تعقيبه بمثل ما عقّب به نصب الإبل والبقر من نفي الوجوب من ؟؟؟ يرشد إليه لأنّه جعل إسقاط الإعتبار بالأسنان السابقة في الغنم مقابلا لرجوع الإبل على أسنانها واقعاً موقعه وهو يقتضي اتّحادهما في المؤدّى وربّما أمكن حمله على استئناف النصب السابقة فيما تجدّد ملكه في إبقاء الحول كما أوّله به المرتضى (رضي الله عنه) من إستئناف الفريضة بعد المائة والعشرين وقد يقال أراد برجوعها على أسنانها إستئناف الفرائض السابقة بعد بلوغ المائة والعشرين بأن يأخذ ؟؟؟ الزائد بعد المائة والعشرين شاة وللعشر شاتان وهكذا إلى الخمس والعشرين فيؤخذ مخاض وهكذا كما هو قول أبي حنيفة ويكون محمولا على التقيّة والوجه هو الأوّل لما ذكرنا انتهى كلام اُستادنا (رحمه الله) .
في حسنة محمّد بن مسلم في زكاة الغلاّة من التهذيب ويترك معافارة واُمّ جعرور ولا يزكّيان وان كثرا انتهى .
اُمّ جعرور ضرب من الدمل وهو أردى التمر وكذلك معافارة ردي التمر .
؟؟؟ يؤخذ مثقال حبّ الرشاد وثلثا مثقال كمون كرماني وينخل ويعجن بسمن بقر عتيق فان كان صبيّاً سقى بلبن اُمّه يبرأ في الوقت برء الساعة .
زكريا بن ادن ويحيى ابنه كان إسمه في الكتاب الأوّل حيى وكان اسم سارة زوجة إبراهيم يسارة وتفسيرها بالعربية لا تلد فلمّا بشّرت بإسحاق سمّاها جبرئيل سارة فقالت ياإبراهيم لِمَ نقص من إسمي حرف فقال ذلك لجبرئيل فقال انّ ذلك الحرف قد زيد في اسم ابن لها أفضل الأنبياء اسم حيى وسمّي