِّ
الْمَعْرُوفِ
وَبَذْلِ
الْإِحْسَانِ
وَتَرْكِ
الِامْتِنَانِ
(453/ 6).
الإحسان
رأس الفضائل
8736
الْكَرَمُ
فَضْلٌ
الْوَفَاءُ
نُبْلٌ (12/ 1).
8737
رَأْسُ
الْفَضَائِلِ
اصْطِنَاعُ
الْأَفَاضِلِ
(52/ 4).
8738
الْمَعْرُوفُ
فَضْلٌ
الْكَرَمُ
نُبْلٌ (54/ 1).
8739
الْإِحْسَانُ
رَأْسُ
الْفَضْلِ (193/ 1).
8740
الْفَضْلُ
مَعَ
الْإِحْسَانِ
(225/ 1).
8741
الْإِفْضَالُ
أَفْضَلُ
الْكَرَمِ (240/ 1).
8742
اصْطِنَاعُ
الْعَاقِلِ
أَحْسَنُ
فَضِيلَةٍ (323/ 1).
8743
لَا
فَضِيلَةَ
أَجَلُّ مِنَ
الْإِحْسَانِ
(379/ 6).
8744
لَا
مَنْقَبَةَ
أَفْضَلُ
مِنَ
الْإِحْسَانِ
(384/ 6).
8745
فَضِيلَةُ
الْإِنْسَانِ
بَذْلُ
الْإِحْسَانِ
(422/ 4).
الكريم
محسن
8746
الْكَرِيمُ
مَنْ بَدَأَ
بِإِحْسَانِهِ
(241/ 1).
8747
الْكَرِيمُ
مَنْ بَذَلَ
إِحْسَانَهُ
(330/ 1).
8748
الْكَرِيمُ
مَنْ سَبَقَ
نَوَالُهُ
سُؤَالَهُ (365/ 1).
8749
ظَفَرُ
الْكِرَامِ
عَفْوٌ
وَإِحْسَانٌ
(273/ 4).
8750
ظِلُّ
الْكِرَامِ
رَغَدٌ
هَنِيءٌ (277/ 4).
8751
عَادَةُ
الْكِرَامِ
حُسْنُ
الصَّنِيعَةِ
(332/ 4).
8752
عُنْوَانُ
النُّبْلِ
الْإِحْسَانُ
إِلَى النَّاسِ
(360/ 4).
8753
لِكُلِّ
شَيْءٍ
فَضِيلَةٌ
وَفَضِيلَةُ
الْكِرَامِ
اصْطِنَاعُ
الرِّجَالِ (18/ 5).
8754
مَنْ
كَثُرَتْ
عَوَارِفُهُ
أَبَانَ عَنْ
كَثْرَةِ
نُبْلِهِ (291/ 5).
8755
مَنْ لَمْ
يُجَازِ
الْإِسَاءَةَ
بِالْإِحْسَانِ
فَلَيْسَ
مِنَ
الْكِرَامِ (407/
5).
8756
مِنَ
الْكَرَمِ
[الكريم]
اصْطِنَاعُ
الْمَعْرُوفِ
وَبَذْلُ
الرِّفْدِ (22/ 6).
8757
نِظَامُ
الْكَرَمِ مُوَالاةُ
الْإِحْسَانِ
وَمُوَاسَاةُ
الْإِخْوَانِ
(184/ 6).
المعروف
ذخيرة الأبد
8758
الْمَعْرُوفُ
ذَخِيرَةُ
الْأَبَدِ (241/ 1).
8759
الْإِحْسَانُ
ذُخْرٌ
وَالْكَرِيمُ
مَنْ حَازَهُ
(295/ 1).
8760
اصْطِنَاعُ
الْأَكَارِمِ
أَفْضَلُ
ذُخْرٍ
وَأَكْرَمُ
اصْطِنَاعٍ (388/
1).
8761
الِاصْطِنَاعُ
ذُخْرٌ
فَارْتَدْ
عِنْدَ مَنْ
تَضَعُهُ (397/ 1).
8762
الْإِفْضَالُ
أَفْضَلُ
قِنْيَةٍ
وَالسَّخَاءُ
أَحْسَنُ
حِلْيَةٍ (86/ 2).
8763
أَفْضَلُ
الذُّخْرِ
الصَّنَائِعُ
(380/ 2)
8764
أَفْضَلُ
الذَّخَائِرِ
حُسْنُ
الصَّنَائِعِ.
(389/ 2).
8765
زِدْ فِي
اصْطِنَاعِ
الْمَعْرُوفِ
وَأَكْثِرْ
مِنْ
إِسْدَاءِ
الْإِحْسَانِ
فَإِنَّهُ
أَبْقَى
ذُخْراً
وَأَجْمَلُ
ذِكْراً (115/ 4).
8766
عَلَيْكُمْ
بِصَنَائِعِ
الْمَعْرُوفِ
فَإِنَّهَا
نِعْمَ
الزَّادُ
إِلَى
الْمَعَادِ (306/
4).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 385
8767
نِعْمَ
الذُّخْرُ
الْمَعْرُوفُ
(158/ 6).
8768
نِعْمَ زَادُ
الْمَعَادِ
الْإِحْسَانُ
إِلَى
الْعِبَادِ (161/
6).
8769
المروف
[الْمَعْرُوفُ]
قُرُوضٌ (42/ 1).
الإحسان
يسترق
الإنسان
8770
الْمَعْرُوفُ
رِقٌّ (24/ 1).
8771
الْإِنْسَانُ
عَبْدُ
الْإِحْسَانِ
(68/ 1).
8772
الْإِحْسَانُ
يَسْتَعْبِدُ
الْإِنْسَانَ
(199/ 1).
8773
الْإِحْسَانُ
يَسْتَرِقُّ
الْإِنْسَانَ
(264/ 1).
8774
النَّاسُ
أَبْنَاءُ
مَا
يُحْسِنُونَ
(309/ 1).
8775
الْمَعْرُوفُ
غُلٌّ لَا
يَفُكُّهُ
إِلَّا
شُكْرٌ أَوْ
مُكَافَاةٌ (44/ 2).
8776
أَحْسِنْ
تَسْتَرِقَّ
(169/ 2).
8777
أَحْسِنْ
إِلَى مَنْ
شِئْتَ
وَكُنْ أَمِيرَهُ
(184/ 2).
8778
أَطِلْ
يَدَكَ فِي
مُكَافَاةِ
مَنْ أَحْسَنَ
إِلَيْكَ
فَإِنْ لَمْ
تَقْدِرْ
فَلَا أَقَلَّ
مِنْ أَنْ
تَشْكُرَهُ (204/
2).
8779
إِنَّ
أَفْضَلَ
الْأَمْوَالِ
مَا
اسْتُرِقَّ
بِهِ حُرٌّ
وَاسْتُحِقَّ
بِهِ أَجْرٌ (575/
2).
8780
بِالْإِحْسَانِ
يُسْتَعْبَدُ
الْإِنْسَانُ
(199/ 3).
8781
بِالْبِرِّ
يُمْلَكُ
الْحُرُّ (205/ 3).
8782
بِالْإِحْسَانِ
تُمْلَكُ
الْقُلُوبُ (228/
3)، (237/ 3).
8783
بِالْإِحْسَانِ
يُمْلَكُ
الْأَحْرَارُ
(236/ 3).
8784
بِالْإِحْسَانِ
تُسْتَرَقُّ
الرِّقَابُ (239/
3).
8785
عِنْدَ
تَوَاتُرِ
الْبِرِّ
وَالْإِحْسَانِ
يُتَعَبَّدُ
الْحُرُّ (324/ 4).
8786
عَجِبْتُ
لِمَنْ
يَشْتَرِي
الْعَبِيدَ
بِمَالِهِ
فَيُعْتِقُهُمْ
كَيْفَ لَا
يَشْتَرِي
الْأَحْرَارَ
بِإِحْسَانِهِ
فَيَسْتَرِقَّهُمْ
(343/ 4).
8787
فِي كُلِّ
صَنِيعَةٍ
امْتِنَانٌ (404/
4).
8788
كَمْ مِنْ
إِنْسَانٍ
اسْتَعْبَدَهُ
إِحْسَانٌ (547/ 4).
8789
لَقَدْ
أَتْعَبَكَ
مَنْ
أَكْرَمَكَ
إِنْ كُنْتَ
كَرِيماً
وَلَقَدْ
أَرَاحَكَ
مَنْ أَهَانَكَ
إِنْ كُنْتَ
حَلِيماً (39/ 5).
8790
لَنْ
يُتَعَبَّدَ
الْحُرُّ
حَتَّى
يُزَالَ
عَنْهُ
الضُّرُّ (63/ 5).
8791
لَنْ
يُسْتَرَقَّ
الْإِنْسَانُ
حَتَّى يَغْمُرَهُ
الْإِحْسَانُ
(64/ 5).
8792
مَنْ قَضَى
حَقَّ مَنْ
لَا يَقْضِي
حَقَّهُ
فَقَدْ
عَبَّدَهُ (366/ 5).
8793
مَنْ قَبِلَ
مَعْرُوفاً
فَقَدْ
مَلَكَ
مُسْدِيهِ
إِلَيْهِ رِقَّهُ
(389/ 5).
8794
مَنْ قَبِلَ
مَعْرُوفَكَ
فَقَدْ
بَاعَكَ عِزَّتَهُ
وَمُرُوءَتِهِ
(453/ 5).
8795
مَنْ قَبِلَ
مَعْرُوفَكَ
فَقَدْ
أَذَلَّ لَكَ
جَلَالَتَهُ
وَعِزَّتَهُ
(453/ 5).
8796
مَا
اسْتُرِقَّتِ
الْأَعْنَاقُ
بِمِثْلِ
[بَذْلِ]
الْإِحْسَانِ
(59/ 6).
8797
مَا
اسْتُعْبِدَ
الْكِرَامُ
بِمِثْلِ الْإِكْرَامِ
(113/ 6).
آثار
الإحسان
8798
الْمَعْرُوفُ
سِيَادَةٌ (17/ 1).
8799
أَفْضِلْ
عَلَى
النَّاسِ
يَعْظُمْ
قَدْرُكَ (177/ 2).
8800
بِفِعْلِ
الْمَعْرُوفِ
يُسْتَدَامُ
الشُّكْرُ (205/ 3).
8801
بِالْإِحْسَانِ
وَتَغَمُّدِ
الذُّنُوبِ بِالْغُفْرَانِ
يَعْظُمُ
الْمَجْدُ (237/ 3).
8802
تَمَامُ
السُّودَدِ
ابْتِدَاءُ
الصَّنَائِعِ
(280/ 3).
8803
ذُو
الْإِفْضَالِ
مَشْكُورُ
السِّيَادَةِ
(37/ 4).
8804
ذُو
الْمَعْرُوفِ
مَحْمُودُ
الْعَادَةِ (37/ 4).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 386
8805
عَلَيْكَ
بِمَكَارِمِ
الْخِلَالِ
وَاصْطِنَاعِ
الرِّجَالِ
فَإِنَّهُمَا
يَقِيَانِ
مَصَارِعَ
السَّوْءِ
وَيُوجِبَانِ
الْجَلَالَةَ
(292/ 4).
8806
عِنْدَ
كَثْرَةِ
الْإِفْضَالِ
وَشِدَّةِ الِاحْتِمَالِ
تَتَحَقَّقُ
الْجَلَالَةُ
(324/ 4).
8807
كَثْرَةُ
الصَّنَائِعِ
تَرْفَعُ
الشَّرَفَ
وَيَسْتَدِيمُ
الشُّكْرَ (594/ 4).
8808
مَعَ
الْإِحْسَانِ
تَكُونُ
الرِّفْعَةُ
(122/ 6).
8809
الْإِحْسَانُ
مَحَبَّةٌ (38/ 1).
8810
سَبَبُ
الْمَحَبَّةِ
الْإِحْسَانُ
(121/ 4).
8811
مَنْ
أَحْسَنَ
إِلَى
النَّاسِ
اسْتَدَامَ
مِنْهُمُ
الْمَحَبَّةَ
(354/ 5).
8812
مَنْ كَثُرَ
إِحْسَانُهُ
أَحَبَّهُ
إِخْوَانُهُ
(301/ 5).
8813
مَنْ صَنَعَ
الْعَارِفَةَ
الْجَمِيلَةَ
حَازَ
الْمَحْمَدَةَ
الْجَزِيلَةَ
(222/ 5).
8814
مَنْ
أَحْسَنَ
اكْتَسَبَ
حُسْنَ
الثَّنَاءِ (280/
5).
8815
لَا يُحْمَدُ
إِلَّا مَنْ
بَذَلَ
إِحْسَانَهُ
(398/ 6).
8816
المروف
[الْمَعْرُوفُ]
حَسَبٌ (30/ 1).
8817
الْمُحْسِنُ
مُعَانٌ
الْمُسِيءُ
مُهَانٌ (53/ 1).
8818
الْكَرَمُ
أَعْطَفُ
مِنَ
الرَّحِمِ (372/ 1).
8819
الْمُحْسِنُ
حَيٌّ وَإِنْ
نُقِلَ إِلَى
مَنَازِلِ
الْأَمْوَاتِ
(393/ 1).
8820
الْكَرِيمُ
عِنْدَ
اللَّهِ
مَحْبُورٌ
مُثَابٌ
وَعِنْدَ
النَّاسِ
مَحْبُوبٌ
مُهَابٌ (151/ 2).
8821
أَحْسِنْ
تُشْكَرْ (170/ 2).
8822
أَحْسِنْ
يُحْسَنْ
إِلَيْكَ (176/ 2).
8823
إِنَّكَ إِنْ
أَحْسَنْتَ
فَنَفْسَكَ
تُكْرِمُ
وَإِلَيْهَا
تُحْسِنُ (56/ 3).
8824
صَاحِبُ
الْمَعْرُوفِ
لَا يَعْثَرُ
وَإِذَا
عَثَرَ
وَجَدَ
مُتَّكَأً (201/ 4).
8825
صَنَائِعُ
الْمَعْرُوفِ
تَقِي
مَصَارِعَ الْهَوَانِ
(204/ 4).
8826
صَنَائِعُ
الْمَعْرُوفِ
تُدِرُّ
النَّعْمَاءَ
وَتَدْفَعُ
الْبَلَاءَ (205/
4).
8827
عَادَةُ
الْإِحْسَانِ
مَادَّةُ
الْإِمْكَانِ
(330/ 4).
8828
كُلُّ
مُحْسِنٍ
مُسْتَأْنِسٌ
(527/ 4).
8829
كُلُّ
نِعْمَةٍ
أُنِيلَ
مِنْهَا
الْمَعْرُوفُ
فَإِنَّهَا
مَأْمُونَةُ
السَّلْبِ مُحَصَّنَةٌ
مِنَ
الْغِيَرِ (543/ 4).
8830
كَثْرَةُ اصْطِنَاعِ
الْمَعْرُوفِ
تَزِيدُ فِي
الْعُمُرِ
وَتَنْشُرُ
الذِّكْرَ (594/ 4).
8831
كَافِلُ
دَوَامِ
الْغِنَى
وَالْإِمْكَانِ
إِتْبَاعُ
الْإِحْسَانِ
الْإِحْسَانَ
(633/ 4).
8832
مَنْ بَذَلَ
مَعْرُوفَهُ
كَثُرَ
الرَّاغِبُ
إِلَيْهِ (306/ 5).
8833
مَنْ كَثُرَ
إِحْسَانُهُ
كَثُرَ
خَدَمُهُ
وَأَعْوَانُهُ
(332/ 5).
8834
مَنْ
أَحْسَنَ
إِلَى
النَّاسِ
حَسُنَتْ عَوَاقِبُهُ
وَسَهُلَتْ
لَهُ
طُرُقُهُ (377/ 5).
8835
مِنَ
النُّبْلِ
أَنْ
يَبْذُلَ
الرَّجُلُ مَالَهُ
وَيَصُونَ
عِرْضَهُ (27/ 6).
8836
مَا
اكْتُسِبَ
الشُّكْرُ
بِمِثْلِ بَذْلِ
الْمَعْرُوفِ
(59/ 6).
8837
مَا
حُصِّنَتِ
النِّعَمُ
بِمِثْلِ
الْإِنْعَامِ
بِهَا (69/ 6).
8838
مَا مِنْ
شَيْءٍ
يَحْصُلُ
بِهِ
الْأَمَانُ
أَبْلَغَ
مِنْ
إِيمَانٍ
وَإِحْسَانٍ
(112/ 6).
8839
وَضْعُ
الصَّنِيعَةِ
فِي
أَهْلِهَا
يَكْبِتُ
الْعَدُوَّ
وَيَقِي مَصَارِعَ
السَّوْءِ (243/ 6).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 387
أهل
الإحسان
8840
أَجَلُّ
الْمَعْرُوفِ
مَا صُنِعَ
إِلَى أَهْلِهِ
(408/ 2).
8841
أَوْلَى
النَّاسِ
بِالنَّوَالِ
أَغْنَاهُمْ
عَنِ
السُّؤَالِ (410/
2).
8842
أَحَقُّ مَنْ
بَرِرْتَ
مَنْ لَا
يَغْفُلُ
بِرَّكَ (412/ 2).
8843
أَفْضَلُ
الْكُنُوزِ
مَعْرُوفٌ
يُودَعُ الْأَحْرَارَ
وَعِلْمٌ
يَتَدَارَسُهُ
الْأَخْيَارُ
(457/ 2).
8844
أَوْلَى
النَّاسِ
بِالاصْطِنَاعِ
مَنْ إِذَا
مُطِلَ
صَبَرَ
وَإِذَا
مُنِعَ
عَذَرَ وَإِذَا
أُعْطِيَ
شَكَرَ (474/ 2).
8845
أَحَقُّ
النَّاسِ
بِالْإِحْسَانِ
مَنْ أَحْسَنَ
اللَّهُ
إِلَيْهِ
وَبَسَطَ
بِالْقُدْرَةِ
يَدَيْهِ (484/ 2).
8846
أَوْلَى
النَّاسِ
بِالْإِنْعَامِ
مَنْ كَثُرَتْ
نِعَمُ
اللَّهِ
عَلَيْهِ (485/ 2).
8847
إِنَّ
بِأَهْلِ
الْمَعْرُوفِ
مِنَ الْحَاجَةِ
إِلَى اصْطِنَاعِهِ
أَكْثَرُ
مِمَّا
بِأَهْلِ الرَّغْبَةِ
إِلَيْهِمْ
مِنْهُ (529/ 2).
8848
إِنَّ
إِحْسَانَكَ
إِلَى مَنْ
كَادَكَ مِنَ
الْأَضْدَادِ
وَالْحُسَّادِ
لَأَغْيَظُ
عَلَيْهِمْ
مِنْ
مَوَاقِعِ
إِسَاءَتِكَ
مِنْهُمْ
وَهُوَ دَاعٍ
إِلَى
صَلَاحِهِمْ
(605/ 2).
8849
إِنَّ
كَرَامَتَكَ
لَا
تَتَّسِعُ
لِجَمِيعِ
الْخَلْقِ
فَتَوَخَّ
بِهَا
أَفَاضِلَ الْخَلْقِ
(606/ 2).
8850
جِمَاعُ
الْفَضْلِ
فِي
اصْطِنَاعِ
الْحُرِّ
وَالْإِحْسَانِ
إِلَى أَهْلِ
الْخَيْرِ (376/ 3).
8851
أَحَقُّ مَنْ
ذَكَرْتَ
مَنْ لَا
يَنْسَاكَ (412/ 2).
8852
أَحَقُّ مَنْ
شَكَرْتَ
مَنْ لَا
يَمْنَعُ
مَزِيدَكَ (412/ 2).
إضاعة
الإحسان
8853
اصْطِنَاعُ
الْكَفُورِ
مِنْ
أَعْظَمِ الْجُرْمِ
(391/ 1).
8854
الْكَرَامَةُ
تُفْسِدُ
مِنَ
اللَّئِيمِ بِقَدْرِ
[قَدْرَ] مَا
تُصْلِحُ
مِنَ الْكَرِيمِ
(129/ 2).
8855
إِنَّ
إِمْسَاكَ الْحَافِظِ
أَجْمَلُ
مِنْ بَذْلِ
الْمُضَيِّعِ
(493/ 2).
8856
تَضْيِيعُ
الْمَعْرُوفِ
وَضْعُهُ فِي
غَيْرِ
عَرُوفٍ (277/ 3).
8857
ظُلْمُ
الْإِحْسَانِ
وَضْعُهُ فِي
غَيْرِ
مَوْضِعِهِ (280/
4).
8858
ظَلَمَ
الْمَعْرُوفَ
مَنْ
وَضَعَهُ فِي
غَيْرِ
أَهْلِهِ (276/ 4).
8859
مَنْ أَسْدَى
مَعْرُوفاً
إِلَى غَيْرِ
أَهْلِهِ
ظَلَمَ
مَعْرُوفَهُ
(318/ 5).
8860
لَا
تَضَعَنَّ
مَعْرُوفَكَ
عِنْدَ
غَيْرِ
عَرُوفٍ (263/ 6).
8861
لَا خَيْرَ
فِي
الْمَعْرُوفِ
إِلَى غَيْرِ
عَرُوفٍ (427/ 6).
8862
رَأْسُ
الرَّذَائِلِ
اصْطِنَاعُ
الْأَرَاذِلِ
(52/ 4).
8863
شَرُّ
الْأَفْعَالِ
مَا هَدَمَ
الصَّنِيعَةَ
(163/ 4).
8864
مَنْ لَمْ
يُرَبِّ
مَعْرُوفَهُ
فَقَدْ ضَيَّعَهُ
(447/ 5).
8865
مَنْ لَمْ
يُرَبِّ
مَعْرُوفَهُ
فَكَأَنَّهُ
لَمْ
يَصْنَعْهُ (454/
5).
8866
مِنْ
أَعْظَمِ
الْفَجَائِعِ
إِضَاعَةُ الصَّنَائِعِ
(20/ 6).
8867
مَرَبَّةُ
الْمَعْرُوفِ
أَحْسَنُ
[خَيْرٌ] مِنِ
ابْتِدَائِهِ
(128/ 6).
8868
وَاضِعُ
مَعْرُوفِهِ
عِنْدَ
غَيْرِ مُسْتَحِقِّهِ
مُضَيِّعٌ
لَهُ (241/ 6).
8869
لَا
تَصْطَنِعْ
مَنْ
يَكْفُرُ
بِرَّكَ (271/ 6).
تصنيف
غرر الحكم ودرر
الكلم
392
الغنى ..... ص : 392
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 388
8870
لَا تَصْحَبْ
مَنْ فَاتَهُ
الْعَقْلُ
وَلَا
تَصْطَنِعْ
مَنْ خَافَهُ
الْأَصْلُ
فَإِنَّ مَنْ
لَا عَقْلَ
لَهُ
يَضُرُّكَ
مِنْ حَيْثُ
يَرَى
أَنَّهُ
يَنْفَعُكَ
وَمَنْ لَا
أَصْلَ لَهُ
يُسِيءُ إِلَى
مَنْ
يُحْسِنُ
إِلَيْهِ (322/ 6).
8871
لَا تَزْكُو
الصَّنِيعَةُ
مَعَ غَيْرِ
أَصِيلٍ (375/ 6).
8872
لَا
مَعْرُوفَ
أَضْيَعُ
مِنِ
اصْطِنَاعِ الْكَفُورِ
(399/ 6).
أفضل
الإحسان
8873
الْإِحْسَانُ
إِلَى
الْمُسِيءِ
أَحْسَنُ
الْفَضْلِ (354/ 1).
8874
الْإِحْسَانُ
إِلَى
الْمُسِيءِ
يَسْتَصْلِحُ
الْعَدُوَّ (392/
1).
8875
أَحْسِنْ
إِلَى
الْمُسِيءِ
تَمْلِكْهُ (176/ 2).
8876
أَحْسِنْ
إِلَى مَنْ
أَسَاءَ
إِلَيْكَ وَاعْفُ
عَمَّنْ
جَنَى
عَلَيْكَ (179/ 2).
8877
إِنَّ
مُقَابَلَةَ
الْإِسَاءَةِ
بِالْإِحْسَانِ
وَتَغَمُّدَ الْجَرَائِمِ
بِالْغُفْرَانِ
لَمِنْ أَحْسَنِ
الْفَضَائِلِ
وَأَفْضَلِ
الْمَحَامِدِ
(521/ 2).
8878
إِنَّ مِنْ
فَضْلِ
الرَّجُلِ
أَنْ يُنْصِفَ
مِنْ
نَفْسِهِ
[مَنْ لَمْ
يُنْصِفْهُ]
وَيُحْسِنَ
إِلَى مَنْ
أَسَاءَ
إِلَيْهِ (516/ 2).
8879
إِنَّ مِنْ
مَكَارِمِ
الْأَخْلَاقِ
أَنْ تَصِلَ
مَنْ
قَطَعَكَ
وَتُعْطِيَ
مَنْ حَرَمَكَ
وَتَعْفُوَ
عَمَّنْ
ظَلَمَكَ (542/ 2).
8880
مَنْ
أَحْسَنَ
إِلَى مَنْ
أَسَاءَ
إِلَيْهِ
فَقَدْ
أَخَذَ
بِجَوَامِعِ
الْفَضْلِ (394/ 5).
8881
مِنْ
أَحْسَنِ
الْكَرَمِ
الْإِحْسَانُ
إِلَى
الْمُسِيءِ
(18/ 6).
8882
لَا يَحُوزُ
الْغُفْرَانَ
إِلَّا مَنْ
قَابَلَ
الْإِسَاءَةَ
بِالْإِحْسَانِ
(398/ 6).
8883
الْمُحْسِنُ
مَنْ عَمَّ
النَّاسَ
بِالْإِحْسَانِ
(29/ 2).
8884
إِكْمَالُ
الْمَعْرُوفِ
أَحْسَنُ
مِنِ ابْتِدَائِهِ
(75/ 2).
8885
إِتْبَاعُ
الْإِحْسَانِ
بِالْإِحْسَانِ
مِنْ كَمَالِ
الْجُودِ (113/ 2).
8886
الْكَرِيمُ
يَرَى
مَكَارِمَ
أَفْعَالِهِ دَيْناً
عَلَيْهِ
يَقْضِيهِ (115/ 2).
8887
الْمَعْرُوفُ
لَا يَتِمُّ
إِلَّا
بِثَلَاثٍ
بِتَصْغِيرِهِ
وَتَعْجِيلِهِ
[وَ سَتْرِهِ]
فَإِنَّكَ إِذَا
صَغَّرْتَهُ
فَقَدْ
عَظَّمْتَهُ
وَإِذَا
عَجَّلْتَهُ
فَقَدْ
هَنَّأْتَهُ
وَإِذَا
سَتَرْتَهُ
فَقَدْ
تَمَّمْتَهُ
(147/ 2).
8888
أَحْيِ
مَعْرُوفَكَ
بِإِمَاتَتِهِ
(178/ 2).
8889
أَحْسَنُ
الْإِحْسَانِ
مُوَاسَاةُ
الْإِخْوَانِ
(403/ 2).
8890
أَشْرَفُ
الصَّنَائِعِ
اصْطِنَاعُ
الْكِرَامِ (407/
2).
8891
أَفْضَلُ
النَّوَالِ
مَا وَصَلَ
قَبْلَ السُّؤَالِ
(411/ 2).
8892
أَفْضَلُ
الْفَضَائِلِ
صِلَةُ
الْهَاجِرِ
[الْمُهَاجِرِ]
وَإِينَاسُ
النَّافِرِ
وَالْأَخْذُ
بِيَدِ
الْعَاثِرِ (478/
2).
8893
إِذَا
صَنَعْتَ
مَعْرُوفاً
فَاسْتُرْهُ
(115/ 3).
8894
خَيْرُ
الْبِرِّ مَا
وَصَلَ إِلَى
الْأَحْرَارِ
(421/ 3).
8895
خَيْرُ
الْبِرِّ مَا
وَصَلَ إِلَى
الْمُحْتَاجِ
(425/ 3).
8896
خَيْرُ
الْكَرَمِ
جُودٌ بِلَا
طَلَبِ مُكَافَاةٍ
(426/ 3).
8897
خَيْرُ
الْمَعْرُوفِ
مَا أُصِيبَ
بِهِ الْأَبْرَارُ
(426/ 3).
8898
خَيْرُ
الْمَعْرُوفِ
مَا لَمْ
يَتَقَدَّمْهُ
الْمَطَلُ
وَلَمْ
يَتْبَعْهُ
الْمَنُّ (429/ 3).
8899
خَيْرُ
النَّاسِ
مَنْ كَانَ
فِي عُسْرِهِ مُؤْثِراً
صَبُوراً (435/ 3).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 389
8900
رَأْسُ
الْإِحْسَانِ
الْإِحْسَانُ
إِلَى
الْمُؤْمِنِينَ
(48/ 4).
8901
ظَفِرَ
بِسَنِيِّ
الْمَغَانِمِ
وَاضِعُ صَنَائِعِهِ
فِي
الْأَكَارِمِ
(279/ 4).
8902
مِنْ
أَفْضَلِ
الْإِحْسَانِ
الْإِحْسَانُ
إِلَى
الْأَبْرَارِ
(45/ 6).
ذم منع
الإحسان
8903
جُحُودُ
الْإِحْسَانِ
يَحْدُو عَلَى
قُبْحِ
الِامْتِنَانِ
(376/ 3).
8904
جُحُودُ
الْإِحْسَانِ
[الْإِنْسَانِ]
يُوجِبُ
الْحِرْمَانَ
(376/ 3).
8905
صَنِيعُ
الْمَالِ
يَزُولُ
بِزَوَالِهِ
(210/ 4).
8906
عَادَةُ
الْأَغْمَارِ
قَطْعُ
مَوَادِّ الْإِحْسَانِ
(331/ 4).
8907
عَجِبْتُ
لِمَنْ
يَرْجُو فَضْلَ
مَنْ
فَوْقَهُ
كَيْفَ
يَحْرِمُ
مَنْ دُونَهُ
(348/ 4).
8908
مَنْ قَطَعَ
مَعْهُودَ
إِحْسَانِهِ
قَطَعَ
اللَّهُ
مَوْجُودَ
إِمْكَانِهِ
(234/ 5).
8909
مَنْ لَمْ
يَتَفَضَّلْ
لَمْ
يَنْبُلْ (245/ 5).
8910
مَنْ لَمْ
يَسْمَحْ
لَمْ يَسُدْ (253/
5).
8911
مَنْ كَتَمَ
الْإِحْسَانَ
عُوقِبَ
بِالْحِرْمَانِ
(275/ 5).
8912
مَنْ مَنَعَ
الْإِحْسَانَ
سُلِبَ
الْإِمْكَانَ
(275/ 5).
8913
مَنْ كَافَأَ
الْإِحْسَانَ
بِالْإِسَاءَةِ
فَقَدْ
بَرِئَ مِنَ
الْمُرُوَّةِ
(344/ 5).
8914
لَا
تَمْنَعَنَّ
الْمَعْرُوفَ
وَإِنْ لَمْ
تَجِدْ
عَرُوفاً (273/ 6).
8915
لَا
تَمْتَنِعَنَّ
[لا تملن]
مِنْ فِعْلِ الْمَعْرُوفِ
وَالْإِحْسَانِ
فَتُسْلَبَ الْإِمْكَانَ
(290/ 6).
8916
لَا
يُزَهِّدَنَّكَ
فِي
اصْطِنَاعِ
الْمَعْرُوفِ
قِلَّةُ مَنْ
يَشْكُرُهُ
فَقَدْ يَشْكُرُكَ
عَلَيْهِ
مَنْ لَا
يَنْتَفِعُ بِشَيْءٍ
مِنْهُ
وَقَدْ
يُدْرَكُ
مِنْ شُكْرِ
الشَّاكِرِ
أَكْثَرُ
مِمَّا
أَضَاعَ
الْكَافِرُ (324/
6).
المن
يفسد
الإحسان
8917
الْمَنُّ
يُسَوِّدُ
الْمِنَّةَ (103/
1).
8918
الْمَنُّ
مَفْسَدَةُ
الصَّنِيعَةِ
(137/ 1).
8919
الْمَنُّ
يُنَكِّدُ
الْإِحْسَانَ
(178/ 1).
8920
الْمَنُّ
يُفْسِدُ
الصَّنِيعَةَ
(193/ 1).
8921
الْمَنُّ
يُفْسِدُ
الْإِحْسَانَ
(199/ 1).
8922
الْمَعْرُوفُ
يُكَدِّرُهُ
تَكْرَارُ
الْمَنِّ
بِهِ (367/ 1).
8923
الْمَطَلُ
وَالْمَنُّ
مُنَكِّدُ
الْإِحْسَانِ
(9/ 2).
8924
إِيَّاكَ
وَالْمَنَّ
بِالْمَعْرُوفِ
فَإِنَّ الِامْتِنَانَ
يُكَدِّرُ
الْإِحْسَانَ
(298/ 2).
8925
بِالْمَنِّ
يُكَدَّرُ
الْإِحْسَانُ
(199/ 3).
8926
بِكَثْرَةِ
الْمَنِّ
تُكَدَّرُ
الصَّنِيعَةُ
(202/ 3).
8927
تَمَامُ
الْإِحْسَانِ
تَرْكُ
الْمَنِّ بِهِ
(280/ 3).
8928
شَرُّ
النَّوَالِ
مَا
تَقَدَّمَهُ
الْمَطَلُ وَتَعَقَّبَهُ
الْمَنُّ (174/ 4).
8929
شَرُّ
الْمُحْسِنِينَ
الْمُمْتَنُّ
بِإِحْسَانِهِ
(177/ 4).
8930
طُولُ
الِامْتِنَانِ
يُكَدِّرُ
صَفْوَ الْإِحْسَانِ
(254/ 4).
8931
ظُلْمُ
الْإِحْسَانِ
قُبْحُ
الِامْتِنَانِ
(275/ 4).
8932
ظَلَمَ
الْمُرُوَّةَ
مَنْ مَنَّ
بِصَنِيعِهِ
(275/ 4).
8933
كَثْرَةُ
الْمَنِّ
تُكَدِّرُ
الصَّنِيعَةَ
(588/ 4).
8934
لَيْسَ مِنَ
الْكَرَمِ
تَنْكِيدُ
الْمِنَنِ
بِالْمَنِّ (84/ 5).
8935
مَنْ مَنَّ
بِإِحْسَانِهِ
كَدَّرَهُ (156/ 5).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 390
8936
مَنْ مَنَّ
بِمَعْرُوفِهِ
أَسْقَطَ
شُكْرَهُ (309/ 5).
8937
مَنْ مَنَّ
بِمَعْرُوفِهِ
فَقَدْ
كَدَّرَ مَا
صَنَعَهُ (447/ 5).
8938
مَنْ مَنَّ
بِإِحْسَانِهِ
فَكَأَنَّهُ
لَمْ
يُحْسِنْ (457/ 5).
8939
مَنْ مَنَّ
بِمَعْرُوفِهِ
أَفْسَدَهُ (473/
5).
8940
مِنْ فَضْلِ الرَّجُلِ
أَنْ لَا
يَمُنَّ
بِمَا
احْتَمَلَهُ
حِلْمُهُ (24/ 6).
8941
مَا
كُدِّرَتِ
الصَّنَائِعُ
بِمِثْلِ الِامْتِنَانِ
(60/ 6).
8942
مَا أَهْنَأَ
الْعَطَاءَ
مَنْ مَنَّ
بِهِ (67/ 6).
8943
مَا هَنَأَ
بِمَعْرُوفِهِ
مَنْ كَثُرَ
امْتِنَانُهُ
(73/ 6).
8944
مَا أَكْمَلَ
الْمَعْرُوفَ
مَنْ مَنَّ
بِهِ (73/ 6).
8945
مِلَاكُ
الْمَعْرُوفِ
تَرْكُ
الْمَنِّ بِهِ
(118/ 6).
8946
وِزْرُ
صَدَقَةِ
الْمَنَّانِ
يَغْلِبُ أَجْرَهُ
(243/ 6).
8947
لَا
تَرْجُوَنَّ
فَضْلَ
مَنَّانٍ
وَلَا تَأْتَمِنِ
الْأَحْمَقَ
وَالْخَوَّانَ
(270/ 6).
8948
لَا
صَنِيعَةَ
لِلْمُمْتَنِّ
(358/ 6).
8949
لَا
مَعْرُوفَ
مَعَ مَنٍّ (362/ 6).
8950
لَا خَيْرَ
فِي
الْمَعْرُوفِ
الْمُحْصَى (390/ 6).
8951
لَا لَذَّةَ
لِصَنِيعَةِ
مَنَّانٍ (392/ 6).
8952
لَا يَدْخُلُ
الْجَنَّةَ
خَبٌّ وَلَا
مَنَّانٌ (404/ 6).
8953
لَا سَوْأَةَ
أَقْبَحُ
مِنَ
الْمَنِّ (435/ 6).
8954
يَا أَهْلَ
الْمَعْرُوفِ
وَالْإِحْسَانِ
لَا
تَمُنُّوا
بِإِحْسَانِكُمْ
فَإِنَّ الْإِحْسَانَ
وَالْمَعْرُوفَ
يُبْطِلُهُ قُبْحُ
الِامْتِنَانِ
(459/ 6).
متفرقات
8955
أَصْلِحْ
إِذَا أَنْتَ
أَفْسَدْتَ
وَأَتْمِمْ
إِذَا أَنْتَ
أَحْسَنْتَ (191/
2).
8956
أَشَدُّ
النَّاسِ
عُقُوبَةً
رَجُلٌ كَافَأَ
الْإِحْسَانَ
بِالْإِسَاءَةِ
(441/ 2).
8957
إِذَا
صَنَعْتَ
مَعْرُوفاً
فَانْسَهُ (119/ 3).
8958
إِذَا صُنِعَ
إِلَيْكَ
مَعْرُوفٌ
فَاذْكُرْ (199/ 3).
8959
جَمَالُ
الْإِحْسَانِ
تَرْكُ
الِامْتِنَانِ
(363/ 3).
8960
رَبُّ
الْمَعْرُوفِ
أَحْسَنُ
مِنِ ابْتِلَائِهِ
(96/ 4).
8961
سَلِ
الْمَعْرُوفَ
مَنْ
يَنْسَاهُ
وَاصْطَنِعْهُ
إِلَى مَنْ
يَذْكُرُهُ (146/
4).
8962
قَدْ
يَهْنَأُ
الْعَطَاءُ
لِلْإِنْجَازِ
(474/ 4).
8963
كَمْ مِنْ
مُسْتَدْرِجٍ
بِالْإِحْسَانِ
إِلَيْهِ (550/ 4).
8964
الْمُكَافَاةُ
عِتْقٌ (24/ 1).
8965
مَنْ هَمَّ
أَنْ
يُكَافِيَ
عَلَى
الْمَعْرُوفِ
[وَ عَجَزَ]
فَقَدْ
كَافَى
[كَافَأَ] (356/ 5).
8966
مَنْ شَكَرَ
إِلَيْكَ
مَعْرُوفَكَ
فَقَدْ
سَأَلَكَ (452/ 5).
8967
مِنْ
عَلَامَةِ
الْكَرَمِ
تَعْجِيلُ
الْمَثُوبَةِ
(18/ 6).
8968
مِنْ
عَلَامَاتِ
الْخِذْلَانِ
اسْتِحْسَانُ
الْقَبِيحِ (38/ 6).
8969
مِنْ
سَعَادَةِ
الْمَرْءِ
أَنْ تَكُونَ
صَنَائِعُهُ
عِنْدَ مَنْ
يَشْكُرُهُ
وَمَعْرُوفُهُ
عِنْدَ مَنْ
لَا
يَكْفُرُهُ (46/ 6).
8970
لَا تُسِئْ
إِلَى مَنْ
أَحْسَنَ إِلَيْكَ
فَمَنْ
أَسَاءَ
إِلَى مَنْ
أَحْسَنَ
إِلَيْهِ
مُنِعَ
الْإِحْسَانَ
(331/ 6).
8971
لَا تَزْكُو
إِلَّا
عِنْدَ
الْكِرَامِ
الصَّنَائِعُ
(388/ 6).
8972
لَا
يَسْتَقِيمُ
قَضَاءُ
الْحَوَائِجِ
إِلَّا
بِثَلَاثٍ
بِتَصْغِيرِهَا
لِتَعْظُمَ
وَسَتْرِهَا
لِتَظْهَرَ
وَتَعْجِيلِهَا
لِتَهْنَأَ (422/
6).
الفصل
الثالث في
القناعة
أهمية
القناعة
وفضلها
8973
الْقَنَاعَةُ
نِعْمَةٌ (48/ 1).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 391
8974
الْمُرُوَّةُ
الْقَنَاعَةُ
وَالتَّجَمُّلُ
[التَّحَمُّلُ]
(98/ 1).
8975
الْعَبْدُ
حُرٌّ مَا
قَنِعَ
الْحُرُّ
عَبْدٌ مَا طَمِعَ
(113/ 1).
8976
الْقَنَاعَةُ
عَلَامَةُ
الْأَتْقِيَاءِ
(165/ 1).
8977
الْقُنُوعُ
عُنْوَانُ
الرِّضَا (195/ 1).
8978
الْقَنَاعَةُ
سَيْفٌ لَا
يَنْبُو (234/ 1).
8979
الْمُتَّقِي
قَانِعٌ
مُتَنَزِّهٌ
مُتَعَفِّفٌ
(375/ 1).
8980
اقْنَعْ
بِمَا
أُوتِيتَهُ
تَكُنْ
مَكْفِيّاً (189/
2).
8981
انْتَقِمْ
مِنْ
حِرْصِكَ
بِالْقُنُوعِ
كَمَا
تَنْتَقِمُ
مِنْ
عَدُوِّكَ
بِالْقِصَاصِ
(190/ 2).
8982
أَطْيَبُ
الْعَيْشِ
الْقَنَاعَةُ
(383/ 2).
8983
أَهْنَأُ
الْأَقْسَامِ
الْقَنَاعَةُ
وَصِحَّةُ
الْأَجْسَامِ
(408/ 2).
8984
أَعْوَنُ
شَيْءٍ
عَلَى
صَلَاحِ
النَّفْسِ
الْقَنَاعَةُ
(436/ 2).
8985
إِنَّكُمْ
إِلَى
الْقَنَاعَةِ
بِيَسِيرِ الرِّزْقِ
أَحْوَجُ
مِنْكُمْ
إِلَى اكْتِسَابِ
الْحِرْصِ
فِي
الطَّلَبِ (64/ 3).
8986
إِذَا
حُرِمْتَ
فَاقْنَعْ (119/ 3).
8987
إِذَا
أَرَادَ
اللَّهُ
بِعَبْدٍ
خَيْراً أَلْهَمَهُ
الْقَنَاعَةَ
وَأَصْلَحَ
لَهُ
زَوْجَهُ (167/ 3).
8988
إِذَا
أَرَادَ
اللَّهُ
بِعَبْدٍ
خَيْراً أَلْهَمَهُ
الْقَنَاعَةَ
[أَلْهَمَهُ
الطَّاعَةَ
وَحَبَّبَ
إِلَيْهِ
الْقَنَاعَةَ]
فَاكْتَفَى
بِالْكَفَافِ
وَاكْتَسَى
بِالْعَفَافِ
(175/ 3).
8989
تَأَدَّمْ
بِالْجُوعِ
وَتَأَدَّبْ
بِالْقُنُوعِ
(312/ 3).
8990
جَمَالُ
الْعَيْشِ
الْقَنَاعَةُ
(363/ 3).
8991
حِفْظُ مَا
فِي يَدِكَ
خَيْرٌ لَكَ
مِنْ طَلَبِ
مَا فِي يَدِ
غَيْرِكَ (411/ 3).
8992
سَعَادَةُ
الْمَرْءِ
الْقَنَاعَةُ
وَالرِّضَا (130/
4).
8993
طُوبَى
لِمَنْ
تَجَلْبَبَ
بِالْقُنُوعِ
وَتَجَنَّبَ
الْإِسْرَافَ
(242/ 4).
8994
غَايَةُ
الِاقْتِصَادِ
الْقَنَاعَةُ
(371/ 4).
8995
كُنْ
مُؤْمِناً
تَقِيّاً
مُتَقَنِّعاً
عَفِيفاً (613/ 4).
8996
لَمْ
يَتَحَلَّ
بِالْقَنَاعَةِ
مَنْ لَمْ يَكْتَفِ
بِيَسِيرِ
مَا وَجَدَ (98/ 5).
8997
مَنْ عَقَلَ
قَنِعَ (150/ 5).
8998
مِنْ
أَكْرَمِ
الْخُلُقِ
التَّحَلِّي
بِالْقَنَاعَةِ
(30/ 6).
8999
مِنْ شَرَفِ
الْهِمَّةِ
لُزُومُ
الْقَنَاعَةِ
(44/ 6).
9000
مَا
اسْتَغْنَيْتَ
عَنْهُ
خَيْرٌ
مِمَّا اسْتَغْنَيْتَ
بِهِ (78/ 6).
9001
مَا أَحْسَنَ
بِالْإِنْسَانِ
أَنْ يَقْنَعَ
بِالْقَلِيلِ
وَيَجُودَ
بِالْجَزِيلِ
(97/ 6).
9002
نِعْمَ
الْحَظُّ
الْقَنَاعَةُ
(157/ 6).
9003
نِعْمَ
الْخَلِيقَةُ
الْقَنَاعَةُ
(166/ 6).
9004
نِعْمَ
عَوْنُ
الْوَرَعِ
التَّجَوُّعُ
[الْقُنُوعُ]
(164/ 6).
9005
لَا كَنْزَ
كَالْقَنَاعَةِ
(349/ 6).
9006
يَنْبَغِي
لِمَنْ
عَرَفَ
نَفْسَهُ
أَنْ يَلْزَمَ
الْقَنَاعَةَ
وَالْعِفَّةَ
(441/ 6).
9007
إِذَا لَمْ
يَكُنْ مَا
تُرِيدُ
فَأَرِدْ مَا
يَكُونُ (135/ 3).
آثار
القناعة
العز
9008
الْقَنَاعَةُ
عِزٌّ (25/ 1)، (58/ 1).
9009
الْقَنَاعَةُ
أَبْقَى
عِزٍّ (163/ 1).
9010
الْقَنَاعَةُ
عِزٌّ
وَغَنَاءٌ (182/ 1).
9011
الْقَنَاعَةُ
تُؤَدِّي
إِلَى
الْعِزِّ (291/ 1).
9012
اقْنَعْ
تَعِزَّ (174/ 2).
9013
إِنْ
تَقْنَعْ
تَعِزَّ (24/ 3).
تصنيف غرر
الحكم ودرر الكلم،
ص: 392
9014
بِالْقَنَاعَةِ
يَكُونُ
الْعِزُّ (214/ 3).
9015
ثَمَرَةُ
الْقَنَاعَةِ
الْعِزُّ (333/ 3).
9016
عِزُّ
الْقُنُوعِ
خَيْرٌ مِنْ
ذُلِّ الْخُضُوعِ
(351/ 4).
9017
غِنَى
الْعَاقِلِ
بِحِكْمَتِهِ
وَعِزُّهُ
بِقَنَاعَتِهِ
(386/ 4).
9018
قَدْ عَزَّ
مَنْ قَنِعَ (474/
4).
9019
كَفَى
بِالْقَنَاعَةِ
مُلْكاً (569/ 4).
9020
مَنْ
قَنِعَتْ
نَفْسُهُ
عَزَّ
مُعْسِراً (294/ 5).
9021
مَنْ قَنِعَ
كُفِيَ
مَذَلَّةَ
الطَّلَبِ (297/ 5).
9022
مَنْ كَثُرَ
قُنُوعُهُ،
قَلَّ
خُضُوعُهُ (450/ 5).
9023
مَنْ قَنِعَ
عَزَّ
وَاسْتَغْنَى
(451/ 5).
9024
مَنْ
تَجَلْبَبَ
الصَّبْرَ
وَالْقَنَاعَةَ
عَزَّ
وَنَبُلَ (462/ 5).
9025
مَنْ
أُتْحِفَ
[الْتَحَفَ]
الْعِفَّةَ
وَالْقَنَاعَةَ
حَالَفَهُ
الْعِزُّ (462/ 5).
9026
مِنْ عِزِّ
النَّفْسِ
لُزُومُ
الْقَنَاعَةِ
(48/ 6).
9027
نَالَ
الْعِزَّ
مَنْ رُزِقَ
الْقَنَاعَةَ
(182/ 6).
9028
لَا أَعَزَّ
مِنْ قَانِعٍ
(374/ 6).
الغنى
9029
الْقَنَاعَةُ
تُغْنِي (15/ 1).
9030
الْقَنَاعَةُ
رَأْسُ
الْغِنَى
[العنى] (278/ 1).
9031
الْغَنِيُّ
مَنِ
اسْتَغْنَى
بِالْقَنَاعَةِ
(335/ 1).
9032
الْغَنِيُّ
مَنْ آثَرَ
الْقَنَاعَةَ
(341/ 1).
9033
أَخُو
الْغِنَى
مَنِ
الْتَحَفَ
بِالْقَنَاعَةِ
(347/ 1).
9034
الْقَنَاعَةُ
وَالطَّاعَةُ
تُوجِبَانِ الْغِنَى
وَالْعِزَّةَ
(360/ 1).
9035
الْقَانِعُ
غَنِيٌّ
وَإِنْ جَاعَ
وَعَرَى (369/ 1).
9036
الْقَنَاعَةُ
أَفْضَلُ
الْغِنَاءَيْنِ
(26/ 2).
9037
أَغْنَاكُمْ
أَقْنَعُكُمْ
(369/ 2).
9038
أَغْنَى
النَّاسِ
الْقَانِعُ (374/
2).
9039
أَغْنَى
الْغِنَى
الْقَنَاعَةُ
وَالتَّحَمُّلُ
فِي
الْفَاقَةِ (449/
2).
9040
إِنَّ فِي
الْقُنُوعِ
لَغَنَاءٌ (487/ 2).
9041
إِنَّ
أَكْرَمَ
[أَكْيَسَ]
النَّاسِ
مَنِ اقْتَنَى
الْيَأْسَ
وَلَزِمَ
الْقُنُوعَ
وَالْوَرَعَ
وَبَرِئَ
مِنَ
الْحِرْصِ
وَالطَّمَعِ
فَإِنَّ
الطَّمَعَ
وَالْحِرْصَ
الْفَقْرُ
الْحَاضِرُ
وَإِنَّ
الْيَأْسَ
وَالْقَنَاعَةَ
الْغِنَى
الظَّاهِرُ (617/
2).
9042
إِنَّكُمْ
إِنْ
قَنِعْتُمْ
حُزْتُمُ
الْغَنَاءَ
وَخَفَّتْ عَلَيْكُمْ
مُؤَنُ
الدُّنْيَا (67/ 3).
9043
إِذَا
طَلَبْتَ
الْغِنَى
فَاطْلُبْهُ
بِالْقَنَاعَةِ
(135/ 3).
9044
ثَمَرَةُ
الْقَنَاعَةِ
الْغَنَاءُ (324/
3).
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم 397
الفصل
الثامن الرضا
بالكفاف ..... ص : 397
9045
حَسْبُكَ
مِنَ الْقَنَاعَةِ
غِنَاكَ
بِمَا قَسَمَ
لَكَ [من]
اللَّهُ
سُبْحَانَهُ
(403/ 3).
9046
عَلَيْكَ
بِالْقُنُوعِ
فَلَا
شَيْءَ أَدْفَعُ
لِلْفَاقَةِ
مِنْهُ (287/ 4).
9047
طُوبَى
لِمَنْ ذَلَّ
فِي نَفْسِهِ
وَعَزَّ
بِطَاعَتِهِ
وَغَنِيَ
بِقَنَاعَتِهِ
(244/ 4).
9048
فِي الْقَنَاعَةِ
الْغَنَاءُ (398/
4).
9049
قُرِنَ
الْقُنُوعُ
بِالْغَنَاءِ
(494/ 4).
9050
كُلُّ
قَانِعٍ
غَنِيٌّ (524/ 4).
9051
كُلُّ
الْغِنَى فِي
الْقَنَاعَةِ
وَالرِّضَا (533/
4).
9052
كُنْ قَنِعاً
تَكُنْ
غَنِيّاً (599/ 4).
9053
مَنْ قَنِعَ
غَنِيَ (143/ 5).
9054
مَنْ قَنِعَ
شَبِعَ (146/ 5).
9055
مَنْ قَنِعَ
بِقَسْمِ
اللَّهِ
اسْتَغْنَى (219/
5).
9056
مَنْ رَضِيَ
بِالْمَقُدورِ
اكْتَفَى
بِالْمَيْسُورِ
(225/ 5).
9057
مَنْ قَنِعَ
بِرِزْقِ
اللَّهِ
اسْتَغْنَى
عَنِ
الْخَلْقِ (294/ 5).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 393
9058
مَنْ لَزِمَ
الْقَنَاعَةَ
زَالَ
فَقْرُهُ (299/ 5).
9059
مَنْ قَنِعَ
بِقَسْمِ
اللَّهِ
اسْتَغْنَى
عَنِ
الْخَلْقِ (320/ 5).
9060
مَنِ
اكْتَفَى
بِالْيَسِيرِ
اسْتَغْنَى عَنِ
الْكَثِيرِ (380/
5).
9061
نَالَ
الْغِنَى
مَنْ رُزِقَ
الْيَأْسَ
عَمَّا فِي
أَيْدِي
النَّاسِ
وَالْقَنَاعَةَ
بِمَا
أُوتِيَ
وَالرِّضَا
بِالْقَضَاءِ
(182/ 6).
9062
لَا غِنَى
كَالْقُنُوعِ
(357/ 6).
9063
لَا غِنَى
إِلَّا
بِالْقَنَاعَةِ
(393/ 6).
العفاف
9064
الْقَنَاعَةُ
عَفَافٌ (47/ 1).
9065
الْقَنَاعَةُ
أَفْضَلُ
الْعِفَّتَيْنِ
(27/ 2).
9066
أَلَا
وَإِنَّ
الْقَنَاعَةَ
وَغَلَبَةَ الشَّهْوَةِ
مِنْ
أَكْبَرِ
الْعَفَافِ (330/
2).
9067
حُسْنُ
الْقَنَاعَةِ
مِنَ
الْعَفَافِ (390/
3).
9068
عَلَى قَدْرِ
الْعِفَّةِ
تَكُونُ
الْقَنَاعَةُ
(312/ 4).
9069
كُلُّ
قَانِعٍ
عَفِيفٌ (536/ 4).
9070
مَنْ
قَنِعَتْ
نَفْسُهُ
أَعَانَتْهُ
عَلَى
النَّزَاهَةِ
وَالْعَفَافِ
(342/ 5).
9071
مَنِ
اقْتَنَعَ
بِالْكَفَافِ
أَدَّاهُ إِلَى
الْعَفَافِ (357/
5).
آثار
متفرقة
9072
الْمُسْتَرِيحُ
مِنَ
النَّاسِ
الْقَانِعُ (165/
1).
9073
الْقَنَاعَةُ
أَهْنَأُ
عَيْشٍ (232/ 1).
9074
الْقَانِعُ
نَاجٍ مِنْ
آفَاتِ
الْمَطَامِعِ
(43/ 2).
9075
اقْنَعُوا
بِالْقَلِيلِ
مِنْ
دُنْيَاكُمْ
لِسَلَامَةِ
دِينِكُمْ
فَإِنَّ
الْمُؤْمِنَ
الْبُلْغَةُ
الْيَسِيرَةُ
مِنَ الدُّنْيَا
تُقْنِعُهُ (259/
2).
9076
أَنْعَمُ
النَّاسِ
عَيْشاً مَنْ
مَنَحَهُ اللَّهُ
سُبْحَانَهُ
الْقَنَاعَةَ
وَأَصْلَحَ
لَهُ
زَوْجَهُ (460/ 2).
9077
إِنَّ
أَهْنَأَ
النَّاسِ
عَيْشاً مَنْ
كَانَ بِمَا
قَسَمَ
اللَّهُ لَهُ
رَاضِياً (491/ 2).
9078
ثَمَرَةُ
الْقَنَاعَةِ
الْإِجْمَالُ
فِي الْمُكْتَسَبِ
وَالْعُزُوفُ
عَنِ الطَّلَبِ
(330/ 3).
9079
ضَادُّوا
الْحِرْصَ
بِالْقُنُوعِ
(232/ 4).
9080
عَلَيْكَ
بِالْعَفَافِ
وَالْقُنُوعِ
فَمَنْ
أَخَذَ بِهِ
خَفَّتْ
عَلَيْهِ
الْمُؤَنُ (292/ 4).
9081
كُلُّ مُؤَنِ
الدُّنْيَا
خَفِيفَةٌ
عَلَى
الْقَانِعِ
وَالْعَفِيفِ
(541/ 4).
9082
لَنْ تُوجَدَ
الْقَنَاعَةُ
حَتَّى
يُفْقَدَ
الْحِرْصُ (66/ 5).
9083
مَنْ
تَقَنَّعَ
قَنِعَ (146/ 5).
9084
مَنْ قَنِعَ
لَمْ
يَغْتَمَّ (158/ 5).
9085
مَنْ قَنِعَ
حَسُنَتْ
عِبَادَتُهُ
(165/ 5).
9086
مَنْ قَنِعَ
قَلَّ
طَمَعُهُ (201/ 5).
9087
مَنْ
وُهِبَتْ
لَهُ
الْقَنَاعَةُ
صَانَتْهُ (294/ 5).
ذم عدم
القناعة
9088
الْعَجْزُ
اشْتِغَالُكَ
بِالْمَضْمُونِ
لَكَ عَنِ
الْمَفْرُوضِ
عَلَيْكَ
وَتَرْكُ
الْقَنَاعَةِ
بِمَا
أُوتِيتَ (386/ 1).
9089
مَنْ لَمْ
يَقْنَعْ
بِمَا
قُدِّرَ لَهُ
تَعَنَّى (219/ 5).
9090
مَنْ
عَدَتْهُ
الْقَنَاعَةُ
لَمْ يُغْنِهِ
الْمَالُ (232/ 5).
9091
مَنْ عَدِمَ
الْقَنَاعَةَ
لَمْ
يُغْنِهِ الْمَالُ
(229/ 5).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 394
9092
مَنْ كَانَ
بِيَسِيرِ
الدُّنْيَا
لَا يَقْنَعُ
لَمْ
يُغْنِهِ
مِنْ
كَثِيرِهَا
مَا يَجْمَعُ
(303/ 5).
الفصل
الرابع في
الإنصاف
الإنصاف
ومدحه
9093
الْمُنْصِفُ
كَرِيمٌ
الظَّالِمُ
لَئِيمٌ (24/ 1)
9094
الْإِنْصَافُ
عُنْوَانُ
النُّبْلِ. (68/ 1).
9095
الْإِنْصَافُ
شِيمَةُ
الْأَشْرَافِ
(152/ 1).
9096
الْإِنْصَافُ
أَفْضَلُ
الْفَضَائِلِ
(203/ 1).
9097
الْإِنْصَافُ
أَفْضَلُ
الشِّيَمِ (239/ 1).
9098
الْمُؤْمِنُ
[مَنْ]
يُنْصِفُ
مَنْ لَا يُنْصِفُهُ
(370/ 1).
9099
الْإِنْصَافُ
مِنَ
النَّفْسِ
كَالْعَدْلِ
فِي
الْإِمْرَةِ
(89/ 2).
9100
الْمُنْصِفُ
كَثِيرُ
الْأَوْلِيَاءِ
وَالْأَوِدَّاءِ
(143/ 2).
9101
أَنْصِفِ
النَّاسَ
مِنْ
نَفْسِكَ
وَأَهْلِكَ وَخَاصَّتِكَ
وَمَنْ لَكَ
فِيهِ هَوًى
وَاعْدِلْ
فِي
الْعَدُوِّ
وَالصَّدِيقِ
(210/ 2).
9102
أَجْوَرُ
السِّيرَةِ
أَنْ
تَنْتَصِفَ
مِنَ
النَّاسِ
وَلَا
تُعَامِلْهُمْ
بِهِ (433/ 2).
9103
أَعْدَلُ
السِّيرَةِ
أَنْ
تُعَامِلَ
النَّاسَ
بِمَا
تُحِبُّ أَنْ
يُعَامِلُوكَ
بِهِ (432/ 2).
9104
أَعْدَلُ
النَّاسِ
مَنْ
أَنْصَفَ
مِنْ ظُلْمِهِ
(435/ 2).
9105
أَعْدَلُ
النَّاسِ
مَنْ
أَنْصَفَ
عَنْ قُوَّةٍ
وَأَعْظَمُهُمْ
حِلْماً مَنْ
حَلُمَ عَنْ
قُدْرَةٍ (447/ 2).
9106
إِنَّ
أَعْظَمَ
الْمَثُوبَةِ
مَثُوبَةُ الْإِنْصَافِ
(488/ 2).
9107
إِنَّكَ إِنْ
أَنْصَفْتَ
مِنْ
نَفْسِكَ أَزْلَفَكَ
اللَّهُ (55/ 3).
9108
ثَلَاثَةٌ
لَا
يَنْتَصِفُونَ
مِنْ ثَلَاثَةٍ
أَبَداً
الْعَاقِلُ
مِنَ
الْأَحْمَقِ وَالْبَرُّ
مِنَ
الْفَاجِرِ
وَالْكَرِيمُ
مِنَ
اللَّئِيمِ (341/
3).
9109
عَامِلْ
سَائِرَ
النَّاسِ
بِالْإِنْصَافِ
وَعَامِلِ
الْمُؤْمِنِينَ
بِالْإِيثَارِ
(366/ 4).
9110
غَايَةُ
الْإِنْصَافِ
أَنْ
يُنْصِفَ
الْمَرْءُ
نَفْسَهُ (372/ 4).
9111
مَنْ
تَحَلَّى
بِالْإِنْصَافِ
بَلَغَ مَرَاتِبَ
الْأَشْرَافِ
(357/ 5).
9112
نِظَامُ
الدِّينِ
خَصْلَتَانِ
إِنْصَافُكَ
مِنْ
نَفْسِكَ وَمُوَاسَاةُ
إِخْوَانِكَ
(179/ 6).
آثار
الإنصاف
9113
الْإِنْصَافُ
رَاحَةٌ
الشَّرُّ
وَقَاحَةٌ (13/ 1).
9114
الْإِنْصَافُ
يَسْتَدِيمُ
الْمَحَبَّةَ
(269/ 1).
9115
الْإِنْصَافُ
يَأْلِفُ
[يَتَأَلَّفُ]
الْقُلُوبَ (294/
1).
9116
الْإِنْصَافُ
يَرْفَعُ
الْخِلَافَ
وَيُوجِبُ
الِائْتِلَافَ
(30/ 2).
9117
أَنْصِفْ
مِنْ
نَفْسِكَ
قَبْلَ أَنْ
يُنْتَصَفَ
مِنْكَ
فَإِنَّ
ذَلِكَ
أَجَلُّ لِقَدْرِكَ
وَأَجْدَرُ
بِرِضَا
رَبِّكَ (231/ 2).
9118
بِالنَّصَفَةِ
تَدُومُ
الْوُصْلَةُ
(200/ 3).
9119
عَلَى
الْإِنْصَافِ
تَرْسُخُ
الْمَوَدَّةُ
(315/ 4).
9120
مَنْ
أَنْصَفَ
أُنْصِفَ (144/ 5).
9121
مَنْ عَدِمَ
إِنْصَافَهُ
لَمْ
يُصْحَبْ (230/ 5).
9122
مَنْ مَنَعَ
الْإِنْصَافَ
سَلَبَهُ
اللَّهُ
الْإِمْكَانَ
(286/ 5).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 395
9123
مَنْ كَثُرَ
إِنْصَافُهُ
تَشَاهَدَتِ
النُّفُوسُ
بِتَعْدِيلِهِ
(289/ 5).
9124
مَعَ
الْإِنْصَافِ
تَدُومُ
الْأُخُوَّةُ
(120/ 6).
الفصل
الخامس في
الصدقة
9125
الصَّدَقَةُ
كَنْزٌ (56/ 1).
9126
الصَّدَقَةُ
تَقِي
[تَفِيءُ] (57/ 1).
9127
الصَّدَقَةُ
أَفْضَلُ
الْقُرَبِ (76/ 1).
9128
الصَّدَقَةُ
أَفْضَلُ
الْحَسَنَاتِ
(79/ 1).
9129
الصَّدَقَةُ
كَنْزُ
الْمُوسِرِ (265/
1).
9130
الصَّدَقَةُ
تَقِي
مَصَارِعَ
السَّوْءِ (391/ 1).
9131
الصَّدَقَةُ
فِي السِّرِّ
مِنْ
أَفْضَلِ الْبِرِّ
(392/ 1).
9132
الصَّدَقَةُ
أَعْظَمُ
الرِّبْحَيْنِ
(25/ 2).
9133
الصَّدَقَةُ
أَفْضَلُ
الذُّخْرَيْنِ
(26/ 2).
9134
الصَّدَقَةُ
تَسْتَنْزِلُ
[تُنْزِلُ]
الرَّحْمَةَ
(152/ 2).
9135
الصَّدَقَةُ
تَسْتَدْفِعُ
الْبَلَاءَ
وَالنَّقِمَةَ
(166/ 2).
9136
اسْتَنْزِلُوا
الرِّزْقَ
بِالصَّدَقَةِ
(240/ 2).
9137
إِنَّ
أَفْضَلَ
الْخَيْرِ
صَدَقَةُ
السِّرِّ
وَبِرُّ
الْوَالِدَيْنِ
وَصِلَةُ
الرَّحِمِ (544/ 2).
9138
إِذَا
رُزِقْتَ
فَأَنْفِقْ (117/
3).
9139
إِذَا
أَمْلَقْتُمْ
فَتَاجِرُوا
اللَّهَ بِالصَّدَقَةِ
(125/ 3).
9140
إِذَا
قَدَّمْتَ
مَالَكَ
لِآخِرَتِكَ
وَاسْتَخْلَفْتَ
اللَّهَ
سُبْحَانَهُ
عَلَى مَنْ
خَلَّفْتَهُ
مِنْ
بَعْدِكَ سَعِدْتَ
بِمَا
قَدَّمْتَ
وَأَحْسَنَ
اللَّهُ لَكَ
الْخِلَافَةَ
عَلَى مَنْ
خَلَّفْتَ (174/ 3).
9141
بِالصَّدَقَةِ
تَفْسُحُ
الْآجَالُ (212/ 3).
9142
بَرَكَةُ
الْمَالِ فِي
الصَّدَقَةِ
(260/ 3).
9143
ثَقِّلُوا
مَوَازِينَكُمْ
بِالصَّدَقَةِ
(350/ 3).
9144
حَصِّنُوا
أَنْفُسَكُمْ
بِالصَّدَقَةِ
(406/ 3).
9145
خَيْرُ
الصَّدَقَةِ
أَخْفَاهَا (425/
3).
9146
دِرْهَمُ
الْفَقِيرِ
أَزْكَى
عِنْدَ اللَّهِ
مِنْ
دِينَارِ
الْغَنِيِّ (13/ 4).
9147
سُوسُوا
إِيمَانَكُمْ
بِالصَّدَقَةِ
(135/ 4).
9148
سُوسُوا
أَنْفُسَكُمْ
بِالْوَرَعِ
وَدَاوُوا
مَرْضَاكُمْ
بِالصَّدَقَةِ
(135/ 4).
9149
صَدَقَةُ
السِّرِّ
تُكَفِّرُ
الْخَطِيئَةَ
وَصَدَقَةُ
الْعَلَانِيَةِ
مَثْرَاةٌ فِي
الْمَالِ (207/ 4).
9150
صَدَقَةُ
الْعَلَانِيَةِ
تَدْفَعُ
مِيتَةَ
السَّوْءِ (209/ 4).
9151
عَلَيْكَ
بِالصَّدَقَةِ
تَنْجُ مِنْ
دَنَاءَةِ
الشُّحِّ (298/ 4).
9152
كَفِّرُوا
ذُنُوبَكُمْ
وَتَحَبَّبُوا
إِلَى
رَبِّكُمْ
بِالصَّدَقَةِ
وَصِلَةِ الرَّحِمِ
(635/ 4).
الفصل
السادس في
الإيثار
9153
الْإِيثَارُ
فَضِيلَةٌ
الِاحْتِكَارُ
رَذِيلَةٌ (39/ 1).
9154
الْإِيثَارُ
أَشْرَفُ
الْإِحْسَانِ
(107/ 1).
9155
الْإِيثَارُ
شِيمَةُ
[شيم]
الْأَبْرَارِ
(222/ 1، 159/ 1).
9156
الْإِيثَارُ
غَايَةُ
الْإِحْسَانِ
(215/ 1).
9157
الْإِيثَارُ
أَشْرَفُ
الْكَرَمِ
[أَفْضَلُ
الْإِحْسَانِ]
(228/ 1).
9158
الْإِيثَارُ
أَعْلَى
الْإِحْسَانِ
[الْإِيمَانِ]
(235/ 1).
9159
الْإِيثَارُ
أَعْلَى
الْمَكَارِمِ
(242/ 1).
9160
الْإِيثَارُ
عَلَى
مَرَاتِبِ
الْكَرَمِ وَأَفْضَلُ
الشِّيَمِ (372/ 1).
9161
الْإِيثَارُ
أَفْضَلُ
عِبَادَةٍ
وَأَجَلُّ
سِيَادَةٍ (300/ 1).
تصنيف غرر الحكم
ودرر الكلم،
ص: 396
9162
الْإِيثَارُ
أَحْسَنُ
الْإِحْسَانِ
وَأَعْلَى
مَرَاتِبِ
الْإِيمَانِ
(31/ 2).
9163
الْإِيثَارُ
سَجِيَّةُ
الْأَبْرَارِ
وَشِيمَةُ
الْأَخْيَارِ
(164/ 2).
9164
أَفْضَلُ
السَّخَاءِ
الْإِيثَارُ
(378/ 2).
9165
أَحْسَنُ
الْكَرَمِ
الْإِيثَارُ
(382/ 2).
9166
أَعْلَى
مَرَاتِبِ
الْكَرَمِ
الْإِيثَارُ
(392/ 2).
9167
بِالْإِيثَارِ
يُسْتَرَقُّ
الْأَحْرَارُ
(199/ 3).
9168
بِالْإِيثَارِ
يُسْتَحَقُّ
اسْمُ الْكَرَمِ
(216/ 3).
9169
بِالْإِيثَارِ
عَلَى
نَفْسِكَ
تَمْلِكُ الرِّقَابَ
(227/ 3).
9170
عِنْدَ الْإِيثَارِ
عَلَى
النَّفْسِ
تَتَبَيَّنُ
جَوَاهِرُ
الْكُرَمَاءِ
(326/ 4).
9171
غَايَةُ
الْمَكَارِمِ
الْإِيثَارُ
(371/ 4).
9172
كَفَى
بِالْإِيثَارِ
مَكْرُمَةً (578/
4).
9173
مَنْ آثَرَ
عَلَى
نَفْسِهِ
بَالَغَ فِي
الْمُرُوَّةِ
(255/ 5).
9174
مَنْ آثَرَ
عَلَى نَفْسِهِ
اسْتَحَقَّ
اسْمَ
الْفَضِيلَةِ
(380/ 5).
9175
مِنْ شِيَمِ
الْأَبْرَارِ
حَمْلُ
النُّفُوسِ
عَلَى
الْإِيثَارِ
(28/ 6).
9176
مِنْ
أَحْسَنِ
الْإِحْسَانِ
الْإِيثَارُ (34/
6).
9177
مِنْ
أَفْضَلِ
الِاخْتِيَارِ
التَّحَلِّي
بِالْإِيثَارِ
(44/ 6).
الفصل
السابع الرزق
بيد الله
9178
الرِّزْقُ
مَقْسُومٌ
الْحَرِيصُ
مَحْرُومٌ (34/ 1).
9179
الْحَظُّ
يَسْعَى
إِلَى مَنْ
لَا يَخْطُبُهُ
(370/ 1).
9180
الْمَعُونَةُ
تَنْزِلُ
مِنَ اللَّهِ
عَلَى قَدْرِ
الْمَئُونَةِ
(43/ 2).
9181
تَنْزِلُ
مِنَ اللَّهِ
الْمَعُونَةُ
عَلَى قَدْرِ
الْمَئُونَةِ
(281/ 3).
9182
حَسْبُكَ
مِنْ
تَوَكُّلِكَ
أَنْ لَا تَرَى
لِرِزْقِكَ
مُجْرِياً
إِلَّا
اللَّهُ سُبْحَانَهُ
(402/ 3).
9183
رِزْقُ كُلِّ
امْرِئٍ
مُقَدَّرٌ
كَتَقْدِيرِ
أَجَلِهِ (95/ 4).
9184
سَوْفَ
يَأْتِيكَ
مَا قُدِّرَ
لَكَ فَخَفِّضْ
فِي الْمُكْتَسَبِ
(134/ 4).
9185
عَلَى قَدْرِ
الْمَئُونَةِ
تَكُونُ مِنَ اللَّهِ
الْمَعُونَةُ
(310/ 4).
9186
عَجِبْتُ
لِمَنْ
عَلِمَ أَنَّ
اللَّهَ قَدْ
ضَمِنَ
الْأَرْزَاقَ
وَقَدَّرَهَا
وَأَنَّ
سَعْيَهُ لَا
يَزِيدُهُ
فِيمَا قُدِّرَ
لَهُ وَهُوَ
حَرِيصٌ
دَائِبٌ فِي
طَلَبِ الرِّزْقِ
(345/ 4).
9187
كُلُّكُمْ
عِيَالُ
اللَّهِ
وَاللَّهُ
سُبْحَانَهُ
كَافِلُ
عِيَالِهِ (633/ 4).
9188
لَنْ
يَفُوتَكَ
مَا قُسِمَ
لَكَ
فَأَجْمِلْ
فِي
الطَّلَبِ (69/ 5).
9189
لَنْ
يَغْلِبَكَ
عَلَى مَا
قُدِّرَ لَكَ
غَالِبٌ (69/ 5).
9190
مَنْ وَثِقَ
بِقَسْمِ
اللَّهِ لَمْ
يَتَّهِمْهُ
فِي
الرِّزْقِ (338/ 5).
9191
لَا تَحْمِلْ
هَمَّ
يَوْمِكَ
الَّذِي لَمْ
يَأْتِكَ
عَلَى
يَوْمِكَ
الَّذِي قَدْ
أَتَاكَ
فَإِنَّهُ
إِنْ يَكُنْ
مِنْ عُمُرِكَ
يَأْتِكَ
اللَّهُ
سُبْحَانَهُ
فِيهِ بِرِزْقِكَ
وَإِنْ لَمْ
يَكُنْ مِنْ
عُمُرِكَ
فَمَا
هَمُّكَ
[فَلَا
تَهْتَمَ]
بِمَا لَيْسَ
مِنْ
أَجَلِكَ (322/ 6).
9192
لَا تَحْمِلْ
عَلَى
يَوْمِكَ
هَمَّ سَنَتِكَ
كَفَاكَ
كُلَّ يَوْمٍ
مَا قُدِّرَ
لَكَ فِيهِ
فَإِنْ
تَكُنِ
السَّنَةُ
مِنْ
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 397
عُمُرِكَ
فَإِنَّ
اللَّهَ
سُبْحَانَهُ
سَيَأْتِيكَ
فِي كُلِّ
غَدٍ جَدِيدٍ
بِمَا قَسَمَ
لَكَ وَإِنْ
لَمْ تَكُنْ
عُمُرَكَ
فَمَا هَمُّكَ
بِمَا لَيْسَ
لَكَ (329/ 6).
9193
لَا يَمْلِكُ
إِمْسَاكَ
الْأَرْزَاقِ
وَإِدْرَارَهَا
إِلَّا
الرَّزَّاقُ
(415/ 6).
9194
الرِّزْقُ يَطْلُبُ
مَنْ لَا
يَطْلُبُهُ (370/
1).
9195
الْأَرْزَاقُ
لَا تُنَالُ
بِالْحِرْصِ
وَالْمُطَالَبَةِ
(371/ 1).
9196
إِنَّ
اللَّهَ
سُبْحَانَهُ
أَبَى أَنْ يَجْعَلَ
أَرْزَاقَ
عِبَادِهِ
الْمُؤْمِنِينَ
إِلَّا مِنْ
حَيْثُ لَا
يَحْتَسِبُونَ
(539/ 2).
9197
رِزْقُكَ يَطْلُبُكَ
فَأَرِحْ
نَفْسَكَ
مِنْ طَلَبِهِ
(92/ 4).
9198
قَصِّرْ مِنْ
حِرْصِكَ
وَقِفْ
عِنْدَ الْمَقْدُورِ
لَكَ مِنْ
رِزْقِكَ
تُحْرِزْ دِينَكَ
(510/ 4).
9199
لِكُلِّ
رِزْقٍ
سَبَبٌ
فَأَجْمِلُوا
فِي الطَّلَبِ
(19/ 5).
9200
لَنْ
يَسْبِقَكَ
إِلَى
رِزْقِكَ
طَالِبٌ (69/ 5).
9201
لَيْسَ كُلُّ
طَالِبٍ
بِمَرْزُوقٍ
(75/ 5).
9202
لَيْسَ كُلُّ
مُجْمِلٍ
بِمَحْرُومٍ
(76/ 5).
9203
لَيْسَ كُلُّ
مَنْ أَضَلَّ
فَقَدَ (91/ 5).
9204
لَمْ يَفُتْ
نَفْساً مَا
قُدِّرَ
لَهَا مِنَ
الرِّزْقِ (97/ 5).
9205
لَمْ
يَصْدُقْ
يَقِينُ مَنْ
أَسْرَفَ فِي
الطَّلَبِ
وَأَجْهَدَ
نَفْسَهُ فِي
الْمُكْتَسَبِ
(106/ 5).
9206
لَوْ جَرَتِ
الْأَرْزَاقُ
بِالْأَلْبَابِ
وَالْعُقُولِ
لَمْ تَعِشِ
الْبَهَائِمُ
وَالْحَمْقَى
(122/ 5).
9207
مَنْ لَمْ
يُعْطِ
قَاعِداً
لَمْ يُعْطَ
قَائِماً (248/ 5).
9208
مَنِ
اهْتَمَّ بِرِزْقِ
غَدٍ لَمْ
يُفْلِحْ
أَبَداً (447/ 5).
9209
لَا يُنَالُ
الرِّزْقُ
بِالتَّعَنِّي
(369/ 6).
9210
يَطْلُبُكَ
رِزْقُكَ
أَشَدُّ مِنْ
طَلَبِكَ
لَهُ
فَأَجْمِلْ
فِي طَلَبِهِ
(492/ 6).
9211
رُبَّ سَاعٍ
لِقَاعدٍ (55/ 4).
9212
رُبَّ
سَاهِرٍ
لِرَاقِدٍ (55/ 4).
9213
كَمْ مِنْ
طَالِبٍ
خَائِبٍ
وَمَرْزُوقٍ
غَيْرِ
طَالِبٍ (549/ 4).
الفصل
الثامن الرضا
بالكفاف
9214
الرِّضَا
غَنَاءٌ
وَالسَّخَطُ
عَنَاءٌ (26/ 1).
9215
الرِّضَا
بِالْكَفَافِ
يُؤَدِّي
إِلَى الْعَفَافِ
(390/ 1).
9216
الرِّضَا
بِالْكَفَافِ
خَيْرٌ مِنَ
السَّعْيِ فِي
الْإِسْرَافِ
(101/ 2).
9217
ارْضَ بِمَا
قُسِمَ لَكَ
تَكُنْ
مُؤْمِناً (188/ 2).
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم 408
الفصل
الرابع في
النساء ..... ص : 408
9218
ارْضَ مِنَ
الرِّزْقِ
بِمَا قُسِمَ
لَكَ تَعِشْ
غَنِيّاً (189/ 2).
9219
أَغْنَى
النَّاسِ الرَّاضِي
بِقَسْمِ
اللَّهِ (443/ 2).
9220
خُذْ مِنْ
قَلِيلِ
الدُّنْيَا
مَا يَكْفِيكَ
وَدَعْ مِنْ
كَثِيرِهَا
مَا
يُطْغِيكَ (441/ 3).
9221
حُسْنُ
التَّقْدِيرِ
مَعَ
الْكَفَافِ
خَيْرٌ مِنَ
السَّعْيِ
فِي
الْإِسْرَافِ
(387/ 3).
9222
حُسْنُ
الْعَفَافِ
وَالرِّضَا بِالْكَفَافِ
مِنْ
دَعَائِمِ
الْإِيمَانِ
(389/ 3).
9223
خُذُوا مِنْ
كَرَائِمِ
[كَرِيمِ]
أَمْوَالِكُمْ
مَا يَرْفَعُ
بِهِ
رَبُّكُمْ
سَنِيَّ
أَعْمَالِكُمْ
(443/ 3).
9224
رَأْسُ
الْقَنَاعَةِ
الرِّضَا (54/ 4).
9225
طُوبَى
لِمَنْ
تَحَلَّى
بِالْعَفَافِ
وَرَضِيَ
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 398
بِالْكَفَافِ
(242/ 4).
9226
طُوبَى
لِمَنْ خَافَ
الْعِقَابَ
وَعَمِلَ
لِلْحِسَابِ
وَصَاحَبَ
الْعَفَافَ
وَقَنِعَ
بِالْكَفَافِ
وَرَضِيَ
عَنِ اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
(247/ 4).
9227
كُلُّ
مُقْتَصَرٍ
عَلَيْهِ
كَافٍ (540/ 4).
9228
كَفَى
بِالرِّضَا
غِنًى (583/ 4).
9229
كَفَى
بِالسَّخَطِ
عَنَاءً (583/ 4).
9230
مَنْ رَضِيَ
[قَنِعَ]
بِقِسْمِهِ
اسْتَرَاحَ (152/
5).
9231
مَنْ رَضِيَ
بِقِسْمِهِ
لَمْ
يُسْخِطْهُ أَحَدٌ
(244/ 5).
9232
مَنِ
اقْتَصَرَ
عَلَى
قَدْرِهِ
كَانَ
أَبْقَى لَهُ
(376/ 5).
9233
مَنِ
اقْتَصَرَ
عَلَى
الْكَفَافِ
تَعَجَّلَ
الرَّاحَةَ
وَتَبَوَّأَ
خَفْضَ
الدَّعَةِ (385/ 5).
9234
مَنْ رَضِيَ
بِقَسْمِ
اللَّهِ لَمْ
يَحْزَنْ
عَلَى مَا
فَاتَهُ (400/ 5).
9235
لَا يُذْهِبُ
الْفَاقَةَ
مِثْلُ
الرِّضَا
وَالْقُنُوعِ
(428/ 6).
الفصل
التاسع في
اليأس عما في
أيدي الناس
9236
الْيَأْسُ
حُرٌّ (23/ 1).
9237
الْيَأْسُ
عِتْقٌ (41/ 1).
9238
الْيَأْسُ
مَسْلَاةٌ (52/ 1).
9239
الْيَأْسُ
غَنَاءٌ
حَاضِرٌ (82/ 1).
9240
الْعِزُّ
مَعَ
الْيَأْسِ (120/ 1).
9241
الْيَأْسُ
يُرِيحُ
[مُرِيحُ]
النَّفْسِ (167/ 1).
9242
الْيَأْسُ
عِتْقٌ
مُجَدَّدٌ
[مُحَدَّدٌ] (194/ 1).
9243
الْيَأْسُ
عِتْقٌ
مُرِيحٌ (232/ 1).
9244
الْيَأْسُ
يُعِزُّ [يغر]
الْأَسِيرَ (274/
1).
9245
الْكَفُّ
عَمَّا فِي
أَيْدِي
النَّاسِ عِفَّةٌ
وَكِبَرُ
هِمَّةٍ (365/ 1).
9246
الْيَأْسُ
خَيْرٌ مِنَ
التَّضَرُّعِ
[الضرع]
إِلَى النَّاسِ
(372/ 1).
9247
الْيَأْسُ
أَحَدُ
النُّجْحَيْنِ
(11/ 2).
9248
الْكَفُّ
عَمَّا فِي
أَيْدِي
النَّاسِ أَحَدُ
السَّخَاءَيْنِ
(13/ 2).
9249
أَصْلُ
الْإِخْلَاصِ
الْيَأْسُ
مِمَّا فِي
أَيْدِي
النَّاسِ (416/ 2).
9250
بِالْيَأْسِ
يَكُونُ
الْغَنَاءُ
[الفناء] (215/ 3).
9251
تَحَلَّ
بِالْيَأْسِ
مِمَّا فِي
أَيْدِي النَّاسِ
تَسْلَمْ
مِنْ
غَوَائِلِهِمْ
وَتُحْرِزِ
الْمَوَدَّةَ
مِنْهُمْ (289/ 3).
9252
ظَلَفُ
النَّفْسِ
عَمَّا فِي
أَيْدِي النَّاسِ
هُوَ
الْغِنَى
الْمَوْجُودُ
(278/ 4).
9253
مَنْ بَاعَ
الطَّمَعَ
بِالْيَأْسِ
لَمْ يَسْتَطِلْ
[لَمْ
يَسْتَطْلِعْ]
عَلَيْهِ النَّاسُ
(433/ 5).
9254
مَنْ أَيِسَ
[آيس] مِنْ
شَيْءٍ
سَلَا عَنْهُ
(456/ 5).
9255
مَرَارَةُ
الْيَأْسِ
خَيْرٌ مِنَ
التَّضَرُّعِ
إِلَى
النَّاسِ (130/ 6).
9256
نَالَ الْغِنَى
مَنْ رُزِقَ
الْيَأْسَ
عَمَّا فِي أَيْدِي
النَّاسِ
وَالْقَنَاعَةَ
بِمَا أُوتِيَ
وَالرِّضَا
بِالْقَضَاءِ
(182/ 6).
متفرقات
9257
الرِّجَالُ
تُفِيدُ
[تُفْسِدُ]
الْمَالَ الْمَالُ
مَا أَفَادَ
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 399
الرِّجَالَ
(137/ 1).
9258
الْقَنَاعَةُ
عُنْوَانُ
الْفَاقَةِ (148/
1).
9259
الْبَذْلُ
مَادَّةُ
الْإِمْكَانِ
(154/ 1).
9260
النَّفْسُ
الشَّرِيفَةُ
لَا تَثْقُلُ
عَلَيْهَا
الْمَئُونَاتُ
(1/ 2).
9261
اغْتَنِمْ
مَنِ
اسْتَقْرَضَكَ
فِي حَالِ غِنَاكَ
لِيَجْعَلَ
قَضَاءَهُ
فِي يَوْمِ
عُسْرَتِكَ (200/
2).
9262
إِيَّاكَ
وَمَقَاعِدَ
الْأَسْوَاقِ
فَإِنَّهَا
مَعَارِضُ
الْفِتَنِ
وَمَحَاضِرُ الشَّيْطَانِ
(305/ 2).
9263
إِذَا
أَرَادَ
اللَّهُ
بِعَبْدٍ
خَيْراً أَعَفَّ
بَطْنَهُ
وَفَرْجَهُ (167/
3).
9264
إِذَا
أَرَادَ
اللَّهُ
بِعَبْدٍ
خَيْراً
أَعَفَّ
بَطْنَهُ
عَنِ الطَّعَامِ
وَفَرْجَهُ
عَنِ
الْحَرَامِ (167/
3).
9265
بِرُكُوبِ
الْأَهْوَالِ
تُكْتَسَبُ
الْأَمْوَالُ
(216/ 3).
9266
بِئْسَ
الْقُوتُ
أَكْلُ مَالِ
الْأَيْتَامِ
(251/ 3).
9267
حَصِّنُوا
أَمْوَالَكُمْ
بِالزَّكَاةِ
(405/ 3).
9268
رِزْقُ
الْمَرْءِ
عَلَى قَدْرِ
نِيَّتِهِ (95/ 4).
9269
شَارِكُوا
الَّذِي قَدْ
أَقْبَلَ
عَلَيْهِ
الرِّزْقُ
فَإِنَّهُ
أَجْدَرُ
بِالْحَظِّ
وَأَخْلَقُ
بِالْغِنَى (192/
4).
9270
مَنْ
أَقْرَضَ
اللَّهَ
جَزَاهُ (220/ 5).
9271
مَنْ أَدَّى
زَكَاةَ
مَالِهِ
وُقِيَ شُحَّ
نَفْسِهِ (266/ 5).
9272
مَنْ لَمْ
يُنْصِفْكَ
مِنْهُ
حَيَاؤُهُ لَمْ
يُنْصِفْكَ
مِنْهُ
دِينُهُ (418/ 5).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 401
القسم
السادس
الاجتماعي
وما فيه باب
في الأهل باب
في الألفة
والأخوة باب
في المعاشرة
والمصاحبة
باب في
المصالح
الاجتماعية
باب في
المفاسد الاجتماعية
باب في
المواعظ
الاجتماعية
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 403
باب
الأول في
الأهل
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 405
الفصل
الأول في
الزوج
والزوجة
الزوج
9273
التَّسَهُّلُ
[التَّسَاهُلُ]
يُدِرُّ الْأَرْزَاقَ
(202/ 1).
9274
عَلَيْكَ
بِلُزُومِ
الْحَلَالِ
وَحُسْنِ الْبِرِّ
بِالْعِيَالِ
وَذِكْرِ
اللَّهِ فِي
كُلِّ حَالٍ (294/
4).
9275
كُلُّ
امْرِئٍ
مَسْئُولٌ
عَمَّا
مَلَكَتْ
يَمِينُهُ
وَعِيَالِهِ
(633/ 4).
9276
مَنْ أَسَاءَ
إِلَى
أَهْلِهِ
لَمْ يَتَّصِلْ
بِهِ
تَأْمِيلٌ (234/ 5).
9277
مَنِ
اسْتَغْنَى
كَرُمَ عَلَى
أَهْلِهِ وَمَنِ
افْتَقَرَ
هَانَ
عَلَيْهِمْ (388/
5).
9278
مِنْ
سَعَادَةِ
الْمَرْءِ
أَنْ يَضَعَ
مَعْرُوفَهُ
عِنْدَ
أَهْلِهِ (36/ 6).
9279
لَا يَكُنْ
أَهْلُكَ
وَذُو
وُدِّكَ
أَشْقَى
النَّاسِ
بِكَ (269/ 6).
9280
لَا تَجْعَلْ
أَكْبَرَ
هَمِّكَ
بِأَهْلِكَ
وَوُلْدِكَ
فَإِنَّهُمْ
إِنْ
يَكُونُوا أَوْلِيَاءَ
اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
فَإِنَّ
اللَّهَ لَا
يُضَيِّعُ
وَلِيَّهُ
وَإِنْ يَكُونُوا
أَعْدَاءَ
اللَّهِ
فَمَا هَمُّكَ
بِأَعْدَاءِ
اللَّهِ (327/ 6).
الزوجة
9281
الزَّوْجَةُ
الصَّالِحَةُ
أَحَدُ
الْكَسْبَيْنِ
(14/ 2).
9282
الزَّوْجَةُ
الْمُوَافِقَةُ
إِحْدَى الرَّاحَتَيْنِ
(18/ 2).
9283
الْأُنْسُ
فِي
ثَلَاثَةٍ
الزَّوْجَةِ
الْمُوَافِقَةِ
وَالْوَلَدِ
الصَّالِحِ
[الْبَارِّ]
وَالْأَخِ
الْمُوَافِقِ
(141/ 2).
9284
أَنْعَمُ
النَّاسِ
عَيْشاً مَنْ
مَنَحَهُ
اللَّهُ
سُبْحَانَهُ
الْقَنَاعَةَ
وَأَصْلَحَ
لَهُ
زَوْجَهُ (460/ 2).
9285
شَرُّ
الزَّوْجَاتِ
مَنْ لَا
تُؤَاتِي [لا تؤتى]
(166/ 4).
9286
صِيَانَةُ
المَرْأَةِ
أَنْعَمُ
لِحَالِهَا
وَأَدْوَمُ
لِجَمَالِهَا
(200/ 4).
9287
مَوْتُ
الزَّوْجَةِ
حُزْنُ
سَاعَةٍ (135/ 6).
9288
الْعَجِيزَةُ
أَحَدُ
الْوَجْهَيْنِ
(15/ 2).
9289
شَرُّ
الْأَتْرَابِ
الْكَثِيرُ
الِارْتِيَابِ
(177/ 4).
الفصل
الثاني في
الرحم
صلة
الرحم
وفوائدها
9290
إِنَّ صِلَةَ
الْأَرْحَامِ
لَمِنْ
مُوجِبَاتِ
الْإِسْلَامِ
وَ
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 406
إِنَّ
اللَّهَ
سُبْحَانَهُ
أَمَرَ
بِإِكْرَامِهَا
وَإِنَّهُ
تَعَالَى
يَصِلُ مَنْ وَصَلَهَا
وَيَقْطَعُ
مَنْ
قَطَعَهَا
وَيُكْرِمُ
مَنْ
أَكْرَمَهَا
(617/ 2).
9291
أَوْفَرُ
الْبِرِّ
صِلَةُ
الرَّحِمِ (396/ 2).
9292
أَفْضَلُ
الشِّيَمِ
صِلَةُ
الْأَرْحَامِ
(463/ 2).
9293
ذُو
الْكَرَمِ
جَمِيلُ
الشِّيَمِ
مُسْدٍ لِلنِّعَمِ
وَصُولٌ
لِلرَّحِمِ (37/ 4).
9294
زَكَاةُ
الْيَسَارِ
بِرُّ
الْجِيرَانِ
وَصِلَةُ
الْأَرْحَامِ
(106/ 4).
9295
زَيْنُ
النِّعَمِ
صِلَةُ
الرَّحِمِ (108/ 4).
9296
صِلَةُ
الرَّحِمِ
مِنْ
أَحْسَنِ
الشِّيَمِ (206/ 4).
9297
صِلَةُ
الْأَرْحَامِ
مِنْ
أَفْضَلِ
شِيَمِ
الْكِرَامِ (218/
4).
9298
مِنَ
الْكَرَمِ
صِلَةُ
الرَّحِمِ (13/ 6).
9299
مِنْ
أَفْضَلِ
الْمُرُوَّةِ
صِلَةُ الرَّحِمِ
(34/ 6).
9300
لَا
يَكُونَنَّ
أَخُوكَ
عَلَى
قَطِيعَتِكَ
أَقْوَى
مِنْكَ عَلَى
صِلَتِهِ (317/ 6).
9301
إِنَّ
الرَّحِمَ
إِذَا
تَمَاسَّتْ
تَعَاطَفَتْ
(490/ 2).
9302
بِصِلَةِ
الرَّحِمِ
تُسْتَدَرُّ
النِّعَمُ (238/ 3).
9303
حِرَاسَةُ
النِّعَمِ
فِي صِلَةِ
الرَّحِمِ (412/ 3).
9304
زِيَادَةُ
الشُّكْرِ
وَصِلَةُ
الرَّحِمِ تَزِيدَانِ
النِّعَمَ
وَتَفْسَحَانِ
فِي الْأَجَلِ
(112/ 4).
9305
صِلَةُ
الرَّحِمِ
تُدِرُّ
النِّعَمَ
وَتُدْفِعُ
النِّقَمَ (204/ 4).
9306
صِلَةُ
الرَّحِمِ
مَنْمَاةٌ
لِلْعَدَدِ مَثْرَاةٌ
لِلنِّعَمِ (206/
4).
9307
صِلَةُ
الرَّحِمِ
تَسُوءُ
الْعَدُوَّ
وَتَقِي
مَصَارِعَ
السَّوْءِ (206/ 4).
9308
صِلَةُ
الْأَرْحَامِ
تُثْمِرُ
الْأَمْوَالَ
وَتُنْسِئُ
فِي
الْآجَالِ (207/ 4).
9309
صِلَةُ
الرَّحِمِ
تُوجِبُ
الْمَحَبَّةَ
وَتَكْبِتُ
الْعَدُوَّ (209/
4).
9310
صِلَةُ
الرَّحِمِ
تُوَسِّعُ
الْآجَالَ
وَتُنْمِي
الْأَمْوَالَ
(215/ 4).
9311
صِلَةُ
الْأَرْحَامِ
مَثْرَاةٌ
فِي الْأَمْوَالِ
مَرْفَعَةٌ
[رَافِعَةٌ]
لِلْأَعْمَالِ
(216/ 4).
9312
صِلَةُ
الرَّحِمِ
تُنْمِي
الْعَدَدَ
وَتُوجِبُ
السُّودَدَ (218/
4).
9313
صِلَةُ
الرَّحِمِ
عِمَارَةُ
النِّعَمِ
وَدِفَاعَةُ
النِّقَمِ (218/ 4).
9314
فِي صِلَةِ
الرَّحِمِ
حِرَاسَةُ
النِّعَمِ (401/ 4).
قطع
الرحم وذمه
9315
أَقْبَحُ
الْمَعَاصِي
قَطِيعَةُ
الرَّحِمِ
وَالْعُقُوقُ
(449/ 2).
9316
جَانِبُوا
التَّخَاذُلَ
وَالتَّدَابُرَ
وَقَطِيعَةَ
الْأَرْحَامِ
(362/ 3).
9317
بِقَطِيعَةِ
الرَّحِمِ
تُسْتَجْلَبُ
النِّقَمُ (238/ 3).
9318
حُلُولُ
النِّقَمِ
فِي
قَطِيعَةِ
الرَّحِمِ (412/ 3).
9319
فِي
قَطِيعَةِ
الرَّحِمِ
حُلُولُ
النِّقَمِ (402/ 4).
9320
قَطِيعَةُ
الرَّحِمِ
تَجْلِبُ
النِّقَمَ (505/ 4).
9321
قَطِيعَةُ
الرَّحِمِ
تُزِيلُ
النِّعَمَ (509/ 4).
9322
قَطِيعَةُ
الرَّحِمِ
مِنْ
أَقْبَحِ
الشِّيَمِ (509/ 4).
9323
لَيْسَ مَعَ
قَطِيعَةِ
الرَّحِمِ
نَمَاءٌ (73/ 5).
9324
لَيْسَ
لِقَاطِعِ
رَحِمٍ
قَرِيبٌ (78/ 5).
9325
لَيْسَ مِنَ
الْكَرَمِ
قَطِيعَةُ
الرَّحِمِ (80/ 5).
9326
مَنْ ذَا
الَّذِي
يَرْجُو
فَضْلَكَ
إِذَا قَطَعْتَ
ذَوِي
رَحِمِكَ (434/ 5).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 407
9327
مَا آمَنَ
بِاللَّهِ
مَنْ قَطَعَ
رَحِمَهُ (74/ 6).
أكرم
ذوي رحمك
وعشيرتك
9328
الشَّرَفُ
اصْطِنَاعُ
الْعَشِيرَةِ
(238/ 1).
9329
أَكْرِمْ
عَشِيرَتَكَ
فَإِنَّهُمْ
جَنَاحُكَ
الَّذِي بِهِ
تَطِيرُ
وَأَصْلُكَ
الَّذِي
إِلَيْهِ
تَصِيرُ
وَيَدُكَ
الَّتِي بِهَا
[بِهِ]
تَصُولُ (229/ 2).
9330
أَكْرِمْ
ذَوِي
رَحِمِكَ
وَوَقِّرْ
حَلِيمَهُمْ
وَاحْلُمْ
عَنْ
سَفِيهِهِمْ
وَتَيَسَّرْ
لِمُعْسِرِهِمْ
فَإِنَّهُمْ
لَكَ نِعْمَ
الْعُدَّةُ
فِي
الشِّدَّةِ
وَالرَّخَاءِ
(232/ 2).
9331
أَلَا لَا
يَعْدِلَنَّ
أَحَدُكُمْ
عَنِ الْقَرَابَةِ
يَرَى بِهَا
الْخَصَاصَةَ
أَنْ
يَسُدَّهَا
بِالَّذِي
لَا
يَزِيدُهُ إِنْ
أَمْسَكَهُ
وَلَا
يَنْقُصُهُ
إِنْ أَنْفَقَهُ
(337/ 2).
9332
بِرُّ
الرَّجُلِ
ذَوِي
رَحِمِهِ
صَدَقَةٌ (260/ 3).
9333
عَلَيْكُمْ
بِصَنَائِعِ
الْإِحْسَانِ
وَحُسْنِ
الْبِرِّ
بِذَوِي
الرَّحِمِ
وَالْجِيرَانِ
فَإِنَّهُمَا
يَزِيدَانِ
فِي الْأَعْمَارِ
وَيَعْمُرَانِ
الدِّيَارَ (306/
4).
9334
مَنْ
يَقْبِضْ
يَدَهُ عَنْ
عَشِيرَتِهِ
فَإِنَّمَا
يَقْبِضُ يَداً
وَاحِدَةً
عَنْهُمْ
وَيُقْبَضُ
عَنْهُ
أَيْدٍ
كَثِيرَةٌ
مِنْهُمْ (388/ 5).
9335
رُبَّ
عَشِيرٍ
غَيْرُ
حَبِيبٍ (71/ 4).
9336
رُبَّ
قَرِيبٍ
أَبْعَدُ
مِنْ بَعِيدٍ
(71/ 4).
9337
عَدَاوَةُ
الْأَقَارِبِ
أَمَرُّ مِنْ
لَسْعِ
الْعَقَارِبِ
(357/ 4).
9338
مَنْ جَفَا
أَهْلَ
رَحِمِهِ
[رَحْمَةٍ]
فَقَدْ شَانَ
كَرَمَهُ (472/ 5).
الفصل
الثالث في
الوالد
والولد
9339
بِرُّ
الْوَالِدَيْنِ
أَكْبَرُ
فَرِيضَةٍ (259/ 3).
9340
بَرُّوا
آبَاءَكُمْ
يَبَرَّكُمْ
أَبْنَاؤُكُمْ
(267/ 3).
9341
مَنْ بَرَّ
وَالِدَيْهِ
بَرَّهُ
وُلْدُهُ (454/ 5).
9342
مَوَدَّةُ
الْآبَاءِ
نَسَبٌ
بَيْنَ الْأَبْنَاءِ
(132/ 6).
9343
مَوْتُ
الْوَالِدِ
قَاصِمَةُ
الظَّهْرِ (135/ 6).
9344
الْوَلَدُ
الصَّالِحُ
أَجْمَلُ
الذِّكْرَيْنِ
(23/ 2).
9345
الْوَلَدُ
أَحَدُ
الْعَدُوَّيْنِ
(24/ 2).
9346
أَشَدُّ
الْمَصَائِبِ
سُوءُ
الْخَلَفِ (392/ 2).
9347
خَيْرُ مَا
وَرَّثَ
الْآبَاءُ
الْأَبْنَاءَ
الْأَدَبُ (438/ 3).
9348
ثَلَاثٌ مِنْ
أَعْظَمِ
الْبَلَاءِ
كَثْرَةُ
الْعَائِلَةِ
وَغَلَبَةُ
الدَّيْنِ وَدَوَامُ
الْمَرَضِ (341/ 3).
9349
شَرُّ
الْأَوْلَادِ
الْعَاقُّ (166/ 4).
9350
فَقْدُ
الْوَلَدِ
مُحْرِقُ
الْكَبِدِ (415/ 4).
9351
عَظَّمَ
اللَّهُ
أَجْرَكَ
فِيمَا
أَبَادَ
وَبَارَكَ
لَكَ فِيمَا
أَفَادَ (365/ 4).
9352
مَنِ
اسْتَنْكَفَ
مِنْ
أَبَوَيْهِ
فَقَدْ
خَالَفَ
الرُّشْدَ (334/ 5).
9353
مِنَ
الْعُقُوقِ إِضَاعَةُ
الْحُقُوقِ (9/ 6).
9354
مَوْتُ
الْوَلَدِ
صَدْعٌ فِي
الْكَبِدِ (135/ 6).
9355
وَلَدٌ
عَقُوقٌ
مِحْنَةٌ
وَشُؤْمٌ (224/ 6).
9356
وَلَدُ
السَّوْءِ
يَهْدِمُ
الشَّرَفَ
وَيَشِينُ
السَّلَفَ (222/ 6).
9357
وَلَدُ
السَّوْءِ
يَعَرُّ [يعز]
السَّلَفَ وَيُفْسِدُ
الْخَلَفَ (222/ 6).
9358
مَوْتُ
الْأَخِ
قَصُّ
الْجَنَاحِ
وَالْيَدِ (135/ 6).
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم 416
من اتخذه
بالاختبار ..... ص : 416
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 408
الفصل
الرابع في النساء
9359
الِاسْتِهْتَارُ
بِالنِّسَاءِ
شِيمَةُ النَّوْكَى
(348/ 1).
9360
الْمَرْأَةُ
عَقْرَبٌ
حُلْوَةُ
اللَّسْعَةِ
[اللَّسْبَةِ]
(373/ 1).
9361
النِّسَاءُ
أَعْظَمُ
الْفِتْنَتَيْنِ
(26/ 2).
9362
الْمَرْأَةُ
شَرٌّ
كُلُّهَا
وَشَرٌّ [أَشَرُّ]
مِنْهَا
أَنَّهُ لَا
بُدَّ
مِنْهَا (72/ 2).
9363
النِّسَاءُ
لَحْمٌ عَلَى
وَضَمٍ
إِلَّا مَا ذت
[ذُبَّ عَنْهُ
(90/ 2).
9364
اتَّقُوا
شِرَارَ
النِّسَاءِ
وَكُونُوا مِنْ
خِيَارِهِنَّ
عَلَى حَذَرٍ
(250/ 2).
9365
إِيَّاكَ
وَكَثْرَةَ
الْوَلَهِ
بِالنِّسَاءِ
وَالْإِغْرَاءَ
بِلَذَّاتِ
الدُّنْيَا
فَإِنَّ
الْوَلِهَ
بِالنِّسَاءِ
مُمْتَحَنٌ
وَالْغَرِيَّ
بِاللَّذَّاتِ
مُمْتَهَنٌ (314/
2).
9366
إِيَّاكَ
وَمُشَاوَرَةَ
النِّسَاءِ
فَإِنَّ
رَأْيَهُنَّ
إِلَى أَفْنٍ
وَعَزْمَهُنَّ
إِلَى وَهْنٍ
وَاكْفُفْ
عَلَيْهِنَّ
مِنْ
أَبْصَارِهِنَّ
فَحِجَابُكَ لَهُنَّ
خَيْرٌ مِنَ
الِارْتِيَابِ
بِهِنَّ
وَلَيْسَ
خُرُوجُهُنَّ
بِشَرٍّ مِنْ
إِدْخَالِكَ
مَنْ لَا
يُوثَقُ [لَا
تَثِقُ] بِهِ
عَلَيْهِنَّ
وَإِنِ
اسْتَطَعْتَ
أَنْ لَا
يَعْرِفْنَ
[يعرفهن]
غَيْرَكَ
فَافْعَلْ (321/ 2).
9367
إِنَّ
النِّسَاءَ
هَمُّهُنَّ
زِينَةُ الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا
وَالْفَسَادُ
فِيهَا (495/ 2).
9368
إِنْ
رَأَيْتَ
مِنْ
نِسَائِكَ
رِيبَةً فَاجْعَلْ
[فَعَاجِلْ]
لَهُنَّ
النَّكِيرَ عَلَى
الْكَبِيرِ
وَالصَّغِيرِ
(22/ 3).
9369
إِنَّمَا
الْمَرْأَةُ
لُعْبَةٌ
فَمَنِ اتَّخَذَهَا
فَلْيُغَطِّهَا
[فليعظها] (80/ 3).
9370
خَيْرُ
خِصَالِ
النِّسَاءِ
شَرُّ
خِصَالِ
الرِّجَالِ (430/
3).
9371
ثَلَاثٌ
مُهْلِكَاتٌ
طَاعَةُ
النِّسَاءِ وَطَاعَةُ
الْغَضَبِ
وَطَاعَةُ
الشَّهْوَةِ
(327/ 3).
9372
طَاعَةُ
النِّسَاءِ
غَايَةُ
الْجَهْلِ (249/ 4).
9373
طَاعَةُ
النِّسَاءِ
تُزْرِي بِالنُّبَلَاءِ
وَتُرْدِي
الْعُقَلَاءَ
(257/ 4).
9374
طَاعَةُ
النِّسَاءِ
شِيمَةُ
الْحَمْقَى (257/ 4).
9375
لَا
تُطِيعُوا
النِّسَاءَ
فِي
الْمَعْرُوفِ
حَتَّى لَا
يَطْمَعْنَ
فِي
الْمُنْكَرِ
(308/ 6).
9376
غَيْرَةُ
الْمَرْأَةِ
عُدْوَانٌ (377/ 4).
9377
لَيْسَ لِإِبْلِيسَ
وَهَقٌ
أَعْظَمُ
مِنَ
الْغَضَبِ وَالنِّسَاءِ
(83/ 5).
9378
مَنِ
اسْتَمْتَعَ
بِالنِّسَاءِ
فَسَدَ عَقْلُهُ
(209/ 5).
9379
مَعَاشِرَ
النَّاسِ
إِنَّ
النِّسَاءَ
نَوَاقِصُ
الْإِيمَانِ
نَوَاقِصُ
الْعُقُولِ
نَوَاقِصُ
الْحُظُوظِ
فَأَمَّا
نَقْصُ إِيمَانِهِنَّ
فَقُعُودُهُنَّ
فِي أَيَّامِ
الْحَيْضِ عَنِ
الصَّلَاةِ
وَالصِّيَامِ
وَأَمَّا نُقْصَانُ
حُظُوظِهِنَّ
فَمَوَارِيثُهُنَّ
عَلَى نِصْفِ
مَوَارِيثِ
الرِّجَالِ
وَأَمَّا
نُقْصَانُ
عُقُولِهِنَّ
فَشَهَادَةُ
امْرَأَتَيْنِ
كَشَهَادَةِ
رَجُلٍ فَاتَّقُوا
شِرَارَ
النِّسَاءِ
وَكُونُوا
مِنْ
خِيَارِهِنَّ
عَلَى حَذَرٍ
(151/ 6).
9380
لَا
تُمَلِّكِ
الْمَرْأَةَ
مَا جَاوَزَ نَفْسَهَا
فَإِنَّ
الْمَرْأَةَ
رَيْحَانَةٌ
وَلَيْسَتْ
بِقَهْرَمَانَةٍ
(318/ 6).
9381
لَا
تُكْثِرَنَّ
الْخَلْوَةَ
بِالنِّسَاءِ
فَيَمْلَلْنَكَ
[فتمللنك]
وَتَمَلَّهُنَّ
وَاسْتَبْقِ
مِنْ
نَفْسِكَ
وَعَقْلِكَ
بِالْإِبْطَاءِ
عَنْهُنَّ (337/ 6).
9382
لَا
تَحْمِلُوا
النِّسَاءَ
أَثْقَالَكُمْ
وَاسْتَغْنُوا
عَنْهُنَّ
مَا
اسْتَطَعْتُمْ
فَإِنَّهُنَّ
يُكْثِرْنَ
الِامْتِنَانَ
وَ
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 409
يَكْفُرْنَ
الْإِحْسَانَ
(338/ 6).
9383
لَا
تُنَازِعِ
السُّفَهَاءَ
وَلَا تُسْتَهْتَرْ
بِالنِّسَاءِ
فَإِنَّ
ذَلِكَ يُزْرِي
بِالْعُقَلَاء
(340/ 6).
9384
مَنْ
أَكْثَرَ
الْمَنَاكِحَ
غَشِيَتْهُ الْفَضَائِحُ
(432/ 5).
الفصل
الخامس في
الأصل
والنسب
9385
إِذَا كَرُمَ
[أُكْرِمَ]
أَصْلُ
الرَّجُلِ كَرُمَ
مَغِيبُهُ
وَمَحْضَرُهُ
(188/ 3).
9386
جَمِيلُ
الْمَقْصَدِ
يَدُلُّ
عَلَى طَهَارَةِ
الْمَوْلِدِ
(364/ 3).
9387
فَخْرُ
الْمَرْءِ
بِفَضْلِهِ
لَا بِأَصْلِهِ
[بِأَهْلِهِ]
(414/ 4).
9388
لَيْسَتِ
الْأَنْسَابُ
بِالْآبَاءِ
وَالْأُمَّهَاتِ
لَكِنَّهَا
بِالْفَضَائِلِ
الْمَحْمُودَاتِ
(43/ 5).
9389
مَنْ
أَخَّرَهُ
عَدَمُ
أَدَبِهِ
لَمْ يُقَدِّمْهُ
كَثَافَةُ
حَسَبِهِ (241/ 5).
9390
مَنْ
أَبْطَأَ
بِهِ
عَمَلُهُ
لَمْ يُسْرِعْ
بِهِ
نَسَبُهُ (236/ 5).
9391
مَنْ
وَضَعَهُ
دَنَاءَةُ
أَدَبِهِ
لَمْ
يَرْفَعْهُ
شَرَفُ
حَسَبِهِ (236/ 5).
9392
مَنْ خَبُثَ
عُنْصُرُهُ
سَاءَ
مَحْضَرُهُ (474/
5).
9393
مَنْ كَرُمَ
مَحْتِدُهُ
حَسُنَ
مَشْهَدُهُ (474/
5).
9394
مَنْزَعُ
[مَفْزَعُ]
الْكَرِيمِ
أَبَداً إِلَى
شِيَمِ
آبَائِهِ (128/ 6).
9395
لَا جَمَالَ
كَالْحَسَبِ
(353/ 6).
9396
لَا يَنْفَعُ
الْحُسْنُ
بِغَيْرِ
نَجَابَةٍ
[نَجَاحَةٍ] (386/ 6).
الفصل
السادس في
اليتيم
9397
بَرُّوا
أَيْتَامَكُمْ
وَوَاسَوْا
فُقَرَاءَكُمْ
وَارْفُقُوا
بِضُعَفَائِكُمْ
(267/ 3).
9398
كَافِلُ
الْيَتِيمِ
وَالْمِسْكِينِ
عِنْدَ اللَّهِ
مِنَ
الْمُكَرَّمِينَ
(633/ 4).
9399
كَافِلُ
الْيَتِيمِ
أَثِيرٌ [آثر]
عِنْدَ اللَّهِ
(634/ 4).
9400
مَنْ رَعَى
الْأَيْتَامَ
رُعِيَ فِي
بَنِيهِ (243/ 5).
9401
مِنْ
أَفْضَلِ
الْبِرِّ
بِرُّ
الْأَيْتَامِ
(44/ 6).
9402
مَنْ ظَلَمَ
يَتِيماً
عَقَّ
أَوْلَادُهُ (168/
5).
9403
ظُلْمُ
الْيَتَامَى
وَالْأَيَامَى
يُنْزِلُ
النِّقَمَ
وَيَسْلُبُ
النِّعَمَ
أَهْلَهَا (281/ 4).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 411
باب
الثاني في
الألفة
والأخوة
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 413
الفصل
الأول أهمية
الألفة
والأخوة
أهميتها
والتحريص
إليها
9404
التَّوَدُّدُ
يُمْنٌ (24/ 1).
9405
الْمَوَدَّةُ
نَسَبٌ (31/ 1).
9406
الْمَوَدَّةُ
أَقْرَبُ
نَسَبٍ (76/ 1).
9407
الْمَوَدَّةُ
أَقْرَبُ
رَحِمٍ (172/ 1، 103/ 1).
9408
الصَّدِيقُ
أَقْرَبُ
الْأَقَارِبِ
(177/ 1).
9409
الْإِخْوَانُ
أَفْضَلُ
الْعُدَدِ (262/ 1).
9410
التَّوَدُّدُ
إِلَى
النَّاسِ
رَأْسُ الْعَقْلِ
(354/ 1).
9411
الْمُؤْمِنُ
آلِفٌ
مَأْلُوفٌ
مُتَعَطِّفٌ
(375/ 1).
9412
الْمَوَدَّةُ
إِحْدَى
الْقَرَابَتَيْنِ
(17/ 2).
9413
الصَّدِيقُ
أَفْضَلُ
الذُّخْرَيْنِ
(24/ 2).
9414
الصَّدِيقُ
أَفْضَلُ
الْعُدَّتَيْنِ
(28/ 2).
9415
الصَّدِيقُ
أَفْضَلُ
عُدَّةٍ
[عداوة] وَأَبْقَى
مَوَدَّةً (34/ 2).
9416
الرَّفِيقُ
فِي
دُنْيَاهُ
كَالرَّفِيقِ
فِي دِينِهِ (56/
2).
9417
الْمُفْلِحُ
مَنْ نَهَضَ
بِجَنَاحٍ
أَوِ [و]
اسْتَسْلَمَ
فَاسْتَرَاحَ
(93/ 2).
9418
أَوَّلُ
الْعَقْلِ
التَّوَدُّدُ
(384/ 2).
9419
أَنْفَعُ
الْكُنُوزِ
مَحَبَّةُ
الْقُلُوبِ (393/
2).
9420
أَقْرَبُ
الْقُرَبِ
مَوَدَّاتُ
الْقُلُوبِ (405/
2).
9421
أَبْعَدُ
الْبُعْدِ
تَنَائِي
الْقُلُوبِ (405/
2).
9422
أَفْضَلُ
النَّاسِ
مِنَّةً مَنْ
بَدَأَ
بِالْمَوَدَّةِ
(421/ 2).
9423
أَبْعَدُ
النَّاسِ
سَفَراً مَنْ
كَانَ سَفَرُهُ
فِي
ابْتِغَاءِ
أَخٍ صَالِحٍ
(459/ 2).
9424
أَشْرَفُ
الشِّيَمِ
رِعَايَةُ
الْوُدِّ وَأَحْسَنُ
الْهِمَمِ
إِنْجَازُ
الْوَعْدِ (468/ 2).
9425
إِنَّ
طِبَاعَكَ
تَدْعُوكَ
إِلَى مَا
أَلِفْتَهُ (496/
2).
9426
إِنَّ
الْمَوَدَّةَ
يُعَبِّرُ
عَنْهَا اللِّسَانُ
وَعَنِ
الْمَحَبَّةِ
الْعَيْنَانِ
(511/ 2).
9427
خَلِيلُ
الْمَرْءِ
دَلِيلٌ
عَلَى
عَقْلِهِ
وَكَلَامُهُ
بُرْهَانُ
فَضْلِهِ (461/ 3).
9428
دَارِ
عَدُوَّكَ
وَأَخْلِصْ
لِوَدُودِكَ
تَحْفَظِ
الْأُخُوَّةَ
وَتُحْرِزِ
[الْمُرُوَّةَ]
الْمَوَدَّةَ
(16/ 4).
9429
رَأْسُ
الْعَقْلِ
التَّوَدُّدُ
إِلَى النَّاسِ
(51/ 4).
9430
سَلِ
الرَّفِيقَ
قَبْلَ
الطَّرِيقِ (137/
4).
9431
سَلُوا
الْقُلُوبَ
[الْقَلْبَ]
عَنِ الْمَوَدَّاتِ
فَإِنَّهَا
شَوَاهِدُ
لَا تَقْبَلُ
الرُّشَا (151/ 4).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 414
9432
شُكْرُ
نَظِيرِكَ
بِحُسْنِ
الْإِخَاءِ (158/
4).
9433
كُنْ
لِلْوُدِّ
[لِلْجُودِ]
حَافِظاً
وَإِنْ لَمْ
تَجِدْ
مُحَافِظاً (604/
4).
9434
لَأَنَا
أَشَدُّ اغْتِبَاطاً
بِمَعْرِفَةِ
الْكَرِيمِ
مِنْ إِمْسَاكِي
عَلَى
الْجَوْهَرِ
النَّفِيسِ الْغَالِي
الثَّمَنِ (52/ 5).
9435
لَيْسَ
شَيْءٌ
أَدْعَى
لِخَيْرٍ
وَأَنْجَى
مِنْ شَرٍّ
مِنْ
صُحْبَةِ
الْأَخْيَارِ
(87/ 5).
9436
مَنِ
اسْتَصْلَحَ
الْأَضْدَادَ
بَلَغَ الْمُرَادَ
(215/ 5).
9437
مَنْ لَانَ
عُودُهُ
كَثُفَتْ
أَغْصَانُهُ
(285/ 5).
9438
مَنْ لَمْ
تَنْفَعْكَ
صَدَاقَتُهُ
ضَرَّتْكَ
عَدَاوَتُهُ
(455/ 5).
9439
مَنْ
وَصَلَكَ
وَهُوَ
مُعْدِمٌ
خَيْرٌ لَكَ
مِمَّنْ
جَفَاكَ
وَهُوَ
مُكْثِرٌ (461/ 5).
9440
مَا
تَأَكَّدَتِ
الْحُرْمَةُ
بِمِثْلِ
الْمُصَاحَبَةِ
وَالْمُجَاوَرَةِ
(65/ 6).
9441
مَا أَقْبَحَ
الْقَطِيعَةَ
بَعْدَ
الصِّلَةِ
وَالْجَفَاءَ
بَعْدَ
الْإِخَاءِ
وَالْعَدَاوَةَ
بَعْدَ
الصَّفَاءِ
وَزَوَالَ الْأُلْفَةِ
بَعْدَ
اسْتِحْكَامِهَا
(146/ 6، 115/ 6).
9442
نِظَامُ
الْمُرُوَّةِ
حُسْنُ الْأُخُوَّةِ
وَنِظَامُ
الدِّينِ
حُسْنُ الْيَقِينِ
(176/ 6).
9443
وَصُولٌ
مُعْدِمٌ
خَيْرٌ مِنْ
جَافٍ مُكْثِرٍ
(226/ 6).
آثارها
9444
الْمَوَدَّةُ
نَسَبٌ
مُسْتَفَادٌ
(171/ 1).
9445
الْمَوَدَّةُ
تَعَاطُفُ
الْقُلُوبِ
فِي [و]
ائْتِلَافِ
الْأَرْوَاحِ
(122/ 2).
9446
الْإِخْوَانُ
جَلَاءُ
الْهُمُومِ
وَالْأَحْزَانِ
(143/ 2).
9447
إِذَا نَبَتَ
الْوُدُّ
وَجَبَ
التَّرَافُدُ
وَالتَّعَاضُدُ
(173/ 3).
9448
بِالتَّوَدُّدِ
تَكُونُ
الْمَحَبَّةُ
(200/ 3).
9449
بِالتَّوَدُّدِ
تَتَأَكَّدُ
الْمَحَبَّةُ
(237/ 3).
9450
إِذَا
تَأَكَّدَ
الْإِخَاءُ
سَمُجَ
الثَّنَاءُ (119/
3).
9451
قُلُوبُ
الرِّجَالِ
وَحْشِيَّةٌ
فَمَنْ [ممن]
تَأَلَّفَهَا
أَقْبَلَتْ
عَلَيْهِ (507/ 4).
9452
مَنْ
تَأَلَّفَ
النَّاسَ
أَحَبُّوهُ (184/
5).
9453
مَنِ
اسْتَصْلَحَ
عَدُوَّهُ
زَادَ فِي عَدَدِهِ
(256/ 5).
الغريب
من ليس له
حبيب
9454
الْفَقْدُ
الْمُمْرِضُ
فَقْدُ
الْأَحْبَابِ
(303/ 1).
9455
الْغَرِيبُ
مَنْ لَيْسَ
لَهُ حَبِيبٌ
(315/ 1).
9456
فَقْدُ
الْأَحِبَّةِ
غُرْبَةٌ (413/ 4).
9457
فَقْدُ
الْإِخْوَانِ
مُوهِي
الْجَلَدِ (415/ 4).
9458
مَنْ لَا
إِخَاءَ لَهُ
لَا خَيْرَ فِيهِ
(224/ 5).
9459
مَنْ لَا
إِخْوَانَ
لَهُ لَا
أَهْلَ لَهُ (363/
5).
9460
مَنْ لَا
صَدِيقَ لَهُ
لَا ذُخْرَ
لَهُ (363/ 5).
9461
مَنْ فَقَدَ
أَخاً فِي
اللَّهِ
فَكَأَنَّمَا
فَقَدَ
أَشْرَفَ
أَعْضَائِهِ
(472/ 5).
9462
مِنْ عَجْزِ
الرَّأْيِ
اسْتِفْسَادُ
[استسفاد]
الْإِخْوَانِ
(16/ 6).
9463
لَا تَقْطَعْ
صَدِيقاً
وَإِنْ
كَفَرَ (268/ 6).
9464
لَا عَيْشَ
لِمَنْ
فَارَقَ
أَحِبَّتَهُ
(384/ 6).
الفصل
الثاني خير
الإخوان
من أحبك
نهاك
9465
الْعِتَابُ
حَيَاةُ
الْمَوَدَّةِ
(83/ 1).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 415
9466
إِنَّمَا
سُمِّيَ
الصَّدِيقُ
صَدِيقاً لِأَنَّهُ
يَصْدُقُكَ
فِي نَفْسِكَ
وَمَعَايِبِكَ
فَمَنْ
فَعَلَ
ذَلِكَ
فَاسْتَنِمْ إِلَيْهِ
فَإِنَّهُ
الصَّدِيقُ (79/ 3).
9467
صَدِيقُكَ
مَنْ نَهَاكَ
وَعَدُوُّكَ
مَنْ
أَغْرَاكَ (211/ 4).
9468
عَلَيْكَ
بِمُؤَاخَاةِ
مَنْ
حَذَّرَكَ
وَنَهَاكَ
فَإِنَّهُ
يُنْجِدُكَ
وَيُرْشِدُكَ
(296/ 4).
9469
لِيَكُنْ
آثَرُ
النَّاسِ
عِنْدَكَ
[إِلَيْكَ]
مَنْ أَهْدَى
إِلَيْكَ
عَيْبَكَ
[مَرْشَدَكَ]
وَأَعَانَكَ
عَلَى
نَفْسِكَ (48/ 5).
9470
لِيَكُنْ
أَحَبُّ
[آثَرُ]
النَّاسِ إِلَيْكَ
مَنْ هَدَاكَ
إِلَى
مَرَاشِدِكَ
[أَهْدَى
إِلَيْكَ
مَرْشَدَكَ]
وَكَشَفَ لَكَ
عَنْ
مَعَايِبِكَ
(49/ 5).
9471
مَنْ
أَحَبَّكَ
نَهَاكَ (149/ 5).
9472
مَنْ
بَصَّرَكَ
عَيْبَكَ
فَقَدْ
نَصَحَكَ (157/ 5).
9473
مَنْ أَبَانَ
لَكَ
عَيْبَكَ
فَهُوَ وَدُودُكَ
(253/ 5).
9474
مَنْ
كَاشَفَكَ
فِي عَيْبِكَ
حَفِظَكَ فِي
غَيْبِكَ (261/ 5).
9475
مَنْ
بَصَّرَكَ
عَيْبَكَ
وَحَفِظَكَ
فِي غَيْبِكَ
فَهُوَ
الصَّدِيقُ
فَاحْفَظْهُ
(360/ 5).
9476
مَنْ
أَخَافَكَ
لِكَيْ
يُؤْمِنَكَ
خَيْرٌ لَكَ
مِمَّنْ
يُؤْمِنُكَ
لِكَيْ
يُخِيفَكَ (367/ 5).
9477
الصَّدِيقُ
مَنْ كَانَ
نَاهِياً
عَنِ الظُّلْمِ
وَالْعُدْوَانِ
مُعِيناً
عَلَى الْبِرِّ
وَالْإِحْسَانِ
(128/ 2).
9478
أَحْبِبْ فِي
اللَّهِ مَنْ
يُجَاهِدُكَ
عَلَى
صَلَاحِ
دِينٍ
وَيُكْسِبُكَ
حُسْنَ يَقِينٍ
(196/ 2).
السعي
في منافع
الناس
9479
أَخُوكَ الصَّدِيقُ
مَنْ وَقَاكَ
بِنَفْسِهِ
وَآثَرَكَ
عَلَى
مَالِهِ
وَوَلَدِهِ
وَعِرْسِهِ (111/
2).
9480
أَحَقُّ مَنْ
أَحْبَبْتَهُ
مَنْ
نَفْعُهُ
لَكَ
وَضَرُّهُ
لِغَيْرِكَ (486/
2).
9481
إِذَا
وَجَدْتَ
مِنْ أَهْلِ
الْفَاقَةِ مَنْ
يَحْمِلُ
لَكَ زَادَكَ
إِلَى يَوْمِ
الْقِيَامَةِ
فَيُوَفِّيكَ
بِهِ غَداً
حَيْثُ
تَحْتَاجُ
إِلَيْهِ
فَاغْتَنِمْهُ
وَحَمِّلْهُ
إِيَّاهُ
وَأَكْثِرْ
مِنْ تَزْوِيدِهِ
وَأَنْتَ
قَادِرٌ
عَلَيْهِ
فَلَعَلَّكَ
أَنْ
تَطْلُبَهُ
فَلَا
تَجِدَهُ (184/ 3).
9482
جَمَالُ
الْأُخُوَّةِ
إِحْسَانُ
الْعِشْرَةِ
[الْعُسْرَةِ]
وَالْمُوَاسَاةُ
مَعَ
الْعُسْرَةِ
[الْعِشْرَةِ]
(375/ 3)
9483
خَيْرُ
إِخْوَانِكَ
مَنْ
وَاسَاكَ
وَخَيْرٌ
مِنْهُ مَنْ
كَفَاكَ
وَإِنِ
احْتَاجَ إِلَيْكَ
أَعْفَاكَ
[خَيْرُ
إِخْوَانِكَ
مَنْ إِذَا
احْتَجْتَ
إِلَيْهِ
كَفَاكَ
وَإِذَا
احْتَاجَ
إِلَيْكَ
أَعْفَاكَ]. (427/
3).
9484
خَيْرُ
إِخْوَانِكَ
مَنْ
وَاسَاكَ
بِخَيْرِهِ
وَخَيْرٌ
مِنْهُ مَنْ
أَغْنَاكَ
عَنْ غَيْرِهِ
(432/ 3).
9485
خَيْرُ
إِخْوَانِكَ
مَنْ دَلَّكَ
عَلَى هُدًى
وَأَكْسَبَكَ
تُقًى
وَصَدَّكَ
عَنِ اتِّبَاعِ
هَوًى (436/ 3).
9486
صَاحِبِ
الْإِخْوَانَ
بِالْإِحْسَانِ
وَتَغَمَّدْ
ذُنُوبَهُمْ
بِالْغُفْرَانِ
(204/ 4).
9487
لِيَكُنْ
أَحَبُّ
النَّاسِ
إِلَيْكَ
وَأَحْظَاهُمْ
لَدَيْكَ
أَكْثَرَهُمْ
سَعْياً فِي
مَنَافِعِ
النَّاسِ (49/ 5).
9488
مَنِ
اهْتَمَّ
بِكَ فَهُوَ
صَدِيقُكَ (262/ 5).
9489
لَا يَشْبَعُ
الْمُؤْمِنُ
وَأَخُوهُ
جَائِعٌ (388/ 6).
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم 421
ستر العورة
..... ص : 420
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 416
من
اتخذه
بالاختبار
9490
الطُّمَأْنِينَةُ
إِلَى كُلِّ
أَحَدٍ قَبْلَ
الِاخْتِبَارِ
مِنْ قُصُورِ
الْعَقْلِ (103/ 2).
9491
قَدِّمِ
الِاخْتِبَارَ
وَأَجِدِ
الِاسْتِظْهَارَ
فِي
اخْتِيَارِ
الْإِخْوَانِ
وَإِ 0 لَّا
أَلْجَأَكَ
الِاضْطِرَارُ
إِلَى مُقَارَنَةِ
الْأَشْرَارِ
(516/ 4).
9492
قَدِّمِ
الِاخْتِبَارَ
فِي
اتِّخَاذِ
الْإِخْوَانِ
فَإِنَّ
الِاخْتِبَارَ
مِعْمَارٌ
يُفَرِّقُ
بَيْنَ
الْأَخْيَارِ
وَالْأَشْرَارِ
(516/ 4).
9493
كَفَى
بِالصُّحْبَةِ
اخْتِبَاراً
(575/ 4).
9494
مَنِ
اتَّخَذَ
أَخاً بَعْدَ
حُسْنِ الِاخْتِبَارِ
دَامَتْ
صُحْبَتُهُ
وَتَأَكَّدَتْ
مَوَدَّتُهُ
(397/ 5).
9495
مَنْ لَمْ
يُقَدِّمْ
فِي
اتِّخَاذِ
الْإِخْوَانِ
الِاعْتِبَارَ
دَفَعَهُ
الِاغْتِرَارُ
إِلَى
صُحْبَةِ
الْفُجَّارِ
(398/ 5).
9496
مَنِ
اتَّخَذَ
أَخاً مِنْ
غَيْرِ
اخْتِبَارٍ
أَلْجَأَهُ
الِاضْطِرَارُ
إِلَى مُرَافَقَةِ
الْأَشْرَارِ
(398/ 5).
9497
مَنِ
اطْمَأَنَّ
قَبْلَ الِاخْتِبَارِ
نَدِمَ (461/ 5).
9498
لَا تَثِقْ
بِالصَّدِيقِ
قَبْلَ
الْخِبْرَةِ
(282/ 6).
9499
لَا تَأْمَنْ
صَدِيقَكَ
حَتَّى
تَخْتَبِرَهُ
وَكُنْ مِنْ
عَدُوِّكَ
عَلَى
أَشَدِّ الْحَذَرِ
(293/ 6).
خير
الإخوان
أنصحهم
9500
أَشْفَقُ
النَّاسِ
عَلَيْكَ
أَعْوَنُهُمْ
لَكَ عَلَى
صَلَاحِ
نَفْسِكَ
وَأَنْصَحُهُمْ
لَكَ فِي
دِينِكَ (486/ 2).
9501
خَيْرُ
الْإِخْوَانِ
أَقَلُّهُمْ
مُصَانَعَةً
فِي
النَّصِيحَةِ
(426/ 3).
9502
خَيْرُ
الْإِخْوَانِ
أَنْصَحُهُمْ
وَشَرُّهُمْ
أَغَشُّهُمْ
(433/ 3).
9503
لِيَكُنْ
أَحَبُّ
النَّاسِ
إِلَيْكَ
الْمُشْفِقَ
النَّاصِحَ (51/ 5).
9504
مَنْ
صَدَّقَكَ
فِي نَفْسِكَ
فَقَدْ أَرْشَدَكَ
(158/ 5).
9505
مَنْ
نَصَحَكَ
فَقَدْ
أَنْجَدَكَ (158/
5).
9506
مَنْ لَمْ
يَنْصَحْكَ
فِي
صَدَاقَتِهِ
فَلَا
تَعْذِرْهُ (455/
5).
9507
لَا شَفِيقَ
كَالْوَدُودِ
النَّاصِحِ (364/
6).
جملة من
علائم خير
الإخوان
9508
الْمُعِينُ
عَلَى
الطَّاعَةِ
خَيْرُ الْأَصْحَابِ
(298/ 1).
9509
خَيْرُ
إِخْوَانِكَ
مَنْ
عَنَّفَكَ
فِي طَاعَةِ
اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
(427/ 3).
9510
الْإِخْوَانُ
زِينَةٌ فِي
الرَّخَاءِ
وَعُدَّةٌ
فِي
الْبَلَاءِ (394/
1).
9511
الصَّدِيقُ
إِنْسَانٌ
هُوَ أَنْتَ
إِلَّا
أَنَّهُ
غَيْرُكَ (65/ 2).
9512
الْأَصْدِقَاءُ
نَفْسٌ
وَاحِدَةٌ
فِي جُسُومٍ
مُتَفَرِّقَةٍ
(123/ 2).
9513
اصْحَبْ
أَخَا
الْتُّقَى
وَالدِّينِ
تَسْلَمْ
وَاسْتَرْشِدْهُ
تَغْنَمْ (189/ 2).
9514
اخْتَرْ مِنْ
كُلِّ شَيْءٍ
جَدِيدَهُ
وَمِنَ
الْإِخْوَانِ
أَقْدَمَهُمْ
(233/ 2).
9515
خَيْرُ كُلِّ
شَيْءٍ
جَدِيدُهُ
وَخَيْرُ
الْإِخْوَانِ
أَقْدَمُهُمْ
(462/ 3).
9516
أَحَقُّ
النَّاسِ
أَنْ يُونَسَ
بِهِ الْوَدُودُ
الْمَأْلُوفُ
(391/ 2).
9517
أَفْضَلُ
الْعُدَدِ
ثِقَاتُ
الْإِخْوَانِ
(403/ 2).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 417
9518
أَوْلَى مَنْ
أَحْبَبْتَ
مَنْ لَا
يَقْلَاكَ (412/ 2).
9519
أَفْضَلُ
الْعُدَدِ
أَخٌ وَفِيٌّ
وَشَقِيقٌ
زَكِيٌّ (431/ 2).
9520
أَفْضَلُ
النَّاسِ
سَالِفَةً
عِنْدَكَ مَنْ
أَسْلَفَكَ
حُسْنَ
التَّأْمِيلِ
لَكَ (443/ 2).
9521
أَصْدَقُ
الْإِخْوَانِ
مَوَدَّةً
أَفْضَلُهُمْ
لِإِخْوَانِهِ
فِي
السَّرَّاءِ
وَالضَّرَّاءِ
مُوَاسَاةً (446/
2).
9522
إِنَّ
مُوَاسَاةَ
الرِّفَاقِ
مِنْ كَرَمِ
الْأَعْرَاقِ
(493/ 2).
9523
خَيْرُ
إِخْوَانِكَ
مَنْ
وَاسَاكَ (437/ 3).
9524
نِظَامُ
الْكَرَمِ
مُوَالاةُ
الْإِحْسَانِ
وَمُوَاسَاةُ
الْإِخْوَانِ
(184/ 6).
9525
نِظَامُ
الدِّينِ
خَصْلَتَانِ
إِنْصَافُكَ
مِنْ
نَفْسِكَ
وَمُوَاسَاةُ
إِخْوَانِكَ
(179/ 6).
9526
مَا حُفِظَتِ
الْأُخُوَّةُ
بِمِثْلِ
الْمُوَاسَاةِ
(74/ 6).
9527
إِنَّمَا
يُحِبُّكَ
مَنْ لَا
يَتَمَلَّقُكَ
وَيُثْنِي
عَلَيْكَ
مَنْ لَا
يُسْمِعُكَ (78/ 3).
9528
تَمَسَّكْ
بِكُلِّ
صَدِيقٍ
أَفَادَتْكَهُ
الشِّدَّةُ (289/
3).
9529
خَيْرُ
الْإِخْوَانِ
مَنْ لَا
يُحْوِجُ إِخْوَانَهُ
إِلَى
سِوَاهُ (427/ 3).
9530
خَيْرُ
الْإِخْوَانِ
مَنْ لَمْ
يَكُنْ عَلَى
إِخْوَانِهِ
مُسْتَقْصِياً
(429/ 3).
9531
خَيْرُ
إِخْوَانِكَ
مَنْ كَثُرَ
إِغْضَابُهُ
لَكَ فِي
الْحَقِّ (431/ 3).
9532
خَيْرُ
الْإِخْوَانِ
مَنْ لَمْ
تَكُنْ عَلَى
الدُّنْيَا
أُخُوَّتُهُ
(433/ 3).
9533
خَيْرُ
الْإِخْوَانِ
مَنْ إِذَا
فَقَدْتَهُ
لَمْ تُحِبَّ
الْبَقَاءَ
بَعْدَهُ (433/ 3).
9534
خَيْرُ
إِخْوَانِكَ
مَنْ سَارَعَ
إِلَى الْخَيْرِ
وَجَذَبَكَ
إِلَيْهِ
وَأَمَرَكَ
بِالْبِرِّ
وَأَعَانَكَ
عَلَيْهِ (433/ 3).
9535
خَيْرُ
إِخْوَانِكَ
مَنْ دَعَاكَ
إِلَى صِدْقِ
الْمَقَالِ
بِصِدْقِ
مَقَالِهِ وَنَدَبَكَ
إِلَى
أَفْضَلِ
الْأَعْمَالِ
بِحُسْنِ
أَعْمَالِهِ
(434/ 3).
9536
خَيْرُ
الْإِخْوَانِ
أَعْوَنُهُمْ
عَلَى الْخَيْرِ
وَأَعْمَلُهُمْ
بِالْبِرِّ
وَأَرْفَقُهُمْ
بِالْمُصَاحِبِ
(464/ 3).
9537
عَلَيْكَ
بِإِخْوَانِ
الصَّفَاءِ
فَإِنَّهُمْ
زِينَةٌ فِي
الرَّخَاءِ
وَعَوْنٌ فِي
الْبَلَاءِ (294/
4).
9538
مَنْ لَانَتْ
عَرِيكَتُهُ
وَجَبَتْ
مَحَبَّتُهُ
(238/ 5).
9539
مَنْ كَذَّبَ
سُوءَ
الظَّنِّ
بِأَخِيهِ كَانَ
ذَا عَقْدٍ
صَحِيحٍ
وَقَلْبٍ
مُسْتَرِيحٍ
(353/ 5).
9540
مَنْ
أَحْسَنَ
مُصَاحَبَةَ
الْإِخْوَانِ
اسْتَدَامَ
مِنْهُمُ
الْوُصْلَةَ
(354/ 5).
9541
مَنْ
خَلَصَتْ
مَوَدَّتُهُ
احْتُمِلَتْ
دَالَتُهُ (207/ 5).
9542
مَا أَقَلَّ
الثِّقَةَ
الْمُؤْتَمَنَ
وَأَكْثَرَ
الْخَوَّانَ
(96/ 6)
9543
وُدُّ
أَبْنَاءِ
الْآخِرَةِ
يَدُومُ لِدَوَامِ
سَبَبِهِ. (238/ 6).
9544
لَا
تَطْلُبَنَّ
الْإِخَاءَ
عِنْدَ
أَهْلِ
الْجَفَاءِ
وَاطْلُبْهُ
عِنْدَ
أَهْلِ
الْحِفَاظِ
وَالْوَفَاءِ
(340/ 6).
9545
يُغْتَنَمُ
مُؤَاخَاةُ
الْأَخْيَارِ
وَيُجْتَنَبُ
مُصَاحَبَةُ
الْأَشْرَارِ
وَالْفُجَّارِ
(474/ 6).
الفصل
الثالث شر
الإخوان
لا تعدن
صديقا من ...
9546
إِخْوَانُ
الدُّنْيَا
[الْإِخْوَانُ
فِي
الدُّنْيَا] تَنْقَطِعُ
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 418
مَوَدَّتُهُمْ
[موداتهم]
لِسُرْعَةِ
انْقِطَاعِ
أَسْبَابِهَا
(50/ 2).
9547
إِيَّاكَ
وَمُصَادَقَةَ
الْبَخِيلِ
[الْبُخْلِ]
فَإِنَّهُ
يَقْعُدُ عَنْكَ
أَحْوَجَ مَا
تَكُونُ
إِلَيْهِ (290/ 2).
9548
إِيَّاكَ
وَمُصَادَقَةَ
الْكَذَّابِ
فَإِنَّهُ
يُقَرِّبُ
عَلَيْكَ
الْبَعِيدَ
وَيُبَعِّدُ
عَلَيْكَ
الْقَرِيبَ (292/
2).
9549
أَحَقُّ
النَّاسِ
أَنْ
يُحْذَرَ
السُّلْطَانُ
الْجَائِرُ
وَالْعَدُوُّ
الْقَادِرُ
وَالصَّدِيقُ
الْغَادِرُ (454/
2).
9550
بِئْسَ
الرَّفِيقُ
الْحَسُودُ (253/
3).
9551
لَيْسَ لَكَ
بِأَخٍ مَنِ
احْتَجْتَ
إِلَى مُدَارَاتِهِ
(85/ 5).
9552
لَيْسَ
بِرَفِيقٍ
مَحْمُودٍ
مَنْ أَحْوَجَ
صَاحِبَهُ
إِلَى
مُمَارَاتِهِ
(85/ 5).
9553
لَيْسَ لَكَ
بِأَخٍ مَنْ
أَحْوَجَكَ
إِلَى
حَاكِمٍ
بَيْنَكَ
وَبَيْنَهُ (85/ 5).
9554
مَنْ وَادَّ
[وَدَّ]
السَّخِيفَ
أَعْرَبَ عَنْ
سَخَفِهِ (256/ 5).
9555
مَنْ
وَادَّكَ
لِأَمْرٍ
وَلَّى
عِنْدَ انْقِضَائِهِ
(319/ 5).
9556
مَنْ لَمْ
يُحْسِنْ
خُلُقَهُ
لَمْ يَنْتَفِعْ
بِهِ
قَرِينُهُ (418/ 5).
9557
مَنْ دَنَتْ
هِمَّتُهُ
فَلَا
تَصْحَبْهُ (443/ 5).
9558
مِنْ
أَعْظَمِ
الْحُمْقِ
مُؤَاخَاةُ
الْفُجَّارِ
(21/ 6).
9559
لَا
تَصْحَبَنَّ
مَنْ لَا
عَقْلَ لَهُ (262/
6).
9560
لَا
تَمْنَحَنَّ
وُدَّكَ مَنْ
لَا وَفَاءَ
لَهُ (262/ 6).
9561
لَا
تَرْغَبَنَّ
فِي مَوَدَّةِ
مَنْ لَمْ
تَكْشِفْهُ (262/
6).
9562
لَا
تَعْتَمِدْ
عَلَى
مَوَدَّةِ
مَنْ لَا يُوفِي
بِعَهْدِهِ (283/
6).
9563
لَا
تَعُدَّنَّ
صَدِيقاً
مَنْ لَا
يُوَاسِي
بِمَالِهِ (287/ 6).
9564
لَا تَصْحَبْ
مَنْ
يَحْفَظُ
مَسَاوِيَكُ وَيَنْسَى
فَضَائِلَكَ
وَمَعَالِيَكَ
(339/ 6).
9565
لَا تُوَاخِ
مَنْ
يَسْتُرُ
مَنَاقِبَكَ
وَيَنْشُرُ
مَثَالِبَكَ
(340/ 6).
9566
لَا
تَطْلُبَنَّ
الْإِخَاءَ
عِنْدَ أَهْلِ
الْجَفَاءِ
وَاطْلُبْهُ
عِنْدَ
أَهْلِ الْحِفَاظِ
وَالْوَفَاءِ
(340/ 6).
9567
لَا
يُغْتَبَطُ
بِمَوَدَّةِ
مَنْ لَا دِينَ
لَهُ (406/ 6).
9568
بِئْسَ
الصَّدِيقُ
الْمَلُولُ (252/
3).
9569
لَيْسَ
لِمَلُولٍ
إِخَاءٌ (80/ 5).
9570
لَا
أُخُوَّةَ
لِمَلُولٍ (346/ 6).
9571
لَا خُلَّةَ
لِمَلُولٍ (347/ 6).
من ساتر
عيوبك فهو
عدوك
9572
شَرُّ
إِخْوَانِكَ
مَنْ
دَاهَنَكَ
فِي نَفْسِكَ
وَسَاتَرَكَ
عَيْبَكَ (173/ 4).
9573
مَنْ
سَاتَرَكَ
عَيْبَكَ
فَهُوَ
عَدُوُّكَ (253/ 5).
9574
مَنْ
دَاهَنَكَ
فِي عَيْبِكَ
عَابَكَ فِي غَيْبِكَ
(261/ 5).
9575
مَنْ
سَاتَرَكَ
عَيْبَكَ
وَعَابَكَ
فِي غَيْبِكَ
فَهُوَ
الْعَدُوُّ
فَاحْذَرْهُ
(359/ 5).
9576
مَنْ لَمْ
يَنْصَحْكَ
فِي
صَدَاقَتِهِ
فَلَا
تَعْذِرْهُ (455/
5).
شر
إخوانك
9577
شَرُّ
إِخْوَانِكَ
مَنْ
أَرْضَاكَ
بِالْبَاطِلِ
(166/ 4).
9578
شَرُّ
إِخْوَانِكَ
مَنْ
أَحْوَجَكَ
إِلَى
مُدَارَاةٍ
وَأَلْجَأَكَ
إِلَى
اعْتِذَارٍ (167/
4).
9579
شَرُّ
الْإِخْوَانِ
الْخَاذِلُ (170/ 4).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 419
9580
شَرُّ
إِخْوَانِكَ
مَنْ بْتَغِي
لَكَ شَرَّ
يَوْمِهِ (170/ 4).
9581
شَرُّ
أَصْدِقَائِكَ
مَنْ
تَتَكَلَّفُ
لَهُ (170/ 4).
9582
شَرُّ
الْإِخْوَانِ
الْمُوَاصِلُ
عِنْدَ الرَّخَاءِ
وَالْمُفَاصِلُ
عِنْدَ
الْبَلَاءِ (171/
4).
9583
شَرُّ
إِخْوَانِكَ
مَنْ
أَغْرَاكَ
بِهَوًى
وَوَلَّهَكَ
بِالدُّنْيَا
(171/ 4).
9584
شَرُّ
إِخْوَانِكَ
الْغَاشُّ
الْمُدَاهِنُ
(174/ 4).
9585
شَرُّ
إِخْوَانِكَ
مَنْ
تَثَبَّطَ
عَنِ الْخَيْرِ
وَثَبَّطَكَ
مَعَهُ (175/ 4).
9586
شَرُّ
إِخْوَانِكَ
وَأَغَشُّهُمْ
لَكَ مَنْ أَغْرَاكَ
بِالْعَاجِلَةِ
وَأَلْهَاكَ
عَنِ
الْآجِلَةِ (176/
4).
9587
شَرُّ
الْأُلْفَةِ
إِطْرَاحُ
الْكُلْفَةِ
(189/ 4).
جملة من
علائم شر
الإخوان
9588
الْجَفَاءُ
يُفْسِدُ
الْإِخَاءَ (150/
1).
9589
الْمَلَلُ
[الْمُلْكُ] يُفْسِدُ
الْأُخُوَّةَ
(279/ 1).
9590
إِنْ
أُحْسِنَ
إِلَيْهِ
جَحَدَ
وَإِنْ أَحْسَنَ
تَطَاوَلَ
وَامْتَنَّ (14/ 3).
9591
إِذَا
كَثُرَتْ
ذُنُوبُ
الصَّدِيقِ
قَلَّ
السُّرُورُ
بِهِ (137/ 3).
9592
إِذَا ظَهَرَ
غَدْرُ
الصَّدِيقِ
سَهُلَ هَجْرُهُ
(188/ 3).
9593
بِئْسَ
السَّعْيُ
التَّفْرِقَةُ
بَيْنَ
الْأَلِيفَيْنِ
(256/ 3).
9594
حَسَدُ
الصَّدِيقِ
مِنْ سُقْمِ
الْمَوَدَّةِ
(412/ 3).
9595
رُبَّ
مُتَوَدِّدٍ
مُتَصَنِّعٌ
(57/ 4).
9596
رُبَّ
صَدِيقٍ
حَسُودٌ (71/ 4).
9597
شَرُّ
النَّاسِ
مَنْ سَعَى
بِالْإِخْوَانِ
وَنَسِيَ
الْإِحْسَانَ
(171/ 4).
9598
غَايَةُ
الْخِيَانَةِ
خِيَانَةُ
الْخِلِّ
الْوَدُودِ
وَنَقْضُ
الْعُهُودِ (374/
4).
9599
غِشُّ
الصَّدِيقِ
وَالْغَدْرُ
بِالْمَوَاثِيقِ
مِنْ
خِيَانَةِ
الْعَهْدِ (384/ 4).
9600
قَلِيلٌ مِنَ
الْإِخْوَانِ
مَنْ
يُنْصِفُ (499/ 4).
9601
لِيَكُنْ
أَبْغَضُ
النَّاسِ
إِلَيْكَ
وَأَبْعَدُهُمْ
مِنْكَ
أَطْلَبُهُمْ
لِمَعَايِبِ
النَّاسِ (50/ 5).
9602
لَيْسَ
لِحَقُودٍ
أُخُوَّةٌ (80/ 5).
9603
لَمْ يَسُدْ
مَنِ
افْتَقَرَ
إِخْوَانُهُ إِلَى
غَيْرِهِ (93/ 5).
9604
مَنْ لا [لَمْ
يُبَالِكَ
فَهُوَ
عَدُوُّكَ (261/ 5).
9605
مَنِ
اسْتَطَالَ
عَلَى
الْإِخْوَانِ
لَمْ
يُخْلِصْ
لَهُ
إِنْسَانٌ (286/ 5).
9606
مَنْ حَفَرَ
لِأَخِيهِ
بِئْراً
أَوْقَعَهُ
اللَّهُ فِي
بِئْرِهِ (365/ 5).
9607
مَنْ نَاقَشَ
الْإِخْوَانَ
قَلَّ
صَدِيقُهُ (365/ 5).
9608
مَنْ حَفَرَ
لِأَخِيهِ
الْمُؤْمِنِ
بِئْراً
أُوقِعَ
[وَقَعَ]
فِيهَا (369/ 5).
9609
مَنْ لَمْ
تَنْفَعْكَ
حَيَاتُهُ
فَعُدَّهُ
فِي
الْمَوْتَى (441/
5).
9610
مَنْ حَصَّنَ
سِرَّهُ
مِنْكَ
فَقَدِ اتَّهَمَكَ
(452/ 5).
9611
مَنْ أَفْشَى
سِرَّكَ
ضَيَّعَ
أَمْرَكَ (226/ 5).
9612
مِنْ
عَلَامَةِ [عَلَامَاتِ]
الشَّقَاءِ
غِشُّ
الصَّدِيقِ (19/ 6).
9613
مَا أَكْثَرَ
الْإِخْوَانَ
عِنْدَ
الْجِفَانِ
وَأَقَلَّهُمْ
عِنْدَ
حَادِثَاتِ
الزَّمَانِ (96/ 6).
9614
لَا تُؤْثِرْ
دَنِيّاً
عَلَى
شَرِيفٍ (262/ 6).
9615
لَا
تَجْتَمِعُ
الْخِيَانَةُ
وَالْأُخُوَّةُ
(372/ 6).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 420
9616
لَا تَدُومُ
مَعَ
الْغَدْرِ
صُحْبَةُ خَلِيلٍ
(375/ 6).
9617
لَا خَيْرَ
فِي صَدِيقٍ
ضَنِينٍ (391/ 6).
9618
لَا تَدُومُ
عَلَى عَدَمِ
الْإِنْصَافِ
الْمَوَدَّةُ
(412/ 6).
الفصل
الرابع حقوق
الأخوة
التجمل
والاحتمال
9619
الِاحْتِمَالُ
زَيْنُ
الرِّفَاقِ (194/
1).
9620
الْحَلِيمُ
مَنِ
احْتَمَلَ
إِخْوَانَهُ
(280/ 1).
9621
السَّيِّدُ
مَنْ
تَحَمَّلَ
أَثْقَالَ
إِخْوَانِهِ
وَأَحْسَنَ
مُجَاوَرَةَ
جِيرَانِهِ (108/
2).
9622
زَيْنُ
الْمُصَاحَبَةِ
الِاحْتِمَالُ
(108/ 4).
9623
مَنْ لَمْ
يَحْتَمِلْ
زَلَلَ
الصَّدِيقِ مَاتَ
وَحِيداً (441/ 5).
9624
مَنْ
أَتْبَعَ
الْإِحْسَانَ
بِالْإِحْسَانِ
وَاحْتَمَلَ
جِنَايَاتِ
الْإِخْوَانِ
وَالْجِيرَانِ
فَقَدْ
أَكْمَلَ
الْبِرَّ (449/ 5).
9625
مِنَ
الْكَرَمِ
احْتِمَالُ
جِنَايَاتِ الْإِخْوَانِ
(16/ 6).
9626
مِنَ
الْمُرُوَّةِ
احْتِمَالُ
جِنَايَاتِ
الْإِخْوَانِ
(46/ 6).
9627
مُرُوَّةُ
الرَّجُلِ
فِي
احْتِمَالِ
[احْتِمَالِهِ]
عَثَرَاتِ
إِخْوَانِهِ
(136/ 6).
9628
نِظَامُ
الْفُتُوَّةِ
احْتِمَالُ
عَثَرَاتِ
الْإِخْوَانِ
وَحُسْنُ
تَعَهُّدِ الْجِيرَانِ
(185/ 6).
9629
لَا يَسُودُ
مَنْ لَا
يَحْتَمِلُ
إِخْوَانَهُ
(398/ 6).
9630
احْمِلْ
نَفْسَكَ
مَعَ أَخِيكَ
عِنْدَ صَرْمِهِ
عَلَى
الصِّلَةِ
وَعِنْدَ
صُدُودِهِ
عَلَى
اللُّطْفِ
وَالْمُقَارَبَةِ
وَعِنْدَ
تَبَاعُدِهِ
عَلَى
الدُّنُوِّ
وَعِنْدَ
جُرْمِهِ عَلَى
الْعُذْرِ
حَتَّى
كَأَنَّكَ
لَهُ عَبْدٌ
وَكَأَنَّهُ
ذُو نِعْمَةٍ
عَلَيْكَ وَإِيَّاكَ
أَنْ تَضَعَ
ذَلِكَ فِي
غَيْرِ مَوْضِعِهِ
أَوْ
تَفْعَلَهُ
مَعَ غَيْرِ
أَهْلِهِ (229/ 2).
9631
احْمِلْ
نَفْسَكَ
عِنْدَ
شِدَّةِ
أَخِيكَ
عَلَى
اللِّينِ
وَعِنْدَ
قَطِيعَتِهِ
عَلَى
الْوَصْلِ
وَعِنْدَ
جُمُودِهِ
عَلَى
الْبَذْلِ
وَكُنْ
لِلَّذِي
يَبْدُو مِنْهُ
حَمُولًا
وَلَهُ
وَصُولًا (229/ 2).
9632
لَا خَيْرَ
فِي أَخٍ لَا
يُوجِبُ لَكَ
مِثْلَ
الَّذِي
يُوجِبُ
لِنَفْسِهِ (428/
6).
9633
الِاحْتِمَالُ
يُجِلُّ
[يَنْحَلُ]
الْقَدْرَ (210/ 1).
9634
الِاحْتِمَالُ
خُلُقٌ
سَجِيحٌ (232/ 1).
9635
الْكَرَمُ
احْتِمَالُ
الْجَرِيرَةِ
(238/ 1).
9636
احْتِمَالُ
الدَّنِيَّةِ
[الْأَذِيَّةِ]
مِنْ كَرَمِ
السَّجِيَّةِ
(356/ 1).
9637
الِاحْتِمَالُ
بُرْهَانُ
الْعَقْلِ
وَعُنْوَانُ
الْفَضْلِ (10/ 2).
9638
زَكَاةُ
الْحِلْمِ
الِاحْتِمَالُ
(104/ 4).
9639
عَلَيْكَ
بِالاحْتِمَالِ
فَإِنَّهُ
سَتْرُ
الْعُيُوبِ (288/
4).
9640
كَمَالُ
الْعِلْمِ
الْحِلْمُ
وَكَمَالُ الْحِلْمِ
كَثْرَةُ
الِاحْتِمَالِ
وَالْكَظْمِ
(628/ 4).
9641
نِصْفُ
الْعَاقِلِ
احْتِمَالٌ
وَنِصْفُهُ
تَغَافُلٌ (173/ 6).
9642
يُسْتَدَلُّ
عَلَى حِلْمِ
الرَّجُلِ
بِكَثْرَةِ
احْتِمَالِهِ
وَعَلَى
نُبْلِهِ بِكَثْرَةِ
إِنْعَامِهِ
(452/ 6).
ستر
العورة
9643
اسْتُرْ
عَوْرَةَ
أَخِيكَ
لِمَا
تَعْلَمُهُ
فِيكَ (179/ 2).
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم 430
متفرقات ..... ص : 430
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 421
9644
اغْتَفِرْ
زَلَّةَ
صَدِيقِكَ
يُزَكِّكَ عَدُوُّكَ
(180/ 2).
9645
إِنَّ
أَخَاكَ
حَقّاً مَنْ
غَفَرَ
زَلَّتَكَ
وَسَدَّ
خَلَّتَكَ
وَقَبِلَ
عُذْرَكَ وَسَتَرَ
عَوْرَتَكَ
وَنَفَى
وَجَلَكَ
وَحَقَّقَ
أَمَلَكَ (609/ 2).
9646
ثَمَرَةُ
الْأُخُوَّةِ
حِفْظُ
الْغَيْبِ وَإِهْدَاءُ
الْعَيْبِ (330/ 3).
9647
مِنْ
أَشْرَفِ
أَفْعَالِ
الْكَرِيمِ
تَغَافُلُهُ
عَمَّا
يَعْلَمُ (22/ 6).
9648
لَا يَكُونُ
الصَّدِيقُ
صَدِيقاً
حَتَّى يَحْفَظَ
أَخَاهُ فِي
غَيْبَتِهِ
وَنَكْبَتِهِ
وَوَفَاتِهِ
(411/ 6).
9649
يَا عَبْدَ
اللَّهِ لَا
تَعْجَلْ فِي
عَيْبِ
عَبْدٍ
بِذَنْبِهِ
فَلَعَلَّهُ
مَغْفُورٌ
لَهُ وَلَا
تَأْمَنْ
عَلَى
نَفْسِكَ صَغِيرَ
مَعْصِيَةٍ
فَلَعَلَّكَ
مُعَذَّبٌ عَلَيْهَا
(459/ 6).
9650
التَّجَنِّي
أَوَّلُ
الْقَطِيعَةِ
(137/ 1).
9651
التَّجَنِّي
رَسُولُ
الْقَطِيعَةِ
(143/ 1).
9652
ذَوُو
الْعُيُوبِ
يُحِبُّونَ
إِشَاعَةَ مَعَايِبِ
النَّاسِ
لِيَتَّسِعَ
لَهُمُ الْعُذْرُ
فِي
مَعَايِبِهِمْ
(38/ 4).
9653
شَرُّ
النَّاسِ
مَنْ كَانَ
مُتَتَبِّعاً
لِعُيُوبِ
النَّاسِ
عَمْياً
لِمَعَايِبِهِ
[عَنْ مَعَايِبِهِ]
(176/ 4).
9654
مَنْ كَشَفَ
حِجَابَ
أَخِيهِ
انْكَشَفَ عَوْرَاتُ
بَيْتِهِ (371/ 5).
9655
مَنْ بَحَثَ
عَنْ
أَسْرَارِ
غَيْرِهِ أَظْهَرَ
اللَّهُ
أَسْرَارَهُ
(371/ 5).
9656
مَنْ
تَتَبَّعَ
خَفِيَّاتِ
الْعُيُوبِ
حَرَّمَهُ
اللَّهُ
مَوَدَّاتِ
الْقُلُوبِ (371/
5).
9657
مَنْ
تَتَبَّعَ
عَوْرَاتِ
النَّاسِ
كَشَفَ
اللَّهُ
عَوْرَتَهُ (371/
5).
جملة من
حقوق الأخوة
9658
إِيَّاكَ
أَنْ
تُخْدَعَ
عَنْ
صَدِيقِكَ أَوْ
تُغْلَبَ
عَنْ
عَدُوِّكَ (290/ 2).
9659
أَطِعْ
أَخَاكَ
وَإِنْ عَصَاكَ
وَصِلْهُ
وَإِنْ
جَفَاكَ (175/ 2).
9660
أَكْرِمْ
وُدَّكَ
وَاحْفَظْ
عَهْدَكَ (175/ 2).
9661
أَعِنْ
أَخَاكَ
عَلَى
هِدَايَتِهِ
(178/ 2).
9662
ارْفُقْ
بِإِخْوَانِكَ
وَاكْفِهِمْ
غَرْبَ
لِسَانِكَ
وَأَجْرِ
عَلَيْهِمْ
سَيْبَ [سَبَبَ]
إِحْسَانِكَ
(203/ 2).
9663
اذْكُرْ
أَخَاكَ
إِذَا غَابَ
بِالَّذِي تُحِبُّ
أَنْ
يَذْكُرَكَ
بِهِ
وَإِيَّاكَ وَمَا
يَكْرَهُ
وَدَعْهُ
مِمَّا
تُحِبُّ أَنْ
يَدَعَكَ
مِنْهُ (207/ 2).
9664
امْحَضْ
أَخَاكَ
النَّصِيحَةَ
حَسَنَةً كَانَتْ
أَوْ
قَبِيحَةً (224/ 2).
9665
ابْذُلْ
لِصَدِيقِكَ
كُلَّ
الْمَوَدَّةِ
وَلَا
تَبْذُلْ
لَهُ كُلَّ
الطُّمَأْنِينَةِ
وَأَعْطِهِ
مِنْ نَفْسِكَ
كُلَّ
الْمُوَاسَاةِ
وَلَا
تَقُصَّ [لا
تفضي]
إِلَيْهِ
بِكُلِّ
أَسْرَارِكَ
(233/ 2).
9666
ابْذُلْ
لِصَدِيقِكَ
نُصْحَكَ
وَلِمَعَارِفِكَ
مَعُونَتَكَ
وَلكانة
[لِكَافَّةِ]
النَّاسِ
بِشْرَكَ (235/ 2).
9667
إِيَّاكَ
أَنْ
تَغْفَلَ
عَنْ حَقِّ
أَخِيكَ
اتِّكَالًا
عَلَى
وَاجِبِ
حَقِّكَ عَلَيْهِ
فَإِنَّ
لِأَخِيكَ
عَلَيْكَ
مِنَ الْحَقِّ
مِثْلَ
الَّذِي لَكَ
عَلَيْهِ (301/ 2).
9668
إِيَّاكَ
أَنْ تُوحِشَ
مُوَادَّكَ
وَحْشَةً
تُفْضِي بِهِ
إِلَى
اخْتِيَارِهِ
الْبُعْدَ
عَنْكَ
وَإِيثَارِ
الْفُرْقَةِ
(302/ 2).
9669
إِيَّاكَ
أَنْ
تُهْمِلَ
حَقَّ
أَخِيكَ اتِّكَالًا
عَلَى مَا
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 422
بَيْنَكَ
وَبَيْنَهُ
فَلَيْسَ
لَكَ بِأَخٍ
مَنْ
أَضَعْتَ
حَقَّهُ (302/ 2).
9670
إِذَا
أَخَيْتَ
فَأَكْرِمْ
حَقَّ
الْإِخَاءِ (120/
3).
9671
إِذَا
وَثِقْتَ
بِمَوَدَّةِ
أَخِيكَ فَلَا
تُبَالِ
مَتَى
لَقِيتَهُ
وَلَقِيَكَ (144/
3).
9672
إِذَا
اتَّخَذَكَ
وَلِيُّكَ
أَخاً فَكُنْ
لَهُ عَبْداً
وَامْنَحْهُ
صِدْقَ
الْوَفَاءِ
وَحُسْنَ
الصَّفَاءِ (177/
3).
9673
بِحُسْنِ
الْمُوَافَقَةِ
تَدُومُ
الصُّحْبَةُ
(198/ 3).
9674
تَحَبَّبْ
إِلَى
خَلِيلِكَ
يُحْبِبْكَ
وَأَكْرِمْهُ
يُكْرِمْكَ
وَآثِرْهُ
عَلَى نَفْسِكَ
يُؤْثِرْكَ
عَلَى
نَفْسِهِ
وَأَهْلِهِ (298/
3).
9675
سَاعِدْ
أَخَاكَ
عَلَى كُلِّ
حَالٍ وَزُلْ
مَعَهُ
حَيْثُمَا
زَالَ (134/ 4).
9676
قَلَّمَا
تَدُومَ
خُلَّةُ
الْمَلُولِ (496/
4).
9677
لِلشَّدَائِدِ
تُدَّخَرُ
الرِّجَالُ (29/ 5).
9678
مَنْ جَانَبَ
[حَاسَبَ]
الْإِخْوَانَ
عَلَى كُلِّ
ذَنْبٍ قَلَّ
أَصْدِقَاؤُهُ
(241/ 5).
9679
مَنْ لَمْ
يَتَعَاهَدْ
مُوَادِدَهُ
فَقَدْ
ضَيَّعَ
الصَّدِيقَ (319/
5).
9680
مَنِ
اسْتَقْصَى
عَلَى
صَدِيقِهِ
انْقَطَعَتْ
مَوَدَّتُهُ
(325/ 5).
9681
مَنْ نَامَ
عَنْ
نُصْرَةِ
وَلِيِّهِ
انْتَبَهَ
بِوَطْأَةِ
عَدُوِّهِ (344/ 5).
9682
مِنْ
شَرَائِطِ
الْإِيمَانِ
حُسْنُ مُصَاحَبَةِ
الْإِخْوَانِ
(16/ 6).
9683
مِنْ
دَلَائِلِ
الْخِذْلَانِ
الِاسْتِهَانَةُ
بِحُقُوقِ
الْإِخْوَانِ
(39/ 6).
9684
مَا سَادَ
مَنِ
احْتَاجَ
إِخْوَانُهُ
إِلَى
غَيْرِهِ (78/ 6).
9685
مَا يَمْنَعُ
أَحَدَكُمْ
أَنْ يَلْقَى
أَخَاهُ
بِمَا
يَكْرَهُ
مِنْ
عَيْبِهِ
إِلَّا
مَخَافَةَ
أَنْ
يَلْقَاهُ
بِمِثْلِهِ
قَدْ
تَصَافَيْتُمْ
عَلَى حُبِّ
الْعَاجِلِ
وَرَفْضِ الْآجِلِ
(101/ 6).
9686
نِظَامُ
الْمُرُوَّةِ
فِي
مُجَاهَدَةِ
أَخِيكَ
عَلَى
طَاعَةِ
اللَّهِ
سُبْحَانَهُ وَصَدِّهِ
عَنْ
مَعَاصِيهِ
وَأَنْ
يُكْثِرَ
عَلَى ذَلِكَ
مَلَامَهُ (184/ 6).
9687
لَا
تُضَيِّعَنَّ
حَقَّ
أَخِيكَ
اتِّكَالًا
عَلَى مَا
بَيْنَكَ
وَبَيْنَهُ
فَلَيْسَ
لَكَ بِأَخٍ
مَنْ
أَضَعْتَ
حَقَّهُ (316/ 6).
9688
لَا خَيْرَ
فِيمَنْ
يَهْجُرُ
أَخَاهُ مِنْ
غَيْرِ
جُرْمٍ (396/ 6).
9689
أَخُوكَ
مُوَاسِيكَ
فِي
الشِّدَّةِ (115/
1).
9690
الْكَرَمُ
تَحَمُّلُ
أَعْبَاءِ
الْمَغَارِمِ
(342/ 1).
الفصل
الخامس
الأخوة في
الله أهميتها
وآثارها
9691
تُبْتَنَى
الْأُخُوَّةُ
فِي اللَّهِ
عَلَى
التَّنَاصُحِ
فِي اللَّهِ
وَالتَّبَاذُلِ
فِي اللَّهِ
وَالتَّعَاوُنِ
عَلَى طَاعَةِ
اللَّهِ
وَالتَّنَاهِي
عَنْ مَعَاصِي
اللَّهِ
وَالتَّنَاصُرِ
فِي اللَّهِ
وَإِخْلَاصِ
الْمَحَبَّةِ
(299/ 3).
9692
الْمَوَدَّةُ
فِي اللَّهِ
[لِلَّهِ]
أَقْرَبُ
نَسَبٍ (369/ 1).
9693
الْمَوَدَّةُ
فِي اللَّهِ
آكَدُ مِنْ
وَشِيجِ
الرَّحِمِ (397/ 1).
9694
الْمَوَدَّةُ
فِي اللَّهِ
أَكْمَلُ
النَّسَبَيْنِ
[آكَدُ
الشَّيْئَيْنِ]
(21/ 2).
9695
الْإِخْوَانُ
فِي اللَّهِ
تَعَالَى
تَدُومُ
مَوَدَّتُهُمْ
لِدَوَامِ
سَبَبِهَا (50/ 2).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 423
9696
الْأَخُ
الْمُكْتَسَبُ
فِي اللَّهِ
أَقْرَبُ
الْأَقْرِبَاءِ
وَأَحَمُّ
[أَرْحَمُ]
مِنَ
الْأُمَّهَاتِ
وَالْآبَاءِ
(63/ 2).
9697
أَخُوكَ فِي
اللَّهِ مَنْ
هَدَاكَ
إِلَى رَشَادٍ
[الرَّشَادِ]
وَنَهَاكَ
عَنْ فَسَادٍ
[الْفَسَادِ]
وَأَعَانَكَ
إِلَى
[عَلَى] إِصْلَاحِ
مَعَادٍ (80/ 2).
9698
بِالتَّوَاخِي
فِي اللَّهِ
تَثْمُرُ
الْأُخُوَّةُ
(208/ 3).
9699
خَيْرُ
الْإِخْوَانِ
مَنْ كَانَتْ
فِي اللَّهِ
مَوَدَّتُهُ
(433/ 3).
9700
عَلَى
التَّوَاخِي
فِي اللَّهِ
تَخْلُصُ الْمَحَبَّةُ
(315/ 4).
9701
كُلُّ
مَوَدَّةٍ
مَبْنِيَّةٍ
عَلَى غَيْرِ
ذَاتِ
اللَّهِ
ضَلَالٌ
وَالِاعْتِمَادُ
عَلَيْهَا
مُحَالٌ (543/ 4).
9702
مَنْ آخَى
[تَاجَرَ] فِي
اللَّهِ
غَنِمَ (159/ 5).
9703
مَنْ آخَى فِي
الدُّنْيَا
[لِلدُّنْيَا]
حُرِمَ (159/ 5).
9704
مَنْ كَانَتْ
صُحْبَتُهُ
فِي اللَّهِ
كَانَتْ
صُحْبَتُهُ
كَرِيمَةً
وَمَوَدَّتُهُ
مُسْتَقِيمَةً
(412/ 5).
9705
مَنْ لَمْ
تَكُنْ
مَوَدَّتُهُ
فِي اللَّهِ
فَاحْذَرْهُ
فَإِنَّ
مَوَدَّتَهُ
لَئِيمَةٌ
وَصُحْبَتَهُ
مَشُومَةٌ (412/ 5).
9706
مَنْ مَتَّ
إِلَيْكَ
بِحُرْمَةِ
الْإِسْلَامِ
فَقَدْ مَتَّ
بِأَوْثَقِ
الْأَسْبَابِ
(470/ 5).
9707
مَا تَوَاخَى
قَوْمٌ عَلَى
غَيْرِ ذَاتِ
اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
إِلَّا
كَانَتْ
أُخُوَّتُهُمْ
عَلَيْهِمْ
تِرَةً
[تِرَةً
عَلَيْهِمْ]
يَوْمَ الْعَرْضِ
عَلَى
اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
(100/ 6).
9708
وَاصِلُوا
مَنْ
تُوَاصِلُونَهُ
فِي اللَّهِ
وَاهْجُرُوا
مَنْ
تَهْجُرُونَهُ
فِي اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
(238/ 6).
9709
وَادُّوا
مَنْ تُوَادُّونَهُ
فِي اللَّهِ
وَأَبْغِضُوا
مَنْ
تُبْغِضُونَهُ
فِي اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
(238/ 6).
9710
إِخْوَانُ
الدِّينِ
أَبْقَى
مَوَدَّةً (358/ 1).
9711
مَوَدَّةُ
ذَوِي
الدِّينِ
بَطِيئَةُ
الِانْقِطَاعِ
دَائِمَةُ
الثَّبَاتِ
وَالْبَقَاءِ
(132/ 6).
الفصل
السادس التجانس
في الألفة
والأخوة
9712
الرَّفِيقُ
كَالصَّدِيقِ
فَاخْتَرْهُ
[فَاتَّخِذْهُ]
مُوَافِقاً (310/
1).
9713
الصَّاحِبُ
كَالرُّقْعَةِ
فَاتَّخِذْهُ
مُشَاكِلًا (309/
1).
9714
إِنَّ
النُّفُوسَ
إِذَا
تَنَاسَبَتْ
ايتَلَفَتْ
[اتلفت] (490/ 2).
9715
الْعَاقِلُ
يَأْلِفُ
مِثْلَهُ (85/ 1).
9716
الْجَاهِلُ
يَمِيلُ
إِلَى
شَكْلِهِ (86/ 1).
9717
إِنَّمَا
يَعْرِفُ
الْفَضْلَ
لِأَهْلِ الْفَضْلِ
أُولُو
الْفَضْلِ (95/ 3).
9718
قَلَّمَا
تَدُومُ
مَوَدَّةُ
الْمُلُوكِ وَالْخَوَّانِ
(496/ 4).
9719
كُلُّ
شَيْءٍ
يَمِيلُ
إِلَى جِنْسِهِ
(531/ 4).
9720
كُلُّ
شَيْءٍ
يَنْفُرُ
مِنْ ضِدِّهِ
(531/ 4).
9721
كُلُّ
امْرِئٍ
يَمِيلُ
إِلَى
مِثْلِهِ (532/ 4).
9722
كُلُّ طَيْرٍ
يَأْوِي
إِلَى
شَكْلِهِ (532/ 4).
9723
لَا يُوَادُّ
الْأَشْرَارَ
إِلَّا
أَشْبَاهُهُمْ
(375/ 6).
9724
لَا يَصْحَبُ
الْأَبْرَارَ
إِلَّا
نُظَرَاؤُهُمْ
(376/ 6).
الفصل
السابع
الصديق
الصدوق
وعلائمه
9725
مِنَ
النِّعَمِ
الصَّدِيقُ
الصَّدُوقُ (9/ 6).
9726
إِخْوَانُ
الصِّدْقِ
زِينَةٌ فِي
السَّرَّاءِ
وَعُدَّةٌ
فِي
الضَّرَّاءِ
(53/ 2).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 424
9727
مَنْ طَلَبَ
صَدِيقَ
صِدْقٍ
وَفِيّاً طَلَبَ
مَا لَا
يُوجَدُ (442/ 5).
9728
الصَّدِيقُ
مَنْ صَدَقَ
غَيْبُهُ
[غَيْبَتُهُ]
(301/ 1).
9729
الصَّدِيقُ
الصَّدُوقُ
مَنْ
نَصَحَكَ فِي
عَيْبِكَ
وَحَفِظَكَ
فِي غَيْبِكَ
وَآثَرَكَ
عَلَى
نَفْسِهِ (76/ 2).
9730
إِنَّمَا
سُمِّيَ
الرَّفِيقُ
رَفِيقاً لِأَنَّهُ
يَرْفَقُكَ
عَلَى
صَلَاحِ
دِينِكَ
فَمَنْ
أَعَانَكَ
عَلَى
صَلَاحِ
دِينِكَ فَهُوَ
الرَّفِيقُ
الشَّفِيقُ (79/ 3).
9731
عِنْدَ
نُزُولِ
الشَّدَائِدِ
يُجَرَّبُ حِفَاظُ
الْإِخْوَانِ
(321/ 4).
9732
فِي الضِّيقِ
يَتَبَيَّنُ
حُسْنُ
مُوَاسَاةِ
الرَّفِيقِ (399/
4).
9733
فِي
الشِّدَّةِ
يُخْتَبَرُ
الصَّدِيقُ (399/
4).
9734
فِي الضِّيقِ
وَالشِّدَّةِ
يَظْهَرُ
حُسْنُ
الْمَوَدَّةِ
(407/ 4).
9735
عِنْدَ
زَوَالِ
الْقُدْرَةِ
يَتَبَيَّنُ الصَّدِيقُ
مِنَ
الْعَدُوِّ (323/
4).
9736
مَنْ
أَمَرَكَ
بِإِصْلَاحِ
نَفْسِكَ
فَهُوَ
أَحَقُّ مَنْ
تُطِيعُهُ (322/ 5).
9737
مَنْ دَعَاكَ
إِلَى
الدَّارِ
الْبَاقِيَةِ
وَأَعَانَكَ
عَلَى
الْعَمَلِ
لَهَا فَهُوَ
الصَّدِيقُ
الشَّفِيقُ (366/
5).
9738
مَنْ آثَرَكَ
بِنَشَبِهِ
فَقَدِ
اخْتَارَكَ
عَلَى
نَفْسِهِ (460/ 5).
9739
لَا يَحُولُ
الصَّدِيقُ
الصَّدُوقُ
عَنِ الْمَوَدَّةِ
وَإِنْ
جُفِيَ (411/ 6).
9740
لَا
يَنْتَقِلُ
الْوَدُودُ
الْوَفِيُّ
عَنْ
حِفَاظِهِ
وَإِنْ
أُقْصِيَ (412/ 6).
الفصل
الثامن مواعظ
9741
أَخٌ
تَسْتَفِيدُهُ
خَيْرٌ مِنْ
أَخٍ تَسْتَزِيدُهُ
(359/ 1).
9742
لَا تَصْحَبْ
إِلَّا
عَاقِلًا
تَقِيّاً وَلَا
تُعَاشِرْ
إِلَّا
عَالِماً
زَكِيّاً وَلَا
تُودِعْ
سِرَّكَ
إِلَّا
مُؤْمِناً وَفِيّاً
(329/ 6).
9743
إِيَّاكَ
وَالْجَفَاءَ
فَإِنَّهُ
يُفْسِدُ
الْإِخَاءَ
وَيُمَقِّتُ
إِلَى
اللَّهِ وَالنَّاسِ
(296/ 2).
9744
إِيَّاكَ
أَنْ
تُخْرِجَ
[تُحْرِجَ]
صَدِيقَكَ
إِخْرَاجاً
[إِحْرَاجاً]
يُخْرِجُهُ
عَنْ مَوَدَّتِكَ
وَاسْتَبْقِ
لَهُ مِنْ
أُنْسِكَ
مَوْضِعاً
يَثِقُ
بِالرُّجُوعِ
إِلَيْهِ (301/ 2).
9745
إِنْ
أَرَدْتَ
قَطِيعَةَ
أَخِيكَ
فَاسْتَبْقِ
لَهُ مِنْ
نَفْسِكَ
بَقِيَّةً
يَرْجِعُ
إِلَيْهَا
إِنْ بَدَا
لَهُ ذَلِكَ
يَوْماً مَا (7/ 3).
9746
إِنِ
اسْتَنَمْتَ
إِلَى
وَدُودِكَ
فَأَحْرِزْ
لَهُ مِنْ
[معه]
أَمْرِكَ
وَاسْتَبْقِ لَهُ
مِنْ سِرِّكَ
مَا
لَعَلَّكَ
أَنْ تَنْدِمَ
عَلَيْهِ
وَقْتاً مَا (7/ 3).
9747
إِذَا
أَحْبَبْتَ
فَلَا
تُكْثِرْ (115/ 3).
9748
تَجَنَّبُوا
تَضَاغُنَ
الْقُلُوبِ
وَتَشَاحُنَ
الصُّدُورِ
وَتَدَابُرَ
النُّفُوسِ
وَتَخَاذُلَ
الْأَيْدِي
تَمْلِكُوا
أَمْرَكُمْ (304/
3).
9749
تَنَاسَ
مَسَاوِيَ
الْإِخْوَانِ
تَسْتَدِمْ
وُدَّهُمْ (319/ 3).
9750
حُسْنُ
الْإِخَاءِ
يُجْزِلُ
الْأَجْرَ
وَيُجْمِلُ
الثَّنَاءَ (386/
3).
9751
رُبَّ
صَدِيقٍ
يُؤْتَى مِنْ
جَهْلِهِ لَا مِنْ
نِيَّتِهِ (72/ 4).
9752
رُبَّ أَخٍ
لَمْ
تَلِدْهُ
أُمُّكَ (76/ 4).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 425
9753
كُنْ
بِعَدُوِّكَ
الْعَاقِلِ
أَوْثَقَ مِنْكَ
بِصَدِيقِكَ
الْجَاهِلِ (611/
4).
9754
كُلَّمَا
طَالَتِ
الصُّحْبَةُ
تَأَكَّدَتِ
الْحُرْمَةُ
(622/ 4).
9755
لَرُبَّمَا
خَانَ
النَّصِيحُ
الْمُؤْتَمَنُ
وَنَصَحَ
الْمُسْتَخَانُ
(52/ 5).
9756
لَيْسَ مَعَ
الْخِلَافِ
ائْتِلَافٌ (86/ 5).
9757
مَنِ
اسْتَفْسَدَ
صَدِيقَهُ
نَقَصَ مِنْ
عَدَدِهِ (256/ 5).
9758
مَنِ
اسْتَخَفَّ
بِمَوَالِيهِ
اسْتَثْقَلَ
وَطْأَةَ
مُعَادِيهِ (345/
5).
9759
مَنْ لَمْ
يَرْضَ مِنْ
صَدِيقِهِ
إِلَّا بِإِيثَارِهِ
عَلَى
نَفْسِهِ
دَامَ سَخَطُهُ
(412/ 5).
9760
مَا سَعِدَ
مَنْ شَقِيَ
إِخْوَانُهُ
(56/ 6).
9761
لَا
تَسْتَحْسِنْ
مِنْ
نَفْسِكَ مَا
مِنْ غَيْرِكَ
تَسْتَنْكِرُهُ
(263/ 6).
9762
لَا
تُوحِشَنَّ
[لَا
تُوحِشِ]
امْرَأً يَسُوؤُكَ
فِرَاقُهُ (283/ 6).
9763
لَا
تَتَمَسَّكَنَّ
بِمُدْبِرٍ
وَلَا تُفَارِقَنَّ
مُقْبِلًا (285/ 6).
9764
لَا
تَبْذُلَنَّ
وُدَّكَ
إِذَا لَمْ
تَجِدْ
مَوْضِعاً (286/ 6).
9765
لَا
تَتَّخِذَنَّ
عَدُوَّ
صَدِيقِكَ
صَدِيقاً
فَتُعَادِيَ
صَدِيقَكَ (306/ 6).
9766
لَا
تُنَابِذْ
عَدُوَّكَ
وَلَا
تُقَرِّعْ
صَدِيقَكَ
وَاقْبَلِ
الْعُذْرَ
وَإِنْ كَانَ
كَذِباً
وَدَعِ
الْجَوَابَ
عَنْ قُدْرَةٍ
وَإِنْ كَانَ
لَكَ (313/ 6).
9767
لَا
تَسْتَكْثِرَنَّ
مِنْ
إِخْوَانِ
الدُّنْيَا
فَإِنَّكَ
إِنْ
عَجَزْتَ
عَنْهُمْ تَحَوَّلُوا
أَعْدَاءً
وَإِنَّ
مَثَلَهُمْ
كَمَثَلِ
النَّارِ
كَثِيرُهَا
يُحْرِقُ
وَقَلِيلُهَا
يَنْفَعُ (322/ 6).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 427
باب
الثالث في
المصاحبة
والمعاشرة
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 429
الفصل
الأول في
المصاحبة
الممدوحة
صاحب
العقلاء
9768
أَكْثَرُ
الصَّلَاحِ
وَالصَّوَابِ
فِي صُحْبَةِ
أُولِي
النُّهَى
وَالْأَلْبَابِ
(424/ 2).
9769
صَاحِبِ
الْعُقَلَاءَ
تَغْنَمْ
وَأَعْرِضْ
عَنِ
الدُّنْيَا
تَسْلَمْ (204/ 4).
9770
صَاحِبِ
الْعُقَلَاءَ
وَجَالِسِ
الْعُلَمَاءَ
وَاغْلِبِ
الْهَوَى
تُرَافِقِ
الْمَلَأَ
الْأَعْلَى (204/
4).
9771
صُحْبَةُ
الْوَلِيِّ
اللَّبِيبِ
حَيَاةُ الرُّوحُ
(206/ 4).
9772
عَلَيْكَ
بِمُقَارَنَةِ
ذِي
الْعَقْلِ
وَالدِّينِ
فَإِنَّهُ
خَيْرُ
الْأَصْحَابِ
(291/ 4).
9773
عَاشِرْ
أَهْلَ
الْفَضْلِ
تَسْعَدْ
وَتَنْبُلْ (356/
4).
9774
عِمَارَةُ
الْقُلُوبِ
فِي
مُعَاشَرَةِ
ذَوِي
الْعُقُولِ (356/
4).
9775
مَنْ صَاحَبَ
الْعُقَلَاءَ
وُقِّرَ (181/ 5).
9776
مُصَاحَبَةُ
الْعَاقِلِ
مَأْمُونَةٌ
(126/ 6).
قارن
أهل الخير
9777
الْصَقْ
بِأَهْلِ
الْخَيْرِ
وَالْوَرَعِ وَرَضِّهِمْ
عَلَى أَنْ
لَا
يَطْرُوكَ
فَإِنَّ
كَثْرَةَ
الْإِطْرَاءِ
تُدْنِي مِنَ الْعِزَّةِ
وَالرِّضَا
بِذَلِكَ
يُوجِبُ مِنَ
اللَّهِ
الْمَقْتَ (218/ 2).
9778
جَلِيسُ
الْخَيْرِ
نِعْمَةٌ (356/ 3).
9779
خَيْرُ
الِاخْتِيَارِ
صُحْبَةُ
الْأَخْيَارِ
(421/ 3).
9780
خَيْرُ
الِاخْتِيَارِ
مُوَادَّةُ
الْأَخْيَارِ
(426/ 3).
9781
صُحْبَةُ
الْأَخْيَارِ
تَكْسِبُ
الْخَيْرَ
كَالرِّيحِ
إِذَا
مَرَّتْ
بِالطِّيبِ حَمَلَتْ
طِيباً (202/ 4).
9782
قَارِنْ
أَهْلَ
الْخَيْرِ
تَكُنْ
مِنْهُمْ
وَبَايِنْ
أَهْلَ
الشَّرِّ
تَبِنْ عَنْهُمْ
(514/ 4).
9783
مِنْ
أَحْسَنِ
الِاخْتِيَارِ
صُحْبَةُ الْأَخْيَارِ
(35/ 6).
9784
مِنْ حُسْنِ
الِاخْتِيَارِ
مُقَارَنَةُ
الْأَخْيَارِ
وَمُفَارَقَةُ
الْأَشْرَارِ
(45/ 6).
9785
مُعَاشَرَةُ
ذَوِي
الْفَضَائِلِ
حَيَاةُ الْقُلُوبِ
(126/ 6).
9786
مُجَالَسَةُ
الْأَبْرَارِ
تُوجِبُ
الشَّرَفَ (126/ 6).
صاحب
الحكماء
والعلماء
9787
جَالِسْ
أَهْلَ
الْوَرَعِ
وَالْحِكْمَةِ
وَأَكْثِرْ
مُنَاقَشَتَهُمْ
فَإِنَّكَ إِنْ
كُنْتَ
جَاهِلًا
عَلَّمُوكَ
وَإِنْ
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 430
كُنْتَ
عَالِماً
ازْدَدْتَ
عِلْماً (372/ 3).
9788
جَالِسِ
الْحُكَمَاءَ
يَكْمُلْ
عَقْلُكَ وَتَشْرُفْ
نَفْسُكَ
وَيَنْتَفِ
عَنْكَ جَهْلُكَ
(373/ 3).
9789
صَاحِبِ
الْحُكَمَاءَ
وَجَالِسِ
الْحُلَمَاءَ
وَأَعْرِضْ
عَنِ
الدُّنْيَا
تَسْكُنْ
جَنَّةَ الْمَأْوَى
(205/ 4).
9790
مُجَالَسَةُ
الْحُكَمَاءِ
حَيَاةُ
الْعُقُولِ
وَشِفَاءُ
النُّفُوسِ (151/
6).
9791
جَالِسِ
الْعُلَمَاءَ
يَزْدَدْ
عِلْمُكَ وَيَحْسُنْ
أَدَبُكَ
وَتَزْكُ
نَفْسُكَ (373/ 3).
9792
جَاوِرِ
الْعُلَمَاءَ
تَسْتَبْصِرْ
(378/ 3).
9793
خَيْرُ مَنْ
صَاحَبْتَ
ذَوُو
الْعِلْمِ وَالْحِلْمِ
(428/ 3).
9794
عَجِبْتُ
لِمَنْ
يَرْغَبُ فِي
التَّكَثُّرِ
مِنَ
الْأَصْحَابِ
كَيْفَ لَا
يَصْحَبُ الْعُلَمَاءَ
الْأَلِبَّاءَ
الْأَتْقِيَاءَ
الَّذِينَ
يَغْنَمُ
فَضَائِلَهُمْ
وَتَهْدِيهِ
[تهذبه]
عُلُومُهُمْ
وَتُزَيِّنُهُ
صُحْبَتُهُمْ
(344/ 4).
9795
لِقَاءُ
أَهْلِ
الْمَعْرِفَةِ
عِمَارَةُ الْقُلُوبِ
وَمُسْتَفَادُ
الْحِكْمَةِ
(131/ 5).
9796
يَنْبَغِي
لِلْعَاقِلِ
أَنْ
يُكْثِرَ مِنْ
صُحْبَةِ
الْعُلَمَاءِ
وَالْأَبْرَارِ
وَيَجْتَنِبَ
مُقَارَنَةَ
الْأَشْرَارِ
وَالْفُجَّارِ
(446/ 6).
متفرقات
9797
بِحُسْنِ
الصُّحْبَةِ
تَكْثُرُ
الرِّفَاقُ (224/
3).
9798
فِي حُسْنِ
الْمُصَاحَبَةِ
يَرْغَبُ
الرِّفَاقُ (408/
4).
9799
مَنْ
أَحْسَنَ
الْمُصَاحَبَةَ
كَثُرَ أَصْحَابُهُ
(276/ 5).
9800
اصْحَبْ
تَخْتَبِرْ (170/
2).
9801
إِغْبَابُ
الزِّيَارَةِ
أَمَانٌ مِنَ
الْمَلَالَةِ
(427/ 2)
9802
أَحْسَنُ
الشِّيَمِ
إِكْرَامُ
الْمُصَاحِبِ
وَإِسْعَافُ
الطَّالِبِ (442/
2).
9803
أَحَقُّ مَنْ
أَطَعْتَهُ
مَنْ
أَمَرَكَ بِالتُّقَى
وَنَهَاكَ
عَنِ
الْهَوَى (446/ 2).
9804
إِذَا
طَالَتِ
الصُّحْبَةُ
تَأَكَّدَتِ
الْحُرْمَةُ
(124/ 3).
9805
خَيْرُ مَنْ
صَحِبْتَهُ
مَنْ لَا
يُحْوِجُكَ
إِلَى
حَاكِمٍ
بَيْنَكَ
وَبَيْنَهُ (432/
3).
9806
خَيْرُ مَنْ
صَحِبْتَ
مَنْ
وَلَّهَكَ
بِالْأُخْرَى
وَزَهَّدَكَ
فِي الدُّنْيَا
وَأَعَانَكَ
عَلَى
طَاعَةِ
الْمَوْلَى (436/
3).
9807
خَالِطُوا
النَّاسَ
بِأَلْسِنَتِكُمْ
وَأَجْسَادِكُمْ
وَزَايِلُوهُمْ
بِقُلُوبِكُمْ
وَأَعْمَالِكُمْ
(452/ 3).
9808
جَالِسِ
الْفُقَرَاءَ
تَزْدَدْ
شُكْراً (357/ 3).
9809
جَالِسِ
الْحُلَمَاءَ
تَزْدَدْ
حِلْماً (357/ 3).
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم 435
بعض آداب
المعاشرة ..... ص : 435
9810
زَايِلُوا
أَعْدَاءَ
اللَّهِ
وَوَاصِلُوا
أَوْلِيَاءَ
اللَّهِ (114/ 4).
9811
لِيَكُنْ
آثَرَ
النَّاسِ
عِنْدَكَ
[إِلَيْكَ]
مَنْ أَهْدَى
إِلَيْكَ
عَيْبَكَ
[مرشدك] وَأَعَانَكَ
عَلَى
نَفْسِكَ (48/ 5).
9812
رُبَّ
بَعِيدٍ
أَقْرَبُ
مِنْ كُلِّ
قَرِيبٍ (71/ 4).
9813
فِي كُلِّ
صُحْبَةٍ
اخْتِيَارٌ (397/
4).
9814
قَطِيعَةُ
الْعَاقِلِ
لَكَ بَعْدَ
نَفَاذِ
الْحِيلَةِ
فِيكَ (510/ 4).
9815
الْأَطْرَافُ
مَجَالِسُ
الْأَشْرَافِ
(244/ 1).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 431
الفصل
الثاني في
المصاحبة
المذمومة
ذم قرين
السوء
9816
احْذَرْ
مُجَالَسَةَ
قَرِينِ
السَّوْءِ فَإِنَّهُ
يَهْلِكُ
مُقَارِنَهُ
[قَرِينَهُ]
وَيُرْدِي
مُصَاحِبَهُ
[صَاحِبَهُ] (276/
2).
9817
آفَةُ الْخَيْرِ
قَرِينُ
السَّوْءِ (112/ 3).
9818
جِمَاعُ
الشَّرِّ فِي
مُقَارَنَةِ
قَرِينِ
السَّوْءِ (369/ 3).
9819
صَاحِبُ
السَّوْءِ
قِطْعَةٌ
مِنَ النَّارِ
(201/ 4).
9820
قَرِينُ
السَّوْءِ
شَرُّ
قَرِينٍ
وَدَاءُ
اللُّؤْمِ
دَاءٌ
دَفِينٌ (509/ 4).
مصاحبة
الأشرار
وآثارها
9821
إِيَّاكَ
وَمُعَاشَرَةَ
الْأَشْرَارِ
فَإِنَّهُمْ
كَالنَّارِ
مُبَاشَرَتُهَا
تُحْرِقُ (289/ 2).
9822
إِيَّاكَ
وَمُصَاحَبَةَ
الْأَشْرَارِ
فَإِنَّهُمْ
يَمُنُّونَ
[يمشون]
عَلَيْكَ بِالسَّلَامَةِ
مِنْهُمْ (291/ 2).
9823
أَسْرَعُ
الْمَوَدَّاتِ
انْقِطَاعاً
مَوَدَّاتُ
الْأَشْرَارِ
(424/ 2).
9824
جَلِيسُ
الشَّرِّ
نَقِمَةٌ (356/ 3).
9825
جَانِبُوا
الْأَشْرَارَ
وَجَالِسُوا
الْأَخْيَارَ
(362/ 3).
9826
صُحْبَةُ
الْأَشْرَارِ
تَكْسِبُ
الشَّرَّ
كَالرِّيحِ
إِذَا
مَرَّتْ
بِالنَّتْنِ
حَمَلَتْ
نَتْناً (205/ 4).
9827
صُحْبَةُ
الْأَشْرَارِ
تُوجِبُ
سُوءَ
الظَّنِّ بِالْأَخْيَارِ
(213/ 4).
9828
عَادَةُ
الْأَشْرَارِ
أَذِيَّةُ
الرِّفَاقِ (332/
4).
9829
لَيْسَ مَنْ
خَالَطَ
الْأَشْرَارَ
بِذِي مَعْقُولٍ
(86/ 5).
9830
مَنْ صَحِبَ
الْأَشْرَارَ
لَمْ
يَسْلَمْ (258/ 5).
9831
مَنْ كَثُرَ شَرُّهُ
لَمْ
يَأْمَنْهُ
مُصَاحِبُهُ
(263/ 5).
9832
مِنْ سُوءِ
الِاخْتِيَارِ
صُحْبَةُ
الْأَشْرَارِ
(20/ 6).
9833
مُصَاحَبَةُ
الْأَشْرَارِ
تُوجِبُ
التَّلَفَ (126/ 6).
9834
مُصَاحِبُ
الْأَشْرَارِ
كَرَاكِبِ
الْبَحْرِ
إِنْ سَلِمَ
مِنَ
الْغَرَقِ
لَمْ يَسْلَمْ
مِنَ
الْفَرَقِ (138/ 6).
9835
لَا يَأْمَنُ
مُجَالِسُو
الْأَشْرَارِ
غَوَائِلَ
الْبَلَاءِ (411/
6).
9836
يَنْبَغِي
لِمَنْ
عَرَفَ
الْأَشْرَارَ
أَنْ
يَعْتَزِلَهُمْ
(443/ 6).
9837
مُصَاحِبُ
اللُّؤْمِ
مَذْمُومٌ (123/ 6).
9838
لَا
تُكْثِرَنَّ
[من]
صُحْبَةَ
اللَّئِيمِ
فَإِنَّهُ
إِنْ
صَحِبَتْكَ
نِعْمَةٌ حَسَدَكَ
وَإِنْ
طَرَقَتْكَ
نَائِبَةٌ
قَذَفَكَ (306/ 6).
9839
احْذَرِ
الشَّرِيرَ
عِنْدَ
إِقْبَالِ
الدَّوْلَةِ
لِئَلَّا
يُزِيلَهَا
عَنْكَ وَعِنْدَ
إِدْبَارِهَا
لِئَلَّا
يُعِينَ عَلَيْكَ
(273/ 2).
9840
قَطِيعَةُ
الْفَاجِرِ
غُنْمٌ (498/ 4).
9841
كُنْ
بِالْوَحْدَةِ
آنَسَ مِنْكَ
بِقُرَنَاءِ
السَّوْءِ (603/ 4).
9842
وَحْدَةُ
الْمَرْءِ
خَيْرٌ لَهُ
مِنْ قَرِينِ
السَّوْءِ (243/ 6).
9843
لِكُلِّ
شَيْءٍ
آفَةٌ
وَآفَةُ
الْخَيْرِ
قَرِينُ
السَّوْءِ (19/ 5).
9844
مِنْ
عَلَامَاتِ
الْإِدْبَارِ
مُقَارَنَةُ
الْأَرْذَالِ
(17/ 6).
9845
مَا فِرَارُ
الْكِرَامِ
مِنَ
الْحِمَامِ كَفِرَارِهِمْ
مِنَ
الْبُخْلِ
وَمُقَارَنَةِ
اللِّئَامِ (109/
6).
9846
يُبْتَلَى
مُخَالِطُ
النَّاسِ
بِقَرِينِ السَّوْءِ
وَمُدَاجَاةِ
الْعَدُوِّ (474/ 6)
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم،
ص: 432
لا تصحب
الأحمق
9847
احْذَرِ
الْأَحْمَقَ
فَإِنَّ
مُدَارَاتَهُ
تُعَنِّيكَ
وَمُوَافَقَتَهُ
تُرْدِيكَ
وَمُخَالَفَتَهُ
تُؤْذِيكَ
وَمُصَاحَبَتَهُ
وَبَالٌ
عَلَيْكَ. (274/ 2).
9848
إِيَّاكَ
وَمُصَادَقَةَ
[مُصَاحَبَةَ]
الْأَحْمَقِ
فَإِنَّهُ
يُرِيدُ أَنْ
يَنْفَعَكَ
فَيَضُرُّكَ
(290/ 2).
9849
إِيَّاكَ
وَمَوَدَّةَ
الْأَحْمَقِ
فَإِنَّهُ
يَضُرُّكَ
مِنْ حَيْثُ
يَرَى
أَنَّهُ يَنْفَعُكَ
وَيَسُوءُكَ
وَهُوَ يَرَى
أَنَّهُ
يَسُرُّكَ (319/ 2).
9850
ثَلَاثٌ لَا
يُسْتَوْدَعْنَ
سِرّاً الْمَرْأَةُ
وَالنَّمَّامُ
وَالْأَحْمَقُ
(336/ 3).
9851
صُحْبَةُ
الْأَحْمَقِ
عَذَابُ
الرُّوحِ (206/ 4).
9852
صَدِيقُ
الْأَحْمَقِ
فِي تَعَبٍ (210/ 4).
9853
قَطِيعَةُ
الْأَحْمَقِ
حَزْمٌ (498/ 4)
9854
كُنْ عَلَى
حَذَرٍ مِنَ
الْأَحْمَقِ
إِذَا
صَاحَبْتَهُ
وَمِنَ الْفَاجِرِ
إِذَا
عَاشَرْتَهُ
وَمِنَ
الظَّالِمِ
إِذَا
عَامَلْتَهُ.
(614/ 4).
9855
كُفْرُ
النِّعْمَةِ
لُؤْمٌ
وَصُحْبَةُ
الْأَحْمَقِ
شُؤْمٌ (630/ 4).
9856
مَنْ دَاخَلَ
السُّفَهَاءَ
حُقِّرَ (181/ 5).
9857
مُجَالَسَةُ
السَّفِلِ
تُضْنِي
الْقُلُوبَ (126/
6).
9858
مُقَارَنَةُ
السُّفَهَاءِ
تُفْسِدُ
الْخُلُقَ (127/ 6).
9859
مُقَاسَاةُ
الْأَحْمَقِ
عَذَابُ
الرُّوحِ (137/ 6).
9860
لَا تَصْحَبِ
الْمَائِقَ
فَيُزَيِّنَ
لَكَ
فِعْلَهُ
وَيَوَدَّ
أَنَّكَ
مِثْلُهُ (295/ 6).
9861
يَنْبَغِي
أَنْ يُهَانَ
مُغْتَنِمُ
مَوَدَّةِ
الْحَمْقَى (446/
6).
لا تصحب
الجاهل
9862
احْذَرْ
مُجَالَسَةَ
الْجَاهِلِ
كَمَا تَأْمَنُ
مِنْ
مُصَاحَبَةِ
الْعَاقِلِ (279/
2).
9863
إِذَا
أَحْبَبْتَ
السَّلَامَةَ
فَاجْتَنِبْ
مُصَاحَبَةَ
الْجَهُولِ (131/
3).
9864
بِئْسَ
الْقَرِينُ
الْجَهُولُ (253/
3).
9865
صَدِيقُ الْجَاهِلِ
مَعْرَضٌ
لِلْعَطَبِ (210/
4).
9866
شَرُّ مَنْ
صَاحَبْتَ
الْجَاهِلُ (166/
4).
9867
شَرُّ
الْأَصْحَابِ
الْجَاهِلُ (170/
4).
9868
صَدِيقُ
الْجَاهِلِ
مَتْعُوبٌ
مَنْكُوبٌ (203/ 4).
9869
قَطِيعَةُ
الْجَاهِلِ
تَعْدِلُ
صِلَةَ الْعَاقِلِ
(509/ 4).
9870
مَنْ جَالَسَ
الْجُهَّالَ
فَلْيَسْتَعِدَّ
لِلْقِيلِ
وَالْقَالِ (309/
5).
9871
مِنْ عَدَمِ
الْعَقْلِ
مُصَاحَبَةُ
ذَوِي
الْجَهْلِ (19/ 6).
9872
مُصَاحَبَةُ
الْجَاهِلِ
مِنْ
أَعْظَمِ الْبَلَاءِ
(129/ 6).
9873
لَا
تُوَادُّوا
الْكَافِرَ
وَلَا
تُصَاحِبُوا
الْجَاهِلَ (276/
6).
من قارن
ضده
9874
الشَّدُّ
بِالْقِدِّ
وَلَا
مُقَارَنَةُ
الضِّدِّ (124/ 2).
9875
لَمْ
يَهْنَأِ
الْعَيْشَ
مَنْ قَارَنَ
الضِّدَّ (93/ 5).
9876
مَنْ قَارَنَ
ضِدَّهُ
ضَنِيَ
جَسَدُهُ (240/ 5).
9877
مَنْ قَارَنَ
ضِدَّهُ
كَشَفَ
عَيْبَهُ وَعَذَّبَ
قَلْبَهُ (311/ 5).
9878
بِئْسَ
الْقَرِينُ
الْعَدُوُّ (253/
3).
9879
لِكُلِّ
شَيْءٍ
نَكَدٌ
وَنَكَدُ
الْعُمُرِ
مُقَارَنَةُ
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 433
الْعَدُوِّ
(19/ 5).
شر
الأصحاب
9880
شَرُّ
الْأَصْحَابِ
السَّرِيعُ
الِانْقِلَابِ
(177/ 4).
9881
اجْتَنِبْ
مُصَاحَبَةَ
الْكَذَّابِ
فَإِنِ
اضْطُرِرْتَ
إِلَيْهِ
فَلَا
تُصَدِّقْهُ
وَلَا
تُعْلِمْهُ
أَنَّكَ
تُكَذِّبُهُ فَإِنَّهُ
يَنْتَقِلُ
عَنْ وُدِّكَ
وَلَا يَنْتَقِلُ
عَنْ
طَبْعِهِ (214/ 2).
9882
احْذَرْ
مُصَاحَبَةَ
كُلِّ مَنْ
يُقْبَلُ
رَأْيُهُ
وَيُنْكَرُ
عَمَلُهُ
فَإِنَّ
الصَّاحِبَ
مُعْتَبِرٌ
بِصَاحِبِهِ
(276/ 2).
9883
احْذَرْ
مُصَاحَبَةَ
الْفُسَّاقِ
وَالْفُجَّارِ
وَالْمُجَاهِرِينَ
بِمَعَاصِي اللَّهِ
(277/ 2).
9884
إِيَّاكَ
وَمُصَاحَبَةَ
الْفُسَّاقِ
فَإِنَّ
الشَّرَّ
بِالشَّرِّ
يَلْحَقُ
[مُلْحَقٌ] (289/ 2).
9885
إِيَّاكَ
وَمُصَاحَبَةَ
أَهْلِ
الْفُسُوقِ
فَإِنَّ
الرَّاضِي
بِفِعْلِ
قَوْمٍ كَالدَّاخِلِ
مَعَهُمْ (306/ 2).
9886
إِيَّاكُمْ
وَمُصَادَقَةَ
الْفَاجِرِ
فَإِنَّهُ
يَبِيعُ
مُصَادِقَهُ
بِالتَّافِهِ
الْمُحْتَقِرِ
(323/ 2).
9887
إِيَّاكَ
وَمُعَاشَرَةَ
مُتَتَبِّعِي
عُيُوبِ
النَّاسِ فَإِنَّهُ
لَمْ
يَسْلَمْ
مُصَاحِبُهُمْ
[مُصَاحِبُهُ
مِنْهُ]
مِنْهُمْ (291/ 2).
9888
إِيَّاكَ
أَنْ
تَعْتَمِدَ
عَلَى
اللَّئِيمِ
فَإِنَّهُ
يَخْذُلُ
مَنِ
اعْتَمَدَ
عَلَيْهِ
[بِالسَّلَامَةِ
مِنْهُمْ] (291/ 2).
9889
احْذَرِ
اللَّئِيمَ
إِذَا
أَكْرَمْتَهُ
وَالرَّذْلَ
[الرَّذِيلَ]
إِذَا
قَدَّمْتَهُ
وَالسَّفِلَةَ
[السَّفِيلَ]
إِذَا
رَفَعْتَهُ (278/
2).
9890
إِيَّاكَ
وَصُحْبَةَ
مَنْ
أَلْهَاكَ
وَأَغْرَاكَ
فَإِنَّهُ
يَخْذُلُكَ
وَيُوبِقُكَ
(303/ 2).
9891
بِئْسَ
الْعَشِيرُ
الْحَقُودُ (254/
3).
لا ترغب
في خلطة
الملوك
9892
الْمَكَانَةُ
مِنَ
الْمُلُوكِ
مِفْتَاحُ الْمِحْنَةِ
وَبَذْرُ
الْفِتْنَةِ
(159/ 2).
9893
اصْحَبِ
السُّلْطَانَ
بِالْحَذَرِ
وَالصَّدِيقَ
بِالتَّوَاضُعِ
وَالْبِشْرِ
وَالْعَدُوَّ
بِمَا
تَقُومُ بِهِ
عَلَيْهِ حُجَّتُكَ
(234/ 2).
9894
صَاحِبُ
السُّلْطَانِ
كَرَاكِبِ
الْأَسَدِ
يُغْبَطُ
بِمَوْقِفِهِ
وَهُوَ
أَعْرَفُ
بِمَوْضِعِهِ
(202/ 4).
9895
لَا
تُكْثِرَنَّ
الدُّخُولَ
عَلَى الْمُلُوكِ
فَإِنَّهُمْ
إِنْ
صَحِبْتَهُمْ
مَلُّوكَ
وَإِنْ
نَصَحْتَهُمْ
غَشُّوكَ (299/ 6).
9896
لَا تَرْغَبْ
فِي خُلْطَةِ
الْمُلُوكِ
فَإِنَّهُمْ
يَسْتَكْثِرُونَ
مِنَ
الْكَلَامِ
رَدَّ السَّلَامِ
وَيَسْتَقِلُّونَ
مِنَ الْعِقَابِ
ضَرْبَ
الرِّقَابِ (300/
6).
9897
لَا
تَطْمَعَنَّ
فِي
مَوَدَّةِ
الْمُلُوكِ
فَإِنَّهُمْ
يُوحِشُونَكَ
آنَسَ مَا تَكُونُ
بِهِمْ
وَيَقْطَعُونَكَ
أَقْرَبَ مَا
تَكُونُ
إِلَيْهِمْ (344/
6).
متفرقات
9898
رَغْبَتُكَ
فِي زَاهِدٍ
فِيكَ ذُلٌّ (84/
4).
9899
لُزُومُ
الْكَرِيمِ
عَلَى
الْهَوَانِ
خَيْرٌ مِنْ
صُحْبَةِ
اللَّئِيمِ
عَلَى الْإِحْسَانِ
(131/ 5).
9900
مَنْ كَثُرَ
خُلْطَتُهُ
قَلَّتْ
تَقِيَّتُهُ (205/
5).
9901
مَنْ
كَثُرَتْ
زِيَارَتُهُ
قَلَّتْ
بَشَاشَتُهُ
(208/ 5).
9902
مَنْ خَالَطَ
النَّاسَ
قَلَّ
وَرَعُهُ (239/ 5).
9903
مَنْ خَالَطَ
النَّاسَ
نَالَهُ
مَكْرُهُمْ (238/
5).
9904
مَنْ لَمْ
يَصْحَبْكَ
مُعِيناً
عَلَى نَفْسِكَ
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم،
ص: 434
فَصُحْبَتُهُ
وَبَالٌ
عَلَيْكَ
إِنْ عَلِمْتَ
(428/ 5).
9905
مُبَايَنَةُ
الدَّنَايَا
تَكْبِتُ
الْعَدُوَّ (127/
6).
9906
مُجَالَسَةُ
الْعَوَامِّ
تُفْسِدُ
الْعَادَةَ
[الْعِبَادَةَ]
(133/ 6).
9907
مُجَالَسَةُ
أَبْنَاءِ
الدُّنْيَا
مَنْسَاةٌ
لِلْإِيمَانِ
قَائِدَةٌ
إِلَى
طَاعَةِ
الشَّيْطَانِ
(147/ 6).
9908
لَا
تُطِيعُوا
الْأَدْعِيَاءَ
الَّذِينَ شَرِبْتُمُ
بِصَفْوِكُمْ
كَدَرَهُمْ
وَخَلَطْتُمْ
بِصِحَّتِكُمْ
مَرَضَهُمْ
وَأَدْخَلْتُمْ
فِي
حَقِّكُمْ
بَاطِلَهُمْ
(279/ 6).
9909
لَا تَصْحَبَنَّ
أَبْنَاءَ
الدُّنْيَا
فَإِنَّكَ
إِنْ
أَقْلَلْتَ
اسْتَثْقَلُوكَ
وَإِنْ أَكْثَرْتَ
حَسَدُوكَ (300/ 6).
9910
لَا تَصْحَبْ
مَنْ فَاتَهُ
الْعَقْلُ
وَلَا
تَصْطَنِعْ
مَنْ خَانَهُ
الْأَصْلُ
فَإِنَّ مَنْ
لَا عَقْلَ
لَهُ
يَضُرُّكَ
مِنْ حَيْثُ
يَرَى
أَنَّهُ
يَنْفَعُكَ
وَمَنْ لَا
أَصْلَ لَهُ
يُسِيءُ إِلَى
مَنْ
يُحْسِنُ
إِلَيْهِ (322/ 6).
9911
لَا تَحْلُوا
مُصَاحَبَةُ
غَيْرِ
أَرِيبٍ (374/ 6).
9912
لَا تَصْفُو
الْخُلَّةُ
مَعَ غَيْرِ
أَدِيبٍ (375/ 6).
9913
لَا خَيْرَ
فِي مُعِينٍ
مُهِينٍ (391/ 6).
9914
رُبَّ
وَاثِقٍ خَجِلٌ
(55/ 4).
9915
مَنْ دَخَلَ
مَدَاخِلَ
السَّوْءِ
اتُّهِمَ (159/ 5).
9916
مَنْ سَاءَ
اخْتِيَارُهُ
قَبُحَتْ
آثَارُهُ (217/ 5).
9917
مَنْ قَرُبَ
مِنَ
الدَّنِيَّةِ
اتُّهِمَ (286/ 5).
الفصل
الثالث آداب
المعاشرة
البشر
وفوائده
9918
الْكَرِيمُ
أَبْلَجُ
اللَّئِيمُ
مُلَهْوَجٌ (14/ 1).
9919
الْبِشْرُ
مَبَرَّةٌ
الْعَبُوسُ
مَعَرَّةٌ (63/ 1).
9920
الْبِشْرُ
أَوَّلُ
الْبِرِّ (127/ 1، 79/ 1).
9921
الطَّلَاقَةُ
شِيمَةُ
الْحُرِّ (127/ 1).
9922
الْبِشْرُ
شِيمَةُ
الْحُرِّ (173/ 1).
9923
الْبِشْرُ
أَوَّلُ
النَّائِلِ (140/ 1).
9924
الْبِشْرُ
يُطْفِي
نَارَ
الْمُعَانَدَةِ
(150/ 1).
9925
الْبِشْرُ
أَوَّلُ
النَّوَالِ (167/
1).
9926
الْبِشْرُ
يُونِسُ
الرِّفَاقَ (191/
1).
9927
الْبَشَاشَةُ
حِبَالَةُ
الْمَوَدَّةِ
(269/ 1).
9928
الْبِشْرُ
إِسْدَاءُ
[ابْتِدَاءُ]
الصَّنِيعَةِ
بِغَيْرِ
مَئُونَةٍ (389/ 1).
9929
الْبِشْرُ
أَحَدُ
الْعَطَاءَيْنِ
(13/ 2).
9930
الْبَشَاشَةُ
أَحَدُ
الْقَرَاءَيْنِ
[الْقَرَابَتَيْنِ]
(28/ 2).
9931
الْبِشْرُ
مَنْظَرٌ
مُونِقٌ
وَخُلُقٌ مُشْرِقٌ
(156/ 2).
9932
بِالْبِشْرِ
وَبَسْطِ
الْوَجْهِ
يَحْسُنُ
مَوْقِعُ
الْبَذْلِ (232/ 3).
9933
بِشْرُكَ
يَدُلُّ
عَلَى كَرَمِ
نَفْسِكَ وَتَوَاضُعُكَ
يُنْبِئُ
عَنْ شَرِيفِ
خُلُقِكَ (269/ 3).
9934
حُسْنُ
الْبِشْرِ
أَحَدُ
الْبِشَارَتَيْنِ
(391/ 3).
9935
حُسْنُ
الْبِشْرِ
شِيمَةُ
كُلِّ حُرٍّ (393/
3).
9936
حُسْنُ
الْبِشْرِ
مِنْ
عَلَائِمِ
النَّجَاحِ (394/
3).
9937
سَبَبُ
الْمَحَبَّةِ
الْبِشْرُ (126/ 4).
9938
طَلَاقَةُ
الْوَجْهِ
بِالْبِشْرِ
وَالْعَطِيَّةِ
وَفِعْلِ
الْبِرِّ
وَبَذْلُ التَّحِيَّةِ
دَاعٍ إِلَى
مَحَبَّةِ
الْبَرِيَّةِ
(259/ 4).
9939
عَلَيْكَ
بِالْبَشَاشَةِ
فَإِنَّهَا
حِبَالَةُ الْمَوَدَّةِ
(288/ 4).
9940
كَثْرَةُ
الْبِشْرِ
آيَةُ
الْبَذْلِ (589/ 4).
9941
مَنْ بَخِلَ
عَلَيْكَ
بِبِشْرِهِ
لَمْ يَسْمَحْ
بِبِرِّهِ (465/ 5).
9942
وَجْهٌ
مُسْتَبْشِرٌ
خَيْرٌ مِنْ
قَطُوبٍ
مُؤْثِرٍ (226/ 6).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 435
بعض
آداب
المعاشرة
9943
إِنَّ بَذْلَ
التَّحِيَّةِ
مِنْ
مَحَاسِنِ
الْأَخْلَاقِ
(492/ 2).
9944
بَذْلُ
التَّحِيَّةِ
مِنْ حُسْنِ
الْأَخْلَاقِ
وَالسَّجِيَّةِ
(266/ 3).
9945
سُنَّةُ
الْأَخْيَارِ
لِينُ
الْكَلَامِ وَإِفْشَاءُ
السَّلَامِ (130/
4).
9946
عَوِّدْ
لِسَانَكَ
لِينَ
الْكَلَامِ
وَبَذْلَ
السَّلَامِ
يَكْثُرْ
مُحِبُّوكَ
وَيَقِلَّ
مُبْغِضُوكَ
(329/ 4).
9947
لِكُلِّ
دَاخِلٍ
دَهْشَةٌ
فَابْدَءُوا
بِالسَّلَامِ
(24/ 5).
9948
أَحْسِنِ
الْعِشْرَةَ
[الْعَشِيرَةِ]
وَاصْبِرْ
عَلَى
الْعُسْرَةِ
وَأَنْصِفْ
مَعَ الْقُدْرَةِ
(178/ 2).
9949
بِحُسْنِ
الْعِشْرَةِ
تَدُومُ
الْمَوَدَّةُ
(201/ 3).
9950
حُسْنُ
الْعِشْرَةِ
يَسْتَدِيمُ
الْمَوَدَّةَ
(383/ 3).
9951
حُسْنُ
الصُّحْبَةِ
يَزِيدُ فِي
مَحَبَّةِ
الْقُلُوبِ (383/
3).
9952
بِحُسْنِ
الْعِشْرَةِ
تَأْنَسُ
الرِّفَاقُ (210/ 3).
9953
بِحُسْنِ
الْعِشْرَةِ
تَدُومُ
الْوُصْلَةُ
(220/ 3).
9954
مَنْ
حَسُنَتْ
عِشْرَتُهُ
كَثُرَ
إِخْوَانُهُ
(285/ 5).
9955
حُسْنُ
اللِّقَاءِ
يَزِيدُ فِي
تَأَكُّدِ
الْإِخَاءِ (386/
3).
9956
حُسْنُ
الْمَلْقَا
أَحَدُ
النُّجْحَيْنِ
(391/ 3).
9957
الْوَفَاءُ
عُنْوَانُ
الصَّفَاءِ (150/
1).
9958
سَبَبُ
الِايتِلَافِ
الْوَفَاءُ (120/
4).
9959
عَلَيْكَ
بِالْوَفَاءِ
فَإِنَّهُ
أَوْقَى
جُنَّةٍ (289/ 4).
9960
الْهَدِيَّةُ
تَجْلِبُ
الْمَحَبَّةَ
(83/ 1).
9961
مَا
اسْتُعْطِفَ
السُّلْطَانُ
وَلَا اسْتُسِلَّ
سَخِيمَةُ
الْغَضْبَانِ
وَلَا
اسْتُمِيلَ
الْمَهْجُورُ
وَلَا اسْتُنْجِحَتْ
صِعَابُ
الْأُمُورِ
وَلَا اسْتُدْفِعَتِ
الشَّرُورُ
بِمِثْلِ
الْهَدِيَّةِ
(111/ 6).
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم 444
فوائد السعي
والجد .....
ص : 443
9962
الِاصْطِحَابُ
قَلِيلٌ (41/ 1).
9963
التَّجَمُّلُ
مِنْ
أَخْلَاقِ
الْمُؤْمِنِينَ
(307/ 1).
9964
التَّجَمُّلُ
[التَّحَمُّلُ]
مُرُوءَةٌ ظَاهِرَةٌ
(84/ 1).
9965
الزِّينَةُ
بِحُسْنِ
الصَّوَابِ
لَا بِحُسْنِ
الثِّيَابِ (38/ 2).
9966
الْبَسْ مَا
لَا
تَشْتَهِرُ
[تَتَشَهَّرُ]
بِهِ وَلَا
يُزْرَى بِكَ
(185/ 2).
9967
ارْضَ
لِلنَّاسِ
بِمَا
تَرْضَاهُ
لِنَفْسِكَ
تَكُنْ
مُسْلِماً (188/ 2).
9968
اصْحَبِ
النَّاسَ
بِمَا
تُحِبُّ أَنْ
يَصْحَبُوكَ
تَأْمَنْهُمْ
وَيَأْمَنُوكَ
(231/ 2).
9969
أَبْقِ
لِرِضَاكَ
[مِنْ
رِضَاكَ]
مِنْ غَضَبِكَ
[لِغَضَبِكَ]
وَإِذَا
طِرْتَ فَقَعْ
شَكِيراً (190/ 2).
9970
أَكْرِمْ
ضَيْفَكَ
وَإِنْ كَانَ
حَقِيراً
وَقُمْ عَنْ
مَجْلِسِكَ
لِأَبِيكَ
وَمُعَلِّمِكَ
وَإِنْ [لَوْ]
كُنْتَ
أَمِيراً (191/ 2).
9971
أَقِلِ
الْعَثْرَةَ
وَادْرَإِ
الْحَدَّ وَتَجَاوَزْ
عَمَّا لَمْ
يُصَرَّحْ
لَكَ بِهِ (197/ 2).
9972
أَكْرِمْ
مَنْ وَدَّكَ
وَاصْفَحْ
عَنْ عَدُوِّكَ
يَتِمَّ لَكَ
الْفَضْلُ (200/ 2).
9973
أَجْمِلْ
إِدْلَالَ
مَنْ أَدَلَّ
عَلَيْكَ
وَاقْبَلْ
عُذْرَ مَنِ
اعْتَذَرَ
إِلَيْكَ
وَأَحْسِنْ
إِلَى مَنْ
أَسَاءَ
إِلَيْكَ (212/ 2).
9974
ارْحَمْ مَنْ
دُونَكَ
يَرْحَمْكَ
مَنْ
فَوْقَكَ
وَقِسْ
سَهْوَهُ
بِسَهْوِكَ
وَمَعْصِيَتَهُ
لَكَ
بِمَعْصِيَتِكَ
لِرَبِّكَ
وَفَقْرَهُ
إِلَى
رَحْمَتِكَ
بِفَقْرِكَ
إِلَى
رَحْمَةِ
رَبِّكَ (216/ 2).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 436
9975
احْتَمِلْ
دَالَّةَ
مَنْ أَدَلَّ
عَلَيْكَ
وَاقْبَلِ
الْعُذْرَ
مِمَّنِ
اعْتَذَرَ
إِلَيْكَ
وَاغْتَفِرْ
لِمَنْ جَنَى
عَلَيْكَ [وَ
لِنْ لِمَنْ
حَفِيَ
عَلَيْكَ] (235/ 2).
9976
أَقِيلُوا
ذَوِي
الْمُرُوءَاتِ
عَثَرَاتِهِمْ
فَمَا
يَعْثُرُ
مِنْهُمْ
عَاثِرٌ إِلَّا
وَيَدُ
اللَّهِ
تَرْفَعُهُ (260/
2).
9977
اجْعَلْ
جَزَاءَ
النِّعْمَةِ
عَلَيْكَ الْإِحْسَانَ
إِلَى مَنْ
[العفو عن]
أَسَاءَ إِلَيْكَ
(235/ 2).
9978
اعْرِفُوا
الْحَقَّ
لِمَنْ
عَرَفَهُ
لَكُمْ
صَغِيراً
كَانَ أَوْ
كَثِيراً
وَضِيعاً كَانَ
أَوْ
رَفِيعاً (265/ 2).
9979
أَجْمِلُوا
فِي
الْخِطَابِ
تَسْمَعُوا
جَمِيلَ
الْجَوَابِ (266/
2).
9980
إِدْمَانُ
تَحَمُّلِ
الْمَغَارِمِ
يُوجِبُ
الْجَلَالَةَ
(426/ 2).
9981
شَرْطُ
الْمُصَاحَبَةِ
قِلَّةُ
الْمُخَالَفَةِ
(189/ 4).
9982
صِحَّةُ
الْوُدِّ
مِنْ كَرَمِ
الْعَهْدِ (199/ 4).
9983
عَادَةُ
النُّبَلَاءِ
السَّخَاءُ
وَالْكَظْمُ
وَالْعَفْوُ
وَالْحِلْمُ
(354/ 4).
9984
مُوَافَقَةُ
الْأَصْحَابِ
تُدِيمُ
الِاصْطِحَابَ
وَالرِّفْقُ
فِي
الْمَطَالِبِ
يُسَهِّلُ
الْأَسْبَابَ
(149/ 6).
9985
لِكُلِّ
مُثْنٍ عَلَى
مَنْ أَثْنَى
عَلَيْهِ
مَثُوبَةٌ
مِنْ جَزَاءٍ
أَوْ
عَارِفَةٌ
مِنْ عَطَاءٍ
(21/ 5).
9986
لِكُلِّ
قَادِمٍ
حَيْرَةٌ
فَابْسُطُوهُ
بِالْكَلَامِ
(24/ 5).
9987
لِكُلِّ
شَيْءٍ
بَذْرٌ
وَبَذْرُ
الْعَدَاوَةِ
الْمِزَاحُ (24/ 5).
9988
لَقَدْ
طِرْتَ
شَكِيراً
[تَنْكِيراً]
وَهَدَرْتَ
صَقِيّاً
[شَقِيّاً] (34/ 5).
9989
لِتَكُنْ
شِيمَتُكَ
الْوَقَارَ
فَمَنْ
كَثُرَ
خُرْقُهُ
اسْتُرْذِلَ
(53/ 5).
9990
لَيْسَ
بِحَكِيمٍ
مَنْ شَكَا
ضُرَّهُ إِلَى
غَيْرِ
رَحِيمٍ (76/ 5).
9991
لَيْسَ
بِحَكِيمٍ
مَنِ
ابْتَذَلَ
بِانْبِسَاطِهِ
إِلَى غَيْرِ
حَمِيمٍ (84/ 5).
9992
لَيْسَ
بِحَكِيمٍ
مَنْ قَصَدَ
بِحَاجَتِهِ
غَيْرَ حَكِيمٍ
(84/ 5).
9993
مَنِ
احْتَجَّ
بِالْحَقِّ
فَلَجَ (151/ 5).
9994
مَنْ عَذُبَ
لِسَانُهُ
كَثُرَ
إِخْوَانُهُ
(156/ 5).
9995
مَنِ
اسْتَنْصَحَكَ
فَلَا
تَغُشَّهُ (171/ 5).
9996
مَنِ
اسْتَهَانَ
بِالرِّجَالِ
قَلَّ [مَنِ
اسْتَشَارَ
الْجَاهِلَ
ضَلَ] (189/ 5).
9997
مَنْ
أَسْرَعَ
إِلَى
النَّاسِ
بِمَا يَكْرَهُونَ
قَالُوا
فِيهِ مَا لَا
يَعْلَمُونَ
(379/ 5).
9998
مَنْ رَفِقَ
بِمُصَاحِبِهِ
وَافَقَهُ
وَمَنْ
أَعْنَفَ
بِهِ
أَخْرَجَهُ
وَفَارَقَهُ
(399/ 5).
9999
مَنْ كُنْتَ
سَبَباً لَهُ
فِي
بَلَائِهِ وَجَبَ
عَلَيْكَ
التَّلَطُّفُ
فِي عَلَاجِ
دَائِهِ (458/ 5).
10000
لَا
تَزْدَرِيَنَّ
أَحَداً
حَتَّى تَسْتَنْطِقَهُ
(271/ 6).
الفصل
الرابع
الجوار
10001
الْكَرِيمُ
يَأْبَى
الْعَارَ
وَيُكْرِمُ
الْجَارَ (107/ 2).
10002
بِئْسَ
الْجَارُ
جَارُ
السَّوْءِ (253/ 3).
10003
جَاوِرْ مَنْ
تَأْمَنُ
شَرَّهُ
وَلَا
يَعْدُوكَ
خَيْرُهُ (360/ 3).
10004
جَارُ
السَّوْءِ
أَعْظَمُ
الضَّرَّاءِ
وَأَشَدُّ
الْبَلَاءِ (360/
3).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 437
10005
سَلْ عَنِ
الْجَارِ
قَبْلَ
الدَّارِ (137/ 4).
10006
سُوءُ
الْجِوَارِ
وَالْإِسَاءَةُ
إِلَى
الْأَبْرَارِ
مِنْ أَعْظَمِ
اللُّؤْمِ (145/ 4).
10007
مَنْ حَسُنَ
جِوَارُهُ
كَثُرَ
جِيرَانُهُ (156/
5).
10008
مَنْ
أَحْسَبَ
إِلَى
جِيرَانِهِ
كَثُرَ خَدَمُهُ
(200/ 5).
10009
مَنْ
تَطَلَّعَ
عَلَى
[إِلَى]
أَسْرَارِ جَارِهِ
انْهَتَكَتْ
[انتهكت]
أَسْتَارُهُ
(371/ 5).
10010
مِنَ
الْمُرُوَّةِ
تَعَهُّدُ
الْجِيرَانِ
(16/ 6).
10011
مِنْ
عَلَامَةِ
اللُّؤْمِ
سُوءُ
الْجِوَارِ (20/ 6).
10012
مَا عَزَّ
مَنْ ذَلَّ
جِيرَانُهُ (56/ 6).
10013
نِظَامُ
الْفُتُوَّةِ
احْتِمَالُ
عَثَرَاتِ
الْإِخْوَانِ
وَحُسْنُ تَعَهُّدِ
الْجِيرَانِ
(185/ 6).
الفصل
الخامس
المواصلة
10014
إِنَّ مَنْ
أَعْطَى مَنْ
حَرَمَهُ
وَوَصَلَ
مَنْ
قَطَعَهُ
وَعَفَى
عَمَّنْ
ظَلَمَهُ
كَانَ لَهُ
مِنَ اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
الظَّهِيرُ
وَالنَّصِيرُ
(538/ 2).
10015
كُنْ لِمَنْ
قَطَعَكَ
وَاصِلًا
وَلِمَنْ سَأَلَكَ
مُعْطِياً
وَلِمَنْ
سَكَتَ عَنْ
مَسْأَلَتِكَ
مُبْتَدِئاً
(610/ 4).
10016
رُبَّ
مُوَاصَلَةٍ
أَدَّتْ
إِلَى تَثْقِيلٍ
(75/ 4).
10017
رُبَّ
مُوَاصَلَةٍ
خَيْرٌ
مِنْهَا
الْقَطِيعَةُ
(73/ 4).
10018
صِلُوا
الَّذِي
بَيْنَكُمْ
وَبَيْنَ اللَّهِ
تَسْعَدُوا (207/
4).
10019
صَلِ الَّذِي
بَيْنَكَ
وَبَيْنَ
اللَّهِ تَسْعَدْ
بِمُنْقَلَبِكَ
(212/ 4).
10020
عَلَيْكُمْ
بِالتَّوَاصُلِ
وَالْمُوَافَقَةِ
وَإِيَّاكُمْ
وَالْمُقَاطَعَةَ
وَالْمُهَاجَرَةَ
(301/ 4).
10021
مُوَاصَلَةُ
الْأَفَاضِلِ
تُوجِبُ
السُّمُوَّ (127/
6).
10022
وَصُولُ
النَّاسِ
مَنْ وَصَلَ
مَنْ قَطَعَهُ
(226/ 6).
الفصل
السادس مواعظ
في المعاشرة
10023
إِنَّ
أَحْسَنَ
الزِّيِّ مَا
خَلَطَكَ بِالنَّاسِ
وَجَمَّلَكَ
بَيْنَهُمْ
وَكَفَّ
أَلْسِنَتَهُمْ
عَنْكَ
[عَنْكَ
أَلْسِنَتَهُمْ]
(510/ 2).
10024
أَسْرَعُ
الْأَشْيَاءِ
عُقُوبَةً
رَجُلٌ
عَاهَدْتَهُ
عَلَى أَمْرٍ وَكَانَ
مِنْ
نِيَّتِكَ
الْوَفَاءُ
لَهُ وَمِنْ
نِيَّتِهِ
الْغَدْرُ
بِكَ (433/ 2).
10025
تَجَبَّبْ
[تَحَبَّبْ]
إِلَى
النَّاسِ بِالزُّهْدِ
فِيمَا
أَيْدِيهِمْ
تَفُزْ بِالْمَحَبَّةِ
مِنْهُمْ (288/ 3).
10026
خَالِطُوا
النَّاسَ
بِمَا
يَعْرِفُونَ
وَدَعُوهُمْ
مِمَّا
يُنْكِرُونَ
وَلَا
تَحْمِلُوهُمْ
عَلَى
أَنْفُسِكُمْ
وَعَلَيْنَا
فَإِنَّ أَمْرَنَا
صَعْبٌ
مُسْتَصْعَبٌ
(443/ 3).
10027
خَالِقُوا
النَّاسَ
بِأَخْلَاقِهِمْ
وَزَايِلُوهُمْ
فِي
الْأَعْمَالِ
(451/ 3).
10028
خَالِطُوا
النَّاسَ
مُخَالَطَةً
إِنْ مِتُّمْ
بَكَوْا عَلَيْكُمْ
وَإِنْ
غِبْتُمْ
حَنُّوا
إِلَيْكُمْ (452/
3).
10029
خَوَافِي
الْأَخْلَاقِ
تَكْشِفُهَا
الْمُعَاشَرَةُ
(466/ 3).
10030
قَارِبِ
النَّاسَ فِي
أَخْلَاقِهِمْ
تَأْمَنْ
غَوَائِلَهُمْ
(513/ 4).
10031
كَفَى
بِالْمَرْءِ
شُغُلًا
بِمَعَايِبِهِ
عَنْ
مَعَايِبِ النَّاسِ
(580/ 4).
10032
كَفَى
بِالْمَرْءِ
غَبَاوَةً
أَنْ يَنْظُرَ
مِنْ عُيُوبِ
النَّاسِ
إِلَى مَا
خَفِيَ
عَلَيْهِ
مِنْ
عُيُوبِهِ (582/ 4).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 438
10033
كَفَى بِالْمَرْءِ
جَهْلًا أَنْ
يَجْهَلَ
عُيُوبَ نَفْسِهِ
وَيَطْعُنَ
عَلَى
النَّاسِ
بِمَا لَا يَسْتَطِيعُ
التَّحَوُّلَ
عَنْهُ (584/ 4).
10034
لِكُلِّ
دَاخِلٍ
دَهْشَةٌ
وَذُهُولٌ (10/ 5).
10035
لِلْمُتَكَلِّمِ
أَوْقَاتٌ (26/ 5).
10036
مَنْ
أَعْظَمَكَ
لِإِكْثَارِكَ
اسْتَقَلَّكَ
عِنْدَ
إِقْلَالِكَ
(387/ 5).
10037
لَا تَنْظُرْ
إِلَى مَنْ
قَالَ
وَانْظُرْ إِلَى
مَا قَالَ (266/ 6).
10038
لَا
تَكْرَهُوا
سُخْطَ مَنْ
يُرْضِيهِ الْبَاطِلُ
(276/ 6).
10039
لَا تَرُدَّ
عَلَى
النَّاسِ
كُلَّمَا حَدَّثُوكَ
فَكَفَى
بِذَلِكَ
حُمْقاً (281/ 6).
10040
لَا
تَتَّبِعَنَّ
عُيُوبَ
النَّاسِ
فَإِنَّ لَكَ
مِنْ
عُيُوبِكَ
إِنْ
عَقَلْتَ مَا يَشْغَلُكَ
أَنْ تَعِيبَ
أَحَداً (292/ 6).
10041
لَا تُسِئِ
الْخِطَابَ
فَيَسُوءَكَ
نَكِيرُ
الْجَوَابِ (300/
6).
10042
لَا يَكُنِ
الْمُحْسِنُ
وَالْمُسِيءُ
عِنْدَكَ
سَوَاءً
فَإِنَّ
ذَلِكَ
يُزَهِّدُ
الْمُحْسِنَ
فِي
الْإِحْسَانِ
وَيُتَايِعُ
[يُتَابِعُ]
الْمُسِيءَ
إِلَى
الْإِسَاءَةِ
(319/ 6).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 439
باب
الرابع في
المصالح
الاجتماعية
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 441
الفصل
الأول في
المشاورة
مدح
المشاورة
10043
الْمُشَاوَرَةُ
اسْتِظْهَارٌ
(52/ 1).
10044
كَفَى
بِالْمُشَاوَرَةِ
ظَهِيراً (571/ 4).
10045
نِعْمَ
الْمُظَاهَرَةُ
الْمُشَاوَرَةُ
(157/ 6).
10046
نِعْمَ
الِاسْتِظْهَارُ
الْمُشَاوَرَةُ
(164/ 6).
10047
لَا
مُظَاهَرَةَ
أَوْثَقُ
مِنْ
مُشَاوَرَةٍ
(389/ 6).
10048
أَفْضَلُ
النَّاسِ
رَأْياً مَنْ
لَا يَسْتَغْنِي
عَنْ رَأْيِ
مُشِيرٍ (429/ 2).
10049
إِنَّمَا
حُضَّ عَلَى
الْمُشَاوَرَةِ
لِأَنَّ
رَأْيَ
الْمُشِيرِ
صِرْفٌ
وَرَأْيَ الْمُسْتَشِيرِ
مَشُوبٌ بِالْهَوَى
(92/ 3).
10050
إِذَا
عَزَمْتَ
فَاسْتَشِرْ
(116/ 3).
10051
إِذَا
أَمْضَيْتَ
أَمْراً
فَأَمْضِهِ
بَعْدَ
الرَّوِيَّةِ
وَمُرَاجَعَةِ
الْمَشُورَةِ
وَلَا
تُؤَخِّرْ
عَمَلَ
يَوْمٍ إِلَى
غَدٍ
وَأَمْضِ
لِكُلِّ
يَوْمٍ
عَمَلَهُ (159/ 3).
10052
بَاكِرُوا
فَالْبَرَكَةُ
فِي
الْمُبَاكَرَةِ
وَشَاوِرُوا
فَالنُّجْحُ
فِي
الْمُشَاوَرَةِ
(264/ 3).
10053
جِمَاعُ
الْخَيْرِ
فِي
الْمُشَاوَرَةِ
وَالْأَخْذِ
بِقَوْلِ
النَّصِيحِ (368/
3).
10054
شَاوِرْ
قَبْلَ أَنْ
تَعْزِمَ
وَفَكِّرْ قَبْلَ
أَنْ
تُقْدِمَ (179/ 4).
10055
عَلَيْكَ بِالْمُشَاوَرَةِ
فَإِنَّهَا
نَتِيجَةُ الْحَزْمِ
(285/ 4).
10056
قَدْ أَصَابَ
الْمُسْتَرْشِدُ
(464/ 4).
10057
مَنْ شَاوَرَ
الرِّجَالَ
شَارَكَهَا
فِي عُقُولِهَا
(340/ 5).
10058
لَا
تَسْتَصْغِرَنَّ
عِنْدَكَ
الرَّأْيَ
الْخَطِيرَ
إِذَا
أَتَاكَ بِهِ
الرَّجُلُ الْحَقِيرُ
(287/ 6).
10059
لَا
يَسْتَغْنِي
الْعَاقِلُ
عَنِ الْمُشَاوَرَةِ
(389/ 6).
فوائد
المشاورة
10060
الْمَشُورَةُ
تَجْلِبُ
لَكَ صَوَابَ
غَيْرِكَ (390/ 1).
10061
الشِّرْكَةُ
فِي
الرَّأْيِ
تُؤَدِّي إِلَى
الصَّوَابِ (87/ 2).
10062
امْخَضُوا
الرَّأْيَ
مَخْضَ السَّقَّاءِ
يُنْتِجْ
سَدِيدَ
[شَدِيدَ] الْآرَاءِ
(267/ 2).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 442
10063
اضْرِبُوا
بَعْضَ
الرَّأْيِ
بِبَعْضٍ يَتَوَلَّدُ
مِنْهُ
الصَّوَابُ (266/
2).
10064
مَنْ لَزِمَ
الْمُشَاوَرَةَ
لَمْ يَعْدَمْ
عِنْدَ الصَّوَابِ
مَادِحاً
وَعِنْدَ
الْخَطَاءِ عَاذِراً
(406/ 5).
10065
مَا
اسْتُنْبِطَ
الصَّوَابُ
بِمِثْلِ الْمُشَاوَرَةِ
(64/ 6).
10066
الِاسْتِشَارَةُ
عَيْنُ
الْهِدَايَةِ
(256/ 1).
10067
فِي
الِاسْتِشَارَةِ
عَيْنُ
الْهِدَايَةِ
(408/ 4).
10068
الْمُسْتَشِيرُ
مُتَحَصِّنٌ
مِنَ
السَّقَطِ (316/ 1).
10069
الْمُسْتَشِيرُ
عَلَى طَرَفِ
النَّجَاحِ (319/
1).
10070
الْمُشَاوَرَةُ
رَاحَةٌ لَكَ
وَتَعَبٌ لِغَيْرِكَ
(66/ 2).
10071
اسْتَشِرْ
أَعْدَاءَكَ
تَعْرِفْ
مِنْ رَأْيِهِمْ
مِقْدَارَ
عَدَاوَتِهِمْ
وَمَوَاضِعَ
مَقَاصِدِهِمْ
(233/ 2).
10072
خَوَافِي
الْآرَاءِ
تَكْشِفُهَا
الْمُشَاوَرَةُ
(466/ 3).
10073
مَنِ
اسْتَقْبَلَ
وُجُوهَ
الْآرَاءِ
عَرَفَ
مَوَاقِعَ
الْخَطَاءِ (375/
5).
10074
مَا ضَلَّ
مَنِ
اسْتَشَارَ (50/ 6).
شاور
هؤلاء
10075
أَفْضَلُ
مَنْ
شَاوَرْتَ
ذُو
التَّجَارِبِ
وَشَرُّ مَنْ
قَارَنْتَ
ذُو
الْمَعَايِبِ
(456/ 2).
10076
خَيْرُ مَنْ
شَاوَرْتَ
ذَوُو
النُّهَى وَالْعِلْمِ
وَأُولُو
التَّجَارِبِ
وَالْحَزْمِ
(428/ 3).
10077
شَاوِرْ فِي
أُمُورِكَ
الَّذِينَ
يَخْشَوْنَ
اللَّهَ
تَرْشُدْ (179/ 4).
10078
شَاوِرْ
ذَوِي
الْعُقُولِ
تَأْمَنِ
الزَّلَلَ
وَالنَّدَمَ
(179/ 4).
10079
مَنِ
اسْتَشَارَ
الْعَاقِلَ
مَلَكَ (158/ 5).
10080
مَنْ شَاوَرَ
ذَوِي
الْعُقُولِ
اسْتَضَاءَ
بِأَنْوَارِ
الْعُقُولِ (336/
5).
10081
مَنْ شَاوَرَ
ذَوِي
النُّهَى
وَالْأَلْبَابِ
فَازَ
بِالنُّجْحِ
وَالصَّوَابِ
(337/ 5).
10082
مَنِ
اسْتَشَارَ
ذَوِي
النُّهَى
وَالْأَلْبَابِ
فَازَ
بِالْحَزْمِ
وَالسَّدَادِ
(396/ 5).
10083
مَنِ
اسْتَعَانَ
بِذَوِي
الْأَلْبَابِ
سَلَكَ
سَبِيلَ
الرَّشَادِ (396/
5).
10084
مُشَاوَرَةُ
الْحَازِمِ
الْمُشْفِقِ
ظَفَرٌ (146/ 6).
لا
تشاور هؤلاء
10085
مُشَاوَرَةُ
الْجَاهِلِ
الْمُشْفِقِ
خَطَرٌ (146/ 6).
10086
اسْتَشِرْ
عَدُوَّكَ
الْعَاقِلَ
وَاحْذَرْ
رَأْيَ
صَدِيقِكَ
الْجَاهِلِ (236/
2).
10087
لَا
تُشَاوِرَنَّ
فِي أَمْرِكَ
مَنْ يَجْهَلُ
(270/ 6).
10088
لَا
تُشَاوِرْ
عَدُوَّكَ
وَاسْتُرْهُ
خَبَرَكَ (269/ 6).
10089
لَا
تُدْخِلَنَّ
فِي
مَشُورَتِكَ
بَخِيلًا
فَيَعْدِلَ
بِكَ عَنِ
الْقَصْدِ
وَيَعِدَكَ
الْفَقْرَ (308/ 6).
10090
لَا
تُشْرِكَنَّ
فِي رَأْيِكَ
جَبَاناً يُضَعِّفْكَ
عَنِ
الْأَمْرِ
[الْأُمُورِ]
وَيُعَظِّمْ
عَلَيْكَ مَا
لَيْسَ
بِعَظِيمٍ (309/ 6).
10091
لَا تُشْرِكَنَّ
فِي
مَشُورَتِكَ
حَرِيصاً
يُهَوِّنْ عَلَيْكَ
الشَّرَّ
وَيُزَيِّنْ
لَكَ الشَّرَهَ
(310/ 6).
10092
لَا
تَسْتَشِرِ
الْكَذَّابَ
فَإِنَّهُ كَالسَّرَابِ
يُقَرِّبُ
عَلَيْكَ
الْبَعِيدَ
وَيُبَعِّدُ
عَلَيْكَ
[إِلَيْكَ]
الْقَرِيبَ (310/
6).
10093
آفَةُ
الْمُشَاوَرَةِ
انْتِقَاضُ
الْآرَاءِ (102/ 3).
10094
إِذَا
ازْدَحَمَ
الْجَوَابُ
نُفِيَ الصَّوَابُ
(126/ 3).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 443
10095
شَرُّ
الْآرَاءِ
مَا خَالَفَ
الشَّرِيعَةَ
(163/ 4).
وظائف
المشير
10096
عَلَى
الْمُشِيرِ
الِاجْتِهَادُ
فِي
الرَّأْيِ
وَلَيْسَ
عَلَيْهِ ضَمَانُ
النُّجْحِ (316/ 4).
10097
مَنْ ضَلَّ
مُشِيرُهُ
بَطَلَ
تَدْبِيرُهُ
(187/ 5).
10098
مَنْ نَصَحَ
مُسْتَشِيرَهُ
صَلُحَ تَدْبِيرُهُ
(216/ 5).
10099
ظُلْمُ
الْمُسْتَشِيرِ
ظُلْمٌ
وَخِيَانَةٌ
(272/ 4).
10100
مَنْ غَشَّ
مُسْتَشِيرَهُ
سُلِبَ
تَدْبِيرُهُ
(277/ 5، 217/ 5).
10101
لَا
تَرُدَّنَّ
عَلَى
النَّصِيحِ
وَلَا تَسْتَغِشَّنَّ
الْمُشِيرَ (287/
6).
10102
خِيَانَةُ
الْمُسْتَسْلِمِ
وَالْمُسْتَشِيرِ
مِنْ
أَفْظَعِ
الْأُمُورِ
وَأَعْظَمِ
الشُّرُورِ
وَمُوجِبُ
عَذَابِ
السَّعِيرِ (454/
3).
10103
صَلَاحُ
الرَّأْيِ
بِنُصْحِ
الْمُسْتَشِيرِ
(194/ 4).
مَنِ
اسْتَبَدَّ
بِرَأْيِهِ
زَلَ
10104
قَدْ يَزِلُّ
الرَّأْيُ
الْفَذُّ (469/ 4).
10105
قَدْ يَضِلُّ
الْعَقْلُ
الْفَذُّ (469/ 4).
10106
مَنْ خَالَفَ
الْمَشُورَةَ
ارْتَبَكَ (153/ 5).
10107
مَنِ
اسْتَغْنَى
بِعَقْلِهِ
ضَلَّ (169/ 5).
10108
مَنِ
اسْتَبَدَّ
بِرَأْيِهِ
زَلَّ (170/ 5).
10109
مَنْ جَهِلَ
وُجُوهَ
الْآرَاءِ
أَعْيَتْهُ
الْحِيَلُ (179/ 5).
10110
مَنْ
أُعْجِبَ
بِرَأْيِهِ
ذَلَّ (201/ 5).
10111
لَا
تَسْتَبِدَّ
بِرَأْيِكَ
فَمَنِ اسْتَبَدَّ
بِرَأْيِهِ
هَلَكَ (296/ 6).
الفصل
الثاني في
السعي والجد
مدح
السعي والجد
والتحريص
إليهما
10112
الْحَيُّ لَا
يَكْتَفِي (168/ 1).
10113
الْمُؤْمِنُ
يَعَافُ
اللَّهْوَ
وَيَأْلَفُ
الْجِدَّ (389/ 1).
10114
التَّشَمُّرُ
لِلْجِدِّ
مِنْ
سَعَادَةِ الْجَدِّ
(162/ 2).
10115
عَلَيْكَ
بِالْجِدِّ
وَالِاجْتِهَادِ
فِي
إِصْلَاحِ
الْمَعَادِ (295/
4).
10116
عَلَيْكَ
بِالسَّعْيِ
وَلَيْسَ
عَلَيْكَ
بِالنُّجْحِ
(298/ 4).
10117
عَلَيْكَ
بِالْجِدِّ
وَإِنْ لَمْ
يُسَاعِدِ
الْجَدُّ (299/ 4).
10118
مَنْ قَصَّرَ
عَابَ (147/ 5).
10119
مَنْ لَمْ
يُجْهِدْ
نَفْسَهُ فِي
صِغَرِهِ
لَمْ
يَنْبُلْ فِي
كِبَرِهِ (263/ 5).
10120
مَا أَدْرَكَ
الْمَجْدَ
مَنْ فَاتَهُ
الْجِدُّ (65/ 6).
10121
الْكَامِلُ
مَنْ غَلَبَ
جِدُّهُ
هَزْلَهُ (162/ 2).
10122
إِنْ
كُنْتُمْ لَا
مَحَالَةَ
مُتَنَافِسِينَ
فَتَنَافَسُوا
فِي
الْخِصَالِ
الرَّغِيبَةِ
وَخِلَالِ
الْمَجْدِ (20/ 3).
10123
لَنْ يَضِيعَ
مِنْ
سَعْيِكَ مَا
أَصْلَحَكَ
وَأَكْسَبَكَ
الْأَجْرَ (61/ 5).
فوائد
السعي والجد
10124
اطْلُبْ
تَجِدْ (174/ 2).
10125
سَاعٍ
سَرِيعٌ
نَجَا
وَطَالِبٌ
بَطِيءٌ رَجَا
(143/ 4).
10126
قَدْ سَعِدَ
مَنْ جَدَّ (465/ 4).
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم 449
الفصل
الثاني عشر في
الترحم ..... ص : 449
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 444
10127
قُرِنَ
الِاجْتِهَادُ
بِالْوِجْدَانِ
(494/ 4).
10128
مَنْ
تَوَخَّى
الصَّوَابَ
أَنْجَحَ
[نجح] (181/ 5).
10129
مَنْ رَكِبَ
جِدَّهُ
قَهَرَ
ضِدَّهُ (213/ 5).
10130
مَنْ غَالَبَ
الضِّدَّ
رَكِبَ
الْجِدَّ (226/ 5).
10131
مَنْ
أَعْمَلَ
اجْتِهَادَهُ
بَلَغَ مُرَادَهُ
(218/ 5).
10132
مَنْ بَذَلَ
جُهْدَ
طَاقَتِهِ
بَلَغَ
كُنْهَ
إِرَادَتِهِ
(368/ 5).
10133
مَنْ طَلَبَ
شَيْئاً
نَالَهُ أَوْ
بَعْضَهُ (305/ 5).
10134
مَا أَقْرَبَ
النَّجَاحَ
مِمَّنْ
عَجَّلَ
السَّرَاحَ (67/ 6).
الفصل
الثالث في
التجربة
مدح
التجربة
وحفظها
10135
الْأُمُورُ
بِالتَّجْرِبَةِ
(18/ 1).
10136
الْأُمُورُ
أَشْبَاهٌ
[أَشْتَاتٌ] (42/
1).
10137
التَّجَارِبُ
لَا
تَنْقَضِي (99/ 1).
10138
التَّجَارِبُ
لَا
تَنْقَضِي
وَالْعَاقِلُ
مِنْهَا فِي
زِيَادَةٍ (397/ 1).
10139
الْأَيَّامُ
تُفِيدُ
التَّجَارِبَ
(101/ 1).
10140
الْعَقْلُ
حِفْظُ
التَّجَارِبِ
(177/ 1).
10141
حِفْظُ
التَّجَارِبِ
رَأْسُ
الْعَقْلِ (407/ 3).
10142
الْحَزْمُ
حِفْظُ
التَّجْرِبَةِ
(238/ 1).
10143
مَنْ حَفِظَ
التَّجَارِبَ
أَصَابَتْ
أَفْعَالُهُ
(461/ 5).
10144
مِنَ
الْحَزْمِ
حِفْظُ
التَّجْرِبَةِ
(35/ 6).
10145
الْمُجَرِّبُ
أَحْكَمُ
مِنَ
الطَّبِيبِ (315/
1).
10146
رَأْيُ
الرَّجُلِ
عَلَى قَدْرِ
تَجْرِبَتِهِ
(95/ 4).
10147
لَيْسَ كُلُّ
مَنْ رَمَى
يُصِيبُ (77/ 5).
بعض
فوائد
التجربة
10148
الظَّفَرُ
بِالْحَزْمِ
وَالْحَزْمُ
بِالتَّجَارِبِ
(21/ 1).
10149
التَّجَارِبُ
عِلْمٌ
مُسْتَفَادٌ
(260/ 1).
10150
التَّجْرِبَةُ
تُثْمِرُ
الِاعْتِبَارَ
(278/ 1).
10151
الْعَاقِلُ
مَنْ
وَعَظَتْهُ
التَّجَارِبُ
(312/ 1).
10152
إِنَّمَا
الْعَاقِلُ
مَنْ
وَعَظَتْهُ
التَّجَارِبُ
(75/ 3).
10153
فِي كُلِّ
تَجْرِبَةٍ
مَوْعِظَةٌ (396/
4).
10154
كَفَى عِظَةً
لِذَوِي
الْأَلْبَابِ
مَا جَرَّبُوا
(581/ 4).
10155
كَفَى
بِالتَّجَارِبِ
مُؤَدِّباً (570/
4).
10156
أَمْلَكُ
النَّاسِ
لِسَدَادِ
الرَّأْيِ كُلُّ
مُجَرِّبٍ (408/ 2).
10157
ثَمَرَةُ
التَّجْرِبَةِ
حُسْنُ
الِاخْتِيَارِ
(327/ 3).
10158
مَنْ قَلَّتْ
تَجْرِبَتُهُ
خُدِعَ (185/ 5).
10159
مَنْ
يُجَرِّبْ
يَزْدَدْ
حَزْماً (203/ 5).
10160
مَنْ
كَثُرَتْ
تَجْرِبَتُهُ
قَلَّتْ غِرَّتُهُ
(214/ 5).
10161
مَنْ
أَحْكَمَ
التَّجَارِبَ
سَلِمَ مِنَ الْمَعَاطِبِ
(215/ 5).
10162
مَنْ غَنِيَ
عَنِ
التَّجَارِبِ
عَمِيَ عَنِ
الْعَوَاقِبِ
(346/ 5).
الفصل
الرابع في مداراة
الناس
مدح
المداراة
10163
السِّلْمُ
ثَمَرَةُ
الْحِلْمِ (227/ 1).
10164
الْمُدَارَاةُ
أَحْمَدُ
الْخِلَالِ (347/
1).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 445
10165
السِّلْمُ
عِلَّةُ
السَّلَامَةِ
وَعَلَامَةُ
[سَبَبِ]
الِاسْتِقَامَةِ
(352/ 1).
10166
إِنَّ
أَحْسَنَ
النَّاسِ
عَيْشاً مَنْ
حَسُنَ
عَيْشُ
النَّاسِ فِي
عَيْشِهِ (605/ 2).
10167
جَمَالُ
الْحِكْمَةِ
الرِّفْقُ
وَحُسْنُ
الْمُدَارَاةِ
(375/ 3).
10168
رَأْسُ
الْحِكْمَةِ
مُدَارَاةُ
النَّاسِ (52/ 4).
10169
عُنْوَانُ
الْعَقْلِ
مُدَارَاةُ
النَّاسِ (360/ 4).
10170
كُنْ
لَيِّناً
مِنْ غَيْرِ
ضَعْفٍ
شَدِيداً
مِنْ غَيْرِ
عُنْفٍ (605/ 4).
10171
كَمَالُ
الْحَزْمِ
اسْتِصْلَاحُ
الْأَضْدَادِ
وَمُدَاجَاةُ
الْأَعْدَاءِ
(628/ 4).
10172
مَنْ عَقَلَ
سَمِحَ (145/ 5).
10173
مَنْ لَمْ
يُصْلِحْهُ
حُسْنُ الْمُدَارَاةِ
أَصْلَحَهُ
سُوءُ
الْمُكَافَاةِ
(249/ 5).
10174
مُدَارَاةُ
الرِّجَالِ
مِنْ
أَفْضَلِ الْأَعْمَالِ
(129/ 6).
10175
مُدَارَاةُ
الْأَحْمَقِ
مِنْ أَشَدِّ
الْعَنَاءِ (129/
6).
10176
مُعَالَجَةُ
النِّزَالِ
تُظْهِرُ
شَجَاعَةَ
الْأَبْطَالِ
(131/ 6).
10177
وَجَدْتُ
الْمُسَالَمَةَ
مَا لَمْ
يَكُنْ وَهْنٌ
فِي
الْإِسْلَامِ
أَنْجَعُ
مِنَ الْقِتَالِ
(244/ 6).
فوائد
المداراة
10178
سَلَامَةُ
الدِّينِ
وَالدُّنْيَا
فِي مُدَارَاةِ
النَّاسِ (140/ 4).
10179
دَارِ
النَّاسَ
تَأْمَنْ
غَوَائِلَهُمْ
وَتَسْلَمْ
مِنْ
مَكَايِدِهِمْ
(15/ 4).
10180
دَارِ
النَّاسَ
تَسْتَمْتِعْ
بِإِخَائِهِمْ
وَالْقَهُمْ
بِالْبِشْرِ
تُمِتْ أَضْغَانَهُمْ
(16/ 4).
10181
سَلَامَةُ
الْعَيْشِ
فِي
الْمُدَارَاةِ
(139/ 4).
10182
سَالِمِ
النَّاسَ
تَسْلَمْ
دُنْيَاكَ (139/ 4).
10183
سَالِمِ
النَّاسَ
تَسْلَمْ وَاعْمَلْ
لِلْآخِرَةِ
تَغْنَمْ (139/ 4).
10184
عَوِّدْ
نَفْسَكَ
السَّمَاحَ
وَتَجَنَّبِ
الْإِلْحَاحَ
يَلْزَمْكَ
الصَّلَاحُ (330/
4).
10185
مَنْ عَامَلَ
بِالرِّفْقِ
غَنِمَ (153/ 5).
10186
مَنْ دَارَى
النَّاسَ
سَلِمَ (186/ 5).
10187
مَنْ سَالَمَ
النَّاسَ
كَثُرَ أَصْدِقَاؤُهُ
وَقَلَّ
أَعْدَاؤُهُ
(221/ 5).
10188
مَنْ سَالَمَ
النَّاسَ
سُتِرَتْ
عُيُوبُهُ
[مَنْ
تَتَبَّعَ
عُيُوبَ
النَّاسِ
كُشِفَ
عُيُوبُهُ] (268/
5).
10189
مَنْ دَارَى
النَّاسَ
أَمِنَ
مَكْرَهُمْ (300/
5).
10190
مَنْ عَامَلَ
النَّاسَ
بِالْجَمِيلِ
كَافَئُوهُ
بِهِ (354/ 5).
10191
مَنْ سَالَمَ
النَّاسَ
رَبِحَ
السَّلَامَةَ
(357/ 5).
10192
مَنْ رَضِيَ
مِنَ
النَّاسِ
بِالْمُسَالَمَةِ
سَلِمَ مِنْ
غَوَائِلِهِمْ
(384/ 5).
10193
مَنْ عَامَلَ
النَّاسَ
بِالْمُسَامَحَةِ
اسْتَمْتَعَ
بِصُحْبَتِهِمْ
[بالمساحة سلم
من غوائلهم] (384/
5).
10194
مَنْ لَمْ
يُدَارِ مَنْ
فَوْقَهُ
لَمْ يُدْرِكْ
بُغْيَتَهُ (419/
5).
10195
مَنْ
أَصْلَحَ
[اسْتَصْلَحَ]
الْأَضْدَادَ
بَلَغَ
الْمُرَادَ (404/
5).
10196
مُقَارَبَةُ
الرِّجَالِ
فِي
خَلَائِقِهِمْ
أَمْنٌ مِنْ
غَوَائِلِهِمْ
(132/ 6).
10197
أَبْقِ
يُبْقَ
عَلَيْكَ (176/ 2).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 446
10198
أَحْسِنْ
إِلَى مَنْ
تَمْلِكُ
رِقَّهُ يُحْسِنْ
إِلَيْكَ
مَنْ
تَمَلَّكَ
[يَمْلِكُ]
رِقَّكَ (230/ 2).
الفصل
الخامس في
العدالة
الاجتماعية
مدح
العدل
10199
الْعَدْلُ
مَأْلُوفٌ
الْجَوْرُ
عَسُوفٌ (11/ 1).
10200
الْقِسْطُ
خَيْرُ
الشَّهَادَةِ
(104/ 1).
10201
الْعَدْلُ
فَوْزٌ
وَكَرَامَةٌ
(179/ 1).
10202
الْعَدْلُ
أَغْنَى
الْغِنَاءِ
[العقل] (181/ 1).
10203
الْعَدْلُ
أَقْوَى
أَسَاسٍ (216/ 1).
10204
الْعَدْلُ
أَفْضَلُ
سَجِيَّةٍ (240/ 1).
10205
الْعَدْلُ
يُرِيحُ
الْعَامِلَ
بِهِ مِنْ تَقَلُّدِ
[تَقْلِيدِ]
الْمَظَالِمِ
(376/ 1).
10206
الْعَدْلُ
رَأْسُ
الْإِيمَانِ
وَجِمَاعُ
الْإِحْسَانِ
[وَ أَعْلَى
مَرَاتِبِ
الْإِيمَانِ]
(30/ 2).
10207
الْعَدْلُ
أَنَّكَ
إِذَا
ظُلِمْتَ
أَنْصَفْتَ
وَالْفَضْلُ
أَنَّكَ
إِذَا
قَدَرْتَ
عَفَوْتَ (145/ 2).
10208
اعْدِلْ
فِيمَا
وُلِّيتَ
اشْكُرْ
لِلَّهِ
[اللَّهَ]
فِيمَا
أُولِيتَ (175/ 2).
10209
أَسْنَى
الْمَوَاهِبِ
الْعَدْلُ (377/ 2).
10210
أَحْسَنُ
الْعَدْلِ
نُصْرَةُ
الْمَظْلُومِ
(394/ 2).
10211
إِنَّ مِنَ
الْعَدْلِ
أَنْ
تُنْصِفَ فِي
الْحُكْمِ وَتَجْتَنِبَ
الظُّلْمَ (502/ 2).
10212
إِنَّ
اللَّهَ
سُبْحَانَهُ
أَمَرَ بِالْعَدْلِ
وَالْإِحْسانِ
وَنَهَى عَنِ
الْفَحْشَاءِ
وَالظُّلْمِ
(553/ 2).
10213
حُسْنُ
الْعَدْلِ
نِظَامُ
الْبَرِيَّةِ
(385/ 3).
10214
شَيْئَانِ
لَا يُوزَنُ
ثَوَابُهُمَا
الْعَفْوُ
وَالْعَدْلُ
(184/ 4).
10215
ضَادُّوا
الْجَوْرَ
بِالْعَدْلِ
(232/ 4).
10216
فِي
الْعَدْلِ
الْإِحْسَانُ
(401/ 4).
10217
فِي
الْعَدْلِ
سَعَةٌ
وَمَنْ ضَاقَ
عَلَيْهِ
الْعَدْلُ
فَالْجَوْرُ
عَلَيْهِ
أَضْيَقُ (409/ 4).
10218
مِنْ
لَوَازِمِ
الْعَدْلِ
التَّنَاهِي
عَنِ الظُّلْمِ
(26/ 6).
10219
مِنْ
عَلَامَاتِ
النُّبْلِ
الْعَمَلُ بِسُنَّةِ
الْعَدْلِ (29/ 6).
10220
مِنْ
أَفْضَلِ
الِاخْتِيَارِ
وَأَحْسَنِ
الِاسْتِظْهَارِ
أَنْ
تَعْدِلَ فِي
الْحُكْمِ
وَتُجْرِيَهُ
فِي
الْخَاصَّةِ
وَالْعَامَّةِ
عَلَى
السَّوَاءِ (43/ 6).
10221
مِنْ
عَلَامَاتِ
الْعَقْلِ
الْعَمَلُ بِسُّنَّةِ
الْعَدْلِ (44/ 6).
10222
لَا عَدْلَ
أَفْضَلُ
مِنْ رَدِّ
الْمَظَالِمِ
(415/ 6).
10223
الْمُوَاسَاةُ
أَفْضَلُ
الْأَعْمَالِ
(346/ 1).
بعض
فوائد العدل
10224
اعْدِلْ
تَحْكُمْ (168/ 2).
10225
اعْدِلْ
تَمْلِكْ (173/ 2).
10226
بِالْعَدْلِ
تَتَضَاعَفُ
الْبَرَكَاتُ
(205/ 3).
10227
بِالسِّيرَةِ
الْعَادِلَةِ
يُقْهَرُ الْمُنَاوِي
(219/ 3).
10228
بِعَدْلِ
الْمَنْطِقِ
تَجِبُ
الْجَلَالَةُ
(219/ 3).
10229
فِي
الْعَدْلِ
صَلَاحُ
[إِصْلَاحُ] الْبَرِيَّةِ
(402/ 4).
10230
كَفَى
بِالْعَدْلِ
سَائِساً (574/ 4).
10231
مَنْ عَدَلَ
عَظُمَ
قَدْرُهُ (193/ 5).
10232
مَنْ عَمِلَ
بِالْعَدْلِ
حَصَّنَ
اللَّهُ
مُلْكَهُ (355/ 5).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 447
الفصل
السادس حول
الاعتذار
10233
الْإِعْذَارُ
يُوجِبُ
الِاعْتِذَارَ
(117/ 1).
10234
الْمَعْذِرَةُ
بُرْهَانُ
الْعَقْلِ (133/ 1).
10235
الِاعْتِذَارُ
مُنْذِرٌ
نَاصِحٌ (155/ 1).
10236
الِاسْتِغْنَاءُ
عَنِ
الْعُذْرِ
أَعَزُّ مِنَ
الصِّدْقِ (102/ 2).
10237
أَحَقُّ
النَّاسِ
بِالْإِسْعَافِ
طَالِبُ
الْعَفْوِ (411/ 2).
10238
شَافِعُ
الْمُجْرِمِ
خُضُوعُهُ
بِالْمَعْذِرَةِ
(180/ 4).
10239
مَنِ
اعْتَذَرَ
فَقَدِ
اسْتَقَالَ (471/
5).
10240
نِعْمَ
الشَّفِيعُ
الِاعْتِذَارُ
(161/ 6).
10241
لَا شَافِعَ
أَنْجَحُ
مِنَ
الِاعْتِذَارِ
(385/ 6).
10242
اقْبَلْ
أَعْذَارَ
النَّاسِ
تَسْتَمْتِعْ
بِإِخَائِهِمْ
وَالْقَهُمْ
بِالْبِشْرِ
تُمِتْ
أَضْغَانَهُمْ
(215/ 2).
10243
قَبُولُ
عُذْرِ
الْمُجْرِمِ
مِنْ مَوَاجِبِ
الْكَرَمِ
وَمَحَاسِنِ
الشِّيَمِ (517/ 4).
10244
كُنْ
بَطِيءَ
الْغَضَبِ
سَرِيعَ
الْفَيْءِ
مُحِبّاً لِقَبُولِ
الْعُذْرِ (607/ 4).
10245
أَعْظَمُ
الْوِزْرِ
مَنْعُ
قَبُولِ الْعُذْرِ
(399/ 2).
10246
شَرُّ
النَّاسِ
مَنْ لَا
يَقْبَلُ
الْعُذْرَ
وَلَا
يُقِيلُ
الذَّنْبَ (165/ 4).
10247
إِعَادَةُ
الِاعْتِذَارِ
تَذْكِيرٌ
بِالذَّنْبِ
(374/ 1).
10248
إِعَادَةُ
الِاعْتِذَارِ
تَذْكِيرٌ
بِالذُّنُوبِ
(394/ 2).
10249
كَثْرَةُ
الِاعْتِذَارِ
تُعَظِّمُ
الذُّنُوبَ (591/
4).
10250
مَنِ
اعْتَذَرَ
مِنْ غَيْرِ
ذَنْبٍ فَقَدْ
أَوْجَبَ
عَلَى
نَفْسِهِ
الذَّنْبَ (391/ 5).
10251
لَا
تَعْتَذِرْ
إِلَى مَنْ
يُحِبُّ أَنْ
لَا يَجِدَ
لَكَ عُذْراً
(285/ 6).
10252
يُسْتَثْمَرُ
الْعَفْوُ
بِالْإِقْرَارِ
أَكْثَرُ
مِمَّا
يُسْتَثْمَرُ
بِالاعْتِذَارِ
(474/ 6).
الفصل
السابع في
الأمن
10253
رَفَاهِيَةُ
الْعَيْشِ
فِي
الْأَمْنِ (100/ 4).
10254
لَا نِعْمَةَ
أَهْنَأُ
مِنَ
الْأَمْنِ (435/ 6).
10255
شَرُّ الْبِلَادِ
بَلَدٌ لَا
أَمْنَ فِيهِ
وَلَا خِصْبَ
(165/ 4).
10256
شَرُّ
الْأَوْطَانِ
مَا لَمْ
يَأْمَنْ فِيهِ
الْقُطَّانُ
(171/ 4).
10257
حَلَاوَةُ
الْأَمْنِ
تُنَكِّدُهَا
مَرَارَةُ
الْخَوْفِ
وَالْحَذَرِ
(398/ 3).
10258
رُبَّ أَمْنٍ
انْقَلَبَ
خَوْفاً
[رُبَّ حَرْفٍ
انْقَلَبَ
خَوْفاً] (59/ 4).
10259
الْخَائِفُ
لَا عَيْشَ
لَهُ (251/ 1).
10260
الْأَمْنُ
اغْتِرَارٌ (50/ 1).
10261
رُبَّمَا
أُتِيتَ مِنْ
مَأْمَنِكَ (83/ 4).
10262
أُنْسُ
الْأَمْنِ
تُذْهِبُهُ
وَحْشَةُ الْوَحْدَةِ
وَأُنْسُ
الْجَمَاعَةِ
يُنَكِّدُهُ
وَحْشَةُ الْمَخَافَةِ
(112/ 2).
الفصل
الثامن في
الهمة
10263
الْمَرْءُ
بِهِمَّتِهِ
(61/ 1).
10264
الْمَرْءُ
بِهِمَّتِهِ
لَا
بِقُنْيَتِهِ
(155/ 2).
10265
أَبْعَدُ
الْهِمَمِ
أَقْرَبُهَا
مِنَ الْكَرَمِ
(392/ 2).
10266
أَشْرَفُ
الْهِمَمِ
رِعَايَةُ
الذِّمَامِ (463/
2).
10267
شَجَاعَةُ
الرَّجُلِ
عَلَى قَدْرِ
هِمَّتِهِ
وَغَيْرَتُهُ
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 448
عَلَى
قَدْرِ
حَمِيَّتِهِ
(181/ 4).
10268
طُوبَى
لِمَنْ
قَصَّرَ
هِمَّتَهُ
عَلَى مَا
يَعْنِيهِ
وَجَعَلَ
كُلَّ
جِدِّهِ لِمَا
يُنْجِيهِ (239/ 4).
10269
عَلَى قَدْرِ
الْهِمَّةِ
تَكُونُ
الْحَمِيَّةُ
(310/ 4).
10270
مَنْ رَقَى
دَرَجَاتِ
الْهِمَمِ
عَظَّمَتْهُ
الْأُمَمُ (313/ 5).
10271
مَا رَفَعَ
امْرَأً
كَهِمَّتِهِ
وَلَا وَضَعَهُ
كَشَهْوَتِهِ
(114/ 6)، (143/ 6).
10272
لَا
مُرُوَّةَ
لِمَنْ لَا
هِمَّةَ لَهُ
(402/ 6).
10273
الشَّرَفُ
بِالْهِمَمِ
الْعَالِيَةِ
لَا
بِالرِّمَمِ
الْبَالِيَةِ
(106/ 2).
10274
أَحْسَنُ
الشِّيَمِ
شَرَفُ
الْهِمَمِ (395/ 2).
10275
خَيْرُ
الْهِمَمِ
أَعْلَاهَا (425/
3).
10276
كُنْ بَعِيدَ
الْهِمَمِ
إِذَا
طَلَبْتَ كَرِيمَ
الظَّفَرِ إِذَا
غَلَبْتَ (605/ 4).
10277
مَنْ
كَبُرَتْ
هِمَّتُهُ
كَبُرَ
اهْتِمَامُهُ
(176/ 5).
10278
مَنْ
شَرُفَتْ
هِمَّتُهُ
عَظُمَتْ
قِيمَتُهُ (272/ 5).
10279
مَنْ
كَبُرَتْ
هِمَّتُهُ
عَزَّ
مَرَامُهُ (288/ 5).
10280
يَنْبَغِي
أَنْ يَكُونَ
التَّفَاخُرُ
بِعَلِيِّ
الْهِمَمِ
وَالْوَفَاءِ
بِالذِّمَمِ
وَالْمُبَالَغَةِ
فِي
الْكَرَمِ
لَا
بِبَوَالِي الرِّمَمِ
وَرَذَائِلِ
الشِّيَمِ (447/ 6).
10281
مَنْ
صَغُرَتْ
هِمَّتُهُ
بَطَلَتْ
فَضِيلَتُهُ
(210/ 5).
10282
أَتْعَبُ
النَّاسِ
قَلْباً مَنْ
عَلَتْ هِمَّتُهُ
وَكَثُرَتْ
مُرُوءَتُهُ
وَقَلَّتْ
مَقْدُرَتُهُ
(440/ 2).
10283
بِقَدْرِ
الْهِمَمِ
تَكُونُ
الْهُمُومُ (222/ 3).
10284
عَلَى قَدْرِ
الْهِمَمِ
تَكُونُ
الْهُمُومُ (314/
4).
10285
هُمُومُ
الرَّجُلِ
عَلَى قَدْرِ
هِمَّتِهِ
وَغَيْرَتُهُ
عَلَى قَدْرِ
حَمِيَّتِهِ
(213/ 6).
الفصل
التاسع حول
الفطنة
واليقظة
10286
الْفِطْنَةُ
بِالْبَصِيرَةِ
(19/ 1).
10287
الْفَهْمُ
بِالْفِطْنَةِ
(19/ 1).
10288
الْيَقْظَةُ
نُورٌ
الْغَفْلَةُ
غُرُورٌ (37/ 1).
10289
الْفِطْنَةُ
هِدَايَةٌ (43/ 1).
10290
الْيَقْظَةُ
اسْتِبْصَارٌ
(50/ 1).
10291
الْيَقْظَةُ
كَرْبٌ (59/ 1).
10292
الْمَرْءُ
[الرَّجُلَ]
بِفِطْنَتِهِ
لَا بِصُورَتِهِ
(155/ 2).
10293
ضَادُّوا
الْغَفْلَةَ
بِالْيَقْظَةِ
(232/ 4).
10294
ضَادُّوا
الْغَبَاوَةَ
بِالْفِطْنَةِ
(233/ 4).
10295
قَدْ
يُقِّظْتُمْ
فَتَيَقَّظُوا
وَهُدِيتُمْ
فَاهْتَدُوا
(478/ 4).
10296
مَنْ
تَبَصَّرَ
فِي
الْفِطْنَةِ
ثَبَتَتْ لَهُ
الْحِكْمَةُ
وَعَرَفَ
الْعِبْرَةَ
(381/ 5).
10297
مَنْ عَجَزَ
عَنْ حَاضِرِ
لُبِّهِ
فَهُوَ عَنْ
غَائِبِهِ
أَعْجَزُ
وَمِنْ
غَائِبِهِ
أَعْوَزُ (251/ 5).
الفصل
العاشر حول
إجابة
المحتاج
10298
عَجِبْتُ
لِرَجُلٍ
يَأْتِيهِ
أَخُوهُ
الْمُسْلِمُ
فِي حَاجَةٍ
فَيَمْتَنِعُ
عَنْ
قَضَائِهَا
وَلَا يَرَى
نَفْسَهُ
لِلْخَيْرِ
أَهْلًا
فَهَبْ
أَنَّهُ لَا
ثَوَابَ
يُرْجَى
وَلَا
عِقَابَ
يُتَّقَى أَ
فَتَزْهَدُونَ
فِي
مَكَارِمِ
الْأَخْلَاقِ
(344/ 4).
10299
الْحِيلَةُ
[الجلية]
فَائِدَةُ
الْفِكْرِ (108/ 1).
10300
أَفْضَلُ
النَّاسِ
أَنْفَعُهُمْ
لِلنَّاسِ (397/ 2).
10301
إِنَّ
حَوَائِجَ
النَّاسِ
إِلَيْكُمْ
نِعْمَةٌ
مِنَ اللَّهِ
عَلَيْكُمْ
فَاغْتَنِمُوهَا
وَلَا
تَمَلُّوهَا
فَتَتَحَوَّلَ
نِقَماً (573/ 2).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 449
10302
إِنَّمَا
الْمَجْدُ
أَنْ
تُعْطِيَ فِي
الْغُرْمِ
[الْعَزْمِ]
وَتَعْفُوَ
عَنِ الْجُرْمِ
(83/ 3).
10303
تَبَادَرُوا
الْمَكَارِمَ
وَسَارِعُوا
إِلَى
تَحَمُّلِ
الْمَغَارِمِ
وَاسْعَوْا فِي
حَاجَةِ مَنْ
هُوَ نَائِمٌ
يَحْسُنُ لَكُمْ
فِي الدَّارَيْنِ
الْجَزَاءُ
وَتَنَالُوا
مِنَ اللَّهِ
عَظِيمَ
الْحَبَاءِ (311/
3).
10304
مَنْ رَجَاكَ
فَلَا
تُخَيِّبْ
أَمَلَهُ (220/ 5).
10305
مَنْ حَرَمَ
السَّائِلَ
مَعَ
الْقُدْرَةِ
عُوقِبَ
بِالْحِرْمَانِ
(373/ 5).
10306
مَنِ
احْتَاجَ
إِلَيْكَ
وَجَبَ
إِسْعَافُهُ
عَلَيْكَ (468/ 5).
10307
مِنَ
الْمُرُوَّةِ
أَنَّكَ
إِذَا سُئِلْتَ
أَنْ
تَتَكَلَّفَ
وَإِذَا
سَأَلْتَ أَنْ
تُخَفِّفَ (42/ 6).
10308
مَا مِنْ
عَمَلٍ
أَحَبَّ
إِلَى
اللَّهِ تَعَالَى
مِنْ ضُرٍّ
يَكْشِفُهُ
رَجُلٌ عَنْ رَجُلٍ
(108/ 6).
10309
مُصِيبَةٌ
فِي غَيْرِكَ
لَكَ
أَجْرُهَا
خَيْرٌ مِنْ
مُصِيبَةٍ
بِكَ لِغَيْرِكَ
ثَوَابُهَا
وَأَجْرُهَا
(145/ 6).
10310
لَا
تُؤَخِّرْ
إِنَالَةَ
الْمُحْتَاجِ
إِلَى غَدٍ
فَإِنَّكَ
لَا تَدْرِي
مَا يَعْرِضُ
لَكَ وَلَهُ
فِي غَدٍ (315/ 6).
10311
لَا
تُخَيِّبِ
الْمُحْتَاجَ
وَإِنْ أَلْحَفَ
(341/ 6).
10312
أَقِمِ
الرَّغْبَةَ
إِلَيْكَ
مَقَامَ الْحِرْمَةِ
بِكَ (179/ 2).
10313
تَعْجِيلُ
الْيَأْسِ
أَحَدُ
الظَّفَرَيْنِ
(317/ 3).
الفصل
الحادي عشر في
البر
10314
الْبِرُّ
عَمَلٌ
مُصْلِحٌ (148/ 1).
10315
الْبِرُّ
عَمَلٌ
صَالِحٌ (219/ 1).
10316
الْبِرُّ أَعْجَلُ
شَيْءٍ
مَثُوبَةً (320/ 1).
10317
أَعْجَلُ
الْخَيْرِ
ثَوَاباً
الْبِرُّ (385/ 2).
10318
إِنَّ
أَسْرَعَ
الْخَيْرِ
ثَوَاباً
الْبِرُّ (488/ 2).
10319
أَفْضَلُ
الْبِرِّ مَا
أُصِيبَ بِهِ
أَهْلُهُ (391/ 2).
10320
أَفْضَلُ
الْبِرِّ مَا
أُصِيبَ بِهِ
الْأَبْرَارُ
(391/ 2).
10321
بَادِرِ
الْبِرَّ
فَإِنَّ
أَعْمَالَ
الْبِرِّ
فُرْصَةٌ (241/ 3).
10322
تَعْجِيلُ
الْبِرِّ
زِيَادَةٌ
فِي الْبِرِّ
(315/ 3).
10323
جِمَاعُ
الْخَيْرِ
فِي
أَعْمَالِ
الْبِرِّ (376/ 3).
10324
مَنْ كَثُرَ
بِرُّهُ
حُمِدَ (183/ 5).
10325
مَنْ كَثُرَ
جَمِيلُهُ
أَجْمَعَ
النَّاسُ
عَلَى تَفْضِيلِهِ
(289/ 5).
10326
مَنْ قَرُبَ
بِرُّهُ
بَعُدَ
صِيتُهُ (336/ 5).
10327
مَنْ بَذَلَ
بِرَّهُ
انْتَشَرَ
ذِكْرُهُ (336/ 5).
10328
مَنْ بَذَلَ
مَعْرُوفَهُ
مَالَتْ
إِلَيْهِ
الْقُلُوبُ (337/
5).
10329
مَعَ
الْبِرِّ تَدِرُّ
الرَّحْمَةُ
(120/ 6).
10330
إِنَّمَا
طَبَائِعُ
الْأَبْرَارِ
طَبَائِعُ
مُحْتَمِلَةٌ
لِلْخَيْرِ
فَمَهْمَا حُمِّلَتْ
[تحمل]
مِنْهُ
احْتَمَلَتْهُ
(90/ 3).
10331
نُفُوسُ
الْأَبْرَارِ
[الْأَخْيَارِ]
نَافِرَةٌ
مِنْ نُفُوسِ
الْأَشْرَارِ
(190/ 6).
10332
نُفُوسُ
الْأَبْرَارِ
تَأْبَى
أَفْعَالَ
الْفُجَّارِ
(190/ 6).
الفصل
الثاني عشر في
الترحم
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم 459
صفات
المنافق ..... ص : 458
10333
رَحْمَةُ
الضُّعَفَاءِ
تَسْتَنْزِلُ
الرَّحْمَةَ
(93/ 4).
10334
عَجِبْتُ
لِمَنْ
يَرْجُو
رَحْمَةَ مَنْ
فَوْقَهُ
كَيْفَ لَا
يَرْحَمُ
مَنْ دُونَهُ
(337/ 4).
10335
مَنْ لَمْ
يَرْحَمْ
لَمْ
يُرْحَمْ (245/ 5).
10336
مَنْ لَمْ
يَرْحَمِ
النَّاسَ
مَنَعَهُ اللَّهُ
رَحْمَتَهُ (409/
5).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 450
10337
مَنْ
تَرَحَّمَ
رُحِمَ (466/ 5).
10338
كَمَا
تَرْحَمُ
تُرْحَمُ (623/ 4).
10339
مَنْ لَمْ
تَسْكُنِ
الرَّحْمَةُ
قَلْبَهُ
قَلَّ
لِقَاؤُهَا
لَهُ عِنْدَ
حَاجَتِهِ (411/ 5).
10340
مِنَ
الْكِرَامِ
تَكُونُ
الرَّحْمَةُ
(11/ 6).
10341
مِنْ
أَوْكَدِ
أَسْبَابِ
الْعَقْلِ
رَحْمَةُ الْجُهَّالِ
[الْجَاهِلِ]
(18/ 6).
10342
أَوْلَى
النَّاسِ
بِالرَّحْمَةِ
الْمُحْتَاجُ
إِلَيْهَا (411/ 2).
10343
أَحَقُّ
النَّاسِ
بِالرَّحْمَةِ
عَالِمٌ
يَجْرِي
عَلَيْهِ
حُكْمُ
جَاهِلٍ
وَكَرِيمٌ
يَسْتَوْلِي
عَلَيْهِ
لَئِيمٌ
وَبَرٌّ تَسَلَّطَ
عَلَيْهِ
فَاجِرٌ (431/ 2).
10344
أَبْلَغُ مَا
تُسْتَدَرُّ
بِهِ
الرَّحْمَةُ
أَنْ
تُضْمَرَ
لِجَمِيعِ
النَّاسِ الرَّحْمَةُ
(476/ 2).
الفصل
الثالث عشر في
النصرة
والتعاون
10345
أَعِنْ
تُعَنْ (175/ 2).
10346
كَمَا
تُعِينُ
تُعَانُ (623/ 4).
10347
مَنْ لَمْ
يُنْجِدْ
لَمْ
يُنْجَدْ (253/ 5).
10348
التَّعَاوُنُ
عَلَى
إِقَامَةِ
الْحَقِّ أَمَانَةٌ
وَدِيَانَةٌ
(350/ 1).
10349
اتَّقُوا
دَعْوَةَ
الْمَظْلُومِ
فَإِنَّهُ
يَسْأَلُ
اللَّهَ
حَقَّهُ
وَاللَّهُ سُبْحَانَهُ
أَكْرَمُ
مِنْ أَنْ
يُسْأَلَ حَقّاً
إِلَّا
أَجَابَ (246/ 2).
10350
أَفْضَلُ الْعُدَدِ
الِاسْتِظْهَارُ
(378/ 2).
10351
ثَابِرُوا
عَلَى
صَلَاحِ
الْمُؤْمِنِينَ
(350/ 3).
10352
خَيْرُ
النَّاسِ
مَنْ نَفَعَ
النَّاسَ (430/ 3).
10353
لِيَكُنْ
أَحْظَى
النَّاسِ
مِنْكَ أَحْوَطَهُمْ
عَلَى
الضُّعَفَاءِ
وَأَعْمَلَهُمْ
بِالْحَقِّ (50/ 5).
10354
مَنْ وَجَّهَ
رَغْبَتَهُ
إِلَيْكَ
وَجَبَتْ
مَعُونَتُهُ
عَلَيْكَ (341/ 5).
10355
مَنْ آمَنَ
خَائِفاً
مِنْ
مَخُوفَةٍ
آمَنَهُ
اللَّهُ
سُبْحَانَهُ
مِنْ
عِقَابِهِ (388/ 5).
10356
نِعْمَ
الْعَوْنُ
الْمُظَاهَرَةُ
(164/ 6).
10357
بِإِغَاثَةِ
الْمَلْهُوفِ
يَكُونُ لَكَ
مِنْ عَذَابِ
اللَّهِ
حِصْنٌ (231/ 3).
10358
فِعْلُ
الْمَعْرُوفِ
وَإِغَاثَةُ
الْمَلْهُوفِ
وَإِقْرَاءُ
الضُّيُوفِ
آلَةُ السِّيَادَةِ
(430/ 4).
10359
مَنْ أَجَارَ
الْمُسْتَغِيثَ
أَجَارَهُ اللَّهُ
سُبْحَانَهُ
مِنْ
عَذَابِهِ (388/ 5).
10360
مِنْ
كَفَّارَاتِ
الذُّنُوبِ
الْعِظَامِ
إِغَاثَةُ
الْمَلْهُوفِ
(29/ 6).
10361
مِنْ
أَفْضَلِ
الْمَعْرُوفِ
إِغَاثَةُ الْمَلْهُوفِ
(33/ 6).
10362
مِنَ
السُّؤْدَدِ
الصَّبْرُ
لِاسْتِمَاعِ
شَكْوَى
الْمَلْهُوفِ
(46/ 6).
10363
مَا حَصَلَ
الْأَجْرُ
بِمِثْلِ
إِغَاثَةِ
الْمَلْهُوفِ
(59/ 6).
10364
إِذَا
رَأَيْتَ
مَظْلُوماً
فَأَعِنْهُ عَلَى
الظَّالِمِ (138/
3).
10365
لَا تُعِنْ
قَوِيّاً
عَلَى
ضَعِيفٍ (262/ 6).
10366
مَا أَقْرَبَ
النُّصْرَةَ
مِنَ
الْمَظْلُومِ
(64/ 6).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 451
الفصل
الرابع عشر في
الستر
والتغافل
10367
اسْتُرِ
الْعَوْرَةَ
مَا
اسْتَطَعْتَ
يَسْتُرِ
اللَّهُ
سُبْحَانَهُ
مِنْكَ مَا تُحِبُّ
سَتْرَهُ (195/ 2).
10368
إِنَّ
لِلنَّاسِ
عُيُوباً
فَلَا
تَكْشِفْ مَا
غَابَ عَنْكَ
فَإِنَّ
اللَّهَ
سُبْحَانَهُ
يَحْكُمُ
عَلَيْهَا
وَاسْتُرِ
الْعَوْرَةَ
مَا
اسْتَطَعْتَ
يَسْتُرِ
اللَّهَ
سُبْحَانَهُ
مَا تُحِبُّ
سَتْرَهُ (526/ 2).
10369
أَمْقَتُ
النَّاسِ
الْعَيَّابُ
[الغياب] (381/ 2).
10370
أَشْرَفُ
أَخْلَاقِ
الْكَرِيمِ
[كثرة] تَغَافُلُهُ
عَمَّا
يَعْلَمُ (450/ 2).
10371
تَأَمُّلُ
الْعَيْبِ
عَيْبٌ (282/ 3).
10372
تَغَافَلْ
يُحْمَدْ
[يخمد]
أَمْرُكَ (315/ 3).
10373
تَتَبُّعُ
الْعُيُوبِ
مِنْ
أَقْبَحِ الْعُيُوبِ
وَشَرِّ
السَّيِّئَاتِ
(318/ 3).
10374
تَتَبُّعُ
الْعَوْرَاتِ
مِنْ
أَعْظَمِ السَّوْءَاتِ
(318/ 3).
10375
مَنْ لَمْ
يَتَغَافَلْ
وَلَا
يَغُضَّ [لَا
يتقاض] عَنْ
كَثِيرٍ مِنَ
الْأُمُورِ
تَنَغَّصَتْ
عِيشَتُهُ (455/ 5).
10376
تَغَمَّدِ
الذُّنُوبَ
بِالْغُفْرَانِ
سِيَّمَا [لَا
سِيَّمَا] فِي
ذَوِي
الْمُرُوءَةِ
وَالْهَيْئَاتِ
(315/ 3).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 453
باب
الخامس في
المفاسد
الاجتماعية
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 455
الفصل
الأول في
الظلم
ذم
الظلم
10377
الْجَوْرُ
تَبِعَاتٌ (55/ 1).
10378
الْجَوْرُ
مُضَادُّ
الْعَدْلِ (69/ 1).
10379
الظُّلْمُ
أَلْأَمُ
[أُمُ]
الرَّذَائِلِ
(202/ 1).
10380
الظُّلْمُ
جُرْمٌ لَا
يُنْسَى (363/ 1).
10381
إِيَّاكَ
وَالظُّلْمَ
فَإِنَّهُ
يَزُولُ
عَمَّنْ
تَظْلِمُهُ
وَيَبْقَى
عَلَيْكَ (290/ 2).
10382
ابْعُدُوا
عَنِ
الظُّلْمِ
فَإِنَّهُ
أَعْظَمُ
الْجَرَائِمِ
وَأَكْبَرُ
الْمَآثِمِ (251/
2).
10383
أَلَا
وَإِنَّ
الظُّلْمَ ثَلَاثَةٌ
فَظُلْمٌ لَا
يُغْفَرُ [لا
يعرف] وَظُلْمٌ
لَا يُتْرَكُ
وَظُلْمٌ
مَغْفُورٌ لَا
يُطْلَبُ
فَأَمَّا
الظُّلْمُ
الَّذِي لَا
يُغْفَرُ [لا
يعرف]
فَالشِّرْكُ
[فالشك] بِاللَّهِ
لِقَوْلِهِ
تَعَالَى
إِنَّ اللَّهَ
لا يَغْفِرُ
أَنْ
يُشْرَكَ
بِهِ وَيَغْفِرُ
ما دُونَ
ذلِكَ لِمَنْ
يَشاءُ
وَأَمَّا
الظُّلْمُ
الَّذِي
يُغْفَرُ
فَظُلْمُ
الْمَرْءِ
لِنَفْسِهِ
عِنْدَ
بَعْضِ
الْهَنَاتِ
وَأَمَّا
الظُّلْمُ
الَّذِي لَا
يُتْرَكُ فَظُلْمُ
الْعِبَادِ
بَعْضِهِمْ
بَعْضاً الْعِقَابُ
هُنَالِكَ
شَدِيدٌ
لَيْسَ جَرْحاً
بِالْمُدَى
وَلَا
ضَرْباً
بِالسِّيَاطِ
وَلَكِنَّهُ
مَا يُسْتَصْغَرُ
ذَلِكَ
مَعَهُ (345/ 2).
10384
أَخْسَرُكُمْ
أَظْلَمُكُمْ
(370/ 2).
10385
أَقْبَحُ
السِّيَرِ
الظُّلْمُ (385/ 2).
10386
أَفْحَشُ
الْبَغْيِ
الْبَغْيُ
عَلَى الْأُلَّافِ
(399/ 2).
10387
أَجْوَرُ
النَّاسِ
مَنْ ظَلَمَ
مَنْ
أَنْصَفَهُ (436/
2).
10388
أَجْوَرُ
النَّاسِ
مَنْ عَدَّ
جَوْرَهُ عَدْلًا
مِنْهُ (474/ 2).
10389
أَظْلَمُ
النَّاسِ
مَنْ سَنَّ
سُنَنَ الْجَوْرِ
وَمَحَا
سُنَنَ
الْعَدْلِ (479/ 2).
10390
إِنَّ
أَسْوَأَ
الْمَعَاصِي
مَغَبَّةُ الْغَيِّ
(488/ 2).
10391
إِنَّ
الْقُبْحَ
فِي
الظُّلْمِ
بِقَدْرِ الْحُسْنِ
فِي
الْعَدْلِ (502/ 2).
10392
رَأْسُ
الْجَهْلِ
الْجَوْرُ (50/ 4).
10393
شَرُّ
النَّاسِ
مَنْ
يَظْلِمُ
النَّاسَ (164/ 4).
10394
شَرُّ
أَخْلَافِ
النُّفُوسِ
الْجَوْرُ (178/ 4).
10395
ظَاهَرَ
اللَّهَ
سُبْحَانَهُ
بِالْعِنَادِ
مَنْ ظَلَمَ
الْعِبَادَ (276/
4).
10396
كَيْفَ
يَعْدِلُ فِي
غَيْرِهِ
مَنْ يَظْلِمُ
نَفْسَهُ (564/ 4).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 456
10397
مَنْ ظَلَمَ
نَفْسَهُ
كَانَ
لِغَيْرِهِ أَظْلَمَ
(330/ 5).
10398
لِلظَّالِمِ
مِنَ
الرِّجَالِ
ثَلَاثُ
عَلَامَاتٍ
يَظْلِمُ
مَنْ
فَوْقَهُ
بِالْمَعْصِيَةِ
وَمَنْ دُونَهُ
بِالْغَلَبَةِ
وَيُظَاهِرُ
الْقَوْمَ
الظَّلَمَةَ
(45/ 5).
10399
مَنْ كَثُرَ
شَطَطُهُ
كَثُرَ
سَخَطُهُ (225/ 5).
10400
مَنْ
أَشْفَقَ
عَلَى
نَفْسِهِ
لَمْ يَظْلِمْ
غَيْرَهُ (231/ 5).
10401
مَنْ ظَلَمَ
الْعِبَادَ
كَانَ
اللَّهُ خَصْمَهُ
(337/ 5).
10402
مَنْ ظَلَمَ
عِبَادَ
اللَّهِ
كَانَ اللَّهُ
خَصْمَهُ
دُونَ
عِبَادِهِ (259/ 5).
10403
مِنْ
أَفْحَشِ
الظُّلْمِ
ظُلْمُ
الْكِرَامِ (14/ 6).
10404
لَا سَوْءَةَ
كَالظُّلْمِ
(355/ 6).
10405
لَا صَلَاحَ
مَعَ
إِفْسَادٍ (362/ 6).
10406
يَنَامُ
الرَّجُلُ
عَلَى
الثُّكْلِ
وَلَا
يَنَامُ
عَلَى
الظُّلْمِ (476/ 6).
10407
شَرُّ
النَّاسِ
مَنْ يُعِينُ
عَلَى الْمَظْلُومِ
(175/ 4).
10408
شَرُّ
النَّاسِ
مَنِ
ادَّرَعَ
اللُّؤْمَ وَنَصَرَ
الظَّلُومَ (176/
4).
10409
مَنْ أَعَانَ
عَلَى
مُسْلِمٍ
[مُؤْمِنٍ] فَقَدْ
بَرِئَ مِنَ
الْإِسْلَامِ
(469/ 5).
بالظلم
تزول النعم
وتجلب النقم
10410
الظُّلْمُ
يَطْرُدُ
النِّعَمَ (186/ 1).
10411
الظُّلْمُ
يُزِلُّ
الْقَدَمَ
وَيَسْلُبُ
النِّعَمَ
وَيُهْلِكُ
الْأُمَمَ (36/ 2).
10412
الْبَطَرُ
يَسْلُبُ
النِّعْمَةَ
وَيَجْلِبُ
النِّقْمَةَ
(166/ 2).
10413
بِالظُّلْمِ
تَزُولُ
النِّعَمُ (209/ 3).
10414
دَوَامُ
الظُّلْمِ
يَسْلُبُ
النِّعَمَ وَيَجْلِبُ
النِّقَمَ (21/ 4).
10415
كَمْ مِنْ
نِعْمَةٍ
سَلَبَهَا
ظُلْمٌ (547/ 4).
10416
كَفَى
بِالْبَغْيِ
سَالِباً
لِلنِّعْمَةِ
(583/ 4).
10417
كَفَى
بِالظُّلْمِ
طَارِداً
لِلنِّعْمَةِ
وَجَالِباً
لِلنِّقْمَةِ
(583/ 4).
10418
لَيْسَ
شَيْءٌ
أَدْعَى
[أَرْعَى]
إِلَى زَوَالِ
نِعْمَةٍ
وَتَعْجِيلِ
نِقْمَةٍ مِنْ
إِقَامَةٍ
عَلَى ظُلْمٍ
(89/ 5).
10419
الظُّلْمُ
يَجْلِبُ
النَّقِمَةَ
(103/ 1).
10420
الْبَغْيُ
يَجْلِبُ
النِّقَمَ (187/ 1).
10421
اتَّقُوا
الْبَغْيَ
فَإِنَّهُ
يَجْلِبُ النِّقَمَ
وَيَسْلُبُ
النِّعَمَ
وَيُوجِبُ
الْغِيَرَ (250/ 2).
10422
أَبْلَغُ مَا
تُسْتَجْلَبُ
بِهِ النِّقْمَةُ
الْبَغْيُ
وَكُفْرُ
النِّعْمَةِ (476/
2).
10423
بِالْبَغْيِ
تُجْلَبُ
النِّقَمُ (209/ 3).
10424
مَا أَقْرَبَ
النَّقِمَةَ
مِنَ
الظَّلُومِ
[الْمَظْلُومِ]
(64/ 6).
10425
مَا أَقْرَبَ
النَّقِمَةَ
مِنْ أَهْلِ
الظُّلْمِ
وَالْعُدْوَانِ
(147/ 6).
الجور
أحد
المدمرين
10426
الْجَوْرُ
مِمْحَاةٌ [مهواة]
(65/ 1).
10427
الظُّلْمُ
يُدَمِّرُ
الدِّيَارَ (267/
1).
10428
الْبَغْيُ
سَائِقٌ
[سَابِقٌ]
إِلَى الْحَيْنِ
(303/ 1).
10429
الْجَوْرُ
أَحَدُ
الْمُدَمِّرِينَ
(22/ 2).
10430
أَعْجَلُ
شَيْءٍ
صَرْعَةً
[سُرْعَةً]
الْبَغْيُ (385/ 2).
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم،
ص: 457
10431
مَنْ ظَلَمَ
دَمَرَ
عَلَيْهِ
ظُلْمُهُ (174/ 5).
10432
مَنْ جَارَ
أَهْلَكَهُ
جَوْرُهُ (174/ 5).
10433
مَنْ ظَلَمَ
عَظُمَتْ
صَرْعَتُهُ (174/
5).
10434
مَنْ ظَلَمَ
أَوْبَقَهُ
ظُلْمُهُ (176/ 5).
10435
مَنْ ظَلَمَ
قَصَمَ
عُمُرَهُ
وَدَمَرَ
عَلَيْهِ
ظُلْمُهُ (348/ 5).
الظلم
يوجب النار
10436
الظُّلْمُ
يُوجِبُ
النَّارَ (201/ 1)
10437
الظُّلْمُ
فِي
الدُّنْيَا
بَوَارٌ
وَفِي الْآخِرَةِ
دَمَارٌ. (31/ 2).
10438
إِيَّاكَ
وَالظُّلْمَ
فَإِنَّهُ
أَكْبَرُ
الْمَعَاصِي
وَإِنَّ
الظَّالِمَ
لَمُعَاقَبٌ
يَوْمَ
الْقِيَامَةِ
بِظُلْمِهِ (296/
2).
10439
إِيَّاكَ
وَالْجَوْرَ
فَإِنَّ
الْجَائِرَ
لَا يُرِيحُ
رَائِحَةَ
[رِيحَ]
الْجَنَّةِ (297/
2).
10440
ظُلْمُ
الْعِبَادِ
يُفْسِدُ
الْمَعَادَ (276/ 4).
10441
ظَالِمُ
النَّاسِ
يَوْمَ
الْقِيَامَةِ
مَنْكُوبٌ
بِظُلْمِهِ
مُعَذَّبٌ
مَحْرُوبٌ (280/ 4).
10442
هَيْهَاتَ
أَنْ
يَنْجُوَ
الظَّالِمُ
مِنْ أَلِيمِ
عَذَابِ
اللَّهِ
وَعَظِيمِ
سَطَوَاتِهِ
(204/ 6).
10443
لَا يُؤْمِنُ
اللَّهُ
عَذَابَهُ
مَنْ لَا يَأْمَنُ
النَّاسُ
جَوْرَهُ (428/ 6).
10444
يَوْمُ
الْمَظْلُومِ
عَلَى
الظَّالِمِ
أَشَدُّ مِنْ
يَوْمِ الظَّالِمِ
عَلَى
الْمَظْلُومِ
(477/ 6).
الظلم
يعجل العقوبة
والانتقام
10445
الْبَغْيُ
أَعْجَلُ
عُقُوبَةً (222/ 1).
10446
الْبَغْيُ
أَعْجَلُ
شَيْءٍ
عُقُوبَةً (320/ 1).
10447
احْذَرِ
الْحَيْفَ
وَالْجَوْرَ
فَإِنَّ الْحَيْفَ
يَدْعُو
إِلَى
السَّيْفِ
وَالْجَوْرَ
يَعُودُ
بِالْجَلَاءِ
وَيُعَجِّلُ
الْعُقُوبَةَ
وَالِانْتِقَامَ
[عَلَى
أَنْفُسِكُمْ]
(225/ 2).
10448
إِيَّاكَ
وَالْبَغْيَ
فَإِنَّهُ
يُعَجِّلُ
الصَّرْعَةَ
وَيُحِلُّ
بِالْعَامِلِ
بِهِ
الْعِبَرَ
[الْغِيَرَ] (294/ 2).
10449
إِيَّاكَ
وَالْبَغْيَ
فَإِنَّ
الْبَاغِيَ
يُعَجِّلُ
اللَّهُ لَهُ
النَّقِمَةَ
وَيُحِلُّ
بِهِ
الْمَثُلَاتِ
(313/ 2).
10450
أَسْرَعُ
الْمَعَاصِي
عُقُوبَةً
أَنْ تَبْغِيَ
عَلَى مَنْ
لَا يَبْغِي
عَلَيْكَ (428/ 2).
10451
إِنَّ
أَسْرَعَ
الشَّرِّ
عِقَاباً
الظُّلْمُ (488/ 2).
10452
إِنَّ
أَعْجَلَ
الْعُقُوبَةِ
عُقُوبَةُ الْبَغْيِ
(488/ 2).
10453
إِذَا
حَدَتْكَ
الْقُدْرَةُ
عَلَى ظُلْمِ
النَّاسِ
فَاذْكُرْ
قُدْرَةَ
اللَّهِ سُبْحَانَهُ
عَلَى
عُقُوبَتِكَ
وَذَهَابَ مَا
آتَيْتَ
إِلَيْهِمْ
عَنْهُمْ
وَبَقَاءَهُ
عَلَيْكَ (165/ 3).
10454
لِكُلِّ
ظَالِمٍ
انْتِقَامٌ (12/ 5).
10455
لِكُلِّ
ظَالِمٍ
عُقُوبَةٌ
لَا تَعْدُوهُ
وَصَرْعَةٌ
لَا
تَخْطُوهُ (21/ 5).
بعض
آثار الظلم
10456
الظَّالِمُ
مَلُومٌ (36/ 1).
10457
الظُّلْمُ
وَخِيمُ
الْعَاقِبَةِ
(117/ 1).
10458
شَيْئَانِ
لَا تَسْلَمُ
عَاقِبَتُهُمَا
الظُّلْمُ
وَالشَّرُّ (184/
4).
10459
الْبَغْيُ
يُزِيلُ
[يضل]
النِّعَمَ (131/ 1).
10460
الظُّلْمُ
تَبِعَاتٌ
مُوبِقَاتٌ (220/
1).
10461
الظُّلْمُ
يُرْدِي
صَاحِبَهُ (277/ 1).
10462
الْمُتَعَدِّي
كَثِيرُ
الْأَضْدَادِ
وَالْأَعْدَاءِ
(142/ 2).
10463
إِيَّاكَ
وَالظُّلْمَ
فَمَنْ
ظَلَمَ كُرِهَتْ
أَيَّامُهُ (289/
2).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 458
10464
مَنْ رَكِبَ
مَحَجَّةَ
الظُّلْمِ
كُرِهَتْ
أَيَّامُهُ (358/
5).
10465
إِذَا
ظَهَرَتِ
الْجِنَايَاتُ
ارْتَفَعَتِ
الْبَرَكَاتُ
(128/ 3).
10466
فِي
الْجَوْرِ
الطُّغْيَانُ
(401/ 4).
10467
مَنْ ظَلَمَ
أَفْسَدَ
أَمْرَهُ (154/ 5).
10468
مَنْ جَارَ
قَصَمَ
عُمُرَهُ (154/ 5).
10469
مَنْ ظَلَمَ
قَصَمَ
عُمُرَهُ (193/ 5).
10470
مَنْ جَارَتْ
أَقْضِيَتُهُ
[قَضِيَّتُهُ]
زَالَتْ
قُدْرَتُهُ (193/
5).
10471
مَنْ كَثُرَ
تَعَدِّيهِ
كَثُرَتْ
أَعَادِيهِ (271/
5).
10472
مَنْ كَثُرَ
ظُلْمُهُ
كَثُرَتْ
نَدَامَتُهُ
(284/ 5).
10473
مَنْ عَامَلَ
بِالْعُنْفِ
نَدِمَ (153/ 5).
الفصل
الثاني في
النفاق
ذم
النفاق
ومنشؤه
10474
النِّفَاقُ
شَيْنُ
الْأَخْلَاقِ
(191/ 1).
10475
النِّفَاقُ
يُفْسِدُ
الْإِيمَانَ
(192/ 1).
10476
الْإِيمَانُ
بَرِيءٌ
مِنَ
النِّفَاقِ (326/
1).
10477
مَا أَقْبَحَ
بِالْإِنْسَانِ
ظَاهِراً مُوَافِقاً
وَبَاطِناً
مُنَافِقاً (71/ 6).
10478
مَا أَقْبَحَ
بِالْإِنْسَانِ
بَاطِناً عَلِيلًا
وَظَاهِراً
جَمِيلًا (97/ 6).
10479
مَا أَقْبَحَ
بِالْإِنْسَانِ
أَنْ يَكُونَ
ذَا
وَجْهَيْنِ (97/ 6).
10480
إِيَّاكَ
وَالنِّفَاقَ
فَإِنَّ ذَا
الْوَجْهَيْنِ
لَا يَكُونُ
وَجِيهاً
عِنْدَ اللَّهِ
(304/ 2).
10481
مَثَلُ
الْمُنَافِقِ
كَالْحَنْظَلَةِ
الْخَضِرَةِ
أَوْرَاقُهَا
الْمُرِّ
مَذَاقُهَا (152/
6).
10482
قَالَ ع فِي
وَصْفِ
الْمُنَافِقِينَ
هُمْ لُمَّةُ
الشَّيْطَانِ
وَحُمَّةُ
النِّيرَانِ
أُولئِكَ
حِزْبُ
الشَّيْطانِ
أَلا إِنَّ
حِزْبَ
الشَّيْطانِ
هُمُ
الْخاسِرُونَ
(195/ 6).
10483
النِّفَاقُ
أَخُو
الشِّرْكِ (130/ 1).
10484
النِّفَاقُ
تَوْأَمُ
الْكُفْرِ (192/ 1).
10485
نِفَاقُ
الْمَرْءِ
مِنْ ذُلٍّ
يَجِدُهُ فِي
نَفْسِهِ (181/ 6).
10486
النِّفَاقُ
مِنْ
أَثَافِي
الذُّلِّ (313/ 1، 376/
1).
صفات
المنافق
10487
النِّفَاقُ
مَبْنِيٌّ
عَلَى
الْمَيْنِ (302/ 1).
10488
الْمُنَافِقُ
مَكُورٌ
مُضِرٌّ [مصر]
مُرْتَابٌ (340/ 1).
10489
الْمُنَافِقُ
قَوْلُهُ
جَمِيلٌ
وَفِعْلُهُ
الدَّاءُ
الدَّخِيلُ (6/ 2).
10490
الْمُنَافِقُ
لِسَانُهُ
يَسُرُّ
وَقَلْبُهُ
يَضُرُّ (6/ 2).
10491
الْغَشُوشُ
[الْغَشِيشُ]
لِسَانُهُ
حُلْوٌ
وَقَلْبُهُ
مُرٌّ (6/ 2).
10492
الْمُنَافِقُ
وَقِحٌ
غَبِيٌّ
مُتَمَلِّقٌ
شَقِيٌّ (65/ 2).
10493
الْمُنَافِقُ
لِنَفْسِهِ
مُدَاهِنٌ
وَعَلَى
النَّاسِ
طَاعِنٌ (109/ 2).
10494
احْذَرُوا
أَهْلَ
النِّفَاقِ
فَإِنَّهُمُ
الضَّالُّونَ
الْمُضِلُّونَ
[وَ] الزَّالُّونَ
الْمُزِلُّونَ
قُلُوبُهُمْ
دَوِيَّةٌ
وَصِحَافُهُمْ
[صفاههم]
نَقِيَّةٌ (285/ 2).
10495
أَظْهَرُ
النَّاسِ
نِفَاقاً
مَنْ أَمَرَ بِالطَّاعَةِ
وَلَمْ
يَعْمَلْ
بِهَا وَنَهَى
عَنِ
الْمَعْصِيَةِ
وَلَمْ
يَنْتَهِ عَنْهَا
(440/ 2).
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم 464
ذمها .....
ص : 463
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 459
10496
أَشَدُّ
النَّاسِ
نِفَاقاً
مَنْ أَمَرَ بِالطَّاعَةِ
وَلَمْ
يَعْمَلْ
بِهَا وَنَهَى
عَنِ
الْمَعْصِيَةِ
وَلَمْ
يَنْتَهِ عَنْهَا
(464/ 2).
10497
إِنِّي
أَخَافُ
عَلَيْكُمْ
كُلَّ عَلِيمِ
اللِّسَانِ
مُنَافِقِ
الْجَنَانِ
يَقُولُ مَا
تَعْلَمُونَ
وَيَفْعَلُ
مَا
تُنْكِرُونَ
(47/ 3).
10498
حَسَدَةُ
الرَّخَاءِ
وَمُؤَكِّدُو
الْبَلَاءِ
وَمُقْنِطُو
الرَّجَاءِ
لَهُمْ بِكُلِّ
طَرِيقٍ
صَرِيعٌ
وَإِلَى
كُلِّ قَلْبٍ
شَفِيعٌ
وَلِكُلِّ
شَجْوٍ
دُمُوعٌ (416/ 3).
10499
الْمُنَافِقُ
مُرِيبٌ (46/ 1).
10500
كُلُّ
مُنَافِقٍ
مُرِيبٌ (529/ 4).
10501
شُكْرُ
الْمُنَافِقِ
لَا
يَتَجَاوَزُ
لِسَانَهُ (159/ 4).
10502
عِلْمُ
الْمُنَافِقِ
فِي
لِسَانِهِ (350/ 4).
10503
عَادَةُ
الْمُنَافِقِينَ
تَهْزِيعُ
الْأَخْلَاقِ
(332/ 4).
10504
قَدْ
أَعَدُّوا
لِكُلِّ
حَقٍّ
بَاطِلًا وَلِكُلِّ
قَائِمٍ
[قَوِيمٍ]
مَائِلًا
وَلِكُلِّ
حَيٍّ
قَاتِلًا
وَلِكُلِّ
بَابٍ مِفْتَاحاً
وَلِكُلِّ
لَيْلٍ
صَبَاحاً (483/ 4).
10505
كَثْرَةُ
الْوِفَاقِ
نِفَاقٌ (587/ 4).
10506
مَنْ كَثُرَ
نِفَاقُهُ
لَمْ
يُعْرَفْ وِفَاقُهُ
(235/ 5).
10507
لِسَانُهُ
كَالشَّهْدِ
وَلَكِنْ
قَلْبُهُ
سِجْنٌ
لِلْحِقْدِ (125/
5).
10508
لِسَانُ
الْمُرَائِي
جَمِيلٌ
وَفِي قَلْبِهِ
الدَّاءُ
الدَّخِيلُ (130/
5).
10509
وَرَعُ
الْمُنَافِقِ
لَا يَظْهَرُ
إِلَّا عَلَى
لِسَانِهِ (241/ 6).
10510
لَا تَلْتَمِسِ
الدُّنْيَا
بِعَمَلِ
الْآخِرَةِ
وَلَا
تُؤْثِرِ
الْعَاجِلَةَ
عَلَى
الْآجِلَةِ
فَإِنَّ
ذَلِكَ
شِيمَةُ
الْمُنَافِقِينَ
وَسَجِيَّةُ
الْمَارِقِينَ
(333/ 6).
10511
لَا تَكُنْ
مِمَّنْ
يَرْجُو
الْآخِرَةَ بِغَيْرِ
عَمَلٍ
وَيُسَوِّفُ
التَّوْبَةَ بِطُولِ
الْأَمَلِ
يَقُولُ فِي
الدُّنْيَا
بِقَوْلِ
الزَّاهِدِينَ
وَيَعْمَلُ
فِيهَا
بِعَمَلِ الرَّاغِبِينَ
(332/ 6).
10512
قَالَ ع فِي
وَصْفِ مَنْ
ذَمَّهُ
يَقُولُ فِي
الدُّنْيَا
بِقَوْلِ
الزَّاهِدِينَ
وَيَعْمَلُ
فِيهَا
بِعَمَلِ
الرَّاغِبِينَ
يُظْهِرُ
شِيمَةَ
الْمُحْسِنِينَ
وَيُبْطِنُ
عَمَلَ
الْمُسِيئِينَ
يَكْرَهُ
الْمَوْتَ
لِكَثْرَةِ
ذُنُوبِهِ
وَلَا يَتْرُكُهَا
فِي
حَيَاتِهِ
يُسْلِفُ
الذَّنْبَ
وَيُسَوِّفُ
بِالتَّوْبَةِ
يُحِبُّ
الصَّالِحِينَ
وَلَا
يَعْمَلُ
أَعْمَالَهُمْ
وَيُبْغِضُ
الْمُسِيئِينَ
وَهُوَ مِنْهُمْ
يَقُولُ لِمَ
أَعْمَلُ
فَأَتَعَنَّى
بَلْ
أَجْلِسُ
فَأَتَمَنَّى
يُبَادِرُ
دَائِباً مَا
يَفْنَى وَيَدَعُ
أَبَداً مَا
يَبْقَى
يَعْجِزُ عَنْ
شُكْرِ مَا
أُوتِيَ
وَيَبْتَغِي
الزِّيَادَةَ
فِيمَا
بَقِيَ
يُرْشِدُ
غَيْرَهُ وَيُغْوِي
نَفْسَهُ
وَيَنْهَى
النَّاسَ بِمَا
لَا
يَنْتَهِي وَيَأْمُرُهُمْ
بِمَا لَا
يَأْتِي
يَتَكَلَّفُ
مِنَ
النَّاسِ مَا
لَمْ
يُؤْمَرْ وَيُضَيِّعُ
مِنْ
نَفْسِهِ مَا
هُوَ
أَكْثَرُ يَأْمُرُ
النَّاسَ
وَلَا
تَأْتَمِرُ
وَيُحَذِّرُهُمْ
وَلَا
يَحْذَرُ
يَرْجُو ثَوَابَ
مَا لَمْ
يَعْمَلْ
وَيَأْمَنُ
عِقَابَ جُرْمٍ
مُتَيَقَّنٍ
يَسْتَمِيلُ
وُجُوهَ
النَّاسِ
بِتَدَيُّنِهِ
وَيُبْطِنُ
ضِدَّ مَا
يُعْلِنُ يَعْرِفُ
لِنَفْسِهِ
عَلَى
غَيْرِهِ
وَلَا يَعْرِفُ
عَلَيْهَا
لِغَيْرِهِ
يَخَافُ عَلَى
غَيْرِهِ
بِأَكْثَرَ
مِنْ
ذَنْبِهِ وَيَرْجُو
لِنَفْسِهِ
أَكْثَرَ
مِنْ عَمَلِهِ
يَرْجُو
اللَّهَ فِي
الْكَبِيرِ
وَيَرْجُو
الْعِبَادَ
فِي الصَّغِيرِ
فَيُعْطِي
الْعَبْدَ
مَا لَا يُعْطِي
الرَّبَّ (481/ 6).
10513
يَمْشُونَ
الْخَفَاءَ
وَيَدُبُّونَ
الضَّرَّاءَ
قَوْلُهُمُ
الدَّوَاءُ
وَفِعْلُهُمُ
الدَّاءُ
الْعَيَاءُ
يَتَقَارَضُونَ
الثَّنَاءَ
وَيَتَقَارَبُونَ
الْجَزَاءَ
يَتَوَصَّلُونَ
إِلَى
الطَّمَعِ
بِالْيَأْسِ
وَيَقُولُونَ
فَيُشَبِّهُونَ
يُنَافِقُونَ
فِي
الْمَقَالِ
وَيَقُولُونَ
فَيُوهِمُونَ
(488/ 6).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 460
الفصل
الثالث
الخيانة وبعض
صفات الخائن
10514
الْخِيَانَةُ
غَدْرٌ (37/ 1).
10515
الْخِيَانَةُ
أَخُو
الْكَذِبِ (74/ 1).
10516
الْمُزِيغُ
[الْمُذِيعُ]
وَالْخَائِنُ
سَوَاءٌ (150/ 1).
10517
الْخِيَانَةُ
صِنْوُ
الْإِفْكِ (191/ 1).
10518
الْخَائِنُ
لَا وَفَاءَ
لَهُ (249/ 1، 224/ 1).
10519
الْخِيَانَةُ
رَأْسُ النِّفَاقِ
(239/ 1).
10520
رَأْسُ
النِّفَاقِ
الْخِيَانَةُ
(48/ 4).
10521
الْخِيَانَةُ
دَلِيلٌ
عَلَى
قِلَّةِ الْوَرَعِ
وَعَدَمِ
الدِّيَانَةِ
(375/ 1).
10522
إِيَّاكَ
وَالْخِيَانَةَ
فَإِنَّهَا
شَرُّ
مَعْصِيَةٍ
وَإِنَّ
الْخَائِنَ
لَمُعَذَّبٌ
بِالنَّارِ
عَلَى خِيَانَتِهِ
(297/ 2).
10523
أَقْبَحُ
الْأَخْلَاقِ
[الْخُلُقِ]
الْخِيَانَةُ
(381/ 2).
10524
بِئْسَ
السَّجِيَّةُ
الْغُلُولُ (252/
3).
10525
جَانِبُوا
الْخِيَانَةَ
فَإِنَّهَا
مُجَانَبَةُ
الْإِسْلَامِ
(362/ 3).
10526
رَأْسُ
الْكُفْرِ
الْخِيَانَةُ
(53/ 4).
10527
شَرُّ مَا
أُلْقِيَ فِي
الْقُلُوبِ
الْغُلُولُ (167/
4).
10528
شَرُّ
النَّاسِ
مَنْ لَا
يَعْتَقِدُ
الْأَمَانَةَ
وَلَا
يَجْتَنِبُ
الْخِيَانَةَ
(175/ 4).
10529
الْخَائِنُ
مَنْ شَغَلَ
نَفْسَهُ
بِغَيْرِ
نَفْسِهِ
وَكَانَ
يَوْمُهُ
شَرّاً مِنْ أَمْسِهِ
(110/ 2).
10530
أَعْظَمُ
الْخِيَانَةِ
خِيَانَةُ
الْأَئِمَّةِ
(388/ 2).
10531
طَلَبُ
التَّعَاوُنِ
عَلَى
نُصْرَةِ الْبَاطِلِ
جِنَايَةٌ
وَخِيَانَةٌ
(259/ 4).
10532
مَنْ خَانَ
سُلْطَانَهُ
بَطَلَ
أَمَانُهُ (332/ 5).
10533
مَنْ عَمِلَ
بِالْخِيَانَةِ
فَقَدْ ظَلَمَ
الْأَمَانَةَ
(448/ 5).
10534
مِنْ
عَلَامَاتِ
الْخِذْلَانِ
ايتِمَانُ
الْخَوَّانِ
(16/ 6).
10535
لَا تَخُنْ
مَنِ
ائْتَمَنَكَ
وَإِنْ خَانَكَ
وَلَا تَشِنْ
عَدُوَّكَ
وَإِنْ
شَانَكَ (339/ 6).
10536
لَا خَيْرَ
فِي
شَهَادَةِ
خَائِنٍ (392/ 6).
الفصل
الرابع في
اللهو
واللعب
في ذم
اللهو
واللعب
10537
اللَّهْوُ
مِنْ ثِمَارِ
الْجَهْلِ (69/ 1).
10538
اللَّهْوُ
قُوتُ
الْحِمَاقَةِ
(232/ 1).
10539
الْمُؤْمِنُ
يَعَافُ
اللَّهْوَ
وَيَأْلَفُ
الْجِدَّ (389/ 1).
10540
اهْجُرِ
اللَّهْوَ
فَإِنَّكَ
لَمْ تُخْلَقْ
عَبَثاً
فَتَلْهُوَ
وَلَمْ [لن] تُتْرَكْ
سُدًى
فَتَلْغُوَ (222/
2).
10541
أَبْعَدُ
النَّاسِ
عَنِ
الصَّلَاحِ
الْمُسْتَهْتَرُ
بِاللَّهْوِ
(411/ 2).
10542
أَبْعَدُ
النَّاسِ
مِنَ
النَّجَاحِ
الْمُسْتَهْتَرُ
بِاللَّهْوِ
وَالْمِزَاحِ
(470/ 2).
10543
غَشَّكَ مَنْ
أَرْضَاكَ
بِالْبَاطِلِ
وَأَغْرَاكَ
بِالْمَلَاهِي
وَالْهَزْلِ
(384/ 4).
10544
مَا خَلَقَ
اللَّهُ
سُبْحَانَهُ
أَمْراً عَبَثاً
فَيَلْهُوَ (80/ 6).
10545
مَا تَرَكَ
اللَّهُ
سُبْحَانَهُ
أَمْراً سُدًى
فَيَلْغُوَ (81/ 6).
10546
لَا يُفْلِحُ
مَنْ وَلِهَ
بِاللَّعِبِ
وَاسْتُهْتِرَ
بِاللَّهْوِ
وَالطَّرَبِ
(425/ 6).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 461
10547
احْذَرِ
الْهَزْلَ
وَاللَّعِبَ
وَكَثْرَةَ
الْمَزْحِ
وَالضَّحِكِ
وَالتُّرَّهَاتِ
(277/ 2).
10548
أَسْوَأُ
الْقَوْلِ
الْهَذَرُ (382/ 2).
10549
كَثْرَةُ
الْهَزْلِ
آيَةُ
الْجَهْلِ (598/ 4).
بعض
آثار اللهو
واللعب
10550
اللَّهْوُ
يُفْسِدُ
عَزَائِمَ
الْجِدِّ (155/ 2).
10551
غَلَبَةُ
الْهَزْلِ
تُبْطِلُ
عَزِيمَةَ الْجِدِّ
(384/ 4).
10552
مَنْ غَلَبَ
عَلَيْهِ
اللَّهْوُ
بَطَلَ جِدُّهُ
(292/ 5).
10553
نَكَدُ
الْعِلْمِ
الْكَذِبُ
وَنَكَدُ الْجِدِّ
اللَّعِبُ (185/ 6).
10554
أَوَّلُ
اللَّهْوِ
لَعِبٌ
وَآخِرُهُ
حَرْبٌ (425/ 2).
10555
رُبَّ لَغْوٍ
يَجْلِبُ
شَرّاً (60/ 4).
10556
رُبَّ لَهْوٍ
يُوحِشُ
حُرّاً (60/ 4).
10557
شَرُّ مَا
ضُيِّعَ
فِيهِ
الْعُمُرُ
اللَّعِبُ (174/ 4).
10558
مَنْ كَثُرَ
لَهْوُهُ
اسْتُحْمِقَ
(200/ 5).
10559
مَنْ كَثُرَ
لَهْوُهُ
قَلَّ
عَقْلُهُ (292/ 5).
10560
مَجَالِسُ
اللَّهْوِ
تُفْسِدُ
الْإِيمَانَ
(134/ 6).
10561
لَا
تَقُولَنَّ
مَا
يُوَافِقُ
هَوَاكَ وَإِنْ
قُلْتَهُ
لَهْواً أَوْ
خِلْتَهُ
لَغْواً
فَرُبَّ
لَهْوٍ
يُوحِشُ
مِنْكَ حُرّاً
وَلَغْوٍ
يَجْلِبُ
عَلَيْكَ
شَرّاً (285/ 6).
10562
لَا تُفْنِ
عُمُرَكَ فِي
الْمَلَاهِي
فَتَخْرُجَ
مِنَ
الدُّنْيَا
بِلَا أَمَلٍ
(314/ 6).
10563
لَا
تَغُرَّنَّكَ
الْعَاجِلَةُ
بِزُورِ الْمَلَاهِي
فَإِنَّ
اللَّهْوَ
يَنْقَطِعُ
وَيَلْزَمُكَ
مَا
اكْتَسَبْتَ مِنَ
الْمَآثِمِ (315/
6).
الفصل
الخامس في
الخصومة
والعدوان
ذمها
10564
الْمُؤْمِنُ
مُنَزَّهٌ
عَنِ
الزَّيْغِ وَالشِّقَاقِ
(326/ 1).
10565
الْمُخَاصَمَةُ
تُبْدِي
سَفَهَ
الرَّجُلِ
وَلَا
تَزِيدُ فِي
حَقِّهِ (400/ 1).
10566
أَقْبَحُ
الشِّيَمِ
الْعُدْوَانُ
(375/ 2).
10567
أَوْهَنُ
الْأَعْدَاءِ
كَيْداً مَنْ
أَظْهَرَ
عَدَاوَتَهُ
(450/ 2).
10568
إِنَّ
السِّبَاعَ
هَمُّهَا
الْعُدْوَانُ
عَلَى
غَيْرِهَا (495/ 2).
10569
إِنَّمَا
سُمِّيَ
الْعَدُوُّ
عَدُوّاً لِأَنَّهُ
يَعْدُو
عَلَيْكَ
فَمَنْ
دَاهَنَكَ
فِي
مَعَايِبِكَ
فَهُوَ
الْعَدُوُّ
الْعَادِي
عَلَيْكَ (78/ 3).
10570
رَأْسُ
الْجَهْلِ
مُعَادَاةُ
النَّاسِ (51/ 4).
10571
شَرُّ
النَّاسِ
مَنْ
يَبْتَغِي
الْغَوَائِلَ
لِلنَّاسِ (176/ 4).
10572
مَنْ زَرَعَ
الْعُدْوَانَ
حَصَدَ
الْخُسْرَانَ
(214/ 5).
10573
مَنْ غَشَّكَ
فِي
عَدَاوَتِهِ
فَلَا
تَلُمْهُ
وَلَا
تَعْذُلْهُ (456/
5).
10574
مَنْ بَالَغَ
فِي
الْخِصَامِ
أَثِمَ وَمَنْ
قَصَّرَ
عَنْهُ
خُصِمَ (472/ 5).
10575
مِنْ سُوءِ
الِاخْتِيَارِ
مُغَالَبَةُ
الْأَكْفَاءِ
وَمُعَادَاةُ
الرِّجَالِ (28/ 6).
10576
مِنْ سُوءِ
الِاخْتِيَارِ
مُغَالَبَةُ الْأَكْفَاءِ
وَ
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 462
مُكَاشَفَةُ
الْأَعْدَاءِ
وَمُنَاوَاةُ
مَنْ
يَقْدِرُ
عَلَى
الضَّرَّاءِ
(43/ 6).
10577
مَا تَلَاحَى
اثْنَانِ
فَظَهَرَ
إِلَّا أَسْفَهُهُمَا
(80/ 6).
10578
مُعَادَاةُ
الرِّجَالِ
مِنْ شِيَمِ
الْجُهَّالِ
(129/ 6).
10579
الْوَاحِدُ
مِنَ
الْأَعْدَاءِ
كَثِيرٌ (300/ 1).
جملة من
آثارها
10580
عِلَّةُ
الْمُعَادَاةِ
قِلَّةُ
الْمُبَالاةِ
(352/ 4).
10581
كَثْرَةُ
الْعَدَاوَةِ
عَنَاءُ
الْقُلُوبِ (591/
4).
10582
مَنْ عَانَدَ
النَّاسَ
مَقَتُوهُ (185/ 5).
10583
مَنْ لَاحَى
الرِّجَالَ
كَثُرَ
أَعْدَاؤُهُ
(221/ 5).
10584
مَنْ سَلَّ
سَيْفَ
الْعُدْوَانِ
قُتِلَ بِهِ (301/
5).
10585
مَنِ
اسْتَحْلَى
مُعَادَاةَ
الرِّجَالِ اسْتَمَرَّ
مُعَانَاةَ
الْقِتَالِ (346/
5).
10586
مَنْ عَادَى
النَّاسَ
اسْتَثْمَرَ
[اسْتَمَرَّ]
النَّدَامَةَ
(357/ 5).
10587
مَعَ
الشِّقَاقِ
تَكُونُ
النَّبْوَةُ
(122/ 6).
10588
مَوَاقِفُ
الشَّنَئَانِ
تُسْخِطُ
الرَّحْمَنَ
وَتُرْضِي
الشَّيْطَانَ
وَتَشِينُ الْإِنْسَانَ
(140/ 6).
10589
لَا
تَحَاسَدُوا
فَإِنَّ
الْحَسَدَ
يَأْكُلُ
الْإِيمَانَ
كَمَا تَأْكُلُ
النَّارُ
الْحَطَبَ
وَلَا
تَبَاغَضُوا
فَإِنَّهَا
الْحَالِقَةُ
[المحالقة] (319/ 6).
10590
لَا
يَسْتَطِيعُ
أَنْ
يَتَّقِيَ
اللَّهَ مَنْ
خَاصَمَ (396/ 6).
الفصل
السادس
الفجور ذمها
وبعض آثارها
10591
الْفَاجِرُ
مُجَاهِرٌ (40/ 1).
10592
الْمُعْلِنُ
بِالْمَعْصِيَةِ
مُجَاهِرٌ (141/ 1).
10593
الْإِصْرَارُ
شِيمَةُ
الْفُجَّارِ
(94/ 1).
10594
الْفُجُورُ
مِنْ شِيَمِ
الْكُفَّارِ
(153/ 1).
10595
إِيَّاكَ
وَالْمُجَاهَرَةَ
بِالْفُجُورِ
فَإِنَّهَا
مِنْ أَشَدِّ
الْمَآثِمِ (299/
2).
10596
إِنَّ
الْفُجَّارَ
كُلُّ
ظَلُومٍ خَتُورٍ
(492/ 2).
10597
ثَلَاثٌ
هُنَّ شَيْنُ
الدِّينِ
الْفُجُورُ
وَالْغَدْرُ
وَالْخِيَانَةُ
(342/ 3).
10598
سَبَبُ
الْفُجُورِ
الْخَلْوَةُ
(123/ 4).
10599
شَرُّ
النَّاسِ
مَنْ لَا
يُبَالِي
أَنْ يَرَاهُ
النَّاسُ
مُسِيئاً (169/ 4).
10600
صَارَ
الْفُسُوقُ
فِي الدُّنْيَا
نَسَباً
وَالْعَفَافُ
عَجَباً وَلَبِسَ
الْإِسْلَامُ
لُبْسَ
الْفَرْوِ
مَقْلُوباً (211/
4).
10601
فِرُّوا
كُلَّ
الْفِرَارِ
مِنَ
الْفَاجِرِ
الْفَاسِقِ (427/
4).
10602
لَا
يَنْتَصِفُ
الْبَرُّ
مِنَ
الْفَاجِرِ (394/
6).
10603
لَا وِزْرَ
أَعْظَمُ
مِنَ التَّبَجُّحِ
بِالْفُجُورِ
(399/ 6).
10604
يَنْبَغِي
لِمَنْ
عَرَفَ
الْفُجَّارَ
أَنْ لَا
يَعْمَلَ
عَمَلَهُمْ (443/
6).
10605
الْفَجُورُ
لَا
تَقِيَّةَ
لَهُ
[نَقِيَّةَ
لَهُ] (254/ 1).
10606
التَّقْوَى
تُعِزُّ
الْفُجُورُ
يُذِلُّ (39/ 1).
10607
إِيَّاكَ
وَمَحَاضِرَ
الْفُسُوقِ
فَإِنَّهَا
مُسْخِطَةٌ
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 463
لِلرَّحْمَنِ
مُصْلِيَةٌ
لِلنِّيرَانِ
(305/ 2).
10608
أَسْرَعُ
شَيْءٍ
عُقُوبَةً
الْيَمِينُ الْفَاجِرَةُ
(407/ 2).
10609
الْفُجُورُ
دَارُ حِصْنٍ
ذَلِيلٍ لَا
يَمْنَعُ أَهْلَهُ
وَلَا
يُحْرِزُ
مَنْ لَجَأَ
إِلَيْهِ (124/ 2).
10610
لَيْسَ مَعَ
الْفُجُورِ
غَنَاءٌ (73/ 5).
10611
لَيْسَ
لِكَذُوبٍ
أَمَانَةٌ
وَلَا لِفَجُورٍ
صِيَانَةٌ (85/ 5).
10612
الْفَاسِقُ
لَا غِيبَةَ
لَهُ (251/ 1).
الفصل
السابع
الراحة
والكسل ذمهما
وبعض آثارهما
10613
الْفَشَلُ
[القشل]
مَنْقَصَةٌ (49/ 1).
10614
التَّوَانِي
سَجِيَّةُ
النَّوْكَى (119/
1).
10615
إِيثَارُ
الدَّعَةِ
يَقْطَعُ
أَسْبَابَ الْمَنْفَعَةِ
(360/ 1).
10616
آفَةُ
الْعَمَلِ
الْبَطَالَةُ
(112/ 3).
10617
آفَةُ
النُّجْحِ
الْكَسَلُ (112/ 3).
10618
ثَلَاثٌ
يَهْدُدْنَ
الْقَوِيَّ
فَقْدُ الْأَحِبَّةِ
وَالْفَقْرُ
فِي
الْغُرْبَةِ
وَدَوَامُ
الشِّدَّةِ (344/
3).
10619
رُبَّ
قَاعِدٍ
عَمَّا
يَسُرُّهُ (70/ 4).
10620
كُنْ مِمَّنْ
[مِمَّا] لَا
يُفْرِطُ
بِهِ عُنْفٌ
وَلَا
يَقْعُدُ
بِهِ ضَعْفٌ (604/
4).
10621
مِنَ
التَّوَانِي
يَتَوَلَّدُ
الْكَسَلُ (17/ 6).
10622
لَا
تَتَّكِلْ
فِي
أُمُورِكَ
عَلَى كَسْلَانَ
(270/ 6).
10623
التَّوَانِي
فَوْتٌ (22/ 1).
10624
الْمَطَلُ
عَذَابُ
النَّفْسِ (167/ 1).
10625
بِالتَّوَانِي
يَكُونُ
الْفَوْتُ (214/ 3).
10626
التَّوَانِي
فِي
الدُّنْيَا
إِضَاعَةٌ
وَفِي
الْآخِرَةِ حَسْرَةٌ
(41/ 2).
10627
مَنْ دَامَ
كَسَلُهُ
خَابَ
أَمَلُهُ (187/ 5).
10628
مَنْ ضَعُفَ
جِدُّهُ
قَوِيَ
ضِدُّهُ (213/ 5).
10629
مَنْ أَطَاعَ
التَّوَانِيَ
ضَيَّعَ الْحُقُوقَ
(302/ 5).
10630
مَنْ قَعَدَ
عَنْ
حِيلَتِهِ [جِبِلَّتِهِ]
أَقَامَتْهُ
الشَّدَائِدُ
(344/ 5).
10631
مَنْ أَطَاعَ
التَّوَانِيَ
أَحَاطَتْ بِهِ
النَّدَامَةُ
(445/ 5).
الفصل
الثامن في
المراء
واللجاج
والإلحاح
ذمها
10632
الْمِرَاءُ
[المرء]
بَذْرُ
الشَّرِّ (106/ 1).
10633
مَنْ عَوَّدَ
نَفْسَهُ
الْمِرَاءَ
صَارَ
دَيْدَنَهُ (317/
5).
10634
مَنْ جَعَلَ
دَيْدَنَهُ
الْمِرَاءَ
لَمْ يُصْبِحْ
لَيْلُهُ (376/ 5).
10635
مَنْ مَارَى
السَّفِيهَ
فَلَا عَقَلَ
لَهُ (439/ 5).
10636
اللَّجَاجُ
شُؤْمٌ (31/ 1).
10637
اللَّجَاجُ
بَذْرُ
الشَّرِّ (231/ 1، 98/ 1).
10638
جِمَاعُ
الشَّرِّ
اللَّجَاجُ
وَكَثْرَةُ
الْمُمَارَاةِ
(376/ 3).
10639
الْإِصْرَارُ
سَجِيَّةُ
الْهَلْكَى (226/
1).
10640
اللَّجَاجُ
أَكْثَرُ
الْأَشْيَاءِ
مَضَرَّةً
فِي
الْعَاجِلِ
وَالْآجِلِ (156/
2).
10641
خَيْرُ
الْأَخْلَاقِ
أَبْعَدُهَا
عَنِ اللَّجَاجِ
(425/ 3).
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم 472
فوائده
وآثاره ..... ص : 472
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 464
10642
لَا
تُمَارِيَنَّ
اللَّجُوجَ
فِي مَحْفِلٍ
(270/ 6).
10643
لَا مَرْكَبَ
أَجْمَحُ
مِنَ
اللَّجَاجِ (395/
6).
10644
بِئْسَ
الشِّيمَةُ
الْإِلْحَاحُ
(253/ 3).
بعض
آثارها
10645
ثَمَرَةُ
الْمِرَاءِ
الشَّحْنَاءُ
(325/ 3).
10646
سَبَبُ
الشَّحْنَاءِ
كَثْرَةُ
الْمِرَاءِ (122/
4).
10647
مَنْ كَثُرَ
مِرَاؤُهُ
لَمْ
يَأْمَنِ الْغَلَطَ
(230/ 5).
10648
مَنْ كَثُرَ
مِرَاؤُهُ
بِالْبَاطِلِ
دَامَ
عَمَاؤُهُ
عَنِ
الْحَقِّ (382/ 5).
10649
اللَّجَاجُ
يَشِينُ
النَّفْسَ (101/ 1).
10650
اللَّجَاجُ
يَنْبُو
[يَكْبُو]
بِرَاكِبِهِ
(116/ 1).
10651
اللَّجَاجُ
يَكْبُو
بِرَاكِبِهِ
[وَ يَنْبُو
بِصَاحِبِهِ]
(31/ 2).
10652
اللَّجَاجُ
عُنْوَانُ
الْعَطَبِ (202/ 1).
10653
ثَمَرَةُ
اللَّجَاجِ
الْعَطَبُ (323/ 3).
10654
اللَّجَاجُ
يُعَقِّبُ
الضُّرَّ (256/ 1).
10655
اللَّجَاجُ
مَثَارُ
الْحُرُوبِ (110/
1).
10656
اللَّجَاجُ
يُنْتِجُ
الْحُرُوبَ
وَيُوَغِّرُ
الْقُلُوبَ (33/ 2).
10657
إِيَّاكَ
وَمَذْمُومَ
اللَّجَاجِ
فَإِنَّهُ
يُثِيرُ
الْحُرُوبَ (298/
2).
10658
سَبَبُ
الْهِيَاجِ
اللَّجَاجُ (122/
4).
10659
رَاكِبُ
اللَّجَاجِ
مُتَعَرِّضٌ
لِلْبَلَاءِ
(85/ 4).
10660
اللَّجَاجَةُ
تُورِثُ مَا
لَيْسَ
لِلْمَرْءِ
[بِالْمَرْءِ]
إِلَيْهِ
حَاجَةٌ (397/ 1).
10661
قَدْ تُورِثُ
اللَّجَاجَةُ
مَا لَيْسَ
لِلْمَرْءِ
إِلَيْهِ
حَاجَةٌ (478/ 4).
10662
لَيْسَ
لِلَّجُوجِ
تَدْبِيرٌ (79/ 5).
10663
مَنْ خَالَفَ
النُّصْحَ
[النَّصِيحَ]
هَلَكَ (153/ 5).
10664
لَا رَأْيَ
لِلَّجُوجِ (356/
6).
10665
الْإِلْحَاحُ
دَاعِيَةُ
الْحِرْمَانِ
(106/ 1).
10666
مَنْ كَثُرَ
إِلْحَاحُهُ
حُرِمَ (160/ 5).
10667
مَنْ أَلَحَّ
مِنَ
السُّؤَالِ
أُبْرِمَ (258/ 5).
10668
مَنْ أَلَحَّ
فِي
السُّؤَالِ
حُرِمَ (286/ 5).
الفصل
التاسع في
الفتنة
10669
الْفِتْنَةُ
[القينة]
مَقْرُونَةٌ
بِالْعَنَاءِ
(264/ 1).
10670
دَوَامُ
الْفِتَنِ
مِنْ
أَعْظَمِ
الْمِحَنِ (20/ 4).
10671
مِنْ
أَعْظَمِ
الْمِحَنِ
دَوَامُ
الْفِتَنِ (15/ 6).
10672
وَالٍ
ظَلُومٌ
غَشُومٌ
خَيْرٌ مِنْ
فِتْنَةٍ
تَدُومُ (236/ 6).
10673
سَفْكُ
الدِّمَاءِ
بِغَيْرِ
حَقِّهَا يَدْعُو
إِلَى
حُلُولِ
النِّقْمَةِ
وَزَوَالِ النِّعْمَةِ
(145/ 4).
10674
قَدْ
لَعَمْرِي
يَهْلِكُ فِي
لَهَبِ الْفِتْنَةِ
الْمُؤْمِنُ
وَيَسْلَمُ
فِيهَا غَيْرُ
الْمُسْلِمِ
(479/ 4).
10675
كُنْ فِي
الْفِتْنَةِ
كَابْنِ
اللَّبُونِ
لَا ضَرْعٌ
فَيُحْلَبَ
وَلَا ظَهْرٌ
فَيُرْكَبَ (607/
4).
10676
مَنْ أَثَارَ
كَامِنَ
الشَّرِّ
كَانَ فِيهِ
عَطَبُهُ (349/ 5).
10677
مَنْ شَبَّ
نَارَ
الْفِتْنَةِ
كَانَ وَقُوداً
لَهَا (458/ 5).
10678
لَا
تَقْتَحِمُوا
مَا
اسْتَقْبَلْتُمْ
مِنْ فَوْرِ
الْفِتْنَةِ
وَأَمِيطُوا
عَنْ سَنَنِهَا
[سُنَّتِهَا]
وَخَلُّوا
قَصْدَ السَّبِيلِ
لَهَا (320/ 6).
10679
إِنَّمَا
أَنْتَ
كَالطَّاعِنِ
نَفْسَهُ لِيَقْتُلَ
رِدْفَهُ (76/ 3).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 465
الفصل
العاشر مذمة
الأذى
والتحريض عن
الكف عنه
10680
الْأَذَى
يَجْلِبُ
الْقِلَى (154/ 1).
10681
عَادَةُ
الْأَشْرَارِ
مُعَادَاةُ
الْأَخْيَارِ
(332/ 4).
10682
عَادَةُ
اللِّئَامِ
وَالْأَغْمَارِ
أَذِيَّةُ
الْكِرَامِ
وَالْأَحْرَارِ
(332/ 4).
10683
مَنْ عَامَلَ
النَّاسَ
بِالْإِسَاءَةِ
كَافَئُوهُ
بِهَا (340/ 5).
10684
مَا أَمِنَ
عَذَابَ
اللَّهِ مَنْ
لَمْ يَأْمَنِ
النَّاسُ
شَرَّهُ (79/ 6).
10685
لَا يَنْجُو
مِنَ اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
مَنْ لَا
يَنْجُو
النَّاسُ
مِنْ شَرِّهِ
(428/ 6).
10686
الْحَازِمُ
مَنْ كَفَّ
أَذَاهُ (331/ 1).
10687
كَسْبُ
الْعَقْلِ
كَفُّ
الْأَذَى (625/ 4).
10688
مَنْ كَفَّ
أَذَاهُ لَمْ
يُعَانْدُه
[لَمْ يُعَادِهِ]
أَحَدٌ (206/ 5).
10689
مِنْ
أَمَارَاتِ
الْخَيْرِ
الْكَفُّ عَنِ
الْأَذَى (24/ 6).
10690
مَنْعُ
أَذَاكَ
يُصْلِحُ
لَكَ قُلُوبَ
عِدَاكَ (129/ 6).
46
الفصل الحادي
عشر العقوبة
والتعجيل
إليها
10691
إِيَّاكَ
وَالتَّسَرُّعَ
إِلَى
الْعُقُوبَةِ
فَإِنَّهُ
مَمْقَتَةٌ عِنْدَ
اللَّهِ
وَمُقَرِّبٌ
مِنَ الْغِيَرِ
(294/ 2).
10692
قِلَّةُ
الْعَفْوِ
أَقْبَحُ
الْعُيُوبِ وَالتَّسَرُّعُ
إِلَى
الِانْتِقَامِ
أَعْظَمُ
الذُّنُوبِ (505/
4).
10693
لَيْسَ مِنْ
شِيَمِ
الْكِرَامِ
تَعْجِيلُ
الِانْتِقَامِ
(81/ 5).
10694
مَنْ عَاقَبَ
الْمُذْنِبَ
فَسَدَ
فَضْلُهُ (209/ 5).
10695
مَنْ عَاقَبَ
مُعْتَذِراً
عَظُمَتْ
[كَثُرَتْ]
إِسَاءَتُهُ
(355/ 5).
10696
مَنْ عَاقَبَ
بِالذَّنْبِ
فَلَا فَضْلَ
لَهُ (439/ 5).
10697
مِنْ
عَلَامَةِ
اللُّؤْمِ
تَعْجِيلُ
الْعُقُوبَةِ
(18/ 6).
10698
مَا أَقْبَحَ
الْعُقُوبَةَ
مَعَ
الِاعْتِذَارِ
(68/ 6).
10699
مُعَاجَلَةُ
الِانْتِقَامِ
مِنْ شِيَمِ اللِّئَامِ
(149/ 6).
46
الفصل الثاني
عشر الاحتياج
إلى اللئام
10700
الْمَخْذُولُ
مَنْ
[كَانَتْ]
لَهُ إِلَى اللِّئَامِ
حَاجَةٌ (379/ 1).
10701
أَصْعَبُ
الْمَرَامِ
طَلَبُ مَا
فِي أَيْدِي
اللِّئَامِ (407/
2).
10702
بَذْلُ
الْوَجْهِ
إِلَى
اللِّئَامِ
الْمَوْتُ
الْأَكْبَرُ
(267/ 3).
10703
رَضِيَ
بِالْحِرْمَانِ
طَالِبُ
الرِّزْقِ
مِنَ
اللِّئَامِ (93/ 4).
10704
طَالِبُ
الْخَيْرِ
مِنَ
اللِّئَامِ
مَحْرُومٌ (250/ 4).
10705
فَوْتُ
الْحَاجَةِ
خَيْرٌ مِنْ
طَلَبِهَا
مِنْ غَيْرِ
أَهْلِهَا (429/ 4).
10706
مَنِ
اسْتَنْجَدَ
ذَلِيلًا
ذَلَّ (186/ 5).
10707
مَنِ
احْتَجْتَ
إِلَيْهِ
هُنْتَ
عَلَيْهِ (331/ 5).
10708
مَنِ
اسْتَعَانَ
بِعَدُوِّهِ
عَلَى حَاجَتِهِ
ازْدَادَ
بُعْداً
مِنْهَا (414/ 5).
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم،
ص: 466
10709
مَنْ كَانَتْ
لَهُ إِلَى
اللِّئَامِ
حَاجَةٌ
فَقَدْ
خَذَلَ (462/ 5).
10710
مِنْ
أَعْظَمِ
مَصَايِبِ
الْأَخْيَارِ
حَاجَتُهُمْ
إِلَى
مُدَارَاةِ
الْأَشْرَارِ
(47/ 6).
10711
لَا شَيْءَ
أَوْجَعُ
مِنَ
الِاضْطِرَارِ
إِلَى
مَسْأَلَةِ
الْأَغْمَارِ
(396/ 6).
الفصل
الثالث عشر
الخلاف
والفرقة
10712
الْخُلْفُ
مَثَارُ
الْحُرُوبِ (185/
1).
10713
الْخِلَافُ
يَهْدِمُ
الْآرَاءَ (270/ 1).
10714
الْأُمُورُ
الْمُنْتَظِمَةُ
يُفْسِدُهَا
الْخِلَافُ (307/
1).
10715
الْزَمُوا
الْجَمَاعَةَ
وَاجْتَنِبُوا
الْفُرْقَةَ
(240/ 2).
10716
إِيَّاكَ
وَالْفُرْقَةَ
فَإِنَّ
الشَّاذَّ
مِنَ
النَّاسِ
لِلشَّيْطَانِ
(305/ 2).
10717
إِيَّاكَ
وَالْفُرْقَةَ
فَإِنَّ
الشَّاذَّ
عَنْ أَهْلِ
الْحَقِّ
لِلشَّيْطَانِ
كَمَا أَنَّ
الشَّاذَّ
مِنَ
الْغَنَمِ
لِلذِّئْبِ (326/
2).
10718
إِيَّاكُمْ
وَالتَّدَابُرَ
وَالتَّقَاطُعَ
وَتَرْكَ
الْأَمْرِ
بِالْمَعْرُوفِ
وَالنَّهْيَ
عَنِ
الْمُنْكَرِ
(322/ 2).
10719
سَبَبُ
الْفُرْقَةِ
الِاخْتِلَافُ
(123/ 4).
10720
كَثْرَةُ
الْخِلَافِ
شِقَاقٌ (588/ 4).
10721
عَرِّجُوا
عَنْ طَرِيقِ
الْمُنَافَرَةِ
وَضَعُوا
تِيجَانَ
الْمُفَاخَرَةِ
(355/ 4).
10722
مِنْ نَكَدِ
الدُّنْيَا
تَنْغِيصُ
الِاجْتِمَاعِ
بِالْفُرْقَةِ
وَالسُّرُورِ
بِالْغُصَّةِ
(24/ 6).
الفصل
الرابع عشر ذم
مدح الكثير
10723
الْإِطْرَاءُ
يُحْدِثُ
الزَّهْوَ
وَيُدْنِي
مِنَ
الْغِرَّةِ
[الْعِزَّةِ] (360/
1).
10724
احْتَرِسُوا
مِنْ
سَوْرَةِ
الْإِطْرَاءِ
وَالْمَدْحِ
فَإِنَّ
لَهُمَا
رِيحاً خَبِيثَةً
فِي
الْقَلْبِ (256/ 2).
10725
إِيَّاكَ
وَالْإِعْجَابَ
وَحُبَّ
الْإِطْرَاءِ
فَإِنَّ
ذَلِكَ مِنْ
أَوْثَقِ
فُرَصِ
الشَّيْطَانِ
(298/ 2).
10726
حُبُّ النَّبَاهَةِ
رَأْسُ
[أُسُ] كُلِّ
بَلِيَّةٍ (395/ 3).
10727
حُبُّ
الْإِطْرَاءِ
وَالْمَدْحِ
مِنْ أَوْثَقِ
فُرَصِ
الشَّيْطَانِ
(396/ 3).
10728
إِنَّ
مَادِحَكَ
لَخَادِعٌ [إن
مادحك الخاع]
لِعَقْلِكَ
غَاشٌّ لَكَ
فِي نَفْسِكَ
بِكَاذِبِ
الْإِطْرَاءِ
وَزُورِ
الثَّنَاءِ
فَإِنْ
حَرَمْتَهُ
نَوَالَكَ
أَوْ مَنَعْتَهُ
إِفْضَالَكَ
وَسَمَكَ
بِكُلِّ فَضِيحَةٍ
وَنَسَبَكَ
إِلَى كُلِّ
قَبِيحَةٍ (575/ 2).
10729
أَقْبَحُ
الصِّدْقِ
ثَنَاءُ
الرَّجُلِ عَلَى
نَفْسِهِ (388/ 2).
10730
إِذَا
مَدَحْتَ
فَاخْتَصِرْ
(116/ 3).
10731
كَمْ مِنْ
مَغْرُورٍ
بِحُسْنِ
الْقَوْلِ
فِيهِ (548/ 4).
10732
كَمْ مِنْ
مَفْتُونٍ
بِالثَّنَاءِ
عَلَيْهِ (548/ 4).
10733
كَثْرَةُ
الثَّنَاءِ
مَلَقٌ
يُحْدِثُ الزَّهْوَ
وَيُدْنِي
مِنَ
الْعِزَّةِ
[الْغِرَّةِ] (595/
4).
10734
مَنْ
مَدَحَكَ
فَقَدْ
ذَبَحَكَ (158/ 5).
10735
إِيَّاكَ
أَنْ
تُثْنِيَ
عَلَى أَحَدٍ
بِمَا لَيْسَ
فِيهِ
فَإِنَّ
فِعْلَهُ
يَصْدُقُ عَنْ
وَصْفِهِ
وَيُكَذِّبُكَ
(310/ 2).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 467
10736
طَلَبُ
الثَّنَاءِ
بِغَيْرِ
اسْتِحْقَاقٍ
خُرْقٌ (250/ 4).
10737
مَنْ شَكَرَكَ
مِنْ غَيْرِ
صَنِيعَةٍ
فَلَا تَأْمَنْ
ذَمَّهُ مِنْ
غَيْرِ
قَطِيعَةٍ (322/ 5).
10738
مَنْ شُكِرَ
عَلَى غَيْرِ
إِحْسَانٍ
[مَعْرُوفٍ]
ذُمَّ عَلَى
غَيْرِ
إِسَاءَةٍ (349/ 5).
10739
مَنْ
مَدَحَكَ
بِمَا لَيْسَ
فِيكَ فَهُوَ خَلِيقٌ
أَنْ
يَذُمَّكَ
بِمَا لَيْسَ
فِيكَ (341/ 5).
10740
مَنْ
أُثْنِيَ
عَلَيْهِ
بِمَا لَيْسَ
فِيهِ سُخِرَ
بِهِ (377/ 5).
10741
مَنْ
مَدَحَكَ
بِمَا لَيْسَ
فِيكَ فَهُوَ ذَمٌّ
لَكَ إِنْ
عَقَلْتَ (429/ 5).
10742
مَادِحُ
الرَّجُلِ
بِمَا لَيْسَ
فِيهِ مُسْتَهْزِئٌ
بِهِ (128/ 6).
10743
مَادِحُكَ
بِمَا لَيْسَ
فِيكَ
مُسْتَهْزِئٌ
بِكَ فَإِنْ
لَمْ
تُسْعِفْهُ
بِنَوَالِكَ
بَالَغَ فِي
ذَمِّكَ
وَهِجَائِكَ
(139/ 6).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 469
باب
السادس في
المواعظ
الاجتماعية
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 471
الفصل
الأول في
الاعتبار
مدح
الاعتبار
وأهميته
10744
اتَّعِظُوا
بِالْعِبَرِ
وَاعْتَبِرُوا
بِالْغِيَرِ
وَانْتَفِعُوا
بِالنُّذُرِ
(248/ 2).
10745
إِنَّ
ذَهَابَ
الذَّاهِبِينَ
لَعِبْرَةٌ
لِلْقَوْمِ
الْمُتَخَلِّفِينَ
(501/ 2).
10746
إِذَا
أَحَبَّ
اللَّهُ
عَبْداً
وَعَظَهُ
بِالْعِبَرِ
(128/ 3).
10747
رَحِمَ
اللَّهُ
امْرَأً
اتَّعَظَ
وَازْدَجَرَ
وَانْتَفَعَ
بِالْعِبَرِ
(42/ 4).
10748
رَحِمَ
اللَّهُ
امْرَأً
تَفَكَّرَ
فَاعْتَبَرَ
وَاعْتَبَرَ
فَأَبْصَرَ (42/ 4).
10749
صَدِّقْ
بِمَا سَلَفَ
مِنَ
الْحَقِّ
وَاعْتَبِرْ
بِمَا مَضَى
مِنَ
الدُّنْيَا
فَإِنَّ بَعْضَهَا
يُشْبِهُ
بَعْضاً
وَآخِرَهَا لَاحِقٌ
بِأَوَّلِهَا
(208/ 4).
10750
فَتَفَكَّرُوا
أَيُّهَا
النَّاسُ
وَتَبَصَّرُوا
وَاعْتَبِرُوا
وَاتَّعِظُوا
وَتَزَوَّدُوا
لِلْآخِرَةِ
تَسْعَدُوا (432/
4).
10751
كَسْبُ
الْعَقْلِ
الِاعْتِبَارُ
وَالِاسْتِظْهَارُ
وَكَسْبُ
الْجَهْلِ
الْغَفْلَةُ
وَالِاغْتِرَارُ
(627/ 4).
10752
لِلِاعْتِبَارِ
تُضْرَبُ
الْأَمْثَالُ
(29/ 5).
10753
لِأَهْلِ
الِاعْتِبَارِ
تُضْرَبُ
الْأَمْثَالُ
(130/ 5).
10754
مَنِ
اعْتَبَرَ
بِعَقْلِهِ
اسْتَبَانَ (268/ 5).
10755
مَنْ قَوِيَ
عَقْلُهُ
أَكْثَرَ
الِاعْتِبَارَ
(269/ 5).
10756
مَنْ عَقَلَ
كَثُرَ
اعْتِبَارُهُ
(285/ 5).
10757
مَنْ عَقَلَ
اعْتَبَرَ
بِأَمْسِهِ
وَاسْتَظْهَرَ
لِنَفْسِهِ (359/
5).
10758
مَنْ عَرَفَ
الْعِبْرَةَ
فَكَأَنَّمَا
عَاشَ فِي
الْأَوَّلِينَ
(381/ 5).
10759
قَدِ
اعْتَبَرَ
مَنِ
ارْتَدَعَ (473/ 4).
في كل
شيء عبرة
10760
مَنْ كَانَتْ
لَهُ
فِكْرَةٌ
فَلَهُ فِي كُلِّ
شَيْءٍ
عِبْرَةٌ (473/ 5).
10761
لِلْكَيِّسِ
فِي كُلِّ
شَيْءٍ
اتِّعَاظٌ (31/ 5).
10762
الزَّمَانُ
يُرِيكَ
الْعِبَرَ (257/ 1).
10763
فِي
الزَّمَانِ
الْغِيَرُ (397/ 4).
10764
أَبْلَغُ
الْعِظَاتِ
الِاعْتِبَارُ
بِمَصَارِعِ
الْأَمْوَاتِ
(423/ 2).
10765
جَاوِرِ
الْقُبُورَ
تَعْتَبِرْ (377/
3).
10766
اتَّعِظُوا
مِمَّنْ
كَانَ
قَبْلَكُمْ
قَبْلَ أَنْ
يَتَّعِظَ
بِكُمْ
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 472
مَنْ
بَعْدَكُمْ (242/
2).
10767
إِنَّ
لِلْبَاقِينَ
بِالْمَاضِينَ
مُعْتَبَراً
(498/ 2).
10768
إِنَّ
لِلْآخِرِ
بِالْأَوَّلِ
مُزْدَجِراً
(498/ 2).
10769
خُلِّفَ
لَكُمْ
عِبَرٌ مِنْ
آثَارِ الْمَاضِينَ
قَبْلَكُمْ
لِتَعْتَبِرُوا
بِهَا (448/ 3).
10770
إِنَّ فِي
كُلِّ
شَيْءٍ
مَوْعِظَةً
وَعِبْرَةً
لِذَوِي
اللُّبِّ
وَالِاعْتِبَارِ
(507/ 2).
10771
إِنَّ
الْأُمُورَ
إِذَا
تَشَابَهَتْ
اعْتُبِرَ
آخِرُهَا
بِأَوَّلِهَا
(507/ 2).
10772
فِي
تَصَارِيفِ
الدُّنْيَا
اعْتِبَارٌ (395/
4).
10773
فِي كُلِّ
نَظْرَةٍ
عِبْرَةٌ (396/ 4).
10774
فِي
تَصَارِيفِ
الْقَضَاءِ
عِبْرَةٌ لِأُولِي
الْأَلْبَابِ
وَالنُّهَى (398/
4).
10775
فِي
تَعَاقُبِ
الْأَيَّامِ
مُعْتَبَرٌ لِلْأَنَامِ
(409/ 4).
10776
فِطْنَةُ
الْمَوَاعِظِ
تَدْعُو
إِلَى الْحَذَرِ
فَاتَّعِظُوا
بِالْعِبَرِ
وَاعْتَبِرُوا
بِالْغِيَرِ
وَانْتَفِعُوا
بِالنُّذُرِ
(423/ 4).
10777
قَدِ
اعْتَبَرَ
بِالْبَاقِي
مَنِ اعْتَبَرَ
بِالْمَاضِي
(475/ 4).
10778
كُلُّ يَوْمٍ
يُفِيدُكَ
عِبَراً إِنْ
أَصْحَبْتَهُ
فِكْراً (540/ 4).
10779
كَفَى
مُعْتَبَراً
لِأُولِي
النُّهَى مَا
عَرَفُوا (581/ 4).
10780
مَا أَكْثَرَ
الْعِبَرَ
وَأَقَلَّ
الِاعْتِبَارَ
(68/ 6).
فوائده
وآثاره
10781
الِاعْتِبَارُ
يُثْمِرُ
الْعِصْمَةَ
(221/ 1).
10782
الِاعْتِبَارُ
يُفِيدُ
[يُفِيدُكَ]
الرَّشَادَ (260/
1).
10783
الِاعْتِبَارُ
يَقُودُ
إِلَى
الرُّشْدِ (291/ 1).
10784
اعْتَبِرْ
تَزْدَجِرْ (170/
2).
10785
اعْتَبِرْ
تَقْتَنِعْ (173/
2).
10786
إِنَّ مَنْ
صَرَّحَتْ
لَهُ
الْعِبَرُ
عَمَّا
بَيْنَ
يَدَيْهِ
مِنَ
الْمَثُلَاتِ
حَجَزَهُ
التَّقْوَى
عَنْ
تَقَحُّمِ
الشُّبُهَاتِ
(596/ 2).
10787
ذِمَّتِي
بِمَا
أَقُولُ
رَهِينَةٌ
وَأَنَا بِهِ
زَعِيمٌ
إِنَّ مَنْ
صَرَّحَتْ
لَهُ
الْعِبَرُ
عَمَّا
بَيْنَ
يَدَيْهِ مِنَ
الْمَثُلَاتِ
حَجَزَهُ
التَّقْوَى
عَنْ
تَقَحُّمِ
الشُّبُهَاتِ
(34/ 4).
10788
دَوَامُ
الِاعْتِبَارِ
يُؤَدِّي
إِلَى الِاسْتِبْصَارِ
وَيُثْمِرُ
الِازْدِجَارَ
(22/ 4).
10789
طُولُ
الِاعْتِبَارِ
يَحْدُو
عَلَى الِاسْتِظْهَارِ
(253/ 4).
10790
فِي كُلِّ
اعْتِبَارٍ
اسْتِبْصَارٌ
(396/ 4).
10791
فَازَ مَنْ
كَانَتْ
شِيمَتُهُ
الِاعْتِبَارَ
وَسَجِيَّتُهُ
الِاسْتِظْهَارَ
(429/ 4).
10792
مَنِ
اعْتَبَرَ
حَذِرَ (144/ 5).
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم 478
الفصل
التاسع في
العز .....
ص : 478
10793
مَنْ كَثُرَ
اعْتِبَارُهُ
قَلَّ
عِثَارُهُ (217/ 5).
10794
مَنِ
اعْتَبَرَ
بِتَصَارِيفِ
الزَّمَانِ
حَذِرَ
غِيَرَهُ (231/ 5).
10795
مَنِ
اتَّعَظَ
بِالْعِبَرِ
ارْتَدَعَ (270/ 5).
10796
مَنْ سَلَبَتْهُ
الْحَوَادِثُ
مَالَهُ
أَفَادَتْهُ
[أفادته]
الْحَذَرَ (454/ 5).
10797
مَنِ
اعْتَبَرَ
بِالْغِيَرِ
لَمْ يَثِقْ بِمُسَالَمَةِ
الزَّمَنِ (347/ 5).
10798
مَنْ فَهِمَ
مَوَاعِظَ
الزَّمَانِ
لَمْ يَسْكُنْ
إِلَى حُسْنِ
الظَّنِّ
بِالْأَيَّامِ
(402/ 5).
10799
مَنِ اعْتَبَرَ
الْأُمُورَ
وَقَفَ عَلَى
مَصَادِقِهَا
(474/ 5).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 473
10800
مَنِ
اعْتَبَرَ
بِغِيَرِ
الدُّنْيَا
قَلَّتْ
مِنْهُ
الْأَطْمَاعُ
(475/ 5).
ذم من لم
يعتبر
10801
مَنْ لَمْ
يَعْتَبِرْ
بِغِيَرِهِ
لَمْ يَسْتَظْهِرْ
لِنَفْسِهِ (264/
5).
10802
مَنْ لَمْ
يَعْتَبِرْ
بِتَصَارِيفِ
الْأَيَّامِ
لَمْ
يَنْزَجِرْ
بِالْمَلَامِ
(342/ 5).
10803
مَنْ لَمْ
يَتَّعِظْ
بِالنَّاسِ
وَعَظَ اللَّهُ
النَّاسَ
بِهِ (400/ 5).
10804
مَنْ لَمْ
يَعْتَبِرْ
بِغِيَرِ
[بِعِبَرِ] الدُّنْيَا
وَصُرُوفِهَا
لَمْ
تَنْجَعْ
فِيهِ الْمَوَاعِظُ
(420/ 5).
10805
لَا فِكْرَ
لِمَنْ لَا
اعْتِبَارَ
لَهُ (401/ 6).
10806
لَا
اعْتِبَارَ
لِمَنْ لَا
ازْدِجَارَ
لَهُ (401/ 6).
الفصل
الثاني
اغتنام
الفرص
أهميتها
وفوائدها
10807
اجْعَلْ
زَمَانَ
رَخَائِكَ
[رَجَائِكَ]
عُدَّةً
لِأَيَّامِ
بَلَائِكَ (203/ 2).
10808
مَاضِي
يَوْمِكَ
فَائِتٌ
وَآتِيهِ
مُتَّهَمٌ
وَوَقْتُكَ
مُغْتَنَمٌ
فَبَادِرْ فِيهِ
فُرْصَةَ
الْإِمْكَانِ
وَإِيَّاكَ
أَنْ تَثِقَ
بِالزَّمَانِ
(140/ 6).
10809
الْفُرَصُ
تَمُرُّ
مَرَّ
السَّحَابِ (298/
1).
10810
انْتَهِزُوا
فُرَصَ
الْخَيْرِ
فَإِنَّهَا
تَمُرُّ
مَرَّ
السَّحَابِ (244/
2).
10811
إِنَّ
الْفُرَصَ
تَمُرُّ
مَرَّ
السَّحَابِ
فَانْتَهِزُوهَا
إِذَا
أَمْكَنَتْ
فِي أَبْوَابِ
الْخَيْرِ
وَإِلَّا
عَادَتْ نَدَماً
(573/ 2).
10812
الْفُرْصَةُ
سَرِيعَةُ
الْفَوْتِ
وَبَطِيئَةُ
الْعَوْدِ (113/ 2).
10813
الْفُرْصَةُ
غُنْمٌ (54/ 1).
10814
الْمَرْءُ
ابْنُ
سَاعَتِهِ
[بَيْنَ سَاعَتَيْهِ]
(122/ 1).
10815
التُّؤَدَةُ
مَمْدُوحَةٌ
فِي كُلِّ
شَيْءٍ
إِلَّا فِي
أَفْعَالِ
الْبِرِّ (86/ 2).
10816
التَّثَبُّتُ
خَيْرٌ مِنَ
الْعَجَلَةِ
إِلَّا فِي
فُرَصِ
الْبِرِّ (89/ 2).
10817
أَفْضَلُ
الرَّأْيِ
مَا لَمْ
يَفُتِ الْفُرَصَ
وَلَمْ
يُورِثِ
الْغُصَصَ (441/ 2).
10818
أَشَدُّ
الْغُصَصِ
فَوْتُ
الْفُرَصِ (441/ 2).
10819
إِذَا
أَمْكَنَتِ
الْفُرْصَةُ
فَانْتَهِزْهَا
فَإِنَّ
إِضَاعَةَ
الْفُرْصَةِ
غُصَّةٌ (170/ 3).
10820
بَادِرِ
الْفُرْصَةَ
قَبْلَ أَنْ
تَكُونَ
غُصَّةً (241/ 3).
10821
خُذُوا
مَهَلَ
الْأَيَّامِ
وَحُوطُوا قَوَاصِيَ
الْإِسْلَامِ
وَبَادِرُوا
هُجُومَ
الْحِمَامِ (448/
3).
10822
رَحِمَ
اللَّهُ
امْرَأً
اغْتَنَمَ
الْمَهَلَ
وَبَادَرَ
الْعَمَلَ
وَأَكْمَشَ
[وَ أَكْثَرَ]
مِنْ وَجَلٍ (43/
4).
10823
شِيمَةُ
الْأَتْقِيَاءِ
اغْتِنَامُ
الْمُهْلَةِ
وَالتَّزَوُّدُ
لِلرَّحْلَةِ
(186/ 4).
10824
طُوبَى
لِمَنْ
قَصَّرَ
أَمَلَهُ
وَاغْتَنَمَ
مَهَلَهُ (240/ 4).
10825
غَافِصِ
[عافص]
الْفُرْصَةَ
عِنْدَ إِمْكَانِهَا
فَإِنَّكَ
غَيْرُ
مُدْرِكِهَا
بَعْدَ
فَوْتِهَا (392/ 4).
10826
قَدْ تُصَابُ
الْفُرْصَةُ
(469/ 4).
10827
لَيْسَ كُلُّ
غَائِبٍ
يَئُوبُ (77/ 5).
10828
مَنْ غَافَصَ
[من غامض]
الْفُرَصَ
أَمِنَ الْغُصَصَ
(219/ 5).
10829
مَنْ نَاهَزَ
الْفُرْصَةَ
أَمِنَ
الْغُصَّةَ (474/
5).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 474
10830
مَنْ وَجَدَ
مَوْرِداً
عَذْباً
يَرْتَوِي
مِنْهُ
فَلَمْ
يَغْتَنِمْهُ
يُوشِكُ أَنْ
يَظْمَأَ
وَيَطْلُبَهُ
فَلَا
يَجِدَهُ (227/ 5).
عدم
اغتنام الفرص
وآثارها
10831
إِضَاعَةُ
الْفُرْصَةِ
غُصَّةٌ (272/ 1).
10832
الْفَائِتُ
لَا يَعُودُ (255/
1).
10833
الْفَوْتُ
حَسَرَاتٌ
مُحْرِقَاتٌ
(220/ 1).
10834
ثَمَرَةُ
الْفَوْتِ
نَدَامَةٌ (325/ 3).
10835
عَوْدُ
الْفُرْصَةِ
بَعِيدٌ
مَرَامُهَا (365/ 4).
10836
فِي
الْفَوْتِ
حَسْرَةٌ
وَمَلَامَةٌ
(395/ 4).
10837
مَنْ قَعَدَ
عَنِ
الْفُرْصَةِ
أَعْجَزَهُ الْفَوْتُ
(288/ 5).
10838
مَنْ أَخَّرَ
الْفُرْصَةَ
عَنْ
وَقْتِهَا
فَلْيَكُنْ
عَلَى ثِقَةٍ
مِنْ
فَوْتِهَا (370/ 5).
10839
مَا أَبْعَدَ
الِاسْتِدْرَاكَ
مِنَ الْفَوْتِ
(57/ 6).
10840
مَعَ
الْفَوْتِ
تَكُونُ
الْحَسْرَةُ (122/
6).
10841
لَا حَسْرَةَ
كَالْفَوْتِ
(351/ 6).
10842
مِنَ
الْخُرْقِ
الْعَجَلَةُ
قَبْلَ الْإِمْكَانِ
وَالْأَنَاةُ
بَعْدَ
إِصَابَةِ الْفُرْصَةِ
(23/ 6).
10843
مِنَ
الْخُرْقِ
تَرْكُ
الْفُرْصَةِ
عِنْدَ
الْإِمْكَانِ
(45/ 6).
10844
السَّاعَاتُ
مَكْمَنُ
[مُمْكِنُ]
الْآفَاتِ (92/ 1).
الفصل
الثالث في
الحزم
والعزم
أهمية
الحزم وفضل
الحازم
10845
الْحَزْمُ
بِضَاعَةٌ
التَّوَانِي
إِضَاعَةٌ (12/ 1).
10846
الْحَزْمُ
صِنَاعَةٌ (40/ 1)،
(65/ 1).
10847
الْحَزْمُ
أَسَدُّ
[أَشَدُّ]
الْآرَاءِ (128/ 1).
10848
الْحَزْمُ
بِإِجَالَةِ
الرَّأْيِ (269/ 1).
10849
الرَّأْيُ
كَثِيرٌ
وَالْحَزْمُ
قَلِيلٌ (318/ 1).
10850
إِذَا
ارْتَأَيْتَ
فَافْعَلْ (118/ 3).
10851
حِفْظُ مَا
فِي
الْوِعَاءِ
بِشَدِّ [يشد]
الْوِكَاءِ (409/
3).
10852
رُبَّ
صَغِيرٍ
أَحْزَمُ
مِنْ كَبِيرٍ
(75/ 4).
10853
ضَادُّوا
التَّفْرِيطَ
بِالْحَزْمِ
(233/ 4).
10854
غَايَةُ
الْحَزْمِ
الِاسْتِظْهَارُ
(371/ 4).
10855
لِلْحَازِمِ
فِي كُلِّ
فِعْلٍ
فَضْلٌ (30/ 5).
10856
مَنْ خَالَفَ
الْحَزْمَ
هَلَكَ (188/ 5).
10857
مَنْ أَضَاعَ
الْحَزْمَ
تَهَوَّرَ (188/ 5).
10858
مَنْ قَلَّ
حَزْمُهُ
ضَعُفَ
عَزْمُهُ (202/ 5).
10859
مِنْ
أَفْضَلِ
الْمُرُوَّةِ
صِيَانَةُ الْحَزْمِ
(36/ 6).
10860
لَا خَيْرَ
فِي عَزْمٍ
بِلَا حَزْمٍ
(387/ 6).
10861
لَا
يَسْتَغْنِي
الْحَازِمُ
أَبَداً عَنْ
رَأْيٍ
سَدِيدٍ
رَاجِحٍ (426/ 6).
10862
آفَةُ
الْحَزْمِ
فَوْتُ الْأَمْرِ
(110/ 3).
آثار
الحزم
وعلائمه
10863
الصَّوَابُ
مِنْ فُروعِ
الرَّوِيَّةِ
(311/ 1).
10864
الظَّفَرُ
بِالْحَزْمِ
وَالْحَزْمُ
بِالتَّجَارِبِ
(21/ 1).
10865
إِذَا
اقْتَرَنَ
الْعَزْمُ
بِالْحَزْمِ كَمُلَتِ
السَّعَادَةُ
(138/ 3).
10866
ثَمَرَةُ
الْحَزْمِ
السَّلَامَةُ
(322/ 3).
10867
خُذْ
بِالْحَزْمِ
وَالْزَمِ
الْعِلْمَ تُحْمَدْ
عَوَاقِبُكَ
(441/ 3).
10868
الْحَزْمُ
شِدَّةُ
الِاسْتِظْهَارِ
(277/ 1).
10869
سِلَاحُ
الْحَازِمِ
الِاسْتِظْهَارُ
(130/ 4).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 475
10870
مَنْ أَخَذَ
بِالْحَزْمِ
اسْتَظْهَرَ
(188/ 5).
10871
مَنْ لَمْ
يُقَدِّمْهُ
الْحَزْمُ
أَخَّرَهُ
الْعَجْزُ (251/ 5).
10872
أَلَا
وَإِنَّ مَنْ
تَوَرَّطَ
فِي الْأُمُورِ
مِنْ غَيْرِ
[بِغَيْرِ]
نَظَرٍ فِي
الْعَوَاقِبِ
فَقَدْ
تَعَرَّضَ
لِمُفْدِحَاتِ
النَّوَائِبِ
(337/ 2).
10873
الْحَازِمُ
يَقْظَانُ
الْغَافِلُ
وَسْنَانُ (36/ 1).
10874
التَّأَيُّدُ
[التَّأْيِيدُ]
حَزْمٌ (46/ 1).
10875
الْحَازِمُ
مَنْ دَارَى
زَمَانَهُ (135/ 1).
10876
الْحَازِمُ
مَنِ
اطَّرَحَ
الْمُؤَنَ
وَالْكُلَفَ
(366/ 1).
10877
الْحَزْمُ
حِفْظُ مَا
كُلِّفْتَ
وَتَرْكُ مَا
كُفِيتَ (386/ 1).
10878
الْحَازِمُ
مَنْ دَارَى
زَمَانَهُ (8/ 2).
10879
الْحَزْمُ
تَجَرُّعُ
الْغُصَّةِ
حَتَّى تَمَكَّنَ
الْفُرْصَةُ
(41/ 2).
10880
الْحَازِمُ
مَنْ لَا
يَشْغَلُهُ
النِّعْمَةُ
عَنِ
الْعَمَلِ
لِلْعَاقِبَةِ
(70/ 2).
10881
الْحَزْمُ
النَّظَرُ
فِي
الْعَوَاقِبِ
وَمُشَاوَرَةُ
ذَوِي
الْعُقُولِ (80/ 2).
10882
الْحَازِمُ
مَنْ جَادَ
بِمَا فِي
يَدِهِ وَلَمْ
يُؤَخِّرْ
[لَا
يُؤَخِّرُ]
عَمَلَ يَوْمِهِ
إِلَى غَدِهِ
(81/ 2).
10883
الْحَازِمُ
مَنْ لَمْ
يَشْغَلْهُ
غُرُورُ
دُنْيَاهُ عَنِ
الْعَمَلِ
لِأُخْرَاهُ
[لِآخِرَتِهِ]
(104/ 2).
10884
الْحَازِمُ
مَنْ
تَخَيَّرَ
لِخُلَّتِهِ فَإِنَّ
الْمَرْءَ
يُوزَنُ
بِخَلِيلِهِ
(114/ 2).
10885
الْحَازِمُ
مَنْ
حَنَّكَتْهُ
التَّجَارِبُ
وَهَذَّبَتْهُ
النَّوَائِبُ
(115/ 2).
10886
الْحَازِمُ
مَنْ شَكَرَ النِّعْمَةَ
مُقْبِلَةً
وَصَبَرَ
عَنْهَا
وَسَلَاهَا
مُوَلِّيَةً
مُدْبِرَةً
[مُدْبِرَةً
مُوَلِّيَةً]
(142/ 2)
10887
الْحَازِمُ
مَنْ
يُؤَخِّرُ
الْعُقُوبَةَ
فِي
سُلْطَانِ
الْغَضَبِ
وَيُعَجِّلُ
مُكَافَاةَ
الْإِحْسَانِ
اغْتِنَاماً
لِفُرْصَةِ
الْإِمْكَانِ
(158/ 2).
10888
أَحْزَمُكُمْ
أَزْهَدُكُمْ
(369/ 2).
10889
أَحْزَمُ
النَّاسِ
مَنِ
اسْتَهَانَ
بِأَمْرِ
دُنْيَاهُ (416/ 2).
10890
أَحْزَمُ
النَّاسِ
مَنْ
تَوَهَّمَ
الْعَجْزَ
لِفَرْطِ
اسْتِظْهَارِهِ
(455/ 2).
10891
أَحْزَمُ
النَّاسِ
رَأْياً مَنْ
أَنْجَزَ
وَعْدَهُ
وَلَمْ
يُؤَخِّرْ
عَمَلَ
يَوْمِهِ
لِغَدِهِ (472/ 2).
10892
إِنَّ
الْحَازِمَ
مَنْ لَا
يَغْتَرُّ
بِالْخُدَعِ
(497/ 2).
10893
إِنَّ
الْحَازِمَ
مَنْ شَغَلَ
نَفْسَهُ بِجِهَادِ
نَفْسِهِ
فَأَصْلَحَهَا
وَحَبَسَهَا
عَنْ
أَهْوِيَتِهَا
وَلَذَّاتِهَا
فَمَلَكَهَا
وَإِنَّ لِلْعَاقِلِ
بِنَفْسِهِ
عَنِ
الدُّنْيَا
وَمَا فِيهَا
وَأَهْلِهَا
شُغُلًا (556/ 2).
10894
إِنَّ
الْحَازِمَ
مَنْ قَيَّدَ
نَفْسَهُ بِالْمُحَاسَبَةِ
وَمَلَكَهَا
بِالْمُغَاضَبَةِ
وَقَتَلَهَا
بِالْمُجَاهَدَةِ
(558/ 2).
10895
إِنَّمَا
الْحَزْمُ
طَاعَةُ
اللَّهِ وَمَعْصِيَةُ
النَّفْسِ (74/ 3).
10896
إِنَّمَا
الْحَازِمُ
مَنْ كَانَ
بِنَفْسِهِ
كُلُّ
شُغُلِهِ
وَلِدِينِهِ
كُلُّ هَمِّهِ
وَلِآخِرَتِهِ
كُلُّ
جِدِّهِ (87/ 3).
10897
بِإِصَابَةِ
الرَّأْيِ
يَقْوَى
الْحَزْمُ (225/ 3).
10898
قِلَّةُ
الِاسْتِرْسَالِ
إِلَى
النَّاسِ أَحْزَمُ
(502/ 4).
10899
مِنَ
الْحَزْمِ
الْوُقُوفُ
عِنْدَ الشُّبْهَةِ
(37/ 6).
10900
نِعْمَ
الْحَزْمُ
الِاسْتِظْهَارُ
(164/ 6).
10901
لَا يَدْهَشُ
عِنْدَ
الْبَلَاءِ
الْحَازِمُ (389/
6).
10902
لَا يَكُونُ
حَازِماً
مَنْ لَا
يَجُودُ بِمَا
فِي يَدِهِ
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم،
ص: 476
وَ لَا
يُؤَخِّرُ
عَمَلَ
يَوْمِهِ
إِلَى غَدِهِ
(418/ 6).
في
العزم
10903
اعْتَرِمْ
[اغترم]
بِالشِّدَّةِ
حِينَ لَا
يُغْنِي
عَنْكَ
إِلَّا
الشِّدَّةُ (205/
2).
10904
أَصْلُ
الْعَزْمِ
الْحَزْمُ
وَثَمَرَتُهُ
الظَّفَرُ (417/ 2).
10905
إِذَا
اسْتُبِنْتَ
فَأَعْزِمْ (118/
3).
10906
إِذَا
عَقَدْتُمْ
عَلَى
عَزَائِمِ
خَيْرٍ
فَأَمْضُوهَا
(124/ 3).
10907
تَدَاوَ مِنْ
دَاءِ
الْفَتْرَةِ
فِي قَلْبِكَ
بِعَزِيمَةٍ
وَمِنْ كَرَى
الْغَفْلَةِ
فِي
نَاظِرِكَ
بِيَقْظَةٍ (313/
3).
10908
ضَادُّوا
التَّوَانِيَ
بِالْعَزْمِ
(233/ 4).
10909
مَنْ
أَظْهَرَ
عَزْمَهُ
بَطَلَ
حَزْمُهُ (202/ 5).
10910
مِنَ
الْحَزْمِ
قُوَّةُ
الْعَزْمِ (12/ 6).
10911
مِنَ
الْحَزْمِ
صِحَّةُ
الْعَزْمِ (36/ 6).
10912
لَا تَعْزِمْ
عَلَى مَا
لَمْ
تَسْتَبِنِ الرُّشْدَ
فِيهِ (265/ 6).
الفصل
الرابع في
العاقبة
10913
لِكُلِّ
أَمْرٍ
عَاقِبَةٌ
حُلْوَةٌ
أَوْ مُرَّةٌ
(17/ 5).
10914
رَاقِبِ
الْعَوَاقِبَ
تَنْجُ مِنَ
الْمَعَاطِبِ
(99/ 4).
10915
مَنْ نَظَرَ
فِي
الْعَوَاقِبِ
سَلِمَ مِنَ
النَّوَائِبِ
(214/ 5).
10916
مَنْ رَاقَبَ
الْعَوَاقِبَ
أَمِنَ
الْمَعَاطِبَ
(248/ 5).
10917
مَنْ فَكَّرَ
فِي
الْعَوَاقِبِ
أَمِنَ الْمَعَاطِبَ
(316/ 5)
10918
مَنْ رَاقَبَ
الْعَوَاقِبَ
سَلِمَ مِنَ النَّوَائِبِ.
(346/ 5).
10919
مَنِ
انْتَظَرَ
الْعَوَاقِبَ
سَلِمَ [صَبَرَ]
(167/ 5).
10920
مَنْ نَظَرَ
فِي الْعَوَاقِبِ
سَلِمَ (188/ 5).
10921
لَا
عَاقِبَةَ
أَسْلَمُ
مِنْ
عَوَاقِبِ السِّلْمِ
(385/ 6).
10922
مِلَاكُ
الْأُمُورِ
حُسْنُ
الْخَوَاتِمِ
(119/ 6).
10923
مِلَاكُ
الْخَوَاتِمِ
مَا أَسْفَرَ
عَنْ رِضَى
اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
(119/ 6).
10924
مَكْرُوهٌ
تُحْمَدُ
عَاقِبَتُهُ
[عَوَاقِبُهُ]
خَيْرٌ مِنْ
مَحْبُوبٍ تُذَمُّ
مَغَبَّتُهُ
(122/ 6).
10925
أَحْزَمُ
النَّاسِ
مَنْ كَانَ
الصَّبْرُ وَالنَّظَرُ
فِي
الْعَوَاقِبِ
شِعَارَهُ وَدِثَارَهُ
(455/ 2).
10926
إِذَا
هَمَمْتَ
بِأَمْرٍ
فَاجْتَنِبْ
ذَمِيمَ
الْعَوَاقِبِ
فِيهِ (169/ 3).
10927
رُبَّمَا
تَنَغَّصَ
السُّرُورُ (83/ 4).
10928
فِي
الْعَوَاقِبِ
شَافٍ أَوْ
مُرِيحٌ (406/ 4).
10929
لِكُلِّ
أَمْرٍ مَآلٌ
(16/ 5).
10930
أَوَاخِرُ
مَصَادِرِ
التَّوَقِّي
أَوَائِلُ
مَوَارِدِ
الْحَذَرِ (55/ 2).
الفصل
الخامس ذم
الفضول وما لا
يعني
10931
شَرُّ مَا
شَغَلَ بِهِ
الْمَرْءُ
وَقْتَهُ الْفُضُولُ
(167/ 4).
10932
ضِيَاعُ
الْعُقُولِ
فِي طَلَبِ
الْفُضُولِ (228/
4).
10933
طَاعَةُ
الْجَهُولِ
وَكَثْرَةُ
الْفُضُولِ
تَدُلَّانِ
عَلَى
الْجَهْلِ (252/ 4).
10934
مَنْ
أَمْسَكَ
عَنِ
الْفُضُولِ
عَدَّلَتْ
رَأْيَهُ
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 477
الْعُقُولُ
(310/ 5).
10935
مَنِ
اشْتَغَلَ
بِالْفُضُولِ
فَاتَهُ مِنْ
مُهِمَّةِ
الْمَأْمُولِ
(336/ 5).
10936
اقْصِرْ
هِمَّتَكَ
عَلَى مَا
يَلْزَمُكَ وَلَا
تَخُضْ
فِيمَا لَا
يَعْنِيكَ (182/ 2).
10937
اقْصِرْ
رَأْيَكَ
عَلَى مَا
يَلْزَمُكَ
تَسْلَمْ
وَدَعِ
الْخَوْضَ
فِيمَا لَا
يَعْنِيكَ
تُكْرَمْ (189/ 2).
10938
أَعْرِضُوا
عَنْ كُلِّ
عَمَلٍ
بِكُمْ غِنًى
عَنْهُ
وَاشْغَلُوا
أَنْفُسَكُمْ
مِنْ أَمْرِ
الْآخِرَةِ
بِمَا لَا
بُدَّ لَكُمْ مِنْهُ
(263/ 2).
10939
أَكْبَرُ
الْكُلْفَةِ
تَعَنِّيكَ
فِيمَا لَا يَعْنِيكَ
(432/ 2).
10940
بِتَرْكِ مَا
لَا
يَعْنِيكَ
يَتِمُّ لَكَ الْعَقْلُ
(226/ 2).
10941
دَعْ مَا لَا
يَعْنِيكَ
وَاشْتَغِلْ
بِمُهِمِّكَ
الَّذِي
يُنْجِيكَ (18/ 4).
10942
كَفَى
بِالْمَرْءِ
غَفْلَةً
أَنْ يَصْرِفَ
هِمَّتَهُ
فِيمَا لَا
يَعْنِيهِ (585/ 4).
10943
مَنِ
اشْتَغَلَ
بِمَا لَا
يَعْنِيهِ
فَاتَهُ مَا
يَعْنِيهِ (312/ 5).
10944
مَنِ
اشْتَغَلَ
بِغَيْرِ
الْمُهِمِّ
ضَيَّعَ
الْأَهَمَّ (330/
5).
10945
مَنْ
أَتْعَبَ
نَفْسَهُ
فِيمَا لَا
يَنْفَعُهُ
وَقَعَ
فِيمَا
يَضُرُّهُ (335/ 5).
10946
مَنِ
اطَّرَحَ مَا
يَعْنِيهِ
وَقَعَ إِلَى
مَا لَا
يَعْنِيهِ (348/ 5).
10947
مَنِ
اشْتَغَلَ
بِغَيْرِ
ضَرُورَتِهِ
فَوَّتَهُ
ذَلِكَ
مَنْفَعَتَهُ
(346/ 5).
10948
وُقُوعُكَ
فِيمَا لَا
يَعْنِيكَ
جَهْلٌ مُضِلٌّ
(225/ 6).
10949
لَا
تَشْتَغِلْ
بِمَا لَا
يَعْنِيكَ
وَلَا
تَتَكَلَّفْ
فَوْقَ مَا
يَكْفِيكَ
وَاجْعَلْ
كُلَّ
هَمِّكَ لِمَا
يُنْجِيكَ (323/ 6).
الفصل
السادس نقل
الخبر
10950
لَنْ
يَصْدُقَ
الْخَبَرُ
حَتَّى
يَتَحَقَّقَ
الْعِيَانُ (64/ 5).
10951
لَيْسَ
الْعِيَانُ
كَالْخَبَرِ
(74/ 5).
10952
لَا تُخْبِرْ
بِمَا لَمْ
تُحِطْ بِهِ
عِلْماً (265/ 6).
10953
لَا
تُحَدِّثِ
النَّاسَ
بِكُلِّ مَا
تَسْمَعُ
فَكَفَى
بِذَلِكَ
خُرْقاً
[حُمْقاً] (281/ 6).
10954
لَا تَقُلْ
مَا لَا
تَعْلَمُ
فَتُتَّهَمَ بِإِخْبَارِكَ
بِمَا
تَعْلَمُ (341/ 6).
10955
لَا
تُخْبِرَنَّ
إِلَّا عَنْ
ثِقَةٍ
فَتَكُونَ
كَذَّاباً
وَإِنْ أَخْبَرْتَ
عَنْ
غَيْرِهِ
فَإِنَّ
الْكَذِبَ مَهَانَةٌ
وَذُلٌّ (342/ 6).
10956
لَا خَيْرَ
فِي
الْمَنْظَرِ
إِلَّا مَعَ حُسْنِ
الْمَخْبَرِ
(430/ 6).
الفصل
السابع في
التأني
10957
التَّأَنِّي
حَزْمٌ (54/ 1).
10958
التَّأَنِّي يُوجِبُ
الِاسْتِظْهَارَ
(118/ 1).
10959
فِي
التَّأَنِّي
اسْتِظْهَارٌ
(118/ 1).
10960
الْمُتَأَنِّي
حَرِيٌّ
بِالْإِصَابَةِ
(200/ 1).
10961
الْمُتَأَنِّي
مُصِيبٌ
وَإِنْ
هَلَكَ (322/ 1).
10962
أَصَابَ
مُتَأَنٍّ
أَوْ كَادَ
أَخْطَأَ [أحطأ]
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم،
ص: 478
مُسْتَعْجِلٌ
أَوْ كَادَ (341/ 1).
10963
التَّأَنِّي
فِي
الْفِعْلِ
[الْعَقْلِ]
يُؤْمِنُ
الْخَطَلَ (346/ 1).
10964
بِالتَّأَنِّي
تَسْهَلُ
الْمَطَالِبُ
(208/ 3).
10965
بِالتَّأَنِّي
تَسْهَلُ
الْأَسْبَابُ
(231/ 3).
10966
رَوِيَّةُ
الْمُتَأَنِّي
أَفْضَلُ
مِنْ بَدِيهَةِ
الْعَجِلِ (102/ 4).
10967
عَلَيْكَ
بِالْأَنَاةِ
فَإِنَّ
الْمُتَأَنِّيَ
حَرِيٌّ
بِالْإِصَابَةِ
(286/ 4).
10968
مَنِ
اتَّأَدَ
أَمِنَ مِنَ
الزَّلَلِ (216/ 5).
10969
لَا تَكُنْ
فِيمَا
تُورِدُ
كَحَاطِبِ
لَيْلٍ وَغُثَاءِ
سَيْلٍ (338/ 6).
10970
لَا
إِصَابَةَ
لِمَنْ لَا
أَنَاةَ لَهُ
(402/ 6).
الفصل
الثامن في ذم
التكلف
10971
التَّكَلُّفُ
مِنْ
أَخْلَاقِ
الْمُنَافِقِينَ
(308/ 1).
10972
اطِّرَاحُ
الْكُلَفِ
أَشْرَفُ
قِنْيَةٍ (317/ 1).
10973
أَهْنَى
الْعَيْشِ
اطِّرَاحُ
الْكُلَفِ (392/ 2).
10974
حُسْنُ
السَّرَاحِ
أَحَدُ
الرَّاحَتَيْنِ
(392/ 3).
10975
مَنْ شَاقَّ
وَعِرَتْ
عَلَيْهِ
طُرُقُهُ وَأَعْضَلَ
عَلَيْهِ
أَمْرُهُ
وَضَاقَ عَلَيْهِ
مَخْرَجُهُ (399/
5).
10976
مَنْ
كَلَّفَكَ
مَا لَا
تُطِيقُ
فَقَدْ أَفْتَاكَ
فِي
عِصْيَانِهِ (452/
5).
10977
لَا تُقْدِمْ
عَلَى مَا
تَخْشَى
الْعَجْزَ
عَنْهُ (265/ 6).
10978
لَا تُغْلِقْ
بَاباً
يُعْجِزُكَ
افْتِتَاحُهُ
(267/ 6).
10979
لَا تَرْمِ
سَهْماً
يُعْجِزُكَ
رَدُّهُ (283/ 6).
10980
لَا
تَشْتَغِلْ
بِمَا لَا
يَعْنِيكَ
وَلَا
تَتَكَلَّفْ
فَوْقَ مَا
يَكْفِيكَ
وَاجْعَلْ
كُلَّ
هَمِّكَ
لِمَا يُنْجِيكَ
(323/ 6).
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم 484
في الصحة
والسلامة ..... ص : 483
الفصل
التاسع في
العز
10981
الْعِزُّ
إِدْرَاكُ
الِانْتِصَارِ
(278/ 1).
10982
تَعَزَّ عَنِ
الشَّيْءِ
إِذَا
مُنِعْتَهُ
بِقِلَّةِ
مَا
يَصْحَبُكَ
إِذَا
أُوتِيتَهُ (310/
3).
10983
سَاعَةُ
ذُلٍّ لَا
تَفِي
بِعِزِّ
الدَّهْرِ (133/ 4).
10984
مَنِ
اعْتَزَّ
بِغَيْرِ
اللَّهِ
ذَلَّ (243/ 5).
10985
مَنِ
اعْتَزَّ
بِغَيْرِ
اللَّهِ
أَهْلَكَهُ
الْعِزُّ (253/ 5).
10986
مَنِ
اعْتَزَّ
بِالْحَقِّ
أَعَزَّهُ
الْحَقُّ (293/ 5).
10987
مَنْ
يَطْلُبِ
الْعِزَّ
بِغَيْرِ
حَقٍّ يَذِلَّ
(307/ 5).
10988
مَنِ
اعْتَزَّ
بِغَيْرِ
الْحَقِّ
أَذَلَّهُ
اللَّهُ
بِالْحَقِّ (320/
5).
متفرقات
اجتماعي
10989
الْجُرْأَةُ
عَلَى
السُّلْطَانِ
أَعْجَلُ
هُلْكٍ (351/ 1).
10990
مَنِ
اجْتَرَأَ
عَلَى
السُّلْطَانِ
فَقَدْ
تَعَرَّضَ
لِلْهَوَانِ
(316/ 5).
10991
الْغِنَى
عَنِ
الْمُلُوكِ
أَفْضَلُ
مُلْكٍ (351/ 1).
10992
مَنْ
حَسُنَتْ
كِفَايَتُهُ
أَحَبَّهُ سُلْطَانُهُ
(301/ 5).
10993
مَنْ
تَشَاغَلَ
بِالسُّلْطَانِ
لَمْ يَتَفَرَّغْ
لِلْإِخْوَانِ
(465/ 5).
10994
مُنَازَعَةُ
الْمُلُوكِ
تَسْلُبُ
النِّعَمَ (133/ 6).
10995
لَا
تَصَدَّعُوا
عَلَى
سُلْطَانِكُمْ
فَتَذُمُّوا
غِبَّ
أَمْرِكُمْ (278/
6).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 479
10996
لَا
تَلْتَبِسْ
بِالسُّلْطَانِ
فِي وَقْتِ
اضْطِرَابِ
الْأُمُورِ
عَلَيْهِ فَإِنَّ
الْبَحْرَ
لَا يَكَادُ
يَسْلَمُ
مِنْهُ
رَاكِبُهُ
مَعَ
سُكُونِهِ
فَكَيْفَ مَعَ
اخْتِلَافِ
رِيَاحِهِ
وَاضْطِرَابِ
أَمْوَاجِهِ
(334/ 6).
10997
الشَّرُّ
[الشَّرَهُ]
عُنْوَانُ
الْعَطَبِ (142/ 1).
10998
أَكْبَرُ
الْأَوْزَارِ
تَزْكِيَةُ
الْأَشْرَارِ
(424/ 2، 392/ 2).
10999
تَزْكِيَةُ
الْأَشْرَارِ
مِنْ
أَعْظَمِ الْأَوْزَارِ
(316/ 3).
11000
زِيَادَةُ
الشَّرِّ
دَنَاءَةٌ
وَمَذَلَّةٌ
(116/ 4).
11001
مَنْ أَسَّسَ
أَسَاسَ
الشَّرِّ
أَسَّسَهُ
عَلَى
نَفْسِهِ (343/ 5).
11002
الْعُسْرُ
لُؤْمٌ (31/ 1).
11003
الْإِصَابَةُ
سَلَامَةٌ
الْخَطَاءُ
مَلَامَةٌ
الْعَجَلُ
نَدَامَةٌ (34/ 1).
11004
رُبَّ
مَلُومٍ
وَلَا ذَنْبَ
لَهُ (73/ 4).
11005
كَثْرَةُ
الْعِتَابِ
تُؤْذِنُ
بِالارْتِيَابِ
(593/ 4).
11006
كَثْرَةُ
التَّقْرِيعِ
تُوغِرُ
الْقُلُوبَ
وَتُوحِشُ
الْأَصْحَابَ
(594/ 4).
11007
لَا
تُكْثِرَنَّ
الْعِتَابَ
فَإِنَّهُ يُورِثُ
الضَّغِينَةَ
يَدْعُو
إِلَى الْبَغْضَاءِ
وَاسْتَعْتِبْ
لِمَنْ
رَجَوْتَ إِعْتَابَهُ
(336/ 6).
11008
مَنْ عَيَّرَ
بِشَيْءٍ
بُلِيَ بِهِ (178/
5).
11009
التَّفْرِيطُ
مُصِيبَةُ
الْقَادِرِ (242/
1).
11010
احْذَرُوا
التَّفْرِيطَ
فَإِنَّهُ
يُوجِبُ
الْمَلَامَةَ
(271/ 2).
11011
ثَمَرَةُ
التَّفْرِيطِ
مَلَامَةٌ (325/ 3).
11012
لَا يُرَى
الْجَاهِلُ
إِلَّا
مُفَرِّطاً (389/
6).
11013
عِنْدَ
فَسَادِ
الْعَلَانِيَةِ
تَفْسُدُ
السَّرِيرَةُ
(327/ 4).
11014
لِكُلِّ
ظَاهِرٍ
بَاطِنٌ
عَلَى
مِثَالِهِ
فَمَنْ طَابَ
ظَاهِرُهُ
طَابَ
بَاطِنُهُ وَمَا
خَبُثَ
ظَاهِرُهُ
خَبُثَ
بَاطِنُهُ (22/ 5).
11015
نِعْمَ
الدَّلَالَةُ
حُسْنُ
السَّمْتِ (159/ 6).
11016
الْإِصَابَةُ
سَلَامَةٌ
الْخَطَاءُ
مَلَامَةٌ
الْعَجَلُ
نَدَامَةٌ (34/ 1).
11017
الْجَفَاءُ
شَيْنٌ
الْمَعْصِيَةُ
حَيْنٌ (36/ 1).
11018
النَّاسُ
بِخَيْرٍ مَا
تَفَاوَتُوا
[تَوَافَقُوا]
(78/ 1).
11019
الْكَرِيمُ
يَتَغَافَلُ
وَيَنْخَدِعُ
(121/ 1).
11020
الْكَرِيمُ
يُجْمِلُ
[مجمل]
الْمَلَكَةَ
(187/ 1).
11021
اللَّحْظُ
[الحظ]
رَائِدُ
الْفِتَنِ (262/ 1).
11022
الِاشْتِغَالُ
بِالْفَائِتِ
يُضَيِّعُ الْوَقْتَ
(315/ 1).
11023
الذِّكْرُ
الْجَمِيلُ
إِحْدَى
الْحَيَاتَيْنِ
(13/ 2).
11024
الذِّكْرُ
الْجَمِيلُ
أَحَدُ
الْعُمُرَيْنِ
(17/ 2).
11025
السَّفَرُ
أَحَدُ
الْعَذَابَيْنِ
(16/ 2).
11026
السِّجْنُ
أَحَدُ
الْقَبْرَيْنِ
(17/ 2).
11027
الْمَنْزِلُ
الْبَهِيُّ
أَحَدُ
الْجَنَّتَيْنِ
(17/ 2).
11028
النَّاسُ
كَصُوَرٍ فِي
الصَّحِيفَةِ
كُلَّمَا
طُوِيَ
بَعْضُهَا
نَشَرَ
بَعْضُهَا (70/ 2).
11029
النَّاسُ
كَالشَّجَرِ
[كَالشَّجَرَةِ]
شَرَابُهُ
وَاحِدٌ
وَثَمَرُهُ
مُخْتَلِفٌ (136/
2).
11030
اسْتَقْبِحْ
مِنْ
نَفْسِكَ مَا
تَسْتَقْبِحُهُ
مِنْ
غَيْرِكَ
وَارْضَ
لِلنَّاسِ [مِنَ
النَّاسِ]
بِمَا
تَرْضَاهُ
لِنَفْسِكَ (208/
2).
11031
اجْعَلْ
نَفْسَكَ
مِيزَاناً
بَيْنَكَ وَبَيْنَ
غَيْرِكَ
وَأَحِبَّ [أَحْبِبْ]
لَهُ مَا
تُحِبُّ
لِنَفْسِكَ
وَاكْرَهْ
لَهُ مَا
تَكْرَهُ
لَهَا
وَأَحْسِنْ كَمَا
تُحِبُّ أَنْ
يُحْسَنَ
إِلَيْكَ وَلَا
تَظْلِمْ
كَمَا
تُحِبُّ أَنْ
لَا تُظْلَمَ
(218/ 2).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 480
11032
أَحْسِنْ
رِعَايَةَ
الْحُرُمَاتِ
وَأَقْبِلْ
عَلَى أَهْلِ
الْمُرُوءَاتِ
فَإِنَّ
رِعَايَةَ
الْحُرُمَاتِ
تَدُلُّ
عَلَى كَرَمِ
الشِّيمَةِ وَالْإِقْبَالَ
عَلَى ذَوِي
الْمُرُوءَاتِ
يُعْرِبُ
عَنْ شَرَفِ
الْهِمَّةِ (214/
2).
11033
إِيَّاكَ
وَالِاسْتِيثَارَ
بِمَا لِلنَّاسِ
فِيهِ أُسْوَةٌ
وَالتَّغَابِيَ
عَمَّا
وَضَحَ لِلنَّاظِرِينَ
[وضع لعيون
الناضرين]
فَإِنَّهُ
مَأْخُوذٌ
مِنْكَ
لِغَيْرِكَ (317/
2).
11034
أَعْرَفُ
النَّاسِ
بِالزَّمَانِ
مَنْ لَمْ
يَتَعَجَّبْ
مِنْ
أَحْدَاثِهِ
(449/ 2).
11035
إِنَّ
لَيْلَكَ
وَنَهَارَكَ
لَا يَسْتَوْعِبَانِ
لِجَمِيعِ
حَاجَاتِكَ
فَاقْسِمْهَا
بَيْنَ
عَمَلِكَ
وَرَاحَتِكَ
(606/ 2).
11036
إِنَّمَا
النُّبْلُ
التَّبَرِّي
عَنِ الْمَخَازِي
(77/ 3).
11037
إِذَا
قَلَّتِ
الْمَقْدُرَةُ
كَثُرَ التَّعَلُّلُ
بِالْمَعَاذِيرِ
(130/ 3).
11038
إِذَا لَمْ
يَكُنْ مَا
تُرِيدُ فَلَا
تُبَلْ
كَيْفَ
كُنْتَ (136/ 3).
11039
جَعَلَ
اللَّهُ
سُبْحَانَهُ
حُقُوقَ عِبَادِهِ
مُقَدِّمَةً
لِحُقُوقِهِ
[عَلَى حُقُوقِهِ]
فَمَنْ قَامَ
بِحُقُوقِ
عِبَادِ اللَّهِ
كَانَ ذَلِكَ
مُؤَدِّياً
إِلَى الْقِيَامِ
بِحُقُوقِ
اللَّهِ (370/ 3).
11040
حُسْنُ الِاخْتِيَارِ
وَاصْطِنَاعُ
الْأَحْرَارِ
وَفَضْلُ
الِاسْتِظْهَارِ
مِنْ
دَلَائِلِ الْإِقْبَالِ
(389/ 3).
11041
حَدِيثُ
كُلِّ
مَجْلِسٍ
يُطْوَى مَعَ
بِسَاطِهِ (414/ 3).
11042
خَوْضُ
النَّاسِ فِي
الشَّيْءِ
مُقَدِّمَةُ
الْكَائِنِ (451/
3).
11043
خَمْسَةٌ
يَنْبَغِي أَنْ
يُهَانُوا
الدَّاخِلُ
بَيْنَ
اثْنَيْنِ
لَمْ
يُدْخِلَاهُ
فِي
أَمْرِهِمَا
وَالْمُتَأَمِّرُ
عَلَى
صَاحِبِ
الْبَيْتِ فِي
بَيْتِهِ
وَالْمُتَقَدِّمُ
عَلَى مَائِدَةٍ
لَمْ يُدْعَ
إِلَيْهَا
وَالْمُقْبِلُ
بِحَدِيثِهِ
عَلَى غَيْرِ
مُسْتَمِعٍ وَالْجَالِسُ
فِي الْمَجَالِسِ
الَّتِي لَا
يَسْتَحِقُّهَا
(456/ 3).
11044
رُبَّمَا
أَصَابَ
الْعَمِيُّ
قَصْدَهُ (79/ 4).
11045
رُبَّمَا
أَدْرَكَ
الْعَاجِزُ
حَاجَتَهُ (82/ 4).
11046
رِضَى
الْمُتَعَنِّتِ
غَايَةٌ لَا
تُدْرَكُ (91/ 4).
11047
سِتَّةٌ لَا
يُمَارَوْنَ
الْفَقِيهُ
وَالرَّئِيسُ
وَالدَّنِيُّ
وَالْبَذِيُّ
وَالْمَرْأَةُ
وَالصَّبِيُّ
(148/ 4).
11048
شَرُّ
الثَّنَاءِ
مَا جَرَى
عَلَى أَلْسِنَةِ
الْأَشْرَارِ
(167/ 4).
11049
شَرُّ
النَّاسِ
مَنْ يَخْشَى
النَّاسَ فِي
رَبِّهِ
وَلَا
يَخْشَى
رَبَّهُ فِي
النَّاسِ (176/ 4).
11050
شَرُّ النَّاسِ
مَنْ كَافَى
عَلَى
الْجَمِيلِ
بِالْقَبِيحِ
وَخَيْرُ
النَّاسِ
مَنْ كَافَى عَلَى
الْقَبِيحِ
بِالْجَمِيلِ
(178/ 4).
11051
شَيْئَانِ
لَا يُؤْنَفُ
مِنْهُمَا
الْمَرَضُ
وَذُو
الْقَرَابَةِ
الْمُفْتَقِرُ
(183/ 4).
11052
شَرُّ
الْأَعْدَاءِ
أَبْعَدُهُمْ
غَوْراً
وَأَخْفَاهُمْ
مَكِيدَةً (188/ 4).
11053
ضَرُورَاتُ
الْأَحْوَالِ
تُذِلُّ
رِقَابَ
الرِّجَالِ (226/
4).
11054
ضَرُورَاتُ
الْأَحْوَالِ
تَحْمِلُ
عَلَى
رُكُوبِ
الْأَهْوَالِ
(226/ 4).
11055
طُوبَى
لِمَنْ كَانَ
لَهُ مِنْ
نَفْسِهِ شُغُلٌ
شَاغِلٌ
وَالنَّاسُ
مِنْهُ فِي
رَاحَةٍ
وَعَمِلَ
بِطَاعَةِ
اللَّهِ سُبْحَانَهُ
(248/ 4).
11056
عِنْدَ
تَظَاهُرِ
النِّعَمِ
يَكْثُرُ [تكره]
الْحُسَّادُ
(323/ 4).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 481
11057
عَلَيْكُمْ
فِي قَضَاءِ
حَوَائِجِكُمْ
بِكِرَامِ
الْأَنْفُسِ
وَالْأُصُولِ
تُنْجَحْ
لَكُمْ
عِنْدَهُمْ
مِنْ غَيْرِ
مِطَالٍ
وَلَا مَنٍّ (303/
4).
11058
عَلَيْكُمْ
فِي طَلَبِ
الْحَوَائِجِ
بِشِرَافِ
النُّفُوسِ
ذَوِي
الْأُصُولِ
الطَّيِّبَةِ
فَإِنَّهَا
عِنْدَهُمْ
أَقْضَى وَهِيَ
لَدَيْكُمْ
أَزْكَى (304/ 4).
11059
عِنْدَ كَثْرَةِ
الْعِثَارِ
وَالزَّلَلِ
تَكْثُرُ
الْمَلَامَةُ
(324/ 4).
11060
عَارُ
الْفَضِيحَةِ
يُكَدِّرُ
حَلَاوَةَ
اللَّذَّةِ (352/
4).
11061
عَيْنُ
الْمُحِبِّ
عَمِيَّةٌ
عَنْ مَعَايِبِ
الْمَحْبُوبِ
وَأُذُنُهُ
صَمَّاءُ عَنْ
قُبْحِ
مَسَاوِيهِ (356/
4).
11062
غَيِّرُوا
الشَّيْبَ
وَلَا
تَشَبَّهُوا
بِالْيَهُودِ
(382/ 4).
11063
غَاضَ
الصِّدْقُ
فِي النَّاسِ
وَفَاضَ الْكِذْبُ
وَاسْتُعْمِلَتِ
الْمَوَدَّةُ
بِاللِّسَانِ
وَتَشَاحَنُوا
بِالْقُلُوبِ
(390/ 4).
11064
فِعْلُ
الرِّيبَةِ
عَارٌ
وَالْوَلُوعُ
بِالْغِيبَةِ
نَارٌ (428/ 4).
11065
فَاتَّقُوا
اللَّهَ
عِبَادَ
اللَّهِ تَقِيَّةَ
[تُقَاةَ]
مَنْ شَمَّرَ
تَجْرِيراً [تَجْرِيداً]
وَجَدَّ
تَشْمِيراً
وَأَكْمَشَ
فِي مَهَلٍ
وَبَادَرَ
عَنْ وَجَلٍ (441/
4).
11066
قَدْ
يُدْرَكُ
الْمُرَادُ (460/
4).
11067
قَدْ
يُدْرَكُ
الْمَطْلُوبُ
(468/ 4).
11068
قَدْ يَخِيبُ
الطَّالِبُ (461/
4).
11069
قَدْ يَلِينُ
الصَّلِيبُ (463/
4).
11070
قَدْ يُصَابُ
الْمُسْتَظْهِرُ
(465/ 4).
11071
قَدْ
تُخْدَعُ
الرِّجَالُ (466/
4).
11072
قَدْ
يَعْطِبُ
الْمُتَحَذِّرُ
(467/ 4).
11073
قَدْ
يُنْصَرُ
الْمَظْلُومُ
(467/ 4).
11074
قَدْ
يَغْلِبُ
الْمَغْلُوبُ
(468/ 4).
11075
قَدْ يَدُومُ
الضُّرُّ (468/ 4).
11076
قَدْ يُضَامُ
الْحُرُّ (468/ 4).
11077
قَدْ يَنْبُو
الْحُسَامُ (469/
4).
11078
قَدْ يُنَالُ
النُّجْحُ (471/ 4).
11079
قَدْ يُعْيِي
انْدِمَالُ
الْجُرْحِ (472/ 4).
11080
قَلِيلٌ
يَدُومُ
خَيْرٌ مِنْ
كَثِيرٍ يَنْقَطِعُ
(497/ 4).
11081
قَلِيلٌ
تَدُومُ
عَلَيْهِ
خَيْرٌ مِنْ
كَثِيرٍ
مَمْلُولٍ (499/ 4).
11082
قَلِيلٌ
يَدُومُ
خَيْرٌ مِنْ
كَثِيرٍ مُنْقَطِعٍ
(519/ 4).
11083
كُلُّ
سُرُورٍ
مُتَنَغِّصٌ
(528/ 4).
11084
كُلُّ شَقَاءٍ
إِلَى
رَخَاءٍ (528/ 4).
11085
كُلُّ
عَافِيَةٍ
إِلَى
بَلَاءٍ (528/ 4).
11086
كُلُّ ذِي
رُتْبَةٍ
سَنِيَّةٍ
مَحْسُودٌ (531/ 4).
11087
كُلُّ
مُمْتَنِعٍ
صَعْبٌ
مَنَالُهُ
وَمَرَامُهُ
(534/ 4).
11088
كُلُّ
مُؤَجَّلٍ
يَتَعَلَّلُ
بِالتَّسْوِيفِ
(540/ 4).
11089
كَفَى
بِالْمَرْءِ
عَقْلًا أَنْ
يُجْمِلَ فِي
مَطَالِبِهِ
(576/ 4).
11090
كُنْ
بِالْبَلَاءِ
مَحْبُوراً
وَبِالْمَكَارِهِ
مَسْرُوراً (602/
4).
11091
كُنْ
لِلْمَظْلُومِ
عَوْناً
وَلِلظَّالِمِ
خَصْماً (603/ 4).
11092
كُونُوا
قَوْماً
صِيحَ
[يَصِيحُ]
بِهِمْ فَانْتَبَهُوا
(617/ 4).
11093
لِكُلِّ
ضِيقٍ
مَخْرَجٌ (10/ 5).
11094
لِكُلِّ
شَيْءٍ
حِيلَةٌ (15/ 5).
11095
لِكُلِّ
جَمْعٍ
فُرْقَةٌ (15/ 5).
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 482
11096
مَنْ
تَهَوَّرَ
نَدِمَ (139/ 5).
11097
مَنْ
تَقَاعَسَ
اعْتَاقَ (150/ 5).
11098
مَنِ
اخْتَبَرَ
قَلَا (152/ 5).
11099
مَنْ
أَكْثَرَ
الِاسْتِرْسَالَ
نَدِمَ (159/ 5).
11100
مَنْ أَقَلَّ
الِاسْتِرْسَالَ
سَلِمَ (159/ 5).
11101
مَنْ
أَكْثَرَ
مِنْ شَيْءٍ
عُرِفَ بِهِ (178/
5).
11102
مَنْ قَلَّتْ
مُبَالاتُهُ
صُرِعَ (186/ 5).
11103
مَنِ
اقْتَحَمَ
اللُّجَجَ
غَرِقَ (200/ 5).
11104
مَنْ كَابَدَ
الْأُمُورَ
عَطِبَ (201/ 5).
11105
مَنْ غَالَبَ
مَنْ
فَوْقَهُ
قُهِرَ (227/ 5).
11106
مَنْ كَثُرَ
بَاطِلُهُ
لَمْ
يُتَّبَعْ حَقُّهُ
(235/ 5).
11107
مَنِ
اسْتَعَانَ
بِالضَّعِيفِ
أَبَانَ عَنْ
ضَعْفِهِ (255/ 5).
11108
مَنْ جَهِلَ
النَّاسَ
اسْتَنَامَ
إِلَيْهِمْ (256/
5).
11109
مَنْ عَرَفَ
النَّاسَ
لَمْ
يَعْتَمِدْ
عَلَيْهِمْ (256/
5).
11110
مَنِ
اسْتَعَانَ
بِغَيْرِ
مُسْتَقِلٍّ
ضَيَّعَ
أَمْرَهُ (257/ 5).
11111
مَنْ شُكِرَ
عَلَى
الْإِسَاءَةِ
سُخِرَ بِهِ (273/
5).
11112
مَنْ
تَأَيَّدَ
فِي
الْأُمُورِ
ظَفِرَ بِبُغْيَتِهِ
(315/ 5).
11113
مَنْ أَحَدَّ
سِنَانَ
الْغَضَبِ
لِلَّهِ سُبْحَانَهُ
قَوِيَ عَلى
أَشِدَّاءِ
الْبَاطِلِ (361/
5).
11114
مَنِ
احْتَاجَ
إِلَيْكَ
كَانَتْ
طَاعَتُهُ
لَكَ
بِقَدْرِ
حَاجَتِهِ إِلَيْكَ
(366/ 5).
11115
مَنْ شَكَا
ضُرَّهُ
إِلَى
مُؤْمِنٍ
فَكَأَنَّمَا
شَكَا إِلَى
اللَّهِ
سُبْحَانَهُ
(370/ 5).
11116
مَنْ
ضَيَّعَهُ
الْأَقْرَبُ
أُتِيحَ لَهُ
الْأَبْعَدُ
(384/ 5).
11117
مَنْ ضَيَّعَ
أَمْرَهُ
ضَيَّعَ
كُلَّ أَمْرٍ
(387/ 5).
11118
مَنْ رَغِبَ
فِيكَ عِنْدَ
إِقْبَالِكَ
زَهِدَ فِيكَ
عِنْدَ
إِدْبَارِكَ
(388/ 5).
11119
مَنْ عَرَضَ
نَفْسَهُ
لِلتُّهَمَةِ
فَلَا
يَلُومَنَّ
مَنْ أَسَاءَ
الظَّنَّ
بِهِ (390/ 5).
11120
مَنْ لَمْ
يُخِفْ
أَحَداً لَمْ
يَخَفْ أَبَداً
(406/ 5).
11121
مَنْ حَارَبَ
النَّاسَ
حُورِبَ
وَمَنْ
أَمِنَ
السَّلَبَ
سُلِبَ (421/ 5).
11122
مَنْ لَمْ
تُصْلِحْهُ
الْكَرَامَةُ
أَصْلَحَتْهُ
الْإِهَانَةُ
(437/ 5).
11123
مَنْ شَهِدَ
لَكَ
بِالْبَاطِلِ
شَهِدَ عَلَيْكَ
بِمِثْلِهِ (452/
5).
11124
مَنْ كَانَ
نَفْعُهُ فِي
مَضَرَّتِكَ
لَمْ يَخْلُ
فِي كُلِّ
حَالٍ مِنْ
عَدَاوَتِكَ
(455/ 5).
11125
مَنْ
أَقْعَدَتْهُ
نِكَايَةُ
الْأَيَّامِ
أَقَامَتْهُ
مَعُونَةُ
الْكِرَامِ (458/
5).
11126
مِنْ
مَأْمَنِهِ
يُؤْتَى
الْحَذِرُ (12/ 6).
11127
مِنْ
عَلَامَاتِ
الشَّقَاءِ
الْإِسَاءَةُ
إِلَى
الْأَخْيَارِ
(20/ 6).
11128
مِنْ كَمَالِ
السَّعَادَةِ
السَّعْيُ
فِي صَلَاحِ
[إِصْلَاحِ]
الْجُمْهُورِ
(30/ 6).
11129
مَا نَالَ
الْمَجْدَ
مَنْ عَدَاهُ
الْحَمْدُ (65/ 6).
11130
مَا أَعْظَمَ
وِزْرَ مَنْ
طَلَبَ رِضَى
الْمَخْلُوقِينَ
بِسَخَطِ
الْخَالِقِ (72/ 6).
11131
مُنَازَعَةُ
السُّفَّلِ تَشِينُ
السَّادَةَ (134/
6).
11132
وَقِّرُوا
كِبَارَكُمْ
يُوَقِّرْكُمْ
صِغَارُكُمْ
(223/ 6).
11133
لَا
تَفْعَلَنَّ
مَا
يَعُرُّكَ
مَعَابُهُ (261/ 6).
11134
لَا
تُقْدِمَنَّ
عَلَى أَمْرٍ
حَتَّى تَخْبُرَهُ
(263/ 6).
تصنيف غرر
الحكم ودرر الكلم،
ص: 483
11135
لَا تَسْأَلْ
مَنْ تَخَافُ
مَنْعَهُ (264/ 6).
11136
لَا تَأْمَنْ
عَدُوّاً
وَإِنْ
شَكَرَ (268/ 6).
11137
لَا تُطْمِعِ
الْعُظَمَاءَ
فِي حَيْفِكَ
(274/ 6).
11138
لَا تُسْرِعْ
إِلَى
النَّاسِ
بِمَا يُكْرَهُونَ
فَيَقُولُوا
فِيكَ مَا لَا
يَعْلَمُونَ
(296/ 6).
11139
لَا
تَأْمَنَنَّ
مَلُولًا
وَإِنْ
تَحَلَّى
بِالصِّلَةِ
فَإِنَّهُ
لَيْسَ فِي
الْبَرْقِ
الْخَاطِفِ
مُسْتَمْتَعٌ
لِمَنْ يَخُوضُ
الظَّلَمَةَ
(302/ 6).
11140
لَا
تُنَابِذْ
عَدُوَّكَ
وَلَا
تُقَرِّعْ
صَدِيقَكَ
وَاقْبَلِ
الْعُذْرَ
وَإِنْ كَانَ كَذِباً
وَدَعِ
الْجَوَابَ
عَنْ
قُدْرَةٍ وَإِنْ
كَانَ لَكَ (313/ 6).
11141
لَا
يَسُوءَنَّكَ
مَا يَقُولُ
النَّاسُ فِيكَ
فَإِنَّهُ
إِنْ كَانَ
كَمَا
يَقُولُونَ
كَانَ
ذَنْباً
عُجِّلَتْ
عُقُوبَتُهُ
وَإِنْ كَانَ
عَلَى
خِلَافِ مَا
قَالُوا كَانَتْ
حَسَنَةً
لَمْ تَعْمَلْهَا
(320/ 6).
11142
لَا شَرَفَ
كَالسُّؤْدَدِ
(353/ 6).
11143
لَا رَأْيَ
لِمَنْ لَا
يُطَاعُ (393/ 6).
11144
لَا
يَنْتَصِرُ
الْمَظْلُومُ
بِلَا نَاصِرٍ
(394/ 6).
11145
لَا يُقِيمُ
أَمْرَ
اللَّهِ
سُبْحَانَهُ إِلَّا
مَنْ لَا
يُصَانِعُ
وَلَا
يُخَادِعُ
وَلَا
تَغُرُّهُ
الْمَطَامِعُ
(409/ 6).
في
الصحة
والسلامة
11146
يَسِّرُوا
وَلَا
تُعَسِّرُوا
وَخَفِّفُوا
وَلَا
تُثَقِّلُوا
(474/ 6).
11147
الْفَقْدُ
أَحْزَانٌ (28/ 1).
11148
الصِّحَّةُ
أَفْضَلُ
النِّعَمِ (263/ 1).
11149
الْعَافِيَةُ
أَهْنَى
النِّعَمِ (240/ 1).
11150
الْعَافِيَةُ
أَفْضَلُ
[أَشْرَفُ]
اللِّبَاسَيْنِ
(21/ 2).
11151
الصِّحَّةُ
أَهْنَأُ
اللَّذَّتَيْنِ
(23/ 2).
11152
الْعَوَافِي
[الْعَافِيَةُ]
إِذَا دَامَتْ
جُهِلَتْ
وَإِذَا
فُقِدَتْ
عُرِفَتْ (78/ 2).
11153
امْشِ
بِدَائِكَ
مَا مَشَى
بِكَ (185/ 2).
11154
أَوْفَرُ
الْقِسْمِ
صِحَّةُ
الْجِسْمِ (391/ 2).
11155
بِالْعَافِيَةِ
تُوجَدُ
لَذَّةُ
الْحَيَاةِ (203/
3).
11156
بِالصِّحَّةِ
تَسْتَكْمِلُ
اللَّذَّةُ (209/ 3).
11157
بِصِحَّةِ
الْمِزَاجِ
تُوجَدُ
لَذَّةُ الطَّعْمِ
(225/ 3).
11158
تَوَقَّوُا
الْبَرْدَ
فِي أَوَّلِهِ
وَتَلَقَّوْهُ
فِي آخِرِهِ
فَإِنَّهُ
يَفْعَلُ فِي
الْأَبْدَانِ
كَمَا يَفْعَلُ
فِي
الْأَغْصَانِ
أَوَّلُهُ
يُحْرِقُ
وَآخِرُهُ
يُورِقُ (308/ 3).
11159
ثَوْبُ
الْعَافِيَةِ
أَهْنَأُ
الْمَلَابِسِ
(346/ 3).
11160
دَوَامُ
الْعَافِيَةِ
أَهْنَأُ
عَطِيَّةٍ
وَأَفْضَلُ
قِسْمٍ (21/ 4).
11161
صِحَّةُ
الْأَجْسَامِ
مِنْ
أَهْنَإِ الْأَقْسَامِ
(198/ 4).
11162
كَيْفَ
يَغْتَرُّ
بِسَلَامَةِ
جِسْمٍ مُعَرَّضٍ
لِلْآفَاتِ (561/
4).
11163
كَيْفَ
يَكُونُ مَنْ
يَفْنَى
بِبَقَائِهِ
وَيَسْقُمُ
بِصِحَّتِهِ
وَيُؤْتَى
مِنْ مَأْمَنِهِ
(568/ 4).
11164
لَا دَوَاءَ
لِمَشْغُوفٍ
بِدَائِهِ (359/ 6).
11165
لَا شِفَاءَ
لِمَنْ
كَتَمَ
طَبِيبَهُ
دَاءَهُ (359/ 6).
11166
لَا
تَجْتَمِعُ
الصِّحَّةُ
وَالنَّهَمُ
(369/ 6).
11167
لَا
تَجْتَمِعُ
الْجُوعُ
وَالْمَرَضُ
(369/ 6).
11168
لَا
وِقَايَةَ
أَمْنَعُ مِنَ
السَّلَامَةِ
(366/ 6).
11169
لَا
تَجْتَمِعُ
الشَّبِيبَةُ
وَالْهَرَمُ
(370/ 6).
11170
لَا
تَجْتَمِعُ
عَزِيمَةٌ
وَوَلِيمَةٌ
(371/ 6).
11171
لَا تُنَالُ
الصِّحَّةُ
إِلَّا
بِالْحِمْيَةِ
(376/ 6).
11172
لَا لِبَاسَ
أَجْمَلُ
مِنَ
السَّلَامَةِ
(380/ 6).
تصنيف
غرر الحكم
ودرر الكلم 484
دستورات
طبية .....
ص : 484
تصنيف غرر
الحكم ودرر
الكلم، ص: 484
11173
لَا
رَزِيَّةَ
أَعْظَمُ
مِنْ دَوَامِ
سُقْمِ
الْجَسَدِ (393/ 6).
11174
لَا عَيْشَ
أَهْنَأُ
مِنَ الْعَافِيَةِ
(394/ 6).
11175
لَا لِبَاسَ
أَفْضَلُ
مِنَ
الْعَافِيَةِ
(434/ 6).
دستورات
طبية
11176
الْمَرَضُ
حَبْسُ
الْبَدَنِ (100/ 1).
11177
اللَّبَنُ
أَحَدُ
اللَّحْمَيْنِ
(15/ 2).
11178
الْمَرَضُ
أَحَدُ
الْحَبْسَيْنِ
(18/ 2).
11179
رُبَّ
دَوَاءٍ
جَلَبَ دَاءً
(65/ 4).
11180
رُبَّ دَاءٍ
انْقَلَبَ
دَوَاءً (65/ 4).
11181
رُبَّمَا
كَانَ
الدَّاءُ
شِفَاءً (80/ 4).
11182
رُبَّمَا
كَانَ
الدَّوَاءُ
دَاءً (80/ 4).
11183
قَلَّ مَنْ
أَكْثَرَ
مِنْ فُضُولِ
الطَّعَامِ
إِلَّا
لَزِمَتْهُ
الْأَسْقَامُ
(517/ 4).
11184
كَمْ مِنْ
أَكْلَةٍ
مَنَعَتْ
[ضَيَّعَتْ]
أَكَلَاتٍ (548/ 4).
11185
كُلُوا
الْأُتْرُجَّ
قَبْلَ
الطَّعَامِ وَبَعْدَهُ
فَآلُ
مُحَمَّدٍ
يَفْعَلُونَ ذَلِكَ
(631/ 4).
11186
لِكُلِّ
عِلَّةٍ
دَوَاءٌ (12/ 5).
11187
لِكُلِّ
حَيٍّ دَاءٌ (12/
5).
11188
مَنْ
كَثُرَتْ
أَدْوَاؤُهُ
لَمْ
يُعْرَفْ
شِفَاؤُهُ (235/ 5).
11189
مَنْ كَتَمَ
الْأَطِبَّاءَ
مَرَضَهُ خَانَ
بَدَنَهُ (317/ 5).
11190
مَنْ كَتَمَ
مَكْنُونَ
دَائِهِ
عَجَزَ طَبِيبُهُ
عَنْ
شِفَائِهِ (332/ 5).
11191
مَنْ غَرَسَ
فِي نَفْسِهِ
مَحَبَّةَ
أَنْوَاعِ
الطَّعَامِ
اجْتَنَى
ثِمَارَ فُنُونِ
الْأَسْقَامِ
(469/ 5).
11192
مَنْ لَمْ
يَحْتَمِلْ
مَرَارَةَ
الدَّوَاءِ
دَامَ
أَلَمُهُ (467/ 5).