عِـتـرةَ الـوحـي مـا أقـلّ iiثـنائي إنَّ ظـهر الانـشاء(212) لـيس iiركوبا
بـل بـصدر الـقول ازدحـمنَ iiمـزايا كـــم فـضـيّقنه وكــان iiرحـيـبا
لـم تـزل(213) مـنكم تـقرُّ iiعـيونا فــرحـاتٌ لـكـم تـسـرّ iiالـقـلوبا
فـبـثوب الـزمـان لـيـس iiسـواكم فـالـبسوه عـلـى الــدوام iiقـشـيبا
___________________________________
207 وفي نسخة: الجيد.
208 الضرب: العسل الابيض الغليظ. الضريب: الشكل من الناس، الثلج الصقيع.
209 الحلب: الحليب. شراب التمر.
210 وفي نسخة: البطاح.
211 وفي نسخة: حين.
212 وفي نسخة: الانشاد.
213 وفي نسخة: لا تزل.
وقال مهنئا الحاج محمد صالح كبّه(214) في زواج ولده الحاج مصطفى كبه:
حـيتكَ سـارقةُ الـلحاظ مـن iiالظِبا تـجلو الـمدامَ فـحيّ نـاعمةَ iiالصِبا
جـاءتـكَ تَـبَـسمُ والـبنان نـقابُها فـأرتـكَ بــدرا بـالـهلال iiتـنقّبا
وكـأنّها هـي حـين زَفَّـت كـأسها شـمسٌ تـزفّ مـن الـمدامةِ iiكوكبا
عـقدت عـلى الـوسط النطاقَ iiمفوَّفا ولـوت عـلى الخصر الوشاحَ iiمذهّبا
أحـبب الـيك بـها عـشيقةَ iiمُـغرمٍ راض الـعـواذلُ شـوقَـه iiفـتصعّبا
هـي تـلك لاعـبةُ الـعشأِ ومن iiلها ألـفت بـناتُ الـشوقِ قـلبك iiمـلعبا
أمـسـيتَ مـنـها نـاعما iiبـغريرةٍ بـنـسيم ريّـاها تـعطَّرت iiالـصَبا
ونـديـمةٍ لـك لـو تـغنّى iiبـاسمها حـجر(215) لـرقَّصه غناها iiمطربا
سـكبت بـكأَس حـديثها مـن iiلفظها راحــا ألـذَّ مـن الـمدام iiوأعـذبا
وتـرنّمت هـزجا فـأطربَ iiلـحنُها قُـمـريَّ مـاشـةَ الاراكِ iiفـطـرَّبا
فـكأَنما عـلمت بـعرس iiالـمصطفى فـشدت غِـنا لابـن الاراكـةِ iiأطربا
فـي لـيلةٍ طـابت فـساعةُ iiأُنـسها لـم تـلق عـمرَ الـدهر مـنها أطيبا
وَفَـدَ الـسرورُ بـها لـمِغنى iiأصـيدٍ كـرمـا يـحـيي الـوافدينَ iiمُـرحبّا
شـمـلت مـسـرتَّه الـبريّة iiكّـلها إذ كـان فـي كـلّ الـنفوس iiمـحببّا
فـكأَن عُـرس المصطفى فيه iiالورى كــلّ مـحـمدُ صـالحٍ أَن iiيـطربا
قــد عـاد مـغربُها يـهنّي iiشـرقَها فـيـه ومـشـرقُها يـهنّي iiالـمغربا
فـرحوا وحـقّ لـهم بـه أن iiيفرحوا مـن حـيثُ أنَّ الـدهر فـيه iiأغربا
فـي الشيب جاء به سرورا لم iiيجىء فـي مـثله مُـذ كـان مـقتبلُ iiالصِبا
هـو فـي الانـام صـنيعةٌ iiمشكورة لـلدهر مـا صـحبوا لِـسانا iiمـعربا
لـلـكرخ نـاعمةَ الـهبوب iiتـحمّلي مّـني سـلاما مـن نـسيمك iiأطـيبا
وصـلي إلـى بـيت قد انتجع iiالورى مـنـه جـنـابا بـالـمكارم iiمُـعشبا
بـيت عـلى (الـزوراء) يقطر iiنعمةً فـكـأَنّه بـالـغيث كــان iiمـطنّبا
قـولـي إذا حـييتِ فـيه iiبـالرضا فـسـواكِ مـنه هـيبةَ لـن iiيـقربُا
بـشـراكَ بـسّـام الـعشيّ iiبـفرحةٍ ضـحكت بـها الـدنيا الـيك iiتطرُّبا
وجـلا عـليك الـيمنَ فـيها iiطـلعةَ غـراّء ساطع(216) سعدها لن iiيغربا
فـاسعد بـقرّة نـاظريك فـقد iiغـدا فـي عُـرسه الـمجدُ الـمؤّثلُ iiمعجبا
أمـقيلَ مَـن لـبس الـهجير iiتـغرُّبا ومـعـرّسَ الـسارين تـنزِعُ iiلـغّبا
عـجبا لـهذا الـدهر يـصحب iiبُخَله ولـجود كـفّك لـيس يـبرح iiمُصَحبا
ويـرى جـبينك كـيف يُشرقُ iiلِلندى كـرما ويـغدو الـوجه مـنه iiمـقطَّبا
أرحـبـتَ لـلاضـياف دارةَ iiجـفنةٍ مـن دارة الـقمر الـوسيعة iiأرحـبا
وحـملت عـبُ بـني الزمان ولو به يُـعـنى أبـوهـم لاسـتقالك iiمُـتعبا
وأمـا ومـجدك خـلفةً لـو لـم iiيكن لـلـعالمين سـجالُ جـودك iiمـشربا
نَـزفَ اغـترافهُم الـبحارَ iiوبـعدها تــرك اعـتصارهمُ الـغمائمَ iiخُـلّبا
فـمـتى تـقوم بـحارُها iiوقـطارُها لـهم مـقامك مـا جـرت iiوتـصبَّبا
يـفدي أنـاملكَ الرطيبة(217) مُعجبٌ فــي يـبس أنـملةٍ بـعذلك iiأسـهبا
لـو مـسَّ وجـه الارض يبسُ iiبنانه لـرأيـته حـتـى الـقـيامة مُـجدبا
عـذبت مـذاقة ((لا)) بـفيه iiلـبخله وبـفيك طـعمُ ((نـعم)) غدا مستعذبا
فـأزدادَ حـتىّ فـي مَـعيشة iiنـفسهِ ظـيـقـا وَلـلـوفّاد زدتَ iiتـرحـبّا
تـسع الـزمانَ بـجود كـفّك iiبـاسما وَيـضيق صَـدر الـدهر منك iiمقطَّبا
لـورعـتُ مُـهجة نـفسه iiوَزحـمته لـفـطرتها وَحـطمتَ مـنه iiالـمنكبا
وَلـقد جَـريت إلـى الـعَلاء بـهمةٍ لـم تـرض عـالية الـمجرّة مـركبا
حـلَّقت حـيث الـطرفُ عنك iiمُقصرٌ فـصعدت حـيث الـنجم عنك تصوَّبا
شـهدت قـناة الـمجد أنـك iiصدرُها وَعـدا أخـيك غـدا الامـاجدُ اكـعبا
مـا قـمت يـوم الفخر وحدك iiموكبا إلاّ وقــام بــه مـثـالُك iiمـوكبا
أصـبـحت مـنـتسبا لـغرِّ iiأمـاجدٍ ودَّت لـهم شـهب الـسما أن iiتُـنسبا
هـم أيـكة الـشرف التي منها الورى ثـمرُ السماحة ما اجتنوه iiمرجّبا(218)
طـابت أرُومـتها الـعريقة في iiالعُلى وسـقـت مـكارمُها ثـراها الـطيّبا
وكـفى بـجودك وهـو أعـدلُ iiشاهدٍ يـصف الـذي مـن جـودها قد iiغيبا
ولـقد تـحقّقتُ اسـمَ غـادية iiالـحيا فـوجـدت مـعـناه نـداك iiالـصيّبا
وأجـلت فـكري في اسم أنفاس الصَبا فـاذا بـه خُـلق الـرضا قـد لـقّبا
سـيـمأُ عـزِّك فـي اسـرَّة iiوجـهه لـلـه أنــت فـهـكذا مَـن أنـجبا
زيّـنت أُفـق الـفخر مـنك iiبكوكبٍ مـا كـان أزهـره بـفخرك iiكـوكبا
فـالشمس قـد ودَّت وان هي iiأعقبت قـمـرَ الـسـمأِ نـظيره أن iiتُـعقبا
قـد غـاض فيضُ ابن الفرات iiلجوده إذ كـان أغـزرَ مـن نـداه iiوأعـذبا
لا تـطر (كـعبا) واطوِ (حاتم iiطيء) وانـشـر مـكارمَه تـجدها iiأغـربا
واتـرك لـه (مـعنا) على ما فيه iiمن كــرمٍ فـمـعنٌ لــو رآه iiتـعجّبا
ودع (الـخصيب) فـلو تـملّك مـلكه الـهـادي لـجاد بـه لـفرد iiأتـربا
الـجامع الـحَمد الـذي لـم iiيـجتمع والـواهبُ الـرفدَ الـذي لـن iiيُوهبا
خـلـقتَ أدرَّ مـن الـسحائب iiكـفُّه بـل أُنـشأت مـنها أعـمَّ iiوأخـصبا
هـو خـير مـن ضـمَّت معاقدُ حبوةٍ وأخـوه فـخرا خـير مـن عَقد الُحبا
طـلـعا طـلوعَ الـنيرين فـما iiرأى أُفــقُ الـمكارم مُـذ أنـارا iiغـيهبا
فـعُلاهما فـي الـمجد أبـعدُ iiمرتقىً ونـداهـما لـلـوفد أقـربُ iiمـطلبا
أبـقـيّةَ الـكـرم الـذيـن سـواهم لــم يـتخذ نـهجُ الـمكارم iiمـذهبا
لازلـتـم فــي نـعـمةٍ iiومـسـرَّةٍ ما دام ظهر الارض يحمل كبكُبا(219)
___________________________________
214 الحاج محمد صالح كبه. جد الاسرة العريقة العربية المحتد والتي تتفرع من ربيعة.
وبيت آل كبه من البيوت القديمة في بغداد يرجع إلى العهد العباسي. ولد في 1201 هـ
ونشأ محبا للخير والعلم والادب. وقد نال حظا وافرا منها. برع في كثير من الفنون غير
أن مزاولته للتجارة وإدارته الواسعة لمساعدة العلم والعلماء وإنفاقه عشرات الالوف
من الدنانير في هذا السبيل باعدا بينه وبين مواصلة الدراسة، وهذا الديوان كاف لان
يعلمك منزلته ومكانته السامية. إشتهر في مختلف العواصم الشرقية. توفي ببغداد سنة
1287 هـ ودفن في النجف بمقبرته الخاصة، وآثاره العمرانية والاصلاحية باقية لليوم.
ذكره المؤرخ ابراهيم بن فصيح الحيدري في كتابه ـ عنوان المجد ـ المخطوط، وصاحب
الديوان في كتابه ـ العقد المفصّل ـ.
215 وفي نسخة: لو تغني باسمها حجرا.
216 وفي نسخة: طالع.
217 وفي نسخة: الرقيقة.
218 المرجّب: الثمر يوضع حوله الشوك ليمتنع على الناس.
219 الكبكب: المجتمع الخلق.
وقال مهنئا الحاج محمد رضا كبه(220) في مرض عوفي منه ويمدح أباه الحاج محمد صالح
كبه:
يـا نـسيم الـصَبا وريـحَ iiالـجنوبِ روّحــا مُـهـجتي بـنشر الـحبيبِ
إنَّ روحَ الـمـحبوب رَوحٌ iiلـقـلبي مــا لـقلبي آسٍ سـوى iiالـمحبوبِ
وَعـلـى الـبـعد مـنه إن تـحملاه فـعـليَّ انـفـحا بـه مـن iiقـريبِ
لـو سـوى نـشر يـوسفٍ شـمَّ iiيع قـوبُ إذا لـم يَـزل جـوى iiيعقوبِ
وعـجـيـبٌ بـمـيتّةٍ ذاب iiقـلـبي ويــرى طـبَّـه بـنـشر iiالـمذيبِ
لـيت يـاعذبةَ الـلمى مـن فـؤادي فـيه أطـفأتِ بـعضَ هـذا iiاللهيـبِ
أو عـلى الـسفح لـلوداع حبست iiال ركــبَ مـقدار لـفتة مـن iiمُـريبِ
مـنكِ لـو نـال سـاعدي ضمَّةَ iiالتو ديــع أدركــتُ غـاية iiالـمطلوبِ
وعـلى الـمتن كـان مـنكِ iiهـلالا حـيـن شـرّقـتِ جـانحا لـلغروبِ
مـالطيف الـخَيال ضـاعف iiشـوقي حـيـن وافــى بـوعده iiالـمكذوبِ
فـيه جـاءت مـن بعد توهيمة iiالرك ب حــذارا مــن عـاذل iiورقـيبِ
قـلـتُ أنـىّ وفـت فـعاد iiنـصيبي وصـلُـها والـمِطال كـانَ iiنـصيبي
بـينما فـي الـعناق قـد لـفّنا iiالشو قُ ضـجـيعين فــي رداء iiقـشيبِ
وإذا الـوصـل فــي انـتباهي iiأراه سـرق الافـكَ مـن سـرابٍ iiكذوبِ
أيــن مـنـيّ مـيّ وقـد iiعـوّذَتها غـلـمةُ الـحـي بـالقنا الـمذرُوبِ
شـمس خـدرٍ حـجابُها حـين iiتـبدو جُـنحُ ليلٍ من فرعها(221) iiالغربيبِ
وهــي عــن بـانةٍ تـميسُ iiدلالاً وهـي تـرنو عن طرف ظبي iiربيبِ
وسـوى الـبدر فـي الانـارة iiلـولا كُـلفةُ الـبدر مـالها مـن iiضَـريبِ
حـسـدتني حـتـىّ عـيوني عـليها لـو تـذكّرتها لاضـحت تـشي iiبـي
أو ســرت مُـوهـنا إلـيَّ iiلـظنّت كـلَّ نجمٍ في الاُفق عين(222) رقيب
بُـوركـت لـيـلةٌ تـخيّلت مـن iiأر دانـهـا عُـطّـرت بـنشر iiالـطِيبِ
قـلتُ ذا الـطيبُ مـن كـثيب iiحماها حـملته لـنا الـصَبا فـي iiالـهُبوبِ
قـال لـي الـصحب مـن بشير iiأتانا مـن حِـمى الكرخ لا الحِمى iiوالكثيب
مُـخبرا عـن مـحمدٍ كـوكبِ iiالمجد ســرى الــدّأُ لـلحسود iiالـمريبِ
أيّـهـذا الـبشير لـي حـبّذا iiأنـت بـشـيـرا بــبـرِ دأِ iiالـحـبـيب
لـو سـواهُ روحٌ لـجسمي iiلاتـحف تــك فـيـه وقـلّ مـن iiمـوهوب
لـي أهديتَ فرحةَ ما سرت(223) قبلُ ولا بـعـدُ مـثـلها فــي الـقلوبِ
غـرس الـدهرُ قـبلها الـذنبَ iiعندي فـغـدا مـثـمرا بـعـفوٍ قـريـب
وغـريـبٌ مـن الـزمان ومـا iiزال لـديـه اخـتـراعُ كــلّ iiغـريبِ
أن أرانــي ومــا أرانـي iiسـواه حـسـناتٍ تُـجنى بـغرس iiالـذنوبِ
عـجبا كـيف أَولـد الـنحسُ iiسـعدا شـقَّ فـي نـوره ظـلامَ iiالـخطوبِ
فـمـحيا الـدنيا غـدا وهـو طـلقٌ مـا بـصافي بـياضه مـن شـحوبِ
ضـاحكٌ مـن غـضارة الـبشر iiأُنسا وهـو بـالامس مـوحشُ iiالـتقطيب
ايـها الـواخدُ(224) المغلّس في iiعز مٍ عـلـى الـهول لـيس بـالمغلوبِ
صِـل عـلى الامـن نـاجيا iiلـمحلٍ في ذرى الكرخ بالندى مهضوب(225)
مـسـتجارٌ بـالـعزِّ يـحرس أَو iiبـا لـحـافِظَينِ الـتـرغيبِ iiوالـترهيب
وبـه حـيّ صـفوةَ الشرف iiالمحضِ ربـيـعَ الـعُـفاة عـنـد الـجُدوبِ
طـيبُ الاصـل فرعه في صريح iiال مـجد يُـنمى إلـى نـجيب iiنـجيبِ
وافـرَ الـبشر والـسماح إذ iiالـمحلُ بــدا عـامُـه بـوجـهٍ iiقـطـوبِ
جـاد حـتى مـسَّ الـوفود من iiالاخ ذ لـغُـوبٌ ومـا بـه مـن iiلـغوبِ
فـي زمـانٍ لـو (الـخصيب) به iiين شــره الـلّه لـم يـكن iiبـالخصيبِ
قـل لـه يـا مـحمدٌ صـالحٌ iiأَنـت لاحــراز كــلِّ فـضـل iiغـريبِ
لـيس تـنفكّ انـت والـيمن في iiظلّ رواقٍ مــن الـعُـلى iiمـضـروبِ
ولـك الـسعدُ حـيث كـنت iiقـرينٌ لــم يـمل عـنك نـجمه iiلـغروبِ
كـمل الاُنـس حـين صـرت iiتهنىء بـشفى أُنـسك الاعـز الحبيبِ(226)
وأَخــوك الــذي قِـداحُ iiالـمعالي لـلمعلى مـنها حوى iiوالرقيب(227)
مـاجـد هُـذّبـت خـلائقه فـي iiال مـجـد والـفـخرِ غـايةَ iiالـتهذيبِ
ذو بـنـانٍ نــدٍ ووجــهٍ iiجـميل ولـسـانٍ طـلـقٍ وصـدر iiرحـيبِ
فـابـقيا لـلـعلاِ مـا بـدت iiالـشم سُ ومـالـت فـي أُفـقها iiلـلغروبِ
فـي سـرورٍ صـافٍ وطـرف iiقريرٍ ونـعـيم بــاقٍ وعـيـشٍ iiرطـيبِ
___________________________________
220 الحاج محمد رضا بن الحاج محمد صالح كبه. ولد سنة 1245 هـ وولي تدبير الزعامة
بعد أخيه المهدي، وكان كما وصفه صاحب الديوان (أرقّ طبعا من الهواء؛ وأطهر من ماء
السماء؛ إن سكت فوقار مهاب؛ وإن نطق ففصل خطاب) توفي في حياة أبيه سنة 1282 هـ. خلف
الحاج عبد الحسين كبه وابنتين.
221 وفي نسخة: شعرها.
222 وفي نسخة: كان رقيبي.
223 وفي نسخة: سرى.
224 الواخد المغلس: الساري في آخر الليل.
225 المهضوب: الممطور.
226 وفي نسخة: الحسيب.
227 المعلى: سابع سهم الميسر، والرقيب ثالث سهامه.
|