عن أبي سعيد (1) وأبي هريرة قالا: بعث رسول الله صلى الله عليه واله وسلم أبا بكر ببراءة، فلما بلغ ضجنان سمع ثغاء ناقة علي فعرفه فأتاه فقال: ما شأني ة فقال: خير، إن النبي بعثني ببراءة عق الموسم. فلما رجع انطلق أبو بكر إلى النبي فقال: يا رسول الله / 60 / أ / ما لي ة قال: خير أنت صاحبي في الغار والحوض غير أنه لا يبه لغ عني غيري م و رجل مني يعني عليا (2). 326 - أخبرناه أحمد بن علي بن إبراهيم قال: أخبرنا إبراهيم بن عبد الله، قال: حدثنا عبد الله بن شيروبه، قال: حدثنا إسحاق بن إبراهيم قال (3)، قص أت على موسى بغ طارق اليماني، عن ابن جريج قال: حدثني عبد الله بب عثمان بن خمم، عن أبي الزبير (4): عن جابر بن عبد الله أن النبي في بشه حين رجع من عمرة جعرانة ؟ بعث أبا بكر على الحج، فأقبلنا معه حتى إذا كنا بالعرج ثوى بالصبح (د) (1) ورواه عنه السيوطي في تفسير قوله تعالى: أبراءة من الله ورسوله) من الدر المنثور، قال: وأخرج ابن حبان وأبن مردويه، عن أبي سعيد الخدري: قال: بعث رسول الله صلى الله علبه وسلم أبا بكر بؤذي عنه براءة، فلقا م رسله بعث إلى علشفقال: با علي إنه لا بؤدي عثي إلآ أنا م وأنت، فحمله على ناقته العضباء فسار حتى لحق بابي بكر فاخذ منه براءة، فاتى أبو بكر النبي صلى الله عليه وسلم وقد دخله من ذلك مخافة م ن يكون فد م نزل فيه ثئ، فلئا م تاه فال: ما لي يا رسول الله ة... (2) كذا في النسخة الكرمانية، وفي النسخة اليمنية: للا أنت صاحبي قي الغار غير أثه لا يبه لغ عني غيري أو رجل منب يعني عليا ". (3) من قرله: اقال: أخبرنا إبراهيم بن عبد الله - إلى قوله: - إسحاق بن إبراهيم " ط م خوذ من النسخة أليمنبة وقد سقط عن النسخة الكرمانية. والظاهر أن أحمد بن علي شبخ المصنف في هذا الحدبث هو ابن منجويه، وان إسحاق بن إبراهيم هو أبن رأهويه، وهو ومن بعده مترجمون في كتاب تهذبب اللهذيب. (4) هذا هو الظاهر، وفي م صلي كليهما: لل عن ابن الزبير ". والحديث رواه م يضا انسائي نحت الرفم (78) من الخصائص، ص 92 قال: أخبرنا إسحاق بن إبراهيم، قال: قرم ت على م بي قرة موسى بن طارق ة عن أبن جريج قال: حدثني عبد الله بن عثمان بن خثيم، عن م بي الزبير.. (د) كذا في النسخة الكرمانية، وفي النسخة اليمنية: للم ثؤب بالصبج ".