ذا دعاء الصّادق(عليه السلام) على داود بن عروة حين قتل المعلّى، وذلك بعد الاغتسال والاستقبال: ياذا، ياذي، ياذوا، اِرم داود بسهم من سهامك، تقلقل به قلبه. ثمّ قال: لقد دعوت الله عليه بثلاث كلمات لو أقسمت على أهل الأرض، لزلزلت بمن عليها(1).
ذئبتقدّم في «جنن»: أنّ ذئب يوسف من البهائم الأربعة الّتي تدخل الجنّة.
خبر تكلّم الذئب مع اُهبان بن أنس، ودعوته إلى رسول الله(صلى الله عليه وآله). تقدّم في «اهب».
قصّة استرجاع النبي(صلى الله عليه وآله) شاتي حليمة من الذئب، وأنـّه لمّا دعا النبي(صلى الله عليه وآله)قام الذئب وردّهما وقبّل قدم النبي وقال: يا محمّد، إعذرني فإنّي لا أعلم أنـّهما لك(2).
مجيء الذئب إليه وشمّه وبصبصته حوله(3).
مكالمته(صلى الله عليه وآله) مع الذئب(4).
موارد تكلّم الذئب مع الراعي وإخباره إيّاه ببعثة النبي(صلى الله عليه وآله)(5).
(1) ط كمباني ج 11/157، و جديد ج 47/181.
(2) ط كمباني ج 6/82، و جديد ج 15/348.
(3) ط كمباني ج 6/85، و جديد ج 15/360.
(4) ط كمباني ج 13/60، و جديد ج 51/229.
(5) ط كمباني ج 6/291 مكرّراً و 295 و 294 و 432، و جديد ج 17/393 و 394 و 412 و406 و 321، و ج 19/129.