في أنـّه بين آدم ونوح عشرة آباء(1). وفي رواية: ألف وخمسمائة سنة(2).
باب تأويل قوله تعالى: (فَلَمّـا آتاهُما صالِحاً جَعَلا لَهُ شُرَكَاء فيما آتاهما)(3).
بصائر الدرجات: طاف رسول الله(صلى الله عليه وآله) بالكعبة فاذا آدم بحذاء الركن اليماني فسلّم عليه رسول الله(صلى الله عليه وآله)، ثمّ انتهى إلى الحجر فاذا نوح بحذائه رجل طويل فسلّم عليه رسول الله(صلى الله عليه وآله)(4).
وفي ليلة المعراج رآه رسول الله(صلى الله عليه وآله) في السماء الدّنيا(5).
باب فيه تأويل قوله(صلى الله عليه وآله): خلق الله آدم على صورته(6).
التوحيد: في العلوي(عليه السلام) وغيره أنّ رجلاً قال لرجل: قبّح الله وجهك ووجه من يشبهك. فقال: مه، لا تقل هذا إنّ الله خلق آدم على صورته. وبيان السيّد المرتضى(7).
الكافي: العلوي(عليه السلام): أجناس بني آدم سَبعون جنساً(8).
النبوي(صلى الله عليه وآله): الناس خلقوا على ستّين لوناً(9).
التوحيد، الخصال: عن جابر، عن الباقر(عليه السلام) في حديث، قال: أو ترى أنّ الله عزّ وجلّ لم يخلق بشراً غيركم؟ بلى والله، لقد خلق الله تبارك وتعالى ألف ألف عالم، وألف ألف آدم، وأنت في آخر تلك العوالم واُولئك الآدميّين(10). وهذه
(1) ط كمباني ج5/62.
(2) ط كمبانى ج 5/73، وجديد ج11/229 و267.
(3) ط كمباني ج5/68، وجديد ج11/249.
(4) ط كمباني ج3/156، وج7/424، وجديد ج6/231، وج27/304.
(5) ط كمباني ج6/376 و379 و391، وجديد ج18/322 و335 و382.
(6) ط كمباني ج2/107، وجديد ج4/11.
(7) ط كمباني ج2/108، وجديد ج4/11 ـ 14.
(8) ط كمباني ج3/181، وج14/82، وجديد ج6/314، وج57/334.
(9) ط كمباني ج14/302، وجديد ج60/81.
(10) ط كمباني ج14/79، وجديد ج57/321.