نزلت في معاوية لمّا خان أميرالمؤمنين(عليه السلام)(1).
مناقب ابن شهرآشوب: العلوي(عليه السلام): دخلت بلادكم بأشمالي هذه ورحلتي وراحلتي هاهي، فإن أنا خرجت من بلادكم بغير ما دخلت فإنّني من الخائنين(2).
خيانة رسول ملك الهند في الجارية الّتي أهداها الملك بتوسّطه إلى الصّادق(عليه السلام) وعدم قبول الإمام إيّاها(3).
خيانة الجارودي في وصيفة رجل عند نهر بلخ فأخبر بذلك(عليه السلام) لرفيقه فاستبصر لذلك(4).
في أنّ الخيانة أحد الثلاثة الّتي كانت في المنافق في مرفوعة سلمان: إذا أراد الله عزّوجلّ هلاك عبد، نزع منه الحياء، فإذا نزع منه الحياء لم تلقه إلاّ خائناً مخوناً نزعت منه الأمانة ـ الخ(5).
تفسير قوله تعالى: (يعلم خائنة الأعين) ـ الآية(6).
خوىتفسير قوله تعالى: (فَتِلْكَ بُيُوتُهُمْ خاوِيَةً)(7).
خيرفي النبوي(صلى الله عليه وآله): أنـّه خلق من نوره كلّ خير(8).
يشهد لذلك أنّ الخير كلّه من جنود العقل والعقل من نوره. وقوله(عليه السلام) في زيارة الجامعة: إن ذكر الخير كنتم أوّله وأصله وفرعه ومعدنه ومأواه ومنتهاه ـ الخ.
(1) ط كمباني ج 8/560، و جديد ج 33/161.
(2) ط كمباني ج 9/500، و جديد ج 40/325.
(3) ط كمباني ج 11/136، و جديد ج 47/113.
(4) ط كمباني ج 11/149. وتفصيله ص 125. ويقرب من ذلك ص 124 مكرّراً و 131 و70، و جديد ج 46/284، و ج 47/156 و 75 و 71 و 97.
(5) ط كمباني ج 15 كتاب الكفر ص 9، و جديد ج 72/110.
(6) ط كمباني ج 2/128، و جديد ج 4/80.
(7) ط كمباني ج 8/210، و جديد ج 30/171.
(8) ط كمبانيج6/7،وج7/185،وج14/41،وجديدج15/24،وج25/22، وج57/170.