جلدتفسير قوله تعالى: (كُلَّما نَضِجَتْ جُلوُدُهُمْ بدّلناهم جلوداً غيرها
ليذوقوا العذاب) ـ الآية(1). وتقدّم في «بدل»: ذكر سائر مواضع الرواية مع رواية في ذلك.
تفسير قوله تعالى: (شَهِدَ عَلَيْهِمْ سمعهم وأبصارهم وجلودهم بما كانوا يعملون وقالوا لجلودهم لِمَ شهدتم علينا قالوا أنطقنا الله الّذي أنطق كلّ شيء) ـ الآية، وأنّ المراد بالجلود، معناه الظاهريّ مطلق جلد الإنسان، ومعناه الآخر الفروج(2).
رواية أبي مخنف عن الجلودي بعض قضايا العاشوراء(3).
ذمّ الجلودي ونصبه للرّضا(عليه السلام)(4). قتله وخباثته(5).
خبر جلندي بن كركر ومحاربته مع أميرالمؤمنين(عليه السلام) وما جرى بينهما(6).
مناقب ابن شهرآشوب: قالت الغلاة: نادى(عليه السلام) الجمجمة ثمّ قال: يا جلندي ابن كركر أين الشريعة؟ فقال: هاهنا. فبنى هناك مسجداً وسمّي مسجد الجمجمة، وجلندي هذا ملك الحبشة صاحب الفيل الهادم للبيت أبرهة(7).
مجالس المفيد: النبوي(صلى الله عليه وآله) قال في حديث: والّذي نفسي بيده لا يجلد أحد أحداً ظلماً إلاّ جلد غداً في نار جهنّم مثله(8).
 |
باب الجيم… جلس |
 |
المحاسن: عن ابن أسباط، عن عليّ بن جعفر، عن أخيه، قال: سألته عن ركوب جلود السباع، قال: لابأس ما لم يسجد عليها.
(1) ط كمباني ج 3/199 و200 و360 و 374، و جديد ج 7/38 و 39، و ج 8/240 و 288.
(2) ط كمباني ج 3/280 ـ 283، و جديد ج 7/310 ـ 318.
(3) ط كمباني ج 10/204 و 205، و جديد ج 45/51 و 57.
(4 و5) ط كمباني ج 12/39، وص49، و جديد ج 49/134، وص 167.
(6) جديد ج 41/77، و ط كمباني ج 9/526.
(7) جديد ج 41/211، و ط كمباني ج 9/559.
(8) ط كمباني ج 15 كتاب العشرة ص 157، و جديد ج 75/150.