جشنما يتعلّق بدعاء الجوشن(1). ودعاء الجوشن(2).
جصص فقه الرّضا(عليه السلام): وروي: جصّص الدار، وأكسح الأفنية ونظّفها، وأسرج السراج قبل مغيب الشمس. كلّ ذلك ينفي الفقر ويزيد في الرزق(3).
كتاب المسائل: بإسناده عن عليّ بن جعفر، عن أخيه موسى(عليه السلام)، قال: سألته عن الجصّ يطبخ بالعذرة أيصلح أن يجصّص به المسجد؟ قال: لا بأس(4).
وفي رواية اُخرى قال: إنّ الماء والنار قد طهّراه(5).
في خبر المناهي: نهى رسول الله(صلى الله عليه وآله) أن تجصّص المقابر وتصلّى فيها(6).
العدّة: روي أنّ النبي(صلى الله عليه وآله) رأى رجلاً من أصحابه يبني بيتاً بجصّ وآجر فقال: الأمر أعجل من هذا(7).
جعدمن كتاب الغرر: قيل: إنّ الجعد بن درهم جعل في قارورة ماءاً وتراباً فاستحال دوداً وهواماً، فقال لأصحابه: أنا خلقت ذلك، لأنـّي كنت سبب كونه. فبلغ ذلك جعفر بن محمّد صلوات الله عليه فقال: ليقل: كم هي؟ وكم الذكران منه والإناث إن كان خلقه؟ وكم وزن كلّ واحد منهنّ؟ وليأمر الّذي سعى إلى هذا الوجه أن يرجع إلى غيره. فانقطع وهرب(8).
 |
باب الجيم… جعفر |
 |
جعظرذمّ الجعظري وهو الّذي لا يشبع من الدنيا; كما هو صريح
(1) ط كمباني ج 11/297، وجديد ج 48/217.
(2) ط كمباني ج 19 كتاب الدعاء ص 176 و 181، و جديد ج 94/382 و397.
(3) ط كمباني ج 16/154، و جديد ج 79/303.
(4) ط كمباني ج 18 كتاب الطهارة ص 35، وج 4/152، وجديد ج10/261، وج80/150.
(5) ط كمباني ج 18 كتاب الطهارة ص 36، و جديد ج 80/152.
(6) ط كمباني ج16/94، وج 18 كتاب الصلاة ص118، وجديد ج76/328، وج 83/313.
(7) ط كمباني ج 16/31، و جديد ج 76/155.
(8) جديد ج 10/201، و ط كمباني ج 4/137.